نتایج جستجو

حَتّى أَجْرُهُم لَيْس الْکِتَاب تَعَالَوْا قُلْنَا وَيْل يُبْصِرُون بِاللّه الْهُدَى آلِهَة کَانَت عَدْن الدّار اللّعْنَة أَنْفُسِهِم بِآيَات کَذٰلِک أَيّهَا

ظَلَمْنَاهُم فَأَهْلَکَتْه مَوَازِينُه يَسْتَطِيعُون عَمِلُوا هُم الْکِتَاب خَفّت الْهُدَى أَلا لَم يُزَکّون فَأَنْسَاهُم فَأَصَابَهُم بَل ذَکَرُوا أَو أَنْزَل فَجَعَلْنَاهُم

الْمَلاَئِکَة رَبّهِم إِلٰه النّهَار أَصْحَاب أَجْرِي تَتّقُوا لَمّا حَق الْهُدَى

باشد» (ا رایت ان کان علی الهدی). تفسیر آیات ۱ - پیامبر(ص)، بر طریق هدایت استوار و ثابت قدم بود. (إن کان على الهدى) جمله «کان على الهدى»، مربوط به کلمه «عبداً»

لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدى‌ آمَنَّا بِهِ فَمَنْ يُؤْمِنْ بِرَبِّهِ فَلا يَخافُ بَخْساً وَ لا رَهَقاً «13» وَ أَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدى‌: و بدرستى كه ما

الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لِلَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا أَ نَحْنُ صَدَدْناكُمْ عَنِ الْهُدى‌ بَعْدَ إِذْ جاءَكُمْ بَلْ كُنْتُمْ مُجْرِمِينَ «32» (امّا) كسانى كه استكبار

«حرام» رجوع شود. و آيه [سباء:12]. در «ريح» گذشت. ال وَ الْحَرَام لا اللّه الْهَدْي قِتَال عَلَى فِيه فَمَن الظّالِمِين عَن فَلْيَصُمْه مِنْکُم لِلنّاس الْقَلاَئِد

فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ وَ لا تَحْلِقُوا رُؤُسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ فَمَنْ كانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ

دارند. «إِنْ نَتَّبِعِ الْهُدى‌ مَعَكَ» 3- ايمان آوردن، تنها به آگاهى داشتن نيست، بلكه به جرأت هم نياز دارد. «إِنْ نَتَّبِعِ الْهُدى‌ مَعَكَ نُتَخَطَّفْ»

بار) ه‌ (۳۵۷۶ بار) وَ لَن هَرَبا أَنّا الْأَرْض لَمّا فِي سَمِعْنَا اللّه الْهُدَى نُعْجِز آمَنّا بِه أَن ظَنَنّا در حال بارگیری...

بار) ه‌ (۳۵۷۶ بار) وَ فَلا يُؤْمِن يَخَاف فَمَن بِه بَخْسا آمَنّا لا أَنّا الْهُدَى سَمِعْنَا رَهَقا لَمّا در حال بارگیری...

آیات شامل این کلمه خطف‌ (۷ بار) وَ مِن مَعَک الْهُدَى أَرْضِنَا أَ نَتّبِع إِن لَم قَالُوا نُمَکّن بِالْمُهْتَدِين لَهُم أَعْلَم حَرَما آمِنا در حال بارگیری

فَمَن إِلَى تَمَتّع الْحَج فَمَا أَمِنْتُم فَإِذَا اسْتَيْسَر أَو مِن نُسُک الْهَدْي صَدَقَة لَم يَجِد صِيَام در حال بارگیری...

آیات شامل این کلمه ب‌ (۲۶۴۹ بار) وقى‌ (۲۵۸ بار) أَ رَأَيْت إِن أَمَر أَو الْهُدَى عَلَى کَذّب کَان وَ تَوَلّى در حال بارگیری...

آیات شامل این کلمه دعو (۲۱۲ بار) ه‌ (۳۵۷۶ بار) الْهُدَى إِلَى أَصْحَاب لَه ائْتِنَا حَيْرَان قُل الْأَرْض إِن فِي هُدَى اللّه الشّيَاطِين اسْتَهْوَتْه

آیات شامل این کلمه امر (۲۴۹ بار) وَ لِنُسْلِم الْهُدَى لِرَب الْعَالَمِين هُو أَن اللّه هُدَى أَقِيمُوا إِن الصّلاَة قُل ائْتِنَا در حال بارگیری...

بِمَا وَحْدَه أَقْفَالُهَا الْقُرْآن لَهُم تَبَيّن إِن قُلُوب بِه فِي إِذ الْهُدَى رَبّک الشّيْطَان ذَکَرْت أَم إِذَا سَوّل وَ در حال بارگیری...

الشّهْر مِنْکُم مَن کَان شَهِد فَمَن مَرِيضا أَو الْفُرْقَان عَلَى سَفَر مِن الْهُدَى فَعِدّة بَيّنَات در حال بارگیری...

آیات شامل این کلمه صدد (۴۲ بار) کم‌ (۲۲۹۱ بار) عَن نَحْن أَ الْهُدَى اسْتُضْعِفُوا بَعْد لِلّذِين إِذ اسْتَکْبَرُوا جَاءَکُم الّذِين بَل کُنْتُم مُؤْمِنِين

آیات شامل این کلمه جمع‌ (۱۲۸ بار) ل‌ (۳۸۴۲ بار) هم‌ (۳۸۹۶ بار) اللّه عَلَى الْهُدَى شَاء فَلا لَو وَ تَکُونَن بِآيَة مِن الْجَاهِلِين فَتَأْتِيَهُم إِنّمَا

لِيُضِل أَصْحَاب أَنْدَادا اسْتَيْسَر النّار لِلّه أَمّن صَدَقَة هُو جَعَل الْهَدْي صِيَام وَ لَم قَبْل در حال بارگیری...

فَقُل أَعْرَضُوا إِذ الْعَلِيم جَاءَتْهُم فَإِن الْعَذَاب فَأَخَذَتْهُم الْهُدَى الْهُون الرّسُل الْعَزِيز بِمَا عَلَى الْعَمَى کَانُوا فَاسْتَحَبّوا يَکْسِبُون

فَعِدّة وَ بِه أَيّام مَن أَذًى مَعْدُودَات فَلْيَصُمْه مَحِلّه أُخَر رَأْسِه الْهَدْي الشّهْر تَتّقُون أَيّاما لَعَلّکُم فَفِدْيَة يَبْلُغ حَتّى شَهِد قَبْلِکُم

لَنُخْرِجَنّکُم مُوسَى جِئْتَنَا لِرُسُلِهِم فَلَنَأْتِيَنّک لَم مَعَک فِي الْهُدَى بِسِحْر کَفَرُوا نُمَکّن مِلّتِنَا نَتّبِع فَأَوْحَى الّذِين مِثْلِه لَهُم

تَحْرِير الْحَج ذٰلِک خَبِير إِذَا فِي تَوْبَة کَفّارَة تَعْمَلُون أَو قَبْل الْهَدْي مُؤْمِنَة بِمَا أَيْمَانِکُم أَن اسْتَيْسَر يَتَمَاسّا سَبْعَة حَلَفْتُم

الْمَوْتَى فَلا دُون الْقِيَامَة عَمِلُوا الصّالِحَات السّيّئَات يَبْعَثُهُم الْهُدَى يَدْعُو عَلَى هُم يَعْفُو لَجَمَعَهُم مِمّن يَزِيدُهُم ثُم أَضَل إِلَيْه

يكبار در قرآن آمده است. وَ لَن أَنّا نُعْجِزَه لَمّا سَمِعْنَا الْأَرْض الْهُدَى فِي آمَنّا اللّه بِه نُعْجِز فَمَن أَن در حال بارگیری...

بَل إِن عَلَيْه اللّه السّحَرَة أَنْزَل آبَاءَنَا مِن مُجْتَمِعُون قِيل الْهُدَى الرّسُل لَعَلّنَا وَجَدْنَا مَعَک أَنْتُم لَم اتّبِعُوا دَعْوَتَک أَلْفَيْنَا

فَدَمْدَم بَدّل الْمُسْلِمُون فَعَقَرُوهَا حُسْنا قُرْآنا يَعْمَل يُعَقّب مَا الْهُدَى سَمِعْنَا لَم يَقُولُون لَمّا در حال بارگیری...

این کلمه اتى‌ (۵۵۳ بار) نا (۱۱۸۲ بار) إِن وَ مِن اللّه بِعَذَاب قَالُوا الْهُدَى کُنْت کَان أَو صَالِح بِمَا قُل تَعِدُنَا السّمَاء يَا أَن إِلَى أَلِيم

لِلّه اسْتَيْسَر فَفِدْيَة تَعْلَمُون قَاصِفا فَسَتَعْلَمُون کَيْف رَأْسِه الْهَدْي در حال بارگیری...

