نتایج جستجو

سوزان بر سرش بريزيد. ثُمَّ صُبُّوا فَوْقَ رَأْسِهِ مِنْ عَذابِ الْحَمِيمِ (48) ثُمَّ صُبُّوا فَوْقَ رَأْسِهِ‌: پس بريزيد بر بالاى سر او، مِنْ عَذابِ الْحَمِيمِ‌:

عبارت فيومى در مصباح چنين است: «كارَ الْعِمامَةَ كَوْراً: اَدارَها عَلى رَأْسِهِ» ايضاً در مصباح و صحاح گفته: «كُلُّ دَوْرٍ كَوْرٌ» هر گرديدن كور است. تكوير

آیات شامل این کلمه ذوق‌ (۶۳ بار) الْحَمِيم إِنّک عَذَاب مِن أَنْت رَأْسِه الْعَزِيز إِن فَوْق الْکَرِيم صُبّوا هٰذَا ثُم مَا کُنْتُم در حال بارگیری...

آیات شامل این کلمه صبب‌ (۵ بار) الْحَمِيم الْجَحِيم ثُم فَوْق سَوَاء رَأْسِه إِلَى مِن فَاعْتِلُوه عَذَاب خُذُوه ذُق إِنّک أَنْت در حال بارگیری...

مَالِيَه يَغْلِي سَوَاء صَلّوه کَالْمُهْل أَغْنَى سِلْسِلَة صُبّوا مَا فَوْق رَأْسِه در حال بارگیری...

سَفَر فَعِدّة وَ بِه أَيّام مَن أَذًى مَعْدُودَات فَلْيَصُمْه مَحِلّه أُخَر رَأْسِه الْهَدْي الشّهْر تَتّقُون أَيّاما لَعَلّکُم فَفِدْيَة يَبْلُغ حَتّى شَهِد

أَيّهَا صُورَة عَذَاب إِلٰها إِلٰه تَمْتَرُون آخَر مِن يَا أَخّرَت الْحَق رَأْسِه الْمَلِک در حال بارگیری...

تَکُونُوا لِلّه اسْتَيْسَر فَفِدْيَة تَعْلَمُون قَاصِفا فَسَتَعْلَمُون کَيْف رَأْسِه الْهَدْي در حال بارگیری...

دوزخيان از درون و بيرون مى‌سوزند. يَغْلِي فِي الْبُطُونِ‌ ... صُبُّوا فَوْقَ رَأْسِهِ مِنْ عَذابِ الْحَمِيمِ‌ إِنَّ هذا ما كُنْتُمْ بِهِ تَمْتَرُونَ (50) إِنَّ

خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ إِلى‌ سَواءِ الْجَحِيمِ «47» ثُمَّ صُبُّوا فَوْقَ رَأْسِهِ مِنْ عَذابِ الْحَمِيمِ «48» (به مأموران دوزخ گفته مى‌شود) گنه‌كار را بگيريد

دوزخيان از درون و بيرون مى‌سوزند. يَغْلِي فِي الْبُطُونِ‌ ... صُبُّوا فَوْقَ رَأْسِهِ مِنْ عَذابِ الْحَمِيمِ‌ ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ (49)

صورت خوف اهطاع مى‏آيد. در صحاح گفته: «اَهْطَعَ: مَدَّعُنُقَهُ وَصَوَّبَ رَأْسَهُ - اَهْطَعَ فى عَدُوِهِ: اَسْرَعَ» و نيز گفته:«هَطَعَ الرَّجُلُ» نگاه كرد

آمده است. (به فتح ر) سرنگون كردن در مفردات و اقرب گويد: «قلب الشيى‏ء على رأسه و ردّا و له الى آخره» ركس و اركس هر دو بيك معنى است (اقرب) [نساء:88]. يعنى

افکندن است. نکس‌ (۳ بار) وارونه كردن. «نَكَسَهُ نَكْساً: قَلَّبَهُ عَلى رَأْسِهِ وَ جَعَلَ اَسْفَلَهُ اَعْلاهُ» يعنى آن را وارونه كرد. نكس الولد آن است

کَغَلْي سَوَاء الْبُطُون ثُم الْجَحِيم فِي صُبّوا يَغْلِي کَالْمُهْل فَوْق رَأْسِه مِن در حال بارگیری...

يُسْحَبُون شُرْب بِه إِنّک عَلَيْه الْهِيم إِلَى مَا أَنْت السّلاَسِل نُزُلُهُم رَأْسِه الْعَزِيز يَغْلِي النّار بُطُونِهِم إِن لَهُم مِنْهَا يَوْم يُصَب أَعْنَاقِهِم

صورت خوف اهطاع مى‏آيد. در صحاح گفته: «اَهْطَعَ: مَدَّعُنُقَهُ وَصَوَّبَ رَأْسَهُ - اَهْطَعَ فى عَدُوِهِ: اَسْرَعَ» و نيز گفته:«هَطَعَ الرَّجُلُ» نگاه كرد

الْهَدْيُ مَحِلَّهُ فَمَنْ كانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ بِهِ أَذىً مِنْ رَأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ فَإِذا أَمِنْتُمْ فَمَنْ

مِن‌ حَمِيم‌ٍ ‌پس‌ نزل‌ ‌از‌ حميم‌ دارند ‌که‌ مي‌فرمايد: صُبُّوا فَوق‌َ رَأسِه‌ِ مِن‌ عَذاب‌ِ الحَمِيم‌ِ دخان‌ آيه 48 وَ تَصلِيَةُ جَحِيم‌ٍ ‌که‌ مي‌فرمايد:

خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ إِلى‌ سَواءِ الْجَحِيمِ (47) ثُمَّ صُبُّوا فَوْقَ رَأْسِهِ مِنْ عَذابِ الْحَمِيمِ (48) ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ (49)

خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ إِلى‌ سَواءِ الْجَحِيمِ (47) ثُمَّ صُبُّوا فَوْقَ رَأْسِهِ مِنْ عَذابِ الْحَمِيمِ (48) ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ (49)

مِن‌ حَمِيم‌ٍ ‌پس‌ نزل‌ ‌از‌ حميم‌ دارند ‌که‌ مي‌فرمايد: صُبُّوا فَوق‌َ رَأسِه‌ِ مِن‌ عَذاب‌ِ الحَمِيم‌ِ دخان‌ آيه 48 وَ تَصلِيَةُ جَحِيم‌ٍ ‌که‌ مي‌فرمايد:

‌از‌ اعمال‌ برّ عمل‌ هفتاد صديق‌ و ‌لم‌ يحب‌ اهل‌ بيت‌ نبيه‌ سقط ‌علي‌ ام‌ رأسه‌ ‌في‌ قعر جهنم‌ و ‌در‌ بعض‌ ‌آنها‌ دارد پيغمبر فرمود ‌من‌ و ‌علي‌ ‌بر‌ صراط

خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ إِلى‌ سَواءِ الْجَحِيمِ (47) ثُمَّ صُبُّوا فَوْقَ رَأْسِهِ مِنْ عَذابِ الْحَمِيمِ (48) ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ (49)

خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ إِلى‌ سَواءِ الْجَحِيمِ (47) ثُمَّ صُبُّوا فَوْقَ رَأْسِهِ مِنْ عَذابِ الْحَمِيمِ (48) ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ (49)

(۰) خُذُوهُ‌ فَاعْتِلُوهُ‌ إِلَى‌ سَوَاءِ... (۰) ثُمَ‌ صُبُّوا فَوْقَ‌ رَأْسِهِ‌ مِنْ‌... (۱) ذُقْ‌ إِنَّکَ‌ أَنْتَ‌ الْعَزِيزُ... (۰) هٰذِهِ‌ جَهَنَّمُ‌

جمع جِلد، پوستها. فَرِحَ‌ الْمُخَلَّفُونَ‌... (۰) ثُمَ‌ صُبُّوا فَوْقَ‌ رَأْسِهِ‌ مِنْ‌... (۰) Tabber requires Javascript to function. آيات ۱۷ - ۲۴ سوره

المشرکین کانوا إذا مرّوا برسول الله(ص) حول البیت طأطأ أحدهم ظهره و رأسه هکذا و غطّى رأسه بثوبه لایراه رسول الله(ص) فأنزل الله عزوجل: «ألا إنّهم یثنون صدورهم

خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ إِلى‌ سَواءِ الْجَحِيمِ (47) ثُمَّ صُبُّوا فَوْقَ رَأْسِهِ مِنْ عَذابِ الْحَمِيمِ (48) ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ (49)

أصحاب المیمنة فهم المؤمنون حقّاً...; از امام باقر(ع) روایت شده که خداوند مردم راسه گونه آفریده و آنان را در سه رتبه قرار داده است. و این مطلب را در کتاب خود

فَاعتِلُوه‌ُ إِلي‌ سَواءِ جلد 18 - صفحه 79 الجَحِيم‌ِ ثُم‌َّ صُبُّوا فَوق‌َ رَأسِه‌ِ مِن‌ عَذاب‌ِ الحَمِيم‌ِ دخان‌ ‌آيه‌ 47 و 48. بگيريد ‌او‌ ‌را‌ و بكشيد

خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ إِلى‌ سَواءِ الْجَحِيمِ (47) ثُمَّ صُبُّوا فَوْقَ رَأْسِهِ مِنْ عَذابِ الْحَمِيمِ (48) ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ (49)

إِثْمُهُ‌ ۱ يُبَدِّلُونَهُ‌ ۱ يُطِيقُونَهُ‌ ۱ فَلْيَصُمْهُ‌ ۱ مَحِلَّهُ‌ ۲ رَأْسِهِ‌ ۳ أَهْلُهُ‌ ۱ يَعْلَمْهُ‌ ۲ اذْکُرُوهُ‌ ۱ قَبْلِهِ‌ ۱۵ قَوْلُهُ‌ ۲ قَلْبِهِ‌

