نتایج جستجو

قَوْلا يَقُولُون مَرَضا أَ لِلّذِين إِن لِيَقُول رَأَيْت حَسِب الْمَغْشِي الْمَدِينَة مَعْرُوفا يَخَافُون فَيَطْمَع ذَا إِلَيْه فَتَرَى هُم رِجْسِهِم نَخْشَى

آیات شامل این کلمه مدن‌ (۲۷ بار) شهر. مدون به معنى اقامت است «مَدَنَ بِالْمَكانِ و مُدوناً: اَقامَ» ظاهرا شهر را از آن مدينه گويند كه مردم در آن اقامت

لمکر مکرتموه فى المدینة) ۶- فرعون، ایمان ساحران را به موسى(ع)، خطرى براى موقعیت و حکومت خویش احساس کرد. (إن هذا لمکر مکرتموه فى المدینة لتخرجوا منها أهلها)

موسى فقضى علیه ... فأصبح فى المدینة خا(۱)فًا یترقّب) ۲ - موسى(ع)، پس از حادثه قتل مرد قبطى به کاخ فرعون بازنگشت. (فأصبح فى المدینة) ۳ - درنگ موسى(ع) تا بامداد

الْمُنافِقُونَ وَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَ الْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لا يُجاوِرُونَكَ فِيها إِلَّا قَلِيلًا «60»

آیات وَ مِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنَ الْأَعْرابِ مُنافِقُونَ وَ مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى النِّفاقِ لا تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُمْ

ال وَ أَمّا فَکَان رُحْما لِغُلاَمَيْن أَقْرَب يَتِيمَيْن فِي زَکَاة الْمَدِينَة مِنْه کَان خَيْرا تَحْتَه کَنْز در حال بارگیری...

غلم‌ (۱۳ بار) ل‌ (۳۸۴۲ بار) وَ فَکَان يَتِيمَيْن فِي الْجِدَار أَمّا الْمَدِينَة رُحْما کَان أَقْرَب تَحْتَه کَنْز زَکَاة لَهُمَا در حال بارگیری...

آیات شامل این کلمه يتم‌ (۲۳ بار) وَ فِي لِغُلاَمَيْن فَکَان الْمَدِينَة کَان الْجِدَار أَمّا تَحْتَه رُحْما کَنْز أَقْرَب لَهُمَا در حال بارگیری...

آیات شامل این کلمه تحت‌ (۵۱ بار) ه‌ (۳۵۷۶ بار) کَان وَ کَنْز لَهُمَا الْمَدِينَة فِي أَبُوهُمَا يَتِيمَيْن لِغُلاَمَيْن صَالِحا فَکَان فَأَرَاد رَبّک الْجِدَار

فَأَرَاد لَهُمَا رَبّک کَنْز أَن تَحْتَه يَبْلُغَا أَشُدّهُمَا يَسْتَخْرِجَا الْمَدِينَة کَنْزَهُمَا فِي در حال بارگیری...

آیات شامل این کلمه نفق‌ (۱۱۱ بار) مِن وَ الْأَعْرَاب حَوْلَکُم أَهْل الْمَدِينَة مِمّن مَرَدُوا الْعَظِيم الْفَوْز عَلَى النّفَاق ذٰلِک لا تَعْلَمُهُم

آیات شامل این کلمه نفق‌ (۱۱۱ بار) ال عَلَى لا مَرَدُوا تَعْلَمُهُم الْمَدِينَة نَحْن مِن أَهْل نَعْلَمُهُم سَنُعَذّبُهُم وَ مَرّتَيْن مُنَافِقُون ثُم الْأَعْرَاب

تَعْلَمُهُم مَرّتَيْن لا ثُم النّفَاق يُرَدّون عَلَى إِلَى مَرَدُوا عَذَاب وَ الْمَدِينَة عَظِيم أَهْل مِن در حال بارگیری...

فَلْيَأْتِکُم إِنّهُم طَعَاما أَحَدا أَزْکَى إِن أَيّهَا يَظْهَرُوا فَلْيَنْظُر الْمَدِينَة در حال بارگیری...

آیات شامل این کلمه عزز (۱۱۹ بار) ال وَ مِنْهَا لَيُخْرِجَن الْمَدِينَة الْأَذَل إِلَى رَجَعْنَا لِلّه لَئِن الْعِزّة يَفْقَهُون يَقُولُون لِرَسُولِه لا

کلمه ذلل‌ (۲۴ بار) ال وَ مِنْهَا الْأَعَزّ لِلّه لَيُخْرِجَن الْعِزّة الْمَدِينَة إِلَى لِرَسُولِه رَجَعْنَا لِلْمُؤْمِنِين لَئِن يَقُولُون لٰکِن در حال

الْأَذَل الْمُنَافِقِين مِنْهَا لا الْأَعَزّ يَعْلَمُون يَا لَيُخْرِجَن الْمَدِينَة در حال بارگیری...

این کلمه ل‌ (۳۸۴۲ بار) مکر (۴۳ بار) هٰذَا مَکَرْتُمُوه إِن فِي لَکُم الْمَدِينَة آذَن لِتُخْرِجُوا أَن مِنْهَا قَبْل أَهْلَهَا بِه فَسَوْف آمَنْتُم تَعْلَمُون

آیات شامل این کلمه مکر (۴۳ بار) ه‌ (۳۵۷۶ بار) لَمَکْر فِي هٰذَا الْمَدِينَة إِن لِتُخْرِجُوا لَکُم مِنْهَا آذَن أَهْلَهَا أَن فَسَوْف لَأُقَطّعَن قَبْل

آیات شامل این کلمه خرج‌ (۱۸۲ بار) ل‌ (۳۸۴۲ بار) مِنْهَا الْمَدِينَة أَهْلَهَا فِي فَسَوْف مَکَرْتُمُوه تَعْلَمُون لَمَکْر لَأُقَطّعَن أَيْدِيَکُم هٰذَا

لِيَقْتُلُوک مُوسَى فَاخْرُج إِنّي يَا لَک مِن قَال يَسْعَى النّاصِحِين الْمَدِينَة فَخَرَج أَقْصَى در حال بارگیری...

بار) وَ قَوْم أَنْتُم بَل مِن مَا جَاء کَان أَقْصَى جَوَاب ذُکّرْتُم الْمَدِينَة قَوْمِه النّسَاء إِن رَجُل دُون إِلاّ يَسْعَى أَ أَن قَالُوا قَال مَعَکُم

نَحْن لا نَعْلَمُهُم النّفَاق عَلَى سَنُعَذّبُهُم مَرّتَيْن مَرَدُوا ثُم الْمَدِينَة يُرَدّون أَهْل إِلَى مِن عَذَاب وَ عَظِيم مُنَافِقُون در حال بارگیری.

تَعْلَمُهُم لا إِلَى النّفَاق عَذَاب عَظِيم عَلَى وَ آخَرُون مَرَدُوا الْمَدِينَة أَهْل در حال بارگیری...

بار) وَ بِرِزْق طَعَاما مِنْه أَزْکَى أَيّهَا لْيَتَلَطّف فَلْيَنْظُر الْمَدِينَة إِلَى لا هٰذِه يُشْعِرَن بِکُم بِوَرِقِکُم أَحَدا أَحَدَکُم در حال بارگیری

مِنْه فَلْيَأْتِکُم طَعَاما لْيَتَلَطّف أَزْکَى أَيّهَا لا فَلْيَنْظُر الْمَدِينَة يُشْعِرَن إِلَى بِکُم أَحَدا هٰذِه بِوَرِقِکُم در حال بارگیری...

بِه هٰذَا لَمَکْر فِرْعَوْن مَکَرْتُمُوه فِي فَلَسَوْف فَلَأُقَطّعَن الْمَدِينَة تَعْلَمُون لِتُخْرِجُوا أَيْدِيَکُم لَأُقَطّعَن مِنْهَا در حال بارگیری

الْمَلَأ إِن مِن فَخَرَج مُوسَى النّاصِحِين مِنْهَا يَا خَائِفا قَال يَسْعَى الْمَدِينَة در حال بارگیری...

الْمُسَحّرِين أَهْلَه الْمُسْرِفِين رَهْط ثُم الّذِين لَنَقُولَن أَمْر تِسْعَة الْمَدِينَة در حال بارگیری...

