نتایج جستجو

شى‏ء است با تفكّر و تدبر در اثر آن و آن از علم اخص است... گويند «فُلانٌ يَعْرِفُ اللهَ» نگویند «یَعلَمُ اللهَ»... كه معرفت بشر به خدا با تفكّر در آثار اوست

لَهُم تُرْجَعُون فَخَرَج يَطُوفُون رَأَى آمَن بِسِيمَاهُم بِهَا بَيْنَهَا يُعْرَف يُقْسِم يُبْلِس نَاکِسُو أَيّهَا لَنَا النّار ذُنُوبِهِم مِنْه يُفْلِح تَسْتَغِيثُون

عَبْقَرِي تَبَارَک يَا مَرَج هٰذِه يَسْأَلُه فَيَوْمَئِذ يُرْسَل فَإِذَا يُعْرَف ذَنْبِه الْبَحْرَيْن قَاصِرَات مَعْشَر لَه فَلا جَهَنّم اسْم الْإِنْسَان

بِسِيمَاهُم قُلُوبِکُم الّتِي أَنّي عَلَى الْمُجْرِمُون لِيَرْبِط مَعَکُم يُعْرَف فَثَبّتُوا الشّيْطَان رِجْز در حال بارگیری...

الاداء و الاداء هو العمل، المؤمن اخذ دينه عن ربّه، انّ المؤمن يعرف ايمانه فى عمله و الكافر يعرف كفره بانكاره، يا ايّها النّاس دينكم دينكم، فانّ السّيّئة فيه

فمن‌ اقيم‌ ‌عليه‌ حد زنا ‌او‌ شهر ‌به‌ ‌لم‌ ينبغ‌ لاحد ‌ان‌ يناكحه‌ ‌حتي‌ يعرف‌ ‌منه‌ التوبة). (امر پنجم‌) ‌اينکه‌ جمله‌ مفادش‌ نهي‌ تنزيه‌ ‌است‌ نه‌ تحريم‌

ذَنْبِهِ إِنْسٌ وَ لا جَانٌّ (39) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (40) يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيماهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّواصِي وَ الْأَقْدامِ (41)

احتمالات، احتمال دوم است؛ زيرا كه در بعضى از نسخه‏هاى كافى، به جاى حتى يعرف، حىّ يعرف است و ترجمه آن، اين است كه مگر با امام زنده‏اى كه معروف باشد و مردم

ذَنْبِهِ إِنْسٌ وَ لا جَانٌّ (39) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (40) يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيماهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّواصِي وَ الْأَقْدامِ (41)

ذَنْبِهِ إِنْسٌ وَ لا جَانٌّ (39) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (40) يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيماهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّواصِي وَ الْأَقْدامِ (41)

معاداة اوليائنا، انّه اذا كان كذلك اختلط الحقّ بالباطل و اشتبه الامر فلم يعرف مؤمن و منافق شيخ المحدثين صدوق رحمه اللّه روايت نموده به اسانيد خود از ابن

.. و جعل عزّ ملکه و آیة نبوّته فى قرنه ... و آتاه اللّه من کلّ شىء علماً یعرف به الحقّ و الباطل... و أوحى اللّه إلیه ... فقد طویت لک البلاد و ذلّلت لک

كَفَرُوا«2» (و قرار داديم‌ غلها ‌را‌ ‌در‌ گردنهاي‌ كساني‌ ‌که‌ كافر شدند) يُعرَف‌ُ المُجرِمُون‌َ بِسِيماهُم‌ فَيُؤخَذُ بِالنَّواصِي‌ وَ الأَقدام‌ِ«3» گناهكاران‌

عن قول الله عز و جل: «من جاء بالحسنة فله عشر امثالها»، یجرى لهؤلاء ممن لا یعرف منهم هذا الأمر؟ فقال: إنما هذه للمؤمنین خاصة ... . امام صادق (ع) در پاسخ

ذَنْبِهِ إِنْسٌ وَ لا جَانٌّ (39) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (40) يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيماهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّواصِي وَ الْأَقْدامِ (41)

‌کل‌ العجب‌ ‌من‌ الشاك‌ّ ‌في‌ اللّه‌ و ‌هو‌ ‌قد‌ يري‌ خلقه‌ و عجبا ممّن‌ يعرف‌ النشأة الاولي‌ و ينكر النشأة الاخرة و عجبا ممّن‌ ينكر البعث‌ و النشور و

الْحُدُود محمد بن علي بن محبوب عن بنان بن محمد عن العباس غلام لابي الحسن الرضا ع يعرف بغلام ابن شراعه عن الحسن بن الربيع عن سيف التمار عن ابي عبد الله ع قال :

من المرأة کما یقعد الرجل منها و یحدث کما یحدث و ینکح کما ینکح قلت: بأى شىء یعرف ذلک؟ قال: بحبّنا و بغضنا، من أحبّنا کان من نطفة العبد و من أبغضنا کان نطفة

حسين بن ابي سعيد المكاري و جهم بن ابي جهمه عن ابي جعفر رجل من اهل الكوفه كان يعرف بكنيته قال : از ابى جعفر (ع)، مردى كوفى كه به كنيه‏اش معروف بوده گويد: به

اَلْحَوْصَلَةُ وَ اَلْقَانِصَةُ يُمْتَحَنُ بِهَا مِنَ اَلطَّيْرِ مَا لاَ يُعْرَفُ طَيَرَانُهُ وَ كُلُّ طَيْرٍ مَجْهُولٍ‏

أَنَّ رَجُلاً كَانَ‏ بِهَمَذَانَ‏ ذَكَرَ أَنَّ أَبَاهُ مَاتَ وَ كَانَ لاَ يَعْرِفُ هَذَا اَلْأَمْرَ فَأَوْصَى بِوَصِيَّةٍ عِنْدَ اَلْمَوْتِ وَ أَوْصَى أَنْ

