نتایج جستجو

آیات شامل این کلمه اکل‌ (۱۰۹ بار) وَ مِمّا مَا الْأَرْض إِلاّ مِثْلُکُم جَنّة الطّعَام الرّسُول أَن لَحْم مِنْهَا النّاس أَو أَحَدُکُم فِي تَأْکُلُون بَشَر

((و قالوا ما لهذاالرسول ياكل الطعام ...)) و دو روايت درباره جهنم و ورود در آن تفسیر آیات وَ قالُوا ما لِهذَا الرَّسُولِ يَأْكُلُ الطَّعامَ وَ يَمْشِي فِي

لهذاالرسول ياكل الطعام ...)) و دو روايت درباره جهنم و ورود در آن تفسیر آیات أَوْ يُلْقى‌ إِلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ تَكُونُ لَهُ جَنَّةٌ يَأْكُلُ مِنْها وَ قالَ

مِثْلُكُمْ» 3- زندگى انبيا، يك زندگى عادّى است. «يَأْكُلُ‌- يَشْرَبُ» 4- اشراف از مسائل معنوى وعلمى غافلند. «يَأْكُلُ‌- يَشْرَبُ» (اميرالمؤمنين عليه السلام مى‌فرمايد:

الدّنْيَا کَذّبُوا مَا هٰذَا إِلاّ کَفَرُوا بَشَر الّذِين مِثْلُکُم قَوْمِه يَأْکُل مِن در حال بارگیری...

أَنْزَلْنَاه الْأَرْض کَمَاء الدّنْيَا الْحَيَاة فَأَصْبَح مِمّا مَثَل هَشِيما وَ يَأْکُل تَذْرُوه النّاس الرّيَاح لَهُم الْأَنْعَام إِنّمَا کَان حَتّى اضْرِب در

الْأَنْعَام الصّيْحَة بِرَحْمَة مَعَه ازّيّنَت فَأَصْبَحُوا النّاس آمَنُوا فِي يَأْکُل دِيَارِهِم ظَن جَاثِمِين أَهْلُهَا مِمّا کَأَن أَنّهُم شُعَيْبا قَادِرُون

يَقُول قَال الْأَمْثَال عِلْم مِنْهَا مِن قُل أَنْتُم نَجْوَى عِنْدَکُم يَأْکُل هُم جَنّة تَخْرُصُون هَل لَه تَکُون إِلَيْک بَأْسَنَا در حال بارگیری...

بار) کم‌ (۲۲۹۱ بار) وحد (۱۵۳ بار) أَن أَ وَ يَوَدّ يُحِب تَکُون بَصِير يَأْکُل بَعْضا لَحْم لَه تَعْمَلُون بِمَا بَعْضُکُم جَنّة اللّه أَخِيه لا يَغْتَب

مِن مِنْه مَحْرُومُون الْمُزْن مِثْلَکُم إِنّکُم تَأْکُلُون أَم إِذا بَل يَأْکُل الْمُنْزِلُون لَخَاسِرُون مِثْلُکُم بَشَر در حال بارگیری...

الطّعَام لَو لا يَمْشُون جَعَلْنَا يَمْشِي أُنْزِل بَعْضَکُم إِلَيْه لِبَعْض يَأْکُل فِتْنَة مَلَک لَيَأْکُلُون إِنّهُم أَ فَيَکُون الرّسُول لِهٰذَا تَصْبِرُون

أَنْزَلْنَاه مِنْه کُلُوا کُل شَتّى کَمَاء فَأَصْبَح أَزْوَاجا شَيْء مِمّا يَأْکُل ارْعَوْا هَشِيما أَنْعَامَکُم تَذْرُوه النّاس أَنْزَل الدّنْيَا الرّيَاح

يُفَجّرُونَهَا أَجْرَمُوا الْمُتَنَافِسُون کَأْس أَطَعْتُم فَلْيَتَنَافَس يَأْکُل کَانُوا يُوفُون بَشَرا تَفْجِيرا مِثْلُکُم يَشْرَبُون بِالنّذْر مِثْلَکُم

تَکُون مَن لَه مُبِين مِن جَنّة آيَاتِنَا ضَلاَل أُنْزِل يَأْتِي رَبّک آمِنا يَأْکُل فَلا يَوْم مِنْهَا تَکُونَن يُلْحِدُون الْقِيَامَة ظَهِيرا الّذِين در حال

فِي إِلاّ انْظُر الْأَسْوَاق مِن ثُم عَلَى يَأْکُلُون کُل لَيَأْکُلُون يَأْکُل يَأْکُلاَن يُطْعِمُون عَلِيم يَمْشُون کَيْف حُبّه يَمْشِي الرّسُول مُسْتَطِيرا

يَخْتَانُون فَلَيْس الْمُؤْمِنَات حَتّى حَسَنَات صَالِحا يَعْمَلُون تُؤْوِي يَأْکُل يُؤْذَيْن سَلَف أَنْفُسَکُم أَعَدّ حَرَج مَغَانِم تَتّقُوا بِغَيْظِهِم رَحْمَة

إِذَا حَتّى ظَن أَهْلُهَا الْأَنْعَام أَنّهُم النّاس قَادِرُون عَلَيْهَا يَأْکُل أَتَاهَا مِمّا در حال بارگیری...

يَهْدُونَنَا مِمّا فَکَفَرُوا يَکُون نَحْن تُرِيدُون فَأْت إِلٰه الّذِين بَل يَأْکُل يُرِيد إِلَيْه يَقُولُون يُلْحِدُون أَک فَتَأْتُون بِآيَة هَل ثُم لَو عَامِلُون

هٰؤُلاَء فِرْعَوْن يَقُول لَه إِذ رَب فَقَال وَ مِنْهَا جَاءَهُم نَجْوَى يَأْکُل هُم در حال بارگیری...