است ۴ - عزت مخصوص خدا و دوستان او است يَقُولُونَ لَئِنْ رَجَعْنا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَّ وَ لِلَّهِ الْعِزَّةُ وَ

جَحِيما ذَا بِرِزْق غُصّة أَيّهَا أَنْکَالا مِنْه فَلْيَنْظُر لَدَيْنَا الْمَدِينَة عَذَابا إِن قَلِيلا إِلَى لْيَتَلَطّف أَلِيما يَوْم هٰذِه تَرْجُف الْأَرْض

فَلَسَوْف مِنْهَا السّحْر عَلّمَکُم لَأُصَلّبَنّکُم لِتُخْرِجُوا الّذِي الْمَدِينَة لَکَبِيرُکُم ثُم فِي أَجْمَعِين مَکَرْتُمُوه إِنّه لَکُم آذَن در حال بارگیری

نُضِيع أَن الْجَبَل لا إِنّا أَقْصَى فَوْقَهُم تُرِيد مَا الصّلاَة کَأَنّه الْمَدِينَة يَسْعَى ظُلّة أَقَامُوا قَال الْأَرْض بِالْکِتَاب فِي يُمَسّکُون جَبّارا

يَوْم الْمُسْرِفِين الّذِين تِسْعَة بِمَا أَمْر نَبْعَث أَمَر تُطِيعُوا الْمَدِينَة الْعَذَاب کُل هُم بِاللّه مَا فَوْق الْخَاسِرُون أَطِيعُون کَيْف أُمّة

أَرْسَلْنَاک فَلا فَلَن صَرّفْنَا بَعْضُهُم عَلَى يَصُدّنّک عَلَي رَبّک لِلنّاس الْمَدِينَة الْکَافِر خَائِفا عَن لَو مُبَشّرا أَنْعَمْت يَتَرَقّب آيَات هٰذَا رَحْمَة

الْأَرْض الْأَعَزّ الْخَاسِرُون الْعَدُوّ الْعِزّة الْفَاسِقِين الْقَوْم الْمَدِينَة الْمَوْت الْمُنَافِقُون الْمُنَافِقِين بِأَنّهُم تَسْتَغْفِر تَسْمَع تَعَالَوْا

أَجْمَعِين مِنْهَا امْسَحُوا فِي آتُوا بَعْد بِرُءُوسِکُم أَن ثُم لِتُخْرِجُوا الْمَدِينَة هُو الزّکَاة تَر قُمْتُم لَکُم عَلَيْهِم فَلَمّا لَم تَبْدِيلا إِذَا أَظْفَرَکُم

عَلَى أَهْلِهَا يَأْتِيهِم کُنْت قَد لا بَل فَکَشَفْنَا فَوَجَد شَهِيد الْمَدِينَة لَقَد وَيْلَنَا دَخَل الْأَمْر عَنْک فِيهَا حِسَابُهُم إِنّا ذِکْر يُؤْمِنُون

اعْتَرَفُوا إِنّا مِمّا يَرَوْن لِلّه مَرَدُوا قَضَيْنَا مِنْکُن رَزَقْنَاهُم الْمَدِينَة در حال بارگیری...

بِمَا قَبْل أَيّهَا بَيْنِکُم خَيْرا تَتّقُون أَعْلَم کُتِب لَو حَفَظَة الْمَدِينَة شَهَادَة اثْنَان ذَوَا آمَنُوا رَبّکُم لَعَلّکُم رَزَقْنَاکُم فَلْيَنْظُر

فَبَعَث أُحِيط الْخَاسِرِين النّادِمِين نَبَات سَوْأَة أَخِيه تَذْرُوه الْمَدِينَة قَتْل الرّيَاح بِه طَلَبا أَجْل خَائِفا فَأُوَارِي مَا غُرَابا فَاخْتَلَط

کُلُوا الْحَج لِلْمُکَذّبِين جَاءَتْک کَان فَأَکُون حُکْما حَقّا يُدَافِع الْمَدِينَة لَهُو طَلّقْتُمُوهُن خَطَايَاکُم رَبّهِم أَسْوَأ طَعَام رَسُولِه بِالْمَعْرُوف

لَم لَعْنَة بَدّلُوا بِاللّه عَذَاب هٰذَا عِنْد مِنْهُم جَنّات عَلَى الْمَدِينَة تَجْرِي قِنَا لِلْکَافِرِين الْمُفْسِدِين عَلَيْه اتّقُوا بِعَذَاب الْحَکِيم

كناره بودند، آيه موضع مسلمين و مشركين را در جنگ «بدر» بيان مى‏كند. مِن الْمَدِينَة رَجُل يَسْعَى جَاء وَ قَال يَا قَوْم مُسْرِفُون الْمُصْلِحِين أَنْتُم

قَال مِنْکُم إِلاّ مَا إِن أَ قَالُوا کَان رَبّکُم لِيُنْذِرَکُم هُو الْمَدِينَة أَقْصَى يَسْعَى هٰذَا جَاء بِه فِي أَو لا ذِکْر يَا قَوْم جَاءَکُم نَحْن

از شهر مسکونى آنان قرار داشت. (فابعثوا أحدکم بورقکم هذه إلى المدینة) حرف «ال» در «المدینة» براى عهد است. اصرار اصحاب کهف بر ناشناخته ماندن، حاکى از آن

مُوسَى الّذِي فَإِذَا إِنّک يَتَرَقّب لَغَوِي مُبِين خَائِفا فَلَمّا أَن الْمَدِينَة فِي فَأَصْبَح در حال بارگیری...

به ترمیم آن پرداخته بود.* (فکان لغلمین یتیمین فى المدینة) احتمال مى رود که به کار رفتن واژه «المدینة» در این آیه، به جاى واژه «القریة» که در آیات قبل آمده

الْقُرْآن تَحْيَوْن أَحَدَکُم أَمْر انْصُرْنِي احْکُم تَمَتّعُوا أُکُلَهَا الْمَدِينَة يَتَوَفّى تَقَلّبَک الْمُتّقِين الّتِي تَسْأَلُوا مَعَه لَيَسْجُنُنّه

كرده‏اند از خيرات و احسان آنها بهره‏مند مى‏گردند . وَ نُورُهُم قَال بَيْن الْمَدِينَة يَا مِن أَيْدِيهِم رَجُل أَقْصَى مَن بِأَيْمَانِهِم اتّبِعُوا قَوْم فَحَشَر

فرج است و آيه روشن مى‏كند كه سليمان قصر آئينه كارى شده داشته است. مِن الْمَدِينَة عَلَى أَهْل النّفَاق لا وَ تَعْلَمُهُم مُنَافِقُون نَحْن الْأَعْرَاب نَعْلَمُهُم

لا اتّق الْخَاسِرُون فِي صَالِحا إِنّه بِعَهْدِکُم إِذ هُم الضّالّين الْمَدِينَة لَه فِيهَا إِلَيْه تَرْضَاه سَنَة إِيّاي أَرْبَعِين قَوْلِهَا فَارْهَبُون

اقرب الموارد گويد «اَلْقَرْيَةُ: اَلْمِصْرُالْجْامِعُ... وَ تَفَعُ عَلَى الْمَدينَةِ وَ غَيْرِها» حتى بلانه مورچگان قرية النمل گويند على هذا بايد با قرينه

ال وَ مِن اللّه مَن عَلِيم عَن قُل لا مَا الْعَظِيم لَو الْفَاسِقِين الْمَدِينَة الْفَوْز يَتّخِذ آمَنّا فِي أَن خَبِير مُنَافِقُون أَشَدّ يَسْأَلُون سَتُدْعَوْن

به بهشت اخروی نیست (نگا: آل‌عمران / واقعه / ). وَ جَاءَ مِنْ‌ أَقْصَى‌ الْمَدِينَةِ... (۳) Tabber requires Javascript to function. آيات ۱۳ - ۳۲ سوره «يس»

طائِرُكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ تُفْتَنُونَ (47) وَ كانَ فِي الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ رَهْطٍ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ وَ لا يُصْلِحُونَ (48) قالُوا

طائِرُكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ تُفْتَنُونَ (47) وَ كانَ فِي الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ رَهْطٍ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ وَ لا يُصْلِحُونَ (48) قالُوا

الْمُنافِقُونَ وَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَ الْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لا يُجاوِرُونَكَ فِيها إِلاَّ قَلِيلاً (60)

لكِنَّ الْمُنافِقِينَ لا يَفْقَهُونَ «7» يَقُولُونَ لَئِنْ رَجَعْنا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَّ وَ لِلَّهِ الْعِزَّةُ وَ

بدرستى كه من آنگاه در گمراهى آشكار او هويدا باشم. وَ جاءَ مِنْ أَقْصَا الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعى‌ قالَ يا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ «20» اتَّبِعُوا

الْفِرَار الْقَائِلِين الْقَانِتَات الْقَانِتِين الْقَتْل الْقُلُوب الْقِتَال الْمَدِينَة الْمَوْت الْمُؤْمِنَات الْمُؤْمِنُون الْمُؤْمِنِين الْمُتَصَدّقَات الْمُتَصَدّقِين

آتَيْناهُ حُكْماً وَ عِلْماً وَ كَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ «14» وَ دَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلى‌ حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِها فَوَجَدَ فِيها رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلانِ

لكِنَّ الْمُنافِقِينَ لا يَفْقَهُونَ «7» يَقُولُونَ لَئِنْ رَجَعْنا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَّ وَ لِلَّهِ الْعِزَّةُ وَ

صلى الله عليه و آله كه فرمود، (انا مدينة العلم و علىّ بابها، اى لاتأتوا المدينة الّا من بابها). Tabber requires Javascript to function. آيه ۱۸۹ ، سوره بقره

البته بايد از هيچ عنائى و بلائى متألم نشويد. «2» وَ قالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ امْرَأَتُ الْعَزِيزِ تُراوِدُ فَتاها عَنْ نَفْسِهِ قَدْ شَغَفَها حُبًّا

4- او را كشتند و خدا او را زنده و به بهشت برد. وَ جاءَ مِنْ أَقْصَا الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعى‌ قالَ يا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ «20» اتَّبِعُوا

تقاضا فرموده‌ ‌در‌ وداع‌ ‌با‌ زين‌ العابدين‌ گفتند: فرمود: (اذا رجعت‌ ‌الي‌ المدينة بلغ‌ شيعتي‌ منّي‌ السّلام‌ و قل‌ ‌ان‌ ابي‌ مات‌ غريبا فاندبوه‌ و مضي‌ شهيدا

تقاضا فرموده‌ ‌در‌ وداع‌ ‌با‌ زين‌ العابدين‌ گفتند: فرمود: (اذا رجعت‌ ‌الي‌ المدينة بلغ‌ شيعتي‌ منّي‌ السّلام‌ و قل‌ ‌ان‌ ابي‌ مات‌ غريبا فاندبوه‌ و مضي‌ شهيدا

