روایت:من لايحضره الفقيه جلد ۳ ش ۱۶۸۴

از الکتاب


آدرس: من لا يحضره الفقيه، جلد ۱، بَابُ النَّوَادِر

روي عن ابي سعيد الخدري قال :

أَوْصَى‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ ع‏ فَقَالَ يَا عَلِيُ‏ إِذَا دَخَلَتِ اَلْعَرُوسُ بَيْتَكَ فَاخْلَعْ خُفَّيْهَا حِينَ تَجْلِسُ وَ اِغْسِلْ رِجْلَيْهَا وَ صُبَّ اَلْمَاءَ مِنْ بَابِ دَارِكَ إِلَى أَقْصَى دَارِكَ فَإِنَّكَ إِذَا فَعَلْتَ ذَلِكَ أَخْرَجَ اَللَّهُ مِنْ بَيْتِكَ سَبْعِينَ أَلْفَ لَوْنٍ‏ مِنَ اَلْفَقْرِ وَ أَدْخَلَ فِيهِ سَبْعِينَ أَلْفَ لَوْنٍ مِنَ اَلْبَرَكَةَ وَ أَنْزَلَ عَلَيْهِ سَبْعِينَ رَحْمَةً تُرَفْرِفُ عَلَى رَأْسِ اَلْعَرُوسِ حَتَّى تَنَالَ بَرَكَتُهَا كُلَّ زَاوِيَةٍ فِي بَيْتِكَ وَ تَأْمَنَ اَلْعَرُوسُ مِنَ اَلْجُنُونِ وَ اَلْجُذَامِ وَ اَلْبَرَصِ أَنْ يُصِيبَهَا مَا دَامَتْ فِي تِلْكَ اَلدَّارِ وَ اِمْنَعِ اَلْعَرُوسَ فِي أُسْبُوعِهَا مِنَ اَلْأَلْبَانِ وَ اَلْخَلِّ وَ اَلْكُزْبُرَةِ وَ اَلتُّفَّاحِ اَلْحَامِضِ مِنْ هَذِهِ اَلْأَرْبَعَةِ اَلْأَشْيَاءِ فَقَالَ‏ عَلِيٌّ ع‏ يَا رَسُولَ اَللَّهِ‏ وَ لِأَيِّ شَيْ‏ءٍ أَمْنَعُهَا هَذِهِ اَلْأَشْيَاءَ اَلْأَرْبَعَةَ قَالَ لِأَنَّ اَلرَّحِمَ تَعْقَمُ وَ تَبْرُدُ مِنْ هَذِهِ اَلْأَرْبَعَةِ اَلْأَشْيَاءِ عَنِ اَلْوَلَدِ وَ لَحَصِيرٌ فِي نَاحِيَةِ اَلْبَيْتِ خَيْرٌ مِنِ اِمْرَأَةٍ لاَ تَلِدُ فَقَالَ‏ عَلِيٌّ ع‏ يَا رَسُولَ اَللَّهِ‏ مَا بَالُ اَلْخَلِّ تَمْنَعُ مِنْهُ قَالَ إِذَا حَاضَتْ عَلَى اَلْخَلِّ لَمْ تَطْهُرْ أَبَداً بِتَمَامٍ وَ اَلْكُزْبُرَةُ تُثِيرُ اَلْحَيْضَ فِي بَطْنِهَا وَ تُشَدِّدُ عَلَيْهَا اَلْوِلاَدَةَ وَ اَلتُّفَّاحُ اَلْحَامِضُ يَقْطَعُ حَيْضَهَا فَيَصِيرُ دَاءً عَلَيْهَا ثُمَّ قَالَ يَا عَلِيُ‏ لاَ تُجَامِعِ اِمْرَأَتَكَ فِي أَوَّلِ اَلشَّهْرِ وَ وَسَطِهِ وَ آخِرِهِ فَإِنَّ اَلْجُنُونَ وَ اَلْجُذَامَ وَ اَلْخَبَلَ لَيُسْرِعُ إِلَيْهَا وَ إِلَى وَلَدِهَا يَا