نتایج جستجو

این کلمه ه‌ (۳۵۷۶ بار) وجد (۱۰۷ بار) وَ صَابِرا إِنّا تَحْنَث نِعْم لا الْعَبْد إِنّه بِه أَوّاب فَاضْرِب اذْکُر ضِغْثا عِبَادَنَا بِيَدِک خُذ در حال بارگیری

نقل كرده كه از حضرت صادق «عليه‏السلام»از توبه نصوح پرسيد فرمود: «يَتُوبُ الْعَبْدُ مِنَ الذَّنْبِ ثُمْ لايَعُودُ فيهِ» ل کم ى ان ه ربب ف رسل من لا الله اله

سُلَيْمانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ (30) وَ وَهَبْنا لِداوُدَ سُلَيْمانَ‌: و بخشيديم مر داود را فرزندى به نام سليمان، نِعْمَ الْعَبْدُ: نيكو بنده‌اى

به مقام عبودیت الهى (نعم العبد إنّه أوّاب) برداشت یاد شده به خاطر این نکته است که جمله «إّنه أوّاب» در مقام تعلیل براى «نعم العبد» است; یعنى، چون ایوب(ع)

این کلمه حنث‌ (۲ بار) وَ إِنّا لا وَجَدْنَاه صَابِرا بِه نِعْم فَاضْرِب الْعَبْد ضِغْثا إِنّه بِيَدِک أَوّاب خُذ در حال بارگیری...

عبد (۲۷۵ بار) نا (۱۱۸۲ بار) وَ اذْکُر إِبْرَاهِيم أَوّاب إِنّه إِسْحَاق الْعَبْد يَعْقُوب نِعْم أُولِي صَابِرا وَجَدْنَاه الْأَيْدِي الْأَبْصَار در حال

لِيَدّبّرُوا وَهَبْنَا مُبَارَک لِدَاوُد إِلَيْک سُلَيْمَان أَنْزَلْنَاه نِعْم الْعَبْد کَالْفُجّار کِتَاب در حال بارگیری...

(۱۶ بار) ل‌ (۳۸۴۲ بار) وَ وَهَبْنَا سُلَيْمَان الْأَلْبَاب نِعْم أُولُوا الْعَبْد لِيَتَذَکّر إِنّه إِذ أَوّاب عُرِض آيَاتِه عَلَيْه لِيَدّبّرُوا در حال

این کلمه عرض‌ (۷۸ بار) عَلَيْه إِذ أَوّاب بِالْعَشِي إِنّه الصّافِنَات الْعَبْد فَقَال الْجِيَاد نِعْم إِنّي سُلَيْمَان أَحْبَبْت لِدَاوُد حُب وَهَبْنَا

بِالْعَشِي أَحْبَبْت حُب عَلَيْه الْخَيْر عُرِض إِذ عَن أَوّاب ذِکْر إِنّه رَبّي الْعَبْد در حال بارگیری...

شعراء:42 - صافات:18. وَ مِن اللّه الْمَوْلَى النّصِير فِيهَا مَوْلاَکُم أَجْر الْعَبْد إِنّه الْعَامِلِين خَالِدِين أَوّاب نِعْم اعْلَمُوا عَلَى الْأَنْهَار تَحْتِهَا

بِالْعَشِي عَلَيْه إِنّي أَحْبَبْت عُرِض حُب إِذ أَوّاب الْخَيْر إِنّه عَن الْعَبْد ذِکْر نِعْم در حال بارگیری...

نقل كرده كه از حضرت صادق «عليه‏السلام»از توبه نصوح پرسيد فرمود: «يَتُوبُ الْعَبْدُ مِنَ الذَّنْبِ ثُمْ لايَعُودُ فيهِ» مَا وَ إِذَا لِلّه حَرَج عَلَى رَسُولِه

۳ اعْبُدُوا ۲۰ عَبْدِنَا ۲ تَعْبُدُونَ‌ ۲۲ عِبَادِهِ‌ ۲۲ عَابِدُونَ‌ ۴ الْعَبْدُ ۳ بِالْعَبْدِ ۱ عِبَادِي‌ ۸ بِالْعِبَادِ ۵ لَعَبْدٌ ۱ فَاعْبُدُوهُ‌ ۵ نَعْبُدَ

«اَلْوَليدُ:اَلصَّبِىُّ» و در قاموس گفته: «اَلْوَليدُ:اَلْمَوْلُودُ وَ اَلصَّبِىُّ وَ الْعَبْدُ». راغب مى‏گويد: وليد به كسى گفته مى‏شود كه از ولادتش چندان نگذشته... و

انسان، بندگى اوست. «نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ» 3- شرايط تلخ و شيرين در اولياى خدا اثرى ندارد. (جمله‌ى‌ «نِعْمَ الْعَبْدُ» هم براى حضرت داود و سليمان

الذَّنْبِ يُلِمُّ بِهِ الْعَبْدُ» در روايت ديگر فرموده طبع و عادت بنده گناه كردن نيست ولى گاهى به آن مرتكب مى‏شود «قالَ اللَّمّامُ الْعَبْدُ الَّذى يُلِّمُّ بِالذَّنْبِ

علىّ بن ابراهيم قال سئل ابو عبد اللّه عليه السّلام عن الاستدراج، فقال: هو العبد يذنب الذّنب فيملى له و يجدّد له عنده النّعم فتلهيه عن الاستغفار من الذّنوب

كردند، نگاه كرد آفتاب فرو شده بود. وَ وَهَبْنا لِداوُدَ سُلَيْمانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ (30) إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ بِالْعَشِيِّ الصَّافِناتُ الْجِيادُ

إذا ذکر العبد ربّه فى قلبه کتب اللّه له ذلک فى صحیفة ثمّ یعارض الملائکة یوم الخمیس فیریهم اللّه ذکر عبده له بقلبه فیقول الملائکة ربّنا عمل هذا العبد قد أحصیناه

احمد بن محمد بن عيسي عن ابن ابي عمير عن الحسن بن محبوب عن داود الرقي عن العبد الصالح ع قال : عبد صالح (امام كاظم ع) فرمود: راستى كه از طرف خدا بر خلق او

«الحواميم‌ ريحان‌ القرآن‌ فاحمدوا اللّه‌ و اشكروه‌ بحفظها و تلاوتها و ان‌ّ العبد ليقوم‌ يقرأ الحواميم‌ فيخرج‌ ‌من‌ ‌فيه‌ أطيب‌ ‌من‌ المسك‌ الاذفر و العنبر،

تذكر وعيد و زواجر سبحانى. فى الكافى و العياشى عن الصّادق عليه السّلام: هو العبد يهمّ بالذّنب ثمّ يتذكّر فيمسك، فى رواية: فيدعه. و فى اخرى فيبصر و يقصّر «1»

(الحواميم‌ ريحان‌ القرآن‌ فاحمدوا اله‌ و اشكروه‌ بحفظها و تلاوتها و ‌ان‌ العبد ليقوم‌ يقرأ الحواميم‌ فيخرج‌ ‌من‌ ‌فيه‌ اطيب‌ ‌من‌ المسك‌ الا ذفروا العنبر

بغير وقتها وقعت سوداء مظلمة يقول ضيّعك اللّه كما ضيّعتنى، و اوّل ما يسئل العبد اذا وقف بين يدى اللّه عزّ و جلّ عن الصّلوة فان زكت صلاته زكى ساير عمله و

حضرت پيغمبر صلّى اللّه عليه و آله و سلّم روايت نموده فرمود: اقرب ما يكون العبد من اللّه اذا كان ساجدا. نزديك‌ترين اوقاتى كه بنده به خدا نزديك شود، زمانى

1- از حضرت پيغمبر صلّى اللّه عليه و آله و سلّم مروى است: ركعتان يركعهما العبد فى جوف اللّيل خير له من الدّنيا و ما فيها و لو لا ان اشقّ على امّتى‌ تفسير

نظر او. و از ابى عبد اللّه عليه السّلام مروى است كه فرمود: كلّ ذنب عمله العبد و ان كان عالما فهو جاهل حين خاطر بنفسه فى معصية ربّه، فقد حكى اللّه سبحانه

سعة رزقي‌ فعصيتني‌، ‌حتي‌ ان‌ّ العبد ليذوب‌ حياء ‌من‌ اللّه‌ و يغمره‌ العرق‌ ‌حتي‌ كاد يموت‌ ‌من‌ الفزع‌، ثم‌ّ يقول‌ العبد ‌ يا ‌ رب‌ّ النار اهون‌ علي‌ّ

ميشود و ‌از‌ حضرت‌ باقر ‌عليه‌ السّلام‌ روايت‌ ‌شده‌ ‌که‌ فرمود 4» «بئس‌ العبد ‌عبد‌ ‌يکون‌ ذا وجهين‌ و ذا لسانين‌ يطري‌ اخاه‌ شاهدا و يأكله‌ غائبا ‌ان‌

يقول: كان ابى يقول: انّ اللّه قضى قضاء حتما الّا ينعم على العبد بنعمة فيسلبها ايّاه حتّى يحدث العبد ذنبا يستحقّ بذلك النّقمة. «1» حضرت صادق عليه السّلام فرمايد:

«الحواميم‌ ريحان‌ القرآن‌ فاحمدوا اللّه‌ و اشكروه‌ بحفظها و تلاوتها و ان‌ّ العبد ليقوم‌ يقرأ الحواميم‌ فيخرج‌ ‌من‌ ‌فيه‌ أطيب‌ ‌من‌ المسك‌ الاذفر و العنبر،

پيغمبر صلّى اللّه عليه و آله و سلّم پرسيدم از اين آيه، فرمود: هو ان ينفق العبد المال و هو شحيح يأمل الدّنيا و يخاف الفقر. «4» مراد آنكه بنده انفاق كند در

الْمُرْسَلُون أَ يَحْکُمَان أَسْلَمْت النّاس فَلَمّا کَفَرُوا کَرِيم تَتْلُو الْعَبْد إِنّي وَهَبْنَا الْأَلْبَاب تُمِدّونَن کِتَاب مَسَاکِنَکُم بِسْم يَرْجِع

بأرض غربة، قال: ذاک عبدى یونس، عصانى فحبسته فى بطن الحوت فى البحر، قالوا: العبد الصالح الذى کان یصعد إلیک منه فى کلّ یوم عمل صالح؟ قال: نعم. فشفعوا له عند

مى‌فرمود: انّ اللّه قضى قضاء حتما لا ينعم على عبد بنعمة فسلبها ايّاه قبل ان يحدث العبد ما يستوجب بذلك الذّنب سلب تلك النّعمة، و ذلك قول اللّه ان اللّه لا يغيّر

و از حضرت صادق عليه السّلام نيز مروى است كه: انّ اللّه اوحى الى داود نعم العبد انت لو لا انّك تأكل من بيت المال: يعنى حق تعالى وحى فرمود به داود كه نيكو

لحاظ تمام انسان ها باشد. ۴ - «دخل عثمان على رسول اللّه(ص) فقال: أخبرنى عن العبد کم معه من ملک قال: ... عشرة أملاک على کلّ آدمىّ و ملائکة اللیل سوى ملائکة

(الحواميم‌ ريحان‌ القرآن‌ فاحمدوا اله‌ و اشكروه‌ بحفظها و تلاوتها و ‌ان‌ العبد ليقوم‌ يقرأ الحواميم‌ فيخرج‌ ‌من‌ ‌فيه‌ اطيب‌ ‌من‌ المسك‌ الا ذفروا العنبر

استقل‌ و ‌من‌ شاء استكثر) و (الصلاة معراج‌ المؤمن‌ و (اول‌ ‌ما يحاسب‌ ‌به‌ العبد يوم القيامة الصلاة) و (عنوان‌ صحيفة المؤمن‌ الصلاة ‌ان‌ قبلت‌ قبل‌ ‌ما سواه‌

حمل مى‌كند، تشبيه شده است. در احاديث مى‌خوانيم: «علم بلا عمل حجة الله على العبد» «2» علم بدون عمل، حجّتى بر عليه انسان است. «العلم الذى لا يعمل به كالكنز

بالله»... قال: إذا فعل العبد ما أمره الله عزوجل به من الطاعة کان فعله وفقاً لأمرالله عزوجل و سمى العبد به موفّقاً و إذا أراد العبد أن یدخل فى شىء من معاصى الله

روايت‌ ميكند ‌که‌ «اذا وضعت‌ المائده‌ حفّها اربعة آلاف‌ ملك‌ فاذا ‌قال‌ العبد بسم‌ اللّه‌ قالت‌ الملائكة بارك‌ اللّه‌ لكم‌ ‌في‌ طعامكم‌ ثم‌ّ يقولون‌ للشيطان‌

استقل‌ و ‌من‌ شاء استكثر) و (الصلاة معراج‌ المؤمن‌ و (اول‌ ‌ما يحاسب‌ ‌به‌ العبد يوم القيامة الصلاة) و (عنوان‌ صحيفة المؤمن‌ الصلاة ‌ان‌ قبلت‌ قبل‌ ‌ما سواه‌

بالهدي‌ و دين‌ الحق‌، و آله‌ حفظة شرعه‌ و انصار دينه‌ و اوصياء نبيه‌. و انا العبد المحتاج‌ ‌الي‌ مغفرة ربه‌ و حفظ دينه‌ ‌الي‌ حين‌ موته‌ السيد ‌عبد‌ الحسين‌

جبرئيل‌ ‌بود‌ ‌که‌ فرمود بگو «انت‌ الرّب‌ جلد 15 - صفحه 270 الجليل‌ و انا العبد الذليل‌». إِن‌ يُوحي‌ إِلَي‌َّ إِلّا أَنَّما أَنَا نَذِيرٌ مُبِين‌ٌ بايد

‌کل‌ تقي‌، و معراج‌ المؤمن‌، و عنوان‌ صحيفة المؤمن‌، و اول‌ ‌ما يحاسب‌ ‌به‌ العبد يوم القيامة، ‌ان‌ قبلت‌ قبل‌ ‌ما سواها و ‌ان‌ ردت‌ رد ‌ما سواها، و خير موضوع‌

الصلاة و ‌السلام‌، و لاعدائه‌ و اعدائهم‌ اللعن‌ ‌الي‌ يوم القيام‌. و انا العبد الذليل‌ المحتاج‌ ‌الي‌ رحمته‌ و غفرانه‌ السيد ‌عبد‌ الحسين‌ المدعو بالطيب‌

استقل‌ و ‌من‌ شاء استكثر) و (الصلاة معراج‌ المؤمن‌ و (اول‌ ‌ما يحاسب‌ ‌به‌ العبد يوم القيامة الصلاة) و (عنوان‌ صحيفة المؤمن‌ الصلاة ‌ان‌ قبلت‌ قبل‌ ‌ما سواه‌

استقل‌ و ‌من‌ شاء استكثر) و (الصلاة معراج‌ المؤمن‌ و (اول‌ ‌ما يحاسب‌ ‌به‌ العبد يوم القيامة الصلاة) و (عنوان‌ صحيفة المؤمن‌ الصلاة ‌ان‌ قبلت‌ قبل‌ ‌ما سواه‌