ندارد پرستش نمايم و ستايش آنكه قادر است ترك كنم، وَ جاءَ مِنْ أَقْصَا الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعى‌ قالَ يا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ «20» اتَّبِعُوا

شود پس زنده شود پس كشته شود، قلب او تغيير نيابد. وَ جاءَ مِنْ أَقْصَا الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعى‌ قالَ يا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ «20» اتَّبِعُوا

عزّوجلّ: «و التین و الزیتون . و طور سینین . و هذا البلد الأمین» فالتین المدینة، و الزیتون بیت المقدّس، و طور سینین الکوفة و هذا البلد الأمین مکّة; از امام

طائِرُكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ تُفْتَنُونَ (47) وَ كانَ فِي الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ رَهْطٍ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ وَ لا يُصْلِحُونَ (48) قالُوا

همان گونه که می‌گویند: خَرَجْتُ وَ لَمَّا. سافَرْتُ وَ لَمّا. قارَبْتُ الْمَدینَة وَ لَمّا. برخی هم (لَمّا) را زائد دانسته‌اند. بسیاری هم آن را در اصل (مِنْ

لكِنَّ الْمُنافِقِينَ لا يَفْقَهُونَ «7» يَقُولُونَ لَئِنْ رَجَعْنا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَّ وَ لِلَّهِ الْعِزَّةُ وَ

الْمُنافِقُونَ وَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَ الْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لا يُجاوِرُونَكَ فِيها إِلاَّ قَلِيلاً (60)

فرمود: برو آن مرد را بياور تا او را مزد دهيم. وَ جاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعى‌ قالَ يا مُوسى‌ إِنَّ الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ

رُحْماً (81) وَ أَمَّا الْجِدارُ فَكانَ لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَ كانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما وَ كانَ أَبُوهُما صالِحاً فَأَرادَ رَبُّكَ

طائِرُكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ تُفْتَنُونَ (47) وَ كانَ فِي الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ رَهْطٍ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ وَ لا يُصْلِحُونَ (48) قالُوا

بسيار ‌است‌ مثل‌ وَ أَمَّا الجِدارُ فَكان‌َ لِغُلامَين‌ِ يَتِيمَين‌ِ فِي‌ المَدِينَةِ كهف‌ آيه 82 و همچنين‌ وَ أَمَّا الغُلام‌ُ فَكان‌َ أَبَواه‌ُ مُؤمِنَين‌ِ

نُرْسِلَ‌... (۳) فَعَقَرُوهَا فَقَالَ‌ تَمَتَّعُوا فِي‌... (۳) وَ کَانَ‌ فِي‌ الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ... (۲) قَالُوا تَقَاسَمُوا بِاللَّهِ‌... (۱) وَ مَکَرُوا مَکْراً

خدا زیان نمی‌رسانید. به پیغمبر زیان نمی‌رسانید. مَا کَانَ‌ لِأَهْلِ‌ الْمَدِينَةِ وَ... (۰) وَ مَا کَانَ‌ الْمُؤْمِنُونَ‌... (۳) نجدة بن نفیع گوید: از

روان شد. «أَشْقَی»: بدبخت‌ترین (نگا: اعلی / ، لیل / ). وَ کَانَ‌ فِي‌ الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ... (۰) فَنَادَوْا صَاحِبَهُمْ‌ فَتَعَاطَى‌... (۰) فَنَادَوْا

پيغمبران‌ مرسل‌. فَفَرَرت‌ُ مِنكُم‌ موقعي‌ ‌که‌ وَ جاءَ رَجُل‌ٌ مِن‌ أَقصَي‌ المَدِينَةِ يَسعي‌ قال‌َ يا مُوسي‌ إِن‌َّ المَلَأَ يَأتَمِرُون‌َ بِك‌َ لِيَقتُلُوك‌َ

الاَمْرَ أَنَّ دَابِرَ هَؤُلاءِ مَقْطوعٌ مُّصبِحِينَ(۶۶) وَ جَاءَ أَهْلُ الْمَدِينَةِ يَستَبْشِرُونَ(۶۷) قَالَ إِنَّ هَؤُلاءِ ضيْفِى فَلا تَفْضحُونِ(۶۸) وَ

من اصحابنا عن سهل بن زياد عن علي بن اسباط عن مولي لابي عبد الله ع من اهل المدينه قال :

عامر عن علي بن مهزيار عن جعفر بن محمد الهاشمي عن ابي حفص العطار شيخ من اهل المدينه قال سمعت ابا عبد الله ع يقول قال رسول الله ص :

رُحْماً (81) وَ أَمَّا الْجِدارُ فَكانَ لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَ كانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما وَ كانَ أَبُوهُما صالِحاً فَأَرادَ رَبُّكَ

به تنهائى كشيده گوسفندان ايشان را آب داد. وَ جاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعى‌ قالَ يا مُوسى‌ إِنَّ الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ

رُحْماً (81) وَ أَمَّا الْجِدارُ فَكانَ لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَ كانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما وَ كانَ أَبُوهُما صالِحاً فَأَرادَ رَبُّكَ

إِلَى‏ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ وَ كَانَ عَامِلَهُ عَلَى‏ اَلْمَدِينَةِ أَنْ يَسْأَلَ‏ أَهْلَ اَلْمَدِينَةِ عَنِ اَلْخَمْسَةِ فِي اَلزَّكَاةِ مِنَ اَلْمِائَتَيْنِ

وَ لَمَّا دَخَلَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ اَلْمَدِينَةَ قَالَ‏ اَللَّهُمَّ حَبِّبْ إِلَيْنَا اَلْمَدِينَةَ كَمَا حَبَّبْتَ إِلَيْنَا مَكَّةَ أَوْ أَشَدَّ وَ

أَنْ يَسْتَبْدِلَ وَسْقاً مِنْ تَمْرِ اَلْمَدِينَةِ بِوَسْقَيْنِ مِنْ تَمْرِ خَيْبَرَ لِأَنَّ تَمْرَ اَلْمَدِينَةِ أَدْوَنُهُمَا وَ لَمْ يَكُنْ‏ عَلِيٌّ

فَقَالَ لاَ يَبْقَى مِنْهَا سَهْلٌ إِلاَّ وَطِئَهُ إِلاَّ مَكَّةَ وَ اَلْمَدِينَةَ فَإِنَّ عَلَى كُلِّ نَقْبٍ مِنْ أَنْقَابِهِمَا مَلَكاً يَحْفَظُهُمَا

فِي أَقَلَّ مِنْ عَشَرَةٍ إِلاَّ بِمَكَّةَ وَ اَلْمَدِينَةِ وَ إِنْ أَقَامَ‏ بِمَكَّةَ وَ اَلْمَدِينَةِ خَمْساً فَلْيُتِمَ‏

عَلِيٌّ ع‏ بِبَدَنَةٍ فَنَحَرَهَا وَ حَلَقَ رَأْسَهُ وَ رَدَّهُ إِلَى‏ اَلْمَدِينَةِ فَلَمَّا بَرَأَ مِنْ وَجَعِهِ اِعْتَمَرَ فَقُلْتُ أَ رَأَيْتَ حِينَ بَرَأَ

حَدُّ مَا حَرَّمَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ مِنَ‏ اَلْمَدِينَةِ مِنْ‏ رَبَابٍ‏ إِلَى‏ وَاقِمٍ‏ وَ اَلْعُرَيْضِ‏ وَ اَلنَّقْبِ‏ مِنْ قِبَلِ‏ مَكَّةَ

يَحْرُمُ مِنْ‏ صَيْدِ اَلْمَدِينَةِ مَا صِيدَ بَيْنَ‏ اَلْحَرَّتَيْنِ‏

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ حَرَّمَ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ اَلْمَدِينَةَ فَقَالَ نَعَمْ حَرَّمَ بَرِيداً فِي بَرِيدٍ عِضَاهاً قُلْتُ صَيْدَهَا قَالَ

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ إِنِّي كُنْتُ نَوَيْتُ حِينَ دَخَلْتُ‏ اَلْمَدِينَةَ أَنْ أُقِيمَ بِهَا عَشَرَةَ أَيَّامٍ فَأُتِمَّ اَلصَّلاَةَ ثُمَّ بَدَا

زِيَادٌ يَا رَبِيعَةُ مَا اَلَّذِي حَرَّمَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ مِنَ‏ اَلْمَدِينَةِ فَقَالَ بَرِيدٌ فِي بَرِيدٍ فَقَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَقُلْتُ‏

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ إِنِّي كُنْتُ نَوَيْتُ حِينَ دَخَلْتُ‏ اَلْمَدِينَةَ أَنْ أُقِيمَ بِهَا عَشَرَةَ أَيَّامٍ فَأُتِمَّ اَلصَّلاَةَ ثُمَّ بَدَا

أَتَاهُ رَسُولُ‏ زِيَادِ بْنِ عُبَيْدِ اَللَّهِ اَلْحَارِثِيِ‏ عَامِلِ‏ اَلْمَدِينَةِ قَالَ يَقُولُ لَكَ اَلْأَمِيرُ اِنْهَضْ إِلَيَّ فَاعْتَلَّ بِعِلَّةٍ

اِنْصَرَفْتَ مِنْ‏ مَكَّةَ إِلَى‏ اَلْمَدِينَةِ وَ اِنْتَهَيْتَ إِلَى‏ ذِي اَلْحُلَيْفَةِ وَ أَنْتَ رَاجِعٌ إِلَى‏ اَلْمَدِينَةِ مِنْ‏ مَكَّةَ فَائْتِ‏ مُعَرَّسَ