مى‏شود. لَه الْأَرْض أَصْحَاب فِي الشّيَاطِين يَدْعُونَه إِلَى اسْتَهْوَتْه الْهُدَى کَالّذِي ائْتِنَا اللّه قُل هَدَانَا إِن إِذ هُدَى بَعْد در حال بارگیری

مِنْهُم الْقَوْل مُجْرِمِين نَمُن عَن مَکْر جَاءَکُم بَعْض کُنْتُم اللّيْل الْهُدَى تَعْلَمُون إِلَى أَئِمّة نُرِيد الْمُفْسِدِين بَعْضُهُم بَعْد الْمَلَأ

يَقْطَعُون لا عَلَى رَأَيْت مِيثَاقِه فِي مَن بَعْد قُل رَبّي أَلاّ لِلّه الْهُدَى تَعْلَمُون بِصَدَقَة بِالتّقْوَى يُفْسِدُون يَصِلُون تَعْبُدُوا بِالْقِسْط

فَلْيَصُمْه عَلَى يُوزَعُون حَتّى رَاوَدَتْنِي دُونِه يَعْلَمُون إِسْرَائِيل الْهُدَى أَبْصَارُهُم إِلٰه الْقَانِتِين هِي فَهُم لَئِن بَيّنَات يَدْعُون قَال

غَيْر کُل لا مِمّن شَيْطَان عِلْم لِنَعْلَم يَدْعُون سَبِيل تَحْکُمُون الْهُدَى کُتِب لَه کَيْف ظَنّا الْأَرْض مَرِيد يَنْقَلِب الْمُؤْمِنِين فَإِنّه بِغَيْر

هُو يَا يُعَذّبُکُم عَمِل مِنْکُم بَيْنَهُم بِذُنُوبِکُم فَإِنّه کَذٰلِک الْهُدَى صَالِحا در حال بارگیری...

الّذِين المُمْتَرِين الْحَق تَکُونَن تَدْع کَذّبُوا ظَهِيرا يَعْلَمُون الْهُدَى الْجَاهِلِين إِنّي قُل بِالْحَق الْمُمْتَرِين اْمُمْتَرِين إِنّمَا لِلْکَافِرِين

تَخْرُصُون الْقُرَى أَهْل لِلرّسُول يُرِيد الْبَالِغَة لِلْإِنْسَان أَم کَان الْهُدَى الْأُولَى السّمَاوَات إِلَيْه يَعْلَم أَنْتُم فَلَو الّذِين مِنْهَا رَبّهِم

شِهَابا الْحَج الْأَرْض سُوءا يَسْتَغْفِر خَبِير سَبِيل يَسْتَمِع ثُم رَصَدا الْهَدْي مُرَاغَما دُون أَنّا رَحِيما تَعْمَلُون مُؤْمِنَة يَعْمَل نَفْسَه تَوْبَة

[قلم:12]. وَ أَن النّاس مَا يُؤْمِنُوا إِذ جَاءَهُم مِمّن إِلاّ مَسَاجِد الْهُدَى جَدَلا رَسُولا أَظْلَم اللّه مَن شَيْء بَشَرا أَکْثَر يَخْتَلِفُون يُذْکَر

الْعِقَاب أَشْهُر مَعْلُومَات فَلا فَمَا رَفَث شَدِيد اسْتَيْسَر فُسُوق جِدَال الْهَدْي أَتِمّوا يَوْم الْأَکْبَر النّاس يَجِد مَا الْحَج سَبْعَة ثَلاَثَة لَم

کَافِرُون حَلاَلا مُرْسَل مَعْکُوفا فَتُصِيبَکُم مَا صَالِحا وَلِيّنَا الْهَدْي مِثْل مِنْهُم در حال بارگیری...

هُم کَان فَإِن أَ تَبَيّن الْعِلْم الْکِتَاب عَن الْبَيّنَات فَأُولٰئِک الْهُدَى فَلا إِيمَانِکُم وَصِيّة أَو مِنْکُم لَئِن عَلَيْکُم قُوّة جَاءَتْهُم شَيْئا

بود. (فقولا ... والسلم على من اتبع الهدى ) ۱۸ - ایجاد صلح و امنیت از اهداف پیامبران الهى است. (والسلم على من اتبع الهدى ) ۱۹ - ادیان الهى، هدایتگر مردم و

إِن مَا اللّه إِلاّ إِذ يَرَوْا بِهَا جَاءَهُم النّاس آيَة بِه کُل مَنَع الْهُدَى قَد کَان مِنْهُم أَ طَائِفَة فَلا فَاصْبِرُوا فَأَحْبَط بِاللّه لَکُم بِهٰذَا

يَجْعَلْنِي لَم بِآيَة يَشَاء الظّلُمَات عَرَض الْجَبّار تَقُولُوا إِلاّ الْهُدَى إِنّا الْمُتَکَبّر إِلٰه جِئْنَاک وَلِيّهُم الْحَيَاة يَتَفَکّرُون فَصّلْنَا

الْعِلْم بِالْحَق بَعْد أَم بَل الّذِين بَيْنَهُم مِنْهُم سِحْر أَ بِه الْهُدَى بِآيَاتِنَا بَغْيا مَن مُوسَى أَمْر لِلْحَق نَذِير حَتّى عِنْدِنَا فَقَال

قَال إِلاّ إِنّا قَد إِلَيْنَا تُجْرِمُون بِالّذِي لَقَد مُحَرّما مِمّا الْهُدَى مُقْتَدِرُون إِنّک فَاسْتَمْسِک الْجَاهِلُون لِلْمُؤْمِنِين نُوح بَيْنَکُم

تَعْرِف أَنْزَلْنَاه بَنِي الْأَمْر تِسْع إِلَيْک الْعَالَمِين عَبْدِه الْهُدَى لِلْعَالَمِين صُدُور تَذَکّرُون إِبْرَاهِيم لِلنّاس الّذِي يُرِيد الزّانِيَة

الصّدْق الْمُؤْتَفِکَات مَلاَئِکَة سَلاَم نَلْعَنَهُم اسْتَکْبَرُوا الْأَرْض الْهُدَى الْحَيَاة يَئِس قُرُونا فَسُحْقا إِثْمِک تَبَيّن تَرْضَى الْأَحْزَاب أَعْنَاقِهِم

الْحَق بِهَا إِبْرَاهِيم عَلَى يَهْدِي فَلا لَو قَد رِضْوَانَه إِنّا إِلَى الْهُدَى هُدَاي رِضْوَان بَل يَعْقِلُون الذّکْر أَضَل إِن مِلّة فَمَثَلُه فَتَرْدَى

بِبَيّنَة بَعْض مِنْکُم عِنْد مُفَصّلاَت أَجْمَعِين بِآيَاتِنَا الْقُرَى الْهُدَى تُتْلَى آيَات بِظُلْم يَأْمُرُون حَق قُوّة ظَلَمُوا مَلَئِه يَزِدْکُم آيَاتِي

إِلَى إِن فِي ثَم الّذِين اللّه مَن نَعِيما صَلّى يَنْهَى عَبْدا مَنْثُورا الْهُدَى عَلَى بِالتّقْوَى کَان أَو أَمَر إِذ مُلْکا لُؤْلُؤا قَال حَسِبْتَهُم کَبِيرا

الْمَسَاکِين تَوَلّيْتُم کَفَر الّذِي سَبِيل الْأَرْض کَان بِمَعْرُوف مُخْلِصِين الْهُدَى إِلاّ بِأَمْرِه عَلَيْهِم النّاس تُقَدّمُوا إِلَى بِمِصْر رَبّنَا مَع الرّسُول

فَلا لا بِرَبّه رَهَقا يُؤْمِن أَنّا فَمَن مِنّا بِه الْمُسْلِمُون آمَنّا الْهُدَى سَمِعْنَا در حال بارگیری...

لو شاء اللّه لجمعهم على الهدى) ۱۰- خواست خداوند، آزادى و اختیار انسان در انتخاب راه هدایت است. (و لو شاء اللّه لجمعهم على الهدى) ۱۱- انسان در انتخاب راه

فَلا قُل إِلاّ هُدًى إِن تُؤْمِنُوا خَوْف مِنّي عَلَيْهِم يَأْتِيَنّکُم الْهُدَى يَرْجِعُون فَإِمّا هُدَى لَعَلّهُم جَمِيعا اللّه أَن هُم آخِرَه مِنْهَا

إِنّا کَذّب عَلَيْهِم فَمَا بَاغ يَعْمَل النّار مَلُومِين يَوْمَئِذ کُنْتُم الْهَدْي أَيّام بَيّنَة تَعْقِلُون کُنّا ثَقُلَت يَعْمَلُون الْأَلْبَاب مَعْدُودَات

إِذَا الْآخِرَة أَلْقَى الشّيْطَان لِلْإِنْسَان إِلاّ نَبِي الْأُولَى أَم الْهُدَى فِي لا رَبّهِم أُمْنِيّتِه کَم فَيَنْسَخ جَاءَهُم رَسُول اللّه لَقَد يُلْقِي

فَارْجِعْنَا يَقُولُون مُوسَى الظّالِمِين يَقُولُوا فَتًى مُنَادِيا لَمّا الْهُدَى إِذ قُرْآنا إِنّنَا کِتَابا قَد کَالّذِين لَمِن نَشَاء عِنْد مَلاَئِکَة

سَبْعَة قَال يَحِضْن الْأَرْض فَکَانَت اذْکُر سَادِسُهُم رَقَبَة أَن بَسّا الْهَدْي عَلَى غَلَبُوا الْمَحِيض کَفَر أَو تَحْرِير رَبّک بِاللّه حَلَفْتُم آيَة

جَاءَتْکُم لَمّا جَاءَنَا الّذِي بَيْنَهُم لٰکِن رَبّي أَنْزَلْنَا عَن الْهُدَى فَطَرَنَا ذٰلِک فَهَدَى لَهُم لا حَق فَمِنْهُم فَاقْض إِلاّ عَذَاب مَن

الَّذِي يَنْهى‌ «9» عَبْداً إِذا صَلَّى «10» أَ رَأَيْتَ إِنْ كانَ عَلَى الْهُدى‌ «11» أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْوى‌ «12» أَ رَأَيْتَ إِنْ كَذَّبَ وَ تَوَلَّى

اسْجُد اقْتَرِب اقْرَأ الرّجْعَى الزّبَانِيَة اللّه الْأَکْرَم الْإِنْسَان الْهُدَى بِأَن بِاسْم بِالتّقْوَى بِالنّاصِيَة بِالْقَلَم تَوَلّى تُطِعْه خَاطِئَة

حَيْرَان إِذ لَه بَعْد أَصْحَاب أَعْقَابِنَا يَدْعُونَه عَلَى إِلَى نُرَدّ الْهُدَى وَ در حال بارگیری...