اشكال مشركين دو نكته روايتى درباره شاءن نزول آيه : ((و قالوا ما لهذاالرسول ياكل الطعام ...)) و دو روايت درباره جهنم و ورود در آن تفسیر آیات تَبارَكَ الَّذِي

اشكال مشركين دو نكته روايتى درباره شاءن نزول آيه : ((و قالوا ما لهذاالرسول ياكل الطعام ...)) و دو روايت درباره جهنم و ورود در آن تفسیر آیات وَ قالُوا أَساطِيرُ

آشاميدن و مرگ خواهد بود. تنبيه: معاندين ايراد مى‌نمودند (ما لِهذَا الرَّسُولِ يَأْكُلُ الطَّعامَ وَ يَمْشِي فِي الْأَسْواقِ) «2» چيست اين پيغمبر را كه مى‌خورد

وَاحِدَة وَزِيرا وَعْدا وَلَدا وَيْلَتَا وَکِيلا وُجُوهِهِم وُعِد يَأْتُونَک يَأْکُل يَبِيتُون يَتُوب يَتّخِذ يَتّخِذُونَک يَجْعَل يَحْشُرُهُم يَخِرّوا يَخْلُد

بخيل و لئيم؛ فالسّخىّ الّذى يأكل و يعطى، و الكريم الّذى لا يأكل و يعطى، و البخيل الّذى يأكل و لا يعطى، و اللّئيم الّذى لا يأكل و لا يعطى. «2» فرمود: مردمان

اشكال مشركين دو نكته روايتى درباره شاءن نزول آيه : ((و قالوا ما لهذاالرسول ياكل الطعام ...)) و دو روايت درباره جهنم و ورود در آن تفسیر آیات قُلْ أَنْزَلَهُ

اشكال مشركين دو نكته روايتى درباره شاءن نزول آيه : ((و قالوا ما لهذاالرسول ياكل الطعام ...)) و دو روايت درباره جهنم و ورود در آن تفسیر آیات انْظُرْ كَيْفَ

سلّم‌ فرمود (الحسد يأكل‌ الحسنات‌ ‌کما‌ تأكل‌ النار الحطب‌) و ‌از‌ حضرت‌ باقر ‌عليه‌ السّلام‌ ‌است‌ ‌ان‌ الحسد يأكل‌ الايمان‌ ‌کما‌ يأكل‌ النار الحطب‌) و

وَحْيِنَا وَرَاء وَرَائِهِم وَلَد وُجُوهَهُم وُسْعَهَا وُعِدْنَا يَأْت يَأْکُل يَتَسَاءَلُون يَتَضَرّعُون يَتَفَضّل يَجْأَرُون يَحْسَبُون يَحْضُرُون يَدّبّرُوا

و ‌لو‌ شاء ‌ان‌ يسجد لسجد و شاء ‌ان‌ يأكل‌ آدم‌ ‌من‌ الشجرة و ‌لو‌ شاء جلد 7 - صفحه 294 ‌ان‌ ‌لا‌ يأكل‌ ‌لم‌ يأكل‌) و توهم‌ نشود ‌که‌ ‌اينکه‌ موجب‌ جبر

أَتْرَفْناهُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا ما هذا إِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يَأْكُلُ مِمَّا تَأْكُلُونَ مِنْهُ وَ يَشْرَبُ مِمَّا تَشْرَبُونَ (33) وَ لَئِنْ

أَتْرَفْناهُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا ما هذا إِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يَأْكُلُ مِمَّا تَأْكُلُونَ مِنْهُ وَ يَشْرَبُ مِمَّا تَشْرَبُونَ (33) وَ لَئِنْ

و آله فرمود: لا تلقّنوا الكذب فيكذبوا فانّ بنى يعقوب لم يعلموا انّ الذّئب يأكل الانسان حتّى لقنهم ابوهم. «2» يعنى مردمان را تلقين دروغ نكنيد، يعنى چيزى

فَيَكُون‌َ مَعَه‌ُ نَذِيراً أَو يُلقي‌ إِلَيه‌ِ كَنزٌ أَو تَكُون‌ُ لَه‌ُ جَنَّةٌ يَأكُل‌ُ مِنها فرقان‌ ‌آيه‌ 8 و 9، ‌ يا ‌ گفتند: فَلَو لا أُلقِي‌َ عَلَيه‌ِ أَسوِرَةٌ

اشكال مشركين دو نكته روايتى درباره شاءن نزول آيه : ((و قالوا ما لهذاالرسول ياكل الطعام ...)) و دو روايت درباره جهنم و ورود در آن تفسیر آیات بَلْ كَذَّبُوا

1 و 2 و 3 و 4 و 5‌-‌ جامع‌ السعادات‌ 1» جلد 1 - صفحه 339 الله‌يأكل‌ الحسنات‌ ‌کما‌ يأكل‌ النار الحطب‌»« (حسد كارهاي‌ خوب‌ ‌را‌ ميخورد و ‌از‌ ميان‌ ميبرد

‌آيه‌ شريفه‌ دارد وَ لا يَغتَب‌ بَعضُكُم‌ بَعضاً أَ يُحِب‌ُّ أَحَدُكُم‌ أَن‌ يَأكُل‌َ لَحم‌َ أَخِيه‌ِ مَيتاً حجرات‌ ‌آيه‌ 12، و ‌در‌ خبر دارد الغيبة اشد ‌من‌

فَيَكُون‌َ مَعَه‌ُ نَذِيراً، أَو يُلقي‌ إِلَيه‌ِ كَنزٌ أَو تَكُون‌ُ لَه‌ُ جَنَّةٌ يَأكُل‌ُ مِنها الاية«5» و ‌غير‌ ‌آنها‌ استفاده‌ ميشود. بنا ‌بر‌ ‌اينکه‌ ‌در‌ ‌اينکه‌

‌هم‌ مثل‌ بقيه افراد بشر ‌است‌ و ‌در‌ چند آيه ‌بعد‌ مي‌آيد ‌که‌ ميگويند (يَأكُل‌ُ مِمّا تَأكُلُون‌َ مِنه‌ُ وَ يَشرَب‌ُ مِمّا تَشرَبُون‌َ) (فَقال‌َ المَلَأُ

النبى(ص) فى قوله «یاأیّهاالرسل کلوا من الطّیّبات» (الآیة) قال: ذاک عیسى بن مریم یأکل من غزل أُمّه; از رسول خدا(ص) درباره سخن خداوند «یا أیّها الرسل...» روایت

سؤدده‌، و الصمد الدائم‌ الذي‌ ‌لم‌ يزل‌ و ‌لا‌ يزال‌، و الصمد الذي‌ ‌لا‌ يأكل‌ و ‌لا‌ يشرب‌ و ‌لا‌ ينام‌) ‌يعني‌ ‌لا‌ يحتاج‌ ‌الي‌ الاكل‌ و الشرب‌ و النوم‌

نعبد الاصنام و نأكل الميتة و نأتى الفواحش و نقطع الارحام و نُسى‌ء الجوار يأكل القوى منا الضعيف حتّى بعث اللّه رسولا ...» ما بت‌پرستانى بوديم كه در آن روزها

را یا خرج زندگى کند یا قرض خود را بپردازد، فرمود: یقضى بما عنده دَینه و لا یأکل اموال النّاس الّا و عنده ما یؤدّى الیهم حقوقهم: انّ اللّه عزّ و جل یقول:

