نتایج جستجو

کُنْتُم رَجُلا لِلّذِين لَوْنُهَا سُورَة هِي يَوْمَئِذ مَدّا نَرِثُه يَحْسَب کُنْت قَد نَمُدّ إِنّي الذّکْرَى الّذِي قَرِين الظّالِمُون أُنْزِل أَحَد قُلُوبِهِم

لَفِي إِسْمَاعِيل إِلَى فَمَن الْبَلَد فِينَا شَک شَيْئا مِمّا تَعَالَوْا کُنْت هَذَا الْمَوْت اجْعَل قَد تَدْعُونَا الْکِتَاب إِسْحَاق در حال بارگیری..

لَآيَات لَآيَة خَيْر يُحِب لِقَوْم إِذ قَوْم رَبّکُم بَعْد شَاء السّمَاوَات کُنْت بِاللّه لَک هِي عَلَيْک خَيْرا الْمُحْسِنِين لَئِن يَشَأ لَمِن عَلِيما رَبّه

۱۰ أَکُونَ‌ ۹ کَانَتْ‌ ۲۸ کُنْ‌ ۱۱ فَيَکُونُ‌ ۹ لِتَکُونُوا ۲ يَکُونَ‌ ۲۰ کُنْتَ‌ ۳۷ تَکُونَنَ‌ ۹ تَکُونَ‌ ۱۵ يَکُنْ‌ ۲۷ کُنَ‌ ۳ يَکُونُ‌ ۱۸ يَکُونَا ۱ تَکُنْ‌

آیات شامل این کلمه کون‌ (۱۳۹۰ بار) وَ مِن مَا إِن قَال الصّادِقِين فِي يَا إِذ إِلاّ اللّه قَد رَبّي إِلَيْک هٰذَا عَلَى بِمَا عَلَيْهِم أَن أَ أَنْت لَو

تأتینا بالملئکة إن کنت من الصدقین) ۳- کافران مکه، از پیامبر(ص) خواستار آوردن ملائکه به عنوان معجزه بودند. (لو ما تأتینا بالملئکة إن کنت من الصدقین) آوردن

ایشان (فلما توفیتنى کنت انت الرقیب علیهم) ۱۴- خداوند، همواره نگاهبان و مراقب مردمان (فلما توفیتنى کنت انت الرقیب علیهم) حصر در جمله «کنت انت الرقیب علیهم»

كردى، وَ كُنْتَ مِنَ الْكافِرِينَ‌: و بودى تو از ناگرويدگان. أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يا حَسْرَتى‌ عَلى‌ ما فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ وَ إِنْ كُنْتُ لَمِنَ

قَدْ كُنْتُ بَصِيراً (125) جلد 8 - صفحه 344 قالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمى‌: گويد پروردگار چرا و به چه سبب مرا كور زنده نمودى. وَ قَدْ كُنْتُ بَصِيراً:

ادعاى وى (فأت بئایة إن کنت من الصدقین) ۶ - ثمودیان، ایمان به صالح را منوط به ارائه معجزه اى از سوى او مى دانستند. (فأت بئایة إن کنت من الصدقین) ۷ - ثمودیان

مُبارَكاً أَيْنَ ما كُنْتُ وَ أَوْصانِي بِالصَّلاةِ وَ الزَّكاةِ ما دُمْتُ حَيًّا (31) صفت چهارم: وَ جَعَلَنِي مُبارَكاً أَيْنَ ما كُنْتُ‌: و قرار داد خداوند

الکافر یلیتنى کنت تربًا) ۱۵ - آفریده شدن به صورت خاک و محرومیت از شعور و تکلیف از آغاز پیدایش، آرزوى کافران در قیامت (و یقول الکافر یلیتنى کنت تربًا) ۱۶ -

«أَسْتَکْبَرْتَ»: مراد این است که هم اینک خود را به بزرگی می‌زنی و تکبّر می‌ورزی. «أَمْ کُنتَ مِنَ الْعَالِینَ»: یا این که همواره از متکبّران و خود بزرگ بینان بوده‌ای

اينكه‌ فرمود كنت‌ نبيا و الادم‌ ‌بين‌ الماء و الطين‌ و اينكه‌ قبل‌ البعثة بدين‌ ‌خود‌ ‌بود‌ و تابع‌ انبياء سلف‌ نبود و ‌اينکه‌ ‌با‌ جمله (ما كُنت‌َ تَدرِي‌

فَأتِنا بِما تَعِدُنا إِن‌ كُنت‌َ مِن‌َ الصّادِقِين‌َ (هود ‌آيه‌ 32) و قوم‌ عاد بحضرت‌ هود گفتند فَأتِنا بِما تَعِدُنا إِن‌ كُنت‌َ مِن‌َ الصّادِقِين‌َ (اعراف‌

إن کنت من المرسلین) مراد از «ما تعدنا» عذابى است که در آیه ۷۳- (فیأخذکم عذاب ألیم) بیان شده است. ۵- قوم ثمود، ناباور به رسالت حضرت صالح(ع) (إن کنت من المرسلین)

نداشتند. (ما کنت تعلمها أنت و لاقومک من قبل هذا) ۷- قرآن ، منبعى براى آشنایى به تاریخ بشر و شناخت رویدادهاى مهم تاریخى (نوحیها إلیک ما کنت تعلمها أنت و

شامل این کلمه ها (۱۳۹۹ بار) وحى‌ (۷۸ بار) إِلَيْک الْغَيْب مَا مِن أَنْبَاء کُنْت أَلِيم تِلْک تَعْلَمُهَا عَذَاب أَنْت وَ مِنّا لا يَمَسّهُم قَوْمُک در حال

آیات شامل این کلمه علم‌ (۸۵۴ بار) ها (۱۳۹۹ بار) کُنْت أَنْت وَ مِن مَا لا إِلَيْک قَوْمُک نُوحِيهَا الْغَيْب قَبْل أَنْبَاء هٰذَا فَاصْبِر تِلْک إِن در

آیات شامل این کلمه قبل‌ (۲۹۴ بار) ال الّتِي وَ جَعَلْنَا کُنْت مَا عَلَيْهَا الرّسُول شَهِيدا إِلاّ لِنَعْلَم عَلَيْکُم مَن يَتّبِع يَکُون مِمّن النّاس

بار) وَ آيَاتِي مِن بِهَا جَاءَتْک قَد اسْتَکْبَرْت الْمُحْسِنِين بَلَى کُنْت فَأَکُون الْکَافِرِين کَرّة در حال بارگیری...

آیات شامل این کلمه کبر (۱۶۱ بار) وَ کُنْت بِهَا مِن فَکَذّبْت آيَاتِي الْکَافِرِين جَاءَتْک يَوْم قَد الْقِيَامَة تَرَى بَلَى الْمُحْسِنِين در حال بارگیری

آیات شامل این کلمه ا (۵۲۴ بار) کبر (۱۶۱ بار) أَم بِيَدَي کُنْت خَلَقْت مِن لِمَا الْعَالِين تَسْجُد قَال أَنَا أَن مَنَعَک خَيْر مِنْه مَا إِبْلِيس يَا

کلمه روح‌ (۵۷ بار) مَا إِلَيْک مِن أَمْرِنَا وَ أَوْحَيْنَا کَذٰلِک حَکِيم کُنْت عَلِي تَدْرِي إِنّه الْکِتَاب يَشَاء لا در حال بارگیری...

شامل این کلمه جوب‌ (۴۳ بار) قَالُوا يَا قَرِيب رَبّي صَالِح قَد إِن إِلَيْه کُنْت فِينَا تُوبُوا ثُم مَرْجُوّا قَبْل فَاسْتَغْفِرُوه فِيهَا اسْتَعْمَرَکُم

آیات شامل این کلمه رجو (۲۸ بار) فِينَا قَبْل کُنْت هٰذَا قَد أَ صَالِح تَنْهَانَا يَا أَن قَالُوا نَعْبُد مُجِيب قَرِيب مَا يَعْبُد آبَاؤُنَا در حال بارگیری

بار) أَن أَ نَعْبُد هٰذَا قَبْل مَا يَعْبُد مَرْجُوّا آبَاؤُنَا فِينَا وَ کُنْت إِنّنَا قَد لَفِي صَالِح شَک يَا در حال بارگیری...

قَال لَأَنْت إِنّک يَا قَوْم نَشَاء مَا أَ رَأَيْتُم أَمْوَالِنَا فِي إِن کُنْت نَفْعَل أَن أَو در حال بارگیری...

يَا الْحَلِيم لَأَنْت قَوْم أَ إِنّک نَشَاء رَأَيْتُم إِن مَا أَمْوَالِنَا کُنْت عَلَى فِي نَفْعَل أَن در حال بارگیری...

(۲۳۵ بار) ى‌ (۱۰۴۴ بار) وَ مِنْه رِزْقا رَبّي حَسَنا مِن بَيّنَة عَلَى مَا کُنْت أُرِيد إِن أَن أُخَالِفَکُم رَأَيْتُم إِلَى أَ در حال بارگیری...

بار) ن‌ (۲۳۵ بار) ى‌ (۱۰۴۴ بار) أَعْمَى قَال وَ لِم رَب قَد الْقِيَامَة کُنْت بَصِيرا يَوْم کَذٰلِک نَحْشُرُه أَتَتْک در حال بارگیری...

اتى‌ (۵۵۳ بار) ک‌ (۱۴۷۸ بار) کَذٰلِک وَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا بَصِيرا قَال کُنْت قَد الْيَوْم تُنْسَى أَعْمَى حَشَرْتَنِي در حال بارگیری...

آیات شامل این کلمه اخذ (۲۷۳ بار) وَ الْمُضِلّين کُنْت عَضُدا مَا يَوْم أَنْفُسِهِم يَقُول نَادُوا خَلْق لا شُرَکَائِي الّذِين الْأَرْض در حال بارگیری.

آیات شامل این کلمه ضلل‌ (۱۸۹ بار) ال وَ عَضُدا مُتّخِذ کُنْت يَوْم يَقُول مَا نَادُوا أَنْفُسِهِم شُرَکَائِي خَلْق الّذِين لا زَعَمْتُم الْأَرْض در حال

کَاذِبِين قَال بَل فَضْل يَا قَوْم مِن عَلَيْنَا أَ رَأَيْتُم لَکُم نَرَى إِن کُنْت مَا وَ الرّأْي در حال بارگیری...

الک‌ (۸۸ بار) ب‌ (۲۶۴۹ بار) لئک‌ (۸۸ بار) ملک‌ (۲۰۶ بار) مَا تَأْتِينَا إِن کُنْت مِن لَمَجْنُون لَو إِنّک الصّادِقِين الذّکْر نُنَزّل الْمَلاَئِکَة عَلَيْه

این کلمه جمع‌ (۱۲۸ بار) وَ مَا إِذ أَمْرَهُم أَن يَجْعَلُوه بِه لَدَيْهِم کُنْت هُم فِي ذَهَبُوا يَمْکُرُون فَلَمّا غَيَابَة لَخَاسِرُون الْجُب إِذا إِنّا

بار) ال وَ مَا يَا يَقُول کَان عَلَى لا لَيْتَنِي رَبّه يَدَاه يَضُرّهُم کُنْت ظَهِيرا تُرَابا قَدّمَت أَرْسَلْنَاک إِلاّ يَنْفَعُهُم الْمَرْء يَنْظُر مُبَشّرا

السّاخِرِين دِينا وَ حِين قِيَما لَمِن مِثْلَهَا تَرَى مِلّة إِلاّ الْعَذَاب کُنْت إِبْرَاهِيم حَنِيفا در حال بارگیری...

فَاسْتَجَبْنَا غَفْلَة أَرْحَم فَبَصَرُک فِي أَنْت ضُرّ الْيَوْم حَدِيد کُنْت شَهِيد آتَيْنَاه الضّرّ قَال لَقَد قَرِينُه أَهْلَه مَسّنِي مِثْلَهُم در

مَا أَهْلَه أَهْلَک أَوْصَانِي يَأْمُر اصْطَبِر أْمُر أَبْقَى عَلَيْهَا کُنْت نَبِيّا دُمْت لا نَسْأَلُک خَيْر رَسُولا حَيّا عِنْد أَيْن رِزْقا رَبّک بَرّا

لا إِذ لَمِن الّذِين قَال قَبْلِه يُوسُف عِنْد تَکُن لِأَبِيه رَبّک يَا کُنْت الْآصَال أَبَت يَسْتَکْبِرُون إِنّي عَن رَأَيْت عِبَادَتِه بِالْغُدُوّ الْقُرْآن

بِالْمَلاَئِکَة إِلاّ عَلَيْه الْمَغْرِب نُزّل ذِکْر رَسُولَکُم سَمِعُوا کُنْت لِلْعَالَمِين لَمّا مِن أَيّهَا الْأَوّلِين بِأَبْصَارِهِم بَيْنَهُمَا الصّادِقِين

الْمَلاَئِکَة زَهُوقا عَلَيْهِم نَشَأ الصّادِقِين کَان مُؤْمِنِين الْقُرْآن إِلاّ کُنْت يَکُونُوا السّمَاء بِالْحَق أَلاّ هُو آيَة نَفْسَک فَظَلّت بِالْمَلاَئِکَة

نَاصِرا لا مَتَاع آذَنْتُکُم يَجْعَل فَقُل إِنّه أَضْعَف بِکُم إِلَى الْقَوْل کُنْت مَن حِين تَوَلّوْا لَه قَال رَبّي أَتّبِع فَإِن أَمَدا إِلاّ در حال بارگیری

قَرْيَتِکُم حَرّقُوه لُوط دُون رَحْمَتِي فَأَنْجَاه إِنّهُم السّبِيل إِن کُنْت أُنَاس تَقْطَعُون در حال بارگیری...

مَا نَبِيّا جَعَلَنِي مُبَارَکا رَبّي الْکِتَاب أَيْن لِي آتَانِي اللّه کُنْت الْمُکْرَمِين عَبْد الْمُرْسَلِين حُکْما تِلْک نِعْمَة أَنْزَلْنَا غَفَر

أَرَدْنَاه لِيَعْلَم أَن سَارِقِين وَ مَا عَلَيْنَا رَحْلِه نَقُول لَکُم فَهُو کُنْت کُنّا لَه عَلَى فِيه نَرَى يَخْتَلِفُون الّذِي در حال بارگیری...

بِمُؤْمِنِين عَمّا مِن لَه الْمُفْسِدِين حَتّى إِلَيْه قَلِيل أَن لَمّا نَحْن کُنْت إِن جَاءَت مَا فَتَرَبّصُوا لَيُصْبِحُن اصْنَع جِنّة الْفُلْک رُسُلُنَا نَادِمِين

إِلَيْه أَن فَمَن إِلَيْک نَذِيرا النّار أَ تَرْجُو الْکِتَاب مَعَه لا کَنْز کُنْت إِلاّ عَلَيْنَا خَيْر فَيَکُون أَم يَخْفَوْن رَحْمَة مَلَک وَ مَا تَکُون

قَارِعَة فَکَذّبُوه لَم يَا إِذا صَنَعُوا الْأَرْض قَوْم إِنّکُم يَغْنَوْا قَد کُنْت تَبَيّن لَقَد لا بِمَا فِيهَا يُخْلِف تُصِيبُهُم کَفَرُوا الْمِيعَاد در حال

لُعِنُوا قُلُوبِهِم يَنْظُر أَکِنّة يَوْم عَنْهَا لَيْتَنِي قَرِيبا أَن کُنْت أَيْدِيهِم لَيَزِيدَن فَأَعْرَض تُرَابا عَذَابا رَبّه کَثِيرا غُلّت يَفْقَهُوه

اتى‌ (۵۵۳ بار) نا (۱۱۸۲ بار) إِن وَ مِن اللّه بِعَذَاب قَالُوا الْهُدَى کُنْت کَان أَو صَالِح بِمَا قُل تَعِدُنَا السّمَاء يَا أَن إِلَى أَلِيم يَدْعُونَه

جَعَلَنِي بَيّنَة أَ قَال عَلَى فَمَا إِن مِنْه الْکِتَاب بِمَال خَيْر عَبْد کُنْت إِنّي تُمِدّونَن فَمَن مِمّا عِنْدِه يَنْصُرُنِي فَعُمّيَت آتَاکُم نَبِيّا

مُفْسِدِين إِذا فَکَذّبُوه فَلَمّا رَب الْأَرْض لِمِيقَاتِنَا إِنّکُم لَو کُنْت شِئْت رَجُلا الّذِين إِن فَتَوَلّى تَعْثَوْا أَهْلَکْتَهُم کَذّبُوا تَعِدُنَا

أَبَدا لَکَبِيرَة حَسِير تَرَى أُوتِي شَيْئا بِمَا عَلَيْهَا هَل لَقَد أَو کُنْت مَات سَيَجْزِي زُيّن ذٰلِک فَإِن الّذِين الّتِي در حال بارگیری...

فَأَوْحَى الّذِي إِلَيْهَا أَلاّ مُکِبّا فَأَرْسَلْنَا أَنْشَأَکُم آيَتُک کُنْت إِلَيْهِم مَا وَ الْعِلْم قَال تَقِيّا أَن حِجَابا کَان دُونِهِم فَمَن آيَة

نا (۱۱۸۲ بار) وَ وَلِيدا أَ لَبِثْت نُرَبّک مِن عُمُرِک لَم فِينَا سِنِين کُنْت جَاهَدُوا لَنَهْدِيَنّهُم ضَعِيفا فَعَلْت لَنَرَاک مَرْجُوّا قَبْل قَد قَال

إِسْرَائِيل اللّه فِيهَا خَالِدا هَل حَرّم کُنْتُم مُوسَى کَان اْتَهْزِءُوا کُنْت أَکْبَر إِلاّ تَرْقَى صَادِقِين مَا أَو در حال بارگیری...