عذاب‌: خُذُوه‌ُ فَاعتِلُوه‌ُ إِلي‌ سَواءِ الجَحِيم‌ِ ثُم‌َّ صُبُّوا فَوق‌َ رَأسِه‌ِ مِن‌ عَذاب‌ِ الحَمِيم‌ِ ذُق‌ إِنَّك‌َ أَنت‌َ العَزِيزُ الكَرِيم‌ُ إِن‌َّ

رَوَاهُ‏ سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ نَسِيَ أَنْ يَحْلِقَ رَأْسَهُ أَوْ يُقَصِّرَ حَتَّى نَفَرَ قَالَ يَحْلِقُ فِي اَلطَّرِيقِ أَوْ أَيْنَ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ حَلَقَ رَأْسَهُ قَبْلَ أَنْ يُضَحِّيَ قَالَ لاَ بَأْسَ وَ لَيْسَ عَلَيْهِ شَيْ‏ءٌ وَ لاَ يَعُودَنَ‏

محمد قد بلغنا أنّ الرجل من بنى اسرائیل کان یذنب الذنب فیصبح و ذنبه مکتوب عند رأسه و کفّارته، فنزل جبرئیل على النبىّ(ص) و قال: یسألک قومک سنّة بنى إسرائیل فى

برسد: خُذُوه‌ُ فَاعتِلُوه‌ُ إِلي‌ سَواءِ الجَحِيم‌ِ ثُم‌َّ صُبُّوا فَوق‌َ رَأسِه‌ِ مِن‌ عَذاب‌ِ الحَمِيم‌ِ دخان‌ ‌آيه‌ 47 و 48، و بفرمايد: خُذُوه‌ُ فَغُلُّوه‌ُ

فِي رَجُلٍ زَارَ اَلْبَيْتَ‏ وَ لَمْ يَحْلِقْ رَأْسَهُ قَالَ يَحْلِقُهُ‏ بِمَكَّةَ وَ يَحْمِلُ شَعْرَهُ إِلَى‏ مِنًى‏ وَ لَيْسَ عَلَيْهِ شَيْ‏ءٌ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ جَهِلَ أَنْ يُقَصِّرَ مِنْ رَأْسِهِ أَوْ يَحْلِقَ حَتَّى اِرْتَحَلَ مِنْ‏ مِنًى‏ قَالَ فَلْيَرْجِعْ إِلَى‏ مِنًى‏ حَتَّى يَحْلِقَ

جعلت‌ تسكب‌ ‌عليه‌ الماء لتهيأ للصلوة فسقط الإبريق‌ ‌من‌ يدها فشجّه‌ فرفع‌ رأسه‌ اليها فقالت‌ ‌له‌ الجارية ‌ان‌ اللّه‌ ‌تعالي‌ يقول‌ وَ الكاظِمِين‌َ الغَيظَ

و سوزان و جوشان. فَرِحَ‌ الْمُخَلَّفُونَ‌... (۱) ثُمَ‌ صُبُّوا فَوْقَ‌ رَأْسِهِ‌ مِنْ‌... (۴) ابوذر غفارى با تأکید به سوگند درباره صدق گفتار خویش گوید:

محفوظ بماند. و فلق‌ ‌در‌ لغت‌ عرب‌ بمعني‌ شكاف‌ وسيع‌ ‌است‌ مي‌گويي‌: فلق‌ رأسه‌ بالسيف‌ شكاف‌ برداشت‌ ‌به‌ شمشير شكاف‌ وسيعي‌، و اطلاق‌ ‌بر‌ سفيده‌ صبح‌

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يَنْسَى أَنْ يَحْلِقَ رَأْسَهُ حَتَّى اِرْتَحَلَ مِنْ‏ مِنًى‏ فَقَالَ مَا يُعْجِبُنِي أَنْ يُلْقِيَ شَعْرَهُ

الكتاب‌ (الكتابة) جلد 1 - صفحه 122 حروف‌ المعجم‌، و ان‌ّ الرجل‌ اذا ضرب‌ ‌علي‌ رأسه‌ بعصي‌ فزعم‌ انّه‌ ‌لا‌ يفصح‌ ببعض‌ الكلام‌ فالحكم‌ ‌فيه‌ ‌ان‌ يعرض‌ ‌عليه‌

تَحَوَّلْ إِلَى رَأْسِهِ وَ اِبْدَأْ بِشِقِّهِ اَلْأَيْمَنِ مِنْ لِحْيَتِهِ وَ رَأْسِهِ ثُمَّ ثَنِّ بِشِقِّهِ اَلْأَيْسَرِ مِنْ رَأْسِهِ وَ لِحْيَتِهِ وَ

أَوْ بِهِ أَذىً مِنْ رَأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيََامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ‏ فَأَمَرَهُ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ فَحَلَقَ رَأْسَهُ وَ جَعَلَ عَلَيْهِ اَلصِّيَامَ

اَللَّهِ ع‏ عَمَّنْ نَسِيَ أَنْ يَمْسَحَ رَأْسَهُ حَتَّى قَامَ فِي اَلصَّلاَةِ قَالَ يَنْصَرِفُ وَ يَمْسَحُ رَأْسَهُ وَ رِجْلَيْهِ‏

رَبَّهُ خَمْراً وَ أَمَّا الْآخَرُ فَيُصْلَبُ فَتَأْكُلُ الطَّيْرُ مِنْ رَأْسِهِ قُضِيَ الْأَمْرُ الَّذِي فِيهِ تَسْتَفْتِيانِ (41) وَ قالَ لِلَّذِي ظَنَّ

إِلَى نِصْفِ اَلذِّرَاعِ ثُمَّ اِغْسِلْ فَرْجَهُ وَ نَقِّهِ ثُمَّ اِغْسِلْ رَأْسَهُ بِالرَّغْوَةِ وَ بَالِغْ فِي ذَلِكَ وَ اِجْتَهِدْ أَنْ لاَ يَدْخُلَ اَلْمَاءُ

ع‏ عَنْ رَجُلٍ عَقَصَ شَعْرَ رَأْسِهِ وَ هُوَ مُتَمَتِّعٌ ثُمَّ قَدِمَ‏ مَكَّةَ فَقَضَى نُسُكَهُ وَ حَلَّ عِقَاصَ رَأْسِهِ فَقَصَّرَ وَ اِدَّهَنَ وَ أَحَلَّ

لاَ يَحْلِقُ رَأْسَهُ وَ لاَ يَزُورُ حَتَّى يُضَحِّيَ فَيَحْلِقُ رَأْسَهُ وَ يَزُورُ مَتَى شَاءَ

رُكُوعِهِ يَرْكَعُ حَتَّى يُقَالَ مَتَى يَرْفَعُ رَأْسَهُ وَ يَسْجُدُ حَتَّى يُقَالَ مَتَى يَرْفَعُ رَأْسَهُ ثُمَّ يَعُودُ إِلَى فِرَاشِهِ فَيَنَامُ مَا شَاءَ

لاَ يَحْلِقُ رَأْسَهُ وَ لاَ يَزُورُ حَتَّى يُضَحِّيَ فَيَحْلِقُ رَأْسَهُ وَ يَزُورُ مَتَى شَاءَ

لَقِيَ اَلْفِيلَ عَلَى طَرَفِ‏ اَلْحَرَمِ‏ فَقَالَ لَهُ مَحْمُودُ فَحَرَّكَ رَأْسَهُ فَقَالَ لَهُ أَ تَدْرِي لِمَا جِي‏ءَ بِكَ فَقَالَ بِرَأْسِهِ لاَ فَقَالَ

أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ مُحْرِمٍ غَطَّى رَأْسَهُ نَاسِياً قَالَ يُلْقِي اَلْقِنَاعَ عَنْ رَأْسِهِ وَ يُلَبِّي وَ لاَ شَيْ‏ءَ عَلَيْهِ‏

اَلْمُحْرِمُ يَحُكُّ رَأْسَهُ فَتَسْقُطُ مِنْهُ اَلْقَمْلَةُ وَ اَلثِّنْتَانِ قَالَ لاَ شَيْ‏ءَ عَلَيْهِ وَ لاَ يَعُودُ قُلْتُ كَيْفَ يَحُكُّ رَأْسَهُ قَالَ بِأَظَافِيرِهِ

تَوَضَّأَ فَنَسِيَ أَنْ يَمْسَحَ عَلَى رَأْسِهِ حَتَّى قَامَ فِي اَلصَّلاَةِ قَالَ فَلْيَنْصَرِفْ فَلْيَمْسَحْ عَلَى رَأْسِهِ وَ لْيُعِدِ اَلصَّلاَةَ

اَلرَّجُلِ نَسِيَ مَسْحَ رَأْسِهِ حَتَّى يَدْخُلَ فِي اَلصَّلاَةِ قَالَ إِنْ كَانَ فِي لِحْيَتِهِ بَلَلٌ بِقَدْرِ مَا يَمْسَحُ رَأْسَهُ وَ رِجْلَيْهِ فَلْيَفْعَلْ

إِذَا أُحْصِرَ اَلرَّجُلُ فَبَعَثَ بِهَدْيِهِ وَ آذَاهُ رَأْسُهُ قَبْلَ أَنْ يَنْحَرَ فَحَلَقَ رَأْسَهُ فَإِنَّهُ يَذْبَحُ فِي اَلْمَكَانِ اَلَّذِي أُحْصِرَ

