نتایج جستجو

لِلّه لَو عَمِلُوا الْعَذَاب کَان إِذَا قُل لِلْکَافِرِين فَلَه فَبَشّرْه مِنّا لَم بَعْد هِي تِلْک مَن قَالُوا حَمِيم النّاس يَکْفُرُون الصّالِحَات قَبْل

لَنْ نُعْجِزَهُ هَرَباً» وَ أَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَ مِنَّا دُونَ ذلِكَ كُنَّا طَرائِقَ قِدَداً «11» وَ أَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ‌: و بدرستى كه از

بِرَبِّهِ فَلا يَخافُ بَخْساً وَ لا رَهَقاً «13» وَ أَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ وَ مِنَّا الْقاسِطُونَ فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُولئِكَ تَحَرَّوْا رَشَداً «14»

الْأَرْضِ أَمْ أَرادَ بِهِمْ رَبُّهُمْ رَشَداً «10» وَ أَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَ مِنَّا دُونَ ذلِكَ كُنَّا طَرائِقَ قِدَداً «11» وَ أَنَّا ظَنَنَّا

نُوحُ اهْبِطْ بِسَلامٍ مِنَّا وَ بَرَكاتٍ عَلَيْكَ وَ عَلى‌ أُمَمٍ مِمَّنْ مَعَكَ وَ أُمَمٌ سَنُمَتِّعُهُمْ ثُمَّ يَمَسُّهُمْ مِنَّا عَذابٌ أَلِيمٌ «48» به

«رَحْمَةً مِنَّا» 6- هر كس اجلى دارد و زندگى ما محدود است. «مَتاعاً إِلى‌ حِينٍ» إِلاَّ رَحْمَةً مِنَّا وَ مَتاعاً إِلى‌ حِينٍ (44) إِلَّا رَحْمَةً مِنَّا: مگر

(عليهم السلام ) و اصحاب او است تفسیر آیات إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنى‌ أُولئِكَ عَنْها مُبْعَدُونَ «101» همانا كسانى كه قبلًا از جانب

إِنَّكُمْ مِنَّا لا تُنْصَرُونَ (65) ما در جواب گوئيم: لا تَجْأَرُوا الْيَوْمَ‌: فرياد مكنيد امروز و طمع فريادرسى منمائيد. إِنَّكُمْ مِنَّا لا تُنْصَرُونَ‌:

چرا او پيامبر شد و ما نشديم؟ أَ بَشَراً مِنَّا ... 3- زندگى انبيا عادى و در ميان مردم بوده است. «أَ بَشَراً مِنَّا» 4- گاهى انسان چنان سقوط مى‌كند كه فردى

4- سرچشمه‌ى رحمت، اوست، «بِرَحْمَةٍ مِنَّا» امّا سرچشمه‌ى قهر و غضب او عمل ماست. «عَذابٍ غَلِيظٍ» و نفرمود: «عذاب منّا» 5- تكرار كلمه‌ى نجات، شايد رمز آزادى

الْإِنْسانَ مِنَّا رَحْمَةً» 6- رحمت هر چه باشد از جانب خداست. «مِنَّا رَحْمَةً» 7- انسان موجودى كم ظرفيّت است. أَذَقْنَا الْإِنْسانَ مِنَّا رَحْمَةً .

كنّا تفسیر آیات فَلَمَّا رَجَعُوا إِلى‌ أَبِيهِمْ قالُوا يا أَبانا مُنِعَ مِنَّا الْكَيْلُ فَأَرْسِلْ مَعَنا أَخانا نَكْتَلْ وَ إِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ «63»

إِبْراهِيمُ الْقَواعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَ إِسْماعِيلُ رَبَّنا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ‌ و (بياد آور) هنگامى كه ابراهيم، پايه‌هاى

پيامبران بزرگ به اواب وَ وَهَبْنا لَهُ أَهْلَهُ وَ مِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنَّا وَ ذِكْرى‌ لِأُولِي الْأَلْبابِ «43» و ما بر اساس رحمت خويش خانواده‌اش را

فَقالُوا أَ بَشَراً مِنَّا واحِداً نَتَّبِعُهُ إِنَّا إِذاً لَفِي ضَلالٍ وَ سُعُرٍ «24» جلد 12 - صفحه 380 فَقالُوا أَ بَشَراً مِنَّا: پس گفتند آيا آدمى

غير خدا باشد و فراگيرنده شركاء براى ذات يگانه او. وَ أَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَ مِنَّا دُونَ ذلِكَ كُنَّا طَرائِقَ قِدَداً «11» وَ أَنَّا ظَنَنَّا

نعمتها همه موهبت است اعمال نيك دو اثر دارد وَ لَئِنْ أَذَقْنَا الْإِنْسانَ مِنَّا رَحْمَةً ثُمَّ نَزَعْناها مِنْهُ إِنَّهُ لَيَؤُسٌ كَفُورٌ «9» واگر به انسان

سليمان (عليه السلام ) و داستانقوم سباء) تفسیر آیات وَ لَقَدْ آتَيْنا داوُدَ مِنَّا فَضْلًا يا جِبالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَ الطَّيْرَ وَ أَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ

الْأَرْضِ أَمْ أَرادَ بِهِمْ رَبُّهُمْ رَشَداً «10» وَ أَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَ مِنَّا دُونَ ذلِكَ كُنَّا طَرائِقَ قِدَداً «11» وَ أَنَّا ظَنَنَّا

را در عذابى سخت كه فوق طاقت او باشد و غالب بر او. وَ أَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَ مِنَّا دُونَ ذلِكَ كُنَّا طَرائِقَ قِدَداً «11» وَ أَنَّا ظَنَنَّا

الْأَرْضِ أَمْ أَرادَ بِهِمْ رَبُّهُمْ رَشَداً «10» وَ أَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَ مِنَّا دُونَ ذلِكَ كُنَّا طَرائِقَ قِدَداً «11» وَ أَنَّا ظَنَنَّا

گذشته) تفسیر آیات كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِالنُّذُرِ «23» فَقالُوا أَ بَشَراً مِنَّا واحِداً نَتَّبِعُهُ إِنَّا إِذاً لَفِي ضَلالٍ وَ سُعُرٍ «24» قوم ثمود، هشدار

و حضرت رضا عليه السّلام فرمود: مراد، ائمه‌اند. «3» وَ أَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَ مِنَّا دُونَ ذلِكَ كُنَّا طَرائِقَ قِدَداً «11» وَ أَنَّا ظَنَنَّا

439. «3» مدرك ياد شده، صفحه 440. جلد 13 - صفحه 351 وَ أَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَ مِنَّا دُونَ ذلِكَ كُنَّا طَرائِقَ قِدَداً «11» وَ أَنَّا ظَنَنَّا

جاءَ أَمْرُنا نَجَّيْنا شُعَيْباً وَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا وَ أَخَذَتِ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيارِهِمْ جاثِمِينَ

نگفتم مگر آنانكه استثناء شده و هو قوله‌ «1» «إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنى‌ أُولئِكَ عَنْها مُبْعَدُونَ» «2» «1» سوره انبياء، آيه 101 «2»

«2» جنّيان به دو دسته مؤمن و كافر تقسيم مى‌شوند، «وَ أَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ وَ مِنَّا الْقاسِطُونَ» «3» ولى انسان‌ها سرانجام به سه گروه تقسيم مى‌شوند

«2» جنّيان به دو دسته مؤمن و كافر تقسيم مى‌شوند، «وَ أَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ وَ مِنَّا الْقاسِطُونَ» «3» ولى انسان‌ها سرانجام به سه گروه تقسيم مى‌شوند

بعضى از آنها مؤمن و بعضى كافرند. «وَ أَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ» «4»، «وَ أَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَ مِنَّا دُونَ ذلِكَ» «5» زن ومرد دارند، زاد وولد

کَثِير يَثْقَفُوکُم آثَارِهِم الْأَوّلِين الْکُفْر تَقَطّع النّجْم الْحَيَاة مِنّا کُنّا فَلِنَفْسِه نُنَبّئُکُم قَبْل يَکُونُوا مِيثَاقَهُم إِيّاه الْکِتَاب

رَحْمَةً مِنَّا 2- خاندان گسترده يك نعمت الهى است. «وَ مِثْلَهُمْ مَعَهُمْ» 3- گشايش‌ها لطف الهى است نه امتياز و استحقاق ما. «رَحْمَةً مِنَّا» 4- تنها

بار) وَ لا مِن رَحْمَة إِلاّ الّذِين إِن مَا مَعَه بِرَحْمَة قَالُوا أَنّا مِنّا مَن رَبّنَا إِنّا أَ يَا هُم إِلَى عَذَاب إِذَا أَن ثُم الْإِنْسَان آمَنُوا

آیات شامل این کلمه منن‌ (۲۷ بار) (به فتح ميم) طبرسى ذيل آيه [بقره:262]. و [آل عمران:164]. مى‏گويد: من در اصل به معنى قطع است و از آن است [فصّلت:8]. يعنى

عَلَيْهِ بِفاتِنِينَ (162) إِلاَّ مَنْ هُوَ صالِ الْجَحِيمِ (163) وَ ما مِنَّا إِلاَّ لَهُ مَقامٌ مَعْلُومٌ (164) وَ إِنَّا لَنَحْنُ الصَّافُّونَ (165)

يُتْبِعُونَ ... مَنًّا» 2- اسلام حافظ شخصيّت محرومان وفقراست و كوبيدن شخصيّت فقرا از طريق منّت را سبب باطل شدن عمل مى‌داند. «لا يُتْبِعُونَ ... مَنًّا وَ لا أَذىً»

وَ أَنّا مِنَّا الصّٰلِحونَ وَ مِنّا دونَ ذٰلِكَ كُنّا طَرائِقَ قِدَدًا (١١)

مِنْ مُدَّكِرٍ «22» كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِالنُّذُرِ «23» فَقالُوا أَ بَشَراً مِنَّا واحِداً نَتَّبِعُهُ إِنَّا إِذاً لَفِي ضَلالٍ وَ سُعُرٍ «24» أَ أُلْقِيَ

نُوحُ اهْبِطْ بِسَلامٍ مِنَّا وَ بَرَكاتٍ عَلَيْكَ وَ عَلى‌ أُمَمٍ مِمَّنْ مَعَكَ وَ أُمَمٌ سَنُمَتِّعُهُمْ ثُمَّ يَمَسُّهُمْ مِنَّا عَذابٌ أَلِيمٌ (48) تِلْكَ

نُغْرِقْهُمْ فَلا صَرِيخَ لَهُمْ وَ لا هُمْ يُنْقَذُونَ (43) إِلاَّ رَحْمَةً مِنَّا وَ مَتاعاً إِلى‌ حِينٍ (44) وَ إِذا قِيلَ لَهُمُ اتَّقُوا ما بَيْنَ أَيْدِيكُمْ

قَوْمِه کُلّمَا سَخِرُوا مِنْه الْفُلْک قَال يَصْنَع إِن مُغْرَقُون تَسْخَرُوا مِنّا فَإِنّا در حال بارگیری...

آیات شامل این کلمه سخر (۴۲ بار) إِن مِنّا فَإِنّا قَال نَسْخَر مِنْه سَخِرُوا مِنْکُم قَوْمِه کَمَا تَسْخَرُون مِن فَسَوْف تَعْلَمُون مَلَأ عَلَيْه مَرّ

آیات شامل این کلمه سلم‌ (۱۴۰ بار) ال وَ مِنّا أَنّا الْقَاسِطُون رَهَقا فَمَن لا أَسْلَم فَأُولٰئِک بَخْسا تَحَرّوْا يَخَاف رَشَدا در حال بارگیری...

الْغَيْب مَا مِن أَنْبَاء کُنْت أَلِيم تِلْک تَعْلَمُهَا عَذَاب أَنْت وَ مِنّا لا يَمَسّهُم قَوْمُک در حال بارگیری...

آیات شامل این کلمه تبع‌ (۱۷۴ بار) لا مَا ثُم أَنْفَقُوا اللّه مَنّا سَبِيل وَ فِي أَمْوَالَهُم أَذًى لَهُم يُنْفِقُون أَجْرُهُم الّذِين عِنْد در حال بارگیری

کلمه س‌ (۱۲۴ بار) متع‌ (۷۰ بار) هم‌ (۳۸۹۶ بار) أُمَم وَ ثُم يَمَسّهُم مَعَک مِنّا مِمّن عَذَاب تِلْک أَلِيم مِن عَلَى أَنْبَاء عَلَيْک بَرَکَات در حال بارگیری

اجْعَلْنَا مِن الْعَلِيم رَبّنَا السّمِيع ذُرّيّتِنَا أَنْت أُمّة مُسْلِمَة إِنّک مِنّا أَرِنَا در حال بارگیری...

بار) إِلَى قَالُوا رَجَعُوا يَا فَلَمّا يَرْجِعُون أَبَانَا مُنِع لَعَلّهُم مِنّا أَهْلِهِم الْکَيْل انْقَلَبُوا فَأَرْسِل مَعَنَا أَخَانَا در حال بارگیری

آیات شامل این کلمه منع‌ (۱۷ بار) أَبَانَا مِنّا يَا الْکَيْل قَالُوا فَأَرْسِل أَبِيهِم مَعَنَا إِلَى أَخَانَا رَجَعُوا نَکْتَل يَرْجِعُون وَ فَلَمّا إِنّا

الْحَدِيد أَن الطّيْر اعْمَل سَابِغَات مَعَه أَوّبِي جِبَال قَدّر فِي يَا فَضْلا مِنّا در حال بارگیری...

بعد (۲۳۵ بار) لا يَسْمَعُون عَنْهَا أُولٰئِک حَسِيسَهَا وَ الْحُسْنَى هُم مِنّا فِي لَهُم مَا سَبَقَت الّذِين اشْتَهَت إِن در حال بارگیری...