فَيَجِدُ اَلْمَيْتَةَ وَ اَلصَّيْدَ أَيَّهُمَا يَأْكُلُ قَالَ يَأْكُلُ مِنَ اَلصَّيْدِ أَ مَا يُحِبُّ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ مَالِهِ قُلْتُ بَلَى قَالَ إِنَّمَا

فَيَجِدُ اَلْمَيْتَةَ وَ اَلصَّيْدَ أَيَّهُمَا يَأْكُلُ قَالَ يَأْكُلُ اَلصَّيْدَ أَ مَا يُحِبُّ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ مَالِهِ قُلْتُ بَلَى قَالَ إِنَّمَا عَلَيْهِ

اَلْأَرْضِ وَ يَأْكُلُ بِثَلاَثِ أَصَابِعَ وَ أَنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ كَانَ يَأْكُلُ هَكَذَا لَيْسَ كَمَا يَفْعَلُ اَلْجَبَّارُونَ أَحَدُهُمْ يَأْكُلُ بِإِصْبَعَيْهِ‏

اَلْمَعِيشَةِ فَلاَ بَأْسَ أَنْ يَأْكُلَ بِالْمَعْرُوفِ إِذَا كَانَ يُصْلِحُ لَهُمْ أَمْوَالَهُمْ فَإِنْ كَانَ اَلْمَالُ قَلِيلاً فَلاَ يَأْكُلْ مِنْهُ شَيْئاً قَالَ

كَانَ‏ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ يَسْتَاكُ عَرْضاً وَ يَأْكُلُ هَرْتاً وَ قَالَ اَلْهَرْتُ‏ أَنْ يَأْكُلَ بِأَصَابِعِهِ جَمِيعاً

اَلسَّخِيُّ يَأْكُلُ طَعَامَ اَلنَّاسِ لِيَأْكُلُوا مِنْ طَعَامِهِ وَ اَلْبَخِيلُ لاَ يَأْكُلُ مِنْ طَعَامِ اَلنَّاسِ لِئَلاَّ يَأْكُلُوا مِنْ طَعَامِهِ

« و قالوا ما لهذا الرسول ياكل الطعام و يمشى فى الاسواق لو لا انزل اليه ملك فيكون معه نذيرا او يلقى اليه كنز او تكون له جنة ياكل منها » و نيز مى فرمايد:

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ يَأْكُلُ بِشِمَالِهِ أَوْ يَشْرَبُ بِهَا فَقَالَ لاَ يَأْكُلْ بِشِمَالِهِ وَ لاَ يَشْرَبْ بِشِمَالِهِ وَ لاَ يَتَنَاوَلْ بِهَا

أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلْجُنُبِ يَأْكُلُ وَ يَشْرَبُ وَ يَقْرَأُ اَلْقُرْآنَ‏ قَالَ نَعَمْ يَأْكُلُ وَ يَشْرَبُ وَ يَقْرَأُ اَلْقُرْآنَ‏ وَ يَذْكُرُ

ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يُقْسِمُ عَلَى اَلرَّجُلِ فِي اَلطَّعَامِ يَأْكُلُ مَعَهُ فَلَمْ يَأْكُلْ هَلْ عَلَيْهِ فِي ذَلِكَ كَفَّارَةٌ قَالَ لاَ

يَمُرُّ بِالنَّخِيلِ وَ اَلسُّنْبُلِ وَ اَلثَّمَرَةِ فَيَجُوزُ لَهُ أَنْ يَأْكُلَ مِنْهَا مِنْ غَيْرِ إِذْنِ صَاحِبِهَا مِنْ ضَرُورَةٍ أَوْ غَيْرِ ضَرُورَةٍ

اَلْمُؤْمِنُ يَأْكُلُ بِشَهْوَةِ أَهْلِهِ وَ اَلْمُنَافِقُ يَأْكُلُ أَهْلُهُ بِشَهْوَتِهِ

امام صادق (ع) در مورد آیه فوق فرمود: ذلک رجل یحبس نفسه عن المعیشة فلابأس ان یأکل بالمعروف اذا کان یصلح لهم اموالهم فان کان المال قلیلا فلایاکل منه شیئاً

كَمَا يَكُونُ‏ إِنَّهُ يَكُونُ فِي اَلْبَيْتِ مَنْ يَأْكُلُ أَكْثَرَ مِنَ اَلْمُدِّ وَ مِنْهُمْ مَنْ يَأْكُلُ أَقَلَّ مِنَ اَلْمُدِّ فَبَيْنَ ذَلِكَ وَ إِنْ

ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يُقْسِمُ عَلَى اَلرَّجُلِ فِي اَلطَّعَامِ يَأْكُلُ مَعَهُ فَلَمْ يَأْكُلْ هَلْ عَلَيْهِ فِي ذَلِكَ كَفَّارَةٌ قَالَ لاَ

ذَلِكَ مِنَ اَلثَّمَرِ أَ يَحِلُّ لَهُ أَنْ يَتَنَاوَلَ مِنْهُ شَيْئاً وَ يَأْكُلَ بِغَيْرِ إِذْنِ صَاحِبِهِ وَ كَيْفَ حَالُهُ إِنْ نَهَاهُ صَاحِبُ اَلثَّمَرَةِ

لاَ يَأْكُلُ هُوَ وَ لاَ أَحَدٌ مِنْ عِيَالِهِ مِنَ اَلْعَقِيقَةِ قَالَ وَ لِلْقَابِلَةِ اَلثُّلُثُ مِنَ اَلْعَقِيقَةِ فَإِنْ كَانَتِ اَلْقَابِلَةُ أُمَّ

مِمَّا يَحْرُمُ عَلَى اَلْمُحْرِمِ لِأَنَّهُ قَدْ جَاءَ فِي اَلرَّجُلِ يَأْكُلُ اَلصَّيْدَ قَبْلَ أَنْ يُلَبِّيَ وَ قَدْ صَلَّى وَ قَدْ قَالَ اَلَّذِي

در پاسخ سؤال از معناى آیه فوق فرمود: لابأس ان تاکلوا مما امسک الکلب مما لم یأکل الکلب منه فاذا اکل الکلب منه قبل ان تدرکه فلاتأکل منه. ۳۸- بردن نام خدا به

«و قالوا ما لهذا الرسول ياكل الطعام و يمشى فى الاسواق لو لا انزل اليه ملك فيكون معه نذيرا. او يلقى اليه كنز او تكون له جنه ياكل منها» تا آنجا كه مى فرمايد:

حَدَّثَنِي مَنْ رَأَى‏ أَبَا اَلْحَسَنِ ع‏ يَأْكُلُ اَلْكُرَّاثَ فِي اَلْمَشَارَةِ وَ يَغْسِلُهُ بِالْمَاءِ وَ يَأْكُلُهُ‏