نور يقذفه اللّه فى قلب المؤمن فيشرح له صدره و ينفسخ قالوا فهل لذلك من امارة يعرف بها قال عليه السّلام نعم الانابة الى دار الخلود و التّجافى عن دار الغرور

اَللَّهِ ع‏ عَمَّنِ اِشْتَرَى شَاةً وَ لَمْ يُعَرِّفْ بِهَا قَالَ لاَ بَأْسَ بِهَا عَرَّفَ بِهَا أَمْ لَمْ يُعَرِّفْ بِهَا

إِنَّمَا يَعْرِفُ اَللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ وَ يَعْبُدُهُ مَنْ عَرَفَ اَللَّهَ وَ عَرَفَ إِمَامَهُ‏ مِنَّا أَهْلَ اَلْبَيْتِ‏ وَ مَنْ لاَ يَعْرِفِ اَللَّهَ

أَنَّ رَجُلاً كَانَ‏ بِهَمَذَانَ‏ ذَكَرَ أَنَّ أَبَاهُ مَاتَ وَ كَانَ لاَ يَعْرِفُ هَذَا اَلْأَمْرَ فَأَوْصَى بِوَصِيَّةٍ عِنْدَ اَلْمَوْتِ وَ أَوْصَى أَنْ

لِلصَّلاَةِ أَ مَا يَسْتَحْيِي اَلرَّجُلُ مِنْكُمْ أَنْ يَعْرِفَ جَارُهُ‏ حَقَّهُ وَ لاَ يَعْرِفَ حَقَّ جَارِهِ‏

إِنَّ اَللَّهَ جَلَّ جَلاَلُهُ‏ أَجَلُّ وَ أَعَزُّ وَ أَكْرَمُ مِنْ أَنْ يُعْرَفَ بِخَلْقِهِ‏ بَلِ اَلْعِبَادُ يُعْرَفُونَ بِاللَّهِ فَقَالَ رَحِمَكَ اَللَّهُ‏

مِنَ اَلسَّوَادِ إِلَى غَيْرِهِ وَ ذَلِكَ أَنَّ دَمَ اَلْحَيْضِ أَسْوَدُ يُعْرَفُ وَ لَوْ كَانَتْ تَعْرِفُ أَيَّامَهَا مَا اِحْتَاجَتْ إِلَى مَعْرِفَةِ لَوْنِ

قَدْ بَاعَ ضَيْعَةً مِنْ رَجُلٍ آخَرَ وَ هِيَ قِطَاعُ أَرَضِينَ وَ لَمْ يُعَرِّفِ اَلْحُدُودَ فِي وَقْتِ مَا أَشْهَدَهُ وَ قَالَ إِذَا أَتَوْكَ بِالْحُدُودِ

كِتَابُ الدِّيَات‏‏‏‏ ۱۵ بَابُ الْقَضَاءِ فِي قَتِيلِ الزِّحَامِ وَ مَنْ لَا يُعْرَفُ قَاتِلُهُ وَ مَنْ لَا دِيَةَ لَهُ وَ مَنْ لَيْسَ لِقَاتِلِهِ عَاقِلَةٌ

قَالَ فَقُلْتُ لَهُ هَلْ فِي اَلْوَلاَيَةِ شَيْ‏ءٌ دُونَ شَيْ‏ءٍ فَضْلٌ يُعْرَفُ لِمَنْ أَخَذَ بِهِ‏ قَالَ نَعَمْ قَالَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ يََا أَيُّهَا

عَلَيْكَ فَإِنَّمَا أَقْرَرْتَ بِفَضْلِهِ لِئَلاَّ تُخَالِفَهُ وَ مَنْ لاَ يَعْرِفْ لِأَحَدٍ اَلْفَضْلَ فَهُوَ اَلْمُعْجَبُ بِرَأْيِهِ وَ قَالَ لِرَجُلٍ اِعْلَمْ

بَاعَهَا سَيِّدُهَا فَقَدْ بَانَتْ مِنَ اَلزَّوْجِ اَلْحُرِّ إِذَا كَانَ يَعْرِفُ هَذَا اَلْأَمْرَ فَتَقَدَّمَ مِنْ ذَلِكَ عَلَى أَنَّ بَيْعَ اَلْأَمَةِ

اَلاِبْنِ وَ مَا يَتَخَوَّفُ مِنْ أَنْ لاَ يَحِلَّ لَهُ شِرَاؤُهَا وَ لَيْسَ يُعْرَفُ لِلاِبْنِ خَبَرٌ فَقَالَ لِي وَ مُنْذُ كَمْ غَابَ فَقُلْتُ مُنْذُ سِنِينَ

يَسْوِي دَرَاهِمَ كَثِيرَةً وَ هُوَ مُسْتَوِي اَلْجَنَاحَيْنِ‏ وَ هُوَ يَعْرِفُ صَاحِبَهُ أَ يَحِلُّ لَهُ إِمْسَاكُهُ فَقَالَ إِذَا عَرَفَ صَاحِبَهُ رَدَّهُ

اَلرَّجُلُ يُصَلِّي فِي يَوْمِ غَيْمٍ فِي فَلاَةٍ مِنَ اَلْأَرْضِ وَ لاَ يَعْرِفُ اَلْقِبْلَةَ فَيُصَلِّي حَتَّى إِذَا فَرَغَ مِنْ صَلاَتِهِ بَدَتْ لَهُ

كِتَابُ الدِّيَات‏‏‏‏ ۱۵ بَابُ الْقَضَاءِ فِي قَتِيلِ الزِّحَامِ وَ مَنْ لَا يُعْرَفُ قَاتِلُهُ وَ مَنْ لَا دِيَةَ لَهُ وَ مَنْ لَيْسَ لِقَاتِلِهِ عَاقِلَةٌ