استقل‌ و ‌من‌ شاء استكثر) و (الصلاة معراج‌ المؤمن‌ و (اول‌ ‌ما يحاسب‌ ‌به‌ العبد يوم القيامة الصلاة) و (عنوان‌ صحيفة المؤمن‌ الصلاة ‌ان‌ قبلت‌ قبل‌ ‌ما سواه‌

استقل‌ و ‌من‌ شاء استكثر) و (الصلاة معراج‌ المؤمن‌ و (اول‌ ‌ما يحاسب‌ ‌به‌ العبد يوم القيامة الصلاة) و (عنوان‌ صحيفة المؤمن‌ الصلاة ‌ان‌ قبلت‌ قبل‌ ‌ما سواه‌

استقل‌ و ‌من‌ شاء استكثر) و (الصلاة معراج‌ المؤمن‌ و (اول‌ ‌ما يحاسب‌ ‌به‌ العبد يوم القيامة الصلاة) و (عنوان‌ صحيفة المؤمن‌ الصلاة ‌ان‌ قبلت‌ قبل‌ ‌ما سواه‌

استقل‌ و ‌من‌ شاء استكثر) و (الصلاة معراج‌ المؤمن‌ و (اول‌ ‌ما يحاسب‌ ‌به‌ العبد يوم القيامة الصلاة) و (عنوان‌ صحيفة المؤمن‌ الصلاة ‌ان‌ قبلت‌ قبل‌ ‌ما سواه‌

انبياى عظام شايسته نخواهد بود. وَ وَهَبْنا لِداوُدَ سُلَيْمانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ (30) إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ بِالْعَشِيِّ الصَّافِناتُ الْجِيادُ

(عنوان‌ صحيفة المؤمن‌ الصلاة) (الصلاة قربان‌ ‌کل‌ تقي‌) (اول‌ ‌ما يحاسب‌ ‌به‌ العبد يوم القيامة الصلاة جلد 18 - صفحه 168 ‌ان‌ قبلت‌ قبل‌ ‌ما سواها و ‌ان‌ ردت‌

(عنوان‌ صحيفة المؤمن‌ الصلاة) (الصلاة قربان‌ ‌کل‌ تقي‌) (اول‌ ‌ما يحاسب‌ ‌به‌ العبد يوم القيامة الصلاة جلد 18 - صفحه 168 ‌ان‌ قبلت‌ قبل‌ ‌ما سواها و ‌ان‌ ردت‌

ضِغْثاً فَاضْرِبْ بِهِ وَ لا تَحْنَثْ إِنَّا وَجَدْناهُ صابِراً نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ (44) ترجمه‌ و ياد كن بنده ما ايّوب را هنگاميكه خواند پروردگارش

اهل‌ ايمان‌ ‌است‌ زيرا عمود دين‌ و قربان‌ كل‌ّ تقي‌، و اول‌ ‌ما يحاسب‌ ‌به‌ العبد يوم القيمة، و ‌ان‌ قبلت‌ قبل‌ ‌ما سواها و ‌ان‌ ردّت‌ ردّ ‌ما سواها، و عنوان‌

اهل‌ ايمان‌ ‌است‌ زيرا عمود دين‌ و قربان‌ كل‌ّ تقي‌، و اول‌ ‌ما يحاسب‌ ‌به‌ العبد يوم القيمة، و ‌ان‌ قبلت‌ قبل‌ ‌ما سواها و ‌ان‌ ردّت‌ ردّ ‌ما سواها، و عنوان‌

السوران‌ شاء اللّه‌ ‌تعالي‌ و الحمد للّه‌ و الصلاة ‌علي‌ ‌محمّد‌ و آله‌ و انا العبد ‌عبد‌ الحسين‌ طيب‌. ‌سورة‌ نوح‌ ] (آیه 44)- سپس به نشانه‌های دیگری پرداخته،

عَمّا يَفعَل‌ُ وَ هُم‌ يُسئَلُون‌َ انبياء ‌آيه‌ 23، فَإِنَّهُم‌ عِبادُك‌َ العبد و ‌ما ‌في‌ يده‌ جلد 6 - صفحه 508 ‌کان‌ لمولاه‌ مملوك‌ تو، مخلوق‌ تو، مصنوع‌

عليه روايت نموده از حلبى: قلت لا نى عبد اللّه عليه السّلام ادنى ما يكون به العبد كافرا؟ قال عليه السّلام: ان يبتدع شيئا فيتولّى عليه و يبرء ممّن خالفه. «1»

السور. و الحمد لوليه‌ و الصلاة لرسوله‌ و آله‌، و اللعن‌ ‌علي‌ اعدائه‌ و انا العبد ‌عبد‌ الحسين‌ المدعو بالطيب‌. جلد 18 - صفحه 158 ‌سورة‌ التين‌ ‌بعد‌ الحمد

استقل‌ و ‌من‌ شاء استكثر) و (الصلاة معراج‌ المؤمن‌ و (اول‌ ‌ما يحاسب‌ ‌به‌ العبد يوم القيامة الصلاة) و (عنوان‌ صحيفة المؤمن‌ الصلاة ‌ان‌ قبلت‌ قبل‌ ‌ما سواه‌

جهت تدارك آن به اصحاب خود گفت: وَ وَهَبْنا لِداوُدَ سُلَيْمانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ (30) إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ بِالْعَشِيِّ الصَّافِناتُ الْجِيادُ

كامياب شدى راضى باشى و اگر نشدى عصبانى نشوى. حضرت على عليه السلام فرمود: «ان العبد المسلم يبلغ بحسن خلقه درجة الصائم القائم» انسان در اثر حسن خلق به درجه نمازگزاران

آله‌ و اللعن‌ ‌علي‌ اعدائه‌ بلساني‌ و لسان‌ اوليائه‌ ‌الي‌ يوم لقائه‌ و انا العبد الذليل‌ المذنب‌ الحقير السيد ‌عبد‌ الحسين‌ المدعو بالطيب‌ غفر اللّه‌ ‌له‌

به عهدهاى الهى (و ما وجدنا لأکثرهم من عهد و إن وجدنا أکثرهم لفسقین) ۸- عن العبد الصالح (ع) إنه کتب: ... إذا جاء الیقین لم یجز الشک و کتب: إن اللّه عز و جل

للّه‌ و الصلاة ‌علي‌ نبيه‌ و آله‌ و اللعن‌ ‌علي‌ اعدائه‌ و اعدائهم‌ و انا العبد السيد ‌عبد‌ الحسين‌ المدعو بالطيب‌. ‌سورة‌ الليل‌ بسمه‌ ‌تعالي‌ ‌له‌ الحمد

الصلاة و ‌السلام‌ ‌علي‌ جميع‌ الانبياء و المرسلين‌ و الاوصياء الطيبين‌ و انا العبد الحسين‌ الطيب‌. للّه‌ الحمد، و لنبيه‌ و آله‌ الصلاة و ‌السلام‌، و لاعدائهم‌

اعدائهم‌ و مخالفيهم‌ و غاصبي‌ حقوقهم‌ و منكري‌ فضائلهم‌ ‌الي‌ يوم الدين‌. و انا العبد السيد ‌عبد‌ الحسين‌ الطيب‌ غفر ‌له‌. ‌سورة‌ البينه‌ بسم‌ اللّه‌ الرحمن‌ الرحيم‌

‌کل‌ تقي‌، و معراج‌ المؤمن‌، و عنوان‌ صحيفة المؤمن‌، و اول‌ ‌ما يحاسب‌ ‌به‌ العبد يوم القيامة، ‌ان‌ قبلت‌ قبل‌ ‌ما سواها و ‌ان‌ ردت‌ رد ‌ما سواها، و خير موضوع‌

روايت‌ ميكند ‌که‌ «اذا وضعت‌ المائده‌ حفّها اربعة آلاف‌ ملك‌ فاذا ‌قال‌ العبد بسم‌ اللّه‌ قالت‌ الملائكة بارك‌ اللّه‌ لكم‌ ‌في‌ طعامكم‌ ثم‌ّ يقولون‌ للشيطان‌

بِنُصب‌ٍ وَ عَذاب‌ٍ (‌الي‌ قولي‌ ‌تعالي‌:) إِنّا وَجَدناه‌ُ صابِراً نِعم‌َ العَبدُ إِنَّه‌ُ أَوّاب‌ٌ» آيه 40 ‌الي‌ 44 پنج‌ ‌آيه‌. و ‌در‌ تفسير برهان‌ ‌در‌

عشر سور و الحمد للّه‌ و الشكر ‌له‌ و الصلاة ‌علي‌ الرسول‌ و آله‌. و انا العبد ‌عبد‌ الحسين‌ الطيب‌. ‌سورة‌ الفيل‌ ] (آیه 9)- و سر انجام می‌گوید: «در ستونهای

نبينا و آله‌ ‌عليهم‌ ‌السلام‌ و اللعن‌ ‌علي‌ اعدائهم‌ ‌علي‌ الدوام‌ و انا العبد المذنب‌ الراجي‌ ‌الي‌ رحمة ربه‌ و شفاعة نبيه‌ و الحشر ‌مع‌ اوليائه‌ و اصفيائه‌

كامياب شدى راضى باشى و اگر نشدى عصبانى نشوى. حضرت على عليه السلام فرمود: «ان العبد المسلم يبلغ بحسن خلقه درجة الصائم القائم» انسان در اثر حسن خلق به درجه نمازگزاران

آله‌ و اللعن‌ ‌علي‌ اعدائه‌ بلساني‌ و لسان‌ اوليائه‌ ‌الي‌ يوم لقائه‌ و انا العبد الذليل‌ المذنب‌ الحقير السيد ‌عبد‌ الحسين‌ المدعو بالطيب‌ غفر اللّه‌ ‌له‌

اللعن‌ ‌علي‌ اعدائنا و مبغضينا و معاندينا ابد الآبدين‌ و دهر الداهرين‌ و انا العبد المذنب‌ المقصر السيد ‌عبد‌ الحسين‌ المدعو بالطيب‌. جلد 16 - صفحه 321 ‌سورة‌

-عزّوجلّ- ما هو؟ فقال: ما أعلم شیئاً بعد المعرفة أفضل من هذه الصلاة، ألا ترى أنّ العبد الصالح عیسى بن مریم(ع) قال: «و أوصانى بالصلاة و الزکاة مادمت حیّاً» ; معاویة

1- ثواب الاعمال ابن بابويه رحمه اللّه از حضرت صادق عليه السّلام: اذا تاب العبد توبة نصوحا احبّه اللّه فستر عليه فى الدّنيا و الآخرة: «1» هرگاه توبه نمايد

لمن‌ يشاء) و ‌از‌ امالي‌ شيخ‌ ‌از‌ حضرت‌ باقر ‌عليه‌ السّلام‌ (اذا احسن‌ العبد المؤمن‌ ضاعف‌ اللّه‌ عمله‌ بكل‌ّ حسنة سبع‌ مائة ضعف‌ فذلك‌ ‌قوله‌ عزّ و جل‌ّ

كامياب شدى راضى باشى و اگر نشدى عصبانى نشوى. حضرت على عليه السلام فرمود: «ان العبد المسلم يبلغ بحسن خلقه درجة الصائم القائم» انسان در اثر حسن خلق به درجه نمازگزاران

اهل‌ ايمان‌ ‌است‌ زيرا عمود دين‌ و قربان‌ كل‌ّ تقي‌، و اول‌ ‌ما يحاسب‌ ‌به‌ العبد يوم القيمة، و ‌ان‌ قبلت‌ قبل‌ ‌ما سواها و ‌ان‌ ردّت‌ ردّ ‌ما سواها، و عنوان‌

بقية السور بتوفيق‌ اللّه‌ و تاييده‌ و اعانه‌ بقية اللّه‌ ‌في‌ ارضه‌ و انا العبد الحقير السيّد ‌عبد‌ الحسين‌ المدّعو بالطيّب‌. ] اشاره (آیه 53)- سپس به عنوان

آدرس: عنه عن فضاله عن ابي المعزي عن علي عن العبد الصالح ع قال :

آدرس: عنه عن عبيس عن حماد عن محمد بن حكيم قال سمعت العبد الصالح ع و هو يقول :

آدرس: من لا يحضره الفقيه، جلد ۳، بَابُ طَلَاقِ الْعَبْد روي حماد بن عيسي عن ابي عبد الله ع قال : حمّاد بن عيسى گويد: بامام صادق عليه السّلام عرض كردم:

آدرس: من لا يحضره الفقيه، جلد ۳، بَابُ طَلَاقِ الْعَبْد روي حماد بن عثمان عن الحلبي عن ابي عبد الله ع قال : عبيد اللَّه حلبى گويد: امام صادق عليه السّلام

آدرس: من لا يحضره الفقيه، جلد ۳، بَابُ طَلَاقِ الْعَبْد في روايه سماعه عن ابي عبد الله ع قال : و در خبر سماعة بن مهران از امام صادق عليه السّلام است كه

جلد ۷، كِتَابُ التِّجَارَات عنه عن محمد بن زياد عن عبد الرحمن بن الحجاج عن العبد الصالح ع قال :

آدرس: من لا يحضره الفقيه، جلد ۳، بَابُ طَلَاقِ الْعَبْد روي ابن بكير عن زراره قال : زراره گويد: از امام باقر عليه السّلام پرسيدم: برده‏اى بدون اجازه مالكش

آدرس: من لا يحضره الفقيه، جلد ۳، بَابُ طَلَاقِ الْعَبْد روي العلا عن محمد بن مسلم عن احدهما ع قال : محمّد بن مسلم از يكى از دو امام باقر يا امام صادق عليهما

آدرس: من لا يحضره الفقيه، جلد ۳، بَابُ طَلَاقِ الْعَبْد روي محمد بن الفضيل عن ابي الصباح الكناني عن ابي عبد الله ع قال : ابو الصباح كنانى گويد: امام صادق

الاحكام، جلد ۲، كِتَابُ الصَّلَاة عنه عن عبيس عن حماد عن محمد بن حكيم قال سمعت العبد الصالح ع و هو يقول :

۸، كِتَابُ الطَّلَاق الحسين بن سعيد عن القاسم عن ابان عن محمد بن حكيم عن العبد الصالح ع قال :

عنه عن علي بن اسماعيل عن حماد بن عيسي قال كتب الحسن بن علي بن يقطين الي العبد الصالح :

كِتَابُ الْحُدُود علي عن ابيه عن صفوان عن الحسن بن عطيه عن هشام بن احمر عن العبد الصالح ع قال :

الصَّلَاة سعد عن ايوب بن نوح عن عبد الله بن المغيره عن اسحاق بن عمار عن العبد الصالح ع انه قال :

آدرس: من لا يحضره الفقيه، جلد ۳، بَابُ طَلَاقِ الْعَبْد روي القاسم بن محمد الجوهري عن علي بن ابي حمزه عن ابي بصير عن ابي عبد الله ع قال : ابو بصير اسدى

آدرس: من لا يحضره الفقيه، جلد ۳، بَابُ طَلَاقِ الْعَبْد روي محمد بن الفضيل عن ابي الصباح الكناني عن ابي عبد الله ع قال : ابو الصباح كنانى گويد: امام صادق