تفسير نمونه جلد ۱۵ صفحه ۲۴ وَ قَالُوا مَا لِ هَذَا الرَّسولِ يَأْكلُ الطعَامَ وَ يَمْشى فى الاَسوَاقِ لَوْ لا أُنزِلَ إِلَيْهِ مَلَكٌ فَيَكُونَ مَعَهُ

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلَّذِي يُعِيرُ ثَوْبَهُ لِمَنْ يَعْلَمُ أَنَّهُ يَأْكُلُ اَلْجِرِّيَّ وَ يَشْرَبُ اَلْخَمْرَ فَيَرُدُّهُ أَ يُصَلِّي فِيهِ قَبْلَ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ مُحْرِمٍ أَصَابَ صَيْداً أَ يَأْكُلُ مِنْهُ اَلْمُحِلُّ فَقَالَ لَيْسَ عَلَى اَلْمُحِلِّ شَيْ‏ءٌ إِنَّمَا اَلْفِدَاءُ

سَأَلْتُهُ عَنْ جُعْلِ اَلْآبِقِ وَ اَلضَّالَّةِ قَالَ لاَ بَأْسَ وَ قَالَ لاَ يَأْكُلُ اَلضَّالَّةَ إِلاَّ اَلضَّالُّونَ‏

عَنْ رَجُلٍ رَأَى‏ أَبَا اَلْحَسَنِ ع‏ بِخُرَاسَانَ‏ يَأْكُلُ اَلْكُرَّاثَ مِنَ اَلْبُسْتَانِ كَمَا هُوَ فَقِيلَ لَهُ إِنَّ فِيهِ اَلسَّمَادَ فَقَالَ ع

قَالَتْ بَلْ حَاضِرٌ فَقَالَ اِنْطَلِقِي فَاكْفُلِيهِ حَتَّى يَعْقِلَ أَنْ يَأْكُلَ وَ يَشْرَبَ وَ لاَ يَتَرَدَّى مِنْ سَطْحٍ وَ لاَ يَتَهَوَّرَ فِي بِئْرٍ

يَمْحَقُ اَللََّهُ اَلرِّبََا وَ يُرْبِي اَلصَّدَقََاتِ‏ وَ قَدْ أَرَى مَنْ يَأْكُلُ اَلرِّبَا يَرْبُو مَالُهُ فَقَالَ أَيُّ مَحْقٍ‏ أَمْحَقُ مِنْ دِرْهَمٍ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ رَمَى وَ حَلَقَ أَ يَأْكُلُ شَيْئاً فِيهِ صُفْرَةٌ قَالَ لاَ حَتَّى يَطُوفَ‏ بِالْبَيْتِ‏ وَ يَسْعَى بَيْنَ‏

صِيَامَ عَلَيْهِ وَ إِنْ قَدِمَ بَعْدَ زَوَالِ اَلشَّمْسِ أَفْطَرَ وَ لاَ يَأْكُلُ ظَاهِراً وَ إِنْ قَدِمَ مِنْ سَفَرِهِ قَبْلَ زَوَالِ اَلشَّمْسِ فَعَلَيْهِ

أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ أَصَابَ صَيْداً وَ هُوَ مُحْرِمٌ أَ يَأْكُلُ مِنْهُ اَلْحَلاَلُ فَقَالَ لاَ بَأْسَ إِنَّمَا اَلْفِدَاءُ عَلَى اَلْمُحْرِمِ‏

سَأَلْتُ‏ أَبَا اَلْحَسَنِ ع‏ عَنْ طَيْرِ اَلْمَاءِ وَ مَا يَأْكُلُ اَلسَّمَكَ مِنْهُ يَحِلُّ قَالَ لاَ بَأْسَ بِهِ كُلْهُ‏

اَلْمُحْرِمِ إِذَا اُضْطُرَّ إِلَى مَيْتَةٍ فَوَجَدَهَا وَ وَجَدَ صَيْداً فَقَالَ يَأْكُلُ اَلْمَيْتَةَ وَ يَتْرُكُ اَلصَّيْدَ

إِذَا اُضْطُرَّ إِلَى اَلْمَيْتَةِ فَوَجَدَهَا وَ وَجَدَ صَيْداً فَقَالَ يَأْكُلُ اَلْمَيْتَةَ وَ يَتْرُكُ اَلصَّيْدَ

لاَ بَأْسَ أَنْ يَأْكُلَ اَلرَّجُلُ وَ هُوَ يَمْشِي كَانَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ يَفْعَلُ ذَلِكَ‏

أَنَّهُ سُئِلَ عَنِ اَلرَّجُلِ يَأْكُلُ اَلرِّبَا وَ هُوَ يَرَى أَنَّهُ لَهُ حَلاَلٌ قَالَ لاَ يَضُرُّهُ حَتَّى يُصِيبَهُ مُتَعَمِّداً فَإِذَا أَصَابَهُ

عنوان : حدیث در کتاب الكافي جلد ۳ كِتَابُ الطَّهَارَة‏‏ بَابُ الْجُنُبِ يَأْكُلُ وَ يَشْرَبُ وَ يَقْرَأُ وَ يَدْخُلُ الْمَسْجِدَ وَ يَخْتَضِبُ وَ يَدَّهِنُ

اَلْمَضْمُونُ مَا كَانَ نَذْراً أَوْ جَزَاءً أَوْ يَمِيناً وَ لَهُ أَنْ يَأْكُلَ مِنْهَا فَإِنْ لَمْ يَكُنْ مَضْمُوناً فَلَيْسَ عَلَيْهِ شَيْ‏ءٌ

قِيلَ‏ لِأَمِيرِ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ فِي رَجُلٍ يَأْكُلُ اَلطِّينَ فَنَهَاهُ فَقَالَ لاَ تَأْكُلْهُ فَإِنْ أَكَلْتَهُ وَ مِتَّ كُنْتَ قَدْ أَعَنْتَ عَلَى

إِنْ شَاءَ صَامَ وَ إِنْ شَاءَ أَفْطَرَ فَإِنْ زَالَتِ اَلشَّمْسُ وَ لَمْ يَأْكُلْ فَلْيُتِمَّ اَلصَّوْمَ إِلَى اَللَّيْلِ

يَدَهُ فَيَأْخُذُهُ وَ يَنْوِي أَنْ يَرُدَّهُ قَالَ لاَ يَنْبَغِي لَهُ أَنْ يَأْكُلَ إِلاَّ اَلْقَصْدَ وَ لاَ يُسْرِفَ فَإِنْ كَانَ مِنْ نِيَّتِهِ أَنْ لاَ

