نتایج جستجو

آیات شامل این کلمه ک‌ (۱۴۷۸ بار) نفس‌ (۲۹۸ بار) يَشَاء عَلَيْهِم تَذْهَب حَسَرَات مَن فَلا وَ إِن اللّه عَلِيم يَهْدِي بِمَا يَصْنَعُون يُضِل در حال بارگیری

آیات شامل این کلمه ک‌ (۱۴۷۸ بار) نفس‌ (۲۹۸ بار) وَ إِن بَاخِع إِلاّ مِن اللّه عَلَى الّذِين اصْبِر مَع أَلاّ کَذِبا آثَارِهِم لَعَلّک الْمُبِين مُلْتَحَدا

إِلاَّ... (۰) لَعَلَّکَ‌ بَاخِعٌ‌ نَفْسَکَ‌ أَلاَّ... (۳) أَ فَمَنْ‌ زُيِّنَ‌ لَهُ‌ سُوءُ... (۱) لَعَلَّکَ‌ بَاخِعٌ‌ نَفْسَکَ‌ أَلاَّ... (۳) ابن عباس گوید:

یاد کند. (و اذکر ربک فى نفسک) ۲- خشوع در برابر خدا و هراس از مقام ربوبى او، از آداب توجه به خدا و یاد کردن اوست. (و اذکر ربک فى نفسک تضرعا و خیفة) «تضرع»

مقطعه. تِلْک آيَات الْکِتَاب الْمُبِين نَتْلُو لَعَلّک عَلَيْک بَاخِع مِن نَفْسَک در حال بارگیری...

بِهٰذَا مَا يُؤْمِنُوا لَم الْأَرْض إِن زِينَة آثَارِهِم لَهَا لِنَبْلُوَهُم نَفْسَک بَاخِع در حال بارگیری...

قَلِيلا فِي الشّيْطَان سَبِيل وَ لاَتّبَعْتُم لا رَحْمَتُه تُکَلّف عَلَيْکُم نَفْسَک حَرّض در حال بارگیری...

اللّه وَ بَأْس أَن الّذِين عَسَى کَفَرُوا الْمُؤْمِنِين حَرّض أَشَدّ بَأْسا نَفْسَک إِلاّ تُکَلّف در حال بارگیری...

(۱۴۷۸ بار) وَ عَلَيْه اللّه عَلَيْک اتّق أَمْسِک أَنْعَمْت تُخْفِي فِي نَفْسِک مَا أَنْعَم لِلّذِي در حال بارگیری...

آیات شامل این کلمه بدو (۳۱ بار) ه‌ (۳۵۷۶ بار) وَ اللّه تَخْشَى مَا النّاس نَفْسِک فِي تُخْفِي أَحَق أَن تَخْشَاه اتّق فَلَمّا در حال بارگیری...

آیات شامل این کلمه ذهب‌ (۵۶ بار) وَ اللّه يَشَاء إِن مَن رِيحُکُم نَفْسُک فَلا فَتَفْشَلُوا عَلَيْهِم تَنَازَعُوا حَسَرَات اصْبِرُوا لا يَهْدِي رَسُولَه

این کلمه حرض‌ (۳ بار) الْمُؤْمِنِين وَ اللّه النّبِي أَيّهَا عَسَى عَلَى نَفْسَک الْقِتَال يَا إِلاّ إِن مِن أَن تُکَلّف لا يَکُن اتّبَعَک يَکُف مَن مِنْکُم

مُؤْمِنِين الْقُرْآن إِلاّ کُنْت يَکُونُوا السّمَاء بِالْحَق أَلاّ هُو آيَة نَفْسَک فَظَلّت بِالْمَلاَئِکَة شِفَاء کَانُوا بَاخِع زَهَق أَعْنَاقُهُم تَأْتِينَا

بَعِيد شَاء أَم الْآصَال فَذَکّر مَن تَضَرّعا لِلْيُسْرَى ظُلِم تَکْتُمُون نَفْسِک تَنْسَى قَرِيب فَلا أَ فِي إِن تَکُن رَبّک اذْکُر در حال بارگیری...

اين جمله است «اَمْسِكَ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَ اَتَّقِ اللّهَ وَ تُخْفى فى نَفْسِكَ مَاللّهُ مُبْديهِ وَ تَخْشَى النّاسَ وَ اللّهُ اَحَقُّ اَنْ تَخْشاهُ..

فِي مِن نَفْسِه مُوسَى قُلْنَا تَأْکُلُون تَضَرّعا أَوْجَس إِلَيْه دُون نَفْسِک الْجَهْر تَسْعَى أَنّهَا إِنّک أَ إِنّا نَکِرَهُم سِحْرِهِم أَنْت قَال بَشّرُوه

عَلَيْهِم سَحَابا أَزْکَى لِبَاس يُبَيّن فَأَخَذَهُم غُلّت يَحْفَظْن ذٰلِک نَفْسُک الْإِثْم أَيْدِيهِم فَسُقْنَاه الْقِيَامَة الْعَذَاب لَکُم يَوْم قَوْلِهِم

إِنّمَا تَسْتَغْفِرُون کَفَرُوا أُنْزِل عَلَى مَغْفِرَة آمَنُوا لِتَتّقُوا نَفْسِک بِمَن فَاتّبِعُوه مُعْجِزِين لَه الْکِتَاب آيَة مَعَه رَبّکُم يَسْخَر مُبَارَک

مِنْه تُکَذّبُون أُمْلِي أُولٰئِک الْمُفْلِحُون زِينَة جُلُود عِلْم الّذِين نَفْسَک لَهُم بَاخِع يَخْشَوْن يَتّخِذَهَا رَبّهُم هُزُوا فَلَعَلّک در حال بارگیری

نَقَمُوا عَمّا لَه جَعَلْنَا رَسُولا مِن لَو فِي مُلْک يَسْتَغْفِرُوا سَبِيل نَفْسَک بَيْنَنَا يُجَادِلُونَک جَدَلا بِغَافِل أَشِحّة نَذَرُهُم أَفْئِدَتَهُم

الْبَلاَء لِلْخَبِيثِين الْفَضْل بِالْأُفُق النّذِير بَاخِع تَوَلّيْتُم نَفْسَک إِلٰه رَآه دُون فَوْقِهِم بَعَثْنَا أَنَا تَطَيّرْنَا بِذِبْح لِسُلَيْمَان

فَلَعَلّک الْإِنْس فَإِن بَاخِع لِيُضِل أَنّه يُؤْمِنُون فَيُسْحِتَکُم عُدْنَا نَفْسَک يُعْرَضُون يُفْلِح لَم بِه اعْتَزَلْتُمُوهُم النّاس بِعَذَاب کَان يَشَأ

کَافّة النّبِي ظَهِيرا عَابِدِين رَحْمَة عَزِيزا وَکِيلا رَسُولا تَوَلّى نَفْسِک رَبّک فَإِن أَيّهَا نَکِير الْعَزِيز رَبّه فَمِن لِلْعَالَمِين يُعَذّبْکُم

