نتایج جستجو

کلمه عن‌ (۴۶۵ بار) ن‌ (۲۳۵ بار) ى‌ (۱۰۴۴ بار) وَ مَالِيَه هَلَک أَغْنَى عَنّي خُذُوه سُلْطَانِيَه إِلاّ لا الْقَاضِيَة مَا فَغُلّوه کَانَت إِذَا تُغْن

خداوند (ءالهة ... لاتغن عنّى شفعتهم شیئًا) ۷ - معبودها، داراى منزلت و مقام در پیشگاه خداوند، در نظر مردم انطاکیه (ءالهة ... لاتغن عنّى شفعتهم شیئًا) ۸ - معبودها،

كارآيى ندارد. «ما أَغْنى‌ عَنِّي مالِيَهْ هَلَكَ عَنِّي سُلْطانِيَهْ» 6- ثروت‌اندوزى در دنيا، سبب حسرت در قيامت است. «ما أَغْنى‌ عَنِّي مالِيَهْ» 7- كيفر دستهايى

كارآيى ندارد. «ما أَغْنى‌ عَنِّي مالِيَهْ هَلَكَ عَنِّي سُلْطانِيَهْ» 6- ثروت‌اندوزى در دنيا، سبب حسرت در قيامت است. «ما أَغْنى‌ عَنِّي مالِيَهْ» 7- كيفر دستهايى

شامل این کلمه سئل‌ (۱۲۸ بار) ک‌ (۱۴۷۸ بار) وَ إِذَا عِبَادِي تَشْکُرُون عَنّي لَعَلّکُم فَإِنّي قَرِيب هَدَاکُم أُجِيب مَا دَعْوَة عَلَى الدّاع دَعَان

آیات شامل این کلمه جوب‌ (۴۳ بار) إِذَا دَعْوَة قَرِيب فَإِنّي الدّاع عَنّي دَعَان وَ عِبَادِي فَلْيَسْتَجِيبُوا سَأَلَک لِي تَشْکُرُون لْيُؤْمِنُوا بِي

الدّاع لِي دَعْوَة وَ أُجِيب لْيُؤْمِنُوا قَرِيب بِي فَإِنّي لَعَلّهُم أُحِل عَنّي يَرْشُدُون عِبَادِي سَأَلَک در حال بارگیری...

إِنّه فَيَئُوس الشّرّ مَسّه مِنْه نَزَعْنَاهَا ذَهَب إِن ثُم السّيّئَات عَنّي هٰذَا لِي در حال بارگیری...

ظَنَنْت رَاضِيَة الْقَاضِيَة وَ أَغْنَى جَنّة إِنّي اقْرَءُوا أُوت عَالِيَة عَنّي هَاؤُم فَيَقُول لَيْتَنِي در حال بارگیری...

آیات شامل این کلمه اخذ (۲۷۳ بار) ه‌ (۳۵۷۶ بار) ثُم عَنّي فِي الْجَحِيم سُلْطَانِيَه الْحَمِيم الْبُطُون فَاعْتِلُوه کَغَلْي فَغُلّوه إِلَى هَلَک مَالِيَه

أُجِيب أَرْجُل أُحِل قَرِيب مِن يَرْشُدُون فَإِنّي يَمْشُون تَدْعُون الّذِين عَنّي عِبَادِي در حال بارگیری...

يَعْلَم الْعِدّة عَن عَلَي غَيْب لِتُکْمِلُوا الّذِين کَذٰلِک ثُم الضّالّين عَنّي تَمُنّوا مِنْکُم فَاذْکُرُوا الْعُسْر التّقْوَى لا عَرَفَات در حال بارگیری

آیات شامل این کلمه غنى‌ (۷۳ بار) وَ شَيْئا لا يَوْم فَمَا النّذُر عَنّي فَلَم عَنْکُم فَتَوَل شَفَاعَتُهُم بِضُرّ عَنْهُم بَالِغَة کَثْرَتُکُم الرّحْمٰن

إِلَيْه ثُم دَعَان تَدْعُونَنِي بِأَمْرِه أَنْتُم يَدْعُون فَلْيَسْتَجِيبُوا عَنّي عِبَادِي أَنّمَا تَخْرُجُون لِي اللّه سَأَلَک جَرَم دُونِه الْآخِرَة السّمَاء

فَإِنّي أَبْصَارُهُم وَ لِي فَتَوَل النّذُر کَأَنّهُم کَذّبَت عَسِر تُغْن عَنّي قَبْلَهُم عِبَادِي لْيُؤْمِنُوا فَمَا قَوْم بِي سَأَلَک بَالِغَة لَعَلّهُم

معنى اند(اقرب). إِنّي لا إِذا لَفِي وَ ضَلاَل شَيْئا مُبِين شَفَاعَتُهُم عَنّي آمَنْت تُغْن بِضُرّ الرّحْمٰن در حال بارگیری...

آیات شامل این کلمه عنو (۱ بار) عنى‌ (۱ بار) خضوع و ذلّت. [طه:111]. چهره‏ها در مقابل خداى حىّ و قيّوم خاضع شوند و آنكه ظالم است حتماً نوميد شود (كه ببيند

۳ شرائط اجابت دعاء ۴ عمل به پيمانهاى الهى «186» وَ إِذا سَأَلَكَ عِبادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذا دَعانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا

مِنْکُم تَرَبّصُوا نَسِيت الصّخْرَة سُوء أَخَاف مَعَکُم تَوَلّوْا قَرِيب عَنّي غَفُور عَذَابا إِن الْحُوت رَحِيم الْمَنُون عِبَادِي أُجِيب قُل أَدْخِل رَيْب

دَعْوَتَک بَشّر رَحْمَة تَمَتّعُوا بَعِيد لَعَل فِي دَعْوَة ذَا يَتُوبُون يَتُوب عَنّي مَتَاع الْمُنَاد أَخّرْنَا صَالِح أَخّرْتَنَا أُخِذُوا بِسُوء يُدْرِيک بِه

أَهْلَه کُنّا تَعْبُد فِضّة بِالْبَيّنَات إِنّهَا کَانُوا لِي هُم عَن يَا عَنّي سَوْء إِذ إِنّهُم بِمَا بِه الْخَبَائِث صَدّهَا أُمّک لَيْتَهَا مُنْزِلِين

الْحَکِيم فَقَد التّوْبَة لَهُم رَحِمْتَه الْعَزِيز جَزَاء يُذْهِبْن مَکَرُوا عَنّي کَسَبُوا ثُم يَمْکُرُون ذَهَب حَتّى اجْتَرَحُوا لِلّذِين لَيَقُولَن إِنّه

فَلا کَاشِف لَه مِن لا أَرَادَنِي إِلاّ هَل هُو هُن الرّحْمٰن يُرِدْن تُغْن عَنّي کَاشِفَات ضُرّه شَفَاعَتُهُم آلِهَة الظّالِمِين الْمُبِين أَو الْفَوْز شَيْئا

