نتایج جستجو

يمن يوم ک کئس کان کبر کتب کثر کدح کذب کرر کرم کسب کعب کفت کفر کلا کلل کم کما کمم کنن کوب کون کيد

توبه نصوح چيست؟ فرمود:«أَنْ يَتُوبَ التَّائِبُ ثُمَّ لايَرْجِعُ فى ذَنْبِ كَما لا يَعُودُ اللَّبَنُ اِلَى الضَّرْعِ» يعنى توبه كند بعد بگناه برنگردد چنانكه

وَ أَوْلاداً فَاسْتَمْتَعُوا بِخَلاقِهِمْ فَاسْتَمْتَعْتُمْ بِخَلاقِكُمْ كَمَا اسْتَمْتَعَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ بِخَلاقِهِمْ وَ خُضْتُمْ كَالَّذِي

نمونه‌هايى از تاريخ گذشته مفيد است. «كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ» 6- پيروزى نهايى اهل حقّ، يك سنّت الهى است. «كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ»

ربب ها لم قدم ايى انن هو ان الو ى الى على الا ندو هم ندى سوم دبب صرط من ه کما قوم کلا جرم ما کم عرف

ايى دعو الى على امن يوم هدى رئى ا اذا کذب علم بين الا نظر شىء الو سمو لم يا کما قد اذ کتب ارض امر الذى کفر اوى هو ردد ن انس نور اول قبل حکم صرط اخر جعل عذب

سرح خلق لما س جهد کتب انس شرر خرج ورى علم ليل فلح قلل سبل اخر وقت حقق على ا کما اما الو حمد نفش هى روح طمع

اتى خوف اخر الا کفر سرى نکر سلط اوى لکن اخذ طوف رسل هدى رئى ائى بحر لعل ولى کما اهل ايى جعل لما مع وجس کيف ورى حکم حسب ذلک حنذ فرى خسر ذکر قطع صبر لعن عهد

شىء قد کذب نور يا اذ جنن سوء اوى ذلک نن ا لو عند عنب سلم الو ظلم خلق رسل لم کما لما مثل ارض يمن او رضو ام جمع ارث خير کفر عبد بل غير جزى خوف انتم زوج کرم

ارض طلع سبح ليل سبب ذات بلغ زيت بتل غرب برک لون عين خلف ولى کم برر قوم حمء کما حتى الو کذب ورى ايى وجه هدى بهت جنب کود اذ قرض بحث لکن سود اين هذا التى على

صفحه ۵۵ فَلا تَك فى مِرْيَةٍ مِّمَّا يَعْبُدُ هَؤُلاءِ مَا يَعْبُدُونَ إِلا كَمَا يَعْبُدُ ءَابَاؤُهُم مِّن قَبْلُ وَ إِنَّا لَمُوَفُّوهُمْ نَصِيبهُمْ غَيرَ

يكى است. أَرْسَلْنا إِلَيْكُمْ‌ ... كَما أَرْسَلْنا إِلى‌ فِرْعَوْنَ‌ 5- تاريخ آينه عبرت است، از آن پند بگيريد. كَما أَرْسَلْنا إِلى‌ فِرْعَوْنَ رَسُولًا

(فاستقم کما أُمرت) ۵- شرایط مکه براى پیامبر(ص) و مسلمانان صدراسلام ، شرایطى دشوار و دین دارى امرى مشکل و نیازمند استقامت و پایدارى بوده است. (فاستقم کما أُمرت

ربوبیت خداوند (کما أخرجک ربک من بیتک بالحق) ۵- فرمانها و رهنمودهاى خداوند، همواره بر اساس حق و مصلحت است. (کما أخرجک ربک من بیتک بالحق) کلمه «کما» بیانگر این

«إِنَّا بَلَوْناهُمْ كَما بَلَوْنا» 2- قران، نمونه‌هاى مختلف اتحاد الهى را بيان مى‌دارد تا ما با شيوه آزمون الهى آشنا شويم. «كَما بَلَوْنا أَصْحابَ الْجَنَّةِ»

علیه إلاّ کما أمنتکم على أخیه من قبل) ۲- یعقوب(ع) به تعهد و تأکید فرزندانش درباره حفاظت از بنیامین ، اطمینان نکرد. (قال هل ءامنکم علیه إلاّ کما أمنتکم على

خوبى او را مى شناسند «146» الَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَعْرِفُونَهُ كَما يَعْرِفُونَ أَبْناءَهُمْ وَ إِنَّ فَرِيقاً مِنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ

رَسُولَكُمْ كَما سُئِلَ مُوسى‌» 3- از عاقبت و سرانجام ديگران، عبرت بگيريد. «كَما سُئِلَ مُوسى‌» أَمْ تُرِيدُونَ أَنْ تَسْئَلُوا رَسُولَكُمْ كَما سُئِلَ مُوسى‌

کفروا یتمتّعون و یأکلون کما تأکل الأنعم) خداوند، مؤمنان را متصف به «عملوا الصالحات» کرده و کافران را مشمول «یتمتّعون و یأکلون کما تأکل الأنعام» دانسته است

در ادیان پیش از اسلام (کما کتب على الذین من قبلکم) ۴ - روزه از احکام و تکالیف مهم در اسلام و ادیان پیشین (کتب علیکم الصیام کما کتب على الذین من قبلکم)

پيامبر اسلام (ص ). تفسیر آیات الَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَعْرِفُونَهُ كَما يَعْرِفُونَ أَبْناءَهُمُ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ

فلیأتنا بایة کما أُرسل الأوّلون ) ۱۰- مشرکان ستم پیشه صدراسلام، مردمى لجوج، حق ناپذیر و بهانه جو بودند. (بل قالوا ... فلیأتنا بایة کما أُرسل الأوّلون

در «ايمان» نيز گذشته است . [اعراف:51] كلمه «ما» عطف است به جاى «كَما» و تقدير آن «كَما كانُوا بِاياتِنا...» است و هر دو «ما» به معنى مصدر اند. و خلاصه

كنيد. «كَما كُبِتَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ» 7- تاريخ و حوادث تاريخى داراى قانون و سنت است. كما كبتوا كبت ... 8- حق، هميشه دشمن داشته است. «كَما كُبِتَ

الهى وقرآنى است. «بُعْداً لِمَدْيَنَ كَما بَعِدَتْ ثَمُودُ» كَأَنْ لَمْ يَغْنَوْا فِيها أَلا بُعْداً لِمَدْيَنَ كَما بَعِدَتْ ثَمُودُ (95) كَأَنْ لَمْ يَغْنَوْا

تَتَوَلَّوْا قَوْماً غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ قَدْ يَئِسُوا مِنَ الْآخِرَةِ كَما يَئِسَ الْكُفَّارُ مِنْ أَصْحابِ الْقُبُورِ «13» اى كسانى كه ايمان آورده‌ايد

بِالَّذِي هُوَ عَدُوٌّ لَهُما قالَ يا مُوسى‌ أَ تُرِيدُ أَنْ تَقْتُلَنِي كَما قَتَلْتَ نَفْساً بِالْأَمْسِ إِنْ تُرِيدُ إِلَّا أَنْ تَكُونَ جَبَّاراً فِي

سخر (۴۲ بار) إِن مِنّا فَإِنّا قَال نَسْخَر مِنْه سَخِرُوا مِنْکُم قَوْمِه کَمَا تَسْخَرُون مِن فَسَوْف تَعْلَمُون مَلَأ عَلَيْه مَرّ در حال بارگیری...

وَ مِنْهُم فَرِيقا إِن هُم يَعْلَمُون مِن أَبْنَاءَهُم يَعْرِفُون رَبّک کَمَا فَلا يَعْرِفُونَه الْکِتَاب در حال بارگیری...

آیات شامل این کلمه کما (۵۷ بار) مع‌ (۱۶۴ بار) أَسْمَع إِنّنِي وَ تَخَافَا لا أَرَى فَأْتِيَاه فَقُولا يَطْغَى قَال إِنّا أَن رَسُولا أَو رَبّک عَلَيْنَا

آیات شامل این کلمه على‌ (۱۴۴۵ بار) کما (۵۷ بار) شُوَاظ يُرْسَل فَبِأَي تُکَذّبَان مِن رَبّکُمَا آلاَء نَار وَ بِسُلْطَان نُحَاس إِلاّ فَلا تَنْتَصِرَان

آیات شامل این کلمه متع‌ (۷۰ بار) وَ کَفَرُوا يَأْکُلُون الّذِين کَمَا تَأْکُل الْأَنْهَار تَحْتِهَا الْأَنْعَام مِن تَجْرِي النّار مَثْوًى جَنّات لَهُم

آیات شامل این کلمه بلو (۳۸ بار) کَمَا أَصْحَاب بَلَوْنَاهُم الْجَنّة إِنّا الْخُرْطُوم إِذ عَلَى أَقْسَمُوا سَنَسِمُه لَيَصْرِمُنّهَا الْأَوّلِين وَ مُصْبِحِين

آیات شامل این کلمه خرج‌ (۱۸۲ بار) ک‌ (۱۴۷۸ بار) وَ مِن کَمَا رَبّک کَرِيم رِزْق بَيْتِک مَغْفِرَة بِالْحَق إِن رَبّهِم فَرِيقا عِنْد الْمُؤْمِنِين در حال

آیات شامل این کلمه ف‌ (۲۹۹۹ بار) قوم‌ (۶۶۰ بار) خَبِير وَ يَعْمَلُون کَمَا بِمَا أُمِرْت إِنّه أَعْمَالَهُم مَن رَبّک تَاب لَيُوَفّيَنّهُم مَعَک لَمّا

وَ بِخَلاَقِهِم أَوْلاَدا فَاسْتَمْتَعْتُم بِخَلاَقِکُم أَمْوَالا أَکْثَر کَمَا اسْتَمْتَع الّذِين قُوّة مِن مِنْکُم أَشَدّ قَبْلِکُم کَانُوا در حال بارگیری

ف‌ (۲۹۹۹ بار) متع‌ (۷۰ بار) بِخَلاَقِهِم وَ بِخَلاَقِکُم فَاسْتَمْتَعُوا کَمَا اسْتَمْتَع أَوْلاَدا الّذِين أَمْوَالا مِن أَکْثَر قَبْلِکُم قُوّة خُضْتُم

خَاضُوا قَبْلِکُم أُولٰئِک مِن حَبِطَت الّذِين أَعْمَالُهُم اسْتَمْتَع فِي کَمَا الدّنْيَا بِخَلاَقِکُم الْآخِرَة فَاسْتَمْتَعْتُم در حال بارگیری...

أَعْمَالُهُم بِخَلاَقِهِم فِي قَبْلِکُم الدّنْيَا مِن الّذِين الْآخِرَة اسْتَمْتَع کَمَا در حال بارگیری...

کلمه امن‌ (۸۷۹ بار) کم‌ (۲۲۹۱ بار) هَل عَلَيْه لَحَافِظُون قَال إِلاّ لَه کَمَا إِنّا أَمِنْتُکُم وَ عَلَى نَکْتَل أَخِيه أَخَانَا مِن قَبْل فَاللّه در حال

آیات شامل این کلمه امن‌ (۸۷۹ بار) کم‌ (۲۲۹۱ بار) کَمَا عَلَى إِلاّ أَخِيه عَلَيْه مِن آمَنُکُم قَبْل هَل فَاللّه قَال خَيْر لَحَافِظُون لَه حَافِظا وَ

أَرْحَم مِن الرّاحِمِين أَخِيه لَمّا عَلَى فَتَحُوا أَمِنْتُکُم مَتَاعَهُم کَمَا إِلاّ در حال بارگیری...

آیات شامل این کلمه قلب‌ (۱۶۸ بار) کما (۵۷ بار) إِن اللّه وَ صَغَت فَقَد تَظَاهَرَا إِلَى عَلَيْه تَتُوبَا فَإِن الْخَبِير الْعَلِيم هُو مَوْلاَه در حال

آیات شامل این کلمه حمل‌ (۶۴ بار) ه‌ (۳۵۷۶ بار) کَمَا عَلَى الّذِين رَبّنَا وَ إِصْرا لا عَلَيْنَا مِن تَحْمِل قَبْلِنَا تُحَمّلْنَا أَخْطَأْنَا مَا أَو

طَاقَة رَبّنَا لَنَا قَبْلِنَا مِن بِه الّذِين عَلَى اعْف عَنّا حَمَلْتَه کَمَا در حال بارگیری...

آیات شامل این کلمه کبت‌ (۳ بار) وَ الّذِين کَمَا مِن کُبِتُوا قَبْلِهِم رَسُولَه قَد اللّه أَنْزَلْنَا يُحَادّون آيَات بَيّنَات إِن در حال بارگیری...

آیات شامل این کلمه بعد (۲۳۵ بار) وَ ثَمُود کَمَا لَقَد لِمَدْيَن أَرْسَلْنَا بُعْدا مُوسَى أَلا فِيهَا بِآيَاتِنَا يَغْنَوْا لَم سُلْطَان کَأَن در حال

الْقَيّم وَ الدّين ذٰلِک قَاتِلُوا الْمُشْرِکِين کَافّة حُرُم أَرْبَعَة مِنْهَا کَمَا يُقَاتِلُونَکُم الْأَرْض در حال بارگیری...

آیات شامل این کلمه کما (۵۷ بار) نهى‌ (۵۶ بار) وَ لَم عَن تِلْکُمَا أَ الشّجَرَة رَبّهُمَا نَادَاهُمَا لَکُمَا أَقُل الْجَنّة وَرَق إِن الشّيْطَان مِن عَلَيْهِمَا

شامل این کلمه فتن‌ (۶۰ بار) کم‌ (۲۲۹۱ بار) نن‌ (۲۴۱ بار) لا الشّيْطَان آدَم کَمَا بَنِي أَخْرَج يَذّکّرُون يَا أَبَوَيْکُم لَعَلّهُم مِن اللّه الْجَنّة آيَات

آیات شامل این کلمه نسى‌ (۴۵ بار) وَ لِقَاء يَوْمِکُم هٰذَا کَمَا بِمَا فَذُوقُوا نَنْسَاکُم أَجْمَعِين النّاس الْيَوْم إِنّا قِيل يَسْتَهْزِءُون نَسِينَاکُم

(۲۹۹۹ بار) فِرْعَوْن رَسُولا الرّسُول إِلَى فَأَخَذْنَاه أَرْسَلْنَا أَخْذا کَمَا وَبِيلا فَکَيْف عَلَيْکُم تَتّقُون شَاهِدا إِن در حال بارگیری...

(۵۵۳ بار) ف‌ (۲۹۹۹ بار) ل‌ (۳۸۴۲ بار) نا (۱۱۸۲ بار) بَل شَاعِر بِآيَة هُو کَمَا أُرْسِل مَا افْتَرَاه الْأَوّلُون آمَنَت قَبْلَهُم أَحْلاَم أَضْغَاث مِن

أَعْمَالَهُم کُلاّ إِنّه إِن مُرِيب بِمَا وَ يَعْمَلُون مِنْه فَاسْتَقِم خَبِير شَک کَمَا لَفِي در حال بارگیری...

بِخَلاَقِهِم مَا فَاسْتَمْتَعْتُم بِخَلاَقِکُم قُل بِمُعَذّبِين إِن قَالُوا کَمَا قُوّة مِنْکُم کَافِرُون رَبّي اسْتَمْتَع يَبْسُط أَشَدّ بِه الّذِين مِن قَبْلِکُم

شامل این کلمه ب‌ (۲۶۴۹ بار) خلق‌ (۲۶۱ بار) کم‌ (۲۲۹۱ بار) بِخَلاَقِهِم وَ کَمَا فَاسْتَمْتَعْتُم اسْتَمْتَع الّذِين فَاسْتَمْتَعُوا مِن أَوْلاَدا قَبْلِکُم

آیات شامل این کلمه قتل‌ (۱۷۰ بار) ن‌ (۲۳۵ بار) ى‌ (۱۰۴۴ بار) تُرِيد أَن کَمَا قَتَلْت نَفْسا أَ مُوسَى بِالْأَمْس يَا إِن قَال لَهُمَا إِلاّ عَدُوّ تَکُون

يَتَرَبّصْن لِأَزْوَاجِهِم عَلّمَکُم بِأَنْفُسِهِن أَن مَتَاعا اعْلَمُوا کَمَا أَرْبَعَة أَشْهُر إِلَى الْحَوْل در حال بارگیری...

نَحْن عِيسَى أَنْصَار لِلْحَوَارِيّين مَرْيَم الْکُفْر مِنْهُم ابْن أَحَس کَمَا مُسْتَقِيم فَلَمّا فَآمَنَت آمَنّا طَائِفَة بِاللّه در حال بارگیری...

