نتایج جستجو

آیات شامل این کلمه دلل‌ (۸ بار) کم‌ (۲۲۹۱ بار) عَلَى هَل مِن مَن فَقَالَت تِجَارَة فَتَقُول آمَنُوا أَهْل تُنْجِيکُم الّذِين بَيْت قَبْل أُخْتُک يَکْفُلُه

فَقَالَ لَهَا مِمَّا أُطَهِّرُكِ فَقَالَتْ إِنِّي زَنَيْتُ فَقَالَ لَهَا وَ ذَاتُ بَعْلٍ أَنْتِ أَمْ غَيْرُ ذَلِكِ فَقَالَتْ بَلْ ذَاتُ بَعْلٍ فَقَالَ لَهَا

تَقَدَّمَتْ إِلَى‏ شُرَيْحٍ‏ اِمْرَأَةٌ فَقَالَتْ إِنِّي جِئْتُكَ مُخَاصِمَةً فَقَالَ لَهَا وَ أَيْنَ خَصْمُكِ فَقَالَتْ أَنْتَ خَصْمِي فَأَخْلَى لَهَا اَلْمَجْلِسَ

عَلَى‏ اَلصَّفَا فَقَالَتْ هَلْ بِالْبَوَادِي مِنْ أَنِيسٍ فَلَمْ تُجِبْهَا أَحَدٌ فَمَضَتْ حَتَّى اِنْتَهَتْ إِلَى‏ اَلْمَرْوَةِ فَقَالَتْ هَلْ بِالْبَوَادِي

فُلاَنٌ فَقَالَ وَ مَا هُوَ مِنْكِ فَقَالَتْ زَوْجِي قَالَ اِحْمَدِي اَللَّهَ وَ اِسْتَرْجِعِي فَقَدِ اُسْتُشْهِدَ فَقَالَتْ وَا وَيْلاَ فَقَالَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ

تَرْجِعَ إِلَى بَيْتِهَا فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اَللَّهِ‏ مَنْ أَعْظَمُ اَلنَّاسِ حَقّاً عَلَى اَلرَّجُلِ قَالَ وَالِدُهُ فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اَللَّهِ‏ مَنْ

أَبِي جَعْفَرٍ ع‏ فَجَاءَتِ اِمْرَأَةٌ فَقَالَتْ أَيُّكُمْ‏ أَبُو جَعْفَرٍ فَقِيلَ لَهَا مَا تُرِيدِينَ مِنْهُ فَقَالَتْ أَسْأَلُهُ عَنْ مَسْأَلَةٍ فَقَالُوا

أَبِي جَعْفَرٍ ع‏ فَجَاءَتِ اِمْرَأَةٌ فَقَالَتْ أَيُّكُمْ‏ أَبُو جَعْفَرٍ فَقِيلَ لَهَا مَا تُرِيدِينَ فَقَالَتْ أَسْأَلُهُ عَنْ مَسْأَلَةٍ فَقَالُوا لَهَا

تَدْرِينَ مَنْ هَذَا اَلشَّيْخُ فَقَالَتْ لَقَدْ رَأَيْتُهُ جَمِيلاً فِيهِ مُشَابَهَةٌ مِنْكَ قَالَ ذَاكِ‏ إِبْرَاهِيمُ‏ فَقَالَتْ وَا سَوْأَتَاهْ مِنْهُ فَقَالَ

رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اَللَّهِ‏ إِنِّي قُلْتُ لِأَمَتِي يَا زَانِيَةُ فَقَالَ هَلْ رَأَيْتِ عَلَيْهَا زِنًى فَقَالَتْ لاَ فَقَالَ أَمَا

فَاسْتَأْذَنْتُ لَهَا فَأَذِنَ لَهَا فَدَخَلَتْ وَ مَعَهَا مَوْلاَةٌ لَهَا فَقَالَتْ لَهُ يَا أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ‏ مَا تَقُولُ فِي اَلْمَرْأَةِ تَحِيضُ فَتَجُوزُ

سَأَلَتِ اِمْرَأَةٌ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَقَالَتْ إِنِّي كُنْتُ أَقْعُدُ فِي نِفَاسِي عِشْرِينَ يَوْماً حَتَّى أَفْتَوْنِي بِثَمَانِيَةَ عَشَرَ يَوْماً

فَالْتَفَتَتْ إِلَى‏ عُمَرَ فَقَالَتْ يَا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ اَلْأَمَانَ عَلَى اَلصِّدْقِ فَقَالَ لَهَا عَلِيٌّ ع‏ فَاصْدُقِي فَقَالَتْ لاَ وَ اَللَّهِ إِلاَّ