سُلْطَان لِقَوْم أَ إِذَا عَلَى لا يَقُولُون بِمُخْرَجِين نَبّئ غُرُورا فَلَمّا عَنّي يَتّخِذُوا أَضْلَلْتُم أَنّي تَعْمَلُون هٰؤُلاَء يَرِثُهَا سَأَلَک مُسْتَقِيم

بِصِحَاف أَکْوَاب أَهْلِه جَاء أَسْوِرَة حَرِير سَلَقُوکُم النّون فَظَن حَمِيد عَنّي مَسّتْه لا بِنُورِهِم عَلَيْهِم ذَا يَتَمَطّى أَن أَضَاءَت بِأَلْسِنَة أَوْلَى

«عليه السلام» نقل است: كنز آن است كه از دو هزار درهم متجاوز باشد «اِنَّما عُنِىَ بِذلِكَ ما جاوَزَ اَلْفَىْ دِرْهَمٍ». 3- در صافى از آن حضرت منقول است: خدا

فَقَالَ يَا زُرَارَةُ هَلْ تَدْرِي مَا عَنَى بِذَلِكَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ قَالَ قُلْتُ لاَ فَقَالَ إِنَّمَا عَنَى كُفُّوا عَنْهُمْ وَ لاَ تَقُولُوا فِيهِمْ

اَللَّحْمَ وَ نُحِبُّهُ وَ إِنَّمَا عَنَى ع اَلْبَيْتَ اَلَّذِي تُؤْكَلُ فِيهِ لُحُومُ اَلنَّاسِ بِالْغِيبَةِ وَ عَنَى بِاللَّحِمِ اَلسَّمِينِ اَلْمُتَبَخْتِرَ

مرا آفريده، ولى بت‌ها برايم ذرّه‌اى فايده ندارند. «فَطَرَنِي‌- لا تُغْنِ عَنِّي شَفاعَتُهُمْ» 5- سختى‌هايى را كه انسان مى‌بيند، با اراده خداوند و در مدار

اللّه -عزّوجل- ...«إنّى سقیم» قال: ما کان ابراهیم(ع) سقیماً و ما کذب إنّما عنى سقیماً فى دینه مرتاداً...; از امام صادق(ع) درباره سخن خداوند «...إنى سقیم»

الّا اللّه. قال جميل: فكلّما وقع شى‌ء فى قلبى قلت لا اله الّا اللّه فيذهب عنّى. «2» و در ارشاد ديلمى- عن النّبىّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: صلاة اللّيل

كُنْتُمْ صََادِقِينَ‏ قَالَ عَنَى بِالْكِتَابِ‏ اَلتَّوْرَاةَ وَ اَلْإِنْجِيلَ‏ وَ أَثَارَةٍ مِنْ عِلْمٍ فَإِنَّمَا عَنَى بِذَلِكَ عِلْمَ أَوْصِيَاءِ اَلْأَنْبِيَاءِ

فِي اَلثُّلُثِ‏ وَ إِنْ كَانَتْ وَاحِدَةٌ فَلَهَا اَلسُّدُسُ وَ اَلَّذِي عَنَى اَللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى فِي قَوْلِهِ وَ إِنْ كََانَ رَجُلٌ يُورَثُ

فِي اَلثُّلُثِ‏ وَ إِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا اَلسُّدُسُ وَ اَلَّذِي عَنَى اَللَّهُ وَ إِنْ كََانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلاََلَةً أَوِ اِمْرَأَةٌ وَ لَهُ

شُرَكَاءُ فِي اَلثُّلُثِ وَ إِنْ كَانَ وَاحِداً فَلَهُ اَلسُّدُسُ وَ إِنَّمَا عَنَى اَللَّهُ فِي قَوْلِهِ‏ وَ إِنْ كََانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلاََلَةً أَوِ اِمْرَأَةٌ

مََا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ `قََالُوا لَمْ نَكُ مِنَ اَلْمُصَلِّينَ‏ قَالَ عَنَى بِهَا لَمْ نَكُ مِنْ أَتْبَاعِ‏ اَلْأَئِمَّةِ اَلَّذِينَ قَالَ اَللَّهُ تَبَارَكَ

أَغْنى‌ عَنْهُ مالُهُ وَ ما كَسَبَ» «ما أَغْنى‌ عَنِّي مالِيَهْ» مال و ثروتم چاره كارم نكرد. «هَلَكَ عَنِّي سُلْطانِيَهْ» «1» سلطنت و حكومتم از بين رفت و

يَقُولُ عَلَيَّ بَدَنَةٌ قَالَ يُجْزِي عَنْهُ بَقَرَةٌ إِلاَّ أَنْ يَكُونَ عَنَى بَدَنَةً مِنَ اَلْإِبِلِ‏

أَتَّخِذُ مِنْ دُونِهِ آلِهَةً إِنْ يُرِدْنِ الرَّحْمنُ بِضُرٍّ لا تُغْنِ عَنِّي شَفاعَتُهُمْ شَيْئاً وَ لا يُنْقِذُونِ «23» إِنِّي إِذاً لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ

فَلْيَأْكُلْ بِالْمَعْرُوفِ‏ قَالَ اَلْمَعْرُوفُ هُوَ اَلْقُوتُ وَ إِنَّمَا عَنَى اَلْوَصِيَّ وَ اَلْقَيِّمَ فِي أَمْوَالِهِمْ مَا يُصْلِحُهُمْ‏

أَغْنى‌ عَنْهُ مالُهُ وَ ما كَسَبَ» «ما أَغْنى‌ عَنِّي مالِيَهْ» مال و ثروتم چاره كارم نكرد. «هَلَكَ عَنِّي سُلْطانِيَهْ» «1» سلطنت و حكومتم از بين رفت و

إِذَا أَشْعَرَ وَ أَوْبَرَ فَذَكَاتُهُ ذَكَاةُ أُمِّهِ‏ فَذَلِكَ اَلَّذِي عَنَى اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَ‏

تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَ لاََ يَخْرُجْنَ‏ قَالَ فَقَالَ إِنَّمَا عَنَى بِذَلِكَ اَلَّتِي تُطَلَّقُ تَطْلِيقَةً بَعْدَ تَطْلِيقَةٍ فَتِلْكَ اَلَّتِي

مَنْ عِنْدَنَا بِالْعِرَاقِ‏ يَقُولُونَ إِنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ إِنَّمَا عَنَى بِذَلِكَ اَلْقَدَحَ اَلَّذِي يُسْكِرُ فَقَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ إِنَّ

حذانى و لو شاء احفانى). 5- چون قضاى حاجت نمودى گفتى: (الحمد للّه الّذى اخرج عنّى اداه فى عافية و لو شاء حبسه). در كافى و عياشى از حضرت باقر عليه السّلام از

اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ زَيْتُونَةٍ لاََ شَرْقِيَّةٍ وَ لاََ غَرْبِيَّةٍ مَا عَنَى بِهَذَا فَقَالَ أَيَّتُهَا اَلْمَرْأَةُ إِنَّ اَللَّهَ لَمْ يَضْرِبِ اَلْأَمْثَالَ

