نتایج جستجو

فَلِلّه فَلْيَعْبُدُوا فَلْيَنْظُر فَمَالِئُون فَنَادَى فَنُزُل فَوْقَکُم فَکَان فَکَانَت فَکَذّب فُتِحَت فُرُش فُرِجَت فِرْعَوْن فِيهِمَا فِيهِن قَاب قَالُوا

لِيَکُونَ‌ ۴ لَأَکُونَنَ‌ ۱ مَکَانَتِکُمْ‌ ۴ لَکُنَّا ۳ تَکُونَا ۲ مَکَانَهُ‌ ۳ فَکَانَ‌ ۸ يَکُ‌ ۸ يَکُونُوا ۱۳ مَکَانٍ‌ ۱۰ مَکَانَکُمْ‌ ۱ لِتَکُونَ‌ ۴ کُنْتِ‌

آیات شامل این کلمه جدر (۴ بار) ال وَ أَمّا فَکَان رُحْما لِغُلاَمَيْن أَقْرَب يَتِيمَيْن فِي زَکَاة الْمَدِينَة مِنْه کَان خَيْرا تَحْتَه کَنْز در حال

آیات شامل این کلمه غلم‌ (۱۳ بار) ل‌ (۳۸۴۲ بار) وَ فَکَان يَتِيمَيْن فِي الْجِدَار أَمّا الْمَدِينَة رُحْما کَان أَقْرَب تَحْتَه کَنْز زَکَاة لَهُمَا در

آیات شامل این کلمه يتم‌ (۲۳ بار) وَ فِي لِغُلاَمَيْن فَکَان الْمَدِينَة کَان الْجِدَار أَمّا تَحْتَه رُحْما کَنْز أَقْرَب لَهُمَا در حال بارگیری...

کَنْز لَهُمَا الْمَدِينَة فِي أَبُوهُمَا يَتِيمَيْن لِغُلاَمَيْن صَالِحا فَکَان فَأَرَاد رَبّک الْجِدَار أَن أَمّا در حال بارگیری...

بار) وَ ثَم الْعَظِيم الْآخَرِين کَالطّوْد فِرْق أَنْجَيْنَا کُل مُوسَى فَکَان مَن فَانْفَلَق مَعَه الْبَحْر در حال بارگیری...

آیات شامل این کلمه سفن‌ (۴ بار) وَ غَصْبا کُل يَأْخُذ أَمّا مَلِک الْغُلاَم فَکَان وَرَاءَهُم کَان أَبَوَاه مُؤْمِنَيْن أَعِيبَهَا فَخَشِينَا أَن فَأَرَدْت

الْوَسْوَاس غَصْبا أَعِيبَهَا أَن الْخَنّاس أَمّا الْغُلاَم فَأَرَدْت الْبَحْر فَکَان فِي يَعْمَلُون در حال بارگیری...

انن‌ (۱۸۳۵ بار) هما (۱۵۹ بار) اسْتَحَقّا فِي اللّه عَلَى عَاقِبَتَهُمَا فَکَان الْعَالَمِين إِثْما النّار عُثِر خَالِدَيْن رَب فَإِن فَآخَرَان الْآثِمِين

لَمُدْرَکُون بِأَعْيُنِنَا بِعَصَاک حَتّى الْبَحْر وَ وَحْيِنَا فَانْفَلَق فَکَان فَإِذَا کُل جَاء در حال بارگیری...

فَانْفَلَق فَانْبَجَسَت عَيْنا کُل فَقُلْنَا فَانْفَجَرَت لِقَوْمِه وَ قَوْمُه فَکَان قَد اسْتَسْقَاه سَيَهْدِين فِرْق فَأَوْحَيْنَا اسْتَسْقَى کَالطّوْد عَلِم

الْمُحْسِنِين بِاللّيْل مَطَر مَا إِنّه فِرْق الْمُنْذَرِين کُل کَان أَکْثَرُهُم فَکَان در حال بارگیری...

فقط يكبار در كلام‏اللَّه مجيده آمده است. وَ أَمّا سَفِينَة کُل الْغُلاَم فَکَان يَأْخُذ مَلِک أَبَوَاه وَرَاءَهُم مُؤْمِنَيْن أَن کَان فَخَشِينَا أَعِيبَهَا

کُنْتُم تَبَارَک الْحَمْد قَاب إِن مُلْک رَأَى قَيّما عِوَجا السّمَاوَات فَکَان النّور لِيُنْذِر مِيثَاقَکُم در حال بارگیری...

رَجُلَيْن فَانْفَلَق فِي فَانْبَجَسَت اسْتَسْقَاه ثَوَابا فَأَوْحَيْنَا فَکَان الدّنْيَا الْقَرْيَة اسْتَسْقَى سَيَهْدِين مِن الثّوَاب جَعَلْنَا عَيْنا

عِنْد فِرْق قُوّة لَقَد حَسِبْتَهُم مَن کُل کَبِيرا عَالِيَهُم ثِيَاب مَعَه فَکَان رَأَيْتَهُم أَجْمَعِين سُنْدُس فَانْفَلَق در حال بارگیری...

اکْفُر يَعْرِفُونَه الْعَزِيز نُوح أَفَلَت هُو أَنّه اتّبَعَک الْعَالَمِين فَکَان لِلْإِنْسَان الرّحِيم کَمَا ثُم إِن تُبْتُم إِلَيْک أَنْتُم فَطَر نَکَص

الْمُدْحَضِين فَالْتَقَمَه مَا فَإِنّي نَادَى تَکُن الصّخْرَة فَلَو أَنْسَانِيه فَکَان مُلِيم أَن الْمَشْحُون فَسَاهَم إِلاّ إِلَى أَوَيْنَا أَنّه الشّيْطَان لَو

اندختگان چند نفر بودند و يونس عليه السلام يكى از آنها بود. گرنه گفته مى‏شد «فكان مدحضاً». * [شورى:16] «حُجَّتُهُمْ داحِضَةُ»يعنى دلايل آنها ساقط و باطل و

مُوسَى أَکُون کَذٰلِک ضَيْفِي اللّه طَعَاما أَحَدَکُم مَع فَتَاهَا مَقْطُوع فَکَان بِرِزْق أَمّا نَفْسِه الْمُنَافِقِين الْمَلَأ در حال بارگیری...

نُخَوّفُهُم أَلْقَيْنَا کَثِيرا تَأْس عَلَى أَبَوَاه اسْجُدُوا بَيْنَهُم رَبّهُمَا فَکَان الْعَدَاوَة لِآدَم لَيَزِيدَن الْقُرْآن الْقَوْم خَيْرا مِنْه الْغُلاَم

یتیم بود. (و أمّا الجدار فکان لغلمین یتیمین) ۳- خضر(ع) با وجود حضور نداشتن مالکان دیوار در آبادى، به ترمیم آن پرداخته بود.* (فکان لغلمین یتیمین فى المدینة)

جُنَاح اللّيْل خَيْر مَلَکَت قَاب آتُوا أَعْيُنُهُن فَإِن فَتَدَلّى أَوْحَى فَکَان اهْبِطُوا أَ رَبّک يُؤْذَيْن عَلَى النّسَاء عَلَيْهِن إِنّا إِن دَنَا صَدُقَاتِهِن

كشتى، سومى كشتى يونس است. ال الْفُلْک فِي وَ مِن لَهُم ثُم فَسَاهَم إِن فَکَان خَلَقْنَا أَغْرَقْنَا إِلَى بَعْد فَالْتَقَمَه أَبَق الْمُدْحَضِين الْبَاقِين

فَتَدَلّى فَتُمَارُونَه فَرَأَيْت فَرَأَيْتُم فَغَشّاهَا فَلِلّه فَمِن فَهُو فَکَان قَاب قَلِيلا قَوْسَيْن قَوْم قِسْمَة لَيُسَمّون لِلّه لِلْإِنْسَان لِيَجْزِي

