نتایج جستجو

أَهْدَى رَبّي شَرّ بِالْهُدَى فَرَأَيْت لَنُنَجّيَنّه لِلّه فَلا فَرَبّکُم بِک نَحْن أَم الّذِي أَنْفُسَکُم طَائِرُکُم مُوسَى سَبِيلا وَکِيلا اطّيّرْنَا

پیامبر(ص) (و قل أعوذ بک من همزت الشیطین . و أعوذ بک ربّ أن یحضرون) ۲ - لزوم پناه بردن به خدا از نزدیک شدن شیاطین به انسان (قل ... و أعوذ بک ربّ أن یحضرون) ۳

((همزات الشياطين )) تفسیر آیات وَ قُلْ رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزاتِ الشَّياطِينِ «97» وَ أَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُرُونِ «98» و بگو: پروردگارا! من

اعمال انبيا گواه است. «جِئْنا بِكَ عَلى‌ هؤُلاءِ شَهِيداً» فَكَيْفَ إِذا جِئْنا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَ جِئْنا بِكَ عَلى‌ هؤُلاءِ شَهِيداً (41) چون

گرفتارى‌هاست. «رَبِّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ» 4- در برابر مواعظ الهى، ادب و تواضع كنيم. إِنِّي أَعِظُكَ‌ ... رَبِّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ‌ 5- هركجا علم به مصلحت نداريم،

لاتكون فتنة و يكون الدين كله لله ... )) رواياتى در ذيل آيه شريفه : (( و اذ يمكر بك الذين كفروا... )) در مورد توطئه قتل پيامبر (ص ) در مكه ، و هجرت آن حضرت به

آیات شامل این کلمه سئل‌ (۱۲۸ بار) ک‌ (۱۴۷۸ بار) مَا أَن لِي لَيْس بِک أَعُوذ إِنّي بِه رَب عِلْم وَ الْجَاهِلِين قَال إِلاّ مِن تَغْفِر در حال بارگیری

آیات شامل این کلمه امر (۲۴۹ بار) بِک الْمَلَأ إِن لِيَقْتُلُوک مُوسَى فَاخْرُج إِنّي يَا لَک مِن قَال يَسْعَى النّاصِحِين الْمَدِينَة فَخَرَج أَقْصَى در

آیات شامل این کلمه ب‌ (۲۶۴۹ بار) شهد (۱۶۰ بار) جِئْنَا وَ أُمّة کُل مِن بِک عَلَى إِذَا هٰؤُلاَء يَوْمَئِذ شَهِيدا عَظِيما فَکَيْف يَوَدّ أَجْرا در حال

بار) ک‌ (۱۴۷۸ بار) ل‌ (۳۸۴۲ بار) أَو وَ کَفَرُوا يَقْتُلُوک يَمْکُر الّذِين بِک يُخْرِجُوک إِذ يَمْکُرُون الْعَظِيم الْفَضْل اللّه در حال بارگیری...

(۱۴۷۸ بار) أَو وَ يُخْرِجُوک يَمْکُر لِيُثْبِتُوک کَفَرُوا يَمْکُرُون الّذِين بِک اللّه إِذ در حال بارگیری...

وَ أَو اللّه يَمْکُرُون يَمْکُر يَقْتُلُوک لِيُثْبِتُوک کَفَرُوا الّذِين بِک خَيْر الْمَاکِرِين إِذ در حال بارگیری...

شامل این کلمه حظر (۳ بار) ى‌ (۱۰۴۴ بار) رَب حَتّى إِذَا أَن جَاء أَحَدَهُم بِک أَعُوذ الْمَوْت الشّيَاطِين وَ قَال هَمَزَات ارْجِعُون مِن در حال بارگیری

آیات شامل این کلمه قتل‌ (۱۷۰ بار) ک‌ (۱۴۷۸ بار) ل‌ (۳۸۴۲ بار) فَاخْرُج بِک إِنّي يَأْتَمِرُون لَک الْمَلَأ إِن مِن فَخَرَج مُوسَى النّاصِحِين مِنْهَا يَا

لَعَلّي ارْجِعُون أَن السّيّئَات أَعْمَل الْآن وَ يَعْمَلُون صَالِحا لِلّذِين بِک لا فِيمَا التّوْبَة أَعُوذ الّذِين لَيْسَت يَمُوتُون در حال بارگیری...

الْمِحْرَاب لا فَاخْرُج زِينَتِه رَب أَلاّ وَ لِيَقْتُلُوک فَأَوْحَى جَمْعا الّذِين بِک إِلَيْهِم آيَتُک نَجّنِي يُرِيدُون أَن أَکْثَر يَأْتَمِرُون سَبّحُوا الْحَيَاة

اذْکُر أَيّهَا تَحْسَبَن سَارِعُوا اطّيّرْنَا خَلْفَکُم تَأْتِيهِم أَنْصِتُوا بِک بَيْن رَبّک إِلَى إِنّمَا تَسْتَغْفِرُون کَفَرُوا أُنْزِل عَلَى مَغْفِرَة

آیات شامل این کلمه جى‌ء (۲۷۸ بار) نا (۱۱۸۲ بار) وَ مِن بِک شَهِيدا أُمّة عَلَى کُل بِشَهِيد مَا هٰؤُلاَء الْأَرْض إِذَا بِالْحَق فَکَيْف فِي لِنُفْسِد

الْوَثَاق ضَلاَل تَثْقَفَنّهُم نَذْهَبَن حَق تَرَيِن عَدُوّ لا فَشُدّوا قَرّي مِن بِک لِبَعْض هُم هُدَاي اللّه بَعْض بَعْد الْبَشَر کَان بَعْضُکُم اهْبِطُوا فَإِنّا

عَلَيْهِم الّذِين بَيْنَکُم بَيْنِي إِن أُمّة مَا الرّسُول کَفَرُوا قُل فِي بِک جِئْنَا شَيْء مَن عَلَيْکُم هٰؤُلاَء کَان يَوْم کُنْت يَکُون أَنْفُسِهِم رَسُولا

عَلَى مِن لا سُلَيْمَان ثُم إِن تَنَزّل أَوْلِيَاء مَن کُل فِي لَه اللّه بِک أَعُوذ مِنْهَا عَلَيْهِم حَيْث رَب إِلَى لَم لٰکِن کُنّا کَفَر دُون مُلْک

وَعَدْنَاهُم نُرِيَنّک الّذِي مُنْتَقِمُون مِنْهُم فِي أَو يَخْرُجُوا إِلَيْک بِک عَلَيْهِم رَبّنَا لا مَن إِن ظَالِمُون رَسُولِه مَلاَئِکَة خَلَقْنَاکُم مِنّا

تَکُون بَل إِن ذُکّرْتُم اتّبِعُوا أَن الْمَلَأ يَأْتَمِرُون الْمُرْسَلِين بِک در حال بارگیری...

اين همان است كه در آيات ديگر با صيحه تعبير آمده [يس:53]، [ق:42]. اللهم نعوذ بك من عذابك و هوانك. ال وَ يَوْم جَاءَت يَفِرّ لِأَنْعَامِکُم الْمَرْء فَإِذَا

پناه مى‏برم و به تو پناه مى‏برم از اينكه كنار كن حاضر شوند و اغوايم كنند. بِک أَعُوذ وَ رَب الشّيَاطِين مِن أَن قُل يَحْضُرُون يَصِفُون بِمَا در حال بارگیری

الْمُصْلِحِين النّبِي مُسْرِفُون بُشْرَاکُم أَتْمِم الْيَوْم اللّه لَه مَا بِک جَنّات لِيَقْتُلُوک يُخْزِي لَنَا فَاخْرُج تَجْرِي نُورَنَا در حال بارگیری

در مقابل تدبير خدا هيچ است و كارى از پيش نمى‏توانند برد. وَ اللّه أَو إِذ بِک لِيُثْبِتُوک يَقْتُلُوک يَمْکُرُون يُخْرِجُوک کَفَرُوا الّذِين الْعَظِيم الْفَضْل

خويش را توزين كنيم و در نامه 43 به مصلقلةبن هبيرة مى‏نويسد: «... لَتَجِدَنَّ بِكَ عَلَىَّ هُواناً وَلَتَخِفَّنَّ عِنْدى ميزاناً» اگر اينكه مى‏گويند درست باشد

[آل عمران:96]، اوّلين خانه‏اى كه براى مردم وضع شده همان است كه در بكّه است. بَكّ در لغت به معنى ازدحام است و بّكه ازدحام است بنابراين چون محلّ بيت و اطراف