شامل این کلمه نزع‌ (۲۰ بار) ها (۱۳۹۹ بار) ثُم مِنْه لَئِن وَ إِنّه رَحْمَة مِنّا لَيَئُوس کَفُور الْإِنْسَان أَذَقْنَا أَذَقْنَاه نَعْمَاء يَسْتَهْزِءُون

وَ لَئِن إِنّه مِنْه أَذَقْنَاه نَزَعْنَاهَا ثُم نَعْمَاء رَحْمَة بَعْد مِنّا ضَرّاء الْإِنْسَان مَسّتْه أَذَقْنَا در حال بارگیری...

(۳ بار) لا إِذَا تَجْأَرُوا هُم الْيَوْم إِنّکُم بِالْعَذَاب مُتْرَفِيهِم مِنّا أَخَذْنَا تُنْصَرُون عَامِلُون حَتّى در حال بارگیری...

آیات شامل این کلمه تبع‌ (۱۷۴ بار) ه‌ (۳۵۷۶ بار) أَ وَاحِدا إِنّا إِذا مِنّا بَشَرا لَفِي ضَلاَل بِالنّذُر فَقَالُوا وَ سُعُر ثَمُود أُلْقِي کَذّبَت در

کلمه جبل‌ (۴۱ بار) مِن وَ فِيهَا أَوّبِي يَا فَضْلا السّمَاء مَعَه بَرَد مِنّا دَاوُد فَيُصِيب يُنَزّل الطّيْر بِه آتَيْنَا لَقَد أَلَنّا مَن خِلاَلِه يَشَاء

آیات شامل این کلمه قبل‌ (۲۹۴ بار) وَ رَبّنَا مِن مِنّا دُعَاء إِنّک اغْفِر إِسْمَاعِيل لِي أَنْت ذُرّيّتِي السّمِيع الْبَيْت لِوَالِدَي الْعَلِيم الْقَوَاعِد

طَرَائِق کُنّا الْإِنْس فِي ذٰلِک سَفِيهُنَا الْأَرْض دُون الْجِن يَقُول مِنّا کَان نُعْجِزَه کَذِبا در حال بارگیری...

لَو خَلْفَهُم لا يَشَاء هُم لَعَلّهُم اللّه يَذّکّرُون بَعْد لاَنْتَصَر مَنّا مَرّة مِنْهُم الْوَثَاق در حال بارگیری...

بار) ه‌ (۳۵۷۶ بار) وَ لَئِن بَعْد ضَرّاء مَسّتْه رَحْمَة نَعْمَاء قَنُوط مِنّا لَيَقُولَن کَفُور لَيَئُوس مِن إِنّه فَيَئُوس الشّرّ مَسّه مِنْه نَزَعْنَاهَا

نُغْرِقْهُمْ فَلا صَرِيخَ لَهُمْ وَ لا هُمْ يُنْقَذُونَ (43) إِلاَّ رَحْمَةً مِنَّا وَ مَتاعاً إِلى‌ حِينٍ (44) وَ إِذا قِيلَ لَهُمُ اتَّقُوا ما بَيْنَ أَيْدِيكُمْ

بِالْعَذابِ إِذا هُمْ يَجْأَرُونَ (64) لا تَجْأَرُوا الْيَوْمَ إِنَّكُمْ مِنَّا لا تُنْصَرُونَ (65) قَدْ كانَتْ آياتِي تُتْلى‌ عَلَيْكُمْ فَكُنْتُمْ عَلى‌

مِنْ مُدَّكِرٍ «22» كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِالنُّذُرِ «23» فَقالُوا أَ بَشَراً مِنَّا واحِداً نَتَّبِعُهُ إِنَّا إِذاً لَفِي ضَلالٍ وَ سُعُرٍ «24» أَ أُلْقِيَ

شامل این کلمه نجو (۸۴ بار) هم‌ (۳۸۹۶ بار) وَ مِن لُوط بِسَحَر نِعْمَة آل مِنّا عَذَاب إِلاّ غَلِيظ عِنْدِنَا بِرَحْمَة کَذٰلِک تِلْک مَعَه حَاصِبا نَجْزِي

آیات شامل این کلمه اخذ (۲۷۳ بار) وَ الّذِين الْأَرْض إِذَا مِنّا ظَلَمُوا حَتّى زُخْرُفَهَا الْأَنْعَام الصّيْحَة بِرَحْمَة مَعَه ازّيّنَت فَأَصْبَحُوا

إِسْمَاعِيل عَذَاب إِلَى رَبّنَا أُوتُوا تَقَبّل الْعِلْم يَفْسَح دَرَجَات مِنّا فَافْسَحُوا در حال بارگیری...

السّمِيع يُجْزَوْن ذُرّيّاتِنَا الْغُرْفَة أَنْت بِمَا ذُرّيّتِنَا إِنّک مِنّا صَبَرُوا أُمّة أَزْوَاجِنَا مُسْلِمَة تَقَبّل لَنَا هَب در حال بارگیری..

نَکْتَل نَحْفَظ نَزْدَاد قَال فَأَرْسِل إِنّا الْکَيْل أَهْلَنَا نَمِير بَعِير مِنّا لَه مُنِع ذٰلِک لَحَافِظُون هَل أَبَانَا إِلَيْنَا يَا يَسِير رُدّت آمَنُکُم

آیات شامل این کلمه صلح‌ (۱۸۰ بار) ال وَ مِنْهُم مِنّا فِي الْأَرْض دُون ذٰلِک إِن عِبَادِي أَنّا يَرِثُهَا هٰذَا أُمَما لَبَلاَغا رَشَدا لِقَوْم رَبّهُم

عَلَيْنَا سَامِرا لَم تُنْصَرُون قَد لا أَ تَهْجُرُون شِقْوَتُنَا کَالِحُون وَ مِنّا فِيهَا در حال بارگیری...

يَرْتَع مُنْظَرِين فَأَرْسِل غَدا الْأَوّلِين أَخَاف عَلَى الْکَيْل أَرْسِلْه مِنّا در حال بارگیری...

این کلمه ب‌ (۲۶۴۹ بار) سلم‌ (۱۴۰ بار) وَ ادْخُلُوهَا مَا فِي مُنِيب عُيُون مِنّا آمِنِين مِن ذٰلِک اهْبِط يَوْم نُوح نَزَعْنَا بِقَلْب جَنّات جَاء يَا بَرَکَات

آیات شامل این کلمه ذوق‌ (۶۳ بار) وَ رَحْمَة إِذَا النّاس الْإِنْسَان مِنّا مِن بِه کَانُوا بِهَا إِن لَئِن إِنّا يُشْرِکُون الْمُنْتَظِرِين يَسْتَهْزِءُون

قَبْلِهِم يَرْجُون آيَاتِه رَبّنَا لَکُم نِکَاحا تَقَبّل فَلَيْس الّذِين مِنّا النّار أَتَاهُم إِنّک مَکَر الْعَذَاب عَلَيْهِن جُنَاح أَنْت قَد در حال بارگیری

این کلمه نصر (۱۴۳ بار) لا وَ مِن ثُم قَد أَقِم کَانَت اتّبِعُوا آيَاتِي مِنّا الصّلاَة مَا أَحْسَن أَوْلِيَاء تُتْلَى إِنّکُم الْعَذَاب طَرَفَي عَلَيْکُم

«انقاذ» به معناى بر گرفتن و نجات دادن است. نقذ (۵ بار) وَ إِلاّ هُم رَحْمَة مِنّا لا لَهُم مَتَاعا صَرِيخ إِلَى فَلا حِين نُغْرِقْهُم نَشَأ إِن در حال بارگیری

قَوْم عَلَيْهِم بَشَرا بَطْشَتَنَا رَاوَدُوه أَنْذَرَهُم الْقُرْآن حَاصِبا مِنّا عَن ضَيْفِه إِلاّ وَاحِدا فَطَمَسْنَا شَکَر آل نَتّبِعُه أَعْيُنَهُم مَن

لَمّا مِن بِرَحْمَة الْعَذَاب بَنِي يَکْسِبُون صَالِحا هُودا لَقَد شُعَيْبا مِنّا مُنْظَرِين إِسْرَائِيل بِمَا مَکْذُوب فَلَمّا مَا الْهُون رَقِيب غَيْر حَفِيظ

قَلِيلا إِن عَمِل ثَمَنا الشّهَدَاء الّذِين سِرّا الصّلاَة النّهَار سَرِيع مَنّا الْآخِر کَفَرُوا الْيَوْم بِآيَات الصّدّيقُون أَقَامُوا يَا أَنْفَقُوا الْحِسَاب

بِجَبّار رَهَقا رَبّهُم ظَلَم أَنّا مُوسَى بِه الصّالِحَات ثُم کَذٰلِک آمَنّا مِنّا أَنْزَلْنَاه يَا مِن أَنْت فَدَمْدَم بَدّل الْمُسْلِمُون فَعَقَرُوهَا حُسْنا

آمده است. نحل:53 مؤمنون:64 و 65 . لا إِذَا يَجْأَرُون الْيَوْم إِنّکُم هُم مِنّا بِالْعَذَاب تُنْصَرُون قَد مُتْرَفِيهِم کَانَت أَخَذْنَا آيَاتِي در حال بارگیری

لَقُضِي إِنّهُم لَهُم فِيه يَسْمَعُون أَجَل لَقَد کَلِمَتُنَا إِن الّذِين مِنّا مُسَمًّى لِعِبَادِنَا فَاخْتُلِف يَعْلَمُون لَکَان إِلَى الْحُسْنَى الْمُرْسَلِين

تَبْصِرَة أَحَدا يَکُونُون جَعَلْنَاه بَهِيج دَاوُد قَوْم هُم زَوْج مَاء کَان مِنّا مَثَلا قُل مَن لِبَدا مَع مُبَارَکا فَضْلا لِبَنِي کُل بَل نَبِيّا يَا جَدَلا

شامل این کلمه سلم‌ (۱۴۰ بار) وَ مَن وَجْهَه لِلّه الْقَاسِطُون هُو لا قُل مِنّا مُحْسِن فَمَن فَأُولٰئِک لَه مِمّن تَحَرّوْا إِنّي فِي دِينا بَلَى أَوّل

هَارُون مَلاَئِکَة مَن أَخَذْنَا مِن لِبَشَرَيْن الْقُمّل عَلَيْهِم أَشَدّ مِنّا بَعْدِهِم الْجَرَاد در حال بارگیری...

يَشَاء رِئَاء الْأَذَى سِرّا لا حَسَنا يَتَرَبّص اللّه رِزْقا النّاس جَهْرا مِنّا الْآخِر بِکُم الْأَعْرَاب لَيَزِيدَن يُؤْمِن الْيَوْم بِالْمَن قَالُوا بِاللّه

نیز اطلاق مى شود. قدد (۵ بار) وَ أَنّا طَرَائِق ظَنَنّا کُنّا أَن ذٰلِک مِنّا دُون لَن نُعْجِز اللّه فِي الصّالِحُون در حال بارگیری...

این کلمه وحد (۱۵۳ بار) وَ إِلٰها ثُبُورا أَ لا إِلاّ هٰذَا إِلٰه نَتّبِعُه مِنّا إِن بَشَرا ادْعُوا لِيَعْبُدُوا إِنّا نَحْن الْآلِهَة إِسْحَاق الْيَوْم لَشَيْء

أَقْدَامَنَا لِجَالُوت بَرَزُوا آمَنّا قَال الْمَلَأ انْصُرْنَا أَن إِلاّ عَلَى مِنّا الْقَوْم در حال بارگیری...

يَتَضَرّعُون لَلَجّوا إِنّکُم لَجَاءَهُم تَعْمَى کَفَرُوا السّاحِر ادْع ضُرّ لٰکِن مِنّا ذٰلِک إِلاّ يَوْما آيَة عِنْد در حال بارگیری...

بار) وَ أَخَانَا إِنّا مَعَنَا لَه فَأَرْسِل لَحَافِظُون الْکَيْل قَال هَل مِنّا مُنِع آمَنُکُم عَلَيْه أَبَانَا يَا قَالُوا در حال بارگیری...

آن بازگشت به سوى خداست. اوب‌ (۱۷ بار) وَ جِبَال مَعَه يَا فَضْلا الطّيْر مِنّا دَاوُد أَلَنّا لَه آتَيْنَا أَن لَقَد الْحَدِيد در حال بارگیری...