رَجُلٍ تَوَضَّأَ وَ نَسِيَ أَنْ يَمْسَحَ رَأْسَهُ حَتَّى قَامَ فِي اَلصَّلاَةِ قَالَ مَنْ نَسِيَ مَسْحَ رَأْسِهِ أَوْ شَيْئاً مِنَ اَلْوُضُوءِ اَلَّذِي ذَكَرَهُ

فَغَسَلَ شِمَالَهُ وَ مَسَحَ رَأْسَهُ وَ رِجْلَيْهِ فَذَكَرَ بَعْدَ ذَلِكَ غَسَلَ يَمِينَهُ وَ شِمَالَهُ وَ مَسَحَ رَأْسَهُ وَ رِجْلَيْهِ وَ إِنْ كَانَ

اَللَّهِ ص‏ عَلَى‏ كَعْبِ بْنِ عُجْرَةَ وَ اَلْقَمْلُ يَتَنَاثَرُ مِنْ رَأْسِهِ وَ هُوَ مُحْرِمٌ فَقَالَ لَهُ أَ تُؤْذِيكَ هَوَامُّكَ فَقَالَ نَعَمْ فَأُنْزِلَتْ

صَلَّى مَعَ إِمَامٍ يَأْتَمُّ بِهِ فَرَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ اَلسُّجُودِ قَبْلَ أَنْ يَرْفَعَ اَلْإِمَامُ رَأْسَهُ مِنَ اَلسُّجُودِ قَالَ فَلْيَسْجُدْ وَ مَنْ

اَلْعَقِيقَةِ أَ وَاجِبَةٌ هِيَ قَالَ نَعَمْ يُعَقُّ عَنْهُ وَ يُحْلَقُ رَأْسُهُ وَ هُوَ اِبْنُ سَبْعَةٍ وَ يُوزَنُ شَعْرُهُ فِضَّةً أَوْ ذَهَباً يُتَصَدَّقُ

اَلصَّبِيُّ إِذَا وُلِدَ عُقَّ عَنْهُ وَ حُلِقَ رَأْسُهُ يُتَصَدَّقُ بِوَزْنِ اَلشَّعْرِ وَ أُهْدِيَ إِلَى اَلْقَابِلَةِ اَلرِّجْلُ مَعَ اَلْوَرِكِ وَ

فَكَبَّرْتَ وَ رَكَعْتَ قَبْلَ أَنْ يَرْفَعَ رَأْسَهُ فَقَدْ أَدْرَكْتَ اَلرَّكْعَةَ فَإِنْ رَفَعَ اَلْإِمَامُ رَأْسَهُ قَبْلَ أَنْ تَرْكَعَ فَقَدْ فَاتَتْكَ

أَنْ يُقَصِّرَ فَحَلَقَ رَأْسَهُ قَالَ عَلَيْهِ دَمٌ يُهَرِيقُهُ فَإِذَا كَانَ‏ يَوْمُ اَلنَّحْرِ أَمَرَّ اَلْمُوسَى عَلَى رَأْسِهِ حِينَ يُرِيدُ أَنْ يَحْلِقَ‏

اَللَّهِ ع‏ عَمَّنْ نَسِيَ أَنْ يَمْسَحَ رَأْسَهُ حَتَّى قَامَ فِي اَلصَّلاَةِ قَالَ يَنْصَرِفُ وَ يَمْسَحُ رَأْسَهُ وَ رِجْلَيْهِ‏

قَالَ يُسَمَّى فِي اَلْيَوْمِ اَلسَّابِعِ وَ يُعَقُّ عَنْهُ وَ يُحْلَقُ رَأْسُهُ وَ يُتَصَدَّقُ بِوَزْنِ شَعْرِهِ فِضَّةً وَ يُبْعَثُ إِلَى اَلْقَابِلَةِ

الدنيا ‌حتي‌ يموت‌ فاذا مات‌ نزل‌ ‌عليه‌ ملك‌ كريم‌ ‌من‌ عند ربه‌ فيقعد عند رأسه‌ فيقول‌: ‌ يا ‌ ملك‌ الموت‌ ارفق‌ بولي‌ اللّه‌ جلد 18 - صفحه 195 فانه‌ كثيرا

اَللَّهِ ع‏ عَمَّنْ نَسِيَ أَنْ يَمْسَحَ رَأْسَهُ حَتَّى قَامَ فِي اَلصَّلاَةِ قَالَ يَنْصَرِفُ وَ يَمْسَحُ رَأْسَهُ وَ رِجْلَيْهِ‏

هَبَطَ مِنَ‏ اَلْجَنَّةِ وَ عَلَى رَأْسِهِ إِكْلِيلٌ فَقَالَ قَدْ كَانَ وَ اَللَّهِ أَشْغَلَ مِنْ أَنْ يَكُونَ عَلَى رَأْسِهِ إِكْلِيلٌ ثُمَّ قَالَ إِنَ‏ حَوَّاءَ

يَصُبُّ عَلَى رَأْسِهِ وَ يَتَبَرَّدُ بِالثَّوْبِ وَ يَنْضِحُ اَلْمِرْوَحَةَ وَ يَنْضِحُ اَلْبُورِيَاءَ تَحْتَهُ وَ لاَ يَغْمِسُ رَأْسَهُ فِي اَلْمَاءِ

يَصُبُّ عَلَى رَأْسِهِ وَ يَتَبَرَّدُ بِالثَّوْبِ وَ يَنْضِحُ اَلْمِرْوَحَةَ وَ يَنْضِحُ اَلْبُورِيَاءَ تَحْتَهُ وَ لاَ يَغْمِسُ رَأْسَهُ فِي اَلْمَاءِ

اَلْهَدْيِ‏ يَوْمُ اَلنَّحْرِ فَإِذَا كَانَ‏ يَوْمُ اَلنَّحْرِ فَلْيَقُصَّ مِنْ رَأْسِهِ وَ لاَ يَجِبُ اَلْحَلْقُ‏ حَتَّى تَنْقَضِيَ مَنَاسِكُهُ وَ إِنْ كَانَ فِي

اَلْمَاءِ وَ يَصُبُّ عَلَى رَأْسِهِ وَ يَتَبَرَّدُ بِالثَّوْبِ وَ يَنْضِحُ اَلْمِرْوَحَةَ وَ يَنْضِحُ اَلْبُورِيَاءَ وَ لاَ يَغْمِسُ رَأْسَهُ فِي اَلْمَاءِ

اَلرَّجُلِ يَحْلِقُ رَأْسَهُ ثُمَّ يَطْلِيهِ بِالْحِنَّاءِ ثُمَّ يَتَوَضَّأُ لِلصَّلاَةِ فَقَالَ لاَ بَأْسَ بِأَنْ يَمْسَحَ رَأْسَهُ وَ اَلْحِنَّاءُ عَلَيْهِ‏

اَلسَّابِعِ شَاةً أَوْ جَزُوراً وَ كُلْ مِنْهَا وَ أَطْعِمْ وَ سَمِّ وَ اِحْلِقْ رَأْسَهُ يَوْمَ اَلسَّابِعِ وَ تَصَدَّقْ بِوَزْنِ شَعْرِهِ ذَهَباً أَوْ فِضَّةً

عَنْ رَجُلٍ عَقَصَ رَأْسَهُ وَ هُوَ مُتَمَتِّعٌ فَقَدِمَ‏ مَكَّةَ فَقَضَى نُسُكَهُ وَ حَلَّ عِقَاصَ رَأْسِهِ وَ قَصَّرَ وَ اِدَّهَنَ وَ أَحَلَّ قَالَ‏

أَنْ يُقَصِّرَ فَحَلَقَ رَأْسَهُ قَالَ عَلَيْهِ دَمٌ يُهَرِيقُهُ فَإِذَا كَانَ‏ يَوْمُ اَلنَّحْرِ أَمَرَّ اَلْمُوسَى عَلَى رَأْسِهِ حِينَ يُرِيدُ أَنْ يَحْلِقَ

اَلْمَوْلُودُ إِذَا وُلِدَ عُقَّ عَنْهُ وَ حُلِقَ رَأْسُهُ وَ تُصُدِّقَ بِوَزْنِ شَعْرِهِ وَرِقاً وَ أُهْدِيَ إِلَى اَلْقَابِلَةِ اَلرِّجْلُ وَ اَلْوَرِكُ

اَلْمِرْفَقِ وَ صَنَعَ بِهَا مِثْلَ مَا صَنَعَ بِالْيُمْنَى ثُمَّ مَسَحَ رَأْسَهُ وَ قَدَمَيْهِ بِبَلَلِ كَفِّهِ لَمْ يُحْدِثْ لَهُمَا مَاءً جَدِيداً ثُمَّ

اَلْجَنَّةَ قَالَ فَنَكَسَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ رَأْسَهُ ثُمَّ نَكَتَ فِي اَلْأَرْضِ ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ فَقَالَ أَفْعَلُ ذَلِكَ بِكُمْ عَلَى أَنْ لاَ

يَصُبُّ عَلَى رَأْسِهِ وَ يَتَبَرَّدُ بِالثَّوْبِ وَ يَنْضِحُ اَلْمِرْوَحَةَ وَ يَنْضِحُ اَلْبُورِيَاءَ تَحْتَهُ وَ لاَ يَغْمِسُ رَأْسَهُ فِي اَلْمَاءِ

قَتَلَهَا عُثْمَانُ‏ وَقَفَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ عَلَى قَبْرِهَا فَرَفَعَ رَأْسَهُ إِلَى اَلسَّمَاءِ فَدَمَعَتْ عَيْنَاهُ وَ قَالَ لِلنَّاسِ إِنِّي ذَكَرْتُ