الّذِين کُنّا تَقُولُوا الْکِتَاب عَن تُحَمّلْنَا حَمَلْتَه أُنْزِل مَا کَمَا دِرَاسَتِهِم إِنّمَا إِصْرا لَغَافِلِين أَو طَاقَة عَلَيْنَا تَحْمِل لَنَا

آیات شامل این کلمه تلکما (۱ بار) کما (۵۷ بار) ل‌ (۳۸۴۲ بار) وَ عَن لَکُمَا الشّجَرَة أَنْهَکُمَا لَم أَقُل أَ إِن رَبّهُمَا الشّيْطَان نَادَاهُمَا عَدُوّ

مُبَشّرا أَرْسَلْنَا رَسُولا نَذِيرا إِلَى عَلَيْکُم اللّه إِلَيْکُم فِرْعَوْن کَمَا حَکِيما عَزِيزا النّبِي مَهِيلا لِتُؤْمِنُوا أَيّهَا کَثِيبا يَا دَاعِيا

أَنْفُسِنَا اتّخَذُوا فَالْيَوْم شَهِدُوا شَهِدْنَا نَنْسَاهُم الّذِين ذَکّر کَمَا لِقَاء قَالُوا هٰذَا بِه أَنْفُسِهِم أَن نَسُوا تُبْسَل أَنّهُم الْکَافِرِين

رَبّک رَبّنَا ذِي أَخْرَجَک لِيُقِيمُوا إِن الصّلاَة غَيْر کَرِيم فَرِيقا کَمَا فَاجْعَل بِوَاد رِزْق أَفْئِدَة الْمُؤْمِنِين ذُرّيّتِي مَغْفِرَة يُجَادِلُونَک

شُرَکَاؤُهُم شُرَکَاءَکُم قَال بَيْنَنَا تَبَرّأْنَا غَوَيْنَا فَدَعَوْهُم فَلَم کَمَا بَيْنَهُم بَيْنَکُم يَسْتَجِيبُوا إِن فَزَيّلْنَا أَغْوَيْنَاهُم أَغْوَيْنَا

آیات شامل این کلمه ب‌ (۲۶۴۹ بار) خلق‌ (۲۶۱ بار) هم‌ (۳۸۹۶ بار) وَ کَمَا بِخَلاَقِکُم الّذِين مِن قَبْلِکُم فَاسْتَمْتَعْتُم اسْتَمْتَع فَاسْتَمْتَعُوا

آیات شامل این کلمه بلو (۳۸ بار) هم‌ (۳۸۹۶ بار) وَ الْخُرْطُوم کَمَا بِالْحَسَنَات إِنّا مِنْهُم ذٰلِک بَلَوْنَا عَلَى دُون سَنَسِمُه أَصْحَاب السّيّئَات

آیات شامل این کلمه عرف‌ (۶۹ بار) ه‌ (۳۵۷۶ بار) الّذِين کَمَا الْکِتَاب آتَيْنَاهُم يَعْرِفُون أَبْنَاءَهُم وَ تُشْرِکُون الظّالِمِين لَمِن مِمّا بَرِيء

وَرَاء أَوّل فَلَهُن يَکُن لَهُن فَإِن کَان تُوصُون خَلَقْنَاکُم ظُهُورِکُم کَمَا فُرَادَى نَرَى جِئْتُمُونَا مَعَکُم لَقَد يُوصِين شُفَعَاءَکُم در حال بارگیری

مِن عَلَيْه أَن مَعَنَا قَبْلِک يَلْعَب نَکْتَل الذّکْر إِلاّ تَذْهَبُوا کَمَا فِي بِه أَخَانَا نَزّلْنَا نَحْن شِيَع أَمِنْتُکُم يَرْتَع مُنْظَرِين فَأَرْسِل

قَلِيلا نَتَرَبّص يَقُولُون فَلْيَأْتِنَا بِآيَة بِه أَم مَجْنُون افْتَرَاه کَمَا رَيْب تُؤْمِنُون کَرِيم الْمَنُون قُل أُرْسِل تَرَبّصُوا رَسُول بِکَاهِن

تَنْفِرُوا قَبْل مِن مَا لَيْس قَلِيل أَو عَلَى أَرْسَلْنَاک تَوَلّيْتُم کَمَا الْأَعْمَى عَلَيْهِم يَرْحَمْکُم يَسْتَبْدِل الْآخِرَة حَرَج تَتَوَلّوْا

لا کَان مَا لَو شَيْئا أَ يَعْبُد فَهُم آبَاءَنَا أُنْذِر مِن يَعْلَمُون کَمَا لَقَد غَافِلُون عَلَيْه يَهْتَدُون يَعْقِلُون قَبْل قَوْما حَق إِلاّ الرّحِيم

إِلَيْه يَسْمَعُون بِمَا النّار لَه يُرْجَعُون الّذِين عَمِلُوا يَسْتَجِيب کَمَا بَيّنَات قَالُوا أَصْحَاب أُولٰئِک يَحْلِفُون آيَات إِنّمَا الْجَاهِلِين

شامل این کلمه «صبر» به معناى استقامت است. صبر (۱۰۳ بار) وَ أُولُوا لَمَن کَمَا لَهُم أَلِيم الْعَزْم فَاصْبِر تَکْفُرُون غَفَر عَذَاب کُنْتُم مِن إِن الرّسُل

است از طلوع فجر شروع شده و با رسيدن شب به پايان مى‏رسد. [بقره:187]. جمله «كَما كُتِبَ عَلَى الَّذينَ مِن قَبْلِكُمْ» دليل آن است كه روزه در امّت‏هاى گذشته

هدى‌ (۳۱۶ بار) وَ اللّه إِن مَا عَلَى کُنْتُم لِتُکَبّرُوا أَن لِلْإِيمَان کَمَا عَلَيْکُم لَعَلّکُم اذْکُرُوه بَشّر الْمُحْسِنِين يَمُن تَشْکُرُون مِن الْحَرَام

کلمه قتل‌ (۱۷۰ بار) کم‌ (۲۲۹۱ بار) وَ لا کَافّة اللّه فِي مِن إِن قَاتِلُوا کَمَا يَفْقَهُون حَتّى يَزَالُون الّذِين جَمِيعا يَرُدّوکُم الّه إِلاّ اعْلَمُوا

آیات شامل این کلمه عرف‌ (۶۹ بار) وَ أَبْنَاءَهُم الّذِين کَمَا يَعْرِفُونَه الْکِتَاب آتَيْنَاهُم الْمُبِين الْبَلاَغ رِجَال کُلاّ نِعْمَة عَلَيْک اللّه

أَمَر عَلَيْهَا صَاحِبَي إِلَيْه لَه کَافّة السّمَاوَات لِلّه فَطَر خَلَق کَمَا در حال بارگیری...

قَرْيَة يَسْتَعْتِبُوا فِينَا فَمَا فَأَصْبَحْتُم اتّقَوْا هِي مُسْوَدّة کَمَا لَنَهْدِيَنّهُم أَشَدّ يَأْکُلُون هُم لَمّا أَرْدَاکُم کَذّب صَدّق إِذ وُجُوهُهُم

آیات شامل این کلمه بنو (۱۶۴ بار) هم‌ (۳۸۹۶ بار) وَ أَو يَعْرِفُون الّذِين کَمَا مِنْهُم نِسَاءَهُم يَعْرِفُونَه الْکِتَاب قَال آتَيْنَاهُم يُذَبّح سَنُقَتّل

کلمه شهو (۱۳ بار) وَ مِمّا مَا لَحْم فِيهَا يَتَنَازَعُون کُلُوا لا حُور کَمَا إِذَا کَأَمْثَال عِين فُعِل لَهُم بَيْن کَأْسا اشْرَبُوا فَوَاکِه بُشّر طَيْر

اللّه لَکُم يُعِيدَکُم رُکْبَانا تَمَتّع إِلَيْه نُسُک حَاصِبا فِيه تَجِدُوا کَمَا بِالْعُمْرَة فَرِجَالا تَارَة رِزْقِه عَلّمَکُم صَدَقَة إِلَى لا خِفْتُم

اسْتَنْکَفُوا لِلْمَلاَئِکَة الْمَلْعُونَة آلِهَة الرّحْمٰن شَدِيد يَسْتَجِيب أَيّا کَمَا الشّجَرَة صَرّفْنَا اسْجُدُوا وَعْد اسْتَکْبَرُوا لَقَد فَأَمّا لِلنّاس فَيُعَذّبُهُم

يَرَاکُم قِيل رَحِيما إِنّمَا هُو نَهَاکُمَا فَآذُوهُمَا ادْخُلا التّوْبَة کَمَا عَبْدَيْن النّار رَبّکُمَا الظّالِمِين مِنْکُم فَوَسْوَس عَلَى يَأْتِيَانِهَا

يَغْفِر يَسْأَلْکُمُوهَا لَهْو الْأَسْرَى الّذِين نُورا بَأْس فَيُحْفِکُم کَمَا تَمْشُون أَيّهَا لَعِب تَوَلّيْتُم أُولِي بِه الدّنْيَا قَوْم أَيْدِيکُم

بَعْد أُولِي بَل خَاسِرِين بِغَافِل أَعْمَالِکُم شَيْئا إِيمَانِکُم قَوْم کَمَا أَسْلَمْنَا إِلَى کَافِرِين تَوَلّيْتُم در حال بارگیری...

يُؤْمِنُوا کَشَفْنَا نَحْن لِجَنْبِه لِرَبّهِم رَبِحَت إِنّمَا يُضْلِل لَم کَمَا لَقُضِي مَن رَحِمْنَاهُم در حال بارگیری...

يَشْکُرُون تُفْلِحُون لَهُم يَلُونَکُم اعْلَمُوا لَعَلّکُم أَنْفُسَکُم أَيّهَا کَمَا فِيهِن يُؤْمِنُون قِيل الّه أَن بِاللّه أَو تَظْلِمُوا أَکْثَر يَحْذَرُون

إِيمَانِه الْآخِرَة يَقُولُون آمَنُوا مُسَافِحِين غَضَب أَلِيم سُئِل بَعْد کَمَا الْخَاسِرِين بَعْدِهِم غَيْر در حال بارگیری...

الْکَافِرِين لَم أَصْحَاب اسْتَغْفِرُوا لَئِن هَدَاکُم جَنّة أَنْعَمْت حُکْما کَمَا الّذِين صِرَاط اذْکُرُوه أَفَل در حال بارگیری...

کلمه کم‌ (۲۲۹۱ بار) نش‌ء (۲۸ بار) مِن وَ هُو الّذِي مَا الْأَرْض إِذ لَکُم کَمَا يَشَاء غَيْرُه نَفْس بِکُم جَعَل إِن ذُرّيّة قَوْم قُل إِلٰه يَعْلَمُون أَعْلَم

تکرار در قرآن: ۱(بار) لیست کلمات مشتق شده در حال بارگیری... من نا تبع ب کما ايى غلب ائى ف لما اوى کم جىء هم الى وصل لا

شده در حال بارگیری... من خلق حمء سنن ه ل انس جنن بشر ف فخر ک کذب قول اذا ى کما خرج ربب علم قد سوى انن مرج حکم الى ملک الو نور قبل نفخ لئک ها سجد کون لم الک

مَا بُطُونِهِم لَهُم فِيهَا مِنْهَا الْيَتَامَى إِنّمَا ظُلْما أَمْوَال کَمَا إِلاّ سَدِيدا النّار إِن يَأْکُلُون نَارا مِن الرّبَا الطّعَام اللّه فَمِنْه

أَرْسَلْنَا وَ إِنّا کَثِيبا إِلَيْکُم رَسُولا کَانَت شَاهِدا عَلَيْکُم کَمَا الْأَرْض تَرْجُف يَوْم در حال بارگیری...

طُوًى حَکِيم الْکِتَاب دِينا عَلَيْنَا فَإِنّه يَعْرِفُونَه لَدُن إِنّا إِذ کَمَا يُجْزَى الْمُکَذّبِين قِيَما فَاعْبُدْنِي يَفْرُط اسْتَغْفِرُوا رَسُولا أَشْهَد

قَالُوا أَنّي کُل کَرْب لَهُم اشْهَدُوا فَطَر أُمَم شَاء ضَلّوا يَشَاء قَوْم کَمَا وَاحِد السّمَاوَات هَدَان يَا قِيل يَبْعَث يَعْرِفُون قَال إِن عَنّا بَل

بَدَءُوکُم أَرْحَم الْهَوَى فِيمَا عَلَيْکُم الّذِين أَم کَانُوا الْمَوْتَى کَمَا قَال قَاتِلُوهُم الْأَقْرَبِين هُم نَسْتَحْوِذ مُؤْمِنِين الرّاحِمِين لَن

مَأْوَاهُم عَنْهُم قَالُوا لَهُم يَکْسِبُون الْمَصِير أَلِيم إِنّهُم عَذَاب کَمَا فَإِن کَانُوا بِئْس جَاءُوک کَافِرُون الْکَذِب لِتَرْضَوْا لا لَه ثُم إِن

لِتَأْکُلُوا فَشَرّد هٰذِه مُسْتَقِيما رَبّک فَانْبِذ بَعْضُهُم ثُم الْحَرْب خَيْر کَمَا بِالسّنِين مِنْه أَلْوَانُه أَخْرَج صِرَاط إِلَى لَحْما وَلِيّهُم مُخْتَلِفا

يُؤْمِن آمَنُوا نُرَدّ جَاء اسْتَمْتَع سَلَقُوکُم عُرُوشِهَا الْآخِرَة بِاللّه کَمَا يَدْعُونَه بِأَلْسِنَة يَضُرّنَا قَال بِخَلاَقِکُم أَيّهَا عَلَيْکُم إِلَى

الْعَذَاب عِنْد جَزَاء رَفَعْنَا إِلاّ هُو اسْتَکْبَرُوا فَضْل فَوْقَکُم کَمَا عَنْهَا أَلاّ صَدَقَة أَرْسَلْنَا اسْتَقَامُوا هُدَاي بِمَفَازَتِهِم إِلَيْهِم

قبل بطن ک عين فرش ايى نعم دنو زوج علو فضض کبر امن ذهب سقى ملک ف ارک کذب الو کما حور ربب حسن

طَائِفَة فَلا فَاصْبِرُوا فَأَحْبَط بِاللّه لَکُم بِهٰذَا خَيْر لَعَبْد کَمَا فَتَطْمَعُون الْمُشْرِکِين يَرَوُا الْعَزِيز أَوّل الْحَدِيث أُولٰئِک قُلُوبِهِم

الْأَخْيَار أَفِيضُوا إِنّهُم عُثِر إِذَا نَجّيْنَاه أَدْنَى أَبَق تَقُول الرّسُل کَمَا آتَيْنَاهُم در حال بارگیری...

كلام اللّه مجيد فقط يكبار استعمال گرديده است. ال إِنّا بَلَوْنَاهُم عَلَى کَمَا سَنَسِمُه الْأَوّلِين بَلَوْنَا أَسَاطِير أَصْحَاب قَال الْجَنّة آيَاتُنَا

لَهُو حم رَسُولِنَا طسم آمَنُوا عَرَبِيّا هٰذَا فَإِنّمَا لَم فَإِن تُسْمِع کَمَا نَتْلُو يَدْعُو کُل وَعَد يَعْرِفُون لَعَلّک قَالُوا عَمِلُوا لَيْس تَعْقِلُون

إِلاّ هٰؤُلاَء يَعْبُد دُونِهِم وَلِيّنَا إِلَى أَنْت سُبْحَانَک بَل قَالُوا کَمَا رَبّک أَ عَلَى إِيّانَا الْجِن قَدِيرا يَکْفُرُون يَسِير الْمُجْرِمُون قِيل

اللّه لا اتّخَذُوا دُون دُونِه لَو لَهُم أَ هُم کَان قُل مَا أَم هٰؤُلاَء کَمَا الرّحْمٰن إِن إِلاّ يُنْشِرُون الْأَرْض إِنّکُم فِيهِمَا بَل يَسْتَطِيعُون

نُوح أَفَلَت هُو أَنّه اتّبَعَک الْعَالَمِين فَکَان لِلْإِنْسَان الرّحِيم کَمَا ثُم إِن تُبْتُم إِلَيْک أَنْتُم فَطَر نَکَص النّاس تَرَوْن إِنّمَا لِمَن

الْعِقَاب قَدِير قَبْلَهُم مُلْک الْکِتَاب شَدِيد فُسُوق يَسْتَفْتُونَک کَمَا حُرُم ذِکْرِهِم يُسَبّح لَفَسَدَت مُحِيطا أَم خَلَق أَنْبَتَکُم أَهْوَاءَهُم

أَمْر لَه يُلْقَى کَذّبُوا فَاسْتَخَف اسْتَحْيُوا آتَيْنَا الّذِي يَسْعَى کَمَا لٰکِن قُلْنَا در حال بارگیری...

الْمُسْلِمُون مِنْه الصّالِحُون أَلِيم أَذَقْنَا قَال لَهُم الْقَاسِطُون دُون آمَنّا کَمَا لَه ذٰلِک بَل فَمَن أَبَانَا رَهَقا أُمَم تِلْک هُو عَلَيْک بِه مُنِع الْکَيْل

رَحْمَة الْغُرُور يَقُولُون ذُو بِالْغَيْب يَعْلَمُون لا سَارِعُوا لِلتّقْوَى کَمَا قُلُوبَهُم يَا مَتَاع مِمّا الْحَيَاة تُرْحَمُون صَدَقَة بِالْفَحْشَاء أَخْرَجَک

يَنْظُرُون يُوحَى رَب ذٰلِک لَقَد أَنَا الْمَصِير مِمّا الْغَيْب بِالْحَق کَمَا أَ قُل عَلَيْک أَنْبَاء أَنْزَل يُؤْمِنُون يُؤَدّه کَان حَکِيما آيَات فَلا

عَزّرُوه مَالُه ظُهُورِهِم فِي هُم تَاب کَمَن تَوَفّتْهُم سُبُلا جَاءَهُم کَمَا فَأَحْبَط يُعْرِضُوا هٰذِه فَخَلَف در حال بارگیری...

کُنْتُم ثَمُود عَن يَا السّابِقُون إِبْرَاهِيم السّعِير قَال تَعْمَلُون بِمَا کَمَا کُل عَمِلُوا عَاد عَلَى فَأُولٰئِک يَسْتَوِي مَدْيَن أَنّهُم الرّس ذٰلِک

فِيکُم اتّقُوا جَعَل الّذِي أَنْزَل أَيّهَا رَسُولا أَلاّ عَلِيم أَم الّتِي کَمَا غَيْر الْأَرْض يُنْذِرُونَکُم قَلِيلا أَوْفُوا شَدِيد فَأَقِيمُوا فَإِنّي

السّمَاوَات فَاسْتَقِم لَه لَقَد يُنَزّل حَکِيم بِعِبَادِه مِثْل بِأَن بُنَي کَمَا بَصِير الْأَعْرَاب يَعْمَلُون تَعْبُدُوا ذَا عَلَيْک بِه سَمِع يَجْمَعُکُم

کَافِرِين بِمَا إِلَيْه إِنّمَا يَهِيمُون وَاد يَرْجِعُون يَوْم شَهِدُوا کَمَا ضَلّوا أَو أَنْفُسَهُم الْأَرْض ظَنَنْتُم مَن لَه الْخَاشِعِين لَکَان إِنّهُم

شَيْئا فَإِن أَنَا هِي إِلَى مَن لَئِن ضِعْف مَعَه عَلَى لَهُم فَعَلْت بَشَرا کَمَا بِمَا دُونِه أَنْتُم إِذَا لَن آلِهَة الْکَافِرِين لَه أَو کُنّا بِه الذّکْر

أَهْلَکْنَا أَ فَيَنْظُرُوا لَم کَم قَوْم لَهُم قُوّة فِرْعَوْن نَذِير إِنّهُم کَمَا إِن کَذّبُوا إِلاّ آل الْجِن بِآيَات هُم قَرْن ذَاقُوا عَلَيْهِم قُل لَقَد

رَب تَسْخَرُوا نَذْهَبَن بِالّذِي فِيهَا أَنّا مُبِين بِه فَإِمّا قَوْمَک کَمَا کَارِهُون رَيْب سَعِيرا تُرَاب بِاللّه اللّه لِلْحَق الّذِين لِلّه فَأَمّا

عِبَاد الْمُبِين لَنَسْأَلَنّهُم إِنّه عَن ذٰلِکُم کَخَلْقِه إِنّا سَمّوهُم کَمَا يَصْلَوْنَهَا الظّلُمَات کَذٰلِک اسْتَغْشَوْا خَلَقَهُم نَسَبا الرّحْمٰن

اسْتَطَعْتُم لَن بِمِثْل ظَنّوا يَحْشُرُهُم قُرْآنا حُشِر بَعْضا يَمْلِک کَمَا لَقَد يَوْم يَهْدِي زُخْرُف کُلّمَا إِذ الْغَيْب فَهُم هٰذَا تَأْکُل الْمُبِين

الّذِين غَيْرِي إِسْحَاق لِيَعْبُدُوا دُونِه الْآلِهَة اتّخَذْت أَبْغِيکُم کَمَا مُبِين نَذِير لَنَا مِنْه فَتَکُون فَأَلْقِيَاه فَسَوْف لَئِن عَلَى لَأَجْعَلَنّک

القرآن كما نزلت و انّك انت اللّه الحقّ المبين جزى اللّه محمّدا صلّى اللّه عليه و آله خير الجزاء) و الميزان حقّ و انّ الّدين كما وصفت و انّ الاسلام كما شرعت

.. نا ف ربب على ه ل قول ب الى صبر ان يسر ايى اذا کذب موسى کم س ى امم کود کما نصب ن اتى عسر قطر لا بدو فئد صبح ک ها شعر مع ما لما ثبت جىء ثقل قدم طوع انن

(۱۳ بار) مِن وَ أُولٰئِک اللّه قَد عَلَيْهِم رَحْمَتِي لِقَائِه الْآخِرَة کَمَا يَئِس غَضِب قَوْما الْکُفّار بِآيَات لَهُم تَتَوَلّوْا عَذَاب کَفَرُوا الّذِين

الْأَوّلِين عَلَى أَسَاطِير قَال إِنّا الْخُرْطُوم آيَاتُنَا بَلَوْنَاهُم عَلَيْه کَمَا تُتْلَى بَلَوْنَا إِذَا أَصْحَاب الْجَنّة در حال بارگیری...

