نتایج جستجو

کلمات مشتق شده در حال بارگیری... (بر وزن فلس) اخذ كردن. «غَرَفَ الْماءَ بِيَدِهِ: اَخَذَهُ: بِها» در مفردات آمده: غرف برداشتن و اخذ شى‏ء است و غرفه به ضم

الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَ هُوَ عَلى‌ كُلِّ شَيْ‌ءٍ قَدِيرٌ» 2- تمام قدرت‌ها و حكومت‌ها از بين رفتنى هستند، تنها حكومت خداوند ابدى است. «بِيَدِهِ الْمُلْكُ

و على «عليه‏السلام» نقل شده كه «اَلَّذى بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكاحِ»زوج است . ناگفته نماند:مى‏شود «بِيَدِهِ عُقْدَةُالنِّكاحِ» را شامل زوج و ولّى هردو

و على «عليه‏السلام» نقل شده كه «اَلَّذى بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكاحِ»زوج است . ناگفته نماند:مى‏شود «بِيَدِهِ عُقْدَةُالنِّكاحِ» را شامل زوج و ولّى هردو

و على «عليه‏السلام» نقل شده كه «اَلَّذى بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكاحِ»زوج است . ناگفته نماند:مى‏شود «بِيَدِهِ عُقْدَةُالنِّكاحِ» را شامل زوج و ولّى هردو

الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَ هُوَ عَلى‌ كُلِّ شَيْ‌ءٍ قَدِيرٌ» 2- تمام قدرت‌ها و حكومت‌ها از بين رفتنى هستند، تنها حكومت خداوند ابدى است. «بِيَدِهِ الْمُلْكُ

بهشت به کار رفته است. غرف‌ (۷ بار) (بر وزن فلس) اخذ كردن. «غَرَفَ الْماءَ بِيَدِهِ: اَخَذَهُ: بِها» در مفردات آمده: غرف برداشتن و اخذ شى‏ء است و غرفه به ضم

آیات شامل این کلمه ب‌ (۲۶۴۹ بار) ه‌ (۳۵۷۶ بار) يدى‌ (۱۲۰ بار) دست. [مائده:28]. اگر دستت را براى كشتى من باز كنى من دستم را براى كشتن تو باز نخواهم كرد

يَدَيْهَا ۱ بِأَيْدِيهِمْ‌ ۳ أَيْدِيهِمْ‌ ۲۶ يَدَيْهِ‌ ۱۷ بِأَيْدِيکُمْ‌ ۲ بِيَدِهِ‌ ۵ بِيَدِکَ‌ ۲ يَدَيَ‌ ۲ بِيَدِ ۲ أَيْدِيکُمْ‌ ۸ أَيْدِيَکُمْ‌ ۶ أَيْدِيَهُمْ‌

بِسمِ اللَّهِ الرَّحمٰنِ الرَّحيمِ تَبٰرَكَ الَّذى بِيَدِهِ المُلكُ وَ هُوَ عَلىٰ كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ (١)

إِذا أَرادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ فَسُبْحانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْ‌ءٍ» «1» هر گاه خداوند چيزى را اراده كند، فرمان مى‌دهد

نقل شده كه از امير المؤمنين «عليه السلام» شنيدم فرمود: «وَالَّذى نَفْسى بِيَدِهِ لَتُفَرِّقِنَّ هذِهِ الْاُمَّةُ عَلى ثَلاثٍ وَ سَبْعينَ فِرْقَةً كُلُّها

إِذا أَرادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ فَسُبْحانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْ‌ءٍ» «1» هر گاه خداوند چيزى را اراده كند، فرمان مى‌دهد

وَ مَنْ لَمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلَّا مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ فَشَرِبُوا مِنْهُ إِلَّا قَلِيلًا مِنْهُمْ فَلَمَّا جاوَزَهُ هُوَ وَ الَّذِينَ

فَرَضْتُم تَمَسّوهُن يَعْفُون أَو قَبْل يَعْفُو مِن الّذِي طَلّقْتُمُوهُن بِيَدِه إِن عُقْدَة النّکَاح در حال بارگیری...

آیات شامل این کلمه عفو (۳۵ بار) أَن أَو فَرَضْتُم يَعْفُو إِلاّ الّذِي بِيَدِه مَا فَنِصْف عُقْدَة النّکَاح فَرِيضَة وَ لَهُن تَعْفُوا قَد در حال بارگیری

فَرِيضَة أَن لَهُن إِلاّ قَد يَعْفُون وَ تَمَسّوهُن أَو يَعْفُو الّذِي قَبْل بِيَدِه مِن در حال بارگیری...

فَاحْذَرُوهُم لَکُم تَغْفِرُوا خَيْرا عُقْدَة لا تُبْدُوا کَان عَدُوّا تَنْسَوُا بِيَدِه الّذِي أَوْلاَدِکُم الْفَضْل عَفُوّا عَلِيما غَفُور قَدِيرا سَمِيعا يَعْفُو

(۳۵ بار) وَ عَن أَن مَا اللّه کَثِير مِن الّذِي أَو عَنْهُم أَيْدِيکُم بِيَدِه عِبَادِه الْکِتَاب السّيّئَات يَعْفُون قَد کَسَبَت کَان عُقْدَة عَسَى تُخْفُون

يَدْعُون فَعَلَيْهَا کَفَرُوا أَوّل الْخَيْر آلِهَة کَذّب وَحْدَه عَمِلُوا فِي بِيَدِه يَبْدَأ فَاعْبُدُون لَنُبَوّئَنّهُم خَلَقْنَاکُم مَن رُءُوسِهِم در حال بارگیری

رِدْءا فَإِنّک الْعَلِيم غُرْفَة فَلَمّا فِي خَفِيّا يَقْتُلُون وَضَعَتْهَا بِيَدِه تَمْشِي بَعْضُکُم مَا لَه بِنَهَر يُصَدّقُنِي غَفُور اهْبِطُوا هُدَاهَا

الْمُلْک أُولٰئِک مِنْه تَفْصِيلا جَاء جَهَنّم الزّبُر أَلا رَبّهِم اثْنَيْن بِيَدِه مَرّة لِمَن أَصْحَاب أَنْبَتْنَا لَدَيْهِم السّاعَة رَب يَقُولُون الْحِسَاب

[يس:83]. پاك و منزّه است خدايی كه حكومت و اداره هر چيز در دست او است. وَ بِيَدِه السّمَاوَات کُل شَيْء الْأَرْض فِي مُبِين قُل أَ إِبْرَاهِيم يَنْظُرُوا

الْعَظِيمِ (86) سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ أَ فَلا تَتَّقُونَ (87) قُلْ مَنْ بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْ‌ءٍ وَ هُوَ يُجِيرُ وَ لا يُجارُ عَلَيْهِ إِنْ كُنْتُمْ

شد به «فلق» نيز رجوع شود. وَ النّکَاح أَن لِي لا تَعْزِمُوا احْلُل مِن بِيَدِه يَفْقَهُوا الّذِي أَمْرِي حَتّى لِسَانِي قَوْلِي يَعْفُو يَبْلُغ تَعْفُوا

الْقَيُّومُ اللّهُ خالِقُ كُلِّ شَىْ‏ءٍ - اَلا لَهُ الْخَلْقُ وَ الْاَمْرُ - بَيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَىْ‏ءٍ - كُلٌ اِلِيْنا راجِعُونَ - مالِكِ يَوْمِ الدّينَ

الْقَيُّومُ اللّهُ خالِقُ كُلِّ شَىْ‏ءٍ - اَلا لَهُ الْخَلْقُ وَ الْاَمْرُ - بَيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَىْ‏ءٍ - كُلٌ اِلِيْنا راجِعُونَ - مالِكِ يَوْمِ الدّينَ

الْقَيُّومُ اللّهُ خالِقُ كُلِّ شَىْ‏ءٍ - اَلا لَهُ الْخَلْقُ وَ الْاَمْرُ - بَيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَىْ‏ءٍ - كُلٌ اِلِيْنا راجِعُونَ - مالِكِ يَوْمِ الدّينَ