اَلْمَسْجِدِ ثَقْبَيْنِ ثُمَّ أَمَرَ كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا أَنْ يُدْخِلَ رَأْسَهُ فِي ثَقْبٍ فَفَعَلاَ ثُمَّ قَالَ يَا قَنْبَرُ جَرِّدِ اَلسَّيْفَ وَ أَسَرَّ

اَلرَّجُلِ يَرْفَعُ رَأْسَهُ مِنَ اَلرُّكُوعِ قَبْلَ اَلْإِمَامِ أَ يَعُودُ فَيَرْكَعُ إِذَا أَبْطَأَ اَلْإِمَامُ وَ يَرْفَعُ رَأْسَهُ مَعَهُ قَالَ لاَ

فَيَفْزَعُ مِنْهَا اَلْوَلَدُ فَيَنْقَلِبُ فَيَصِيرُ رِجْلاَهُ فَوْقَ رَأْسِهِ وَ رَأْسُهُ فِي أَسْفَلِ اَلْبَطْنِ لِيُسَهِّلَ اَللَّهُ عَلَى اَلْمَرْأَةِ وَ

اَلْهَدْيِ‏ يَوْمُ اَلنَّحْرِ فَإِذَا كَانَ‏ يَوْمُ اَلنَّحْرِ فَلْيَقُصَّ مِنْ رَأْسِهِ وَ لاَ يَجِبُ عَلَيْهِ اَلْحَلْقُ حَتَّى يَقْضِيَ اَلْمَنَاسِكَ وَ إِنْ

اَلْمَيِّتَ تَبْدَأُ بِمَرَافِقِهِ فَتُغَسِّلُهَا بِالْحُرُضِ ثُمَّ وَجْهَهُ وَ رَأْسَهُ بِالسِّدْرِ ثُمَّ يُفَاضُ عَلَيْهِ اَلْمَاءُ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ وَ لاَ تُغَسِّلْ

يَدْخُلْ بِهَا فَزَنَى مَا عَلَيْهِ قَالَ يُجْلَدُ اَلْحَدَّ وَ يُحْلَقُ‏ رَأْسُهُ وَ يُفَرَّقُ بَيْنَهُ وَ بَيْنَ أَهْلِهِ وَ يُنْفَى سَنَةً

بِهَدْيٍ فِي عُمْرَةٍ فِي غَيْرِ حَجٍّ فَلْيَنْحَرْهُ قَبْلَ أَنْ يَحْلِقَ رَأْسَهُ

عُنُقِي وَ أَعُوذُ بِكَ رَبِّي‏ مِنْ مُقَطَّعَاتِ اَلنِّيرَانِ‏ ثُمَّ مَسَحَ رَأْسَهُ فَقَالَ اَللَّهُمَّ غَشِّنِي بِرَحْمَتِكَ وَ بَرَكَاتِكَ وَ عَفْوِكَ‏ ثُمَّ

عَلَى اَلصَّرُورَةِ أَنْ يَحْلِقَ رَأْسَهُ وَ لاَ يُقَصِّرَ إِنَّمَا اَلتَّقْصِيرُ لِمَنْ قَدْ حَجَّ حَجَّةَ اَلْإِسْلاَمِ

وَ بِالْمَشْعَرِ وَ رَمَى‏ اَلْجَمْرَةَ وَ ذَبَحَ وَ حَلَقَ أَ يُغَطِّي رَأْسَهُ فَقَالَ لاَ حَتَّى يَطُوفَ‏ بِالْبَيْتِ‏ وَ بِالصَّفَا وَ اَلْمَرْوَةِ

اَلصَّفَا وَ اَلْمَرْوَةِ وَ قَبَّلَ اِمْرَأَتَهُ قَبْلَ أَنْ يُقَصِّرَ مِنْ رَأْسِهِ قَالَ عَلَيْهِ دَمٌ يُهَرِيقُهُ وَ إِنْ كَانَ اَلْجِمَاعُ فَعَلَيْهِ دَمُ

لاَ يَرْمُسُ اَلصَّائِمُ وَ لاَ اَلْمُحْرِمُ رَأْسَهُ فِي اَلْمَاءِ

مَنْ حَلَقَ رَأْسَهُ أَوْ نَتَفَ إِبْطَهُ نَاسِياً أَوْ سَاهِياً أَوْ جَاهِلاً فَلاَ شَيْ‏ءَ عَلَيْهِ وَ مَنْ فَعَلَهُ مُتَعَمِّداً فَعَلَيْهِ دَمٌ

أَبَا اَلْحَسَنِ ع‏ أَ يُجْزِي اَلرَّجُلَ أَنْ يَمْسَحَ قَدَمَيْهِ بِفَضْلِ رَأْسِهِ فَقَالَ بِرَأْسِهِ لاَ فَقُلْتُ أَ بِمَاءٍ جَدِيدٍ فَقَالَ بِرَأْسِهِ نَعَمْ‏

يَدْعُو لَهُ وَ لَهُ قَنَازِعُ فَأَبَى أَنْ يَدْعُوَ لَهُ فَأَمَرَ بِحَلْقِ رَأْسِهِ وَ أَمَرَ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ بِحَلْقِ شَعْرِ اَلْبَطْنِ‏

سَجَدَاتٍ وَ أَرْبَعِ رَكَعَاتٍ قَامَ فَقَرَأَ ثُمَّ رَكَعَ ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ فَقَرَأَ ثُمَّ رَكَعَ ثُمَّ قَامَ فَدَعَا مِثْلَ رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ سَجَدَ

فَيَصُبُّ عَلَيْهِ صَاحِبُ اَلْحَمَّامِ مَاءً حَارّاً فَيَتَمَعَّطُ شَعْرُ رَأْسِهِ فَلاَ يَنْبُتُ فَقَالَ عَلَيْهِ اَلدِّيَةُ كَامِلَةً

إِذَا عَقَصَ اَلرَّجُلُ رَأْسَهُ أَوْ لَبَّدَهُ فِي اَلْحَجِّ أَوِ اَلْعُمْرَةِ فَقَدْ وَجَبَ عَلَيْهِ اَلْحَلْقُ

كَانَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ عَلَى طَرِيقِهَا جَالِساً فَكَرِهَ أَنْ يَعْلُوَ رَأْسَهُ جَنَازَةُ يَهُودِيٍ‏

مَنْ سَاقَ هَدْياً فِي عُمْرَةٍ فَلْيَنْحَرْ قَبْلَ أَنْ يَحْلِقَ رَأْسَهُ قَالَ وَ مَنْ سَاقَ هَدْياً وَ هُوَ مُعْتَمِرٌ نَحَرَ هَدْيَهُ عِنْدَ اَلْمَنْحَرِ

عَنِ اَلْمُحْرِمِ يَضَعُ عِصَامَ اَلْقِرْبَةِ عَلَى رَأْسِهِ إِذَا اِسْتَقَى فَقَالَ نَعَمْ

مُسْلِمَةٍ فَتَزَوَّجَهَا قَالَ يُفَرَّقُ بَيْنَهُمَا إِنْ شَاءَتْ وَ يُوجَعُ رَأْسُهُ فَإِنْ رَضِيَتْ وَ أَقَامَتْ مَعَهُ لَمْ يَكُنْ لَهَا بَعْدَ رِضَاهَا بِهِ

إِذَا أُحْصِرَ اَلرَّجُلُ فَبَعَثَ بِهَدْيِهِ فَآذَاهُ رَأْسُهُ قَبْلَ أَنْ يَنْحَرَ هَدْيَهُ فَإِنَّهُ يَذْبَحُ شَاةً مَكَانَ اَلَّذِي أُحْصِرَ فِيهِ

ثُمَّ بَدَأَ بِفَرْجِهِ فَأَنْقَاهُ بِثَلاَثِ غُرَفٍ ثُمَّ صَبَّ عَلَى رَأْسِهِ ثَلاَثَ أَكُفٍّ ثُمَّ صَبَّ عَلَى مَنْكِبِهِ اَلْأَيْمَنِ مَرَّتَيْنِ وَ

اَلرَّجُلِ لاَ يَكُونُ عَلَى وُضُوءٍ فَيُصِيبُهُ اَلْمَطَرُ حَتَّى يَبْتَلَّ رَأْسُهُ وَ لِحْيَتُهُ وَ جَسَدُهُ وَ يَدَاهُ وَ رِجْلاَهُ أَ يُجْزِيهِ ذَلِكَ عَنِ

مِنَ اَلْكَافُورِ ثُمَّ خُذُوا عِمَامَتَهُ فَانْشُرُوهَا مَثْنِيَّةً عَلَى رَأْسِهِ وَ اِطْرَحْ طَرَفَيْهَا مِنْ خَلْفِهِ وَ أَبْرِزْ جَبْهَتَهُ قُلْتُ وَ

أَنْ أَغْمِزَ بَطْنَهُ ثُمَّ أُوَضِّيَهُ بِالْأُشْنَانِ ثُمَّ أَغْسِلَ رَأْسَهُ بِالسِّدْرِ وَ لِحْيَتَهُ ثُمَّ أُفِيضَ عَلَى جَسَدِهِ مِنْهُ ثُمَّ أَدْلُكَ

أَبُو اَلْحَسَنِ ص‏ إِذَا خَرَجَ مِنْ‏ مَكَّةَ فَأُتِيَ بِثِيَابِهِ حَلَقَ رَأْسَهُ قَالَ وَ قَالَ فِي‏ قَوْلِ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ

مِنْ بَطْنِهَا حِينَ سَقَطَ وَاضِعاً يَدَيْهِ عَلَى اَلْأَرْضِ رَافِعاً رَأْسَهُ إِلَى اَلسَّمَاءِ فَأَخْبَرْتُهَا أَنَّ ذَلِكَ أَمَارَةُ رَسُولِ اَللَّهِ

ثَمَانِينَ سَوْطاً إِلاَّ سَوْطاً لِحُرْمَةِ اَلْإِسْلاَمِ‏ وَ يُحْلَقُ رَأْسُهُ وَ يُطَافُ بِهِ فِي أَهْلِ دِينِهِ لِكَيْ يُنَكَّلَ غَيْرُهُ‏

يَنَامَ يُغَطِّي وَجْهَهُ مِنَ اَلذُّبَابِ قَالَ نَعَمْ وَ لاَ يُخَمِّرْ رَأْسَهُ وَ اَلْمَرْأَةُ اَلْمُحْرِمَةُ لاَ بَأْسَ أَنْ تُغَطِّيَ وَجْهَهَا كُلَّهُ

يُدْخِلُ يَدَهُ فِي إِنَائِهِ ثُمَّ يَغْسِلُ فَرْجَهُ ثُمَّ لْيَصُبَّ عَلَى رَأْسِهِ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ مِلْ‏ءَ كَفَّيْهِ ثُمَّ يَضْرِبُ بِكَفٍ‏ مِنْ مَاءٍ عَلَى

يَدْخُلْ بِهَا فَزَنَى مَا عَلَيْهِ قَالَ يُجْلَدُ اَلْحَدَّ وَ يُحْلَقُ رَأْسُهُ وَ يُفَرَّقُ بَيْنَهُ وَ بَيْنَ أَهْلِهِ وَ يُنْفَى سَنَةً

اَلثَّوَابُ لِمَنْ طَافَ‏ بِالْبَيْتِ‏ حَتَّى تَزُولَ اَلشَّمْسُ‏ حَاسِراً عَنْ رَأْسِهِ حَافِياً يُقَارِبُ بَيْنَ خُطَاهُ وَ يَغُضُّ بَصَرَهُ وَ يَسْتَلِمُ‏ اَلْحَجَرَ

لَمَّا هَبَطَ جَبْرَئِيلُ ع‏ بِالْأَذَانِ عَلَى‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ كَانَ رَأْسُهُ فِي حَجْرِ عَلِيٍّ ع‏ فَأَذَّنَ‏ جَبْرَئِيلُ ع‏ وَ أَقَامَ فَلَمَّا اِنْتَبَهَ‏

اَلْحَجِ‏ فَلْيَطُفْ‏ بِالْبَيْتِ‏ أُسْبُوعاً وَ يَسْعَى أُسْبُوعاً وَ يَحْلِقُ رَأْسَهُ وَ يَذْبَحُ شَاةً وَ إِنْ كَانَ دَخَلَ‏ مَكَّةَ مُفْرِداً لِلْحَجِّ فَلَيْسَ

عَلَيْهِ اَلتُّرَابُ وَ سُوِّيَ قَبْرُهُ فَضَعْ كَفَّكَ‏ عَلَى قَبْرِهِ عِنْدَ رَأْسِهِ وَ فَرِّجْ أَصَابِعَكَ وَ اِغْمِزْ كَفَّكَ عَلَيْهِ بَعْدَ مَا يُنْضَحُ

يُشَقُّ اَلْكَفَنُ إِذَا أُدْخِلَ اَلْمَيِّتُ فِي قَبْرِهِ مِنْ عِنْدِ رَأْسِهِ

كَانَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ عَلَى طَرِيقِهَا جَالِساً فَكَرِهَ أَنْ تَعْلُوَ رَأْسَهُ جَنَازَةُ يَهُودِيٍ‏ فَقَامَ لِذَلِكَ‏

تَوَضَّأَ عَلِيٌّ ع‏ فَغَسَلَ وَجْهَهُ وَ ذِرَاعَيْهِ ثُمَّ مَسَحَ عَلَى رَأْسِهِ وَ عَلَى نَعْلَيْهِ وَ لَمْ يُدْخِلْ يَدَهُ تَحْتَ اَلشِّرَاكِ‏

يَدْعُو لَهُ وَ لَهُ قَنَازِعُ فَأَبَى أَنْ يَدْعُوَ لَهُ وَ أَمَرَ بِحَلْقِ رَأْسِهِ وَ أَمَرَ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ بِحَلْقِ شَعْرِ اَلْبَطْنِ‏

فِي رَجُلٍ حَمَلَ مَتَاعاً عَلَى رَأْسِهِ فَأَصَابَ إِنْسَاناً فَمَاتَ أَوِ اِنْكَسَرَ مِنْهُ فَقَالَ هُوَ ضَامِنٌ‏

أَرَادَ أَنْ يَرْكَعَ غَمَّضَ عَيْنَيْهِ وَ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَرْفَعَ رَأْسَهُ مِنَ اَلرُّكُوعِ فَتَحَ عَيْنَيْهِ وَ اَلسُّجُودُ عَلَى نَحْوِ ذَلِكَ‏

قُلْتُ‏ لِلرِّضَا ع‏ اَلرَّجُلُ يُجْنِبُ فَيُصِيبُ جَسَدَهُ وَ رَأْسَهُ اَلْخَلُوقُ وَ اَلطِّيبُ وَ اَلشَّيْ‏ءُ اَللَّكِدُ مِثْلُ عِلْكِ اَلرُّومِ وَ اَلطَّرَارِ

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ اَلرَّجُلُ يُحْدِثُ بَعْدَ مَا يَرْفَعُ رَأْسَهُ مِنَ اَلسُّجُودِ اَلْأَخِيرِ فَقَالَ تَمَّتْ صَلاَتُهُ وَ إِنَّمَا اَلتَّشَهُّدُ

وَ كَتَبْتُ إِلَى‏ صَاحِبِ اَلدَّارِ ع‏ وُلِدَ لِي مَوْلُودٌ وَ حَلَقْتُ رَأْسَهُ وَ وَزَنْتُ شَعْرَهُ بِالدَّرَاهِمِ وَ تَصَدَّقْتُ بِهِ قَالَ لاَ يَجُوزُ

سَأَلْتُهُ عَنْ مَوْلُودٍ لَمْ يُحْلَقْ رَأْسُهُ بَعْدَ يَوْمِ اَلسَّابِعِ فَقَالَ إِذَا مَضَى عَلَيْهِ سَبْعَةُ أَيَّامٍ فَلَيْسَ عَلَيْهِ حَلْقٌ‏

فَيَصُبُّ عَلَيْهِ صَاحِبُ اَلْحَمَّامِ مَاءً حَارّاً فَيَمْتَعِطُ شَعْرُ رَأْسِهِ فَلاَ يَنْبُتُ فَقَالَ عَلَيْهِ اَلدِّيَةُ كَامِلَةً

كَانَ‏ أَبُو اَلْحَسَنِ اَلْأَوَّلُ ع‏ إِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنْ آخِرِ رَكْعَةِ اَلْوَتْرِ قَالَ‏ هَذَا مَقَامُ مَنْ حَسَنَاتُهُ نِعْمَةٌ مِنْكَ وَ شُكْرُهُ

فِي رَجُلٍ ضَرَبَ رَجُلاً بِعَصاً عَلَى رَأْسِهِ فَثَقُلَ لِسَانُهُ فَقَالَ يُعْرَضُ عَلَيْهِ حُرُوفُ اَلْمُعْجَمِ فَمَا أَفْصَحَ مِنْهُ بِهِ وَ مَا لَمْ

إِذَا ضُرِبَ اَلرَّجُلُ عَلَى رَأْسِهِ فَثَقُلَ لِسَانُهُ عُرِضَتْ عَلَيْهِ حُرُوفُ اَلْمُعْجَمِ‏ يَقْرَأُ ثُمَّ قُسِمَتِ اَلدِّيَةُ عَلَى حُرُوفِ اَلْمُعْجَمِ

فِي اَلرَّجُلِ يُحْدِثُ بَعْدَ مَا يَرْفَعُ رَأْسَهُ مِنَ اَلسَّجْدَةِ اَلْأَخِيرَةِ قَبْلَ أَنْ يَتَشَهَّدَ قَالَ يَنْصَرِفُ فَيَتَوَضَّأُ فَإِنْ شَاءَ

ع‏ إِذَا بَلَغَ‏ اَلْحِجْرَ قَبْلَ أَنْ يَبْلُغَ‏ اَلْمِيزَابَ‏ يَرْفَعُ رَأْسَهُ ثُمَّ يَقُولُ اَللَّهُمَّ أَدْخِلْنِي‏ اَلْجَنَّةَ بِرَحْمَتِكَ وَ هُوَ

رَجُلٌ دَخَلَ اَلْحَمَّامَ فَصُبَّ عَلَيْهِ مَاءٌ حَارٌّ فَامْتَعَطَ شَعْرُ رَأْسِهِ وَ لِحْيَتِهِ فَلاَ يَنْبُتُ أَبَداً قَالَ عَلَيْهِ اَلدِّيَةُ

يَقُومَ وَرَاءَ اَلْقَبْرِ وَ يَجْعَلَ اَلْقَبْرَ قِبْلَةً وَ يَقُومَ‏ عِنْدَ رَأْسِهِ وَ رِجْلَيْهِ وَ هَلْ يَجُوزُ أَنْ يَتَقَدَّمَ اَلْقَبْرَ وَ يُصَلِّيَ

اَلرَّجُلُ إِذَا رَأَى هِلاَلَ‏ ذِي اَلْقَعْدَةِ وَ أَرَادَ اَلْخُرُوجَ مِنْ رَأْسِهِ وَ لاَ مِنْ لِحْيَتِهِ