ساخت. (و تخفى فى نفسک ما اللّه مبدیه) ۱۳ - امکان ترس پیامبر خدا(ص) از مردم به خاطر اجراى حکم الهى که زمینه اجتماعى ندارد. (و تخفى فى نفسک ما اللّه مبدیه

تُصِبْکُم يَطّيّرُوا بِمِثْلِهَا شَفَاعَة يَفْرَحُوا أَصَابَک السّيّئَات نَفْسِک الْقَرَار رَحْمَة يُجْزَى بِمُوسَى عِنْد أَحَاطَت يَشْفَع لا بَلَى فَأَجْرُه

اقرب الموارد گفته: «بَخَعَ نفسه: قَتَلَهُ مِنْ وَجْدٍ اَو غَيظٍ». إِن نَفْسَک فَلَعَلّک الْمُبِين کَذِبا لَعَلّک إِلاّ الْکِتَاب عَلَى أَلاّ يَکُونُوا

در نهج البلاغه نامه 31 خطاب به امام حسن«عليه السلام» فرموده، «اِجْعَلْ نَفْسَكَ مِيزاناً فيمابَيْنَكَ وَ بَيْنَ غَيْركَ فَأَحْبِبْ لِغَيْركَ ما تُحِبُّ

تِجَارَة طَوْعا تَکُن خِيفَة يُذْکَر الْغَافِلِين إِن تَضَرّعا تُرْفَع أَن فِي نَفْسِک در حال بارگیری...

وَعْدا أُرِيکُم حَتّى أَرْجُلِکُم وَعْد مَن مَفْعُولا الْمِيزَان جَاء تَحْت نَفْسَک الْمُلْک تَأْمُرِين قُل تَنْکِيلا يَنْصُرُه فَإِذَا أَجْرا لَکُم در حال

الْحَيَاة تَطْرُد مَع رَبّه بِالْعُرْوَة إِبْرَاهِيم الْوُثْقَى حَنِيفا نَفْسَک الدّنْيَا آخَر در حال بارگیری...

بحث روايتى (رواياتى در تفسير جملات : ((لينذر باءسا شديدا((، ((فلعلك باخع نفسك ...((و((لنبوهم ايهم احسن عملا(( ) تفسیر آیات ماكِثِينَ فِيهِ أَبَداً «3»

بحث روايتى (رواياتى در تفسير جملات : ((لينذر باءسا شديدا((، ((فلعلك باخع نفسك ...((و((لنبوهم ايهم احسن عملا(( ) تفسیر آیات وَ يُنْذِرَ الَّذِينَ قالُوا

بحث روايتى (رواياتى در تفسير جملات : ((لينذر باءسا شديدا((، ((فلعلك باخع نفسك ...((و((لنبوهم ايهم احسن عملا(( ) تفسیر آیات إِنَّا جَعَلْنا ما عَلَى الْأَرْضِ

در نهج البلاغه نامه 31 خطاب به امام حسن«عليه السلام» فرموده، «اِجْعَلْ نَفْسَكَ مِيزاناً فيمابَيْنَكَ وَ بَيْنَ غَيْركَ فَأَحْبِبْ لِغَيْركَ ما تُحِبُّ

در نهج البلاغه نامه 31 خطاب به امام حسن«عليه السلام» فرموده، «اِجْعَلْ نَفْسَكَ مِيزاناً فيمابَيْنَكَ وَ بَيْنَ غَيْركَ فَأَحْبِبْ لِغَيْركَ ما تُحِبُّ

در نهج البلاغه نامه 31 خطاب به امام حسن«عليه السلام» فرموده، «اِجْعَلْ نَفْسَكَ مِيزاناً فيمابَيْنَكَ وَ بَيْنَ غَيْركَ فَأَحْبِبْ لِغَيْركَ ما تُحِبُّ

بحث روايتى (رواياتى در تفسير جملات : ((لينذر باءسا شديدا((، ((فلعلك باخع نفسك ...((و((لنبوهم ايهم احسن عملا(( ) تفسیر آیات الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ

بحث روايتى (رواياتى در تفسير جملات : ((لينذر باءسا شديدا((، ((فلعلك باخع نفسك ...((و((لنبوهم ايهم احسن عملا(( ) تفسیر آیات ما لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ وَ

مِنْکُن مِيثَاقا مِيثَاقَهُم نَاظِرِين نَحْبَه نَذِيرا نَصِيرا نَفْسَهَا نَفْسِک نَکَحْتُم نُؤْتِهَا نُوح نِسَاء نِسَائِهِن نِعْمَة هَاجَرْن هَلُم وَجِيها

شده است. ۲ - همگونى خط رسولان و نیز موضع گیرى کافران علیه ایشان (لعلّک بخع نفسک ألاّیکونوا مؤمنین ... وإذ نادى ربّک موسى أن ائت القوم الظلمین) پرداختن قرآن

بحث روايتى (رواياتى در تفسير جملات : ((لينذر باءسا شديدا((، ((فلعلك باخع نفسك ...((و((لنبوهم ايهم احسن عملا(( ) تفسیر آیات قَيِّماً لِيُنْذِرَ بَأْساً

در نهج البلاغه نامه 31 خطاب به امام حسن«عليه السلام» فرموده، «اِجْعَلْ نَفْسَكَ مِيزاناً فيمابَيْنَكَ وَ بَيْنَ غَيْركَ فَأَحْبِبْ لِغَيْركَ ما تُحِبُّ

الكافى- باسناده عن زيد الشّحّام قال: قال ابو عبد اللّه عليه السّلام: خذ من نفسك لنفسك خذ منها فى الصّحة قبل السّقم و فى القوّة قبل الضّعف و فى الحياة قبل

بحث روايتى (رواياتى در تفسير جملات : ((لينذر باءسا شديدا((، ((فلعلك باخع نفسك ...((و((لنبوهم ايهم احسن عملا(( ) تفسیر آیات وَ إِنَّا لَجاعِلُونَ ما عَلَيْها

الرَّحِيمِ‌ طسم «1» تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْمُبِينِ «2» لَعَلَّكَ باخِعٌ نَفْسَكَ أَلاَّ يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ «3» إِنْ نَشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِمْ مِنَ

الرَّحِيمِ‌ طسم «1» تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْمُبِينِ «2» لَعَلَّكَ باخِعٌ نَفْسَكَ أَلاَّ يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ «3» إِنْ نَشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِمْ مِنَ

الرَّحِيمِ‌ طسم «1» تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْمُبِينِ «2» لَعَلَّكَ باخِعٌ نَفْسَكَ أَلاَّ يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ «3» إِنْ نَشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِمْ مِنَ

مُتَضَرِّعِینَ است. «خُفْیَةً»: پنهانی. نهانی. وَ اذْکُرْ رَبَّکَ‌ فِي‌ نَفْسِکَ‌... (۲) إِذْ نَادَى‌ رَبَّهُ‌ نِدَاءً خَفِيّاً (۲) Tabber requires Javascript