ثمود حرم زيد انن خير دنو اخذ انت ن قلب ذا وزن انس قسط اما ا الى کلل خمر يتم کما سقى وحد اول بين حبر سوف نکر سوى غصب ورى ها رشد رضو س ثنى صبر سرر بشر خلو الله

در كلام اللّه آمده است و ليله دهماء به معنى شب تاريك است. ف ب ايى الو الى کما ربب کذب

الصّالِحِين لَعَلّکُم الْمَلاَئِکَة بَعْدِهِم کَم اللّيْل قَوْمِه الشّيْطَان کَمَا ذٰلِکُم قَبْلِه آيَاتِه يَعْلَمُون الصّالِحَات لِلّذِين أَهْلَکْنَا جَاء

«إِنَّا بَلَوْناهُمْ كَما بَلَوْنا» 2- قران، نمونه‌هاى مختلف اتحاد الهى را بيان مى‌دارد تا ما با شيوه آزمون الهى آشنا شويم. «كَما بَلَوْنا أَصْحابَ الْجَنَّةِ»

تَأْلَمُون هُم کَانَت الصّلاَة لِلنّاس فَإِنّهُم يَأْلَمُون کُنْتُم مُؤْمِنِين کَمَا در حال بارگیری...

از اين آيه بدست مى‏آيد كه جنّ هم ازاله بكارت تواند كرد. هن لم انس کذب قبل کما هم لا ربب ب ايى جنن طرف قصر الى فى الو ف

ى يوم ضلل شدد ندو اخذ اخو س ب ندى کون ما کذب شرک ان جعل هم نفس خوف الذين کما ل زعم خلق سلط لا ف ارض

مملكت مصر نبوده است. و مأموران فرعون قدرت تعقيب موسى را در آنجا نداشته‏اند. کَمَا بُعْدا بَعِدَت أَلا وَ فِيهَا ثَمُود لَقَد يَغْنَوْا أَرْسَلْنَا لَم مُوسَى

يُحَيّک يُدْخِلُهُم يُظَاهِرُون يُعَذّبُنَا يُنَبّئُهُم يُوَادّون کَتَب کَمَا کُبِت کُبِتُوا

جَعَلْنَا آل عَلَى إِذ فِي اللّه هَدَيْنَا عِيسَى إِن إِنّا أُوتِي قَالَت نَفْس کَمَا نَافِلَة أُولِي قَضَاهَا أَ الْمَوْت حَضَر کَان أَتَمّهَا مُوسَى اجْعَلْه

نفر عبد سبل حسن هدى امم تبع دبر بقع اين طوع رحم انت ندو ثم صدق اخر نذر بکة کما حکم موه اقصو اهل الا امن سلم زيد فوق وسم يى نوب لوط انتم

مِنْکُم الّذِين وَ مِن يَبْلُغُوا فَلْيَسْتَأْذِنُوا الْأَطْفَال ثَلاَث کَمَا لَم بَلَغ مَرّات اسْتَأْذَن إِذَا قَبْل حَکِيم أَيْمَانُکُم قَبْلِهِم عَلِيم

کم علم ثم فضل سخط لو الا مسک يا دين قرن صغر لمز حقق سعى خير هما يهود مرى کما هدى غيب اخر بعض شرب لغو عذب نحر عزير

حذر ام شمس اخر خشع کون نهر دخل صلى نصب ائى قطف جرم صحب اوى طلع ضرع قلب هى کما رجو اذن کذب تلو رحم لعل ذکر رضو امم

وجود آنان (و قتلوا المشرکین کافة کما یقتلونکم کافة) ۱۲ - مشرکان در صدد محو اسلام و نابودى عموم مسلمانان بوده اند. (کما یقتلونکم کافة) ۱۳ - نگهدارى حرمت

تحمل علینا اصراً کما حملته على الّذین من قبلنا) ۱۴ - توجّه مؤمنان به تاریخ گذشتگان و درس آموزى از آن (ربّنا و لا تحمل علینا اصراً کما حملته على الّذین

إِنّهُم آمَنُوا فَطَاف فَيُنَبّئُهُم يَسْتَثْنُون يَبْعَث بَعْدِه جَاءَهُم کَمَا لَمَعَکُم أَمَرْتَهُم عَلَيْهَا جَاءَتْهُم مَرْجِعُهُم يَقُول نَذِير حَبِطَت

طَيّبَات بِالْقِسْط مِن تَرْکَنُوا أُمِرْت کُلُوا إِلَى يَحْلِل السّلْوَى کَمَا عَلَيْه فَاسْتَقِم در حال بارگیری...

در زينت اهل جنت. هم من ها فى رئى ذهب لبس کنن ب ک سور اذا الى بعض ما حرير کما نثر ربب الو ايى مرج مثل جزى هما قبل عين کان حسب على ف حور ثمم شهو خرج کذب

دِينِه أَم عَيْلَة يُحَاسَب يَغْلِب يُغْنِيکُم يَسِيرا الّذِين أَهْلَهَا کَمَا يَلْقَوْن وَرَاء جَاءَهُم سُبْحَان يَدْعُو کَذّبُوا کَانُوا يَأْتِيهِم الْأَمَل

الْآخِرَة آبَائِکُم أَعْبُد السّمَاء بِالْبَيّنَات حَتّى فَاسْأَل بَيْنِنَا کَمَا آبَاؤُنَا شَيْء بِالْآخِرَة فَلِنَفْسِه عَمُون أَيّهَا أُرْسِلْتُم إِذَا

لا إِذ فَطَاف الْجَنّة يَسْتَثْنُون عَلَيْهَا أَصْحَاب طَائِف بَلَوْنَا کَمَا بَلَوْنَاهُم إِنّا در حال بارگیری...

مَن لَم هُم لَحْم طَيّبا تَأْکُلُون سِرّا أُولٰئِک إِلَيْک بِالْمُهْتَدِين کَمَا الْأَزْوَاج يَمِينُک السّمَاوَات يَتَنَازَعُون الدّمْع عَرَفُوا تَعْلَمُون

يَهْدِي يَکُونُون يُؤْمِن يُجِيرَنِي يُظْهِر يُعْرِض يُوعَدُون کَادُوا کَذِبا کَمَا کُنّا

ان قول کم قوم الذى ف هو ملک ابو دخل انن هذه هبط جعل خير مرء نهر ا شىء جرى کما شرى الله کرم اله ليس ثوى تحت وله امن ما قبل زهد بوء رفع سئل الى دنو عسى على

لِيَتَذَکّر بَقِيّة الْأَمْر أَمْرا الْعَزْم الْعِلْم صَبَر الْفَضْل الْقِسْمَة کَمَا يَنْهَوْن يَا رَسُولِه وَهَبْنَا مِنْهُم يُوفُون حَضَر قَائِما بَعْضُهُم

أُرْسِلْتُم عَن بِمُعَذّبِين آتَيْت بِخَلاَقِکُم کَانُوا بِمَا قَبْلِکُم إِن کَمَا سَبِيلِک إِنّک مِن اسْتَمْتَع اطْمِس الّذِين کَالّذِين مُوسَى در حال بارگیری

فَاحِشَة جَعَل الْأَمْثَال يَجْعَل کَيْف کَانُوا يَتّخِذ فِي لِلْکَافِرِين کَمَا تَبَارَک سَتَجِدُون وَدّوا بَشّر فَأُولٰئِک کَفَرُوا أَعْمَى فَمَن سُبْحَانَه

الْخَاسِرُون أَلِيم عَذَاب هُم الشّيْطَان لِلْکَافِرِين أُولٰئِک کُبِتُوا فِي حِزْب کَمَا الْأَذَلّين کَتَب کُبِت حُدُود أَلا مِن قَبْلِهِم در حال بارگیری...

خوانى يكى است. مؤنّث احد، اِحْدَى است مثل [توبه:52] و در قرآن بضمائر، كم ،كما، هم، هما،هنّ و نا و نيز باسم ظاهر اضافه شده و هم مقطوع از اضافه شده و هم مقطوع

يا کفل نصح هم شجر ما آدم کفر ى امن لما تجر اهل شمس جعل رجل ب نا بيت ها حمد کما قبل خلد غرر الا شطن قضى نبء عزز ملک نجو ايى اخو اکل سکن مشى شرک دبب اذا مزق

أُکُلُهَا عَنْه رَبّهُم خِلاَلَهَا کُلّمَا ثَوَابا الْعَامِلِين أَو ذَهَب کَمَا يُکَفّر اتّقَوْا دَائِم الْجَنّة کَفَر يَتَفَجّر مُطَهّرَة تَفْجِيرا رُزِقُوا

را در دين ديد بر دشمن ما خذلان و بر ما يارى فرستاد. وَ الّذِين رَسُولَه کَمَا کُبِت اللّه يُحَادّون مِن قَبْلِهِم إِن أَلِيم قَد عَذَاب أَنْزَلْنَا آيَات

آمَنُوا مِنكُم‌ وَ عَمِلُوا الصّالِحات‌ِ لَيَستَخلِفَنَّهُم‌ فِي‌ الأَرض‌ِ كَمَا استَخلَف‌َ الَّذِين‌َ مِن‌ قَبلِهِم‌ وَ لَيُمَكِّنَن‌َّ لَهُم‌ دِينَهُم‌ُ

«إِنَّا بَلَوْناهُمْ كَما بَلَوْنا» 2- قران، نمونه‌هاى مختلف اتحاد الهى را بيان مى‌دارد تا ما با شيوه آزمون الهى آشنا شويم. «كَما بَلَوْنا أَصْحابَ الْجَنَّةِ»

يكى است. أَرْسَلْنا إِلَيْكُمْ‌ ... كَما أَرْسَلْنا إِلى‌ فِرْعَوْنَ‌ 5- تاريخ آينه عبرت است، از آن پند بگيريد. كَما أَرْسَلْنا إِلى‌ فِرْعَوْنَ رَسُولًا

ان نا کم سمو ف نشء جعل بنى منع بطن رفع وسع على انس حمل اکل بثث وکء کذب قطع کما جبل سرف نزل يوم کثر قرع هن ربب فکه استبرق عهن مهد رزق حبب کلل ايد برق الى

نكنند، يا عطا كردن را ترك نكنند و يا قسم نخورند كه چيزى ندهند. ف الى ربب ب ايى کما کذب فى من لا هما جنن کم حسن هن ل مرج ه وله اله الله ک ذو انس على ها عين قصر

الّتِي عِيسَى ظَالِم أَن أَوْحَيْنَا کَافِرُون تِلْک وَهَب ذُرّيّتِه هُودا کَمَا بَعْدِه نَصَارَى إِلٰهَک امْرَأَتُه أَيّوب بِاللّه لِلّه اعْتَزَلَهُم نَعْبُد

يُخْرِجُون يُخْرِجُوکُم يُشْرِکْن يُقَاتِلُوکُم کَانَت کَفَرُوا کَفَرْنَا کَمَا

يُدْعَوْن يُکَذّب يُکْشَف کَالصّرِيم کَالْمُجْرِمِين کَذٰلِک کَصَاحِب کَفَرُوا کَمَا کَيْدِي کُنّا کِتَاب

(فاستقم کما أُمرت ... لاتطغوا ... و لاترکنوا إلى الذین ظلموا) عبارت «و لاترکنوا ...» مى تواند بیانگر مصداقى از «لاتطغوا» باشد و تفسیرى براى «کما اُمرت»

گرچه نتيجه آن از اختلاف در ثروت نيز هست و اللّه اعلم. مِنْکُم فَإِنّا مِنّا کَمَا تَسْخَرُون فَسَوْف تَسْخَرُوا إِن تَعْلَمُون مَن قَال مِنْه يَأْتِيه عَذَاب

توبه نصوح چيست؟ فرمود:«أَنْ يَتُوبَ التَّائِبُ ثُمَّ لايَرْجِعُ فى ذَنْبِ كَما لا يَعُودُ اللَّبَنُ اِلَى الضَّرْعِ» يعنى توبه كند بعد بگناه برنگردد چنانكه

ما الو نخل انتم هل کلل فکه کسب حجر کون ربب ارض فرح شدد على ظنن طيب کم التى کما شىء برک رمد ذلک انن هو

ندارند بلكه گرفتار ظنّ و گمان هستند. «ظَنُّوا كَما ظَنَنْتُمْ» 5- جنّ از عقايد انسان آگاه است. «ظَنُّوا كَما ظَنَنْتُمْ» 6- بعضى از جنيان كافرند و قيامت

آمَنُوا مِنكُم‌ وَ عَمِلُوا الصّالِحات‌ِ لَيَستَخلِفَنَّهُم‌ فِي‌ الأَرض‌ِ كَمَا استَخلَف‌َ الَّذِين‌َ مِن‌ قَبلِهِم‌ وَ لَيُمَكِّنَن‌َّ لَهُم‌ دِينَهُم‌ُ

فَکَذّبُوه لَکُم الْأَرْض إِنّکُم أَبْلَغْتُکُم کُنْت أَخَذ کَفَرُوا أَخَذَت کَمَا مِنّا در حال بارگیری...

مُسَمًّى فَإِذَا تَنْزِيلا لِأُولِي کُنْتُم نُقِر مَثْوَى فَهُم الْقُرْآن هٰذَا کَمَا أَلْف أَجَل صَبْرا لِرَبّک تَسْتَکْثِر بِمَا جَمِيلا مَسّنَا صَبَر بِحَمْد

‌منه‌ عزير ‌کما‌ قالت‌ اليهود لعنهم‌ اللّه‌ و ‌لا‌ المسيح‌ ‌کما‌ قالت‌ النصاري‌ ‌عليهم‌ سخط اللّه‌ و ‌لا‌ الشمس‌ و ‌لا‌ القمر و ‌لا‌ النجوم‌ ‌کما‌ قالت‌ المجوس‌

استعمال واژه هاى : ((قيام ))، ((اقامه )) و ((استقامت )) معناى جمله : ((فاستقم كما امرت )) معناى ((ركون )) كه در آيه : ((و لاتركنوا الى الّذين ظلموا...)) از

فَلْيَسْتَأْذِنُوا شَيْء لِأُنْذِرَکُم خُبْرا تَغْرُب تَطْلُع يُسْرا أَکْثَر کَمَا عَلَى لِي أَمْرِنَا الْقُرْآن مَع بُنَي لَدَيْه کُل دُونِهِمَا هٰذَا الْآيَات

اذْکُر هُم فَضّلْتُکُم رَضِيت مَرْيَم أَتْمَمْت اخْشَوْنِي لَعَلّکُم ابْن إِذ کَمَا دِينَکُم رَاجِعُون خَالِدُون تَهْتَدُون وَالِدَتِک الْإِسْلاَم الْخَاسِرُون

است از طلوع فجر شروع شده و با رسيدن شب به پايان مى‏رسد. [بقره:187]. جمله «كَما كُتِبَ عَلَى الَّذينَ مِن قَبْلِكُمْ» دليل آن است كه روزه در امّت‏هاى گذشته

انن من نکر قول لم عرف لا امر الذين ربب کون ک ا ها صلو الى عبد فى قوم الا ى کما رئى اول عود خير نجو نن غفر کفر يا عدو لو قد اوى رجم طوع قتل نا علم اخذ هما

قدر الا خلق اله نا ضير علم سعى رسل الله الى سقى جنح قد وحد قضى جناح مريم کما امر سلف

فَاعِلِين لَعَلّکُم يَتّقُون کَثِيرا نَقْذِف فَالْيَوْم بِه عِنْد نَنْسَاهُم کَمَا تُبْسَل در حال بارگیری...

تعالى با خلايق و به چه نوع شماره اعمال آنها فرمايد با كثرت ايشان؟ فرمود: كما يرزقهم على كثرتهم: يعنى همچنانكه روزى مى‌دهد ايشان را با وجود كثرت ايشان.