كِتَابُ الدِّيَات‏‏‏‏ ۱۵ بَابُ الْقَضَاءِ فِي قَتِيلِ الزِّحَامِ وَ مَنْ لَا يُعْرَفُ قَاتِلُهُ وَ مَنْ لَا دِيَةَ لَهُ وَ مَنْ لَيْسَ لِقَاتِلِهِ عَاقِلَةٌ

کتاب الكافي جلد ۶ كِتَابُ الْأَطْعِمَة‏‏ بَابٌ آخَرُ مِنْهُ وَ فِيهِ مَا يُعْرَفُ بِهِ مَا يُؤْكَلُ مِنَ الطَّيْرِ وَ مَا لَا يُؤْكَل‏ موضوعات :

كِتَابُ الدِّيَات‏‏‏‏ ۱۵ بَابُ الْقَضَاءِ فِي قَتِيلِ الزِّحَامِ وَ مَنْ لَا يُعْرَفُ قَاتِلُهُ وَ مَنْ لَا دِيَةَ لَهُ وَ مَنْ لَيْسَ لِقَاتِلِهِ عَاقِلَةٌ

كِتَابُ الدِّيَات‏‏‏‏ ۱۵ بَابُ الْقَضَاءِ فِي قَتِيلِ الزِّحَامِ وَ مَنْ لَا يُعْرَفُ قَاتِلُهُ وَ مَنْ لَا دِيَةَ لَهُ وَ مَنْ لَيْسَ لِقَاتِلِهِ عَاقِلَةٌ

كِتَابُ الدِّيَات‏‏‏‏ ۱۵ بَابُ الْقَضَاءِ فِي قَتِيلِ الزِّحَامِ وَ مَنْ لَا يُعْرَفُ قَاتِلُهُ وَ مَنْ لَا دِيَةَ لَهُ وَ مَنْ لَيْسَ لِقَاتِلِهِ عَاقِلَةٌ

اَلاِبْنِ وَ مَا يَتَخَوَّفُ مِنْ أَنْ لاَ يَحِلَّ لَهُ شِرَاؤُهَا وَ لَيْسَ يُعْرَفُ لِلاِبْنِ خَبَرٌ فَقَالَ لِي وَ مُنْذُ كَمْ غَابَ فَقُلْتُ مُنْذُ سِنِينَ

كِتَابُ الدِّيَات‏‏‏‏ ۱۵ بَابُ الْقَضَاءِ فِي قَتِيلِ الزِّحَامِ وَ مَنْ لَا يُعْرَفُ قَاتِلُهُ وَ مَنْ لَا دِيَةَ لَهُ وَ مَنْ لَيْسَ لِقَاتِلِهِ عَاقِلَةٌ

كِتَابُ الدِّيَات‏‏‏‏ ۱۵ بَابُ الْقَضَاءِ فِي قَتِيلِ الزِّحَامِ وَ مَنْ لَا يُعْرَفُ قَاتِلُهُ وَ مَنْ لَا دِيَةَ لَهُ وَ مَنْ لَيْسَ لِقَاتِلِهِ عَاقِلَةٌ

كِتَابُ الدِّيَات‏‏‏‏ ۱۵ بَابُ الْقَضَاءِ فِي قَتِيلِ الزِّحَامِ وَ مَنْ لَا يُعْرَفُ قَاتِلُهُ وَ مَنْ لَا دِيَةَ لَهُ وَ مَنْ لَيْسَ لِقَاتِلِهِ عَاقِلَةٌ

کتاب الكافي جلد ۶ كِتَابُ الْأَطْعِمَة‏‏ بَابٌ آخَرُ مِنْهُ وَ فِيهِ مَا يُعْرَفُ بِهِ مَا يُؤْكَلُ مِنَ الطَّيْرِ وَ مَا لَا يُؤْكَل‏ موضوعات :

امام محمّد باقر (ع) در کتاب الكافي جلد ۶ كِتَابُ الْأَطْعِمَة‏‏ بَابُ مَا يُعْرَفُ بِهِ الْبَيْض‏ موضوعات :

كِتَابُ الدِّيَات‏‏‏‏ ۱۵ بَابُ الْقَضَاءِ فِي قَتِيلِ الزِّحَامِ وَ مَنْ لَا يُعْرَفُ قَاتِلُهُ وَ مَنْ لَا دِيَةَ لَهُ وَ مَنْ لَيْسَ لِقَاتِلِهِ عَاقِلَةٌ

كِتَابُ الدِّيَات‏‏‏‏ ۱۵ بَابُ الْقَضَاءِ فِي قَتِيلِ الزِّحَامِ وَ مَنْ لَا يُعْرَفُ قَاتِلُهُ وَ مَنْ لَا دِيَةَ لَهُ وَ مَنْ لَيْسَ لِقَاتِلِهِ عَاقِلَةٌ

فِي رَجُلٍ قَتَلَ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً وَ هُوَ يَعْرِفُ أَنَّهُ مُؤْمِنٌ غَيْرَ أَنَّهُ حَمَلَهُ اَلْغَضَبُ‏ عَلَى أَنْ قَتَلَهُ هَلْ لَهُ مِنْ تَوْبَةٍ

رَجُلٍ عَرَضَ‏ لَهُ سُلْطَانٌ فَأَخَذَهُ‏ يَوْمَ عَرَفَةَ قَبْلَ أَنْ يُعَرِّفَ فَبَعَثَ بِهِ إِلَى‏ مَكَّةَ فَحَبَسَهُ فَلَمَّا كَانَ‏ يَوْمُ اَلنَّحْرِ