أَحَاط أَلْحَقْنَا الْأَسْبَاب يَأْتِيَنِي فَشَرّد رَءُوف تَقَطّعَت عَلِيما مِنّا يَتَغَامَزُون مَرّوا کَفَرُوا تُسَوّى خُذُوا

مِنّي جَمِيعا هُدًى مِنْهَا نُرِيَنّک فَمَن مُبِين يَتّقُون مَن الّذِي أَو مَنّا الْحَرْب حَتّى عَيْنا الْوَثَاق ضَلاَل تَثْقَفَنّهُم نَذْهَبَن حَق تَرَيِن

مَا خُذ يَذْکُرُون لِلنّاس الْکِتَاب خَلَق حُب بِيَدِک هُدًى وَعْد شَرَح مِنّا لا کُل ضِغْثا رَحْمَة إِسْرَائِيل کَلِمَة فِيهَا قِيَاما حَدِيثا الشّهَوَات

فَسَبّح لِأَزْوَاجِهِم حَسَنا بِالْمَعْرُوف الْجِبَال وَصِيّة حَقّا فَاکِهَة مِنّا مَرْعَاهَا تَذْکِرَة بِاسْم إِلَيْه أَثَاثا الْمُقْتِر الْحَوْل غُلْبا أَجَل

فَهُم فَلا أَم يَعْقِلُون کَان لَکُم جَزَاء عَنْهَا کَالْأَنْعَام الْحُسْنَى مِنّا سَبَقَت تِلْک أَن يُبْصِرُون شَرّ اتّخَذ الصّيْحَة بَل يَعْمَلُون مِنْهُم

حَتّى وَحْيِنَا مُقِيم حَفِيظ سَافِلَهَا بِالْبَصَر مَعَکُم فَاسْلُک لَيْس مِنّا قُلْنَا وَعْد أَنّهُم فَجَعَلْنَاهَا عَذَاب أَمْطَرْنَا إِنّي عَلَيْه لَقَد

الصّلاَة لَهُم لَم أَقَامُوا سِرّا بِمَا إِذَا آمَنُوا عَلاَنِيَة ذٰلِکُم مَنّا رَزَقَهُم کَان آتُوهُم الْآخِر بَعْد أَجْر مِنْکُم اتّقُوا يُسْرِفُوا يُتْبِعُون

أَيْمَانِهِم الْعَزِيز أَلِيم تُدَمّر کَذٰلِک بِسُوء ثَمُود طَائِفَة نَجْزِي مِنّا قَال اتّبَعْتُم تَعْثَوْا تَعِدُنَا يَرْتَدّ الْقَوِي جَهْد لَآيَة تَمَسّوهَا

لَم قَبْل أَيْن يَخْرُجُون تَشْهَد قُل أَکُن تَقْعُدُوا يَخُوضُوا إِلاّ مِنّا فَوْزا لَيْتَنِي يُبَيّتُون فَلِم بِالْحَق مُصَدّقا فَرِيق يَا مُنْذِرِين

نَصَرْنَاه عَلَيْهِم فَلَنِعْم نُوح يُصْلِحُون شَهِدْنَا بِه أَعْلَم قَبْل مِنّا بَارِد ذُرّيّتَه ذِکْرَى مِنْهُم لَمّا نَحْن نَادَانَا عِنْدِنَا مُغْتَسَل

کلمه مع‌ (۱۶۴ بار) ه‌ (۳۵۷۶ بار) وَ الّذِين مِن آمَنُوا فِي مَن مَا اللّه مِنّا بِرَحْمَة جَمِيعا أَو لا جَاء مِثْلَه الْفُلْک بِه الْأَرْض أَغْرَقْنَا قَال

أَطَعْنَا عَنّا تَقَبّل الّذِي لِلّذِين الدّنْيَا إِنّنَا عِنْد فَاغْفِر مِنّا فِيهَا إِذ أَخْرِجْنَا هٰؤُلاَء عَلَيْهِم تَجْعَلْنَا بَيْنَنَا کُنْتُم لَمّا

هِي بَهِيج عِنْدِنَا فَاصْبِر لَرَحْمَة مَوْعِظَة أَخْلَصْنَاهُم إِنّهُم مِنّا هُدًى تَبْصِرَة إِسْمَاعِيل الّذِين إِذ اصْبِر السّيّئَات ذَر أُنْزِل فَإِن

أُولٰئِک الْإِنْسَان خُسْر عِلّيّين سَکْرَتِهِم فِيه إِنّه بَعْدِهِم السّاعَة مِنّا أَبَانَا هٰذَا الْأَوّلِين يَوْم ذَات يُنْقِذُون إِذ لَيْس أَفْتَرَى تَفْعَلُون

إِلاّ فَکَذّبُوا فَلا الْأُمُور الْأَسْبَاب أَحْيَيْنَا عَلَيْهِم جُنْد مِنّا کَفَرُوا أَصْحَاب عَاقِبَة عَبْدَنَا الدّاع لِلّه هُود الّذِين فَأُهْلِکُوا

مِنْهَا إِنّي ذِکْرا مِرْيَة اثْنَتَا فَمَن شَرَاب فَمَا بِالْيَمِين مَغْفِرَة مِنّا لَقَطَعْنَا تَأْکُل خَضِرا فَلَمّا نُخْرِج إِذ مُبِين مِنْکُم آيَات عَشْرَة

يَخْلُق يَجْحَد ضَرّاء ثُم نَعْمَل مَسّتْه اخْشَوْا عَنْهُم سَيّئَة رَحْمَة مِنّا يَشَاء تُصِبْهُم آمَنُوا لَيَقُولَن يُخَفّف صَالِحا يَوْما مُقْتَصِد الّذِين

سَنَسِمُه کَلاّ بَعْدِهِم مُسْتَکْبِرِين إِن سُجّدا تَنْکِصُون لِکُل رَبّنَا مِنّا قَوْما نَذَر مُجْرِمِين غَلَبَت لَو يُکَذّب در حال بارگیری...

عَلَيْهِم رَبّنَا لا مَن إِن ظَالِمُون رَسُولِه مَلاَئِکَة خَلَقْنَاکُم مِنّا الْبَعْث بِمَا قَد دَاخِلُون لِتَرْضَى أَمْرا نَسْخَر مُبْرِمُون أَعْتَدْنَا

مِنْ مُدَّكِرٍ «22» كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِالنُّذُرِ «23» فَقالُوا أَ بَشَراً مِنَّا واحِداً نَتَّبِعُهُ إِنَّا إِذاً لَفِي ضَلالٍ وَ سُعُرٍ «24» أَ أُلْقِيَ

زَفِيرٌ وَ هُمْ فِيها لا يَسْمَعُونَ (100) إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنى‌ أُولئِكَ عَنْها مُبْعَدُونَ (101) لا يَسْمَعُونَ حَسِيسَها وَ

بِالْعَذابِ إِذا هُمْ يَجْأَرُونَ (64) لا تَجْأَرُوا الْيَوْمَ إِنَّكُمْ مِنَّا لا تُنْصَرُونَ (65) قَدْ كانَتْ آياتِي تُتْلى‌ عَلَيْكُمْ فَكُنْتُمْ عَلى‌

شد نقصان كيفى است. وَ يَخَاف فَلا لا بِرَبّه رَهَقا يُؤْمِن أَنّا فَمَن مِنّا بِه الْمُسْلِمُون آمَنّا الْهُدَى سَمِعْنَا در حال بارگیری...

(مانند آیه فوق)، به معناى ظلم و انحراف از مسیر حق است. قسط (۲۷ بار) ال وَ مِنّا فَأُولٰئِک أَمّا أَسْلَم رَشَدا تَحَرّوْا فَمَن فَکَانُوا لِجَهَنّم الْمُسْلِمُون

لَهُم نُغْرِقْهُم لا نَشَأ إِن هُم يُنْقَذُون يَرْکَبُون إِلاّ رَحْمَة مَا مِنّا مِثْلِه در حال بارگیری...

أَوْلَى أَشَدّ لَيَقُولُون أَنْتُم لَو إِلاّ هِي نَحْن بِهَا أَن أَيّهُم مِنّا صِلِيّا تَلْقَف شِيعَة عِصِيّهُم الْوَارِثُون فَأَسْقَيْنَاکُمُوه لَقَد کُل

أَعْرِض يَوْم ذِکْرَى دَاوُد عَن لَآيَة بِالْغَيْب هٰذَا لُوط الْخُلُود مَاء مِنّا لَهُم مَا الرّحْمٰن قَوْم مُبَارَکا فَضْلا بَهِيج إِنّه تَبْصِرَة خَشِي زَوْج

بِالْحَق مِن بِغَيْر يَزَالُون أَ لِقَوْم بِآيَاتِنَا عِلْم الْجِنّة يَجْحَدُون مِنّا سُبْحَانَه در حال بارگیری...

أَنْزَلْت شِئْت السّفَهَاء أَوْفُوا بِالْبَاطِل مُصَدّقا تَشْتَرُوا لَو لِمَا مِنّا عَلَيْکُم تَکْتُمُوا رَب إِن مَعَکُم بِه هِي قَال أَنْعَمْت إِلاّ کَافِر

[هود:84]. ال وَ أَوْفُوا لا مِن الْمِيزَان إِن إِلاّ زِنُوا لَنَا أُوفِي خَيْر مِنّا فَأَوْفُوا إِذَا فَأَرْسِل الْعَالَمِين تَصَدّق أَنَا أَنّي مُنِع رَبّکُم

مِنْ مُدَّكِرٍ «22» كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِالنُّذُرِ «23» فَقالُوا أَ بَشَراً مِنَّا واحِداً نَتَّبِعُهُ إِنَّا إِذاً لَفِي ضَلالٍ وَ سُعُرٍ «24» أَ أُلْقِيَ

نُغْرِقْهُمْ فَلا صَرِيخَ لَهُمْ وَ لا هُمْ يُنْقَذُونَ (43) إِلاَّ رَحْمَةً مِنَّا وَ مَتاعاً إِلى‌ حِينٍ (44) وَ إِذا قِيلَ لَهُمُ اتَّقُوا ما بَيْنَ أَيْدِيكُمْ

زَفِيرٌ وَ هُمْ فِيها لا يَسْمَعُونَ (100) إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنى‌ أُولئِكَ عَنْها مُبْعَدُونَ (101) لا يَسْمَعُونَ حَسِيسَها وَ

به معنى ضرب است و به معنى صيحه زدن آيد. در مجمع و نهايه نقل شده «لَيْسَ مِنّا مِنْ سَلَقَ اَمْ حَلَقَ» يعنى از ما نيست آنكه در مصيبت با با صداى بلند گريه

نُوحُ اهْبِطْ بِسَلامٍ مِنَّا وَ بَرَكاتٍ عَلَيْكَ وَ عَلى‌ أُمَمٍ مِمَّنْ مَعَكَ وَ أُمَمٌ سَنُمَتِّعُهُمْ ثُمَّ يَمَسُّهُمْ مِنَّا عَذابٌ أَلِيمٌ (48) تِلْكَ

اينها در صورتى است كه ماجراى هبوط آدم بطور تمثيل نباشد. وَ بِسَلاَم نُوح يَا مِنّا الْخَاسِرِين قِيل مِن بَرَکَات أَکُن عَلَيْک تَرْحَمْنِي عَلَى أُمَم مِمّن

وَ بِيَدِک فَاضْرِب خُذ بِه الْأَلْبَاب لِأُولِي لا ذِکْرَى تَحْنَث إِنّا مِنّا وَجَدْنَاه صَابِرا نِعْم در حال بارگیری...

سَتَذْکُرُونَهُن مَعْرُوفا عِنْد اللّه بِالْحَسَنَة الْحَمْد السّيّئَة عَلِيم مِنّا لِيُوَفّيَهُم يَأْتِي يُقِيمُوا تَبُور لِلّه أَنّکُم بَل رَزَقْنَاه يَوْم

چنان كه مجمع گفته مثل [كهف:17]. دستور فرعون نجات دهنده نيست. وَ مِن فِي مِنّا قُل الْقَاسِطُون لا إِنّي فَضَرَبْنَا تَحَرّوْا رَبّهُم أَمْرِنَا لَبِثُوا

قَد لِنَجْعَلَه خَلَقْتُک آيَة لِلنّاس مِن قَبْل عِتِيّا رَحْمَة بَغِيّا مِنّا الْکِبَر لَم أَک تَک کَان شَيْئا در حال بارگیری...

قيلَ يٰنوحُ اهبِط بِسَلٰمٍ مِنّا وَ بَرَكٰتٍ عَلَيكَ وَ عَلىٰ أُمَمٍ مِمَّن مَعَكَ وَ أُمَمٌ سَنُمَتِّعُهُم ثُمَّ يَمَسُّهُم مِنّا عَذابٌ أَليمٌ (٤٨)

جلد ۱۱ صفحه ۲۸۸ فَلَمَّا رَجَعُوا إِلى أَبِيهِمْ قَالُوا يَأَبَانَا مُنِعَ مِنَّا الْكَيْلُ فَأَرْسِلْ مَعَنَا أَخَانَا نَكتَلْ وَ إِنَّا لَهُ لَحَفِظونَ(۶۳)

اشكال‌ اول‌ ‌را‌ فرموده‌ بقوله‌ ‌تعالي‌ إِن‌َّ الَّذِين‌َ سَبَقَت‌ لَهُم‌ مِنَّا الحُسني‌ أُولئِك‌َ عَنها مُبعَدُون‌َ لا يَسمَعُون‌َ حَسِيسَها وَ هُم‌ فِي‌

حَفِيظاً إِنْ عَلَيْكَ إِلاَّ الْبَلاغُ وَ إِنَّا إِذا أَذَقْنَا الْإِنْسانَ مِنَّا رَحْمَةً فَرِحَ بِها وَ إِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِما قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ

مَلاَئِکَة مَمْنُون مَکَان مُحِيط مُرِيب مُوسَى مِثْل مِثْلُکُم مِرْيَة مِنّا نَأَى نَجّيْنَا نَجْعَلْهُمَا نَحِسَات نَحْن نَذِيرا نَزْغ نُزُلا هُدًى وَاحِد

قَالَت لَم مِنّي مَثَلا لَهُم کَيْدَهُن آيَاتِنَا مُوسَى غَيْر أَضْغَاث أَهْل مِنّا لِکَلِمَاتِه جَاهَد تُطِع لَآت هُم بِشَيْء لَک أَحْلاَم فَسَيَکْفِيکَهُم

هست و محلّ بركت‏اند. وَ عَلَيْک مِن عَلَيْهِم لَفَتَحْنَا السّمَاء أُمَم مِنّا عَلَى بِسَلاَم اتّقَوْا اهْبِط الْأَرْض مِمّن آمَنُوا نُوح يَا الْقُرَى لٰکِن

دنيا گرچه نتيجه آن از اختلاف در ثروت نيز هست و اللّه اعلم. مِنْکُم فَإِنّا مِنّا کَمَا تَسْخَرُون فَسَوْف تَسْخَرُوا إِن تَعْلَمُون مَن قَال مِنْه يَأْتِيه

الْأَلْبَاب فَاضْرِب لِأُولِي عَلَى تُذِل بِه ذِکْرَى کُل لا شَيْء تَحْنَث مِنّا تُولِج قَدِير إِنّا تُعِزّ رَحْمَة اللّيْل وَجَدْنَاه صَابِرا در حال بارگیری

الرّيَاح ذَا ذٰلِک فَتُثِير أَجْرَمُوا کُنّا يُنْفِقُون تَمْنَعُهُم کَعَذَاب مِنّا مَعَکُم آلِهَة يَدْخُلُون سَحَابا الرّسُول يُصْحَبُون قُل بَل عَدْن لَهُم

أَمَرّ إِن بَيْنِنَا إِنّا ذُوقُوا بَل نَتّبِعُه وَاحِدا مَس أَدْهَى هُو مِنّا بَشَرا در حال بارگیری...