قويه‌ ‌است‌ ‌از‌ ايمان‌ آوردن‌ خذلهم‌ اللّه‌ ‌کما‌ خذلهم‌ و لعنهم‌ اللّه‌ ‌کما‌ لعنهم‌ و عذبهم‌ اللّه‌ ‌کما‌ عذبهم‌ و ‌کل‌ ‌من‌ ‌کان‌ مثلهم‌ ‌او‌ فوقهم‌

کَان بِمَا رَبّک يَا يَأْتِي إِنّهُم قَوْم کَذٰلِک لَهُم مُوسَى لَکُم أَ کَمَا فَمَا الْکِتَاب کُنّا لَو ذٰلِک طُلُوع الشّمْس رَب کَفَرُوا أَو إِنّا مَن

آمَنُوا مِنكُم‌ وَ عَمِلُوا الصّالِحات‌ِ لَيَستَخلِفَنَّهُم‌ فِي‌ الأَرض‌ِ كَمَا استَخلَف‌َ الَّذِين‌َ مِن‌ قَبلِهِم‌ وَ لَيُمَكِّنَن‌َّ لَهُم‌ دِينَهُم‌ُ

نفسه‌ و ‌لم‌ ير روحه‌ ‌کما‌ ‌ان‌ لام‌ الصمد ‌لا‌ تبين‌ ‌فلا‌ تدخل‌ ‌في‌ حاسة ‌من‌ حواسه‌ الخمس‌ فاذا نظر ‌الي‌ كتابته‌ فظهر ‌له‌ ‌کما‌ يخفي‌ و لطف‌ فمتي‌

کَذّب کَرِيما کَرّمْت کَرّمْنَا کَشْف کَفَرُوا کَفَرْتُم کَفَى کَفُورا کَم کَمَا کُفُورا کُلاّ کُلّمَا کُنّا کِتَابا کِتَابَه کِتَابَهُم کِتَابَک کِدْت کِسَفا

(فاستقم کما أُمرت ... واصبر) ۳- پایدارى بر دین ، پرهیز از طغیان گرى و تمایل نداشتن و تکیه نکردن بر ستمگران ، امورى نیازمند به صبرپیشگى (فاستقم کما أُمرت 

ل ه ايى وله اله الذين الله ربب على ما کون انن اوى قول ائى ان نا الى ک لا کما فى ها ى قوم کذب کم يوم قد الو رسل قبل اذ ا کفر علم هو فرى اول جىء الا لم ذلک

کَأَن کَاذِب کَبِير کَثِيرا کَذَبُوا کَذِبا کَذٰلِک کَفَرُوا کَفُور کَلِمَة کَمَا کَنْز کُلاّ کُلّه کِتَاب

وَ إِذا قيلَ لَهُم إمِنوا كَما إمَنَ النّاسُ قالوا أَنُؤمِنُ كَما إمَنَ السُّفَهاءُ أَلا إِنَّهُم هُمُ السُّفَهاءُ وَ لٰكِن

استعمال واژه هاى : ((قيام ))، ((اقامه )) و ((استقامت )) معناى جمله : ((فاستقم كما امرت )) معناى ((ركون )) كه در آيه : ((و لاتركنوا الى الّذين ظلموا...)) از

کَانَتَا کَبِيرا کَبِيرُهُم کَتَبْنَا کَذّبُوا کَذٰلِک کَطَي کَفَرُوا کَفَى کَم کَمَا کَيْدا کُفْرَان کُلاّ کُنّا کُونِي کِتَابا

جَمِيعا مِنْهُم فَتَاب قَد قَوْمَه الْقُرُون شَيْء الطّاغُوت اقْتَدِه إِلاّ کَمَا حَق إِن الْأُولَى عَلَيْهِم کُل فِرْعَوْن أَنْجَيْنَاکُم بَعْضُکُم لَکَبِيرَة

آمَنُوا مِنْكُمْ وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَ لَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ

آمَنُوا مِنْكُمْ وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَ لَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ

وَ أَوْلاداً فَاسْتَمْتَعُوا بِخَلاقِهِمْ فَاسْتَمْتَعْتُمْ بِخَلاقِكُمْ كَمَا اسْتَمْتَعَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ بِخَلاقِهِمْ وَ خُضْتُمْ كَالَّذِي

كَثِيباً مَهِيلاً «14» إِنَّا أَرْسَلْنا إِلَيْكُمْ رَسُولاً شاهِداً عَلَيْكُمْ كَما أَرْسَلْنا إِلى‌ فِرْعَوْنَ رَسُولاً «15» فَعَصى‌ فِرْعَوْنُ الرَّسُولَ فَأَخَذْناهُ

کَالْأَعْلاَم کَبَائِر کَبُر کَثِير کَذِبا کَذٰلِک کَسَبَت کَسَبُوا کَفُور کَلِمَة کَمَا کَمِثْلِه کِتَاب

حضرت‌ سؤال‌ شد) الختم‌ ‌هو‌ الطبع‌ ‌علي‌ قلوب‌ الكفار عقوبة ‌علي‌ كفرهم‌ ‌کما‌ ‌قال‌ اللّه‌ عز و جل‌ طَبَع‌َ اللّه‌ُ عَلَيها بِكُفرِهِم‌ فَلا يُؤمِنُون‌َ

استعمال واژه هاى : ((قيام ))، ((اقامه )) و ((استقامت )) معناى جمله : ((فاستقم كما امرت )) معناى ((ركون )) كه در آيه : ((و لاتركنوا الى الّذين ظلموا...)) از

آيَاتِنَا عِنْد عُيُون قَالَت إِنّي مُعَاجِزِين إِنّا إِنّهُم يَوْم قَال کَمَا أَن نَعْمَة لَقُرْآن خَلْق غَنِي أَدّوا مَلَک نَکّرُوا نَحْن أَخْرَجَک الصّالِحَات

اَلْإِجَّانَةِ اَلَّتِي فِيهَا اَلْمَاءُ ثُمَّ اِغْسِلْ يَدَيْهِ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ كَمَا يَغْتَسِلُ اَلْإِنْسَانُ مِنَ اَلْجَنَابَةِ إِلَى نِصْفِ اَلذِّرَاعِ ثُمَّ

اِفْعَلْ ذَلِكَ عِنْدَ اَلثَّانِيَةِ وَ اِصْنَعْ كَمَا صَنَعْتَ بِالْأُولَى وَ تَقِفُ وَ تَدْعُو اَللَّهَ كَمَا دَعَوْتَ ثُمَّ تَمْضِي إِلَى اَلثَّالِثَةِ وَ

فرمود (الحسد يأكل‌ الحسنات‌ ‌کما‌ تأكل‌ النار الحطب‌) و ‌از‌ حضرت‌ باقر ‌عليه‌ السّلام‌ ‌است‌ ‌ان‌ الحسد يأكل‌ الايمان‌ ‌کما‌ يأكل‌ النار الحطب‌) و آيات‌

بِمَاءٍ قَرَاحٍ كَمَا صَنَعْتَ أَوَّلاً تَبْدَأُ بِالْفَرْجِ ثُمَّ تَحَوَّلْ إِلَى اَلرَّأْسِ وَ اَللِّحْيَةِ وَ اَلْوَجْهِ حَتَّى تَصْنَعَ كَمَا صَنَعْتَ أَوَّلاً

بِأَمْرِنا. «3» چهارم- كشف اسرار بر قلوب عباد و ارائه ايشان به حقيقت اشياء، كما هى، به طريق وحى يا الهام يا منامات صادقه؛ و اين قسم مختص است به انبياء و اولياء،

و ثنا گويد: «‌لا‌ احصي‌ ثناء عليك‌ انت‌ ‌کما‌ اثنيت‌ ‌علي‌ نفسك‌». لذا ‌در‌ حمد بايد بگويد: «الحمد للّه‌ ‌کما‌ ‌هو‌ اهله‌ و مستحقه‌». الَّذِي‌ لَه‌ُ ما

فِيها خالِدُونَ «17» يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ جَمِيعاً فَيَحْلِفُونَ لَهُ كَما يَحْلِفُونَ لَكُمْ وَ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ عَلى‌ شَيْ‌ءٍ أَلا إِنَّهُمْ

ف لا ورى لقى بغى ايى ها يوم هم بحر الذى اذا جعل ب بعث خلق مرج کذب اجج الو کما ملح نفخ قول موه فى هذا کلم ربب صور بشر ه ذا انن فرت

يَجْزِي بِآلاَئِهِ اَلشَّاكِرُونَ اَلْعَابِدُونَ وَ هُوَ كَمَا قَالَ وَ فَوْقَ مَا نَقُولُ وَ كَمَا أَثْنَى عَلَى نَفْسِهِ‏ وَ لاََ يُحِيطُونَ بِشَيْ‏ءٍ مِنْ

لَيْلَةُ ثَلاَثٍ وَ عِشْرِينَ‏ اِغْتَسَلَ أَيْضاً كَمَا اِغْتَسَلَ فِي‏ لَيْلَةِ تِسْعَ عَشْرَةَ وَ كَمَا اِغْتَسَلَ فِي‏ لَيْلَةِ إِحْدَى وَ عِشْرِينَ‏ ثُمَّ

يَضْرِبُ فِي اَلنَّبِيذِ اَلْمُسْكِرِ ثَمَانِينَ كَمَا يَضْرِبُ فِي اَلْخَمْرِ وَ يَقْتُلُ فِي اَلثَّالِثَةِ كَمَا يَقْتُلُ صَاحِبَ اَلْخَمْرِ

صَلاَةِ اَلسَّفَرِ فَذَكَرَهَا فِي اَلْحَضَرِ قَالَ يَقْضِي مَا فَاتَهُ كَمَا فَاتَهُ إِنْ كَانَتْ صَلاَةَ اَلسَّفَرِ أَدَّاهَا فِي اَلْحَضَرِ مِثْلَهَا

کَأَن کَارِهِين کَافِرُون کَافِرِين کَانَت کَذِبا کَذّبُوا کَذٰلِک کَفَرُوا کَمَا کُلُوا کُنّا کِتَاب کِيدُون

يَجْلِدُ فِي قَلِيلِ اَلنَّبِيذِ كَمَا يَجْلِدُ فِي قَلِيلِ اَلْخَمْرِ وَ يَقْتُلُ فِي اَلثَّالِثَةِ مِنَ اَلنَّبِيذِ كَمَا يَقْتُلُ فِي اَلثَّالِثَةِ مِنَ

اَلْعِرْقُ إِلَى أَنْ يُصْبِحَ يَقُولُ أَجَاعَكَ اَللَّهُ كَمَا أَجَعْتَنِي وَ أَظْمَأَكَ اَللَّهُ كَمَا أَظْمَأْتَنِي فَلاَ يَدَعَنَّ أَحَدُكُمُ اَلْعَشَاءَ

وَ كَبِّرْ وَ قُلْ كَمَا قُلْتَ حِينَ طُفْتَ‏ بِالْبَيْتِ‏ يَوْمَ قَدِمْتَ‏ مَكَّةَ ثُمَّ طُفْ‏ بِالْبَيْتِ‏ سَبْعَةَ أَشْوَاطٍ كَمَا وَصَفْتُ لَكَ يَوْمَ

لَيْلَةُ ثَلاَثٍ وَ عِشْرِينَ‏ اِغْتَسَلَ أَيْضاً كَمَا اِغْتَسَلَ فِي‏ لَيْلَةِ تِسْعَ عَشْرَةَ وَ كَمَا اِغْتَسَلَ فِي‏ لَيْلَةِ إِحْدَى وَ عِشْرِينَ‏ ثُمَّ

جَنَابَةٌ فَتَمَعَّكَ كَمَا تَتَمَعَّكُ اَلدَّابَّةُ فَقَالَ لَهُ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ وَ هُوَ يَهْزَأُ بِهِ يَا عَمَّارُ تَمَعَّكْتَ كَمَا تَتَمَعَّكُ اَلدَّابَّةُ

اَلْحُبْلَى تَرَى اَلدَّمَ كَمَا كَانَتْ تَرَى أَيَّامَ حَيْضِهَا مُسْتَقِيماً فِي كُلِّ شَهْرٍ قَالَ تُمْسِكُ عَنِ اَلصَّلاَةِ كَمَا كَانَتْ تَصْنَعُ فِي حَيْضِهَا

اَلْمُرْسَلِينَ كَمَا فَعَلْتَ حِينَ دَخَلْتَ‏ اَلْمَسْجِدَ ثُمَّ تَقُولُ‏ اَللَّهُمَّ إِنِّي أُومِنُ بِوَعْدِكَ وَ أُوفِي بِعَهْدِكَ ثُمَّ ذَكَرَ كَمَا ذَكَرَ

اَلْحُبْلَى تَرَى اَلدَّمَ كَمَا كَانَتْ تَرَى أَيَّامَ حَيْضِهَا مُسْتَقِيماً فِي كُلِّ شَهْرٍ قَالَ تُمْسِكُ عَنِ اَلصَّلاَةِ كَمَا كَانَتْ تَصْنَعُ فِي حَيْضِهَا

المطّلب: انّ الرّائد لا يكذب اهله و الّذى بعثنى بالحقّ لتموتنّ كما تنامون و لتبعثنّ كما تستيقظون و ما بعد الموت دار الّا الجنّة و النّار. جلد 10 - صفحه

استعمال واژه هاى : ((قيام ))، ((اقامه )) و ((استقامت )) معناى جمله : ((فاستقم كما امرت )) معناى ((ركون )) كه در آيه : ((و لاتركنوا الى الّذين ظلموا...)) از

مطمئن ساخت. قال کذلک جمله «قال کذلک»; یعنى، «قال اللّه الأمر کما وعدتک» یا «قال اللّه الأمر کما قلت»; در صورت اول، - خداوند بر وعده سابقش تأکید مىورزد که

أَنَّ اَلدِّينَ كَمَا وَصَفْتَ وَ أَنَ‏ اَلْإِسْلاَمَ‏ كَمَا شَرَعْتَ وَ أَنَّ اَلْقَوْلَ كَمَا حَدَّثْتَ وَ أَنَ‏ اَلْقُرْآنَ‏ كَمَا أَنْزَلْتَ وَ أَنَّكَ

كَقِيَاسِكُمْ أَنْتُمْ تَلْعَبُونَ إِنَّا صَنَعْنَا كَمَا صَنَعَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ وَ قُلْنَا كَمَا قَالَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ كَانَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلْمُوضِحَةِ فِي اَلرَّأْسِ كَمَا هِيَ فِي اَلْوَجْهِ فَقَالَ اَلْمُوضِحَةُ وَ اَلشِّجَاجُ فِي اَلْوَجْهِ وَ اَلرَّأْسِ سَوَاءٌ فِي اَلدِّيَةِ

صَلِّ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا هَدَيْتَنَا بِهِ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا أَكْرَمْتَنَا بِهِ اَللَّهُمَّ اِجْعَلْنَا

قَالَ تُدْفَنُ كَمَا هِيَ بِثِيَابِهَا وَ اَلرَّجُلُ يَمُوتُ وَ لَيْسَ مَعَهُ إِلاَّ اَلنِّسَاءُ لَيْسَ مَعَهُنَّ رِجَالٌ قَالَ يَدْفِنَّهُ كَمَا هُوَ بِثِيَابِهِ

يَجِئْ كَمَا حَزَرْتُ وَ قَدْ نَقَصَ قَالَ فَإِذَا زَادَ يَرُدُّ عَلَيْكُمْ قُلْتُ لاَ قَالَ فَلَكُمْ أَنْ تَأْخُذُوهُ بِتَمَامِ اَلْحَزْرِ كَمَا أَنَّهُ

إِن أَنْشَأَکُم آخَرِين عِمْرَان فَأَصَابَهَا إِنّک لِي بَعْض لَهُم آمَن کَمَا قَبْل تَتّخِذُوا الْکِبَر إِعْصَار أَ تَرَکُوا الْمُجْرِمُون فَتُهْلِکُنَا

أَيَّامِ أُمِّهَا أَيَّامَهَا ثُمَّ تَغْتَسِلُ وَ تَحْتَشِي وَ تَصْنَعُ كَمَا تَصْنَعُ اَلْمُسْتَحَاضَةُ وَ إِنْ كَانَتْ لاَ تَعْرِفُ أَيَّامَ نِفَاسِهَا

فَإِذَا اِنْتَهَيَا إِلَى‏ مَكَّةَ فَهِيَ اِمْرَأَتُهُ كَمَا كَانَتْ فَقَالَ نَعَمْ هِيَ اِمْرَأَتُهُ كَمَا هِيَ فَإِذَا اِنْتَهَيَا إِلَى اَلْمَكَانِ اَلَّذِي

ثُمَّ تَرَكَهَا حَتَّى بَانَتْ مِنْهُ ثُمَّ تَزَوَّجَهَا قَالَ هِيَ مَعَهُ كَمَا كَانَتْ فِي اَلتَّزْوِيجِ قَالَ قُلْتُ لَهُ فَإِنَّ رِوَايَةَ رِفَاعَةَ إِذَا

قَوْمِهِ سخِرُوا مِنْهُ قَالَ إِن تَسخَرُوا مِنَّا فَإِنَّا نَسخَرُ مِنكُمْ كَمَا تَسخَرُونَ»: طبرسى - رحمت اللّه عليه - در مجمع البيان گفته : «سخريه » به

الأولاد» ... قال: إن الشیطان لیجىء حتى یقعد من المرأة کما یقعد الرجل منها و یحدث کما یحدث و ینکح کما ینکح قلت: بأى شىء یعرف ذلک؟ قال: بحبّنا و بغضنا، من

نَكتَلْ وَ إِنَّا لَهُ لَحَفِظونَ(۶۳) قَالَ هَلْ ءَامَنُكُمْ عَلَيْهِ إِلا كمَا أَمِنتُكُمْ عَلى أَخِيهِ مِن قَبْلُ فَاللَّهُ خَيرٌ حَفِظاً وَ هُوَ أَرْحَمُ

لَهُ ثَلاَثَمِائَةِ دَرَجَةٍ مَا بَيْنَ اَلدَّرَجَةِ إِلَى اَلدَّرَجَةِ كَمَا بَيْنَ اَلسَّمَاءِ إِلَى اَلْأَرْضِ‏ وَ مَنْ صَبَرَ عَلَى اَلطَّاعَةِ كَتَبَ

اَللَّهِ ص‏ أَنْ أُوصِيَ إِلَيْكَ وَ أَنْ أَدْفَعَ إِلَيْكَ كُتُبِي وَ سِلاَحِي كَمَا أَوْصَى إِلَيَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ وَ دَفَعَ إِلَيَّ كُتُبَهُ وَ سِلاَحَهُ

جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ع‏ فَسَأَلَ‏ عَبْدَ اَللَّهِ بْنَ اَلْحَسَنِ‏ فَقَالَ كَمَا قَالَ اَلْمُسْتَفْتَوْنَ مِنْ‏ أَهْلِ اَلْمَدِينَةِ قَالَ فَقَالَ مَا تَقُولُ

اَلْأَمْرُ كَمَا يَقُولُونَ كَانَ قَدْ أَحَلَّ لَكُمْ مَا لاَ يَحِلُّ لَهُ لِأَنَّ أَحَدَكُمْ يَسْتَبْدِلُ كُلَّمَا أَرَادَ وَ لَيْسَ اَلْأَمْرُ كَمَا يَقُولُونَ

فَأَتَيْنَا اِبْنَ شُبْرُمَةَ فَقَالَ أَيْضاً كَمَا قَالَ‏ اِبْنُ أَبِي لَيْلَى‏ فَأَتَيْنَا أَبَا حَنِيفَةَ فَقَالَ كَمَا قَالاَ فَخَرَجْنَا إِلَى‏ مَكَّةَ فَقَالَ

جَنَابَةٌ فَتَمَعَّكَ‏ كَمَا تَتَمَعَّكُ اَلدَّابَّةُ فَقَالَ لَهُ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ وَ هُوَ يَهْزَأُ بِهِ يَا عَمَّارُ تَمَعَّكْتَ كَمَا تَتَمَعَّكُ اَلدَّابَّةُ

کَالّذِين کَبِير کَثُرَت کَثِيرا کَدَأْب کَذّبُوا کَرِه کَرِيم کَفَرُوا کَمَا کَيْد کُلّه کِتَاب

استعمال واژه هاى : ((قيام ))، ((اقامه )) و ((استقامت )) معناى جمله : ((فاستقم كما امرت )) معناى ((ركون )) كه در آيه : ((و لاتركنوا الى الّذين ظلموا...)) از

هذا ارض او قوم لما نجو ذکر کذب عن نفس التى اتى بعد ترک جمع هما بلغ سبع لو ا کما سکن روح الى سمو اوى ذلک فرق انس نهر اخذ جند غرق قلم ائى فضل رئى حجز سرب شجر

سَأَلْتُهُ عَنْ‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ كَمْ يُصَلَّى فِيهِ فَقَالَ كَمَا يُصَلَّى فِي غَيْرِهِ إِلاَّ أَنَ‏ لِرَمَضَانَ‏ عَلَى سَائِرِ اَلشُّهُورِ مِنَ اَلْفَضْلِ

تُصَلِّيَ بِالنَّاسِ اَلْعَصْرَ فَقَالَ إِذَنْ لاَ أُصَلِّيَ إِلاَّ رَكْعَتَيْنِ كَمَا صَلَّى‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ فَذَهَبَ اَلْمُؤَذِّنُ فَأَخْبَرَ عُثْمَانَ‏

وَ اَلْعَصَبَةِ وَ إِنَّمَا سَمَّاهُمُ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ كَلاَلَةً كَمَا سَمَّى اَلْإِخْوَةَ لِلْأُمِّ كَلاَلَةً فَقَالَ عَزَّ وَ جَلَّ مِنْ قَائِلٍ‏

