روایت:الکافی جلد ۲ ش ۱۹۹۱

آدرس: الكافي، جلد ۲، كِتَابُ الدُّعَاء

عده من اصحابنا عن احمد بن محمد بن خالد عن ابيه عن فضاله بن ايوب عن معاويه بن عمار قال :

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ أَ لاَ تَخُصُّنِي بِدُعَاءٍ قَالَ بَلَى قَالَ قُلْ يَا وَاحِدُ يَا مَاجِدُ يَا أَحَدُ يَا صَمَدُ يَا مَنْ‏ لَمْ يَلِدْ وَ لَمْ يُولَدْ `وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ يَا عَزِيزُ يَا كَرِيمُ يَا حَنَّانُ يَا مَنَّانُ يَا سَامِعَ اَلدَّعَوَاتِ يَا أَجْوَدَ مَنْ سُئِلَ وَ يَا خَيْرَ مَنْ أَعْطَى يَا اَللَّهُ يَا اَللَّهُ يَا اَللَّهُ قُلْتُ‏ وَ لَقَدْ نََادََانََا نُوحٌ‏ فَلَنِعْمَ اَلْمُجِيبُونَ‏ ثُمَّ قَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ كَانَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ يَقُولُ نَعَمْ لَنِعْمَ اَلْمُجِيبُ أَنْتَ وَ نِعْمَ اَلْمَدْعُوُّ وَ نِعْمَ اَلْمَسْئُولُ أَسْأَلُكَ بِنُورِ وَجْهِكَ وَ أَسْأَلُكَ بِعِزَّتِكَ وَ قُدْرَتِكَ وَ جَبَرُوتِكَ وَ أَسْأَلُكَ بِمَلَكُوتِكَ وَ دِرْعِكَ اَلْحَصِينَةِ وَ بِجَمْعِكَ‏ وَ أَرْكَانِكَ‏ كُلِّهَا وَ بِحَقِ‏ مُحَمَّدٍ وَ بِحَقِّ اَلْأَوْصِيَاءِ بَعْدَ مُحَمَّدٍ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَفْعَلَ بِي كَذَا وَ كَذَا

ترجمه

کمره ای, اصول کافی ترجمه کمره ای جلد ۶, ۳۴۱

از معاوية بن عمار، گويد: به امام صادق (ع) گفتم: آيا به يك دعائى مرا مخصوص به مهر خود نمى‏كنيد؟ فرمود: چرا، فرمود: بگو: «يا واحد يا ماجد يا احد يا صمد و يا من لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفواً يا أحد يا عزيز يا كريم يا حنّان يا منّان يا سامع الدعوات يا أجود من سأل و يا خير من أعطى يا اللَّه يا اللَّه يا اللَّه» قلت: «وَ لَقَدْ نادانا نُوحٌ فَلَنِعْمَ الْمُجِيبُونَ». سپس امام صادق (ع) فرمود: رسول خدا (ص) مى‏فرمود: [نعم‏] لنعم المجيب أنت و نعم المدعو و نعم المسئول، اسألك بعزتك و قدرتك و جبروتك و أسألك بملكوتك و درعك الحصينة و بجمعك و اركانك كلها و بحقّ محمد و بحقّ الأوصياء بعد محمد، ان تصلّى على محمد و آل محمد و ان تفعل بي كذا و كذا

مصطفوى‏, اصول کافی ترجمه مصطفوی جلد ۴, ۳۷۷

معاوية بن عمار گويد: بحضرت صادق عليه السلام عرضكردم: آيا مرا بدعائى مخصوص نفرمائى؟ فرمود: چرا بگو: «يا واحد يا ماجد يا أحد يا صمد يا من‏ لَمْ يَلِدْ وَ لَمْ يُولَدْ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ يا عزيز يا كريم يا حنان يا منان يا سامع الدعوات يا اجود من سئل و يا خير من اعطى يا اللَّه يا اللَّه يا اللَّه قلت و لَقَدْ نادانا نُوحٌ فَلَنِعْمَ الْمُجِيبُونَ‏» . سپس حضرت صادق عليه السّلام فرمود: كه رسول خدا (ص) ميفرمود [آرى‏]: «لنعم المجيب انت و نعم المدعو و نعم المسئول أسألك بنور وجهك، و أسألك بعزتك و قدرتك و جبروتك و أسألك بملكوتك و درعك الحصينة و بجمعك و اركانك كلها و بحق محمد و بحق الاوصياء بعد محمد ان تصلى على محمد و آل محمد و ان تفعل بى كذا و كذا» (و بجاى آن حاجت خود را ذكر كند).

محمدعلى اردكانى, تحفة الأولياء( ترجمه أصول كافى) - جلد ۴, ۵۶۵

چند نفر از اصحاب ما روايت كرده‏اند، از احمد بن محمد بن خالد، از پدرش، از فضّالة بن ايّوب، از معاوية بن عمّار كه گفت: به خدمت حضرت امام جعفر صادق عليه السلام عرض كردم كه: چرا مرا به دعايى مخصوص نمى‏سازى؟ (يا آيا مرا به دعايى مخصوص نمى‏سازى؟) فرمود: «آرى. بگو: يَا وَاحِدُ، يَا مَاجِدُ ... وَ لَقَدْ نَادَانَا نُوحٌ فَلَنِعْمَ الْمُجِيبُونَ؛ اى يكتا! اى بزرگوار! اى يگانه! اى پناه نيازمندان! اى كسى كه نزاد و زاده نشد و نبود او را همتا هيچ‏كس! اى ارجمند! اى گرانمايه! اى بخشاينده! اى شنونده دعاها! اى بخشنده‏تر كسى كه از او سؤال شده! و اى بهتر كسى كه عطا كرده! اى خدا! اى خدا! اى خدا! گفته‏اى، و هر آينه به‏ حقيقت كه خواند ما را نوح؛ پس هر آينه خوب جواب‏دهندگانى»، بعد از آن، امام جعفر صادق عليه السلام فرمود كه: «رسول خدا صلى الله عليه و آله مى‏فرمود: نَعَمْ، لَنِعْمَ الْمُجِيبُ أَنْتَ ... أَنْ تُصَلِّيَ عَلى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ، وَ أَنْ تَفْعَلَ بِي كَذَا وَ كَذَا؛ آرى، هر آينه خوب جواب‏دهنداى تو، و خوب خوانده شده و خوب سؤال شده. سؤال مى‏كنم تو را به روشنى روى تو، و سؤال مى‏كنم تو را به عزّت تو و توانايى تو و بزرگوارى تو، و سؤال مى‏كنم تو را به پادشاهى تو و زره تو كه استوار است، و به جمع تو و ركن‏ها و ستون‏هاى تو، همه آنها، و به حق محمد، و به حقّ اوصياى بعد از محمد، كه صلوات فرستى بر محمد و آل محمد، و آنكه بكنى با من چنين و چنين».