آدرس: من لا يحضره الفقيه، جلد ۳، بَابُ طَلَاقِ الْعَبْد روي فضاله عن القاسم بن بريد عن محمد بن مسلم عن ابي جعفر ع قال : محمّد بن مسلم گويد: امام باقر عليه

احمد و ذكر بعض اصحابنا عن ابي عبد الله ع و محمد بن سماعه عن ابي بصير عن العبد الصالح ع انه قال :

الحسين بن الحسن بن ابان عن الحسين بن سعيد عن القاسم عن علي بن ابي حمزه عن العبد الصالح ع قال :

آدرس: من لا يحضره الفقيه، جلد ۳، كِتَابُ الْمَعِيشَة روي اسحاق بن عمار عن العبد الصالح ع قال : و اسحاق بن عمّار از حضرت كاظم عليه السّلام روايت كرده كه فرمود:

ابي عبد الله الرازي عن الحسن بن علي عن سيف بن عميره عن اسحاق بن عمار عن العبد الصالح ع قال :

محمد بن عبد الجبار عن صفوان بن يحيي عن عبد الله بن مسكان عن محمد بن بشير عن العبد الصالح ع قال :

آدرس: من لا يحضره الفقيه، جلد ۴، كِتَابُ الدِّيَات و روي موسي بن بكر عن العبد الصالح ع : موسى بن بكر از امام هفتم عليه السّلام نقل كرده كه در باره اينكه‏

الْحُدُود علي بن ابراهيم عن ابيه عن صفوان عن الحسين بن عطيه عن هشام بن احمر عن العبد الصالح ع قال :

الصفار عن محمد بن عبد الجبار عن صفوان عن عبد الله بن مسكان عن محمد بن بشير عن العبد الصالح ع قال :

الفقيه، جلد ۳، كِتَابُ النِّكَاح في روايه علي بن الحكم عن علي بن ابي حمزه عن العبد الصالح ع قال : و در روايت على بن الحكم از على بن ابى حمزه از امام هفتم عليه

بن الحسين بن ابي الخطاب عن وهيب بن حفص عن ابي بصير عن علي بن ابي حمزه عن العبد الصالح موسي بن جعفر ع قال :

احمد بن محمد بن ابي نصر البزنطي عن عبد الكريم بن عمرو عن محمد بن حكيم عن العبد الصالح ع قال : محمّد بن حكيم گويد: به امام هفتم عليه السّلام عرض كردم: زن

‌علي‌ نعمائه‌ تم‌ّ بحمد اللّه‌ ‌سورة‌ ابراهيم‌ و يتلوه‌ ‌سورة‌ الحجر و انا العبد الذليل‌ المدعو بالطيب‌ ] اشاره (آیه 52)- و از آنجا که آیات این سوره و همچنین

و ‌السلام‌ ‌علي‌ نبينا و آله‌، و اللعن‌ و العذاب‌ ‌علي‌ مخالفيهم‌ و انا العبد الحقير ‌عبد‌ الحسين‌ المدعو بالطيب‌ غفر اللّه‌ ‌له‌ و وفقه‌ لمرضاته‌. ‌سورة‌

‌رسول‌ اللّه‌ و ‌علي‌ آله‌ آل‌ اللّه‌، و اللعن‌ ‌علي‌ اعداء اللّه‌. و انا العبد الذليل‌ المدعو بالطيب‌. جلد 16 - صفحه 263 ‌سورة‌ الذاريات‌ بسم‌ اللّه‌ الرحمن‌

لا يضرّ و لا ينفع و لا يعطى و لا يمنع و استعمال اليأس من الخلق فاذا كان العبد كذلك لم يعمل لاحد سوى اللّه و لم يرج و لم يخف سوى اللّه و لم يطمع فى احد

كسى است كه گناه نيست براى او. «2» 3- فرمود حضرت صادق عليه السّلام: اذا تاب العبد المؤمن توبة نصوحا احبّه اللّه فستر عليه فى الدّنيا و الاخرة: هر گاه توبه

فِيهِ مِنَ الثِّيَابِ وَ جَمِيعِ الْأَنْوَاع و سال سليمان بن جعفر الجعفري العبد الصالح موسي بن جعفر ع : سليمان بن جعفر جعفرى از بنده صالح خدا يعنى موسى بن

يَدِ اَلْعَبْدِ مِنَ اَلْمَالِ وَ اَلْمَتَاعِ وَ فِي رَقَبَةِ اَلْعَبْدِ فَقَالَ أَرَى أَنْ لَيْسَ لِلْوَرَثَةِ سَبِيلٌ عَلَى رَقَبَةِ اَلْعَبْدِ وَ لاَ

يَدِ اَلْعَبْدِ مِنَ اَلْمَالِ وَ اَلْمَتَاعِ وَ فِي رَقَبَةِ اَلْعَبْدِ فَقَالَ أَرَى أَنْ لَيْسَ لِلْوَرَثَةِ سَبِيلٌ عَلَى رَقَبَةِ اَلْعَبْدِ وَ لاَ

حدثني الحسن بن راشد قال حدثني حماد بن عيسي قال رواه بعض اصحابنا ذكره عن العبد الصالح ابي الحسن الاول ع قال :

يَدِهِ شَلَلٍ فَقَالَ وَ مَا قِيمَةُ اَلْعَبْدِ قُلْتُ اِجْعَلْهَا مَا شِئْتَ قَالَ إِنْ كَانَ قِيمَةُ اَلْعَبْدِ أَكْثَرَ مِنْ دِيَةِ اَلْإِصْبَعَيْنِ

كامياب شدى راضى باشى و اگر نشدى عصبانى نشوى. حضرت على عليه السلام فرمود: «ان العبد المسلم يبلغ بحسن خلقه درجة الصائم القائم» انسان در اثر حسن خلق به درجه نمازگزاران

حواسه‌ الخمس‌ فاذا نظر ‌الي‌ كتابته‌ فظهر ‌له‌ ‌کما‌ يخفي‌ و لطف‌ فمتي‌ تفكر العبد ‌في‌ ماهية البارئ‌ و كيفيته‌ اله‌ ‌فيه‌ و تحير و ‌لم‌ تحط فكرته‌ بشي‌ء يتصور

لکى لایعلم بعد علم شیئًا إن الله علیم قدیر) ۱۳- «عن أبى جعفر(ع): إذا بلغ العبد مائة سنة فذلک أرذل العمر; از امام باقر(ع) روایت شده است: هر گاه بنده خدا

و الحمد ‌له‌ و الصلاة ‌علي‌ النبي‌ و آله‌ و اللعن‌ ‌علي‌ اعدائهم‌ و انا العبد السيد ‌عبد‌ الحسين‌ المدعو بالطيب‌. ‌سورة‌ البلد ‌بعد‌ الحمد و الصلاة اما

الحمد للّه‌ و الصلاة ‌علي‌ اصفياء اللّه‌ و اللعن‌ ‌علي‌ اعداء اللّه‌ و انا العبد السيد ‌عبد‌ الحسين‌ المدّعو بالطيب‌). جلد 16 - صفحه 487 ‌سورة‌ الممتحنة مدنيه‌

مجمع از حضرت رضا عليه السلّام: ما احسن الصّبر و انتظار الفرج: اما سمعت قول العبد الصّالح: و ارتقبوا انّى معكم رقيب. «1» فرمود: چه نيكو است صبر و انتظار فرج،

حدثني الحسن بن راشد قال حدثني حماد بن عيسي قال رواه لي بعض اصحابنا ذكره عن العبد الصالح ابي الحسن الاول ع قال :

حِينَ أَعْتَقَهُ قَالَ إِنَّ اَلْعَبْدَ لاَ وَصِيَّةَ لَهُ إِنَّمَا مَالُهُ لِمَوَالِيهِ قُلْتُ وَ إِنْ كَانَ قِيمَةُ اَلْعَبْدِ سِتَّمِائَةٍ وَ دَيْنُهُ أَرْبَعَمِائَةٍ

أَعْتَقَ أَحَدُهُمَا نَصِيبَهُ ثُمَّ إِنَّ اَلْعَبْدَ أَتَى حَدّاً مِنْ حُدُودِ اَللَّهِ قَالَ إِنْ كَانَ اَلْعَبْدُ حِينَ أُعْتِقَ نِصْفُهُ قُوِّمَ لِيُغَرَّمَ

به دريافت نشان صبر مفتخر گرديده است. «إِنَّا وَجَدْناهُ صابِراً، نِعْمَ الْعَبْدُ، إِنَّهُ أَوَّابٌ» «1» همانا ما او را انسان صابرى يافتيم، چه نيكو بنده‌اى

اوليائه‌ و اللّعن‌ ‌علي‌ اعدائه‌ و اعدائهم‌ ‌الي‌ يوم لقاء اللّه‌ و انا العبد الحقير الذّليل‌ الفقير المذنب‌ العاصي‌ سيّد ‌عبد‌ الحسين‌ طيّب‌. جلد 14 -

الصلاة و ‌السلام‌ ‌علي‌ انبيائه‌ و اوليائه‌ و اللعن‌ ‌علي‌ اعدائه‌ و انا العبد الذليل‌ الفقير المذنب‌ السيد ‌عبد‌ الحسين‌ الطيب‌. ‌سورة‌ الجن‌ اما الكلام‌

رسوله‌ و آل‌ رسوله‌ آل‌ اللّه‌، و اللعن‌ ‌علي‌ اعدائهم‌ اعداء اللّه‌. و انا العبد السيد ‌عبد‌ الحسين‌ طيب‌ غفر ‌له‌. ‌سورة‌ النازعات‌ اما فضلها‌-‌ ‌از‌ ‌إبن‌

(عنوان‌ صحيفة المؤمن‌ الصلاة) (الصلاة معراج‌ المؤمن‌) (اول‌ ‌ما يحاسب‌ ‌به‌ العبد يوم القيمة الصلاة) و ‌غير‌ اينها ‌که‌ ‌در‌ آيات‌ بسيار سفارش‌ نماز ‌شده‌

المؤمن‌ الصلاة قربان‌ ‌کل‌ تقي‌ قرة عيني‌ ‌في‌ الصلاة اول‌ ‌ما يحاسب‌ ‌به‌ العبد يوم القيامة الصلاة و ‌غير‌ اينها ‌پس‌ بايد اقامه‌ داشت‌ نماز ‌را‌ ‌که‌ گفتند:

مَوْضِعٍ قَدْ وَضَعَهَا فِيهِ اَلْعَبْدُ فَأَخَذَهَا اَلْمَوْلَى أَ حَلاَلٌ هِيَ لَهُ فَقَالَ لاَ فَقُلْتُ لَهُ أَ لَيْسَ اَلْعَبْدُ وَ مَالُهُ لِمَوْلاَهُ قَالَ

فَأَقَرَّ اَلْعَبْدُ بِهَا قَالَ لاَ يَجُوزُ إِقْرَارُ اَلْعَبْدِ عَلَى سَيِّدِهِ فَإِنْ أَقَامُوا اَلْبَيِّنَةَ عَلَى مَا اِدَّعَوْا عَلَى اَلْعَبْدِ أُخِذَ

فِي أَنْفِ اَلْعَبْدِ أَوْ ذَكَرِهِ أَوْ شَيْ‏ءٍ يُحِيطُ بِثَمَنِهِ أَنَّهُ يُؤَدِّي إِلَى مَوْلاَهُ قِيمَةَ اَلْعَبْدِ وَ يَأْخُذُ اَلْعَبْدَ

طَلاَقُ اَلْعَبْدِ إِذَا كَانَ هُوَ وَ اِمْرَأَتُهُ لِرَجُلٍ وَاحِدٍ إِلاَّ أَنْ يَكُونَ اَلْعَبْدُ لِرَجُلٍ وَ اَلْمَرْأَةُ لِرَجُلٍ وَ تَزَوَّجَهَا بِإِذْنِ

مُعْتِقِ اَلْعَبْدِ إِنَّمَا اِشْتَرَيْتَ أَبَاكَ بِمَالِنَا وَ قَالَ اَلْوَرَثَةُ إِنَّمَا اِشْتَرَيْتَ أَبَاكَ بِمَالِنَا وَ قَالَ مَوَالِي اَلْعَبْدِ إِنَّمَا

اذْكُرْ عَبْدَنا أَيُّوبَ‌. «2» 3- انّا وجدناه صابرا نعم العبد. «3» 4- وهبنا لداود سليمان نعم العبد. «4» 5- فوجدا عبدا من عبادنا «5». 6- كانتا تحت عبدين من

طَلاَقُ اَلْعَبْدِ إِذَا كَانَ هُوَ وَ اِمْرَأَتُهُ لِرَجُلٍ وَاحِدٍ إِلاَّ أَنْ يَكُونَ اَلْعَبْدُ لِرَجُلٍ وَ اَلْمَرْأَةُ لِرَجُلٍ فَتَزَوَّجَهَا بِإِذْنِ

کما ینکح قلت: بأى شىء یعرف ذلک؟ قال: بحبّنا و بغضنا، من أحبّنا کان من نطفة العبد و من أبغضنا کان نطفة الشیطان; از امام صادق(ع) در باره[سخن خداوند]«و شارکهم

يوم لقائه‌ و يتلوه‌ انشاء اللّه‌ ‌سورة‌ المباركة يس‌ و بقية السور و انا العبد الذليل‌ الحقير الفقير المسكين‌ المستكين‌ السيّد ‌عبد‌ الحسين‌ المدعوّ بالطّيب‌

خداوند عزوجل فرمود: إن الحسنات یذهبن السیئات». ۱۸- «عن رسول الله(ص): ... یهمّ العبد ... بالسیئة أن یعملها ... و إن هو عملها اُجّل سبع ساعات و قال صاحب الحسنات

كشته شدند و كافر نشدند. در موعظه لقمانيه- قال لقمان يا بنىّ انّ اللّه يجرّب العبد الصّالح بالمحن و البلايا كما يجرّب الذّهب بالنّار «3». لقمان به پسر خود فرمايد:

مقابل این عهد مسؤولند...». ۲۳- «عن أبى بصیر قال: قال أبوعبدالله(ع): إذا بلغ العبد ثلاثاً و ثلاثین سنة فقد بلغ أشدّه...; ابوبصیر روایت کرده است که امام صادق(ع)

ذَلِكَ دُفِعَ إِلَى مَوْلَى اَلْعَبْدِ اَلَّذِي جَرَحَهُ اَلْمُكَاتَبُ وَ لاَ تَقَاصَّ بَيْنَ اَلْمُكَاتَبِ وَ بَيْنَ اَلْعَبْدِ إِذَا كَانَ اَلْمُكَاتَبُ

ذَلِكَ يُدْفَعُ إِلَى مَوْلَى اَلْعَبْدِ اَلَّذِي جَرَحَهُ اَلْمُكَاتَبُ وَ لاَ يُقَاصُّ بَيْنَ اَلْمُكَاتَبِ وَ بَيْنَ اَلْعَبْدِ إِذَا كَانَ اَلْمُكَاتَبُ