الرَّحِيمِ‌ طسم «1» تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْمُبِينِ «2» لَعَلَّكَ باخِعٌ نَفْسَكَ أَلاَّ يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ «3» إِنْ نَشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِمْ مِنَ

فَإِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَنْ يَشاءُ وَ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ فَلا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَراتٍ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِما يَصْنَعُونَ «8» وَ اللَّهُ

فَإِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَنْ يَشاءُ وَ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ فَلا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَراتٍ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِما يَصْنَعُونَ «8» وَ اللَّهُ

و عظيم‌ شأنه‌ و رفع‌ مقامه‌ ‌لا‌ احصي‌ ثناء عليك‌ انت‌ ‌کما‌ اثنيت‌ ‌علي‌ نفسك‌». 438 ] (آیه 30)- و در این آیه به صورت یک نتیجه گیری جامع و کلی می‌فرماید:

سزاوار ‌است‌ حمد و ثنا گويد: «‌لا‌ احصي‌ ثناء عليك‌ انت‌ ‌کما‌ اثنيت‌ ‌علي‌ نفسك‌». لذا ‌در‌ حمد بايد بگويد: «الحمد للّه‌ ‌کما‌ ‌هو‌ اهله‌ و مستحقه‌». الَّذِي‌

أَصابَك‌َ مِن‌ حَسَنَةٍ فَمِن‌َ اللّه‌ِ وَ ما أَصابَك‌َ مِن‌ سَيِّئَةٍ فَمِن‌ نَفسِك‌َ نساء آيه 81. ‌هر‌ چه‌ هست‌ ‌از‌ قامت‌ ناساز بي‌ اندام‌ ‌ما ‌است‌ ] (آیه

28 سوره كهف به پيامبر اكرم صلى الله عليه و آله دستور مى‌دهد: «وَ اصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَداةِ وَ الْعَشِيِّ يُرِيدُونَ

مراد (ذات) است. وَ لاَ تَدْعُ‌ مَعَ‌ اللَّهِ‌ إِلٰهاً... (۱) وَ اصْبِرْ نَفْسَکَ‌ مَعَ‌ الَّذِينَ‌... (۲) إِنَّمَا نُطْعِمُکُمْ‌ لِوَجْهِ‌... (۱) کُلُ‌

عَلَیْهِمْ»: بر آنان اندوهگین مباش. غم ایشان را مخور. فَلَعَلَّکَ‌ بَاخِعٌ‌ نَفْسَکَ‌ عَلَى‌... (۰) Tabber requires Javascript to function. آيات ۱۱۲ - ۱۲۸،سوره

بر آنان ستمى روا نشد. ۷- «عن رسول الله(ص): ... یا ابن مسعود انصف الناس من نفسک وانصح الأمة و ارحمهم ، فإذا کنت کذلک و غضب الله على أهل بلدة أنت فیها و أراد

مرد مى‌گفت: حسبى اللّه. رسول صلّى اللّه عليه و آله و سلّم فرمود: ابدء من نفسك عذرا فاذا عجزت فقل حسبى اللّه. يعنى: اول از خويشتن اظهار عذر كن، و آنگاه

العليا و يد المعطى الّتى تلاها و يد السّائل السّفلى فاعط الفضل و لا تعجز نفسك‌ «1». يعنى دستها سه است: 1- دست قدرت علياى خداوند متعال. 2- دست دهنده كه

نَزّل نَزْغ نَسُوا نَسُوه نَصَحْت نَصْرا نَصْرَکُم نَعَم نَعُود نَعْمَل نَفْسِک نَهَاکُمَا نُفَصّل هَارُون هَدَى هَل هُدًى هٰؤُلاَء هٰذِه وَجَدْنَا وَرَق

دارين را دريابد. در مستدرك- از حضرت امير المؤمنين عليه السّلام مروى است: انّ نفسك لخدوع ان تثق بها يقتدك الشّيطان الى ارتكاب المحارم، انّ النّفس لأمّارة بالسّوء

است. سیاق آیات، اقتضا مى کند که این آیه با آیات پیشین، به خصوص «لعلّک باخع نفسک» مرتبط باشد. از وجوه محتمل این است که یادآورى داستان اصحاب کهف و بیان ویژگى هاى

. (۶) فَاسْتَجَابَ‌ لَهُمْ‌ رَبُّهُمْ‌... (۱) وَ اذْکُرْ رَبَّکَ‌ فِي‌ نَفْسِکَ‌... (۰) وَ إِلَى‌ ثَمُودَ أَخَاهُمْ‌ صَالِحاً... (۳) محل نزول: این آیه

‌از‌ امير المؤمنين‌ ‌است‌ «‌لا‌ احصي‌ ثناء عليك‌ انت‌ ‌کما‌ اثنيت‌ ‌علي‌ نفسك‌» و ممكن‌ ‌است‌ كلام‌ اهل‌ بهشت‌ ‌باشد‌ چنانچه‌ ميفرمايد إِن‌َّ الَّذِين‌َ

مَّا»: هر کدام که. واژه (ما) زائد و برای تأکید است. وَ اذْکُرْ رَبَّکَ‌ فِي‌ نَفْسِکَ‌... (۲) وَ إِذَا قِيلَ‌ لَهُمُ‌ اسْجُدُوا... (۴) بِسْمِ‌ اللَّهِ‌ الرَّحْمٰنِ‌

أَنْعَمْت عَلَيْهِ أَمْسِك عَلَيْك زَوْجَك وَ اتَّقِ اللَّهَ وَ تخْفِى فى نَفْسِك مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَ تخْشى النَّاس وَ اللَّهُ أَحَقُّ أَن تخْشاهُ فَلَمَّا

دريابم؟ فرمود كه: «خدا را به اين دعا بخوان: اللّهمّ عرِّفنى نفسك فإنّك إن لمْ تُعرِّفنى نفسَك، لم أعرِفك؛ اللّهمّ عرِّفنى نَبيك؛ فإنّكَ إن لمْ تُعرِّفنى

هر گاه آن زمان را دريابى، اين دعا را بخوان: اللّهمّ عرِّفنى نفسك فإنّك إن لمْ تُعرِّفنى نفسَك لم أعرِف نبيَّك. اللّهمّ عرِّفنى رسولَك فإنّكَ إن لمْ تُعرِّفنى

فِي وَصِيَّةِ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ لِعَلِيٍّ ع‏ يَا عَلِيُ‏ أُوصِيكَ فِي نَفْسِكَ بِخِصَالٍ فَاحْفَظْهَا ثُمَّ قَالَ اَللَّهُمَّ أَعِنْهُ أَمَّا اَلْأُولَى

قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ مَا فى نَفْسى وَ لا أَعْلَمُ مَا فى نَفْسِك إِنَّك أَنت عَلَّمُ الْغُيُوبِ(۱۱۶) مَا قُلْت لهَُمْ إِلا مَا أَمَرْتَنى

وَ إِنَّمَا تُعَجِّلُ اَلصَّلاَةَ وَ تَجْمَعُ بَيْنَهُمَا لِتُفَرِّغَ نَفْسَكَ لِلدُّعَاءِ فَإِنَّهُ يَوْمُ دُعَاءٍ وَ مَسْأَلَةٍ ثُمَّ تَأْتِي اَلْمَوْقِفَ

اُقْصُرْ نَفْسَكَ عَمَّا يَضُرُّهَا مِنْ قَبْلِ أَنْ تُفَارِقَكَ وَ اِسْعَ فِي فَكَاكِهَا كَمَا تَسْعَى فِي طَلَبِ مَعِيشَتِكَ فَإِنَّ نَفْسَكَ رَهِينَةٌ

ليكن‌ لسانك‌ ‌في‌ السرّ و العلانية لسانا واحدا و كذلك‌ قلبك‌ اني‌ احذرك‌ نفسك‌ و كفي‌ بك‌ خبيرا، ‌لا‌ يصلح‌ لسانان‌ ‌في‌ فم‌ واحد و ‌لا‌ سيفان‌ ‌في‌ غمد

آنچه را كه مى‏شنوند. و خداى- تعالى- فرموده است كه: «وَ اذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعاً وَ خِيفَةً» «۲»؛ يعنى: «و ياد كن پروردگار خود را در دل خود از

أَصابَك‌َ مِن‌ حَسَنَةٍ فَمِن‌َ اللّه‌ِ وَ ما أَصابَك‌َ مِن‌ سَيِّئَةٍ فَمِن‌ نَفسِك‌َ نساء ‌آيه‌ 81. جلد 3 - صفحه 160 إِنَّك‌َ عَلي‌ كُل‌ِّ شَي‌ءٍ قَدِيرٌ تفسيرش‌

يُخْبِرُوهُ حَتَّى عَزَمَ عَلَيْهِمْ قَالُوا حَدِّثْنَا بِأَيِّ شَيْ‏ءٍ حَدَّثْتَ نَفْسَكَ قَالَ حَدَّثْتُ نَفْسِي أَنْ أَقْتُلَ مُقَاتِلِيهِمْ وَ أَسْبِيَ ذُرِّيَّتَهُمْ

فَاستَمِعُوا لَهُ وَ أَنصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ(۲۰۴) وَ اذْكُر رَّبَّك فى نَفْسِك تَضرُّعاً وَ خِيفَةً وَ دُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَ الاَصالِ

مَنْ شَفَعَتْ لَهُ عَلَيْكَ مَعَهَا وَ اِسْتَبْقِ مِنْ نَفْسِكَ بَقِيَّةً فَإِنَّ إِمْسَاكَكَ نَفْسَكَ عَنْهُنَّ وَ هُنَّ يَرَيْنَ أَنَّكَ ذُو اِقْتِدَارٍ

اَلْمُسْلِمِينَ وَ أَنْتَ فِي اَلصَّلاَةِ فَرُدَّ عَلَيْهِ فِيمَا بَيْنَكَ وَ بَيْنَ نَفْسِكَ وَ لاَ تَرْفَعْ صَوْتَكَ‏

قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ مَا فى نَفْسى وَ لا أَعْلَمُ مَا فى نَفْسِك إِنَّك أَنت عَلَّمُ الْغُيُوبِ(۱۱۶) مَا قُلْت لهَُمْ إِلا مَا أَمَرْتَنى

إِذَا كُنْتَ خَلْفَ إِمَامٍ تَأْتَمُّ بِهِ فَأَنْصِتْ وَ سَبِّحْ فِي نَفْسِكَ

إِذَا كُنْتَ خَلْفَ إِمَامٍ تَأْتَمُّ بِهِ فَأَنْصِتْ وَ سَبِّحْ فِي نَفْسِكَ

عليه سبيل و هو اسمك الاعظم الاعظم، الاجل الاجل النور الاكبر، الذى سميت به نفسك، و استويت به على عرشك، و أتوجه اليك بمحمد و أهل بيته، أسألك بك و بهم ان تصلى

تُسَاوِمُهُ ثُمَّ تَشْتَرِي لَهُ نَحْوَ اَلَّذِي طَلَبَ ثُمَّ تُوجِبُهُ عَلَى نَفْسِكَ ثُمَّ تَبِيعُهُ مِنْهُ بَعْدُ

اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ أَقْبَلْتَ عَلَى اَلدُّعَاءِ لِإِخْوَانِكَ وَ تَرَكْتَ نَفْسَكَ فَقَالَ إِنِّي عَلَى ثِقَةٍ مِنْ دَعْوَةِ اَلْمَلَكِ لِي وَ فِي شَكٍّ مِنَ

أَوْصِنِي فَقَالَ أَعِدَّ جَهَازَكَ وَ قَدِّمْ زَادَكَ وَ كُنْ وَصِيَّ نَفْسِكَ وَ لاَ تَقُلْ لِغَيْرِكَ يَبْعَثُ إِلَيْكَ بِمَا يُصْلِحُكَ‏

لِلْحُقُوقِ وَ اِصْبِرْ عَلَى اَلنَّائِبَةِ وَ لاَ تُعْطِ أَخَاكَ‏ مِنْ نَفْسِكَ مَا مَضَرَّتُهُ لَكَ أَكْثَرُ مِنْ مَنْفَعَتِهِ لَهُ

اِبْنَكَ يَلْعَبْ سَبْعَ سِنِينَ وَ يُؤَدَّبْ سَبْعَ سِنِينَ وَ أَلْزِمْهُ نَفْسَكَ سَبْعَ سِنِينَ فَإِنْ أَفْلَحَ وَ إِلاَّ فَإِنَّهُ مِمَّنْ لاَ خَيْرَ فِيهِ‏

قَالَ فَكَتَبَ إِلَيَّ لاَ تُصَلِّ عَلَى اَلزُّجَاجِ وَ إِنْ حَدَّثَتْكَ نَفْسُكَ أَنَّهُ مِمَّا أَنْبَتَتِ اَلْأَرْضُ وَ لَكِنَّهُ مِنَ اَلْمِلْحِ وَ اَلرَّمْلِ

أَبَقَ أَوْ غَرِيماً لَكَ عَلَيْهِ مَالٌ أَوْ حَيَّةً تَخَافُهَا عَلَى نَفْسِكَ فَاقْطَعِ اَلصَّلاَةَ وَ اِتْبَعِ اَلْغُلاَمَ أَوْ غَرِيماً لَكَ وَ اُقْتُلِ

اَلْحَسَنِ اَلرِّضَا ع‏ فِي‏ أَيَّامِ‏ هَارُونَ‏ إِنَّكَ قَدْ شَهَرْتَ نَفْسَكَ بِهَذَا اَلْأَمْرِ وَ جَلَسْتَ مَجْلِسَ‏ أَبِيكَ‏ وَ سَيْفُ‏ هَارُونَ‏