للناس و بینت من الهدى) «بینة» به معناى دلیل روشن و آشکار است و جمع آوردن آن دلالت بر کثرت دارد. از معرفه بودن «الهدى» در «بینات من الهدى» چنین بر مى آید

مَنِ اتَّبَعَ الْهُدى‌» 11- سلام به طاغوت وستمگران و كسانى كه در مسير هدايت نيستند، ممنوع است. «وَ السَّلامُ عَلى‌ مَنِ اتَّبَعَ الْهُدى‌» 12- آنچه مهم

أُمِرْت بِهَا عَظِيم الفُجّار لِيَوْم مَبْعُوثُون الصّلاَة رَبّه إِبْرَاهِيم الْهُدَى تُرَاب أَنّهُم لَه لَفِي بَنِيه رَبّي ثُم سِجّين اتّقُوه اللّه إِذ يَعْقُوب

الَّذِي يَنْهى‌ «9» عَبْداً إِذا صَلَّى «10» أَ رَأَيْتَ إِنْ كانَ عَلَى الْهُدى‌ «11» أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْوى‌ «12» أَ رَأَيْتَ إِنْ كَذَّبَ وَ تَوَلَّى

الَّذِي يَنْهى‌ «9» عَبْداً إِذا صَلَّى «10» أَ رَأَيْتَ إِنْ كانَ عَلَى الْهُدى‌ «11» أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْوى‌ «12» أَ رَأَيْتَ إِنْ كَذَّبَ وَ تَوَلَّى

آنها، يوسف آمد و شروع به تفتيش بارها كرد. وَالسَّلامُ عَلى مَنِ اتَّبَعَ الْهُدى. کَذٰلِک فِي وَ الْأَرْض مَکّنّا مِن کِدْنَا مَا أَخِيه کَان يَتَبَوّأ وِعَاء

مَحْجُورا فَذٰلِکُن أَنّکُم حِجَابا مَلاَئِکَة يُؤْمِنُوا لَفِي مُبِين فِيه الْهُدَى دُونِهِم يَمْشُون مِنْه أَيْدِيَهُن إِذَا نَقْرَؤُه حِجْرا در حال بارگیری

الَّذِي يَنْهى‌ «9» عَبْداً إِذا صَلَّى «10» أَ رَأَيْتَ إِنْ كانَ عَلَى الْهُدى‌ «11» أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْوى‌ «12» أَ رَأَيْتَ إِنْ كَذَّبَ وَ تَوَلَّى

الَّذِي يَنْهى‌ «9» عَبْداً إِذا صَلَّى «10» أَ رَأَيْتَ إِنْ كانَ عَلَى الْهُدى‌ «11» أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْوى‌ «12» أَ رَأَيْتَ إِنْ كَذَّبَ وَ تَوَلَّى

الَّذِي يَنْهى‌ «9» عَبْداً إِذا صَلَّى «10» أَ رَأَيْتَ إِنْ كانَ عَلَى الْهُدى‌ «11» أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْوى‌ «12» أَ رَأَيْتَ إِنْ كَذَّبَ وَ تَوَلَّى

الَّذِي يَنْهى‌ «9» عَبْداً إِذا صَلَّى «10» أَ رَأَيْتَ إِنْ كانَ عَلَى الْهُدى‌ «11» أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْوى‌ «12» أَ رَأَيْتَ إِنْ كَذَّبَ وَ تَوَلَّى

ملامت درباره رسول خدا «صلّى اللّه عليه و آله و سلم» است. سيّد مرتضى علم الهدى رحمة اللَّه به نقل مجمع فرموده: ظهور آيه دلالت ندارد كه آن راجع به حضرت رسول

آنها، يوسف آمد و شروع به تفتيش بارها كرد. وَالسَّلامُ عَلى مَنِ اتَّبَعَ الْهُدى. ه ل قول من اخو فى ف ى نا ک على ابو علم انن ما کون لا اذ ارض اوى دخل ها

ملامت درباره رسول خدا «صلّى اللّه عليه و آله و سلم» است. سيّد مرتضى علم الهدى رحمة اللَّه به نقل مجمع فرموده: ظهور آيه دلالت ندارد كه آن راجع به حضرت رسول

است از روى لطف و خيرخواهى. در صحاح و قاموس در معناى هدى (به ضم اول) گفته:«اَلْهُدى: اَلرَّشادُ وَ الدلَّالَة» يعنى هدى به معنى هدايت يافتن و هدايت كردن است

الْأَرْض الْإِنْس الْجِن الْغَيْب الْقَاسِطُون الْمَسَاجِد الْمُسْلِمُون الْهُدَى بَخْسا بَلاَغا بِرَبّنَا بِرَبّه بِرِجَال بِمَن تَحَرّوْا تَدْعُوا تَعَالَى

جلالين جمله‏اى تقدير كرده و گفته‏اند: «مثل الذين كفروا مع من يدعوهم الى الهدى» يعنى حكايت و مثل كفّار با پيامبرانشان مانند چوپانى است كه... اين توجيه از

يُرِيد يَا هُم اسْم فِي الرّيح مِمّا مَا فَلا أُولٰئِک مَنَافِع عَلَيْهَا الْهَدْي جُنَاح صَوَاف عَلَيْه در حال بارگیری...

الَّذِي‌ أُنزِل‌َ فِيه‌ِ القُرآن‌ُ هُدي‌ً لِلنّاس‌ِ وَ بَيِّنات‌ٍ مِن‌َ الهُدي‌ وَ الفُرقان‌ِ بقره‌ آيه 181، و مرجع‌ ضمير إِنّا أَنزَلناه‌ُ قرآن‌ ‌است‌

الْمَأْوَى الْمَغْفِرَة الْمَلاَئِکَة الْمُؤْتَفِکَة الْمُنْتَهَى الْهَوَى الْهُدَى الْکُبْرَى اهْتَدَى بُطُون بِالْآخِرَة بِالْأُفُق بِالْحُسْنَى بِمَن تَبْکُون

يَشاءُ وَ هُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ (56) وَ قالُوا إِنْ نَتَّبِعِ الْهُدى‌ مَعَكَ نُتَخَطَّفْ مِنْ أَرْضِنا أَ وَ لَمْ نُمَكِّنْ لَهُمْ حَرَماً آمِناً

جبرئيل بر حضرت محمد صلّى اللّه عليه و آله و سلّم نازل فرموده. سيد مرتضى علم الهدى (رحمه اللّه) فرموده: اينها اسامى سوره‌ها مى‌باشند. چون ختم سوره بقره به توحيد

امير المؤمنين‌ ‌علي‌ منبر الكوفة يقول‌ انا انف‌ الهدي‌ و عيناه‌ ايّها ‌النّاس‌ ‌لا‌ تستوحشوا ‌في‌ طريق‌ الهدي‌ لقلة ‌من‌ يسلكه‌ ان‌ّ ‌النّاس‌ اجتمعوا ‌علي‌

مردِ خلافكار بيشتر است و در زنا، نقش زنِ خلافكار. از مرحوم سيد مرتضى علم‌الهدى (از علماى هزار سال قبل) پرسيدند: چرا دستى كه پانصد مثقال طلا ديه دارد، به

over all religions, even though the idolaters dislike it. ترتیل: ترجمه: «الْهُدی»: مراد قرآن است که انگار سراپا هدایت است (نگا: بقره / . «رَسُولَهُ»: پیغمبر

اماميه شمرده از جمله شيخ طوسى در اول تفسير «تبيان» و آن را از استادش علم الهدى با استدلال قاطع نقل مى‏كند، هكذا مفسر شهير طبرسى در مقدمه مجمع البيان، ايضاً

الَّذِي‌ أُنزِل‌َ فِيه‌ِ القُرآن‌ُ هُدي‌ً لِلنّاس‌ِ وَ بَيِّنات‌ٍ مِن‌َ الهُدي‌ وَ الفُرقان‌ِ بقره‌ آيه 181، و مرجع‌ ضمير إِنّا أَنزَلناه‌ُ قرآن‌ ‌است‌

الَّذِين‌َ استَكبَرُوا لِلَّذِين‌َ استُضعِفُوا أَ نَحن‌ُ صَدَدناكُم‌ عَن‌ِ الهُدي‌ بَعدَ إِذ جاءَكُم‌ بَل‌ كُنتُم‌ مُجرِمِين‌َ وَ قال‌َ الَّذِين‌َ استُضعِفُوا

اسلام ابى طالب. پس نوشت حضرت به او: «و من يشاقق الرّسول من بعد ما تبيّن له الهدى و يتّبع غير سبيل المؤمنين- الخ» بدرستى كه تو اگر اقرار نكنى به ايمان ابى

احسن الهدى هدى الانبياء. «2» نيكوترين هدايتها هدايت انبياء است. 3- نهج البلاغه- امير المؤمنين عليه السّلام فرمود: اقتدوا بهدى نبيّكم فانّه افضل الهدى. «3»

خطبه‌اى فرمود: «نحن كلمة التّقوى و سبيل الهدى و المثل الاعلى» «2». و در زيارت جامعه جواديه است «السّلام على ائمة الهدى و مصابيح الدّجى و اعلام التّقى و ذوى