لَک زَادَهُم يَسْتَطِيعُون اسْم رَبّکُمَا اللّه الْعَلِيم الْأَمْر فَلا بِيَدِه الْأَرْض الْحَکِيم آلاَء رَبّک إِن نَزّل رَب تَأْمُرُنَا ذِي حِسَان الْعَالَمِين

قُل مَن بِيَدِهِ مَلَكوتُ كُلِّ شَيءٍ وَ هُوَ يُجيرُ وَ لا يُجارُ عَلَيهِ إِن كُنتُم تَعلَمونَ

أَرادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (82) فَسُبْحانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْ‌ءٍ وَ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (83) ترجمه‌ آيا نديد آدمى

‌کل‌ شي‌ء» بلا استثناء فَسُبحان‌َ الَّذِي‌ بِيَدِه‌ِ مَلَكُوت‌ُ كُل‌ِّ شَي‌ءٍ‌-‌ يس‌ آيه 83‌-‌ قُل‌ مَن‌ بِيَدِه‌ِ مَلَكُوت‌ُ كُل‌ِّ شَي‌ءٍ‌-‌ مؤمنون‌ آيه

الْعَظِيمِ (86) سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ أَ فَلا تَتَّقُونَ (87) قُلْ مَنْ بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْ‌ءٍ وَ هُوَ يُجِيرُ وَ لا يُجارُ عَلَيْهِ إِنْ كُنْتُمْ

اَلتَّشَهُّدِ أَوْمَأَ إِلَيْهِمْ بِيَدِهِ عَنِ اَلْيَمِينِ وَ اَلشِّمَالِ فَكَانَ اَلَّذِي أَوْمَأَ إِلَيْهِمْ بِيَدِهِ اَلتَّسْلِيمَ وَ اِنْقِضَاءَ صَلاَتِهِمْ

فَرَغُوا مِنَ اَلتَّشَهُّدِ أَوْمَى بِيَدِهِ إِلَيْهِمْ عَنِ اَلْيَمِينِ وَ عَنِ اَلشِّمَالِ وَ كَانَ اَلَّذِي أَوْمَى بِيَدِهِ إِلَيْهِمُ اَلتَّسْلِيمَ وَ اِنْقِضَاءَ

‌من‌ بيده‌ الاعتبار و ‌در‌ شرع‌ ‌من‌ بيده‌ الاعتبار فقط ذات‌ مقدّس‌ ربوبي‌ ‌است‌ و بس‌ ‌اگر‌ چه‌ ‌در‌ نظر عرف‌ سلطان‌ ‌ يا ‌ رئيس‌ قوم‌ ‌را‌ بيده‌ الاعتبار

فَغَسَلَ بِهِ وَجْهَهُ ثُمَّ أَخَذَ بِيَدِهِ اَلْيُسْرَى كَفّاً مِنْ مَاءٍ فَغَسَلَ بِهِ يَدَهُ اَلْيُمْنَى ثُمَّ أَخَذَ بِيَدِهِ اَلْيُمْنَى كَفّاً مِنْ مَاءٍ

بِدِينِهِ كَالْخَارِطِ لِلْقَتَادِ ثُمَّ قَالَ هَكَذَا بِيَدِهِ فَأَيُّكُمْ يُمْسِكُ شَوْكَ اَلْقَتَادِ بِيَدِهِ ثُمَّ أَطْرَقَ‏ مَلِيّاً ثُمَّ قَالَ إِنَ‏ لِصَاحِبِ

پروردگار عزّ و جلّ كه فرموده: إِلَّا أَنْ يَعْفُونَ أَوْ يَعْفُوَا الَّذِي بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكاحِ (بقره: ۲۳۸) يعنى: جز آنكه آن زنان خود، يا آن كس كه امر

مُلاَقُوهُ‌ ۱ غَيْرَهُ‌ ۲ بِوَلَدِهِ‌ ۱ أَجَلَهُ‌ ۱ فَاحْذَرُوهُ‌ ۱ قَدَرُهُ‌ ۲ بِيَدِهِ‌ ۵ فَيُضَاعِفَهُ‌ ۲ اصْطَفَاهُ‌ ۱ زَادَهُ‌ ۱ مُلْکَهُ‌ ۲ مُلْکِهِ‌ ۱ تَحْمِلُهُ‌

انسان‌ ‌خدا‌ ‌است‌ ‌که‌ بنده‌ ‌را‌ ‌در‌ كنف‌ ‌خود‌ حفظ فرمايد: قُل‌ مَن‌ بِيَدِه‌ِ مَلَكُوت‌ُ كُل‌ِّ شَي‌ءٍ وَ هُوَ يُجِيرُ وَ لا يُجارُ عَلَيه‌ِ إِن‌ كُنتُم‌

جَارِيَتِهِ حَتَّى تُنْزِلَ اَلْمَاءَ مِنْ غَيْرِ أَنْ يُبَاشِرَ يَعْبَثُ بِهَا بِيَدِهِ حَتَّى تُنْزِلَ قَالَ إِذَا أَنْزَلَتْ مِنْ شَهْوَةٍ فَعَلَيْهَا اَلْغُسْلُ‏

دَنَانِيرُ مَصْبُوبَةٌ بَيْنَ يَدَيْهِ فَنَظَرَ إِلَى دِينَارٍ فَأَخَذَهُ بِيَدِهِ ثُمَّ قَطَعَهُ بِنِصْفَيْنِ ثُمَّ قَالَ أَلْقِهِ فِي اَلْبَالُوعَةِ حَتَّى

اَلسَّعْيِ فَقَالَ يَا أَيُّهَا اَلنَّاسُ هَذَا جَبْرَئِيلُ‏ وَ أَشَارَ بِيَدِهِ إِلَى خَلْفِهِ يَأْمُرُنِي أَنْ آمُرَ مَنْ لَمْ يَسُقْ هَدْياً أَنْ يَحِلَّ

أَمْتِعَتِهِمْ وَ ضِيَاعِهِمْ قَالَ وَ اَلتَّاجِرُ عَلَيْهِ وَ اَلصَّانِعُ بِيَدِهِ فَقَالَ ذَلِكَ إِذَا أَمْكَنَهُمْ بَعْدَ مَئُونَتِهِمْ‏

جَارِيَتِهِ حَتَّى تُنْزِلَ اَلْمَاءَ مِنْ غَيْرِ أَنْ يُبَاشِرَ يَعْبَثُ بِهَا بِيَدِهِ حَتَّى تُنْزِلَ قَالَ إِذَا أَنْزَلَتْ مِنْ شَهْوَةٍ فَعَلَيْهَا اَلْغُسْلُ‏

يَكُونُ طَلاَقٌ وَ لاَ عِتْقٌ حَتَّى يَنْطِقَ بِهِ لِسَانُهُ أَوْ يَخُطَّهُ بِيَدِهِ وَ هُوَ يُرِيدُ بِهِ اَلطَّلاَقَ أَوِ اَلْعِتْقَ وَ يَكُونَ ذَلِكَ‏ مِنْهُ

جَارِيَتِهِ حَتَّى يَنْزِلَ اَلْمَاءُ مِنْ غَيْرِ أَنْ يُبَاشِرَ يَعْبَثُ بِهَا بِيَدِهِ حَتَّى تُنْزِلَ قَالَ إِذَا أَنْزَلَتْ مِنْ شَهْوَةٍ فَعَلَيْهَا اَلْغُسْلُ‏

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلتَّيَمُّمِ قَالَ فَضَرَبَ بِيَدِهِ عَلَى اَلْبِسَاطِ فَمَسَحَ بِهَا وَجْهَهُ ثُمَّ مَسَحَ كَفَّيْهِ إِحْدَاهُمَا عَلَى ظَهْرِ اَلْأُخْرَى‏