ثُمَّ قَالَ‏ عَلِيٌّ ع‏ إِنَّ اَلشَّارِبَ إِذَا شَرِبَ لَمْ يَدْرِ مَا يَأْكُلُ وَ لاَ مَا يَشْرَبُ فَاجْلِدُوهُ ثَمَانِينَ جَلْدَةً

أَنَّهُ كَرِهَ لِلرَّجُلِ أَنْ يَأْكُلَ بِشِمَالِهِ أَوْ يَشْرَبَ أَوْ يَتَنَاوَلَ بِهَا

اَلْغَدَاةِ وَ مَعَهُ كِسْرَةٌ وَ قَدْ غَمَسَهَا فِي اَللَّبَنِ وَ هُوَ يَأْكُلُ وَ يَمْشِي وَ بِلاَلٌ‏ يُقِيمُ اَلصَّلاَةَ فَصَلَّى بِالنَّاسِ‏

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلَّذِي يُعِيرُ ثَوْبَهُ لِمَنْ يَعْلَمُ أَنَّهُ يَأْكُلُ اَلْجِرِّيَ‏ أَوْ يَشْرَبُ اَلْخَمْرَ فَيَرُدُّهُ أَ يُصَلِّي فِيهِ قَبْلَ

اَلْمَجُوسِ‏ يَأْخُذُهُ اَلرَّجُلُ‏ اَلْمُسْلِمُ‏ فَيُسَمِّي حِينَ يُرْسِلُهُ أَ يَأْكُلُ مِمَّا أَمْسَكَ عَلَيْهِ فَقَالَ نَعَمْ لِأَنَّهُ مُكَلَّبٌ وَ قَدْ ذَكَرَ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ يَأْكُلُ مِنْ مَالِ وَلَدِهِ قَالَ لاَ إِلاَّ أَنْ يُضْطَرَّ إِلَيْهِ فَيَأْكُلَ مِنْهُ بِالْمَعْرُوفِ وَ لاَ يَصْلُحُ لِلْوَلَدِ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ لاِبْنِهِ مَالٌ فَيَحْتَاجُ اَلْأَبُ إِلَيْهِ قَالَ يَأْكُلُ مِنْهُ فَأَمَّا اَلْأُمُّ فَلاَ تَأْكُلُ مِنْهُ إِلاَّ قَرْضاً عَلَى نَفْسِهَا

بِنَفَقَتِهِ مِنْ أَقْرَبِ اَلنَّاسِ إِلَيْهِ مِنَ اَلْعَشِيرَةِ كَمَا يَأْكُلُ مِيرَاثَهُ

قَالَ لاَ بَأْسَ أَنْ تَأْكُلُوا مِمَّا أَمْسَكَ اَلْكَلْبُ مِمَّا لَمْ يَأْكُلِ اَلْكَلْبُ مِنْهُ فَإِذَا أَكَلَ اَلْكَلْبُ مِنْهُ قَبْلَ أَنْ تُدْرِكَهُ

أُعِيرُ اَلذِّمِّيَّ ثَوْبِي وَ أَنَا أَعْلَمُ أَنَّهُ يَشْرَبُ اَلْخَمْرَ وَ يَأْكُلُ لَحْمَ اَلْخِنْزِيرِ فَيَرُدُّ عَلَيَّ فَأَغْسِلُهُ قَبْلَ أَنْ أُصَلِّيَ

امام رضا (ع) در کتاب الكافي جلد ۳ كِتَابُ الطَّهَارَة‏‏ بَابُ الْجُنُبِ يَأْكُلُ وَ يَشْرَبُ وَ يَقْرَأُ وَ يَدْخُلُ الْمَسْجِدَ وَ يَخْتَضِبُ وَ يَدَّهِنُ

جعفر صادق (ع) در کتاب الكافي جلد ۳ كِتَابُ الطَّهَارَة‏‏ بَابُ الْجُنُبِ يَأْكُلُ وَ يَشْرَبُ وَ يَقْرَأُ وَ يَدْخُلُ الْمَسْجِدَ وَ يَخْتَضِبُ وَ يَدَّهِنُ

جعفر صادق (ع) در کتاب الكافي جلد ۳ كِتَابُ الطَّهَارَة‏‏ بَابُ الْجُنُبِ يَأْكُلُ وَ يَشْرَبُ وَ يَقْرَأُ وَ يَدْخُلُ الْمَسْجِدَ وَ يَخْتَضِبُ وَ يَدَّهِنُ

مَا رَوَاهُ‏ لاَ يَتَزَوَّدِ اَلْحَاجُّ مِنْ أُضْحِيَّتِهِ وَ لَهُ أَنْ يَأْكُلَ مِنْهَا أَيَّامَهَا إِلاَّ اَلسَّنَامَ فَإِنَّهُ دَوَاءٌ قَالَ‏ أَحْمَدُ

عَنْ رَجُلٍ سَمَّى وَ رَمَى صَيْداً فَأَخْطَأَهُ وَ أَصَابَ آخَرَ فَقَالَ‏ يَأْكُلُ مِنْهُ‏

قِيلَ‏ لِأَمِيرِ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ فِي رَجُلٍ يَأْكُلُ اَلطِّينَ فَنَهَاهُ وَ قَالَ لاَ تَأْكُلْهُ فَإِنْ أَكَلْتَ وَ مِتَّ كُنْتَ أَعَنْتَ عَلَى نَفْسِكَ‏

يَمْحَقُ اَللََّهُ اَلرِّبََا وَ يُرْبِي اَلصَّدَقََاتِ‏ وَ قَدْ أَرَى مَنْ يَأْكُلُ اَلرِّبَا يَرْبُو مَالُهُ فَقَالَ فَأَيُّ مَحْقٍ أَمْحَقُ مِنْ دِرْهَمٍ

فِيهِ اَلرَّجُلُ قَالَ لاَ إِلاَّ أَنْ لاَ يَقْدِرَ عَلَى شَيْ‏ءٍ وَ لاَ يَأْكُلَ وَ لاَ يَشْرَبَ وَ لاَ يَقْدِرَ عَلَى حِيلَةٍ فَإِنْ فَعَلَ فَصَارَ فِي

بِبِدْعَةٍ لَمْ يُحَدِّثْ إِلَيَّ فِيهَا شَيْئاً فَدَعُوا عِبَادَ اَللَّهِ يَأْكُلُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ وَ إِذَا اُسْتُنْصِحْتُمْ فَانْصَحُوا

كَانَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ يَأْكُلُ أَكْلَ اَلْعَبْدِ وَ يَجْلِسُ جِلْسَةَ اَلْعَبْدِ وَ يَعْلَمُ أَنَّهُ عَبْدٌ