لَمَّا جاءَ أَمْرُنا نَجَّيْنا هُوداً وَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا وَ نَجَّيْناهُمْ مِنْ عَذابٍ غَلِيظٍ (58) وَ تِلْكَ عادٌ جَحَدُوا بِآياتِ

حَفِيظاً إِنْ عَلَيْكَ إِلاَّ الْبَلاغُ وَ إِنَّا إِذا أَذَقْنَا الْإِنْسانَ مِنَّا رَحْمَةً فَرِحَ بِها وَ إِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِما قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ

حَفِيظاً إِنْ عَلَيْكَ إِلاَّ الْبَلاغُ وَ إِنَّا إِذا أَذَقْنَا الْإِنْسانَ مِنَّا رَحْمَةً فَرِحَ بِها وَ إِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِما قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ

أَهْلَكْتَهُمْ مِنْ قَبْلُ وَ إِيَّايَ أَ تُهْلِكُنا بِما فَعَلَ السُّفَهاءُ مِنَّا إِنْ هِيَ إِلاَّ فِتْنَتُكَ تُضِلُّ بِها مَنْ تَشاءُ وَ تَهْدِي مَنْ تَشاءُ

سُعُر شِيَعا نُدَاوِلُهَا الْأَعْلَوْن السّيّئَة نِعْمَة مَکَان هُم قَائِما مِنّا بَيْن خَوّلَه أَذَاقَهُم قَال فَلَمّا بَدّلْنَا در حال بارگیری...

لَکُم الْأَرْض إِنّکُم أَبْلَغْتُکُم کُنْت أَخَذ کَفَرُوا أَخَذَت کَمَا مِنّا در حال بارگیری...

حَفِيظاً إِنْ عَلَيْكَ إِلاَّ الْبَلاغُ وَ إِنَّا إِذا أَذَقْنَا الْإِنْسانَ مِنَّا رَحْمَةً فَرِحَ بِها وَ إِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِما قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ

عادٌ فَاسْتَكْبَرُوا فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَ قالُوا مَنْ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةً أَ وَ لَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَهُمْ هُوَ أَشَدُّ

أَجْمَعِينَ (124) قالُوا إِنَّا إِلى‌ رَبِّنا مُنْقَلِبُونَ (125) وَ ما تَنْقِمُ مِنَّا إِلاَّ أَنْ آمَنَّا بِآياتِ رَبِّنا لَمَّا جاءَتْنا رَبَّنا أَفْرِغْ عَلَيْنا

جاءَ أَمْرُنا نَجَّيْنا شُعَيْباً وَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا وَ أَخَذَتِ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيارِهِمْ جاثِمِينَ

فَإِذَا قُل إِذ إِذا کُنْت کَان سَوّيْتُه أَن قَال لَهَا أَطَعْتُم الْمَاء مِنّا مِثْلَکُم سَوِيّا فَجَعَلَه اللّه مِثْلَنَا الّذِي إِنّکُم فَتَمَثّل لَئِن

در صحاح و نهايه و اقرب الموارد از انس بن مالك نقل است كه: «كانَ الرَّجُلُ مِنّا اَذا قَرَءَ الْبَقَرَةَ و آل عِمْرانَ جَدَّ فينا» اگر مردى از ما سوره بقره

[بقره:105]. [احزاب:43]. وَ مِن اللّه هُدًى رَبّک إِن إِلاّ مَا لِقَوْم مِنّا إِذَا الّذِين لا يُؤْمِنُون فِي هُم مِنْه بِه رَبّي لَهُم هٰذَا لِلْمُؤْمِنِين

مَرَّ عَلَيْهِ مَلَأٌ مِنْ قَوْمِهِ سَخِرُوا مِنْهُ قالَ إِنْ تَسْخَرُوا مِنَّا فَإِنَّا نَسْخَرُ مِنْكُمْ كَما تَسْخَرُونَ (38) فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ مَنْ

لَمَّا جاءَ أَمْرُنا نَجَّيْنا هُوداً وَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا وَ نَجَّيْناهُمْ مِنْ عَذابٍ غَلِيظٍ (58) وَ تِلْكَ عادٌ جَحَدُوا بِآياتِ

فرمودند ‌که‌ اينها خارج‌ شدند بآيه‌ ‌بعد‌ إِن‌َّ الَّذِين‌َ سَبَقَت‌ لَهُم‌ مِنَّا الحُسني‌ أُولئِك‌َ عَنها مُبعَدُون‌َ بناء ‌علي‌ ‌هذا‌ مي‌گوييم‌ وَ يَوم‌َ

چيز از من مخفى نيست و بر وفق آن پاداش خواهم داد. وَ لَقَدْ آتَيْنا داوُدَ مِنَّا فَضْلاً يا جِبالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَ الطَّيْرَ وَ أَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ

مُغَاضِبا مُنْکِرُون مُوسَى مُکْرَمُون مِت مِثْقَال مِثْلَهُم مِثْلُکُم مِنّا نَأْتِي نَادَى نَار نَافِلَة نَبْلُوکُم نَتّخِذ نَجّيْنَاه نَجْزِي نَجْزِيه

مَرَّ عَلَيْهِ مَلَأٌ مِنْ قَوْمِهِ سَخِرُوا مِنْهُ قالَ إِنْ تَسْخَرُوا مِنَّا فَإِنَّا نَسْخَرُ مِنْكُمْ كَما تَسْخَرُونَ (38) فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ مَنْ

توكل نمودى بر من. فَلَمَّا رَجَعُوا إِلى‌ أَبِيهِمْ قالُوا يا أَبانا مُنِعَ مِنَّا الْكَيْلُ فَأَرْسِلْ مَعَنا أَخانا نَكْتَلْ وَ إِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ (63)

زَفِيرٌ وَ هُمْ فِيها لا يَسْمَعُونَ (100) إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنى‌ أُولئِكَ عَنْها مُبْعَدُونَ (101) لا يَسْمَعُونَ حَسِيسَها وَ

سوره نازل شده است. «إِذْ قَالُوا لَيُوسف وَ أَخُوهُ أَحَب إِلى أَبِينَا مِنَّا وَ نحْنُ عُصبَةٌ إِنَّ أَبَانَا لَفِى ضلَالٍ مُّبِينٍ»: در مجمع البيان گفته :

مُسْتَقِيم مُشْفِقُون مُشْفِقِين مُصِيبَة مُقِيم مُلْک مُوسَى مِثْلُهَا مِنّا نَزِد نَشَاء نَصِيب نَصِير نَهْدِي نَکِير نُؤْتِه نُوحا نُورا هَل وَاحِدَة

جلد 10 - صفحه 550 فرشتگان درجاتى دارند و همه در يك سطح و مقام نيستند. «ما مِنَّا إِلَّا لَهُ مَقامٌ مَعْلُومٌ» «1» خداوند، همان گونه كه بعضى از انبيا را

جاءَ أَمْرُنا نَجَّيْنا شُعَيْباً وَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا وَ أَخَذَتِ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيارِهِمْ جاثِمِينَ

عادٌ فَاسْتَكْبَرُوا فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَ قالُوا مَنْ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةً أَ وَ لَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَهُمْ هُوَ أَشَدُّ

جاءَ أَمْرُنا نَجَّيْنا شُعَيْباً وَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا وَ أَخَذَتِ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيارِهِمْ جاثِمِينَ

جاءَ أَمْرُنا نَجَّيْنا شُعَيْباً وَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا وَ أَخَذَتِ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيارِهِمْ جاثِمِينَ

مُنْزَلا مُنْکِرُون مُوسَى مِتّم مِتْنَا مِثْل مِثْلَکُم مِثْلُکُم مِثْلِنَا مِنّا نَادِمِين نَجّانَا نَحْن نَحْيَا نَخِيل نَعِدُهُم نَفْسا نَمُوت نُؤْمِن نُرِيَک

فَإِمّا کَذٰلِک کُنْتُم أَبَانَا نَذْهَبَن يُنْقِذُون آتَيْنَا تُسْأَلُون مِنّا نُرِي بِمَکْرِهِن أَرْسَلْنَا عِوَجا قَوْم هٰذَا الْحَدِيث کَيْد إِبْرَاهِيم

بنيامين با ايشان. فَلَمَّا رَجَعُوا إِلى‌ أَبِيهِمْ قالُوا يا أَبانا مُنِعَ مِنَّا الْكَيْلُ فَأَرْسِلْ مَعَنا أَخانا نَكْتَلْ وَ إِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ (63)

جلد 6 - صفحه 254 فَلَمَّا رَجَعُوا إِلى‌ أَبِيهِمْ قالُوا يا أَبانا مُنِعَ مِنَّا الْكَيْلُ فَأَرْسِلْ مَعَنا أَخانا نَكْتَلْ وَ إِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ (63)

جاءَ أَمْرُنا نَجَّيْنا شُعَيْباً وَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا وَ أَخَذَتِ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيارِهِمْ جاثِمِينَ

او ناصبنا العداوة بلا ذنب سبق منّا الّا آنا دعوناه الى الحق و دعاه من سوانا الى الفتنة و الدّنيا فاتاهما و نصب البراءة منّا و العداوة. بدترين كورى‌ها كسى

مُسَمًّى مُسْوَدّة مُصْفَرّا مُضِل مُقِيم مُلْک مُمْسِکَات مُنِيبا مِثْلَه مِنّا نَتَبَوّأ نَزّل نَسِي نَشَاء نَعْبُدُهُم نَفْس نُفِخ نُور نِعْمَة هَاد هَدَانِي

. (۲) وَ قُلْنَا مِنْ‌ بَعْدِهِ‌ لِبَنِي‌... (۱) وَ أَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ‌ وَ مِنَّا... (۲) وَ إِذْ قَالَ‌ مُوسَى‌ لِقَوْمِهِ‌... (۲) ظَهَرَ الْفَسَادُ

كلَّمَا مَرَّ عَلَيْهِ مَلاٌ مِّن قَوْمِهِ سخِرُوا مِنْهُ قَالَ إِن تَسخَرُوا مِنَّا فَإِنَّا نَسخَرُ مِنكُمْ كَمَا تَسخَرُونَ»: طبرسى - رحمت اللّه عليه - در

مى‌شود: «ليس منّا» يعنى از ما نيست، كه به نمونه‌اى از آنها اشاره مى‌شود: «1» پيامبر صلى الله عليه و آله فرمودند: «مَن غَشّ مسلماً فليس منّا» هركس به مسلمانى

رَبّکُم لا يَا الْجَحِيم الرّاشِدُون کَبِيرا لِتَبْتَغُوا عَلِيم تَبْتَغُوا مِنّا عَذَاب هُم آيَة الْحَرَام أُولٰئِک أَمْوَالِهِم رَبّهِم مُبْصِرَة أَن مِنْه

«رزق معلوم»، روزى مخصوص و تعیین شده براى بندگان خالص است; مانند آیه «و ما منّا إلاّ له مقام معلوم»، (همین سوره، آیه ۱۶۴- ). ۲ - بندگان مخلص خدا، برخوردار

حضرت‌ روايت‌ ‌شده‌ « 1» ان‌ّ قولنا انا للّه‌ اقرار منا بالملك‌ و قولنا انا اليه‌ راجعون‌ اقرار منا بالهلاك‌»« و ‌از‌ ‌اينکه‌ كلمه‌ ‌از‌ دو جهت‌ لزوم‌ صبر

مُبْصِرُون مُخْلِصِين مُسَخّرَات مُسْتَقَرّ مُهْتَدُون مُوسَى مِلّتِنَا مِلّتِکُم مِنّا نَائِمُون نَادَاهُمَا نَادَى نَبِي نَجّانَا نَجْزِي نَحْن نَذِير نَزّل نَزْغ

فَلَمَّا جاءَ أَمْرُنا نَجَّيْنا صالِحاً وَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا وَ مِنْ خِزْيِ يَوْمِئِذٍ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ (66)

حَاقَ بهِم مَّا كانُوا بِهِ يَستهْزِءُونَ(۸) وَ لَئنْ أَذَقْنَا الانسنَ مِنَّا رَحْمَةً ثُمَّ نَزَعْنَهَا مِنْهُ إِنَّهُ لَيَئُوسٌ كفُورٌ(۹) وَ لَئنْ أَذَقْنَهُ

مُسَمًّى مُسْتَقِيم مُسْوَدّا مُشْرِکُون مُطْمَئِن مُفْتَر مُفْرَطُون مِلّة مِنّا نَبْعَث نَدْعُو نَزّلَه نَزّلْنَا نَصِيبا نَعْلَم نَقَضَت نُسْقِيکُم نِعْمَة

آمنا...)) داستان عياش بن ابى ربيعه و نزول آيه (و ما كان لمؤ من انيقتل مؤ منا الاخطاء) درباره او رواياتى كه مى گويد امت اسلام پس از پيامبر(ص ) در بوته فتنه

المصير فهم‌ و اللّه‌ ‌الّذين‌ جحدوا حق‌ّ ‌علي‌ ‌بن‌ ابي‌ طالب‌ و حق‌ّ الأئمّة منّا اهل‌ البيت‌) و مراد بيان‌ مصداق‌ اتم‌ّ طرفين‌ ‌است‌ و منافي‌ ‌با‌ عموم‌ ‌آيه‌

12، فَإِذا مَس‌َّ الإِنسان‌َ ضُرٌّ دَعانا ثُم‌َّ إِذا خَوَّلناه‌ُ نِعمَةً مِنّا قال‌َ إِنَّما أُوتِيتُه‌ُ عَلي‌ عِلم‌ٍ زمر ‌آيه‌ 50، ‌از‌ ‌اينکه‌ جهت‌ ميفرمايد

درباره اينكه على (عليه السلام ) و شيعيانش از مصاديق آيه : ((ان الذين سبقتلهم منا الحسنى ...(( مى باشند روايتى در اين معنى كه آيه : ((ولقد كتبنا فى الزبور.