الْکَرْب کَانَت حُکْما الْعَظِيم لَقَد أَرَادُوا نُنْجِي آتَيْنَاه تَعْمَل کُنْت فِي جَعَلْنَا الْغَابِرِين بَارَکْنَا إِنّي الْخَبَائِث فِيهَا عَابِدِين

مِن وَ فِي هُم هٰذَا کُنّا مَا مُعْرِضُون حِين عَلَى أَهْلِهَا يَأْتِيهِم کُنْت قَد لا بَل فَکَشَفْنَا فَوَجَد شَهِيد الْمَدِينَة لَقَد وَيْلَنَا دَخَل الْأَمْر

فَإِنّه بِغَيْر عَلَيْهَا تَبَيّن لَکُم نُوَلّه عَلَيْه عَلَى دُون يَأْمُر کُنْت أَنّه بِالْفَحْشَاء تَتّبِعُوا عَقِبَيْه فَمَا الظّن يُجَادِل تَوَلّى بَعْد

لَيْتَنِي تَکُن نَسَبا يُحَذّرُکُم مَا إِن فَتَرَى لَو يُزْجِي حَمِيم فَإِذَا کُنْت کَأَن تَوَدّ بِکِتَابِکُم مَعَهُم أَحْسَن الْوَدْق سُوء هِي لَقَد يَخْرُج

قَلِيلا الْمُقَدّس فَمَن اصْطَنَعْتُک بِکِتَابِي هٰذَا إِلاّ بِالْوَاد تَبِعَک کُنْت أَم رَبّه فَأَلْقِه أَخُوک يَا ذُرّيّتَه مِنْهُم أُخْرَى لِنُرِيَک لَأَحْتَنِکَن

رَسُولا أَظْلَم اللّه مَن شَيْء بَشَرا أَکْثَر يَخْتَلِفُون يُذْکَر فِيه کُنْت فِيهَا الْإِنْسَان کَان کَانُوا اسْمُه هَل فِيمَا رَبّي سَعَى يَسْتَغْفِرُوا

اکنون تکبر کرده یا همواره چنین بوده اى»؟! علو (۷۰ بار) ال مِن قَال أَنَا کُنْت خَيْر مِنْه أَم خَلَقْتَنِي أَسْتَکْبَرْت بِيَدَي خَلَقْت نَار لِمَا وَ تَسْجُد

دوبار در قرآن مجيد آمده است. وَ الْمُضِلّين يَوْم يَقُول مُتّخِذ نَادُوا کُنْت مَا شُرَکَائِي الّذِين أَنْفُسِهِم زَعَمْتُم خَلْق فَدَعَوْهُم لا در حال

صالح‌ (۹ بار) صلح‌ (۱۸۰ بار) وَ قَوْم إِن يَا لا عَمَل مَا قَالُوا لَهُم کُنْت أَو اللّه أَ بِه مِن لَيْس إِنّه فَلا الْمُؤْمِنِين الْمُرْسَلِين أَخُوهُم

جعلنا القبلة التى کنت علیها) برداشت فوق مبتنى بر این است که «کان» در «التى کنت علیها» دلالت بر زمان ماضى داشته باشد، در این صورت «التى کنت علیها» دلالت بر

روشن بر پیامبرى خویش (یقوم أرءیتم إن کنت على بیّنة من ربى) ۲- خداوند ، عطا کننده معجزه و دلیلهاى روشن به پیامبران (إن کنت على بیّنة من ربى) ۳- خداوند ، مربى

الْأَرْض وَکّلْنَا قَوْما عَلَى لَيْسُوا فَظَلَمُوا فَقَد الْعَالَمِين جَهَنّم کُنْت قُلُوب قَد هٰؤُلاَء سَيّئَة بِمَا لَقَد يَشْرَب فَأْت فَرِحُوا حَتّى أَيْد

بِأَلْسِنَة تَوَارَت قَدِير الصّافِنَات فَيَئُوس لْتَکُن بُعْثِر صَلاَتِهِم تُولِج کُنْت لا مَحِيص سَلَقُوکُم يَنْهَوْن قَنُوط رُدّوهَا الْخَوْف رَآک اسْجُدُوا اللّيْل

أَ يَا الْآخِرَة ذٰلِک الصّالِحِين عَلَى إِنّا إِنّي إِنّکُم مُوسَى مَا کُنْت الصّادِقِين قَبْلِه الْمُقَرّبِين الْکَاذِبِين ثُم إِلاّ لُوطا الْخَامِسَة

الرّسُول کَفَرُوا قُل فِي بِک جِئْنَا شَيْء مَن عَلَيْکُم هٰؤُلاَء کَان يَوْم کُنْت يَکُون أَنْفُسِهِم رَسُولا نَبْعَث بِمَا لا بِه مُحَمّد يَوْمَئِذ الرّجَال

عَاقِبَة مِن قَال إِن کَيْف عَلَى يُحِب لَمّا أَن مُوسَى لَو فَانْظُر فِي کُنْت فَالْيَوْم آمَنُوا سَبِيل نُنَجّيک الْقَوْم إِنّمَا نُرِيد لَقَد عَمَل يُحِق

لَمَعَکُم إِذا فَتَوَلّى مِن إِلاّ أَخَذ مَسَاکِنُهُم عَنْهُم فَيَأْخُذَکُم کُنْت الْأَرْض عَادا إِنّکُم کَذّبُوا إِنّهُم أَلا أَخَذَت کُل فَأَيّدْنَا ذٰلِک

اللّه لَهُم مَن عَلَى أَن ثُم أَ أَکْثَر فَإِن ادْع يَقُولُون جَعَلْنَاک کُنْت إِلَى إِنّه أَظْلَم لَم سَبِيل لَهُدًى لِلّذِين شَرِيعَة يَعْلَمُون لِيُبَيّن

مُصَدّق مَا کَانُوا أَهْلَه فِي عِنْد النّاس ذِکْرَى بِهَا أَنْزَلْنَا نَبَذ کُنْت أَنْزَل شَهِيدا فَأَفُوز حَتّى لَم قَبْل أَيْن يَخْرُجُون تَشْهَد قُل أَکُن

تَعْلَمُون طَائِفَة ذَا الْمَلاَئِکَة رُسُلُهُم مِنْهُم إِحْدَاهُمَا النّمْل کُنْت يَکُون يَد عُزَيْر قَالَت بَشَرا الْمَلَأ لَم إِنّه أَهْل کُل عَجُوز الْعَلِيم

أَنْزَلْنَا إِن مِنْهُم فِي قَال الّذِي الّذِين أَن إِلَى بِه إِذ أُوحِي إِنّا کُنْت هُو هُم إِلاّ رَبّنَا ثُم کَذٰلِک کِتَاب إِنّي عَلَى يَسْتَمِعُون اتّبِع

سَوَاء أَنّى أَقَل يُوحِي آمَنُوا السّوء يُرْسِل الرّسُل ثَلاَثَة ظَلَمُوا کُنْت عَلَى در حال بارگیری...

آیات شامل این کلمه صدق‌ (۱۵۵ بار) ال وَ مِن إِن کُنْت قَال اللّه مَا کَان بِمَا فَأَلْقَى إِنّه عَصَاه لَمِن تَعِدُنَا إِنّمَا فَإِذَا عَن أَن فَأْت الصّابِرِين

خَيْر مَرْيَم إِنّهُم بَيّنَة رِزْقا کُل إِنّا قُل مَاء إِلَيْه عَلَيْکُم کُنْت السّمَاوَات هُم لَه فَأَخْرَجْنَا عَن الْکِتَاب رَبّهُم السّمَاء إِنّه أَنْزَل

مِن إِن الّذِين أَن اللّه کَان لَمِن أَم هٰذَا هُو صَدَقُوا قَال بِاللّه کُنْت لَعْنَة الْخَامِسَة لا اذْهَب سَفَاهَة فَأَسْقِط عَلَى قَمِيصُه يَسْتَأْذِنُک

لَهُم شَک کَذٰلِک تَصُدّونَا إِذَا الّذِين رُسُلُهُم الْآخِرِين ذُرّيّة قَال کُنْت دَاخِرُون أَمْوَالِنَا فَإِنّمَا تَأْمُرُک لَمَجْمُوعُون مِمّا تَنْهَانَا

بَيْنَهُمَا شَيْئا قَرْنا آيَة بَعَثْنَا تُفْلِحُون عَلَى تَتّقُون جَاءَتْکُم کُنْت در حال بارگیری...

رَبّهِم کَتَب جَاء عَزِيز مُؤْمِنِين عَمِين الْعِلْم لَو خَلَقَکُم النّبِي کُنْت عَاقِبَة سُلْطَانا مَثَل مُقْتَصِد الزّکَاة در حال بارگیری...

مُهِين وُجُوه لا الْمَاکِرِين تُکَذّبُون تَعْمَلُون نَصِير لَو لَم کَافِرِين کُنْت جِثِيّا حُجّتَهُم بَل خَيْر الْيَوْم مُبِين عَذَاب يَسْمَعْهَا نَشَاء مَال

آيه [ق:18]. مراد از رقيب حافظ و ضابط اعمال و كلمات است. ال أَنْت عَلَيْهِم کُنْت وَ تَوَفّيْتَنِي عَلَى فَلَمّا فِيهِم کُل دُمْت شَيْء شَهِيد مَا إِن شَهِيدا

الْمُؤْمِنِين إِلَيْه کُل لَهُم أَنْت فِيهَا لِي إِنّه رَبّک إِنّمَا لَه إِبْرَاهِيم کُنْت الظّالِمِين أُولِي کَانُوا الْمَلَأ يَا بِه أَنَا الْمَصِير أَخَاهُم الْأَلْبَاب

(و إذا کنت فیهم فاقمت لهم الصلوة ... و لتأت طائفة اخرى لم یصلوا) ۲- صلاحدید برگزارى نماز جماعت در میدان نبرد، بر عهده فرمانده نیروهاست. (و إذا کنت فیهم فاقمت

الْحِزْبَيْن يُؤْمِن عَلَيْهَا سُلْطَان بِالْآخِرَة مِن أَحْصَى سِنِين وَ الرّسُول کُنْت عَلَى الّتِي عَلَيْهِم لِمَا مَا الْکَهْف لَه هُو لَبِثُوا يَنْقَلِب الْقِبْلَة

انجام داده و يكديگر را امر به حق و امر به صبر مى‏كنند. وَ مَا بِالصّلاَة کُنْت الزّکَاة أَيْن مُبَارَکا دُمْت حَيّا جَعَلَنِي بَرّا نَبِيّا در حال بارگیری

تُرَاب وَلَد الدّنْيَا تَصُدّونَا أَنّهُم بِمِثْلِه لَمِن مِنْه فَلِم نَعْلَم کُنْت فَاعْمَل مُسَمًّى تَأْتِيهِم در حال بارگیری...

فَتَعَاطَى الْمَاء فَعَقَر فَکَيْف کَان بِسُوء مِن أَن فَيَأْخُذَکُم نَبّئْهُم کُنْت عَذَاب اصْطَبِر إِن در حال بارگیری...

خَالِدُون فِيهَا أَنْجَيْنَاکُم کَفَفْت بَعْدِه هَدَى عَبّدْت إِبْرَاهِيم کُنْت بَوّأْنَا عَنْهُم نَشَاء أَنَا فَأَتْبَعَهُم مَثَلا صِدْق نَجّيْنَا مَعِي

امّى و درس نخوانده بود. «ما كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ» 4- حتّى پيامبران بدون هدايت الهى راهى از پيش نمى‌برند. ما كُنْتَ تَدْرِي‌ ... 5- صفا و صداقت

تَدْعُونَا أَنْزَلْنَا ذِکْرِي يَوْم فَلِذٰلِک السّمَاوَات زِلْتُم بَعْدِهِم کُنْت دِينِي کُنْتُم إِنّنَا الْأَوّلِين عَلَى فَادْع فَمَا هُو عَمِل فَإِن قُل

أَم بَل إِذ الْکَافِرُون ثُم مِنْهُم عَلَيْه عَذَاب لِقَاء کُنّا آبَاؤُنَا کُنْت مُوسَى لَمّا إِبْرَاهِيم أَو النّار يَوْمِکُم رَبّنَا رَحْمَة الْأَرْض عَظِيم

إِلاّ لَنَا مَثَل ذٰلِک الظّالِمِين قَالَت قُرْآنا سَقَيْت فَنَجْعَل يَلْهَث کُنْت تَتْرُکْه أَجْر در حال بارگیری...

إِبْلِيسُ ما مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِما خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْعالِينَ (75) قالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نارٍ وَ خَلَقْتَهُ

اَشْرِكْهُ فى اَمْرى كَىْ نُسَبِحَكَ كَثيراً وَ نَذْكُرَكَ كَثيراً اِنَكَّ كُنْتَ بِنابَصيراً» در اين دعا مى‏بينيم كه رسول خدا «صلى الله عليه و اله» حل عقده

ذٰلِكَ ما كُنتَ مِنهُ تَحيدُ (١٩)

مُفْسِدِين تَبَيّن إِذا مِن فَکَذّبُوه لَکُم الْأَرْض إِنّکُم أَبْلَغْتُکُم کُنْت أَخَذ کَفَرُوا أَخَذَت کَمَا مِنّا در حال بارگیری...

بَعْد مِن مِنْکُم عِلْم لِکَيْلا أَ لِکَي مَا فَلا طَال فَتَطَاوَل شَيْئا لا کُنْت يَرَوْن قُرُونا حَتّى أَنْشَأْنَا ثَاوِيا أَنّا آبَاءَهُم لٰکِنّا الْأَرْض

قالَ يٰقَومِ أَرَءَيتُم إِن كُنتُ عَلىٰ بَيِّنَةٍ مِن رَبّى وَ إتىٰنى رَحمَةً مِن عِندِهِ فَعُمِّيَت عَلَيكُم

الْمُسَحَّرِينَ (153) ما أَنْتَ إِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُنا فَأْتِ بِآيَةٍ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (154) قالَ هذِهِ ناقَةٌ لَها شِرْبٌ وَ لَكُمْ شِرْبُ

نبوّت حضرت لوط شد.) «لَتَأْتُونَ الرِّجالَ‌- ائْتِنا بِعَذابِ اللَّهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ» 4- خداوند براى ارضاى غريزه‌ى جنسى، راه قرار داده و انسان

کَفَرُوا أَو إِنّا مَن ثُم هُم کُنْتُم عَذَاب هُو عَلَيْهِم هَارُون فَمَن کُنْت آبَاؤُنَا الّذِي إِلَى لِمَا آمَنْتُم آذَن قَبْل لَن بِحَمْد رَبّي إِذ إِنّه

رَسُولا هٰذَا رَبّک قَالَت نَرَاک لِلْمَلاَئِکَة إِن فَإِذَا قُل إِذ إِذا کُنْت کَان سَوّيْتُه أَن قَال لَهَا أَطَعْتُم الْمَاء مِنّا مِثْلَکُم سَوِيّا فَجَعَلَه

لَئِن إِنّه هُو عِنْدِنَا کَان رَبّه کِتَاب قَال النّاس فَلا ذٰلِک أَم أَو کُنْت إِذ رَبّنَا خَيْر مُوسَى الْإِنْسَان خَزَائِن ثُم الْکِتَاب مَعَهُم لَعَلّهُم

مراد از «يد» تيمم از مچ تا سرانگشتان است. أَسْتَکْبَرْت خَلَقْت لِمَا أَم کُنْت تَسْجُد مِن قَال أَن الْعَالِين مَنَعَک أَنَا مَا خَيْر إِبْلِيس يَا در حال

قَريبًا يَومَ يَنظُرُ المَرءُ ما قَدَّمَت يَداهُ وَ يَقولُ الكافِرُ يٰلَيتَنى كُنتُ تُرٰبًا (٤٠)

تَقُولَ نَفْسٌ يا حَسْرَتى‌ عَلى‌ ما فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ وَ إِنْ كُنْتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ (56) أَوْ تَقُولَ لَوْ أَنَّ اللَّهَ هَدانِي لَكُنْتُ

يَنْظُرُ الْمَرْءُ ما قَدَّمَتْ يَداهُ وَ يَقُولُ الْكافِرُ يا لَيْتَنِي كُنْتُ تُراباً (40) ترجمه‌ همانا براى پرهيزكاران است جاى نيل بسعادت ابدى‌ باغهائى

يَنْظُرُ الْمَرْءُ ما قَدَّمَتْ يَداهُ وَ يَقُولُ الْكافِرُ يا لَيْتَنِي كُنْتُ تُراباً (40) ترجمه‌ همانا براى پرهيزكاران است جاى نيل بسعادت ابدى‌ باغهائى

قرينه «فَنادى فِى الضُّلَماتِ أَنْ لااِلهَ اِلَّا أَنْتَ سَبْحانَكَ اِنى كُنْتُ مِنَ الظَّالِمينَ» مى‏دانيم كه در شكم ماهى تسبيح گفته و استغاثه كرده است

يَنْظُرُ الْمَرْءُ ما قَدَّمَتْ يَداهُ وَ يَقُولُ الْكافِرُ يا لَيْتَنِي كُنْتُ تُراباً (40) ترجمه‌ همانا براى پرهيزكاران است جاى نيل بسعادت ابدى‌ باغهائى

بَنِي شَيْئا مَن لَدَيْهِم أَيّدْنَاه إِسْرَائِيل مَثَلا الْکِتَاب جَعَلْنَا کُنْت کَلِمَتُه أَلْقَاهَا أَن بِرُوح الْحَق حَيّا الْقَوْم الْعَالَمِين آثَارِهِم

الْمُسَحَّرِينَ (153) ما أَنْتَ إِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُنا فَأْتِ بِآيَةٍ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (154) قالَ هذِهِ ناقَةٌ لَها شِرْبٌ وَ لَكُمْ شِرْبُ

الْقَيّمَة أَقَمْتُم مَن أَ لَعَلّکُم لِلّذِين عَابِدِين الْقِتَال حَسَنا کُنْت بِوَالِدَتِي مَرْضِيّا الْقُلُوب الْأَرْض مَوْلاَکُم نَهَوْا لُوطا الْفَاسِقُون

صفحه 263 انسان‌ها هر جا كه باشند مباركند. «جَعَلَنِي مُبارَكاً أَيْنَ ما كُنْتُ» «1» و بعضى به خاطر مشكلات روحى و دورى از معنويّت، در هر جا كه باشند گرفتار

الهى نبود، راه به جايى نمى‌بردى. چنانكه در سوره شورى آيه 52 مى‌فرمايد: «ما كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ وَ لَا الْإِيمانُ وَ لكِنْ جَعَلْناهُ نُوراً نَهْدِي

يَنْظُرُ الْمَرْءُ ما قَدَّمَتْ يَداهُ وَ يَقُولُ الْكافِرُ يا لَيْتَنِي كُنْتُ تُراباً (40) ترجمه‌ همانا براى پرهيزكاران است جاى نيل بسعادت ابدى‌ باغهائى

سابقه‌ نازل‌ ميشد مثل‌ قوم‌ لوط ‌که‌ گفتند ائتِنا بِعَذاب‌ِ اللّه‌ِ إِن‌ كُنت‌َ مِن‌َ الصّادِقِين‌َ (عنكبوت‌ ‌آيه‌ 28) و مشركين‌ مكه‌ ‌که‌ گفتند فَأَمطِر

مى‏خواهند سر آن را با سنگريزه‏ها بزنند. و نيز از شعراء جاهليّت نقل شده: ما كُنْتُ اَحْسَبُ اَنَّ بَيْتاً ظاهِراً لِلّهِ فى اَكْنافِ مَكَّةَ يُصْمَدُ على هذا

مشركين مكّه و به عموم جهانيان با اين كيفيّت مطلبى القاء كند. وَ مَا مِن لا کُنْت فِي عَلَيْهِم الشّيَاطِين مَدْيَن مِنْه أَهْل آيَاتِنَا اتّبَعُوا قَبْلِه