فَأَنْسَاهُم فَاعْتَبِرُوا فَانْتَهُوا فَبِإِذْن فَخُذُوه فَضْلا فَلِلّه فَکَان فِيکُم قَائِمَة قَال قَبْلِهِم قَدِير قَدّمَت قَذَف قَرِيبا قَطَعْتُم قَوْم

(۰) أَ لَمْ‌ تَرَ إِلَى‌ الَّذِينَ‌ قِيلَ‌... (۰) فَکَانَ‌ قَابَ‌ قَوْسَيْنِ‌ أَوْ... (۰) فَکَانَ‌ قَابَ‌ قَوْسَيْنِ‌ أَوْ... (۰) فَإِذَا قَضَيْتُمْ‌

رَبّهُم سَبّحُوا قَاب قَوْمِه لَتَعُودُن لَنُهْلِکَن الظّالِمِين بُکْرَة فَکَان فَتَدَلّى أَوْحَى عَلَى دَنَا کَذَب سَوِيّا أَرْضِنَا فَخَرَج لَنُسْکِنَنّکُم

است فَأَوْحَيْنا إِلى‌ مُوسى‌ أَنِ اضْرِبْ بِعَصاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ «63» وَ أَزْلَفْنا ثَمَّ الْآخَرِينَ

راز کار. فَوَجَدَا عَبْداً مِنْ‌ عِبَادِنَا... (۰) وَ أَمَّا الْجِدَارُ فَکَانَ‌... (۳) Tabber requires Javascript to function. آيات ۶۰ - ۸۲ سوره كهف داستان

‌قال‌ نعم‌، ذهب‌ و ‌ان‌ ‌قال‌ ‌لا‌، ركب‌ كتفيه‌ و دلّي‌ رجليه‌ ‌في‌ صدره‌ فكان‌ امام‌ القوم‌ ‌حتي‌ ينصرفوا ‌قال‌ الثمالي‌ فقلت‌ جعلت‌ فداك‌ أ ليس‌ يقرءون‌

افتادن به شكم ماهى در اثر همان خارج شدن و قهر از امتش بوده است. 2 «فَساهَمَ فَكانَ مِنَ الْمُدْحَضينَ» نشان ميدهد كه براى به دريا انداختن بعضى از اهل كشتى

اورا اصلاح مىكند رواياتى درباره گنج مدفون در زير ديوار درذيل ((واما الجدار فكان لغلامين ...(( تفسیر آیات قالَ إِنْ سَأَلْتُكَ عَنْ شَيْ‌ءٍ بَعْدَها فَلا

الْمُرْسَلِينَ (139) إِذْ أَبَقَ إِلَى الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ (140) فَساهَمَ فَكانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ (141) فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَ هُوَ مُلِيمٌ (142) فَلَوْ

يُسْقَى‌... (۱) فَوَجَدَا عَبْداً مِنْ‌ عِبَادِنَا... (۰) وَ أَمَّا الْجِدَارُ فَکَانَ‌... (۴) Tabber requires Javascript to function. آيات ۶۰ - ۸۲ سوره كهف داستان

‌قال‌ نعم‌، ذهب‌ و ‌ان‌ ‌قال‌ ‌لا‌، ركب‌ كتفيه‌ و دلّي‌ رجليه‌ ‌في‌ صدره‌ فكان‌ امام‌ القوم‌ ‌حتي‌ ينصرفوا ‌قال‌ الثمالي‌ فقلت‌ جعلت‌ فداك‌ أ ليس‌ يقرءون‌

كرده‌ام. و اين همان سخن خداست كه فرمود: « «هو الّذى ايّدك بنصره و بالمؤمنين فكان النّصر عليّاً». «1» 1- رهبرى جامعه‌ى اسلامى بايد پيشنهاد صلح دشمن را بپذيرد

‌است‌ مثل‌ وَ أَمَّا الجِدارُ فَكان‌َ لِغُلامَين‌ِ يَتِيمَين‌ِ فِي‌ المَدِينَةِ كهف‌ آيه 82 و همچنين‌ وَ أَمَّا الغُلام‌ُ فَكان‌َ أَبَواه‌ُ مُؤمِنَين‌ِ كهف‌

الْمُرْسَلِينَ (139) إِذْ أَبَقَ إِلَى الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ (140) فَساهَمَ فَكانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ (141) فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَ هُوَ مُلِيمٌ (142) فَلَوْ

بالاتر رفت‌ ‌که‌ ميفرمايد وَ هُوَ بِالأُفُق‌ِ الأَعلي‌ ثُم‌َّ دَنا فَتَدَلّي‌ فَكان‌َ قاب‌َ قَوسَين‌ِ أَو أَدني‌ فَأَوحي‌ إِلي‌ عَبدِه‌ِ ما أَوحي‌ النجم‌ ‌آيه‌

الْمُرْسَلِينَ (139) إِذْ أَبَقَ إِلَى الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ (140) فَساهَمَ فَكانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ (141) فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَ هُوَ مُلِيمٌ (142) فَلَوْ

(62) فَأَوْحَيْنا إِلى‌ مُوسى‌ أَنِ اضْرِبْ بِعَصاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ (63) وَ أَزْلَفْنا ثَمَّ الْآخَرِينَ

سماوات به ضميمه آيات ديگر ثابت شود، از جمله سوره النجم- (دَنا فَتَدَلَّى فَكانَ قابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنى‌ ...) «1» و ممكن است كه مراد مسجد اقصى، بيت

بالاتر رفت‌ ‌که‌ ميفرمايد وَ هُوَ بِالأُفُق‌ِ الأَعلي‌ ثُم‌َّ دَنا فَتَدَلّي‌ فَكان‌َ قاب‌َ قَوسَين‌ِ أَو أَدني‌ فَأَوحي‌ إِلي‌ عَبدِه‌ِ ما أَوحي‌ النجم‌ ‌آيه‌

بالاتر رفت‌ ‌که‌ ميفرمايد وَ هُوَ بِالأُفُق‌ِ الأَعلي‌ ثُم‌َّ دَنا فَتَدَلّي‌ فَكان‌َ قاب‌َ قَوسَين‌ِ أَو أَدني‌ فَأَوحي‌ إِلي‌ عَبدِه‌ِ ما أَوحي‌ النجم‌ ‌آيه‌

(62) فَأَوْحَيْنا إِلى‌ مُوسى‌ أَنِ اضْرِبْ بِعَصاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ (63) وَ أَزْلَفْنا ثَمَّ الْآخَرِينَ

(62) فَأَوْحَيْنا إِلى‌ مُوسى‌ أَنِ اضْرِبْ بِعَصاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ (63) وَ أَزْلَفْنا ثَمَّ الْآخَرِينَ

(62) فَأَوْحَيْنا إِلى‌ مُوسى‌ أَنِ اضْرِبْ بِعَصاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ (63) وَ أَزْلَفْنا ثَمَّ الْآخَرِينَ

(62) فَأَوْحَيْنا إِلى‌ مُوسى‌ أَنِ اضْرِبْ بِعَصاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ (63) وَ أَزْلَفْنا ثَمَّ الْآخَرِينَ

‌آن‌ بايد مستور ‌باشد‌ و ‌اينکه‌ ‌در‌ موردي‌ ‌بود‌ ‌که‌ دَنا فَتَدَلّي‌ فَكان‌َ قاب‌َ قَوسَين‌ِ أَو أَدني‌ ‌که‌ شرحش‌ بيان‌ شد، و حكمت‌ ديگر اينكه‌ آيات‌

‌آن‌ بايد مستور ‌باشد‌ و ‌اينکه‌ ‌در‌ موردي‌ ‌بود‌ ‌که‌ دَنا فَتَدَلّي‌ فَكان‌َ قاب‌َ قَوسَين‌ِ أَو أَدني‌ ‌که‌ شرحش‌ بيان‌ شد، و حكمت‌ ديگر اينكه‌ آيات‌

(62) فَأَوْحَيْنا إِلى‌ مُوسى‌ أَنِ اضْرِبْ بِعَصاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ (63) وَ أَزْلَفْنا ثَمَّ الْآخَرِينَ