كِتَابُ الدِّيَات‏‏‏‏ ۱۵ بَابُ الْقَضَاءِ فِي قَتِيلِ الزِّحَامِ وَ مَنْ لَا يُعْرَفُ قَاتِلُهُ وَ مَنْ لَا دِيَةَ لَهُ وَ مَنْ لَيْسَ لِقَاتِلِهِ عَاقِلَةٌ

اَلْقَانِصَةُ وَ اَلْحَوْصَلَةُ يُمْتَحَنُ بِهَا مِنَ اَلطَّيْرِ مَا لَمْ يُعْرَفْ طَيَرَانُهُ وَ كُلُّ طَيْرٍ مَجْهُولٍ‏

قُلْتُ لاَ يَكْتُبُ وَ لاَ يَسْمَعُ كَيْفَ يُطَلِّقُهَا فَقَالَ بِالَّذِي يُعْرَفُ مِنْهُ مِنْ فِعَالِهِ مِثْلِ مَا ذَكَرْتَ مِنْ كَرَاهَتِهِ وَ بُغْضِهِ

يَدْرِي أَيْنَ يَطْلُبُهُ وَ لاَ يَدْرِي أَ حَيٌّ هُوَ أَمْ مَيِّتٌ وَ لاَ يَعْرِفُ لَهُ وَارِثاً وَ لاَ نَسَباً وَ لاَ بَلَداً قَالَ اُطْلُبْ قَالَ إِنَّ

إِنْ كَانَ خَلَطَ اَلْحَلاَلَ بِالْحَرَامِ فَاخْتَلَطَا جَمِيعاً فَلاَ يَعْرِفُ اَلْحَلاَلَ مِنَ اَلْحَرَامِ فَلاَ بَأْسَ‏

كِتَابُ الدِّيَات‏‏‏‏ ۱۵ بَابُ الْقَضَاءِ فِي قَتِيلِ الزِّحَامِ وَ مَنْ لَا يُعْرَفُ قَاتِلُهُ وَ مَنْ لَا دِيَةَ لَهُ وَ مَنْ لَيْسَ لِقَاتِلِهِ عَاقِلَةٌ

كِتَابُ الدِّيَات‏‏‏‏ ۱۵ بَابُ الْقَضَاءِ فِي قَتِيلِ الزِّحَامِ وَ مَنْ لَا يُعْرَفُ قَاتِلُهُ وَ مَنْ لَا دِيَةَ لَهُ وَ مَنْ لَيْسَ لِقَاتِلِهِ عَاقِلَةٌ

أَبَانٌ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ أَ كَانَ‏ لِرَسُولِ اَللَّهِ ص‏ طَوَافٌ يُعْرَفُ بِهِ فَقَالَ كَانَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ يَطُوفُ بِاللَّيْلِ وَ اَلنَّهَارِ

مِثْلُ اَلْحِنْطَةِ وَ اَلشَّعِيرِ وَ غَيْرِ ذَلِكَ لاَ بَأْسَ بِهِ حَتَّى يَعْرِفَ اَلْحَرَامَ بِعَيْنِهِ قِيلَ لَهُ فَمَا تَرَى فِي مُصَدِّقٍ يَجِيئُنَا

يَدْرِي لِمَنْ هُوَ وَ لاَ بِكُمْ رُهِنَ مَا تَرَى فِي هَذَا اَلَّذِي لاَ يَعْرِفُ صَاحِبَهُ فَقَالَ هُوَ كَمَالِهِ‏

وَ لَوْ أَنَّ رَجُلاً تَزَوَّجَ اِمْرَأَةً أَوْ زَوَّجَهَا رَجُلاً لاَ يَعْرِفُ دَخِيلَةَ أَمْرِهَا لَمْ يَكُنْ عَلَيْهِ شَيْ‏ءٌ وَ كَانَ اَلْمَهْرُ يَأْخُذُهُ

اَلْغَالِبُ عَلَيْهِ اِسْمَ اَلْأُسْرُبِّ فَلاَ بَأْسَ بِذَلِكَ يَعْنِي لاَ يُعْرَفُ إِلاَّ بِالْأُسْرُبِ‏

اَلْمُؤْمِنِينَ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَ ذَلِكَ أَنَّ اَلْعَبْدَ إِذَا لَمْ يَعْرِفْ وَجْهَ رِزْقِهِ كَثُرَ دُعَاؤُهُ

ثَوْباً أَوْ دَابَّةً كَيْفَ يَصْنَعُ قَالَ يُعَرِّفُهَا سَنَةً فَإِنْ لَمْ يُعَرِّفْ حَفِظَهَا فِي عُرْضِ مَالِهِ حَتَّى يَجِي‏ءَ طَالِبُهَا فَيُعْطِيَهَا إِيَّاهُ

کتاب الكافي جلد ۶ كِتَابُ الْأَطْعِمَة‏‏ بَابٌ آخَرُ مِنْهُ وَ فِيهِ مَا يُعْرَفُ بِهِ مَا يُؤْكَلُ مِنَ الطَّيْرِ وَ مَا لَا يُؤْكَل‏ موضوعات :

کتاب الكافي جلد ۶ كِتَابُ الْأَطْعِمَة‏‏ بَابٌ آخَرُ مِنْهُ وَ فِيهِ مَا يُعْرَفُ بِهِ مَا يُؤْكَلُ مِنَ الطَّيْرِ وَ مَا لَا يُؤْكَل‏ موضوعات :

الأطعمة عنوان : حدیث در کتاب الكافي جلد ۶ كِتَابُ الْأَطْعِمَة‏‏ بَابُ مَا يُعْرَفُ بِهِ الْبَيْض‏ موضوعات :