عَلِيُ‏ لاَ تُجَامِعِ اِمْرَأَتَكَ بَعْدَ اَلظُّهْرِ فَإِنَّهُ إِنْ قُضِيَ بَيْنَكُمَا وَلَدٌ فِي ذَلِكَ اَلْوَقْتِ يَكُونُ أَحْوَلَ وَ اَلشَّيْطَانُ يَفْرَحُ بِالْحَوَلِ فِي اَلْإِنْسَانِ يَا عَلِيُ‏ لاَ تَتَكَلَّمْ عِنْدَ اَلْجِمَاعِ فَإِنَّهُ إِنْ قُضِيَ بَيْنَكُمَا وَلَدٌ لاَ يُؤْمَنُ أَنْ يَكُونَ أَخْرَسَ وَ لاَ يَنْظُرَنَّ أَحَدٌ إِلَى فَرْجِ اِمْرَأَتِهِ وَ لْيَغُضَّ بَصَرَهُ عِنْدَ اَلْجِمَاعِ فَإِنَّ اَلنَّظَرَ إِلَى اَلْفَرْجِ يُورِثُ اَلْعَمَى فِي اَلْوَلَدِ يَا عَلِيُ‏ لاَ تُجَامِعِ اِمْرَأَتَكَ بِشَهْوَةِ اِمْرَأَةِ غَيْرِكَ فَإِنِّي أَخْشَى إِنْ قُضِيَ بَيْنَكُمَا وَلَدٌ أَنْ يَكُونَ مُخَنَّثاً أَوْ مُؤَنَّثاً مُخَبَّلاً يَا عَلِيُ‏ مَنْ كَانَ جُنُباً فِي اَلْفِرَاشِ مَعَ اِمْرَأَتِهِ فَلاَ يَقْرَأِ اَلْقُرْآنَ‏ فَإِنِّي أَخْشَى أَنْ تَنْزِلَ عَلَيْهِمَا نَارٌ مِنَ اَلسَّمَاءِ فَتُحْرِقَهُمَا قَالَ مُصَنِّفُ هَذَا اَلْكِتَابِ رَحِمَهُ اَللَّهُ يَعْنِي بِهِ قِرَاءَةَ اَلْعَزَائِمِ‏ دُونَ غَيْرِهَا يَا عَلِيُ‏ لاَ تُجَامِعِ اِمْرَأَتَكَ إِلاَّ وَ مَعَكَ خِرْقَةٌ وَ مَعَ أَهْلِكَ خِرْقَةٌ وَ لاَ تَمْسَحَا بِخِرْقَةٍ وَاحِدَةٍ فَتَقَعَ اَلشَّهْوَةُ عَلَى اَلشَّهْوَةِ فَإِنَّ ذَلِكَ يُعْقِبُ اَلْعَدَاوَةَ بَيْنَكُمَا ثُمَّ يُؤَدِّيكُمَا إِلَى اَلْفُرْقَةِ وَ اَلطَّلاَقِ يَا عَلِيُ‏ لاَ تُجَامِعِ اِمْرَأَتَكَ مِنْ قِيَامٍ فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ فِعْلِ اَلْحَمِيرِ فَإِنْ قُضِيَ بَيْنَكُمَا وَلَدٌ كَانَ بَوَّالاً فِي اَلْفِرَاشِ كَالْحَمِيرِ اَلْبَوَّالَةِ فِي كُلِّ مَكَانٍ يَا عَلِيُ‏ لاَ تُجَامِعِ اِمْرَأَتَكَ فِي‏ لَيْلَةِ اَلْأَضْحَى‏ فَإِنَّهُ إِنْ قُضِيَ بَيْنَكُمَا وَلَدٌ يَكُونُ لَهُ سِتُّ أَصَابِعَ أَوْ أَرْبَعُ‏ أَصَابِعَ يَا عَلِيُ‏ لاَ تُجَامِعِ اِمْرَأَتَكَ تَحْتَ شَجَرَةٍ مُثْمِرَةٍ فَإِنَّهُ إِنْ قُضِيَ بَيْنَكُمَا وَلَدٌ يَكُونُ جَلاَّداً قَتَّالاً