عَزَّ وَ جَلَ‏ لاََ يَحِلُّ لَكَ اَلنِّسََاءُ مِنْ بَعْدُ قَالَ إِنَّمَا عَنَى بِهِ لاَ تَحِلُّ لَكَ اَلنِّسَاءُ اَلَّتِي حَرَّمَ اَللَّهُ عَلَيْهِ فِي

«قَالَ رَب السجْنُ أَحَب إِلىَّ مِمَّا يَدْعُونَنى إِلَيْهِ وَ إِلا تَصرِف عَنى كَيْدَهُنَّ أَصب إِلَيهِنَّ وَ أَكُن مِّنَ الجَْاهِلِينَ»: راغب در مفردات

إِذَا تَرَكَ وَاحِداً مِنْ هَؤُلاَءِ اَلْأَرْبَعَةِ فَلَيْسَ هُمُ اَلَّذِينَ عَنَى اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ قُلِ اَللََّهُ يُفْتِيكُمْ فِي اَلْكَلاََلَةِ

قُلْتُ لَهُ‏ لَيْلَةُ اَلْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ أَيَّ شَيْ‏ءٍ عَنَى بِذَلِكَ فَقَالَ اَلْعَمَلَ اَلصَّالِحَ فِي‏ لَيْلَةِ اَلْقَدْرِ وَ لَوْ

عَصَيْتُه عَصِيب عَلَيْه عَلَيْهَا عَلِمْت عَلِيم عَمَلا عَمِلُوا عَنِيد عَنّي عَنْه عِلْم غَلِيظ غَيْب غَيْرَکُم غَيْرُه فَأَسْر فَأَصْبَحُوا فَأَوْرَدَهُم

به قسم دروغ، يا به دعوى باطل و شهادت زور. العيّاشى عن الصادق عليه السّلام: عنى بها القمار و كانت قريش تقامر الرّجل باهله و ماله فنهاهم اللّه عن ذلك. «1»

إِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَ لِقَوْمِكَ وَ سَوْفَ تُسْئَلُونَ‏ قَالَ إِيَّانَا عَنَى وَ نَحْنُ أَهْلُ اَلذِّكْرِ وَ نَحْنُ اَلْمَسْئُولُونَ‏

أَتَّخِذُ مِنْ دُونِهِ آلِهَةً إِنْ يُرِدْنِ الرَّحْمنُ بِضُرٍّ لا تُغْنِ عَنِّي شَفاعَتُهُمْ شَيْئاً وَ لا يُنْقِذُونِ «23» إِنِّي إِذاً لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ

أَتَّخِذُ مِنْ دُونِهِ آلِهَةً إِنْ يُرِدْنِ الرَّحْمنُ بِضُرٍّ لا تُغْنِ عَنِّي شَفاعَتُهُمْ شَيْئاً وَ لا يُنْقِذُونِ «23» إِنِّي إِذاً لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ

فَقَالَ يَا مَوْلاَيَ نَفَقَ‏ فَرَسُكَ فَاغْتَمَمْتُ وَ عَلِمْتُ أَنَّهُ عَنَى هَذَا بِذَلِكَ اَلْقَوْلِ قَالَ ثُمَّ دَخَلْتُ عَلَى‏ أَبِي مُحَمَّدٍ بَعْدَ

همراهی خدا، حفاظت و رعایت و نصرت ذات باری است. وَ إِذَا سَأَلَکَ‌ عِبَادِي‌ عَنِّي‌... (۰) قَالَ‌ کَلاَّ فَاذْهَبَا بِآيَاتِنَا... (۳) إِنَ‌ اللَّهَ‌ مَعَ‌

أَذَقْناهُ نَعْماءَ بَعْدَ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ ذَهَبَ السَّيِّئاتُ عَنِّي إِنَّهُ لَفَرِحٌ فَخُورٌ «10» إِلاَّ الَّذِينَ صَبَرُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ

نَحن‌ُ أَقرَب‌ُ إِلَيه‌ِ مِن‌ حَبل‌ِ الوَرِيدِ«3» وَ إِذا سَأَلَك‌َ عِبادِي‌ عَنِّي‌ فَإِنِّي‌ قَرِيب‌ٌ«4» و مراد ‌از‌ احاطه‌، احاطه‌ جسمي‌ بجسم‌ ديگر نيست‌

ادْعُوا رَبَّکُمْ‌ تَضَرُّعاً وَ خُفْيَةً... (۲) وَ إِذَا سَأَلَکَ‌ عِبَادِي‌ عَنِّي‌... (۰) قُلِ‌ ادْعُوا اللَّهَ‌ أَوِ ادْعُوا... (۲) فَاصْبِرْ عَلَى‌ مَا

مي‌شود كسي‌ ‌که‌ بار ظلم‌ ‌بر‌ گردن‌ ‌خود‌ بار كرده‌. (وَ عَنَت‌ِ الوُجُوه‌ُ) عني‌ خضوع‌ و ذلّت‌ ‌است‌ و كلمه الوجوه‌ جمع‌ محلي‌ بالف‌ و لام‌ افاده‌ عموم‌ ميكند

رحمن الدّنيا و الاخرة و رحيمهما تؤتى من تشاء منهما و تمنع من تشاء منهما فاقض عنّى دينى؛ هر كه اين‌ تفسير اثنا عشرى، ج‌2، ص: 61 آيه را بر اين وجه قرائت كند،

«دَاخِرِینَ»: (نگا: نحل / ، صافّات / ، نمل / ). وَ إِذَا سَأَلَکَ‌ عِبَادِي‌ عَنِّي‌... (۶) إِلٰهُکُمْ‌ إِلٰهٌ‌ وَاحِدٌ... (۱) قُلْ‌ نَعَمْ‌ وَ أَنْتُمْ‌ دَاخِرُونَ‌

سأل أباجعفر(ع) عن قول اللّه عزّوجلّ «...لیلة القدر خیر من ألف شهر» أىّ شىء عنى بذلک، فقال العمل الصالح فیها من الصلاة و الزکاة و أنواع الخیر خیر من العمل

با. همراه. مراد همراهی معنوی و مدد الهی است. وَ إِذَا سَأَلَکَ‌ عِبَادِي‌ عَنِّي‌... (۰) هُوَ الَّذِي‌ خَلَقَ‌ السَّمَاوَاتِ‌ وَ... (۱) أَ لَمْ‌ تَرَ أَنَ‌

أباعبدالله(ع) عن قول الله عزّوجلّ: «ألم تر إلى الذین بدّلوا نعمت الله کفراً»...، قال: عنى بها قریشاً قاطبة الذین عادوا رسول الله(ص) و نصبوا له الحرب و جحدوا وصیّة وصیّه;

المبتلى المغرور انّى لم ابعثك لتجمع الدّنيا بعضها الى بعض و لكنّى بعثتك لتردّ عنّى دعوة المظلوم فانّى لا اردّها و ان كان كافر، و على العاقل ما لم يكن مغلوبا