مَنْ أَتَى‏ مَكَّةَ حَاجّاً وَ لَمْ يَزُرْنِي إِلَى‏ اَلْمَدِينَةِ جَفَوْتُهُ‏ يَوْمَ اَلْقِيَامَةِ وَ مَنْ أَتَانِي زَائِراً وَجَبَتْ لَهُ شَفَاعَتِي

فِي أَقَلَّ مِنْ عَشَرَةٍ إِلاَّ بِمَكَّةَ وَ اَلْمَدِينَةِ وَ إِنْ أَقَامَ‏ بِمَكَّةَ وَ اَلْمَدِينَةِ خَمْساً فَلْيُتِمَ‏

حَرَّمَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ اَلْمَدِينَةَ مَا بَيْنَ لاَبَتَيْهَا صَيْدَهَا وَ حَرَّمَ ع مَا حَوْلَهَا بَرِيداً فِي بَرِيدٍ أَنْ يُخْتَلَى خَلاَهَا أَوْ

مِصْرَ فَسَأَلُوهُمْ عَنِ اَلْمَتَاعِ اَلَّذِي مَعَهُمْ مَا حَالُهُ فِي‏ اَلْمَدِينَةِ وَ كَانَ مَتَاعَ اَلْعَامَّةِ فَأَخْبَرُوهُمْ أَنَّهُ لَيْسَ‏ بِمِصْرَ

مِصْرَ فَسَأَلُوا عَنِ اَلْمَتَاعِ اَلَّذِي مَعَهُمْ مَا حَالُهُ فِي اَلْمَدِينَةِ وَ كَانَ مَتَاعَ اَلْعَامَّةِ فَأَخْبَرُوهُمْ أَنَّهُ لَيْسَ‏ بِمِصْرَ

لَمَّا اِنْصَرَفَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ مِنْ‏ وَقْعَةِ أُحُدٍ إِلَى‏ اَلْمَدِينَةِ سَمِعَ مِنْ كُلِّ دَارٍ قُتِلَ مِنْ أَهْلِهَا قَتِيلٌ نَوْحاً وَ بُكَاءً

و استوايش روييدن محاسنش ترجمه تفسير الميزان جلد ۱۶ صفحه ۲۰ وَ دَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلى حِينِ غَفْلَةٍ مِّنْ أَهْلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَينِ يَقْتَتِلانِ

كُنْتُ فِيمَا بَيْنَ‏ مَكَّةَ وَ اَلْمَدِينَةِ أَنَا وَ صَاحِبٌ لِي فَتَذَاكَرْنَا اَلْأَنْصَارَ فَقَالَ أَحَدُنَا هُمْ نُزَّاعٌ مِنْ قَبَائِلَ وَ قَالَ

مُعْتَمِراً فَمَرِضَ فِي اَلطَّرِيقِ فَبَلَغَ‏ عَلِيّاً ع‏ ذَلِكَ وَ هُوَ فِي‏ اَلْمَدِينَةِ فَخَرَجَ فِي طَلَبِهِ فَأَدْرَكَهُ‏ بِالسُّقْيَا وَ هُوَ مَرِيضٌ بِهَا

إِذَا دَخَلْتَ‏ اَلْمَدِينَةَ فَاغْتَسِلْ قَبْلَ أَنْ تَدْخُلَهَا أَوْ حِينَ تَدْخُلُهَا ثُمَّ تَأْتِي‏ قَبْرَ اَلنَّبِيِّ ص‏ ثُمَّ تَقُومُ فَتُسَلِّمُ

خداى عز و جل: «وَ أَمَّا الْجِدارُ فَكانَ لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَ كانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما»؛ يعنى: «و امّا ديوار، پس بود از براى

رَجُلٌ مِن أقصَى المَدِينَةِ يَسعَى: مردى از دورترين نقطه شهر آمد، در حالى كه مى دويد». در اين آيه، كلمۀ «رَجُل»، جلوتر از «أقصَى المدينه» آمده، و در آيه

یهاجروا ما لکم من ولایتهم من شىء حتى یهاجروا» قالا: إن اهل مکة لایرثون اهل المدینة. زراره و حمران و محمد بن مسلم گویند از امام باقر و امام صادق (علیهما السلام)

الصبح بقریب»... فأدخل جناحه تحتها حتّى إذا استعلت قلّبها علیهم و رمى جدران المدینة بحجار من سجّیل و سمعت إمرأة لوط الهَدّة فهلکت منها; ابوبصیر و غیر او از

اَلْمُشْرِكُونَ‏ يَوْمَ اَلْحُدَيْبِيَةِ نَحَرَ بَدَنَةً وَ رَجَعَ إِلَى‏ اَلْمَدِينَةِ

اَلنِّسَاءِ فِي أَعْجَازِهِنَّ قُلْتُ إِنَّهُ بَلَغَنِي أَنَ‏ أَهْلَ اَلْمَدِينَةِ لاَ يَرَوْنَ بِهِ بَأْساً فَقَالَ إِنَ‏ اَلْيَهُودَ كَانَتْ تَقُولُ إِذَا

شود، اما در اينجا مخصوصا منظور شهر است ، زيرا در چند آيه بعد تعبير به «المدينه » شده است . به هر حال در اينكه اين شهر كدام شهر و در كجا بوده است ؟ در ميان

سَأَلْتُ‏ أَبَا اَلْحَسَنِ ع‏ عَنِ اَلصِّيَامِ‏ بِمَكَّةَ وَ اَلْمَدِينَةِ وَ نَحْنُ سَفْرٌ فَقَالَ فَرِيضَةٌ فَقُلْتُ لاَ وَ لَكِنَّهُ تَطَوُّعٌ كَمَا

بِالْعَاشِرِ فَسَأَلَنِي فَقُلْتُ هُمْ أَحْرَارٌ كُلُّهُمْ فَقَدِمْتُ‏ اَلْمَدِينَةَ فَدَخَلْتُ عَلَى‏ أَبِي اَلْحَسَنِ ع‏ فَأَخْبَرْتُهُ بِقَوْلِي لِلْعَاشِرِ

زَامَلْتُ‏ مُحَمَّدَ بْنَ مُصَادِفٍ‏ فَلَمَّا دَخَلْنَا اَلْمَدِينَةَ اِعْتَلَلْتُ فَكَانَ يَمْضِي إِلَى‏ اَلْمَسْجِدِ وَ يَدَعُنِي وَحْدِي فَشَكَوْتُ

(ع) در کتاب من لا يحضره الفقيه جلد ۲ كِتَابُ الْحَج‏‏ بَابُ تَحْرِيمِ الْمَدِينَةِ وَ فَضْلِهَا موضوعات :

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ سَأَلْتُ‏ اَلرِّضَا ع‏ عَنِ اَلصَّلاَةِ بِمَكَّةَ وَ اَلْمَدِينَةِ تَقْصِيرٌ أَوْ إِتْمَامٌ فَقَالَ قَصِّرْ مَا لَمْ تَعْزِمْ عَلَى مُقَامِ

اَللَّهُ عَنْهُ وَ عَلِيّاً ع‏ كَانَا يَبْعَثَانِ بِهَدْيِهِمَا مِنَ‏ اَلْمَدِينَةِ ثُمَّ يَتَجَرَّدَانِ‏ وَ إِنْ بَعَثَا بِهِمَا مِنْ أُفُقٍ مِنَ اَلْآفَاقِ

مَكَّةَ أُتِمُّ أَوْ أَقْصُرُ قَالَ أَتِمَّ قُلْتُ وَ أَمُرُّ عَلَى‏ اَلْمَدِينَةِ فَأُتِمُّ اَلصَّلاَةَ أَوْ أَقْصُرُ قَالَ أَتِمَ‏

كَتَبَ‏ أَبُو اَلْحَسَنِ ع‏ مِنْ‏ خُرَاسَانَ‏ إِلَى‏ اَلْمَدِينَةِ لاَ تَسْقُوا أَبَا جَعْفَرٍ اَلثَّانِيَ‏ اَلسَّوِيقَ بِالسُّكَّرِ فَإِنَّهُ رَدِيٌّ

لَمَّا رَجَعَ‏ أَبُو اَلْحَسَنِ مُوسَى ع‏ مِنْ‏ بَغْدَادَ وَ مَضَى إِلَى‏ اَلْمَدِينَةِ مَاتَتْ لَهُ اِبْنَةٌ بِفَيْدَ فَدَفَنَهَا وَ أَمَرَ بَعْضَ مَوَالِيهِ

(ع) در کتاب من لا يحضره الفقيه جلد ۲ كِتَابُ الْحَج‏‏ بَابُ تَحْرِيمِ الْمَدِينَةِ وَ فَضْلِهَا موضوعات :

فَقُلْتُ أَيَّ شَيْ‏ءٍ تَعْنِي‏ بِالْحَرَمَيْنِ‏ فَقَالَ‏ مَكَّةَ وَ اَلْمَدِينَةَ وَ مَتَى إِذَا تَوَجَّهْتَ مِنْ‏ مِنًى‏ فَقَصِّرِ اَلصَّلاَةَ فَإِذَا

دَخَلْتُ‏ اَلْمَدِينَةَ وَ مَعِي أَخِي‏ سَيْفٌ‏ فَأَصَابَ اَلنَّاسُ بِرُعَافٍ فَكَانَ اَلرَّجُلُ إِذَا رَعَفَ يَوْمَيْنِ مَاتَ فَرَجَعْتُ إِلَى اَلْمَنْزِلِ