(62) فَأَوْحَيْنا إِلى‌ مُوسى‌ أَنِ اضْرِبْ بِعَصاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ (63) وَ أَزْلَفْنا ثَمَّ الْآخَرِينَ

الْمُرْسَلِينَ (139) إِذْ أَبَقَ إِلَى الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ (140) فَساهَمَ فَكانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ (141) فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَ هُوَ مُلِيمٌ (142) فَلَوْ

اسْتَوَى‌ إِلَى‌ السَّمَاءِ وَ... (۰) وَ قَالُوا لِجُلُودِهِمْ‌ لِمَ‌... (۰) فَکَانَ‌ قَابَ‌ قَوْسَيْنِ‌ أَوْ... (۰) وَ النَّجْمُ‌ وَ الشَّجَرُ يَسْجُدَانِ‌

المشرق و المغرب؟ قال: سخّر اللّه له السحاب و مدّ له فى الأسباب و بسط له النور فکان اللیل والنهار علیه سواء; مردى به على(ع) گفت: مرا خبر ده که ذوالقرنین، چگونه

(62) فَأَوْحَيْنا إِلى‌ مُوسى‌ أَنِ اضْرِبْ بِعَصاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ (63) وَ أَزْلَفْنا ثَمَّ الْآخَرِينَ

(62) فَأَوْحَيْنا إِلى‌ مُوسى‌ أَنِ اضْرِبْ بِعَصاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ (63) وَ أَزْلَفْنا ثَمَّ الْآخَرِينَ

اورا اصلاح مىكند رواياتى درباره گنج مدفون در زير ديوار درذيل ((واما الجدار فكان لغلامين ...(( تفسیر آیات قالَ ذلِكَ ما كُنَّا نَبْغِ فَارْتَدَّا عَلى‌ آثارِهِما

اورا اصلاح مىكند رواياتى درباره گنج مدفون در زير ديوار درذيل ((واما الجدار فكان لغلامين ...(( تفسیر آیات قالَ أَ لَمْ أَقُلْ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ

(62) فَأَوْحَيْنا إِلى‌ مُوسى‌ أَنِ اضْرِبْ بِعَصاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ (63) وَ أَزْلَفْنا ثَمَّ الْآخَرِينَ

ميفرمايد: فَأَوحَينا إِلي‌ مُوسي‌ أَن‌ِ اضرِب‌ بِعَصاك‌َ البَحرَ فَانفَلَق‌َ فَكان‌َ كُل‌ُّ فِرق‌ٍ كَالطَّودِ العَظِيم‌ِ شعراء ‌آيه‌ 63 فرعون‌ و جنودش‌ ‌هم‌

باركرد. «فَاَوْحَيْنا اِلى مُوسى اَنِ اضْرِبْ بِعَصكَ الْبَحْرِفَانْفَلَقَ فَكانَ كُلُّ فِرْقٍ‏كَالطَّوْدِ الْعَظيمِ» به محض رسيدن عصا بدريا، آبهاى دريا بشكافت

باركرد. «فَاَوْحَيْنا اِلى مُوسى اَنِ اضْرِبْ بِعَصكَ الْبَحْرِفَانْفَلَقَ فَكانَ كُلُّ فِرْقٍ‏كَالطَّوْدِ الْعَظيمِ» به محض رسيدن عصا بدريا، آبهاى دريا بشكافت

فَاسْتَوى‌ «6» وَ هُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلى‌ «7» ثُمَّ دَنا فَتَدَلَّى «8» فَكانَ قابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنى‌ «9» فَأَوْحى‌ إِلى‌ عَبْدِهِ ما أَوْحى‌ «10»

فَاسْتَوى‌ «6» وَ هُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلى‌ «7» ثُمَّ دَنا فَتَدَلَّى «8» فَكانَ قابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنى‌ «9» فَأَوْحى‌ إِلى‌ عَبْدِهِ ما أَوْحى‌ «10»

فَاسْتَوى‌ «6» وَ هُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلى‌ «7» ثُمَّ دَنا فَتَدَلَّى «8» فَكانَ قابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنى‌ «9» فَأَوْحى‌ إِلى‌ عَبْدِهِ ما أَوْحى‌ «10»

الْمُرْسَلِينَ (139) إِذْ أَبَقَ إِلَى الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ (140) فَساهَمَ فَكانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ (141) فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَ هُوَ مُلِيمٌ (142) فَلَوْ

فَاسْتَوى‌ «6» وَ هُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلى‌ «7» ثُمَّ دَنا فَتَدَلَّى «8» فَكانَ قابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنى‌ «9» فَأَوْحى‌ إِلى‌ عَبْدِهِ ما أَوْحى‌ «10»

(62) فَأَوْحَيْنا إِلى‌ مُوسى‌ أَنِ اضْرِبْ بِعَصاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ (63) وَ أَزْلَفْنا ثَمَّ الْآخَرِينَ

آنجا كه درباره پيامبر اكرم صلى الله عليه و آله مى‌خوانيم: «دَنا فَتَدَلَّى فَكانَ قابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنى‌» «3» چنان به خدا نزديك شد كه به قدر دو كمان

(62) فَأَوْحَيْنا إِلى‌ مُوسى‌ أَنِ اضْرِبْ بِعَصاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ (63) وَ أَزْلَفْنا ثَمَّ الْآخَرِينَ

‌در‌ سوره و النجم‌ ‌در‌ باب‌ معراج‌ حضرت‌ ميفرمايد: ثُم‌َّ دَنا فَتَدَلّي‌ فَكان‌َ قاب‌َ قَوسَين‌ِ أَو أَدني‌ فَأَوحي‌ إِلي‌ عَبدِه‌ِ ما أَوحي‌ ‌آيه‌ 8 ‌الي‌

کان رجلٌ موسِرٌ على عهد النبىّ(ص) فى دار [له ]حدیقة و له جار له صِبْیَةٌ فکان یتساقط الرُطب عن النخلة فیَشُدُّون صِبْیانُه یأکلون فیأتى الموسر فیُخرِج

اورا اصلاح مىكند رواياتى درباره گنج مدفون در زير ديوار درذيل ((واما الجدار فكان لغلامين ...(( تفسیر آیات فَانْطَلَقا حَتَّى إِذا رَكِبا فِي السَّفِينَةِ

اورا اصلاح مىكند رواياتى درباره گنج مدفون در زير ديوار درذيل ((واما الجدار فكان لغلامين ...(( تفسیر آیات قالَ أَ رَأَيْتَ إِذْ أَوَيْنا إِلَى الصَّخْرَةِ

بعض بنائه فلم يستقم له فى الموضع الّذى اراد فحوّله فى موضع اخر فلم يستقم له فكان اخر ذلك ان احرقه بالنّار. در كافى شريف از حضرت صادق عليه السّلام مروى است

«ابناءنا»،آن دو بزرگوار هستند و مؤیّد آن روایت امام کاظم (ع) است که فرمود: ... فکان تأویل قوله تعالى «ابناءنا»، الحسن و الحسین ... . ۱۲ - نوه دخترى انسان، فرزند

بيان: در «مجمع» فرمايد: مراد به ذوق نفس موت را، نزول موت است به آن لا محاله، فكأنّ نفس، ذائق است. و مراد موت اينجا، انتفاء حيات است. پس قتل در آيه شريفه داخل

قارب مکّة ... أقبلت الطیر الأبابیل فى منقار کلّ طائر حجر و فى رجلیه حجران فکان الطائر الواحد یقتل ثلاثة من أصحاب أبرهة ... و قد قصّ اللّه تبارک و تعالى

«و لا تیمّموا ... » فرمود: کان النّاس حین اسلموا عندهم مکاسب من الربا ... فکان الرجل یتعمّدها من بین ماله فتصدّق بها فنهاهم اللّه عن ذلک ... . ارزیابى:

قصصتها ‌علي‌ ‌رسول‌ اللّه‌ (ص‌) ‌فقال‌ لي‌: ‌ يا ‌ ‌علي‌ علمت‌ الاسم‌ الاعظم‌ فكان‌ ‌علي‌ لساني‌ يوم بدر‌-‌ ‌الي‌ ‌قوله‌ (ع‌)‌-‌ و ‌کان‌ ‌علي‌ (ع‌) يقول‌ ‌ذلک‌

اللّه عزّوجلّ إلى الحدید: أن لِنْ لعبدى داود فألان اللّه عزّوجلّ له الحدید فکان یعمل کلّ یوم درعاً فبیعها بألف درهم فعمل ثلاثمأة و ستّین درعاً فباعها بثلاثمأة

نيكو نباشد در عدل شاهنشاهى مرد مؤتمن متمكن نگردد. زمخشرى گويد: «1» امتحنوه فكان مؤتمنا ثمّ استشاروه بعد ما امتحنوا ثمّ دعوه لذلك مؤتمنا للملك و المستشار

تعبير ميشود افاضه‌ ميگردد چنانچه‌ مفاد ‌آيه‌ شريفه‌ ثُم‌َّ دَنا فَتَدَلّي‌ فَكان‌َ قاب‌َ قَوسَين‌ِ أَو أَدني‌ فَأَوحي‌ إِلي‌ عَبدِه‌ِ ما أَوحي‌«2» (سپس‌ نزديك‌

عاصِمَ اليَومَ مِن أَمرِ اللَّهِ إِلّا مَن رَحِمَ وَ حالَ بَينَهُمَا المَوجُ فَكانَ مِنَ المُغرَقينَ (٤٣)

أین أنتم عن ...یوسف النبى(ع) حیث قال لملک مصر:«اجعلنى على خزائن الأرض ...» فکان من أمره الذى کان أن اختار مملکة الملک و ما حولها إلى الیمن ... فلم نجد أحداً

به حساب نمى آوریم. ۴- فسادپیشگى فرزند نوح ، موجب هلاکت وى در حادثه طوفان (فکان من المغرقین ... إنه لیس من أهلک إنه عمل غیر صلح) ۵- نوح(ع) ، ناآگاه به تباهى

اَلْأَوَّلِ ع‏ فِي‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ فَكَانَ أَوَّلُ مَا يُؤْتَى بِهِ قَصْعَةً مِنْ ثَرِيدِ خَلٍّ وَ زَيْتٍ فَكَانَ أَوَّلُ مَا يَتَنَاوَلُ مِنْهَا ثَلاَثَ

النِّكَاح قال ع : و نيز فرمود: در گفتار خداوند عزّ و جلّ: وَ أَمَّا الْغُلامُ فَكانَ أَبَواهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينا أَنْ يُرْهِقَهُما طُغْياناً وَ كُفْراً،

بالعکس نزد مریم در عبادتگاه (وجد عندها رزقاً) امام باقر یا امام صادق (ع): ... فکان (زکریا) یدخل علیها فیرى عندها ثمرة الشّتاء فى الصیف و ثمرة الصیف فى الشّتاء

ص‏ مَنْ كَانَ نَاطِقاً فَكَانَ مَنْطِقُهُ لِغَيْرِ ذِكْرِ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ كَانَ لاَغِياً وَ مَنْ كَانَ صَامِتاً فَكَانَ صَمْتُهُ لِغَيْرِ ذِكْرِ

صَرِداً لاَ تُدْفِئُهُ فِرَاءُ اَلْحِجَازِ لِأَنَّ دِبَاغَتَهَا بِالْقَرَظِ فَكَانَ يَبْعَثُ إِلَى‏ اَلْعِرَاقِ‏ فَيُؤْتَى مِمَّا قِبَلَهُمْ بِالْفَرْوِ فَيَلْبَسُهُ

صَرِداً فَلاَ تُدْفِئُهُ فِرَاءُ اَلْحِجَازِ لِأَنَّ دِبَاغَهَا بِالْقَرَظِ فَكَانَ يَبْعَثُ إِلَى‏ اَلْعِرَاقِ‏ فَيُؤْتَى مِمَّا قِبَلَكُمْ بِالْفَرْوِ فَيَلْبَسُهُ

يَزَلْ كَذَلِكَ حَتَّى قُبِضَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ فَكَانَ جِدَارُهُ قَبْلَ أَنْ يُظَلَّلَ قَامَةً فَكَانَ إِذَا كَانَ اَلْفَيْ‏ءُ ذِرَاعاً وَ هُوَ قَدْرُ

صادق عليه السلام را سؤال كردم از قول خداى عز و جل: «وَ أَمَّا الْجِدارُ فَكانَ لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَ كانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما»؛

الْمُرْسلِينَ(۱۳۹) إِذْ أَبَقَ إِلى الْفُلْكِ الْمَشحُونِ(۱۴۰) فَساهَمَ فَكانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ(۱۴۱) فَالْتَقَمَهُ الحُْوت وَ هُوَ مُلِيمٌ(۱۴۲) فَلَوْ

‌قال‌ نعم‌، ذهب‌ و ‌ان‌ ‌قال‌ ‌لا‌، ركب‌ كتفيه‌ و دلّي‌ رجليه‌ ‌في‌ صدره‌ فكان‌ امام‌ القوم‌ ‌حتي‌ ينصرفوا ‌قال‌ الثمالي‌ فقلت‌ جعلت‌ فداك‌ أ ليس‌ يقرءون‌

مُحَمَّدَ بْنَ مُصَادِفٍ‏ فَلَمَّا دَخَلْنَا اَلْمَدِينَةَ اِعْتَلَلْتُ فَكَانَ يَمْضِي إِلَى‏ اَلْمَسْجِدِ وَ يَدَعُنِي وَحْدِي فَشَكَوْتُ ذَلِكَ إِلَى‏

كَانَتْ وَ اَلْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى اَلْأَمْرِ اَلَّذِي شَاءَ أَنْ يَكُونَ فَكَانَ

رَمَضَانَ‏ لاَ يَدْرِي أَ هُوَ مِنْ‏ شَعْبَانَ‏ أَوْ مِنْ‏ رَمَضَانَ‏ فَصَامَهُ فَكَانَ مِنْ‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ قَالَ هُوَ يَوْمٌ وُفِّقَ لَهُ وَ لاَ قَضَاءَ عَلَيْهِ‏

أَوَّلَ مَنْ وَضَعَهَا ثُمَّ غَلَبَتْ‏ جُرْهُمُ‏ عَلَى وِلاَيَةِ اَلْبَيْتِ‏ فَكَانَ يَلِي مِنْهُمْ كَابِرٌ عَنْ كَابِرٍ حَتَّى بَغَتْ‏ جُرْهُمُ‏ بِمَكَّةَ وَ

أَوْصَى عِنْدَ مَوْتِهِ بِمَالٍ لِذَوِي قَرَابَتِهِ وَ أَعْتَقَ مَمْلُوكاً فَكَانَ جَمِيعُ مَا أَوْصَى بِهِ يَزِيدُ عَلَى اَلثُّلُثِ كَيْفَ يُصْنَعُ فِي وَصِيَّتِهِ

مُوَاقَعَتَهَا رَفَسَتْهُ بِرِجْلِهَا فَفُتِقَتْ بَيْضَتُهُ فَصَارَ آدَرَ فَكَانَ بَعْدَ ذَلِكَ يَنْكِحُ وَ لاَ يُولَدُ لَهُ فَسَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ

صَلَّيْتُ خَلْفَ‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ أَيَّاماً فَكَانَ يَقْنُتُ فِي كُلِّ صَلاَةٍ يُجْهَرُ فِيهَا وَ لاَ يُجْهَرُ فِيهَا

دَخَلْتُ‏ اَلْمَدِينَةَ وَ مَعِي أَخِي‏ سَيْفٌ‏ فَأَصَابَ اَلنَّاسُ بِرُعَافٍ فَكَانَ اَلرَّجُلُ إِذَا رَعَفَ يَوْمَيْنِ مَاتَ فَرَجَعْتُ إِلَى اَلْمَنْزِلِ فَإِذَا