اَللَّهِ ع‏ اَلرَّجُلُ يَلْقَى اَلْمَرْأَةَ فَيَقُولُ لَهَا زَوِّجِينِي نَفْسَكِ شَهْراً وَ لاَ يُسَمِّي اَلشَّهْرَ بِعَيْنِهِ ثُمَّ يَمْضِي فَيَلْقَاهَا

قَالَ أَمَّا لَوْ كُنْتَ مُدْرِكاً لَقَتَلْتُكَ لِإِمْكَانِكَ إِيَّاهُ مِنْ نَفْسِكَ يَثْقُبُكَ‏

لاَ تَبْذُلْ لِإِخْوَانِكَ مِنْ نَفْسِكَ مَا ضَرُّهُ عَلَيْكَ أَكْثَرُ مِنْ مَنْفَعَتِهِ لَهُمْ

لَكِنَّكَ إِنَّمَا تُرِيدُ أَنْ تُذْهِبَ اَلشَّكَّ اَلَّذِي وَقَعَ فِي نَفْسِكَ قُلْتُ إِنْ رَأَيْتُهُ فِي ثَوْبِي وَ أَنَا فِي اَلصَّلاَةِ قَالَ تَنْقُضُ

إِيَّاكَ أَنْ يَسْمَعَ اَللَّهُ مِنْكَ كَلِمَةَ بَغْيٍ وَ إِنْ أَعْجَبَتْكَ‏ نَفْسَكَ وَ عَشِيرَتَكَ

لِسَنَتِهِمْ فَقَدْ نَظَرْتَ لِنَفْسِكَ وَ وُفِّقْتَ لِرُشْدِكَ وَ أَجْرَيْتَ نَفْسَكَ فِي حَيَاتِكَ بِمَنْزِلَةِ مَا يُوصِي بِهِ اَلْحَيُّ عِنْدَ مَوْتِهِ‏

اَللَّهِ ع‏ اَلرَّجُلُ يَلْقَى اَلْمَرْأَةَ فَيَقُولُ لَهَا زَوِّجِينِي نَفْسَكِ شَهْراً وَ لاَ يُسَمِّي اَلشَّهْرَ بِعَيْنِهِ ثُمَّ يَمْضِي فَيَلْقَاهَا

اَللَّهِ ع‏ اَلرَّجُلُ يَلْقَى اَلْمَرْأَةَ فَيَقُولُ لَهَا زَوِّجِينِي نَفْسَكِ شَهْراً وَ لاَ يُسَمِّي اَلشَّهْرَ بِعَيْنِهِ فَيَلْقَاهَا بَعْدَ سِنِينَ

دَعِ اِبْنَكَ يَلْعَبُ سَبْعَ سِنِينَ وَ أَلْزِمْهُ نَفْسَكَ سَبْعاً فَإِنْ أَفْلَحَ وَ إِلاَّ فَإِنَّهُ مِمَّنْ لاَ خَيْرَ فِيهِ

أَبَقَ أَوْ غَرِيماً لَكَ عَلَيْهِ مَالٌ أَوْ حَيَّةً تَخَافُهَا عَلَى نَفْسِكَ فَاقْطَعِ اَلصَّلاَةَ وَ اِتْبَعِ اَلْغُلاَمَ أَوْ غَرِيماً لَكَ وَ اُقْتُلِ

اَلْمَظْلُومِ ثَلاَثاً اَللَّهُمَّ إِنِّي أَنْشُدُكَ بِإِيوَائِكَ عَلَى نَفْسِكَ لِأَوْلِيَائِكَ لِتُظْفِرَنَّهُمْ‏ بِعَدُوِّكَ وَ عَدُوِّهِمْ أَنْ تُصَلِّيَ

لَمْ تَكُنْ تُرِيدُ أَنْ تَنْقُصَهُ مِنْهَا وَ لاَ تَزِيدُ فَوْقَ مَا فِي نَفْسِكَ فَقُلْتُ كَمْ فَقَالَ وَضَعَ‏ أَبُو جَعْفَرٍ ع‏ عَنْ مَمْلُوكِهِ أَلْفاً

مَضَتِ اَلسَّاعَةُ صَارَ إِلَى اَلشِّقِّ اَلْأَيْسَرِ فَتَنْظُرُ مَا بَيْنَ نَفَسِكَ وَ نَفَسِهِ ثُمَّ يُحْتَسَبُ فَيُؤْخَذُ بِحِسَابِ ذَلِكَ مِنْهُ‏

اَللَّهِ اَلْحَرَامِ‏ قَالَ كَفِّرْ يَمِينَكَ فَإِنَّمَا جَعَلْتَ عَلَى نَفْسِكَ يَمِيناً وَ مَا جَعَلْتَهُ لِلَّهِ فَفِ بِهِ‏

جُمْلَةَ مَا قَوَّمْتَهُ ثُمَّ اِنْطَلِقْ إِلَى أَوْثَقِ اَلنَّاسِ فِي نَفْسِكَ وَ اِدْفَعْ إِلَيْهِ اَلصَّحِيفَةَ وَ أَوْصِهِ وَ مُرْهُ إِنْ حَدَثَ بِكَ

اَلْآنَ سَبَ‏ اَلنَّبِيَّ ص‏ أَ يُقْتَلُ فَقَالَ إِنْ لَمْ تَخَفْ عَلَى نَفْسِكَ فَاقْتُلْهُ‏

وُلْدِي فَقَالَ اَلرَّجُلُ فَأَنَا أَرْجُو أَنْ أَنْتَهِيَ إِذَا نَهَيْتَ نَفْسَكَ وَ وُلْدَكَ‏

رَجُلاً اَلْآنَ سَبَ‏ اَلنَّبِيَّ ص‏ أَ يُقْتَلُ قَالَ إِنْ لَمْ تَخَفْ عَلَى نَفْسِكَ فَاقْتُلْهُ‏

مُوَافِقَةً وَ قَدْ هَمَمْتُ أَنْ أَتَزَوَّجَ فَقَالَ لِيَ اُنْظُرْ أَيْنَ تَضَعُ نَفْسَكَ وَ مَنْ تُشْرِكُهُ فِي مَالِكَ وَ تُطْلِعُهُ عَلَى دِينِكَ وَ سِرِّكَ فَإِنْ

أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ لِلْأَوَّلِ مَا حَمَلَكَ عَلَى إِقْرَارِكَ عَلَى نَفْسِكَ وَ لَمْ تَفْعَلْ فَقَالَ يَا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ‏ وَ مَا كُنْتُ أَسْتَطِيعُ

اَلْحَسَنِ ع‏ قَدْ فَهِمْتُ كِتَابَكَ وَ مَا ذَكَرْتَ مِنَ اَلْخَوْفِ عَلَى نَفْسِكَ فَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّكَ إِذَا وُلِّيتَ عَمِلْتَ فِي عَمَلِكَ بِمَا

