روایت:الکافی جلد ۴ ش ۱۹۹۶

از الکتاب


آدرس: الكافي، جلد ۴، كِتَابُ الْحَج

علي بن ابراهيم عن ابيه عن ابن ابي عمير و محمد بن اسماعيل عن الفضل بن شاذان عن صفوان و ابن ابي عمير عن معاويه بن عمار عن ابي عبد الله ع قال :

إِذَا أَرَدْتَ دُخُولَ‏ اَلْكَعْبَةِ فَاغْتَسِلْ قَبْلَ أَنْ تَدْخُلَهَا وَ لاَ تَدْخُلْهَا بِحِذَاءٍ وَ تَقُولُ إِذَا دَخَلْتَ اَللَّهُمَّ إِنَّكَ قُلْتَ‏ وَ مَنْ دَخَلَهُ كََانَ آمِناً فَآمِنِّي مِنْ عَذَابِ‏ اَلنَّارِ ثُمَّ تُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ بَيْنَ اَلْأُسْطُوَانَتَيْنِ عَلَى اَلرُّخَامَةِ اَلْحَمْرَاءِ تَقْرَأُ فِي اَلرَّكْعَةِ اَلْأُولَى‏ حم اَلسَّجْدَةَ وَ فِي اَلثَّانِيَةِ عَدَدَ آيَاتِهَا مِنَ‏ اَلْقُرْآنِ‏ وَ تُصَلِّي فِي زَوَايَاهُ وَ تَقُولُ اَللَّهُمَّ مَنْ تَهَيَّأَ أَوْ تَعَبَّأَ أَوْ أَعَدَّ أَوِ اِسْتَعَدَّ لِوِفَادَةٍ إِلَى مَخْلُوقٍ رَجَاءَ رِفْدِهِ وَ جَائِزَتِهِ وَ نَوَافِلِهِ وَ فَوَاضِلِهِ فَإِلَيْكَ يَا سَيِّدِي تَهْيِئَتِي وَ تَعْبِئَتِي وَ إِعْدَادِي وَ اِسْتِعْدَادِي رَجَاءَ رِفْدِكَ وَ نَوَافِلِكَ وَ جَائِزَتِكَ فَلاَ تُخَيِّبِ اَلْيَوْمَ رَجَائِي يَا مَنْ لاَ يَخِيبُ عَلَيْهِ سَائِلٌ وَ لاَ يَنْقُصُهُ نَائِلٌ فَإِنِّي لَمْ آتِكَ اَلْيَوْمَ بِعَمَلٍ صَالِحٍ قَدَّمْتُهُ وَ لاَ شَفَاعَةِ مَخْلُوقٍ رَجَوْتُهُ وَ لَكِنِّي أَتَيْتُكَ مُقِرّاً بِالظُّلْمِ وَ اَلْإِسَاءَةِ عَلَى نَفْسِي فَإِنَّهُ لاَ حُجَّةَ لِي وَ لاَ عُذْرَ فَأَسْأَلُكَ يَا مَنْ هُوَ كَذَلِكَ أَنْ تُعْطِيَنِي مَسْأَلَتِي وَ تُقِيلَنِي عَثْرَتِي وَ تَقْبَلَنِي بِرَغْبَتِي وَ لاَ تَرُدَّنِي مَجْبُوهاً مَمْنُوعاً وَ لاَ خَائِباً يَا عَظِيمُ يَا عَظِيمُ يَا عَظِيمُ أَرْجُوكَ لِلْعَظِيمِ أَسْأَلُكَ يَا عَظِيمُ أَنْ تَغْفِرَ لِيَ اَلذَّنْبَ اَلْعَظِيمَ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ قَالَ وَ لاَ تَدْخُلْهَا بِحِذَاءٍ وَ لاَ تَبْزُقْ فِيهَا وَ لاَ تَمْتَخِطْ فِيهَا وَ لَمْ يَدْخُلْهَا رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ إِلاَّ يَوْمَ‏ فَتْحِ مَكَّةَ


الکافی جلد ۴ ش ۱۹۹۵ حدیث الکافی جلد ۴ ش ۱۹۹۷
روایت شده از : امام جعفر صادق عليه السلام
کتاب : الکافی (ط - الاسلامیه) - جلد ۴
بخش : كتاب الحج
عنوان : حدیث در کتاب الكافي جلد ۴ كِتَابُ الْحَج‏‏ بَابُ دُخُولِ الْكَعْبَة
موضوعات :

ترجمه

شرح

آیات مرتبط (بر اساس موضوع)

احادیث مرتبط (بر اساس موضوع)