اَلْقُرْآنَ‏ فَكَانَتْ تِلاَوَتُهُ أَكْثَرَ مِنْ دُعَائِهِ وَ دَعَا هَذَا أَكْثَرَ فَكَانَ دُعَاؤُهُ أَكْثَرَ مِنْ تِلاَوَتِهِ ثُمَّ اِنْصَرَفَا فِي سَاعَةٍ وَاحِدَةٍ

أَلْفَ دِرْهَمٍ وَ لَوْ جَاءَ بِأَلْفِ دِرْهَمٍ لَمْ يُعْطَ أَلْفَ دِينَارٍ فَكَانَ يَقُولُ لَهُمْ نِعْمَ اَلشَّيْ‏ءُ اَلْفِرَارُ مِنَ اَلْحَرَامِ إِلَى اَلْحَلاَلِ‏

يَغْشَى‏ عَلِيَّ بْنَ اَلْحُسَيْنِ ع‏ وَ كَانَ يُكَنَّى‏ أَبَا مُرَّةَ فَكَانَ إِذَا اِسْتَأْذَنَ عَلَيْهِ يَقُولُ أَبُو مُرَّةَ بِالْبَابِ فَقَالَ لَهُ‏

أَبِي لَيْلَى فِي مَوَارِيثَ لَنَا لِيَقْسِمَهَا وَ كَانَ فِيهِ حَبِيسٌ فَكَانَ يُدَافِعُنِي فَلَمَّا طَالَ شَكَوْتُهُ إِلَى‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَقَالَ

كُنْتُ مَعَ‏ أَبِي جَعْفَرٍ ع‏ أَطُوفُ فَكَانَ لاَ يَمُرُّ فِي طَوَافٍ مِنْ طَوَافِهِ بِالرُّكْنِ اَلْيَمَانِيِ‏ إِلاَّ اِسْتَلَمَهُ ثُمَّ يَقُولُ‏ اَللَّهُمَّ

أَنَّهُ سُئِلَ عَنْ رَجُلٍ أَوْصَى بِمَالٍ فِي اَلْحَجِّ فَكَانَ لاَ يَبْلُغُ مَا يُحَجُّ بِهِ مِنْ بِلاَدِهِ قَالَ فَيُعْطَى فِي اَلْمَوْضِعِ اَلَّذِي

مَعَهُ وَ أَنَا أَعْلَمُ وَ اَللَّهِ أَنَّهُ يَوْمٌ مِنْ‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ فَكَانَ إِفْطَارِي يَوْماً وَ قَضَاؤُهُ أَيْسَرَ عَلَيَّ مِنْ أَنْ يُضْرَبَ عُنُقِي

قَضِيَّةٍ يُجَالُ عَلَيْهَا اَلسِّهَامُ يَقُولُ اَللَّهُ تَعَالَى فَسََاهَمَ فَكََانَ مِنَ اَلْمُدْحَضِينَ‏ قَالَ وَ مَا مِنْ أَمْرٍ يَخْتَلِفُ فِيهِ اِثْنَانِ

قَضِيَّةٍ يُجَالُ عَلَيْهَا بِالسِّهَامِ يَقُولُ اَللَّهُ تَعَالَى فَسََاهَمَ فَكََانَ مِنَ اَلْمُدْحَضِينَ‏

صَلَّيْتُ خَلْفَ‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ أَيَّاماً فَكَانَ إِذَا كَانَتْ صَلاَةٌ لاَ يُجْهَرُ فِيهَا جَهَرَ بِ بِسْمِ اَللََّهِ اَلرَّحْمََنِ اَلرَّحِيمِ‏

سَأَلْتُهُ عَنْ ذَلِكَ إِنَّ حَائِطَ مَسْجِدِ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ كَانَ قَامَةً فَكَانَ إِذَا مَضَى مِنْ فَيْئِهِ ذِرَاعٌ صَلَّى اَلظُّهْرَ فَإِذَا مَضَى مِنْ فَيْئِهِ

تَدْعُو بِالْمِصْبَاحِ فِي جَوْفِ اَللَّيْلِ تَنْظُرُ إِلَى اَلطُّهْرِ فَكَانَ يَعِيبُ ذَلِكَ وَ يَقُولُ مَتَى كَانَتِ اَلنِّسَاءُ يَصْنَعْنَ هَذَا

ثَقُلَ اِبْنٌ‏ لِجَعْفَرٍ وَ أَبُو جَعْفَرٍ ع‏ جَالِسٌ فِي نَاحِيَةٍ فَكَانَ إِذَا دَنَا مِنْهُ إِنْسَانٌ قَالَ لاَ تَمَسَّهُ فَإِنَّهُ إِنَّمَا يَزْدَادُ

قَالَ إِنَ‏ جَبْرَئِيلَ ع‏ نَزَلَ عَلَى‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ بِحَنُوطٍ فَكَانَ وَزْنُهُ أَرْبَعِينَ دِرْهَماً فَقَسَمَهَا رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ ثَلاَثَةَ

قِبَلِ اَلْأَبِ طُرِحَتْ وَاحِدَةٌ مِنْ قِبَلِ اَلْأُمِّ بِالْقُرْعَةِ فَكَانَ اَلسُّدُسُ بَيْنَ اَلثَّلاَثَةِ وَ كَذَلِكَ إِذَا اِجْتَمَعَ أَرْبَعَةُ

لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ إِنِّي صُمْتُ اَلْيَوْمَ اَلَّذِي يُشَكُّ فِيهِ فَكَانَ مِنْ‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ فَأَقْضِيهِ قَالَ لاَ هُوَ يَوْمٌ وُفِّقْتَ لَهُ‏

وَ سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ لَمْ يَعُقَّ عَنْهُ وَالِدُهُ حَتَّى كَبِرَ فَكَانَ غُلاَماً شَابّاً أَوْ رَجُلاً قَدْ بَلَغَ قَالَ إِذَا ضُحِّيَ عَنْهُ أَوْ

اَلشَّمْسِ فَجَعَلَهُ هُوَ اَلْحُمْرَةَ اَلَّتِي مِنْ قِبَلِ اَلْمَغْرِبِ فَكَانَ يُصَلِّي حِينَ يَغِيبُ اَلشَّفَقُ‏

عَلَيهِم نَبَأَ الَّذى إتَينٰهُ إيٰتِنا فَانسَلَخَ مِنها فَأَتبَعَهُ الشَّيطٰنُ فَكانَ مِنَ الغاوينَ (١٧٥)

لِمَ ذَاكَ فَقَالَ كُنْتُ مَعَ‏ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ‏ بِالطَّائِفِ‏ فَكَانَ كُلَّمَا دَخَلَ دَخَلْتُ مَعَهُ‏

لَهُ جَارِيَةٌ فَارِهَةٌ قَدْ أَعْطَى بِهَا ثَلاَثِينَ أَلْفَ دِرْهَمٍ فَكَانَ لاَ يَبْلُغُ مِنْهَا مَا يُرِيدُ وَ كَانَتْ تَقُولُ اِجْعَلْ يَدَكَ كَذَا

اَلدُّعَاءِ إِلاَّ اَلصَّلاَةُ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ سَعَيْتُ فَكَانَ كَذَلِكَ فَقَالَ مَا أُعْطِيَ أَحَدٌ مِمَّنْ سَأَلَ أَفْضَلَ مِمَّا أُعْطِيتَ‏

عَنْ رَجُلٍ اِسْتَأْجَرَ ظِئْراً فَأَعْطَاهَا وَلَدَهُ فَكَانَ عِنْدَهَا فَانْطَلَقَتِ اَلظِّئْرُ فَاسْتَأْجَرَتْ أُخْرَى فَغَابَتِ اَلظِّئْرُ بِالْوَلَدِ