عَذَابِكَ وَ أَعُوذُ بِكَ مِنْكَ جَلَّ ثَنَاؤُكَ أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ وَ فَوْقَ مَا يَقُولُ اَلْقَائِلُونَ قَالَ وَ قَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ

أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ لِلْأَوَّلِ مَا حَمَلَكَ عَلَى اَلْإِقْرَارِ عَلَى نَفْسِكَ فَقَالَ يَا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ‏ وَ مَا كُنْتُ أَسْتَطِيعُ أَنْ أَقُولَ

وَجَّهَكَ لِكُلِّ خَيْرٍ عَلَيْكَ بِتَقْوَى اَللَّهِ اِسْتَوْدِعِ اَللَّهَ نَفْسَكَ سِرْ عَلَى بَرَكَةِ اَللَّهِ‏ عَزَّ وَ جَلَّ

اَلْمَظْلُومِ‏ ثَلاَثاً اَللَّهُمَّ إِنِّي أَنْشُدُكَ بِإِيوَائِكَ‏ عَلَى نَفْسِكَ لِأَوْلِيَائِكَ لَتُظْفِرَنَّهُمْ‏ بِعَدُوِّكَ وَ عَدُوِّهِمْ أَنْ تُصَلِّيَ

اَلصَّلاَةِ أَوْ بَعْدَهَا وَ قَالَ اَلْوَاجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تُعْطِيَ عَنْ نَفْسِكَ وَ أَبِيكَ وَ أُمِّكَ وَ وَلَدِكَ وَ اِمْرَأَتِكَ وَ خَادِمِكَ

اُنْظُرْ أَنْ لاَ تُكَلِّمَنَ‏ بِكَلِمَةِ بَغْيٍ أَبَداً وَ إِنْ أَعْجَبَتْكَ نَفْسَكَ وَ عَشِيرَتَكَ‏

إِنْ أُصِبْتَ بِمُصِيبَةٍ فِي نَفْسِكَ أَوْ فِي مَالِكَ أَوْ فِي وُلْدِكَ فَاذْكُرْ مُصَابَكَ‏ بِرَسُولِ اَللَّهِ ص‏ فَإِنَّ اَلْخَلاَئِقَ لَمْ يُصَابُوا

اِغْتَسِلْ‏ يَوْمَ اَلْجُمُعَةِ إِلاَّ أَنْ تَكُونَ مَرِيضاً أَوْ تَخَافَ عَلَى نَفْسِكَ

إِنَّكَ قَدْ جُعِلْتَ طَبِيبَ نَفْسِكَ وَ بُيِّنَ لَكَ اَلدَّاءُ وَ عُرِّفْتَ آيَةَ اَلصِّحَّةِ وَ دُلِلْتَ عَلَى اَلدَّوَاءِ فَانْظُرْ كَيْفَ قِيَامُكَ

وَلَداً وَاصِلاً وَ اِجْعَلْ عَمَلَكَ وَالِداً تَتَّبِعُهُ وَ اِجْعَلْ نَفْسَكَ عَدُوّاً تُجَاهِدُهَا وَ اِجْعَلْ مَالَكَ عَارِيَّةً تَرُدُّهَا

اَلْمُسْلِمِينَ وَ أَنْتَ فِي اَلصَّلاَةِ فَرُدَّ عَلَيْهِ فِيمَا بَيْنَكَ وَ بَيْنَ نَفْسِكَ وَ لاَ تَرْفَعْ صَوْتَكَ‏

أَبَقَ أَوْ غَرِيماً لَكَ عَلَيْهِ مَالٌ أَوْ حَيَّةً تَتَخَوَّفُهَا عَلَى نَفْسِكَ فَاقْطَعِ اَلصَّلاَةَ وَ اِتْبَعْ غُلاَمَكَ أَوْ غَرِيمَكَ وَ اُقْتُلِ

شَيْ‏ءٍ أُهِلُّ فَقَالَ لاَ تُسَمِّ حَجّاً وَ لاَ عُمْرَةً وَ أَضْمِرْ فِي نَفْسِكَ اَلْمُتْعَةَ فَإِنْ أَدْرَكْتَ مُتَمَتِّعاً وَ إِلاَّ كُنْتَ حَاجّاً

إِنَّكَ لَتُوصِينَا بِالْمِئْزَرِ وَ لُزُومِهِ وَ قَدْ أَلْقَيْتَهُ عَنْ نَفْسِكَ فَقَالَ أَ مَا عَلِمْتَ أَنَّ اَلنُّورَةَ قَدْ أَطْبَقَتِ اَلْعَوْرَةَ

وُلْدِي فَقَالَ اَلرَّجُلُ أَنَا أَرْجُو أَنْ أَنْتَهِيَ إِذَا نَهَيْتَ نَفْسَكَ وَ وَلَدَكَ‏

مِنْهُ وَ لاَ تَذُوقِي مِنْهُ قَطْرَةً فَإِنَّمَا تَنْدَمِينَ إِذَا بَلَغَتْ نَفْسُكِ هَاهُنَا وَ أَوْمَأَ بِيَدِهِ إِلَى حَنْجَرَتِهِ يَقُولُهَا ثَلاَثاً أَ

مخلَصين است، فرموده: «لا أُحصِى ثَنَاءً عَلَيكَ أنتَ كَمَا أثنَيتَ عَلَى نَفسِك»، كه بر خدا ثنا گفته و نقص ثنايش را اين گونه كامل كرده، كه آنچه را كه خداوند

يُخَيَّرُ وَاحِدَةً مِنِ اِثْنَتَيْنِ فَيُقَالُ لَهُ إِنْ شِئْتَ أَلْزَمْتَ نَفْسَكَ اَلذَّنْبَ فَيُقَامُ فِيكَ اَلْحَدُّ وَ تُعْطَى اَلْمِيرَاثَ وَ إِنْ شِئْتَ

أَبْلُغُ مَدْحَكَ وَ اَلثَّنَاءَ عَلَيْكَ أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ أَسْتَغْفِرُكَ وَ أَتُوبُ إِلَيْكَ فَلَمَّا اِنْصَرَفَ قَالَ يَا عَائِشَةُ

وَلَدِي فَقَالَ اَلرَّجُلُ فَأَنَا أَرْجُو أَنْ أَنْتَهِيَ إِذَا نَهَيْتَ نَفْسَكَ وَ وَلَدَكَ‏

تَقُولُ فِيهِ فَسَأَلْتُهُ فَقَالَ هَذِهِ اَلْمَسْأَلَةُ مِنْ تِلْقَاءِ نَفْسِكَ أَوْ قَالَ لَكَ إِنْسَانٌ أَنْ تَسْأَلَنِي عَنْهَا فَقُلْتُ‏ سُفْيَانُ