در عظمت نماز شب و فضيلت شب و روز جمعه چند روايت در ذيل آيه ((افمن كان مؤ منا كمن فاسقا...)) و ((لنذيقنهم من العذاب الادنى...)) تفسیر آیات فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ

جاءَ أَمْرُنا نَجَّيْنا شُعَيْباً وَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا وَ أَخَذَتِ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيارِهِمْ جاثِمِينَ

همين كه زينب كبرى بدن قطعه قطعه امام حسين عليه السلام را ديد گفت: «ربنا تقبل منا هذا القليل» پروردگارا اين شهيد در نزد عظمت تو كوچك است او را بپذير! آرى ايمان

أهل الکتب ءامنوا و اتقوا لکفرنا عنهم سیئاتهم) با توجه به آیه ۵۹ (هل تنقمون منا الا ان ءامنا باللّه و ما انزل الینا و ما انزل من قبل) و نیز آیه ۶۱ (و اذا

درباره اينكه على (عليه السلام ) و شيعيانش از مصاديق آيه : ((ان الذين سبقتلهم منا الحسنى ...(( مى باشند روايتى در اين معنى كه آيه : ((ولقد كتبنا فى الزبور.

آمنا...)) داستان عياش بن ابى ربيعه و نزول آيه (و ما كان لمؤ من انيقتل مؤ منا الاخطاء) درباره او رواياتى كه مى گويد امت اسلام پس از پيامبر(ص ) در بوته فتنه

آمنا...)) داستان عياش بن ابى ربيعه و نزول آيه (و ما كان لمؤ من انيقتل مؤ منا الاخطاء) درباره او رواياتى كه مى گويد امت اسلام پس از پيامبر(ص ) در بوته فتنه

فَلَمّا جاءَ أَمرُنا نَجَّينا صالِحاً وَ الَّذِين‌َ آمَنُوا مَعَه‌ُ بِرَحمَةٍ مِنّا وَ مِن‌ خِزي‌ِ يَومِئِذٍ إِن‌َّ رَبَّك‌َ هُوَ القَوِي‌ُّ العَزِيزُ وَ أَخَذَ

درباره اينكه على (عليه السلام ) و شيعيانش از مصاديق آيه : ((ان الذين سبقتلهم منا الحسنى ...(( مى باشند روايتى در اين معنى كه آيه : ((ولقد كتبنا فى الزبور.

درباره اينكه على (عليه السلام ) و شيعيانش از مصاديق آيه : ((ان الذين سبقتلهم منا الحسنى ...(( مى باشند روايتى در اين معنى كه آيه : ((ولقد كتبنا فى الزبور.

همين كه زينب كبرى بدن قطعه قطعه امام حسين عليه السلام را ديد گفت: «ربنا تقبل منا هذا القليل» پروردگارا اين شهيد در نزد عظمت تو كوچك است او را بپذير! آرى ايمان

درباره اينكه على (عليه السلام ) و شيعيانش از مصاديق آيه : ((ان الذين سبقتلهم منا الحسنى ...(( مى باشند روايتى در اين معنى كه آيه : ((ولقد كتبنا فى الزبور.

درباره اينكه على (عليه السلام ) و شيعيانش از مصاديق آيه : ((ان الذين سبقتلهم منا الحسنى ...(( مى باشند روايتى در اين معنى كه آيه : ((ولقد كتبنا فى الزبور.

آمنا...)) داستان عياش بن ابى ربيعه و نزول آيه (و ما كان لمؤ من انيقتل مؤ منا الاخطاء) درباره او رواياتى كه مى گويد امت اسلام پس از پيامبر(ص ) در بوته فتنه

عايشه‌ و حفصه‌ و ‌از‌ ‌آن‌ طرف‌ پيغمبر ‌در‌ حق‌ سلمان‌ بفرمايد: (السلمان‌ منا اهل‌ البيت‌). ] (آیه 9)- «و خوشحال به اهل و خانواده‌اش باز می‌گردد» (و ینقلب

نزلت فى امّة محمّد صلّى اللّه عليه و آله و سلّم خاصّة فى كلّ قرن منهم امام منّا شاهد عليهم و محمّد شاهد علينا. «1» در كافى- حضرت صادق عليه السّلام فرمود:

المَصِيرُ فهم‌ و اللّه‌ ‌الّذين‌ جحدوا حق‌ ‌علي‌ ‌إبن‌ ابي‌ طالب‌ و حق‌ الأئمة منّا اهل‌ البيت‌ فباءوا بذلك‌ بسخط ‌من‌ اللّه‌). و اما ‌از‌ حيث‌ اخلاق‌ فاضله‌

عليه السّلام از پدر از جد بزرگوارش حضرت سجاد عليهما السّلام فرمود: الامام منّا لا يكون الّا معصوما و ليست العصمة فى ظاهر الخلقة فيعرف بها و لذلك لا يكون

اينها، و ‌از‌ ‌رسول‌ اكرم‌ ‌صلي‌ اللّه‌ ‌عليه‌ و آله‌ و ‌سلّم‌ ‌است‌ (ليس‌ منا ‌من‌ ماكر مسلما) جامع‌ السعاده‌ ص‌ 116، و ‌اگر‌ ‌با‌ اعداء دين‌ و رفع‌ شر

درباره اينكه على (عليه السلام ) و شيعيانش از مصاديق آيه : ((ان الذين سبقتلهم منا الحسنى ...(( مى باشند روايتى در اين معنى كه آيه : ((ولقد كتبنا فى الزبور.

در عظمت نماز شب و فضيلت شب و روز جمعه چند روايت در ذيل آيه ((افمن كان مؤ منا كمن فاسقا...)) و ((لنذيقنهم من العذاب الادنى...)) تفسیر آیات فَلا تَعْلَمُ

پیامبر اکرم(ص) و کتاب آن حضرت (قرآن)، از اصول آیین ابراهیم است. (ربنا تقبل منا .... و اجعلنا مسلمین لک .... ربنا وابعث فیهم رسولا ... و من یرغب عن ملة إبرهیم)

جِيدِها حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ» حضرت على عليه السلام در نامه‌اى به معاويه نوشت: «منا خير نساء العالمين و منكم حمالة الحطب» «7» بهترين زنان از ماست و هيزم‌آور آتش

عليهم اجمعين هنگام وصيت فرموده‌اند: من استخفّ بالصّلوة لا تناله شفاعتنا و ليس منّا. «4» يعنى: هر كه سبك شمارد نماز را، شفاعت ما به او نمى‌رسد و از ما محسوب

مُبِين مُسْتَقِيم مُسْلِمُون مُلاَقُو مُلْک مُوتُوا مُوسَى مِائَة مِثْل مِلّة مِنّا مِنّي مِنْهُمَا نَبِيّهُم نَحْن نَرَى نَصَارَى نَصِير نَفْس نَفْسَه نُؤْمِن

فَلَمّا جاءَ أَمرُنا نَجَّينا صالِحاً وَ الَّذِين‌َ آمَنُوا مَعَه‌ُ بِرَحمَةٍ مِنّا وَ مِن‌ خِزي‌ِ يَومِئِذٍ إِن‌َّ رَبَّك‌َ هُوَ القَوِي‌ُّ العَزِيزُ وَ أَخَذَ

درباره اينكه على (عليه السلام ) و شيعيانش از مصاديق آيه : ((ان الذين سبقتلهم منا الحسنى ...(( مى باشند روايتى در اين معنى كه آيه : ((ولقد كتبنا فى الزبور.

جِيدِها حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ» حضرت على عليه السلام در نامه‌اى به معاويه نوشت: «منا خير نساء العالمين و منكم حمالة الحطب» «7» بهترين زنان از ماست و هيزم‌آور آتش

بَرِي‌ءٌ مِمّا تَعمَلُون‌َ) اسلام‌ خويش‌ و غريبه‌ ندارد سلمان‌ ميشود «السلمان‌ منا اهل‌ البيت‌» ابي‌ لهب‌ مورد تَبَّت‌ يَدا أَبِي‌ لَهَب‌ٍ‌-‌ ‌الي‌ ‌قوله‌‌-‌

همين كه زينب كبرى بدن قطعه قطعه امام حسين عليه السلام را ديد گفت: «ربنا تقبل منا هذا القليل» پروردگارا اين شهيد در نزد عظمت تو كوچك است او را بپذير! آرى ايمان

همين كه زينب كبرى بدن قطعه قطعه امام حسين عليه السلام را ديد گفت: «ربنا تقبل منا هذا القليل» پروردگارا اين شهيد در نزد عظمت تو كوچك است او را بپذير! آرى ايمان

در عظمت نماز شب و فضيلت شب و روز جمعه چند روايت در ذيل آيه ((افمن كان مؤ منا كمن فاسقا...)) و ((لنذيقنهم من العذاب الادنى...)) تفسیر آیات إِنَّما يُؤْمِنُ

سَوِيًّا ‌الي‌ ‌قوله‌ ‌تعالي‌: وَ لِنَجعَلَه‌ُ آيَةً لِلنّاس‌ِ وَ رَحمَةً مِنّا الاية مريم‌ آيه 17 ‌الي‌ 21 و نيز ميفرمايد: (فَنَفَخنا فِيها مِن‌ رُوحِنا

(فى معانى أسماء اللّه تعالى) «البصیر» لا لجزء به أبصر کما أنّا نبصر بجزء منّا لکنّ اللّه بصیر لایجهل شخصاً منظوراً إلیه... و أما «الخبیر» فالذى لایعزب

10 - صفحه 157 آيه شريفه مؤيد اين معنى است كه فرمود: نحن صبّر و شيعتنا اصبر منّا و ذلك انّا صبرنا على ما نعلم و هم صبروا على ما لا يعلمون و قال قوله: وَ يَدْرَؤُنَ

در عظمت نماز شب و فضيلت شب و روز جمعه چند روايت در ذيل آيه ((افمن كان مؤ منا كمن فاسقا...)) و ((لنذيقنهم من العذاب الادنى...)) تفسیر آیات تَتَجافى‌ جُنُوبُهُمْ

آمنا...)) داستان عياش بن ابى ربيعه و نزول آيه (و ما كان لمؤ من انيقتل مؤ منا الاخطاء) درباره او رواياتى كه مى گويد امت اسلام پس از پيامبر(ص ) در بوته فتنه

عادٌ فَاستَكبَرُوا فِي‌ الأَرض‌ِ بِغَيرِ الحَق‌ِّ وَ قالُوا مَن‌ أَشَدُّ مِنّا قُوَّةً أَ وَ لَم‌ يَرَوا أَن‌َّ اللّه‌َ الَّذِي‌ خَلَقَهُم‌ هُوَ أَشَدُّ

یوسف از کنعان به مصر براى دریافت آذوقه و نبود آذوقه در غیر آن دیار - که «منع منا الکیل» در آیه ۶۳ حاکى از آن است - دلالت مى کند که قحطى علاوه بر مصر ، اطراف

العبّاس لمّا ان وقفوا على انّ زوال ملك الامراء و الجبابرة منهم على يد القائم منّا ناصبونا العداوة، و وضعوا سيوفهم فى قتل اهل بيت رسول اللّه و ابادة نسله طمعا

بِأَسمائِهِم‌ يا داوُدُ إِنّا جَعَلناك‌َ خَلِيفَةً يا نُوح‌ُ اهبِط بِسَلام‌ٍ مِنّا لكن‌ معنون‌ باين‌ عنوان‌ و ملقب‌ باين‌ صفت‌ كليم‌ اللّه‌ حضرت‌ موسي‌ ‌بود‌

جَاءَ أَمْرُنَا نجَّيْنَا هُوداً وَ الَّذِينَ ءَامَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِّنَّا وَ نجَّيْنَاهُم مِّنْ عَذَابٍ غَلِيظٍ»: منظور از آمدن امر، در جمله «همين

درباره اينكه على (عليه السلام ) و شيعيانش از مصاديق آيه : ((ان الذين سبقتلهم منا الحسنى ...(( مى باشند روايتى در اين معنى كه آيه : ((ولقد كتبنا فى الزبور.

را تلاوت و فرمود: هم و اللّه شيعتنا اهل البيت يفعل اللّه بهم على يدى رجل منّا و هو مهدىّ هذه الامّة و هو الّذى قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لو

درباره اينكه على (عليه السلام ) و شيعيانش از مصاديق آيه : ((ان الذين سبقتلهم منا الحسنى ...(( مى باشند روايتى در اين معنى كه آيه : ((ولقد كتبنا فى الزبور.