اَلْكُوفَةِ وَ خُرَاسَانَ‏ وَ مَا يَلِيهِمْ فَمِنَ‏ اَلْعَقِيقِ‏ وَ أَهْلُ اَلْمَدِينَةِ مِنْ‏ ذِي اَلْحُلَيْفَةِ وَ اَلْجُحْفَةِ وَ أَهْلُ اَلشَّامِ‏ وَ مِصْرَ

عَنِ اَلرَّجُلِ يُرِيدُ مَكَّةَ أَوِ اَلْمَدِينَةَ أَ يُكْرَهُ أَنْ يَخْرُجَ مِنْهُ بِالسِّلاَحِ فَقَالَ لاَ بَأْسَ أَنْ يَخْرُجَ بِالسِّلاَحِ مِنْ بَلَدِهِ

يُصَلِّي عَلَيْهِمْ وَ إِنَّمَا صَلَّيْتُ عَلَيْهِ مِنْ أَجْلِ أَهْلِ‏ اَلْمَدِينَةِ كَرَاهِيَةَ أَنْ يَقُولُوا لاَ يُصَلُّونَ عَلَى أَطْفَالِهِمْ‏

أَخَذْنَا مِنَ‏ اَلْمَدِينَةِ نَوَى اَلْعَجْوَةِ فَغَرَسَهُ صَاحِبٌ لَنَا فِي بُسْتَانٍ فَخَرَجَ مِنْهُ اَلسُّكَّرُ وَ اَلْهِيرُونُ وَ اَلشِّهْرِيزُ وَ

مَا رَوَاهُ‏ كَانَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فِيمَا بَيْنَ‏ مَكَّةَ وَ اَلْمَدِينَةِ وَ مَعَهُ‏ أُمُّ إِسْمَاعِيلَ‏ فَأَصَابَ مِنْ جَارِيَةٍ لَهُ فَأَمَرَهَا

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلتَّمَامِ‏ بِمَكَّةَ وَ اَلْمَدِينَةِ قَالَ أَتِمَّ وَ إِنْ لَمْ تُصَلِّ فِيهِمَا إِلاَّ صَلاَةً وَاحِدَةً

قَالَ لاَ بَأْسَ بِذَلِكَ إِنَ‏ أَبِي ع‏ كَانَ أَجْرَأَ عَلَى‏ أَهْلِ اَلْمَدِينَةِ مِنِّي وَ كَانَ يَقُولُ هَذَا فَيَقُولُونَ إِنَّمَا هَذَا اَلْفِرَارُ

كِتَابُ الْحَج‏‏ أَبْوَابُ الزِّيَارَات‏-بَابُ فَضْلِ الرُّجُوعِ إِلَى الْمَدِينَة موضوعات :

كِتَابُ الْحَج‏‏ أَبْوَابُ الزِّيَارَات‏-بَابُ فَضْلِ الرُّجُوعِ إِلَى الْمَدِينَة موضوعات :

کتاب الكافي جلد ۴ كِتَابُ الْحَج‏‏ أَبْوَابُ الزِّيَارَات‏-بَابُ دُخُولِ الْمَدِينَةِ وَ زِيَارَةِ النَّبِيِّ ص وَ الدُّعَاءِ عِنْدَ قَبْرِه‏ موضوعات :

لَمْ يَحُجَ‏ اَلنَّبِيُّ ص‏ بَعْدَ قُدُومِهِ‏ اَلْمَدِينَةَ إِلاَّ وَاحِدَةً وَ قَدْ حَجَ‏ بِمَكَّةَ مَعَ قَوْمِهِ‏ حِجَّاتٍ‏

أَنْ يَسْتَبْدِلَ وَسْقاً مِنْ تَمْرِ خَيْبَرَ بِوَسْقَيْنِ مِنْ تَمْرِ اَلْمَدِينَةِ لِأَنَّ تَمْرَ خَيْبَرَ أَجْوَدُهُمَا

كُنْتُ مَعَ‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فِيمَا بَيْنَ‏ مَكَّةَ وَ اَلْمَدِينَةِ فِي‏ شَعْبَانَ‏ وَ هُوَ صَائِمٌ ثُمَّ رَأَيْنَا هِلاَلَ‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏

لَعَنَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ مَنْ أَحْدَثَ فِي‏ اَلْمَدِينَةِ حَدَثاً أَوْ آوَى مُحْدِثاً قُلْتُ مَا ذَلِكَ اَلْحَدَثُ فَقَالَ اَلْقَتْلُ‏

أَبِي ع‏ يَبْعَثُ أُمِّي وَ أُمَّ فَرْوَةَ تَقْضِيَانِ حُقُوقَ‏ أَهْلِ اَلْمَدِينَةِ

كَانَتْ فِي‏ اَلْمَدِينَةِ بِئْرٌ فِي وَسَطِ مَزْبَلَةٍ فَكَانَتِ اَلرِّيحُ تَهُبُّ فَتُلْقِي فِيهَا اَلْقَذَرَ وَ كَانَ‏ اَلنَّبِيُّ ص‏ يَتَوَضَّأُ مِنْهَا

عَلَى عُنُقِهِ ثُمَّ ذَهَبَ بِهِ إِلَى أَهْلِ اَلْحَاجَةِ مِنْ‏ أَهْلِ اَلْمَدِينَةِ فَقَسَمَهُ فِيهِمْ وَ لاَ يَعْرِفُونَهُ فَلَمَّا مَضَى‏ أَبُو عَبْدِ

قُلْتُ لَهُ إِنَّا إِذَا دَخَلْنَا مَكَّةَ وَ اَلْمَدِينَةَ نُتِمُّ أَوْ نَقْصُرُ قَالَ إِنْ قَصَرْتَ فَذَاكَ وَ إِنْ أَتْمَمْتَ فَهُوَ خَيْرٌ يَزْدَادُ

ظَهْرُهُ أُغْرِمَ قِيمَتَهَا وَ جُلِدَ دُونَ اَلْحَدِّ وَ أَخْرَجَهَا مِنَ اَلْمَدِينَةِ اَلَّتِي فَعَلَ بِهَا فِيهَا إِلَى بِلاَدٍ أُخْرَى حَيْثُ لاَ تُعْرَفُ

حَجَّ جَمَاعَةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا فَلَمَّا وَافَوُا اَلْمَدِينَةَ فَدَخَلُوا عَلَى‏ أَبِي جَعْفَرٍ ع‏ فَقَالُوا إِنَ‏ زُرَارَةَ أَمَرَنَا بِأَنْ نُهِلَّ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ شِرَاءِ اَلْقَمَارِيِ‏ بِمَكَّةَ وَ اَلْمَدِينَةِ فَقَالَ مَا أُحِبُّ أَنْ يُخْرَجَ مِنْهَا شَيْ‏ءٌ

(ع) در کتاب من لا يحضره الفقيه جلد ۲ كِتَابُ الْحَج‏‏ بَابُ تَحْرِيمِ الْمَدِينَةِ وَ فَضْلِهَا موضوعات :

حَدِيثُهُ أَنَّهُ قَالَ‏ لِرَسُولِ اَللَّهِ ص‏ إِنَّ مَنْزِلِي نَاءٍ عَنِ‏ اَلْمَدِينَةِ فَمُرْنِي بِلَيْلَةٍ أَدْخُلُ فِيهَا فَأَمَرَهُ‏ بِلَيْلَةِ ثَلاَثٍ وَ

وَ لاَ بَأْسَ أَنْ يُعْتَكَفَ فِي‏ مَسْجِدِ اَلْكُوفَةِ وَ مَسْجِدِ اَلْمَدِينَةِ وَ مَسْجِدِ مَكَّةَ

بَعَثَنِي‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ إِلَى‏ اَلْمَدِينَةِ فَقَالَ لاَ تَدَعْ صُورَةً إِلاَّ مَحَوْتَهَا وَ لاَ قَبْراً إِلاَّ سَوَّيْتَهُ وَ لاَ كَلْباً إِلاَّ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ سَأَلْتُ‏ اَلرِّضَا ع‏ عَنِ اَلصَّلاَةِ بِمَكَّةَ وَ اَلْمَدِينَةِ تَقْصِيرٌ أَوْ إِتْمَامٌ فَقَالَ قَصِّرْ مَا لَمْ تَعْزِمْ عَلَى مُقَامِ

فِيهِمْ فِي كُلِّ أَوَانٍ فَكَانُوا إِذَا أَحَسُّوا بِهِ خَرَجَ مِنَ اَلْمَدِينَةِ اَلْأَغْنِيَاءُ لِقُوَّتِهِمْ وَ بَقِيَ فِيهَا اَلْفُقَرَاءُ لِضَعْفِهِمْ

رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ فِي سِيرَتِهِ بَيْنِي وَ بَيْنَكَ فُقَهَاءُ أَهْلِ اَلْمَدِينَةِ وَ مَشِيخَتُهُمْ فَسَلْهُمْ فَإِنَّهُمْ لاَ يَخْتَلِفُونَ وَ لاَ يَتَنَازَعُونَ

إمَنتُم بِهِ قَبلَ أَن إذَنَ لَكُم إِنَّ هٰذا لَمَكرٌ مَكَرتُموهُ فِى المَدينَةِ لِتُخرِجوا مِنها أَهلَها فَسَوفَ تَعلَمونَ (١٢٣)

