نتایج جستجو

فَلَمّا يَظْلِمُون يَعْلَمُون الْعَذَاب عَلَيْهِم قُل قَالُوا کَفَرُوا لَم جَزَاء قَبْلِهِم إِذ أَشَدّ بَل قَوْم فَمَا بِهِم أَو الْقِيَامَة فِيهَا رَبّک

کلمه انن‌ (۱۸۳۵ بار) (بكسر الف) بر چهار وجه باشد: 1- حرف شرط كه دو (شرط و جزاء) را جزم دهد، مثل «اِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْلَهُمْ». 2- مخفف از ثقيله و اكثراً

روايت‌ كرده‌«4» 4‌-‌ جزاء إِن‌َّ الدِّين‌َ لَواقِع‌ٌ«5» (محققا جزاء واقع‌ شدني‌ ‌است‌) و اكثر مفسرين‌ دين‌ ‌را‌ ‌در‌ ‌آيه‌ شريفه‌ جزاء تفسير كرده‌اند ‌يعني‌

روايت‌ كرده‌«4» 4‌-‌ جزاء إِن‌َّ الدِّين‌َ لَواقِع‌ٌ«5» (محققا جزاء واقع‌ شدني‌ ‌است‌) و اكثر مفسرين‌ دين‌ ‌را‌ ‌در‌ ‌آيه‌ شريفه‌ جزاء تفسير كرده‌اند ‌يعني‌

تُکَذّبُون تِلْک ثَجّاجا ثَلاَثَة ثَمُود ثُلّة جَاءَت جَاءَه جَاءَک جَان جَحِيم جَزَاء جَعَلْنَا جَعَلْنَاه جَعَلْنَاهَا جَمَع جَمِيعا جَمِيلا جَنّات جَنّة جَنّتَان

اللّه لا فَلا ثُم الْآخِر کَانُوا فَلِنَفْسِه مَا إِلَى لَهُم الْيَوْم ذَکَر جَزَاء لِمَن أَو الّذِين مِثْلَهَا لِيَجْزِي سَيّئَة يُجْزَى بِمَا أَسَاء بِاللّه

ميانجامد جريان دنيا و اين زندگى نيز در آخ بروز جزا و پاداش ميانجامد وقوع جزاء نتيجه حركت ابرهاست. اگر بگوئيم ملائكه با اين بادها باهم اند و مشيّت خدا را

منزه و بالا است. * [انعام:139]. «وَصْفَهُمْ» در تقدير «بِوَصْفِهِمْ» يا «جَزاءَ وَصْفِهِمْ» است يعنى در مقابل اين توصيف و تحليل و تحريم كه از خود در آورده‏اند

your Lord, a fitting gift. ترتیل: ترجمه: «جَزَآءً»: مفعول مطلق است. «عَطَآءً»: عطیّه و تفضّل الهی. بدل از (جَزَآءً) است. «حِسَاباً»: کافی و وافی. بسنده. یعنی

كلمه جزاء حال يا تميز است براى الحسنى كه مبتداء موخر است و بعضى جزاء الحسنى برفع جزاء بدون تنوين قرائت نموده‌اند و بنابراين‌ جلد 3 صفحه 450 جزاء اضافه

‌است‌ ‌که‌ بدون‌ ايمان‌ ‌از‌ دنيا روند آنهم‌ جَزاءً مَوفُوراً و فر بمعني‌ تمام‌ و كمال‌ ‌است‌ جزاء ‌آنها‌ جزاء تام‌ كامل‌ ‌است‌ چون‌ خداوند ارحم‌ الراحمين‌

مایه روشنایی چشم. مراد چیزهائی شادی‌آفرین و مسرّت‌بخش است (نگا: طه / ). «جَزَآءً»: مفعول له است. وَ قَالَ‌ الَّذِينَ‌ أُوتُوا الْعِلْمَ‌... (۲) أُولٰئِکَ‌

(لانرید منکم جزاءً و لا شکورًا) ۳ - خلوص و جهت خدایى داشتن، شرط ارزشمندى ایثار و انفاق به محرومان جامعه است. (إنّما نطعمکم لوجه اللّه لانرید منکم جزاءً و لا شکورًا)

الظّالِمِين‌َ (75) گفتند برادران‌ يوسف‌ جزاء سرقت‌ ‌آن‌ كسي‌ ‌که‌ يافت‌ شود متاع‌ سرقت‌ ‌شده‌ ‌در‌ رحل‌ ‌او‌ ‌پس‌ ‌خود‌ ‌او‌ جزاء عمل‌ ‌خود‌ هست‌ ديگران‌ مسئول‌

(فاقطعوا ایدیهما جزاء بما کسبا) «جزاء» به معنى مقابله کافى در برابر عمل است. (مفردات راغب) ۷- حدود تعیین شده براى مجرمان، کیفرهایى کافى و مناسب (جزاء بما کسبا)

با بدكاران، عادلانه است. «جَزاءُ سَيِّئَةٍ بِمِثْلِها» 3- دنيا، سراى عمل و آخرت سراى پاداش است. وَ الَّذِينَ كَسَبُوا ... جَزاءُ 4- تشويق بايد بيش از تنبيه

به خویش متهم کرد. (قالت ما جزاء من أراد بأهلک سوءًا) «جزاء» به معناى سزا و کیفر و «ما» در جمله فوق نافیه است. بنابراین «ما جزاء ...» ; یعنى: نیست کیفر و

تَبُوءَ بِإِثْمِي وَ إِثْمِكَ فَتَكُونَ مِنْ أَصْحابِ النَّارِ وَ ذلِكَ جَزاءُ الظَّالِمِينَ «29» همانا من مى‌خواهم تو با بار گناه من (كه پس از كشتنم بر

الْيَوْم الْکَافِر بَرْدا بَنَيْنَا بَيْنَهُمَا بِآيَاتِنَا تُرَابا ثَجّاجا جَزَاء جَعَلْنَا جَنّات جَهَنّم حَبّا حَدَائِق حَمِيما حِسَابا خَلَقْنَاکُم خِطَابا

خلدین فیها و ذلک جزاء المحسنین) ۱۰- مسیحیان فروتن و مؤمن به خدا، قرآن و پیامبر (ص) در زمره محسنان اند. (و انهم لایستکبرون ... و ذلک جزاء المحسنین) ۱۱- ایمان

خَيرات‌ٌ حِسان‌ٌ حُورٌ مَقصُورات‌ٌ فِي‌ الخِيام‌ِ. جَزاءً بِما كانُوا يَعمَلُون‌َ مكرّر بيان‌ ‌شده‌ ‌که‌ جزاء اهل‌ بهشت‌ ‌از‌ راه‌ استحقاق‌ و طلب‌ نيست‌ بلكه‌

عزّت است. وَ جَزاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثلُها فَمَن‌ عَفا وَ أَصلَح‌َ فَأَجرُه‌ُ عَلَي‌ اللّه‌ِ إِنَّه‌ُ لا يُحِب‌ُّ الظّالِمِين‌َ (40) و جزاء ‌هر‌ بدي‌

بِإِثْمِي مِن تَبُوء أَصْحَاب أَن النّار أُرِيد ذٰلِک الْعَالَمِين إِنّي جَزَاء رَب الظّالِمِين در حال بارگیری...

آیات شامل این کلمه طوع‌ (۱۲۹ بار) ف‌ (۲۹۹۹ بار) الظّالِمِين لَه جَزَاء نَفْسُه ذٰلِک قَتْل مِن وَ أَخِيه النّار فَقَتَلَه أَصْحَاب فَأَصْبَح فَتَکُون الْخَاسِرِين

بار) لَهُم مَا نَفْس مِن تَعْلَم قُرّة يُنْفِقُون فَلا أَعْيُن رَزَقْنَاهُم جَزَاء بِمَا مِمّا کَانُوا وَ يَعْمَلُون در حال بارگیری...

(۱۴۷۸ بار) مثل‌ (۱۶۹ بار) عِين اللّؤْلُؤ حُور الْمَکْنُون يَشْتَهُون وَ جَزَاء مِمّا بِمَا کَانُوا طَيْر لا لَحْم يَعْمَلُون در حال بارگیری...

لِوَجْه أَسِيرا إِنّمَا لا اللّه يَتِيما نُرِيد مِسْکِينا مِنْکُم حُبّه جَزَاء عَلَى شُکُورا در حال بارگیری...

(۷۸ بار) وَ لا نُطْعِمُکُم اللّه أَسِيرا إِنّمَا نُرِيد يَتِيما مِنْکُم جَزَاء مِسْکِينا حُبّه شُکُورا در حال بارگیری...

بار) ال وَ مُقِيم السّارِقَة عَذَاب لَهُم فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا مِنْهَا جَزَاء بِخَارِجِين بِمَا هُم کَسَبَا نَکَالا مِن در حال بارگیری...

شامل این کلمه سرق‌ (۹ بار) ال وَ فَاقْطَعُوا السّارِق أَيْدِيَهُمَا مُقِيم جَزَاء عَذَاب بِمَا لَهُم کَسَبَا نَکَالا مِنْهَا مِن اللّه در حال بارگیری...