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَأَذِنَ لَهَا فَدَخَلَتْ وَ مَعَهَا مَوْلاَةٌ لَهَا فَقَالَتْ يَا أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ‏ قَوْلُ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ زَيْتُونَةٍ لاََ

جَاءَتِ اِمْرَأَةٌ إِلَى‏ عُمَرَ فَقَالَتْ إِنِّي زَنَيْتُ فَطَهِّرْنِي فَأَمَرَ بِهَا أَنْ تُرْجَمَ فَأُخْبِرَ بِذَلِكَ‏ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ فَقَالَ

فَقَالَ أَتَتْكُمُ‏ اَلْحَوْلاَءُ فَقَالَتْ هُوَ ذَا هِيَ تَشْكُو زَوْجَهَا فَخَرَجَتْ عَلَيْهِ‏ اَلْحَوْلاَءُ فَقَالَتْ بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي إِنَّ زَوْجِي

وَ نَحْنُ جَمَاعَةٌ نَنْتَظِرُهُ أَنْ يَخْرُجَ إِذْ جَاءَتِ اِمْرَأَةٌ فَقَالَتْ أَيُّكُمْ‏ أَبُو جَعْفَرٍ فَقَالَ لَهَا اَلْقَوْمُ مَا تُرِيدِينَ مِنْهُ

وَ إِنَّ اِمْرَأَةً أَتَتْ‏ أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ فَقَالَتْ يَا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ‏ إِنِّي زَنَيْتُ فَطَهِّرْنِي طَهَّرَكَ اَللَّهُ فَإِنَّ عَذَابَ

ع‏ وَ نَحْنُ جَمَاعَةٌ نَنْتَظِرُ أَنْ يَخْرُجَ إِذْ جَاءَتِ اِمْرَأَةٌ فَقَالَتْ أَيُّكُمْ‏ أَبُو جَعْفَرٍ فَقَالَ لَهَا اَلْقَوْمُ مَا تُرِيدِينَ مِنْهُ

دخلت إمرأة مع مولاة لها على أبى عبداللّه(ع) فقالت: ما تقول فى اللّواتى مع اللّواتى قال: هن فى النار ... فقالت ألیس هذا فى کتاب اللّه؟ قال بلى . قالت أین

أَنَّ اِمْرَأَةً أَتَتْ‏ عُمَرَ فَقَالَتْ يَا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ إِنِّي فَجَرْتُ فَأَقِمْ فِيَّ حَدَّ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَأَمَرَ بِرَجْمِهَا

جَحْشٍ‏ أَتَتْ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ فَقَالَتْ إِنِّي اُسْتُحِضْتُ حَيْضَةً شَدِيدَةً فَقَالَ اِحْتَشِي كُرْسُفاً فَقَالَتْ إِنَّهُ أَشَدُّ مِنْ ذَلِكَ إِنِّي

دَاوُدَ ع‏ أَتَتْهُ اِمْرَأَةٌ عَجُوزٌ مُسْتَعْدِيَةً عَلَى اَلرِّيحِ فَقَالَتْ يَا نَبِيَّ اَللَّهِ إِنِّي كُنْتُ قَائِمَةً عَلَى سَطْحٍ وَ إِنَّ اَلرِّيحَ

بْنَ دَاوُدَ ع‏ أَتَتْهُ اِمْرَأَةٌ عَجُوزٌ تَسْتَعْدِيهِ عَلَى اَلرِّيحِ فَقَالَتْ يَا نَبِيَّ اَللَّهِ إِنِّي كُنْتُ قَائِمَةً عَلَى سَطْحٍ لِي وَ إِنَّ

ع‏ وَ نَحْنُ جَمَاعَةٌ نَنْتَظِرُ أَنْ يَخْرُجَ إِذْ جَاءَتِ اِمْرَأَةٌ فَقَالَتْ أَيُّكُمْ‏ أَبُو جَعْفَرٍ فَقَالَ لَهَا اَلْقَوْمُ مَا تُرِيدِينَ مِنْهُ

دَخَلَتِ اِمْرَأَةٌ عَلَى‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَقَالَتْ أَصْلَحَكَ اَللَّهُ إِنِّي اِمْرَأَةٌ مُتَبَتِّلَةٌ فَقَالَ وَ مَا اَلتَّبَتُّلُ عِنْدَكِ

مِنْ قَابِلٍ اِنْتَهَى‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ إِلَى ذَلِكَ اَلْمَكَانِ فَقَالَتْ لَهُ‏ أُمُّ إِسْمَاعِيلَ‏ أَيُّ مَوْضِعٍ هَذَا قَالَ لَهَا هَذَا اَلْمَوْضِعُ