كافى- از حضرت صادق عليه السلام: فرمود حضرت پيغمبر صلى اللّه عليه و آله: «ليس منّا من ماكر مسلما» «3»: نيست از ما كسى كه مكر نمايد با مسلمانى. عبرت: دو نفر،

فَلَمّا جاءَ أَمرُنا نَجَّينا صالِحاً وَ الَّذِين‌َ آمَنُوا مَعَه‌ُ بِرَحمَةٍ مِنّا وَ مِن‌ خِزي‌ِ يَومِئِذٍ إِن‌َّ رَبَّك‌َ هُوَ القَوِي‌ُّ العَزِيزُ هود ‌آيه‌

الاصنام و نأكل الميتة و نأتى الفواحش و نقطع الارحام و نُسى‌ء الجوار يأكل القوى منا الضعيف حتّى بعث اللّه رسولا ...» ما بت‌پرستانى بوديم كه در آن روزها مردارخوار

رفته و زیاد بشود. ولى وقتى که عده آنان زیاد شد خداوند طى نزول آیه «فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَ إِمَّا فِداءً» آزاد کردن و یا فدیه گرفتن را مقرر فرمود. Tabber

آيات ۹۴ - ۹۲ سوره نساء استثناء « الا خطاء » از « ما كان لمؤ من ان يقتل مؤ منا متعمدا » استثناء حقيقى ومتصل است حكم قتل خطائى آزادى نوعى حيات ، و بردگى نوعى

اَللَّهُ مِنْكَ وَ مِنَّا قَالَ ثُمَّ أَقَامَ حَتَّى كَانَ‏ يَوْمُ اَلْأَضْحَى‏ فَقَالَ لَهُ يَا فُلاَنُ تَقَبَّلَ اَللَّهُ مِنَّا وَ مِنْكَ قَالَ فَقُلْتُ

لاَ تَحْلِفْ بِالْبَرَاءَةِ مِنَّا فَإِنَّهُ مَنْ حَلَفَ بِالْبَرَاءَةِ مِنَّا صَادِقاً أَوْ كَاذِباً فَقَدْ بَرِئَ مِنَّا

تعقيب آن به منت و اذيت و مفاد آيه قبل‌ ثُمَّ لا يُتْبِعُونَ ما أَنْفَقُوا مَنًّا وَ لا أَذىً‌. نزد بعضى چون (منّ و اذى) مشتركند در غيظ و كدورت، پس مبطل صدقه

مناد: هل تدرون ما هذه الرّيح الّتى قد آذتكم فيقولون: لا فقد أذتنا و بلغت منّا كلّ مبلغ قال: فيقال: هذه الرّيح ريح فروج الزّناة الّذين لقوا اللّه بالزّنا

حَقّاً فَلْيَكْتَفِ بِمَا يَعْلَمُ مِنَّا فَإِنْ سَمِعَ مِنَّا خِلاَفَ مَا يَعْلَمُ فَلْيَعْلَمْ أَنَّ ذَلِكَ دِفَاعٌ مِنَّا عَنْهُ‏

مَا مَاتَ مِنَّا مَيِّتٌ قَطُّ إِلاَّ سَاخِطاً عَلَيْهِمَا وَ مَا مِنَّا اَلْيَوْمَ إِلاَّ سَاخِطاً عَلَيْهِمَا يُوصِي بِذَلِكَ اَلْكَبِيرُ مِنَّا اَلصَّغِيرَ

رَزَقَنَا فَأَفْطَرْنَا اَللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا وَ أَعِنَّا عَلَيْهِ وَ سَلِّمْنَا فِيهِ وَ تَسَلَّمْهُ مِنَّا فِي يُسْرٍ مِنْكَ وَ عَافِيَةٍ وَ اَلْحَمْدُ

است كه به درگاه پروردگارش عرضه داشت: «رب اغفر لى و لوالدى و لمن دخل بيتى مؤ منا و للمؤ منين و المؤ منات و لا تزد الظالمين الا تبارا». در تورات در «اصحاح ششم

مرويست‌ فرمود (الكاد لعياله‌ كالمجاهد ‌في‌ سبيل‌ اللّه‌) و نيز فرمود (ليس‌ منّا ‌من‌ ترك‌ دنياه‌ لاخرته‌ و ‌لا‌ آخرته‌ لدنياه‌) و ‌غير‌ اينها ‌از‌ اخبار

کان منصوراً» قال: هو الحسین بن على(ع) قتل مظلوماً و نحن أولیاؤه، و القائم منّا إذا قام طلب بثار الحسین ... «إنه کان منصوراً» فإنه لایذهب من الدنیا حتى ینتصر

يَنُوحُ اهْبِط بِسلَمٍ مِّنَّا وَ بَرَكَتٍ عَلَيْك وَ عَلى أُمَمٍ مِّمَّن مَّعَك وَ أُمَمٌ سنُمَتِّعُهُمْ ثمَّ يَمَسهُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ(۴۸) تِلْك

قِيَامَهُ مِنْ صَلاَةٍ وَ مَا كَانَ مِنَّا فِيهِ مِنْ بِرٍّ أَوْ شُكْرٍ أَوْ ذِكْرٍ اَللَّهُمَّ فَتَقَبَّلْهُ مِنَّا بِأَحْسَنِ قَبُولِكَ وَ تَجَاوُزِكَ

إِنَّ اَلسُّلْطَانَ يَشْتَرُونَ مِنَّا اَلْقِرَبَ وَ اَلْإِدَاوَةَ فَيُوَكِّلُونَ اَلْوَكِيلَ حَتَّى يَسْتَوْفِيَهُ مِنَّا فَنَرْشُوهُ حَتَّى لاَ يَظْلِمَنَا

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ اَلرَّجُلُ مِنَّا يَكُونُ عِنْدَهُ اَلشَّيْ‏ءُ يَتَبَلَّغُ بِهِ وَ عَلَيْهِ دَيْنٌ أَ يُطْعِمُهُ عِيَالَهُ حَتَّى يَأْتِيَ

بِالْمُسْلِمِينَ‏ فَيَقُولُونَ هَذَا اَلرَّجُلُ مِنَّا فَيُجَاوِزُهُمْ إِلَى اَلنَّبِيِّينَ فَيَقُولُونَ هُوَ مِنَّا فَيُجَاوِزُهُمْ إِلَى اَلْمَلاَئِكَةِ اَلْمُقَرَّبِينَ

اين كلمات را گويند: «اللّهمّ منك و لك ما وهبت و أنت أعطيت، اللّهمّ فتقبّله منّا على سنّة نبيّك» (بار الها از سوى تو است و براى تو و تو خود آن را بما بخشيده‏اى،

او حضور يافته و بگويند: «اللّهمّ إنّا لا نعلم منه إلّا خيرا و انت اعلم به منّا» (يعنى: بار خدايا ما جز خير و خوبى چيزى از او نميدانيم و تو نسبت به او از

فَأَمَّا عَادٌ فَاستَكبرُوا فى الاَرْضِ بِغَيرِ الحَْقِّ وَ قَالُوا مَنْ أَشدُّ مِنَّا قُوَّةً أَ وَ لَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِى خَلَقَهُمْ هُوَ أَشدُّ

كشيد و نزديك بود خصومت و دشمنى پديد آيد. خبر به پيامبر رسيد فرمود: (السّلمان منّا اهل البيت؛ سلمان از اهل بيت ما مى باشد)، عمرو بن عوف گويد: من و سلمان و خديفة

سَيْفٍ فَقَدْ بُويِعَ لَكَ وَ ضُرِبَتِ اَلدَّرَاهِمُ بِاسْمِكَ فَقَالَ مَا مِنَّا أَحَدٌ اِخْتَلَفَتْ إِلَيْهِ اَلْكُتُبُ وَ أُشِيرَ إِلَيْهِ بِالْأَصَابِعِ

شخص مى‏گويد: «اللّهمّ هذه سنّتك و سنّة نبيّك صلواتك عليه و آله، و اتّباع منّا لك و لنبيّك بمشيّتك و بارادتك و قضائك لأمر انت اردته، و قضاء حتمته و امر

بِعِلْمِهِ وَ يَوْمَ يُنَادِيهِمْ أَيْنَ شرَكاءِى قَالُوا ءَاذَنَّك مَا مِنَّا مِن شهِيدٍ(۴۷) وَ ضلَّ عَنهُم مَّا كانُوا يَدْعُونَ مِن قَبْلُ وَ ظنُّوا

جَاءَ أَمْرُنَا نجَّيْنَا شعَيْباً وَ الَّذِينَ ءَامَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِّنَّا وَ أَخَذَتِ الَّذِينَ ظلَمُوا الصيْحَةُ فَأَصبَحُوا فى دِيَارِهِمْ جَاثِمِينَ(۹۴)

لِتَبَطُّنِكَ‏ سَرَائِرَنَا وَ لاَ تُؤَاخِذْنَا بِمَا فَعَلَ اَلسُّفَهَاءُ مِنَّا فَإِنَّكَ تُنْزِلُ‏ اَلْغَيْثَ مِنْ بَعْدِ مََا قَنَطُوا وَ تَنْشُرُ رَحْمَتَكَ

اَللَّهَ وَ عَرَفَ إِمَامَهُ‏ مِنَّا أَهْلَ اَلْبَيْتِ‏ وَ مَنْ لاَ يَعْرِفِ اَللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ وَ لاَ يَعْرِفِ اَلْإِمَامَ مِنَّا أَهْلَ اَلْبَيْتِ‏ فَإِنَّمَا

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَتَاةٌ مِنَّا بِهَا قَرْحَةٌ فِي جَوْفِهَا وَ اَلدَّمُ سَائِلٌ لاَ تَدْرِي مِنْ دَمِ اَلْحَيْضِ أَوْ مِنْ دَمِ اَلْقَرْحَةِ

كلَّمَا مَرَّ عَلَيْهِ مَلاٌ مِّن قَوْمِهِ سخِرُوا مِنْهُ قَالَ إِن تَسخَرُوا مِنَّا فَإِنَّا نَسخَرُ مِنكُمْ كَمَا تَسخَرُونَ(۳۸) فَسوْف تَعْلَمُونَ مَن يَأْتِيهِ

فَأَمَّا عَادٌ فَاستَكبرُوا فى الاَرْضِ بِغَيرِ الحَْقِّ وَ قَالُوا مَنْ أَشدُّ مِنَّا قُوَّةً أَوَ لَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِى خَلَقَهُمْ هُوَ أَشدُّ مِنهُمْ

تفسير نمونه جلد ۱۸ صفحه ۲۷ وَ لَقَدْ ءَاتَيْنَا دَاوُدَ مِنَّا فَضلاً يَجِبَالُ أَوِّبى مَعَهُ وَ الطيرَ وَ أَلَنَّا لَهُ الحَْدِيدَ(۱۰) أَنِ اعْمَلْ سبِغَتٍ

جُعِلْتُ فِدَاكَ إِنَّ هَؤُلاَءِ اَلْمُصَدِّقِينَ يَأْتُونَنَا فَيَأْخُذُونَ مِنَّا اَلصَّدَقَةَ فَنُعْطِيهِمْ إِيَّاهَا أَ تُجْزِي عَنْهَا فَقَالَ لاَ إِنَّمَا

أَصْحَابِنَا فَقَالَ لَهُ أَصْلَحَكَ اَللَّهُ إِنَّهُ رُبَّمَا أَصَابَ اَلرَّجُلَ مِنَّا اَلضَّيْقُ أَوِ اَلشِّدَّةُ فَيُدْعَى إِلَى اَلْبِنَاءِ يَبْنِيهِ أَوْ لِلنَّهَرِ

وَ لَيْسَ مِنَّا مَنْ غَشَ‏ مُسْلِماً

قَالَ اَللَّهُمَّ لَكَ صُمْنَا وَ عَلَى رِزْقِكَ أَفْطَرْنَا فَتَقَبَّلْهُ مِنَّا ذَهَبَ اَلظَّمَأُ وَ اِبْتَلَّتِ اَلْعُرُوقُ وَ بَقِيَ اَلْأَجْرُ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ مِنَّا يَشْتَرِي مِنَ اَلسُّلْطَانِ مِنْ إِبِلِ اَلصَّدَقَةِ وَ غَنَمِهَا وَ هُوَ يَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَأْخُذُونَ مِنْهُمْ أَكْثَرَ

إِلاَّ نَابَذْتُكُمْ بِحَرْبٍ فَكَتَبُوا إِلَى‏ اَلنَّبِيِّ ص‏ أَنْ خُذْ مِنَّا اَلْجِزْيَةَ وَ دَعْنَا عَلَى عِبَادَةِ اَلْأَوْثَانِ فَكَتَبَ إِلَيْهِمُ‏

سَأَلَتْنِي اِمْرَأَةٌ مِنَّا أَنْ أُدْخِلَهَا عَلَى‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَاسْتَأْذَنْتُ لَهَا فَأَذِنَ لَهَا فَدَخَلَتْ وَ مَعَهَا مَوْلاَةٌ لَهَا

مَنْ لَمْ يُرِدْ مِنَّا اَلْحَلْوَاءَ أَرَادَ اَلشَّرَابَ

بِمَا وَهَبْتَ وَ مِنْكَ مَا أَعْطَيْتَ وَ كُلُّ مَا صَنَعْنَا فَتَقَبَّلْهُ مِنَّا عَلَى سُنَّتِكَ وَ سُنَّةِ نَبِيِّكَ‏ وَ رَسُولِكَ ص‏ وَ اِخْسَأْ عَنَّا

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ مِنَّا يَشْتَرِي مِنَ اَلسُّلْطَانِ مِنْ إِبِلِ اَلصَّدَقَةِ وَ غَنَمِهَا وَ هُوَ يَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَأْخُذُونَ مِنْهُمْ أَكْثَرَ

رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ فَقَالُوا يَا رَسُولَ اَللَّهِ‏ إِنَّا وَجَدْنَا رَجُلاً مِنَّا قَتِيلاً فِي قَلِيبٍ مِنْ قُلُبِ‏ اَلْيَهُودِ فَقَالَ اِئْتُونِي بِشَاهِدَيْنِ

وقتى كه در زمين غالب شود. ترجمه تفسير الميزان جلد ۱۸ صفحه : ۳۴۱ «فَإمّا مَنّاً بَعدُ وَ إمّا فِدَاء» - يعنى بعد از آن كه اسيرشان كرديد، يا بر آنان منت

إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَ إِسمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّك أَنت السمِيعُ الْعَلِيمُ(۱۲۷) رَبَّنَا وَ اجْعَلْنَا مُسلِمَينِ لَك

أَنتُمْ عَلَيْهِ بِفَاتِنِينَ(۱۶۲) إِلّا مَنْ هُوَ صالِ الجَْحِيمِ(۱۶۳) وَ مَا مِنَّا إِلّا لَهُ مَقَامٌ مَّعْلُومٌ(۱۶۴) وَ إِنَّا لَنَحْنُ الصّافُّونَ(۱۶۵) وَ