دَعاه‌ُ) خداوند دعوات‌ مؤمنين‌ ‌را‌ اجابت‌ ميفرمايد إِذا سَأَلَك‌َ عِبادِي‌ عَنِّي‌ فَإِنِّي‌ قَرِيب‌ٌ أُجِيب‌ُ دَعوَةَ الدّاع‌ِ إِذا دَعان‌ِ بقره‌ ‌آيه‌ 186

۲۲ - «قال أبوقَتادة: سألتُ النبىّ(ص) عن قوله تعالى: «أیّکم أحسن عملاً» ما عنى به؟ فقال: یقول: أیّکم أحسن عقلاً...; ابوقتاده گوید: از پیامبر(ص) درباره سخن

دعوة نوح حیث قال: «ربّ اغفر لى و لوالدى و لمن دخل بیتى مؤمناً» قال: قلت: من عَنى بوالدیه؟ قال: آدم و حوّا; ابوشعیب خراسانى از امام رضا(ع) روایت کرده ... که

تَهَبَ لِي يَقِيناً تُبَاشِرُ بِهِ قَلْبِي وَ إِيمَاناً يُذْهِبُ اَلشَّكَّ عَنِّي وَ رِضًا بِمَا قَسَمْتَ لِي وَ آتِنََا فِي اَلدُّنْيََا حَسَنَةً وَ فِي

رسولك و أتقرب اليك بملائكتك المقربين و انبيائك المرسلين و بك، اللهم انت الغنى عنى و بي الفاقة اليك، و انت الغنى و أنا الفقير اليك، أقلتنى عثرتى و سترت على ذنوبى

رَجَائِي اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَذْهِبْ عَنِّي فِيهِ اَلنُّعَاسَ‏ وَ اَلْكَسَلَ وَ اَلسَّأْمَةَ وَ اَلْفَتْرَةَ وَ اَلْقَسْوَةَ

هنگامى كه لباس خود را از تنت بيرون مى‏آوردى اين دعا را بخوان «اللّهمّ انزع عنّي ربقة النّفاق و ثبّتني على الايمان» يعنى بار خدايا طوق و يوغ نفاق را از دور

بِهَا عَنِّي رِضًا لاَ سَخَطَ عَلَيَّ بَعْدَهُ أَبَداً وَ أَعْطِنِي جَمِيعَ سُؤْلِي وَ رَغْبَتِي وَ أُمْنِيَّتِي وَ إِرَادَتِي وَ صَرَفْتَ عَنِّي مَا أَكْرَهُ

أَطْيَبَهُ وَ أَوْسَعَهُ وَ لاَ تَحْرِمَنِي يَا رَبِّ وَ اِقْضِ عَنِّي دَيْنِي وَ ضَعْ عَنِّي وِزْرِي وَ لاَ تُحَمِّلْنِي مَا لاَ طَاقَةَ لِي بِهِ يَا مَوْلاَيَ

أَذَقْنَهُ نَعْمَاءَ بَعْدَ ضرَّاءَ مَستْهُ لَيَقُولَنَّ ذَهَب السيِّئَات عَنى إِنَّهُ لَفَرِحٌ فَخُورٌ(۱۰) إِلا الَّذِينَ صبرُوا وَ عَمِلُوا الصلِحَتِ

(فلیاکل بالمعروف) امام صادق (ع) در مورد آیه فوق فرمود: المعروف هو القوت و انما عنى الوصّى او القیّم فى اموالهم و ما یصلحهم. ۲۱- جواز برداشت سرپرست یتیم از دارایى

(نگا: بقره / . «مُجِیبٌ»: پاسخ‌دهنده. پذیرنده. وَ إِذَا سَأَلَکَ‌ عِبَادِي‌ عَنِّي‌... (۳) Tabber requires Javascript to function. آيات ۶۸ - ۶۱، سوره هود معناى

حِسابِيَهْ(۲۶) يَلَيْتهَا كانَتِ الْقَاضِيَةَ(۲۷) مَا أَغْنى عَنى مَالِيَهْ(۲۸) هَلَك عَنى سلْطنِيَهْ(۲۹) ترجمه : ۲۵ - اما كسى كه نامه اعمال او به دست چپش

لى في يومى هذا و ارزقنى فوزه و فتحه و نصره و طهوره و هداه و بركته و اصرف عنى شره و شر ما فيه، بسم اللَّه و باللَّه و اللَّه اكبر و الحمد للَّه رب العالمين،

صد آيه از قرآن از هر كجاى آن كه‏ خواهى بخوان، سپس سه بار بگو: «اللهم اكشف عنى البلاء» چند نفر از اصحاب ما روايت كرده‏اند، از احمد بن محمد، از حسن بن على،

إِنَّ زَوْجِي عَنِّي مُعْرِضٌ فَقَالَ زِيدِيهِ يَا حَوْلاَءُ قَالَتْ مَا أَتْرُكُ شَيْئاً طَيِّباً مِمَّا أَتَطَيَّبُ لَهُ بِهِ وَ هُوَ عَنِّي مُعْرِضٌ فَقَالَ

مِنَ‏ اَلنَّارِ وَ أَوْسِعْ عَلَيَّ مِنْ رِزْقِكَ اَلْحَلاَلِ وَ اِدْرَأْ عَنِّي شَرَّ فَسَقَةِ اَلْجِنِّ وَ اَلْإِنْسِ وَ تَقُولُ اَللَّهُمَّ لاَ تَمْكُرْ

صَوْتَهُ بِالْأَذَانِ فِي مَنْزِلِهِ قَالَ فَفَعَلْتُ فَأَذْهَبَ اَللَّهُ عَنِّي سُقْمِي وَ كَثُرَ وُلْدِي قَالَ‏ مُحَمَّدُ بْنُ رَاشِدٍ وَ كُنْتُ دَائِمَ

اَللَّهُ فِدَاكَ فَرَّجْتَ عَنِّي لَقَدْ كَانَ ضَاقَ بِيَ اَلْأَمْرُ فَلَمَّا أَنْ أَتَيْتَ بِالتَّفْسِيرِ فَرَّجْتَ عَنِّي فَكَيْفَ تَمَامُ اَلْأَلْفِ

حَاجَتُكَ فَقُلْتُ خَرَاجٌ عَلَيَّ فِي دِيوَانِكَ قَالَ فَأَمَرَ بِطَرْحِهِ عَنِّي وَ قَالَ لِي لاَ تُؤَدِّ خَرَاجاً مَا دَامَ لِي عَمَلٌ ثُمَّ سَأَلَنِي عَنْ

و راقدا اللهم اغفر لى و ارحمنى و اهدنى سبيلك الاقوم و قنى حر جهنم و احطط عنى المغرم و المأثم و اجعلنى من خير خيار العالم». و از او، روايت است كه آن را

الفقر، اللهم بارك لى في دينى و دنياى و في جسدى و اهلى و ولدى، اللهم ادرأ عنّي شر فسقة العرب و العجم و الجن و الانس و اجعل منقلبى الى خير دائم‏ و نعيم لا