لَهُ رَجُلٌ جَاءَ إِلَى اِمْرَأَةٍ فَسَأَلَهَا أَنْ تُزَوِّجَهُ نَفْسَهَا فَقَالَتْ أُزَوِّجُكَ نَفْسِي عَلَى أَنْ تَلْتَمِسَ مِنِّي مَا شِئْتَ مِنْ نَظَرٍ

اَلْوَلَدُ إِنَ‏ عَلِيّاً ع‏ أَتَتْهُ اِمْرَأَةٌ اِسْتَعْدَتْهُ عَلَى أَخِيهَا فَقَالَتْ يَا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ‏ وَكَّلْتُ أَخِي هَذَا بِأَنْ يُزَوِّجَنِي

أَنَّهَا لاَ تَعْرِفُنِي فَقَالَ‏ عُمَرُ يَا هَذِهِ مَا يَقُولُ اَلْغُلاَمُ فَقَالَتْ يَا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ وَ اَلَّذِي اِحْتَجَبَ بِالنُّورِ فَلاَ عَيْنَ

جَارِيَتَانِ فَقُلْتُ يَا عَجُوزُ أَ تُبَاعُ هَاتَانِ‏ اَلْجَارِيَتَانِ فَقَالَتْ نَعَمْ وَ لَكِنْ لاَ يَشْتَرِيهِمَا مِثْلُكَ قُلْتُ وَ لِمَ قَالَتْ لِأَنَّ

رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ نَهَى‏ رَسُولُ اَللَّهِ‏ خَدِيجَةَ عَنِ اَلْبُكَاءِ فَقَالَتْ بَلَى يَا رَسُولَ اَللَّهِ‏ وَ لَكِنْ دَرَّتْ عَلَيْهِ اَلدُّرَيْرَةُ فَبَكَيْتُ

سَأَلْتُ‏ أَبَا جَعْفَرٍ ع‏ عَنْ رَجُلٍ تَزَوَّجَ اِمْرَأَةً فَقَالَتْ أَنَا حُبْلَى وَ أَنَا أُخْتُكَ‏ مِنَ اَلرَّضَاعَةِ وَ أَنَا عَلَى غَيْرِ عِدَّةٍ

لَهُ رَجُلٌ جَاءَ إِلَى اِمْرَأَةٍ فَسَأَلَهَا أَنْ تُزَوِّجَهُ نَفْسَهَا فَقَالَتْ أُزَوِّجُكَ نَفْسِي عَلَى أَنْ تَلْتَمِسَ مِنِّي مَا شِئْتَ مِنْ نَظَرٍ

فَاطِمَةُ إِنَّ اَللَّهَ تَعَالَى أَمَرَنِي أَنْ أَدْفَعَ إِلَيْكِ‏ فَدَكاً فَقَالَتْ قَدْ قَبِلْتُ يَا رَسُولَ اَللَّهِ‏ مِنَ اَللَّهِ وَ مِنْكَ فَلَمْ يَزَلْ

لَهُ رَجُلٌ جَاءَ إِلَى اِمْرَأَةٍ فَسَأَلَهَا أَنْ تُزَوِّجَهُ نَفْسَهَا فَقَالَتْ أُزَوِّجُكَ نَفْسِي عَلَى أَنْ تَلْتَمِسَ مِنِّي مَا شِئْتَ مِنْ نَظَرٍ

جَاءَتْ‏ أُمُّ سَلَمَةَ رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهَا إِلَى‏ اَلنَّبِيِّ ص‏ فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اَللَّهِ‏ يَحْضُرُ اَلْأَضْحَى‏ وَ لَيْسَ عِنْدِي ثَمَنُ اَلْأُضْحِيَّةِ

تِلْكَ اَلْحَالِ فَوَاقَعَهَا زَوْجُهَا ثُمَّ رَجَعَتْ إِلَى‏ اَلْكُوفَةِ فَقَالَتْ لِأَهْلِهَا كَانَ مِنَ اَلْأَمْرِ كَذَا وَ كَذَا قَالَ عَلَيْهَا سَوْقُ

إِنَّ اَلَّذِي أَتَاكِ بِهَذَا عَدُوٌّ لَكِ أَرَادَ أَنْ يَسْتَفِزَّكِ فَقَالَتْ لاَ وَ اَللَّهِ لاَ يَكُونُ شَيْ‏ءٌ بَيْنِي وَ بَيْنَكَ خَيْراً أَبَداً

لَهَا إِنَّ اَلْقُضَاةَ لاَ يُجِيزُونَ هَذَا وَ لَكِنِ اُكْتُبِيهِ شِرَاءً فَقَالَتْ اِصْنَعْ مِنْ ذَلِكَ مَا بَدَا لَكَ فِي كُلِّ مَا تَرَى أَنَّهُ يَسُوغُ