أَوْ عَرِيفاً يَا عَلِيُ‏ لاَ تُجَامِعِ اِمْرَأَتَكَ فِي وَجْهِ اَلشَّمْسِ وَ تَلَأْلُئِهَا إِلاَّ أَنْ تُرْخِيَ سِتْراً فَيَسْتُرَكُمَا فَإِنَّهُ إِنْ قُضِيَ بَيْنَكُمَا وَلَدٌ لاَ يَزَالُ فِي بُؤْسٍ وَ فَقْرٍ حَتَّى يَمُوتَ يَا عَلِيُ‏ لاَ تُجَامِعِ اِمْرَأَتَكَ بَيْنَ اَلْأَذَانِ وَ اَلْإِقَامَةِ فَإِنَّهُ إِنْ قُضِيَ بَيْنَكُمَا وَلَدٌ يَكُونُ حَرِيصاً عَلَى إِهْرَاقِ اَلدِّمَاءِ يَا عَلِيُ‏ إِذَا حَمَلَتِ اِمْرَأَتُكَ فَلاَ تُجَامِعْهَا إِلاَّ وَ أَنْتَ عَلَى وُضُوءٍ فَإِنَّهُ إِنْ قُضِيَ بَيْنَكُمَا وَلَدٌ يَكُونُ أَعْمَى اَلْقَلْبِ بَخِيلَ اَلْيَدِ يَا عَلِيُ‏ لاَ تُجَامِعْ أَهْلَكَ فِي‏ اَلنِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ‏ فَإِنَّهُ إِنْ قُضِيَ بَيْنَكُمَا وَلَدٌ يَكُونُ مَشْئُوماً ذَا شَامَةٍ فِي وَجْهِهِ يَا عَلِيُ‏ لاَ تُجَامِعْ أَهْلَكَ فِي آخِرِ دَرَجَةٍ مِنْهُ‏ إِذَا بَقِيَ يَوْمَانِ فَإِنَّهُ إِنْ قُضِيَ بَيْنَكُمَا وَلَدٌ يَكُونُ عَشَّاراً أَوْ عَوْناً لِلظَّالِمِينَ وَ يَكُونُ هَلاَكُ فِئَامٍ مِنَ اَلنَّاسِ عَلَى يَدَيْهِ‏ يَا عَلِيُ‏ لاَ تُجَامِعْ أَهْلَكَ عَلَى سُقُوفِ اَلْبُنْيَانِ فَإِنَّهُ إِنْ قُضِيَ بَيْنَكُمَا وَلَدٌ يَكُونُ مُنَافِقاً مُرَائِياً مُبْتَدِعاً يَا عَلِيُ‏ إِذَا خَرَجْتَ فِي سَفَرٍ فَلاَ تُجَامِعْ أَهْلَكَ مِنْ تِلْكَ اَللَّيْلَةِ فَإِنَّهُ إِنْ قُضِيَ بَيْنَكُمَا وَلَدٌ يُنْفِقُ مَالَهُ فِي غَيْرِ حَقٍّ وَ قَرَأَ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ إِنَّ اَلْمُبَذِّرِينَ كََانُوا إِخْوََانَ اَلشَّيََاطِينِ‏ يَا عَلِيُ‏ لاَ تُجَامِعْ أَهْلَكَ إِذَا خَرَجْتَ إِلَى سَفَرٍ مَسِيرَةَ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ وَ لَيَالِيهِنَّ فَإِنَّهُ إِنْ قُضِيَ بَيْنَكُمَا وَلَدٌ يَكُونُ عَوْناً لِكُلِّ ظَالِمٍ عَلَيْكَ يَا عَلِيُ‏ عَلَيْكَ بِالْجِمَاعِ‏ لَيْلَةَ اَلْإِثْنَيْنِ‏ فَإِنَّهُ إِنْ قُضِيَ بَيْنَكُمَا