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلتَّيَمُّمِ قَالَ فَضَرَبَ بِيَدِهِ عَلَى اَلْبِسَاطِ فَمَسَحَ بِهَا وَجْهَهُ‏ ثُمَّ مَسَحَ كَفَّيْهِ إِحْدَاهُمَا عَلَى ظَهْرِ اَلْأُخْرَى‏

دَنَانِيرُ مَصْبُوبَةٌ بَيْنَ يَدَيْهِ فَنَظَرَ إِلَى دِينَارٍ فَأَخَذَهُ بِيَدِهِ ثُمَّ قَطَعَهُ بِنِصْفَيْنِ ثُمَّ قَالَ لِي أَلْقِهِ فِي اَلْبَالُوعَةِ

رَأَيْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ يَكِيلُ تَمْراً بِيَدِهِ فَقُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ لَوْ أَمَرْتَ بَعْضَ وُلْدِكَ أَوْ بَعْضَ مَوَالِيكَ فَيَكْفِيَكَ

تَقُولُ فِي اَلرَّجُلِ يَتَوَضَّأُ ثُمَّ يَدْعُو جَارِيَتَهُ فَتَأْخُذُ بِيَدِهِ حَتَّى يَنْتَهِيَ إِلَى اَلْمَسْجِدِ فَإِنَّ مَنْ عِنْدَنَا يَزْعُمُونَ

فَيُسَبِّحُ وَ يَرْفَعُ صَوْتَهُ وَ يُسْمِعُ جَارِيَتَهُ فَتَأْتِيهِ فَيُرِيهَا بِيَدِهِ أَنَّ عَلَى اَلْبَابِ إِنْسَاناً هَلْ يَقْطَعُ ذَلِكَ صَلاَتَهُ وَ مَا

أَنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ صَامَ هَكَذَا وَ هَكَذَا وَ هَكَذَا وَ حَكَى بِيَدِهِ يُطْبِقُ إِحْدَى يَدَيْهِ عَلَى اَلْأُخْرَى عَشْراً وَ عَشْراً وَ تِسْعاً

اَلْمُلْكُ وَ لَهُ اَلْحَمْدُ يُحْيِي وَ يُمِيتُ‏ وَ يُمِيتُ وَ يُحْيِي بِيَدِهِ اَلْخَيْرُ وَ هُوَ عَلى‏ََ كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ وَ تُصَلِّي عَلَى‏ اَلنَّبِيِ‏

أَرْبَعُونَ يَوْماً كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى‏ أَبِي جَعْفَرٍ ع‏ يَعْقِدُ بِيَدِهِ خَمْسَةً وَ أَرْبَعِينَ فَإِذَا جَازَ اَلْأَجَلُ كَانَتْ فُرْقَةٌ بِغَيْرِ

نَحَرَ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ بِيَدِهِ ثَلاَثاً وَ سِتِّينَ وَ نَحَرَ عَلِيٌّ ع‏ مَا غَبَرَ قُلْتُ سَبْعَةً وَ ثَلاَثِينَ قَالَ نَعَمْ‏

لَيْسَ بِأَهْلِهِ قَالَ فَقَضَى أَنَّ عَلَى اَلرَّجُلِ اَلنَّفَقَةَ وَ بِيَدِهِ اَلْجِمَاعَ وَ اَلطَّلاَقَ وَ ذَلِكَ اَلسُّنَّةُ

فَقَالَ أُصَلِّي وَاحِدَةً وَ خَمْسِينَ ثُمَّ قَالَ أَمْسِكْ وَ عَقَدَ بِيَدِهِ اَلزَّوَالَ ثَمَانِيَةً وَ أَرْبَعاً بَعْدَ اَلظُّهْرِ وَ أَرْبَعاً قَبْلَ

اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ فَرُبِطَتْ عَيْنُهُ اَلصَّحِيحَةُ وَ أَقَامَ رَجُلاً بِحِذَاهُ بِيَدِهِ بَيْضَةٌ يَقُولُ هَلْ تَرَاهَا قَالَ فَجَعَلَ إِذَا قَالَ نَعَمْ تَأَخَّرَ

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ وَ كَانَ إِذَا اِنْتَهَى إِلَى‏ اَلْحَجَرِ مَسَحَهُ بِيَدِهِ وَ قَبَّلَهُ وَ إِذَا اِنْتَهَى إِلَى‏ اَلرُّكْنِ اَلْيَمَانِيِ‏ اِلْتَزَمَهُ

رَوَاهُ‏ سَأَلْتُ‏ أَبَا جَعْفَرٍ ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يَعْبَثُ بِذَكَرِهِ بِيَدِهِ حَتَّى يُنْزِلَ قَالَ لاَ بَأْسَ بِهِ وَ لَمْ يَبْلُغْ بِهِ ذَلِكَ شَيْئاً

أَنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ صَامَ هَكَذَا وَ هَكَذَا وَ هَكَذَا وَ حَكَى بِيَدِهِ يُطْبِقُ إِحْدَى كَفَّيْهِ عَلَى اَلْأُخْرَى عَشْراً وَ عَشْراً وَ تِسْعاً

عَرَفَاتٍ‏ فَقَالَ إِذَا ذَهَبَتِ اَلْحُمْرَةُ مِنْ هَاهُنَا وَ أَشَارَ بِيَدِهِ إِلَى اَلْمَشْرِقِ وَ إِلَى مَطْلَعِ اَلشَّمْسِ‏

يَمُتْ يُقْتَلْ وَ إِنَّ أَفْضَلَ اَلْمَوْتِ اَلْقَتْلُ وَ اَلَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَأَلْفُ ضَرْبَةٍ بِالسَّيْفِ أَهْوَنُ عَلَيَّ مِنْ مِيتَةٍ عَلَى فِرَاشٍ

اَلشَّمْسُ فَيَسْتُرُ بَعْضَ جَسَدِهِ بِبَعْضٍ وَ رُبَّمَا يَسْتُرُ وَجْهَهُ بِيَدِهِ وَ إِذَا نَزَلَ اِسْتَظَلَّ بِالْخِبَاءِ وَ بِالْبَيْتِ‏ وَ بِالْجِدَارِ

بِجَمْعٍ‏ فَجَعَلَ اَلنَّاسُ يَبْتَدِرُونَ أَخْفَافَ نَاقَتِهِ فَأَهْوَى بِيَدِهِ وَ هُوَ وَاقِفٌ فَقَالَ إِنِّي وَقَفْتُ وَ كُلُّ هَذَا مَوْقِفٌ‏

ثُمَّ أَتَى بِقِنَاعٍ مِنْ رُطَبٍ عَلَيْهِ أَلْوَانٌ فَجَعَلَ ع يَأْخُذُ بِيَدِهِ اَلْوَاحِدَةَ بَعْدَ اَلْوَاحِدَةِ فَيَقُولُ أَيَّ شَيْ‏ءٍ تُسَمُّونَ هَذَا

مَنْ وَقَعَتْ لَهُ فِي قَلْبِكَ رَحْمَةٌ وَ إِيَّاكَ وَ كُلَّ وَ قَالَ بِيَدِهِ وَ هَزَّهَا

تُؤْخَذُ جَرِيدَةٌ رَطْبَةٌ قَدْرَ ذِرَاعٍ فَتُوضَعُ وَ أَشَارَ بِيَدِهِ مِنْ عِنْدِ تَرْقُوَتِهِ إِلَى يَدِهِ تُلَفُّ مَعَ ثِيَابِهِ‏ قَالَ وَ قَالَ اَلرَّجُلُ

اِنْتَهَى إِلَى‏ اَلْحَرَمِ‏ فَنَزَلَ وَ اِغْتَسَلَ وَ أَخَذَ نَعْلَيْهِ بِيَدِهِ ثُمَّ دَخَلَ‏ اَلْحَرَمَ‏ حَافِياً تَوَاضُعاً لِلَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ مَحَا

اَلْعِيَالِ وَ هُوَ يَقُوتُهُمْ فِيهَا قُوتاً شَدِيداً وَ لَيْسَ لَهُ حِرْفَةٌ بِيَدِهِ وَ إِنَّمَا يَسْتَبْضِعُهَا فَتَغِيبُ عَنْهُ اَلْأَشْهُرَ ثُمَّ يَأْكُلُ