رَأْسِ اَلثَّرِيدِ وَ كُلُوا مِنْ جَوَانِبِهِ فَإِنَّ اَلْبَرَكَةَ فِي رَأْسِهِ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ ضُرِبَ عَلَى رَأْسِهِ فَذَهَبَ سَمْعُهُ وَ بَصَرُهُ وَ اُعْتُقِلَ لِسَانُهُ ثُمَّ مَاتَ فَقَالَ إِنْ كَانَ

أَرَادَ أَنْ يَرْكَعَ غَمَّضَ عَيْنَيْهِ فَإِذَا أَرَادَ أَنْ يَرْفَعَ رَأْسَهُ مِنَ اَلرُّكُوعِ فَتَحَ عَيْنَيْهِ وَ اَلسُّجُودُ عَلَى نَحْوِ ذَلِكَ‏

أَظْفَارِهِ أَوْ شَعْرِهِ أَ يُعِيدُ اَلْوُضُوءَ فَقَالَ لاَ وَ لَكِنْ يَمْسَحُ رَأْسَهُ وَ أَظْفَارَهُ بِالْمَاءِ قَالَ قُلْتُ فَإِنَّهُمْ يَزْعُمُونَ أَنَّ فِيهِ

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَأَمَرَ أَنْ يُلَبَّى عَنْهُ وَ يُمِرَّ اَلْمُوسَى عَلَى رَأْسِهِ فَإِنَّ ذَلِكَ يُجْزِي عَنْهُ‏

بِرُؤُسِكُمْ وَ أَرْجُلَكُمْ إِلَى اَلْكَعْبَيْنِ‏ فَإِذَا مَسَحَ بِشَيْ‏ءٍ مِنْ رَأْسِهِ أَوْ بِشَيْ‏ءٍ مِنْ رِجْلَيْهِ مَا بَيْنَ اَلْكَعْبَيْنِ إِلَى آخِرِ أَطْرَافِ

لاَ بَأْسَ بِأَنْ يُعَصِّبَ اَلْمُحْرِمُ رَأْسَهُ مِنَ اَلصُّدَاعِ‏

اَلصَّائِمُ يَسْتَنْقِعُ فِي اَلْمَاءِ وَ لاَ يَرْمُسُ رَأْسَهُ

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ اَلرَّجُلُ يُحْدِثُ بَعْدَ مَا يَرْفَعُ رَأْسَهُ مِنَ اَلسُّجُودِ اَلْأَخِيرِ فَقَالَ تَمَّتْ صَلاَتُهُ وَ إِنَّمَا اَلتَّشَهُّدُ

الفقيه جلد ۴ كِتَابُ الدِّيَات‏‏‏ بَابُ مَا يَجِبُ فِيمَنْ صُبَّ عَلَى رَأْسِهِ مَاءٌ حَارٌّ فَذَهَبَ شَعْرُه‏ موضوعات :

تَعَالَى فِي‏ كِتَابِهِ‏ فَمَنْ كََانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ بِهِ أَذىً مِنْ رَأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيََامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ‏ فَمَنْ عَرَضَ لَهُ

رَوَاهُ‏ سَأَلْتُهُ عَنِ اَلْمُحْرِمِ لَهُ زَمِيلٌ فَاعْتَلَّ فَظَلَّلَ عَلَى رَأْسِهِ أَ لَهُ أَنْ يَسْتَظِلَّ قَالَ نَعَمْ‏

عِشْرِينَ ذِرَاعاً مِنْ قُدَّامِهِ وَ خَمْسَةً وَ عِشْرِينَ ذِرَاعاً عِنْدَ رَأْسِهِ وَ خَمْسَةً وَ عِشْرِينَ ذِرَاعاً مِنْ نَاحِيَةِ رِجْلَيْهِ وَ خَمْسَةً

إِذَا أُحْصِرَ اَلرَّجُلُ فَبَعَثَ بِهَدْيِهِ فَآذَاهُ رَأْسُهُ قَبْلَ أَنْ يَنْحَرَ هَدْيَهُ فَإِنَّهُ يَذْبَحُ شَاةً فِي اَلْمَكَانِ اَلَّذِي أُحْصِرَ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ فِي اَلرَّجُلِ يُحْدِثُ بَعْدَ أَنْ يَرْفَعَ رَأْسَهُ مِنَ اَلسَّجْدَةِ اَلْأَخِيرَةِ وَ قَبْلَ أَنْ يَتَشَهَّدَ قَالَ يَنْصَرِفُ

سَأَلْتُ‏ أَبَا جَعْفَرٍ ع‏ عَنْ رَجُلٍ ذَبَحَ فَسَبَقَهُ اَلسِّكِّينُ فَقَطَعَ رَأْسَهُ فَقَالَ هُوَ ذَكَاةٌ وَحِيَّةٌ لاَ بَأْسَ بِهِ وَ بِأَكْلِهِ‏

مَنْ نَتَفَ إِبْطَهُ أَوْ قَلَّمَ ظُفُرَهُ‏ أَوْ حَلَقَ رَأْسَهُ أَوْ لَبِسَ ثَوْباً لاَ يَنْبَغِي لَهُ لُبْسُهُ أَوْ أَكَلَ طَعَاماً لاَ يَنْبَغِي لَهُ‏

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَأَمَرَ أَنْ يُلَبَّى عَنْهُ وَ يُمَرَّ اَلْمُوسَى عَلَى رَأْسِهِ فَإِنَّ ذَلِكَ يُجْزِئُ عَنْهُ‏

فَغَسَّلُوهُ وَ كَفَّنُوهُ وَ لَمْ يُحَنِّطُوهُ وَ خَمَّرُوا وَجْهَهُ وَ رَأْسَهُ وَ دَفَنُوهُ‏

أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ أُعِيذُكَ بِاللَّهِ أَنْ تُخْرِجَهُ مِنْ ظِلِّ رَأْسِهِ أُعِيذُكَ بِاللَّهِ أَنْ تُخْرِجَهُ مِنْ ظِلِّ رَأْسِهِ‏

لاَ بَأْسَ بِأَنْ يُعَصِّبَ اَلْمُحْرِمُ رَأْسَهُ مِنَ اَلصُّدَاعِ

لَبَّدَ وَ رَجُلٍ حَجَّ نَدْباً لَمْ يَحُجَّ قَبْلَهَا وَ رَجُلٍ عَقَصَ رَأْسَهُ

أَبَا جَعْفَرٍ ع‏ عَنْ رَجُلٍ ضَرَبَ رَجُلاً بِعَمُودِ فُسْطَاطٍ عَلَى رَأْسِهِ ضَرْبَةً وَاحِدَةً فَأَجَافَهُ حَتَّى وَصَلَتِ اَلضَّرْبَةُ إِلَى اَلدِّمَاغِ

كَانَ اَلَّذِي سَهَا هُوَ اَلْإِمَامَ كَبَّرَ إِذَا سَجَدَ وَ إِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ لِيَعْلَمَ مَنْ خَلْفَهُ أَنَّهُ قَدْ سَهَا فَلَيْسَ عَلَيْهِ أَنْ يُسَبِّحَ

يَرُدُّ اَلْمَاءَ إِلَى اَلْمِرْفَقِ كَمَا صَنَعَ بِالْيُمْنَى ثُمَّ مَسَحَ رَأْسَهُ وَ قَدَمَيْهِ إِلَى اَلْكَعْبَيْنِ بِفَضْلِ كَفَّيْهِ لَمْ يُجَدِّدْ مَاءً

عَوْرَتَهُ إِمَّا قَمِيصٌ وَ إِمَّا غَيْرُهُ ثُمَّ تَبْدَأُ بِكَفَّيْهِ وَ رَأْسِهِ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ بِالسِّدْرِ ثُمَّ سَائِرِ جَسَدِهِ وَ اِبْدَأْ بِشِقِّهِ

اَلْعِشَاءَ اَلْآخِرَةَ أَمَرَ بِوَضُوئِهِ وَ سِوَاكِهِ يُوضَعُ عِنْدَ رَأْسِهِ مُخَمَّراً فَيَرْقُدُ مَا شَاءَ اَللَّهُ ثُمَّ يَقُومُ فَيَسْتَاكُ وَ يَتَوَضَّأُ

سَأَلْتُهُ عَنْ مُتَمَتِّعٍ قَرَضَ أَظْفَارَهُ وَ أَخَذَ مِنْ شَعْرِ رَأْسِهِ بِمِشْقَصٍ‏ قَالَ لاَ بَأْسَ لَيْسَ كُلُّ أَحَدٍ يَجِدُ جَلَماً

إِذَا وَضَعَ أَحَدُكُمْ يَدَهُ عَلَى رَأْسِهِ أَوْ لِحْيَتِهِ وَ هُوَ مُحْرِمٌ فَيَسْقُطُ شَيْ‏ءٌ مِنَ اَلشَّعْرِ فَلْيَتَصَدَّقْ بِكَفٍّ مِنْ طَعَامٍ

أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ أُعِيذُكَ بِاللَّهِ أَنْ تُخْرِجَهُ مِنْ ظِلِّ رَأْسِهِ أُعِيذُكَ بِاللَّهِ أَنْ تُخْرِجَهُ مِنْ ظِلِّ رَأْسِهِ‏

فِي اَلرَّجُلِ يُحْدِثُ بَعْدَ أَنْ يَرْفَعَ رَأْسَهُ فِي اَلسَّجْدَةِ اَلْأَخِيرَةِ وَ قَبْلَ أَنْ يَتَشَهَّدَ قَالَ يَنْصَرِفُ فَيَتَوَضَّأُ فَإِنْ شَاءَ