إِقَامَتَيْنِ وَ إِنَّمَا تُعَجِّلُ اَلْعَصْرَ وَ تَجْمَعُ بَيْنَهُمَا لِتُفَرِّغَ نَفْسَكَ لِلدُّعَاءِ فَإِنَّهُ يَوْمُ دُعَاءٍ وَ مَسْأَلَةٍ قَالَ وَ حَدُّ عَرَفَةَ

خُذْ لِنَفْسِكَ مِنْ نَفْسِكَ خُذْ مِنْهَا فِي اَلصِّحَّةِ قَبْلَ اَلسُّقْمِ وَ فِي اَلْقُوَّةِ قَبْلَ اَلضَّعْفِ وَ فِي اَلْحَيَاةِ قَبْلَ اَلْمَمَاتِ‏

قَالَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَ‏ لِعِيسَى ع‏ يَا عِيسَى‏ اُذْكُرْنِي فِي نَفْسِكَ أَذْكُرْكَ فِي نَفْسِي وَ اُذْكُرْنِي فِي مَلَئِكَ أَذْكُرْكَ فِي مَلَإٍ

مِنْ فَضْلِي وَ لاَ تَمُدَّنَ‏ عَيْنَيْكَ إِلَى ذَلِكَ وَ لاَ تُتْبِعْهُ نَفْسَكَ فَإِنَّ اَلْحَاسِدَ سَاخِطٌ لِنِعَمِي صَادٌّ لِقَسْمِيَ اَلَّذِي قَسَمْتُ

ثُمَّ تَسْجُدُ وَ تَقُولُ‏ يَا اَللَّهُ يَا اَللَّهُ حَتَّى يَنْقَطِعَ نَفَسُكَ صَلِّ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اِفْعَلْ بِي كَذَا وَ كَذَا

فِيهَا جُمْلَةَ مَا قَوَّمْتَ ثُمَّ اُنْظُرْ إِلَى أَوْثَقِ اَلنَّاسِ فِي نَفْسِكَ فَادْفَعْ إِلَيْهِ اَلصَّحِيفَةَ وَ أَوْصِهِ وَ مُرْهُ إِنْ حَدَثَ بِكَ

خداى تعالى معتبر نمى داند، آنگاه با جملات «تعلم ما فى نفسى و لا اعلم ما فى نفسك انك انت علام الغيوب » علم خداى خود را از اينكه دستخوش جهل و آميخته با آن

اَلْعَلاَنِيَةِ لِسَاناً وَاحِداً وَ كَذَلِكَ قَلْبُكَ إِنِّي أُحَذِّرُكَ نَفْسَكَ وَ كَفَى بِي خَبِيراً لاَ يَصْلُحُ لِسَانَانِ فِي فَمٍ وَاحِدٍ وَ لاَ سَيْفَانِ

لي‌ اذا ‌کان‌ ‌ذلک‌ فادعهم‌ ‌الي‌ المباهلة قلت‌ و كيف‌ اصنع‌ ‌فقال‌ اصلح‌ نفسك‌ ثلاثا و اظنّة ‌قال‌ صم‌ و اغتسل‌ و ابرز انت‌ و ‌هو‌ ‌الي‌ الجبان‌ (الصحراء)

اَلْأَعْيُنِ وَ مََا تُخْفِي اَلصُّدُورُ أَشْهَدُ بِمَا شَهِدْتَ بِهِ عَلَى نَفْسِكَ وَ شَهِدَتْ مَلاَئِكَتُكَ وَ أُولُو اَلْعِلْمِ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ

كَالثَّوْبِ اَلْخَلَقِ قَالَ ثُمَّ قَالَ لِي أَ مَا تَجِدُ ذَلِكَ مِنْ نَفْسِكَ قَالَ ثُمَّ تَكُونُ اَلنُّكْتَةُ مِنَ اَللَّهِ فِي اَلْقَلْبِ بِمَا شَاءَ

اَلْأُمَوِيِّينَ‏ فَأَقْعَدُونِي ثُمَّ قَالُوا يَا أَبَا هَاشِمٍ‏ جَزَاكَ اَللَّهُ عَنْ نَفْسِكَ خَيْراً فَقَدْ وَ اَللَّهِ رَأَيْنَا خِلاَفَ مَا ظَنَنَّا بِكَ وَ مَا قِيلَ

يَا بُنَيَّ عَلَيْكَ بِالْجِدِّ لاَ تُخْرِجَنَّ نَفْسَكَ مِنَ حَدِّ اَلتَّقْصِيرِ فِي عِبَادَةِ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ طَاعَتِهِ فَإِنَّ اَللَّهَ لاَ

اَلْوَلِيجَةُ اَلَّذِي يُقَامُ دُونَ وَلِيِّ اَلْأَمْرِ وَ حَدَّثَتْكَ نَفْسُكَ عَنِ اَلْمُؤْمِنِينَ مَنْ هُمْ فِي هَذَا اَلْمَوْضِعِ فَهُمُ‏ اَلْأَئِمَّةُ

يَا عَلِيُ‏ أُوصِيكَ فِي نَفْسِكَ بِخِصَالٍ فَاحْفَظْهَا ثُمَّ قَالَ اَللَّهُمَّ أَعِنْهُ أَمَّا اَلْأُولَى فَالصِّدْقُ وَ لاَ تَخْرُجَنَّ مِنْ فِيكَ كَذِبَةٌ

أَيُّهَا اَلْمُسَتَّرُ عَلَى ذُنُوبِهِ وَ عَوْرَتِهِ وَ اِرْبَعْ‏ عَلَى نَفْسِكَ وَ اِحْمَدِ اَللَّهَ اَلَّذِي سَتَرَ عَلَيْكَ وَ اِعْلَمْ أَنَّ اَللَّهَ

اَلْيَأْسُ مِنَ اَلنَّاسِ وَ قَالَ لاَ تَكُنْ ضَجِراً وَ لاَ غَلِقاً وَ ذَلِّلْ نَفْسَكَ بِاحْتِمَالِ مَنْ خَالَفَكَ مِمَّنْ هُوَ فَوْقَكَ وَ مَنْ لَهُ اَلْفَضْلُ

لَمْ تَعْلَمْ صِفَةَ اَلصَّنْعَةِ غَيْرَهَا فَاجْعَلْ نَفْسَكَ مَصْنُوعاً لِمَا تَجِدُ فِي نَفْسِكَ مِمَّا يَحْدُثُ مِنْ هَذِهِ اَلْأُمُورِ فَقَالَ لَهُ‏

غُفْرَانِكَ وَ رَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ اَلرَّاحِمِينَ وَ كَذَلِكَ نَسَبْتَ نَفْسَكَ يَا سَيِّدِي بِاللُّطْفِ بَلْ إِنَّكَ لَطِيفٌ فَصَلِّ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ

الرَّحِيمِ * طسم (۱) تِلْك ءَايَت الْكِتَبِ الْمُبِينِ(۲) لَعَلَّك بَخِعٌ نَّفْسك أَلا يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ(۳) إِن نَّشأْ نُنزِّلْ عَلَيهِم مِّنَ السمَاءِ