قَالَ لَهَا إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُرَاجِعَكِ فَتَزَوَّجِي زَوْجاً غَيْرِي فَقَالَتْ لَهُ قَدْ تَزَوَّجْتُ زَوْجاً غَيْرَكَ وَ حَلَّلْتُ لَكَ نَفْسِي أَ يُصَدِّقُ

لَهَا رَجُلٌ مِمَّنْ يَطُوفُ يَا أَمَةَ اَللَّهِ أَخْطَأْتِ اَلسُّنَّةَ فَقَالَتْ إِنَّا لَأَغْنِيَاءُ عَنْ عِلْمِكَ‏

وَجَدَ عَلَيْهَا ثِيَاباً مَصْبُوغَةً فَقَالَ مَا هَذَا يَا فَاطِمَةُ فَقَالَتْ أَمَرَنَا بِهَذَا رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ فَخَرَجَ‏ عَلِيٌّ ع‏ إِلَى‏ رَسُولِ

جَاءَتِ اِمْرَأَةُ عُثْمَانَ بْنِ مَظْعُونٍ‏ إِلَى‏ اَلنَّبِيِّ ص‏ فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اَللَّهِ‏ إِنَ‏ عُثْمَانَ‏ يَصُومُ اَلنَّهَارَ وَ يَقُومُ اَللَّيْلَ

إِنَّ ثَلاَثَ نِسْوَةٍ أَتَيْنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ فَقَالَتْ إِحْدَاهُنَّ إِنَّ زَوْجِي لاَ يَأْكُلُ اَللَّحْمَ وَ قَالَتِ اَلْأُخْرَى إِنَّ زَوْجِي

جَارِيَةٌ مِنَ‏ اَلْكُوفَةِ قَالَ فَذَهَبَ لِتَقُومَ فِي بَعْضِ اَلْحَاجَةِ فَقَالَتْ يَا أُمَّاهْ فَقَالَ لَهَا أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ أَ لَكِ أُمٌّ قَالَتْ

مَاتَ‏ اَلْقَاسِمُ‏ اِبْنُهَا وَ هِيَ تَبْكِي فَقَالَ لَهَا مَا يُبْكِيكِ فَقَالَتْ دَرَّتْ دُرَيْرَةٌ فَبَكَيْتُ فَقَالَ يَا خَدِيجَةُ أَ مَا تَرْضَيْنَ إِذَا

سَأَلَتْهُ أُمُّ وَلَدٍ لِأَبِيهِ فَقَالَتْ جُعِلْتُ فِدَاكَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أَسْأَلَكَ عَنْ شَيْ‏ءٍ وَ أَنَا أَسْتَحِي مِنْهُ فَقَالَ سَلِينِي وَ

عَلَيْهَا قَالَ فَرَآهَا مُهْتَمَّةً فَقَالَ لَهَا مَا لِي أَرَاكِ مُهْتَمَّةً فَقَالَتْ مَوْلاَةٌ لِي دَفَنْتُهَا فَنَبَذَتْهَا اَلْأَرْضُ مَرَّتَيْنِ فَدَخَلْتُ

اَلثَّانِي ع‏ إِنَّ اِمْرَأَةً مِنْ أَهْلِنَا اِعْتَلَّ صَبِيٌّ لَهَا فَقَالَتْ اَللَّهُمَّ إِنْ كَشَفْتَ عَنْهُ فَفُلاَنَةُ جَارِيَتِي حُرَّةٌ وَ اَلْجَارِيَةُ

فِي اِمْرَأَةٍ وَلَّتْ أَمْرَهَا رَجُلاً فَقَالَتْ زَوِّجْنِي فُلاَناً فَقَالَ إِنِّي لاَ أُزَوِّجُكِ حَتَّى تُشْهِدِي لِي أَنَّ أَمْرَكِ بِيَدِي فَأَشْهَدَتْ

سَأَلَتِ اِمْرَأَةٌ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَقَالَتْ إِنِّي كُنْتُ أَقْعُدُ فِي نِفَاسِي عِشْرِينَ يَوْماً حَتَّى أَفْتَوْنِي بِثَمَانِيَةَ عَشَرَ يَوْماً

مَعَنَا فِي اَلْحَيِّ وَ لَهَا جَارِيَةٌ نَائِحَةٌ فَجَاءَتْ إِلَى أَبِي فَقَالَتْ يَا عَمِّ أَنْتَ تَعْلَمُ مَعِيشَتِي مِنَ اَللَّهِ وَ مِنْ هَذِهِ اَلْجَارِيَةِ