آیات شامل این کلمه هما (۱۵۹ بار) يدى‌ (۱۲۰ بار) وَ فَاقْطَعُوا جَزَاء السّارِقَة بِمَا کَسَبَا نَکَالا اللّه السّارِق مُقِيم مِن عَذَاب لَهُم عَزِيز در

أَصْلَح اللّه إِنّه عَفَا سَيّئَة فَمَن لا يُحِب مِثْلُهَا الظّالِمِين لَمَن جَزَاء در حال بارگیری...

آیات شامل این کلمه جزى‌ (۱۱۸ بار) کم‌ (۲۲۹۱ بار) مِنْهُم جَهَنّم جَزَاء مَوْفُورا وَ فَإِن اسْتَفْزِز مَن تَبِعَک فَمَن اسْتَطَعْت اذْهَب بِصَوْتِک قَلِيلا

آیات شامل این کلمه شرب‌ (۳۹ بار) وَ لا جَزَاء إِلاّ کَان إِن طَهُورا حَمِيما فِيهَا رَبّهُم هٰذَا سَقَاهُم بَرْدا غَسّاقا وِفَاقا لَکُم فِضّة مِن يَذُوقُون

أُرِيد فَتَکُون الْعَالَمِين إِنّي مِن رَب أَصْحَاب اللّه النّار أَخَاف ذٰلِک جَزَاء در حال بارگیری...

شُکُورا مِن إِنّنَا إِنّا يَفْرُط قَالا يَوْما عَلَيْنَا يَخْشَى وَ عَبُوسا جَزَاء يَتَذَکّر قَمْطَرِيرا فَوَقَاهُم مِنْکُم اللّه يَطْغَى قَال لَعَلّه نُرِيد

كلمه جزاء حال يا تميز است براى الحسنى كه مبتداء موخر است و بعضى جزاء الحسنى برفع جزاء بدون تنوين قرائت نموده‌اند و بنابراين‌ جلد 3 صفحه 450 جزاء اضافه

تفضّل اوست نه اينكه ماطلبى داشته باشيم. «جَزاءً مِنْ رَبِّكَ عَطاءً» 8- لازمه ربوبيّت، نظام كيفر و پاداش است. «جَزاءً مِنْ رَبِّكَ» 9- پاداش الهى به متقين

بار) وَ مِن لَه بِه قَتْل نَحْن تُوَسْوِس أَخِيه الظّالِمِين فَطَوّعَت مَا جَزَاء أَقْرَب فَقَتَلَه نَعْلَم إِلَيْه فَأَصْبَح ذٰلِک الْإِنْسَان حَبْل فَبَعَث

فَقَتَلَه شُرَکَاؤُهُم لِيُرْدُوهُم لِکَثِير فَأَصْبَح فَطَوّعَت الظّالِمِين جَزَاء زَيّن کَذٰلِک ذٰلِک فَبَعَث لِيَلْبِسُوا الْخَاسِرِين عَلَيْهِم اللّه يَحْکُمُون

إِذَا مَأْوَاهُم تَوّابا فَآذُوهُمَا لَکُم مِنْکُم جَهَنّم رَحِيما إِنّمَا جَزَاء التّوْبَة يَأْتِيَانِهَا بِاللّه بِمَا اللّذَان سَيَحْلِفُون کَانُوا در

يَقُومَان أَخَاف مَقَامَهُمَا وَ إِذا إِنّا إِنّي ذٰلِک مِن الّذِين مِنْک جَزَاء الظّالِمِين اسْتَحَق عَلَيْهِم در حال بارگیری...

(۱۶۹ بار) ها (۱۳۹۹ بار) وَ سَيّئَة فِي يُخْلَق فَمَن لَم عَفَا الْبِلاَد جَزَاء الْعِمَاد ثَمُود الّتِي يَنْتَصِرُون أَصْلَح الّذِين ذَات إِرَم فَأَجْرُه

قَلِيلا مَذْءُوما جَزَاؤُکُم مِنْهَا أَسْأَلُکُم إِلاّ مِنْکُم أَقُول اخْرُج جَزَاء ذُرّيّتَه عَلَيْه مِن الْحَق مَوْفُورا يَا لَأَحْتَنِکَن شَاکِرِين أَجْر

إِلاّ يَوَدّ شَرَابا مَاء فَقَطّع يَسْأَل الْمُجْرِم أَمْعَاءَهُم سُقُوا جَزَاء غَسّاقا إِنّهُم لَو وِفَاقا مِنْهُم بَرْدا کَانُوا يَفْتَدِي کَالْعِهْن

[نباء:21-26]. است و اين لفظ بيش از يك مورد در قرآن مجيد يافته نيست. وَ مِنْهُم جَزَاء اسْتَفْزِز جَزَاؤُکُم مَن اسْتَطَعْت جَهَنّم فَإِن بِصَوْتِک تَبِعَک فَمَن

اللّؤْلُؤ الطّرْف لا بَيْض بِکُل يَشْتَهُون آمَنُوا فَأَقْبَل قَاصِرَات جَزَاء الْمَکْنُون مَکْنُون بِمَا مِمّا فَاکِهَة بَعْضُهُم عِنْدَهُم اتّبَعَتْهُم

تفضّل اوست نه اينكه ماطلبى داشته باشيم. «جَزاءً مِنْ رَبِّكَ عَطاءً» 8- لازمه ربوبيّت، نظام كيفر و پاداش است. «جَزاءً مِنْ رَبِّكَ» 9- پاداش الهى به متقين

تفضّل اوست نه اينكه ماطلبى داشته باشيم. «جَزاءً مِنْ رَبِّكَ عَطاءً» 8- لازمه ربوبيّت، نظام كيفر و پاداش است. «جَزاءً مِنْ رَبِّكَ» 9- پاداش الهى به متقين

تَاب إِن يُسْجَن نَفْسَه الْکِتَاب وَکِيلا رَحْمَة عَلَيْهِم أَنّه أَهْل جَزَاء يَکُون بَعْدِه مَا عَذَاب أَمَانِي الرّحْمَة يَسْتَغْفِر قَالَت لَه يَعْصِمُکُم

شامل این کلمه شى‌ء (۵۱۹ بار) مَا لَهُم وَ فِيهَا ذٰلِک عِنْد رَبّهِم اللّه جَزَاء يَوْم خَالِدِين کَذٰلِک الْخُلُود کَان الْمُتّقُون يَجْزِي عَلَى لَدَيْنَا

لَو مُؤْمِنِين لِمَن قَالُوا مِنْکُم ثُم نَمُن نَشَاء جَعَلْنَا لَتَعْلَم جَزَاء نَأْکُل کُنْتُم کَان إِن مِنْهَا لِوَجْه عَلَى إِنّک لِي نُطْعِمُکُم الّذِين

سُوء عَلَى رَب سَنَنْظُر يَوْم لا اشْرَح تَوَل جَزَاؤُکُم لَک تَنِيَا لِي جَزَاء عَنْهُم فَانْظُر مَوْفُورا فِي مَا ذِکْرِي در حال بارگیری...

أَلْقَى يَسْتَوُون أَمّا لِوَالِدَي مَا لَهُم بِمَا فَعِنْد تَقُولُوا مُبِينا جَزَاء الّذِين دِيَة الدّرَجَات مَغَانِم تَزِد آمَنُوا غَضِب لِي يَمُوت جَنّات

لَه ثُم إِن مِنْکُم مِنْهُم أَرَدْنَا لَمِنْکُم فَيَحْلِفُون يَحْسَبُون جَزَاء لِيُرْضُوکُم أَيْدِيهِم إِلاّ عَلَيْهِم قَدّمَت أَنْفُسُهُم رَسُول أَنّهُم

رَبّنَا أَوْلِيَاء فَار مِنْکُم لَعَنَهُم فَمَن الْقِيَامَة هُم رِضْوَان جَزَاء مَن التّنّور أَجْر إِسْحَاق يَنْصُرُونَهُم قُوّة اهْتَدَى قُلْنَا بِمَا

اسْتَطَعْت أَجْلِب عَلَيْهِم مَن بِخَيْلِک اسْتَفْزِز مَوْفُورا رَجِلِک جَزَاء جَزَاؤُکُم شَارِکْهُم فِي در حال بارگیری...