مَنْ رِضَا اَللَّهِ رِضَاهُ فَقُلْتَ مِنْ ذَلِكَ لِنَفْسِكَ مَا كَانَتْ نَفْسُكَ مُرْتَهَنَةً لَوْ تَرَكْتَهُ تَعْجَبُ أَنَّ رِضَا اَللَّهِ وَ طَاعَتَهُ‏

اَلْمَاءِ فَدَخَلَنِي مِنْ ذَلِكَ عُجْبٌ فَقَالَ لَهُ‏ عِيسَى‏ لَقَدْ وَضَعْتَ نَفْسَكَ فِي غَيْرِ اَلْمَوْضِعِ اَلَّذِي وَضَعَكَ اَللَّهُ فِيهِ فَمَقَتَكَ اَللَّهُ

اَلذُّنُوبِ أَلْقِ عَنْكَ وَارِدَاتِ اَلْهُمُومِ بِعَزَائِمِ اَلصَّبْرِ عَوِّدْ نَفْسَكَ اَلصَّبْرَ فَنِعْمَ اَلْخُلُقُ اَلصَّبْرُ وَ اِحْمِلْهَا عَلَى مَا أَصَابَكَ

ذَلِكَ بِمَا يَرَى عَلَى قَدْرِ مَنْ يَحْضُرُهُ مِنْهُمْ فَإِنْ كَانَ فِي نَفْسِكَ مِمَّا قُلْتُ شَيْ‏ءٌ فَالْقَ فُقَهَاءَ اَلْمَدِينَةِ فَإِنَّهُمْ لاَ يَخْتَلِفُونَ

يُشَبِّهُوكَ بِغَيْرِكَ‏ اَللَّهُمَّ لاَ أَصِفُكَ إِلاَّ بِمَا وَصَفْتَ بِهِ نَفْسَكَ وَ لاَ أُشَبِّهُكَ بِخَلْقِكَ أَنْتَ أَهْلٌ لِكُلِّ خَيْرٍ فَلاَ تَجْعَلْنِي

فرموده : ((و يحذركم اللّه نفسه (( و نيز فرمود: ((تعلم ما فى نفسى و لا اعلم ما فى نفسك (( ليكن بعد از معناى اصلى استعمالش در شخص انسانى كه موجودى مركب از روح و

يُرِيدُنِي لاَ يُرِيدُكَ فَتَنَحَّ عَنِّي لاَ تَهْلِكْ وَ تُعِينَ عَلَى نَفْسِكَ فَتَنَحَّى غَيْرَ بَعِيدٍ وَ تَبِعْتُ اَلشَّيْخَ وَ ذَلِكَ أَنِّي ظَنَنْتُ

عَائِشَةُ يَوْماً عَلَى بَغْلٍ وَ يَوْماً عَلَى جَمَلٍ فَمَا تَمْلِكِينَ نَفْسَكِ وَ لاَ تَمْلِكِينَ اَلْأَرْضَ عَدَاوَةً لِبَنِي هَاشِمٍ‏ قَالَ فَأَقْبَلَتْ

مُغْلَقاً عَلَيْكَ بَابُكَ وَ مُرْخًى عَلَيْكَ سِتْرُكَ لاَ تَدْعُوهُمْ إِلَى نَفْسِكَ وَ لاَ يَكُونُ مَنْ يَدُلُّهُمْ عَلَيْكَ فَبِمَا يَعْرِفُونَ ذَلِكَ قَالَ

كند). و نيز فرموده: «ما أصابك من حسنة فمن اللّه، و ما أصابك من سيّئة، فمن نفسك» : (آنچه خير و خوبى به تو مى رسد، از خداست، و آنچه بدى به تو مى رسد، از خود

آيه فرمود: تضع عنه من نجومه التى لم تكن تريد ان تنقصه ، و لا تزيد فوق ما فى نفسك . اشاره به اينكه بعضى براى اينكه كلاه شرعى درست كنند و بگويند ما طبق آيه

كوتاه و پرمعنى مى فرمايد: يا اعرابى ان ادخلك الله الجنة اصبت فيها ما اشتهت نفسك و لذت عينك !: «اى اعرابى اگر خدا ترا وارد بهشت كند آنچه دلت بخواهد و چشمت

قالوا انت رجل سوء لم يحزنك ذلك و لو قالوا انك رجل صالح لم يسرك ذلك و لكن اعرض نفسك على كتاب الله : «اى جابر! بدان كه تو دوست ما نخواهى بود تا زمانى كه اگر تمام

بينا و نيرومند كردم، «ما أصابك من حسنة فمن اللّه، و ما أصابك من سيّئة فمن نفسك»: آنچه خير و خوبى به تو مى رسد؛ از خداست و آنچه مصيبت و بدى مى رسد، از خود

خدا (ص) رسيده كه در ثناى خود مى گفت: «لا احصى ثناء عليك، أنت كما أثنيت على نفسك »: (پروردگارا! من ثناء تو را نمى توانم بشمارم، و بگويم، تو آن طورى كه بر

صفحه ۲۸۲ و آيه شريفه : «ما اصابك من حسنه فمن الله ، و ما اصابك من سيئه فمن نفسك » استفاده مى شود كه سيئات و بديها اعدام و بطلان هائى هستند كه مستند به خدانمى

فَتَنْسُبُهَا أَنْتَ‏ فَقُلْتُ لاَ جُعِلْتُ فِدَاكَ فَقَالَ لِي أَ فَتَنْسُبُ نَفْسَكَ قُلْتُ نَعَمْ أَنَا فُلاَنُ بْنُ فُلاَنِ بْنِ فُلاَنٍ حَتَّى اِرْتَفَعْتُ‏

(صلى الله عليه و آله و سلم ) با اينها باش و هرگز روى از اينها مگردان و اصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة و العشى يريدون وجهه و لا تعد عيناك عنهم (كهف

عَلاَنِيَةٌ قَالَ فَأَنْشُدُكَ‏ بِاللَّهِ اَلَّذِي هُوَ أَقْرَبُ إِلَيْكَ مِنْ نَفْسِكَ اَلْحَائِلِ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ قَلْبِكَ‏ اَلَّذِي‏ يَعْلَمُ خََائِنَةَ

أَذكُركُم‌«3» (مرا ياد كنيد ‌تا‌ ‌شما‌ ‌را‌ ياد كنم‌) وَ اذكُر رَبَّك‌َ فِي‌ نَفسِك‌َ«4» (‌خدا‌ ‌را‌ ‌در‌ پيش‌ ‌خود‌ ياد كن‌) وَ لَذِكرُ اللّه‌ِ أَكبَرُ«5»

اينكه ايشان برخاسته تشريف مى بردند، خداى تعالى اين آيه را نازل كرد: « و اصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغدوة و العشى يريدون وجهه ... » خباب سپس گفت : رسول