قَاعِدٌ إِذْ جَاءَتِ اِمْرَأَةٌ عُرْيَانَةٌ حَتَّى قَامَتْ بَيْنَ يَدَيْهِ فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اَللَّهِ‏ إِنِّي فَجَرْتُ فَطَهِّرْنِي قَالَ وَ جَاءَ رَجُلٌ

هِيَ صَائِمَةٌ فَدَعَا رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ بِطَعَامٍ فَقَالَ لَهَا كُلِي فَقَالَتْ إِنِّي صَائِمَةٌ فَقَالَ كَيْفَ تَكُونِينَ صَائِمَةً وَ قَدْ سَبَبْتِ جَارِيَتَكِ

خَالِدٍ اَلْعَبْدِيَّةُ عَلَى‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ وَ أَنَا عِنْدَهُ فَقَالَتْ جُعِلْتُ فِدَاكَ إِنَّهُ يَعْتَرِينِي قَرَاقِرُ فِي بَطْنِي فَسَأَلَتْهُ

لاَ تَدْعِينَ بِوَيْلٍ فَبَايَعَهُنَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ عَلَى هَذَا فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اَللَّهِ‏ كَيْفَ نُبَايِعُكَ قَالَ إِنَّنِي لاَ أُصَافِحُ اَلنِّسَاءَ

اَلْبَيَاضَ عَلَى ثِيَابِهَا وَ بَيْنَ فَخِذَيْهَا ثُمَّ جَاءَتْ إِلَى‏ عُمَرَ فَقَالَتْ يَا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ إِنَّ هَذَا اَلرَّجُلَ قَدْ أَخَذَنِي فِي مَوْضِعِ

عَلَيْهَا فَأَمَرَ بِهَا عُمَرُ أَنْ تُرْجَمَ فَمَرَّ بِهَا عَلِيٌّ ع‏ فَقَالَتْ يَا اِبْنَ عَمِ‏ رَسُولِ اَللَّهِ‏ إِنَّ لِيَ حُجَّةً فَقَالَ هَاتِي حُجَّتَكِ

اَلْعُرْيِ وَ يُطْعِمُهَا مِنَ اَلْجُوعِ وَ إِنْ أَذْنَبَتْ غَفَرَ لَهَا فَقَالَتْ فَلَيْسَ لَهَا عَلَيْهِ شَيْ‏ءٌ غَيْرُ هَذَا قَالَ لاَ قَالَتْ لاَ وَ اَللَّهِ

حِرْصاً فَلَمَّا دَخَلَتْ عَلَى‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ تَنَاوَلَهَا بِيَدِهِ فَقَالَتْ أَعُوذُ بِاللَّهِ فَانْقَبَضَتْ يَدُ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ عَنْهَا فَطَلَّقَهَا

إِنَّ اَلَّذِي أَتَاكِ بِهَذَا عَدُوٌّ لَكِ أَرَادَ أَنْ يَسْتَفِزَّكِ فَقَالَتْ لاَ وَ اَللَّهِ لاَ يَكُونُ بَيْنِي وَ بَيْنَكَ خَيْرٌ أَبَداً حَتَّى تَحْلِفَ

حَتَّى إِذَا كُنْتُ‏ بِالْكُوفَةِ أَرَدْتُ اَلنَّظَرَ إِلَى اِبْنَةِ خَالِي فَقَالَتْ أُخْتِي وَ خَالَتِي لاَ تَنْظُرُ إِلَيْهَا وَ اَللَّهِ أَبَداً حَتَّى تُطَلِّقَ

هِيَ صَائِمَةٌ فَدَعَا رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ بِطَعَامٍ فَقَالَ لَهَا كُلِي فَقَالَتْ إِنِّي صَائِمَةٌ فَقَالَ كَيْفَ تَكُونِينَ صَائِمَةً وَ قَدْ سَبَبْتِ جَارِيَتَكِ

زَوْجِي طَلَّقَنِي قَالَ غَسَلْتِ فَرْجَكِ قَالَ فَرَجَعَتْ إِلَى‏ عُمَرَ فَقَالَتْ أَرْسَلْتَنِي إِلَى رَجُلٍ يَلْعَبُ قَالَ قَالَ فَرَدَّهَا إِلَيْهِ مَرَّتَيْنِ

اَللَّهِ إِنَّمَا كَانَ مِنْ زَعَارَّةٍ فِي خُلُقِهِ عَلَى أَهْلِهِ قَالَ فَقَالَتْ أُمُ‏ سَعْدٍ هَنِيئاً لَكَ يَا سَعْدُ قَالَ فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اَللَّهِ

قُلْتُ لَهَا إِنَّهَا قَدْ وَقَعَ فِي قَلْبِي أَنْ أَخْرُجَ إِلَى‏ مَكَّةَ فَقَالَتْ لِي فَرُدَّ دَرَاهِمَ فُلاَنٍ عَلَيْهِ فَهَاتِهَا وَ جِئْتُ بِهَا إِلَيْهِ