كِتَابُ الدِّيَات‏‏‏‏ ۱۵ بَابُ الْقَضَاءِ فِي قَتِيلِ الزِّحَامِ وَ مَنْ لَا يُعْرَفُ قَاتِلُهُ وَ مَنْ لَا دِيَةَ لَهُ وَ مَنْ لَيْسَ لِقَاتِلِهِ عَاقِلَةٌ

كِتَابُ الدِّيَات‏‏‏‏ ۱۵ بَابُ الْقَضَاءِ فِي قَتِيلِ الزِّحَامِ وَ مَنْ لَا يُعْرَفُ قَاتِلُهُ وَ مَنْ لَا دِيَةَ لَهُ وَ مَنْ لَيْسَ لِقَاتِلِهِ عَاقِلَةٌ

جَارِيَتَهُ فِي‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ بِالنَّهَارِ فِي اَلسَّفَرِ فَقَالَ أَ مَا يَعْرِفُ هَذَا حَقَ‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ إِنَّ لَهُ فِي اَللَّيْلِ سَبْحاً طَوِيلاً

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَمَّنِ اِشْتَرَى شَاةً لَمْ يُعَرَّفْ بِهَا قَالَ لاَ بَأْسَ بِهَا عُرِّفَ بِهَا أَمْ لَمْ يُعَرَّفْ‏

كِتَابُ الدِّيَات‏‏‏‏ ۱۵ بَابُ الْقَضَاءِ فِي قَتِيلِ الزِّحَامِ وَ مَنْ لَا يُعْرَفُ قَاتِلُهُ وَ مَنْ لَا دِيَةَ لَهُ وَ مَنْ لَيْسَ لِقَاتِلِهِ عَاقِلَةٌ

مِنَ اَلْبَادِيَةِ فَأَخْبَرُونِي أَنَّ رَجُلاً مِنْ قَوْمِي مَاتَ وَ لَمْ يُعْرَفْ لَهُ وَارِثٌ غَيْرِي فَانْطَلَقْتُ فَقَبَضْتُ مِيرَاثَهُ وَ أَنَا مُسْتَغْنٍ‏

تَقُولُ فِي رَجُلٍ ضَرَبَ رَجُلاً فَنَقَصَ بَعْضُ نَفَسِهِ بِأَيِّ شَيْ‏ءٍ يُعْرَفُ ذَلِكَ قَالَ ذَلِكَ بِالسَّاعَاتِ قُلْتُ وَ كَيْفَ بِالسَّاعَاتِ قَالَ

کتاب الكافي جلد ۶ كِتَابُ الْأَطْعِمَة‏‏ بَابٌ آخَرُ مِنْهُ وَ فِيهِ مَا يُعْرَفُ بِهِ مَا يُؤْكَلُ مِنَ الطَّيْرِ وَ مَا لَا يُؤْكَل‏ موضوعات :

كِتَابُ الدِّيَات‏‏‏‏ ۱۵ بَابُ الْقَضَاءِ فِي قَتِيلِ الزِّحَامِ وَ مَنْ لَا يُعْرَفُ قَاتِلُهُ وَ مَنْ لَا دِيَةَ لَهُ وَ مَنْ لَيْسَ لِقَاتِلِهِ عَاقِلَةٌ

كِتَابُ الدِّيَات‏‏‏‏ ۱۵ بَابُ الْقَضَاءِ فِي قَتِيلِ الزِّحَامِ وَ مَنْ لَا يُعْرَفُ قَاتِلُهُ وَ مَنْ لَا دِيَةَ لَهُ وَ مَنْ لَيْسَ لِقَاتِلِهِ عَاقِلَةٌ

صَبِيَّانِ أَحَدُهُمَا حُرٌّ وَ اَلْآخَرُ مَمْلُوكٌ لِصَاحِبِهِ فَلَمْ يُعْرَفِ اَلْحُرُّ مِنَ اَلْمَمْلُوكِ فَقَالَ‏ أَبُو حَنِيفَةَ يُعْتَقُ نِصْفُ هَذَا

كِتَابُ الدِّيَات‏‏‏‏ ۱۵ بَابُ الْقَضَاءِ فِي قَتِيلِ الزِّحَامِ وَ مَنْ لَا يُعْرَفُ قَاتِلُهُ وَ مَنْ لَا دِيَةَ لَهُ وَ مَنْ لَيْسَ لِقَاتِلِهِ عَاقِلَةٌ

كِتَابُ الدِّيَات‏‏‏‏ ۱۵ بَابُ الْقَضَاءِ فِي قَتِيلِ الزِّحَامِ وَ مَنْ لَا يُعْرَفُ قَاتِلُهُ وَ مَنْ لَا دِيَةَ لَهُ وَ مَنْ لَيْسَ لِقَاتِلِهِ عَاقِلَةٌ

بِمَالٍ لِيُفَرَّقَ عَلَى إِخْوَانِنَا وَ أَنَّ فِي‏ بَنِي هَاشِمٍ‏ مَنْ يُعْرَفُ حَقُّهُ يَقُولُ بِقَوْلِنَا مِمَّنْ هُوَ مُحْتَاجٌ فَتَرَى أَنْ أَصْرِفَ

فِي رَجُلٍ صَارَ فِي يَدِهِ مَالٌ لِرَجُلٍ مَيِّتٍ لاَ يَعْرِفُ لَهُ وَارِثاً كَيْفَ يَصْنَعُ بِالْمَالِ قَالَ مَا أَعْرَفَكَ لِمَنْ هُوَ يَعْنِي نَفْسَهُ

أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ أَسْأَلُهُ عَنْ رَجُلٍ حَجَّ وَ لاَ يَدْرِي وَ لاَ يَعْرِفُ هَذَا اَلْأَمْرَ ثُمَّ مَنَّ اَللَّهُ عَلَيْهِ بِمَعْرِفَتِهِ وَ اَلدَّيْنُونَةِ