وَلَدٌ يَكُونُ حَافِظاً لِكِتَابِ اَللَّهِ‏ رَاضِياً بِمَا قَسَمَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ يَا عَلِيُ‏ إِنْ جَامَعْتَ أَهْلَكَ فِي‏ لَيْلَةِ اَلثَّلاَثَاءِ فَقُضِيَ بَيْنَكُمَا وَلَدٌ فَإِنَّهُ يُرْزَقُ اَلشَّهَادَةَ بَعْدَ شَهَادَةِ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اَللَّهُ وَ أَنَ‏ مُحَمَّداً رَسُولُ اَللَّهِ وَ لاَ يُعَذِّبُهُ اَللَّهُ مَعَ اَلْمُشْرِكِينَ وَ يَكُونُ طَيِّبَ اَلنَّكْهَةِ وَ اَلْفَمِ رَحِيمَ اَلْقَلْبِ سَخِيَّ اَلْيَدِ طَاهِرَ اَللِّسَانِ مِنَ اَلْغِيبَةِ وَ اَلْكَذِبِ وَ اَلْبُهْتَانِ يَا عَلِيُ‏ إِنْ جَامَعْتَ أَهْلَكَ لَيْلَةَ اَلْخَمِيسِ‏ فَقُضِيَ بَيْنَكُمَا وَلَدٌ فَإِنَّهُ يَكُونُ حَاكِماً مِنَ اَلْحُكَّامِ أَوْ عَالِماً مِنَ اَلْعُلَمَاءِ وَ إِنْ جَامَعْتَهَا يَوْمَ اَلْخَمِيسِ‏ عِنْدَ زَوَالِ اَلشَّمْسِ عَنْ كَبِدِ اَلسَّمَاءِ فَقُضِيَ بَيْنَكُمَا وَلَدٌ فَإِنَّ اَلشَّيْطَانَ لاَ يَقْرَبُهُ حَتَّى يَشِيبَ وَ يَكُونُ قَيِّماً وَ يَرْزُقُهُ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ اَلسَّلاَمَةَ فِي اَلدِّينِ وَ اَلدُّنْيَا يَا عَلِيُ‏ وَ إِنْ جَامَعْتَهَا لَيْلَةَ اَلْجُمُعَةِ وَ كَانَ بَيْنَكُمَا وَلَدٌ فَإِنَّهُ يَكُونُ خَطِيباً قَوَّالاً مُفَوَّهاً وَ إِنْ جَامَعْتَهَا يَوْمَ اَلْجُمُعَةِ بَعْدَ اَلْعَصْرِ فَقُضِيَ بَيْنَكُمَا وَلَدٌ فَإِنَّهُ يَكُونُ مَعْرُوفاً مَشْهُوراً عَالِماً وَ إِنْ جَامَعْتَهَا فِي‏ لَيْلَةِ اَلْجُمُعَةِ بَعْدَ اَلْعِشَاءِ اَلْآخِرَةِ فَإِنَّهُ يُرْجَى أَنْ يَكُونَ اَلْوَلَدُ مِنَ اَلْأَبْدَالِ‏ إِنْ شَاءَ اَللَّهُ تَعَالَى يَا عَلِيُ‏ لاَ تُجَامِعْ أَهْلَكَ فِي أَوَّلِ سَاعَةٍ مِنَ اَللَّيْلِ فَإِنَّهُ إِنْ قُضِيَ بَيْنَكُمَا وَلَدٌ لاَ يُؤْمَنُ أَنْ يَكُونَ سَاحِراً مُؤْثِراً لِلدُّنْيَا عَلَى اَلْآخِرَةِ يَا عَلِيُ‏ اِحْفَظْ وَصِيَّتِي هَذِهِ كَمَا حَفِظْتُهَا عَنْ‏ جَبْرَئِيلَ ع‏