مُحَمَّدُ بْنُ مَسْلَمَةَ فَأَعْطَاهَا اَلسُّدُسَ فَجَاءَتْ أُمُّ اَلْأُمِّ فَقَالَتْ إِنَّ اِبْنَ اِبْنَتِي مَاتَ فَأَعْطِنِي حَقِّي فَقَالَ مَا أَنْتِ اَلَّتِي

فِي دَمِهِ قَتِيلاً فَجَاءَتِ‏ اَلْأَنْصَارُ إِلَى‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اَللَّهِ‏ قَتَلَتِ‏ اَلْيَهُودُ صَاحِبَنَا فَقَالَ لِيُقْسِمْ

قوله «ما ودّعک ربّک و ما قلى» و ذلک أنّ جبرئیل أبْطَأ عن رسول اللّه(ص) ... فقالت خدیجة لعلّ ربّک قد ترکک فلایرسل إلیک فأنزل اللّه تبارک و تعالى، «ما ودّعک

هُمْ لا يَشْعُرُونَ «11» وَ حَرَّمْنا عَلَيْهِ الْمَراضِعَ مِنْ قَبْلُ فَقالَتْ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلى‌ أَهْلِ بَيْتٍ يَكْفُلُونَهُ لَكُمْ وَ هُمْ لَهُ

يَسْتَكْرِهُهَا عَلَى نَفْسِهَا فَأَلْقَى اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ فِي قَلْبِهَا فَقَالَتْ لَهُ إِنَّكَ لاَ تَأْتِينِي مَرَّةً إِلاَّ وَ عِنْدَ أَهْلِكَ مَنْ يَأْتِيهِمْ

وَ قَالَ‏ لِحَوَّاءَ إِنَّهُ قَدْ أَجْهَدَنِي اَلْجُوعُ وَ اَلْعَطَشُ فَقَالَتْ لَهُ‏ حَوَّاءُ فَمَا اَلَّذِي تُرِيدُ قَالَ أُرِيدُ أَنْ تُذِيقِينِي مِنْ

اَلَّذِي زَوَّجَهَا شَيْ‏ءٌ وَ قَالَ فِي اِمْرَأَةٍ وَلَّتْ أَمْرَهَا رَجُلاً فَقَالَتْ زَوِّجْنِي فُلاَناً قَالَ لاَ زَوَّجْتُكِ حَتَّى تُشْهِدِي بِأَنَّ أَمْرَكِ

تَبَارَكَ وَ تَعَالَى خَلَقَ اَلْأَرْضَ فَأَمَرَ اَلْحُوتَ فَحَمَلَتْهَا فَقَالَتْ حَمَلْتُهَا بِقُوَّتِي فَبَعَثَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ إِلَيْهَا حُوتاً

فَقَدَّمَتْنِي أُمُّ وَلَدِ أَبِي بَعْدَ وَفَاةِ أَبِي إِلَى‏ اِبْنِ أَبِي لَيْلَى‏ فَقَالَتْ إِنَّ هَذَا يَأْكُلُ أَمْوَالَ وُلْدِي قَالَ فَقَصَصْتُ عَلَيْهِ مَا أَمَرَنِي

رَأْسِهِ فَرَفَعَ رَأْسَهُ إِلَيْهَا فَقَالَ إِنْسِيَّةٌ أَمْ جِنِّيَّةٌ فَقَالَتْ إِنْسِيَّةٌ فَلَمْ يُكَلِّمْهَا كَلِمَةً حَتَّى جَلَسَ مِنْهَا مَجْلِسَ

اَلنَّبِيذَ قَالَ لَيْسَ فِي حَرَامٍ شِفَاءٌ قَدِ اِشْتَكَى‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ فَقَالَتْ لَهُ‏ عَائِشَةُ بِكَ ذَاتُ اَلْجَنْبِ فَقَالَ أَنَا أَكْرَمُ عَلَى اَللَّهِ

‌عليه‌ الماء لتهيأ للصلوة فسقط الإبريق‌ ‌من‌ يدها فشجّه‌ فرفع‌ رأسه‌ اليها فقالت‌ ‌له‌ الجارية ‌ان‌ اللّه‌ ‌تعالي‌ يقول‌ وَ الكاظِمِين‌َ الغَيظَ ‌فقال‌ ‌عليه‌

فرمود « جاءت‌ امرأة ‌الي‌ ‌رسول‌ اللّه‌ صلّي‌ اللّه‌ ‌عليه‌ و آله‌ و سلّم‌ فقالت‌ ‌ يا ‌ ‌رسول‌ اللّه‌ ‌ما حق‌ الزوج‌ ‌علي‌ المرأة ‌فقال‌ لها ‌ان‌ تطيعه‌