بِذِکْرِهِم بِرَبّهِم بِقَدَر بِلِقَاء بِمَبْعُوثِين بِمُؤْمِنِين بِهٰذَا بِيَدِه بِک تَأْکُلُون تَتّقُون تَتْرَى تَجْأَرُوا تَجْعَلْنِي تَخْرُج تَذَکّرُون تَرَکْت

أَعْلَمُ بِما يَصِفُونَ (96) وَ قُلْ رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزاتِ الشَّياطِينِ (97) وَ أَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُرُونِ (98) حَتَّى إِذا جاءَ أَحَدَهُمُ

أَعْلَمُ بِما يَصِفُونَ (96) وَ قُلْ رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزاتِ الشَّياطِينِ (97) وَ أَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُرُونِ (98) حَتَّى إِذا جاءَ أَحَدَهُمُ

بِالْبَيّنَات بِالْحَق بِالْحِکْمَة بِالْعَذَاب بِذٰلِک بِصِحَاف بِقَدَر بِک تَأْتِيَهُم تَأْکُلُون تَبَارَک تَجْرِي تَحْتِي تَحْزَنُون تَخْتَلِفُون تَذْکُرُوا

أَعْلَمُ بِما يَصِفُونَ (96) وَ قُلْ رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزاتِ الشَّياطِينِ (97) وَ أَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُرُونِ (98) حَتَّى إِذا جاءَ أَحَدَهُمُ

شاهد بر اعمال است. «شاهِداً عَلَيْكُمْ» و در آخرت اداى شهادت مى‌كند. «جِئْنا بِكَ عَلى‌ هؤُلاءِ شَهِيداً» «2» «1». احزاب، 45 و فتح، 8. «2». نساء، 41. جلد 10

أَعْلَمُ بِما يَصِفُونَ (96) وَ قُلْ رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزاتِ الشَّياطِينِ (97) وَ أَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُرُونِ (98) حَتَّى إِذا جاءَ أَحَدَهُمُ

أَعْلَمُ بِما يَصِفُونَ (96) وَ قُلْ رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزاتِ الشَّياطِينِ (97) وَ أَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُرُونِ (98) حَتَّى إِذا جاءَ أَحَدَهُمُ

خويش را توزين كنيم و در نامه 43 به مصلقلةبن هبيرة مى‏نويسد: «... لَتَجِدَنَّ بِكَ عَلَىَّ هُواناً وَلَتَخِفَّنَّ عِنْدى ميزاناً» اگر اينكه مى‏گويند درست باشد

خويش را توزين كنيم و در نامه 43 به مصلقلةبن هبيرة مى‏نويسد: «... لَتَجِدَنَّ بِكَ عَلَىَّ هُواناً وَلَتَخِفَّنَّ عِنْدى ميزاناً» اگر اينكه مى‏گويند درست باشد

خويش را توزين كنيم و در نامه 43 به مصلقلةبن هبيرة مى‏نويسد: «... لَتَجِدَنَّ بِكَ عَلَىَّ هُواناً وَلَتَخِفَّنَّ عِنْدى ميزاناً» اگر اينكه مى‏گويند درست باشد

تَسْتَوِي‌ الْحَسَنَةُ وَ لاَ... (۰) وَ قُلْ‌ رَبِ‌ أَعُوذُ بِکَ‌ مِنْ‌... (۰) وَ أَعُوذُ بِکَ‌ رَبِ‌ أَنْ‌... (۰) وَ مَا يُلَقَّاهَا إِلاَّ الَّذِينَ‌.

فى قوم لا يعرفون فضلك فهداهم اليك، و عائلا تعول اقواما بالعلم فاغناهم اللّه بك. يعنى: يتيم بودى، فردى كه مثل نبود براى تو در مخلوقين، پس جاى داد مردم را

بِالْمُؤْمِنِين بِبَعْض بِذَات بِذُنُوبِهِم بِظَلاّم بِعَذَاب بِغَضَب بِنَصْرِه بِک بِکَلِمَاتِه بِکُل تَبَيّن تَتّقُوا تَثْقَفَنّهُم تَخَافَن تَخَافُون تَخُونُوا

است. (و انّى اعیذها بک و ذریّتها ... و انبتها نباتاً حسناً) ۱۰ - تربیت انسان در گرو، زدودن آفات رشد و پرورش استعدادها (و انّى اعیذها بک و ذریّتها ... و انبتها

گمراه شدن به وسيله‌ى فتنه‌ها به خدا پناه ببريد. لا يقولن احدكم اللهم انى اعوذ بك من الفتنة ... فليستعذ من مضلات الفتن، سپس حضرت اين آيه را تلاوت كردند. «3»

باشند. «2» حضرت على عليه السلام فرمودند: «لا يقولنّ احدكم الّلهم انّى اعوذ بك من الفتنة لانّه ليس احد الّا و هو مشتمل على فتنة»، هيچ‌كس دورى از فتنه و آزمايش

نيز ميفرمايد: فَكَيف‌َ إِذا جِئنا مِن‌ كُل‌ِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَ جِئنا بِك‌َ عَلي‌ هؤُلاءِ شَهِيداً مائده‌ آيه 44. ] (آیه 11)- و به دنبال آن اشاره‌ای

عليه و آله. «فَكَيْفَ إِذا جِئْنا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَ جِئْنا بِكَ عَلى‌ هؤُلاءِ شَهِيداً» «1» چگونه است حال آنها در آن روز كه براى هر امّتى

خويش را توزين كنيم و در نامه 43 به مصلقلةبن هبيرة مى‏نويسد: «... لَتَجِدَنَّ بِكَ عَلَىَّ هُواناً وَلَتَخِفَّنَّ عِنْدى ميزاناً» اگر اينكه مى‏گويند درست باشد

بِخَيْر بِرَادّي بِرَبّهِم بِشِق بِظُلْمِهِم بِعَهْد بِمَن بِمِثْل بِنِعْمَة بِک تَأْکُلُون تَابُوا تَاللّه تَتَوَفّاهُم تَتّخِذُوا تَتّخِذُون تَتّقُون تَجْأَرُون

‌است‌ اكتفاء مي‌نمائيم‌. ‌فقال‌ ‌له‌ ‌إبن‌ صوريا خصلة واحدة ‌ان‌ قلتها آمنت‌ بك‌ و اتبعتك‌، اي‌ّ ملك‌ يأتيك‌ ‌بما‌ ينزل‌ اللّه‌ عليك‌! ‌قال‌ ‌فقال‌ جبرئيل‌،

بِعَشْر بِعِجْل بِعِلْم بِغَافِل بِقَرِيب بِقِطْع بِمُؤْمِنِين بِنَاصِيَتِهَا بِک تَأْمُرُک تَأْکُل تَارِک تَبْخَسُوا تَتَوَلّوْا تَتْبِيب تَخَف تَخْسِير تَدْعُونَا

چنانچه‌ ميفرمايد: فَكَيف‌َ إِذا جِئنا مِن‌ كُل‌ِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَ جِئنا بِك‌َ عَلي‌ هؤُلاءِ شَهِيداً نساء ‌آيه‌ 41. و شاهد ‌بر‌ ‌اينکه‌ دعوي‌ باب‌ زيارات‌

شريفه‌ ميفرمايد فَكَيف‌َ إِذا جِئنا مِن‌ كُل‌ِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَ جِئنا بِك‌َ عَلي‌ هؤُلاءِ شَهِيداً (نساء ‌آيه‌ 41). مسئله‌: ‌در‌ باب‌ شهادت‌ ميگويند

شريفه‌ ميفرمايد فَكَيف‌َ إِذا جِئنا مِن‌ كُل‌ِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَ جِئنا بِك‌َ عَلي‌ هؤُلاءِ شَهِيداً (نساء ‌آيه‌ 41). مسئله‌: ‌در‌ باب‌ شهادت‌ ميگويند

شاهد بر اعمال است. «شاهِداً عَلَيْكُمْ» و در آخرت اداى شهادت مى‌كند. «جِئْنا بِكَ عَلى‌ هؤُلاءِ شَهِيداً» «2» «1». احزاب، 45 و فتح، 8. «2». نساء، 41. جلد 10

لاتكون فتنة و يكون الدين كله لله ... )) رواياتى در ذيل آيه شريفه : (( و اذ يمكر بك الذين كفروا... )) در مورد توطئه قتل پيامبر (ص ) در مكه ، و هجرت آن حضرت به

المؤمنين‌ (ع‌) بالاي‌ قبر فاطمه‌ خطاب‌ ‌به‌ پيغمبر (ص‌): ستنبئك‌ ابنتك‌ النازلة بك‌ فاحفك‌ السؤال‌ » مفاد اينكه‌ فاطمه‌ دردهاي‌ ‌خود‌ ‌را‌ ‌بر‌ ‌من‌ نگفت‌ ‌که‌