اَلْمَرْأَةَ وَ أَخَّرَ اَلرَّجُلَ وَ إِذَا صَلَّى عَلَى اَلْعَبْدِ وَ اَلْحُرِّ قَدَّمَ اَلْعَبْدَ وَ أَخَّرَ اَلْحُرَّ وَ إِذَا صَلَّى عَلَى اَلْكَبِيرِ

طَلاَقُ اَلْعَبْدِ إِذَا تَزَوَّجَ اِمْرَأَةً حُرَّةً أَوْ تَزَوَّجَ وَلِيدَةَ قَوْمٍ آخَرِينَ إِلَى اَلْعَبْدِ وَ إِنْ تَزَوَّجَ وَلِيدَةَ مَوْلاَهُ كَانَ

يَلْزَمُ مَوْلَى اَلْعَبْدِ قِصَاصُ جِرَاحَةِ عَبْدِهِ مِنْ قِيمَةِ دِيَتِهِ عَلَى حِسَابِ ذَلِكَ يَصِيرُ أَرْشَ اَلْجِرَاحَةِ وَ إِذَا جَرَحَ اَلْحُرُّ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلْعَبْدِ بِالْعَبْدَيْنِ وَ اَلْعَبْدِ بِالْعَبْدِ وَ اَلدَّرَاهِمِ فَقَالَ لاَ بَأْسَ بِالْحَيَوَانِ كُلِّهَا

ثُمَّ إِنَّ اَلْعَبْدَ أَبَقَ فَقَالَ لَيْسَ لَهَا عَلَى مَوْلاَهُ نَفَقَةٌ وَ قَدْ بَانَتْ عِصْمَتُهَا مِنْهُ فَإِنَّ إِبَاقَ اَلْعَبْدِ طَلاَقُ اِمْرَأَتِهِ

مِثْلِ ذَلِكَ يُدْفَعُ‏ إِلَى مَوْلَى اَلْعَبْدِ اَلَّذِي جَرَحَهُ اَلْمُكَاتَبُ وَ لاَ يُقَاصُ‏ بَيْنَ اَلْعَبْدِ وَ بَيْنَ اَلْمُكَاتَبِ إِنْ كَانَ اَلْمُكَاتَبُ

فِي عَبْدٍ فَقَأَ عَيْنَ حُرٍّ وَ عَلَى اَلْعَبْدِ دَيْنٌ إِنَّ عَلَى اَلْعَبْدِ حَدّاً لِلْمَفْقُوءِ عَيْنُهُ وَ يَبْطُلُ دَيْنُ اَلْغُرَمَاءِ

قُلْتُ لَهُ اَلصَّلاَةُ خَلْفَ اَلْعَبْدِ فَقَالَ لاَ بَأْسَ بِهِ إِذَا كَانَ فَقِيهاً وَ لَمْ يَكُنْ هُنَاكَ أَفْقَهُ مِنْهُ قَالَ قُلْتُ أُصَلِّي خَلْفَ

كَانَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ يَأْكُلُ أَكْلَ اَلْعَبْدِ وَ يَجْلِسُ جِلْسَةَ اَلْعَبْدِ وَ يَعْلَمُ أَنَّهُ عَبْدٌ

كُتِبَ عَلَيْكُمُ اَلْقِصََاصُ فِي اَلْقَتْلى‏ََ اَلْحُرُّ بِالْحُرِّ وَ اَلْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَ اَلْأُنْثى‏ََ بِالْأُنْثى‏ََ قَالَ فَقَالَ لاَ يُقْتَلُ

طَلاَقُ اَلْعَبْدِ إِنْ تَزَوَّجَ اِمْرَأَةً حُرَّةً أَوْ تَزَوَّجَ وَلِيدَةَ قَوْمٍ آخَرِينَ إِلَى اَلْعَبْدِ وَ إِنْ تَزَوَّجَ وَلِيدَةَ مَوْلاَهُ كَانَ

و آله‌ الطاهرين‌ و اللعن‌ ‌علي‌ اعدائهم‌ اجمعين‌ ‌الي‌ يوم الدين‌ و انا العبد الذليل‌ المحتاج‌ ‌الي‌ رحمة اللّه‌ و غفرانه‌ المسمي‌ بالسيد ‌عبد‌ الحسين‌

و الصلاة ‌علي‌ نبيه‌ و آله‌ و سائر انبيائه‌ و اللعن‌ ‌علي‌ اعدائه‌ و انا العبد الحقير الخائف‌ المستجير السيد ‌عبد‌ الحسين‌ الطيب‌ غفر ‌له‌. ‌سورة‌ الزلزلة

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلْعَبْدِ بِالْعَبْدَيْنِ وَ اَلْعَبْدِ بِالْعَبْدِ وَ اَلدَّرَاهِمِ قَالَ لاَ بَأْسَ بِالْحَيَوَانِ كُلِّهِ يَداً

أَكْلِهِ وَ أَقْرَبُ مَا يَكُونُ اَلْعَبْدُ مِنَ اَللَّهِ جَلَّ وَ عَزَّ إِذَا خَفَّ بَطْنُهُ وَ أَبْغَضُ مَا يَكُونُ اَلْعَبْدُ إِلَى اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ

كَانَ لِلْحُرِّ اَلْمَجْرُوحِ مِنَ اَلْعَبْدِ بِقَدْرِ دِيَةِ جِرَاحَتِهِ وَ اَلْبَاقِي لِلْمَوْلَى يُبَاعُ اَلْعَبْدُ فَيَأْخُذُ اَلْمَجْرُوحُ حَقَّهُ وَ

وَ عَنِ اَلْعَبْدِ بِالْعَبْدَيْنِ وَ اَلْعَبْدِ بِالْعَبْدِ وَ اَلدَّرَاهِمِ فَقَالَ لاَ بَأْسَ بِالْحَيَوَانِ كُلِّهَا يَداً بِيَدٍ

حُجَّ عَنْهُ بِالْبَاقِي وَ مَاتَ صَاحِبُ اَلْأَلْفِ دِرْهَمٍ فَانْطَلَقَ اَلْعَبْدُ فَاشْتَرَى أَبَاهُ فَأَعْتَقَهُ عَنِ اَلْمَيِّتِ وَ دَفَعَ اَلْبَاقِيَ

سَوَاءٌ فَاشْتَرَى هَذَا مِنْ مَوْلَى هَذَا اَلْعَبْدِ وَ ذَهَبَ هَذَا فَاشْتَرَى مِنْ مَوْلَى هَذَا اَلْعَبْدِ اَلْآخَرَ وَ اِنْصَرَفَا إِلَى مَكَانِهِمَا

جَعْفَرٍ ع‏ عَنِ‏ اَلذِّمِّيِ‏ وَ اَلْعَبْدِ يُشْهَدَانِ عَلَى شَهَادَةٍ ثُمَ‏ يُسْلِمُ‏ اَلذِّمِّيُ‏ وَ يُعْتَقُ اَلْعَبْدُ أَ تَجُوزُ شَهَادَتُهُمَا عَلَى

رِجْلاَهُ لَهُمَا لَيْسَ لَكُمَا إِلَى مَا قِبَلِي سَبِيلٌ قَدْ كَانَ هَذَا اَلْعَبْدُ يَقُومُ عَلَيَّ فَيَقْرَأُ سُورَةَ اَلْمُلْكِ‏ فِي كُلِّ يَوْمٍ وَ لَيْلَتِهِ

لاَ تَفْعَلْ مَا آمُرُكَ بِهِ ثُمَّ قَالَ اِضْرِبْ عُنُقَ اَلْعَبْدِ قَالَ فَنَحَّى اَلْعَبْدُ رَأْسَهُ فَأَخَذَهُ‏ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ وَ قَالَ

لاَ يُجَاوَزُ بِقِيمَتِهِ عَشَرَةَ آلاَفِ دِرْهَمٍ قَالَ وَ إِنْ كَانَ اَلْعَبْدُ مُؤْمِناً فَقَتَلَهُ عَمْداً أُغْرِمَ قِيمَتَهُ وَ أَعْتَقَ رَقَبَةً وَ

به حذف اساتيد: عن بريد العجلىّ عن ابى جعفر قال: سئلته عن ادنى ما يكون به العبد مشركا قال: فقال: من قال للنّواة: انّها حصاة، و للحصاة: تفسير اثنا عشرى، ج‌2،

اينكه‌ مالك‌ ميشود و مالكيّت‌ مولي‌ ‌که‌ مالك‌ ‌عبد‌ و مملوكات‌ ‌او‌ ‌است‌ (العبد و ‌ما ‌في‌ بدء ‌کان‌ لمولاه‌) زيد مالك‌ دار، امام‌ مالك‌ زيد و دار، ‌خدا‌

بَلَغَ بِهِ‏ أَبَا جَعْفَرٍ ع‏ قَالَ بِئْسَ اَلْعَبْدُ عَبْدٌ لَهُ طَمَعٌ‏ يَقُودُهُ وَ بِئْسَ اَلْعَبْدُ عَبْدٌ لَهُ رَغْبَةٌ تُذِلُّهُ‏

إِنَّ اَلْعَبْدَ يَسْأَلُ اَللَّهَ اَلْحَاجَةَ فَيَكُونُ مِنْ شَأْنِهِ‏ قَضَاؤُهَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ أَوْ إِلَى وَقْتٍ بَطِي‏ءٍ فَيُذْنِبُ اَلْعَبْدُ

خداوند عزّ و جلّ است كه ميفرمايد: وَ وَهَبْنا لِداوُدَ سُلَيْمانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ* إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ بِالْعَشِيِّ الصَّافِناتُ الْجِيادُ*

إِنَّ اَللَّهَ يُحِبُّ اَلْعَبْدَ أَنْ يَطْلُبَ‏ إِلَيْهِ فِي اَلْجُرْمِ اَلْعَظِيمِ وَ يُبْغِضُ اَلْعَبْدَ أَنْ يَسْتَخِفَّ بِالْجُرْمِ اَلْيَسِيرِ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلْعَبْدِ أَ يَؤُمُّ اَلْقَوْمَ إِذَا رَضُوا بِهِ وَ كَانَ أَكْثَرَهُمْ‏ قُرْآناً قَالَ لاَ بَأْسَ بِهِ‏

إِذَا أَرَادَ اَلْعَبْدُ أَنْ يَفْعَلَهُ أَوِ اَلْحَسَنَةِ فَقَالَ رِيحُ اَلْكَنِيفِ وَ رِيحُ اَلطِّيبِ سَوَاءٌ قُلْتُ لاَ قَالَ إِنَّ اَلْعَبْدَ إِذَا هَمَّ

اِبْنَ أَبِي لَيْلَى‏ عَنِ اَلْجُمُعَةِ هَلْ تَجِبُ عَلَى اَلْمَرْأَةِ وَ اَلْعَبْدِ وَ اَلْمُسَافِرِ فَقَالَ‏ اِبْنُ أَبِي لَيْلَى‏ لاَ تَجِبُ اَلْجُمُعَةُ

أَبَا اَلْحَسَنِ اَلرِّضَا ع‏ عَنِ اَلاِسْتِطَاعَةِ فَقَالَ يَسْتَطِيعُ اَلْعَبْدُ بَعْدَ أَرْبَعِ خِصَالٍ‏ أَنْ يَكُونَ مُخَلَّى اَلسَّرْبِ صَحِيحَ اَلْجِسْمِ‏

امان است. (و من دخله کان امناً) امام صادق (ع) درباره آیه فوق فرمود: اذ احدث العبد فى غیر الحرم جنایةً ثم فَرَّ الى الحرم لم یسع لأحد ان یأخذه فى الحرم. ۲۰

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ سَأَلْتُ‏ اَلْعَبْدَ اَلصَّالِحَ ع‏ عَنِ اَلْجُنُبِ وَ اَلْحَائِضِ أَ يَخْتَضِبَانِ قَالَ لاَ بَأْسَ‏

الكافي جلد ۳ كِتَابُ الصَّلَاة‏ بَابُ مَنْ تُكْرَهُ الصَّلَاةُ خَلْفَهُ وَ الْعَبْدِ يَؤُمُّ الْقَوْمَ وَ مَنْ أَحَقُّ أَنْ يُؤَمَ‏ موضوعات :

اَلْمُرِيبُ وَ اَلْخَصْمُ وَ اَلشَّرِيكُ وَ دَافِعُ مَغْرَمٍ وَ اَلْأَجِيرُ وَ اَلْعَبْدُ وَ اَلتَّابِعُ وَ اَلْمُتَّهَمُ كُلُّ هَؤُلاَءِ تُرَدُّ شَهَادَاتُهُمْ‏

قَضَاءً حَتْماً أَلاَّ يُنْعِمَ‏ عَلَى اَلْعَبْدِ بِنِعْمَةٍ فَيَسْلُبَهَا إِيَّاهُ حَتَّى يُحْدِثَ اَلْعَبْدُ ذَنْباً يَسْتَحِقُّ بِذَلِكَ اَلنَّقِمَةَ

اَلتَّقِيَّةُ حِرْزُ اَلْمُؤْمِنِ وَ لاَ إِيمَانَ لِمَنْ لاَ تَقِيَّةَ لَهُ إِنَّ اَلْعَبْدَ لَيَقَعُ إِلَيْهِ اَلْحَدِيثُ مِنْ حَدِيثِنَا فَيَدِينُ اَللَّهَ عَزَّ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ لاَ يَؤُمُّ اَلْعَبْدُ إِلاَّ أَهْلَهُ

رَأَيْتَ لَوْ قَتَلَ قَتِيلاً عَلَى مَنْ يَكُونُ‏ قُلْتُ هُوَ فِي عُنُقِ اَلْعَبْدِ قَالَ أَ لاَ تَرَى فَلِمَ يَذْهَبُ مَالُ هَذَا ثُمَّ قَالَ أَ رَأَيْتَ

طَلَّقَهَا فَلَمْ تُقِمْ مَعَ وُلْدِهَا وَ تَزَوَّجَتْ فَلَمَّا بَلَغَ اَلْعَبْدَ أَنَّهَا تَزَوَّجَتْ أَرَادَ أَنْ يَأْخُذَ وُلْدَهَا مِنْهَا فَقَالَ أَنَا

مَعْرُوفٍ بِالْقَتْلِ ضُرِبَ ضَرْباً شَدِيداً وَ أُخِذَ مِنْهُ قِيمَةُ اَلْعَبْدِ وَ تُدْفَعُ إِلَى بَيْتِ مَالِ‏ اَلْمُسْلِمِينَ‏ فَإِنْ كَانَ مُتَعَوِّداً

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ سَأَلْتُ‏ اَلْعَبْدَ اَلصَّالِحَ ع‏ عَنِ اَلْمَيِّتِ أَ فِيهِ وُضُوءُ اَلصَّلاَةِ أَمْ لاَ فَقَالَ غَسِّلِ اَلْمَيِّتَ تَبْدَأُ بِمَرَافِقِهِ

كَانَ‏ عَلِيٌّ ع‏ يَجْلِدُ اَلْحُرَّ وَ اَلْعَبْدَ وَ اَلْيَهُودِيَ‏ وَ اَلنَّصْرَانِيَ‏ فِي اَلْخَمْرِ وَ اَلنَّبِيذِ ثَمَانِينَ فَقُلْتُ فَمَا بَالُ‏