مِثْل فَطَوّعَت فِيهَا الظّالِمِين رَب اسْتَنْصَرَه غَوْرا أَنْزَلْنَاه جَزَاء بَنِي کُل کَمَاء أَن بِالْأَمْس هِي يَسْتَصْرِخُه عَجَزْت الدّنْيَا شَيْء

تفضّل اوست نه اينكه ماطلبى داشته باشيم. «جَزاءً مِنْ رَبِّكَ عَطاءً» 8- لازمه ربوبيّت، نظام كيفر و پاداش است. «جَزاءً مِنْ رَبِّكَ» 9- پاداش الهى به متقين

لَهُم يَقُومُون يَتّقُون اتّقُوا فِيهَا السّوء الْبُشْرَى الْعَذَاب عِنْد جَزَاء رَفَعْنَا إِلاّ هُو اسْتَکْبَرُوا فَضْل فَوْقَکُم کَمَا عَنْهَا أَلاّ صَدَقَة

أَنْت الْأَکْمَه کَهَيْئَة أَو تَدْع أُرِيد قَصْر آذَان لَمَعْزُولُون فَلا جَزَاء کَلِمَة تَکُونَن أَخَاف بِبَعْض الطّين عَن لا لِيَقُولُوا مَا السّمْع رَبّک

فَقَال غَلِيظا مِمّن فِرَارا يَتَوَلّى مُعْرِضُون يَسْتَنْبِطُونَه أَجْرَهُم جَزَاء دُون فَاعْف يَعْلَمُون کَم بَعَثْنَاهُم عِيسَى قَصَصْنَا أَکْثَرُهُم جَعَلْنَا

أُولٰئِک الّذِين يَوْم أَ إِلاّ أَو ثُم فَهُم فَلا أَم يَعْقِلُون کَان لَکُم جَزَاء عَنْهَا کَالْأَنْعَام الْحُسْنَى مِنّا سَبَقَت تِلْک أَن يُبْصِرُون شَرّ

طَيّبَة الْجَنّة رَسُولَه أَلاّ رَبّک غُرَف يُکَفّر لَک أَجْر اتّقَوْا فَمَن جَزَاء قَالُوا مَنْسِيّا أُکُلُهَا الْمُؤْمِنِين فَنَادَاهَا تَحْزَنِي کُلّمَا

عَلَى لَه الّتِي قَال الْجَنّة لَم رَوَاسِي کَان إِلَى أَ جَعَل قَالُوا ثُم جَزَاء جَعَلْنَا يَا هُو کَانُوا بِمَا إِنّا الّذِي مَنَافِع عَلَيْهِم إِذَا عَمِلُوا

الْمُؤْمِنِين آمَنُوا يُضِيع يَا الّذِي قَال فَبَدّل ظَلَمُوا سَنَزِيد أَيّهَا جَزَاء مَا سَلاَم أَن فِي قَالُوا هُو عَن ذٰلِک نَرَاک لَکُم فَإِن الْآخِرَة قَوْلا

الّذِين اللّه بِمَا يَا الْأَسْمَاء فَانْتَهَى صَالِحا عَشْر وَاحِد تَدْعُوا جَزَاء أَجْرُه أَسْلِمُوا مُحْسِن سَلَف بِالسّيّئَة عَمِل هُو أَمْثَالِهَا إِلٰه

إِسْحَاق لِأُخْتِه إِلَيْه الْقَوْم يَخْتَصِمُون يَفْسُقُون نَبّأَهَا أَنْبَأَک جَزَاء لَهَا لَيْتَنِي عِمْرَان أَنْتُم الْأَبْوَاب الْعَزِيز الْمُلُوک تَدْعُونَنَا

آن را به كسر واو گفته است. [نباء:25-26]. وفاق مصدر از براى فاعل است يعنى «جَزاءً مُوافِقاً» آب جوشان و چرك كيفرى است موافق و برابر اعمالشان (نعوذبالله منهما)

عَلَيْهِم عَمِلُوا هُم قَدّمَت آمَنُوا أُنْزِل بِمَا يَکْسِبُون إِنّا عَن جَزَاء أَيْدِيهِم إِذ الْحَق بَل کَسَبَت کَذّبُوا إِلَيْک عَلَيْکُم نَفْس الّذِي

آن را به كسر واو گفته است. [نباء:25-26]. وفاق مصدر از براى فاعل است يعنى «جَزاءً مُوافِقاً» آب جوشان و چرك كيفرى است موافق و برابر اعمالشان (نعوذبالله منهما)

دُونِهِمَا الْيَاقُوت حُور الْمُجْرِمُون الثّقَلاَن اللّؤْلُؤ مِنْهُمَا زَوْجَان جَزَاء هَل الْمَغْرِبَيْن الْمَشْرِقَيْن يَخْرُج السّمَاء وَرْدَة کَالدّهَان فَکَانَت

مَثَل مَاء تَعْقِلُون جَهَنّم جَعَلْنَا يُوفُون يَعْلَم تَعُدّوا جَاهَد جَزَاء عَلاَمَات کَذٰلِک جَعَلْتُم يَوْم در حال بارگیری...

من به كارى تصميم نمى‏گيرم تا شما حاضر باشيد. وَ السّارِقَة أَيْدِيَهُمَا جَزَاء السّارِق بِمَا مُقِيم کَسَبَا عَذَاب نَکَالا اللّه مِن لَهُم در حال بارگیری

آن را به كسر واو گفته است. [نباء:25-26]. وفاق مصدر از براى فاعل است يعنى «جَزاءً مُوافِقاً» آب جوشان و چرك كيفرى است موافق و برابر اعمالشان (نعوذبالله منهما)

وَ السّلاَم اللّه لَهُم مَن إِلَى الْآخِرَة الْقَرَار مِن لِقَوْم فِيهَا جَزَاء إِن الْآيَات بِمَا الْبَوَار قَوْمَهُم الْخُلْد أَحَلّنَا لَنِعْم سَأَصْرِف

تَسْلِيما أَنّه عَنْکُم تَعْمَلُون فَذُوقُوه عَرَضْنَا إِذ الْخَاسِرُون جَزَاء يُوَادّون رِضْوَانا تَبَوّءُوا لَعَلّکُم بَيْنِکُم قَعَد النّار رَاکِعُون

بار در قرآن آمده است. فَإِن اللّه يَکْسِبُون کَانُوا إِلَى بِمَا طَائِفَة جَزَاء مِنْهُم کَثِيرا فَاسْتَأْذَنُوک لْيَبْکُوا لِلْخُرُوج وَ فَقُل لَن تَخْرُجُوا

قَال السّيّئَات أَم الْحَکِيم فَقَد التّوْبَة لَهُم رَحِمْتَه الْعَزِيز جَزَاء يُذْهِبْن مَکَرُوا عَنّي کَسَبُوا ثُم يَمْکُرُون ذَهَب حَتّى اجْتَرَحُوا

هذا كانَ لَكُمْ جَزاءً وَ كانَ سَعْيُكُمْ مَشْكُوراً» 4- كسى كه از مردم، نه پاداش طلب كند و نه تشكّر بخواهد، «لا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزاءً وَ لا شُكُوراً»،

هذا كانَ لَكُمْ جَزاءً وَ كانَ سَعْيُكُمْ مَشْكُوراً» 4- كسى كه از مردم، نه پاداش طلب كند و نه تشكّر بخواهد، «لا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزاءً وَ لا شُكُوراً»،

است. واژه (ذلِکَ) می‌تواند مبتدا و (جَزَآءُ) خبر و (جَهَنَّمُ) بدل باشد؛ و یا این که (ذلِکَ) خبر مبتدای محذوف و (جَزَآءُ) مبتدا و (جَهَنَّمُ) خبر باشد. Tabber

كلمه جزاء حال يا تميز است براى الحسنى كه مبتداء موخر است و بعضى جزاء الحسنى برفع جزاء بدون تنوين قرائت نموده‌اند و بنابراين‌ جلد 3 صفحه 450 جزاء اضافه

کشاندن او به سوى باطل است. فزز (۳ بار) وَ مِنْهُم مَن مَوْفُورا اسْتَطَعْت جَزَاء جَزَاؤُکُم بِصَوْتِک جَهَنّم فَإِن أَجْلِب عَلَيْهِم تَبِعَک بِخَيْلِک در

و ‌از‌ همه‌ بالاتر شرايط قبول‌ ‌که‌ درجاتش‌ بالاتر ميشود. فَلَه‌ُ جَزاءً الحُسني‌ جزاء حسني‌ ‌در‌ دنيا افاضه‌ نعم‌ و رفع‌ و دفع‌ بليّات‌ و اجابت‌ دعوات‌

هُم لَم الْعَظِيم بِمَا أَ عَذَاب کَفَرُوا لَه دُون لِمَن أَو خَيْر الّذِي جَزَاء بِأَن رَبّک ذٰلِک يَشَاء بَيْن مِنْهُم الدّنْيَا کُل إِلَى فَمَن الْأَنْهَار

آمده چنانكه گذشت و نيز در كار نيك مثل [نساء:32]. اللّه وَ نَکَالا بِمَا مِن جَزَاء أَيْدِيَهُمَا فَاقْطَعُوا السّارِقَة عَزِيز فَمَن السّارِق حَکِيم در حال

وَ أَسِيراً «8» إِنَّما نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزاءً وَ لا شُكُوراً «9» إِنَّا نَخافُ مِنْ رَبِّنا يَوْماً عَبُوساً قَمْطَرِيراً

بمنزله‌ نعمتي‌ ‌از‌ ‌عبد‌ قرار داده‌ و جزاء ‌آن‌ ‌را‌ شكر و منع‌ ‌از‌ جزاء ‌را‌ كفران‌ ‌يعني‌ ممنوع‌ ‌از‌ جزاء نميشوند. وَ اللّه‌ُ عَلِيم‌ٌ بِالمُتَّقِين‌َ

وَ رَبّهُم فِضّة شَرَابا إِن مِن طَهُورا أَسَاوِر هٰذَا کَان حُلّوا لَکُم جَزَاء إِسْتَبْرَق خُضْر در حال بارگیری...

عَمِلُوا مُعَاجِزِين وُجُوهُهُم مِنْهَا أُولٰئِک بِمَا النّار الضّعْف خَيْر جَزَاء فَلَه لَهُم بِالْحَسَنَة در حال بارگیری...