تمام جهات محتاج است. زيرا از خود چيزى ندارد و در حديث است (اللّهمّ انّى أعوذ بك من فقر ينسينى و من غنى يطغينى) خدايا پناه مى‌برم به تو از فقرى كه مرا فراموش

۱۰- سأل رجل امیرالمؤمنین (ع) أن یؤتى النساء فى ادبارهن؟ فقال: سفلت سفل اللّه بک اما سمعت اللّه یقول: «أتأتون الفاحشة ما سبقکم بها من احد من العالمین». شخصى

لا تَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (46) قالُوا اطَّيَّرْنا بِكَ وَ بِمَنْ مَعَكَ قالَ طائِرُكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ تُفْتَنُونَ

لا تَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (46) قالُوا اطَّيَّرْنا بِكَ وَ بِمَنْ مَعَكَ قالَ طائِرُكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ تُفْتَنُونَ

۳- صحنه شهادت پیامبر (ص) در قیامت، موجب شرم و تأسف بى اندازه کافران (و جئنا بک على هؤلاء شهیداً. یومئذ یودّ الذین کفروا ... لو تسوّى بهم الارض) «یومئذ» متعلق

لاتكون فتنة و يكون الدين كله لله ... )) رواياتى در ذيل آيه شريفه : (( و اذ يمكر بك الذين كفروا... )) در مورد توطئه قتل پيامبر (ص ) در مكه ، و هجرت آن حضرت به

أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعى‌ قالَ يا مُوسى‌ إِنَّ الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحِينَ «20» فَخَرَجَ مِنْها

لا تَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (46) قالُوا اطَّيَّرْنا بِكَ وَ بِمَنْ مَعَكَ قالَ طائِرُكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ تُفْتَنُونَ

الرَّحمن‌ِ الرَّحِيم‌ِ قَد أَفلَح‌َ المُؤمِنُون‌َ و پيغمبر فرمود: ‌قد‌ افلحوا بك‌ ‌ يا ‌ ‌علي‌. بلكه‌ حضرت‌ ابي‌ طالب‌ و فاطمه‌ بنت‌ ‌است‌ ‌هر‌ دو ‌بر‌ دين‌

فَكَيف‌َ إِذا جِئنا مِن‌ كُل‌ِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ جلد 17 - صفحه 12 وَ جِئنا بِك‌َ عَلي‌ هؤُلاءِ شَهِيداً نساء آيه 47. و ‌در‌ جامعه‌ دارد: (شهداء دار البقاء)

واداشت؟ حضرت فرمود: گريه نمايم براى آنچه حلال دانند نسبت به تو در اين ماه. كانى بك و انت تصلّى لربّك و قد انبعث اشقى الاوّلين و الاخرين شقيق عاقر ناقة ثمود فضربك

غضب الله على أهل بلدة أنت فیها و أراد أن ینزل علیهم العذاب نظر إلیک فرحمهم بک، یقول الله تعالى: «و ما کان ربک لیهلک القرى بظلم و أهلها مصلحون»; از رسول خدا(ص)

نَبعَث‌ُ فِي‌ كُل‌ِّ أُمَّةٍ شَهِيداً عَلَيهِم‌ مِن‌ أَنفُسِهِم‌ وَ جِئنا بِك‌َ شَهِيداً عَلي‌ هؤُلاءِ ‌آيه‌ 91 و مراد انبياء و اوصياء هستند ‌هر‌ كدام‌

لاتكون فتنة و يكون الدين كله لله ... )) رواياتى در ذيل آيه شريفه : (( و اذ يمكر بك الذين كفروا... )) در مورد توطئه قتل پيامبر (ص ) در مكه ، و هجرت آن حضرت به

أَقصَي‌ المَدِينَةِ يَسعي‌ قال‌َ يا مُوسي‌ إِن‌َّ المَلَأَ يَأتَمِرُون‌َ بِك‌َ لِيَقتُلُوك‌َ فَاخرُج‌ إِنِّي‌ لَك‌َ مِن‌َ النّاصِحِين‌َ (قصص‌ ‌آيه‌ 20)

و أما حق من ساءک القضاء على یدیه بقول أو فعل فإن کان تعمدها کان العفو أولى بک لما فیه له من القمع و حسن الأدب ... قال عزّوجلّ: «... و لئن صبرتم لهو خیر

و قتاده مدنى است الا هفت آيه كه در مكه نازل شده از آيه: وَ إِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا تا هفت آيه. «1» و نزد حسن و عكرمه همه آن در غزوه بدر فرود

لاتكون فتنة و يكون الدين كله لله ... )) رواياتى در ذيل آيه شريفه : (( و اذ يمكر بك الذين كفروا... )) در مورد توطئه قتل پيامبر (ص ) در مكه ، و هجرت آن حضرت به

بِعَهْدِه بِغَافِل بِغَيْر بِقَبُول بِقِنْطَار بِنِعْمَة بِيَحْيَى بِيَد بِيَدِک بِک بِکَلِمَة تَأْمَنْه تَبِع تَبْغُونَهَا تَتّخِذُوا تَتّقُوا تَجِد تَجْرِي تَحْتِهَا

لوجه‌ اللّه‌ ‌ان‌ نستخف‌ّ بك‌ ‌او‌ بشي‌ء ‌من‌ اوامرك‌ ‌فقال‌ انك‌ احد ‌من‌ استخف‌ بي‌ ‌فقال‌ معاذا لوجه‌ اللّه‌ ‌ان‌ استخف‌ّ بك‌ ‌فقال‌ ‌عليه‌ السّلام‌ ويحك‌

فَكَيف‌َ إِذا جلد 11 - صفحه 125 جِئنا مِن‌ كُل‌ِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَ جِئنا بِك‌َ عَلي‌ هؤُلاءِ شَهِيداً نساء ‌آيه‌ 45، ‌الي‌ ‌غير‌ ‌ذلک‌ ‌از‌ آيات‌ و اخبار

اعْمَلُوا عَلَى‌... (۲) قَالَ‌ الْمَلَأُ الَّذِينَ‌... (۴) وَ إِذْ يَمْکُرُ بِکَ‌ الَّذِينَ‌... (۲) وَ إِنْ‌ کَادُوا لَيَسْتَفِزُّونَکَ‌... (۲) فَمَا کَانَ‌

دشمن ضرورى است، گرچه تجهيزات‌ «1». اشاره به آيه‌ى 30 سوره انفال «واذ يمكر بك الذّين كفروا ...» «2». بحار، ج 97، ص 48. جلد 3 - صفحه 426 نظامى كم باشد. «انْفِرُوا

اعراف / . وَ مَکَرُوا مَکْراً وَ مَکَرْنَا مَکْراً... (۲) وَ إِذْ يَمْکُرُ بِکَ‌ الَّذِينَ‌... (۳) فَانْظُرْ کَيْفَ‌ کَانَ‌ عَاقِبَةُ... (۴) فَتِلْکَ‌ بُيُوتُهُمْ‌

لاتكون فتنة و يكون الدين كله لله ... )) رواياتى در ذيل آيه شريفه : (( و اذ يمكر بك الذين كفروا... )) در مورد توطئه قتل پيامبر (ص ) در مكه ، و هجرت آن حضرت به

اوصياء ‌آنها‌ فَكَيف‌َ إِذا جِئنا مِن‌ كُل‌ِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَ جِئنا بِك‌َ عَلي‌ هؤُلاءِ شَهِيداً نساء ‌آيه‌ 41 ما دُمت‌ُ فِيهِم‌ ‌در‌ ميانه‌ ‌آنها‌

لاتكون فتنة و يكون الدين كله لله ... )) رواياتى در ذيل آيه شريفه : (( و اذ يمكر بك الذين كفروا... )) در مورد توطئه قتل پيامبر (ص ) در مكه ، و هجرت آن حضرت به

و نعم المولى، فيا من كرّمنى و شرّفنى و نعّمنى، أعوذ بك من الزّقوم، و أعوذ بك من الحميم، و أعوذ بك من مقيل في النّار بين أطباق النّار في ظلال النّار يوم

مِّنْ أَقْصا الْمَدِينَةِ يَسعَى قَالَ يَمُوسى إِنَّ الْمَلاَ يَأْتَمِرُونَ بِك لِيَقْتُلُوك فَاخْرُجْ إِنى لَك مِنَ النَّصِحِينَ(۲۰) فخَرَجَ مِنهَا خَائفاً