هُمْ لا يَشْعُرُونَ «11» وَ حَرَّمْنا عَلَيْهِ الْمَراضِعَ مِنْ قَبْلُ فَقالَتْ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلى‌ أَهْلِ بَيْتٍ يَكْفُلُونَهُ لَكُمْ وَ هُمْ لَهُ

هُمْ لا يَشْعُرُونَ «11» وَ حَرَّمْنا عَلَيْهِ الْمَراضِعَ مِنْ قَبْلُ فَقالَتْ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلى‌ أَهْلِ بَيْتٍ يَكْفُلُونَهُ لَكُمْ وَ هُمْ لَهُ

زَوَّجْتُكَهَا فَضُمَّهَا إِلَيْكَ فَقَالَ لَهَا آدَمُ ع‏ إِلَيَّ فَأَقْبِلِي فَقَالَتْ لَهُ بَلْ أَنْتَ فَأَقْبِلْ إِلَيَّ فَأَمَرَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَ‏ آدَمَ

السبت و لم تنهوا عن صیدها فاصطادوا یوم السبت و کلوها فى ما سوى ذلک من الایام فقالت طائفة منهم الان نصطادها، فعتت ... . از امیرالمؤمنین (ع) ضمن بیان داستان اصحاب

بِسَرْجٍ فَكَانَتْ أَوَّلَ اِمْرَأَةٍ رَكِبَتْ فِي‏ اَلْإِسْلاَمِ‏ سَرْجاً فَقَالَتْ نَحُّوا اِبْنَكُمْ عَنْ بَيْتِي فَإِنَّهُ لاَ يُدْفَنُ فِي بَيْتِي وَ يُهْتَكُ

رَجُلٌ مِنْ وُلْدِ عُمَرَ بْنِ اَلْخَطَّابِ‏ بِجَارِيَةِ رَجُلٍ عَقِيلِيٍّ فَقَالَتْ لَهُ إِنَّ هَذَا اَلْعُمَرِيَّ قَدْ آذَانِي فَقَالَ لَهَا عِدِيهِ وَ أَدْخِلِيهِ

اللّه عزّوجلّ «یا أیّها النبىّ إذا جائک المؤمنات یبایعنک ... فبایعهنّ»... فقالت اُمّ حکیم: ... یا رسول اللّه کیف نبایعک؟ قال: إنّى لا اُصافح النساء فدعا

اَلثَّانِي ع‏ إِنَّ اِمْرَأَةً مِنْ أَهْلِنَا اِعْتَلَّ صَبِيٌّ لَهَا فَقَالَتِ اَللَّهُمَّ إِنْ كَشَفْتَ عَنْهُ فَفُلاَنَةُ جَارِيَتِي حُرَّةٌ وَ اَلْجَارِيَةُ

سَقَى بَطْنُهُ وَ قَدْ دَرَّ عُرُوقُ بَطْنِهِ قَدْ فَجَرَ بِامْرَأَةٍ فَقَالَتِ اَلْمَرْأَةُ مَا عَلِمْتُ إِلاَّ وَ قَدْ دَخَلَ عَلَيَّ فَقَالَ لَهُ‏ رَسُولُ

دَفَعَتْ إِلَيَّ اِمْرَأَةٌ غَزْلاً فَقَالَتِ اِدْفَعْهُ‏ بِمَكَّةَ لِيُخَاطَ بِهِ كِسْوَةُ اَلْكَعْبَةِ فَكَرِهْتُ أَنْ أَدْفَعَهُ إِلَى اَلْحَجَبَةِ

سُئِلَ عَنْ رَجُلٍ كَانَتْ لَهُ أَمَةٌ فَكَاتَبَهَا فَقَالَتِ اَلْأَمَةُ مَا أَدَّيْتُ مِنْ مُكَاتَبَتِي فَأَنَا بِهِ حُرَّةٌ عَلَى حِسَابِ ذَلِكَ فَقَالَ

فَاسْأَلُوا أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَسَأَلْنَاهُ فَقَالَ عَلَيْهِ بَدَنَةٌ فَقَالَتِ اَلْمَرْأَةُ فَاسْأَلُوا لِي‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَإِنِّي قَدِ اِشْتَهَيْتُ

فَأَسْقَطَتْ سِقْطاً مَيِّتاً فَاسْتَعْدَى زَوْجُ اَلْمَرْأَةِ عَلَيْهِ فَقَالَتِ اَلْمَرْأَةُ لِزَوْجِهَا إِنْ كَانَ لِهَذَا اَلسِّقْطِ دِيَةٌ وَ لِي فِيهِ