الدنيا و الاخرة و رحيمهما تعطي‌ منهما ‌ما تشاء و تمنع‌ منهما ‌ما تشاء اقض‌ عني‌ ديني‌، فان‌ ‌کان‌ عليك‌ ملأ الارض‌ دينا لاداه‌ اللّه‌ عنك‌ و امّا تفسير ‌آيه‌

أَبْلِغْ عَنِّي كَذَا وَ كَذَا فِي أَشْيَاءَ أَمَرَ بِهَا قُلْتُ فَأُبَلِّغُهُمْ عَنْكَ وَ أَقُولُ عَنِّي مَا قُلْتَ لِي وَ غَيْرَ اَلَّذِي قُلْتَ قَالَ

تَهَبَ لِي يَقِيناً تُبَاشِرُ بِهِ قَلْبِي وَ إِيمَاناً يُذْهِبُ اَلشَّكَّ عَنِّي وَ تُرْضِيَنِي بِمَا قَسَمْتَ لِي وَ آتِنََا فِي اَلدُّنْيََا حَسَنَةً وَ

239 خاتم الشرايع مى‌باشد. و حضرت رسالت صلى اللّه عليه و آله فرمود: «بلّغوا عنّى و لو آية» برسانيد از من قرآن را اگرچه يك آيه به او برسد، فرمان خداى تعالى

از قول يوسف مى فرمايد: «قال رب السجن احب الى مما يدعوننى اليه و الا تصرف عنى كيدهن اصب اليهن و اكن من الجاهلين » و وجه دلالت آن را در تفسيرش بيان نموده

فَقَالَ لَهُ اَلْعَمْرِيُ‏ ثِقَتِي فَمَا أَدَّى إِلَيْكَ عَنِّي فَعَنِّي يُؤَدِّي وَ مَا قَالَ لَكَ عَنِّي فَعَنِّي يَقُولُ فَاسْمَعْ لَهُ وَ أَطِعْ فَإِنَّهُ

وَ دَخَلْتُ عَلَى‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ قَالَ فَقَالَ لِي اِرْوِ عَنِّي أَنَّ مَنْ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ ثَلاَثاً فِي مَجْلِسٍ وَاحِدٍ فَقَدْ بَانَتْ

إِنَّ لِي أَرْضَ خَرَاجٍ وَ قَدْ ضِقْتُ بِهَا أَ فَأَدَعُهَا قَالَ فَسَكَتَ عَنِّي هُنَيْئَةً ثُمَّ قَالَ إِنَ‏ قَائِمَنَا ع‏ لَوْ قَدْ قَامَ كَانَ يُصِيبُكَ

السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ وَ إِلاَّ تَصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُنَّ أَصْبُ إِلَيْهِنَّ وَ أَكُنْ مِنَ الْجاهِلِينَ (33) فَاسْتَجابَ

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ أَعْطَيْتُ رَجُلاً دَرَاهِمَ يَحُجُّ بِهَا عَنِّي فَفَضَلَ مِنْهَا شَيْ‏ءٌ فَلَمْ يَرُدَّهُ عَلَيَّ فَقَالَ هُوَ لَهُ لَعَلَّهُ

تَفَرَّقَ مَا كَانَ فِي يَدِي وَ تَفَرَّقَ عَنِّي حُرَفَائِي فَشَكَوْتُ ذَلِكَ إِلَى‏ أَبِي مُحَمَّدٍ ع‏ فَقَالَ لِي اِجْمَعْ بَيْنَ اَلصَّلاَتَيْنِ اَلظُّهْرِ

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ أَ يُجْزِي عَنِّي أَنْ أَقُولَ فِي اَلْفَرِيضَةِ فَاتِحَةَ اَلْكِتَابِ‏ وَحْدَهَا إِذَا كُنْتُ مُسْتَعْجِلاً أَوْ أَعْجَلَنِي

اَللَّهُ فِدَاكَ فَرَّجْتَ عَنِّي لَقَدْ كَانَ ضَاقَ بِيَ اَلْأَمْرُ فَلَمَّا أَنْ أَتَيْتَ لِي بِالتَّفْسِيرِ فَرَّجْتَ عَنِّي فَكَيْفَ تَمَامُ اَلْأَلْفِ

باشد: «اللّهمّ فكّني من النّار، و أوسع علىّ من رزقك الحلال الطّيّب، و ادرأ عنّي شرّ فسقة الجنّ و الانس، و شرّ فسقة العرب و العجم». پس اگر اين دعا پايان يافت

اَلرُّعَافَ فَقَالَ لَهُمُ اِسْقُوهُ سَوِيقَ اَلتُّفَّاحِ فَسَقَوْنِي فَانْقَطَعَ عَنِّي اَلرُّعَافُ‏

أَمْ لَمْ أُسَمِّ فَقَالَ كُلْ لاَ بَأْسَ قَالَ قُلْتُ أَرْمِي فَيَغِيبُ عَنِّي فَأَجِدُ سَهْمِي فِيهِ فَقَالَ كُلْ مَا لَمْ يُؤْكَلْ مِنْهُ فَإِنْ أُكِلَ

فَأُوَطِّنُ نَفْسِي عَلَى أَنْ أُؤَخِّرَهُ بِهَا شَهْراً لِلَّذِي يَتَجَاوَزُ بِهِ عَنِّي فَإِنَّهُ يَأْخُذُ مِنِّي فِضَّةَ تِبْرٍ عَلَى أَنْ يُعْطِيَنِي مَضْرُوبَةً

فَكِدْهُ وَ اِصْرِفْ عَنِّي هَمَّ مَنْ أَدْخَلَ عَلَيَّ هَمَّهُ وَ اُمْكُرْ بِمَنْ مَكَرَ بِي فَإِنَّكَ خَيْرُ اَلْمَاكِرِينَ وَ اِفْقَأْ عَنِّي عُيُونَ اَلْكَفَرَةِ

مِنَ اَلسُّقْمِ وَ أَوْسِعْ عَلَيَّ مِنَ اَلرِّزْقِ اَلْحَلاَلِ وَ اِدْرَأْ عَنِّي شَرَّ فَسَقَةِ اَلْجِنِّ وَ اَلْإِنْسِ وَ شَرَّ فَسَقَةِ اَلْعَرَبِ‏ وَ

يَحِلُّ ذَلِكَ قَالَ إِذَا كَانَ هِبَةً فَلاَ بَأْسَ وَ إِنْ قَالَ حُطَّ عَنِّي وَ أُعَجِّلَ لَكَ فَلاَ يَصْلُحُ‏

إِنَ‏ سَعْدَ بْنَ سَعْدٍ أَوْصَى إِلَيَّ فَأَوْصَى فِي وَصِيَّتِهِ حُجُّوا عَنِّي مُبْهَماً وَ لَمْ يُفَسِّرْ فَكَيْفَ أَصْنَعُ قَالَ يَأْتِيكَ جَوَابِي فِي