به حسان: ترجمه كن كلام بلال را. حسان گفت: اذا لمكارم فى آفاقنا ذكرت‌ فانما بك فينا يضرب المثل‌ فان الجامعية لازم مرتبه الخاتميه‌ مقام دلگشايش جمع جمع است‌

لا تَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (46) قالُوا اطَّيَّرْنا بِكَ وَ بِمَنْ مَعَكَ قالَ طائِرُكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ تُفْتَنُونَ

روحه جزع عند ذلك، فيقول له ملك الموت: لا تجزع فو الّذي بعث محمّدا لأنا أبرّ بك و اشفق عليك من والد رحيم لو حضرك، افتح عينيك فانظر، و يمثّل له رسول اللّه‌

عَلَيْنا مائِدَةً» «8» دعاى حضرت رسول اكرم صلى الله عليه و آله: «رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزاتِ الشَّياطِينِ» «9» دعاى مؤمنان: «رَبَّنا ما خَلَقْتَ هذا باطِلًا

اللّهمّ لك صلاتي و ديني و محياي و مماتى، و لك تراثي و بك حولي و منك قوّتي. اللّهمّ إنّي أعوذ بك من الفقر و من وسواس الصّدر و من شتات الأمر و من عذاب النّار

و لا اله غيره چون چشم او بر ملك افتاد گفت: اللّهمّ انّى اسئلك بخيرك و أعوذ بك من شرّه و من شرّ غيره. نزديك ملك رسيد سلام و تحيت فرمود، ملك او را استقبال

السّلام و يقول لك يا محمّد بشّر المؤمنين الّذين يعملون الصّالحات و يؤمنون بك و باهل بيتك بالجنّة فلهم عندى جزاء الحسنى و يدخلون الجنّة «1». آمد تو را جبرئيل

قبور پيش آمد احوال خويش برگشاى و تدارك گذشته نماى. قالَ رَبِّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أَسْئَلَكَ ما لَيْسَ لِي بِهِ عِلْمٌ وَ إِلاَّ تَغْفِرْ لِي وَ تَرْحَمْنِي

أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعى‌ قالَ يا مُوسى‌ إِنَّ الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحِينَ «20» فَخَرَجَ مِنْها

هر گاه حضرت صادق عليه السلام از خانه بيرون ميرفت ميفرمود: «اللهم بك خرجت و لك اسلمت و بك آمنت و عليك توكلت، اللهم بارك لى في يومى هذا و ارزقنى فوزه و فتحه

إِلَيْكَ مُتَعَوِّذاً بِكَ مُتَعَبِّداً لَكَ غَيْرَ مُسْتَكْبِرٍ وَ لاَ مُسْتَنْكِفٍ خَائِفاً بَائِساً فَقِيراً مُسْتَجِيراً بِكَ أَسْأَلُكَ بِعِزَّتِكَ

خَيْرِهَا وَ خَيْرِ أَهْلِهَا وَ أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَ شَرِّ أَهْلِهَا اَللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ أَنْ أَظْلِمَ أَوْ أُظْلَمَ أَوْ أَبْغِيَ

مَحْيََايَ وَ مَمََاتِي‏ وَ لَكَ بَرَاءَتِي وَ بِكَ حَوْلِي وَ مِنْكَ قُوَّتِي اَللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ اَلْفَقْرِ وَ مِنْ وَسَاوِسِ اَلصُّدُورِ

فَقُلِ‏ اَللَّهُمَّ إِنِّي إِلَيْكَ فَقِيرٌ وَ إِنِّي عَائِذٌ بِكَ وَ مِنْكَ خَائِفٌ وَ بِكَ مُسْتَجِيرٌ رَبِّ لاَ تُبَدِّلِ اِسْمِي رَبِّ لاَ تُغَيِّرْ

تتبعنى ببلاء على أثر بلاء، فقد ترى ضعفى و قلّة حيلتى، أستعيذ بك اللّيلة فأعذنى، و أستجير بك من النّار فأجرنى، و أسألك الجنّة فلا تحرمنى». معنى دعا اينست:

زده گفت: (إِنَّ الْعاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ). «1» قالَ رَبِّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أَسْئَلَكَ ما لَيْسَ لِي بِهِ عِلْمٌ وَ إِلاَّ تَغْفِرْ لِي وَ تَرْحَمْنِي

سؤالى واقع شده بود، زيرا حضرت نوح در آيه‌ى بعد مى‌فرمايد: «إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أَسْئَلَكَ ما لَيْسَ لِي بِهِ عِلْمٌ»، بلكه منظور آن است كه مبادا سؤال

بِأَفْضَلِ بَرَكَاتِكَ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ سَطَوَاتِكَ وَ أَعُوذُ بِكَ مِنْ نَقِمَاتِكَ وَ أَعُوذُ بِكَ مِنْ جَمِيعِ غَضَبِكَ وَ سَخَطِكَ سُبْحَانَكَ

همين ترتيب را رعايت فرموده . تفسير نمونه جلد ۲۱ صفحه ۷۰ فَإِمَّا نَذْهَبنَّ بِك فَإِنَّا مِنهُم مُّنتَقِمُونَ(۴۱) أَوْ نُرِيَنَّك الَّذِى وَعَدْنَهُمْ فَإِنَّا

داخل خانه اوّل حمّام شدى اين دعا را بخوانم: (اللّهمّ إنّي أعوذ بك من شرّ نفسي و أستعيذ بك من أذاه). يعنى خداوند از شرّ نفس امّاره خودم بتو پناه مى‏آورم

زده شود و برايش اين دعا را بخوانند: اللّهمّ عبدك و ابن عبدك و ابن امتك، نزل بك و انت خير منزول به، اللّهمّ افسح له في قبره و لقّنه حجّته و ألحقه بنبيّه و

اَلْكَافِرِينَ فَبَلَغَ اَللَّهُ بِكَ أَفْضَلَ شَرَفِ مَحَلِّ اَلْمُكْرَمِينَ اَلْحَمْدُ لِلَّهِ اَلَّذِي اِسْتَنْقَذَنَا بِكَ مِنَ اَلشِّرْكِ وَ اَلضَّلاَلَةِ

عِلْمُكَ وَ أَعُوذُ بِكَ مِنْ كُلِّ شَرٍّ أَحَاطَ بِهِ عِلْمُكَ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ عَافِيَتَكَ فِي أُمُورِي كُلِّهَا وَ أَعُوذُ بِكَ مِنْ خِزْيِ اَلدُّنْيَا

فِيمَا رَزَقْتَنَا وَ قِنََا عَذََابَ اَلنََّارِ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ وَعْثَاءِ اَلسَّفَرِ وَ كَآبَةِ اَلْمُنْقَلَبِ وَ سُوءِ اَلْمَنْظَرِ

اللَّه حسبى اللَّه توكلت على اللَّه، اللهم انى أسألك خير امورى كلها و أعوذ بك من خزى الدنيا و عذاب الآخرة» خداوند او را از آنچه اندوهگينش كرده از كارهاى

نَبْعَثُ فِي كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيداً عَلَيْهِمْ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَ جِئْنا بِكَ شَهِيداً عَلى‌ هؤُلاءِ وَ نَزَّلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ تِبْياناً لِكُلِّ

الذى یرضى بما أعطیته و لایسخط و لایکلح و لایلوى شدقه غضباً و المعترّ المارّ بک لتطعمه; از امام صادق(ع) درباره سخن خداوند عزّوجلّ...«وأطعموا القانع و المعترّ»

أَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ حَلاَلاً طَيِّباً وَ أَعُوذُ بِكَ مِنْ أَنْ أَظْلِمَ أَوْ أُظْلَمَ وَ أَعُوذُ بِكَ مِنْ صَفْقَةٍ خَاسِرَةٍ وَ يَمِينٍ كَاذِبَةٍ فَإِذَا

أَنْتَ ثِقَتِي وَ أَنْتَ رَجَائِي وَ أَنْتَ عَضُدِي وَ أَنْتَ نَاصِرِي بِكَ أَحُلُّ وَ بِكَ أَسِيرُ قَالَ وَ مَنْ يَخْرُجْ فِي سَفَرٍ وَحْدَهُ فَلْيَقُلْ‏ مََا

يَا زَانِيَةُ أَنَا زَنَيْتُ بِكِ قَالَ عَلَيْهِ حَدٌّ وَاحِدٌ لِقَذْفِهِ إِيَّاهَا وَ أَمَّا قَوْلُهُ أَنَا زَنَيْتُ بِكِ فَلاَ حَدَّ فِيهِ إِلاَّ أَنْ

وَ هُوَ سَاجِدٌ بَاكٍ يَقُولُ‏ سَجَدَ لَكَ سَوَادِي وَ خَيَالِي وَ آمَنَ بِكَ فُؤَادِي أَبُوءُ إِلَيْكَ بِالنِّعَمِ وَ أَعْتَرِفُ لَكَ بِالذَّنْبِ اَلْعَظِيمِ

أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سَأَلَكَ عِبَادُكَ اَلْمُرْسَلُونَ وَ أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا عَاذَ بِهِ عِبَادُكَ اَلْمُخْلَصُونَ اَللَّهُ أَكْبَرُ أَوَّلُ

اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ يَا هَذَا اِمْضِ إِلَى مَنْزِلِكَ لَعَلَّ مِرَاراً هَاجَ‏ بِكَ فَلَمَّا كَانَ مِنْ غَدٍ عَادَ إِلَيْهِ فَقَالَ يَا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ‏

متعال را استغفار ميكرد و اين دعا را نيز هفت مرتبه ميخواند «هذا مقام العائذ بك من النّار» يعنى در پيشگاه تو در مقام آن بنده‏اى هستم كه از آتش دوزخ بتو پناه

خواب محتلم شوى، وقتى به بستر خواب رفتى اين دعا را بخوان: «اللّهمّ انّى اعوذ بك من الاحتلام، و من سوء الاحلام، و من ان يتلاعب بى الشّيطان في اليقظة و المنام»

است؟ عرضكرد: آرى اى رسول خدا (ص) مى‏گويم: «اللهم انى أسألك الامن و الايمان بك و التصديق بنبيك و العافية من جميع البلاء و الشكر على العافية و الغنى عن شرار

مريم مى‌گويد: من مريم و نسل او را در پناه تو قرار مى‌دهم، «إِنِّي أُعِيذُها بِكَ وَ ذُرِّيَّتَها مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ» «2» و در اين آيه يوسف به خدا

ابولبابه) «آيه‌ى 27» 8. رهبرتان در معرض تهديدها و توطئه‌ها بود. «يَمْكُرُ بِكَ» «آيه‌ى 30» 9. اگر كار به اختيار شما مى‌بود، با اين همه مشكلات، به توافق

أَفلَح‌َ المُؤمِنُون‌َ) ‌را‌ خدمت‌ پيغمبر قرائت‌ كرد و حضرت‌ فرمود: (‌قد‌ افلحوا بك‌ ‌ يا ‌ ‌علي‌) قبل‌ ‌از‌ بعثت‌ جلد 13 - صفحه 108 حضرتش‌ ‌به‌ 13 سال‌ بناء

يَحِلُّ أَكْلُهُ لَكِنْ كُرِهَ لِأَنَّهُ اِسْتَجَارَ بِكَ وَ وَافَى مَنْزِلَكَ وَ كُلُّ طَيْرٍ يَسْتَجِيرُ بِكَ فَأَجِرْهُ وَ عَنِ اَلشَّاةِ تُذْبَحُ فَيَمُوتُ

فَحَرَّكَ رَأْسَهُ فَقَالَ لَهُ أَ تَدْرِي لِمَا جِي‏ءَ بِكَ فَقَالَ بِرَأْسِهِ لاَ فَقَالَ جَاءُوا بِكَ لِتَهْدِمَ‏ بَيْتَ رَبِّكَ‏ أَ فَتَفْعَلُ فَقَالَ بِرَأْسِهِ

عِلْمٌ إِنى أَعِظك أَن تَكُونَ مِنَ الْجَهِلِينَ(۴۶) قَالَ رَب إِنى أَعُوذُ بِك أَنْ أَسئَلَك مَا لَيْس لى بِهِ عِلْمٌ وَ إِلا تَغْفِرْ لى وَ تَرْحَمْنى أَكن

أَعُوذُ بِكَ مِنَ اَلْكَسَلِ وَ اَلْهَرَمِ وَ اَلْجُبْنِ وَ اَلْبُخْلِ وَ اَلْغَفْلَةِ وَ اَلْقَسْوَةِ وَ اَلْفَتْرَةِ وَ اَلْمَسْكَنَةِ وَ أَعُوذُ بِكَ يَا

اللَّه، لا حول و لا قوة الا باللَّه، اللهم انى أسألك خير ما خرجت له و اعوذ بك من شر ما خرجت له، اللهم اوسع على من فضلك، و اتمم علي نعمتك، و استعملنى في

حَتَّى أَقْدَمْتَنِي حَرَمَكَ وَ أَمْنَكَ وَ قَدْ كَانَ فِي حُسْنِ ظَنِّي بِكَ أَنْ تَغْفِرَ لِي ذُنُوبِي فَإِنْ كُنْتَ قَدْ غَفَرْتَ لِي ذُنُوبِي فَازْدَدْ

دنيا را ترك كرده است، حضرت او را احضار كرد و فرمود: «يا عدى نفسه لقد استهام بك الخبيث اما رحمت اهلك و ولدك اترى الله احل لك الطيبات و هو يكره ان تأخذها»

صَلاَتُهُمَا تَامَّةٌ قُلْتُ فَإِنْ قَالَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا كُنْتُ أَئْتَمُّ بِكَ قَالَ صَلاَتُهُمَا فَاسِدَةٌ وَ لْيَسْتَأْنِفَا

أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سَأَلَكَ بِهِ عِبَادُكَ اَلْمُرْسَلُونَ وَ أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا عَاذَ مِنْهُ عِبَادُكَ اَلْمُخْلَصُونَ اَللَّهُ أَكْبَرُ أَوَّلُ

ميخواند: «اللّهمّ لا تعطني كتابي بيساري و لا تجعلها مغلولة إلى عنقي، و أعوذ بك [ربّي‏] من مقطّعات النّيران» يعنى: بار خدايا نامه عمل مرا بدست چپم مده و آن

الذى سميت به نفسك، و استويت به على عرشك، و أتوجه اليك بمحمد و أهل بيته، أسألك بك و بهم ان تصلى على محمد و آل محمد و ان تفعل بى كذا و كذا» (و بجاى «كذا و كذا»

تَجُورُ هَذَا عَبْدُكَ لَمْ يُشْرِكْ بِكَ طَرْفَةَ عَيْنٍ أَمَتَّهُ بِتِلْكَ اَلْمِيتَةِ وَ هَذَا عَبْدُكَ لَمْ يُؤْمِنْ بِكَ طَرْفَةَ عَيْنٍ أَمَتَّهُ بِهَذِهِ

اليك بمحمد عبدك و رسولك و أتقرب اليك بملائكتك المقربين و انبيائك المرسلين و بك، اللهم انت الغنى عنى و بي الفاقة اليك، و انت الغنى و أنا الفقير اليك، أقلتنى

دُعَاءً يُدْعَى بِهِ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلاَةٍ تُصَلِّيهَا فَإِذَا كَانَ بِكَ دَاءٌ مِنْ سَقَمٍ وَ وَجَعٍ فَإِذَا قَضَيْتَ صَلاَتَكَ فَامْسَحْ بِيَدِكَ

اَلَّذِي يَقُولُ أَنْتِ عَلَيَّ كَظَهْرِ أُمِّي وَ لاَ يَقُولُ إِنْ فَعَلْتُ بِكِ كَذَا وَ كَذَا وَ اَلَّذِي يُكَفِّرُ بَعْدَ اَلْمُوَاقَعَةِ هُوَ اَلَّذِي

اَلزَّوَالِ فَإِنَّ اَلشَّيْطَانَ يُرِيدُ أَنْ يُوقِعَكَ عَلَى حَدٍّ يُقْطَعُ بِكَ دُونَهُ‏

بِهِ وَ قَالَتْ لَهُ حِينَ دَفَعَتْ إِلَيْهِ أَنْفِقْ مِنْهُ فَإِنْ حَدَثَ بِكَ حَادِثٌ فَمَا أَنْفَقْتَ مِنْهُ لَكَ حَلاَلٌ طَيِّبٌ وَ إِنْ حَدَثَ بِي حَدَثٌ

كَفَفْتُ عَنِ اَلتِّجَارَةِ وَ أَمْسَكْتُ عَنْهَا قَالَ وَ لِمَ ذَلِكَ أَ عَجْزٌ بِكَ كَذَلِكَ تَذْهَبُ أَمْوَالُكُمْ لاَ تَكُفُّوا عَنِ اَلتِّجَارَةِ وَ اِلْتَمِسُوا

عَلَيْهَا حَتَّى تَمُوتَ أَوْ يَجْعَلَ اَللَّهُ لَهَا مَخْرَجاً فَإِنْ حَدَثَ بِكَ حَدَثٌ فَأَوْصِ بِأَنْ يُنْفَقَ عَلَيْهَا مِنْ مَالِكَ حَتَّى يَجْعَلَ اَللَّهُ