سُقِيَ بَطْنُهُ وَ قَدْ دَرَّتْ عُرُوقُ بَطْنِهِ قَدْ فَجَرَ بِامْرَأَةٍ فَقَالَتِ اَلْمَرْأَةُ مَا عَلِمْتُ بِهِ إِلاَّ وَ قَدْ دَخَلَ عَلَيَّ فَقَالَ لَهُ‏

سُئِلَ عَنْ رَجُلٍ كَانَتْ لَهُ أَمَةٌ فَكَاتَبَهَا فَقَالَتِ اَلْأَمَةُ مَا أَدَّيْتُ مِنْ مُكَاتَبَتِي فَأَنَا بِهِ حُرَّةٌ عَلَى حِسَابِ ذَلِكَ فَقَالَ

سَقَطَ بَطْنُهُ وَ قَدْ دَرَّ عُرُوقُ بَطْنِهِ قَدْ فَجَرَ بِامْرَأَةٍ فَقَالَتِ اَلْمَرْأَةُ مَا عَلِمْتُ بِهِ إِلاَّ وَ قَدْ دَخَلَ عَلَيَّ فَقَالَ لَهُ‏

اَلْقِيَامَةِ فَتَقَرَّبْنَ إِلَى اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ مَا اِسْتَطَعْتُنَّ فَقَالَتِ اِمْرَأَةٌ مِنْهُنَّ يَا رَسُولَ اَللَّهِ‏ مَا نُقْصَانُ دِينِنَا وَ عُقُولِنَا

تَمْلِكِينَ اَلْأَرْضَ عَدَاوَةً لِبَنِي هَاشِمٍ‏ قَالَ فَأَقْبَلَتْ عَلَيْهِ فَقَالَتْ يَا اِبْنَ اَلْحَنَفِيَّةِ هَؤُلاَءِ اَلْفَوَاطِمُ‏ يَتَكَلَّمُونَ فَمَا

وَ لاَ أُطَلِّقُهَا وَ اَلْمَرْأَةُ تَقُولُ عَبْدِي وَ لاَ يُجَامِعْنِي فَقَالَتِ اَلْمَرْأَةُ يَا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ‏ إِنَّ سَيِّدِي تَسَرَّانِي فَأَوْلَدَنِي

فَاطِمَةَ س‏ لَمَّا قُبِضَ‏ أَبُوهَا ص‏ أَسْعَدَتْهَا بَنَاتُ‏ هَاشِمٍ‏ فَقَالَتِ اُتْرُكْنَ اَلتَّعْدَادَ وَ عَلَيْكُنَّ بِالدُّعَاءِ

وَ ذَكَرَ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ اَلْجِهَادَ فَقَالَتِ اِمْرَأَةٌ لِرَسُولِ اَللَّهِ ص‏ يَا رَسُولَ اَللَّهِ‏ فَمَا لِلنِّسَاءِ مِنْ هَذَا شَيْ‏ءٌ فَقَالَ

إِلَى‏ عُمَرَ فَقَالَ لَهَا عُمَرُ مَا أَرَاكِ إِلاَّ وَ قَدْ ضَمِنْتِ فَقَالَتِ اَلْمَرْأَةُ اِجْعَلْ‏ عَلِيّاً ع‏ بَيْنِي وَ بَيْنَهُ فَقَالَ لَهُ اِقْضِ

بِأَبِي وَ أُمِّي يَا بِنْتَ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ مَا هَذَا اَللَّوْحُ فَقَالَتْ هَذَا لَوْحٌ أَهْدَاهُ اَللَّهُ إِلَى‏ رَسُولِهِ ص‏ فِيهِ اِسْمُ‏ أَبِي‏

السّلام فحجبته فقال لها رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لم حجبته و هو لا يراك فقالت فاطمة ان لم يكن يرانى فانا اراه و هو يشمّ الرّيح فقال رسول اللّه صلّى اللّه

فرعونيان متوجه مراقبتش نشدند «وَ حَرَّمْنَا عَلَيْهِ الْمَرَاضِعَ مِن قَبْلُ فَقَالَت هَلْ أَدُلُّكمْ عَلى أَهْلِ بَيْتٍ يَكْفُلُونَهُ لَكمْ وَ هُمْ لَهُ نَاصِحُونَ»:

وَ هُمْ لا يَشعُرُونَ(۱۱) وَ حَرَّمْنَا عَلَيْهِ الْمَرَاضِعَ مِن قَبْلُ فَقَالَت هَلْ أَدُلُّكمْ عَلى أَهْلِ بَيْتٍ يَكْفُلُونَهُ لَكمْ وَ هُمْ لَهُ نَصِحُونَ(۱۲)