طِينَتَكُمْ طَيِّبَةٌ طَابَتْ وَ طَهُرَتْ هِيَ‏ بَعْضُهََا مِنْ بَعْضٍ‏ مَنّاً مِنَ اَللَّهِ وَ رَحْمَةً وَ أُشْهِدُ اَللَّهَ وَ أُشْهِدُكُمْ أَنِّي بِكُمْ

اين جواب شنيد. حضرت متوجه شد، فرمود: نعم، هذه مسئلة بن ابى العوجا و الجواب منّا واحد اذا كان معنى المسئلة واحدا. «1» و بعد از بيان ميراث ازواج، ذكر ميراث

أَوْ أَرْضِهِ بِذَلِكَ اَلْمَالِ اَلَّذِي فِيهِ اَلْفَضْلُ اَلَّذِي أَخَذَ مِنَّا شِرَاءً وَ قَدْ بَاعَ وَ قَبَضَ اَلثَّمَنَ مِنْهُ فَنَعِدُهُ إِنْ هُوَ جَاءَ

جَعْفَرٍ ع‏ وَ اَللَّهِ مَا فَعَلَهُ‏ اَلْحُسَيْنُ‏ وَ لاَ قَامَ أَحَدٌ مِنَّا أَهْلَ اَلْبَيْتِ‏ قَطُّ فَقَالَ اَلْأَنْصَارِيُّ شَكَّكْتَنِي أَصْلَحَكَ

شِرَاءً لَهُمَا مِنْ رَجُلٍ فَقَالاَ لاَ تَرُدَّ اَلْكِتَابَ عَلَى وَاحِدٍ مِنَّا دُونَ صَاحِبِهِ فَغَابَ أَحَدُهُمَا أَوْ تَوَارَى فِي بَيْتِهِ وَ جَاءَ

فَقَالَ إِنَ‏ أَهْلَ اَلْكِتَابِ‏ مَمَالِيكُ لِلْإِمَامِ وَ ذَلِكَ مُوَسَّعٌ مِنَّا عَلَيْكُمْ خَاصَّةً فَلاَ بَأْسَ أَنْ يَتَزَوَّجَ‏ قُلْتُ فَإِنَّهُ يَتَزَوَّجُ

وَ أَنْتَ تُحْيِيهَا وَ أَنْتَ أَعْلَمُ بِسَرَائِرِهَا وَ عَلاَنِيَتِهَا مِنَّا وَ مُسْتَقَرِّهَا وَ مُسْتَوْدَعِهَا اَللَّهُمَّ وَ هَذَا عَبْدُكَ وَ لاَ

فَقَالَ إِنَ‏ أَهْلَ اَلْكِتَابِ‏ مَمَالِيكُ لِلْإِمَامِ وَ ذَلِكَ مُوَسَّعٌ مِنَّا عَلَيْكُمْ فَلاَ بَأْسَ بِأَنَّ يَتَزَوَّجَ فَقُلْتُ إِنَّهُ يَتَزَوَّجُ

إِلاَّ نَابَذْتُكُمْ بِحَرْبٍ فَكَتَبُوا إِلَى‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ أَنْ خُذْ مِنَّا اَلْجِزْيَةَ وَ دَعْنَا عَلَى عِبَادَةِ اَلْأَوْثَانِ فَكَتَبَ إِلَيْهِمُ‏

اَللَّهِ اَللَّهُمَّ لَكَ صُمْنَا وَ عَلَى رِزْقِكَ أَفْطَرْنَا فَتَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ اَلسَّمِيعُ اَلْعَلِيمُ‏

جَعْفَرٍ ع‏ وَ اَللَّهِ مَا فَعَلَهُ‏ اَلْحُسَيْنُ ع‏ وَ لاَ قَامَ لَهَا أَحَدٌ مِنَّا أَهْلَ اَلْبَيْتِ‏ قَطُّ فَقَالَ اَلْأَنْصَارِيُّ شَكَّكْتَنِي أَصْلَحَكَ

فَقَالَ نَعَمْ هَذِهِ‏ مَسْأَلَةُ اِبْنِ أَبِي اَلْعَوْجَاءِ وَ اَلْجَوَابُ مِنَّا وَاحِدٌ إِذَا كَانَ مَعْنَى اَلْمَسْأَلَةِ وَاحِداً جَرَى لآِخِرِنَا مِثْلُ

لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يُوَقِّرْ كَبِيرَنَا وَ يَرْحَمْ صَغِيرَنَا

اَلْمُسْلِمِينَ‏ وَ اَلْمُؤْمِنِينَ رَحِمَ اَللَّهُ اَلْمُسْتَقْدِمِينَ مِنَّا وَ اَلْمُسْتَأْخِرِينَ وَ إِنَّا إِنْ شَاءَ اَللَّهُ بِكُمْ لاَحِقُونَ

با اين كه در همين حال به خدا اميد ببندد. «وَ لَئنْ أَذَقْنَاهُ رَحْمَةً مِّنَّا مِن بَعْدِ ضرَّاءَ مَسّتْهُ لَيَقُولَنَّ هَذَا لى ...»: با در نظر گرفتن

إِبْرَهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَ إِسمَعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّك أَنت السمِيعُ الْعَلِيمُ(۱۲۷) رَبَّنَا وَ اجْعَلْنَا مُسلِمَينِ لَك

إِنَّ اَلشَّكَّ وَ اَلْمَعْصِيَةَ فِي‏ اَلنَّارِ لَيْسَا مِنَّا وَ لاَ إِلَيْنَا

لَوْ لاَ أَنَّا عِجَالٌ لاَنْتَظَرْنَا رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ فَأَقْرِءُوهُ مِنَّا اَلسَّلاَمَ وَ مَضَوْا فَأَقْبَلَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ مُغْضَباً ثُمَّ قَالَ

بِالْحَقِّ نَبِيّاً مَا بَيْنَ لاَبَتَيْهَا أَهْلُ بَيْتٍ أَحْوَجَ إِلَيْهِ مِنَّا فَقَالَ خُذْهُ فَكُلْهُ أَنْتَ وَ أَهْلُكَ فَإِنَّهُ كَفَّارَةٌ لَكَ‏

بَعْضُنَا لِبَعْضٍ مَا تَصْنَعُونَ بِهَذَا نَحْنُ بِالْقُرْبِ مِنْهُ وَ لَيْسَ مِنَّا فِي تَقِيَّةٍ قُومُوا بِنَا إِلَيْهِ قَالَ فَقُمْنَا فَوَ اَللَّهِ مَا بَلَغْنَا

إِلَى أَبِي كِرْبَاسَةً فَشَقَّهَا بِأَرْبَعَةٍ ثُمَّ أَخَذَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنَّا وَاحِداً ثُمَّ دَخَلْنَا فِيهَا فَلَمَّا كُنَّا فِي اَلْبَيْتِ اَلْحَارِّ

إِلا بِعِلْمِهِ وَ يَوْمَ يُنَادِيهِمْ أَيْنَ شرَكائى قَالُوا آذَنَّك مَا مِنَّا مِن شهِيدٍ(۴۷) وَ ضلَّ عَنهُم مَّا كانُوا يَدْعُونَ مِن قَبْلُ وَ ظنُّوا

يُنفِقُونَ أَمْوَلَهُمْ فى سبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ لا يُتْبِعُونَ مَا أَنفَقُوا مَنًّا وَ لا أَذًى لَّهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَ

رَجُلاَنِ اِمْرَأَةً وَدِيعَةً وَ قَالاَ لَهَا لاَ تَدْفَعِي إِلَى وَاحِدٍ مِنَّا حَتَّى نَجْتَمِعَ عِنْدَكِ ثُمَّ اِنْطَلَقَا فَغَابَا فَجَاءَ أَحَدُهُمَا

اَللَّهُمَّ سَلِّمْنَا لِشَهْرِ رَمَضَانَ‏ وَ سَلِّمْهُ لَنَا وَ تَسَلَّمْهُ مِنَّا حَتَّى يَنْقَضِيَ‏ شَهْرُ رَمَضَانَ‏ وَ قَدْ غَفَرْتَ لَنَا ثُمَّ يُقْبِلُ

اَلْقُرْبى‏ََ وَ اَلْيَتََامى‏ََ وَ اَلْمَسََاكِينِ وَ اِبْنِ اَلسَّبِيلِ‏ مِنَّا خَاصَّةً وَ لَمْ يَجْعَلْ لَنَا فِي سَهْمِ اَلصَّدَقَةِ نَصِيباً أَكْرَمَ

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ يَمْرَضُ مِنَّا اَلْمَرِيضُ فَيَأْمُرُ اَلْمُعَالِجُونَ بِالْحِمْيَةِ فَقَالَ لَكِنَّا أَهْلُ بَيْتٍ لاَ نَحْتَمِي إِلاَّ

فَقُلْتُ‏ لَهُ‏ جُعِلْتُ فِدَاكَ إِذاً لاَ يُطِيعُونَّا وَ لاَ يَقْبَلُونَ مِنَّا فَقَالَ اُهْجُرُوهُمْ‏ وَ اِجْتَنِبُوا مَجَالِسَهُمْ‏

فَدَفَعَهَا إِلَيْنَا مِنْ عِنْدِهِ حَتَّى إِذَا اِسْتَوْثَقَ‏ كُلُّ وَاحِدٍ مِنَّا مِنْ صَاحِبِهِ قَالَ أَمَا إِنَّهَا لَيْسَتْ مِنْ مَالِي وَ لَكِنْ‏ أَبُو

أَيْدِي اَلنََّاسِ‏ قَالَ ذَاكَ وَ اَللَّهِ‏ حِينَ قَالَتِ‏ اَلْأَنْصَارُ مِنَّا أَمِيرٌ وَ مِنْكُمْ أَمِيرٌ

قَرَّبَ مِنْ مَجْلِسِهِ ثُمَّ قَالَ يَا عِيسَى بْنَ عَبْدِ اَللَّهِ‏ لَيْسَ مِنَّا وَ لاَ كَرَامَةَ مَنْ كَانَ فِي مِصْرٍ فِيهِ مِائَةُ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ

أَنتُمْ عَلَيْهِ بِفَتِنِينَ(۱۶۲) إِلا مَنْ هُوَ صالِ الجَْحِيمِ(۱۶۳) وَ مَا مِنَّا إِلا لَهُ مَقَامٌ مَّعْلُومٌ(۱۶۴) وَ إِنَّا لَنَحْنُ الصافُّونَ(۱۶۵) وَ

حَاقَ بهِم مَّا كانُوا بِهِ يَستهْزِءُونَ(۸) وَ لَئنْ أَذَقْنَا الانسنَ مِنَّا رَحْمَةً ثُمَّ نَزَعْنَهَا مِنْهُ إِنَّهُ لَيَئُوسٌ كفُورٌ(۹) وَ لَئنْ أَذَقْنَهُ

اَلْأُولَى لَوْ لاَ أَنِّي شَهِدْتُهُ لَمْ أَرْوِهِ عَلَيْهِ مَاتَتِ اِمْرَأَةٌ مِنَّا وَ لَهَا زَوْجٌ وَ تَرَكَتْ مَتَاعاً فَرَفَعْتُهُ إِلَيْهِ فَقَالَ اُكْتُبُوا

اَلْمَسْجِدِ يَشْهَرُونَّا وَ يَشْهَرُونَ أَنْفُسَهُمْ أُولَئِكَ لَيْسُوا مِنَّا وَ لاَ نَحْنُ مِنْهُمْ أَنْطَلِقُ فَأُوَارِي وَ أَسْتُرُ فَيَهْتِكُونَ سِتْرِي

عَلَى بَابِهِمْ أُوتُوا اَلنُّبُوَّةَ فَمَنْ صَارَ إِلَيْهِ اَلسِّلاَحُ مِنَّا أُوتِيَ اَلْإِمَامَةَ

قَوْلِ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَ‏ فَإِذََا نُقِرَ فِي اَلنََّاقُورِ قَالَ إِنَّ مِنَّا إِمَاماً مُظَفَّراً مُسْتَتِراً فَإِذَا أَرَادَ اَللَّهُ عَزَّ ذِكْرُهُ

قَوْلُكَ أَشْبَاهُ اَلنَّاسِ فَهُمْ‏ شِيعَتُنَا وَ هُمْ مَوَالِينَا وَ هُمْ مِنَّا وَ لِذَلِكَ قَالَ‏ إِبْرَاهِيمُ ع‏ فَمَنْ تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي‏ وَ

جَاءَ أَمْرُنَا نجَّيْنَا هُوداً وَ الَّذِينَ ءَامَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِّنَّا وَ نجَّيْنَهُم مِّنْ عَذَابٍ غَلِيظٍ(۵۸) وَ تِلْك عَادٌ جَحَدُوا بِئَايَتِ

قَالَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ إِنَ‏ اَلشِّيعَةَ اَلْخَاصَّةَ اَلْخَالِصَةَ مِنَّا أَهْلَ اَلْبَيْتِ‏ فَقَالَ‏ عُمَرُ يَا رَسُولَ اَللَّهِ‏ عَرِّفْنَاهُمْ

قَامَ‏ عَلِيٌ‏ وَ اَلْحَسَنُ‏ وَ اَلْحُسَيْنُ‏ وَ بِعِلْمٍ صَمَتَ مَنْ صَمَتَ مِنَّا

إِنَّ اَلْكَبَائِرَ سَبْعٌ فِينَا أُنْزِلَتْ وَ مِنَّا اُسْتُحِلَّتْ فَأَوَّلُهَا اَلشِّرْكُ بِاللَّهِ اَلْعَظِيمِ وَ قَتْلُ اَلنَّفْسِ‏ اَلَّتِي حَرَّمَ

وَ أَغْنَانَا اَللَّهُ بِكُمْ عَنِ اَلنَّاسِ حَتَّى إِنَّ اَلْجَمَاعَةَ مِنَّا لَتَكُونُ فِي اَلْمَجْلِسِ مَا يَسْأَلُ رَجُلٌ صَاحِبَهُ‏ تَحْضُرُهُ اَلْمَسْأَلَةُ