بار) وَ أَعْيُن مِن کَانُوا فِرْعَوْن عَيْن ذُرّيّاتِنَا لِي امْرَأَة لَهُم جَزَاء أَزْوَاجِنَا قَالَت بِمَا اجْعَلْنَا أُخْفِي مَا لِلْمُتّقِين لَک خَاطِئِين

‌در‌ شرح‌ مفاد ‌آيه‌ شريفه‌ إِنَّما جَزاءُ الَّذِين‌َ يُحارِبُون‌َ اللّه‌َ وَ رَسُولَه‌ُ انما ‌از‌ ادات‌ حصر ‌است‌ و جزاء پاداش‌ عمل‌ ‌است‌ و محاربه‌ ‌با‌

اول از همه مناسب تر به نظر مى رسد. سوء (۱۶۷ بار) وَ إِن تُصِبْهُم مَن مِن جَزَاء اللّه هُم بِهَا بِمَا سَيّئَة مِثْلُهَا هٰذِه مَا قَدّمَت يَنْتَصِرُون فَمَن

در حالی که (برای رفع عذاب) به جدل و دفاع از خود برمی‌خیزد، و هر کس را به جزاء عمل او کاملا می‌رسانند و بر آنها ستم نمی‌کنند. [یاد کن] روزی را که هر کس

مغنى گويد: معناى نهم هل آن است كه از آن نفى اراده مى‏شود لذا در آيه «هَلْ جَزاءُ الْاِحْسانِ الّا الْاِحْسانُ» حرف «الا» به خبر وارد شده است در اقرب الموارد

آمَنُوا لَمَا لَه نِعْم طَيّبَة لَک أَسَاوِر السّمَاء أَجْر سَنُدْخِلُهُم قَد جَزَاء الْمُؤْمِنَات نَخِيل أَزْوَاج فَتُفَجّر جَعَلْنَا هٰذِه فَمَن تَحْتَهَا

يُوبِقْهُن تَرَک مُشْفِقِين أَرْکَسَهُم تُرِيدُون بِبَعْض حَاق النّاس نَصِيب جَزَاء شَرَاب خَالِدُون لَقَد يُؤَاخِذُهُم يَعْف أُبْسِلُوا سَيّئَة فِيهَا يَکْسِبُون

كاذِبِين‌َ (74) گفتند متصديان‌ طعام‌ ‌پس‌ چيست‌ جزاء ‌او‌ ‌اگر‌ بوده‌ باشيد دروغگويان‌ ‌از‌ قرار معلوم‌ جزاء سرقت‌ اخذ سارق‌ بوده‌ بمعني‌ استرقاق‌ چنانچه‌

كلمه جزاء حال يا تميز است براى الحسنى كه مبتداء موخر است و بعضى جزاء الحسنى برفع جزاء بدون تنوين قرائت نموده‌اند و بنابراين‌ جلد 3 صفحه 450 جزاء اضافه

سَيَجْعَل سَنَقُول فَارْغَب رَفَعْنَا مَطْلِع آتَاهَا عَن مَا الْحُسْنَى جَزَاء إِلاّ رَبّهَا نَفْسا فَلَه حَمْلَهُن صَالِحا در حال بارگیری...

تَعُدّون تَعْلَم تَعْمَلُون تَنْزِيل تَکُن تُرْجَعُون تُکَذّبُون جَدِيد جَزَاء جَعَل جَعَلْنَا جَعَلْنَاه جَنّات جَهَنّم جُنُوبُهُم حَق خَرّوا خَلَق خَلَقَه

به او رساندم جمع آن در اين معنى ايادى است در صحيفه سجاديه دعاى 37 آمده: «جَزاءً لِلصُّغْرى مِنْ أَياديكَ» يعنى جزائى براى كوچكترين نعمتهايت. 2- حيازت و

به او رساندم جمع آن در اين معنى ايادى است در صحيفه سجاديه دعاى 37 آمده: «جَزاءً لِلصُّغْرى مِنْ أَياديكَ» يعنى جزائى براى كوچكترين نعمتهايت. 2- حيازت و

سعى و تلاش او در روز قيامت مشهود خواهد بود [زلزله:7-8]. و انسان با عمل خود جزاء تمام داده خواهد شد. به نظر مى‏آيد مراد از آيه شريفه آخرت است ولى آن را اعمّ

مغنى گويد: معناى نهم هل آن است كه از آن نفى اراده مى‏شود لذا در آيه «هَلْ جَزاءُ الْاِحْسانِ الّا الْاِحْسانُ» حرف «الا» به خبر وارد شده است در اقرب الموارد

(۲۶۴۹ بار) عين‌ (۶۵ بار) نا (۱۱۸۲ بار) وَ الْفُلْک وَحْيِنَا اصْنَع رَبّک لا جَزَاء فَإِنّک تَجْرِي دُسُر بِمَا سَبّح لِمَن فَإِذَا کَان يَفْعَلُون لِحُکْم

بدرستي‌ ‌که‌ ‌کل‌ ‌از‌ سعداء و اشقياء ‌را‌ ‌هر‌ آينه‌ البته‌ جزاء ميدهد پروردگار تو جزاء تام‌ و تمام‌ اعمال‌ ‌آنها‌ ‌را‌ و محققا خداوند بآنچه‌ عمل‌ ميكنند

بِالْخَيْرَات هٰذَا ذَهَب قَد بِفَاکِهَة وَعْدُه رَضِي مَا مَأْتِيّا يَشَاءُون جَزَاء لُؤْلُؤا در حال بارگیری...

أَذِنْت يُنَزّل صِيَاما مَن أَنْفُسَکُم ذُو تَخْتَانُون فَضْل أَنْفُسَهُم جَزَاء لَهُم ابْتَغُوا صَرَفَکُم بِبَعْض حِين ذٰلِک عَاد الشّيْطَان قَد ثُم يَا

ذٰلِكَ جَزاءُ أَعداءِ اللَّهِ النّارُ لَهُم فيها دارُ الخُلدِ جَزاءً بِما كانوا بِـٔايٰتِنا يَجحَدونَ (٢٨)

اللّه تبارک و تعالى ... لایسخر و لایستهزئ ... و لکنه عز و جل یجازیهم جزاء السخریة و جزاء الإستهزاء ...; ... خداى تبارک و تعالى کسى را مسخره و استهزا نمى کند

نميشوند بخوريد و اين بمنزله تشريفات ورودى ميهمان است كه براى آنها در اوّل وقت جزاء تهيّه شده و تقديم ميشود عذابهاى گوناگون آنها را بعد از استقرار در جهنّم خدا

بندگان خالص شده از لوث معاصى كه بفضل خود بآنها زيادتر از ميزان استحقاق هم جزاء ميدهد و بنابراين استثناء متّصل و مستثنا مفهوم از كلام است يا خطاب بعموم بندگان

‌در‌ مدت‌ عمر و زمان‌ تكليف‌ ‌که‌ فرمودند: (الدنيا دار عمل‌ و ‌لا‌ جزاء و الاخرة دار جزاء و ‌لا‌ عمل‌). ] (آیه 24)- و در این آیه، خطاب محبت آمیز خداوند را

به او رساندم جمع آن در اين معنى ايادى است در صحيفه سجاديه دعاى 37 آمده: «جَزاءً لِلصُّغْرى مِنْ أَياديكَ» يعنى جزائى براى كوچكترين نعمتهايت. 2- حيازت و

يوم القيمة جزاء داده‌ ميشود ‌هر‌ نفسي‌ بآنچه‌ كسب‌ كرده‌ ظلمي‌ نيست‌ ‌در‌ ‌آن‌ روز محقّقا خداوند زود حساب‌ كننده‌ ‌است‌. اليَوم‌َ روز جزاء ‌است‌. تُجزي‌

صورت دختركانى جوان و زيبا قرار مى‌دهد. «4» در پايان پاداش مقرّبان فرمود: «جَزاءً بِما كانُوا يَعْمَلُونَ» تمام پاداشها و نعمت‌ها جزاى عملكرد آنان بود، ولى

صورت دختركانى جوان و زيبا قرار مى‌دهد. «4» در پايان پاداش مقرّبان فرمود: «جَزاءً بِما كانُوا يَعْمَلُونَ» تمام پاداشها و نعمت‌ها جزاى عملكرد آنان بود، ولى

از اين بيان و سوگند در اخبار تو از روز جزاء و ثواب و عقاب آن خلاصه آنكه موجبى براى تكذيب‌ جلد 5 صفحه 408 بروز جزاء بعد از اين باقى نمانده آيا خدا احكم الحاكمين

دفاع و مجرم اصلى را معرفى كند. حضرت يوسف عليه السلام در برابر جمله‌ «ما جَزاءُ مَنْ أَرادَ بِأَهْلِكَ سُوءاً» با گفتن‌ «هِيَ راوَدَتْنِي»، پاسخ مناسبى

وَ كَأْساً دِهاقاً (34) لا يَسْمَعُونَ فِيها لَغْواً وَ لا كِذَّاباً (35) جَزاءً مِنْ رَبِّكَ عَطاءً حِساباً (36) رَبِّ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ ما بَيْنَهُمَا

کَانُوا رَبّه کَان يَعْمَل فَلِنَفْسِه تَرْضَاه اعْمَلُوا فِي ذَکَر هُم لَه جَزَاء لَنَکُونَن الشّاکِرِين جَنّات فِيمَا أَو الْآخِر إِنّا تَعْمَلُون يُدْخِلْه