عليه روايت نموده از حضرت صادق عليه السّلام: قال انّ هذا القرآن فيه منار الهدى و مصابيح الدّجى فليجل جال بصره و يفتح للضّياء نظره فانّ التّفكّر حياة قلب

تحقيق خود مى‏توانند در كتب مفصل آنها را ديده و ردّ كنند و اليلام على من اتبع الهدى. وَ دَاوُد عَلَى مِن إِنّه مَا آتَيْنَا إِذ لَقَد الشّيَاطِين قَال کَفَر

over all religions, even though the idolaters dislike it. ترتیل: ترجمه: «الْهُدَی»: هدایت. مراد قرآن است. «لِیُظْهِرَهُ»: تا او را مطلع و مسلّط گرداند. تا

اصلا مانعى ندارد جنگى است كه صلح و سعادت نتيجه آن است و السلام على من اتبع الهدى . مِن قَال فَأَصْبَح غُلاَما أَخِيه قَتْل أَ لَقِيَا فَبَعَث إِذَا الْخَاسِرِين

فِي الْأَرْضِ وَ لَنْ نُعْجِزَهُ هَرَباً «12» وَ أَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدى‌ آمَنَّا بِهِ فَمَنْ يُؤْمِنْ بِرَبِّهِ فَلا يَخافُ بَخْساً وَ لا رَهَقاً

فِي الْأَرْضِ وَ لَنْ نُعْجِزَهُ هَرَباً «12» وَ أَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدى‌ آمَنَّا بِهِ فَمَنْ يُؤْمِنْ بِرَبِّهِ فَلا يَخافُ بَخْساً وَ لا رَهَقاً

تُعَذِّبْهُمْ قَدْ جِئْناكَ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكَ وَ السَّلامُ عَلى‌ مَنِ اتَّبَعَ الْهُدى‌ (47) إِنَّا قَدْ أُوحِيَ إِلَيْنا أَنَّ الْعَذابَ عَلى‌ مَنْ كَذَّبَ وَ

الْقِيَامَة الْمَاء الْمَلاَئِکَة الْمَوْتَى الْمُسْلِمِين الْمُعْتَبِين الْهُدَى الْهُون الْکِتَاب اهْتَزّت بَارَک بَشَر بَشِيرا بَصِير بَعِيد بَيْنَه بَيْنَهُم

آن كلامى است كه حق را از باطل جدا مى‌كند. در ادامه فرمودند: «و من ابتغى الهدى فى غيره اضله الله» هر كس هدايت را در غير قرآن جستجو كند، خداوند او را گمراه

آن كلامى است كه حق را از باطل جدا مى‌كند. در ادامه فرمودند: «و من ابتغى الهدى فى غيره اضله الله» هر كس هدايت را در غير قرآن جستجو كند، خداوند او را گمراه

آن كلامى است كه حق را از باطل جدا مى‌كند. در ادامه فرمودند: «و من ابتغى الهدى فى غيره اضله الله» هر كس هدايت را در غير قرآن جستجو كند، خداوند او را گمراه

الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لِلَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا أَ نَحْنُ صَدَدْناكُمْ عَنِ الْهُدى‌ بَعْدَ إِذْ جاءَكُمْ بَلْ كُنْتُمْ مُجْرِمِينَ (32) وَ قالَ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا

الَّذِين‌َ استَكبَرُوا لِلَّذِين‌َ استُضعِفُوا أَ نَحن‌ُ صَدَدناكُم‌ عَن‌ِ الهُدي‌ بَعدَ إِذ جاءَكُم‌ بَل‌ كُنتُم‌ مُجرِمِين‌َ وَ قال‌َ الَّذِين‌َ استُضعِفُوا

تُعَذِّبْهُمْ قَدْ جِئْناكَ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكَ وَ السَّلامُ عَلى‌ مَنِ اتَّبَعَ الْهُدى‌ (47) إِنَّا قَدْ أُوحِيَ إِلَيْنا أَنَّ الْعَذابَ عَلى‌ مَنْ كَذَّبَ وَ

اطاعت كند فاسق و كافر. بنابراين آيه شريفه را وجهى است: 1- سيد مرتضى علم الهدى (رحمه اللّه) فرمايد خطاب پيغمبر و مراد، امت مى‌باشند كه اطاعت نكنند دروغگو

آمد، دید در نزد او مشرکین گرد آمده اند پس از ورود فرمود: السلام على من اتبع الهدى یعنى سلام و درود بر کسانى که از هدایت حق پیروى کنند سپس نزد ابوطالب نشست

فِي الْأَرْضِ وَ لَنْ نُعْجِزَهُ هَرَباً «12» وَ أَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدى‌ آمَنَّا بِهِ فَمَنْ يُؤْمِنْ بِرَبِّهِ فَلا يَخافُ بَخْساً وَ لا رَهَقاً

‌که‌ جاهل‌ مرده‌ مجسم‌ ‌است‌: (‌النّاس‌ موتي‌ و اهل‌ العلم‌ أحياء ‌علي‌ الهدي‌ لمن‌ استهدي‌ ادلاء) ‌از‌ امير المؤمنين‌ مروي‌ ‌است‌. يك‌ قسم‌ موت‌ ايمان‌

‌که‌ جاهل‌ مرده‌ مجسم‌ ‌است‌: (‌النّاس‌ موتي‌ و اهل‌ العلم‌ أحياء ‌علي‌ الهدي‌ لمن‌ استهدي‌ ادلاء) ‌از‌ امير المؤمنين‌ مروي‌ ‌است‌. يك‌ قسم‌ موت‌ ايمان‌

آمد، دید در نزد او مشرکین گرد آمده اند پس از ورود فرمود: السلام على من اتبع الهدى یعنى سلام و درود بر کسانى که از هدایت حق پیروى کنند سپس نزد ابوطالب نشست

الَّذِي يَنْهى‌ «9» عَبْداً إِذا صَلَّى «10» أَ رَأَيْتَ إِنْ كانَ عَلَى الْهُدى‌ «11» أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْوى‌ «12» أَ رَأَيْتَ إِنْ كَذَّبَ وَ تَوَلَّى

الَّذِي يَنْهى‌ «9» عَبْداً إِذا صَلَّى «10» أَ رَأَيْتَ إِنْ كانَ عَلَى الْهُدى‌ «11» أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْوى‌ «12» أَ رَأَيْتَ إِنْ كَذَّبَ وَ تَوَلَّى

تُعَذِّبْهُمْ قَدْ جِئْناكَ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكَ وَ السَّلامُ عَلى‌ مَنِ اتَّبَعَ الْهُدى‌ (47) إِنَّا قَدْ أُوحِيَ إِلَيْنا أَنَّ الْعَذابَ عَلى‌ مَنْ كَذَّبَ وَ

تصدق بود تا اعمال بدنى و مالى با هم جمع كرده باشد نه به سبب عقوبت. و علم الهدى (رحمه اللّه) فرمايد: ظاهر آيه دلالت ندارد بر اضافه قبيح به حضرت سليمان عليه

فِي الْأَرْضِ وَ لَنْ نُعْجِزَهُ هَرَباً «12» وَ أَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدى‌ آمَنَّا بِهِ فَمَنْ يُؤْمِنْ بِرَبِّهِ فَلا يَخافُ بَخْساً وَ لا رَهَقاً

آيات در باره آنحضرت، از درجه اعتبار ساقط است به وجوهى: 1- سيد مرتضى علم الهدى (رحمه اللّه) در تنزيه الانبياء فرمايد: ظاهر آيه دلالت ندارد بر توجه خطاب

الَّذِي يَنْهى‌ «9» عَبْداً إِذا صَلَّى «10» أَ رَأَيْتَ إِنْ كانَ عَلَى الْهُدى‌ «11» أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْوى‌ «12» أَ رَأَيْتَ إِنْ كَذَّبَ وَ تَوَلَّى

الَّذِي يَنْهى‌ «9» عَبْداً إِذا صَلَّى «10» أَ رَأَيْتَ إِنْ كانَ عَلَى الْهُدى‌ «11» أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْوى‌ «12» أَ رَأَيْتَ إِنْ كَذَّبَ وَ تَوَلَّى

تُعَذِّبْهُمْ قَدْ جِئْناكَ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكَ وَ السَّلامُ عَلى‌ مَنِ اتَّبَعَ الْهُدى‌ (47) إِنَّا قَدْ أُوحِيَ إِلَيْنا أَنَّ الْعَذابَ عَلى‌ مَنْ كَذَّبَ وَ

تُعَذِّبْهُمْ قَدْ جِئْناكَ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكَ وَ السَّلامُ عَلى‌ مَنِ اتَّبَعَ الْهُدى‌ (47) إِنَّا قَدْ أُوحِيَ إِلَيْنا أَنَّ الْعَذابَ عَلى‌ مَنْ كَذَّبَ وَ

تُعَذِّبْهُمْ قَدْ جِئْناكَ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكَ وَ السَّلامُ عَلى‌ مَنِ اتَّبَعَ الْهُدى‌ (47) إِنَّا قَدْ أُوحِيَ إِلَيْنا أَنَّ الْعَذابَ عَلى‌ مَنْ كَذَّبَ وَ

‌آيه‌ شريفه‌ وَ أَمّا ثَمُودُ فَهَدَيناهُم‌ فَاستَحَبُّوا العَمي‌ عَلَي‌ الهُدي‌ فصلت‌ ‌آيه‌ 16 ديگر بمعني‌ ايصال‌ بمطلوب‌ و ‌اينکه‌ مخصوص‌ باهل‌ تقوي‌