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ وَقْتِ اَلْمَغْرِبِ فَقَالَ إِذَا كَانَ أَرْفَقَ بِكَ وَ أَمْكَنَ لَكَ فِي صَلاَتِكَ وَ كُنْتَ فِي حَوَائِجِكَ فَلَكَ أَنْ تُؤَخِّرَهَا

وَ تَلْبِيَتِكَ مِنَ اَلْمَسْجِدِ وَ إِنْ كُنْتَ‏ رَاكِباً فَإِذَا عَلَتْ بِكَ رَاحِلَتُكَ‏ اَلْبَيْدَاءَ

فَرَاغُكَ مِنَ اَلْعَصْرِ وَ اَلشَّمْسُ عَلَى أَرْبَعَةِ أَقْدَامٍ فَإِنْ عَجَّلَ بِكَ أَمْرٌ فَابْدَأْ بِالْفَرِيضَتَيْنِ وَ اِقْضِ بَعْدَهُمَا اَلنَّوَافِلَ فَإِذَا

نَبِيِّ اَلرَّحْمَةِ ص يَا مُحَمَّدُ يَا رَسُولَ اَللَّهِ‏ إِنِّي أَتَوَجَّهُ بِكَ إِلَى اَللَّهِ رَبِّكَ وَ رَبِّي لِيُنْجِحَ لِي طَلِبَتِي اَللَّهُمَ‏ بِنَبِيِّكَ‏

فَرَاغُكَ مِنَ اَلْعَصْرِ وَ اَلشَّمْسُ عَلَى أَرْبَعَةِ أَقْدَامٍ فَإِنْ عَجَّلَ بِكَ أَمْرٌ فَابْدَأْ بِالْفَرِيضَتَيْنِ وَ اِقْضِ اَلنَّافِلَةَ بَعْدَهُمَا فَإِذَا

اِصْحَبْ مَنْ تَتَزَيَّنُ بِهِ‏ وَ لاَ تَصْحَبْ مَنْ يَتَزَيَّنُ بِكَ

أَوَّلِ‏ اَلْبَيْدَاءِ إِلَى أَوَّلِ مِيلٍ عَنْ يَسَارِكَ فَإِذَا اِسْتَوَتْ بِكَ اَلْأَرْضُ رَاكِباً كُنْتَ أَوْ مَاشِياً فَلَبِّ فَلاَ يَضُرُّكَ لَيْلاً

اَللَّهُمَ‏ إِنِّي أَسْأَلُكَ اَلزَّيْنَ وَ اَلزِّينَةَ وَ اَلْمَحَبَّةَ وَ أَعُوذُ بِكَ مِنَ اَلشَّيْنِ وَ اَلشَّنَآنِ وَ اَلْمَقْتِ ثُمَّ اِجْعَلْهُ عَلَى يَأْفُوخِكَ‏

اَلْعَيْنُ وَ يَحْزَنُ اَلْقَلْبُ وَ لاَ نَقُولُ‏ مَا يُسْخِطُ اَلرَّبَّ وَ إِنَّا بِكَ يَا إِبْرَاهِيمُ‏ لَمَحْزُونُونَ ثُمَّ رَأَى‏ اَلنَّبِيُّ ص‏ فِي قَبْرِهِ

نَفْسِكَ وَ اِدْفَعْ إِلَيْهِ اَلصَّحِيفَةَ وَ أَوْصِهِ وَ مُرْهُ إِنْ حَدَثَ بِكَ حَدَثُ اَلْمَوْتِ أَنْ يَبِيعَ مَنْزِلَكَ وَ جَمِيعَ مَا تَمْلِكُ فَيَتَصَدَّقَ

اَلْحَسَنِ ع‏ رَجُلٌ مِنْ مَوَالِيكَ لَهُ قَرَابَةٌ كُلُّهُمْ يَقُولُونَ بِكَ وَ لَهُ زَكَاةٌ أَ يَجُوزُ لَهُ أَنْ يُعْطِيَهُمْ جَمِيعَ زَكَاتِهِ قَالَ

بِهِ وَ قَالَتْ لَهُ حِينَ دَفَعَتْ إِلَيْهِ أَنْفِقْ مِنْهُ فَإِنْ حَدَثَ بِكَ حَدَثٌ فَمَا أَنْفَقْتَ مِنْهُ حَلاَلاً طَيِّباً فَإِنْ حَدَثَ بِي حَدَثٌ

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ وَقْتِ اَلْمَغْرِبِ فَقَالَ إِذَا كَانَ أَرْفَقَ بِكَ وَ أَمْكَنَ لَكَ فِي صَلاَتِكَ وَ كُنْتَ فِي حَوَائِجِكَ فَلَكَ إِلَى رُبُعِ

إِلاَّ فَهُوَ كَسَبِيلِ مَالِكَ حَتَّى يَجِي‏ءَ لَهُ طَالِبٌ فَإِنْ حَدَثَ بِكَ حَدَثٌ فَأَوْصِ بِهِ إِنْ جَاءَ لَهُ طَالِبٌ أَنْ يُدْفَعَ إِلَيْهِ‏

رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ فَقَالَ فَإِنِّي أَجْمَعُ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ مَنْ سَعَى بِكَ قَالَ فَافْعَلْ فَجَاءَ اَلرَّجُلُ اَلَّذِي سَعَى بِهِ فَقَالَ لَهُ‏ أَبُو

قُدُماً غَيْرَ مُوَلٍّ دُبُراً وَ لاَ مُحْدِثٍ شَكّاً اَللَّهُمَّ وَ أَعُوذُ بِكَ عِنْدَ ذَلِكَ مِنَ اَلْجُبْنِ عِنْدَ مَوَارِدِ اَلْأَهْوَالِ وَ مِنَ اَلضَّعْفِ

تَتَزَوَّجِي حَتَّى يَمْضِيَ لَكِ خَمْسٌ وَ أَرْبَعُونَ لَيْلَةً وَ إِنْ حَدَثَ بِكِ وَلَدٌ فَأَعْلِمِينِي‏

كَمَا أَنْتَ حَتَّى نَأْتِيَ‏ اَلْكُوفَةَ يَا عَدُوَّ اَللَّهِ فَأَذْهَبَ بِكَ إِلَى‏ أَمِيرِ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ فَلَمَّا أَتَيَا اَلْكُوفَةَ أَتَيَا أَمِيرَ

إِنْ خَشِيتَ أَنْ لاَ تَقُومَ فِي آخِرِ اَللَّيْلِ أَوْ كَانَتْ بِكَ عِلَّةٌ أَوْ أَصَابَكَ بَرْدٌ فَصَلِّ وَ أَوْتِرْ فِي أَوَّلِ اَللَّيْلِ فِي اَلسَّفَرِ

اَلْوَجَلَ مِنْكَ وَ اَلرَّجَاءَ لَكَ وَ اَلتَّوَكُّلَ عَلَيْكَ وَ اَلثِّقَةَ بِكَ وَ اَلْوَرَعَ عَنْ مَحَارِمِكَ مَعَ صَالِحِ اَلْقَوْلِ وَ مَقْبُولِ اَلسَّعْيِ

اَلَّذِي يَقُولُ أَنْتِ عَلَيَّ كَظَهْرِ أُمِّي وَ لاَ يَقُولُ إِنْ فَعَلْتُ بِكِ كَذَا وَ كَذَا وَ اَلَّذِي يُكَفِّرُ بَعْدَ اَلْمُوَاقَعَةِ هُوَ اَلَّذِي

إِنْ خَشِيتَ أَنْ لاَ تَقُومَ فِي آخِرِ اَللَّيْلِ وَ كَانَتْ بِكَ عِلَّةٌ أَوْ أَصَابَكَ بَرْدٌ فَصَلِّ وَ أَوْتِرْ مِنْ أَوَّلِ اَللَّيْلِ فِي اَلسَّفَرِ

اَلَّذِي يَقُولُ أَنْتِ عَلَيَّ كَظَهْرِ أُمِّي وَ لاَ يَقُولُ إِنْ فَعَلْتُ بِكِ كَذَا وَ كَذَا وَ اَلَّذِي يُكَفِّرُ بَعْدَ اَلْمُوَاقَعَةِ هُوَ اَلَّذِي

اِئْتِنِي مَا شِئْتَ فَأَبَى فَعَالَجَهُ فَأَعْيَاهُ فَقَالَ لَأُضِرَّنَّ بِكَ فَاسْتَعْدَى إِلَى‏ أَمِيرِ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ عَلَى أَبِي فَلَمَّا قَصَّ