ص‏ مِنَ‏ اَلشَّجَرَةِ لِأَنَّهُ لَمَّا أُسْرِيَ بِهِ إِلَى اَلسَّمَاءِ فَكَانَ بِالْمَوْضِعِ اَلَّذِي بِحِذَاءِ اَلشَّجَرَةِ نُودِيَ يَا مُحَمَّدُ قَالَ

وَ مَا رَوَاهُ‏ إِذَا لَبِسَتِ اَلْمَرْأَةُ اَلطَّامِثُ ثَوْباً فَكَانَ عَلَيْهَا حَتَّى تَطْهُرَ فَلاَ تُصَلِّي فِيهِ حَتَّى تَغْسِلَهُ فَإِنْ كَانَ يَكُونُ

وَ إِنْ لَمْ يَكُونُوا مِمَّنْ يَجْرِي لَهُمُ اَلْمِيرَاثُ اَلْمَفْرُوضُ فَكَانَ يَدْفَعُ مَالَهُ إِلَيْهِمْ‏

يُنْفِقْ عَلَيْهَا وَلِيُّهُ أَوْ وَكِيلُهُ أَمَرَهُ أَنْ يُطَلِّقَهَا فَكَانَ ذَلِكَ عَلَيْهَا طَلاَقاً وَاجِباً

اَللَّهِ ص‏ بِعُرْجُونٍ فِيهِ مِائَةُ شِمْرَاخٍ فَضَرَبَهُ مَرَّةً وَاحِدَةً فَكَانَ اَلْحَدَّ

اَلتَّشَهُّدِ أَوْمَأَ إِلَيْهِمْ بِيَدِهِ عَنِ اَلْيَمِينِ وَ اَلشِّمَالِ فَكَانَ اَلَّذِي أَوْمَأَ إِلَيْهِمْ بِيَدِهِ اَلتَّسْلِيمَ وَ اِنْقِضَاءَ صَلاَتِهِمْ

لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ إِنِّي صُمْتُ اَلْيَوْمَ اَلَّذِي يُشَكُّ فِيهِ فَكَانَ مِنْ‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ أَ فَأَقْضِيهِ قَالَ لاَ هُوَ يَوْمٌ وُفِّقْتَ لَهُ‏

يُجَالُ عَلَيْهَا بِالسِّهَامِ إِنَّ اَللَّهَ تَعَالَى يَقُولُ فَسََاهَمَ فَكََانَ مِنَ اَلْمُدْحَضِينَ‏

مَا أَعْطَى وَ إِنْ أَدْخَلَ مَعَهُ بِتِسْعَةٍ وَ أَرْبَعِينَ دِرْهَماً فَكَانَ غَنَمُهُ تَرْعَى بِدِرْهَمٍ فَلاَ بَأْسَ وَ لَيْسَ لَهُ أَنْ يَبِيعَهُ بِخَمْسِينَ

وَ اَلْحَائِطِ قَدْرَ مَا تَمُرُّ اَلشَّاةُ أَوْ رَجُلٌ مُنْحَرِفٌ قَالَ فَكَانَ اَلرَّجُلُ يَأْتِي وَ يَكْتُبُ مِنْ ذَلِكَ ثُمَّ إِنَّهُمُ اِشْتَرَوْا بَعْدَ

يُطَافُ بِهِ حَوْلَ‏ اَلْكَعْبَةِ فِي مَحْمِلٍ وَ هُوَ شَدِيدُ اَلْمَرَضِ فَكَانَ كُلَّمَا بَلَغَ‏ اَلرُّكْنَ اَلْيَمَانِيَ‏ أَمَرَهُمْ فَوَضَعُوهُ عَلَى

فِي جَمِيعِهِ زَكَاةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ لاَ إِنَّمَا عَلَيْهِ إِذَا تَمَّ فَكَانَ تَجِبُ فِي كُلِّ صِنْفٍ مِنْهُ اَلزَّكَاةُ تَجِبُ عَلَيْهِ فِي جَمِيعِهِ

وَ أَنَ‏ عَلِيّاً ع‏ كَسَا اَلنَّاسَ‏ بِالْعِرَاقِ‏ فَكَانَ فِي اَلْكِسْوَةِ حُلَّةٌ جَيِّدَةٌ فَسَأَلَهُ إِيَّاهَا اَلْحُسَيْنُ ع‏ فَأَبَى فَقَالَ‏ اَلْحُسَيْنُ

بِإِقْبَالِهِ عَلَيَّ فَقَالَ أَمَا إِنَّهُ إِذَا أَقْبَلَ اِكْتَنَفَهُ مَلَكَانِ فَكَانَ كَالشَّاهِرِ سَيْفَهُ فِي سَبِيلِ اَللَّهِ فَإِذَا هُوَ جَامَعَ تَحَاتُّ

يَعْقُوبَ ع‏ جَعَلَ اَلطَّعَامَ فِي بُيُوتٍ وَ أَمَرَ بَعْضَ وُكَلاَئِهِ فَكَانَ يَقُولُ بِعْ بِكَذَا وَ كَذَا وَ اَلسِّعْرُ قَائِمٌ فَلَمَّا عَلِمَ أَنَّهُ

إِلَيْهِ يَسْأَلُهُ عَنِ اِبْنِ عَمٍّ لَهُ كَانَتْ لَهُ جَارِيَةٌ تَخْدُمُهُ فَكَانَ يَطَؤُهَا فَدَخَلَ يَوْماً مَنْزِلَهُ فَأَصَابَ فِيهَا رَجُلاً يَخْدُمُهُ

ذَلِكَ مِنْهَا فَزَجَرَ اَلدَّابَّةَ فَنَفَرَتْ بِصَاحِبِهَا فَصَرَعَتْهُ فَكَانَ جُرْحٌ أَوْ غَيْرُهُ فَقَالَ لَيْسَ عَلَيْهِ ضَمَانٌ إِنَّمَا زَجَرَ عَنْ

أَفْعَلُ ذَلِكَ بِكُمْ عَلَى أَنْ لاَ تَسْأَلُوا أَحَداً شَيْئاً قَالَ فَكَانَ اَلرَّجُلُ مِنْهُمْ يَكُونُ فِي اَلسَّفَرِ فَيَسْقُطُ سَوْطُهُ فَيَكْرَهُ

مِنْهُنَّ قَالَ اِغْمِسِي يَدَكِ فَتَغْمِسُ كَمَا غَمَسَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ فَكَانَ هَذَا مُمَاسَحَتَهُ إِيَّاهُنَ‏

إِبْرَاهِيمَ ع‏ لَمَّا خَلَّفَ‏ إِسْمَاعِيلَ‏ بِمَكَّةَ عَطِشَ اَلصَّبِيُّ فَكَانَ فِيمَا بَيْنَ‏ اَلصَّفَا وَ اَلْمَرْوَةِ شَجَرٌ فَخَرَجَتْ‏ أُمُّهُ حَتَّى

عِدَّتُهَا وَ قَدْ خَيَّرَ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ نِسَاءَهُ فَاخْتَرْنَهُ فَكَانَ ذَلِكَ طَلاَقاً قَالَ قُلْتُ لَهُ لَوِ اِخْتَرْنَ أَنْفُسَهُنَّ لَبِنَّ

لِزَوْجِهَا مَا أَخَذَ مِنْهَا وَ كَانَتْ عَلَى تَطْلِيقَتَيْنِ بَاقِيَتَيْنِ فَكَانَ اَلْخُلْعُ تَطْلِيقَةً وَ لاَ يَكُونُ اَلْكَلاَمُ إِلاَّ مِنْ عِنْدِهَا

مَمْلُوكَيْنِ مُفَوَّضٍ إِلَيْهِمَا يَشْتَرِيَانِ وَ يَبِيعَانِ بِأَمْوَالِهِمَا فَكَانَ بَيْنَهُمَا كَلاَمٌ فَخَرَجَ هَذَا يَعْدُو إِلَى مَوْلَى هَذَا وَ هَذَا

فَقَالَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ لِصَاحِبِ اَلنَّخْلِ اُجْذُذْ نَخْلَكَ فَجَذَّهُ فَكَانَ لَهُ خَمْسَةَ عَشَرَ وَسْقاً فَأَخْبَرَنِي‏ بَعْضُ أَصْحَابِنَا عَنِ‏ اِبْنِ