المُنكَرَ فَما كانَ جَوابَ قَومِهِ إِلّا أَن قالُوا ائتِنا بِعَذابِ اللَّهِ إِن كُنتَ مِنَ الصّٰدِقينَ (٢٩)

يَنْظُرُ الْمَرْءُ ما قَدَّمَتْ يَداهُ وَ يَقُولُ الْكافِرُ يا لَيْتَنِي كُنْتُ تُراباً (40) ترجمه‌ همانا براى پرهيزكاران است جاى نيل بسعادت ابدى‌ باغهائى

يَنْظُرُ الْمَرْءُ ما قَدَّمَتْ يَداهُ وَ يَقُولُ الْكافِرُ يا لَيْتَنِي كُنْتُ تُراباً (40) ترجمه‌ همانا براى پرهيزكاران است جاى نيل بسعادت ابدى‌ باغهائى

اللّه‌ ‌عليه‌ السّلام‌ عرض‌ ميكنند ‌ يا ‌ ليتني‌ كنت‌ معك‌ فافوز فوزا عظيما و ‌در‌ زيارت‌ شهداء فيا ليتني‌ كنت‌ معكم‌ فافوز معكم‌. و ‌در‌ بسياري‌ ‌از‌ ادعيه‌

«إِنَّكَ كُنْتَ بِنا بَصِيراً» 2- با اينكه خداوند به همه چيز آگاه است، ولى بازهم دعا و درخواست از او مطلوب است. رَبِّ اشْرَحْ‌ ... إِنَّكَ كُنْتَ بِنا بَصِيراً

الذِّكْرُ إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ «6» لَوْ ما تَأْتِينا بِالْمَلائِكَةِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ «7» ما نُنَزِّلُ الْمَلائِكَةَ إِلاَّ بِالْحَقِّ وَ ما

فَأَرسِل‌ مَعِي‌َ بَنِي‌ إِسرائِيل‌َ فرعون‌ قال‌َ إِن‌ كُنت‌َ جِئت‌َ بِآيَةٍ فَأت‌ِ بِها إِن‌ كُنت‌َ مِن‌َ الصّادِقِين‌َ كانّه‌ ملتزم‌ شد ‌که‌ ‌اگر‌ موسي‌

مثل مردگان، و هرگز زنده نشوند، كما قال: وَ يَقُولُ الْكافِرُ يا لَيْتَنِي كُنْتُ تُراباً. اين كنايه است از آنكه خلق نشدندى و با زمين مساوى باشندى و با اجزاء

الهى نبود، راه به جايى نمى‌بردى. چنانكه در سوره شورى آيه 52 مى‌فرمايد: «ما كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ وَ لَا الْإِيمانُ وَ لكِنْ جَعَلْناهُ نُوراً نَهْدِي

نُصَرِّفُ‌ الْآيَاتِ‌ وَ... (۱) انْظُرْ کَيْفَ‌ ضَرَبُوا لَکَ‌... (۰) وَ مَا کُنْتَ‌ تَتْلُو مِنْ‌ قَبْلِهِ‌... (۱) أَمْ‌ يَقُولُونَ‌ افْتَرَاهُ‌ قُلْ‌... (۲)

آن ضلال (و انحراف) از علم شرايع و آنچه با شنيدن بدست مى‏آيد، است مثل «ما كُنْتَ تَدْرى مَاالْكِتابُ وَ لا الْايمانُ». بيضاوى گويد: تو را از علم حكمتها و

قالَ إِن كُنتَ جِئتَ بِـٔايَةٍ فَأتِ بِها إِن كُنتَ مِنَ الصّٰدِقينَ (١٠٦)

أَن تَقولَ نَفسٌ يٰحَسرَتىٰ عَلىٰ ما فَرَّطتُ فى جَنبِ اللَّهِ وَ إِن كُنتُ لَمِنَ السّٰخِرينَ (٥٦)

آيه‌ى بعد مى‌خوانيم كه كفّار به نوح مى‌گفتند: «فَأْتِنا بِما تَعِدُنا إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ» 1- حوزه‌ى تبليغ پيامبران، در مرحله اوّل قوم خودشان است

يَنْظُرُ الْمَرْءُ ما قَدَّمَتْ يَداهُ وَ يَقُولُ الْكافِرُ يا لَيْتَنِي كُنْتُ تُراباً (40) ترجمه‌ همانا براى پرهيزكاران است جاى نيل بسعادت ابدى‌ باغهائى

الهى نبود، راه به جايى نمى‌بردى. چنانكه در سوره شورى آيه 52 مى‌فرمايد: «ما كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ وَ لَا الْإِيمانُ وَ لكِنْ جَعَلْناهُ نُوراً نَهْدِي

الهى نبود، راه به جايى نمى‌بردى. چنانكه در سوره شورى آيه 52 مى‌فرمايد: «ما كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ وَ لَا الْإِيمانُ وَ لكِنْ جَعَلْناهُ نُوراً نَهْدِي

آن ضلال (و انحراف) از علم شرايع و آنچه با شنيدن بدست مى‏آيد، است مثل «ما كُنْتَ تَدْرى مَاالْكِتابُ وَ لا الْايمانُ». بيضاوى گويد: تو را از علم حكمتها و

به معناى عزم و تصميم است. جمله «و ما كنت لديهم...»، حال است از ضمير خطاب در «اليك »، و جمله «نوحيه اليك و ما كنت...»، بيان است براى جمله «ذلك من انباء

آتانِيَ الْكِتابَ وَ جَعَلَنِي نَبِيًّا (30) وَ جَعَلَنِي مُبارَكاً أَيْنَ ما كُنْتُ وَ أَوْصانِي بِالصَّلاةِ وَ الزَّكاةِ ما دُمْتُ حَيًّا (31) وَ بَرًّا بِوالِدَتِي

الله عليه و آله كه به فرمان خداوند در غدير خم انجام شد و حضرت فرمودند: «مَن كنت مولاه فهذا علىّ مولاه»، نعمان‌بن حارث كه از منافقان بود، نزد پيامبر آمده،

الهى نبود، راه به جايى نمى‌بردى. چنانكه در سوره شورى آيه 52 مى‌فرمايد: «ما كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ وَ لَا الْإِيمانُ وَ لكِنْ جَعَلْناهُ نُوراً نَهْدِي

الهى نبود، راه به جايى نمى‌بردى. چنانكه در سوره شورى آيه 52 مى‌فرمايد: «ما كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ وَ لَا الْإِيمانُ وَ لكِنْ جَعَلْناهُ نُوراً نَهْدِي

پناه نبرد، به قول خداى عز و جل: لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ‌. پس بدرستى كه خداوند عز و جل فرمايد به عقب آن: فَاسْتَجَبْنا

الْمُسَحَّرِينَ (153) ما أَنْتَ إِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُنا فَأْتِ بِآيَةٍ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (154) قالَ هذِهِ ناقَةٌ لَها شِرْبٌ وَ لَكُمْ شِرْبُ

الْمُسَحَّرِينَ (153) ما أَنْتَ إِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُنا فَأْتِ بِآيَةٍ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (154) قالَ هذِهِ ناقَةٌ لَها شِرْبٌ وَ لَكُمْ شِرْبُ

عَلَيْهِ الذِّكْرُ إِنَّك لَمَجْنُونٌ(۶) لَّوْ مَا تَأْتِينَا بِالْمَلَئكَةِ إِن كُنت مِنَ الصدِقِينَ(۷) مَا نُنزِّلُ الْمَلَئكَةَ إِلا بِالحَْقِّ وَ مَا كانُوا

أبى جعفر(ع) قال: إذا فاتتک صلاة فذکرتها فى وقت أخرى فإن کنت تعلم أنّک إذا صلیت التى فاتتک کنت من الاخر فى وقت فابدأ بالتى فاتتک فإنّ اللّه عزّوجلّ یقول:

يَنْظُرُ الْمَرْءُ ما قَدَّمَتْ يَداهُ وَ يَقُولُ الْكافِرُ يا لَيْتَنِي كُنْتُ تُراباً (40) ترجمه‌ همانا براى پرهيزكاران است جاى نيل بسعادت ابدى‌ باغهائى

الْمُسَحَّرِينَ (153) ما أَنْتَ إِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُنا فَأْتِ بِآيَةٍ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (154) قالَ هذِهِ ناقَةٌ لَها شِرْبٌ وَ لَكُمْ شِرْبُ

الْمُسَحَّرِينَ (153) ما أَنْتَ إِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُنا فَأْتِ بِآيَةٍ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (154) قالَ هذِهِ ناقَةٌ لَها شِرْبٌ وَ لَكُمْ شِرْبُ

مى‌فرمايد: با نرمى و ملاطفت با مردم رفتار كن. «فبما رحمة من‌اللّه لنت لهم ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك» آل‌عمران، 159. جلد 5 - صفحه 347 لَيِّناً»

الْمُسَحَّرِينَ (153) ما أَنْتَ إِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُنا فَأْتِ بِآيَةٍ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (154) قالَ هذِهِ ناقَةٌ لَها شِرْبٌ وَ لَكُمْ شِرْبُ

إِبْلِيسُ ما مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِما خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْعالِينَ (75) قالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نارٍ وَ خَلَقْتَهُ

الْمُسَحَّرِينَ (153) ما أَنْتَ إِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُنا فَأْتِ بِآيَةٍ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (154) قالَ هذِهِ ناقَةٌ لَها شِرْبٌ وَ لَكُمْ شِرْبُ

لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ «18» وَ جاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذلِكَ ما كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ «19» وَ نُفِخَ فِي الصُّورِ ذلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ «20»

عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِما أَوْحَيْنا إِلَيْكَ هذَا الْقُرْآنَ وَ إِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغافِلِينَ «3» ترجمه‌ اين آيتهاى كتابى است روشن‌

عَتَوْا عَنْ أَمْرِ رَبِّهِمْ وَ قالُوا يا صالِحُ ائْتِنا بِما تَعِدُنا إِنْ كُنْتَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ (77) ترجمه‌ گفتند جماعتى كه سركشى ميكردند از قومش مر

نبوت‌ ‌است‌ ‌که‌ بني‌ بمعني‌ دانا و ‌با‌ خبر بودن‌ ‌است‌ چنانچه‌ فرمود: (كنت‌ نبيا و آدم‌ ‌بين‌ الماء و الطين‌) و ‌اينکه‌ يك‌ سنگي‌ ‌است‌ ‌که‌ بدهان‌ عامه‌

إِبْلِيسُ ما مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِما خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْعالِينَ (75) قالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نارٍ وَ خَلَقْتَهُ

فذلک قوله تعالى «ما زاغ البصر و ماطغى لقد رأى من آیات ربّه الکبرى» و إنّما کنت أبصر مثل خیط الابر نوراً بینى و بین ربّى...; از رسول خدا(ص) روایت شده [که

اشكال كرده اند پاسخ استدلال منكران شقّ القمر به آيه «قُل سُبحَانَ رَبّی هَل كُنتُ إلّا بَشَراً رَسُولاً» تفسیر آیات وَ لَقَدْ جاءَهُمْ مِنَ الْأَنْباءِ ما

الْمُسَحَّرِينَ (153) ما أَنْتَ إِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُنا فَأْتِ بِآيَةٍ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (154) قالَ هذِهِ ناقَةٌ لَها شِرْبٌ وَ لَكُمْ شِرْبُ

بطن الحوت ثلاثة أیّام و نادى فى الظلمات ... أن لا إله إلاّ أنت سبحانک إنّى کنت من الظالمین فاستجاب اللّه له فأخرجه الحوت إلى الساحل ... و أنبت اللّه علیه

‌آنها‌ كلام‌ ‌آنها‌ ‌در‌ جواب‌ حضرت‌ صالح‌ (ع‌) ‌بود‌. قالُوا يا صالِح‌ُ قَد كُنت‌َ فِينا مَرجُوًّا قَبل‌َ هذا أَ تَنهانا أَن‌ نَعبُدَ ما يَعبُدُ آباؤُنا وَ

‌حتي‌ يفرق‌ ‌من‌ الحساب‌ راوي‌ خدمت‌ حضرت‌ عرض‌ ميكند (اني‌ اخيط للسلطان‌ هل‌ كنت‌ ‌من‌ اعوان‌ الظلمة ‌فقال‌ [ع‌] اما انت‌ فمنهم‌ و اما اعوان‌ الظلمة ‌من‌ يبيعك‌

‌از‌ ظواهر بعض‌ آيات‌ خلاف‌ ‌آن‌ استفاده‌ ميشود مثل‌ ‌آيه‌‌که‌‌به‌ وَ لَو كُنت‌ُ أَعلَم‌ُ الغَيب‌َ لَاستَكثَرت‌ُ مِن‌َ الخَيرِ«1» (و ‌اگر‌ ‌من‌ علم‌ غيب‌

الْمُسَحَّرِينَ (153) ما أَنْتَ إِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُنا فَأْتِ بِآيَةٍ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (154) قالَ هذِهِ ناقَةٌ لَها شِرْبٌ وَ لَكُمْ شِرْبُ

الْمُسَحَّرِينَ (153) ما أَنْتَ إِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُنا فَأْتِ بِآيَةٍ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (154) قالَ هذِهِ ناقَةٌ لَها شِرْبٌ وَ لَكُمْ شِرْبُ

صلاح‌ شناخته‌ ‌شده‌ ‌باشد‌ ‌که‌ ‌خود‌ ‌شما‌ اعتراف‌ كرديد و باو گفتيد: قَد كُنت‌َ فِينا مَرجُوًّا قَبل‌َ هذا چنانچه‌ اشاره‌ شد ‌پس‌ نبايد تعجب‌ كرد ‌که‌

از ابن زيد نقل است كه اجتماع در اسكندريه بود. «2» قالَ فَأْتِ بِهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (31) فَأَلْقى‌ عَصاهُ فَإِذا هِيَ ثُعْبانٌ مُبِينٌ (32)

6، ص 443. چاپ كتابفروشى اسلاميّه. جلد 9 - صفحه 418 قالَ فَأْتِ بِهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (31) فَأَلْقى‌ عَصاهُ فَإِذا هِيَ ثُعْبانٌ مُبِينٌ (32)

(32) كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيراً (33) وَ نَذْكُرَكَ كَثِيراً (34) إِنَّكَ كُنْتَ بِنا بَصِيراً (35) قالَ قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَكَ يا مُوسى‌ (36) ترجمه‌ - و

(32) كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيراً (33) وَ نَذْكُرَكَ كَثِيراً (34) إِنَّكَ كُنْتَ بِنا بَصِيراً (35) قالَ قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَكَ يا مُوسى‌ (36) ترجمه‌ - و

مغاضا فظن ان لن نقدر عليه (( واينكه سپس در ظلمات ندا كرد: ((ان لا اله الا انى كنت من الظالمين (( بحث روايتى رواياتى ديگر در ذيل آياتى كه به ايوب ، يونس ، زكريا،

نَحشُرُه‌ُ يَوم‌َ القِيامَةِ أَعمي‌ قال‌َ رَب‌ِّ لِم‌َ حَشَرتَنِي‌ أَعمي‌ وَ قَد كُنت‌ُ بَصِيراً قال‌َ كَذلِك‌َ أَتَتك‌َ آياتُنا فَنَسِيتَها وَ كَذلِك‌َ اليَوم‌َ

إِبْلِيسُ ما مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِما خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْعالِينَ (75) قالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نارٍ وَ خَلَقْتَهُ

فَضْلٍ بَلْ نَظُنُّكُمْ كاذِبِينَ «27» قالَ يا قَوْمِ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلى‌ بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَ آتانِي رَحْمَةً مِنْ عِنْدِهِ فَعُمِّيَتْ

اصولًا در تبليغ توفيقى نداشت. چنانكه خداوند خطاب به پيامبرش مى‌فرمايد: «لَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ» «5» اگر تندخو و خشن

اصولًا در تبليغ توفيقى نداشت. چنانكه خداوند خطاب به پيامبرش مى‌فرمايد: «لَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ» «5» اگر تندخو و خشن

الْمُسَحَّرِينَ (153) ما أَنْتَ إِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُنا فَأْتِ بِآيَةٍ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (154) قالَ هذِهِ ناقَةٌ لَها شِرْبٌ وَ لَكُمْ شِرْبُ

الْمُسَحَّرِينَ (153) ما أَنْتَ إِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُنا فَأْتِ بِآيَةٍ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (154) قالَ هذِهِ ناقَةٌ لَها شِرْبٌ وَ لَكُمْ شِرْبُ

وَ كَذٰلِكَ أَوحَينا إِلَيكَ روحًا مِن أَمرِنا ما كُنتَ تَدرى مَا الكِتٰبُ وَ لَا الإيمٰنُ وَ لٰكِن جَعَلنٰهُ نورًا نَهدى بِهِ مَن

ابوایوب انصارى نقل کند که وقتى که پیامبر دست على را بلند کرد و فرمود: من کنت مولاه فعلى مولاه. عده اى از مردم گفتند: پیامبر درباره على روش جنون‌آمیز و

لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ «18» وَ جاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذلِكَ ما كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ «19» وَ نُفِخَ فِي الصُّورِ ذلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ «20»

إِسرائِيل‌َ وَ أَنَا مِن‌َ المُسلِمِين‌َ آلآن‌َ وَ قَد عَصَيت‌َ قَبل‌ُ وَ كُنت‌َ مِن‌َ المُفسِدِين‌َ فَاليَوم‌َ نُنَجِّيك‌َ بِبَدَنِك‌َ لِتَكُون‌َ لِمَن‌

همچنين‌ حديث‌ منزلة و حديث‌ ثقلين‌ و حديث‌ سفينة و حديث‌ طير مشوي‌ و حديث‌ ‌من‌ كنت‌ مولاه‌ و احاديث‌ ديگر جلد 5 - صفحه 120 همه‌ دلالت‌ ‌بر‌ حقانيت‌ ‌علي‌ ‌عليه‌

الْمُسَحَّرِينَ (153) ما أَنْتَ إِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُنا فَأْتِ بِآيَةٍ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (154) قالَ هذِهِ ناقَةٌ لَها شِرْبٌ وَ لَكُمْ شِرْبُ

الْمُسَحَّرِينَ (153) ما أَنْتَ إِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُنا فَأْتِ بِآيَةٍ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (154) قالَ هذِهِ ناقَةٌ لَها شِرْبٌ وَ لَكُمْ شِرْبُ

الْمُسَحَّرِينَ (153) ما أَنْتَ إِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُنا فَأْتِ بِآيَةٍ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (154) قالَ هذِهِ ناقَةٌ لَها شِرْبٌ وَ لَكُمْ شِرْبُ