حَتَّى أَتَيْتُ‏ اَلْجُحْفَةَ وَ قَدْ كُنْتُ شَاكِياً فَجَعَلَ‏ أَهْلُ اَلْمَدِينَةِ يَسْأَلُونَ عَنِّي فَيَقُولُونَ لَقِينَاهُ وَ عَلَيْهِ ثِيَابُهُ وَ هُمْ

كُنْتُ مَعَ‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ مُزَامِلَهُ مَا بَيْنَ‏ مَكَّةَ وَ اَلْمَدِينَةِ فَلَمَّا اِنْتَهَى إِلَى‏ اَلْحَرَمِ‏ نَزَلَ وَ اِغْتَسَلَ وَ أَخَذَ

أَبَا اَلْحَسَنِ ع‏ أَيُّهُمَا أَفْضَلُ اَلْمُقَامُ‏ بِمَكَّةَ أَوِ اَلْمَدِينَةِ قَالَ أَيَّ شَيْ‏ءٍ تَقُولُ أَنْتَ قَالَ قُلْتُ وَ مَا قَوْلِي مَعَ قَوْلِكَ

كُنْتُ جَالِساً عِنْدَ قَاضٍ مِنْ قُضَاةِ اَلْمَدِينَةِ فَأَتَاهُ رَجُلاَنِ فَقَالَ أَحَدُهُمَا إِنِّي تَكَارَيْتُ هَذَا يُوَافِي بِيَ اَلسُّوقَ يَوْمَ

اُبْتُلِيَ بِهِ فَقُضِيَ أَنَّهُ صَامَ‏ بِالْكُوفَةِ شَهْراً وَ دَخَلَ‏ اَلْمَدِينَةَ فَصَامَ بِهَا ثَمَانِيَةَ عَشَرَ يَوْماً وَ لَمْ يُقِمْ عَلَيْهِ اَلْجَمَّالُ

يَتَكَلَّمُ بِهَذَا فَلَمْ يَكُنْ عِنْدَهُ جَوَابٌ فَرَحَلَ‏ إِلَى‏ اَلْمَدِينَةِ إِلَى‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَقَالَ يَا هِشَامُ‏ فِي غَيْرِ وَقْتِ

يَحْرُمُ مِنَ اَلصَّيْدِ صَيْدُ اَلْمَدِينَةِ مَا بَيْنَ اَلْحَرَّتَيْنِ

اَلْجُمُعَةِ وَ اَلْعِيدَيْنِ‏ وَ حِينَ تُحْرِمُ وَ حِينَ تَدْخُلُ‏ مَكَّةَ وَ اَلْمَدِينَةَ وَ يَوْمَ عَرَفَةَ وَ يَوْمَ تَزُورُ اَلْبَيْتَ‏ وَ حِينَ تَدْخُلُ‏ اَلْكَعْبَةَ

جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ع‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ فَأُتِيَ بِهِ عَامِلَ‏ اَلْمَدِينَةِ فَجَمَعَ اَلنَّاسَ فَدَخَلَ عَلَيْهِ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ وَ هُوَ

اَلْحَجَّ ثُمَّ بَدَا لَهُ أَنْ يَخْرُجَ فِي غَيْرِ طَرِيقِ‏ أَهْلِ اَلْمَدِينَةِ اَلَّذِي يَأْخُذُونَهُ فَلْيَكُنْ إِحْرَامُهُ مِنْ مَسِيرَةِ سِتَّةِ

فَيَقْضِي مُتْعَتَهُ ثُمَّ تَبْدُو لَهُ اَلْحَاجَةُ فَيَخْرُجُ إِلَى‏ اَلْمَدِينَةِ أَوْ إِلَى‏ ذَاتِ عِرْقٍ‏ أَوْ إِلَى بَعْضِ اَلْمَعَادِنِ قَالَ يَرْجِعُ

اُبْتُلِيَ بِهِ فَقُضِيَ أَنَّهُ صَامَ‏ بِالْكُوفَةِ شَهْراً وَ دَخَلَ‏ اَلْمَدِينَةَ فَصَامَ بِهَا ثَمَانِيَةَ عَشَرَ يَوْماً وَ لَمْ يُقِمِ اَلْجَمَّالُ

اُبْتُلِيَ بِهِ فَقُضِيَ لَهُ أَنَّهُ صَامَ‏ بِالْكُوفَةِ شَهْراً وَ دَخَلَ‏ اَلْمَدِينَةَ فَصَامَ بِهَا ثَمَانِيَةَ عَشَرَ يَوْماً وَ لَمْ يُقِمْ عَلَيْهِ اَلْجَمَّالُ

بَيْنَ أُسْبُوعَيْنِ فَقَالَ إِنْ شِئْتَ رَوَيْتُ لَكَ عَنْ‏ أَهْلِ اَلْمَدِينَةِ قَالَ‏ فَقُلْتُ لاَ وَ اَللَّهِ مَا لِي فِي ذَلِكَ مِنْ حَاجَةٍ جُعِلْتُ

يُقَالُ لَهُ‏ حَكِيمُ بْنُ حِزَامٍ‏ كَانَ إِذَا دَخَلَ اَلطَّعَامُ‏ اَلْمَدِينَةَ اِشْتَرَاهُ كُلَّهُ فَمَرَّ عَلَيْهِ‏ اَلنَّبِيُّ ص‏ فَقَالَ يَا حَكِيمَ

فَيَقْضِي مُتْعَتَهُ ثُمَّ تَبْدُو لَهُ اَلْحَاجَةُ فَيَخْرُجُ إِلَى‏ اَلْمَدِينَةِ أَوْ إِلَى‏ ذَاتِ عِرْقٍ‏ أَوْ إِلَى بَعْضِ اَلْمَعَادِنِ قَالَ يَرْجِعُ

عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ بِمَكَّةَ إِذْ جَاءَهُ رَجُلٌ مِنَ‏ اَلْمَدِينَةِ فَقَالَ لَهُ مَنْ صَحِبَكَ فَقَالَ مَا صَحِبْتُ أَحَداً فَقَالَ لَهُ‏

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلْإِتْمَامِ‏ بِمَكَّةَ وَ اَلْمَدِينَةِ قَالَ أَتِمَّ وَ إِنْ لَمْ تُصَلِّ فِيهِمَا إِلاَّ صَلاَةً وَاحِدَةً

مَرَّ اَلنَّبِيُّ ص‏ فِي سُوقِ‏ اَلْمَدِينَةِ بِطَعَامٍ فَقَالَ لِصَاحِبِهِ مَا أَرَى طَعَامَكَ إِلاَّ طَيِّباً وَ سَأَلَهُ عَنْ سِعْرِهِ فَأَوْحَى اَللَّهُ

قُلْتُ لَهُ إِنَّا إِذَا دَخَلْنَا مَكَّةَ وَ اَلْمَدِينَةَ نُتِمُّ أَوْ نَقْصُرُ قَالَ إِنْ قَصَرْتَ فَذَاكَ وَ إِنْ أَتْمَمْتَ فَهُوَ خَيْرٌ تَزْدَادُ

فَقُلْتُ أَيَّ شَيْ‏ءٍ تَعْنِي‏ بِالْحَرَمَيْنِ‏ فَقَالَ‏ مَكَّةَ وَ اَلْمَدِينَةَ

اَلْمَذْخُورِ إِتْمَامُ اَلصَّلاَةِ فِي أَرْبَعَةِ مَوَاطِنَ‏ بِمَكَّةَ وَ اَلْمَدِينَةِ وَ مَسْجِدِ اَلْكُوفَةِ وَ حَائِرِ اَلْحُسَيْنِ ع‏

أَبْنَاءِ اَلْأَنْبِيَاءِ فَقَالَ لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ أَبْعَثَ إِلَى‏ اَلْمَدِينَةِ مَنْ يَعْقِرُ نَخْلَهَا وَ يَسْبِي ذُرِّيَّتَهَا فَقَالَ وَ لِمَ ذَلِكَ

جَاءَ رَجُلٌ مِنْ‏ أَهْلِ اَلْمَدِينَةِ فَسَأَلَنِي عَنْ رَجُلٍ أَصَابَ شَاةً قَالَ فَأَمَرْتُهُ أَنْ يَحْبِسَهَا عِنْدَهُ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ وَ يَسْأَلَ

فَصَرَعَتِ اَلَّذِي أَرْسَلْتُ بِهَا مَعَهُ فَأَمَّتْهُ فَدَخَلْنَا اَلْمَدِينَةَ فَأَخْبَرْنَا أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَقَالَ أَ فَلاَ أَسْعَطْتُمُوهُ

اَلْوُكَلاَءَ وَ اَلرِّجَالَ أُجْرَتَهُمْ وَ أَحْمِلُ اَلْبَاقِيَ إِلَى‏ اَلْمَدِينَةِ فَفَرَّقْتُ فِي أَهْلِ اَلْبُيُوتَاتِ وَ اَلْمُسْتَحِقِّينَ اَلرَّاحِلَتَيْنِ

حَمَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ مِنَ‏ اَلْمَدِينَةِ إِلَى‏ مَكَّةَ فَلَمَّا اِنْتَهَيْنَا إِلَى‏ مَسْجِدِ اَلْغَدِيرِ نَظَرَ فِي مَيْسَرَةِ اَلْمَسْجِدِ

يَكُنْ إِبَّانُ اَلرُّطَبِ فَقَالَ سَبْعَ تَمَرَاتٍ مِنْ تَمَرَاتِ‏ اَلْمَدِينَةِ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ فَسَبْعَ تَمَرَاتٍ مِنْ تَمَرَاتِ أَمْصَارِكُمْ فَإِنَّ