الَّذِي يَنْهى‌ «9» عَبْداً إِذا صَلَّى «10» أَ رَأَيْتَ إِنْ كانَ عَلَى الْهُدى‌ «11» أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْوى‌ «12» أَ رَأَيْتَ إِنْ كَذَّبَ وَ تَوَلَّى

العُمرَةَ لِلَّهِ فَإِن أُحصِرتُم فَمَا استَيسَرَ مِنَ الهَدىِ وَ لا تَحلِقوا رُءوسَكُم حَتّىٰ يَبلُغَ الهَدىُ مَحِلَّهُ فَمَن كانَ مِنكُم مَريضًا أَو بِهِ أَذًى

اَلرَّجُلِ يَشْتَرِي اَلْهَدْيَ فَلَمَّا ذَبَحَهُ إِذَا هُوَ خَصِيٌّ مَجْبُوبٌ وَ لَمْ يَكُنْ يَعْلَمُ أَنَّ اَلْخَصِيَّ لاَ يُجْزِي فِي اَلْهَدْيِ هَلْ يُجْزِيهِ

و نهى تنزيهى آنست كه مرتكب آن ناقص از ثواب و نفع مى‌شود. سيّد مرتضى علم الهدى رحمه اللّه فرمايد: شيوع استعمال نهى در تنزيه مانع است از حمل بر معنى حقيقى

فِي الْأَرْضِ وَ لَنْ نُعْجِزَهُ هَرَباً «12» وَ أَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدى‌ آمَنَّا بِهِ فَمَنْ يُؤْمِنْ بِرَبِّهِ فَلا يَخافُ بَخْساً وَ لا رَهَقاً

صفحه 92. تفسير اثنا عشرى، ج‌1، ص: 493 لا فضل الّا لاهل العلم انّهم‌ على الهدى لمن استهدى ادلّاء و قيمة المرء ما قد كان يحسنه‌ و الجاهلون لاهل العلم اعداء

به ادای آن واجب. مراد کاستن از حَسَنات است. وَ أَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَى‌... (۳) قُلْ‌ أَ غَيْرَ اللَّهِ‌ أَبْغِي‌ رَبّاً... (۰) Tabber requires

أَمَرْتُكُمْ وَ لَكِنِّي سُقْتُ اَلْهَدْيَ وَ لاَ يَنْبَغِي لِسَائِقِ اَلْهَدْيِ أَنْ يُحِلَ‏ حَتََّى يَبْلُغَ اَلْهَدْيُ مَحِلَّهُ‏ قَالَ فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ‏

مِنْ أَجْلِ اَلْهَدْيِ اَلَّذِي كَانَ مَعَهُ إِنَّ اَللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ وَ لاََ تَحْلِقُوا رُؤُسَكُمْ حَتََّى يَبْلُغَ اَلْهَدْيُ مَحِلَّهُ‏

تُجْزِيهِمُ اَلْبَقَرَةُ فَقَالَ أَمَّا فِي اَلْهَدْيِ فَلاَ وَ أَمَّا فِي اَلْأَضْحَى‏ فَنَعَمْ وَ يُجْزِي اَلْهَدْيُ عَنِ اَلْأُضْحِيَّةِ

اَلثَّالِثِ وَ قَالَ فِي اَلرَّجُلِ يَبْعَثُ بِالْهَدْيِ اَلْوَاجِبِ فَيَهْلِكُ اَلْهَدْيُ فِي اَلطَّرِيقِ قَبْلَ أَنْ يَبْلُغَ وَ لَيْسَ لَهُ سَعَةُ أَنْ يُهْدِيَ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ سَأَلْتُهُ عَنِ اَلْهَدْيِ أَ يُخْرَجُ شَيْ‏ءٌ مِنْهُ عَنِ‏ اَلْحَرَمِ‏ فَقَالَ فَالْجِلْدُ وَ اَلسَّنَامُ وَ اَلشَّيْ‏ءُ يُنْتَفَعُ

آمد، دید در نزد او مشرکین گرد آمده اند پس از ورود فرمود: السلام على من اتبع الهدى یعنى سلام و درود بر کسانى که از هدایت حق پیروى کنند سپس نزد ابوطالب نشست

فِي الْأَرْضِ وَ لَنْ نُعْجِزَهُ هَرَباً «12» وَ أَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدى‌ آمَنَّا بِهِ فَمَنْ يُؤْمِنْ بِرَبِّهِ فَلا يَخافُ بَخْساً وَ لا رَهَقاً

الَّذِين‌َ ارتَدُّوا عَلي‌ أَدبارِهِم‌ مِن‌ بَعدِ ما تَبَيَّن‌َ لَهُم‌ُ الهُدَي‌ جلد 14 - صفحه 338 الشَّيطان‌ُ سَوَّل‌َ لَهُم‌ وَ أَملي‌ لَهُم‌ (‌محمّد‌

الَّذِي يَنْهى‌ «9» عَبْداً إِذا صَلَّى «10» أَ رَأَيْتَ إِنْ كانَ عَلَى الْهُدى‌ «11» أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْوى‌ «12» أَ رَأَيْتَ إِنْ كَذَّبَ وَ تَوَلَّى

لاَ يَكُونُ اَلْقَارِنُ قَارِناً إِلاَّ بِسِيَاقِ اَلْهَدْيِ وَ عَلَيْهِ طَوَافَانِ‏ بِالْبَيْتِ‏ وَ سَعْيٌ بَيْنَ‏ اَلصَّفَا وَ اَلْمَرْوَةِ كَمَا يَفْعَلُ

إِذْ قَالَ‌ إِبْرَاهِيمُ‌ لِأَبِيهِ‌... (۲) وَ إِنْ‌ تَدْعُوهُمْ‌ إِلَى‌ الْهُدَى‌... (۰) قُلْ‌ هَلْ‌ مِنْ‌ شُرَکَائِکُمْ‌ مَنْ‌... (۲) Tabber requires Javascript

پس متعالى است ذات احديت الهى از آنچه شريك مى‌گيرند. تنبيه: سيد مرتضى علم الهدى رضوان اللّه عليه در تنزيه الانبياء در بيان اين آيه فرمايد: چون به دلايل عقليه

أُمِّ مُوسى‌: و الهام نموديم به مادر موسى. يا در خواب به او نموديم. علم الهدى رحمة اللّه عليه در باره اين خواب يا الهام فرموده: شايد رسولى از ملائكه و

الْمَلاَئِکَة الْمَلْعُونَة الْمَمَات الْمُؤْمِنِين الْمُلْک الْمُهْتَد الْهُدَى الْوَسِيلَة الْيَوْم الْکَرّة الْکِبَر الْکِتَاب انْظُر اهْتَدَى بَارَکْنَا

الَّذِي‌ أُنزِل‌َ فِيه‌ِ القُرآن‌ُ هُدي‌ً لِلنّاس‌ِ وَ بَيِّنات‌ٍ مِن‌َ الهُدي‌ وَ الفُرقان‌ِ بقره‌ ‌آيه‌ 185. مقام‌ سوم‌ ‌در‌ اعمال‌ شب‌ قدر: و ‌آن‌ بسيار

تفسير اثنا عشرى، ج‌1، ص: 51 سبحانى و «ميم» محبت يا ملك لم يزلى است. 5- علم الهدى سيد مرتضى (رحمه الله) فرموده: اينها اسامى سوره‌ها باشند، و تسميه سوره‌ها

يبصروا فضل‌ اهل‌ بيته‌ و ‌هو‌ ‌قوله‌ عزّ و جل‌ّ وَ إِن‌ تَدعُوهُم‌ إِلَي‌ الهُدي‌ لا يَسمَعُوا وَ تَراهُم‌ يَنظُرُون‌َ إِلَيك‌َ وَ هُم‌ لا يُبصِرُون‌َ«3»

وَ لَكِنِّي سُقْتُ اَلْهَدْيَ‏ وَ لَيْسَ لِسَائِقِ اَلْهَدْيِ أَنْ يَحِلَ‏ حَتََّى يَبْلُغَ اَلْهَدْيُ مَحِلَّهُ‏ فَقَامَ إِلَيْهِ‏ سُرَاقَةُ بْنُ مَالِكِ

فَلْيَبْعَثْ بِهَدْيِهِ إِذَا كَانَ مَعَ أَصْحَابِهِ وَ مَحِلُّهُ‏ أَنْ يَبْلُغَ اَلْهَدْيُ مَحِلَّهُ وَ مَحِلُّهُ‏ مِنًى‏ يَوْمَ اَلنَّحْرِ إِذَا كَانَ فِي اَلْحَجِّ

اَلثَّلاَثَةَ اَلْأَيَّامِ اَلَّتِي عَلَى اَلْمُتَمَتِّعِ إِذَا لَمْ يَجِدِ اَلْهَدْيَ حَتَّى يَقْدَمَ أَهْلَهُ قَالَ يَبْعَثُ بِدَمٍ‏

اَلْمَرْوَةِ وَ يَخْرُجُ إِلَى‏ مِنًى‏ وَ لاَ هَدْيَ عَلَيْهِ إِنَّمَا اَلْهَدْيُ عَلَى اَلْمُتَمَتِّعِ‏

اَلْمُحْرِمِ فِي اَلْيَوْمِ اَلَّذِي وَاعَدَهُمْ فِيهِ‏ حَتََّى يَبْلُغَ اَلْهَدْيُ مَحِلَّهُ‏ قُلْتُ أَ رَأَيْتَ إِنِ اِخْتَلَفُوا فِي اَلْمِيعَادِ وَ أَبْطَئُوا