تدبير نيست.) وَ جاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَها سائِقٌ وَ شَهِيدٌ «21» لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هذا فَكَشَفْنا عَنْكَ غِطاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ

(32) كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيراً (33) وَ نَذْكُرَكَ كَثِيراً (34) إِنَّكَ كُنْتَ بِنا بَصِيراً (35) قالَ قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَكَ يا مُوسى‌ (36) ترجمه‌ - و

(32) كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيراً (33) وَ نَذْكُرَكَ كَثِيراً (34) إِنَّكَ كُنْتَ بِنا بَصِيراً (35) قالَ قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَكَ يا مُوسى‌ (36) ترجمه‌ - و

مِن أَنباءِ الغَيبِ نوحيهِ إِلَيكَ وَ ما كُنتَ لَدَيهِم إِذ يُلقونَ أَقلٰمَهُم أَيُّهُم يَكفُلُ مَريَمَ وَ ما كُنتَ لَدَيهِم إِذ يَختَصِمونَ (٤٤)

6، ص 444، چاپ كتابفروشى اسلاميّه. جلد 9 - صفحه 423 قالَ فَأْتِ بِهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (31) فَأَلْقى‌ عَصاهُ فَإِذا هِيَ ثُعْبانٌ مُبِينٌ (32)

يَوْمَ الْقِيامَةِ أَعْمى‌ (124) قالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمى‌ وَ قَدْ كُنْتُ بَصِيراً (125) قالَ كَذلِكَ أَتَتْكَ آياتُنا فَنَسِيتَها وَ كَذلِكَ الْيَوْمَ

آينه جادوگرى است دانا كه در فن سحر مهارتى تمام دارد. قالَ فَأْتِ بِهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (31) فَأَلْقى‌ عَصاهُ فَإِذا هِيَ ثُعْبانٌ مُبِينٌ (32)

استشعار كرد از ظهور و استيلاى او بر ملك و سلطنت وى. قالَ فَأْتِ بِهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (31) فَأَلْقى‌ عَصاهُ فَإِذا هِيَ ثُعْبانٌ مُبِينٌ (32)

كشف حقانيت امر نبوت بر حاضرين و اتمام حجت ناظرين. قالَ فَأْتِ بِهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (31) فَأَلْقى‌ عَصاهُ فَإِذا هِيَ ثُعْبانٌ مُبِينٌ (32)

در آن مى‌نگريستند، يعنى سفيدى با صفت اشراق و لمعان. قالَ فَأْتِ بِهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (31) فَأَلْقى‌ عَصاهُ فَإِذا هِيَ ثُعْبانٌ مُبِينٌ (32)

الذِّكْرُ إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ «6» لَوْ ما تَأْتِينا بِالْمَلائِكَةِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ «7» ما نُنَزِّلُ الْمَلائِكَةَ إِلاَّ بِالْحَقِّ وَ ما

الذِّكْرُ إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ «6» لَوْ ما تَأْتِينا بِالْمَلائِكَةِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ «7» ما نُنَزِّلُ الْمَلائِكَةَ إِلاَّ بِالْحَقِّ وَ ما

البته مبادرت بنمائيد در جمع شدن و بزودى مجتمع شويد. قالَ فَأْتِ بِهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (31) فَأَلْقى‌ عَصاهُ فَإِذا هِيَ ثُعْبانٌ مُبِينٌ (32)

استعمال كلامى كه شرط آن محذوف است، اگرچه شرط مراد است. قالَ فَأْتِ بِهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (31) فَأَلْقى‌ عَصاهُ فَإِذا هِيَ ثُعْبانٌ مُبِينٌ (32)

القیامة: عبدى اکنت عالما؟ فان قال نعم. قال له: افلا عملت بما علمت؟ و إن قال: کنت جاهلا. قال له: أفلا تعلمت حتى تعمل فیخصمه فتلک الحجة البالغة.(۱) از امام صادق

(32) كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيراً (33) وَ نَذْكُرَكَ كَثِيراً (34) إِنَّكَ كُنْتَ بِنا بَصِيراً (35) قالَ قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَكَ يا مُوسى‌ (36) ترجمه‌ - و

مغاضا فظن ان لن نقدر عليه (( واينكه سپس در ظلمات ندا كرد: ((ان لا اله الا انى كنت من الظالمين (( بحث روايتى رواياتى ديگر در ذيل آياتى كه به ايوب ، يونس ، زكريا،

نَحشُرُه‌ُ يَوم‌َ القِيامَةِ أَعمي‌ قال‌َ رَب‌ِّ لِم‌َ حَشَرتَنِي‌ أَعمي‌ وَ قَد كُنت‌ُ بَصِيراً قال‌َ كَذلِك‌َ أَتَتك‌َ آياتُنا فَنَسِيتَها وَ كَذلِك‌َ اليَوم‌َ

إِبْلِيسُ ما مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِما خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْعالِينَ (75) قالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نارٍ وَ خَلَقْتَهُ

اشكال كرده اند پاسخ استدلال منكران شقّ القمر به آيه «قُل سُبحَانَ رَبّی هَل كُنتُ إلّا بَشَراً رَسُولاً» آيه ۱-۳ آيه و ترجمه تفسير: نكته ها: ۱ - شقّالقمر يك

اصولًا در تبليغ توفيقى نداشت. چنانكه خداوند خطاب به پيامبرش مى‌فرمايد: «لَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ» «5» اگر تندخو و خشن

اصولًا در تبليغ توفيقى نداشت. چنانكه خداوند خطاب به پيامبرش مى‌فرمايد: «لَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ» «5» اگر تندخو و خشن

الْمَخاضُ إِلى‌ جِذْعِ النَّخْلَةِ قالَتْ يا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هذا وَ كُنْتُ نَسْياً مَنْسِيًّا «23» فَناداها مِنْ تَحْتِها أَلاَّ تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ

آتانِيَ الْكِتابَ وَ جَعَلَنِي نَبِيًّا (30) وَ جَعَلَنِي مُبارَكاً أَيْنَ ما كُنْتُ وَ أَوْصانِي بِالصَّلاةِ وَ الزَّكاةِ ما دُمْتُ حَيًّا (31) وَ بَرًّا بِوالِدَتِي

ابوایوب انصارى نقل کند که وقتى که پیامبر دست على را بلند کرد و فرمود: من کنت مولاه فعلى مولاه. عده اى از مردم گفتند: پیامبر درباره على روش جنون‌آمیز و

لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ «18» وَ جاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذلِكَ ما كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ «19» وَ نُفِخَ فِي الصُّورِ ذلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ «20»

كفي‌ ‌از‌ لجن‌ ‌به‌ دهان‌ ‌او‌ زد و ‌گفت‌ آلآن‌َ وَ قَد عَصَيت‌َ قَبل‌ُ وَ كُنت‌َ مِن‌َ المُفسِدِين‌َ يونس‌ آيه 91. 281 ] (آیه 38)- این همه درس عبرت در تاریخ

‌است‌ ‌که‌ مي‌ فرمايد: ‌در‌ مورد فرعون‌ (آلآن‌َ وَ قَد عَصَيت‌َ قَبل‌ُ وَ كُنت‌َ مِن‌َ المُفسِدِين‌َ). يونس‌ آيه 91 و نيز ميفرمايد: فَلَو لا كانَت‌ قَريَةٌ

فَما كانَ جَوابَ قَوْمِهِ إِلاَّ أَنْ قالُوا ائْتِنا بِعَذابِ اللَّهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ «29» قالَ رَبِّ انْصُرْنِي عَلَى الْقَوْمِ الْمُفْسِدِينَ

حد درگذشته. وَ جاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَها سائِقٌ وَ شَهِيدٌ «21» لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هذا فَكَشَفْنا عَنْكَ غِطاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ

زيادى نمانده؟ وَ جاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَها سائِقٌ وَ شَهِيدٌ «21» لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هذا فَكَشَفْنا عَنْكَ غِطاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ

(32) كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيراً (33) وَ نَذْكُرَكَ كَثِيراً (34) إِنَّكَ كُنْتَ بِنا بَصِيراً (35) قالَ قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَكَ يا مُوسى‌ (36) ترجمه‌ - و

تُوبُوا إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ مُجِيبٌ (61) قالُوا يا صالِحُ قَدْ كُنْتَ فِينا مَرْجُوًّا قَبْلَ هذا أَ تَنْهانا أَنْ نَعْبُدَ ما يَعْبُدُ آباؤُنا

أَشْهَدْتُهُمْ خَلْقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ لا خَلْقَ أَنْفُسِهِمْ وَ ما كُنْتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُداً (51) وَ يَوْمَ يَقُولُ نادُوا شُرَكائِيَ

فوق قدرت بشريه است و از نزد حق تعالى صدور يافته. «1» قالَ فَأْتِ بِهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (31) فَأَلْقى‌ عَصاهُ فَإِذا هِيَ ثُعْبانٌ مُبِينٌ (32)

ايشان فرمود به اعطاى لطف و توفيق و از روى صدق. «1» قالَ فَأْتِ بِهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (31) فَأَلْقى‌ عَصاهُ فَإِذا هِيَ ثُعْبانٌ مُبِينٌ (32)

آورديم به آفريدگار عالميان، پس توضيح قول خود نمودند. قالَ فَأْتِ بِهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (31) فَأَلْقى‌ عَصاهُ فَإِذا هِيَ ثُعْبانٌ مُبِينٌ (32)

فَوْقَهُم جَاءَکُم الْقَوْم عَلِيم اذْهَب أَلْقَوْا مَعَه يَرْجِع أَخَاه قَد کُنْت يَکْفُرُوا الْمَلَأ بِهَا الرّحِيم الْحَکِيم الْآخَرِين سَاجِدِين مُوسَى

جمع كنندگان، يعنى ايلچيان را روان گردان به شهرها. قالَ فَأْتِ بِهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (31) فَأَلْقى‌ عَصاهُ فَإِذا هِيَ ثُعْبانٌ مُبِينٌ (32)

الْغالِبِينَ‌: اگر باشيم ما غلبه كنندگان به سحر بر خصمان تو. قالَ فَأْتِ بِهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (31) فَأَلْقى‌ عَصاهُ فَإِذا هِيَ ثُعْبانٌ مُبِينٌ (32)

اى موسى، تو اول مى‌اندازى سحر خود را يا ما بيفكنيم. قالَ فَأْتِ بِهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (31) فَأَلْقى‌ عَصاهُ فَإِذا هِيَ ثُعْبانٌ مُبِينٌ (32)

الْمُجْرِمُونَ‌... (۲) يَوْمَئِذٍ يَتَّبِعُونَ‌ الدَّاعِيَ‌ لاَ... (۱) لَقَدْ کُنْتَ‌ فِي‌ غَفْلَةٍ مِنْ‌ هٰذَا... (۲) بَلِ‌ ادَّارَکَ‌ عِلْمُهُمْ‌ فِي‌... (۰)

و دليل‌ ‌بر‌ ‌اينکه‌ مطلب‌ زيارت‌ وارث‌ ‌است‌ ‌که‌ مي‌گويي‌: «اشهد أنّك‌ كنت‌ نورا ‌في‌ الاصلاب‌ الشّامخة و الارحام‌ المطهّرة» ‌که‌ آباء ‌آنها‌ ‌تا‌ حضرت‌

(32) كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيراً (33) وَ نَذْكُرَكَ كَثِيراً (34) إِنَّكَ كُنْتَ بِنا بَصِيراً (35) قالَ قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَكَ يا مُوسى‌ (36) ترجمه‌ - و

(وَ إِنَّك‌َ لَعَلي‌ خُلُق‌ٍ عَظِيم‌ٍ) قلم‌ آيه 4 و نيز ميفرمايد: (وَ لَو كُنت‌َ فَظًّا غَلِيظَ القَلب‌ِ لَانفَضُّوا مِن‌ حَولِك‌َ) آل‌ عمران‌ آيه 153 و

فقط ‌آنها‌ افعال‌ ظاهره‌ ‌را‌ مي‌نويسند چنانچه‌ ‌در‌ دعاي‌ كميل‌ دارد «و كنت‌ انت‌ الرقيب‌ ‌عليهم‌ و الشاهد ‌لما‌ خفي‌ عنهم‌ و برحمتك‌ اخفيته‌ و بفضلك‌

‌الّذين‌ وكلتهم‌ بحفظ ‌ما ‌يکون‌ مني‌ و جعلتهم‌ شهودا ‌علي‌ ‌مع‌ جوارحي‌ و كنت‌ انت‌ الرقيب‌ ‌علي‌ ‌من‌ ورائهم‌ و الشاهد ‌لما‌ خفي‌ عنهم‌ و برحمتك‌ اخفيته‌

اشكال كرده اند پاسخ استدلال منكران شقّ القمر به آيه «قُل سُبحَانَ رَبّی هَل كُنتُ إلّا بَشَراً رَسُولاً» آيه ۱-۳ آيه و ترجمه تفسير: نكته ها: ۱ - شقّ القمر

اشكال كرده اند پاسخ استدلال منكران شقّ القمر به آيه «قُل سُبحَانَ رَبّی هَل كُنتُ إلّا بَشَراً رَسُولاً» آيه ۱-۳ آيه و ترجمه تفسير: نكته ها: ۱ - شقّالقمر يك

يَوْمَ الْقِيامَةِ أَعْمى‌ (124) قالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمى‌ وَ قَدْ كُنْتُ بَصِيراً (125) قالَ كَذلِكَ أَتَتْكَ آياتُنا فَنَسِيتَها وَ كَذلِكَ الْيَوْمَ

عَتَوا عَن‌ أَمرِ رَبِّهِم‌ وَ قالُوا يا صالِح‌ُ ائتِنا بِما تَعِدُنا إِن‌ كُنت‌َ مِن‌َ المُرسَلِين‌َ فَأَخَذَتهُم‌ُ الرَّجفَةُ فَأَصبَحُوا فِي‌ دارِهِم‌

اصولًا در تبليغ توفيقى نداشت. چنانكه خداوند خطاب به پيامبرش مى‌فرمايد: «لَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ» «5» اگر تندخو و خشن

اصولًا در تبليغ توفيقى نداشت. چنانكه خداوند خطاب به پيامبرش مى‌فرمايد: «لَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ» «5» اگر تندخو و خشن

چنانچه‌ ‌از‌ پيغمبر اكرم‌ صلّي‌ اللّه‌ ‌عليه‌ و آله‌ و سلّم‌ ‌است‌ ‌که‌ فرمود (كنت‌ نبيّا و الآدم‌ ‌بين‌ الماء و الطين‌). فَإِن‌ يَكفُر بِها هؤُلاءِ اشاره‌ بكفار

(۰) کَيْ‌ نُسَبِّحَکَ‌ کَثِيراً (۰) وَ نَذْکُرَکَ‌ کَثِيراً (۰) إِنَّکَ‌ کُنْتَ‌ بِنَا بَصِيراً (۰) قَالَ‌ قَدْ أُوتِيتَ‌ سُؤْلَکَ‌ يَا... (۱) Tabber requires

ابوایوب انصارى نقل کند که وقتى که پیامبر دست على را بلند کرد و فرمود: من کنت مولاه فعلى مولاه. عده اى از مردم گفتند: پیامبر درباره على روش جنون‌آمیز و

قالُوا أَ جِئْتَنا لِتَأْفِكَنا عَنْ آلِهَتِنا فَأْتِنا بِما تَعِدُنا إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ «22» قالَ إِنَّمَا الْعِلْمُ عِنْدَ اللَّهِ وَ أُبَلِّغُكُمْ

مجمع تأييد نموده است آنرا بقول خداوند و كذلك أوحينا اليك روحا من امرنا ما كنت تدرى ما الكتاب و لا الايمان و نيز در كافى از امام صادق عليه السّلام نقل نموده

(32) كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيراً (33) وَ نَذْكُرَكَ كَثِيراً (34) إِنَّكَ كُنْتَ بِنا بَصِيراً (35) قالَ قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَكَ يا مُوسى‌ (36) ترجمه‌ - و

قلم‌ آيه 4 و مي‌فرمايد: (فَبِما رَحمَةٍ مِن‌َ اللّه‌ِ لِنت‌َ لَهُم‌ وَ لَو كُنت‌َ فَظًّا غَلِيظَ القَلب‌ِ لَانفَضُّوا مِن‌ حَولِك‌َ فَاعف‌ُ عَنهُم‌ وَ استَغفِر

نرساند، بلكه علت منفعت ابدى و باعث سرور سرمدى خواهد بود. قالَ فَأْتِ بِهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (31) فَأَلْقى‌ عَصاهُ فَإِذا هِيَ ثُعْبانٌ مُبِينٌ (32)

يَوْمَ الْقِيامَةِ أَعْمى‌ (124) قالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمى‌ وَ قَدْ كُنْتُ بَصِيراً (125) قالَ كَذلِكَ أَتَتْكَ آياتُنا فَنَسِيتَها وَ كَذلِكَ الْيَوْمَ

عَلَيهِ فَنادىٰ فِى الظُّلُمٰتِ أَن لا إِلٰهَ إِلّا أَنتَ سُبحٰنَكَ إِنّى كُنتُ مِنَ الظّٰلِمينَ (٨٧)

مغاضا فظن ان لن نقدر عليه (( واينكه سپس در ظلمات ندا كرد: ((ان لا اله الا انى كنت من الظالمين (( بحث روايتى رواياتى ديگر در ذيل آياتى كه به ايوب ، يونس ، زكريا،

آله آبائى لا تكلنى الى نفسى طرفة عين ابدا فانّك ان تكلنى الى نفسى طرفة عين كنت اقرب من الشّرّ و ابعد من الخير و انس فى القبر وحشتى و اجعل لى عهدا يوم القاك

‌علي‌ (ع‌) ‌به‌ لقب‌ امير المؤمنين‌ و يكي‌ ‌در‌ غدير خم‌ ‌که‌ فرمود «‌من‌ كنت‌ مولاه‌ فهذا ‌علي‌ مولاه‌» و يكي‌ روزي‌ ‌که‌ فرمود «أ تدرون‌ ‌من‌ وليكم‌ قالوا

13 - صفحه 315 استعجال‌ ‌را‌ داشتند مي‌گفتند: «فَأتِنا بِما تَعِدُنا إِن‌ كُنت‌َ مِن‌َ الصّادِقِين‌َ» اعراف‌ آيه 68، هود آيه 34، احقاف‌ آيه 21. (وَ لَن‌

الْمُسَحَّرِينَ (153) ما أَنْتَ إِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُنا فَأْتِ بِآيَةٍ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (154) قالَ هذِهِ ناقَةٌ لَها شِرْبٌ وَ لَكُمْ شِرْبُ