عَرَضَ لَهُ سُلْطَانٌ فَأَخَذَهُ ظَالِماً لَهُ‏ يَوْمَ عَرَفَةَ قَبْلَ أَنْ يُعَرِّفَ فَبَعَثَ بِهِ إِلَى‏ مَكَّةَ فَحَبَسَهُ فَلَمَّا كَانَ‏ يَوْمُ اَلنَّحْرِ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ اِدَّعَى وَلَدَ اِمْرَأَةٍ لاَ يُعْرَفُ لَهُ أَبٌ ثُمَّ اِنْتَفَى مِنْ ذَلِكَ قَالَ لَيْسَ لَهُ ذَلِكَ‏

كَانَ يُعْرَفُ مَوْضِعُ سُجُودِ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ بِطِيبِ رِيحِهِ‏

كِتَابُ الدِّيَات‏‏‏‏ ۱۵ بَابُ الْقَضَاءِ فِي قَتِيلِ الزِّحَامِ وَ مَنْ لَا يُعْرَفُ قَاتِلُهُ وَ مَنْ لَا دِيَةَ لَهُ وَ مَنْ لَيْسَ لِقَاتِلِهِ عَاقِلَةٌ

كِتَابُ الدِّيَات‏‏‏‏ ۱۵ بَابُ الْقَضَاءِ فِي قَتِيلِ الزِّحَامِ وَ مَنْ لَا يُعْرَفُ قَاتِلُهُ وَ مَنْ لَا دِيَةَ لَهُ وَ مَنْ لَيْسَ لِقَاتِلِهِ عَاقِلَةٌ

أَنْ وَلِيَ‏ عُمَرُ بْنُ اَلْخَطَّابِ‏ فَسَأَلَ اَلنَّاسَ مَنْ مِنْكُمْ يَعْرِفُ اَلْمَكَانَ اَلَّذِي كَانَ فِيهِ‏ اَلْمَقَامُ‏ فَقَالَ رَجُلٌ أَنَا قَدْ

اَلْمَاقُوفَةَ فَنَزَلْتُ فِي بَيْتٍ مُتَنَحِّياً عَنِ اَلنَّاسِ ثُمَّ قُلْتُ مَنْ يَعْرِفُ اَلْكِيسَ فَأَوَّلَ صَوْتٍ صَوَّتُّ إِذَا رَجُلٌ عَلَى رَأْسِي يَقُولُ

وَ آخَرُ عِشْرِينَ دِرْهَماً فِي ثَوْبٍ فَبَعَثَ بِالثَّوْبَيْنِ وَ لَمْ يَعْرِفْ هَذَا ثَوْبَهُ وَ لاَ هَذَا ثَوْبَهُ قَالَ يُبَاعُ اَلثَّوْبَانِ فَيُعْطَى

وَ اَلْآخَرُ اَلْعَمَلُ بِرِضْوَانِهِ فَإِنَّ مَعْرِفَةَ اَللَّهِ أَنْ يُعْرَفَ بِالْوَحْدَانِيَّةِ وَ اَلرَّأْفَةِ وَ اَلرَّحْمَةِ وَ اَلْعِزَّةِ وَ اَلْعِلْمِ

كِتَابُ الدِّيَات‏‏‏‏ ۱۵ بَابُ الْقَضَاءِ فِي قَتِيلِ الزِّحَامِ وَ مَنْ لَا يُعْرَفُ قَاتِلُهُ وَ مَنْ لَا دِيَةَ لَهُ وَ مَنْ لَيْسَ لِقَاتِلِهِ عَاقِلَةٌ

عَقْلِهِ قُتِلَ بِهِ وَ إِنْ يَشْهَدُوا عَلَيْهِ بِذَلِكَ وَ كَانَ لَهُ مَالٌ يُعْرَفُ دُفِعَ إِلَى وَرَثَةِ اَلْمَقْتُولِ اَلدِّيَةُ مِنْ مَالِ اَلْقَاتِلِ وَ

حَيْضِهَا أَوْ بِالشُّهُورِ إِنْ سَبَقَتْ إِلَيْهَا فَإِنِ اِشْتَبَهَ فَلَمْ يُعْرَفْ أَيَّامُ حَيْضِهَا فَإِنَّ ذَلِكَ لاَ يَخْفَى لِأَنَّ دَمَ اَلْحَيْضِ دَمٌ

قَالَ فِي رَجُلٍ مُقَيَّدٍ حَلَفَ أَنْ لاَ يَقُومَ مِنْ مَوْضِعِهِ حَتَّى يَعْرِفَ وَزْنَ قَيْدِهِ فَأَمَرَ فَوُضِعَتْ رِجْلُهُ فِي إِجَّانَةٍ فِيهَا مَاءٌ

فَقَالَ إِذَا خَرَجَ عَنْهُ اَلْيُتْمُ وَ أَدْرَكَ قُلْتُ فَلِذَلِكَ حَدٌّ يُعْرَفُ بِهِ فَقَالَ إِذَا اِحْتَلَمَ أَوْ بَلَغَ خَمْسَ عَشْرَةَ سَنَةً أَوْ أَشْعَرَ

اَللَّهُ لاَ يَكْتُبُ وَ لاَ يَسْمَعُ كَيْفَ يُطَلِّقُهَا قَالَ بِالَّذِي يُعْرَفُ بِهِ مِنْ فِعَالِهِ مِثْلَ مَا ذَكَرْتَ مِنْ كَرَاهِيَتِهِ لَهَا أَوْ بُغْضِهِ

عَقْلٍ قُتِلَ وَ إِنْ لَمْ يَشْهَدُوا عَلَيْهِ بِذَلِكَ وَ كَانَ لَهُ مَالٌ يُعْرَفُ دُفِعَ إِلَى وَرَثَةِ اَلْمَقْتُولِ اَلدِّيَةُ مِنْ مَالِ اَلْقَاتِلِ‏