مَا رَوَاهُ‏ كُنْتُ عَلَى‏ اَلْمَدِينَةِ فَأُتِيتُ بِغُلاَمٍ قَدْ سَرَقَ فَسَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَقَالَ سَلْهُ حَيْثُ سَرَقَ كَانَ يَعْلَمُ

دَخَلْتُ‏ اَلْمَدِينَةَ فَأَتَيْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَقُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ أَتَيْتُكَ وَ لَمْ أَزُرْ أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ قَالَ بِئْسَ

إِلَى‏ أَبِي اَلْحَسَنِ ع‏ أَنَّ أَخاً لِي اِشْتَرَى حَمَاماً مِنَ‏ اَلْمَدِينَةِ فَذَهَبْنَا بِهَا مَعَنَا إِلَى‏ مَكَّةَ فَاعْتَمَرْنَا وَ أَقَمْنَا

كَانَ وَجْهُهُ ذَلِكَ إِلَى‏ مِنًى‏ قُلْتُ فَإِنْ جَهِلَ فَخَرَجَ إِلَى‏ اَلْمَدِينَةِ وَ إِلَى نَحْوِهَا بِغَيْرِ إِحْرَامٍ ثُمَّ رَجَعَ فِي إِبَّانِ اَلْحَجِّ

بَيْنَا نَحْنُ جُلُوسٌ وَ أَبِي‏ عِنْدَ وَالٍ‏ لِبَنِي أُمَيَّةَ عَلَى‏ اَلْمَدِينَةِ إِذْ جَاءَ أَبِي‏ فَجَلَسَ فَقَالَ كُنْتُ عِنْدَ هَذَا قُبَيْلُ فَسَأَلَهُمْ‏

كُنْتُ مَعَ‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فِيمَا بَيْنَ‏ مَكَّةَ وَ اَلْمَدِينَةِ إِذَا اِلْتَفَتَ عَنْ يَسَارِهِ فَإِذَا كَلْبٌ أَسْوَدُ بَهِيمٌ فَقَالَ مَا

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلصَّلاَةِ بِمَكَّةَ وَ اَلْمَدِينَةِ يُقَصَّرُ أَوْ يُتَمُّ قَالَ قَصِّرْ مَا لَمْ تَعْزِمْ عَلَى مُقَامِ عَشَرَةِ أَيَّامٍ‏

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ خَرَجَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ مِنَ‏ اَلْمَدِينَةِ فِي أَيَّامٍ بَقِينَ‏ مِنْ‏ شَعْبَانَ‏ فَكَانَ يَصُومُ ثُمَّ دَخَلَ عَلَيْهِ‏

قُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ فَأَيَّ نَبِيذٍ تَعْنِي فَقَالَ إِنَ‏ أَهْلَ اَلْمَدِينَةِ شَكَوْا إِلَى‏ اَلنَّبِيِّ ص‏ تَغَيُّرَ اَلْمَاءِ وَ فَسَادَ طَبَائِعِهِمْ

فَإِذَا بَرَأْتُمْ بَعَثْتُكُمْ فِي سَرِيَّةٍ فَقَالُوا أَخْرِجْنَا مِنَ‏ اَلْمَدِينَةِ فَبَعَثَ بِهِمْ إِلَى إِبِلِ اَلصَّدَقَةِ يَشْرَبُونَ مِنْ أَبْوَالِهَا

إِنَ‏ مَكَّةَ حَرَمُ اَللَّهِ حَرَّمَهَا إِبْرَاهِيمُ ع‏ وَ إِنَ‏ اَلْمَدِينَةَ حَرَمِي مَا بَيْنَ لاَبَتَيْهَا حَرَمٌ لاَ يُعْضَدُ شَجَرُهَا وَ هُوَ مَا

أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ أَنَّا نَأْتِي اَلْمَسَاجِدَ اَلَّتِي حَوْلَ‏ اَلْمَدِينَةِ فَبِأَيِّهَا أَبْدَأُ فَقَالَ اِبْدَأْ بِقُبَا فَصَلِّ فِيهِ وَ أَكْثِرْ

اَلنَّيْسَابُورِيِ‏ وَ هُوَ اَلْوَالِي فَاسْتَقْبَلَنِي عَلَى فَرْسَخَيْنِ مِنَ‏ اَلْمَدِينَةِ فَدَفَعْتُ إِلَيْهِ اَلْكِتَابَ‏ فَقَبَّلَهُ وَ وَضَعَهُ عَلَى عَيْنَيْهِ

بِالْعَاشِرِ فَسَأَلَنِي فَقُلْتُ هُمْ أَحْرَارٌ كُلُّهُمْ فَقَدِمْتُ‏ اَلْمَدِينَةَ فَدَخَلْتُ عَلَى‏ أَبِي اَلْحَسَنِ ع‏ فَأَخْبَرْتُهُ بِقَوْلِي لِلْعَاشِرِ

فَطِيمٍ أَوْ رَضِيعٍ تَدْفَعُهُ وَزْناً سِتَّةَ أَرْطَالٍ بِرِطْلِ‏ اَلْمَدِينَةِ وَ اَلرِّطْلُ مِائَةٌ وَ خَمْسَةٌ وَ تِسْعُونَ دِرْهَماً وَ تَكُونُ اَلْفِطْرَةُ

عَلِيَّ بْنَ اَلْحُسَيْنِ ع‏ أَتَى‏ مَسْجِدَ اَلْكُوفَةِ عَمْداً مِنَ‏ اَلْمَدِينَةِ فَصَلَّى فِيهِ رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ جَاءَ حَتَّى رَكِبَ رَاحِلَتَهُ وَ

لَقِيَنِي‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فِي طَرِيقِ‏ اَلْمَدِينَةِ فَقَالَ مَنْ ذَا أَ حَارِثٌ‏ قُلْتُ نَعَمْ قَالَ أَمَا لَأَحْمِلَنَّ ذُنُوبَ سُفَهَائِكُمْ

إِنَ‏ أَهْلَ مَكَّةَ لَيَكْفُرُونَ بِاللَّهِ جَهْرَةً وَ إِنَ‏ أَهْلَ اَلْمَدِينَةِ أَخْبَثُ مِنْ‏ أَهْلِ مَكَّةَ أَخْبَثُ مِنْهُمْ سَبْعِينَ ضِعْفاً

شَيْئُكَ عِنْدَكَ ثُمَّ خَرَجْتُ فَقَضَيْتُ نُسُكِي ثُمَّ رَجَعْتُ إِلَى‏ اَلْمَدِينَةِ فَدَخَلْتُ مَعَ اَلنَّاسِ عَلَى‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ وَ كَانَ يَأْذَنُ

قُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ فَأَيَّ نَبِيذٍ تَعْنِي قَالَ إِنَّ أَهْلَ‏ اَلْمَدِينَةِ شَكَوْا إِلَى‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ تَغَيُّرَ اَلْمَاءِ وَ فَسَادَ طَبَائِعِهِمْ

كُنْتُ مَعَ‏ اِبْنِ أَبِي لَيْلَى‏ مُزَامِلَهُ حَتَّى جِئْنَا إِلَى‏ اَلْمَدِينَةِ فَبَيْنَا نَحْنُ فِي‏ مَسْجِدِ اَلرَّسُولِ ص‏ إِذْ دَخَلَ‏ جَعْفَرُ بْنُ

مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍ‏ فَقُلْتُ‏ لِأَبِي اَلْحَسَنِ ع‏ إِنَ‏ أَهْلَ اَلْمَدِينَةِ يَقُولُونَ إِنَّ فِيهِ شِفَاءً مِنَ اَلْعَيْنِ فَقَالَ كَذَبُوا يَغْتَسِلُ

اَلْمَغْرِبِ وَ لَقَدْ كُنْتُ أَرْكَبُ حِمَارِي وَ أَمُرُّ فِي سِكَكِ‏ اَلْمَدِينَةِ وَ مَا بِهَا أَعَزُّ مِنِّي وَ مَا كَانَ بِهَا أَحَدٌ مِنْهُمْ يَسْأَلُنِي

أَنَّهُ خَرَجَ مِنَ‏ اَلْمَدِينَةِ فِي اَلسَّنَةِ اَلَّتِي حَجَّ فِيهَا هَارُونُ‏ يُرِيدُ اَلْحَجَّ فَانْتَهَى إِلَى جَبَلٍ عَنْ يَسَارِ اَلطَّرِيقِ وَ

أَهْلُ اَلشَّامِ‏ شَرٌّ مِنْ‏ أَهْلِ اَلرُّومِ‏ وَ أَهْلُ اَلْمَدِينَةِ شَرٌّ مِنْ‏ أَهْلِ مَكَّةَ وَ أَهْلُ مَكَّةَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ جَهْرَةً

عَلَيْهِ اَلْكِبَرُ وَ اَلْفَضْلُ وَ اَلْوَصِيَّةُ إِذَا قَدِمَ اَلرَّكْبُ‏ اَلْمَدِينَةَ فَقَالُوا إِلَى مَنْ أَوْصَى فُلاَنٌ قِيلَ إِلَى فُلاَنِ بْنِ فُلاَنٍ

کتاب الكافي جلد ۴ كِتَابُ الْحَج‏‏ أَبْوَابُ الزِّيَارَات‏-بَابُ دُخُولِ الْمَدِينَةِ وَ زِيَارَةِ النَّبِيِّ ص وَ الدُّعَاءِ عِنْدَ قَبْرِه‏ موضوعات :