اَلْأَيَّامِ اَلَّتِي كَانَتْ عَلَى اَلْمُتَمَتِّعِ إِذَا لَمْ يَجِدِ اَلْهَدْيَ حَتَّى يَقْدَمَ أَهْلَهُ قَالَ يَبْعَثُ بِدَمٍ‏

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ إِنِّي قَرَنْتُ اَلْعَامَ وَ سُقْتُ اَلْهَدْيَ قَالَ وَ لِمَ فَعَلْتَ ذَلِكَ اَلتَّمَتُّعُ وَ اَللَّهِ أَفْضَلُ لاَ تَعُودَنَ‏

اَلثَّلاَثَةَ اَلْأَيَّامِ اَلَّتِي عَلَى اَلْمُتَمَتِّعِ إِذَا لَمْ يَجِدِ اَلْهَدْيَ حَتَّى يَقْدَمَ أَهْلَهُ قَالَ يَبْعَثُ بِدَمٍ‏

اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلنَّفَرِ أَ تُجْزِيهِمُ اَلْبَقَرَةُ قَالَ أَمَّا فِي اَلْهَدْيِ فَلاَ وَ أَمَّا فِي اَلْأَضَاحِيِّ فَنَعَمْ‏

قَابِلٍ وَ اَلْحَاجُّ مِثْلُ ذَلِكَ إِذَا أُحْصِرَ قُلْتُ رَجُلٌ سَاقَ اَلْهَدْيَ ثُمَّ أُحْصِرَ قَالَ يَبْعَثُ بِهَدْيِهِ قُلْتُ هَلْ يَسْتَمْتِعُ مِنْ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلْهَدْيِ اَلَّذِي يُقَلَّدُ أَوْ يُشْعَرُ ثُمَّ يَعْطَبُ قَالَ إِنْ كَانَ تَطَوُّعاً فَلَيْسَ عَلَيْهِ غَيْرُهُ وَ إِنْ كَانَ جَزَاءً

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلْهَدْيِ اَلْوَاجِبِ إِذَا أَصَابَهُ كَسْرٌ أَوْ عَطَبٌ أَ يَبِيعُهُ صَاحِبُهُ وَ يَسْتَعِينُ بِثَمَنِهِ فِي هَدْيٍ آخَرَ قَالَ يَبِيعُهُ

ثمّ أزاولها، ثمّ أزايلها، و آتيتنى فيها الكلاء و المرعى، و بصّرتنى فيها الهدى، فنعم الرّب أنت و نعم المولى، فيا من كرّمنى و شرّفنى و نعّمنى، أعوذ بك من

لِمَنْ لَمْ يَجِدِ اَلْهَدْيَ قَالَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى اَلْحَجِّ فَمَا اِسْتَيْسَرَ مِنَ اَلْهَدْيِ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ

غَيْرُ صالِحٍ‌: بدرستى كه او صاحب كار ناشايسته است. تنبيه: سيد مرتضى علم الهدى رضوان الله عليه وجوهى در آيه شريفه بيان فرمود «1» تمام صحيح و مطابق است به

.. (۳) لَقَدْ مَنَ‌ اللَّهُ‌ عَلَى‌... (۴) وَ قَالُوا إِنْ‌ نَتَّبِعِ‌ الْهُدَى‌... (۳) رَسُولاً يَتْلُو عَلَيْکُمْ‌ آيَاتِ‌... (۲) جَهَنَّمَ‌ يَصْلَوْنَهَا

به ساحت كبريائى، موجب نقص و عجز، و منافى قدرت مطلقه سبحانى خواهد بود. علم الهدى رحمة اللّه فرمود: حق تعالى دوست نگيرد تا به مدد او از ذلت به عزت رسد، بلكه

الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لِلَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا أَ نَحْنُ صَدَدْناكُمْ عَنِ الْهُدى‌ بَعْدَ إِذْ جاءَكُمْ بَلْ كُنْتُمْ مُجْرِمِينَ (32) وَ قالَ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا

230 و ص 302، و تفسير منهج الصادقين ج 5 ص 45. جلد 6 - صفحه 227 تتمه: علم الهدى سيد مرتضى قدس الله سره فرمايد: «1» چون زندان آن حضرت قبيح و منكر بود، لازم

اَللَّهَ تَعَالَى يَقُولُ وَ لاََ تَحْلِقُوا رُؤُسَكُمْ حَتََّى يَبْلُغَ اَلْهَدْيُ مَحِلَّهُ‏

اَلْقَارِنُ اَلَّذِي يَسُوقُ اَلْهَدْيَ عَلَيْهِ طَوَافَانِ‏ بِالْبَيْتِ‏ وَ سَعْيٌ وَاحِدٌ بَيْنَ‏ اَلصَّفَا وَ اَلْمَرْوَةِ وَ يَنْبَغِي لَهُ أَنْ يَشْتَرِطَ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلْهَدْيِ اَلْوَاجِبِ إِذَا أَصَابَهُ كَسْرٌ أَوْ عَطَبٌ أَ يَبِيعُهُ صَاحِبُهُ وَ يَسْتَعِينُ بِثَمَنِهِ فِي هَدْيٍ آخَرَ قَالَ لاَ يَبِيعُهُ

بخش : كتاب الحج عنوان : حدیث در کتاب الكافي جلد ۴ كِتَابُ الْحَج‏‏ بَابُ الْهَدْيِ يَعْطَبُ أَوْ يَهْلِكُ قَبْلَ أَنْ يَبْلُغَ مَحِلَّهُ وَ الْأَكْلِ مِنْه‏

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ أَدْنَى مَا يُجْزِي مِنْ أَسْنَانِ اَلْغَنَمِ فِي اَلْهَدْيِ فَقَالَ اَلْجَذَعُ مِنَ اَلضَّأْنِ قُلْتُ فَالْمَعْزُ قَالَ لاَ يَجُوزُ

نياورده باشد؟! ترجمه تفسير الميزان جلد ۱۶ صفحه ۸۲ وَ قَالُوا إِن نَّتَّبِع الهُْدَى مَعَك نُتَخَطف مِنْ أَرْضِنَا أَ وَ لَمْ نُمَكِّن لَّهُمْ حَرَماً ءَامِناً

صادق (ع) در کتاب الكافي جلد ۴ كِتَابُ الْحَج‏‏ بَابُ مَنْ يَجِبُ عَلَيْهِ الْهَدْيُ وَ أَيْنَ يَذْبَحُه‏ موضوعات :

صادق (ع) در کتاب الكافي جلد ۴ كِتَابُ الْحَج‏‏ بَابُ مَنْ يَجِبُ عَلَيْهِ الْهَدْيُ وَ أَيْنَ يَذْبَحُه‏ موضوعات :

فِي اَلْمُحْرِمِ إِذَا أَصَابَ صَيْداً فَوَجَبَ عَلَيْهِ اَلْهَدْيُ فَعَلَيْهِ أَنْ يَنْحَرَهُ إِنْ كَانَ فِي اَلْحَجِ‏ بِمِنًى‏ حَيْثُ يَنْحَرُ اَلنَّاسُ

بِهِ فَنُحِرَ فِي مَنْزِلِهِ‏ بِمَكَّةَ فَقَالَ لَهُ‏ عَبَّادٌ نَحَرْتَ اَلْهَدْيَ فِي مَنْزِلِكَ وَ تَرَكْتَ أَنْ تَنْحَرَهُ بِفِنَاءِ اَلْكَعْبَةِ وَ أَنْتَ

فِي اَلْمَحْصُورِ وَ لَمْ يَسُقِ اَلْهَدْيَ قَالَ يَنْسُكُ وَ يَرْجِعُ فَإِنْ لَمْ يَجِدْ ثَمَنَ هَدْيٍ صَامَ‏

اَلْمُتَمَتِّعُ‏ بِالْعُمْرَةِ إِلَى اَلْحَجِ‏ أَوْ مَنْ أَفْرَدَ وَ سَاقَ اَلْهَدْيَ فَقَالَ كَانَ‏ أَبُو جَعْفَرٍ ع‏ يَقُولُ اَلْمُتَمَتِّعُ‏ بِالْعُمْرَةِ

إِنْ أَقَامَ‏ بِمَكَّةَ حَتَّى يَخْرُجَ مِنْهَا حَاجّاً فَقَدْ وَجَبَ اَلْهَدْيُ فَإِنْ خَرَجَ مِنْ‏ مَكَّةَ حَتَّى يُحْرِمَ مِنْ غَيْرِهَا فَلَيْسَ عَلَيْهِ

عَلَى ثَلاَثَةِ أَوْجُهٍ حَاجٍّ مُتَمَتِّعٍ وَ حَاجٍّ مُقْرِنٍ سَائِقِ اَلْهَدْيِ وَ حَاجٍّ مُفْرِدٍ لِلْحَجِّ

أُضْحِيَّتَكَ وَ قَمَطْتَهَا وَ صَارَتْ فِي جَانِبِ رَحْلِكَ فَقَدْ بَلَغَ اَلْهَدْيُ مَحِلَّهُ فَإِنْ أَحْبَبْتَ أَنْ تَحْلِقَ فَاحْلِقْ

عنوان : حدیث امام موسى كاظم (ع) در کتاب الكافي جلد ۴ كِتَابُ الْحَج‏‏ بَابُ الْهَدْيِ يَعْطَبُ أَوْ يَهْلِكُ قَبْلَ أَنْ يَبْلُغَ مَحِلَّهُ وَ الْأَكْلِ مِنْه‏