رَأَيْتُ‏ اَلْعَبْدَ اَلصَّالِحَ ع‏ وَ هُوَ مُحْرِمٌ وَ عَلَيْهِ خَاتَمٌ وَ هُوَ يَطُوفُ طَوَافَ اَلْفَرِيضَةِ

سَأَلْتُ‏ اَلْعَبْدَ اَلصَّالِحَ ع‏ عَنْ رَجُلٍ وَجَدَ دِينَاراً فِي‏ اَلْحَرَمِ‏ فَأَخَذَهُ قَالَ بِئْسَ مَا صَنَعَ مَا كَانَ يَنْبَغِي لَهُ أَنْ يَأْخُذَهُ

فَيَنْزِعُهَا مِنْهُ بِطِيبَةِ نَفْسِهِ أَ يَكُونُ ذَلِكَ طَلاَقاً مِنَ اَلْعَبْدِ فَقَالَ نَعَمْ لِأَنَّ طَلاَقَ اَلْمَوْلَى هُوَ طَلاَقُهَا وَ لاَ طَلاَقَ

كَتَبْتُ إِلَى‏ اَلْعَبْدِ اَلصَّالِحِ ع‏ يَتَوَارَى اَلْقُرْصُ وَ يُقْبِلُ اَللَّيْلُ ثُمَّ يَزِيدُ اَللَّيْلُ اِرْتِفَاعاً وَ تَسْتَتِرُ عَنَّا اَلشَّمْسُ

مَعْرُوفٍ بِالْقَتْلِ ضُرِبَ ضَرْباً شَدِيداً وَ أُخِذَ مِنْهُ قِيمَةُ اَلْعَبْدِ وَ يُدْفَعُ إِلَى بَيْتِ مَالِ‏ اَلْمُسْلِمِينَ‏ وَ إِنْ كَانَ مُتَعَوِّداً

رَقَبَةٍ وَاجِبَةٍ فِي كَفَّارَةٍ أَ يُجْزِئُ عَنِ اَلْمَيِّتِ عِتْقُ اَلْعَبْدِ اَلَّذِي كَانَ اَلسَّيِّدُ جَعَلَ لَهُ اَلْعِتْقَ بَعْدَ مَوْتِهِ فِي

حدیث امام جعفر صادق (ع) در کتاب الكافي جلد ۵ كِتَابُ الْمَعِيشَة‏‏‏ بَابُ الْعَبْدُ يَسْأَلُ مَوْلَاهُ أَنْ يَبِيعَهُ وَ يَشْتَرِطُ لَهُ أَنْ يُعْطِيَهُ شَيْئا

فِي اَلْعَبْدِ يَتَزَوَّجُ اَلْحُرَّةَ ثُمَّ يُعْتَقُ فَيُصِيبُ فَاحِشَةً قَالَ فَقَالَ لاَ يُرْجَمُ‏ حَتَّى يُوَاقِعَ اَلْحُرَّةَ بَعْدَ مَا يُعْتَقُ

مِنَ اَلسَّيِّدِ ثُمَّ مَاتَ اَلسَّيِّدُ قَالَ لاَ خِيَارَ لَهَا عَلَى اَلْعَبْدِ هِيَ مَمْلُوكَةٌ لِلْوَرَثَةِ

سَأَلْتُ‏ اَلْعَبْدَ اَلصَّالِحَ ع‏ عَنْ رَجُلٍ وَقَفَ بِالْمَوْقِفِ فَأَتَاهُ نَعْيُ أَبِيهِ أَوْ نَعْيُ بَعْضِ وُلْدِهِ قَبْلَ أَنْ يَذْكُرَ اَللَّهَ

بِحَلْقَةِ اَلْبَابِ‏ ثُمَّ قُلِ اَللَّهُمَّ إِنَ‏ اَلْبَيْتَ‏ بَيْتُكَ وَ اَلْعَبْدَ عَبْدُكَ وَ قَدْ قُلْتَ‏ وَ مَنْ دَخَلَهُ كََانَ آمِناً فَآمِنِّي مِنْ

تَشْهَدُهُ مَلاَئِكَةُ اَللَّيْلِ وَ مَلاَئِكَةُ اَلنَّهَارِ فَإِذَا صَلَّى اَلْعَبْدُ صَلاَةَ اَلصُّبْحِ مَعَ طُلُوعِ اَلْفَجْرِ أُثْبِتَتْ لَهُ مَرَّتَيْنِ

إِذَا قَتَلَ اَلْعَبْدُ اَلْحُرَّ دُفِعَ إِلَى أَوْلِيَاءِ اَلْمَقْتُولِ فَإِنْ شَاءُوا قَتَلُوهُ وَ إِنْ شَاءُوا حَبَسُوهُ وَ إِنْ شَاءُوا اِسْتَرَقُّوهُ

فِي اَلْعَبْدِ إِذَا قَتَلَ اَلْحُرَّ دُفِعَ إِلَى أَوْلِيَاءِ اَلْمَقْتُولِ فَإِنْ شَاءُوا قَتَلُوهُ وَ إِنْ شَاءُوا اِسْتَرَقُّوهُ‏

عَنْ ذَلِكَ فَقَالَ وَيْحَكَ أَ تَدْرِي بَيْنَ يَدَيْ مَنْ كُنْتُ إِنَّ اَلْعَبْدَ لاَ تُقْبَلُ مِنْهُ صَلاَةٌ إِلاَّ مَا أَقْبَلَ مِنْهَا فَقُلْتُ جُعِلْتُ

رَوَى ذَلِكَ‏ سَأَلْتُهُ عَنِ اَلْعَبْدِ يَتَزَوَّجُ أَرْبَعَ حَرَائِرَ قَالَ لاَ وَ لَكِنْ يَتَزَوَّجُ حُرَّتَيْنِ وَ إِنْ شَاءَ تَزَوَّجَ أَرْبَعَ إِمَاءٍ

إِذَا أَقَرَّ اَلْعَبْدُ عَلَى نَفْسِهِ بِالسَّرِقَةِ لَمْ يُقْطَعْ وَ إِذَا شَهِدَ عَلَيْهِ شَاهِدَانِ قُطِعَ

شَاءَ وَ رَدَّ اَلنِّصْفَ اَلَّذِي أَخَذَ وَ إِنْ لَمْ يَجِدْهُ كَانَ اَلْعَبْدُ بَيْنَهُمَا نِصْفٌ لِلْبَائِعِ وَ نِصْفٌ لِلْمُبْتَاعِ‏

مَا بَأْسُهُ كُلُّ شَيْ‏ءٍ مِمَّا يُبَاعُ إِذَا اِتَّقَى اَللَّهَ فِيهِ اَلْعَبْدُ فَلاَ بَأْسَ‏

اَلْمُرِيبُ وَ اَلْخَصْمُ وَ اَلشَّرِيكُ وَ دَافِعُ مَغْرَمٍ وَ اَلْأَجِيرُ وَ اَلْعَبْدُ وَ اَلتَّابِعُ وَ اَلْمُتَّهَمُ كُلُّ هَؤُلاَءِ تُرَدُّ شَهَادَاتُهُمْ‏

لاَ يَزَالُ اَلْعَبْدُ فِي حَدِّ اَلطَّائِفِ‏ بِالْكَعْبَةِ مَا دَامَ شَعْرُ اَلْحَلْقِ عَلَيْهِ

اَلْفِطْرَةِ فَقَالَ عَلَى كُلِّ مَنْ يَعُولُ اَلرَّجُلُ عَلَى اَلْحُرِّ وَ اَلْعَبْدِ وَ اَلصَّغِيرِ وَ اَلْكَبِيرِ صَاعٌ مِنْ تَمْرٍ أَوْ نِصْفُ صَاعٍ مِنْ

اَلْعَبْدُ اَلْأَعْمَى وَ اَلْأَجْذَمُ وَ اَلْمَعْتُوهُ لاَ يَجُوزُ فِي اَلْكَفَّارَاتِ لِأَنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ أَعْتَقَهُمْ‏

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلصَّبِيِّ وَ اَلْعَبْدِ وَ اَلنَّصْرَانِيِ‏ يَشْهَدُونَ بِشَهَادَةٍ فَيُسْلِمُ‏ اَلنَّصْرَانِيُ‏ أَ تَجُوزُ شَهَادَتُهُ قَالَ نَعَمْ‏

عَبْدٌ اَلْأَمَلَ إِلاَّ أَسَاءَ اَلْعَمَلَ وَ كَانَ يَقُولُ لَوْ رَأَى اَلْعَبْدُ أَجَلَهُ وَ سُرْعَتَهُ إِلَيْهِ لَأَبْغَضَ اَلْعَمَلَ مِنْ طَلَبِ اَلدُّنْيَا

كَانَ‏ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ يَجْلِدُ اَلْحُرَّ وَ اَلْعَبْدَ وَ اَلْيَهُودِيَ‏ وَ اَلنَّصْرَانِيَ‏ فِي اَلْخَمْرِ وَ اَلنَّبِيذِ ثَمَانِينَ فَقُلْتُ

رَجُلٍ عَبْداً أَوْ دَابَّةً وَ شَرَطَ يَوْماً أَوْ يَوْمَيْنِ فَمَاتَ اَلْعَبْدُ أَوْ نَفَقَتِ اَلدَّابَّةُ أَوْ حَدَثَ فِيهِ حَدَثٌ عَلَى مَنِ اَلضَّمَانُ

سَهْواً مِنِّي فَقَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ يَا أَبَا مُحَمَّدٍ إِنَّ اَلْعَبْدَ يُرْفَعُ لَهُ ثُلُثُ صَلاَتِهِ وَ نِصْفُهَا وَ ثَلاَثَةُ أَرْبَاعِهَا

لاَ يَزَالُ اَلْعَبْدُ فِي حَدِّ اَلطَّوَافِ‏ بِالْكَعْبَةِ مَا دَامَ حَلْقُ اَلرَّأْسِ‏ عَلَيْهِ

اِسْتَطَعْتَ وَ أَحَبَّ اَلْأَعْمَالِ إِلَى اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ مَا دَامَ اَلْعَبْدُ عَلَيْهِ وَ إِنْ قَلَّ

فِي رَجُلٍ أَعْتَقَ‏ عَشِيَّةَ عَرَفَةَ عَبْداً لَهُ أَ يُجْزِئُ عَنِ اَلْعَبْدِ حَجَّةُ اَلْإِسْلاَمِ قَالَ نَعَمْ‏ قُلْتُ فَأُمُّ وَلَدٍ أَحَجَّهَا مَوْلاَهَا

أُعْتِقَ مِنْهُ فَيُؤَدَّى بِهِ دِيَةُ اَلْحُرِّ وَ مَا رَقَّ مِنْهُ دِيَةُ اَلْعَبْدِ

كَتَبْتُ إِلَى‏ اَلْعَبْدِ اَلصَّالِحِ ع‏ أَسْأَلُهُ عَنْ مَسَائِلَ فَكَتَبَ إِلَيَّ وَ صَلِّ بَعْدَ اَلْعَصْرِ مِنَ اَلنَّوَافِلِ مَا شِئْتَ وَ صَلِّ

يُسْتَسْعَى وَ إِنْ عَجَزَ عَنْهُ فَلَيْسَ عَلَى مَوْلاَهُ شَيْ‏ءٌ وَ لاَ عَلَى اَلْعَبْدِ شَيْ‏ءٌ

إِنَّ اَلْعَبْدَ يَقُومُ فَيَقْضِي اَلنَّافِلَةَ فَيُعَجِّبُ اَلرَّبُّ مَلاَئِكَتَهُ مِنْهُ فَيَقُولُ مَلاَئِكَتِي عَبْدِي يَقْضِي مَا لَمْ أَفْتَرِضْهُ

اَلْعَبْدُ إِذَا أَقَرَّ عَلَى نَفْسِهِ عِنْدَ اَلْإِمَامِ مَرَّةً أَنَّهُ سَرَقَ قَطَعَهُ وَ اَلْأَمَةُ إِذَا أَقَرَّتْ عَلَى نَفْسِهَا عِنْدَ اَلْإِمَامِ

عَلِيٌّ ع‏ يَضْرِبُ فِي اَلْخَمْرِ وَ اَلنَّبِيذِ ثَمَانِينَ اَلْحُرَّ وَ اَلْعَبْدَ وَ اَلْيَهُودِيَ‏ وَ اَلنَّصْرَانِيَ‏ قُلْتُ وَ مَا شَأْنُ‏ اَلْيَهُودِيِ‏

فِي اَلْعَبْدِ تَكُونُ تَحْتَهُ اَلْحُرَّةُ قَالَ وُلْدُهُ أَحْرَارٌ فَإِنْ عَتَقَ اَلْمَمْلُوكُ لَحِقَ بِأَبِيهِ‏

إِذَا وَقَعَ اَلْحُرُّ وَ اَلْعَبْدُ وَ اَلْمُشْرِكُ عَلَى اِمْرَأَةٍ فِي طُهْرٍ وَاحِدٍ فَادَّعَوُا اَلْوَلَدَ أُقْرِعَ بَيْنَهُمْ وَ كَانَ اَلْوَلَدُ

أَرْزَاقَ اَلْمُؤْمِنِينَ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَ ذَلِكَ أَنَّ اَلْعَبْدَ إِذَا لَمْ يَعْرِفْ وَجْهَ رِزْقِهِ كَثُرَ دُعَاؤُهُ

سَأَلْتُ‏ أَبَا إِبْرَاهِيمَ ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يَرْهَنُ اَلْعَبْدَ أَوِ اَلثَّوْبَ أَوِ اَلْحُلِيَّ أَوْ مَتَاعاً مِنْ مَتَاعِ اَلْبَيْتِ فَيَقُولُ صَاحِبُ

إِذَا قُبِضَ وَلَدُ اَلْمُؤْمِنِ‏ وَ اَللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا قَالَ اَلْعَبْدُ قَالَ‏ اَللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى‏ لِمَلاَئِكَتِهِ قَبَضْتُمْ وَلَدَ

وَ عَلَيْهِ دَيْنٌ وَ قَدْ أَذِنَ لِعَبْدِهِ فِي اَلتِّجَارَةِ وَ عَلَى اَلْعَبْدِ دَيْنٌ قَالَ يُبْدَأُ بِدَيْنِ اَلسَّيِّدِ

إِذَا عَمِيَ اَلْمَمْلُوكُ فَلاَ رِقَّ عَلَيْهِ وَ اَلْعَبْدُ إِذَا جُذِمَ فَلاَ رِقَّ عَلَيْهِ

كَتَبْتُ إِلَى‏ اَلْعَبْدِ اَلصَّالِحِ ع‏ جُعِلْتُ فِدَاكَ إِنَّهُ كَانَ لِي عَلَى رَجُلٍ دَرَاهِمُ فَجَحَدَنِي فَوَقَعَتْ لَهُ عِنْدِي دَرَاهِمُ فَأَقْبِضُ