سَبُعٍ أَوْ غَيْرِهِ وَ خَافَ فَوْتَ اَلْوَقْتِ فَلْيَتَيَمَّمْ يَضْرِبُ بِيَدِهِ عَلَى اَللِّبْدِ وَ اَلْبَرْذَعَةِ وَ يَتَيَمَّمُ وَ يُصَلِّي‏

تَزْنِ وَ لاَ تَصُمْ فَاجْتَذَبَهُ‏ أَبُو جَعْفَرٍ ع‏ إِلَيْهِ فَأَخَذَ بِيَدِهِ فَقَالَ يَا أَبَا زَنَّةَ تَعْمَلُ عَمَلَ أَهْلِ‏ اَلنَّارِ وَ تَرْجُو

سَبُعٍ أَوْ غَيْرِهِ وَ خَافَ فَوْتَ اَلْوَقْتِ فَلْيَتَيَمَّمْ يَضْرِبُ بِيَدِهِ عَلَى اَللِّبْدِ وَ اَلْبَرْذَعَةِ وَ يَتَيَمَّمُ وَ يُصَلِّي‏

تَقُولُ فِي اَلرَّجُلِ يَتَوَضَّأُ ثُمَّ يَدْعُو جَارِيَتَهُ فَتَأْخُذُ بِيَدِهِ حَتَّى يَنْتَهِيَ إِلَى اَلْمَسْجِدِ فَإِنَّ مَنْ عِنْدَنَا يَزْعُمُونَ

تَقَبَّلْهُ مِنِّي ثُمَّ يَطْعُنُ فِي لَبَّتِهَا ثُمَّ يُخْرِجُ اَلسِّكِّينَ بِيَدِهِ فَإِذَا وَجَبَتْ جُنُوبُهَا قَطَعَ مَوْضِعَ اَلذَّبْحِ بِيَدِهِ‏

سَأَلْتُ‏ أَبَا جَعْفَرٍ ع‏ عَنِ اَلتَّيَمُّمِ فَضَرَبَ بِيَدِهِ اَلْأَرْضَ ثُمَّ رَفَعَهَا فَنَفَضَهَا ثُمَّ مَسَحَ بِهَا جَبِينَيْهِ‏ وَ كَفَّيْهِ مَرَّةً

يَكُونُ طَلاَقاً وَ لاَ عِتْقاً حَتَّى يَنْطِقَ بِهِ لِسَانُهُ أَوْ يَخُطَّهُ بِيَدِهِ وَ هُوَ يُرِيدُ اَلطَّلاَقَ أَوِ اَلْعِتْقَ وَ يَكُونَ ذَلِكَ مِنْهُ بِالْأَهِلَّةِ

اَللَّهَ وَ أَثْنَى عَلَيْهِ ثُمَّ قَالَ إِنَّ هَذَا جَبْرَئِيلُ‏ وَ أَوْمَأَ بِيَدِهِ إِلَى خَلْفِهِ يَأْمُرُنِي أَنْ آمُرَ مَنْ لَمْ يَسُقْ هَدْياً أَنْ يُحِلَّ

وَ لَكِنْ قَدْ خَلَّفَ فِيكُمْ مَنْ رَقَبَتُهُ مِثْلُ هَذَا وَ أَشَارَ بِيَدِهِ

مَنْ فِيكُمْ مِثْلِي وَ أَنَا اَلَّذِي ذَبَحَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ هَدْيِي بِيَدِهِ

كُنَّا مَعَ‏ أَمِيرِ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ فَاضْطَرَبَتِ اَلْأَرْضُ فَوَحَاهَا بِيَدِهِ ثُمَّ قَالَ لَهَا اُسْكُنِي مَا لَكِ ثُمَّ اِلْتَفَتَ إِلَيْنَا وَ قَالَ

كَفَّهُ اَلْيُمْنَى فِي اَلتَّوْرِ فَغَسَلَ وَجْهَهُ بِهَا وَ اِسْتَعَانَ بِيَدِهِ اَلْيُسْرَى بِكَفِّهِ عَلَى غَسْلِ وَجْهِهِ ثُمَّ غَمَسَ كَفَّهُ اَلْيُمْنَى

اَلْفَرَائِضِ‏ اَلَّتِي أَمْلاَهَا رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ وَ خَطَّ عَلِيٌّ ع‏ بِيَدِهِ فَقَرَأْتُ فِيهَا اِمْرَأَةٌ مَاتَتْ وَ تَرَكَتْ زَوْجَهَا وَ أَبَوَيْهَا

لَمَحْزُونُونَ ثُمَّ رَأَى‏ اَلنَّبِيُّ ص‏ فِي قَبْرِهِ خَلَلاً فَسَوَّاهُ بِيَدِهِ ثُمَّ قَالَ إِذَا عَمِلَ أَحَدُكُمْ عَمَلاً فَلْيُتْقِنْ ثُمَّ قَالَ اِلْحَقْ

أُصَلِّي وَاحِدَةً وَ خَمْسِينَ رَكْعَةً ثُمَّ قَالَ أَمْسِكْ وَ عَقَدَ بِيَدِهِ اَلزَّوَالَ ثَمَانِيَةً وَ أَرْبَعاً بَعْدَ اَلظُّهْرِ وَ أَرْبَعاً قَبْلَ

اَلْمُلْكُ وَ لَهُ اَلْحَمْدُ يُحْيِي وَ يُمِيتُ‏ وَ هُوَ حَيٌّ لاَ يَمُوتُ بِيَدِهِ اَلْخَيْرُ وَ هُوَ عَلى‏ََ كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ اَللَّهُمَّ لَكَ اَلْحَمْدُ

اَلْآيَةِ كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ‏ قَوْمُ نُوحٍ‏ وَ أَصْحََابُ اَلرَّسِ‏ فَقَالَ بِيَدِهِ هَكَذَا فَمَسَحَ إِحْدَاهُمَا بِالْأُخْرَى فَقَالَ هُنَّ اَللَّوَاتِي بِاللَّوَاتِي

وَ مَنْ شَاءَ هَتَكَ اَلْحِجَابَ وَ أَخَذَ رِزْقَهُ وَ اَلَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَأَنْ يَأْخُذَ أَحَدُكُمْ حَبْلاً ثُمَّ يَدْخُلَ عَرْضَ هَذَا اَلْوَادِي

اَلْمَكْتُوبَةِ قَالَ وَ مَا لَهُ فِعْلٌ قُلْتُ عَبِثَ بِهِ حَتَّى مَسَّهُ بِيَدِهِ فَقَالَ لاَ بَأْسَ‏

أُتِيَ‏ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ بِرَجُلٍ وُجِدَ فِي خَرِبَةٍ وَ بِيَدِهِ سِكِّينٌ مُلَطَّخٌ بِالدَّمِ وَ إِذَا رَجُلٌ مَذْبُوحٌ يَتَشَحَّطُ فِي دَمِهِ

بِرِجْلِهَا اَلْيُسْرَى عَلَى اَلْحَائِطِ وَ تَسْتَدْخِلُ اَلْكُرْسُفَ بِيَدِهِ اَلْيُمْنَى فَإِنْ كَانَ ثَمَّ مِثْلُ رَأْسِ اَلذُّبَابِ خَرَجَ عَلَى اَلْكُرْسُفِ‏

أُتِيَ‏ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ بِرَجُلٍ وُجِدَ فِي خَرِبَةٍ وَ بِيَدِهِ سِكِّينٌ مُتَلَطِّخٌ بِالدَّمِ وَ إِذَا رَجُلٌ مَذْبُوحٌ مُتَشَحِّطٌ فِي دَمِهِ

مَلَكاً فَإِذَا غَابَتِ اَلشَّمْسُ اِغْتَرَفَ ذَلِكَ اَلْمَلَكُ غُرْفَةً بِيَدِهِ ثُمَّ اِسْتَقْبَلَ بِهَا اَلْمَغْرِبَ يَتْبَعُ اَلشَّفَقَ وَ يُخْرِجُ مِنْ

رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ قَالَ اَلشَّهْرُ هَكَذَا وَ هَكَذَا وَ هَكَذَا وَ أَشَارَ بِيَدِهِ إِلَى عَشَرَةٍ وَ عَشَرَةٍ وَ تِسْعَةٍ

لِلْيَهُودِيِ‏ وَ اَلنَّصْرَانِيِ‏ قَالَ مِنْ وَرَاءِ اَلثِّيَابِ فَإِنْ صَافَحَكَ بِيَدِهِ فَاغْسِلْ يَدَكَ‏

قَطْرَةً فَإِنَّمَا تَنْدَمِينَ إِذَا بَلَغَتْ نَفْسُكِ هَاهُنَا وَ أَوْمَأَ بِيَدِهِ إِلَى حَنْجَرَتِهِ يَقُولُهَا ثَلاَثاً أَ فَهِمْتِ قَالَتْ نَعَمْ ثُمَّ

الاعمال و مجمع از امام صادق عليه السّلام نقل نموده كه كسيكه سوره تبارك الّذى بيده الملك را در نماز واجب خود بخواند پيش از آنكه بخوابد در امان خدا باشد تا صبح

الاعمال و مجمع از امام صادق عليه السّلام نقل نموده كه كسيكه سوره تبارك الّذى بيده الملك را در نماز واجب خود بخواند پيش از آنكه بخوابد در امان خدا باشد تا صبح

أَحْوَجَ مَا تَكُونُونَ إِذَا بَلَغَتِ اَلْأَنْفُسُ إِلَى هَذِهِ وَ أَوْمَأَ بِيَدِهِ إِلَى حَلْقِهِ‏

أْجُرْنِي وَ أَخْلِفْ عَلَيَّ فَلَحِقَهُ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَهَمَزَهُ بِيَدِهِ مِنْ خَلْفِهِ فَقَالَ لَهُ مَهْ يَا بُنَيَّ فَلاَ وَ اَللَّهِ مَا لَكَ

مَاءٍ فَأَسْدَلَهَا عَلَى وَجْهِهِ مِنْ أَعْلَى اَلْوَجْهِ‏ ثُمَّ مَسَحَ بِيَدِهِ اَلْيُمْنَى اَلْجَانِبَيْنِ جَمِيعاً ثُمَّ أَعَادَ اَلْيُسْرَى‏ فِي اَلْإِنَاءِ

يُجْزِيهِ‏ أَنْ يُصَبَّ اَلْمَاءُ فِيهِ قَالَ لاَ يُجْزِيهِ حَتَّى يَدْلُكَهُ بِيَدِهِ وَ يَغْسِلَهُ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ‏

بَيْنَا نَحْنُ قُعُودٌ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ إِذْ مَرَّ رَجُلٌ بِيَدِهِ خُطَّافٌ مَذْبُوحٌ فَوَثَبَ إِلَيْهِ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ حَتَّى أَخَذَهُ

عَنْهُ ثُمَّ قَالَ حِينَ حَضَرَ قِيَامِي مُرِ اَلصَّبِيَّ فَلْيَتَصَدَّقْ بِيَدِهِ بِالْكِسْرَةِ وَ اَلْقَبْضَةِ وَ اَلشَّيْ‏ءِ وَ إِنْ قَلَّ فَإِنَّ كُلَّ

اَللَّهِ ص‏ حِرْصاً فَلَمَّا دَخَلَتْ عَلَى‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ تَنَاوَلَهَا بِيَدِهِ فَقَالَتْ أَعُوذُ بِاللَّهِ فَانْقَبَضَتْ يَدُ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ عَنْهَا

يُرِيدُ اَلْحَاجَةَ وَ هُوَ يُصَلِّي فَقَالَ يُومِئُ بِرَأْسِهِ وَ يُشِيرُ بِيَدِهِ وَ يُسَبِّحُ وَ اَلْمَرْأَةُ إِذَا أَرَادَتِ اَلْحَاجَةَ وَ هِيَ تُصَلِّي

كَانَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ إِذَا وَدَّعَ مُسَافِراً أَخَذَ بِيَدِهِ ثُمَّ قَالَ‏ أَحْسَنَ اَللَّهُ لَكَ اَلصِّحَابَةَ وَ أَكْمَلَ لَكَ اَلْمَعُونَةَ وَ

إِلَهَ إِلاَّ اَللَّهُ وَ أَنَ‏ مُحَمَّداً رَسُولُ اَللَّهِ وَ يَكُونَ بِيَدِهِ عَمَلٌ يَكْتَسِبُ بِهِ أَوْ يَكُونَ لَهُ حِرْفَةٌ

فَقِيلَ لَهُ كَيْفَ كَانَ يَضْرِبُ بِبَعْضِهِ قَالَ كَانَ يَأْخُذُ اَلسَّوْطَ بِيَدِهِ مِنْ وَسَطِهِ فَيَضْرِبُ بِهِ أَوْ مِنْ ثُلُثِهِ فَيَضْرِبُ بِهِ عَلَى

مَاءٍ فَأَسْدَلَهَا عَلَى وَجْهِهِ مِنْ أَعْلَى اَلْوَجْهِ ثُمَّ مَسَحَ بِيَدِهِ اَلْحَاجِبَيْنِ جَمِيعاً ثُمَّ أَعَادَ اَلْيُسْرَى‏ فِي اَلْإِنَاءِ فَأَسْدَلَهَا

سَأَلْتُ‏ أَبَا جَعْفَرٍ ع‏ عَنِ اَلتَّيَمُّمِ فَضَرَبَ بِيَدِهِ اَلْيُمْنَى اَلْأَرْضَ ثُمَّ رَفَعَهَا فَنَفَضَهَا ثُمَّ مَسَحَ بِهَا جَبِينَهُ وَ كَفَّيْهِ

اَلْحَاجَةَ وَ هُوَ فِي اَلصَّلاَةِ فَقَالَ يُومِئُ بِرَأْسِهِ وَ يُشِيرُ بِيَدِهِ وَ اَلْمَرْأَةُ إِذَا أَرَادَتِ اَلْحَاجَةَ تُصَفِّقُ

لَهُنَّ فَريضَةً فَنِصفُ ما فَرَضتُم إِلّا أَن يَعفونَ أَو يَعفُوَا۟ الَّذى بِيَدِهِ عُقدَةُ النِّكاحِ وَ أَن تَعفوا أَقرَبُ لِلتَّقوىٰ وَ لا تَنسَوُا الفَضلَ

قرأ رسول اللّه (ص): «و أنذرهم یوم الحسرة إذ قضى الأمر و هم فى غفلة» و أشار بیده و قال: أهل الدنیا فى غفلة; از رسول خدا(ص) روایت شده: آن گاه که بهشتیان به

قالوا اللّه‌ و رسوله‌ اعلم‌ ‌قال‌ صالح‌ المؤمنين‌ و اشار ‌الي‌ ‌علي‌ (ع‌) بيده‌ و ‌قال‌ ‌هذا‌ وليكم‌ بعدي‌» منافقين‌ ‌در‌ مكه‌ و ‌در‌ طريق‌ ‌از‌ مكه‌ ‌به‌

يَكُونُ طَلاَقٌ وَ لاَ عِتْقٌ حَتَّى يَنْطِقَ بِهِ اَللِّسَانُ أَوْ يَخُطَّ بِيَدِهِ وَ هُوَ يُرِيدُ اَلطَّلاَقَ أَوِ اَلْعِتْقَ وَ يَكُونَ ذَلِكَ مِنْهُ بِالْأَهِلَّةِ

بِثَوْبٍ مَصْبُوغٍ بِزَعْفَرَانٍ فَرَشَّ عَلَيْهِ اَلْمَاءَ ثُمَّ مَسَحَ بِيَدِهِ ثُمَّ مَسَحَ بِهِ وَجْهَهُ