تَعَالَى أَنْزَلَ فِينَا كَمَا أَنْزَلَ فِيكَ فَأَمَرَ بِطَاعَتِنَا كَمَا أَمَرَ بِطَاعَتِكَ وَ بَلَّغَ فِينَا رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ كَمَا بَلَّغَ فِيكَ وَ أَذْهَبَ

يَكُنِ اَلْأَمْرُ كَمَا تَقُولُ وَ لَيْسَ كَمَا تَقُولُ نَجَوْنَا وَ نَجَوْتَ وَ إِنْ يَكُنِ اَلْأَمْرُ كَمَا نَقُولُ وَ هُوَ كَمَا نَقُولُ نَجَوْنَا وَ

اَلْإِسْلاَمِ‏ بَانَتْ مِنْهُ اِمْرَأَتُهُ كَمَا تَبِينُ اَلْمُطَلَّقَةُ ثَلاَثاً وَ تَعْتَدُّ مِنْهُ كَمَا تَعْتَدُّ اَلْمُطَلَّقَةُ فَإِنْ رَجَعَ إِلَى‏

اَلنَّاسِ أَنَّهُ جَمَعَ‏ اَلْقُرْآنَ‏ كُلَّهُ‏ كَمَا أُنْزِلَ إِلاَّ كَذَّابٌ وَ مَا جَمَعَهُ وَ حَفِظَهُ كَمَا نَزَّلَهُ اَللَّهُ تَعَالَى إِلاَّ عَلِيُّ

تو حكم كنى. در مجمع فرمايد: «لا» براى رد كلام است فكانّه قيل: فليس الامر كما يزعمون، انّهم آمنوا و هم يخالفون لحكمك. يعنى گوئيا حق تعالى فرموده نيست حقيقت

كثرت ثروت، خللى در اعماق و انحرافى در اطوار ايشان پيدا نشد بلكه در عبادت كما ينبغى سلوك مى‌نمايند و زيادى مال اصلا حاجب و مانع طاعت ايشان نشود، لكن چون

بَرَكَاتُهُ ثُمَّ تُصَلِّي عَلَى‏ اَلْحُسَيْنِ‏ وَ سَائِرِ اَلْأَئِمَّةِ ع‏ كَمَا صَلَّيْتَ وَ سَلَّمْتَ عَلَى‏ اَلْحَسَنِ ع‏ ثُمَّ تَأْتِي‏ قَبْرَ اَلْحُسَيْنِ

فَمُوَسَّعٌ عَلَيْكَ ثُمَّ تَأْتِي‏ اَلْمُسْتَجَارَ فَتَصْنَعُ عِنْدَهُ كَمَا صَنَعْتَ يَوْمَ‏ قَدِمْتَ‏ مَكَّةَ وَ تَخَيَّرْ لِنَفْسِكَ مِنَ اَلدُّعَاءِ

رَحْمَةُ اَللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَدْعُوكَ كَمَا أَمَرْتَنِي فَاسْتَجِبْ لِي كَمَا وَعَدْتَنِي ثَلاَثاً اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ قَلِيلاً

اَلْفِتْنَةُ فِي اَلدِّينِ فَقَالَ يُفْتَنُونَ كَمَا يُفْتَنُ اَلذَّهَبُ ثُمَّ قَالَ يُخْلَصُونَ كَمَا يُخْلَصُ اَلذَّهَبُ‏

نَوِّرُوا بُيُوتَكُمْ بِتِلاَوَةِ اَلْقُرْآنِ‏ وَ لاَ تَتَّخِذُوهَا قُبُوراً كَمَا فَعَلَتِ‏ اَلْيَهُودُ وَ اَلنَّصَارَى‏ صَلَّوْا فِي اَلْكَنَائِسِ وَ اَلْبِيَعِ

عَزَّ بِحُجَّتِهِ كَمَا فَعَلَ‏ بِيُوسُفَ‏ أَنْ يَمْشِيَ فِي أَسْوَاقِهِمْ وَ يَطَأَ بُسُطَهُمْ حَتَّى يَأْذَنَ اَللَّهُ فِي ذَلِكَ لَهُ كَمَا أَذِنَ‏ لِيُوسُفَ‏

‌شده‌«1» ‌که‌ فرمود «انّها تطفي‌ غضب‌ الرب‌ ‌کما‌ يطفي‌ الماء النار و ‌ان‌ اللّه‌ عز و جل‌ ياخذ بيمينه‌ فيربّيها ‌کما‌ يربّي‌ احدكم‌ فصيله‌ ‌حتي‌ يبلغ‌ التمرة

الَّذِينَ‌ کَفَرُوا سَوَاءٌ... (۱) أَمْ‌ تُرِيدُونَ‌ أَنْ‌ تَسْأَلُوا... (۲) کَمَا أَرْسَلْنَا فِيکُمْ‌ رَسُولاً... (۰) وَ اتَّبَعْتُ‌ مِلَّةَ آبَائِي‌... (۰)

اَلْوَاسِعِ أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا دَانَ لَكَ‏ وَ دَعَا إِلَى عِبَادَتِكَ وَ أَوْفَى بِعُهُودِكَ وَ أَنْفَذَ

اَلْأُولَى وَ اَلثَّالِثَةِ فَتَسْتَوِي جَالِساً ثُمَّ تَقُومُ فَنَصْنَعُ كَمَا تَصْنَعُ فَقَالَ لاَ تَنْظُرُوا إِلَى مَا أَصْنَعُ اِصْنَعُوا مَا تُؤْمَرُونَ‏

عَلِيٍّ ع‏ فَقَالَ لَهُ أَنْتَ كَمَا ذَكَرَ عُمَرُ فَقَالَ وَ مَا قَالَ‏ عُمَرُ فَأَخْبَرَهُ قَالَ فَإِنْ كُنْتَ كَمَا قَالَ سَأَلْتُكَ عَنْ أَشْيَاءَ

تَشْتَرِيَهَا فَتَكُونُ إِذَا كَانَ ذَلِكَ بِمَنْزِلَتِهِمْ تُؤَدِّي فِيهَا كَمَا يُؤَدُّونَ عَنْهَا

إِنَّ اَلْحَجَّ وَ اَلْعُمْرَةَ يَنْفِيَانِ اَلْفَقْرَ وَ اَلذُّنُوبَ كَمَا يَنْفِي اَلْكِيرُ اَلْخَبَثَ مِنَ اَلْحَدِيدِ

قَالَ إِذَا فَعَلَ ذَلِكَ فِي قُبُلِ اَلطُّهْرِ بِشُهُودٍ وَ فُهِمَ عَنْهُ كَمَا يُفْهَمُ عَنْ مِثْلِهِ وَ يُرِيدُ اَلطَّلاَقَ جَازَ طَلاَقُهُ عَلَى اَلسُّنَّةِ

أَبَا اَلْحَسَنِ ع‏ بِخُرَاسَانَ‏ يَأْكُلُ اَلْكُرَّاثَ مِنَ اَلْبُسْتَانِ كَمَا هُوَ فَقِيلَ لَهُ إِنَّ فِيهِ اَلسَّمَادَ فَقَالَ ع لاَ تَعَلَّقُ بِهِ مِنْهُ

وَ أَوْلاداً فَاسْتَمْتَعُوا بِخَلاقِهِمْ فَاسْتَمْتَعْتُمْ بِخَلاقِكُمْ كَمَا اسْتَمْتَعَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ بِخَلاقِهِمْ وَ خُضْتُمْ كَالَّذِي

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلْحُبْلَى قَدِ اِسْتَبَانَ ذَلِكَ مِنْهَا تَرَى كَمَا تَرَى اَلْحَائِضُ مِنَ اَلدَّمِ قَالَ تِلْكَ اَلْهِرَاقَةُ إِنْ كَانَ دَماً

ثِيَابِهِ فَقَضَى عَلَيْهِ أَنْ تُدَاسَ بَطْنُهُ حَتَّى يُحْدِثَ فِي ثِيَابِهِ كَمَا أَحْدَثَ أَوْ يَغْرَمَ ثُلُثَ اَلدِّيَةِ

تَقْعُدُ اَلنُّفَسَاءُ تِسْعَ عَشْرَةَ لَيْلَةً فَإِنْ رَأَتْ دَماً صَنَعَتْ كَمَا تَصْنَعُ اَلْمُسْتَحَاضَةُ

إِذَا مَاتَ كَيْفَ يَصْنَعُ بِهِ قَالَ يُغَطِّي وَجْهَهُ وَ يَصْنَعُ بِهِ كَمَا يَصْنَعُ بِالْحَلاَلِ غَيْرَ أَنَّهُ لاَ يُقَرِّبُهُ طِيباً

رَأَيْتُ‏ أَبَا جَعْفَرٍ ع‏ يَخْرُجُ مِنَ اَلْحَمَّامِ فَيَمْضِي كَمَا هُوَ لاَ يَغْسِلُ رِجْلَيْهِ حَتَّى يُصَلِّيَ‏

فَإِنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ جَمَعَهُمَا بِأَذَانٍ وَاحِدٍ وَ إِقَامَتَيْنِ كَمَا جَمَعَ بَيْنَ اَلظُّهْرِ وَ اَلْعَصْرِ بِعَرَفَاتٍ‏

اَلْمَوْقِفُ فَقَالَ يَدَعُ اَلْعُمْرَةَ فَإِذَا أَتَمَّ حَجَّهُ صَنَعَ كَمَا صَنَعَتْ‏ عَائِشَةُ وَ لاَ هَدْيَ عَلَيْهِ‏

استعمال واژه هاى : ((قيام ))، ((اقامه )) و ((استقامت )) معناى جمله : ((فاستقم كما امرت )) معناى ((ركون )) كه در آيه : ((و لاتركنوا الى الّذين ظلموا...)) از

مصابيح الدّجى فليجل جال بصره و يفتح للضّياء نظره فانّ التّفكّر حياة قلب البصير كما يمشى المستنير فى الظّلمات بالنّور «1». فرمود: به تحقيق اين قرآن، در او است

کان توفیقاً من ربّى أن غمضت عینى فکلّ بصرى و غشى عن النظر، فجعلت أبصر بقلبى کما أبصر بعینى بل أبعد و أبلغ، فذلک قوله تعالى «ما زاغ البصر و ماطغى لقد رأى من

كَثِيباً مَهِيلاً «14» إِنَّا أَرْسَلْنا إِلَيْكُمْ رَسُولاً شاهِداً عَلَيْكُمْ كَما أَرْسَلْنا إِلى‌ فِرْعَوْنَ رَسُولاً «15» فَعَصى‌ فِرْعَوْنُ الرَّسُولَ فَأَخَذْناهُ

كَثِيباً مَهِيلاً «14» إِنَّا أَرْسَلْنا إِلَيْكُمْ رَسُولاً شاهِداً عَلَيْكُمْ كَما أَرْسَلْنا إِلى‌ فِرْعَوْنَ رَسُولاً «15» فَعَصى‌ فِرْعَوْنُ الرَّسُولَ فَأَخَذْناهُ

بِرُوح أُبْعَث الْکُفْر اسْمُه أَقِيمُوا قَتَلْنَا مُسْتَقِيم فَلَمّا دَاوُد کَمَا اللّهُم عَلَيْهَا کُل إِنّا لَکُم اذْکُر لِسَان الدّين قَوْل فِيه هَل مُبِين

فى کلّ یوم عمل صالح؟ قال: نعم. فشفعوا له عند ذلک، فأمره فقذفه فى الساحل، کما قال اللّه: «و هو سقیم»; رسول خدا(ص) فرمود: خداوند اراده نمود که یونس را در

الْمُؤْمِنِينَ «13» يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا أَنْصارَ اللَّهِ كَما قالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوارِيِّينَ مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللَّهِ

اَلْحَدِيدِ وَ مَا كَانَ بِالْمَعَادِنِ كَمْ فِيهَا قَالَ يُؤْخَذُ مِنْهَا كَمَا يُؤْخَذُ مِنْ مَعَادِنِ اَلذَّهَبِ وَ اَلْفِضَّةِ

هَاتَانِ يَنْظُرُ إِلَيْهِنَّ مَنْ يُوثَقُ بِهِ مِنَ اَلنِّسَاءِ فَإِنْ كُنَّ كَمَا دَخَلْنَ عَلَيْهِ فَإِنَّ لَهَا نِصْفَ اَلصَّدَاقِ اَلَّذِي فَرَضَ لَهَا

سَأَلْتُ‏ أَبَا إِبْرَاهِيمَ ع‏ عَنِ اَلْحُبْلَى تَرَى اَلدَّمَ وَ هِيَ حَامِلٌ كَمَا كَانَتْ قَبْلَ ذَلِكَ فِي كُلِّ شَهْرٍ هَلْ تَتْرُكُ اَلصَّلاَةَ قَالَ تَتْرُكُ

اَلنِّسَاءِ وَ مَشْيُهُ مِشْيَةَ اَلنِّسَاءِ وَ يُمَكِّنُ مِنْ نَفْسِهِ فَيُنْكَحُ كَمَا تُنْكَحُ اَلْمَرْأَةُ فَارْجُمُوهُ وَ لاَ تَسْتَحْيُوهُ

شَرَطَهُ حَيَاتَهُ سَكَنَ حَيَاتَهُ وَ إِنْ كَانَ لِعَقِبِهِ فَهُوَ لِعَقِبِهِ كَمَا شَرَطَ حَتَّى يَفْنَوْا ثُمَّ يُرَدُّ إِلَى صَاحِبِ اَلدَّارِ

فَالْقَاطِنُونَ بِهَا قَالَ إِذَا أَقَامُوا سَنَةً أَوْ سَنَتَيْنِ صَنَعُوا كَمَا يَصْنَعُ‏ أَهْلُ مَكَّةَ فَإِذَا أَقَامُوا شَهْراً فَإِنَّ لَهُمْ أَنْ يَتَمَتَّعُوا

حَتَّى نَفَرَتْ إِلَى‏ مَكَّةَ قَالَ فَلْتَرْجِعْ وَ لْتَرْمِ‏ اَلْجِمَارَ كَمَا كَانَتْ تَرْمِي وَ اَلرَّجُلُ كَذَلِكَ‏

لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ إِنِّي قَدْ أَغَرْتُهَا فَثَبَتَتْ فَقَالَ هِيَ كَمَا تَقُولُ‏

ص‏ يَقُولُ لَوِ اِسْتَقْبَلْتُ مِنْ أَمْرِي مَا اِسْتَدْبَرْتُ فَعَلْتُ كَمَا فَعَلَ اَلنَّاسُ‏

مَا حَدُّ اَلْمَرَضِ اَلَّذِي يَجِبُ عَلَى صَاحِبِهِ فِيهِ اَلْإِفْطَارُ كَمَا يَجِبُ عَلَيْهِ فِي اَلسَّفَرِ مَنْ كَانَ مَرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ قَالَ

اَلتَّرْوِيَةِ وَ قَدْ غَرَبَتِ اَلشَّمْسُ فَلَيْسَ لَكَ مُتْعَةٌ اِمْضِ كَمَا أَنْتَ بِحَجِّكَ

اَللَّهِ ص‏ أَنْ أُوصِيَ إِلَيْكَ وَ أَنْ أَدْفَعَ إِلَيْكَ كُتُبِي وَ سِلاَحِي كَمَا أَوْصَى إِلَيَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ وَ دَفَعَ إِلَيَّ كُتُبَهُ وَ سِلاَحَهُ

اَلْمَدِينَةِ وَ نَحْنُ سَفْرٌ فَقَالَ فَرِيضَةٌ فَقُلْتُ لاَ وَ لَكِنَّهُ تَطَوُّعٌ كَمَا يُتَطَوَّعُ بِالصَّلاَةِ فَقَالَ تَقُولُ اَلْيَوْمَ وَ غَداً قُلْتُ نَعَمْ

يُغَسَّلُ وَ يُكَفَّنُ بِالثِّيَابِ كُلِّهَا وَ يُغَطَّى وَجْهُهُ يُصْنَعُ بِهِ كَمَا يُصْنَعُ بِالْمُحِلِّ غَيْرَ أَنَّهُ لاَ يُمَسُّ اَلطِّيبَ‏

فَكَتَبَ ع إِلَيَّ لَكَ أَنْ تَأْخُذَ مِنْهُ مَا يَنْفُقُ بَيْنَ اَلنَّاسِ كَمَا أَعْطَيْتَهُ مَا يَنْفُقُ بَيْنَ اَلنَّاسِ‏

مِثْلُ حَظِّ اَلْأُنْثَيَيْنِ‏ فَوَقَّعَ ع يُنْفِذُونَ وَصِيَّةَ جَدِّهِمْ كَمَا أَمَرَ إِنْ شَاءَ اَللَّهُ قَالَ وَ كَتَبْتُ إِلَيْهِ رَجُلٌ لَهُ وُلْدٌ

قَالَ‏ اَلْحَسَنُ بْنُ سَمَاعَةَ هَذَا غَلَطٌ لَيْسَ اَلطَّلاَقُ إِلاَّ كَمَا رَوَى‏ بُكَيْرُ بْنُ أَعْيَنَ‏ أَنْ يَقُولَ لَهَا وَ هِيَ طَاهِرٌ مِنْ غَيْرِ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَقَالَ كَمَا كَانَتْ يَكُونُ مَعَ مَا مَضَى مِنْ أَوْلاَدِهَا وَ مَا جَرَّبَتْ قُلْتُ فَلَمْ تَلِدْ فِيمَا مَضَى قَالَ

فَإِنَّهَا إِذَا كَانَتْ بِمَنْزِلَتِهَا فِي أَيْدِيهِمْ يُؤَدِّي عَنْهَا كَمَا يُؤَدَّى عَنْهَا

رَوَاهُ‏ قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ إِنِّي أَشْتَغِلُ قَالَ فَاصْنَعْ كَمَا نَصْنَعُ صَلِّ سِتَّ رَكَعَاتٍ إِذَا كَانَتِ اَلشَّمْسُ فِي مِثْلِ مَوْضِعِهَا

اَللَّهِ بْنُ اَلْعَبَّاسِ‏ وَ عَبْدُ اَللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ فَصَنَعَ بِهِ كَمَا صَنَعَ بِالْمَيِّتِ وَ غَطَّى وَجْهَهُ وَ لَمْ يُمِسَّهُ طِيباً قَالَ وَ

يَرْفَعُونَ فِيمَا بَعْدَ ذَلِكَ فَأَقْتَصِرُ فِي اَلتَّكْبِيرَةِ اَلْأُولَى كَمَا يَفْعَلُونَ أَوْ أَرْفَعُ يَدِي فِي كُلِّ تَكْبِيرَةٍ فَقَالَ اِرْفَعْ يَدَكَ

أَشْهُرٍ قَالَ يُوقَفُ فَإِنْ عَزَمَ اَلطَّلاَقَ اِعْتَدَّتِ اِمْرَأَتُهُ كَمَا تَعْتَدُّ اَلْمُطَلَّقَةُ وَ إِنْ فَاءَ فَأَمْسَكَ فَلاَ بَأْسَ‏

بَيْنَهُمَا وَ تَأْخُذُ اَلْمَرْأَةُ مِنْهُ صَدَاقَهَا وَ يُوجَعُ ظَهْرُهُ كَمَا دَلَّسَ نَفْسَهُ‏