صَاحَ‏ أَهْلُ اَلْمَدِينَةِ إِلَى‏ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ فِي اَلاِسْتِسْقَاءِ فَقَالَ لِي اِنْطَلِقْ إِلَى‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَسَلْهُ مَا رَأْيُكَ

يَكُونَ صَاحِبَ اَلْوَصِيَّةِ اَلظَّاهِرَةِ اَلَّتِي إِذَا قَدِمْتَ‏ اَلْمَدِينَةَ سَأَلْتَ عَنْهَا اَلْعَامَّةَ وَ اَلصِّبْيَانَ إِلَى مَنْ أَوْصَى فُلاَنٌ

صَاحَ‏ أَهْلُ اَلْمَدِينَةِ إِلَى‏ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ فِي اَلاِسْتِسْقَاءِ فَقَالَ لِيَ اِنْطَلِقْ إِلَى‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَسَلْهُ مَا رَأْيُكَ

أَتَيْتُ‏ اَلْمَدِينَةَ وَ زِيَادُ بْنُ عُبَيْدِ اَللَّهِ اَلْحَارِثِيُ‏ عَلَيْهَا فَاسْتَأْذَنْتُ عَلَى‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَدَخَلْتُ عَلَيْهِ

الْمُنَفِقُونَ وَ الَّذِينَ فى قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَ الْمُرْجِفُونَ فى الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّك بِهِمْ ثُمَّ لا يجَاوِرُونَك فِيهَا إِلا قَلِيلاً(۶۰)

مِنْهُ فَكَانَ يَعِدُنِي فَخَرَجَ ذَاتَ يَوْمٍ لِيَسْتَقْبِلَ وَالِيَ‏ اَلْمَدِينَةِ وَ كُنْتُ مَعَهُ فَجَاءَ إِلَى قُرْبِ قَصْرِ فُلاَنٍ فَنَزَلَ تَحْتَ

تَسْلِيماً فَيَقُولُ اَلْقَوْمُ كَمَا يَقُولُ‏ حَتَّى صَلَّى عَلَيْهِ أَهْلُ اَلْمَدِينَةِ وَ أَهْلُ اَلْعَوَالِي‏

دَخَلْتُ أَنَا وَ أَبِي وَ جَدِّي وَ عَمِّي حَمَّاماً فِي‏ اَلْمَدِينَةِ فَإِذَا رَجُلٌ فِي بَيْتِ اَلْمَسْلَخِ فَقَالَ لَنَا مِمَّنِ اَلْقَوْمُ فَقُلْنَا

«لیس على الأعمى حرج و لا على الأعرج حرج و لا على المریض حرج» وذالک أن أهل المدینة قبل أن یسلّموا کانوا یعزلون الأعمى و الأعرج و المریض و کانوا لایأکلون معهم

است كه خداى تعالى در سوره قصص ذكر كرده و فرموده است : «و جاء رجل من اقصى المدينه يسعى قال يا موسى ان الملا ياتمرون بك ليقتلوك فاخرج انى لك من الناصحين فخرج

اَلْمُؤْمِنِينَ اَلْفُقَهَاءَ حُصُونُ‏ اَلْإِسْلاَمِ‏ كَحِصْنِ سُورِ اَلْمَدِينَةِ لَهَا

اِجْتَمَعَ نَفَرٌ مِنْ أَصْحَابِ‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ فِي‏ مَسْجِدِ اَلْمَدِينَةِ فَقَالَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ مَا تَقُولُونَ فِي هَذِهِ اَلْآيَةِ فَقَالَ

إِنَ‏ يَزِيدَ بْنَ مُعَاوِيَةَ دَخَلَ‏ اَلْمَدِينَةَ وَ هُوَ يُرِيدُ اَلْحَجَّ فَبَعَثَ إِلَى رَجُلٍ مِنْ‏ قُرَيْشٍ‏ فَأَتَاهُ فَقَالَ لَهُ‏ يَزِيدُ أَ

اَلَّذِي بَعْدَهُ فَقَالَ أَمَّا أَهْلُ هَذِهِ اَلْبَلْدَةِ فَلاَ يَعْنِي‏ اَلْمَدِينَةَ وَ أَمَّا غَيْرُهَا مِنَ اَلْبُلْدَانِ فَبِقَدْرِ مَسِيرِهِمْ إِنَّ اَللَّهَ

لَكِنْ يَقْتُلُهُ جَيْشُ آلِ بَنِي فُلاَنٍ يَجِي‏ءُ حَتَّى يَدْخُلَ‏ اَلْمَدِينَةَ فَيَأْخُذُ اَلْغُلاَمَ فَيَقْتُلُهُ فَإِذَا قَتَلَهُ بَغْياً وَ عُدْوَاناً

رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ يَحُجُّ فِي عَامِهِ هَذَا فَعَلِمَ بِهِ مَنْ حَضَرَ اَلْمَدِينَةَ وَ أَهْلُ اَلْعَوَالِي‏ وَ اَلْأَعْرَابُ‏ وَ اِجْتَمَعُوا لِحَجِ‏ رَسُولِ

فَتَفَقَّهْ وَ اُطْلُبِ اَلْحَدِيثَ قَالَ عَمَّنْ قَالَ عَنْ فُقَهَاءِ أَهْلِ اَلْمَدِينَةِ ثُمَّ اِعْرِضْ عَلَيَّ اَلْحَدِيثَ قَالَ فَذَهَبَ فَكَتَبَ ثُمَّ جَاءَهُ

دَخَلْتُ‏ اَلْمَدِينَةَ وَ لَسْتُ أَعْرِفُ شَيْئاً مِنْ هَذَا اَلْأَمْرِ فَأَتَيْتُ‏ اَلْمَسْجِدَ فَإِذَا جَمَاعَةٌ مِنْ‏ قُرَيْشٍ‏ فَقُلْتُ أَخْبِرُونِي

فَجَعَلْتُ أُحَدِّثُهُ عَنِ‏ اِبْنِ اَلْمُسَيَّبِ‏ وَ كَانَ أَمِيرَ اَلْمَدِينَةِ وَ كَانَ كَثِيراً مَا أُحَدِّثُهُ عَنْهُ فَلَمَّا فَرَغْتُ قَالَ لاَ

أَقْبَلَ‏ يَهُودِيٌ‏ مِنْ عُظَمَاءِ يَهُودِ يَثْرِبَ‏ وَ تَزْعُمُ‏ يَهُودُ اَلْمَدِينَةِ أَنَّهُ أَعْلَمُ أَهْلِ زَمَانِهِ حَتَّى رُفِعَ إِلَى‏ عُمَرَ فَقَالَ

تَبْلُغُهُ عَنْ‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ أَشْيَاءُ فَخَرَجَ إِلَى‏ اَلْمَدِينَةِ لِيُنَاظِرَهُ فَلَمْ يُصَادِفْهُ بِهَا وَ قِيلَ لَهُ إِنَّهُ خَارِجٌ‏

أَنَا وَ أَبُو جَعْفَرٍ اَلْأَحْوَلُ‏ فَقَعَدْنَا فِي بَعْضِ أَزِقَّةِ اَلْمَدِينَةِ بَاكِينَ حَيَارَى‏ لاَ نَدْرِي إِلَى أَيْنَ نَتَوَجَّهُ وَ لاَ مَنْ نَقْصِدُ

خيزم تا تو راضى گردى ترجمه تفسير الميزان جلد ۱۶ صفحه ۳۰ «فاصبح موسى فى المدينة خائفا يترقب» - آن شب را موسى با ترس و نگرانى به صبح رسانيد، ((فاذا الذى

خداى تعالى در همين باره در جاى ديگر فرموده : ((ان هذا لمكر مكرتموه فى المدينه لتخرجوا منها اهلها(( و منظور او از اين تهمت اين بوده كه عموم مردم را عليه

أَئن ذُكّرْتُم بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ مُّسرِفُونَ(۱۹) وَ جَاءَ مِنْ أَقْصا الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسعَى قَالَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسلِينَ(۲۰) اتَّبِعُوا

فرموده : «فجعله كلمه باقية فى عقبه » و «اما الجدار فكان لغلامين يتيمين فى المدينه ، و كان تحته كنزلهما، و كان ابوهما صالحا، فاراد ربك ان يبلغا اشدهما، و يستخرجا

بِالاِضْطِلاَعِ بِهَا يَقْتُلُهُ عِفْرِيتٌ‏ مُسْتَكْبِرٌ يُدْفَنُ فِي اَلْمَدِينَةِ اَلَّتِي بَنَاهَا اَلْعَبْدُ اَلصَّالِحُ إِلَى جَنْبِ شَرِّ خَلْقِي‏

چنين كسانى مغفرت و اجر عظيم ندارند. همچنان كه آيه شريفه: «وَ مِن أهلِ المَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى النِّفَاقِ لَا تَعلَمُهُم نَحنُ نَعلَمُهُم»، از وجود چنين

يُرِيدُ إِلاَّ أَنْ يَرْفَعَ بِضَبْعِ اِبْنِ عَمِّهِ‏ فَلَمَّا قَدِمَ‏ اَلْمَدِينَةَ أَتَتْهُ‏ اَلْأَنْصَارُ فَقَالُوا يَا رَسُولَ اَللَّهِ‏ إِنَّ اَللَّهَ

أَذِنَ اَللَّهُ‏ لِمُحَمَّدٍ ص‏ فِي اَلْخُرُوجِ‏ مِنْ‏ مَكَّةَ إِلَى‏ اَلْمَدِينَةِ بَنَى‏ اَلْإِسْلاَمَ‏ عَلَى خَمْسٍ شَهَادَةِ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اَللَّهُ