عَظِيمٌ «28» يُوسُفُ أَعْرِضْ عَنْ هذا وَ اسْتَغْفِرِي لِذَنْبِكِ إِنَّكِ كُنْتِ مِنَ الْخاطِئِينَ «29» ترجمه‌ و پيشى گرفتند آندو بر يكديگر بدر خانه و دريد

‌ما ‌يکون‌ ‌الي‌ انقضاء خلقه‌) چنانچه‌ ‌از‌ ‌خود‌ ‌آن‌ حضرت‌ ‌است‌ فرمود: (كنت‌ نبيا و آدم‌ ‌بين‌ الماء و الطين‌) بقول‌ حافظ: بودم‌ ‌آن‌ روز ‌من‌ ‌از‌ طائفه‌

الْمَخاضُ إِلى‌ جِذْعِ النَّخْلَةِ قالَتْ يا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هذا وَ كُنْتُ نَسْياً مَنْسِيًّا «23» فَناداها مِنْ تَحْتِها أَلاَّ تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ

معرفت‌ و علومي‌ ‌که‌ ‌در‌ همان‌ عالم‌ نورانيت‌ باو افاضه‌ ‌شده‌ ‌که‌ فرمود: (كنت‌ نبيا و آدم‌ ‌بين‌ الماء و الطين‌) و ‌از‌ همين‌ جهت‌ يك‌ مذاكراتي‌ و اختلافاتي‌

لِرُقِيِّك‌َ حَتّي‌ تُنَزِّل‌َ عَلَينا كِتاباً نَقرَؤُه‌ُ قُل‌ سُبحان‌َ رَبِّي‌ هَل‌ كُنت‌ُ إِلّا بَشَراً رَسُولًا ‌آيه‌ جلد 7 - صفحه 59 92‌-‌ 95، و بعضي‌ گفتند مراد

ايضا براى تمثيل بيتى از بنى قيس را به اين طريق خواند (ستبدى لك الايام ما كنت حاهلا- و يأتيك من لم تزود بالاخبار) گفتند شاعر گفته (و ياتيك بالاخبار من لم

سحر خود، و آوردن آنها نهايت آنچه ممكن باشد از سحر. قالَ فَأْتِ بِهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (31) فَأَلْقى‌ عَصاهُ فَإِذا هِيَ ثُعْبانٌ مُبِينٌ (32)

مغاضا فظن ان لن نقدر عليه (( واينكه سپس در ظلمات ندا كرد: ((ان لا اله الا انى كنت من الظالمين (( بحث روايتى رواياتى ديگر در ذيل آياتى كه به ايوب ، يونس ، زكريا،

اصولًا در تبليغ توفيقى نداشت. چنانكه خداوند خطاب به پيامبرش مى‌فرمايد: «لَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ» «5» اگر تندخو و خشن

رسول الله(ص): ... یا ابن مسعود انصف الناس من نفسک وانصح الأمة و ارحمهم ، فإذا کنت کذلک و غضب الله على أهل بلدة أنت فیها و أراد أن ینزل علیهم العذاب نظر إلیک

لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ «18» وَ جاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذلِكَ ما كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ «19» وَ نُفِخَ فِي الصُّورِ ذلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ «20»

لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ «18» وَ جاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذلِكَ ما كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ «19» وَ نُفِخَ فِي الصُّورِ ذلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ «20»

إِنَّكَ لَأَنْتَ الْحَلِيمُ الرَّشِيدُ (87) قالَ يا قَوْمِ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلى‌ بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَ رَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقاً حَسَناً وَ ما أُرِيدُ

عَتَوْا عَنْ أَمْرِ رَبِّهِمْ وَ قالُوا يا صالِحُ ائْتِنا بِما تَعِدُنا إِنْ كُنْتَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ (77) ترجمه‌ گفتند جماعتى كه سركشى ميكردند از قومش مر

سپس‌ مقام‌ رسالت‌ ‌که‌ مأمور بدعوت‌ و ابلاغ‌ ميشود لذا حضرت‌ ‌رسول‌ فرمود: «كنت‌ نبيا و الادم‌ ‌بين‌ الماء و الطين‌» و رسالت‌ ‌او‌ ‌بعد‌ ‌از‌ چهل‌ سال‌ ‌از‌

بودند ‌که‌ حضرتش‌ نه‌ خط مي‌نوشت‌ و نه‌ مي‌خواند چنانچه‌ مي‌‌-‌ فرمايد: ما كُنت‌َ تَتلُوا مِن‌ قَبلِه‌ِ مِن‌ كِتاب‌ٍ وَ لا تَخُطُّه‌ُ بِيَمِينِك‌َ (عنكبوت‌

انشاء اللّه و انّى استغفر اللّه فقال له: قم فاغتسل و صلّ ما بدا لك فانّك كنت مقيما على امر عظيم ما كان اسوء حالك لو متّ على ذلك احمد اللّه و سله التّوبة

‌او‌ ‌شده‌ ‌در‌ زيارت‌ جامعه‌ (خلقكم‌ اللّه‌ انوارا) ‌در‌ وارث‌ (اشهد انك‌ كنت‌ نورا ‌في‌ الاصلاب‌ الشامخة و الارحام‌ المطهرة و ‌در‌ حديث‌ ‌از‌ ‌خود‌ ‌آن‌

آگاهان و فرزانگان. وَ مَا أَرْسَلْنَا مِنْ‌ قَبْلِکَ‌ إِلاَّ... (۶) قُلْ‌ مَا کُنْتُ‌ بِدْعاً مِنَ‌... (۳) ذٰلِکَ‌ بِأَنَّهُ‌ کَانَتْ‌... (۲) Tabber requires

داده، به سر دار رفتند و از دين حق دست بر نداشتند. قالَ فَأْتِ بِهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (31) فَأَلْقى‌ عَصاهُ فَإِذا هِيَ ثُعْبانٌ مُبِينٌ (32)

مغاضا فظن ان لن نقدر عليه (( واينكه سپس در ظلمات ندا كرد: ((ان لا اله الا انى كنت من الظالمين (( بحث روايتى رواياتى ديگر در ذيل آياتى كه به ايوب ، يونس ، زكريا،

برهان ج 4 ص 128. جلد 11 - صفحه 436 است كه: «يا للّه و الشّورى» «1». و إن كنت بالشّورى ملكت امورهم‌ فكيف بهذا و المشيرون غيّب‌ «2» در كتاب مناقب العترة-

(قلم‌ ‌آيه‌ 4) و ميفرمايد فَبِما رَحمَةٍ مِن‌َ اللّه‌ِ لِنت‌َ لَهُم‌ وَ لَو كُنت‌َ فَظًّا غَلِيظَ القَلب‌ِ لَانفَضُّوا مِن‌ حَولِك‌َ فَاعف‌ُ عَنهُم‌ وَ استَغفِر

لارض‌ تضمنت‌ جسدك‌ الشريف‌» چهارم‌ اينكه‌ فرمايش‌ امير المؤمنين‌ ‌که‌ فرمود «كنت‌ ‌مع‌ الانبياء سرا و ‌مع‌ ‌محمّد‌ (ص‌) جهرا» پنجم‌ اينكه‌ ‌در‌ اخبار دارد

عَذابٌ أَلِيمٌ (48) تِلْكَ مِنْ أَنْباءِ الْغَيْبِ نُوحِيها إِلَيْكَ ما كُنْتَ تَعْلَمُها أَنْتَ وَ لا قَوْمُكَ مِنْ قَبْلِ هذا فَاصْبِرْ إِنَّ الْعاقِبَةَ

عَظِيمٌ «28» يُوسُفُ أَعْرِضْ عَنْ هذا وَ اسْتَغْفِرِي لِذَنْبِكِ إِنَّكِ كُنْتِ مِنَ الْخاطِئِينَ «29» ترجمه‌ و پيشى گرفتند آندو بر يكديگر بدر خانه و دريد

عَلِيٌّ حَكِيمٌ (51) وَ كَذلِكَ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا ما كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ وَ لا الْإِيمانُ وَ لكِنْ جَعَلْناهُ نُوراً نَهْدِي

چنانچه‌ ‌از‌ پيغمبر اكرم‌ صلّي‌ اللّه‌ ‌عليه‌ و آله‌ و سلّم‌ ‌است‌ ‌که‌ فرمود (كنت‌ نبيّا و الآدم‌ ‌بين‌ الماء و الطين‌). فَإِن‌ يَكفُر بِها هؤُلاءِ اشاره‌ بكفار

أَحبَبت‌َ قصص‌ ‌آيه‌ 56. فَبِما رَحمَةٍ مِن‌َ اللّه‌ِ لِنت‌َ لَهُم‌ وَ لَو كُنت‌َ فَظًّا غَلِيظَ القَلب‌ِ لَانفَضُّوا مِن‌ حَولِك‌َ آل‌ عمران‌، ‌آيه‌ 153،

يَوْمَ الْقِيامَةِ أَعْمى‌ (124) قالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمى‌ وَ قَدْ كُنْتُ بَصِيراً (125) قالَ كَذلِكَ أَتَتْكَ آياتُنا فَنَسِيتَها وَ كَذلِكَ الْيَوْمَ

إِنَّكَ لَأَنْتَ الْحَلِيمُ الرَّشِيدُ (87) قالَ يا قَوْمِ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلى‌ بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَ رَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقاً حَسَناً وَ ما أُرِيدُ

يَتُوبُونَ‌ إِلَى‌ اللَّهِ‌ وَ... (۲) إِنَ‌ الَّذِينَ‌ فَتَنُوا... (۰) وَ مَا کُنْتَ‌ تَتْلُو مِنْ‌ قَبْلِهِ‌... (۱) أَمْ‌ يَقُولُونَ‌ افْتَرَاهُ‌ قُلْ‌... (۵)

تا آنچنان بميريد و همه مخالفان از آن عبرت بگيرند. قالَ فَأْتِ بِهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (31) فَأَلْقى‌ عَصاهُ فَإِذا هِيَ ثُعْبانٌ مُبِينٌ (32)

وُقِفُوا عَلَى‌... (۳) قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ‌... (۱) لَقَدْ کُنْتَ‌ فِي‌ غَفْلَةٍ مِنْ‌ هٰذَا... (۱) بَلْ‌ بَدَا لَهُمْ‌ مَا کَانُوا... (۰)

لِرُقِيِّكَ حَتّىٰ تُنَزِّلَ عَلَينا كِتٰبًا نَقرَؤُهُ قُل سُبحانَ رَبّى هَل كُنتُ إِلّا بَشَرًا رَسولًا (٩٣)

‌الّذين‌ وكّلتهم‌ بحفظ ‌ما ‌يکون‌ مني‌ و جعلتهم‌ شهودا علي‌ّ ‌مع‌ جوارحي‌ و كنت‌ انت‌ الرقيب‌ علي‌ّ ‌من‌ ورائهم‌ و الشاهد ‌لما‌ خفي‌ عنهم‌ و برحمتك‌ اخفيته‌

إِنَّكَ لَأَنْتَ الْحَلِيمُ الرَّشِيدُ (87) قالَ يا قَوْمِ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلى‌ بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَ رَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقاً حَسَناً وَ ما أُرِيدُ

اَلْعَصْرَ ثُمَّ صَلِّ اَلْمَغْرِبَ وَ إِنْ كُنْتَ قَدْ صَلَّيْتَ اَلْمَغْرِبَ فَقُمْ فَصَلِّ اَلْعَصْرَ وَ إِنْ كُنْتَ قَدْ صَلَّيْتَ مِنَ اَلْمَغْرِبِ رَكْعَتَيْنِ

فَيَلْتَفِتُ إِلَى وُلْدِهِ فَيَقُولُ وَ اَللَّهِ إِنِّي كُنْتُ لَكُمْ مُحِبّاً وَ إِنِّي كُنْتُ عَلَيْكُمْ لَمُحَامِياً فَمَا ذَا عِنْدَكُمْ فَيَقُولُونَ

عَذابٌ أَلِيمٌ (48) تِلْكَ مِنْ أَنْباءِ الْغَيْبِ نُوحِيها إِلَيْكَ ما كُنْتَ تَعْلَمُها أَنْتَ وَ لا قَوْمُكَ مِنْ قَبْلِ هذا فَاصْبِرْ إِنَّ الْعاقِبَةَ

مغاضا فظن ان لن نقدر عليه (( واينكه سپس در ظلمات ندا كرد: ((ان لا اله الا انى كنت من الظالمين (( بحث روايتى رواياتى ديگر در ذيل آياتى كه به ايوب ، يونس ، زكريا،

الجاهلية) و ‌در‌ زيارت‌ وارث‌ ‌که‌ سندش‌ بسيار معتبر ‌است‌ مي‌گويي‌ (اشهد انك‌ كنت‌ نورا ‌في‌ الاصلاب‌ الشامخه‌ و الارحام‌ المطهرة ‌لم‌ تنجسك‌ الجاهلية بانجاسها

عَظِيمٌ «28» يُوسُفُ أَعْرِضْ عَنْ هذا وَ اسْتَغْفِرِي لِذَنْبِكِ إِنَّكِ كُنْتِ مِنَ الْخاطِئِينَ «29» ترجمه‌ و پيشى گرفتند آندو بر يكديگر بدر خانه و دريد

رسوايي‌ ‌او‌ شد و انقلاب‌ ‌در‌ مملكتش‌ ‌گفت‌ قبّح‌ اللّه‌ ‌إبن‌ مرجانة ‌ما كنت‌ راضيا بقتل‌ الحسين‌ و امثال‌ اينها بسيار ‌است‌، و ‌از‌ بعض‌ اخبار استفاده‌

نيز سؤال‌ ميكند ‌از‌ امام‌ ‌عليه‌ السّلام‌ ‌که‌ (اني‌ اخيط للسلطان‌ فهل‌ كنت‌ ‌من‌ اعوان‌ الظلمة ‌فقال‌ [ع‌] اما انت‌ فمنهم‌ و اعوان‌ الظلمة ‌من‌ يبيعك‌

عَتَوا عَن‌ أَمرِ رَبِّهِم‌ وَ قالُوا يا صالِح‌ُ ائتِنا بِما تَعِدُنا إِن‌ كُنت‌َ مِن‌َ المُرسَلِين‌َ فَأَخَذَتهُم‌ُ الرَّجفَةُ فَأَصبَحُوا فِي‌ دارِهِم‌

إِنَّكَ لَأَنْتَ الْحَلِيمُ الرَّشِيدُ (87) قالَ يا قَوْمِ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلى‌ بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَ رَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقاً حَسَناً وَ ما أُرِيدُ

أن یقول له کن فیکون» (یس، آیه ۸۲)، ناظر به آن است. ۱۱ - «عن أبى بصیر قال: کنت مع أبى عبداللّه(ع) ... فقلت: جعلت فداک ألیس الروح جبرئیل؟ قال: جبرئیل من الملائکة

يَوْمَ الْقِيامَةِ أَعْمى‌ (124) قالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمى‌ وَ قَدْ كُنْتُ بَصِيراً (125) قالَ كَذلِكَ أَتَتْكَ آياتُنا فَنَسِيتَها وَ كَذلِكَ الْيَوْمَ

فَضْلٍ بَلْ نَظُنُّكُمْ كاذِبِينَ «27» قالَ يا قَوْمِ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلى‌ بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَ آتانِي رَحْمَةً مِنْ عِنْدِهِ فَعُمِّيَتْ

إِنَّكَ لَأَنْتَ الْحَلِيمُ الرَّشِيدُ (87) قالَ يا قَوْمِ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلى‌ بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَ رَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقاً حَسَناً وَ ما أُرِيدُ

قَالَ لَهُ جُعِلْتُ فِدَاكَ إِنِّي كُنْتُ أَعْطَيْتُ اَللَّهَ عَهْداً إِنْ عَافَانِيَ اَللَّهُ مِنْ شَيْ‏ءٍ كُنْتُ أَخَافُهُ عَلَى نَفْسِي أَنْ أَتَصَدَّقَ

أَحَدُهُمَا كُنْتُ إِمَامَكَ وَ قَالَ اَلْآخَرُ أَنَا كُنْتُ إِمَامَكَ فَقَالَ صَلاَتُهُمَا تَامَّةٌ قُلْتُ فَإِنْ قَالَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا كُنْتُ أَئْتَمُّ

فَيَلْتَفِتُ إِلَى وَلَدِهِ فَيَقُولُ وَ اَللَّهِ إِنِّي كُنْتُ لَكُمْ مُحِبّاً وَ إِنِّي كُنْتُ عَلَيْكُمْ مُحَامِياً فَمَا ذَا لِي عِنْدَكُمْ فَيَقُولُونَ

نوحيه اليك و ما كنت لديهم اذ اجمعوا امرهم و هم يمكرون » و در داستان مريم (عليهاالسلام ) مى فرمايد: « ذلك من انباء الغيب نوحيه اليك و ما كنت لديهم اذ يلقون

بَلَغَنِي أَنَّكَ كُنْتَ تَفْعَلُ فِي غَلَّةِ عَيْنِ زِيَادٍ شَيْئاً وَ أَنَا أُحِبُّ أَنْ أَسْمَعَهُ مِنْكَ قَالَ فَقَالَ لِي نَعَمْ كُنْتُ آمُرُ إِذَا أَدْرَكَتِ

يحضره الفقيه، جلد ۴، كِتَابُ الْفَرَائِضِ وَ الْمَوَارِيث و رووا عن حنان قال كنت جالسا عند سويد بن غفله : و از حنان روايت كرده‏اند كه گفت: در حضور سويد بن

قَالَ لَهُ جُعِلْتُ فِدَاكَ إِنِّي كُنْتُ أَعْطَيْتُ اَللَّهَ عَهْداً إِنْ عَافَانِيَ اَللَّهُ مِنْ شَيْ‏ءٍ كُنْتُ أَخَافُهُ عَلَى نَفْسِي أَنْ أَتَصَدَّقَ

ثُمَّ كَتَبَ تَحْتَ قِصَّةِ اَلثَّالِثِ فَإِنْ كُنْتَ مُحْتَاجاً فَتَصَدَّقْ بِالثَّالِثِ وَ إِنْ كُنْتَ غَنِيّاً فَتَصَدَّقْ بِالْكُلِ‏

فَذَكَرْتَهَا فِي وَقْتِ أُخْرَى فَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّكَ إِذَا صَلَّيْتَ اَلَّتِي قَدْ فَاتَتْكَ كُنْتَ مِنَ اَلْأُخْرَى فِي وَقْتٍ فَابْدَأْ بِالَّتِي

اَلَّتِي قُمْتَ فِيهَا إِنْ كُنْتَ قُمْتَ وَ أَنْتَ تَنْوِي فَرِيضَةً ثُمَّ دَخَلَكَ اَلشَّكُّ فَأَنْتَ فِي اَلْفَرِيضَةِ وَ إِنْ كُنْتَ دَخَلْتَ فِي نَافِلَةٍ