اَلْمُعْتَمِرُ إِذَا سَاقَ اَلْهَدْيَ يَحْلِقُ قَبْلَ أَنْ يَذْبَحَ

اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ أَوْ عَدْلُ ذََلِكَ صِيََاماً قَالَ يُثَمِّنُ قِيمَةَ اَلْهَدْيِ طَعَاماً ثُمَّ يَصُومُ لِكُلِّ مُدٍّ يَوْماً فَإِذَا زَادَتِ اَلْأَمْدَادُ

فَمَا اَلَّذِي يَلِي هَذَا قَالَ اَلْقِرَانُ وَ اَلْقِرَانُ أَنْ يَسُوقَ اَلْهَدْيَ قُلْتُ فَمَا اَلَّذِي يَلِي هَذَا قَالَ عُمْرَةٌ مُفْرَدَةٌ وَ يَذْهَبُ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلْمُتَمَتِّعِ‏ لاَ يَجِدُ اَلْهَدْيَ قَالَ فَلْيَصُمْ قَبْلَ‏ اَلتَّرْوِيَةِ وَ يَوْمَ اَلتَّرْوِيَةِ وَ يَوْمَ

صفحه : ۲۴۲ وَ أَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْنَهُمْ فَاستَحَبُّوا الْعَمَى عَلى الهُْدَى فَأَخَذَتهُمْ صعِقَةُ الْعَذَابِ الهُْونِ بِمَا كانُوا يَكْسِبُونَ(۱۷)

لِمَنْ لَمْ يَجِدِ اَلْهَدْيَ قَالَ اَللَّهُ تَعَالَى فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى اَلْحَجِّ فَمَا اِسْتَيْسَرَ مِنَ اَلْهَدْيِ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ

اَلتَّمَتُّعُ فِي اَلْعُمْرَةِ إِلَى اَلْحَجِّ أَفْضَلُ أَوْ مَنْ أَفْرَدَ فَسَاقَ اَلْهَدْيَ فَقَالَ كَانَ‏ أَبُو جَعْفَرٍ ع‏ يَقُولُ اَلتَّمَتُّعُ‏ بِالْعُمْرَةِ

فِي اَلْمُحْرِمِ إِذَا أَصَابَ صَيْداً فَوَجَبَ عَلَيْهِ اَلْهَدْيُ فَعَلَيْهِ أَنْ يَنْحَرَهُ إِنْ كَانَ فِي اَلْحَجِ‏ بِمِنًى‏ حَيْثُ يَنْحَرُ اَلنَّاسُ

بَعْضُ أَهْلِهَا بِغَيْرِ أَمْرِهَا قَالَ لَيْسَ عَلَيْهَا هَدْيٌ إِنَّمَا اَلْهَدْيُ مَا جُعِلَ لِلَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ هَدْياً لِلْكَعْبَةِ فَذَلِكَ اَلَّذِي

صادق (ع) در کتاب الكافي جلد ۴ كِتَابُ الْحَج‏‏ بَابُ مَنْ يَجِبُ عَلَيْهِ الْهَدْيُ وَ أَيْنَ يَذْبَحُه‏ موضوعات :

أُضْحِيَّتَكَ وَ قَمَطْتَهَا وَ صَارَتْ فِي جَانِبِ رَحْلِكَ فَقَدْ بَلَغَ‏ اَلْهَدْيُ مَحِلَّهُ‏ فَإِنْ أَحْبَبْتَ أَنْ تَحْلِقَ فَاحْلِقْ

أَحَبَّ أَوْ كَرِهَ إِلاَّ مَنِ اِعْتَمَرَ فِي عَامِهِ ذَلِكَ أَوْ سَاقَ اَلْهَدْيَ وَ أَشْعَرَهُ وَ قَلَّدَهُ‏

فَقَالَ لَهُ هَلْ طُفْتَ‏ بِالْبَيْتِ‏ فَقَالَ نَعَمْ‏ قَالَ هَلْ سُقْتَ اَلْهَدْيَ قَالَ لاَ فَأَخَذَ أَبُو جَعْفَرٍ ع‏ بِشَعْرِهِ ثُمَّ قَالَ‏ أَحْلَلْتَ

عَلَى اَلْمُحْرِمِ فِي اَلْيَوْمِ اَلَّذِي وَاعَدَهُمْ‏ حَتََّى يَبْلُغَ اَلْهَدْيُ مَحِلَّهُ‏ فَقُلْتُ أَ رَأَيْتَ إِنْ أَخْلَفُوا فِي مِيعَادِهِمْ وَ أَبْطَئُوا

اَلْبَيْضَ يَفْسُدُ كُلُّهُ وَ يَصْلُحُ كُلُّهُ قَالَ مَا يُنْتَجُ مِنَ اَلْهَدْيِ فَهُوَ هَدْيٌ‏ بََالِغَ‏ اَلْكَعْبَةِ وَ إِنْ لَمْ يُنْتَجْ فَلَيْسَ عَلَيْهِ

أَنَّهُ يُدْرِكُ اَلنَّاسَ فَإِنْ قَدِمَ‏ مَكَّةَ قَبْلَ أَنْ يَنْحَرَ اَلْهَدْيَ فَلْيُقِمْ عَلَى إِحْرَامِهِ حَتَّى يَفْرُغَ مِنْ جَمِيعِ اَلْمَنَاسِكِ

فِي خِبَاءٍ إِلاَّ أَنْ يَكُونَ مَعَهُمَا غَيْرُهُمَا حَتََّى يَبْلُغَ اَلْهَدْيُ مَحِلَّهُ‏

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلْهَدْيِ إِذَا عَطِبَ قَبْلَ أَنْ يَبْلُغَ اَلْمَنْحَرَ أَ يُجْزِي عَنْ صَاحِبِهِ فَقَالَ إِنْ كَانَ تَطَوُّعاً فَلْيَنْحَرْهُ وَ لْيَأْكُلْ

عنوان : حدیث امام جعفر صادق (ع) در کتاب الكافي جلد ۴ كِتَابُ الْحَج‏‏ بَابُ الْهَدْيِ يَعْطَبُ أَوْ يَهْلِكُ قَبْلَ أَنْ يَبْلُغَ مَحِلَّهُ وَ الْأَكْلِ مِنْه‏

عنوان : حدیث امام جعفر صادق (ع) در کتاب الكافي جلد ۴ كِتَابُ الْحَج‏‏ بَابُ الْهَدْيِ يَعْطَبُ أَوْ يَهْلِكُ قَبْلَ أَنْ يَبْلُغَ مَحِلَّهُ وَ الْأَكْلِ مِنْه‏

اَلْمَحْصُورُ يَبْعَثُ بِهَدْيِهِ وَ يَعِدُهُمْ يَوْماً فَإِذَا بَلَغَ اَلْهَدْيُ أَحَلَّ هَذَا فِي مَكَانِهِ قُلْتُ لَهُ أَ رَأَيْتَ إِنْ رَدُّوا عَلَيْهِ

فَإِنَّ اَلْبَيْضَ يَفْسُدُ كُلُّهُ وَ يَصْلُحُ كُلُّهُ قَالَ مَا يُنْتَجُ اَلْهَدْيُ فَهُوَ هَدْيٌ‏ بََالِغَ‏ اَلْكَعْبَةِ وَ إِنْ لَمْ يُنْتَجْ فَلَيْسَ عَلَيْهِ

الاَرْضِ حَيرَانَ لَهُ أَصحَبٌ يَدْعُونَهُ إِلى الْهُدَى ائْتِنَا قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَ أُمِرْنَا لِنُسلِمَ لِرَب الْعَلَمِينَ(۷۱) وَ

در حفظ خون آنها و مدارات ديدم تا تو مراجعت كنى. تبصره: 1- سيد مرتضى علم الهدى (رحمه اللّه) در تنزيه الانبياء در وجه صدور اين فعل از موسى عليه السلام فرمود:

الاسلام الّا رسمه و من القران الّا درسه، مساجدهم معمورة و قلوبهم خراب عن الهدى، علمائهم شرّ خلق اللّه على وجه الارض حينئذ زمان اربع خصال: جور من السّلطان

لِعَامِلِ هَذَا اَلْبَيْتِ‏ أَنْ يُهْدَى إِلَيْهِ فَمِنْ ثَمَّ وَقَعَ اَلْهَدْيُ فَأَتَى كُلُّ فَخِذٍ مِنَ‏ اَلْعَرَبِ‏ بِشَيْ‏ءٍ يَحْمِلُهُ مِنْ وَرِقٍ

إِنِّي اِعْتَمَرْتُ عُمْرَةَ رَجَبٍ‏ وَ أَنَا أُرِيدُ اَلْحَجَّ فَأَسُوقُ اَلْهَدْيَ وَ أُفْرِدُ أَوْ أَتَمَتَّعُ قَالَ فِي كُلٍّ فَضْلٌ وَ كُلٌّ حَسَنٌ قُلْتُ

كَانَ فَقَالَ لَسْتُ أَرْضَى مِنْكَ إِلاَّ بِالطَّلاَقِ وَ اَلْعَتَاقِ وَ اَلْهَدْيِ وَ اَلْمَشْيِ فَقَالَ أَ بِالْأَنْدَادِ مِنْ دُونِ اَللَّهِ تَأْمُرُنِي

بِأَيْدِي اَلْعُدَاةِ وَ اَلْعُصَاةِ تَحْتَ لِوَاءِ اَلْحَقِّ وَ رَايَةِ اَلْهُدَى مَاضِياً عَلَى نُصْرَتِهِمْ قُدُماً غَيْرَ مُوَلٍّ دُبُراً وَ لاَ مُحْدِثٍ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ مَنْ لَمْ يَجِدِ اَلْهَدْيَ وَ أَحَبَّ أَنْ يَصُومَ اَلثَّلاَثَةَ أَيَّامٍ فِي أَوَّلِ اَلْعَشْرِ فَلاَ بَأْسَ بِذَلِكَ