وَ تَدْرِي لِمَ ذَلِكَ قَالَ لاَ قَالَ لِأَنَّهُ يَصِيرُ فِي حَالٍ لاَ يَعْرِفُ فِيهَا رَبَّهُ عَزَّ وَ جَلَ‏

يَدْرِي أَيْنَ يَطْلُبُهُ وَ لاَ يَدْرِي أَ حَيٌّ هُوَ أَمْ مَيِّتٌ وَ لاَ يَعْرِفُ لَهُ وَارِثاً وَ لاَ نَسَباً وَ لاَ وَلَداً فَقَالَ يَطْلُبُ قَالَ إِنَّ

اَللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى فَيَقُولُ لاَ يَحْلِفُ بِي كَاذِباً مَنْ يَعْرِفُ مَا تَقُولُ

اَلنَّظِرَةِ اَلَّتِي ذَكَرَهَا اَللَّهُ تَعَالَى فِي‏ كِتَابِهِ‏ لَهَا حَدٌّ يُعْرَفُ إِذَا صَارَ هَذَا اَلْمُعْسِرُ لاَ بُدَّ لَهُ مِنْ أَنْ يُنْتَظَرَ وَ قَدْ

بِمَنْ قَدْ خَرَجَ إِلَى‏ خُرَاسَانَ‏ وَ كَيْفَ كَانَ يَصْنَعُ بِمَنْ لاَ يَعْرِفُ قَالَ هَذَا عَنْهُ مَوْضُوعٌ‏

اَللَّهَ لَمْ يَدَعِ اَلْأَرْضَ بِغَيْرِ عَالِمٍ وَ لَوْ لاَ ذَلِكَ‏ لَمْ يُعْرَفِ اَلْحَقُّ مِنَ اَلْبَاطِلِ‏

قُلْتُ‏ لِأَبِي اَلْحَسَنِ اَلرِّضَا ع‏ إِذَا مَاتَ اَلْإِمَامُ بِمَ يُعْرَفُ اَلَّذِي بَعْدَهُ فَقَالَ لِلْإِمَامِ عَلاَمَاتٌ مِنْهَا أَنْ يَكُونَ أَكْبَرَ

وَ اَلْكَفِّ عَنِ اَلْبَطْنِ وَ اَلْفَرْجِ وَ اَلْيَدِ وَ اَللِّسَانِ وَ يُعْرَفُ بِاجْتِنَابِ اَلْكَبَائِرِ اَلَّتِي أَوْعَدَ اَللَّهُ عَلَيْهَا اَلنَّارَ

اَلْحُجَّةَ لاَ تَقُومُ لِلَّهِ عَلَى خَلْقِهِ إِلاَّ بِإِمَامٍ حَتَّى يُعْرَفَ

بَيْنَ اَلصِّحَّةِ وَ اَلْعَيْبِ يَوْمَ تَرُدُّهُ عَلَيْهِ قُلْتُ فَمَنْ يَعْرِفُ ذَلِكَ قَالَ أَنْتَ وَ هُوَ إِمَّا أَنْ يَحْلِفَ هُوَ عَلَى اَلْقِيمَةِ

اَلَّذِي هُوَ عَلَيْهِ مُقِيمٌ أَ نَفْعٌ لَهُ أَمْ ضَرٌّ قُلْتُ لَهُ فَبِمَ يُعْرَفُ اَلنَّاجِي مِنْ هَؤُلاَءِ جُعِلْتُ فِدَاكَ قَالَ مَنْ كَانَ فِعْلُهُ لِقَوْلِهِ

قِيلَ لَهُ بِأَيِّ شَيْ‏ءٍ يُعْرَفُ اَلْإِمَامُ قَالَ بِالْوَصِيَّةِ اَلظَّاهِرَةِ وَ بِالْفَضْلِ إِنَّ اَلْإِمَامَ لاَ يَسْتَطِيعُ أَحَدٌ أَنْ يَطْعُنَ

كِتَابُ الدِّيَات‏‏‏‏ ۱۵ بَابُ الْقَضَاءِ فِي قَتِيلِ الزِّحَامِ وَ مَنْ لَا يُعْرَفُ قَاتِلُهُ وَ مَنْ لَا دِيَةَ لَهُ وَ مَنْ لَيْسَ لِقَاتِلِهِ عَاقِلَةٌ

يَعْمَلُ بِهِ وَ كَانَ إِذَا قَامَ إِلَى اَلصَّلاَةِ تَغَيَّرَ لَوْنُهُ حَتَّى يُعْرَفَ ذَلِكَ فِي وَجْهِهِ وَ مَا أَطَاقَ أَحَدٌ عَمَلَ‏ عَلِيٍّ ع‏ مِنْ وُلْدِهِ

امام على (ع) در کتاب الكافي جلد ۱ كِتَابُ التَّوْحِيدِ‏ بَابُ أَنَّهُ لَا يُعْرَفُ إِلَّا بِه‏ موضوعات :

فَعَلَ ذَلِكَ كَانَ مُسْتَدْرِكاً لِمَا فَاتَ وَ وَارِداً عَلَى مَا هُوَ آتٍ يَعْرِفُ مَا هُوَ فِيهِ وَ لِأَيِّ شَيْ‏ءٍ هُوَ هَاهُنَا وَ مِنْ أَيْنَ يَأْتِيهِ

قُلْتُ‏ لِأَبِي اَلْحَسَنِ ع‏ جُعِلْتُ فِدَاكَ بِمَ يُعْرَفُ اَلْإِمَامُ قَالَ فَقَالَ بِخِصَالٍ أَمَّا أَوَّلُهَا فَإِنَّهُ بِشَيْ‏ءٍ قَدْ تَقَدَّمَ مِنْ