إِلَى‏ اَلْإِسْلاَمِ‏ ثَلاَثَ‏ مَرَّاتٍ فَأَبَوْا فَوَضَعَ يَدَهُ عَلَى رَأْسِهِ قَالَ فَقَتَلَ مُقَاتِلِيهِمْ وَ سَبَى ذَرَارِيَّهُمْ قَالَ فَأَتَى بِهِمْ‏

وَ هُوَ مُقِيمٌ صُلْبَهُ ثُمَّ رَكَعَ قَبْلَ أَنْ يَرْفَعَ اَلْإِمَامُ رَأْسَهُ فَقَدْ أَدْرَكَ‏

كَانَ‏ أَبُو اَلْحَسَنِ اَلْأَوَّلُ ع‏ إِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ عَنْ آخِرِ رَكْعَةِ اَلْوَتْرِ قَالَ‏ هَذَا مَقَامُ مَنْ حَسَنَاتُهُ نِعْمَةٌ مِنْكَ وَ شُكْرُهُ

صَنَعَ بِهَا كَمَا صَنَعَ بِالْيُمْنَى ثُمَّ مَسَحَ بِمَا بَقِيَ فِي يَدِهِ رَأْسَهُ وَ رِجْلَيْهِ وَ لَمْ يُعِدْهُمَا فِي اَلْإِنَاءِ

الفقيه جلد ۴ كِتَابُ الدِّيَات‏‏‏ بَابُ مَا يَجِبُ فِيمَنْ صُبَّ عَلَى رَأْسِهِ مَاءٌ حَارٌّ فَذَهَبَ شَعْرُه‏ موضوعات :

فَتَأْمُرُنِي أَنْ آمُرَهُ أَنْ يَبِيعَ دَارَهُ وَ هِيَ عِزُّهُ وَ مَسْقَطُ رَأْسِهِ أَوْ يَبِيعَ جَارِيَتَهُ اَلَّتِي تَقِيهِ اَلْحَرَّ وَ اَلْبَرْدَ وَ تَصُونُ

مِنْ مَاءٍ فَغَسَلَ بِهِ يَدَهُ اَلْيُسْرَى ثُمَّ مَسَحَ بِفَضْلِ يَدَيْهِ رَأْسَهُ وَ رِجْلَيْهِ‏

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ إِذَا رَكَعَ ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ أَ يَبْدَأُ فَيَضَعُ يَدَيْهِ عَلَى اَلْأَرْضِ أَمْ رُكْبَتَيْهِ قَالَ لاَ يَضُرُّهُ بِأَيِّ

مَنْ أَخَذَ مِنْ شَارِبِهِ وَ قَلَّمَ أَظْفَارَهُ وَ غَسَلَ رَأْسَهُ بِالْخِطْمِيِ‏ يَوْمَ اَلْجُمُعَةِ كَانَ كَمَنْ أَعْتَقَ نَسَمَةً

فَلْيَطُفْ‏ بِالْبَيْتِ‏ أُسْبُوعاً ثُمَّ يَسْعَى أُسْبُوعاً وَ يَحْلِقُ رَأْسَهُ وَ يَذْبَحُ شَاةً فَإِنْ كَانَ مُفْرِداً لِلْحَجِّ فَلَيْسَ عَلَيْهِ ذَبْحٌ

لِأَنَّ إِحْرَامَ اَلْمَرْأَةِ فِي وَجْهِهَا وَ إِحْرَامَ اَلرَّجُلِ فِي رَأْسِهِ

ثُمَّ يُغْسَلُ فَرْجُهُ وَ يُوَضَّأُ وُضُوءَ اَلصَّلاَةِ ثُمَّ يُغَسَّلُ رَأْسُهُ بِالسِّدْرِ وَ اَلْأُشْنَانِ ثُمَّ بِالْمَاءِ وَ اَلْكَافُورِ ثُمَّ بِالْمَاءِ

يَتَيَمَّمُ أَمْ يَمْسَحُ بِالثَّلْجِ وَجْهَهُ قَالَ اَلثَّلْجُ إِذَا بَلَ‏ رَأْسَهُ وَ جَسَدَهُ أَفْضَلُ فَإِنْ لَمْ يَقْدِرْ عَلَى أَنْ يَغْتَسِلَ بِهِ فَلْيَتَيَمَّمْ‏

رَأَيْتُهُ إِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ اَلسَّجْدَةِ اَلثَّانِيَةِ مِنَ اَلرَّكْعَةِ اَلْأُولَى جَلَسَ حَتَّى يَطْمَئِنَّ ثُمَّ يَقُومُ‏

قُلْ هُوَ اَللََّهُ أَحَدٌ فَإِذَا سَجَدَ قَرَأَهَا عَشْراً فَإِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ قَبْلَ أَنْ يَسْجُدَ قَرَأَهَا عِشْرِينَ مَرَّةً يُصَلِّي أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ

أَنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ كَانَ إِذَا اِشْتَكَى رَأْسَهُ اِسْتَعَطَ بِدُهْنِ اَلْجُلْجُلاَنِ وَ هُوَ اَلسِّمْسِمُ‏

اَلسُّجُودِ وَ مَفَاصِلَهُ كُلَّهَا وَ اِجْعَلْ فِي فِيهِ وَ مَسَامِعِهِ وَ رَأْسِهِ وَ لِحْيَتِهِ مِنَ اَلْحَنُوطِ وَ عَلَى صَدْرِهِ وَ فَرْجِهِ وَ قَالَ حَنُوطُ

وَ عَنْ مَوْلُودٍ لَمْ يُحْلَقْ رَأْسُهُ يَوْمَ اَلسَّابِعِ فَقَالَ إِذَا مَضَى سَبْعَةُ أَيَّامٍ فَلَيْسَ عَلَيْهِ حَلْقٌ‏

تَمَتَّعَ ثُمَّ عَجَّلَ فَقَبَّلَ اِمْرَأَتَهُ قَبْلَ أَنْ يُقَصِّرَ مِنْ رَأْسِهِ قَالَ عَلَيْهِ دَمٌ يُهَرِيقُهُ وَ إِنْ جَامَعَ فَعَلَيْهِ جَزُورٌ أَوْ

كَانَ‏ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ إِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ اَلسُّجُودِ قَعَدَ حَتَّى يَطْمَئِنَّ ثُمَّ يَقُومُ فَقِيلَ لَهُ يَا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ‏

يَتَيَمَّمُ أَمْ يَتَمَسَّحُ بِالثَّلْجِ وَجْهَهُ قَالَ اَلثَّلْجُ إِذَا بَلَّ رَأْسَهُ وَ جَسَدَهُ أَفْضَلُ فَإِنْ لَمْ يَقْدِرْ عَلَى أَنْ يَغْتَسِلَ بِهِ فَلْيَتَيَمَّمْ‏

فِي رَجُلٍ ضَرَبَ رَجُلاً فِي رَأْسِهِ فَثَقُلَ لِسَانُهُ أَنَّهُ يُعْرَضُ عَلَيْهِ حُرُوفُ اَلْمُعْجَمِ كُلُّهَا ثُمَّ يُعْطَى اَلدِّيَةَ بِحِصَّةِ مَا

يُدْنَى مِنْهُ اَلْحُرَاقُ فَإِنْ كَانَ كَمَا يَقُولُ وَ إِلاَّ نَحَّى رَأْسَهُ وَ دَمَعَتْ عَيْنُهُ وَ أَمَّا مَا اِدَّعَاهُ فِي عَيْنِهِ فَإِنَّهُ يُقَابَلُ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ صَلَّى اَلْفَرِيضَةَ فَلَمَّا فَرَغَ وَ رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ اَلسَّجْدَةِ اَلثَّانِيَةِ مِنَ اَلرَّكْعَةِ اَلرَّابِعَةِ أَحْدَثَ

بَعْدَ مُضِيِ‏ أَبِي مُحَمَّدٍ حِينَ أَيْفَعَ‏ وَ قَبَّلْتُ يَدَيْهِ وَ رَأْسَهُ

وَ اَلَّذِي رَوَاهُ‏ فِي اَلْمُحْرِمِ قَالَ لَهُ أَنْ يُغَطِّيَ رَأْسَهُ وَ وَجْهَهُ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَنَامَ

كَمَا صَنَعَ بِالْيُمْنَى ثُمَّ مَسَحَ بِبِلَّةِ مَا بَقِيَ فِي يَدَيْهِ رَأْسَهُ وَ رِجْلَيْهِ وَ لَمْ يُعِدْهُمَا فِي اَلْإِنَاءِ

عَجِّلْ أَضْرِبْ رَقَبَةَ اَلْعَبْدِ مِنْهُمَا قَالَ فَأَخْرَجَ اَلْغُلاَمُ رَأْسَهُ مُبَادِراً وَ مَكَثَ اَلْآخَرُ فِي اَلثَّقْبِ فَقَالَ‏ عَلِيٌّ ع‏ لِلْغُلاَمِ

فَوَضَعَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ يَدَهُ عَلَى جَبْهَتِهِ سَاعَةً ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ ثُمَّ قَالَ إِنَّ اَللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى نَظَرَ فِي أَمْوَالِ اَلْأَغْنِيَاءِ

تَتَخَلَّفَ عَنْ أَصْحَابِهَا وَ لاَ يُقِيمُ عَلَيْهَا جَمَّالُهَا ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ إِلَيْهِ فَقَالَ تَمْضِي فَقَدْ تَمَّ حَجُّهَا