صَلاَةٌ فَذَكَرْتَهَا فِي وَقْتِ أُخْرَى فَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّكَ إِذَا صَلَّيْتَ اَلَّتِي فَاتَتْكَ كُنْتَ مِنَ اَلْأُخْرَى فِي وَقْتٍ فَابْدَأْ بِالَّتِي

اَلْفَتْحُ‏ فَقُلْتُ مَتَى أَخْرُجُ قَالَ إِنْ كُنْتَ صَرُورَةً فَإِذَا مَضَى مِنْ‏ ذِي اَلْحِجَّةِ يَوْمٌ وَ إِنْ كُنْتَ قَدْ حَجَجْتَ قَبْلَ ذَلِكَ فَإِذَا مَضَى

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ إِنِّي كُنْتُ نَوَيْتُ حِينَ دَخَلْتُ‏ اَلْمَدِينَةَ أَنْ أُقِيمَ بِهَا عَشَرَةَ أَيَّامٍ فَأُتِمَّ اَلصَّلاَةَ ثُمَّ

فاجر يا غادر يا خاسر حبط عملك و بطل اجرك و لا خلاق لك اليوم فالتمس اجرك ممّن كنت تعمل له‌ «1». پس بترسيد خدا را و اجتناب كنيد رياء را، بدرستى كه ريا شرك به

ميكند ‌ما ‌را‌ ‌از‌ زيارت‌ وارث‌ ‌که‌ ‌در‌ كمال‌ اعتبار ‌است‌ (اشهد انك‌ كنت‌ نورا ‌في‌ الاصلاب‌ الشامخة و الارحام‌ المطهرة ‌لم‌ تنجسك‌ الجاهلية بانجاسها)

پيغمبر دو مرتبه آنحضرت را بامّت معرّفى فرمود يكمرتبه وقتى بود كه فرمود من كنت مولاه فعلى مولاه دفعه ديگر بعد از نزول اين آيه بود كه پيغمبر دست او را گرفت

چنانچه‌ ‌از‌ پيغمبر اكرم‌ صلّي‌ اللّه‌ ‌عليه‌ و آله‌ و سلّم‌ ‌است‌ ‌که‌ فرمود (كنت‌ نبيّا و الآدم‌ ‌بين‌ الماء و الطين‌). فَإِن‌ يَكفُر بِها هؤُلاءِ اشاره‌ بكفار

إِنَّكَ لَأَنْتَ الْحَلِيمُ الرَّشِيدُ (87) قالَ يا قَوْمِ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلى‌ بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَ رَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقاً حَسَناً وَ ما أُرِيدُ

پيغمبر دو مرتبه آنحضرت را بامّت معرّفى فرمود يكمرتبه وقتى بود كه فرمود من كنت مولاه فعلى مولاه دفعه ديگر بعد از نزول اين آيه بود كه پيغمبر دست او را گرفت

بِالصَّالِحِينَ (101) ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَ ما كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ أَجْمَعُوا أَمْرَهُمْ وَ هُمْ يَمْكُرُونَ (102) ترجمه‌ -

سند خود نقل از محمد بن الحسين كه از خواص چند امام معصوم است روايت نمايند: كنت مع الهادى علىّ بن محمّد عليه السّلام فى مسجد النّبىّ صلّى اللّه عليه و آله

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ إِنِّي كُنْتُ نَوَيْتُ حِينَ دَخَلْتُ‏ اَلْمَدِينَةَ أَنْ أُقِيمَ بِهَا عَشَرَةَ أَيَّامٍ فَأُتِمَّ اَلصَّلاَةَ ثُمَّ

فَأَقْطَعُ اَلطَّوَافَ فَقَالَ نَعَمْ قُلْتُ وَ إِنْ كُنْتُ فِي اَلْمَفْرُوضِ قَالَ نَعَمْ وَ إِنْ كُنْتَ فِي اَلْمَفْرُوضِ قَالَ وَ قَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ

كُنْتُ مَعَ‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَأُتِيَ بِرُطَبٍ فَجَعَلَ يَأْكُلُ مِنْهُ وَ يَشْرَبُ اَلْمَاءَ وَ يُنَاوِلُنِي اَلْإِنَاءَ فَأَكْرَهُ أَنْ أَرُدَّهُ

صَلاَةٌ فَذَكَرْتَهَا فِي وَقْتِ أُخْرَى فَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّكَ إِذَا صَلَّيْتَ اَلَّتِي فَاتَتْكَ كُنْتَ مِنَ اَلْأُخْرَى فِي وَقْتٍ فَابْدَأْ بِالَّتِي

فَوَجَدْتَ فِيهِ رَجُلاً عَلَى بَطْنِ اِمْرَأَتِكَ مَا كُنْتَ صَانِعاً بِهِ قَالَ فَقَالَ‏ سَعْدٌ كُنْتُ وَ اَللَّهِ أَضْرِبُ رَقَبَتَهُ بِالسَّيْفِ قَالَ فَخَرَجَ‏

قِتَالٍ وَ لاَ مَئُونَةٍ فَقِيلَ لَكَ وَلِّهَا مَنْ شِئْتَ مَنْ كُنْتَ تُوَلِّيهَا قَالَ كُنْتُ أَجْعَلُهَا شُورَى بَيْنَ‏ اَلْمُسْلِمِينَ‏ قَالَ بَيْنَ‏ اَلْمُسْلِمِينَ‏

چه اعمالى را واجب است انجام دهند «وَ مَا كُنت بجَانِبِ الْغَرْبىِّ إِذْ قَضيْنَا إِلى مُوسى الاَمْرَ وَ مَا كُنت مِنَ الشاهِدِينَ»: اين آيه شريفه خطاب به

مَا رَوَاهُ‏ كُنْتُ مَعَ أَصْحَابٍ لِي فِي سَفَرٍ وَ أَنَا إِمَامُهُمْ فَصَلَّيْتُ اَلْمَغْرِبَ فَسَلَّمْتُ فِي اَلرَّكْعَتَيْنِ اَلْأَوَّلَتَيْنِ فَقَالَ

إِذَا كُنْتَ صَلَّيْتَ خَلْفَ إِمَامٍ تَرْتَضِي بِهِ فِي صَلاَةٍ تُجْهَرُ فِيهَا بِالْقِرَاءَةِ فَلَمْ تَسْمَعْ قِرَاءَتَهُ فَاقْرَأْ أَنْتَ لِنَفْسِكَ

يَدَيْكَ وَ قَدْ نَوَيْتَ اَلْوَفَاءَ كُنْتَ مِنْ أَهْلِ اَلْوَفَاءِ وَ إِنْ نَوَيْتَ اَلنُّقْصَانَ ثُمَّ أَوْفَيْتَ كُنْتَ مِنْ أَهْلِ اَلنُّقْصَانِ‏

كَأَنَّكَ تَرَاهُ وَ إِنْ كُنْتَ لاَ تَرَاهُ فَإِنَّهُ يَرَاكَ‏ فَإِنْ كُنْتَ تَرَى أَنَّهُ لاَ يَرَاكَ فَقَدْ كَفَرْتَ‏ وَ إِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّهُ يَرَاكَ

إِذَا كُنْتَ فِي صَفٍّ فَسَلِّمْ تَسْلِيمَةً عَنْ يَمِينِكَ وَ تَسْلِيمَةً عَنْ يَسَارِكَ لِأَنَّ عَنْ يَسَارِكَ مَنْ يُسَلِّمُ عَلَيْكَ‏ وَ إِذَا كُنْتَ

نَافِلَةً قَالَ نَعَمْ فِي أَوَّلِ اَلْوَقْتِ إِذَا كُنْتَ مَعَ إِمَامٍ تَقْتَدِي بِهِ فَإِذَا كُنْتَ وَحْدَكَ فَابْدَأْ بِالْمَكْتُوبَةِ

أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبى وَ رَبَّكُمْ وَ كُنت عَلَيهِمْ شهِيداً مَّا دُمْت فِيهِمْ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنى كُنت أَنت الرَّقِيب عَلَيهِمْ وَ أَنت عَلى كلِّ

ذُنُوبِي فَإِنْ كُنْتَ قَدْ غَفَرْتَ لِي ذُنُوبِي فَازْدَدْ عَنِّي رِضًا وَ قَرِّبْنِي إِلَيْكَ زُلْفَى وَ لاَ تُبَاعِدْنِي وَ إِنْ كُنْتَ لَمْ تَغْفِرْ

اِسْتَطَعْتَ وَ إِنْ كُنْتَ قَارِناً بِالْحَجِّ فَلاَ تَقْطَعِ اَلتَّلْبِيَةَ حَتَّى‏ يَوْمِ عَرَفَةَ عِنْدَ زَوَالِ اَلشَّمْسِ وَ إِنْ كُنْتَ مُعْتَمِراً فَاقْطَعِ

اَلْإِمَامَ كَانَ قَدْ سَبَقَنِي بِرَكْعَةٍ قَالَ إِنْ كُنْتَ فِي مَقَامِكَ فَأَتِمَّ بِرَكْعَةٍ وَ إِنْ كُنْتَ قَدِ اِنْصَرَفْتَ فَعَلَيْكَ اَلْإِعَادَةُ

فَسَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ ذَلِكَ فَقَالَ إِنِّي أُحِبُّ إِنْ كُنْتَ مُوسِراً أَنْ تَذْبَحَ بَقَرَةً فَقُلْتُ مَعِي نَفَقَةٌ وَ لَوْ شِئْتُ أَنْ

قُلْتُ‏ لِأَبِي اَلْحَسَنِ مُوسَى ع‏ إِنِّي كُنْتُ اِشْتَرَيْتُ أَمَةً سِرّاً مِنِ اِمْرَأَتِي وَ إِنَّهُ بَلَغَهَا ذَلِكَ فَخَرَجَتْ مِنْ مَنْزِلِي وَ

مَهْمُوماً قَالَتْ مَا يُهِمُّكَ إِنْ كُنْتَ تَهْتَمُّ لِرِزْقِكَ فَقَدْ تَكَفَّلَ لَكَ بِهِ غَيْرُكَ وَ إِنْ كُنْتَ تَهْتَمُّ بِأَمْرِ آخِرَتِكَ فَزَادَكَ

يَوْمَ الْقِيامَةِ أَعْمى‌ (124) قالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمى‌ وَ قَدْ كُنْتُ بَصِيراً (125) قالَ كَذلِكَ أَتَتْكَ آياتُنا فَنَسِيتَها وَ كَذلِكَ الْيَوْمَ

‌که‌ ‌در‌ قرآن‌ ميفرمايد فَبِما رَحمَةٍ مِن‌َ اللّه‌ِ لِنت‌َ لَهُم‌ وَ لَو كُنت‌َ فَظًّا غَلِيظَ القَلب‌ِ لَانفَضُّوا مِن‌ حَولِك‌َ آل‌ عمران‌ ‌آيه‌ 152

بنام‌ زكريّا ‌در‌ آمد بشرحي‌ ‌که‌ خداوند ‌در‌ چهار ‌آيه‌ ‌بعد‌ ميفرمايد وَ ما كُنت‌َ لَدَيهِم‌ إِذ يُلقُون‌َ أَقلامَهُم‌ أَيُّهُم‌ يَكفُل‌ُ مَريَم‌َ الايه‌

الْمَخاضُ إِلى‌ جِذْعِ النَّخْلَةِ قالَتْ يا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هذا وَ كُنْتُ نَسْياً مَنْسِيًّا «23» فَناداها مِنْ تَحْتِها أَلاَّ تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ

فَسَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ ذَلِكَ فَقَالَ إِنِّي أُحِبُّ إِنْ كُنْتَ مُوسِراً أَنْ تَذْبَحَ بَقَرَةً فَقُلْتُ بَقِيَ مَعِي نَفَقَةٌ وَ لَوْ شِئْتُ

كُنْتُ عِنْدَ أَبِي جَعْفَرٍ ع‏ وَ عِنْدَهُ رَجُلٌ مِنَ‏ اَلْأَنْصَارِ فَمَرَّتْ بِهِ جَنَازَةٌ فَقَامَ اَلْأَنْصَارِيُّ وَ لَمْ يَقُمْ‏ أَبُو جَعْفَرٍ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلتَّقْصِيرِ قَالَ إِذَا كُنْتَ فِي اَلْمَوْضِعِ اَلَّذِي تَسْمَعُ فِيهِ اَلْأَذَانَ فَأَتِمَّ وَ إِذَا كُنْتَ فِي اَلْمَوْضِعِ اَلَّذِي لاَ تَسْمَعُ

وَ قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ إِنِّي كُنْتُ اِسْتَوْدَعْتُ رَجُلاً مَالاً فَجَحَدَنِيهِ وَ حَلَفَ لِي عَلَيْهِ ثُمَّ إِنَّهُ جَاءَنِي بَعْدَ ذَلِكَ

كُنْتُ مَعَ‏ أَبِي جَعْفَرٍ ع‏ فَإِذَا بِجَنَازَةٍ لِقَوْمٍ مِنْ جِيرَتِهِ فَحَضَرَهَا وَ كُنْتُ قَرِيباً مِنْهُ فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ‏ اَللَّهُمَّ إِنَّكَ

اَلْإِمَامَ كَانَ سَبَقَنِي بِرَكْعَةٍ فَقَالَ إِنْ كُنْتَ فِي مَقَامِكَ فَأَتِمَّ بِرَكْعَةٍ وَ إِنْ كُنْتَ قَدِ اِنْصَرَفْتَ فَعَلَيْكَ اَلْإِعَادَةُ

سُوقِ مِنًى تِلْكَ اَلْأَيَّامَ قَالَ فَقَالَ إِنْ كُنْتَ جَعَلْتَ ذَلِكَ شُكْراً فَفِ بِهِ وَ إِنْ كُنْتَ إِنَّمَا قُلْتَ ذَلِكَ مِنْ غَضَبٍ فَلاَ شَيْ‏ءَ

اَلْعَزَائِمِ اَلْأَرْبَعِ‏ فَسَمِعْتَهَا فَاسْجُدْ وَ إِنْ كُنْتَ عَلَى غَيْرِ وُضُوءٍ وَ إِنْ كُنْتَ جُنُباً وَ إِنْ كَانَتِ اَلْمَرْأَةُ لاَ تُصَلِّي وَ سَائِرُ

عَلَى نَفْسِكَ وَ لَمْ تَفْعَلْ فَقَالَ يَا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ‏ وَ مَا كُنْتُ أَسْتَطِيعُ أَنْ أَقُولَ وَ قَدْ شَهِدَ عَلَيَّ أَمْثَالُ هَؤُلاَءِ اَلرِّجَالِ

اَلْإِقْرَارِ عَلَى نَفْسِكَ فَقَالَ يَا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ‏ وَ مَا كُنْتُ أَسْتَطِيعُ أَنْ أَقُولَ وَ قَدْ شَهِدَ عَلَيَّ أَمْثَالُ هَؤُلاَءِ اَلرِّجَالِ

كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ بِمَكَّةَ إِذْ جَاءَهُ رَجُلٌ مِنَ‏ اَلْمَدِينَةِ فَقَالَ لَهُ مَنْ صَحِبَكَ فَقَالَ مَا صَحِبْتُ أَحَداً فَقَالَ

خَرَجْتُ قَرِيباً مِنْ أَبْيَاتِ‏ اَلْكُوفَةِ أَوْ كُنْتُ مُسْتَعْجِلاً بِالْكُوفَةِ فَقَالَ إِنْ كُنْتَ مُسْتَعْجِلاً لاَ تَقْدِرُ عَلَى اَلنُّزُولِ تَخَوَّفْتَ

ذَكَرْتَ نِعْمَةَ اَللَّهِ عَلَيْكَ وَ كُنْتَ فِي مَوْضِعٍ لاَ يَرَاكَ أَحَدٌ فَأَلْصِقْ خَدَّكَ بِالْأَرْضِ وَ إِذَا كُنْتَ فِي مَلَإٍ مِنَ اَلنَّاسِ فَضَعْ

ربى و ربكم فاعبدوه هذا صراط مستقيم ». وَ كُنت عَلَيهِمْ شهِيداً مَّا دُمْت فِيهِمْ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنى كُنت أَنت الرَّقِيب عَلَيهِمْ وَ أَنت عَلى كلِّ

رَكَعَاتٍ قَبْلَ اَلْعَتَمَةِ وَ اِثْنَتَيْ عَشْرَةَ بَعْدَهَا سِوَى مَا كُنْتَ تُصَلِّي قَبْلَ ذَلِكَ فَإِذَا دَخَلَ اَلْعَشْرُ اَلْأَوَاخِرُ فَصَلِّ ثَلاَثِينَ

سَعِيدُ اِتَّقِ اَللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ وَ عَرِّفْهُ فِي اَلْمَشَاهِدِ وَ كُنْتُ رَجَوْتُ أَنْ يُرَخِّصَ لِي فِيهِ فَخَرَجْتُ وَ أَنَا مُغْتَمٌّ فَأَتَيْتُ

اَلرَّكَعَاتِ اَلْمَفْرُوضَاتِ شَيْئاً إِمَاماً كُنْتَ أَوْ غَيْرَ إِمَامٍ قَالَ قُلْتُ فَمَا أَقُولُ فِيهَا قَالَ إِنْ كُنْتَ إِمَاماً أَوْ وَحْدَكَ فَقُلْ‏ سُبْحَانَ

مِنًى‏ مِنْ تِلْكَ اَلْأَيَّامِ قَالَ فَقَالَ إِنْ كُنْتَ جَعَلْتَ ذَلِكَ شُكْراً فَفِ بِهِ وَ إِنْ كُنْتَ إِنَّمَا قُلْتَ ذَلِكَ مِنْ غَضَبٍ فَلاَ شَيْ‏ءَ

رَأْسِكَ وَ جَسَدِكَ فَاغْتَسِلْ فَإِنْ كُنْتَ فِي مَكَانٍ نَظِيفٍ فَلاَ يَضُرُّكَ‏ أَلاَّ تَغْسِلَ رِجْلَيْكَ وَ إِنْ كُنْتَ فِي مَكَانٍ لَيْسَ بِنَظِيفٍ فَاغْسِلْ

كُنْتُ عِنْدَ أَبِي جَعْفَرٍ ع‏ وَ عِنْدَهُ رَجُلٌ مِنَ‏ اَلْأَنْصَارِ فَمَرَّتْ بِهِ جَنَازَةٌ فَقَامَ اَلْأَنْصَارِيُّ وَ لَمْ يَقُمْ‏ أَبُو جَعْفَرٍ

مَا رَوَاهُ‏ كُنْتُ عَلَى‏ اَلْمَدِينَةِ فَأُتِيتُ بِغُلاَمٍ قَدْ سَرَقَ فَسَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَقَالَ سَلْهُ حَيْثُ سَرَقَ كَانَ يَعْلَمُ