لاَ تَشْهَدُوا بِشَهَادَةٍ حَتَّى تَعْرِفُوهَا كَمَا تَعْرِفُ كَفَّكَ

وَ مِشْيَتُهُ مِشْيَةَ اَلنِّسَاءِ وَ يُمَكِّنُ مِنْ نَفْسِهِ فَيُنْكَحُ كَمَا تُنْكَحُ اَلْمَرْأَةُ فَارْجُمُوهُ وَ لاَ تَسْتَحْيُوهُ‏

هُوَ اَلْمَرِيضُ وَ اَلْمَصْدُودُ هُوَ اَلَّذِي يَرُدُّهُ‏ اَلْمُشْرِكُونَ‏ كَمَا رَدُّوا رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ لَيْسَ مِنْ مَرَضٍ اَلْمَصْدُودُ تَحِلُّ لَهُ

وَ سَأَلْتُهُ عَنْ صَلاَةِ اَلْجُمُعَةِ فِي اَلسَّفَرِ قَالَ تَصْنَعُونَ كَمَا تَصْنَعُونَ فِي اَلظُّهْرِ وَ لاَ يَجْهَرُ اَلْإِمَامُ فِيهَا بِالْقِرَاءَةِ

هُوَ اَلْمَرِيضُ وَ اَلْمَصْدُودُ هُوَ اَلَّذِي رَدَّهُ‏ اَلْمُشْرِكُونَ‏ كَمَا رَدُّوا رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ لَيْسَ مِنْ مَرَضٍ وَ اَلْمَصْدُودُ تَحِلُّ لَهُ

مَعَنَا نِسَاءٌ فَأُفِيضُ بِهِنَّ بِلَيْلٍ قَالَ نَعَمْ تُرِيدُ أَنْ تَصْنَعَ كَمَا صَنَعَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ قُلْتُ نَعَمْ قَالَ أَفِضْ بِهِنَّ بِلَيْلٍ وَ

تَقْعُدُ اَلنُّفَسَاءُ تِسْعَ عَشْرَةَ لَيْلَةً فَإِنْ رَأَتْ دَماً صَنَعَتْ كَمَا تَصْنَعُ اَلْمُسْتَحَاضَةُ

رِجَالٍ وَ لَيْسَ مَعَهَا اِمْرَأَةٌ وَ لاَ مَحْرَمٌ لَهَا فَلْتُدْفَنْ كَمَا هِيَ فِي ثِيَابِهَا فَإِنْ كَانَ مَعَهَا ذُو مَحْرَمٍ لَهَا غَسَّلَهَا مِنْ

يَنْبَغِي لِلْمُحْرِمِ أَنْ يَقْتُلَهُ فَإِنْ قَتَلَهُ فَعَلَيْهِ اَلْفِدَاءُ كَمَا قَالَ اَللَّهُ تَعَالَى

مِقْدَارَهَا فَحَسَبْنَا بَعْدَ شِرَاءِ اَلْحِمَارِ نَفَقَاتِنَا فَإِذَا هِيَ كَمَا كَانَتْ فِي كُلِّ عَامٍ لَمْ تَزِدْ شَيْئاً

فَكَتَبَ إِلَيَّ لَكَ أَنْ تَأْخُذَ مِنْهُ مَا يَنْفُقُ بَيْنَ اَلنَّاسِ كَمَا أَعْطَيْتَهُ مَا يَنْفُقُ بَيْنَ اَلنَّاسِ‏

وُقُوفٌ‏ بِعَرَفَةَ وَ حَلْقُ اَلرَّأْسِ وَ رَمْيُ‏ اَلْجِمَارِ فَلَوْ كَانَ كَمَا قَالَ لَعَطَّلَ اَلنَّاسُ اَلْحَجَّ وَ لَوْ فَعَلُوا لَكَانَ يَنْبَغِي لِلْإِمَامِ

فِيهِمَا سَوَاءٌ يُكَبِّرُ اَلْإِمَامُ تَكْبِيرَةَ اَلصَّلاَةِ قَائِماً كَمَا يَصْنَعُ فِي اَلْفَرِيضَةِ ثُمَّ يَزِيدُ فِي اَلرَّكْعَةِ اَلْأُولَى ثَلاَثَ

خَرَجْتُ مَعَهُ إِلَى‏ اَلْمَسْجِدِ اَلْحَرَامِ‏ فَصَلَّى ثَمَانَ رَكَعَاتٍ كَمَا يُصَلِّي رَكْعَةً وَ سَجْدَتَيْنِ‏

دَرَاهِمُ فَخُذْهَا فَاشْتَرِ بِهَا ثَوْباً فَأَخَذَهَا فَاشْتَرَى ثَوْباً كَمَا يُرِيدُ ثُمَّ جَاءَ بِهِ أَ يَشْتَرِيهِ‏ مِنْهُ فَقَالَ أَ لَيْسَ إِنْ ذَهَبَ

لِإِنْسَانٍ وَاحِدٍ يُعْطَاهُ قَالَ لاَ وَ لَكِنْ يُعْطِي إِنْسَاناً إِنْسَاناً كَمَا قَالَ اَللَّهُ تَعَالَى قُلْتُ فَيُعْطِيهِ اَلرَّجُلُ قَرَابَتَهُ إِنْ كَانُوا

وَ إِنَّ اَللَّهَ فَوَّضَ إِلَى اَلنَّاسِ فِي كَفَّارَةِ اَلْيَمِينِ كَمَا فَوَّضَ إِلَى اَلْإِمَامِ فِي اَلْمُحَارِبِ أَنْ يَصْنَعَ مَا شَاءَ وَ قَالَ

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ إِنِّي أَشْتَغِلُ قَالَ فَاصْنَعْ كَمَا نَصْنَعُ صَلِّ سِتَّ رَكَعَاتٍ إِذَا كَانَتِ اَلشَّمْسُ فِي مِثْلِ مَوْضِعِهَا

قَالَ إِنَّ أُمَّهُ كَانَتْ أَمَةً قَالَ لَيْسَ عَلَيْكَ حَدٌّ سُبَّهُ‏ كَمَا سَبَّكَ وَ اُعْفُ عَنْهُ إِنْ شِئْتَ‏

كُلُّ مُسْكِرٍ مِنَ اَلْأَشْرِبَةِ يَجِبُ‏ فِيهِ كَمَا يَجِبُ فِي اَلْخَمْرِ مِنَ اَلْحَدِّ

لَهُ أَ تَقْطَعُ فِي اَلْمَوْتَى فَقَالَ إِنَّا لَنَقْطَعُ لِأَمْوَاتِنَا كَمَا نَقْطَعُ لِأَحْيَائِنَا

اَلصَّلاَةِ أَ يُخَفِّفُ أَوْ يَقْطَعُ وَ يُصَلِّي وَ يَعُودُ أَوْ يَثْبُتُ كَمَا هُوَ عَلَى حَالِهِ حَتَّى يَفْرُغَ قَالَ أَ وَ لَيْسَ عَلَيْهِمَا مَسْجِدٌ

اَلرَّجُلُ‏ اَلْمُسْلِمُ‏ عَنِ‏ اَلْإِسْلاَمِ‏ بَانَتْ مِنْهُ اِمْرَأَتُهُ كَمَا تَبِينُ اَلْمُطَلَّقَةُ وَ إِنْ قُتِلَ أَوْ مَاتَ قَبْلَ اِنْقِضَاءِ اَلْعِدَّةِ

يَبْتَدِئُ بِالسَّعْيِ مِنْ‏ دَارِ اَلْقَاضِي اَلْمَخْزُومِيِ‏ قَالَ وَ يَمْضِي كَمَا هُوَ إِلَى‏ زُقَاقِ اَلْعَطَّارِينَ‏

لاَ بَأْسَ بِهَا فَيَكُونُ إِذَا كَانَ ذَلِكَ بِمَنْزِلَتِهِمْ يُؤَدِّي كَمَا يُؤَدُّونَ قَالَ وَ سَأَلَهُ رَجُلٌ مِنْ‏ أَهْلِ اَلنِّيلِ‏ عَنْ أَرْضٍ اِشْتَرَاهَا

اَلصَّلاَةِ أَ يُخَفِّفُ أَوْ يَقْطَعُ وَ يُصَلِّي ثُمَّ يَعُودُ أَوْ يَثْبُتُ كَمَا هُوَ عَلَى حَالِهِ حَتَّى يَفْرُغَ قَالَ لاَ بَلْ يُصَلِّي ثُمَّ يَعُودُ

خُذُوا بِنَفَقَتِهِ مِنْ أَقْرَبِ اَلنَّاسِ إِلَيْهِ مِنَ اَلْعَشِيرَةِ كَمَا يَأْكُلُ مِيرَاثَهُ

فَشَدَخَهُ قَالَ يُرْسِلُ اَلْفَحْلَ فِي عَدَدِ اَلْبَيْضِ مِنَ اَلْغَنَمِ كَمَا يُرْسِلُ اَلْفَحْلَ فِي عَدَدِ اَلْبَيْضِ مِنَ اَلنَّعَامِ فِي اَلْإِبِلِ‏

مِمَّنْ يَحِلُّ لَهُ اَلصَّدَقَةُ قَالَ لاَ بَأْسَ أَنْ يَأْخُذَ لِنَفْسِهِ كَمَا يُعْطِي غَيْرَهُ قَالَ وَ لاَ يَجُوزُ لَهُ أَنْ يَأْخُذَ إِذَا أَمَرَهُ أَنْ

بَعْدَ اَلْقَطْرَةِ قَالَ فَقَالَ مُرْهَا فَلْتَقُمْ بِأَصْلِ اَلْحَائِطِ كَمَا يَقُومُ اَلْكَلْبُ ثُمَّ تَأْمُرُ اِمْرَأَةً فَلْتَغْمِزْ بَيْنَ وَرِكَيْهَا

لَهُمَا أَنْ يَأْكُلاَ اَلْمَيْتَةَ إِذَا اُضْطُرَّا هِيَ حَرَامٌ عَلَيْهِمَا كَمَا هِيَ عَلَى‏ اَلْمُسْلِمِينَ‏ وَ لَيْسَ لَهُمَا أَنْ يَقْصُرَا فِي اَلصَّلاَةِ

فَإِنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ جَمَعَهُمَا بِأَذَانٍ وَاحِدٍ وَ إِقَامَتَيْنِ كَمَا جَمَعَ بَيْنَ اَلظُّهْرِ وَ اَلْعَصْرِ بِعَرَفَاتٍ‏

مِنْهُ وَ هُوَ يَقُولُ اِخْتِمْ طَعَامَكَ بِهِ فَإِنَّهُ يُمْرِئُ مَا قَبْلُ كَمَا يُشَهِّي مَا بَعْدُ وَ يَذْهَبُ بِالثِّقَلِ وَ يُطَيِّبُ اَلْجُشَاءَ وَ اَلنَّكْهَةَ

أَنَّهُ سُئِلَ عَنْ عَبْدٍ قَذَفَ اِمْرَأَتَهُ قَالَ يَتَلاَعَنَانِ كَمَا يَتَلاَعَنُ اَلْحُرَّانِ‏

فِي ثِيَابِهِ بِدِمَائِهِ وَ لاَ يُغَسَّلُ وَ لاَ يُحَنَّطُ وَ يُدْفَنُ كَمَا هُوَ

عَلَيْكَ وَتْرَانِ أَوْ ثَلاَثَةٌ أَوْ أَكْثَرُ مِنْ ذَلِكَ فَاقْضِ ذَلِكَ كَمَا فَاتَكَ تَفْصِلُ بَيْنَ كُلِّ وَتْرَيْنِ بِصَلاَةٍ لاَ تُقَدِّمَنَّ شَيْئاً

لِلْجَمَّالِ وَ تَكُونُ فِي بَعْضِ اَلْأَمْصَارِ أَ تَجْرِي عَلَيْهَا اَلزَّكَاةُ كَمَا تَجْرِي عَلَى اَلسَّائِمَةِ فِي اَلْبَرِّيَّةِ فَقَالَ نَعَمْ‏

معناى جمله : (( اقيموا وجوهكم عندكل مسجد(( گفته شده است . معناى جمله : (( كما بداكم تعودون (( وجوه ديگرى كه در معناى جمله فوق محتمل است . اگر انسان به جايى

تعود الامامة فى اخوين بعد الحسن و الحسين ابدا، انّما جرت من علىّ بن الحسين كما قال اللّه: «و اولوا الارحام بعضهم اولى ببعض فى كتاب اللّه» فلا تكون بعد علىّ

كرد، بخل ورزيدند و زكات مال خود را ندادند. 12. تحقير مسلمانان: «أَ نُؤْمِنُ كَما آمَنَ السُّفَهاءُ» آيا همچون سفيهان ايمان بياوريم؟ 13. محاصره اقتصادى مسلمانان:

. (۲) أَوْ تَکُونَ‌ لَکَ‌ جَنَّةٌ مِنْ‌... (۰) أَوْ تُسْقِطَ السَّمَاءَ کَمَا زَعَمْتَ‌... (۲) أَوْ يَکُونَ‌ لَکَ‌ بَيْتٌ‌ مِنْ‌... (۳) کَذٰلِکَ‌ مَا أَتَى‌

به سبب آنكه تحاكم به او تحاكم است به شيطان؛ از جهت آنكه شيطان حامل او است، كما قال: وَ قَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ‌: و حال آنكه‌ «1» اين روايتهاى

‌آيه‌ فرمود: اضائت‌ الارض‌ بنور محمّد صلّي‌ اللّه‌ ‌عليه‌ و آله‌ و سلّم‌ ‌کما‌ تضي‌ء الشمس‌ فضرب‌ اللّه‌ مثل‌ محمّد صلّي‌ اللّه‌ ‌عليه‌ و آله‌ و سلّم‌ الشمس‌

قَالَ‌ اللَّهُ‌ يَا عِيسَى‌ إِنِّي‌... (۳) إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْکَ‌ کَمَا... (۰) Tabber requires Javascript to function. تفسیر آیات تفسیر آیات وَ بِكُفْرِهِمْ

زمان‌ عيسي‌ ‌در‌ شرك‌ زيست‌ مي‌كردند ‌حتي‌ بموسي‌ گفتند اجعَل‌ لَنا إِلهاً كَما لَهُم‌ آلِهَةٌ‌-‌ اعراف‌ آيه 134 و گوساله‌ پرست‌ شدند و نصاري‌ قائل‌ ‌به‌

تُعْلِمْنِي أَنَّهَا عَزَلَتْنِي‏ عَنِ اَلْوَكَالَةِ حَتَّى زَوَّجْتُهَا كَمَا أَمَرَتْنِي فَقَالَ لَهَا مَا تَقُولِينَ قَالَتْ قَدْ أَعْلَمْتُهُ يَا أَمِيرَ

فَقَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ كُفَّ عَنْ هَذِهِ اَلْقِرَاءَةِ اِقْرَأْ كَمَا يَقْرَأُ اَلنَّاسُ حَتَّى يَقُومَ‏ اَلْقَائِمُ ع‏ فَإِذَا قَامَ‏ اَلْقَائِمُ

إِذَا اُضْطُرَّا إِلَيْهَا هِيَ حَرَامٌ عَلَيْهِمَا لَيْسَ هِيَ عَلَيْهِمَا كَمَا هِيَ عَلَى‏ اَلْمُسْلِمِينَ‏ وَ لَيْسَ لَهُمَا أَنْ يُقَصِّرَا فِي اَلصَّلاَةِ

وَ اَلْعُمْرَى فَقَالَ إِنْ كَانَ جَعَلَ اَلسُّكْنَى فِي حَيَاتِهِ فَهُوَ كَمَا شَرَطَ وَ إِنْ كَانَ جَعَلَهَا لَهُ وَ لِعَقِبِهِ مِنْ بَعْدِهِ حَتَّى يَفْنَى

بِرَدِّ اَلْحَبِيسِ وَ إِنْفَاذِ اَلْمَوَارِيثِ قَالَ فَأَتَيْتُهُ فَفَعَلَ كَمَا كَانَ يَفْعَلُ فَقُلْتُ لَهُ إِنِّي شَكَوْتُكَ إِلَى‏ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ

بِدَمِهِ مِنَ اَلْغَدِ فَقَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ اِقْضِ عَلَى هَذَا كَمَا وَصَفْتُ لَكَ فَقَالَ يَضْمَنُ مَوَالِيهِ‏ اَلَّذِينَ يَطْلُبُونَ بِدَمِهِ

اَلْعِيدَيْنِ‏ فَلْيَغْتَسِلْ وَ يَتَطَيَّبُ بِمَا وَجَدَ وَ لْيُصَلِّ وَحْدَهُ كَمَا يُصَلِّي فِي اَلْجَمَاعَةِ وَقَالَ‏ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ

إِذَا جَامَعَ أَحَدُكُمْ فَلاَ يَأْتِيهِنَّ كَمَا يَأْتِي اَلطَّيْرُ لِيَمْكُثْ وَ لْيَلْبَثْ قَالَ بَعْضُهُمْ وَ لْيَتَلَبَّثْ‏

لاَ تَصْحَبَنَّ فِي سَفَرٍ مَنْ لاَ يَرَى لَكَ مِنَ اَلْفَضْلِ عَلَيْهِ كَمَا تَرَى لَهُ عَلَيْكَ‏

لِحُذَيْفَةَ لَعَلَّهُ قَالَ لَكَ ثَلاَثِينَ لَيْلَةً وَ ثَلاَثِينَ يَوْماً كَمَا يَقُولُ اَلنَّاسُ اَللَّيْلُ قَبْلَ اَلنَّهَارِ فَقَالَ لِي‏ حُذَيْفَةُ هَكَذَا

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَجَاءَ فَخَطَبَ اَلنَّاسَ وَ أَمَرَهُمْ بِالصِّيَامِ كَمَا قَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَلَمَّا كَانَ فِي اَلْيَوْمِ اَلثَّالِثِ

فَقَالَ لَيْسَ هَذَا مِثْلَ هَذَا يَزْرَعُهَا لِنَفْسِهِ فَهُوَ لَهُ حَلاَلٌ كَمَا أَحَلَّهُ لَهُ إِلاَّ أَنَّهُ يَزْرَعُ بِمَالِهِ وَ يَعْمُرُهَا

يَتَيَمَّمُ وَ يُصَلِّي فَإِنَّ اَللَّهَ تَعَالَى جَعَلَ اَلتُّرَابَ طَهُوراً كَمَا جَعَلَ اَلْمَاءَ طَهُوراً

وَ اَلنِّصْفَ وَرِقاً فَقَالَ لاَ بَأْسَ إِذَا أَخَذَ مِنْهُ اَلْوَرِقَ كَمَا أَعْطَاهُ‏

بِثَلاَثِ أَصَابِعَ وَ أَنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ كَانَ يَأْكُلُ هَكَذَا لَيْسَ كَمَا يَفْعَلُ اَلْجَبَّارُونَ أَحَدُهُمْ يَأْكُلُ بِإِصْبَعَيْهِ‏

اَلْإِنْسَانِ وَ كُلُّ مَا صَفَ‏ وَ هُوَ ذُو مِخْلَبٍ فَهُوَ حَرَامٌ وَ اَلصَّفِيفُ كَمَا يَطِيرُ اَلْبَازِي وَ اَلصَّقْرُ وَ اَلْحِدَأَةُ وَ مَا أَشْبَهَ ذَلِكَ وَ