أَخْفَافِ نَاقَتِي بِالْمَوْقِفِ وَ لَكِنْ هَذَا كُلُّهُ مَوْقِفٌ وَ أَشَارَ بِيَدِهِ وَ قَالَ ع‏ عَرَفَةُ كُلُّهَا مَوْقِفٌ وَ لَوْ لَمْ يَكُنْ إِلاَّ مَا تَحْتَ

أَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلاََفٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ اَلْأَرْضِ‏ قَالَ فَعَقَدَ بِيَدِهِ ثُمَّ قَالَ يَا أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ‏ خُذْهَا أَرْبَعاً بِأَرْبَعٍ ثُمَّ

فَيَتَنَحْنَحُ لِيُسْمِعَ جَارِيَتَهُ أَوْ أَهْلَهُ لِتَأْتِيَهُ فَيُشِيرَ إِلَيْهَا بِيَدِهِ لِيُعْلِمَهَا مَنْ بِالْبَابِ لِتَنْظُرَ مَنْ هُوَ فَقَالَ لاَ بَأْسَ بِهِ

أَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلاََفٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ اَلْأَرْضِ‏ قَالَ فَعَقَدَ بِيَدِهِ ثُمَّ قَالَ يَا أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ‏ خُذْهَا أَرْبَعاً بِأَرْبَعٍ ثُمَّ

ثَلاَثِينَ وَ نَحَرَ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ ثَلاَثاً وَ سِتِّينَ فَنَحَرَهَا بِيَدِهِ ثُمَّ أَخَذَ مِنْ كُلِّ بَدَنَةٍ بَضْعَةً فَجَعَلَهَا فِي قِدْرٍ وَاحِدٍ

مَنْكِبَيْهِ وَ كُلَّمَا سَجَدَ يَنَالُهُ عُنُقُهُ فَرَدَّهُ عَلَى مَنْكِبَيْهِ بِيَدِهِ فَلَمْ يَزَلْ ذَلِكَ دَأْبَهُ وَ دَأْبَهُ مُشْتَغِلاً بِهِ حَتَّى اِنْصَرَفَ

اَلْعَمَلُ اَلصََّالِحُ يَرْفَعُهُ‏ وَلاَيَتُنَا أَهْلَ اَلْبَيْتِ‏ وَ أَهْوَى بِيَدِهِ إِلَى صَدْرِهِ فَمَنْ لَمْ يَتَوَلَّنَا لَمْ يَرْفَعِ اَللَّهُ لَهُ عَمَلاً

اَللَّهِ عَلَيْهِ وَقَفَ‏ أَبُو ذَرٍّ عَلَى قَبْرِهِ فَمَسَحَ اَلْقَبْرَ بِيَدِهِ ثُمَّ قَالَ رَحِمَكَ اَللَّهُ يَا ذَرُّ وَ اَللَّهِ إِنْ كُنْتَ بِي لَبَرّاً

الاعمال و مجمع از امام صادق عليه السّلام نقل نموده كه كسيكه سوره تبارك الّذى بيده الملك را در نماز واجب خود بخواند پيش از آنكه بخوابد در امان خدا باشد تا صبح

بدر گفتگو مى‌كرد و همين كه مورد سؤال عمر قرار گرفت، فرمود: «و الذى نفس محمد بيده ما انتم باسمع» به خدايى كه جانم در دست اوست، شما از آنان شنواتر نيستيد. «2»

شود دو برائت: يكى برائت از آتش و ديگر برائت از نفاق. راوى گويد: عرض كردم: بيده الخير. فرمود: بتحقيق به يد الهى است خير، لكن بگو چنانچه من مى‌گويم ده مرتبه:

الصّورة الانسانيّة هى اكبر حجّة اللّه على خلقه، و هى الكتاب الّذى كتبه اللّه بيده: صورت انسانيه، او بزرگترين حجّت الهى است بر خلقش، و او است كتابى كه به يد

غُلاَمُ اَلطَّسْتَ‏ وَ اَلْمَاءَ قَالَ فَقَعَدَ عَلَى كُرْسِيٍّ وَ قَالَ بِيَدِهِ وَ قَالَ لِلْغُلاَمِ صُبَّ عَلَيَّ اَلْمَاءَ قَالَ فَجَعَلَ يَسِيلُ مِنْ

اَلْجَائِزَةِ ثُمَّ قَالَ‏ أَبُو جَعْفَرٍ ع‏ أَمَا وَ اَلَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مَا هِيَ بِجَائِزَةِ اَلدَّنَانِيرِ وَ اَلدَّرَاهِمِ‏

أَسْلَمَ‏ أَبُو طَالِبٍ‏ بِحِسَابِ اَلْجُمَّلِ وَ عَقَدَ بِيَدِهِ ثَلاَثاً وَ سِتِّينَ

شريك له، له الملك و له الحمد، يحيى و يميت و يميت و يحيى و هو حىّ لا يموت، بيده الخير، و هو على كلّ شي‏ء قدير. اللّهمّ لك الحمد، انت كما تقول و خير ما يقول

اَلتَّارِكَ فَلَمَّا فَطَنُوا لِذَلِكَ كَانَ اَلرَّجُلُ إِذَا صَافَحَهُ قَالَ بِيَدِهِ فَنَزَعَهَا مِنْ يَدِهِ‏

اَلْفَرَائِضِ اَلَّتِي هِيَ إِمْلاَءُ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ وَ خَطُّ عَلِيٍّ ع‏ بِيَدِهِ فَوَجَدْتُ فِيهَا رَجُلٌ تَرَكَ اِبْنَتَهُ وَ أُمَّهُ لِلاِبْنَةِ اَلنِّصْفُ‏

وَ اَلنَّصَارَى‏ قَالَ إِذاً يَدْعُونَكُمْ إِلَى دِينِهِمْ قَالَ قَالَ بِيَدِهِ إِلَى صَدْرِهِ نَحْنُ أَهْلُ اَلذِّكْرِ وَ نَحْنُ اَلْمَسْئُولُونَ‏

عَمَلِهِ وَ اَلْكَافِرَ يُرَى إِنْكَارُهُ فِي عَمَلِهِ‏ فَوَ اَلَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مَا عَرَفُوا أَمْرَهُمْ فَاعْتَبِرُوا إِنْكَارَ اَلْكَافِرِينَ‏ وَ اَلْمُنَافِقِينَ

فَمَا سِوَاهُ فَحَكَّ بِسَوْطِهِ اَلْأَرْضَ حَكّاً شَدِيداً ثُمَّ ضَرَبَ بِيَدِهِ فَتَنَاوَلَ مِنْهُ سَبِيكَةَ ذَهَبٍ ثُمَّ قَالَ اِنْتَفِعْ بِهَا وَ اُكْتُمْ

أَمَّا قَوْلُكَ اَلنَّسْنَاسُ فَهُمُ اَلسَّوَادُ اَلْأَعْظَمُ وَ أَشَارَ بِيَدِهِ إِلَى جَمَاعَةِ اَلنَّاسِ ثُمَّ قَالَ‏ إِنْ هُمْ إِلاََّ كَالْأَنْعََامِ

وَ الأَبصارِ (ص‌ ‌آيه‌ 45) نعمة مي‌گويي‌ «لفلان‌ ‌علي‌ يد» ملك‌ الَّذِي‌ بِيَدِه‌ِ عُقدَةُ النِّكاح‌ِ (بقره‌ ‌آيه‌ 237) اضافة الفعل‌ لِما خَلَقت‌ُ بِيَدَي‌َّ

كنتم لا تعلمون انّهم اليهود و النّصارى قال: اذن يدعوكم الى دينهم قال فاومى بيده الى صدره و قال: نحن اهل الذّكر و نحن المسئولون‌ «1». خدمت حضرت عرض كردم:

اللّه عليه؛ ثمّ قال: و السّاعة لكثيرة، من تاب و قد بلغت نفسه هذه- و اهوى بيده صلّى اللّه عليه و آله و سلّم الى حلقه- تاب اللّه عليه. «2» يعنى: حضرت رسالت