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ مُتَرَبِّعاً قَالَ وَ رَأَيْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ يَأْكُلُ مُتَّكِئاً قَالَ وَ قَالَ مَا أَكَلَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ وَ هُوَ مُتَّكِئٌ

إِذَا دَخَلَ عَلَيْكَ أَخُوكَ فَاعْرِضْ عَلَيْهِ اَلطَّعَامَ فَإِنْ لَمْ يَأْكُلْ فَاعْرِضْ عَلَيْهِ اَلْمَاءَ فَإِنْ لَمْ يَشْرَبْ فَاعْرِضْ عَلَيْهِ اَلْوَضُوءَ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ لاِبْنِهِ مَالٌ فَيَحْتَاجُ إِلَيْهِ اَلْأَبُ قَالَ يَأْكُلُ مِنْهُ فَأَمَّا اَلْأُمُّ فَلاَ تَأْكُلُ مِنْهُ إِلاَّ قَرْضاً عَلَى نَفْسِهَا

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ يَحْتَاجُ إِلَى مَالِ اِبْنِهِ قَالَ يَأْكُلُ مِنْهُ مَا شَاءَ مِنْ غَيْرِ سَرَفٍ وَ قَالَ ع فِي‏ كِتَابِ‏ عَلِيٍّ ع‏ أَنَّ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ يَأْكُلُ مِنْ مَالِ وَلَدِهِ قَالَ لاَ إِلاَّ أَنْ يُضْطَرَّ إِلَيْهِ فَيَأْكُلَ مِنْهُ بِالْمَعْرُوفِ وَ لاَ يَصْلُحُ لِلْوَلَدِ

فِي اَلرَّجُلِ يَأْكُلُ عِنْدَ غَرِيمِهِ أَوْ يَشْرَبُ مِنْ مَنْزِلِهِ أَوْ يُهْدَى لَهُ قَالَ لاَ بَأْسَ بِهِ‏

اَلْمِلْحِ فِيهِ زَعْفَرَانٌ لِلْمُحْرِمِ قَالَ لاَ يَنْبَغِي لِلْمُحْرِمِ أَنْ يَأْكُلَ شَيْئاً فِيهِ زَعْفَرَانٌ وَ لاَ شَيْئاً مِنَ اَلطِّيبِ‏

اَلْحَسَنِ اَلْأَوَّلُ ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يُزَوِّجُ اِبْنَتَهُ أَ لَهُ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ صَدَاقِهَا قَالَ لَيْسَ لَهُ ذَلِكَ‏

اَلْفَضْلُ وَ عَلَيْهِ اَلنُّقْصَانُ وَ لَهُ أَنْ يَنْكِحَ وَ يَلْبَسَ مِنْهُ وَ يَأْكُلَ مِنْهُ وَ لاَ يَنْبَغِي لَهُ أَنْ يُزَكِّيَهُ بَلْ يُزَكِّيهِ فَإِنَّهُ

جعفر صادق (ع) در کتاب الكافي جلد ۳ كِتَابُ الطَّهَارَة‏‏ بَابُ الْجُنُبِ يَأْكُلُ وَ يَشْرَبُ وَ يَقْرَأُ وَ يَدْخُلُ الْمَسْجِدَ وَ يَخْتَضِبُ وَ يَدَّهِنُ

جعفر صادق (ع) در کتاب الكافي جلد ۳ كِتَابُ الطَّهَارَة‏‏ بَابُ الْجُنُبِ يَأْكُلُ وَ يَشْرَبُ وَ يَقْرَأُ وَ يَدْخُلُ الْمَسْجِدَ وَ يَخْتَضِبُ وَ يَدَّهِنُ

موسى كاظم (ع) در کتاب الكافي جلد ۳ كِتَابُ الطَّهَارَة‏‏ بَابُ الْجُنُبِ يَأْكُلُ وَ يَشْرَبُ وَ يَقْرَأُ وَ يَدْخُلُ الْمَسْجِدَ وَ يَخْتَضِبُ وَ يَدَّهِنُ

لِلْمَرْأَةِ أَنْ تَأْكُلَ وَ أَنْ تَتَصَدَّقَ وَ لِلصَّدِيقِ أَنْ يَأْكُلَ فِي مَنْزِلِ أَخِيهِ وَ يَتَصَدَّقَ

إِنَاءٍ جَدِيدٍ وَ رَشَّ بِهِ ثَوْبَهُ اَلْجَدِيدَ إِذَا لَبِسَهُ لَمْ يَزَلْ يَأْكُلُ فِي سَعَةٍ مَا بَقِيَ مِنْهُ سِلْكٌ

قَالَ يَأْكُلُهُمَا جَمِيعاً فَإِنْ ضَرَبَهُ وَ أَبَانَ مِنْهُ عُضْواً لَمْ يَأْكُلْ مِنْهُ مَا أَبَانَ‏ مِنْهُ‏ وَ أَكَلَ سَائِرَهُ

قَالَتْ بَلْ حَاضِراً قَالَ اِذْهَبِي فَاكْفُلِيهِ حَتَّى يَعْقِلَ أَنْ يَأْكُلَ وَ يَشْرَبَ وَ لاَ يَتَرَدَّى مِنْ سَطْحٍ وَ لاَ يَتَهَوَّرَ فِي بِئْرٍ

مَرَّ رَجُلٌ‏ بِرَسُولِ اَللَّهِ ص‏ وَ هُوَ يَتَسَحَّرُ فَدَعَاهُ أَنْ يَأْكُلَ مَعَهُ فَقَالَ يَا رَسُولَ اَللَّهِ‏ قَدْ أَذَّنَ اَلْمُؤَذِّنُ لِلْفَجْرِ

ع‏ عَنِ اَلْمُضْطَرِّ إِلَى اَلْمَيْتَةِ وَ هُوَ يَجِدُ اَلصَّيْدَ قَالَ يَأْكُلُ اَلصَّيْدَ قُلْتُ إِنَّ اَللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ قَدْ أَحَلَّ لَهُ اَلْمَيْتَةَ

أَتَيْنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ فَقَالَتْ إِحْدَاهُنَّ إِنَّ زَوْجِي لاَ يَأْكُلُ اَللَّحْمَ وَ قَالَتِ اَلْأُخْرَى إِنَّ زَوْجِي لاَ يَشَمُّ اَلطِّيبَ وَ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ يَحْتَاجُ إِلَى مَالِ اِبْنِهِ قَالَ يَأْكُلُ مِنْهُ مَا شَاءَ مِنْ غَيْرِ سَرَفٍ وَ قَالَ فِي‏ كِتَابِ‏ عَلِيٍ‏ إِنَّ اَلْوَلَدَ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ يَأْكُلُ مِنْ مَالِ وَلَدِهِ قَالَ لاَ إِلاَّ أَنْ يُضْطَرَّ إِلَيْهِ فَيَأْكُلَ مِنْهُ بِالْمَعْرُوفِ وَ لاَ يَصْلُحُ أَنْ