خلق‌ ميفرمايد ‌پس‌ ‌از‌ مردن‌ باز اعاده‌ ميفرمايد ‌در‌ روز جزاء زنده‌ خواهيد شد ‌براي‌ اينكه‌ جزاء دهد كساني‌ ‌را‌ ‌که‌ ايمان‌ آوردند و عمل‌ كردند باعمال‌

توبه، 103. جلد 8 - صفحه 418 1- انتقام عادلانه در مقابل خشونت جايز است. «وَ جَزاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُها» 2- عفو و اصلاح از كسى كه قدرت انتقام دارد،

صورت دختركانى جوان و زيبا قرار مى‌دهد. «4» در پايان پاداش مقرّبان فرمود: «جَزاءً بِما كانُوا يَعْمَلُونَ» تمام پاداشها و نعمت‌ها جزاى عملكرد آنان بود، ولى

از اين بيان و سوگند در اخبار تو از روز جزاء و ثواب و عقاب آن خلاصه آنكه موجبى براى تكذيب‌ جلد 5 صفحه 408 بروز جزاء بعد از اين باقى نمانده آيا خدا احكم الحاكمين

نظم‌ آيات‌، البته‌ كسي‌ ‌که‌ يقين‌ بروز جزاء داشته‌ ‌باشد‌ ‌که‌ حساب‌ و كتاب‌ و ميزان‌ و صراط و تطاير كتب‌ و جزاء و ثواب‌ و عقاب‌ و جنت‌ و نار داشته‌ ‌باشد‌

وَ کَتَبْنَا عَلَيْهِمْ‌ فِيهَا أَنَ‌... (۰) وَ جَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا... (۱) وَ جَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا... (۱) إِنَ‌ اللَّهَ‌

‌در‌ دوزخ‌ جايگاه‌ متكبران‌ نيست‌!) وَ الَّذِين‌َ كَسَبُوا السَّيِّئات‌ِ جَزاءُ سَيِّئَةٍ بِمِثلِها وَ تَرهَقُهُم‌ ذِلَّةٌ ما لَهُم‌ مِن‌َ اللّه‌ِ مِن‌

روايت‌ كرده‌«4» 4‌-‌ جزاء إِن‌َّ الدِّين‌َ لَواقِع‌ٌ«5» (محققا جزاء واقع‌ شدني‌ ‌است‌) و اكثر مفسرين‌ دين‌ ‌را‌ ‌در‌ ‌آيه‌ شريفه‌ جزاء تفسير كرده‌اند ‌يعني‌

يَشْتَهُونَ «21» وَ حُورٌ عِينٌ «22» كَأَمْثالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ «23» جَزاءً بِما كانُوا يَعْمَلُونَ «24» لا يَسْمَعُونَ فِيها لَغْواً وَ لا تَأْثِيماً

نسبت به من دهد. يكى از علما بنام نوف الشامى گويد: «1» اگر زليخا نگفتى «ما جزاء من اراد باهلك سوء» يوسف عليه السّلام نفرمودى هى راودتنى عن نفسى چون يوسف

برداشت بالا، بنابر گفته برخى از مفسران، کلمه «جزاء» قبل از «ما کسبت» مقدّر گرفته شده است ; یعنى «توفّى جزاء ما کسبت». ۱۱- خیانتکاران، دریافت کنندگان کامل

از اين بيان و سوگند در اخبار تو از روز جزاء و ثواب و عقاب آن خلاصه آنكه موجبى براى تكذيب‌ جلد 5 صفحه 408 بروز جزاء بعد از اين باقى نمانده آيا خدا احكم الحاكمين

خداوند، كه اين همه رحمت ارزانى داشته بحث روايتى رواياتى در ذيل آيه: «هَل جَزَاءُ الإحسَان إلّا الإحسَان» تفسیر آیات فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ

سدّ يأجوج و مأجوج منتهاى اين رجوع ننمودن است نه منتهاى رجوع نمودن در روز جزاء كه مستفاد از حرمت و ممنوعيّت عدم رجوع در آنروز است بنابر معناى اخير و هيچيك

تُقَرِّبُكُمْ عِنْدَنا زُلْفى‌ إِلاَّ مَنْ آمَنَ وَ عَمِلَ صالِحاً فَأُولئِكَ لَهُمْ جَزاءُ الضِّعْفِ بِما عَمِلُوا وَ هُمْ فِي الْغُرُفاتِ آمِنُونَ (37) وَ الَّذِينَ

تَوَکّل تَکُون تُطِع تُمْلَى ثَمُود ثُبُورا جَاءَنِي جَاءُوا جَاهِدْهُم جَزَاء جَعَل جَعَلْنَا جَعَلْنَاهُم جَنّات جَنّة جَهَنّم جُمْلَة جِئْنَاک جِهَادا

يَشْتَهُونَ «21» وَ حُورٌ عِينٌ «22» كَأَمْثالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ «23» جَزاءً بِما كانُوا يَعْمَلُونَ «24» لا يَسْمَعُونَ فِيها لَغْواً وَ لا تَأْثِيماً

صورتى كه خواست تركيب نمود تو را نبايد مغرور بكرم خدا شد بلكه تكذيب ميكنيد جزاء را و همانا بر شما نگهبانانى هستند بزرگواران نويسندگان‌ ميدانند آنچه را بجا

تُقَرِّبُكُمْ عِنْدَنا زُلْفى‌ إِلاَّ مَنْ آمَنَ وَ عَمِلَ صالِحاً فَأُولئِكَ لَهُمْ جَزاءُ الضِّعْفِ بِما عَمِلُوا وَ هُمْ فِي الْغُرُفاتِ آمِنُونَ (37) وَ الَّذِينَ

و آيا كفاريكه با اين ادلّه واضحه باز ايمان نمى‌آورند بخدا و پيغمبر و روز جزاء انتظارى دارند جز آنكه بيايند براى قبض روح آنها ملائكه عذاب از اعوان ملك الموت

اولي‌: مراد ‌از‌ دين‌ جزاء ‌است‌ چنانچه‌ مي‌گويي‌ ‌کما‌ تدين‌ تدان‌ ، و مراد انكار بعثت‌ و نشور ‌است‌ و ‌اينکه‌ تكذيب‌ روز جزاء أضر اشياء ‌است‌ ‌بر‌ انسان‌

نميشوند بخوريد و اين بمنزله تشريفات ورودى ميهمان است كه براى آنها در اوّل وقت جزاء تهيّه شده و تقديم ميشود عذابهاى گوناگون آنها را بعد از استقرار در جهنّم خدا

يَشْتَهُونَ «21» وَ حُورٌ عِينٌ «22» كَأَمْثالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ «23» جَزاءً بِما كانُوا يَعْمَلُونَ «24» لا يَسْمَعُونَ فِيها لَغْواً وَ لا تَأْثِيماً

اين بيرون آوردن معلوم است بصورت مشكوك براى نادان شمردن آنها و شرطى است كه جزاء آن قبلا ذكر شده است. جلد 4 صفحه 594 بِسم‌ِ اللّه‌ِ الرَّحمن‌ِ الرَّحِيم‌ِ

تَحْسَبُهُم تَر تَرَکْتُمُوهَا تَعْمَلُون تَکُونُوا تِلْک جَاءُوا جَبَل جَزَاء جَمِيعا جُدُر حَاجَة حَيْث حُصُونُهُم خَاشِعا خَالِدَيْن خَبِير خَشْيَة

تُصْرَفُون تُنْصَرُون تُنْقِذ ثَلاَث ثَمَانِيَة جَاء جَاءَتْک جَاءَه جَاءُوهَا جَزَاء جَعَل جَمِيعا جَنْب جَهَنّم جُلُود جُلُودُهُم جِيء حَافّين حَاق حَسَنَة

تُقَرِّبُكُمْ عِنْدَنا زُلْفى‌ إِلاَّ مَنْ آمَنَ وَ عَمِلَ صالِحاً فَأُولئِكَ لَهُمْ جَزاءُ الضِّعْفِ بِما عَمِلُوا وَ هُمْ فِي الْغُرُفاتِ آمِنُونَ (37) وَ الَّذِينَ

شما دروغگو باشيد برادران بر طبق شيعت حضرت يعقوب عليه السّلام جواب دادن كه جزاء دزدى يا دزد كه آنكسى است كه يافت شود مشربه در بارش خود او است كه بايد حبس

‌او‌ ‌است‌ ده‌ برابر ‌آن‌ و كسي‌ ‌که‌ آمد بسيئه‌ ‌يعني‌ سيئه‌ مرتكب‌ شد ‌پس‌ جزاء داده‌ نميشود مگر بمقدار سيئه‌ و بآنها ظلم‌ نميشود. مَن‌ جاءَ بِالحَسَنَةِ

يَشْتَهُونَ «21» وَ حُورٌ عِينٌ «22» كَأَمْثالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ «23» جَزاءً بِما كانُوا يَعْمَلُونَ «24» لا يَسْمَعُونَ فِيها لَغْواً وَ لا تَأْثِيماً

نميشوند بخوريد و اين بمنزله تشريفات ورودى ميهمان است كه براى آنها در اوّل وقت جزاء تهيّه شده و تقديم ميشود عذابهاى گوناگون آنها را بعد از استقرار در جهنّم خدا

نميشوند بخوريد و اين بمنزله تشريفات ورودى ميهمان است كه براى آنها در اوّل وقت جزاء تهيّه شده و تقديم ميشود عذابهاى گوناگون آنها را بعد از استقرار در جهنّم خدا