مهدى عليه السلام تحقّق خواهد يافت. حضرت على عليه السلام فرمود: «فو الذى نفسى بيده حتى لا تبقى قرية الا و ينادى فيها بشهادة ان لا اله الا الله بكرة و عشيا»

مِنْ ذَلِكَ اَلْمُهَاجِرُونَ‏ وَ اَلْأَنْصَارُ ذَهَبُوا إِلاَّ وَ أَشَارَ بِيَدِهِ ثَلاَثَةً قَالَ‏ حُمْرَانُ‏ فَقُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ مَا حَالُ‏ عَمَّارٍ

اَللَّهِ ص‏ أَ تَجِدُونَ ذَلِكَ‏ قَالُوا نَعَمْ فَقَالَ وَ اَلَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّ ذَلِكَ لَصَرِيحُ اَلْإِيمَانِ فَإِذَا وَجَدْتُمُوهُ فَقُولُوا آمَنَّا

الحُكم‌ُ إِلّا لِلّه‌ِ تمام‌ امور تحت‌ مشيئت‌ الهيست‌ (ازمّة الامور طرّا بيده‌ و الكل‌ مستمدة ‌من‌ مدده‌) ما قَطَعتُم‌ مِن‌ لِينَةٍ أَو تَرَكتُمُوها قائِمَةً

‌قال‌: آدم‌. قلت‌: و ‌کان‌ ‌من‌ الانبياء مرسلا!‌-‌ ‌قال‌: نعم‌ خلقه‌ اللّه‌ بيده‌ و نفخ‌ ‌فيه‌ ‌من‌ روحه‌‌-‌ ‌ثم‌ ‌قال‌: ‌ يا ‌ ابا ذر اربعة ‌من‌ الانبياء

بُدَّ لِلْغُلاَمِ مِنْ غَيْبَةٍ قُلْتُ وَ لِمَ قَالَ يَخَافُ وَ أَوْمَأَ بِيَدِهِ إِلَى بَطْنِهِ وَ هُوَ اَلْمُنْتَظَرُ وَ هُوَ اَلَّذِي يَشُكُّ اَلنَّاسُ

مَاءٍ أَتَوَضَّأُ لِلصَّلاَةِ فَأَتَاهُ‏ مُحَمَّدٌ بِالْمَاءِ فَأَكْفَأَ بِيَدِهِ اَلْيُمْنَى عَلَى يَدِهِ اَلْيُسْرَى‏ ثُمَّ قَالَ‏ بِسْمِ اَللَّهِ‏ وَ

اللّه‌ يغفر بهن‌ ‌کل‌ ذنب‌ الا الشرك‌ باللّه‌، و اعلموا ‌ان‌ تبارك‌ الذي‌ بيده‌ الملك‌ تجادل‌ ‌عن‌ صاحبها يوم القيامة و تستغفر ‌له‌ ‌من‌ الذنوب‌) و ‌غير‌

ارادۀ خدا قرار گرفت، بدون درنگ، لباس هستى مى پوشد. «فَسُبْحَانَ الَّذِى بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شئ وَ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ»: كلمۀ «ملكوت»، مبالغه در معناى

الانسانية هي‌ اكبر حجة «حجج‌» اللّه‌ ‌علي‌ خلقه‌ و هي‌ الكتاب‌ الّذي‌ كتبه‌ بيده‌» (صورت‌ انساني‌ بزرگترين‌ حجّتي‌ ‌است‌ ‌که‌ ‌خدا‌ ‌براي‌ خلق‌ قرار داده‌

فَلَمَّا رَآهُ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ قَدْ فَعَلَ ذَلِكَ أَشَارَ إِلَيْهِ بِيَدِهِ اِجْلِسْ فَجَلَسَ بَيْنَ يَدَيْهِ فَقَالَ مَا لَكَ فَعَلْتَ اَلْيَوْمَ

اَللَّهُ عَيْنَهُ إِلاَّ أَنْ تَبْلُغَ نَفْسُهُ هَذَا اَلْمَكَانَ وَ أَوْمَأَ بِيَدِهِ إِلَى حَلْقِهِ فَمَدَّ اَلْجِلْدَةَ ثُمَّ أَعَادَ ذَلِكَ فَوَ اَللَّهِ

فَنَحْنُ كَذَلِكَ إِذْ رَأَيْتُ رَجُلاً شَيْخاً لاَ أَعْرِفُهُ يُومِئُ إِلَيَّ بِيَدِهِ فَخِفْتُ أَنْ يَكُونَ عَيْناً مِنْ عُيُونِ‏ أَبِي جَعْفَرٍ اَلْمَنْصُورِ

الّا اللَّه وحده لا شريك له، له الملك و له الحمد، يحيى و يميت و يميت و يحيى، بيده الخير و هو على كلّ شى‏ء قدير» . سپس ده آيه از اوّل سوره بقره را بخوان، و

أَنْفُسِهِمْ‏ تَصَدَّقْ عَلَى مِسْكِينٍ فَطَرَحَ اَلْحُلَّةَ إِلَيْهِ وَ أَوْمَأَ بِيَدِهِ إِلَيْهِ أَنِ اِحْمِلْهَا فَأَنْزَلَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ فِيهِ هَذِهِ

غَيْبَةً قَبْلَ أَنْ يَقُومَ قَالَ قُلْتُ وَ لِمَ قَالَ يَخَافُ وَ أَوْمَأَ بِيَدِهِ إِلَى بَطْنِهِ ثُمَّ قَالَ يَا زُرَارَةُ وَ هُوَ اَلْمُنْتَظَرُ وَ هُوَ

«‌کان‌ ‌رسول‌ اللّه‌ (ص‌) ‌لا‌ ينام‌ ‌حتي‌ يقرأ الم‌ تنزيل‌ و تبارك‌ الذي‌ بيده‌ الملك‌» و ‌در‌ روايت‌ طاووس‌ ‌است‌: «‌من‌ قرء ‌بما‌ كتب‌ ‌له‌ ستون‌ حسنة

لَمْ يَأْمَنْ جَارُهُ بَوَائِقَهُ فَنَادَوْا بِهَا ثَلاَثاً ثُمَّ أَوْمَأَ بِيَدِهِ إِلَى كُلِّ أَرْبَعِينَ دَاراً مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ مِنْ خَلْفِهِ وَ

قُلْتُ لاَ بَلْ مَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ اَلْكِتَابِ كُلُّهُ قَالَ فَأَوْمَأَ بِيَدِهِ إِلَى صَدْرِهِ وَ قَالَ عِلْمُ اَلْكِتَابِ وَ اَللَّهِ كُلُّهُ عِنْدَنَا

فَشَيْ‏ءٌ أَسْتَدِلُّ بِهِ قَالَ اِذْهَبْ إِلَى تِلْكَ اَلشَّجَرَةِ وَ أَشَارَ بِيَدِهِ إِلَى أُمِّ غَيْلاَنَ‏ فَقُلْ لَهَا يَقُولُ لَكِ‏ مُوسَى بْنُ جَعْفَرٍ

فَقُلْتُ فَمَنْ هُوَ جُعِلْتُ فِدَاكَ قَالَ هَذَا اَلرَّاقِدُ وَ أَشَارَ بِيَدِهِ إِلَى‏ اَلْعَبْدِ اَلصَّالِحِ‏ وَ هُوَ رَاقِدٌ

تَكُونُ إِلَى مَا أَنْتَ عَلَيْهِ‏ إِذْ بَلَغَتْ نَفْسُكَ‏ هَذِهِ وَ أَهْوَى‏ بِيَدِهِ إِلَى حَلْقِهِ وَ اِنْقَطَعَتْ عَنْكَ اَلدُّنْيَا تَقُولُ لَقَدْ كُنْتُ