عَمِّي إِلَى كِرْبَاسَةٍ فَشَقَّهَا بِأَرْبَعَةٍ ثُمَّ أَخَذَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنَّا وَاحِداً ثُمَّ دَخَلْنَا فِيهَا فَلَمَّا كُنَّا فِي اَلْبَيْتِ اَلْحَارِّ

فَإِذَا نَظَرَ إِلَيْهِ اَلْمُؤْمِنُونَ وَ هُوَ اَلْقُرْآنُ‏ قَالُوا هَذَا مِنَّا هَذَا أَحْسَنُ شَيْ‏ءٍ رَأَيْنَا فَإِذَا اِنْتَهَى إِلَيْهِمْ جَازَهُمْ

أَهْلَكْتَهُم مِّن قَبْلُ وَ إِيَّىَ أَ تهْلِكُنَا بمَا فَعَلَ السفَهَاءُ مِنَّا إِنْ هِىَ إِلا فِتْنَتُك تُضِلُّ بهَا مَن تَشاءُ وَ تهْدِى مَن تَشاءُ أَنت

شیرخوارگى او (لا تضارّ والدة بولدها و لا مولود بولده) امام صادق (ع): کانت المرأة منّا ترفع یدها الى زوجها اذا اراد مجامعتها فتقول: لا اَدعک لانّى اخاف ان احمل

عَمِيَ عَلَى اَلنَّاسِ‏ وِلاَدَتُهُ‏ فَذَاكَ صَاحِبُكُمْ إِنَّهُ لَيْسَ مِنَّا أَحَدٌ يُشَارُ إِلَيْهِ بِالْإِصْبَعِ وَ يُمْضَغُ بِالْأَلْسُنِ إِلاَّ مَاتَ

أَسْوَاقَنَا اِنْتِظَاراً لِهَذَا اَلْأَمْرِ حَتَّى لَيُوشِكُ اَلرَّجُلُ مِنَّا أَنْ يَسْأَلَ فِي يَدِهِ فَقَالَ يَا أَبَا عَبْدِ اَلْحَمِيدِ أَ تَرَى مَنْ

مى‏گويد: و نيز مسافر مرا حديث كرد و گفت كه: با حضرت امام رضا عليه السلام در منا بودم كه يحيى پسر خالد برمكى گذشت و سر خود را از غبارى كه در آنجا بود، پوشانيد

قَوْمٌ يَقُولُونَ فِينَا مَا لاَ نَقُولُهُ فِي أَنْفُسِنَا فَلَيْسَ أُولَئِكَ مِنَّا وَ لَسْنَا مِنْهُمْ قَالَ فَمَا اَلتَّالِي قَالَ اَلْمُرْتَادُ يُرِيدُ اَلْخَيْرَ

اَلسَّرَّاجُ‏ جُلُوساً عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ وَ كَانَ اَلْمُتَكَلِّمُ مِنَّا يُونُسَ‏ وَ كَانَ أَكْبَرَنَا سِنّاً فَقَالَ لَهُ جُعِلْتُ فِدَاكَ إِنِّي

هيچ نجات دهنده اى نيست كه ايشان را، از غرق شدن برهاند. «إِلّا رَحْمَةً مِّنَّا وَ مَتَاعاً إِلى حِينٍ»: اين استثناء، استثناى مفرّغ است، و تقدير كلام: «لا

جَاءَ أَمْرُنَا نجَّيْنَا صلِحاً وَ الَّذِينَ ءَامَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِّنَّا وَ مِنْ خِزْىِ يَوْمِئذٍ إِنَّ رَبَّك هُوَ الْقَوِى الْعَزِيزُ(۶۶) وَ أَخَذَ

باشد كه در آيه (( ۱۴۳(( بود جا داشت در اين آيه بفرمايد: (( بما قال السفهاء منا(( نه (( بمافعل (( ، جوابش اين است كه مؤ اخذه اى كه خداوند از ايشان كرده و

اين التفات، عينا همان است كه: در التفات در آيات سابق، ذكر كرديم. «وَ مَا مِنَّا إِلّا لَهُ مَقَامٌ مَّعْلُومٌ * وَ إِنَّا لَنَحْنُ الصّافُّونَ * وَ إِنَّا

آيه : «وان منكم الا واردها كان على ربك حتما مقضيا»، بوسيله «ان الذين سبقت لهم منا الحسنى اولئك عنها مبعدون ، لا يسمعون حسيسها و هم فيما اشتهت انفسهم خالدون

حضرت مسيح «عليه السلام» نمى شود. چون در جملۀ «إنّ الّذِينَ سَبَقَت لَهُم مِنّا الحُسنَى أُولَئِكَ عَنهَا مُبعَدُون»، اين دو طايفه استثنا شده اند. «فَاهدُوهُم

تَطيرْنَا بِكُمْ لَئن لَّمْ تَنتَهُوا لَنرْجُمَنَّكُمْ وَ لَيَمَسنَّكُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ(۱۸) قَالُوا طائرُكُم مَّعَكُمْ أَئن ذُكّرْتُم بَلْ أَنتُمْ

وَ شرَابٌ(۴۲) وَ وَهَبْنَا لَهُ أَهْلَهُ وَ مِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنَّا وَ ذِكْرَى لاُولى الاَلْبَبِ(۴۳) وَ خُذْ بِيَدِك ضِغْثاً فَاضرِب بِّهِ وَ

صفحه ۴۹۱ فَإِذَا مَس الانسنَ ضرُّ دَعَانَا ثمَّ إِذَا خَوَّلْنَهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلى عِلْمِ بَلْ هِىَ فِتْنَةٌ وَ لَكِنَّ أَكْثرَهُمْ

إِحْسَانِكَ إِلَيْنَا لِشَيْ‏ءٍ كَانَ مِنْ ذُنُوبِنَا وَ لاَ لِمَا هُوَ كَائِنٌ مِنَّا فَإِنَّ فِي كَرَمِكَ وَ عَفْوِكَ وَ فَضْلِكَ سَعَةً لِمَغْفِرَةِ ذُنُوبِنَا

عَلَيْهِ فَنُبَايِعَهُ ثُمَّ نَظْهَرَ مَعَهُ فَمَنْ كَانَ تَابَعَنَا كَانَ مِنَّا وَ كُنَّا مِنْهُ وَ مَنِ اِعْتَزَلَنَا كَفَفْنَا عَنْهُ وَ مَنْ نَصَبَ لَنَا

اَلْحَسَنُ‏ وَ اَلْحُسَيْنُ‏ وَ اَلْمَهْدِيُّ ع‏ يَجْعَلُهُ اَللَّهُ مَنْ شَاءَ مِنَّا أَهْلَ اَلْبَيْتِ‏ ثُمَّ تَلاَ هَذِهِ اَلْآيَةَ وَ مَنْ يُطِعِ اَللََّهَ

رَبُّكِ هُوَ عَلىَّ هَينٌ وَ لِنَجْعَلَهُ ءَايَةً لِّلنَّاسِ وَ رَحْمَةً مِّنَّا وَ كانَ أَمْراً مَّقْضِيًّا(۲۱) ترجمه : ۱۶ - در اين كتاب (آسمانى قرآن )

فَضَرْبَ الرِّقابِ حَتَّى إِذا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَ إِمَّا فِداءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزارَها»؛ «۲» يعنى: «پس

فَضرْب الرِّقَابِ حَتى إِذَا أَثخَنتُمُوهُمْ فَشدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنَّا بَعْدُ وَ إِمَّا فِدَاءً حَتى تَضعَ الحَْرْب أَوْزَارَهَا ذَلِك وَ لَوْ

داد. اينجا بود كه آيه شريفه (سوره انبياء - ۱۰۱) نازل شد ان الذين سبقت لهم منا الحسنى اولئك عنها مبعدون : ((كسانى كه وعده نيكى از قبل به آنها داده ايم (بندگان

نُغْرِقْهُمْ فَلا صرِيخَ لهَُمْ وَ لا هُمْ يُنقَذُونَ(۴۳) إِلّا رَحْمَةً مِّنَّا وَ مَتَاعاً إِلى حِينٍ(۴۴) وَ إِذَا قِيلَ لهَُمُ اتَّقُوا مَا بَينَ أَيْدِيكُمْ

شيعتنا اهل البيت ، يفعل الله تفسير نمونه جلد ۱۴ صفحه ۵۳۲ ذلك بهم على يدى رجل منا، و هو مهدى هذه الامة ، يملا الارض عدلا و قسطا كما ملئت ظلما و جورا، و هو الذى

مختلف و مراتب متفاوت دارند، بعضى هميشه در ركوعند و بعضى هميشه در سجودند. ما منا الا له مقام معلوم و انا لنحن الصافون و انا لنحن المسبحون : ((هر يك از ما مقام

آيد، و اسم مصدر آن خطا - به دو فتحه است ، و در قرآن آمده : ((و من قتل مؤ منا خطا(( و معناى جامع بين اين دو لفظ عدول از جهت است . اين بود خلاصه گفتار راغب

چنين كردند، همچنان كه آيه شريفه ((و يوم يناديهم اين شركاءى قالوا آذناك ما منا من شهيد و ضل عنهم ما كانوا يدعون من قبل (( نيز به اين معنا اشاره مى كند ترجمه

الغلبين قال نعم و انكم لمن المقربين (( ايشان هم در پاسخش ‍ گفتند: ((من ياته مؤ منا قد عمل الصالحات فاولئك لهم الدرجات العلى (( - و اشاره با كلمه (اولئك ) به

بلكه شديدا برآشفت و بر آنها فرياد زده : «ما هذا الذى صنعتموه ؟ فقالوا: خلق منا نعظم به امراءنا فقال : و الله ما ينتفع بهذا امراؤ كم و انكم لتشقون على انفسكم

ارى شيئا يعدل زيارة المؤ من الا اطعامه ، و حق على الله ان يطعم من اطعم مؤ منا من طعام الجنة : من چيزى را معادل ديدار مؤ من نمى بينم ، جز اطعام كردن او ،

شتران در مكه است، كه قربانيان عمره بايد آن جا قربانى شوند، و قربانيان حج در منا ذبح مى شوند، و رسول خدا «صلّى اللّه عليه و آله و سلّم» و مؤمنان كه با او بودند،

، و در اينكه فرمود: (از بيت ) اشاره به همين عنايت مجازى است . «ربنا تقبل منا انك انت السميع العليم » اين جمله حكايت دعاى ابراهيم و اسماعيل هر دو است ،

تعالى كه فرموده : «واذ يرفع ابراهيم القواعد من البيت و اسمعيل ، ربنا تقبل منا انك انت السميع العليم ، ربنا و اجعلنا مسلمين لك ، و من ذريتنا امة مسلمة لك

مُحَمَّدُ مُرْ بِإِخْرَاجِ مَنْ عِنْدَكَ إِلاَّ وَصِيَّكَ لِيَقْبِضَهَا مِنَّا وَ تُشْهِدَنَا بِدَفْعِكَ إِيَّاهَا إِلَيْهِ ضَامِناً لَهَا يَعْنِي‏ عَلِيّاً

نزلت فى امة محمد (صلى اللّه عليه و آله و سلّم ) خاصة ، فى كل قرن منهم امام منا، شاهد عليهم ، و محمد (صلى اللّه عليه و آله و سلّم ) شاهد علينا: فرمود: ((

كرده بودند سفيه خواند و به پروردگار خود عرض كرد: (( اتهلكنا بما فعل السفهاء منا(( با اين حال چطور ممكن است خودش اقدام به كارى كند كه مردم را بخاطر همان كار

به خون بى گناهان آلوده مى شود با ايمان از دنيا نخواهند رفت ! و من قتل مؤ منا متعمدا فجزاؤ ه جهنم خالدا تفسير نمونه جلد ۱۲ صفحه ۱۰۶ فيها (سوره نساء آيه

(آيه - ۵۰ ) نيز اشارهاى به اين قبيل افراد كرده مى فرمايد: (و لئن اذقناه رحمة منا من بعد ضراء مسته ليقولن هذا لى و ما اظن الساعة قائمة و لئن رجعت الى ربى ان

(عليه السلام ) مى خوانيم كه فرمود: حملة العرش - و العرش العلم - ثمانية اربعة منا، و اربعة ممن شاءالله . «حاملان عرش - منظور از عرش علم خدا است - هشت نفرند،

آيات اينها است كه مى فرمايد: ((فاذا مس الانسان ضر دعانا، ثم اذا خولناه نعمه منا، قال انما اوتيته على علم ، بل هى فتنه ، و لكن اكثرهم لا يعلمون قد قالها الذين

همچنانكه در جاى ديگر به اين نكته تصريح كرده مى فرمايد: «ثم لا يتبعون ما انفقوا منا و لا اذى » و نيز فرموده : يسئلونك ما ذا ينفقون قل العفو)). ترجمه تفسير الميزان

وَ عَنْ صِلَتِنَا كَانَ أَقَلَّ لَكَ نَفْعاً وَ أَضْعَفَ عَنْكَ دَفْعاً مِنَّا وَ قَدْ وَضَحَ اَلصُّبْحُ‏ لِذِي عَيْنَيْنِ‏ وَ قَدْ بَلَغَنَا عَنْكَ اِنْتِهَاكٌ

تَمْنَعُهُم مِّن دُونِنَا لا يَستَطِيعُونَ نَصرَ أَنفُسِهِمْ وَ لا هُم مِّنَّا يُصحَبُونَ(۴۳) بَلْ مَتَّعْنَا هَؤُلاءِ وَ ءَابَاءَهُمْ حَتى طالَ عَلَيْهِمُ

نقل كرده و فرموده : «و اذ يرفع ابراهيم القواعد من البيت و اسمعيل ربنا تقبل منا انك انت السميع العليم . ربنا و اجعلنا مسلمين لك و من ذريتنا امه مسلمه لك و

كه «امام على بن موسى الرضا» از جدش پيامبر نقل كرده چنين آمده است من بهت مؤ منا او مؤ منة او قال فيه ما ليس فيه اقامه الله تعالى يوم القيامه على تل من نار