من لايحضره الفقيه جلد ۳ ش ۱۶۸۳ حدیث من لايحضره الفقيه جلد ۳ ش ۱۶۸۵
روایت شده از : امام على عليه السلام
کتاب : من لايحضره الفقيه - جلد ۳
بخش : باب النوادر
عنوان : حدیث در کتاب من لا يحضره الفقيه جلد ۱ بَابُ النَّوَادِر
موضوعات :

ترجمه

‏محمد جواد غفارى, من لا يحضره الفقيه - جلد ۵ - ترجمه على اكبر و محمد جواد غفارى و صدر بلاغى, ۲۶۱

أبو سعيد خدرى گويد: رسول خدا صلّى اللَّه عليه و آله سفارشاتى به امير مؤمنان عليه السّلام كرد و فرمود: يا على هنگامى كه عروس را بخانه خود مى‏آورى‏ كفش او را از پاى بدر آور تا بنشيند (يا هنگامى كه مى‏نشيند) و پاى او را با آب بشوى و آن آب را از در خانه تا آخرين نقطه حياط خانه بريز، زيرا اگر چنين كنى خداوند هفتاد هزار نوع تنگدستى را از آن خانه ببرد، و هفتاد هزار نوع بركت وارد كند، و هفتاد رحمت نازل كند كه بالين سر عروس بگردند تا اينكه بركتش بهمه زواياى خانه تو برسد، و عروس از ديوانگى و مرض جذام و برص ايمن باشد تا آن بركات و رحمت‏ها در خانه هست، و عروس را از خوردن دوغ و سركه و خيار يا گشنيز و سيب ترش اين چهار چيز باز دار، امير مؤمنان عليه السّلام عرض كرد يا رسول اللَّه براى چه از اينها او را منع كنم؟ فرمود: براى اينكه رحم از اين چهار چيز عقيم و نازا و رطوبتى مى‏شود و سبب نزائيدن و بار بر نداشتن رحم است، در حالى كه حصيرى در گوشه‏اى از خانه باشد بهتر است از زنى كه نزايد، على عليه السّلام پرسيد دريغ داشتن سركه براى چه؟ فرمود: با خوردن سركه اگر حائض شود هيچ وقت درست از خون پاك نمى‏شود، خيار يا گشنيز در شكم او مبدّل به خون حيض مى‏شود و درد زايمان را بر او سخت مى‏گرداند، و سيب ترش نيز خون حيض را قطع كرده و خود موجب مرض مى‏شود. بعد فرمود: يا على در اوّل و وسط و آخر ماه با همسرت نزديكى مكن زيرا در اين اوقات جنون و جذام و فلج اعضا يا ناقص العقلى بر همسر و فرزندش هجوم كند، يا على بعد از ظهر نيز با همسرت مقاربت نكن زيرا اگر فرزند نصيبتان شود چپ چشم باشد و شيطان را خوش آيد كه فرزندان آدم چپ چشم باشند. يا على در حين مقاربت سخن مگو زيرا ممكن است فرزندى كه بوجود آيد لال باشد، و فرمود: بفرج زنش كسى نظر نكند، و هنگام مواقعه ديده خود را ببندد زيرا نظر كردن آن هنگام بعورت زن موجب كورى فرزند باشد، يا على بعشق و هواى زن غير خودت با همسرت مياويز چرا كه من ميترسم اگر فرزندى پسر نصيبتان شود مخنّث و خود فروش و زن مآب باشد و يا ديوانه و ناقص العقل، يا على هر كس در رختخواب با حالت جنابت با عيالش بود قرآن نخواند زيرا من ميترسم آتشى از آسمان بيايد و هر دو را بسوزاند. مؤلّف اين كتاب- رحمة اللَّه- گويد: مرادش از قراءت قرآن سوره‏هاى سجده است يا آيات سجده نه جاى ديگر قرآن. يا على با همسرت مجامعت مكن مگر تو دستمالى داشته باشى و او دستمالى و پارچه‏اى ديگر، و هر دو با يك پارچه خود را پاك نكنيد كه نطفه روى نطفه واقع شود و موجب دشمنى و عداوت ميان شما گردد و كار را بجدائى و طلاق كشاند. يا على در حال ايستادن با همسرت نزديكى مكن زيرا اين عمل كار الاغ است و اگر فرزندى ميان شما توليد شود در بستر بول كند چنان كه حمار در هر كجا بول كند، يا على در شب عيد قربان با زنت همخوابگى مكن زيرا اگر فرزندى پيدا شود شش انگشتى باشد يا چهار