أَئِمَّةٌ قُلْتُ فَإِنَّا نَقْرَأُ أَرْبى‏ََ فَقَالَ مَا أَرْبَى وَ أَوْمَأَ بِيَدِهِ فَطَرَحَهَا إِنَّمََا يَبْلُوكُمُ اَللََّهُ بِهِ‏ يَعْنِي‏ بِعَلِيٍّ ع‏

مُحَمَّدٍ ع‏ فَقَالَ إِي وَ اَللَّهِ وَ رَقَبَتُهُ مِثْلُ ذَا وَ أَوْمَأَ بِيَدِهِ فَقُلْتُ لَهُ فَبَقِيَتْ وَاحِدَةٌ فَقَالَ لِي هَاتِ‏ قُلْتُ فَالاِسْمُ

بَابِ اَلدَّارِ نَظَرَ إِلَى اَلنَّاسِ وَ قَدْ تَزَاحَمُوا فَقَالَ لَهُمْ بِيَدِهِ تَفَرَّقُوا تَفَرَّقُوا قَالَ‏ يَاسِرٌ فَأَقْبَلَ اَلنَّاسُ وَ اَللَّهِ

حرف واحد فتکلّم به فخسف بالأرض ما بینه و بین سریر بلقیس حتّى تناول السریر بیده ثمّ عادت الأرض کما کانت أسرع من طرفة عین; از امام باقر(ع) روایت شده است که

روایت شده است: « ... ما خلق اللّه بقعة فى الأرض أحب إلیه منها - ثم أومىء بیده نحو الکعبة - ... لها حرّم اللّه الاشهر الحرم فى کتابه ... ثلاثة متوالیة للحج:

يَرْحَمُكَ اَللَّهُ قَالَتْ فَقَالَ اِئْتِينِي بِتِلْكِ اَلْحَصَاةِ وَ أَشَارَ بِيَدِهِ إِلَى حَصَاةٍ فَأَتَيْتُهُ بِهَا فَطَبَعَ لِي فِيهَا بِخَاتَمِهِ ثُمَّ

إِلَهَ إِلاَّ هُوَ إِنِّي لَأَجِدُهَا فِي كُتُبِ أَبِي‏ هَارُونَ‏ كَتَبَهُ بِيَدِهِ وَ أَمْلاَهُ‏ مُوسَى‏ عَمِّي ع قَالَ فَأَخْبِرْنِي عَنِ اَلْوَاحِدَةِ أَخْبِرْنِي

قَالَ لِجَمِيعِ مَوَالِيهِ اِفْعَلُوا مِثْلَ مَا فَعَلْتُ ثُمَّ أَخَذَ بِيَدِهِ عُكَّازاً ثُمَّ خَرَجَ وَ نَحْنُ بَيْنَ يَدَيْهِ وَ هُوَ حَافٍ قَدْ شَمَّرَ

اَلْحَرَامِ‏ فَقَالَ‏ اِبْنُ اَلْمُقَفَّعِ‏ تَرَوْنَ هَذَا اَلْخَلْقَ وَ أَوْمَأَ بِيَدِهِ إِلَى مَوْضِعِ اَلطَّوَافِ مَا مِنْهُمْ أَحَدٌ أُوجِبُ‏ لَهُ اِسْمَ اَلْإِنْسَانِيَّةِ

و ‌براي‌ نعمة بقولهم‌ لفلان‌ ‌علي‌ يد و ‌از‌ ‌براي‌ ملك‌ ‌به‌ الَّذِي‌ بِيَدِه‌ِ عُقدَةُ النِّكاح‌ِ بقره‌ ‌آيه‌ 237، و ‌از‌ ‌براي‌ اضافة الفعل‌ ‌قوله‌

مكه حمد الهى نموده، فرمود: اوصيكم بعترتى خيرا و موعدكم الحوض و الّذى نفسى بيده لتقيمنّ الصّلوة و لتؤتنّ الزّكوة او لابعثنّ اليكم رجلا منّى او كنفسى يضرب

أمرُهُ إذَا أرَادَ شَيئاً أن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُون * فَسُبحَانَ الّذِى بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلّ شَئٍ وَ إلَيهِ تُرجَعُون» است. پس اين سوره، شأنى عظيم دارد

حَرِيزٍ وَ مَانِعٍ عَزِيزٍ وَ أَخْلِصِ اَلْمَسْأَلَةَ لِرَبِّكَ فَإِنَّ بِيَدِهِ اَلْخَيْرَ وَ اَلشَّرَّ وَ اَلْإِعْطَاءَ وَ اَلْمَنْعَ وَ اَلصِّلَةَ وَ

نمونه جلد ۲۴ صفحه ۳۱۴ بِسمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ تَبَرَك الَّذِى بِيَدِهِ الْمُلْك وَ هُوَ عَلى كلِّ شىْءٍ قَدِيرٌ(۱) الَّذِى خَلَقَ الْمَوْت وَ

شريفه قل اللهم مالك الملك و آيه لله ملك السموات و الارض و آيه تبارك « الذى بيده الملك و هو على كل شى ء قدير الذى خلق الموت و الحيوة » تا آنجا كه مى فرمايد

إِذَا أَرَادَ شيْئاً أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ(۸۲) فَسبْحَانََ الَّذِى بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَئٍ وَ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ(۸۳) ترجمه تفسير الميزان جلد

مَنْ أَنْتَ‏ فَقُلْتُ لَهُ أَنَا اَلْكَلْبِيُ‏ اَلنَّسَّابَةُ فَضَرَبَ بِيَدِهِ عَلَى جَبْهَتِهِ‏ وَ قَالَ كَذَبَ اَلْعَادِلُونَ بِاللَّهِ وَ ضَلُّوا ضَلاََلاً

آله‌ و سلّم‌ روايت‌ ‌شده‌ ‌که‌ فرمود 2» «حقّت‌ شفاعتي‌ لمن‌ اعان‌ ذريّتي‌ بيده‌ و لسانه‌ و ماله‌»« (شفاعت‌ ‌من‌ ثابت‌ و سزاوار ‌است‌ ‌براي‌ كسي‌ ‌که‌ ذريّه‌

قَالَ لَهُ أَ تَجِدُ قَلْبَكَ اِطْمَأَنَّ قَالَ إِي وَ اَلَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ قَالَ فَمَا قَالاَ لَكَ فَأَخْبَرَهُ فَقَالَ قُلْ لَهُمَا كَفَى بِمَنْطِقِكُمَا

آله‌ و سلّم‌ روايت‌ ‌شده‌«2» ‌که‌ فرمود «حقّت‌ شفاعتي‌ لمن‌ اعان‌ ذرّيّتي‌ بيده‌ و لسانه‌ و ماله‌» (سزاوار و ثابت‌ ‌است‌ شفاعت‌ ‌من‌ ‌براي‌ كسي‌ ‌که‌ ذريّه‌

ماندند. به همين جهت در حديث ديگرى از آن حضرت نقل شده كه فرمود: والذى نفسى بيده لتفرقن هذه الامة على ثلاثة و سبعين فرقة كلها فى النار الافرقة و ممن خلقنا

و در آيه شريفه (( انما امره اذا اراد شيئا ان يقول له كن فيكون فسبحان الذى بيده ملكوت كل شى ء(( و همچنين آيه (( و ما امرنا الا واحده كلمح بالبصر(( و نظائر

درباره اش فرموده : «انما امره اذا اراد شيئا ان يقول له كن فيكون ، فسبحان الذى بيده ملكوت كل شى ء»، (امر او وقتى اراده چيزى كند تنها همين است كه بآن چيز بگويد

از آيه شريفه ((انما امره اذا اراد شيئا ان يقول له كن فيكون ، فسبحان الذى بيده ملكوت كل شى ء(( ترجمه تفسير الميزان جلد ۱۴ صفحه ۳۸۸ و آيه ((و ما امرنا الا

طولانى و عجيبى است ؟! پيامبر (صلى اللّه عليه و آله و سلّم ) فرمود: و الذى نفسى بيده انه ليخفف عن المؤ من حتى يكون اخف عليه من صلاة مكتوبة يصليها فى الدنيا: سوگند