رَجُلٌ أَلْفَ دِرْهَمٍ فَقَالَ لَهُ اِشْتَرِ بِهَا نَسَمَةً وَ أَعْتِقْهَا عَنِّي وَ حُجَّ بِالْبَاقِي ثُمَّ مَاتَ صَاحِبُ اَلْأَلْفِ فَانْطَلَقَ اَلْعَبْدُ

لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ وَ اَللَّهِ مَا أَدْرِي أَ كَانَ أَبِي عَقَّ عَنِّي أَمْ لاَ فَأَمَرَنِي ع فَعَقَقْتُ عَنْ نَفْسِي وَ أَنَا شَيْخٌ‏

فَصْلَ اَلْخِطَابِ فَلَمْ يَفُتْنِي مَا سَبَقَنِي وَ لَمْ يَعْزُبْ عَنِّي مَا غَابَ عَنِّي أُبَشِّرُ بِإِذْنِ اَللَّهِ وَ أُؤَدِّي عَنِ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ

قِيَامَهُ وَ فَرْضَهُ وَ نَوَافِلَهُ وَ اِغْفِرْ لِي وَ اِرْحَمْنِي وَ اُعْفُ عَنِّي وَ لاَ تَجْعَلْهُ آخِرَ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ صُمْتُهُ لَكَ وَ عَبَدْتُكَ فِيهِ

فهم شرکاء فى الثّلث) امام صادق (ع) در مورد کلاله در آیه فوق فرمود: ... انما عنى بذلک الاخوة و الاخوات من الامّ خاصة. احکام:۱، ۲، ۳، ۴، ۵، ۶، ۷، ۸، ۱۱، ۱۲،

اَلْجُحْفَةَ وَ قَدْ كُنْتُ شَاكِياً فَجَعَلَ‏ أَهْلُ اَلْمَدِينَةِ يَسْأَلُونَ عَنِّي فَيَقُولُونَ لَقِينَاهُ وَ عَلَيْهِ ثِيَابُهُ وَ هُمْ لاَ يَعْلَمُونَ وَ

مِنَ‏ اَلنَّارِ وَ أَوْسِعْ عَلَيَّ مِنْ رِزْقِكَ اَلْحَلاَلِ وَ اِدْرَأْ عَنِّي شَرَّ فَسَقَةِ اَلْجِنِّ وَ اَلْإِنْسِ وَ أَدْخِلْنِي‏ اَلْجَنَّةَ بِرَحْمَتِكَ

لَكَ مَنْزِلُكَ وَ مَالُكَ إِنْ شَاءَ اَللَّهُ فَقَالَ اَلرَّجُلُ فَرَّجْتَ عَنِّي يَا اِبْنَ رَسُولِ اَللَّهِ‏ جَعَلَنِيَ اَللَّهُ فِدَاكَ‏

فَإِنَّهُمْ رَوَوْا عَنْكَ أَنَّ لَهَا نِصْفَ اَلْمَهْرِ قَالَ لاَ يَحْفَظُونَ عَنِّي إِنَّمَا ذَلِكَ فِي اَلْمُطَلَّقَةِ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ لِي عَلَيْهِ مَالٌ فَغَابَ عَنِّي زَمَاناً فَرَأَيْتُهُ يَطُوفُ حَوْلَ‏ اَلْكَعْبَةِ فَأَتَقَاضَاهُ قَالَ قَالَ لاَ تُسَلِّمْ عَلَيْهِ‏

تَزَوَّجْتَ اِمْرَأَةً وَ أَنْتَ مَمْلُوكٌ لَهُمْ فَقَالَ نَعَمْ وَ سَكَتُوا عَنِّي وَ لَمْ يُعَيِّرُوا عَلَيَّ فَقَالَ سُكُوتُهُمْ عَنْكَ بَعْدَ عِلْمِهِمْ

عَاجِلِ أَمْرِي وَ آجِلِهِ فَصَلِّ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ اِصْرِفْهُ عَنِّي رَبِّ صَلِّ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ اِعْزِمْ لِي عَلَى رُشْدِي وَ إِنْ

اَلرَّاحِمِينَ إِنِّي اِشْتَرَيْتُ نَفْسِي مِنْكَ بِثُلُثِ مَا أَمْلِكُ فَاصْرِفْ عَنِّي شَرَّ مَا اُبْتُلِيتُ بِهِ‏ إِنَّكَ عَلى‏ََ كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ

مَسْأَلَتِكَ فَقَالَ هَاتِ فَقُلْتُ‏ سَعْدُ بْنُ سَعْدٍ أَوْصَى حُجُّوا عَنِّي مُبْهَماً وَ لَمْ يُسَمِّ شَيْئاً وَ لاَ نَدْرِي كَيْفَ ذَلِكَ قَالَ يُحَجُّ

عَنْهُ فَانْتَهُوا فَيَشْتَبِهُ‏ عَلَى مَنْ لَمْ يَعْرِفْ وَ لَمْ يَدْرِ مَا عَنَى اَللَّهُ بِهِ وَ رَسُولُهُ ص‏ وَ لَيْسَ كُلُّ أَصْحَابِ‏ رَسُولِ اَللَّهِ

وَ أَخَذْتَ مِنْهُ عَلَى غَدَائِكَ وَ عَشَائِكَ قَالَ فَفَعَلْتُ فَذَهَبَ عَنِّي مَا كُنْتُ أَجِدُهُ وَ هُوَ شَرَابٌ طَيِّبٌ لاَ يَتَغَيَّرُ إِذَا بَقِيَ

لَكَ وَ بِهِ مَشْهَداً تُوجِبُ لِي بِهِ مِنْكَ اَلرِّضَا وَ تَحُطُّ بِهِ عَنِّي اَلْخَطَايَا وَ تَجْعَلُنِي فِي اَلْأَحْيَاءِ اَلْمَرْزُوقِينَ بِأَيْدِي

ثَلاَثاً وَ أَوْسِعْ عَلَيَّ مِنْ رِزْقِكَ اَلْحَلاَلِ اَلطَّيِّبِ وَ اِدْرَأْ عَنِّي شَرَّ شَيَاطِينِ اَلْإِنْسِ وَ اَلْجِنِّ وَ شَرَّ فَسَقَةِ اَلْعَرَبِ‏ وَ

بَيْتِكَ‏ وَ عُمَّارِ مَسَاجِدِكَ وَ اِفْتَحْ لِي بَابَ تَوْبَتِكَ وَ أَغْلِقْ عَنِّي بَابَ مَعْصِيَتِكَ وَ كُلِّ مَعْصِيَةٍ اَلْحَمْدُ لِلَّهِ اَلَّذِي جَعَلَنِي

فَقَالَ أَيُّهَا اَلنَّاسُ اِسْمَعُوا مَا أَقُولُ لَكُمْ وَ اِعْقِلُوهُ عَنِّي فَإِنِّي لاَ أَدْرِي لَعَلِّي لاَ أَلْقَاكُمْ فِي هَذَا اَلْمَوْقِفِ بَعْدَ

لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ إِنِّي وَ اَللَّهِ مَا أَدْرِي كَانَ أَبِي عَقَّ عَنِّي أَمْ لاَ قَالَ فَأَمَرَنِي‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَعَقَقْتُ عَنْ نَفْسِي

اَلْغَيْبِ وَ اَلشَّهََادَةِ اَلرَّحْمََنُ اَلرَّحِيمُ‏ اَللَّهُمَّ اِذْهَبْ عَنِّي بِالْهُمُومِ وَ اَلْحَزَنِ ثَلاَثاً

فَصْلَ اَلْخِطَابِ فَلَمْ يَفُتْنِي مَا سَبَقَنِي وَ لَمْ يَعْزُبْ‏ عَنِّي مَا غَابَ عَنِّي أُبَشِّرُ بِإِذْنِ اَللَّهِ وَ أُؤَدِّي عَنْهُ كُلُّ ذَلِكَ مِنَ

اَلْوَدَاعِ‏ فَقَالَ أَيُّهَا اَلنَّاسُ اِسْمَعُوا مَا أَقُولُ لَكُمْ فَاعْقِلُوهُ عَنِّي فَإِنِّي لاَ أَدْرِي لَعَلِّي لاَ أَلْقَاكُمْ فِي هَذَا اَلْمَوْقِفِ بَعْدَ

مُغْضَباً ثُمَّ قَالَ لَهُمْ يَقِفُ عَلَيْكُمُ اَلرَّكْبُ وَ يَسْأَلُونَكُمْ عَنِّي وَ يُبَلِّغُونِّي اَلسَّلاَمَ وَ لاَ تَعْرِضُونَ عَلَيْهِمُ اَلْغَدَاءَ

يَسْتَلِمُهُ فِي كُلِّ طَوَافِ فَرِيضَةٍ وَ نَافِلَةٍ قَالَ فَتَخَلَّفَ عَنِّي قَلِيلاً فَلَمَّا اِنْتَهَيْتُ إِلَى‏ اَلْحَجَرِ جُزْتُ وَ مَشَيْتُ فَلَمْ

تَشَاءُ وَ تُثْبِتُ وَ عِنْدَكَ أُمُّ اَلْكِتَابِ اَللَّهُمَّ فَاصْرِفْ عَنِّي مَقَادِيرَ كُلِّ بَلاَءٍ وَ مَقْضِيَّ كُلِّ لاَوَاءٍ وَ اُبْسُطْ عَلَيَّ

قَالَ قَالَ‏ أَبُو ذَرٍّ رَحِمَهُ اَللَّهُ جَزَى اَللَّهُ اَلدُّنْيَا عَنِّي مَذَمَّةً بَعْدَ رَغِيفَيْنِ مِنَ اَلشَّعِيرِ أَتَغَدَّى بِأَحَدِهِمَا وَ

مَنْزِلُكَ وَ مَالُكَ إِنْ شَاءَ اَللَّهُ قَالَ فَقَالَ اَلرَّجُلُ فَرَّجْتَ عَنِّي يَا اِبْنَ رَسُولِ اَللَّهِ‏ جَعَلَنِيَ اَللَّهُ فِدَاكَ‏

را به دست آورد. ترجمه تفسير الميزان جلد ۲ صفحه ۴۱ وَ إِذَا سأَلَك عِبَادِى عَنى فَإِنى قَرِيبٌ أُجِيب دَعْوَةَ الدَّاع إِذَا دَعَانِ فَلْيَستَجِيبُوا لى

مَنَاسِكِي أَنْ تَقْبَلَ تَوْبَتِي وَ أَنْ تَجَاوَزَ عَنْ خَطِيئَتِي وَ تَضَعَ عَنِّي وِزْرِي اَلْحَمْدُ لِلَّهِ اَلَّذِي بَلَّغَنِي‏ بَيْتَهُ اَلْحَرَامَ‏ اَللَّهُمَّ

يَوْمَ اَلْفُرْقََانِ‏ يَوْمَ اِلْتَقَى اَلْجَمْعََانِ‏ نَحْنُ وَ اَللَّهِ عُنِيَ بِذِي اَلْقُرْبَى وَ هُمُ اَلَّذِينَ قَرَنَهُمُ اَللَّهُ بِنَفْسِهِ وَ بِنَبِيِّهِ

معلوم مى گردد. مؤید حضور آن حضرت روایتى از امام رضا (ع) است که فرمود: ... و عنى بالنساء فاطمة علیها السّلام. ۱۴ - حضرت على (ع) به منزله نفس پیامبر (ص) و داراى

ألیس اللّه عزّوجلّ یقول: «لاتخرجوهنّ من بیوتهنّ و لایخرجن» قال: فقال إنّما عنى بذلک الّتى تطلّق تطیقة بعد تطلیقة فتلک الّتى لاتَخرُج و لاتُخرَج حتّى تطلق

مِنْ أَنْ تُبَدِّلَ اِسْمِي أَوْ تُغَيِّرَ جِسْمِي أَوْ تُزِيلَ نِعْمَتَكَ عَنِّي اَللَّهُمَّ كَرِّمْنِي بِالتَّقْوَى وَ جَمِّلْنِي بِالنِّعَمِ وَ اُغْمُرْنِي

أَيُّهَا اَلنَّاسُ اِسْمَعُوا قَوْلِي وَ اِعْقِلُوهُ عَنِّي فَإِنَّ اَلْفِرَاقَ قَرِيبٌ أَنَا تصوير نسخه خطى‏ إِمَامُ اَلْبَرِيَّةِ وَ وَصِيُّ خَيْرِ اَلْخَلِيقَةِ

وَ اَلْوَلَدِ اَللَّهُمَّ أَنْتَ عَضُدِي وَ نَاصِرِي اَللَّهُمَّ اِقْطَعْ عَنِّي بُعْدَهُ وَ مَشَقَّتَهُ وَ اِصْحَبْنِي فِيهِ وَ اُخْلُفْنِي فِي أَهْلِي

تَغْفِرَ لِي ذُنُوبِي فَإِنْ كُنْتَ قَدْ غَفَرْتَ لِي ذُنُوبِي فَازْدَدْ عَنِّي رِضًا وَ قَرِّبْنِي إِلَيْكَ زُلْفَى وَ لاَ تُبَاعِدْنِي وَ إِنْ كُنْتَ

أَلْقَاكَ وَ اُرْزُقْنِي مِنَ اَلدُّنْيَا وَ زَهِّدْنِي فِيهَا وَ لاَ تَزْوِهَا عَنِّي وَ رَغْبَتِي فِيهَا يَا رَحْمَانُ

نعماء بعد ضراء مسته ليقولن ذهب السيئات عنى انه لفرح فخور). احتمال ديگرى در تفسير اين آيه در جمله «ذهب السيئات عنى » نيز هست و آن اينكه هنگامى كه اين گونه

تَشْفِيعِي فِي مَسَائِلِي وَ تَمَامِ اَلنِّعْمَةِ عَلَيَّ وَ صَرْفِ اَلسُّوءِ عَنِّي وَ لِبَاسِ اَلْعَافِيَةِ لِي وَ أَنْ تَجْعَلَنِي بِرَحْمَتِكَ مِمَّنْ حُزْتَ