يَشْتَهُونَ «21» وَ حُورٌ عِينٌ «22» كَأَمْثالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ «23» جَزاءً بِما كانُوا يَعْمَلُونَ «24» لا يَسْمَعُونَ فِيها لَغْواً وَ لا تَأْثِيماً

پاره اى ديگر ندهند و اجبارى كه گفته اند منشاء آن همين است كه ظرف قيامت ظرف جزاء است ، نه ظرف عمل . و وقتى ظرف ، ظرف عمل نباشد ظرف هيچ عمل اختيارى نيست نه

استخوان‌ ‌است‌ ‌که‌ اينها حرام‌ نبود ‌بر‌ ‌آنها‌ ‌اينکه‌ حكم‌ ‌را‌ ‌بر‌ ‌آنها‌ جزاء جلد 7 - صفحه 232 تجاوزات‌ و تعديات‌ ‌آنها‌ فرموديم‌ و محققا ‌ما هراينه‌ راستگويانيم‌

نميشوند بخوريد و اين بمنزله تشريفات ورودى ميهمان است كه براى آنها در اوّل وقت جزاء تهيّه شده و تقديم ميشود عذابهاى گوناگون آنها را بعد از استقرار در جهنّم خدا

بندگان خالص شده از لوث معاصى كه بفضل خود بآنها زيادتر از ميزان استحقاق هم جزاء ميدهد و بنابراين استثناء متّصل و مستثنا مفهوم از كلام است يا خطاب بعموم بندگان

بندگان خالص شده از لوث معاصى كه بفضل خود بآنها زيادتر از ميزان استحقاق هم جزاء ميدهد و بنابراين استثناء متّصل و مستثنا مفهوم از كلام است يا خطاب بعموم بندگان

يُنْفِقُونَ «16» فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزاءً بِما كانُوا يَعْمَلُونَ «17» أَ فَمَنْ كانَ مُؤْمِناً كَمَنْ كانَ فاسِقاً

قيامت‌ و روز جزاء بودند، بلكه‌. (الَّذِين‌َ كَفَرُوا وَ كَذَّبُوا بِلِقاءِ الآخِرَةِ) ‌که‌ منكر روز قيامت‌ و بازگشت‌ و مبعوث‌ شدن‌ ‌براي‌ جزاء ‌که‌ ‌در‌ بسياري‌

فِضَّةٍ وَ سَقاهُمْ رَبُّهُمْ شَراباً طَهُوراً «21» إِنَّ هذا كانَ لَكُمْ جَزاءً وَ كانَ سَعْيُكُمْ مَشْكُوراً «22» ترجمه‌ پس نگاه داشت ايشانرا خداوند از

تناسل‌ ‌است‌ ‌آن‌ نشئه‌ ندارد، ‌اينکه‌ نشئه‌ دار عمل‌ ‌است‌ و ‌آن‌ نشئه‌ دار جزاء ‌است‌، ‌آن‌ نشئه‌ نه‌ روز دارد و نه‌ شب‌ نه‌ خورشيد نه‌ ماه‌ نه‌ كواكب‌ و

عمل‌ ميكنند اعمال‌ صالحه‌ ‌را‌ ‌به‌ اينكه‌ ‌از‌ ‌براي‌ ‌آنها‌ ‌است‌ اجر و جزاء نيكويي‌ ‌که‌ مكث‌ ميكنند ‌در‌ ‌او‌ هميشه‌ ابد الآباد (قيّما) صفت‌ كتابست‌

اللّه تعالى اعلم بالصواب. وَ إِن‌َّ الدِّين‌َ لَواقِع‌ٌ «6» و بدرستي‌ ‌که‌ جزاء ‌هر‌ آينه‌ واقع‌ ميشود. وَ إِن‌َّ الدِّين‌َ بعضي‌ تفسير كردند دين‌ ‌را‌ بجزاء

قَاصِرَاتُ‌ الطَّرْفِ‌ لَمْ‌... (۰) کَأَنَّهُنَ‌ الْيَاقُوتُ‌ وَ... (۰) هَلْ‌ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ‌ إِلاَّ... (۰) Tabber requires Javascript to function. آيات

«12» وَ حَمَلْناهُ عَلى‌ ذاتِ أَلْواحٍ وَ دُسُرٍ «13» تَجْرِي بِأَعْيُنِنا جَزاءً لِمَنْ كانَ كُفِرَ «14» وَ لَقَدْ تَرَكْناها آيَةً فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ

روز است. و يا خواسته است بفهماند كه حكم جزاء و نوشتن آن سريع و دوش به دوش عمل است، الا آن كه ظهور و تحقق جزاء در قيامت واقع مى شود. و برگشت هر دو احتمال،

تُخَافِت تُسْقِط تُنَزّل تِسْع ثَبّتْنَاک ثَمُود جَاء جَاءَهُم جَانِب جَدِيدا جَزَاء جَزَاؤُهُم جَزَاؤُکُم جَعَل جَعَلْنَا جَعَلْنَاه جَعَلْنَاکُم جَمِيعا جَنّة

خداوند، كه اين همه رحمت ارزانى داشته بحث روايتى رواياتى در ذيل آيه: «هَل جَزَاءُ الإحسَان إلّا الإحسَان» تفسیر آیات مُدْهامَّتانِ «64» فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما

خداوند، كه اين همه رحمت ارزانى داشته بحث روايتى رواياتى در ذيل آيه: «هَل جَزَاءُ الإحسَان إلّا الإحسَان» تفسیر آیات فِيهِما عَيْنانِ نَضَّاخَتانِ «66» فَبِأَيِّ

خداوند، كه اين همه رحمت ارزانى داشته بحث روايتى رواياتى در ذيل آيه: «هَل جَزَاءُ الإحسَان إلّا الإحسَان» تفسیر آیات فِيهِما فاكِهَةٌ وَ نَخْلٌ وَ رُمَّانٌ

روز قيامت برانگيخته گانيد، يعنى زنده شوندگانيد و محشور شويد به موقف حساب و جزاء. تبصره: مردن كه اعدام حيات دنيوى است، و بعث كه اعاده ارواح است به اجساد،

«12» وَ حَمَلْناهُ عَلى‌ ذاتِ أَلْواحٍ وَ دُسُرٍ «13» تَجْرِي بِأَعْيُنِنا جَزاءً لِمَنْ كانَ كُفِرَ «14» وَ لَقَدْ تَرَكْناها آيَةً فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ

«فَإِن‌ لَم‌ تَفعَلُوا» شرط و جزاء ‌آن‌ «فَاتَّقُوا النّارَ» ‌است‌ و جمله‌ «وَ لَن‌ تَفعَلُوا» معترضه‌ ‌بين‌ شرط و جزاء ‌است‌ و مفاد ‌اينکه‌ جمله‌ شرطيه‌

اعلَمُوا أَن‌َّ اللّه‌َ غَنِي‌ٌّ ‌از‌ انفاقات‌ ‌شما‌ حميد نيك‌ جزاء مي‌دهد ‌هر‌ چه‌ خوبتر ‌باشد‌ جزاء ‌آن‌ بيشتر و بهتر ‌است‌. 50 اشاره (آیه 267) شأن نزول: از

خودتان است نه خدا ولى شما تكذيب نموديد پيغمبر را و قبول نكرديد دعوت حق را پس جزاء و وبال آن لازم و دامنگير شما خواهد شد در مجمع از امام باقر عليه السّلام نقل

صورتى كه خواست تركيب نمود تو را نبايد مغرور بكرم خدا شد بلكه تكذيب ميكنيد جزاء را و همانا بر شما نگهبانانى هستند بزرگواران نويسندگان‌ ميدانند آنچه را بجا

نَجزِي‌ مَن‌ شَكَرَ (35) نعمت‌ و تفضلي‌ ‌بود‌ ‌از‌ جانب‌ ‌ما و همين‌ نحو جزاء مي‌دهيم‌ كسي‌ ‌را‌ ‌که‌ شكر گزار ‌باشد‌ ‌اينکه‌ معامله‌اي‌ ‌بود‌ ‌که‌ خداوند

خداوند، كه اين همه رحمت ارزانى داشته بحث روايتى رواياتى در ذيل آيه: «هَل جَزَاءُ الإحسَان إلّا الإحسَان» تفسیر آیات فِيهِما فاكِهَةٌ وَ نَخْلٌ وَ رُمَّانٌ

لَه نَفْسا اللّه عُسْرا فَانْطَلَقَا زَکِيّة غُرَابا فَطَوّعَت الظّالِمِين جَزَاء بِغَيْر أَمْرِي يَبْحَث نَفْس فِي ذٰلِک لَقَد جِئْت در حال بارگیری...