قُلْتُ‏ لِأَبِي اَلْحَسَنِ مُوسَى ع‏ إِنِّي كُنْتُ اِشْتَرَيْتُ جَارِيَةً سِرّاً مِنِ اِمْرَأَتِي وَ إِنَّهُ بَلَغَهَا ذَلِكَ فَخَرَجَتْ مِنْ مَنْزِلِي

تَشَهَّدُ وَ تُسَلِّمُ فَإِنْ كُنْتَ إِنَّمَا صَلَّيْتَ رَكْعَتَيْنِ كَانَتَا هَاتَانِ تَمَامَ اَلْأَرْبَعِ وَ إِنْ كُنْتَ صَلَّيْتَ أَرْبَعاً كَانَتَا

رَكَعَاتٍ قَبْلَ اَلْعَتَمَةِ وَ اِثْنَتَا عَشْرَةَ رَكْعَةً بَعْدَهَا سِوَى مَا كُنْتَ تُصَلِّي قَبْلَ ذَلِكَ فَإِذَا دَخَلَ‏ اَلْعَشْرُ اَلْأَوَاخِرُ فَصَلِّ

مُحَمَّدُ بْنُ رَاشِدٍ وَ كُنْتُ دَائِمَ اَلْعِلَّةِ مَا أَنْفَكُّ مِنْهَا فِي نَفْسِي وَ جَمَاعَةِ خَدَمِي وَ عِيَالِي حَتَّى إِنِّي كُنْتُ أَبْقَى وَحْدِي وَ

كُنْتُ مَعَ‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فِي اَلطَّوَافِ وَ يَدُهُ فِي يَدِي أَوْ يَدِي فِي يَدِهِ إِذْ عَرَضَ لِي رَجُلٌ لَهُ حَاجَةٌ فَأَوْمَأْتُ إِلَيْهِ

كُنْتُ عِنْدَ أَبِي مَنْصُورٍ اَلْمُتَطَبِّبِ‏ فَقَالَ أَخْبَرَنِي رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِي قَالَ كُنْتُ أَنَا وَ اِبْنُ أَبِي اَلْعَوْجَاءِ وَ عَبْدُ اَللَّهِ

لَمُسْتَرْخًى فَقَالَ‏ مَعْمَرٌ بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي لَقَدْ شَدَدْتُهُ كَمَا كُنْتُ أَشُدُّهُ وَ لَكِنْ بَعْضُ مَنْ حَسَدَنِي مَكَانِي مِنْكَ يَا رَسُولَ اَللَّهِ‏

اَلْإِمَامَ كَانَ قَدْ سَبَقَنِي بِرَكْعَةٍ فَقَالَ إِنْ كُنْتَ فِي مَقَامِكَ فَأَتِمَّ بِرَكْعَةٍ وَ إِنْ كُنْتَ قَدِ اِنْصَرَفْتَ فَعَلَيْكَ اَلْإِعَادَةُ

السّلام‌ ‌از‌ حضرت‌ رضا ‌عليه‌ السّلام‌ ‌است‌ (كن‌ محبّا لآل‌ محمّد و ‌ان‌ كنت‌ فاسقا و كن‌ محبّا لمحبّيهم‌ و ‌ان‌ كانوا فاسقين‌) و مرحوم‌ مجلسي‌ (ره‌) ميفرمايد

جِئْتَنِي مِنْ قَابِلٍ فَحَدَّثْتُكَ بِخِلاَفِهِ بِأَيِّهِمَا كُنْتَ تَأْخُذُ قَالَ قُلْتُ كُنْتُ آخُذُ بِالْأَخِيرِ فَقَالَ لِي رَحِمَكَ اَللَّهُ‏

إِمَاماً أَئْتَمُّ بِهِ مَا أَصْنَعُ قَالَ فَأَحِبَّ مَنْ كُنْتَ تُحِبُّ وَ أَبْغِضْ مَنْ كُنْتَ تُبْغِضُ حَتَّى يُظْهِرَهُ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَ‏

اوّلين كسى كه در باره او قرعه زدند مريم بنت عمران بود كه خدا مى‏فرمايد: وَ ما كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُونَ أَقْلامَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ (آل عمران:

ترقى فى السماء و لن نومن لرقيك حتى تنزل علينا كتابا نقروه قل سبحان ربى هل كنت الا بشرا رسولا». ترجمه تفسير الميزان جلد ۱۰ صفحه ۳۱۳ نوح (عليه السلام ) در

خداى تبارك و تعالى: «وَ كَذلِكَ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا ما كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ وَ لَا الْإِيمانُ» «۲»، يعنى: «و همچنان كه وحى كرديم

كُنْتُ جَالِساً فِي‏ مَسْجِدِ اَلرَّسُولِ ص‏ إِذَا أَقْبَلَ رَجُلٌ فَسَلَّمَ فَقَالَ مَنْ أَنْتَ يَا عَبْدَ اَللَّهِ قُلْتُ رَجُلٌ مِنْ‏ أَهْلِ اَلْكُوفَةِ

نَشاؤُا إِنَّك لاَنت الْحَلِيمُ الرَّشِيدُ(۸۷) قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأیتُمْ إِن كُنت عَلى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبى وَ رَزَقَنى مِنْهُ رِزْقاً حَسناً وَ مَا أُرِيدُ

لَّعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ(۴۳) وَ مَا كُنت بجَانِبِ الْغَرْبىِّ إِذْ قَضيْنَا إِلى مُوسى الاَمْرَ وَ مَا كُنت مِنَ الشهِدِينَ(۴۴) وَ لَكِنَّا أَنشأْنَا

كُنْتُ عِنْدَ أَبِي اَلْحَسَنِ اَلثَّالِثِ ع‏ يَوْماً فَجَلَسَ يُحَدِّثُ حَتَّى غَابَتِ اَلشَّمْسُ ثُمَّ دَعَا بِشَمْعٍ وَ هُوَ جَالِسٌ يَتَحَدَّثُ فَلَمَّا

انگشتر در نماز و نزول آيه بود كه رسول‌خدا صلى الله عليه و آله فرمود: «مَن كنتُ مولاه فعلىّ مولاه». «2» پيامبر اكرم صلى الله عليه و آله در غديرخم، براى بيان

كَتَبْتُ إِلَى‏ أَبِي اَلْحَسَنِ اَلرِّضَا ع‏ أَنِّي كُنْتُ وَهَبْتُ لاِبْنَةٍ لِي جَارِيَةً حَيْثُ زَوَّجْتُهَا فَلَمْ تَزَلْ عِنْدَهَا وَ فِي بَيْتِ

تازه از در تعجيز و استهزاء به صالح مى گفتند: «يا صالح ائتنا بما تعدنا ان كنت من المرسلين » «فَأَخَذَهُمُ الْعَذَاب ...الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ»: لام «العذاب

فَلَمَّا نَظَرَ فِي اَلرَّابِعَةِ قَالَ يَا اِبْنَ اَلْفَاعِلَةِ أَيْنَ كُنْتَ قَالَ فَرَفَعَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ يَدَهُ فَصَكَّ بِهَا جَبْهَةَ نَفْسِهِ

كُنْتُ أَقِيسُ اَلشَّمْسَ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَقَالَ يَا عُمَرُ أَ لاَ أُنَبِّئُكَ بِأَبْيَنَ مِنْ هَذَا قَالَ قُلْتُ بَلَى جُعِلْتُ فِدَاكَ

كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ إِذْ دَخَلَ عَلَيْهِ‏ مُعَتِّبٌ‏ فَقَالَ بِالْبَابِ رَجُلاَنِ فَقَالَ أَدْخِلْهُمَا فَدَخَلاَ فَقَالَ أَحَدُهُمَا

أَ تُرِيدُ أَنْ تُقَايِسَ لَوْ كَانَ عَلَيْكَ مِنْ‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ أَ كُنْتَ تَتَطَوَّعُ إِذَا دَخَلَ عَلَيْكَ وَقْتُ اَلْفَرِيضَةِ فَابْدَأْ بِالْفَرِيضَةِ

بِالدَّنَانِيرِ فَيَصِحُّ لِي أَنْ أَجْعَلَ بَيْنَهُمَا نُحَاساً فَقَالَ إِنْ كُنْتَ لاَ بُدَّ فَاعِلاً فَلْيَكُنْ نُحَاسٌ وَزْناً

إِذَا كُنْتَ خَلْفَ إِمَامٍ تَأْتَمُّ بِهِ فَأَنْصِتْ وَ سَبِّحْ فِي نَفْسِكَ

إِذَا كُنْتَ خَلْفَ إِمَامٍ تَأْتَمُّ بِهِ فَأَنْصِتْ وَ سَبِّحْ فِي نَفْسِكَ

فَيَبِيعُنِي عَلَى أَنَّهَا ذَكِيَّةٌ أَبِيعُهَا عَلَى ذَلِكَ فَقَالَ إِنْ كُنْتَ لاَ تَثِقُ بِهِ فَلاَ تَبِعْهَا عَلَى أَنَّهَا ذَكِيَّةٌ إِلاَّ أَنْ تَقُولَ

آورد(( مى فهماند كه اينگونه افراد از ميان مشركين نوعى استقلال دارند «وَ مَا كُنت تَتْلُوا مِن قَبْلِهِ مِن كِتَبٍ وَ لا تخُطهُ بِيَمِينِك إِذاً لارْتَاب الْمُبْطِلُونَ»:

مِمَّا ذَا فَقَالَتْ إِنِّي زَنَيْتُ فَطَهِّرْنِي فَقَالَ وَ ذَاتَ بَعْلٍ كُنْتِ إِذْ فَعَلْتِ مَا فَعَلْتِ فَقَالَتْ نَعَمْ فَقَالَ وَ بَعْلُكِ غَائِبٌ

كُنْتُ جَالِساً مَعَ‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ إِذْ دَخَلَ عَلَيْهِ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ‏ مَكَّةَ يُقَالُ لَهُ‏ مَيْمُونٌ‏ فَشَكَا إِلَيْهِ تَعَذُّرَ اَلْكِرَاءِ

نشنيده‏اى كه مى‏فرمايد: «وَ كَذلِكَ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا ما كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ وَ لَا الْإِيمانُ»». بعد از آن فرمود كه: «اصحاب شما

كُنْتُ أَنَا وَ يُونُسُ بْنُ ظَبْيَانَ‏ وَ اَلْمُفَضَّلُ بْنُ عُمَرَ وَ أَبُو سَلَمَةَ اَلسَّرَّاجُ‏ جُلُوساً عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ وَ كَانَ

كَانَ لِي فَرَسٌ وَ كُنْتُ بِهِ مُعْجَباً أُكْثِرُ ذِكْرَهُ فِي اَلْمَحَالِّ فَدَخَلْتُ عَلَى‏ أَبِي مُحَمَّدٍ يَوْماً فَقَالَ لِي مَا فَعَلَ فَرَسُكَ

فَقَالَ‏ اَلْجُحْفَةُ أَحَدُ اَلْوَقْتَيْنِ فَأَخَذْتُ بِأَدْنَاهُمَا وَ كُنْتُ عَلِيلاً

أَعَدْتَ اَلصَّلاَةَ وَ مَضَى صَوْمُكَ وَ تَكُفُّ عَنِ اَلطَّعَامِ إِنْ كُنْتَ أَصَبْتَ مِنْهُ شَيْئاً

ثُمَّ عَادَ إِلَيْهِ‏ إِسْمَاعِيلُ‏ فَسَأَلَهُ عَنْ ذَلِكَ وَ قَالَ إِنِّي كُنْتُ أَمَرْتُ فُلاَناً فَسَأَلَكَ عَنْهَا فَقُلْتَ لاَ بَأْسَ فَقَالَ مَا يَقُولُ

كُنْتُ مَعَ‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ بِمِنًى‏ إِذْ دَخَلَ عَلَيْهِ رَجُلٌ فَقَالَ إِنَّ قَوْماً قَدِمُوا اَلْيَوْمَ وَ قَدْ فَاتَهُمُ اَلْحَجُّ فَقَالَ

كُنْتُ جَالِساً عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَقَالَ لَهُ‏ مُعَمَّرٌ اَلزَّيَّاتُ‏ إِنَّا نَشْتَرِي اَلزَّيْتَ بِأَزْقَاقِهِ فَيُحْتَسَبُ لَنَا نُقْصَانٌ

كَانَتْ مِنْهُ زَلَّةٌ فَإِنِّي مُعَزِّرُهُ وَ أَمَّا آخَرُ يُدْمِنُ فَإِنِّي كُنْتُ مُنْهِكَهُ عُقُوبَةً لِأَنَّهُ يَسْتَحِلُّ اَلْحُرُمَاتِ كُلَّهَا وَ لَوْ

اَلْهَمَدَانِيُ‏ إِلَى‏ أَبِي جَعْفَرٍ ع‏ أَنِّي حَجَجْتُ وَ أَنَا مُخَالِفٌ‏ وَ كُنْتُ صَرُورَةً فَدَخَلْتُ مُتَمَتِّعاً بِالْعُمْرَةِ إِلَى اَلْحَجِ‏ قَالَ فَكَتَبَ

فَإِنِ اِسْتَيْقَنْتَ فَعَلَيْكَ إِعَادَةُ أَنْ تُصَلِّيَهَا فِي أَيِّ حَالٍ كُنْتَ

يُؤَذِّنَ عِنْدَنَا اَلْمُؤَذِّنُونَ فَأُصَلِّي حِينَئِذٍ وَ أُفْطِرُ إِنْ كُنْتُ صَائِماً أَوْ أَنْتَظِرُ حَتَّى تَذْهَبَ اَلْحُمْرَةُ اَلَّتِي فَوْقَ اَلْجَبَلِ

إِذَا كُنْتَ مَرِيضاً فَأَصَابَتْكَ شَهْوَةٌ فَإِنَّهُ رُبَّمَا كَانَ هُوَ اَلدَّافِقَ لَكِنَّهُ يَجِي‏ءُ مَجِيئاً ضَعِيفاً لَيْسَ لَهُ قُوَّةٌ لِمَكَانِ

كُنْتُ مَعَ‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَلَى اَلْمَائِدَةِ فَمِلْتُ عَلَى اَلْهِنْدَبَاءِ فَقَالَ لِي يَا حَنَانُ‏ لِمَ لاَ تَأْكُلُ اَلْكُرَّاثَ قُلْتُ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اِمْرَأَةٍ قَالَتْ لِأُمِّهَا إِنْ كُنْتِ بَعْدِي فَجَارِيَتِي لَكِ فَقَضَى أَنَّ ذَلِكَ جَائِزٌ وَ إِنْ كَانَتِ اَلاِبْنَةُ

أَخْرُجُ فِي اَلْحَاجَةِ وَ أُحِبُّ أَنْ أَكُونَ مُعَقِّباً فَقَالَ إِنْ كُنْتَ عَلَى وُضُوءٍ فَأَنْتَ مُعَقِّبٌ‏

كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَسَأَلَنِي رَجُلٌ مَا فَعَلَ غَرِيمُكَ قُلْتُ ذَاكَ اِبْنُ اَلْفَاعِلَةِ فَنَظَرَ إِلَيَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ

كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ إِذْ دَخَلَ عَلَيْهِ رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِنَا فَقَالَ لَهُ أَصْلَحَكَ اَللَّهُ إِنَّهُ رُبَّمَا أَصَابَ اَلرَّجُلَ

جَاءَكَ‏ بَعْدَ سَنَةٍ بَيْنَ أَجْرِهَا وَ بَيْنَ أَنْ تَغْرَمَهَا لَهُ إِذَا كُنْتَ أَكَلْتَهَا

كُنْتُ عِنْدَ أَبِي اَلْحَسَنِ اَلرِّضَا ع‏ فَأَخْرَجَ إِلَيْنَا خَاتَمَ‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ وَ خَاتَمَ‏ أَبِي اَلْحَسَنِ ع‏ وَ كَانَ عَلَى خَاتَمِ‏

بِاللََّهِ‏ وَ نَقْشُ خَاتَمِ‏ أَبِي‏ حَسْبِيَ اَللََّهُ‏ وَ هُوَ اَلَّذِي كُنْتُ أَتَخَتَّمُ بِهِ‏

لاَ تَشْتَرِ اَلزَّرْعَ‏ مَا لَمْ يُسَنْبِلْ فَإِذَا كُنْتَ تَشْتَرِي أَصْلَهُ فَلاَ بَأْسَ بِذَلِكَ أَوِ اِبْتَعْتَ نَخْلاً فَابْتَعْتَ أَصْلَهُ وَ لَمْ

قَالَ اِقْضِهَا قَالَ لاَ أُحْصِيهَا قَالَ تَوَخَّ قَالَ‏ مُرَازِمٌ‏ وَ كُنْتُ مَرِضْتُ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ لَمْ أَتَنَفَّلْ فِيهَا فَقُلْتُ أَصْلَحَكَ

فَسَأَلْتُهُ عَنْ ذَلِكَ فَقَالَ وَيْحَكَ أَ تَدْرِي بَيْنَ يَدَيْ مَنْ كُنْتُ إِنَّ اَلْعَبْدَ لاَ تُقْبَلُ مِنْهُ صَلاَةٌ إِلاَّ مَا أَقْبَلَ مِنْهَا

أَ تُرِيدُ أَنْ تُقَايِسَ لَوْ كَانَ عَلَيْكَ مِنْ‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ أَ كُنْتَ تَتَطَوَّعُ إِذَا دَخَلَ عَلَيْكَ وَقْتُ اَلْفَرِيضَةِ فَابْدَأْ بِالْفَرِيضَةِ

أَصَابَ صَيْداً وَ هُوَ مُحْرِمٌ آكُلُ مِنْهُ وَ أَنَا حَلاَلٌ قَالَ أَنَا كُنْتُ فَاعِلاً قُلْتُ لَهُ فَرَجُلٌ أَصَابَ مَالاً حَرَاماً فَقَالَ لَيْسَ هَذَا

فَقَالَ لَهُ جُعِلْتُ فِدَاكَ أَنَا رَجُلٌ كَانَتْ صِنَاعَتِيَ اَلسِّحْرَ وَ كُنْتُ آخُذُ عَلَيْهِ اَلْأَجْرَ وَ كَانَ مَعَاشِي وَ قَدْ حَجَجْتُ وَ مَنَّ اَللَّهُ

كَمْ بَيْنَكُمْ‏ وَ بَيْنَ‏ اَلْفُرَاتِ‏ فَأَخْبَرْتُهُ فَقَالَ لَوْ كُنْتُ عِنْدَهُ لَأَحْبَبْتُ أَنْ آتِيَهُ طَرَفَيِ اَلنَّهَارِ