يَكُونُ عَلَيْهِ اَلْقَضَاءُ مِنْ‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ وَ يُصْبِحُ فَلاَ يَأْكُلُ إِلَى اَلْعَصْرِ أَ يَجُوزُ لَهُ أَنْ يَجْعَلَهُ قَضَاءً مِنْ‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏

لاَ بَأْسَ بِالرَّجُلِ يَمُرُّ عَلَى اَلثَّمَرَةِ وَ يَأْكُلُ مِنْهَا وَ لاَ يُفْسِدُ قَدْ نَهَى‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ أَنْ تُبْنَى اَلْحِيطَانُ‏ بِالْمَدِينَةِ

فَأَتَاهُ‏ اَلْحَارِثُ‏ بِكِسْرَةٍ فَجَعَلَ‏ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ يَأْكُلُ فَقَالَ لَهُ‏ اَلْحَارِثُ‏ إِنَّ مَعِي دَرَاهِمَ وَ أَظْهَرَهَا فَإِذَا

إِذَا اِشْتَكَى اَلْمُحْرِمُ فَلْيَتَدَاوَ بِمَا يَأْكُلُ وَ هُوَ مُحْرِمٌ‏

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ يَحْتَاجُ إِلَى مَالِ اِبْنِهِ قَالَ يَأْكُلُ مِنْهُ مَا شَاءَ مِنْ غَيْرِ سَرَفٍ وَ قَالَ فِي‏ كِتَابِ‏ عَلِيٍّ ع‏ إِنَّ اَلْوَلَدَ

أُعِيرُ اَلذِّمِّيَ‏ ثَوْبِي وَ أَنَا أَعْلَمُ أَنَّهُ يَشْرَبُ اَلْخَمْرَ وَ يَأْكُلُ لَحْمَ اَلْخِنْزِيرِ فَيَرُدُّهُ عَلَيَّ فَأَغْسِلُهُ قَبْلَ أَنْ أُصَلِّيَ

بِيَدِهِ وَ إِنَّمَا يَسْتَبْضِعُهَا فَتَغِيبُ عَنْهُ اَلْأَشْهُرَ ثُمَّ يَأْكُلُ مِنْ فَضْلِهَا أَ تَرَى لَهُ إِذَا حَضَرَتِ اَلزَّكَاةُ أَنْ يُخْرِجَهَا

آدَامَهُمْ وَ مَا يُصْلِحُهُمْ مِنْ طَعَامِهِمْ مِنْ غَيْرِ إِسْرَافٍ وَ لاَ يَأْكُلْ هُوَ مِنْهُ فَإِنَّهُ رُبَّ فَقِيرٍ أَسْرَفُ مِنْ غَنِيٍّ فَقُلْتُ كَيْفَ

جعفر صادق (ع) در کتاب الكافي جلد ۳ كِتَابُ الطَّهَارَة‏‏ بَابُ الْجُنُبِ يَأْكُلُ وَ يَشْرَبُ وَ يَقْرَأُ وَ يَدْخُلُ الْمَسْجِدَ وَ يَخْتَضِبُ وَ يَدَّهِنُ

أَوْ يَقْبَلُ اَلصَّدَقَةَ قَالَ يَقْضِي بِمَا عِنْدَهُ دَيْنَهُ وَ لاَ يَأْكُلْ أَمْوَالَ اَلنَّاسِ إِلاَّ وَ عِنْدَهُ مَا يُؤَدِّي إِلَيْهِمْ حُقُوقَهُمْ

فَلَيْسَ عَلَيْهِ فِدَاءٌ وَ إِنْ كَانَ مَضْمُوناً فَلَيْسَ‏ عَلَيْهِ‏ أَنْ يَأْكُلَ مِنْهُ بَلَغَ اَلْمَنْحَرَ أَوْ لَمْ يَبْلُغْ‏ وَ عَلَيْهِ مَكَانُهُ‏

عَلِيَّ بْنَ اَلْحُسَيْنِ ع‏ كَانَ يَتَزَوَّجُ وَ هُوَ يَتَعَرَّقُ عَرْقاً يَأْكُلُ مَا يَزِيدُ عَلَى أَنْ يَقُولَ اَلْحَمْدُ لِلَّهِ وَ صَلَّى اَللَّهُ عَلَى‏

ع‏ عَنِ اَلْمُضْطَرِّ إِلَى اَلْمَيْتَةِ وَ هُوَ يَجِدُ اَلصَّيْدَ قَالَ يَأْكُلُ اَلصَّيْدَ قُلْتُ إِنَّ اَللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ قَدْ أَحَلَّ لَهُ اَلْمَيْتَةَ

أَبْصَارَكُمْ وَ لاَ تَحَاسَدُوا وَ لاَ تَنَازَعُوا فَإِنَّ اَلْحَسَدَ يَأْكُلُ اَلْإِيمَانَ كَمَا تَأْكُلُ اَلنَّارُ اَلْحَطَبَ

كُنْتُ مَعَ‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَأُتِيَ بِرُطَبٍ فَجَعَلَ يَأْكُلُ مِنْهُ وَ يَشْرَبُ اَلْمَاءَ وَ يُنَاوِلُنِي اَلْإِنَاءَ فَأَكْرَهُ أَنْ أَرُدَّهُ

رِجْلَهُ اَلْيُمْنَى يَمْشِي عَلَيْهَا إِلَى اَلْغَائِطِ وَ يَدَهُ اَلْيُسْرَى يَأْكُلُ بِهَا وَ يَسْتَنْجِي بِهَا وَ قَالَ إِنِّي لَأَسْتَحْيِي مِنَ اَللَّهِ

يَكْتَفُونَ بِهِ وَ لَوْ لَمْ يَكْفِهِمْ لَزَادَهُمْ بَلْ يُعْطِيهِ مَا يَأْكُلُ وَ يَشْرَبُ وَ يَكْتَسِي وَ يَتَزَوَّجُ وَ يَتَصَدَّقُ وَ يَحُجُ‏

اَلْفِطْرَةِ إِلاَّ مَا يُؤَدِّي عَنْ نَفْسِهِ وَحْدَهَا يُعْطِيهِ غَرِيباً أَوْ يَأْكُلُ هُوَ وَ عِيَالُهُ قَالَ يُعْطِي بَعْضَ عِيَالِهِ ثُمَّ يُعْطِي اَلْآخَرُ