أَسْأَلُكَ أَنْ تَعْصِمَنِي بِطَاعَتِكَ حَتَّى تَوَفَّانِي عَلَيْهَا وَ أَنْتَ عَنِّي رَاضٍ وَ أَنْ تَخْتِمَ لِي بِالسَّعَادَةِ وَ لاَ تُحَوِّلَنِي عَنْهَا أَبَداً

الصادق‌ (ع‌) ‌في‌ ‌قوله‌ ‌تعالي‌‌قال‌ لِتَكُونُوا الاية فان‌ ظننت‌ ‌ان‌ اللّه‌ عني‌ بهذه‌ الاية جميع‌ اهل‌ القبلة ‌من‌ الموحدين‌ افتري‌ ‌ان‌ ‌من‌ ‌لا‌ تجوز شهادته‌

ميان دو سجده بگو: «اللّهمّ اغفر لي و ارحمني و أجرني و اهدني و عافني و اعف عنّي» (يعنى: خداوندا مرا بيامرز و مرا ببخشا و مورد رحمت خود قرار ده و در زير پرتو

«اللّهمّ ثبّتني على الصّراط يوم تزلّ فيه الأقدام، و اجعل سعيي فيما يرضيك عنّي [يا ذا الجلال و الإكرام‏]». يعنى خداوندا قدمهاى مرا بر صراط ثابت و استوار

قَدْ كَانَ وَ اَللَّهِ مَا قُلْتَ فَادْعُ اَللَّهَ لِي أَنْ يَذْهَبَ بِهِ عَنِّي قَالَ فَدَعَا لَهُ‏ عِيسَى ع‏ فَتَابَ اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ قَبِلَ مِنْهُ

قَالَ مِائَتَيْ أَلْفٍ قُلْتُ نَعَمْ وَ نِصْفَ اَلدُّنْيَا قَالَ فَسَكَتَ عَنِّي ثُمَّ قَالَ يَخِفُّ عَلَيْكَ أَنْ تَبْلُغَ مَعَنَا إِلَى‏ يَنْبُعَ‏ قُلْتُ

يُؤْذِينِي فَقَالَ اِرْحَمْهُ فَقُلْتُ لاَ رَحِمَهُ اَللَّهُ فَصَرَفَ وَجْهَهُ عَنِّي قَالَ فَكَرِهْتُ أَنْ أَدَعَهُ فَقُلْتُ يَفْعَلُ بِي كَذَا وَ كَذَا وَ يَفْعَلُ

ميگويند «عورة المؤمن‌ ‌علي‌ المؤمن‌ حرام‌» فرمود 1» «ليس‌ حيث‌ تذهب‌ انّما عني‌ عورة المؤمن‌ ‌ان‌ يزل‌ّ زلّة ‌او‌ تكلّم‌ بشي‌ء يعاب‌ ‌عليه‌ فتحفظه‌ ‌عليه‌

وَ إِذا سَأَلَكَ عِبادى عَنّى فَإِنّى قَريبٌ أُجيبُ دَعوَةَ الدّاعِ إِذا دَعانِ فَليَستَجيبوا لى وَ ليُؤمِنوا

اَللَّهِ شَهَرَنِي وَ أَنَا أَظُنُّ فِي نَفْسِي أَنَّهُ يَأْمُرُهُ بِالْكَفِّ عَنِّي وَ وَ اَللَّهِ مَا قُلْتُ لَهُ كَمْ لَهُ عَلَيَّ وَ لاَ سَمَّيْتُ لَهُ شَيْئاً

إِلاَّ اَلْجُهْدُ وَ إِنِّي لَأَخْشَى أَنْ تَكُونُوا عَلَى فَتْرَةٍ مِلْتُمْ عَنِّي مَيْلَةً كُنْتُمْ فِيهَا عِنْدِي غَيْرَ مَحْمُودِي اَلرَّأْيِ وَ لَوْ أَشَاءُ

رَاغِبٌ اَللَّهُمَّ اِجْعَلْ ثَوَابَ مَنْطِقِي وَ ثَوَابَ مَجْلِسِي رِضَاكَ عَنِّي وَ اِجْعَلْ عَمَلِي وَ دُعَائِي خَالِصاً لَكَ وَ اِجْعَلْ ثَوَابِيَ‏ اَلْجَنَّةَ

است : آنجا كه مى فرمايد: و لئن اذقناه نعماء بعد ضراء مسته ليقولن ذهب السيئات عنى انه لفرح فخور: (( هر گاه به انسان نعمتى را پس از ناراحتى و شدت بچشانيم مى

جمله «ءأتّخِذُ مِن دُونِهِ آلِهَةً إن يُرِدنِ الرَّحمانُ بِضُرٍّ لَا تُغنِ عَنّى شَفَاعَتُهُم شَيئاً وَ لا يُنقِذُون»، اشاره به اين جواب دارد. و اگر از خداى

بيا كه بسيار به تو مشتاقم و از نيستى‏تو غمناك. (مترجم) (۴). ملك، ۹ و ۱۰. عَنِّي مالِيَهْ» «۱» تا قول آن جناب: «إِنَّهُ كانَ لا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ»

عَلَى نَفْسِي وَ عَلَيْكَ وَ إِنَّمَا يُرِيدُنِي لاَ يُرِيدُكَ فَتَنَحَّ عَنِّي لاَ تَهْلِكْ وَ تُعِينَ عَلَى نَفْسِكَ فَتَنَحَّى غَيْرَ بَعِيدٍ وَ تَبِعْتُ

رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ كَمَا بَلَّغَ فِيكَ وَ فِي أَبِيكَ وَ أَذْهَبَ اَللَّهُ عَنِّي اَلرِّجْسَ كَمَا أَذْهَبَ عَنْكَ وَ عَنْ أَبِيكَ فَلَمَّا صَارَتْ إِلَى‏

روزی داشته باشد. اين دلالت را اطلاق آيات زير نيز دارد: «و إذا سألك عبادى عنّى، فإنّى قريب أجيب دعوة الدّاع إذا دعان»: (و چون بندگان من سراغ مرا از تو مى

أَتّخِذُ مِن دُونِهِ ءَالِهَةً إِن يُرِدْنِ الرَّحْمَانُ بِضرٍّ لا تُغْنِ عَنى شفَاعَتُهُمْ شيْئاً وَ لا يُنقِذُونِ(۲۳) إِنّى إِذاً لَّفِى ضَلَالٍ مُّبِينٍ(۲۴)

‌است‌ و دعاء بهترين‌ عبادت‌ ‌است‌ و نيز ميفرمايد إِذا سَأَلَك‌َ عِبادِي‌ عَنِّي‌ فَإِنِّي‌ قَرِيب‌ٌ أُجِيب‌ُ دَعوَةَ الدّاع‌ِ إِذا دَعان‌ِ فَليَستَجِيبُوا