انگشتى، يا عليّ با همسرت در زير درخت ميوه مجامعت مكن زيرا اگر داراى فرزند شوى او مردى جلّاد آدمكش و جاسوس خواهد شد، يا عليّ در مقابل خورشيد با زنت همبستر مشو مگر اينكه پرده‏اى بياويزى تا شما را پنهان كند، زيرا اگر داراى فرزند شويد آن فرزند هميشه با فقر و تنگدستى دست بگريبان است تا روز مرگش، يا علي ميان اذان و اقامه مؤذّن با همسرت مقاربت مكن زيرا اگر فرزند بهمرسانيد خونريز خواهد گشت و بدان حريص باشد، يا على در حالى كه زنت حامله است با او مواقعه مكن مگر اينكه قبلا وضو بسازى زيرا اگر در آن حال داراى فرزند شويد كور باطن و بخيل باشد، يا على در نيمه شعبان با زوجه‏ات نزديكى نكن زيرا اگر فرزندى برايتان پيدا شود شوم و بد فال و نامبارك و نحس باشد و نحسيش در چهره‏اش هويدا باشد. يا على در اواخر ماه شعبان يا يكى دو روز بآخر مانده با همسرت نزديكى مكن زيرا اگر فرزندى نصيبتان شود گمركچى يا از اعوان ظلمه شود و در خدمت حكومت ظالم باشد و كشتار جماعت بسيارى از مردم بدست او انجام گيرد، يا عليّ در بام خانه‏ها با همسرت همخوابگى مكن زيرا اگر فرزندى برايتان آيد منافق و ريا كار و بدعت گذار باشد، يا على هر گاه بسفرى از منزل خارج شدى در آن شب با عيالت نزديكى مكن زيرا اگر فرزند بهمرسانيد مال را در راه نادرست خرج خواهد كرد و اين آيه را رسول خدا صلّى اللَّه عليه و آله قراءت فرمود إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كانُوا إِخْوانَ الشَّياطِينِ (بيهوده مصرف‏كنان مال، برادران ديوان باشند). يا على اگر در سفرى از شهر خارج شدى تا سه شبانه روز با عيالت همبستر مشو چرا كه اگر فرزندى برايتان آيد دستيار ظالمان خواهد شد بر عليه تو. يا على بر تو باد كه در شب دوشنبه از زوجه‏ات كام گيرى زيرا اگر فرزندى آيد حافظ قرآن گردد، و راضى باشد بآنچه خداوند عزّ و جلّ نصيبش فرموده است، يا على اگر در شب سه شنبه با عيالت مواقعه كنى و داراى فرزند شوى آن فرزند شهادت در راه خدا پس از گواهى او بتوحيد و كلمه لا اله إلّا اللَّه و أنّ محمّدا رسول اللَّه نصيبش خواهد شد، و خداوند او را در زمره مشركين عذاب نكند، و نيز بوى دهانش خوش باشد، و رحيم دل و با سخاوت و از غيبت و تهمت و دروغ و بهتان پاك زبان باشد. يا على اگر با عيالت در شب پنج شنبه همبسترى كنى و خداوند فرزندى بشما عنايت كند او يكى از رؤسا يا علما خواهد گشت و اگر در روز پنجشنبه باشد نزديك زوال ظهر كه خورشيد در وسط آسمان است و داراى فرزند شويد شيطان تا زمان پيرى او باو نزديك نگردد و مديريّت ديگران را كند و خداوند او را سلامتى در دين و دنيا عطا فرمايد يا على اگر كاميابيت از او در شب جمعه باشد و فرزندى بيايد آن فرزند خطيب دهن‏دار و خوش بيان شود. و اگر در روز جمعه مجامعت كنى بعد از نماز عصر و فرزند نصيبتان شود او مردى مشهور و معروف و دانشمند شود. و اگر در شب جمعه بعد از نماز عشا مجامعت كنى اميد است كه اگر فرزند بهمرسد از ابدال و رجال الهى باشد إن شاء اللَّه تعالى. يا على با همسرت در اوّل ساعت شب مقاربت مكن زيرا اگر فرزنددار شويد اطمينان نيست كه ساحر نباشد و دنيا را بر آخرت ترجيح ندهد، يا على اين سفارشات را بگوش بسپار چنان كه من از جبرئيل بخاطر گرفتم.


شرح

آیات مرتبط (بر اساس موضوع)

احادیث مرتبط (بر اساس موضوع)