إِنَّمَا جُعِلَ اَلْجَمَاعَةُ وَ اَلاِجْتِمَاعُ إِلَى اَلصَّلاَةِ لِكَيْ يُعْرَفَ مَنْ يُصَلِّي مِمَّنْ لاَ يُصَلِّي وَ مَنْ يَحْفَظُ مَوَاقِيتَ اَلصَّلَوَاتِ

اَلْإِيمَانُ مَعْرِفَةُ هَذَا اَلْأَمْرِ مَعَ هَذَا فَإِنْ أَقَرَّ بِهَا وَ لَمْ يَعْرِفْ هَذَا اَلْأَمْرَ كَانَ‏ مُسْلِماً وَ كَانَ ضَالاًّ

سپاسگزارى از مردم در کتاب الكافي جلد ۱ كِتَابُ التَّوْحِيدِ‏ بَابُ أَنَّهُ لَا يُعْرَفُ إِلَّا بِه‏ موضوعات : سپاسگزاری از مردم، سپاسگزاری از مردم

نَعْرِفُ أَنْصَارَنَا بِسِيمَاهُمْ وَ نَحْنُ اَلْأَعْرَافُ اَلَّذِي لاَ يُعْرَفُ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ إِلاَّ بِسَبِيلِ مَعْرِفَتِنَا وَ نَحْنُ اَلْأَعْرَافُ

يلتهبان‌ خدّه‌ ثم‌ّ يقال‌ ‌هذا‌ الّذي‌ ‌کان‌ ‌في‌ الدنيا ذا وجهين‌ و ذا لسانين‌ يعرف‌ بذلك‌ يوم القيمة»« (دو رو، روز قيامت‌ ميآيد ‌در‌ حالي‌ ‌که‌ زبانش‌ ‌را‌

فَمَا اَلْحُجَّةُ عَلَى اَلْخَلْقِ اَلْيَوْمَ قَالَ فَقَالَ ع اَلْعَقْلُ يُعْرَفُ بِهِ اَلصَّادِقُ عَلَى اَللَّهِ فَيُصَدِّقُهُ وَ اَلْكَاذِبُ عَلَى اَللَّهِ

اَلْجِنُّ وَ اَلشَّيَاطِينُ وَ اَلْمَرَدَةُ لَهُ طَائِعِينَ وَ لَمْ يَكُنْ يَعْرِفُ اَلْمَاءَ تَحْتَ اَلْهَوَاءِ وَ كَانَ اَلطَّيْرُ يَعْرِفُهُ‏ وَ إِنَّ اَللَّهَ

اَلْمُحَلَّلَ لَهُ وَ مَنْ يُوَالِي غَيْرَ مَوَالِيهِ وَ مَنِ اِدَّعَى نَسَباً لاَ يُعْرَفُ وَ اَلْمُتَشَبِّهِينَ مِنَ اَلرِّجَالِ بِالنِّسَاءِ وَ اَلْمُتَشَبِّهَاتِ

أَيَّنَ اَلْأَيْنَ بِلاَ أَيْنٍ وَ كَيَّفَ اَلْكَيْفَ بِلاَ كَيْفٍ‏ فَلاَ يُعْرَفُ بِالْكَيْفُوفِيَّةِ وَ لاَ بِأَيْنُونِيَّةٍ وَ لاَ يُدْرَكُ بِحَاسَّةٍ

هُوَ أَسَنُّ مِنْهُ وَ قَصُرَتْ‏ عَمَّنْ هُوَ أَصْغَرُ مِنْهُ‏ فَقَالَ يُعْرَفُ صَاحِبُ هَذَا اَلْأَمْرِ بِثَلاَثِ خِصَالٍ لاَ تَكُونُ فِي غَيْرِهِ‏ هُوَ

المنزل ، فمن اقيم عليه حد الزنا، او شهر بالزنا، لم ينبغ لا حد ان يناكحه حتى يعرف منه توبته : «اين آيه اشاره به زنان و مردانى است كه مشهور به زنا بوده و به

اَللَّهِ لِأَنَّ اَلْفَاعِلَ بِهِ رَدَّهُ إِلَى أَرْذَلِ عُمُرِهِ فَهُوَ لاَ يَعْرِفُ لِلصَّلاَةِ وَقْتاً وَ لاَ يَسْتَطِيعُ اَلتَّهَجُّدَ بِاللَّيْلِ وَ لاَ

دارد، مثلا در سوره الرحمن مى خوانيم فيومئذ لا يسئل عن ذنبه انس و لا جان ... يعرف المجرمون بسيماهم ... در آن روز از هيچكس نه انس و نه جن ، سؤ الى نمى شود.

فَخُذُوهُ وَ مََا نَهََاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا فَيَشْتَبِهُ‏ عَلَى مَنْ لَمْ يَعْرِفْ وَ لَمْ يَدْرِ مَا عَنَى اَللَّهُ بِهِ وَ رَسُولُهُ ص‏ وَ لَيْسَ كُلُّ

) چنين نقل شده : لا تحكموا على رجل بشى ء حتى تنظروا الى من يصاحب ، فانما يعرف الرجل باشكاله و اقرانه و ينسب الى اصحابه و اخدانه : درباره كسى قضاوت نكنيد

بل‌ ‌هو‌ كذلك‌ ‌لو‌ ‌کان‌ الداعي‌ ‌له‌ الاستخفاف‌ بالدين‌ و هي‌ الّتي‌ ‌لم‌ يعرف‌ الصادق‌ ‌عليه‌ السّلام‌ شيئا مما يتقرب‌ ‌به‌ و يحبّه‌ اللّه‌ ‌تعالي‌ ‌بعد‌