إِنَّ اَلتَّلْبِينَ يَجْلُو اَلْقَلْبَ اَلْحَزِينَ كَمَا تَجْلُو اَلْأَصَابِعُ اَلْعَرَقَ مِنَ اَلْجَبِينِ

بَيْتِي بِالسَّيْفِ فَيَحْوِيَهَا فَيَمْنَعَهَا وَ يُخْرِجَهُمْ مِنْهَا كَمَا حَوَاهَا رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ وَ مَنَعَهَا إِلاَّ مَا كَانَ فِي أَيْدِي‏ شِيعَتِنَا

بَعْضُ اَلْحَدِّ أَ يَجِبُ عَلَيْهِ أَنْ يُخَلَّى عَنْهُ وَ لاَ يُرَدَّ كَمَا يَجِبُ لِلْمُحْصَنِ إِذَا رُجِمَ قَالَ لاَ وَ لَكِنْ يُرَدُّ حَتَّى يُضْرَبَ

بِالْقِتَالِ فَالْخَيْرُ فِي اَلسَّيْفِ وَ تَحْتَ اَلسَّيْفِ وَ اَلْأَمْرُ يَعُودُ كَمَا بَدَأَ

ثَانِيَةً قَالَ أَضْرِبُهُ قُلْتُ فَإِنْ أُخِذَ بِهِ ثَالِثَةً قَالَ يُقْتَلُ كَمَا يُقْتَلُ شَارِبُ اَلْخَمْرِ قُلْتُ أَ رَأَيْتَ إِنْ أُخِذَ شَارِبُ اَلنَّبِيذِ

طَلَّقَ أَنْ يُشْهِدَ وَ لِمَنْ رَاجَعَ أَنْ يُشْهِدَ عَلَى اَلرَّجْعَةِ كَمَا أَشْهَدَ عَلَى اَلطَّلاَقِ فَإِنْ كَانَ أَدْرَكَهَا قَبْلَ أَنْ تَتَزَوَّجَ

فَتَزْنِيَ نِسَاؤُكُمْ وَ مَنْ وَطِئَ فِرَاشَ اِمْرِئٍ مُسْلِمٍ وُطِئَ فِرَاشُهُ كَمَا تَدِينُ تُدَانُ‏

تَرَبَّصَتْ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ وَ لَمْ يَنْقَطِعْ عَنْهَا اَلدَّمُ فَلْتَصْنَعْ كَمَا تَصْنَعُ اَلْمُسْتَحَاضَةُ

خَلُّوا سَبِيلَ اَلْمُعْسِرِ كَمَا خَلاَّهُ اَللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى‏

فَلاَ تَفْعَلْ حَتَّى تَأْتِيَ‏ اَلْبَيْدَاءَ حَيْثُ اَلْمِيلُ فَتُحْرِمُونَ كَمَا أَنْتُمْ فِي مَحَامِلِكُمْ تَقُولُ‏ لَبَّيْكَ اَللَّهُمَّ لَبَّيْكَ لَبَّيْكَ

لِلْجَمَّالِ أَوْ تَكُونُ فِي بَعْضِ اَلْأَمْصَارِ أَ تَجْرِي عَلَيْهَا اَلزَّكَاةُ كَمَا تَجْرِي عَلَى اَلسَّائِمَةِ فِي اَلْبَرِّيَّةِ فَقَالَ نَعَمْ‏

عَلَى بَطْنِهَا ثُمَّ ضَرَبَ بِيَمِينِهِ اَلْأَرْضَ ثُمَّ صَنَعَ بِشِمَالِهِ كَمَا صَنَعَ بِيَمِينِهِ ثُمَّ قَالَ هَذَا اَلتَّيَمُّمُ عَلَى مَا كَانَ فِيهِ

حَتَّى تَعُودَ إِلَى‏ مَكَّةَ قَالَ فَلْتَرْجِعْ فَلْتَرْمِ‏ اَلْجِمَارَ كَمَا كَانَتْ تَرْمِي وَ اَلرَّجُلُ كَذَلِكَ‏

فَقَالَ نَعَمْ إِنَّمَا هُوَ تَكْبِيرٌ وَ تَسْبِيحٌ وَ تَحْمِيدٌ وَ تَهْلِيلٌ كَمَا تُكَبِّرُ وَ تُسَبِّحُ فِي بَيْتِكَ عَلَى غَيْرِ وُضُوءٍ

جُنَاحَ عَلَيْهِ وَ سَأَلْتُهُ هَلْ يَحْلِفُ اَلرَّجُلُ عَلَى مَالِ أَخِيهِ كَمَا عَلَى مَالِهِ قَالَ نَعَمْ‏

يَرْفَعُونَ فِيمَا بَعْدَ ذَلِكَ فَأَقْتَصِرُ عَلَى اَلتَّكْبِيرَةِ اَلْأُولَى كَمَا يَفْعَلُونَ أَوْ أَرْفَعُ يَدَيَّ فِي كُلِّ تَكْبِيرَةٍ فَقَالَ اِرْفَعْ

أُخْتُهُ مُؤْمِنَةٌ عَارِفَةٌ قَالَ فَخُذِ اَلنِّصْفَ لَهَا خُذُوا مِنْهُمْ كَمَا يَأْخُذُونَ مِنْكُمْ فِي سُنَّتِهِمْ وَ قَضَايَاهُمْ قَالَ‏ اِبْنُ أُذَيْنَةَ

فَقَالَ نَعَمْ إِنَّمَا هُوَ تَكْبِيرٌ وَ تَحْمِيدٌ وَ تَسْبِيحٌ وَ تَهْلِيلٌ كَمَا تُكَبِّرُ وَ تُسَبِّحُ فِي بَيْتِكَ عَلَى غَيْرِ وُضُوءٍ

أَنَّ اَلْحَبَلَ مِنْهُ قَالَ تَجُوزُ شَهَادَتُهُمَا وَ يُرَدَّا عَبْدَيْنِ كَمَا كَانَا

أَهْلُهُ دُونَ ثَمَانِيَةٍ وَ أَرْبَعِينَ مِيلاً ذَاتَ عِرْقٍ‏ وَ عُسْفَانَ‏ كَمَا يَدُورُ حَوْلَ‏ مَكَّةَ فَهُوَ مِمَّنْ دَخَلَ فِي هَذِهِ اَلْآيَةِ وَ كُلُّ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلنُّفَسَاءِ فَقَالَ كَمَا كَانَتْ تَكُونُ مَعَ مَا مَضَى مِنْ أَوْلاَدِهَا وَ مَا جَرَّبَتْ قُلْتُ فَلَمْ تَلِدْ

اَلْيُمْنَى فِي اَلْإِنَاءِ فَصَبَّهَا عَلَى اَلْيُسْرَى ثُمَّ صَنَعَ بِهَا كَمَا صَنَعَ بِالْيُمْنَى ثُمَّ مَسَحَ بِمَا بَقِيَ فِي يَدِهِ رَأْسَهُ وَ رِجْلَيْهِ

اَلسَّمَاءَ كُنَّا وَ أَنْتُمْ سَوَاءً فِي اَلاِجْتِهَادِ فَقَالَ لَيْسَ كَمَا يَقُولُونَ إِذَا كَانَ ذَلِكَ فَلْيُصَلَّ لِأَرْبَعِ وُجُوهٍ‏

أَنَّهُ سُئِلَ عَنِ اَلْمُتْعَةِ فَقَالَ إِنَّ اَلْمُتْعَةَ اَلْيَوْمَ لَيْسَ كَمَا كَانَتْ قَبْلَ اَلْيَوْمِ إِنَّهُنَّ كُنَّ يَوْمَئِذٍ يُؤْمَنَّ وَ اَلْيَوْمَ

ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يُزَوِّجُ مَمْلُوكَتَهُ عَبْدَهُ أَ تَقُومُ عَلَيْهِ كَمَا كَانَتْ تَقُومُ فَتَرَاهُ مُنْكَشِفاً أَوْ يَرَاهَا عَلَى تِلْكَ اَلْحَالِ

اَلْإِنْسَانِ وَ كُلُّ مَا صَفَّ فَهُوَ ذُو مِخْلَبٍ وَ هُوَ حَرَامٌ وَ اَلصَّفِيفُ كَمَا يَطِيرُ اَلْبَازِي وَ اَلْحِدَأَةُ وَ اَلصَّقْرُ وَ مَا أَشْبَهَ ذَلِكَ وَ

اِعْتَكَفَ صَامَ وَ يَنْبَغِي لِلْمُعْتَكِفِ إِذَا اِعْتَكَفَ أَنْ يَشْتَرِطَ كَمَا يَشْتَرِطُ اَلَّذِي يُحْرِمُ

فَيُصَلِّي فَخَرَجَ مِنْ‏ أَوَّلِ لَيْلَةٍ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ لِيُصَلِّيَ كَمَا كَانَ يُصَلِّي فَاصْطَفَّ اَلنَّاسُ خَلْفَهُ فَهَرَبَ مِنْهُمْ إِلَى بَيْتِهِ

مَالُهُ قُلْتُ فَهَلْ يُؤْجَرُ اَلْفَقِيرُ إِذَا حَجَّ مِنَ اَلزَّكَاةِ كَمَا يُؤْجَرُ اَلْغَنِيُّ صَاحِبُ اَلْمَالِ قَالَ نَعَمْ‏

اَللَّهِ ص‏ اَلْمَدِينَةَ قَالَ‏ اَللَّهُمَّ حَبِّبْ إِلَيْنَا اَلْمَدِينَةَ كَمَا حَبَّبْتَ إِلَيْنَا مَكَّةَ أَوْ أَشَدَّ وَ بَارِكْ فِي صَاعِهَا وَ مُدِّهَا

عَنْ قَضَاءِ اَلْوَتْرِ بَعْدَ اَلظُّهْرِ فَقَالَ اِقْضِهِ وَتْراً أَبَداً كَمَا فَاتَكَ قُلْتُ وَتْرَانِ فِي لَيْلَةٍ فَقَالَ نَعَمْ أَ لَيْسَ إِنَّمَا أَحَدُهُمَا

وَ لَوْ سَأَلَتْهُ قَبْلَ ذَلِكَ لَأَمَرَهَا أَنْ تَغْتَسِلَ وَ تَفْعَلَ كَمَا تَفْعَلُهُ اَلْمُسْتَحَاضَةُ

لَهُ أَ تَقْطَعُ فِي اَلْمَوْتَى فَقَالَ إِنَّا لَنَقْطَعُ لِأَمْوَاتِنَا كَمَا نَقْطَعُ لِأَحْيَائِنَا

تَجْعَلْ عَلَيْهِ حِينَ غَشِيَ أَهْلَهُ قَبْلَ أَنْ يَفْرُغَ مِنْ سَعْيِهِ كَمَا جَعَلْتَ عَلَيْهِ هَدْياً حِينَ غَشِيَ أَهْلَهُ قَبْلَ أَنْ يَفْرُغَ مِنْ

فَقَالَ هَذَا لَيْسَ مِثْلَ هَذَا يَزْرَعُهَا لِنَفْسِهِ فَهُوَ لَهُ حَلاَلٌ‏ كَمَا أَحَلَّهُ لَهُ لِأَنَّهُ يَزْرَعُ بِمَالِهِ وَ يَعْمُرُهَا

سَلَّمَ عَلَيْكَ اَلرَّجُلُ وَ أَنْتَ تُصَلِّي قَالَ تَرُدُّ عَلَيْهِ خَفِيّاً كَمَا قَالَ

كُلُّ مُسْكِرٍ مِنَ اَلْأَشْرِبَةِ يَجِبُ فِيهِ كَمَا يَجِبُ فِي اَلْخَمْرِ مِنَ اَلْحَدِّ

خَلُّوا سَبِيلَ اَلْمُعْسِرِ كَمَا خَلاَّهُ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ

اِشْتَرَطَ حِينَ اِشْتَرَاهُ إِنْ شَاءَ قَطَعَهُ وَ إِنْ شَاءَ تَرَكَهُ كَمَا هُوَ حَتَّى يَكُونَ سُنْبُلاً وَ إِلاَّ فَلاَ يَنْبَغِي لَهُ أَنْ يَتْرُكَهُ

صَالِحٍ يُشْتَمُ فَيَقُولُ إِنِّي صَائِمٌ‏ سَلاَمٌ عَلَيْكَ لاَ أَشْتِمُكَ كَمَا شَتَمْتَنِي إِلاَّ قَالَ اَلرَّبُّ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى اِسْتَجَارَ عَبْدِي‏

لِلْجَمَّالِ أَوْ تَكُونُ فِي بَعْضِ اَلْأَمْصَارِ أَ تَجْرِي عَلَيْهَا اَلزَّكَاةُ كَمَا تَجْرِي عَلَى اَلسَّائِمَةِ فِي اَلْبَرِّيَّةِ فَقَالَ نَعَمْ‏

وَ مَا أَمْكَنَنِي ذَلِكَ حَتَّى بِعْتُ وِسَادَةً وَ اِتَّخَذْتُ طَعَاماً كَمَا أَمَرَنِي وَ سَأَلْتُهُمْ أَنْ يَدْعُوا اَللَّهَ لِي قَالَ فَوَ اَللَّهِ

اللَّه شى‏ء و كما يحب اللَّه ان يسبح و الحمد للَّه كلما حمد اللَّه شى‏ء و كما يحب اللَّه أن يحمد، و لا اله الا اللَّه كلما هلل اللَّه شى‏ء و كما يحب اللَّه

قَالَ اِجْلِسِي كَذَا وَ كَذَا يَوْماً فَمَا زَادَتْ فَأَنْتِ مُسْتَحَاضَةٌ كَمَا لَمْ يَأْمُرِ اَلْأُولَى بِذَلِكَ وَ كَذَلِكَ‏ أَبِي ع‏ أَفْتَى فِي مِثْلِ

قََالَ بَلى‏ََ وَ لََكِنْ‏ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي‏ يَعْنِي حَتَّى أَرَى هَذَا كَمَا رَأَيْتُ اَلْأَشْيَاءَ كُلَّهَا قََالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ اَلطَّيْرِ

لِلَّهِ لاَ شَرِيكَ لَهُ وَ اَلْحَمْدُ لِلَّهِ كَمَا يَنْبَغِي لِكَرَمِ‏ وَجْهِهِ وَ عِزِّ جَلاَلِهِ وَ كَمَا هُوَ أَهْلُهُ يَا قُدُّوسُ يَا نُورُ يَا نُورَ

قَالَ هِيَ عِنْدَنَا وِرَاثَةً مِنْ عِنْدِهِمْ نَقْرَؤُهَا كَمَا قَرَءُوهَا وَ نَقُولُهَا كَمَا قَالُوا إِنَّ اَللَّهَ لاَ يَجْعَلُ حُجَّةً فِي أَرْضِهِ

أَقْرَائِهَا اَلَّتِي كَانَتْ تَمْكُثُ فِيهَا ثُمَّ تَغْتَسِلُ وَ تَعْمَلُ كَمَا تَعْمَلُ اَلْمُسْتَحَاضَةُ

جَعَلَهَا لَهُ وَ لِعَقِبِهِ مِنْ بَعْدِهِ هَلْ هِيَ لَهُ وَ لِعَقِبِهِ كَمَا شَرَطَ قَالَ نَعَمْ قُلْتُ فَإِنِ اِحْتَاجَ يَبِيعُهَا قَالَ نَعَمْ قُلْتُ

أَهْلُهُ دُونَ ثَمَانِيَةٍ وَ أَرْبَعِينَ مِيلاً ذَاتَ عِرْقٍ وَ عُسْفَانَ كَمَا يَدُورُ حَوْلَ‏ مَكَّةَ فَهُوَ مِمَّنْ دَخَلَ فِي هَذِهِ اَلْآيَةِ وَ كُلُّ

اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ لِمَنْ كَانَ مَنْزِلُهُ خَلْفَ اَلْمَوَاقِيتِ وَ لَوْ كَانَ كَمَا يَقُولُونَ مَا كَانَ يَمْنَعُ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ أَنْ لاَ يَخْرُجَ بِثِيَابِهِ

قُدَّامِهِ ثُمَّ يُعَلَّمُ حَيْثُ يَخْفَى عَلَيْهِ اَلصَّوْتُ يُصْنَعُ بِهِ كَمَا صُنِعَ أَوَّلَ مَرَّةٍ بِأُذُنِهِ اَلصَّحِيحَةِ ثُمَّ يُقَاسُ فَضْلُ مَا

يَشَمُّ اَلرَّائِحَةَ فَإِنَّهُ يُدْنَى مِنْهُ اَلْحُرَاقُ فَإِنْ كَانَ كَمَا يَقُولُ وَ إِلاَّ نَحَّى رَأْسَهُ وَ دَمَعَتْ عَيْنُهُ وَ أَمَّا مَا اِدَّعَاهُ

مُضْطَجِعٌ إِلاَّ أَنْ يَكُونَ مَرِيضاً وَ لْيَتَمَكَّنْ فِي اَلْإِقَامَةِ كَمَا يَتَمَكَّنُ فِي اَلصَّلاَةِ فَإِنَّهُ إِذَا أَخَذَ فِي اَلْإِقَامَةِ فَهُوَ

فَقَالَ يَا رَسُولَ اَللَّهِ‏ آتِيهِمْ وَ أُوجَرُ فَقَالَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ كَمَا أَنَّكَ إِذَا أَتَيْتَ اَلْحَرَامَ أُزِرْتَ فَكَذَلِكَ إِذَا أَتَيْتَ اَلْحَلاَلَ

فِي ثِيَابِهِ‏ بِدِمَائِهِ وَ لاَ يُحَنَّطُ وَ لاَ يُغَسَّلُ وَ يُدْفَنُ كَمَا هُوَ ثُمَّ قَالَ دَفَنَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ عَمَّهُ‏ حَمْزَةَ فِي ثِيَابِهِ

وَاحِدَةً ثُمَّ تَرَكَهَا حَتَّى بَانَتْ ثُمَّ تَزَوَّجَهَا قَالَ هِيَ مَعَهُ كَمَا كَانَتْ فِي اَلتَّزْوِيجِ قَالَ قُلْتُ فَإِنَّ رِوَايَةَ رِفَاعَةَ إِذَا

يَا أَبَا هَارُونَ‏ إِنَّا نَأْمُرُ صِبْيَانَنَا بِتَسْبِيحِ‏ فَاطِمَةَ ع‏ كَمَا نَأْمُرُهُمْ بِالصَّلاَةِ فَالْزَمْهُ فَإِنَّهُ لَمْ يَلْزَمْهُ عَبْدٌ فَشَقِيَ‏

مِنَ اَلْمِرْفَقِ إِلَى اَلْكَفِّ لاَ يَرُدُّ اَلْمَاءَ إِلَى اَلْمِرْفَقِ كَمَا صَنَعَ بِالْيُمْنَى ثُمَّ مَسَحَ رَأْسَهُ وَ قَدَمَيْهِ إِلَى اَلْكَعْبَيْنِ