ميخ بدوختى، پس تدبير فرمود خداوند متعال كه بر زبان برادران براند كه گفتند: جزاء دزد نزد ما آن استكه او را به بندگى صاحب مال دهند و اين مراد و مقصد يوسف بود

و محرومين‌ قرار داده‌اند و كساني‌ ‌که‌ اعتقاد دارند و تصديق‌ ميكنند بروز جزاء روز قيامت‌ و كساني‌ ‌که‌ ‌از‌ عذاب‌ جلد 17 - صفحه 191 پروردگار ‌خود‌ ميترسند،

تناسل‌ ‌است‌ ‌آن‌ نشئه‌ ندارد، ‌اينکه‌ نشئه‌ دار عمل‌ ‌است‌ و ‌آن‌ نشئه‌ دار جزاء ‌است‌، ‌آن‌ نشئه‌ نه‌ روز دارد و نه‌ شب‌ نه‌ خورشيد نه‌ ماه‌ نه‌ كواكب‌ و

معاينه و شهود و حضور آنها در روز بزرگ كه قيامت كبرى است براى حساب اعمال و جزاء كردارشان چه قدر شنوا و بينايند در آنروز چون پرده‌ئى و حجابى نيست ولى امروز

خداوند، كه اين همه رحمت ارزانى داشته بحث روايتى رواياتى در ذيل آيه: «هَل جَزَاءُ الإحسَان إلّا الإحسَان» تفسیر آیات فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ

خودتان است نه خدا ولى شما تكذيب نموديد پيغمبر را و قبول نكرديد دعوت حق را پس جزاء و وبال آن لازم و دامنگير شما خواهد شد در مجمع از امام باقر عليه السّلام نقل

پيغمبرى نميفرستد يا گمان كردند كه احدى از مردگانرا مبعوث نميفرمايد براى حساب و جزاء و هر دو احتمال باطل است چون پيغمبر آخر الزّمان آمده و ميگويد خدا مردم را

پيغمبرى نميفرستد يا گمان كردند كه احدى از مردگانرا مبعوث نميفرمايد براى حساب و جزاء و هر دو احتمال باطل است چون پيغمبر آخر الزّمان آمده و ميگويد خدا مردم را

‌در‌ قيامت‌ برمي‌گرديد و زنده‌ مي‌شويد و ‌از‌ ‌شما‌ بازپرسي‌ مي‌كنند و ‌به‌ جزاء اعمال‌ ‌خود‌ مي‌رسيد. ] (آیه 11)- سر نوشت مجرمان در قیامت: در آیات گذشته

سدّ يأجوج و مأجوج منتهاى اين رجوع ننمودن است نه منتهاى رجوع نمودن در روز جزاء كه مستفاد از حرمت و ممنوعيّت عدم رجوع در آنروز است بنابر معناى اخير و هيچيك

هُوَ أَقرَب‌ُ (نحل‌ آيه 77) بلكه‌ مؤمن‌ و كافر، خوب‌ و بد، همان‌ اول‌ موت‌ جزاء اعمال‌ ‌خود‌ ‌را‌ مشاهده‌ ميكند ‌که‌ فرمود: «‌من‌ مات‌ قامت‌ قيامته‌» و موت‌

تَصِير تَفَرّقُوا تَفْعَلُون تَوَکّلْت تَکَاد تُصِبْهُم تُنْذِر جَاءَهُم جَزَاء جَعَل جَعَلْنَاه جَمْعِهِم حم حَرْث حَرْثِه حَسَنَة حَفِيظ حَفِيظا حَوْلَهَا

خداوند، كه اين همه رحمت ارزانى داشته بحث روايتى رواياتى در ذيل آيه: «هَل جَزَاءُ الإحسَان إلّا الإحسَان» تفسیر آیات فِيهِما عَيْنانِ نَضَّاخَتانِ «66» فَبِأَيِّ

خداوند، كه اين همه رحمت ارزانى داشته بحث روايتى رواياتى در ذيل آيه: «هَل جَزَاءُ الإحسَان إلّا الإحسَان» تفسیر آیات فِيهِنَّ خَيْراتٌ حِسانٌ «70» فَبِأَيِّ

مِن‌ تَحتِهَا الأَنهارُ ‌باشد‌ چنانچه‌ ‌در‌ جميع‌ قضاياي‌ شرطيه‌ شرط علت‌ جزاء ‌است‌ لكن‌ علت‌ مجعول‌ ‌است‌ ‌يعني‌ بجعل‌ الهي‌ خداوند دخول‌ جنت‌ ‌را‌ منوط

را بآنكه از براى ايشان است مزدى بزرگ‌ و بآنكه كسانيكه ايمان نمى‌آورند بروز جزاء مهيا كرديم براى آنها عذابى دردناك‌ و درخواست ميكند آدمى شرّ را مانند درخواست

سرقت‌ ‌که‌ ميفرمايد: وَ السّارِق‌ُ وَ السّارِقَةُ فَاقطَعُوا أَيدِيَهُما جَزاءً بِما كَسَبا نَكالًا مِن‌َ اللّه‌ِ وَ اللّه‌ُ عَزِيزٌ حَكِيم‌ٌ مائده‌ آيه

و محرومين‌ قرار داده‌اند و كساني‌ ‌که‌ اعتقاد دارند و تصديق‌ ميكنند بروز جزاء روز قيامت‌ و كساني‌ ‌که‌ ‌از‌ عذاب‌ جلد 17 - صفحه 191 پروردگار ‌خود‌ ميترسند،

‌باشد‌ ‌که‌ ميفرمايد إِلّا مَن‌ آمَن‌َ وَ عَمِل‌َ صالِحاً فَأُولئِك‌َ لَهُم‌ جَزاءُ الضِّعف‌ِ بِما عَمِلُوا وَ هُم‌ فِي‌ الغُرُفات‌ِ آمِنُون‌َ (سبا ‌آيه‌ 37)

صورتى كه خواست تركيب نمود تو را نبايد مغرور بكرم خدا شد بلكه تكذيب ميكنيد جزاء را و همانا بر شما نگهبانانى هستند بزرگواران نويسندگان‌ ميدانند آنچه را بجا

صورتى كه خواست تركيب نمود تو را نبايد مغرور بكرم خدا شد بلكه تكذيب ميكنيد جزاء را و همانا بر شما نگهبانانى هستند بزرگواران نويسندگان‌ ميدانند آنچه را بجا

صورتى كه خواست تركيب نمود تو را نبايد مغرور بكرم خدا شد بلكه تكذيب ميكنيد جزاء را و همانا بر شما نگهبانانى هستند بزرگواران نويسندگان‌ ميدانند آنچه را بجا

صورتى كه خواست تركيب نمود تو را نبايد مغرور بكرم خدا شد بلكه تكذيب ميكنيد جزاء را و همانا بر شما نگهبانانى هستند بزرگواران نويسندگان‌ ميدانند آنچه را بجا

خداوند، كه اين همه رحمت ارزانى داشته بحث روايتى رواياتى در ذيل آيه: «هَل جَزَاءُ الإحسَان إلّا الإحسَان» تفسیر آیات يُرْسَلُ عَلَيْكُما شُواظٌ مِنْ نارٍ

ديدى تو آن كافرى را كه نهى ميكند بنده خدائى را وقتى كه نماز بخواند و ميدانى جزاء او را چنانچه قمّى ره نقل فرموده كه وليد بن مغيره نهى مينمود مردم را از نماز

‌هر‌ آينه‌ ‌ما تكفير ميكنيم‌ ‌از‌ ‌آنها‌ سيئات‌ ‌آنها‌ ‌را‌ و ‌هر‌ آينه‌ جزاء ميدهيم‌ ‌آنها‌ ‌را‌ ‌به‌ نيكوتر ‌از‌ آنچه‌ اينها بودند عمل‌ ميكردند. جلد

‌هر‌ كس‌ ‌را‌ ‌به‌ جزاي‌ عمل‌ ‌خود‌ برساند نيك‌ و بد و ‌اگر‌ ‌اينکه‌ بعث‌ و جزاء نبود ‌هر‌ آينه‌ ارسال‌ رسل‌ و انزال‌ كتب‌ و جعل‌ تكليف‌ و بيان‌ احكام‌ بكلي‌،

نزول‌ عذاب‌ ‌ يا ‌ قاهريت‌ ‌او‌ ‌را‌ قبول‌ ندارند ‌ يا ‌ بازگشت‌ و بعث‌ روز جزاء ‌را‌ منكر ميشوند ‌ يا ‌ نزول‌ عذاب‌ ‌را‌ مستند بخدا نميدانند تمام‌ اينها

وَ كَأْساً دِهاقاً (34) لا يَسْمَعُونَ فِيها لَغْواً وَ لا كِذَّاباً (35) جَزاءً مِنْ رَبِّكَ عَطاءً حِساباً (36) رَبِّ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ ما بَيْنَهُمَا

سدّ يأجوج و مأجوج منتهاى اين رجوع ننمودن است نه منتهاى رجوع نمودن در روز جزاء كه مستفاد از حرمت و ممنوعيّت عدم رجوع در آنروز است بنابر معناى اخير و هيچيك

مردم‌ كساني‌ هستند ‌که‌ ميگويند و ‌اينکه‌ دسته‌ ‌از‌ مؤمنين‌ و معتقدين‌ بروز جزاء و مثوبات‌ اخروي‌ ميباشند. رَبَّنا آتِنا فِي‌ الدُّنيا حَسَنَةً ايتاء و اعطاء

قَلِيلًا قال‌َ اذهَب‌ فَمَن‌ تَبِعَك‌َ مِنهُم‌ فَإِن‌َّ جَهَنَّم‌َ جَزاؤُكُم‌ جَزاءً مَوفُوراً وَ استَفزِز مَن‌ِ استَطَعت‌َ مِنهُم‌ بِصَوتِك‌َ وَ أَجلِب‌ عَلَيهِم‌