كُنْتُ مَعَ‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ بِالْحِجْرِ فَاسْتَسْقَى مَاءً فَأُتِيَ بِقَدَحٍ مِنْ صُفْرٍ فَقَالَ رَجُلٌ إِنَ‏ عَبَّادَ بْنَ كَثِيرٍ يَكْرَهُ

فَقَالَ لَهُ‏ اَلصَّادِقُ ع‏ قُمْ فَاغْتَسِلْ وَ صَلِّ مَا بَدَا لَكَ فَلَقَدْ كُنْتَ مُقِيماً عَلَى أَمْرٍ عَظِيمٍ مَا كَانَ أَسْوَأَ حَالَكَ لَوْ مِتَّ عَلَى

كُنْتُ جَالِساً عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَدَخَلَ عَلَيْهِ رَجُلٌ وَ مَعَهُ اِبْنٌ‏ لَهُ فَقَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ مَا تِجَارَةُ اِبْنِكَ

بِهِ وَ سَأَلْتُهُ عَنْ صَيْدِ اَلْمَجُوسِ‏ لِلسَّمَكِ آكُلُهُ فَقَالَ مَا كُنْتُ لآِكُلَهُ حَتَّى أَنْظُرَ إِلَيْهِ‏

وَ كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع فَدَعَا بِالْجَامِعَةِ فَنَظَرَ فِيهَا فَإِذَا اِمْرَأَةٌ مَاتَتْ وَ تَرَكَتْ زَوْجَهَا لاَ وَارِثَ لَهَا غَيْرُهُ

كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَدَعَا بِأَثْوَابٍ فَذَرَعَ مِنْهُ فَعَمَدَ إِلَى خَمْسَةِ أَذْرُعٍ فَقَطَعَهَا ثُمَّ شَبَرَ عَرْضَهَا سِتَّةَ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ كُنْتُ مَعَ‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فِي طَرِيقِ‏ مَكَّةَ فَصِرْنَا إِلَى بِئْرٍ فَاسْتَقَى غُلاَمُ‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ دَلْواً

كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ إِذْ دَخَلَ عَلَيْهِ‏ مُعَتِّبٌ‏ فَقَالَ رَجُلاَنِ بِالْبَابِ فَقَالَ أَدْخِلْهُمَا فَدَخَلاَ فَقَالَ أَحَدُهُمَا

هَذَا فَإِنَّ فُقَهَاءَ أَصْحَابِنَا أَشَارُوا عَلَيَّ بِالتَّقْصِيرِ إِذَا كُنْتُ لاَ أَنْوِي مُقَامَ عَشَرَةٍ وَ قَدْ ضِقْتُ بِذَلِكَ حَتَّى أَعْرِفَ رَأْيَكَ

كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَقَالَ لَهُ‏ اَلطَّيَّارُ إِنَ‏ حَمْزَةَ اِبْنِي وَجَدَ دِينَاراً فِي اَلطَّوَافِ قَدِ اِنْسَحَقَ كِتَابَتُهُ قَالَ

كُنْتُ مَعَ‏ أَبِي اَلْحَسَنِ ع‏ فِي اَلسَّفِينَةِ فِي‏ دِجْلَةَ فَحَضَرَتِ اَلصَّلاَةُ فَقُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ نُصَلِّي فِي جَمَاعَةٍ قَالَ فَقَالَ

عَنِّي أَنْ أَقُولَ فِي اَلْفَرِيضَةِ فَاتِحَةَ اَلْكِتَابِ‏ وَحْدَهَا إِذَا كُنْتُ مُسْتَعْجِلاً أَوْ أَعْجَلَنِي شَيْ‏ءٌ فَقَالَ لاَ بَأْسَ‏

قَالَ اِقْضِهَا قُلْتُ لاَ أُحْصِيهَا قَالَ تَوَخَّ قَالَ‏ مُرَازِمٌ‏ وَ كُنْتُ مَرِضْتُ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ لَمْ أَتَنَفَّلْ فِيهَا فَقُلْتُ لَهُ أَصْلَحَكَ

رَحْلَكَ فَإِنَّ رِزْقَهُ عَلَى اَللَّهِ قَالَ فَاتَّخَذْتُ حِمَاراً وَ كُنْتُ أَنَا وَ يُوسُفُ‏ أَخِي إِذَا تَمَّتِ اَلسَّنَةُ حَسَبْنَا نَفَقَاتِنَا

كُنْتُ جَالِساً عِنْدَهُ آخِرَ يَوْمٍ مِنْ شَعْبَانَ‏ فَلَمْ أَرَهُ صَائِماً فَأَتَوْهُ بِمَائِدَةٍ فَقَالَ اُدْنُ وَ كَانَ ذَلِكَ بَعْدَ اَلْعَصْرِ قُلْتُ

يَأْكُلُ اَلطِّينَ فَنَهَاهُ فَقَالَ لاَ تَأْكُلْهُ فَإِنْ أَكَلْتَهُ وَ مِتَّ كُنْتَ قَدْ أَعَنْتَ عَلَى نَفْسِكَ‏

بِأَنْ تَقْرَأَ فِيهَا بِغَيْرِ اَلْجُمُعَةِ وَ اَلْمُنَافِقِينَ‏ إِذَا كُنْتَ مُسْتَعْجِلاً

كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَدَخَلَ عَلَيْهِ قَوْمٌ مِنْ‏ أَهْلِ سِجِسْتَانَ‏ فَسَأَلُوهُ عَنِ اَلدَّرَاهِمِ اَلْمَحْمُولِ عَلَيْهَا فَقَالَ

تمام زمينه ها خواهد انجاميد. تفسير نمونه جلد ۹ صفحه ۱۵۳ قَالُوا يَصلِحُ قَدْ كُنت فِينَا مَرْجُوًّا قَبْلَ هَذَا أَ تَنْهَانَا أَن نَّعْبُدَ مَا يَعْبُدُ ءَابَاؤُنَا

حكايت از يونس پيغمبر) فرموده: «لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ» «معبود حقّى جز تو نيست، منزّهى تو، همانا كه من از ستمكاران

كُنْتُ عِنْدَ أَبِي جَعْفَرٍ ع‏ وَ جَاءَهُ كِتَابُ‏ هِشَامِ بْنِ عَبْدِ اَلْمَلِكِ‏ فِي رَجُلٍ نَبَشَ اِمْرَأَةً فَسَلَبَهَا ثِيَابَهَا وَ نَكَحَهَا فَإِنَّ

قَالَ لِي‏ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَيْمُونٍ‏ كُنْتُ عِنْدَ أَبِي حَنِيفَةَ جَالِساً فَجَاءَهُ رَجُلٌ فَسَأَلَهُ فَقَالَ مَا تَرَى فِي رَجُلٍ قَدْ حَجَّ حَجَّةَ

إِذَا كَانَ لَهُ اَلْخِيَارُ إِنْ شَاءَ بَاعَ وَ إِنْ شَاءَ لَمْ يَبِعْ وَ كُنْتَ أَنْتَ اَلْخِيَارَ إِنْ شِئْتَ اِشْتَرَيْتَ وَ إِنْ شِئْتَ لَمْ تَشْتَرِ

كُنْتُ عِنْدَ أَبِي اَلْحَسَنِ اَلثَّالِثِ ع‏ يَوْماً فَجَلَسَ يُحَدِّثُ حَتَّى غَابَتِ اَلشَّمْسُ ثُمَّ دَعَا بِشَمْعٍ وَ هُوَ جَالِسٌ يَتَحَدَّثُ فَلَمَّا

يَوْمِ اَلنَّحْرِ حَتَّى يَرْمِيَ‏ اَلْجَمْرَةَ ثُمَّ يَنْصَرِفُ رَاكِباً وَ كُنْتُ أَرَاهُ مَاشِياً بَعْدَ مَا يُحَاذِي اَلْمَسْجِدَ بِمِنًى‏ قَالَ وَ حَدَّثَنِي‏

كُنْتُ جَالِساً فِي بَيْتِ‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَنَظَرْتُ إِلَى حَمَامٍ رَاعِبِيٍ‏ يُقَرْقِرُ طَوِيلاً فَنَظَرَ إِلَيَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏

كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَدَخَلَ عَلَيْهِ‏ عَبَّادٌ اَلْبَصْرِيُ‏ وَ مَعَهُ أُنَاسٌ مِنْ أَصْحَابِهِ فَقَالَ لَهُ حَدِّثْنِي إِذَا أُخِذَ

كُنْتُ عِنْدَ أَبِي جَعْفَرٍ ع‏ وَ جَاءَهُ كِتَابُ‏ هِشَامِ بْنِ عَبْدِ اَلْمَلِكِ‏ فِي رَجُلٍ نَبَشَ اِمْرَأَةً فَسَلَبَهَا ثِيَابَهَا وَ نَكَحَهَا فَإِنَّ

كُنْتُ أَنَا وَ أَبِي وَ أَبُو حَمْزَةَ اَلثُّمَالِيُ‏ وَ عَبْدُ اَلرَّحِيمِ اَلْقَصِيرُ وَ زِيَادُ اَلْأَحْلاَمِ‏ حُجَّاجاً فَدَخَلْنَا عَلَى‏ أَبِي جَعْفَرٍ

تَسْتَنْجِيَ فَذَكَرْتَ بَعْدَ مَا صَلَّيْتَ فَعَلَيْكَ اَلْإِعَادَةُ فَإِنْ كُنْتَ أَهْرَقْتَ اَلْمَاءَ فَنَسِيتَ أَنْ تَغْسِلَ ذَكَرَكَ حَتَّى صَلَّيْتَ فَعَلَيْكَ

قُلْتُ‏ لِأَبِي اَلْحَسَنِ ع‏ جُعِلْتُ فِدَاكَ إِنِّي كُنْتُ أَتَزَوَّجُ اَلْمُتْعَةَ فَكَرِهْتُهَا وَ تَشَأَّمْتُ بِهَا فَأَعْطَيْتُ اَللَّهَ عَهْداً

قُلْتُ‏ لاِبْنِ أَبِي لَيْلَى‏ أَ كُنْتَ تَارِكاً قَوْلاً قُلْتَهُ أَوْ قَضَاءً قَضَيْتَهُ لِقَوْلِ أَحَدٍ قَالَ لاَ إِلاَّ رَجُلٍ وَاحِدٍ قُلْتُ مَنْ

كُنْتُ مَعَ‏ أَبِي جَعْفَرٍ ع‏ فِي نَاحِيَةٍ مِنَ‏ اَلْمَسْجِدِ اَلْحَرَامِ‏ وَ قَوْمٌ يُلَبُّونَ‏ حَوْلَ‏ اَلْكَعْبَةِ فَقَالَ أَ تَرَى هَؤُلاَءِ اَلَّذِينَ

كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ إِذْ سَأَلَهُ‏ سَعِيدٌ عَنْ رَجُلٍ تَزَوَّجَ اِمْرَأَةً سِفَاحاً هَلْ تَحِلُّ لَهُ اِبْنَتُهَا قَالَ نَعَمْ إِنَّ

كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَدَخَلَ عَلَيْهِ‏ عَبَّادٌ اَلْبَصْرِيُ‏ وَ مَعَهُ أُنَاسٌ مِنْ أَصْحَابِهِ فَقَالَ حَدِّثْنِي إِذَا أُخِذَ اَلرَّجُلاَنِ

سَأَلْتُهُ عَنْ قَوْلِهِ تَعَالَى وَ مََا جَعَلْنَا اَلْقِبْلَةَ اَلَّتِي كُنْتَ عَلَيْهََا إِلاََّ لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ‏ اَلرَّسُولَ‏ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ

نَحْنُ جَمَاعَةٌ فَدَعَا بِالْغَدَاءِ فَتَغَدَّيْنَا وَ تَغَدَّى مَعَنَا وَ كُنْتُ أَحْدَثَ اَلْقَوْمِ سِنّاً فَجَعَلْتُ أَقْصُرُ وَ أَنَا آكُلُ فَقَالَ لِي

عِنْدَهُ عَنْ قَطْعِ أَلَيَاتِ اَلْغَنَمِ فَقَالَ لاَ بَأْسَ بِقَطْعِهَا إِذَا كُنْتَ تُصْلِحُ بِهَا مَالَكَ ثُمَّ قَالَ إِنَّ فِي‏ كِتَابِ‏ عَلِيٍّ ع‏ أَنَّ

سَأَلَتِ اِمْرَأَةٌ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَقَالَتْ إِنِّي كُنْتُ أَقْعُدُ فِي نِفَاسِي عِشْرِينَ يَوْماً حَتَّى أَفْتَوْنِي بِثَمَانِيَةَ عَشَرَ يَوْماً

كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَدَخَلَ عَلَيْهِ رَجُلٌ لَيْلاً فَقَالَ أَصْلَحَكَ اَللَّهُ اِمْرَأَةٌ مَعَنَا حَاضَتْ وَ لَمْ تَطُفْ طَوَافَ اَلنِّسَاءِ

أَشَارَ بِإِصْبَعِهِ إِلَى صَاحِبِ اَلْمَسْأَلَةِ وَ قَالَ يَا هَذَا إِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّهَا قَدْ أَوْصَتْ بِذَلِكَ إِلَيْكَ فِيمَا بَيْنَكَ وَ بَيْنَهَا

إِذَا كُنْتَ فِي صَلاَةِ اَلْفَرِيضَةِ فَرَأَيْتَ غُلاَماً لَكَ قَدْ أَبَقَ أَوْ غَرِيماً لَكَ عَلَيْهِ مَالٌ أَوْ حَيَّةً تَخَافُهَا عَلَى نَفْسِكَ فَاقْطَعِ

اَللَّهِ ع‏ عَنْ‏ مَجُوسِيٍ‏ يَصِيدُ اَلسَّمَكَ أَ يُؤْكَلُ مِنْهُ فَقَالَ مَا كُنْتُ لآِكُلَهُ حَتَّى أَنْظُرَ إِلَيْهِ قَالَ‏ حَمَّادٌ يَعْنِي حَتَّى أَسْمَعَهُ

يَأْكُلُ اَلطِّينَ فَنَهَاهُ وَ قَالَ لاَ تَأْكُلْهُ فَإِنْ أَكَلْتَ وَ مِتَّ كُنْتَ أَعَنْتَ عَلَى نَفْسِكَ‏

مَا رَوَاهُ‏ كُنْتُ أَمْشِي فِي بَعْضِ طُرُقِ‏ مَكَّةَ فَلَقِيَنِي إِنْسَانٌ فَقَالَ اِذْبَحْ لِي هَذَيْنِ اَلطَّيْرَيْنِ فَذَبَحْتُهُمَا نَاسِياً وَ أَنَا

طَلَعَ حِينَ نَظَرَتْ قَالَ تُتِمُّ يَوْمَكَ وَ تَقْضِيهِ أَ مَا أَنَّكَ لَوْ كُنْتَ أَنْتَ اَلَّذِي نَظَرْتَ مَا كَانَ عَلَيْكَ قَضَاؤُهُ‏

كُنْتُ مَعَ‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فِي أَرْضٍ لَهُ وَ هُمْ يَصْرِمُونَ فَجَاءَ سَائِلٌ يَسْأَلُ فَقُلْتُ اَللَّهُ يَرْزُقُكَ فَقَالَ ع مَهْ لَيْسَ ذَلِكَ

كُنْتُ أُفْطِرُ مَعَ‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ وَ مَعَ‏ أَبِي اَلْحَسَنِ اَلْأَوَّلِ ع‏ فِي‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ فَكَانَ أَوَّلُ مَا يُؤْتَى بِهِ قَصْعَةً

كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ إِنَّ بِي جُعِلْتُ فِدَاكَ أَرْيَاحَ اَلْبَوَاسِيرِ وَ لَيْسَ يُوَافِقُنِي إِلاَّ شُرْبُ اَلنَّبِيذِ

مُسَلِّماً وَ لَمْ أَجِئْكَ مُتَقَاضِياً لِلْجَوَابِ‏ فَقَالَ لَهُ‏ هِشَامٌ‏ إِنْ كُنْتَ جِئْتَ مُتَقَاضِياً فَهَاكَ اَلْجَوَابَ‏ فَخَرَجَ‏ اَلدَّيَصَانِيُ‏ عَنْهُ

كُنْتُ مَعَ‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فِيمَا بَيْنَ‏ مَكَّةَ وَ اَلْمَدِينَةِ فِي‏ شَعْبَانَ‏ وَ هُوَ صَائِمٌ ثُمَّ رَأَيْنَا هِلاَلَ‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏

كُنْتُ أَخْتَلِفُ إِلَى‏ اِبْنِ أَبِي لَيْلَى فِي مَوَارِيثَ لَنَا لِيَقْسِمَهَا وَ كَانَ فِيهِ حَبِيسٌ فَكَانَ يُدَافِعُنِي فَلَمَّا طَالَ شَكَوْتُهُ

كُنْتُ مُقِيماً بِالْمَدِينَةِ فِي‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ سَنَةَ ثَلاَثَ عَشْرَةَ وَ مِائَتَيْنِ‏ فَلَمَّا قَرُبَ‏ اَلْفِطْرُ كَتَبْتُ إِلَى‏ أَبِي جَعْفَرٍ

كُنْتُ أَطُوفُ‏ بِالْبَيْتِ‏ فَإِذَا رَجُلٌ يَقُولُ مَا بَالُ هَذَيْنِ اَلرُّكْنَيْنِ يُسْتَلَمَانِ وَ لاَ يُسْتَلَمُ هَذَانِ فَقُلْتُ إِنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ

كُنْتُ أَطُوفُ مَعَ‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ وَ كَانَ إِذَا اِنْتَهَى إِلَى‏ اَلْحَجَرِ مَسَحَهُ بِيَدِهِ وَ قَبَّلَهُ وَ إِذَا اِنْتَهَى إِلَى‏ اَلرُّكْنِ

كُنْتُ مَعَ‏ أَبِي جَعْفَرٍ ع‏ أَطُوفُ فَكَانَ لاَ يَمُرُّ فِي طَوَافٍ مِنْ طَوَافِهِ بِالرُّكْنِ اَلْيَمَانِيِ‏ إِلاَّ اِسْتَلَمَهُ ثُمَّ يَقُولُ‏ اَللَّهُمَّ

كُنْتُ أَطُوفُ مَعَهُ‏ بِالْبَيْتِ‏ فَقَالَ أَيُّ هَذَا أَعْظَمُ حُرْمَةً فَقُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ أَنْتَ أَعْلَمُ بِهَذَا مِنِّي فَأَعَادَ عَلَيَّ فَقُلْتُ

أَصْبِرَ لِلْجِلاَدِ وَ أَبْرُزَ لِلطِّعَانِ فَلِأُمِّهِمُ اَلْهَبَلُ وَ قَدْ كُنْتُ وَ مَا أُهَدَّدُ بِالْحَرْبِ وَ لاَ أُرْهَبُ بِالضَّرْبِ أَنْصَفَ اَلْقَارَةَ