عَلِيٌّ ع‏ يَضْرِبُ فِي اَلْخَمْرِ وَ اَلنَّبِيذِ ثَمَانِينَ اَلْحُرَّ وَ اَلْعَبْدَ وَ اَلْيَهُودِيَ‏ وَ اَلنَّصْرَانِيَ‏ قُلْتُ وَ مَا شَأْنُ‏ اَلْيَهُودِيِ‏

اَلْحَيََاةِ اَلدُّنْيََا إِنَّ اَلثَّمَانِيَةَ رَكَعَاتٍ يُصَلِّيهَا اَلْعَبْدُ آخِرَ اَللَّيْلِ زِينَةُ اَلْآخِرَةِ

فِي رَجُلٍ أَعْتَقَ عَبْداً لَهُ وَ لَهُ مَالٌ لِمَنْ مَالُ اَلْعَبْدِ قَالَ إِنْ كَانَ عَلِمَ أَنَّ لَهُ مَالاً تَبِعَهُ مَالُهُ وَ إِلاَّ فَهُوَ لِلْمُعْتِقِ‏

سَأَلْتُ‏ اَلْعَبْدَ اَلصَّالِحَ ع‏ عَنْ قَوْلِ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ إِنْ خِفْتُمْ شِقََاقَ بَيْنِهِمََا فَابْعَثُوا حَكَماً مِنْ أَهْلِهِ وَ حَكَماً

إِذَا عَمِيَ اَلْمَمْلُوكُ فَلاَ رِقَّ عَلَيْهِ وَ اَلْعَبْدُ إِذَا جُذِمَ فَلاَ رِقَّ عَلَيْهِ

يُقْتَلُ اَلْعَبْدُ بِالْحُرِّ وَ لاَ يُقْتَلُ اَلْحُرُّ بِالْعَبْدِ وَ لَكِنْ يُغَرَّمُ ثَمَنَهُ وَ يُضْرَبُ ضَرْباً شَدِيداً حَتَّى لاَ يَعُودَ

لاَ يُقْتَلُ اَلْحُرُّ بِالْعَبْدِ وَ إِذَا قَتَلَ اَلْحُرُّ اَلْعَبْدَ غُرِّمَ ثَمَنَهُ وَ ضُرِبَ ضَرْباً شَدِيداً

دِيَةُ اَلْعَبْدِ قِيمَتُهُ فَإِنْ كَانَ نَفِيساً فَأَفْضَلُ قِيمَتِهِ عَشَرَةُ آلاَفِ دِرْهَمٍ وَ لاَ يُجَاوَزُ بِهِ دِيَةَ اَلْحُرِّ

کتاب الكافي جلد ۵ كِتَابُ النِّكَاح‏‏‏ بَابُ الْمَرْأَةُ تَكُونُ زَوْجَةَ الْعَبْدِ ثُمَّ تَرِثُهُ أَوْ تَشْتَرِيهِ فَيَصِيرُ زَوْجُهَا عَبْدَهَا موضوعات :

إِنَّ اَلْعَبْدَ لَيُرْفَعُ لَهُ مِنْ صَلاَتِهِ نِصْفُهَا وَ ثُلُثُهَا وَ رُبُعُهَا وَ خُمُسُهَا فَمَا يُرْفَعُ إِلاَّ مَا أَقْبَلَ عَلَيْهِ مِنْهَا بِقَلْبِهِ

سَأَلْتُ‏ اَلْعَبْدَ اَلصَّالِحَ ع‏ عَنِ اَلْمَرْأَةِ تَمُوتُ وَ وَلَدُهَا فِي بَطْنِهَا قَالَ يُشَقُّ بَطْنُهَا وَ يُخْرَجُ وَلَدُهَا

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلْعَبْدِ هَلْ يَجُوزُ طَلاَقُهُ فَقَالَ إِنْ كَانَتْ أَمَتَكَ فَلاَ إِنَّ اَللَّهَ تَعَالَى يَقُولُ‏ عَبْداً

وَ إِنَّ اَللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى يُحِبُّ اَلْعَبْدَ يَكُونُ سَهْلَ اَلْبَيْعِ سَهْلَ اَلشِّرَاءِ سَهْلَ اَلْقَضَاءِ سَهْلَ اَلاِقْتِضَاءِ

إِذَا قَتَلَ اَلْحُرُّ اَلْعَبْدَ غُرِّمَ قِيمَتَهُ وَ أُدِّبَ قِيلَ فَإِنْ كَانَتْ قِيمَتُهُ عِشْرِينَ أَلْفَ دِرْهَمٍ قَالَ لاَ يُجَاوَزُ بِقِيمَةِ عَبْدٍ

كُلَّمَا أَصَابَ اَلْعَبْدُ اَلْمُحْرِمُ فِي إِحْرَامِهِ فَهُوَ عَلَى اَلسَّيِّدِ إِذَا أَذِنَ لَهُ فِي اَلْإِحْرَامِ

الكافي جلد ۳ كِتَابُ الصَّلَاة‏ بَابُ مَنْ تُكْرَهُ الصَّلَاةُ خَلْفَهُ وَ الْعَبْدِ يَؤُمُّ الْقَوْمَ وَ مَنْ أَحَقُّ أَنْ يُؤَمَ‏ موضوعات :

اَلْفِطْرَةِ فَقَالَ عَلَى اَلصَّغِيرِ وَ اَلْكَبِيرِ وَ اَلْحُرِّ وَ اَلْعَبْدِ عَنْ كُلِّ إِنْسَانٍ صَاعٌ مِنْ حِنْطَةٍ أَوْ صَاعٌ مِنْ تَمْرٍ أَوْ صَاعٌ

سَأَلْتُ‏ أَبَا إِبْرَاهِيمَ ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يَرْتَهِنُ اَلْعَبْدَ أَوِ اَلثَّوْبَ أَوِ اَلْحُلِيَّ أَوْ مَتَاعاً مِنْ مَتَاعِ اَلْبَيْتِ فَيَقُولُ

كَانَ‏ عَلِيٌّ ع‏ يَجْلِدُ اَلْحُرَّ وَ اَلْعَبْدَ وَ اَلْيَهُودِيَ‏ وَ اَلنَّصْرَانِيَ‏ فِي اَلْخَمْرِ ثَمَانِينَ‏

حُرَّةٍ زَوَّجْتُهَا عَبْداً لِي فَوَلَدَتْ مِنْهُ أَوْلاَداً ثُمَّ صَارَ اَلْعَبْدُ إِلَى غَيْرِي فَأَعْتَقَهُ إِلَى مَنْ وَلاَءُ وُلْدِهِ إِلَيَّ إِذَا كَانَتْ

إِذَا قَامَ اَلْعَبْدُ مِنَ اَلصَّلاَةِ فَخَفَّفَ صَلاَتَهُ قَالَ اَللَّهُ تَعَالَى لِمَلاَئِكَتِهِ أَ مَا تَرَوْنَ إِلَى عَبْدِي كَأَنَّهُ يَرَى أَنَّ

أُعْتِقَ مِنْهُ فَيُؤَدَّى بِهِ دِيَةُ اَلْحُرِّ وَ مَا رَقَّ مِنْهُ دِيَةُ اَلْعَبْدِ وَ لاَ يُنَافِي هَذَا اَلْخَبَرُ

أُعْتِقَ مِنْهُ فَيُؤَدَّى دِيَةُ اَلْحُرِّ وَ مَا رَقَّ مِنْهُ فَدِيَةُ اَلْعَبْدِ

حدیث امام جعفر صادق (ع) در کتاب الكافي جلد ۵ كِتَابُ الْمَعِيشَة‏‏‏ بَابُ الْعَبْدُ يَسْأَلُ مَوْلَاهُ أَنْ يَبِيعَهُ وَ يَشْتَرِطُ لَهُ أَنْ يُعْطِيَهُ شَيْئا

أَنَّهُ كَانَ يَجْلِسُ جِلْسَةَ اَلْعَبْدِ وَ يَضَعُ يَدَهُ عَلَى اَلْأَرْضِ وَ يَأْكُلُ بِثَلاَثِ أَصَابِعَ وَ أَنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ كَانَ يَأْكُلُ

إِنَّ اَلْعَبْدَ لَيَقُومُ فِي اَللَّيْلِ فَيَمِيلُ بِهِ اَلنُّعَاسُ يَمِيناً وَ شِمَالاً وَ قَدْ وَقَعَ ذَقَنُهُ عَلَى صَدْرِهِ فَيَأْمُرُ اَللَّهُ تَعَالَى

يَرَاهُ أَنِيسٌ فَيُشْرِفُ عَلَيْهِ وَ هُوَ رَاكِعٌ أَوْ سَاجِدٌ إِنَّ اَلْعَبْدَ إِذَا سَجَدَ فَأَطَالَ اَلسُّجُودَ نَادَى‏ إِبْلِيسُ‏ يَا وَيْلاَهْ أَطَاعَ

مَاتَ فَضَرَبَهُ مِائَةً نَكَالاً وَ حَبَسَهُ سَنَةً وَ غَرَّمَهُ قِيمَةَ اَلْعَبْدِ فَتَصَدَّقَ بِهَا عَنْهُ‏

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلْعَبْدِ يَتَزَوَّجُ أَرْبَعَ حَرَائِرَ قَالَ لاَ وَ لَكِنْ يَتَزَوَّجُ حُرَّتَيْنِ وَ إِنْ شَاءَ تَزَوَّجَ أَرْبَعَ إِمَاءٍ

فِي اَلرَّجُلِ يَقْتُلُ اَلْعَبْدَ خَطَأً قَالَ عَلَيْهِ عِتْقُ رَقَبَةٍ وَ صِيَامُ شَهْرَيْنِ‏ مُتَتَابِعَيْنِ وَ صَدَقَةٌ عَلَى سِتِّينَ مِسْكِيناً قَالَ

إِذَا أَقَرَّ اَلْعَبْدُ عَلَى نَفْسِهِ بِالسَّرِقَةِ لَمْ يُقْطَعْ وَ إِذَا شَهِدَ عَلَيْهِ شَاهِدَانِ قُطِعَ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ اَلْعَبْدُ إِذَا أَقَرَّ عَلَى نَفْسِهِ عِنْدَ اَلْإِمَامِ مَرَّةً أَنَّهُ سَرَقَ قَطَعَهُ وَ إِذَا أَقَرَّتِ اَلْأَمَةُ عَلَى نَفْسِهَا

إِذَا قَالَ اَلْعَبْدُ عَلِمَ اَللَّهُ وَ كَانَ كَاذِباً قَالَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ أَ مَا وَجَدْتَ أَحَداً تَكْذِبُ عَلَيْهِ غَيْرِي

کتاب الكافي جلد ۵ كِتَابُ النِّكَاح‏‏‏ بَابُ الْمَرْأَةُ تَكُونُ زَوْجَةَ الْعَبْدِ ثُمَّ تَرِثُهُ أَوْ تَشْتَرِيهِ فَيَصِيرُ زَوْجُهَا عَبْدَهَا موضوعات :

مَلَكَ اَلْمَوْتِ‏ لَيَقِفُ مِنَ‏ اَلْمُؤْمِنِ‏ عِنْدَ مَوْتِهِ مَوْقِفَ اَلْعَبْدِ اَلذَّلِيلِ مِنَ اَلْمَوْلَى فَيَقُومُ وَ أَصْحَابُهُ لاَ يَدْنُونَ مِنْهُ

تَقَعُ فِي يَدِ اَلرَّبِّ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى قَبْلَ أَنْ تَقَعَ فِي يَدِ اَلْعَبْدِ

نَصْرَانِيَّةٌ وَ لِلْعَبْدِ اِبْنٌ حُرٌّ قِيلَ أَ رَأَيْتَ إِنْ مَاتَتْ أُمُّ اَلْعَبْدِ وَ تَرَكَتْ مَالاً قَالَ يَرِثُهَا اِبْنُ اِبْنِهَا اَلْحُرُّ

وَ سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلْعَبْدِ يَؤُمُّ اَلْقَوْمَ إِذَا رَضُوا بِهِ وَ كَانَ أَكْثَرَهُمْ قُرْآناً قَالَ لاَ بَأْسَ بِهِ‏

أَنْكَحْتُكَ فُلاَنَةَ وَ يُعْطِيَ مِنْ قِبَلِهِ شَيْئاً أَوْ مِنْ قِبَلِ اَلْعَبْدِ قَالَ نَعَمْ وَ لَوْ مُدّاً وَ قَدْ رَأَيْتُهُ يُعْطِي اَلدَّرَاهِمَ‏

سُئِلَ وَ أَنَا عِنْدَهُ أَسْمَعُ عَنْ طَلاَقِ اَلْعَبْدِ قَالَ لَيْسَ لَهُ طَلاَقٌ وَ لاَ نِكَاحٌ أَ مَا تَسْمَعُ اَللَّهَ تَعَالَى يَقُولُ‏ عَبْداً مَمْلُوكاً

أَنْكَحْتُكَ فُلاَنَةَ وَ يُعْطِي مِنْ قِبَلِهِ شَيْئاً أَوْ مِنْ قِبَلِ اَلْعَبْدِ قَالَ نَعَمْ وَ لَوْ مُدّاً وَ قَدْ رَأَيْتُهُ يُعْطِي اَلدِّرْهَمَ‏

وَ يُقَاصُّ مِنْهَا لِلْمَمَالِيكِ وَ لاَ قِصَاصَ بَيْنَ اَلْحُرِّ وَ اَلْعَبْدِ

طَلاَقُ اَلْعَبْدِ لِلْأَمَةِ تَطْلِيقَتَانِ وَ أَجَلُهَا حَيْضَتَانِ إِنْ كَانَتْ تَحِيضُ وَ إِنْ كَانَتْ لاَ تَحِيضُ فَأَجَلُهَا شَهْرٌ وَ نِصْفٌ وَ

جلد ۴ كِتَابُ الدِّيَات‏‏‏ بَابُ الْمُسْلِمِ يَقْتُلُ الذِّمِّيَّ أَوِ الْعَبْدَ أَوِ الْمُدَبَّرَ أَوِ الْمُكَاتَبَ أَوْ يَقْتُلُونَ الْمُسْلِم‏ موضوعات :

فُلاَنٍ فَنَشْهَدُ عَلَى‏ هَذَا قَالَ نَعَمْ قُلْتُ اَلرَّجُلُ يَكُونُ لَهُ اَلْعَبْدُ وَ اَلْأَمَةُ فَيَقُولُ أَبَقَ غُلاَمِي وَ أَبَقَتْ أَمَتِي فِي اَلْبَلَدِ

أَيَّهُمَا شَاءَ وَ رَدَّ اَلنِّصْفَ اَلَّذِي أَخَذَ وَ إِنْ لَمْ يُوجَدْ كَانَ اَلْعَبْدُ بَيْنَهُمَا نِصْفُهُ لِلْبَائِعِ وَ نِصْفُهُ لِلْمُبْتَاعِ‏

مَاتَ فَضَرَبَهُ مِائَةً نَكَالاً وَ حَبَسَهُ سَنَةً وَ أَغْرَمَهُ قِيمَةَ اَلْعَبْدِ فَتَصَدَّقَ بِهَا عَنْهُ‏