عَنِ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ أَنَّكَ سَخِيٌّ تُطْعِمُ اَلطَّعَامَ لَشَرَدْتُ بِكَ وَ جَعَلْتُكَ حَدِيثاً لِمَنْ خَلْفَكَ فَقَالَ لَهُ اَلرَّجُلُ وَ إِنَّ رَبَّكَ

ذَلِكَ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلاَةٍ مَكْتُوبَةٍ أَوْ نَافِلَةٍ وَ حِينَ يَنْهَضُ بِكَ بَعِيرُكَ وَ إِذَا عَلَوْتَ شَرَفاً أَوْ هَبَطْتَ وَادِياً أَوْ لَقِيتَ رَاكِباً

نَبِيِّ اَلرَّحْمَةِ يَا مُحَمَّدُ يَا رَسُولَ اَللَّهِ‏ إِنِّي أَتَوَجَّهُ بِكَ إِلَى اَللَّهِ رَبِّكَ وَ رَبِّ كُلِّ شَيْ‏ءٍ أَنْ تُصَلِّيَ‏ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ

عُقْدَتَهُ وَ قُلِ‏ اَللَّهُمَّ يَا رَبِّ عَبْدُكَ وَ اِبْنُ عَبْدِكَ نَزَلَ بِكَ وَ أَنْتَ خَيْرُ مَنْزُولٍ بِهِ اَللَّهُمَّ إِنْ كَانَ مُحْسِناً فَزِدْ فِي

اَلْحُورِ اَلْعِينِ وَ تَمْسَحَانِ اَلْغُبَارَ عَنْ وَجْهِهِ تَقُولاَنِ مَرْحَباً بِكَ وَ يَقُولُ هُوَ مِثْلَ ذَلِكَ لَهُمَا وَ اَلثَّالِثَةُ يُكْسَى مِنْ كِسْوَةِ

إِنِّي اِخْتَرَعْتُ دُعَاءً قَالَ دَعْنِي مِنِ اِخْتِرَاعِكَ إِذَا نَزَلَ بِكَ أَمْرٌ فَافْزَعْ إِلَى‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ وَ صَلِّ رَكْعَتَيْنِ تُهْدِيهِمَا

نَفْسِكَ فَادْفَعْ إِلَيْهِ اَلصَّحِيفَةَ وَ أَوْصِهِ وَ مُرْهُ إِنْ حَدَثَ بِكَ حَدَثُ اَلْمَوْتِ أَنْ يَبِيعَ مَنْزِلَكَ وَ جَمِيعَ مَا تَمْلِكُ فَيَتَصَدَّقَ

فَاقْبَلْ سَيْحَتِي وَ اِغْفِرْ لِي وَ اِرْحَمْنِي اَللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ اَلْكُفْرِ وَ اَلْفَقْرِ وَ مَوَاقِفِ اَلْخِزْيِ فِي اَلدُّنْيَا وَ

يَا حَسَنُ‏ إِذَا نَزَلَتْ بِكَ نَازِلَةٌ فَلاَ تَشْكُهَا إِلَى أَحَدٍ مِنْ‏ أَهْلِ اَلْخِلاَفِ‏ وَ لَكِنِ اُذْكُرْهَا لِبَعْضِ إِخْوَانِكَ‏ فَإِنَّكَ

أَلْفَ دَرَجَةٍ يَعْنِي فِي‏ اَلْجَنَّةِ فَتَقُولُ لَوْ حَفِظْتَنِي لَبَلَغْتُ بِكَ هَاهُنَا

اللهم لك اسلمت و بك آمنت و عليك توكلت و اليك انبت ... هنگامى كه از خانه بيرون مى آمد مى فرمود: بسم الله ، توكلت على الله ، اللهم انى اعوذ بك ان اضل ، او اضل

اَلسُّوقَ وَ فِي يَدِي شَيْ‏ءٌ قَالَ إِذاً يَسْقُطَ رَأْيُكَ وَ لاَ يُسْتَعَانَ بِكَ عَلَى شَيْ‏ءٍ

اَللَّهُ عَنْ نَفْسِكَ خَيْراً فَقَدْ وَ اَللَّهِ رَأَيْنَا خِلاَفَ مَا ظَنَنَّا بِكَ وَ مَا قِيلَ فِيكَ فَقُلْتُ وَ أَيُّ شَيْ‏ءٍ ذَلِكَ قَالُوا اِتَّبَعْنَاكَ

و چون بركوع رفتى اين ذكر را بخوان: «اللّهمّ لك ركعت و لك خشعت و لك أسلمت و بك آمنت و عليك توكّلت و أنت ربّي، خشع لك وجهي و سمعي و بصري و شعري و بشري و لحمي

مِنْكَ بِخَيْرٍ فَإِنَّهُ لاَ رَادَّ لِفَضْلِكَ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ أَنْ تُبَدِّلَ اِسْمِي أَوْ تُغَيِّرَ جِسْمِي أَوْ تُزِيلَ نِعْمَتَكَ

فِي مَفَاصِلِي وَ اِجْعَلْ عَمَلِي خَالِصاً لَكَ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ اَلشَّرِّ وَ أَنْوَاعِ اَلْفَوَاحِشِ كُلِّهَا ظَاهِرِهَا وَ بَاطِنِهَا

حَرَامٍ شِفَاءٌ قَدِ اِشْتَكَى‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ فَقَالَتْ لَهُ‏ عَائِشَةُ بِكَ ذَاتُ اَلْجَنْبِ فَقَالَ أَنَا أَكْرَمُ عَلَى اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ مِنْ

فَقَالَ لِي بَعْضُ وُلْدِ اَلْحُسَيْنِ‏ مَنْ تُؤَمِّلُ لِمَا قَدْ نَزَلَ بِكَ فَقُلْتُ‏ مُوسَى بْنَ عَبْدِ اَللَّهِ‏ فَقَالَ إِذاً لاَ تُقْضَى حَاجَتُكَ

حَرَامٌ وَ مَا أَسْكَرَ كَثِيرُهُ فَقَلِيلُهُ حَرَامٌ وَ قَدْ أَوْصَانِي بِكَ فَاذْهَبْ فَأَنْتَ حُرٌّ لِوَجْهِ اَللَّهِ تَعَالَى قَالَ فَقَالَ اَلْغُلاَمُ

أَرْجُو نَجَاحاً وَ لاَ مُعَافَاةً وَ لاَ تَشْرِيفاً وَ لاَ تَبْلِيغاً إِلاَّ بِكَ وَ مِنْكَ فَامْنُنْ عَلَيَّ جَلَّ ثَنَاؤُكَ وَ تَقَدَّسَتْ أَسْمَاؤُكَ بِتَبْلِيغِي‏

تَعْمَلْ بِي وَ تَرَكْتَنِي أَمَا وَ اَللَّهِ لَوْ عَمِلْتَ بِي لَبَلَغْتُ بِكَ هَذِهِ اَلدَّرَجَةَ وَ أَشَارَتْ بِيَدِهَا إِلَى فَوْقِهَا

بخداوند پناه مى‏برى از آتش دوزخ و اين كار را بسيار تكرار ميكنى، يا ميگوئى: اعوذ بك من النّار.

مَاءَهُ أُجَاجاً وَ نَبَاتَهُ رَمَاداً رِمْدِداً اَللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنَ اَلشِّرْكِ وَ هَوَادِيهِ‏ وَ اَلظُّلْمِ وَ دَوَاهِيهِ‏ وَ اَلْفَقْرِ

شريفه‌ ميفرمايد فَكَيف‌َ إِذا جِئنا مِن‌ كُل‌ِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَ جِئنا بِك‌َ عَلي‌ هؤُلاءِ شَهِيداً«1» و ‌از‌ ‌اينکه‌ آيات‌ استفاده‌ ميشود ‌که‌ پيغمبر

نمازش صحيح كامل نيست، و در سجود خود اين ذكر را مى‏خوانى: «اللّهمّ لك سجدت و بك آمنت، و لكن أسلمت، و عليك توكّلت، سجد لك وجهي و سمعي و بصري و شعري و بشري

به خدا سوگند ما را رعايت كن ، انما نثاب تفسير نمونه جلد ۱۷ صفحه ۴۴۹ بك و نعاقب بك : «ما به وسيله تو ثواب مى بينيم و يا مجازات مى شويم ». در اين زمينه روايات

وَ كَذَا ضَيَّعْتَنِي وَ تَرَكْتَنِي أَمَا لَوْ تَمَسَّكْتَ بِي بَلَغْتُ بِكَ هَذِهِ اَلدَّرَجَةَ ثُمَّ أَشَارَ بِإِصْبَعِهِ ثُمَّ قَالَ عَلَيْكُمْ‏ بِالْقُرْآنِ‏