عَيْرٍ إِلَى فَيْ‏ءِ وُعَيْرٍ ثُمَّ جَزَّءُوهُ إِلَى اِثْنَيْ عَشَرَ مِيلاً فَكَانَ ثَلاَثَةَ آلاَفٍ وَ خَمْسَمِائَةِ ذِرَاعٍ كُلُّ مِيلٍ فَوَضَعُوا اَلْأَعْلاَمَ

رَجُلٍ حَضَرَهُ اَلْمَوْتُ فَأَعْتَقَ غُلاَمَهُ وَ أَوْصَى بِوَصِيَّةٍ فَكَانَ أَكْثَرَ مِنَ اَلثُّلُثِ قَالَ يُمْضَى عِتْقُ اَلْغُلاَمِ وَ يَكُونُ اَلنُّقْصَانُ

أَوْصَى عِنْدَ مَوْتِهِ بِمَالٍ لِذَوِي قَرَابَتِهِ وَ أَعْتَقَ مَمْلُوكاً فَكَانَ جَمِيعُ مَا أَوْصَى بِهِ يَزِيدُ عَلَى اَلثُّلُثِ كَيْفَ يُصْنَعُ فِي وَصِيَّتِهِ

اَللَّهِ ع‏ مِنَ‏ اَلْمَدِينَةِ فِي أَيَّامٍ بَقِينَ‏ مِنْ‏ شَعْبَانَ‏ فَكَانَ يَصُومُ ثُمَّ دَخَلَ عَلَيْهِ‏ شَهْرُ رَمَضَانَ‏ وَ هُوَ فِي اَلسَّفَرِ

تَغَيُّرَ اَلْمَاءِ وَ فَسَادَ طَبَائِعِهِمْ فَأَمَرَهُمْ أَنْ يَنْبِذُوا فَكَانَ اَلرَّجُلُ مِنْهُمْ يَأْمُرُ خَادِمَهُ أَنْ يَنْبِذَ لَهُ فَيَعْمِدَ إِلَى

إِنَ‏ إِبْرَاهِيمَ ع‏ كَانَ أَبَا أَضْيَافٍ فَكَانَ إِذَا لَمْ يَكُونُوا عِنْدَهُ خَرَجَ يَطْلُبُهُمْ وَ أَغْلَقَ بَابَهُ وَ أَخَذَ اَلْمَفَاتِيحَ يَطْلُبُ

فَشَقَّ لَهُ مِنْ رِدَائِهِ هُدْبَةً فَقَالَ لَهُ هَذِهِ اَلْوَثِيقَةُ قَالَ فَكَأَنَّ مَوْلاَهُ كَرِهَ ذَلِكَ فَغَضِبَ وَ قَالَ أَنَا أَوْلَى بِالْوَفَاءِ أَمْ‏

اَلْمَرْوَةِ وَ يَطُوفُ بِهِمَا فَإِذَا فَرَغَ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ أُخْرَاوَيْنِ فَكَانَ طَوَافَ نَافِلَةٍ وَ طَوَافَ فَرِيضَةٍ

وَرَاءَهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كلَّ سفِينَةٍ غَصباً(۷۹) وَ أَمَّا الْغُلَمُ فَكانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَينِ فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طغْيَناً وَ كفْراً(۸۰)

أَعْرَابِيّاً مِنْ‏ بَنِي تَمِيمٍ‏ أَتَى‏ اَلنَّبِيَّ ص‏ فَقَالَ لَهُ أَوْصِنِي فَكَانَ مِمَّا أَوْصَاهُ تَحَبَّبْ إِلَى اَلنَّاسِ يُحِبُّوكَ‏

عَنْ مَسَائِلَ مِنَ اَلسِّيَرِ فَسَأَلْتُهُ وَ كَتَبْتُ بِهَا إِلَيْهِ فَكَانَ فِيمَا سَأَلْتُهُ أَخْبِرْنِي عَنْ سَرِيَّةٍ كَانُوا فِي سَفِينَةٍ فَقَاتَلُوا

تَغَيُّرَ اَلْمَاءِ وَ فَسَادَ طَبَائِعِهِمْ فَأَمَرَهُمْ أَنْ يَنْبِذُوا فَكَانَ اَلرَّجُلُ يَأْمُرُ خَادِمَهُ أَنْ يَنْبِذَ لَهُ فَيَعْمِدُ إِلَى كَفٍّ

لِعَبْدِي‏ دَاوُدَ فَلاَنَ‏ فَأَلاَنَ اَللَّهُ تَعَالَى لَهُ اَلْحَدِيدَ فَكَانَ يَعْمَلُ كُلَّ يَوْمٍ دِرْعاً فَيَبِيعُهَا بِأَلْفِ دِرْهَمٍ فَعَمِلَ ع

وَ كَانَ مَنْزِلُ اَلْأَنْصَارِيِّ فِيهِ اَلطَّرِيقُ إِلَى اَلْحَائِطِ فَكَانَ يَأْتِيهِ فَيَدْخُلُ عَلَيْهِ وَ لاَ يَسْتَأْذِنُ فَقَالَ إِنَّكَ تَجِي‏ءُ

اَلرَّجُلِ ذَلِكَ اَلْوَصِيُّ اَلَّذِي مَنَعَهُ اَلْمَالَ وَ لَمْ يُعْطِهِ فَكَانَ يَتَزَوَّجُ‏

مُلْكاً عَظِيماً ثُمَّ جَرَتْ هَذِهِ اَلْآيَةُ فِي‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ فَكَانَ لَهُ أَنْ يُعْطِيَ مَا شَاءَ مَنْ شَاءَ وَ يَمْنَعَ مَنْ شَاءَ وَ أَعْطَاهُ

فِي اَلْيَوْمِ اَلسَّادِسِ بَعْدَ هَوَانٍ وَ اِسْتِخْفَافٍ يَمُرُّ بِهِ فَكَانَ كَمَا قَالَ ع‏

كَفَرَ قَالَ إِنى بَرِى ءٌ مِّنك إِنى أَخَاف اللَّهَ رَب الْعَلَمِينَ(۱۶) فَكانَ عَقِبَتهُمَا أَنهُمَا فى النَّارِ خَلِدَيْنِ فِيهَا وَ ذَلِك جَزؤُا الظلِمِينَ(۱۷)

أَسْلَمُونِي وَ أَشْكُو إِلَيْكُمْ مَالاً مَنَعْتُ مِنْهُ حَقَّ اَللَّهِ فَكَانَ وَبَالُهُ عَلَيَّ وَ كَانَ نَفْعُهُ لِغَيْرِي وَ أَشْكُو إِلَيْكُمْ دَاراً

يُغَسَّلُ غُسْلَ اَلْجَنَابَةِ فَانْطَلَقَ اَلرَّجُلُ إِلَى‏ اَلشِّيعَةِ فَكَانَ مَعَهُمْ إِلَى وَقْتِ اَلْمَوْسِمِ فَنَظَرَ إِلَى دِينِ اَلْقَوْمِ فَقَبِلَهُ

نَبَأَ الَّذِى ءَاتَيْنَهُ ءَايَتِنَا فَانسلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشيْطنُ فَكانَ مِنَ الْغَاوِينَ(۱۷۵) وَ لَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَهُ بهَا وَ لَكِنَّهُ أَخْلَدَ

أَلْحَحْتُ عَلَى‏ أَبِي اَلْحَسَنِ اَلرِّضَا ع‏ فِي شَيْ‏ءٍ أَطْلُبُهُ مِنْهُ فَكَانَ يَعِدُنِي فَخَرَجَ ذَاتَ يَوْمٍ لِيَسْتَقْبِلَ وَالِيَ‏ اَلْمَدِينَةِ وَ