عَادِلَةٍ أَوْ يَمِينٍ قَاطِعَةٍ أَوْ سُنَّةٍ مَاضِيَةٍ مِنْ أَئِمَّةِ اَلْهُدَى

مَنْ لَمْ يَجِدِ اَلْهَدْيَ وَ أَحَبَّ أَنْ يَصُومَ اَلثَّلاَثَةَ اَلْأَيَّامِ فِي أَوَّلِ اَلْعَشْرِ فَلاَ بَأْسَ بِذَلِكَ

اَللَّهَ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ كَثِيراً إِمَامُ اَلْهُدَى وَ اَلنَّبِيُّ اَلْمُصْطَفَى‏ ثُمَّ إِنِّي أُوصِيكُمْ بِتَقْوَى اَللَّهِ

ايثار و ترجيح را مى دهد و در آيه «و اما ثمود فهديناهم فاستحبوا العمى على الهدى» نيز، به همين معنا است. ترجمه تفسير الميزان جلد ۱۲ صفحه ۱۶ و معناى استحباب

دين نمايد تا اشاعه و آثار آن تا قيامت بالتفصيل باقى بماند. «سيد مرتضى علم الهدى» در كتاب شافى فرمايد: اهل كوفه، همه اعيان و اركان آن، به سوگند چندين هزار

الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لِلَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا أَ نَحْنُ صَدَدْناكُمْ عَنِ الْهُدى‌ بَعْدَ إِذْ جاءَكُمْ بَلْ كُنْتُمْ مُجْرِمِينَ (32) وَ قالَ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا

أَبْعَدُ اَلنَّاسِ مِنْهُ مَسَاجِدُهُمْ عَامِرَةٌ وَ هِيَ خَرَابٌ مِنَ اَلْهُدَى فُقَهَاءُ ذَلِكَ اَلزَّمَانِ شَرُّ فُقَهَاءَ تَحْتَ ظِلِّ اَلسَّمَاءِ مِنْهُمْ

إِنَّمَا هُوَ اَللَّهُ وَ اَلشَّيْطَانُ‏ وَ اَلْحَقُّ وَ اَلْبَاطِلُ وَ اَلْهُدَى وَ اَلضَّلاَلَةُ وَ اَلرُّشْدُ وَ اَلْغَيُّ وَ اَلْعَاجِلَةُ وَ اَلْآجِلَةُ

بـه سـوى هـدايـت بـخـوانـى هرگز هدايت را پذيرا نخواهند شد (و ان تدعهم الى الهدى فلن يهتدوا اذا ابدا). شـايـد مـحـتـاج به تذكر نباشد كه خداوند اگر حس تشخيص

روشن است. «وَ أَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْنَاهُمْ فَاستَحَبُّوا الْعَمَى عَلى الهُْدَى ...»: مراد از هدايت ثمود، نشان دادن راه سعادت و دلالتشان بر حق است، به

امامت و ولايت مطلقه كليّه الهيّه و خليفه بلا فصل رسول خواهد بود. تتمه- علم الهدى سيد مرتضى رحمه اللّه فرمايد: تعبير به لفظ جمع در آيه شريفه براى بيان آنست

تَبَيّنَ لَهُمُ الهُدَى». و آيه: «إنّ الّذِينَ كَفَرُوا وَ صَدُّوا عَن سَبِيلِ اللّه وَ شَاقُّوا الرّسُولَ مِن بَعدِ مَا تَبَيّنَ لَهُمُ الهُدَى». و آيه: «وَ

لِمَنْ لَمْ يَجِدِ اَلْهَدْيَ قَالَ اَللَّهُ تَعَالَى‏ فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى اَلْحَجِّ فَمَا اِسْتَيْسَرَ مِنَ اَلْهَدْيِ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ

رَءَيْت الَّذِى يَنهَى (۹) عَبْداً إِذَا صلى (۱۰) أَ رَءَيْت إِن كانَ عَلى الهُْدَى (۱۱) أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْوَى (۱۲) أَ رَءَيْت إِن كَذَّب وَ تَوَلى (۱۳)

كنند، ترجمه تفسير الميزان جلد ۱۴ صفحه ۲۱۸ و در جمله ((و السلام على من اتبع الهدى ...(( ماءمور شده اند وى را به بقيه اجزاى ايمان بخوانند. و اما جمله ((فارسل

ثابت گردد، چنانچه در احتجاج طبرسى رحمه اللّه- ابو العلى معرّى وقتى از علم الهدى سيد مرتضى پرسيد: (ما تقول فى عالم الكبير؟ فقال ما تقول فى عالم الصّغير) چه

وَعَدَهُ‏ إِنَّ اَللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى أَخْبَرَ اَلْعِبَادَ بِطُرُقِ اَلْهُدَى وَ شَرَعَ لَهُمْ فِيهَا اَلْمَنَارَ وَ أَخْبَرَهُمْ كَيْفَ يَسْلُكُونَ

رَءَيْت الَّذِى يَنهَى (۹) عَبْداً إِذَا صلّى (۱۰) أَرَءَيْت إِن كانَ عَلى الهُْدَى (۱۱) أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْوَى (۱۲) أَرَءَيْت إِن كَذَّب وَ تَوَلى (۱۳)

تفسير نمونه. «2». انفال، 12. «3». آل عمران، 151. «4». تفسير نمونه از اثبات الهدى، ج 7، ص 124. «5». خصال صدوق. «6». طلاق، 3. «7». فتح، 4. جلد 9 - صفحه 538

الْمُحْسِنِين الْمُشْرِکِين الْمُلْک الْمُنْکَر الْمِحْرَاب الْمِهَاد الْمِيعَاد الْهُدَى الْوَهّاب الْکَافِرِين الْکَذِب الْکُفْر الْکِبَر الْکِتَاب امْرَأَة امْرَأَتِي

الْمُسْرِفِين الْمُعْتَدِين الْمُفْسِدِين الْمُفْلِحُون الْمُنْتَظِرِين الْمِيزَان الْهُدَى الْکَافِرِين الْکَيْل الْکِتَاب انْظُرُوا اهْبِطُوا بَأْسُنَا بَدَأَکُم

بر بطلان قول مزبور دارد: «ارايت الذى ينهى عبدا اذا صلى ارايت ان كان على الهدى . او امر بالتقوى . ارايت ان كذب و تولى . ا لم يعلم بان الله يرى ؟. كلا لئن

شىْءٍ جَدَلاً(۵۴) وَ مـَا مـَنَعَ النَّاس أَن يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى وَ يَستَغْفِرُوا رَبَّهُمْ إِلا أَن تَأْتِيهُمْ سنَّةُ الاَوَّلِينَ أَوْ

خصوصا مقام منيع ختمى مآب كه اعلى و اجل باشد از تفوه چنين نسبتى، چنانچه علم الهدى سيد مرتضى (رحمه اللّه) فرمايد: چگونه‌ «1» سوره فاطر آيه 28. «2» منهج الصادقين،

يَستَطِيعُونَ لهَُمْ نَصراً وَ لا أَنفُسهُمْ يَنصرُونَ(۱۹۲) وَ إِن تَدْعُوهُمْ إِلى الهُْدَى لا يَتَّبِعُوكُمْ سوَاءٌ عَلَيْكمْ أَ دَعَوْتُمُوهُمْ أَمْ أَنتُمْ صمِتُونَ(۱۹۳)

يَستَطِيعُونَ نَصرَكمْ وَ لا أَنفُسهُمْ يَنصرُونَ(۱۹۷) وَ إِن تَدْعُوهُمْ إِلى الهُْدَى لا يَسمَعُوا وَ تَرَاهُمْ يَنظرُونَ إِلَيْك وَ هُمْ لا يُبْصِرُونَ(۱۹۸)

نجات قرار گرفته ، نمى فهمند تكليفش چيست . قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى ... يعنى اگر امر دائر شود بين دعوت خداى سبحان كه موافق فطرت است و همين

حَتَّى أَتَاكَ اَلْيَقِينُ أَشْهَدُ أَنَّكَ كَلِمَةُ اَلتَّقْوَى وَ بَابُ اَلْهُدَى وَ اَلْعُرْوَةُ اَلْوُثْقَى وَ اَلْحُجَّةُ عَلَى مَنْ يَبْقَى وَ مَنْ تَحْتَ

يَأْسٍ مِنْ ثَمَرِهَا وَ اِغْوِرَارٍ مِنْ مَائِهَا قَدْ دَرَسَتْ أَعْلاَمُ اَلْهُدَى فَظَهَرَتْ أَعْلاَمُ اَلرَّدَى فَالدُّنْيَا مُتَهَجِّمَةٌ فِي وُجُوهِ أَهْلِهَا

جمعى از منحرفان و مشركان در آيه ۲۳ سوره نجم آمده است و لقد جاءهم من ربهم الهدى «هدايت الهى از سوى پروردگار به سراغ آنها آمد». اما هدايت تكوينى به معنى ايصال

السمَاءِ فَتَأْتِيهُم بِئَايَةٍ وَ لَوْ شاءَ اللَّهُ لَجَمَعَهُمْ عَلى الْهُدَى فَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْجَهِلِينَ(۳۵) إِنَّمَا يَستَجِيب الَّذِينَ يَسمَعُونَ

ربك - حق با پروردگار تو است (( در تفسير قمى در ذيل آيه ((و قالوا ان نتبع الهدى معك نتخطف من ارضنا(( از معصوم (عليه السلام ) آورده كه فرمودند: اين آيه درباره