اظهار نكرده ، جمله «اعوذ بك ان اسئلك ما ليس ...» است زيرااگر اين درخواست بيجا را كرده بود، جا داشت در مقام توبه عرض كند: «اعوذ بك من سؤ الى ما ليس لى به

«و من كفر بك: و هر كه به خدایى تو معتقد نباشد»، و نيز نگفته: «و من عصاك: و هر كه تو را عصيان كند»، همچنان كه در جمله اول هم نگفت: «فمن آمن بك: هر كه به

اَلْحَجِّ ثُمَّ رَكِبْتَ رَاحِلَتَكَ وَ قُلْتَ بِسْمِ اَللَّهِ وَ مَضَتْ بِكَ رَاحِلَتُكَ لَمْ تَضَعْ رَاحِلَتُكَ خُفّاً وَ لَمْ تَرْفَعْ خُفّاً إِلاَّ

قَالَ خُذْهَا فَصُبَّهَا فِي حَجْرِ اِمْرَأَتِكَ وَ لاَ تَأْتِنَا إِلاَّ وَ بِكَ أَثَرُ اَلْعُرْسِ يَعْنِي اَلْغُسْلَ فَقَامَ اَلْغُلاَمُ فَصَبَّ اَلدَّرَاهِمَ

أَتَيْتُكَ يَا حَبِيبَ‏ رَسُولِ اَللَّهِ‏ وَ اِبْنَ رَسُولِهِ‏ وَ إِنِّي بِكَ عَارِفٌ وَ بِحَقِّكَ مُقِرٌّ بِفَضْلِكَ مُسْتَبْصِرٌ بِضَلاَلَةِ مَنْ خَالَفَكَ

به امام صادق (عليه السلام ) افتاد گفت اى آقا و بزرگ من ! امام فرمود ما جاء بك الى هذا الموضع ؟: « تو اينجا براى چه آمده اى » ؟! عرض كرد: عادة الجسد، و سنة

اَللَّهِ‏ إِنَّ اَللَّهَ جَلَّ ذِكْرُهُ قَدْ أَحْسَنَ إِلَيْنَا وَ شَرَّفَنَا بِكَ وَ بِنُزُولِكَ بَيْنَ ظَهْرَانَيْنَا فَقَدْ فَرَّحَ اَللَّهُ صَدِيقَنَا وَ

بِالْعَالِمِ‏ قَالَ سَيِّدِي وَ مَوْلاَيَ فَقَالَ لَهُ‏ اَلْعَالِمُ ع‏ مَا جَاءَ بِكَ إِلَى هَذَا اَلْمَوْضِعِ فَقَالَ عَادَةُ اَلْجَسَدِ وَ سُنَّةُ اَلْبَلَدِ

اين باره فرموده: «فَكَيفَ إذَا جِئنَا مِن كُلّ أُمّةٍ بِشَهِيدٍ وَ جِئنَا بِكَ عَلَى هَؤُلَاء شَهِيداً». «وَ قُضِىَ بَينَهُم بِالحَقّ وَ هُم لَا يُظلَمُون»

فرموده است : «و جاء رجل من اقصى المدينه يسعى قال يا موسى ان الملا ياتمرون بك ليقتلوك فاخرج انى لك من الناصحين فخرج منها خائفا يترقب » و اما مراد از «حكم

مركز فعاليت الياس شهر بعلبك از شهرهاى شامات بود. زيرا بعل نام آن بت مخصوص و بك به معنى شهر بود، و از تركيب اين دو با هم بعلبك به وجود آمد، گفته اند اين بت

بعدى اسمه احمد» و در اينكه مانند مسيح شهيد است در قرآن كريم فرموده : «و جئنا بك على هولاء شهيدا»، علاوه بر اينكه در صحت حصر مسيح همين بس كه قرآن آنرا حكايت

اللّه عليه و آله و سلّم ) فرمود: ارجع فكن مع والدتك فو الذى بعثنى بالحق لانسها بك ليلة خير من جهاد فى سبيل الله سنة : «برگرد و با مادر خويش ‍ باش ، قسم به آن

(صلى اللّه عليه و آله و سلّم ) قبل از هجرت دانسته اند كه در آيه و اذ يمكر بك الذين كفروا ... (انفال - ۳۰) نيز به آن اشاره شده است . ولى ظاهر اين است كه

خدايتعالى به رسول گراميش ميفرمايد: ((فكيف اذا جئنا من كل امة بشهيد و جئنا بك على هولاء شهيدا) و بحكم اين آيه آنجناب شهيد بر شهيدان يعنى بر رسولان است

را بيان نكرده ، و درباره محمد (صلى الله عليه و آله و سلم ) فرموده : «و جئنا بك على هولاء شهيدا و نزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شى ء» مؤ لف : در بصائر الدرجات

ديگرى نيز معين فرموده است . قرآن مى گويد: فكيف اذا جئنا من كل امة بشهيد و جئنا بك على هؤ لاء شهيدا: « چگونه خواهد بود آن روز كه از هر امتى گواهى مى آوريم ،

إِذَا جَاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئاً فَتَبْقَى فِي‏ اَلْقِيَامَةِ مُنْقَطَعاً بِكَ وَ قَالَ ع فِي هَذِهِ اَلْوَصِيَّةِ يَا بُنَيَّ اَلْبَغْيُ‏ سَائِقٌ إِلَى

تاءثيرى براى خداوند كه از همگان بى نياز است نخواهد داشت . «بكه » در اصل از ماده «بك » (بر وزن فك ) به معنى ازدحام و اجتماع است ، و اين كه به خانه كعبه ، يا زمينى

كند - چنين گفته: «الحمد للرّحمان، ربّ الأكوان، الملك الدّيان لك العبادة و بك المستعان، إهدنا صراط الإيمان»: سپاس براى رحمان، پروردگار كون ها، و پادشاه

اَلْأَنْصَارِيِّ إِنَّ لِي إِلَيْكَ حَاجَةً فَمَتَى يَخِفُّ عَلَيْكَ أَنْ أَخْلُوَ بِكَ فَأَسْأَلَكَ عَنْهَا فَقَالَ لَهُ‏ جَابِرٌ أَيَّ اَلْأَوْقَاتِ‏ أَحْبَبْتَهُ

السلام ) مى فرمايد: با سه طايفه مشورت نكن : ۱ - «لا تدخلن فى مشورتك بخيلا يعدل بك عن الفضل و يعدك الفقر؛ با افراد بخيل مشورت نكن زيرا ترا از بخشش و كمك به ديگران

فى قوم لا يعرفون فضلك فهداهم اليك ، و وجدك عائلا تعول اقواما بالعلم فاغناهم بك : آيا تو را يتيم يعنى فردى بى نظير در ميان مخلوقات خود نيافت و سپس مردم را

جِئْتُ أَسْأَلُكَ فَقَالَ أَ مَرَرْتَ بِابْنِي‏ مُحَمَّدٍ قُلْتُ بَدَأْتُ بِكَ فَقَالَ سَلْ فَقُلْتُ أَخْبِرْنِي عَنْ رَجُلٍ قَالَ لاِمْرَأَتِهِ أَنْتِ

مى دانستند»! (اعراف - ۱۳۱) و در سوره نمل آيه ۴۷ مى خوانيم : قالوا ا طيرنا بك و بمن معك : مشركان قوم صالح (عليه السلام ) به اين پيامبر بزرگ گفتند ما تو

فَأَنْزِلْهُ قَالَ مَا بِي إِلَى شَيْ‏ءٍ مِمَّا ذَكَرْتَ حَاجَةٌ قَالَ فَأَخْلُو بِكَ قَالَ كُلُّ سِرٍّ لِي عَلاَنِيَةٌ قَالَ فَأَنْشُدُكَ‏ بِاللَّهِ اَلَّذِي

حالى كه هر پيامبرى گواه امت خويش است فكيف اذا جئنا من كل امة بشهيد و جئنا بك على هؤ لاء شهيدا. گواه ديگر اين موضوع اين است كه در جمله سابق اشاره به فضيلت

‌ رب‌ّ و عزّتك‌ و جلالك‌ ‌ما عصيتك‌ بهذا كلّه‌ استخفافا بحقّك‌ و ‌ما ظننت‌ بك‌ الّا انّك‌ تغفر لي‌ ‌کما‌ سترت‌ علي‌ّ ‌في‌ الدنيا و ‌قد‌ ايقنت‌ ‌ان‌ عصياني‌

بر امت قرار داده ، كما اينكه فرموده : «فكيف اذا جئنا من كل امه بشهيد و جئنا بك على هولاء شهيدا». ترجمه تفسير الميزان جلد ۶ صفحه : ۲۹۳ و نيز فرموده : «و وضع