لِلْقَاضِيَيْنِ أُوصِيكُمَا بِامْرَأَتِي خَيْراً فَقَالاَ نَعَمْ فَخَرَجَ اَلرَّجُلُ فَكَانَ اَلْقَاضِيَانِ يَأْتِيَانِ بَابَ اَلرَّجُلِ اَلصَّدِيقِ فَعَشِقَا اِمْرَأَتَهُ

يُونُسَ لَمِنَ المُرسَلِينَ * إذ أبَقَ إلَى الفُلكِ المَشحُون * فَسَاهَمَ فَكَانَ مِنَ المُدحَضِينَ * فَالتَقَمَهُ الحُوتُ وَ هُوَ مُلِيمٌ * فَلَولَا أنّهُ

وَ ذَاتُ بَعْلٍ أَنْتِ إِذْ فَعَلْتِ مَا فَعَلْتِ قَالَتْ نَعَمْ قَالَ فَكَانَ زَوْجُكِ حَاضِراً أَمْ غَائِباً قَالَتْ بَلْ حَاضِراً قَالَ اِنْطَلِقِي

الْمُرْسَلِينَ(۱۳۹) إِذْ أَبَقَ إِلى الْفُلْكِ الْمَشحُونِ(۱۴۰) فَسَاهَمَ فَكانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ(۱۴۱) فَالْتَقَمَهُ الحُْوتُ وَ هُوَ مُلِيمٌ(۱۴۲) فَلَوْلا

الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِلا مَن رَّحِمَ وَ حَالَ بَيْنهُمَا الْمَوْجُ فَكانَ مِنَ الْمُغْرَقِينَ(۴۳) ترجمه : ۴۰ - (اين وضع همچنان ادامه يافت ) تا فرمان

اَلْإِمَامِ فَقُلْتُ هُوَ وَ اَللَّهِ هَذَا فَقَالَ أَنَا هُوَ فَقُلْتُ عَلاَمَةً فَكَانَ فِي يَدِهِ عَصًا فَنَطَقَتْ وَ قَالَتْ إِنَّ مَوْلاَيَ إِمَامُ هَذَا اَلزَّمَانِ

تَغْتَسِلُ فِي كُلِّ صَلاَةٍ وَ كَانَتْ تَجْلِسُ فِي مِرْكَنٍ لِأُخْتِهَا فَكَانَ صُفْرَةُ اَلدَّمِ تَعْلُو اَلْمَاءَ قَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ أَ مَا

اَلْأَغْنِيَاءُ لِقُوَّتِهِمْ وَ بَقِيَ فِيهَا اَلْفُقَرَاءُ لِضَعْفِهِمْ فَكَانَ اَلْمَوْتُ يَكْثُرُ فِي اَلَّذِينَ أَقَامُوا وَ يَقِلُّ فِي اَلَّذِينَ خَرَجُوا

آتََاهُمُ اَللََّهُ مِنْ فَضْلِهِ‏ فَإِذَا رَأَى نِعْمَةً عَلَى أَحَدٍ فَكَانَ لَهُ‏ أَهْلٌ جَعَلَ‏ بَلاَءَهُ عَلَيْهِمْ وَ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ أَهْلٌ

أَمْرَهُمْ إِلَى‏ عَمْرِو بْنِ عُبَيْدٍ فَتَكَلَّمَ وَ أَبْلَغَ وَ أَطَالَ فَكَانَ فِيمَا قَالَ قَدْ قَتَلَ‏ أَهْلُ اَلشَّامِ‏ خَلِيفَتَهُمْ وَ ضَرَبَ اَللَّهُ

نَبَأَ الَّذِى ءَاتَيْنَهُ ءَايَتِنَا فَانسلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشيْطنُ فَكانَ مِنَ الْغَاوِينَ(۱۷۵) وَ لَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَهُ بهَا وَ لَكِنَّهُ أَخْلَدَ

اَلذَّرِّ يَدْرُجُ ثُمَّ رَفَعَ لَهُمْ نَاراً فَقَالَ اُدْخُلُوهَا بِإِذْنِي فَكَانَ أَوَّلَ مَنْ دَخَلَهَا مُحَمَّدٌ ص‏ ثُمَّ اِتَّبَعَهُ‏ أُولُوا اَلْعَزْمِ‏

فَرَجَعَتْ قَالَ فَأَقَرَّ بِهِ ثُمَّ لَزِمَ اَلصَّمْتَ وَ اَلْعِبَادَةَ فَكَانَ لاَ يَرَاهُ أَحَدٌ يَتَكَلَّمُ بَعْدَ ذَلِكَ‏

وَ أَوْصََانِي بِالصَّلاََةِ وَ اَلزَّكََاةِ مََا دُمْتُ حَيًّا قُلْتُ فَكَانَ يَوْمَئِذٍ حُجَّةً لِلَّهِ عَلَى‏ زَكَرِيَّا فِي تِلْكَ اَلْحَالِ وَ هُوَ

ذَلِكَ قَوْلُهُ عَزَّ وَ جَلَّ أَ وَ مَنْ كََانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْنََاهُ‏ فَكَانَ مَوْتُهُ اِخْتِلاَطَ طِينَتِهِ مَعَ طِينَةِ اَلْكَافِرِ وَ كَانَ حَيَاتُهُ

رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ سَلِّمُوا عَلَى‏ عَلِيٍ‏ بِإِمْرَةِ اَلْمُؤْمِنِينَ‏ فَكَانَ مِمَّا أَكَّدَ اَللَّهُ عَلَيْهِمَا فِي ذَلِكَ اَلْيَوْمِ يَا زَيْدُ قَوْلُ‏

اَلْعَدَدِ إِلَى مَا لاَ نِهَايَةَ لَهُ‏ فِي اَلْكَثْرَةِ قَالَ‏ هِشَامٌ‏ فَكَانَ مِنْ سُؤَالِ اَلزِّنْدِيقِ أَنْ قَالَ فَمَا اَلدَّلِيلُ عَلَيْهِ‏ فَقَالَ‏

مِنِ اِسْتِعْجَالِكُمْ بِمَوْتِي لِتَظْلِمُوا أَهْلَ بَيْتِي‏ مِنْ بَعْدِي فَكَانَ مَثَلُكُمْ‏ كَمَا قَالَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ كَمَثَلِ اَلَّذِي اِسْتَوْقَدَ

كلمه «انفلاق» به معناى پاره شدن چيزى و جدا شدن اجزاى آن از يكديگر است ، «فكان كل فرق » يعنى هر قطعه جدا شده از آن ، «كالطود» مانند پاره كوهى عظيم بزرگ

عذاب مى آيد. مانند آيه: «ثُمّ كَانَ عَاقِبَةَ الّذِينَ أسَاؤُا»، و آيه: «فَكَانَ عَاقِبَتَهُمَا أنّهُمَا فِى النّار». و اين در حقيقت، از باب استعاره گرفتن

سيهْدِينِ(۶۲) فَأَوْحَيْنَا إِلى مُوسى أَنِ اضرِب بِّعَصاك الْبَحْرَ فَانفَلَقَ فَكانَ كلُّ فِرْقٍ كالطوْدِ الْعَظِيمِ(۶۳) وَ أَزْلَفْنَا ثَمَّ الاَخَرِينَ(۶۴)

اش فرمود: «و اتل عليهم نبا الذى آتيناه آياتنا فانسلخ منها فاتبعه الشيطان فكان من الغاوين » چيزى كه در اين مقام ممكن است گفته شود اين است كه اين قضيه از

همچنانكه در جائى ديگر فرموده : «فجعله كلمه باقية فى عقبه » و «اما الجدار فكان لغلامين يتيمين فى المدينه ، و كان تحته كنزلهما، و كان ابوهما صالحا، فاراد

تَغْيِيرَ اَلْمَاءِ وَ فَسَادَ طَبَائِعِهِمْ فَأَمَرَهُمْ أَنْ يَنْبِذُوا فَكَانَ اَلرَّجُلُ يَأْمُرُ خَادِمَهُ أَنْ يَنْبِذَ لَهُ فَيَعْمِدُ إِلَى كَفٍّ