فَكُلَّمَا بَايَعَ وَاحِدَةً مِنْهُنَّ قَالَ اِغْمِسِي يَدَكِ فَتَغْمِسُ كَمَا غَمَسَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ فَكَانَ هَذَا مُمَاسَحَتَهُ إِيَّاهُنَ‏

فَتَشَهَّدْ وَ إِنْ لَمْ تَذْكُرْ حَتَّى تَرْكَعَ فَامْضِ فِي صَلاَتِكَ كَمَا أَنْتَ فَإِذَا اِنْصَرَفْتَ سَجَدْتَ سَجْدَتَيْنِ لاَ رُكُوعَ فِيهِمَا ثُمَّ

لَحِقَهُ مِنَ اَلْوَضِيعَةِ شَيْ‏ءٌ فَقَالَ نَعَمْ عَلَيْهِ اَلْوَضِيعَةُ كَمَا يَأْخُذُ اَلرِّبْحَ‏

اَلرِّجَالُ بِالرِّجَالِ فَبَقِيَ اَلنِّسَاءُ بِغَيْرِ رِجَالٍ فَفَعَلْنَ كَمَا فَعَلَ رِجَالُهُنَ‏

وَ اَلْعُمْرَى فَقَالَ إِنْ كَانَ جَعَلَ اَلسُّكْنَى فِي حَيَاتِهِ فَهُوَ كَمَا شَرَطَ وَ إِنْ كَانَ جَعَلَهَا لَهُ وَ لِعَقِبِهِ مِنْ بَعْدِهِ حَتَّى يَفْنَى

بِرَدِّ اَلْحَبِيسِ وَ إِنْفَاذِ اَلْمَوَارِيثِ قَالَ فَأَتَيْتُهُ فَفَعَلَ كَمَا كَانَ يَفْعَلُ فَقُلْتُ لَهُ إِنِّي شَكَوْتُكَ إِلَى‏ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ

إِنَّ اَللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ فَرَضَ اَلزَّكَاةَ كَمَا فَرَضَ اَلصَّلاَةَ وَ لَوْ أَنَّ رَجُلاً حَمَلَ اَلزَّكَاةَ فَأَعْطَاهَا عَلاَنِيَةً لَمْ يَكُنْ

يَا أَبَا هَارُونَ‏ إِنَّا نَأْمُرُ صِبْيَانَنَا بِتَسْبِيحِ‏ فَاطِمَةَ ع‏ كَمَا نَأْمُرُهُمْ بِالصَّلاَةِ فَأَلْزِمْهُ فَإِنَّهُ لَمْ يُلْزِمْهُ عَبْدٌ فَشَقِيَ‏

فَاصْعَدْ عَلَيْهَا حَتَّى يَبْدُوَ لَكَ‏ اَلْبَيْتُ‏ وَ اِصْنَعْ عَلَيْهَا كَمَا صَنَعْتَ عَلَى‏ اَلصَّفَا وَ طُفْ بَيْنَهُمَا سَبْعَةَ أَشْوَاطٍ تَبْدَأُ

إِنَ‏ اَلْكَافِرَ تَخْرُجُ رُوحُهُ سَلاًّ مِنْ شِدْقِهِ كَزَبَدِ اَلْبَعِيرِ كَمَا تَخْرُجُ نَفْسُ اَلْحِمَارِ

اَلزَّادُ وَ اَلرَّاحِلَةُ فَهُوَ مُسْتَطِيعٌ لِلْحَجِّ فَقَالَ وَيْحَكَ لَيْسَ كَمَا تَظُنُّ قَدْ تَرَى اَلرَّجُلَ عِنْدَهُ اَلْمَالُ اَلْكَثِيرُ أَكْثَرَ مِنَ

فِيهَا كَذَا إِلَى كَذَا فَإِنْ قَالَتْ نَعَمْ فَذَاكَ جَائِزٌ وَ لاَ نَقُولُ كَمَا أُنْهِيَ إِلَيَّ أَنَ‏ أَهْلَ اَلْعِرَاقِ‏ يَقُولُونَ إِنَّ اَلْمَاءَ مَائِي

إِنَّ لِلَّهِ مَلَكاً يَكْتُبُ سَرَفَ اَلْوَضُوءِ كَمَا يَكْتُبُ عُدْوَانَهُ‏

تُنْسَبُ إِلَى اَلْخَيْرِ وَ إِلَى حُسْنِ اَلْخُلُقِ وَ اِعْلَمْ أَنَّهُنَّ كَمَا قَالَ‏ أَلاَ إِنَّ اَلنِّسَاءَ خُلِقْنَ شَتَّى فَمِنْهُنَّ اَلْغَنِيمَةُ

إِذَا سُلِّمَ عَلَى اَلرَّجُلِ وَ هُوَ يُصَلِّي يَرُدُّ عَلَيْهِ خَفِيّاً كَمَا قَالَ

وَ لَوْ سَأَلَتْهُ قَبْلَ ذَلِكَ لَأَمَرَهَا أَنْ تَغْتَسِلَ وَ تَفْعَلَ كَمَا تَفْعَلُ اَلْمُسْتَحَاضَةُ

عِنْدِي شَيْئاً فَقَالَ أَرَى أَنْ تَصَدَّقَ مِنْهَا بِعَشَرَةِ دَنَانِيرَ كَمَا قَالَ‏

يُوَاقِعُ ثُمَّ يَبْدُو لَهُ فَيُطَلِّقُ أَيْضاً ثُمَّ يَبْدُو لَهُ فَيُرَاجِعُ كَمَا يُرَاجِعُ أَوَّلاً ثُمَّ يَبْدُو لَهُ فَيُطَلِّقُ فَهِيَ‏ اَلَّتِي لاَ تَحِلُّ

سَأَلْتُ‏ أَبَا جَعْفَرٍ ع‏ عَنِ اَلتَّشَهُّدِ فَقَالَ لَوْ كَانَ كَمَا يَقُولُونَ وَاجِباً عَلَى اَلنَّاسِ هَلَكُوا إِنَّمَا كَانَ اَلْقَوْمُ يَقُولُونَ

عَلَيْهِ طَوَافَانِ‏ بِالْبَيْتِ‏ وَ سَعْيٌ بَيْنَ‏ اَلصَّفَا وَ اَلْمَرْوَةِ كَمَا يَفْعَلُ اَلْمُفْرِدُ وَ لَيْسَ أَفْضَلَ مِنَ اَلْمُفْرِدِ إِلاَّ بِسِيَاقِ

اَلرَّجُلَ لَيَتَصَدَّقُ بِالتَّمْرَةِ أَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ فَأُرَبِّيهَا كَمَا يُرَبِّي اَلرَّجُلُ فَلُوَّهُ‏ وَ فَصِيلَهُ فَيَلْقَانِي‏ يَوْمَ اَلْقِيَامَةِ

بِرَحْمَتِكَ مِنْ عَذَابِكَ وَ أَعُوذُ بِكَ مِنْكَ جَلَّ ثَنَاؤُكَ أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ وَ فَوْقَ مَا يَقُولُ اَلْقَائِلُونَ قَالَ وَ قَالَ‏

اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَ‏ مِنْ أَوْسَطِ مََا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ‏ قَالَ هُوَ كَمَا يَكُونُ‏ إِنَّهُ يَكُونُ فِي اَلْبَيْتِ مَنْ يَأْكُلُ أَكْثَرَ مِنَ اَلْمُدِّ

حُرَّةٍ وَ لَهُ اِمْرَأَةٌ حُرَّةٌ فَإِنَّ عَلَيْهِ اَلرَّجْمَ وَ قَالَ وَ كَمَا لاَ تُحْصِنُهُ اَلْأَمَةُ وَ اَلنَّصْرَانِيَّةُ وَ اَلْيَهُودِيَّةُ إِنْ

اِعْتَكَفَ صَامَ وَ يَنْبَغِي لِلْمُعْتَكِفِ إِذَا اِعْتَكَفَ أَنْ يَشْتَرِطَ كَمَا يَشْتَرِطُ اَلَّذِي يُحْرِمُ

وَ إِنْ نَقَصَ عَنْهُمْ وَ لَمْ يَكْفِهِمْ أَتَمَّهُ لَهُمْ مِنْ عِنْدِهِ كَمَا صَارَ لَهُ اَلْفَضْلُ كَذَلِكَ يَلْزَمُهُ اَلنُّقْصَانُ

رِجَالٍ وَ لَيْسَ مَعَهُمُ اِمْرَأَةٌ وَ لاَ مَحْرَمٌ لَهَا فَلْتُدْفَنْ كَمَا هِيَ فِي ثِيَابِهَا وَ إِنْ كَانَ مَعَهَا ذُو مَحْرَمٍ لَهَا غَسَّلَهَا مِنْ

رَأَى أَنَّهُ لاَ مَخْلَصَ لَهُ مِنْهُ أَمْكَنَهُ مِنْ يَدِهِ فَقَضِمَهَا كَمَا يُقْضَمُ اَلْفُجْلُ ثُمَّ يَصِيرُ طَوْقاً فِي عُنُقِهِ وَ ذَلِكَ قَوْلُ اَللَّهِ

اَلتَّشَهُّدِ قُلْتَ‏ اَللَّهُمَّ إِنِّي غَدَوْتُ أَلْتَمِسُ مِنْ فَضْلِكَ كَمَا أَمَرْتَنِي فَارْزُقْنِي رِزْقاً حَلاَلاً طَيِّباً وَ أَعْطِنِي فِيمَا رَزَقْتَنِي

اَلسَّمَاءَ كُنَّا وَ أَنْتُمْ سَوَاءً فِي اَلاِجْتِهَادِ فَقَالَ لَيْسَ كَمَا يَقُولُونَ إِذَا كَانَ ذَلِكَ فَلْيُصَلَّ لِأَرْبَعِ وُجُوهٍ‏

هَذِهِ اَلْحَبَّةِ اَلدَّابَّةَ وَ لَوْ لاَ ذَلِكَ لَكَنَزَهَا مُلُوكُهُمْ كَمَا يَكْنِزُونَ اَلذَّهَبَ وَ اَلْفِضَّةَ

اَلشَّيْطَانَ إِذَا سَمِعَ مُنَادِياً يُنَادِي يَا مُحَمَّدُ يَا عَلِيُ‏ ذَابَ كَمَا يَذُوبُ اَلرَّصَاصُ حَتَّى إِذَا سَمِعَ مُنَادِياً يُنَادِي بِاسْمِ عَدُوٍّ

تُؤَذِّنَ فِيهِمَا وَ تُقِيمَ مِنْ أَجْلِ أَنَّهُ لاَ تَقْصُرُ فِيهِمَا كَمَا تَقْصُرُ فِي سَائِرِ اَلصَّلَوَاتِ‏

يُغَسَّلُ وَ يُكَفَّنُ وَ يُحَنَّطُ وَ يُصَلَّى عَلَيْهِ قَالَ يُدْفَنُ كَمَا هُوَ فِي ثِيَابِهِ إِلاَّ أَنْ يَكُونَ بِهِ رَمَقٌ ثُمَّ مَاتَ فَإِنَّهُ

رَفَعُوا رُءُوسَهُمْ عَنِ اَلسُّجُودِ نَهَضُوا عَلَى صُدُورِ أَقْدَامِهِمْ كَمَا تَنْهَضُ اَلْإِبِلُ فَقَالَ‏ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ إِنَّمَا يَفْعَلُ

قَالَ يُرْسِلُ اَلْفَحْلَ فِي مِثْلِ عِدَّةِ اَلْبَيْضِ مِنَ اَلْغَنَمِ كَمَا يُرْسِلُ اَلْفَحْلَ فِي عِدَّةِ اَلْبَيْضِ لِلنَّعَامِ مِنَ اَلْإِبِلِ‏

تَحَاسَدُوا وَ لاَ تَنَازَعُوا فَإِنَّ اَلْحَسَدَ يَأْكُلُ اَلْإِيمَانَ كَمَا تَأْكُلُ اَلنَّارُ اَلْحَطَبَ

اَلْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَمَاعَةَ هَذَا غَلَطٌ لَيْسَ اَلطَّلاَقُ إِلاَّ كَمَا رَوَى‏ بُكَيْرُ بْنُ أَعْيَنَ‏ أَنْ يَقُولَ لَهَا وَ هِيَ طَاهِرٌ مِنْ غَيْرِ

وَ لِعَقِبِهِ مِنْ بَعْدِهِ قَالَ هِيَ لَهُ وَ لِعَقِبِهِ مِنْ بَعْدِهِ كَمَا شَرَطَ قُلْتُ فَإِنِ اِحْتَاجَ يَبِيعُهَا قَالَ نَعَمْ قُلْتُ فَيَنْقُضُ

15 - صفحه 108 عَلي‌ أَصنام‌ٍ لَهُم‌ قالُوا يا مُوسَي‌ اجعَل‌ لَنا إِلهاً كَما لَهُم‌ آلِهَةٌ اعراف‌ آيه 134 يك‌ طائفه‌ خورشيد پرستان‌ ‌که‌ بلقيس‌ و اهل‌

«1» منهج الصادقين، جلد 9، صفحه 380. جلد 13 - صفحه 271 إِنَّا بَلَوْناهُمْ كَما بَلَوْنا أَصْحابَ الْجَنَّةِ إِذْ أَقْسَمُوا لَيَصْرِمُنَّها مُصْبِحِينَ

ما كم نشود، يعنى البته نگذاريد هيچ فقيرى به باغ آيد. إِنَّا بَلَوْناهُمْ كَما بَلَوْنا أَصْحابَ الْجَنَّةِ إِذْ أَقْسَمُوا لَيَصْرِمُنَّها مُصْبِحِينَ

خير و منافع آن، يعنى بجاى انتفاع، بر حرمان وارد شدند. إِنَّا بَلَوْناهُمْ كَما بَلَوْنا أَصْحابَ الْجَنَّةِ إِذْ أَقْسَمُوا لَيَصْرِمُنَّها مُصْبِحِينَ

تَحْتِهَا الْأَنْهارُ وَ الَّذِينَ كَفَرُوا يَتَمَتَّعُونَ وَ يَأْكُلُونَ كَما تَأْكُلُ الْأَنْعامُ وَ النَّارُ مَثْوىً لَهُمْ «12» وَ كَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ

اينكه‌ ‌اينکه‌ ‌آيه‌ نسخ‌ ‌شده‌ بآيه‌ وَ قاتِلُوا المُشرِكِين‌َ كَافَّةً كَما يُقاتِلُونَكُم‌ كَافَّةً توبه‌ ‌آيه‌ 36، غلط ‌است‌. تفسیر آیات ۱- پیامبر

كَثِيباً مَهِيلاً «14» إِنَّا أَرْسَلْنا إِلَيْكُمْ رَسُولاً شاهِداً عَلَيْكُمْ كَما أَرْسَلْنا إِلى‌ فِرْعَوْنَ رَسُولاً «15» فَعَصى‌ فِرْعَوْنُ الرَّسُولَ فَأَخَذْناهُ

قالُوا أَضْغاثُ أَحْلامٍ بَلِ افْتَراهُ بَلْ هُوَ شاعِرٌ فَلْيَأْتِنا بِآيَةٍ كَما أُرْسِلَ الْأَوَّلُونَ «5» ترجمه‌ نزديك شد براى مردم حسابشان و آنها در بيخبرى

اهل كتاب، فرمود خداى تعالى‌ «الَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَعْرِفُونَهُ كَما يَعْرِفُونَ أَبْناءَهُمْ وَ إِنَّ فَرِيقاً مِنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ

یمهدون) ۹ - «عن أبى عبداللّه(ع) قال: «...إنّ عمل المؤمن یذهب فیمهد له فى الجنّة کما یرسل الرجل غلامه فیفرش له». ثمّ تلا «و من عمل صالحاً فلأنفسهم یمهدون»; از

يَعُوذُونَ بِرِجالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزادُوهُمْ رَهَقاً «6» وَ أَنَّهُمْ ظَنُّوا كَما ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَبْعَثَ اللَّهُ أَحَداً «7» وَ أَنَّا لَمَسْنَا السَّماءَ

يَعُوذُونَ بِرِجالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزادُوهُمْ رَهَقاً «6» وَ أَنَّهُمْ ظَنُّوا كَما ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَبْعَثَ اللَّهُ أَحَداً «7» وَ أَنَّا لَمَسْنَا السَّماءَ

حق تعالى ايشان را كر جلد 8 - صفحه 447 فرمايد چنانكه كور گرداند ايشان را. كما قال‌ (عُمْياً وَ بُكْماً وَ صُمًّا) «1». 4- ابن مسعود گفته: جهت نشنيدن آنها

به پروردگار هستى (خلق الإنسن ... فبأىّ ءالآء ربّکما تکذّبان) تثنیه آمدن «کما» و«تکذّبان»، ظاهراً به خاطر توجه خطاب به جن و انس است. ۵ - سرزنش تکذیب گران

محمد صلّى اللّه عليه و آله و سلّم حق است، سنگى بر سر من افكن و مرا هلاك كن. (كما قال اللّه تعالى). وَ إِذا تُتْلى‌ عَلَيْهِمْ آياتُنا قالُوا قَدْ سَمِعْنا

إِذَا اُضْطُرَّا إِلَيْهَا هِيَ حَرَامٌ عَلَيْهِمَا لَيْسَ هِيَ عَلَيْهِمَا كَمَا هِيَ عَلَى‏ اَلْمُسْلِمِينَ‏ وَ لَيْسَ لَهُمَا أَنْ يُقَصِّرَا فِي اَلصَّلاَةِ

وَقْتُ اَلصَّلاَةِ أَ يُخَفِّفُ أَوْ يُصَلِّي ثُمَّ يَعُودُ أَوْ يَلْبَثُ كَمَا هُوَ عَلَى حَالِهِ حَتَّى يَفْرُغَ فَقَالَ أَ وَ لَيْسَ عَلَيْهِمَا مَسْجِدٌ

سَيْفَهُ فِي سَبِيلِ اَللَّهِ فَإِذَا هُوَ جَامَعَ تَحَاتُّ عَنْهُ اَلذُّنُوبُ كَمَا يَتَحَاتُّ وَرَقُ اَلشَّجَرِ فَإِذَا هُوَ اِغْتَسَلَ اِنْسَلَخَ مِنَ اَلذُّنُوبِ‏

كَيْفَ يُصْنَعُ بِهِ إِذَا مَاتَ قَالاَ يُغَطَّى وَجْهُهُ وَ يُصْنَعُ بِهِ كَمَا يُصْنَعُ بِالْحَلاَلِ غَيْرَ أَنَّهُ لاَ يُقَرَّبُ طِيباً

اَلَّتِي يُصَلَّى فِيهَا بِاللَّيْلِ يُضِي‏ءُ نُورُهَا لِأَهْلِ اَلسَّمَاءِ كَمَا يُضِي‏ءُ نُورُ اَلْكَوَاكِبِ لِأَهْلِ اَلْأَرْضِ

رَجُلٌ لَهُ إِلَيَّ حَاجَةٌ فَأَوْمَأْتُ إِلَيْهِ بِيَدِي فَقُلْتُ لَهُ كَمَا أَنْتَ حَتَّى أَفْرُغَ مِنْ طَوَافِي فَقَالَ لِي‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