پيغمبرى نميفرستد يا گمان كردند كه احدى از مردگانرا مبعوث نميفرمايد براى حساب و جزاء و هر دو احتمال باطل است چون پيغمبر آخر الزّمان آمده و ميگويد خدا مردم را

پيغمبرى نميفرستد يا گمان كردند كه احدى از مردگانرا مبعوث نميفرمايد براى حساب و جزاء و هر دو احتمال باطل است چون پيغمبر آخر الزّمان آمده و ميگويد خدا مردم را

ميكند خداوند بعذاب‌ ‌شما‌ ‌اگر‌ شاكر شديد و ايمان‌ آورديد و حال‌ آنكه‌ ‌خدا‌ جزاء شكر ‌را‌ ميدهد و علم‌ بايمان‌ ‌شما‌ دارد. ما يَفعَل‌ُ اللّه‌ُ بِعَذابِكُم‌

يعنى چون راه ميرود پس دروغ ميگويد و بنابراين جمله فاسئلوهم بين شرط ذيل آيه و جزاء مستفاد از صدر آن كه ففعله كبيرهم هذا باشد معترضه واقع شده و كلام مفيد حجّت

خودتان است نه خدا ولى شما تكذيب نموديد پيغمبر را و قبول نكرديد دعوت حق را پس جزاء و وبال آن لازم و دامنگير شما خواهد شد در مجمع از امام باقر عليه السّلام نقل

ديدى تو آن كافرى را كه نهى ميكند بنده خدائى را وقتى كه نماز بخواند و ميدانى جزاء او را چنانچه قمّى ره نقل فرموده كه وليد بن مغيره نهى مينمود مردم را از نماز

عَلَيْهِمْ‌ فِيهَا أَنَ‌... (۰) وَ إِنْ‌ عَاقَبْتُمْ‌ فَعَاقِبُوا... (۰) وَ جَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا... (۰) قُلْ‌ يَا عِبَادِيَ‌ الَّذِينَ‌...

مایه دست یابى آنان به بهشت (جزاء بما کانوا یعملون . و وصّینا الإنسن بولدیه إحسنًا) بیان «وصّینا الإنسان...» - در پى «جزاء بماکانوا یعملون» - بیانگر این

ديدى تو آن كافرى را كه نهى ميكند بنده خدائى را وقتى كه نماز بخواند و ميدانى جزاء او را چنانچه قمّى ره نقل فرموده كه وليد بن مغيره نهى مينمود مردم را از نماز

و محرومين‌ قرار داده‌اند و كساني‌ ‌که‌ اعتقاد دارند و تصديق‌ ميكنند بروز جزاء روز قيامت‌ و كساني‌ ‌که‌ ‌از‌ عذاب‌ جلد 17 - صفحه 191 پروردگار ‌خود‌ ميترسند،

و محرومين‌ قرار داده‌اند و كساني‌ ‌که‌ اعتقاد دارند و تصديق‌ ميكنند بروز جزاء روز قيامت‌ و كساني‌ ‌که‌ ‌از‌ عذاب‌ جلد 17 - صفحه 191 پروردگار ‌خود‌ ميترسند،

و محرومين‌ قرار داده‌اند و كساني‌ ‌که‌ اعتقاد دارند و تصديق‌ ميكنند بروز جزاء روز قيامت‌ و كساني‌ ‌که‌ ‌از‌ عذاب‌ جلد 17 - صفحه 191 پروردگار ‌خود‌ ميترسند،

و محرومين‌ قرار داده‌اند و كساني‌ ‌که‌ اعتقاد دارند و تصديق‌ ميكنند بروز جزاء روز قيامت‌ و كساني‌ ‌که‌ ‌از‌ عذاب‌ جلد 17 - صفحه 191 پروردگار ‌خود‌ ميترسند،

و محرومين‌ قرار داده‌اند و كساني‌ ‌که‌ اعتقاد دارند و تصديق‌ ميكنند بروز جزاء روز قيامت‌ و كساني‌ ‌که‌ ‌از‌ عذاب‌ جلد 17 - صفحه 191 پروردگار ‌خود‌ ميترسند،

و محرومين‌ قرار داده‌اند و كساني‌ ‌که‌ اعتقاد دارند و تصديق‌ ميكنند بروز جزاء روز قيامت‌ و كساني‌ ‌که‌ ‌از‌ عذاب‌ جلد 17 - صفحه 191 پروردگار ‌خود‌ ميترسند،

معاينه و شهود و حضور آنها در روز بزرگ كه قيامت كبرى است براى حساب اعمال و جزاء كردارشان چه قدر شنوا و بينايند در آنروز چون پرده‌ئى و حجابى نيست ولى امروز

وَ أَسِيراً «8» إِنَّما نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزاءً وَ لا شُكُوراً «9» إِنَّا نَخافُ مِنْ رَبِّنا يَوْماً عَبُوساً قَمْطَرِيراً

خودتان است نه خدا ولى شما تكذيب نموديد پيغمبر را و قبول نكرديد دعوت حق را پس جزاء و وبال آن لازم و دامنگير شما خواهد شد در مجمع از امام باقر عليه السّلام نقل

ديدى تو آن كافرى را كه نهى ميكند بنده خدائى را وقتى كه نماز بخواند و ميدانى جزاء او را چنانچه قمّى ره نقل فرموده كه وليد بن مغيره نهى مينمود مردم را از نماز

ديدى تو آن كافرى را كه نهى ميكند بنده خدائى را وقتى كه نماز بخواند و ميدانى جزاء او را چنانچه قمّى ره نقل فرموده كه وليد بن مغيره نهى مينمود مردم را از نماز

ديدى تو آن كافرى را كه نهى ميكند بنده خدائى را وقتى كه نماز بخواند و ميدانى جزاء او را چنانچه قمّى ره نقل فرموده كه وليد بن مغيره نهى مينمود مردم را از نماز

ديدى تو آن كافرى را كه نهى ميكند بنده خدائى را وقتى كه نماز بخواند و ميدانى جزاء او را چنانچه قمّى ره نقل فرموده كه وليد بن مغيره نهى مينمود مردم را از نماز

ديدى تو آن كافرى را كه نهى ميكند بنده خدائى را وقتى كه نماز بخواند و ميدانى جزاء او را چنانچه قمّى ره نقل فرموده كه وليد بن مغيره نهى مينمود مردم را از نماز

سدّ يأجوج و مأجوج منتهاى اين رجوع ننمودن است نه منتهاى رجوع نمودن در روز جزاء كه مستفاد از حرمت و ممنوعيّت عدم رجوع در آنروز است بنابر معناى اخير و هيچيك

سدّ يأجوج و مأجوج منتهاى اين رجوع ننمودن است نه منتهاى رجوع نمودن در روز جزاء كه مستفاد از حرمت و ممنوعيّت عدم رجوع در آنروز است بنابر معناى اخير و هيچيك

ميزنند صورت‌ ‌آنها‌ و پشت‌ ‌آنها‌ ‌را‌ و بچشيد عذاب‌ سوزنده‌ ‌را‌ وَ لَو تَري‌ جزاء ‌آن‌ محذوف‌ ‌است‌ ‌يعني‌ لرأيت‌ منظرا عجيبا عظيما، إِذ يَتَوَفَّي‌ توفي‌

نساء / ، اللیل / و . لِلَّذِينَ‌ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى‌ وَ... (۱) هَلْ‌ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ‌ إِلاَّ... (۱) وَ قَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمٰنُ‌ وَلَداً...

پيغمبرى نميفرستد يا گمان كردند كه احدى از مردگانرا مبعوث نميفرمايد براى حساب و جزاء و هر دو احتمال باطل است چون پيغمبر آخر الزّمان آمده و ميگويد خدا مردم را

يُنْفِقُونَ (38) وَ الَّذِينَ إِذا أَصابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنْتَصِرُونَ (39) وَ جَزاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُها فَمَنْ عَفا وَ أَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ

در آنجا خواهند بود خدا از آنها خشنود بطاعتشان و آنها از خدا خشنود بقضاء و جزاء او هستند و ايشان عساكر الهيّه ميباشند و انصار دين او كه بخير دو سراى فائز

را بآنكه از براى ايشان است مزدى بزرگ‌ و بآنكه كسانيكه ايمان نمى‌آورند بروز جزاء مهيا كرديم براى آنها عذابى دردناك‌ و درخواست ميكند آدمى شرّ را مانند درخواست

يعنى چون راه ميرود پس دروغ ميگويد و بنابراين جمله فاسئلوهم بين شرط ذيل آيه و جزاء مستفاد از صدر آن كه ففعله كبيرهم هذا باشد معترضه واقع شده و كلام مفيد حجّت

ديدى تو آن كافرى را كه نهى ميكند بنده خدائى را وقتى كه نماز بخواند و ميدانى جزاء او را چنانچه قمّى ره نقل فرموده كه وليد بن مغيره نهى مينمود مردم را از نماز

ديدى تو آن كافرى را كه نهى ميكند بنده خدائى را وقتى كه نماز بخواند و ميدانى جزاء او را چنانچه قمّى ره نقل فرموده كه وليد بن مغيره نهى مينمود مردم را از نماز

خَيْرٌ أَمْ جَنَّةُ الْخُلْدِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ كانَتْ لَهُمْ جَزاءً وَ مَصِيراً «15» لَهُمْ فِيها ما يَشاؤُنَ خالِدِينَ كانَ عَلى‌ رَبِّكَ وَعْداً