الكافي جلد ۳ كِتَابُ الصَّلَاة‏ بَابُ مَنْ تُكْرَهُ الصَّلَاةُ خَلْفَهُ وَ الْعَبْدِ يَؤُمُّ الْقَوْمَ وَ مَنْ أَحَقُّ أَنْ يُؤَمَ‏ موضوعات :

تَمْشِ فِي نَعْلٍ وَاحِدٍ فَإِنَّ اَلشَّيْطَانَ أَسْرَعَ مَا يَكُونُ إِلَى اَلْعَبْدِ إِذَا كَانَ عَلَى بَعْضِ هَذِهِ اَلْأَحْوَالِ وَ قَالَ إِنَّهُ مَا أَصَابَ

فِي اَلرَّجُلِ يَكُونُ عِنْدَهُ اَلْعَبْدُ وَلَدُ زِنًى فَيُزَوِّجُهُ اَلْجَارِيَةَ فَيُولَدُ لَهُمَا وَلَدٌ أَ يُعْتَقُ وَلَدُهُ يُلْتَمَسُ بِهِ وَجْهُ

أَذِنَ لَهُ أَنْ يَسْتَدِينَ فَلاَ شَيْ‏ءَ عَلَى اَلْمَوْلَى وَ يُسْتَسْعَى اَلْعَبْدُ فِي اَلدَّيْنِ‏

فَقَالَ عَلَيْكَ بِالدُّعَاءِ وَ أَنْتَ سَاجِدٌ فَإِنَّ أَقْرَبَ مَا يَكُونُ اَلْعَبْدُ إِلَى اَللَّهِ وَ هُوَ سَاجِدٌ قَالَ قُلْتُ فَأَدْعُو فِي اَلْفَرِيضَةِ

فَإِنَّهُ يَمِينُ اَللَّهِ فِي خَلْقِهِ يُصَافِحُ بِهَا خَلْقَهُ مُصَافَحَةَ اَلْعَبْدِ أَوِ اَلرَّجُلِ يَشْهَدُ لِمَنِ اِسْتَلَمَهُ بِالْمُوَافَاةِ

سَأَلْتُ‏ اَلْعَبْدَ اَلصَّالِحَ ع‏ عَنِ اَلْمَرْأَةِ تَمُوتُ وَ وَلَدُهَا فِي بَطْنِهَا قَالَ يُشَقُّ بَطْنُهَا وَ يُخْرَجُ وَلَدُهَا

اَلْأَمَةُ تَكُونُ تَحْتَ اَلْحُرِّ فَيَقْذِفُهَا وَ اَلْحُرَّةُ تَكُونُ تَحْتَ اَلْعَبْدِ فَيَقْذِفُهَا وَ اَلْمَجْلُودُ فِي اَلْفِرْيَةِ لِأَنَّ اَللَّهَ تَعَالَى

إِنَّ اَلْعَبْدَ إِذَا كَانَ فِي آخِرِ يَوْمٍ مِنَ اَلدُّنْيَا وَ أَوَّلِ يَوْمٍ مِنَ اَلْآخِرَةِ مُثِّلَ لَهُ مَالُهُ وَ وُلْدُهُ وَ عَمَلُهُ فَيَلْتَفِتُ

بَعْدَ اَلْمَعْرِفَةِ أَفْضَلَ مِنْ هَذِهِ اَلصَّلاَةِ أَ لاَ تَرَى أَنَّ اَلْعَبْدَ اَلصَّالِحَ عِيسَى اِبْنَ مَرْيَمَ ع‏ قَالَ‏ وَ أَوْصََانِي بِالصَّلاََةِ

نَفْسَهَا مِنْ عَبْدٍ لَهَا فَنَكَحَهَا أَنْ تُضْرَبَ مِائَةً وَ يُضْرَبَ اَلْعَبْدُ خَمْسِينَ جَلْدَةً وَ يُبَاعَ بِصُغْرٍ مِنْهَا قَالَ وَ يَحْرُمُ عَلَى

اَلْقَارِيجَارَ إِنَّمَا يُعْطَى أَجْرَهُ عِنْدَ فَرَاغِهِ وَ كَذَلِكَ اَلْعَبْدُ قُلْتُ فَمَا يَنْبَغِي لَنَا أَنْ نَعْمَلَ فِيهَا فَقَالَ إِذَا غَرَبَتِ

قَنْبَرُ عَلَيَّ بِسَيْفِ‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ عَجِّلْ أَضْرِبْ رَقَبَةَ اَلْعَبْدِ مِنْهُمَا قَالَ فَأَخْرَجَ اَلْغُلاَمُ رَأْسَهُ مُبَادِراً وَ مَكَثَ اَلْآخَرُ

کتاب الكافي جلد ۵ كِتَابُ النِّكَاح‏‏‏ بَابُ الْمَرْأَةُ تَكُونُ زَوْجَةَ الْعَبْدِ ثُمَّ تَرِثُهُ أَوْ تَشْتَرِيهِ فَيَصِيرُ زَوْجُهَا عَبْدَهَا موضوعات :

لِلْإِمَامِ أَ لاَ تَرَى أَنَّهُمْ يُؤَدُّونَهُمُ اَلْجِزْيَةَ كَمَا يُؤَدِّي اَلْعَبْدُ اَلضَّرِيبَةَ إِلَى مَوْلاَهُ قَالَ وَ مَنْ أَسْلَمَ مِنْهُمْ فَهُوَ حُرٌّ

فِي رَجُلٍ اِشْتَرَى عَبْداً بِشَرْطِ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ فَمَاتَ اَلْعَبْدُ فِي اَلشَّرْطِ قَالَ يُسْتَحْلَفُ بِاللَّهِ مَا رَضِيَهُ ثُمَّ هُوَ بَرِي‏ءٌ

تِسْعَةٍ عَنِ اَلصَّغِيرِ وَ اَلْكَبِيرِ وَ اَلْمَجْنُونِ وَ اَلْمُسَافِرِ وَ اَلْعَبْدِ وَ اَلْمَرْأَةِ وَ اَلْمَرِيضِ وَ اَلْأَعْمَى وَ مَنْ كَانَ عَلَى رَأْسِ

جَارِيَتَهُ مِنْ عَبْدِهِ فَيُرِيدُ أَنْ يُفَرِّقَ بَيْنَهُمَا فَيَفِرُّ اَلْعَبْدُ كَيْفَ يَصْنَعُ قَالَ يَقُولُ لَهَا اِعْتَزِلِي فَقَدْ فَرَّقْتُ بَيْنَكُمَا

سَأَلْتُ‏ اَلْعَبْدَ اَلصَّالِحَ ع‏ وَ هُوَ بِالْعُرَيْضِ‏ فَقُلْتُ لَهُ جُعِلْتُ فِدَاكَ إِنِّي قَدْ تَزَوَّجْتُ اِمْرَأَةً وَ كَانَ تُحِبُّنِي فَتَزَوَّجْتُ

اَللَّهَ تَعَالَى يُتِمُّ بِالنَّوَافِلِ إِنَّ أَوَّلَ مَا يُحَاسَبُ بِهِ اَلْعَبْدُ اَلصَّلاَةُ فَإِنْ قُبِلَتْ قُبِلَ مَا سِوَاهَا إِنَّ اَلصَّلاَةَ إِذَا

أَذِنَ لَهُ أَنْ يَسْتَدِينَ فَلاَ شَيْ‏ءَ عَلَى اَلْمَوْلَى وَ يُسْتَسْعَى اَلْعَبْدُ فِي اَلدَّيْنِ‏

بَعْدَ اَلْمَعْرِفَةِ أَفْضَلَ مِنْ هَذِهِ اَلصَّلاَةِ أَ لاَ تَرَى أَنَّ اَلْعَبْدَ اَلصَّالِحَ‏ عِيسَى اِبْنَ مَرْيَمَ ع‏ قَالَ‏ وَ أَوْصََانِي بِالصَّلاََةِ

وَ أَمَّا مَا رَوَاهُ‏ اَلْعَبْدُ لاَ يَرِثُ وَ اَلطَّلِيقُ لاَ يَرِثُ

تَشْهَدُهُ مَلاَئِكَةُ اَللَّيْلِ وَ مَلاَئِكَةُ اَلنَّهَارِ فَإِذَا صَلَّى اَلْعَبْدُ اَلصُّبْحَ مَعَ طُلُوعِ اَلْفَجْرِ أُثْبِتَتْ لَهُ مَرَّتَيْنِ أَثْبَتَهَا

أَبْعَدُ مَا يَكُونُ اَلْعَبْدُ مِنَ اَللَّهِ أَنْ يَكُونَ اَلرَّجُلُ يُوَاخِيَ اَلرَّجُلَ وَ هُوَ يَحْفَظُ عَلَيْهِ زَلاَّتِهِ لِيُعَيِّرَهُ بِهَا يَوْماً

. تفسير نمونه جلد ۱۹ صفحه ۲۷۰ وَ وَهَبْنَا لِدَاوُدَ سلَيْمَنَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ(۳۰) إِذْ عُرِض عَلَيْهِ بِالْعَشىِّ الصفِنَت الجِْيَادُ(۳۱)

مَا مِنْ نَكْبَةٍ تُصِيبُ اَلْعَبْدَ إِلاَّ بِذَنْبٍ وَ مَا يَعْفُو اَللَّهُ عَنْهُ أَكْثَرُ

إِنَّ اَلْعَبْدَ لَيُذْنِبُ اَلذَّنْبَ فَيُزْوَى عَنْهُ اَلرِّزْقُ‏

سَائِبَةٌ لاَ يَكُونُ وَلاَؤُهُ لِعَبْدٍ مِثْلِهِ قُلْتُ فَإِنْ ضَمِنَ اَلْعَبْدُ اَلَّذِي أَعْتَقَهُ جَرِيرَتَهُ وَ حَدَثَهُ أَ يَلْزَمُهُ ذَلِكَ وَ يَكُونُ

کتاب الكافي جلد ۵ كِتَابُ النِّكَاح‏‏‏ بَابُ الْمَرْأَةُ تَكُونُ زَوْجَةَ الْعَبْدِ ثُمَّ تَرِثُهُ أَوْ تَشْتَرِيهِ فَيَصِيرُ زَوْجُهَا عَبْدَهَا موضوعات :

وَ أَمَّا اَلَّذِي رَوَاهُ‏ فِي اَلْعَبْدِ اَلْمَمْلُوكِ لَيْسَ لَهُ طَلاَقٌ إِلاَّ بِإِذْنِ مَوْلاَهُ

سَأَلْتُهُ عَنْ أَدْنَى مَا يَكُونُ اَلْعَبْدُ بِهِ مُشْرِكاً قَالَ فَقَالَ مَنْ قَالَ لِلنَّوَاةِ إِنَّهَا حَصَاةٌ وَ لِلْحَصَاةِ إِنَّهَا نَوَاةٌ ثُمَّ

جلد ۴ كِتَابُ الدِّيَات‏‏‏ بَابُ الْمُسْلِمِ يَقْتُلُ الذِّمِّيَّ أَوِ الْعَبْدَ أَوِ الْمُدَبَّرَ أَوِ الْمُكَاتَبَ أَوْ يَقْتُلُونَ الْمُسْلِم‏ موضوعات :

مَنْ هَمَّ بِسَيِّئَةٍ فَلاَ يَعْمَلْهَا فَإِنَّهُ رُبَّمَا عَمِلَ اَلْعَبْدُ اَلسَّيِّئَةَ فَيَرَاهُ اَلرَّبُّ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى‏ فَيَقُولُ وَ عِزَّتِي

أَقْرَبُ مَا يَكُونُ اَلْعَبْدُ إِلَى اَلْكُفْرِ أَنْ يُوَاخِيَ اَلرَّجُلُ اَلرَّجُلَ عَلَى اَلدِّينِ فَيُحْصِيَ عَلَيْهِ زَلاَّتِهِ لِيُعَيِّرَهُ بِهَا

اَلْمُؤْمِنِينَ ص‏ فَقَالَ‏ يَا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ‏ إِنَّ نَاساً زَعَمُوا أَنَّ اَلْعَبْدَ لاَ يَزْنِي وَ هُوَ مُؤْمِنٌ وَ لاَ يَسْرِقُ وَ هُوَ مُؤْمِنٌ وَ لاَ يَشْرَبُ

إِنَّ اَلْعَبْدَ إِذَا أَذْنَبَ ذَنْباً أُجِّلَ مِنْ غُدْوَةٍ إِلَى اَللَّيْلِ فَإِنِ اِسْتَغْفَرَ اَللَّهَ لَمْ يُكْتَبْ عَلَيْهِ

وَ أَوْحَى اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ إِلَى‏ دَاوُدَ ع‏ أَنَّكَ نِعْمَ اَلْعَبْدُ لَوْ لاَ أَنَّكَ تَأْكُلُ مِنْ بَيْتِ اَلْمَالِ وَ لاَ تَعْمَلُ بِيَدِكَ

بِئْسَ اَلْعَبْدُ عَبْدٌ يَكُونُ ذَا وَجْهَيْنِ وَ ذَا لِسَانَيْنِ يُطْرِي أَخَاهُ شَاهِداً وَ يَأْكُلُهُ‏ غَائِباً إِنْ أُعْطِيَ‏ حَسَدَهُ وَ إِنِ اُبْتُلِيَ

أَضْغَانِكُمْ وَ مُضَادَّةِ قُلُوبِكُمْ‏ وَ إِنَّهُ لَيُرِيدُ تَحْوِيلَ اَلْعَبْدِ عَنِ اَلْأَمْرِ فَيَتْرُكُهُ عَلَيْهِ حَتَّى يُحَوِّلَهُ بِالنَّاسِخِ

أَبْعَدُ مَا يَكُونُ اَلْعَبْدُ مِنَ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ إِذَا لَمْ يُهِمَّهُ إِلاَّ بَطْنُهُ وَ فَرْجُهُ‏

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ فِي اَلْعَبْدِ اَلْمَمْلُوكِ لَيْسَ لَهُ طَلاَقٌ إِلاَّ بِإِذْنِ مَوْلاَهُ

فَيُشْرِفَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ عَلَيْهِ وَ هُوَ رَاكِعٌ أَوْ سَاجِدٌ إِنَّ اَلْعَبْدَ إِذَا سَجَدَ فَأَطَالَ اَلسُّجُودَ نَادَى‏ إِبْلِيسُ‏ يَا وَيْلاَهْ أَطَاعُوهُ

إِنَّ اَلذَّنْبَ يَحْرِمُ‏ اَلْعَبْدَ اَلرِّزْقَ

إِنَّ أَقْرَبَ مَا يَكُونُ اَلْعَبْدُ إِلَى‏ اَلْكُفْرِ أَنْ يُوَاخِيَ اَلرَّجُلُ اَلرَّجُلَ عَلَى اَلدِّينِ فَيُحْصِيَ عَلَيْهِ عَثَرَاتِهِ وَ زَلاَّتِهِ