يَكُونُ مَعَهُ سِكِّينٌ يُذَكِّيهِ بِهَا أَ يَدَعُهُ حَتَّى يَقْتُلَهُ وَ يَأْكُلَ مِنْهُ قَالَ لاَ بَأْسَ قَالَ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَكُلُوا مِمََّا

ضَرَبَ غَزَالاً بِسَيْفِهِ حَتَّى أَبَانَهُ أَ يَأْكُلُهُ قَالَ نَعَمْ يَأْكُلُ مِمَّا يَلِي اَلرَّأْسَ وَ يَدَعُ اَلذَّنَبَ‏

ضَرَبَ غَزَالاً بِسَيْفِهِ حَتَّى أَبَانَهُ أَ يَأْكُلُهُ قَالَ نَعَمْ يَأْكُلُ مِمَّا يَلِي اَلرَّأْسَ ثُمَّ يَدَعُ اَلذَّنَبَ‏

البیوع‏‏‏ ۵۹ بَابُ الرَّجُلِ يَمُرُّ بِالثَّمَرَةِ هَلْ يَجُوزُ لَهُ أَنْ يَأْكُلَ مِنْهَا أَمْ لا موضوعات :

احمد و ديگر كتب اهل سنّت) تفسير اثنا عشرى، ج‌3، ص: 112 خلقك اليك و الى رسولك يأكل معى هذا الطّير فجاء علىّ الى الباب فرفع صوته فقال رسول اللّه صلى اللّه عليه

اَللَّهُ لَهُ مَا أَذْنَبَ ذَلِكَ اَلْيَوْمَ مَا لَمْ يَسْفِكْ دَماً أَوْ يَأْكُلْ مَالَ يَتِيمٍ حَرَاماً

بَعْدَ وَفَاةِ أَبِي إِلَى‏ اِبْنِ أَبِي لَيْلَى‏ فَقَالَتْ إِنَّ هَذَا يَأْكُلُ أَمْوَالَ وُلْدِي قَالَ فَقَصَصْتُ عَلَيْهِ مَا أَمَرَنِي بِهِ أَبِي فَقَالَ‏

اَللَّهِ ص‏ فَعَلَّقَتْهُ‏ عَائِشَةُ وَ قَالَتْ إِنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ لاَ يَأْكُلُ اَلصَّدَقَةَ فَجَاءَ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ وَ اَللَّحْمُ مُعَلَّقٌ فَقَالَ

آكُلْهُ فَأَخَذَتْ عُنْقُوداً مِنْ عِنَبٍ فَأَعْطَتْهُ فَمَصَّهُ وَ لَمْ يَأْكُلْ مِنْهُ لِمَا كَانَتْ‏ حَوَّاءُ قَدْ أَكَّدَتْ عَلَيْهِ فَلَمَّا ذَهَبَ

مَنْ عَرَّفَهُ اَللَّهُ هَذَا اَلْأَمْرَ أَنْ يَكُونَ عَلَى قُلَّةِ جَبَلٍ يَأْكُلُ مِنْ نَبَاتِ اَلْأَرْضِ حَتَّى يَأْتِيَهُ اَلْمَوْتُ

يَطْعُنَ عَلَيْهِ فِي فَمٍ وَ لاَ بَطْنٍ وَ لاَ فَرْجٍ فَيُقَالَ كَذَّابٌ‏ وَ يَأْكُلُ أَمْوَالَ اَلنَّاسِ وَ مَا أَشْبَهَ هَذَا

إِنَّ اَلْحَسَدَ يَأْكُلُ اَلْإِيمَانَ كَمَا تَأْكُلُ اَلنَّارُ اَلْحَطَبَ

فراچنگ آورده اولاد فرا چنگ آورده پدر بشمار است: الف) اِنَّ أَطْیَبَ ما یَأْکُلُ الْمَرْءُ مِنْ کَسْبِهِ، وَ إِنَّ وَلَدَهُ مِنْ کَسْبِهِ. ب) أَنْتَ وَ

إِنَّ وَلِيَ‏ عَلِيٍّ ع‏ لاَ يَأْكُلُ إِلاَّ اَلْحَلاَلَ لِأَنَّ صَاحِبَهُ كَانَ كَذَلِكَ وَ إِنَّ وَلِيَ‏ عُثْمَانَ‏ لاَ يُبَالِي أَ حَلاَلاً أَكَلَ أَوْ

خوانيم : «فذلك رجل يحبس نفسه عن المعيشة فلا باس ان ياكل بالمعروف اذا كان يصلح لهم فان كان المال قليلا فلا ياكل منه شيئا»؛ منظور كسى است كه سرپرستى مال يتيم ،

«و قالوا ما لهذا الرسول يأكل الطعام و يمشى فى الأسواق، لولا أنزل إليه ملك فيكون معه نذيرا، أو يلقى إليه كنز، أو تكون له جنة يأكل منها»: (گفتند: اين چه پيغمبرى

«و قالوا ما لهذا الرسول ياكل الطعام و يمشى فى الاسواق لو لا انزل اليه ملك فيكون معه نذيرا او يلقى اليه كنز او تكون له جنه ياكل منها و قال الظالمون ان تتبعون

فَدَعَا لِي بِطَعَامٍ فَوُضِعَ بَيْنَ يَدَيَّ وَ أَمَرَ اَلْغُلاَمَ أَنْ يَأْكُلَ مَعِي فَأَصَبْتُ‏ وَ اَلْغُلاَمَ‏ مِنَ اَلطَّعَامِ‏ فَلَمَّا فَرَغْنَا

را ندارد، چنانكه در آيه ۷ سوره فرقان نيز آمده است ، و قالوا ما لهذا الرسول ياكل الطعام و يمشى فى الاسواق لو لا انزل عليه ملك فيكون معه نذيرا: « آنها گفتند:

شهر لم يدخله نفاق ابدا و كان من شيعة امير المؤ منين (عليه السلام ) حقا و ياكل يوم القيامة من موائد الجنة معهم حتى يفرغ الناس من الحساب . كسى كه سوره انفال

يَسْرِقُ وَ هُوَ مُؤْمِنٌ وَ لاَ يَشْرَبُ اَلْخَمْرَ وَ هُوَ مُؤْمِنٌ وَ لاَ يَأْكُلُ اَلرِّبَا وَ هُوَ مُؤْمِنٌ وَ لاَ يَسْفِكُ اَلدَّمَ اَلْحَرَامَ وَ هُوَ