إِذَا تَابَ اَلْعَبْدُ تَوْبَةً نَصُوحاً أَحَبَّهُ اَللَّهُ فَسَتَرَ عَلَيْهِ فَقُلْتُ وَ كَيْفَ يَسْتُرُ عَلَيْهِ قَالَ يُنْسِي مَلَكَيْهِ مَا كَانَا

إِذَا هَمَّ أَحَدُكُمْ بِخَيْرٍ فَلاَ يُؤَخِّرْهُ فَإِنَّ اَلْعَبْدَ رُبَّمَا صَلَّى اَلصَّلاَةَ أَوْ صَامَ اَلْيَوْمَ فَيُقَالُ لَهُ اِعْمَلْ مَا شِئْتَ

مَا أَهَمَّهُ مِنْ أَمْرِ دُنْيَاهُ وَ إِنَّهُ يَجْلِبُ اَلرِّزْقَ عَلَى اَلْعَبْدِ وَ يُخْلِفُ عَلَيْهِ مَا يُنْفِقُ وَ يُغْفَرُ لَهُ ذُنُوبُ خَمْسِينَ سَنَةً

عَلَيْكُمْ بِالْعَفْوِ فَإِنَّ اَلْعَفْوَ لاَ يَزِيدُ اَلْعَبْدَ إِلاَّ عِزّاً فَتَعَافَوْا يُعِزَّكُمُ اَللَّهُ

إِنَّ اَلْعَبْدَ لَيَكُونُ لَهُ اَلْحَاجَةُ إِلَى اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَيَبْدَأُ بِالثَّنَاءِ عَلَى اَللَّهِ وَ اَلصَّلاَةِ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِ

قُلْتُ لَهُ مَا اَلَّذِي يُثْبِتُ اَلْإِيمَانَ فِي اَلْعَبْدِ قَالَ اَلْوَرَعُ وَ اَلَّذِي يُخْرِجُهُ مِنْهُ قَالَ اَلطَّمَعُ‏

إِنَّ اَلْعَبْدَ اَلْمُؤْمِنَ لَيَهْتَمُّ فِي اَلدُّنْيَا حَتَّى يَخْرُجَ مِنْهَا وَ لاَ ذَنْبَ عَلَيْهِ

طَاعَةِ اَللَّهِ‏ اَلصَّبْرُ وَ اَلرِّضَا عَنِ اَللَّهِ فِيمَا أَحَبَّ اَلْعَبْدُ أَوْ كَرِهَ‏ وَ لاَ يَرْضَى عَبْدٌ عَنِ اَللَّهِ فِيمَا أَحَبَّ أَوْ كَرِهَ‏

إِذَا تَابَ اَلْعَبْدُ تَوْبَةً نَصُوحاً أَحَبَّهُ اَللَّهُ فَسَتَرَ عَلَيْهِ فِي اَلدُّنْيَا وَ اَلْآخِرَةِ فَقُلْتُ وَ كَيْفَ يَسْتُرُ عَلَيْهِ قَالَ

إِنَّ اَلْعَبْدَ يُصْبِحُ مُؤْمِناً وَ يُمْسِيَ‏ كَافِراً وَ يُصْبِحُ‏ كَافِراً وَ يُمْسِيَ مُؤْمِناً وَ قَوْمٌ يُعَارُونَ اَلْإِيمَانَ ثُمَّ يُسْلَبُونَهُ

عَجَلَتِي بِسْمِ اَللَّهِ وَ مَا شَاءَ اَللَّهُ فَإِذَا فَعَلَ ذَلِكَ اَلْعَبْدُ أَجْزَأَهُ مِمَّا نَسِيَ‏ فِي يَوْمِهِ‏

إِنَّ اَلْعَبْدَ لَيُحْبَسُ عَلَى ذَنْبٍ مِنْ ذُنُوبِهِ مِائَةَ عَامٍ وَ إِنَّهُ لَيَنْظُرُ إِلَى أَزْوَاجِهِ فِي‏ اَلْجَنَّةِ يَتَنَعَّمْنَ

مَا أَخْلَصَ اَلْعَبْدُ اَلْإِيمَانَ‏ بِاللَّهِ‏ عَزَّ وَ جَلَّ أَرْبَعِينَ يَوْماً أَوْ قَالَ مَا أَجْمَلَ عَبْدٌ ذِكْرَ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ أَرْبَعِينَ

أَقْرَبُ‏ مَا يَكُونُ اَلْعَبْدُ إِلَى‏ اَلْكُفْرِ أَنْ يُوَاخِيَ‏ اَلرَّجُلَ عَلَى اَلدِّينِ فَيُحْصِيَ عَلَيْهِ عَثَرَاتِهِ‏ وَ زَلاَّتِهِ لِيُعَنِّفَهُ

كَتَبْتُ إِلَى‏ اَلْعَبْدِ اَلصَّالِحِ ع‏ أُخْبِرُهُ أَنِّي شَاكٌّ وَ قَدْ قَالَ‏ إِبْرَاهِيمُ ع‏ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ اَلْمَوْتى‏ََ وَ أَنِّي أُحِبُّ

إِلاَّ مَنِ اِصْطَنَعَ اَلْمَعْرُوفَ فِي اَلْحَيَاةِ اَلدُّنْيَا فَإِنَّ اَلْعَبْدَ لَيَمْشِي فِي حَاجَةِ أَخِيهِ اَلْمُؤْمِنِ فَيُوَكِّلُ اَللَّهُ عَزَّ

اَلْعَبْدُ اَلْمُؤْمِنُ إِذَا أَذْنَبَ ذَنْباً أَجَّلَهُ اَللَّهُ سَبْعَ سَاعَاتٍ فَإِنِ اِسْتَغْفَرَ اَللَّهَ لَمْ يُكْتَبْ عَلَيْهِ شَيْ‏ءٌ وَ إِنْ مَضَتِ

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ هَلْ لِلشُّكْرِ حَدٌّ إِذَا فَعَلَهُ اَلْعَبْدُ كَانَ شَاكِراً قَالَ نَعَمْ قُلْتُ مَا هُوَ قَالَ يَحْمَدُ اَللَّهَ عَلَى

أُمَّةٍ لَرَحِمَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ تِلْكَ اَلْأُمَّةَ بِبُكَاءِ ذَلِكَ اَلْعَبْدِ

مِنْ أَوَّلِ اَلدَّهْرِ أَوْ هُوَ آتٍ إِلَى‏ يَوْمِ اَلْقِيَامَةِ إِنَّ اَلْعَبْدَ لَيُؤْمَرُ بِهِ إِلَى‏ اَلنَّارِ يَوْمَ اَلْقِيَامَةِ فَيُسْحَبُ فَيَقُولُ

أَيْنَ عَلِمْتَ هَذَا فَقُلْتُ رَأَيْتُ فِي اَلْمَنَامِ فَقَالَ نَامَ اَلْعَبْدُ وَ لَمْ يَغْسِلِ اِسْتَهُ ثُمَّ خَرَجَ فَانْهَزَمَ وَ قُتِلَ أَصْحَابُهُ

إِنَّمَا زِيدَتْ فِيهَا بَعْدُ فَخَفَّفَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ عَنِ اَلْعَبْدِ تِلْكَ اَلزِّيَادَةَ لِمَوْضِعِ سَفَرِهِ وَ تَعَبِهِ وَ نَصَبِهِ وَ اِشْتِغَالِهِ

بِاللَّهِ وَ تَوَكَّلْتُ عَلَى اَللََّهِ‏ ثُمَّ قَالَ يَا أَبَا حَمْزَةَ إِنَّ اَلْعَبْدَ إِذَا خَرَجَ مِنْ مَنْزِلِهِ عَرَضَ لَهُ اَلشَّيْطَانُ فَإِذَا قَالَ بِسْمِ

مُجِيبٌ اَللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي وَ أَنَا عَبْدُكَ وَ أَحَقُّ مَنْ سَأَلَ اَلْعَبْدُ رَبُّهُ وَ لَمْ يَسْأَلِ اَلْعِبَادُ مِثْلَكَ كَرَماً وَ جُوداً يَا مَوْضِعَ

وَ يُكَبِّرُونَهُ وَ يَسْتَغْفِرُونَ لَهُ إِلَى أَنْ يَنْتَبِهَ ذَلِكَ اَلْعَبْدُ مِنْ نَوْمِهِ وَ ثَوَابُ ذَلِكَ لَهُ‏

اَلْإِذْنِ فَالْمَرْأَةُ لاَ تَصُومُ تَطَوُّعاً إِلاَّ بِإِذْنِ زَوْجِهَا وَ اَلْعَبْدُ لاَ يَصُومُ تَطَوُّعاً إِلاَّ بِإِذْنِ مَوْلاَهُ وَ اَلضَّيْفُ لاَ يَصُومُ

اَلْإِذْنِ فَالْمَرْأَةُ لاَ تَصُومُ تَطَوُّعاً إِلاَّ بِإِذْنِ زَوْجِهَا وَ اَلْعَبْدُ لاَ يَصُومُ تَطَوُّعاً إِلاَّ بِإِذْنِ مَوْلاَهُ وَ اَلضَّيْفُ لاَ يَصُومُ

فِيهِ لَمْ يَهْلِكْ‏ عَلَى اَللَّهِ بَعْدَهُنَّ إِلاَّ هَالِكٌ يَهُمُّ اَلْعَبْدُ بِالْحَسَنَةِ فَيَعْمَلُهَا فَإِنْ هُوَ لَمْ يَعْمَلْهَا كَتَبَ اَللَّهُ

بِيَدِك ضِغْثاً فَاضرِب بِّهِ وَ لا تحْنَث إِنَّا وَجَدْنَهُ صابِراً نِّعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ (۴۴) ترجمه : ۴۱ - به خاطر بياور بنده ما ايوب را، هنگامى

الذى تريد ان تكافئنى به ؟ قال اذكرنى فى ثلاث مواطن فانى اقرب ما اكون الى العبد، اذا كان فى احداهن . اذكرنى اذا غضبت ؟ و اذكرنى اذا حكمت بين اثنين ! و اذكرنى

الَّذينَ إمَنوا كُتِبَ عَلَيكُمُ القِصاصُ فِى القَتلَى الحُرُّ بِالحُرِّ وَ العَبدُ بِالعَبدِ وَ الأُنثىٰ بِالأُنثىٰ فَمَن عُفِىَ لَهُ مِن أَخيهِ شَيءٌ فَاتِّباعٌ

فَإِنَّ اَلْمَرْأَةَ لاَ تَصُومُ تَطَوُّعاً إِلاَّ بِإِذْنِ زَوْجِهَا وَ اَلْعَبْدُ لاَ يَصُومُ تَطَوُّعاً إِلاَّ بِإِذْنِ سَيِّدِهِ وَ اَلضَّيْفُ لاَ يَصُومُ

هُوَ جُعِلْتُ فِدَاكَ قَالَ هَذَا اَلرَّاقِدُ وَ أَشَارَ بِيَدِهِ إِلَى‏ اَلْعَبْدِ اَلصَّالِحِ‏ وَ هُوَ رَاقِدٌ

روايت‌ ميكند ‌که‌ «اذا وضعت‌ المائده‌ حفّها اربعة آلاف‌ ملك‌ فاذا ‌قال‌ العبد بسم‌ اللّه‌ قالت‌ الملائكة بارك‌ اللّه‌ لكم‌ ‌في‌ طعامكم‌ ثم‌ّ يقولون‌ للشيطان‌

رسول خدا (صلى اللّه عليه و آله و سلّم ) مى خوانيم كه فرمود: اقرب ما يكون العبد من الله اذا كان ساجدا نزديكترين حالت بنده به خداوند زمانى است كه در سجده

پيامبر (صلى اللّه عليه و آله و سلّم ) چنين نقل شده ، اذا رايت الله يعطى العبد من الدنيا على معاصيه ما يحب فانما هو استدراج ثم تلا رسول الله (صلى اللّه

يعلمه ، او ادخر له ثوابا جزيلا ليوم حاجته اليه ، و ان لم يكن الامر الذى سئل العبد خيرا له ان اعطاه امسك عنه : (( از آنحضرت سؤ ال كردند آيا خداوند نمى فرمايد

ءَامَنُوا كُتِب عَلَيْكُمُ الْقِصاص فى الْقَتْلى الحُْرُّ بِالحُْرِّ وَ الْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَ الاُنثى بِالاُنثى فَمَنْ عُفِىَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شىْءٌ

معنى اشاره شده است . در حديثى آمده است كه خداوند به داود وحى فرستاد نعم العبد انت الا انك تاكل من بيت المال فبكى داود اربعين صباحا فالان الله له الحديد

و قرآن او را با اوصافى همچون اواب (بسيار بازگشت كننده به سوى خدا) و نعم العبد (بنده بسيار خوب ) خوانده . كسى كه خداوند «حكومت » و «علم » را در اختيار او

شده است كه پيغمبر اكرم (صلى اللّه عليه و آله و سلّم ) فرمود: لا تزول قدما العبد حتى يسال عن اربعة : عن عمره فيما افناه ؟ و عن ماله من اين جمعه ، و فيما ذا

خورند». و نيز از همان امام ، در تفسير آيه فوق چنين نقل شده كه فرمود: هو العبد يذنب الذنب فتجدد له النعمة معه تلهية تلك النعمة عن الاستغفار عن ذلك الذنب :

نداشته باشد، چنانكه درباره حضرت سليمان و ايوب (عليهماالسلام ) فرموده : «نعم العبد انه اواب ». اين بود معناى رضايت پروردگار از بنده خود، و لازمه اين مقام كه

اللّه عليه و آله و سلّم ) از آن حضرت نقل مى كند كه فرمود: اذا اقشعر جلد العبد من خشية الله تحاتت عند ذنوبه كما يتحات عن الشجرة اليابسة ورقها: «هنگامى كه

از امام اميرالمؤ منين على (عليه السلام ) مى خوانيم كه مى فرمود: لا ينظر العبد الى شعر مولاته : «غلام نبايد به موى زنى كه مولاى او است نگاه تفسير نمونه

كيدى متين ). در حديثى از امام صادق (عليه السلام ) مى خوانيم : (اذا احدث العبد ذنبا جدد له نعمة ، فيدع الاستغفار فهو الاستدراج ): «گاه هنگامى كه بندگان

يَقْتُلُهُ عِفْرِيتٌ‏ مُسْتَكْبِرٌ يُدْفَنُ فِي اَلْمَدِينَةِ اَلَّتِي بَنَاهَا اَلْعَبْدُ اَلصَّالِحُ إِلَى جَنْبِ شَرِّ خَلْقِي‏ حَقَّ اَلْقَوْلُ مِنِّي لَأَسُرَّنَّهُ

از امام صادق (عليه السلام ) تفسير نمونه جلد ۱۲ صفحه ۵۵ مى خوانيم : يذكر العبد جميع ما عمل ، و ما كتب عليه ، حتى كانه فعله تلك الساعة ، فلذلك قالوا يا ويلتنا

در زمين )). در حديث ديگرى از امام صادق (عليه السلام ) چنين آمده : اذا ذكر العبد ربه فى اليوم ماة مرة كان ذلك كثيرا: «هنگامى كه انسان خدا را در روز يكصد تفسير