فِي اَلرَّجُلِ يُقْتَلُ فَيُوجَدُ رَأْسُهُ فِي قَبِيلَةٍ وَ وَسَطُهُ وَ صَدْرُهُ وَ يَدَاهُ فِي قَبِيلَةٍ وَ اَلْبَاقِي مِنْهُ فِي قَبِيلَةٍ قَالَ دِيَتُهُ

قَلْبِي مِنْ ذَلِكَ جُعِلْتُ فِدَاكَ فَمَكَثَ طَوِيلاً مُطْرِقاً ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ إِلَيَّ وَ هُوَ مُتَبَسِّمٌ فَقَالَ أَمَّا مَا بَيْنَكَ وَ بَيْنَ اَللَّهِ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يَخْضِبُ رَأْسَهُ بِالْحِنَّاءِ ثُمَّ يَبْدُو لَهُ فِي اَلْوُضُوءِ قَالَ يَمْسَحُ فَوْقَ اَلْحِنَّاءِ

وَ تَحْسِرُ عَنْ وَجْهِهِ وَ يَكُونُ أَوْلَى اَلنَّاسِ بِهِ مِمَّا يَلِي رَأْسَهُ ثُمَّ لْيَقْرَأْ فَاتِحَةَ اَلْكِتَابِ‏ وَ قُلْ هُوَ اَللََّهُ أَحَدٌ وَ

يَتَنَاثَرُ اَلْبِرُّ عَلَيْهِ مِنْ أَعْنَانِ اَلسَّمَاءِ إِلَى مَفْرِقِ رَأْسِهِ وَ مَلَكٌ مُوَكَّلٌ بِهِ يُنَادِي لَوْ يَعْلَمُ اَلْمُصَلِّي مَنْ يُنَاجِي‏

فِي اَلرَّجُلِ يَجِدُ فِي رَأْسِهِ وَجَعاً مِنْ صُدَاعٍ شَدِيدٍ هَلْ يَجُوزُ لَهُ اَلْإِفْطَارُ قَالَ إِذَا صُدِّعَ صُدَاعاً شَدِيداً وَ إِذَا حُمَّ حُمَّى

فِي اَلرَّجُلِ يَجِدُ فِي رَأْسِهِ وَجَعاً مِنْ صُدَاعٍ شَدِيدٍ هَلْ يَجُوزُ لَهُ اَلْإِفْطَارُ قَالَ إِذَا صُدِّعَ صُدَاعاً شَدِيداً وَ إِذَا حُمَّ حُمَّى

فَغَسَلَ وَجْهَهُ مَرَّةً وَاحِدَةً وَ ذِرَاعَيْهِ مَرَّةً وَاحِدَةً وَ مَسَحَ رَأْسَهُ بِفَضْلِ وَضُوئِهِ وَ رِجْلَيْهِ‏

كَفّاً غَسَلَ بِهِ ذِرَاعَهُ اَلْأَيْسَرَ ثُمَّ مَسَحَ بِفَضْلَةِ اَلنَّدَى رَأْسَهُ وَ رِجْلَيْهِ‏

ولى بعضى آيه را طورى ديگر معنا كرده و گفته اند: منظور از كلمۀ «أمّه»، «أمّ رأسه» است. چون كلمۀ «أُمّ»، وقتى در مورد سر استعمال مى شود، معناى فرق سر را مى

اِنْتَهَكَهَا فَلَمْ يَعْلَمْ إِلاَّ وَ اَلْمَرْأَةُ قَائِمَةٌ عَلَى رَأْسِهِ فَرَفَعَ رَأْسَهُ إِلَيْهَا فَقَالَ إِنْسِيَّةٌ أَمْ جِنِّيَّةٌ فَقَالَتْ إِنْسِيَّةٌ

يُطْعِمُ اَلطَّعَامَ فَسَكَنَ عَنِ‏ اَلنَّبِيِّ ص‏ اَلْغَضَبُ وَ رَفَعَ رَأْسَهُ وَ قَالَ لَهُ لَوْ لاَ أَنَ‏ جَبْرَئِيلَ‏ أَخْبَرَنِي عَنِ اَللَّهِ عَزَّ

مَنْ أَخَذَ مِنْ شَارِبِهِ وَ قَلَّمَ أَظْفَارَهُ وَ غَسَلَ رَأْسَهُ بِالْخِطْمِيِ‏ يَوْمَ اَلْجُمُعَةِ كَانَ كَمَنْ أَعْتَقَ نَسَمَةً

أَبَا جَعْفَرٍ ع‏ عَنْ رَجُلٍ ضَرَبَ رَجُلاً بِعَمُودِ فُسْطَاطٍ عَلَى رَأْسِهِ ضَرْبَةً وَاحِدَةً فَأَجَافَهُ حَتَّى وَصَلَتِ اَلضَّرْبَةُ إِلَى اَلدِّمَاغِ

كَمَا صَنَعَ بِالْيُمْنَى ثُمَّ مَسَحَ بِبَقِيَّةِ مَا بَقِيَ‏ فِي يَدَيْهِ رَأْسَهُ وَ رِجْلَيْهِ وَ لَمْ يُعِدْهَا فِي اَلْإِنَاءِ

اَلْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ ع‏ فِي حَجْرِ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ إِذْ رَفَعَ رَأْسَهُ فَقَالَ يَا أَبَتِ مَا لِمَنْ زَارَكَ بَعْدَ مَوْتِكَ فَقَالَ يَا بُنَيَّ

اَلرَّأْسِ‏ أَنَّهُ كَانَ يَعْمَلُهُ إِذَا دَخَلَ اَلْكَنِيفَ يُقَنِّعُ رَأْسَهُ وَ يَقُولُ سِرّاً فِي نَفْسِهِ بِسْمِ اَللَّهِ وَ بِاللَّهِ تَمَامَ اَلْحَدِيثِ

إِذَا وَجَدْتَ اَلْإِمَامَ سَاجِداً فَاثْبُتْ مَكَانَكَ حَتَّى يَرْفَعَ رَأْسَهُ وَ إِنْ كَانَ قَاعِداً قَعَدْتَ وَ إِنْ كَانَ قَائِماً قُمْتَ

قَطْرَةٍ مِنْ دَمِهِ‏ مَغْفُورٌ لَهُ كُلُّ ذَنْبٍ وَ اَلثَّانِيَةُ يَقَعُ رَأْسُهُ فِي حَجْرِ زَوْجَتَيْهِ مِنَ اَلْحُورِ اَلْعِينِ وَ تَمْسَحَانِ اَلْغُبَارَ

وَ هُوَ مُقِيمٌ صُلْبَهُ ثُمَّ رَكَعَ قَبْلَ أَنْ يَرْفَعَ اَلْإِمَامُ رَأْسَهُ فَقَدْ أَدْرَكَ‏

بَيْنَمَا رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ نَائِمٌ ذَاتَ يَوْمٍ وَ رَأْسُهُ فِي حَجْرِ عَلِيٍّ ع‏ فَفَاتَتْهُ اَلْعَصْرُ حَتَّى غَابَتِ اَلشَّمْسُ فَقَالَ‏ اَللَّهُمَّ

سَأَلْتُهُ عَمَّنْ رَكَعَ مَعَ إِمَامٍ يَقْتَدِي بِهِ ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ قَبْلَ اَلْإِمَامِ قَالَ يُعِيدُ رُكُوعَهُ مَعَهُ‏

خَرَجَ عَلَيْنَا بِلاَ حِذَاءٍ وَ لاَ رِدَاءٍ قَدْ قَامَ كُلُّ شَعْرَةٍ مِنْ رَأْسِهِ مِنْهُ وَ هُوَ يَقُولُ لاَ لاَ يَا مُفَضَّلُ‏ وَ يَا قَاسِمُ‏ وَ يَا نَجْمُ‏

كَانَ‏ اَلْحَسَنُ ع‏ أَشْبَهَ اَلنَّاسِ‏ بِمُوسَى بْنِ عِمْرَانَ‏ مَا بَيْنَ رَأْسِهِ إِلَى سُرَّتِهِ وَ إِنَ‏ اَلْحُسَيْنَ ع‏ أَشْبَهُ اَلنَّاسِ بِمُوسَى بْنِ

اَلْمُؤْمِنِينَ مَاتَ فُلاَنٌ مَوْلاَكَ اَلْبَارِحَةَ فَقَطَعَ فُلاَنٌ مَوْلاَكَ رَأْسَهُ بَعْدَ مَوْتِهِ قَالَ فَاسْتَشَاطَ وَ غَضِبَ قَالَ فَقَالَ‏ لاِبْنِ شُبْرُمَةَ

أَدْرَكْتُ‏ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ ع‏ وَ هُوَ لاَ يَخْتَضِبُ قَالَ فَنَكَسَ رَأْسَهُ وَ تَصَابَّ عَرَقاً فَقَالَ صَدَقْتَ وَ بَرِرْتَ ثُمَّ قَالَ يَا كَهْلُ

كَفّاً غَسَلَ بِهِ ذِرَاعَهُ اَلْأَيْسَرَ ثُمَّ مَسَحَ بِفَضْلِ اَلنَّدَى‏ رَأْسَهُ وَ رِجْلَيْهِ‏

نيز روايت‌ ‌شده‌«3» «اذا قام‌ ‌الي‌ الصلاة تغيّر لونه‌ و اذا سجد ‌لم‌ يرفع‌ راسه‌ ‌حتي‌ يرفض‌ عرقا و ‌في‌ القيام‌ كانه‌ ساق‌ شجرة ‌لا‌ يتحرك‌ الا بالريح‌»

بَيْنَا اَلْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ ع‏ فِي حَجْرِ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ إِذْ رَفَعَ رَأْسَهُ فَقَالَ يَا أَبَتِ مَا لِمَنْ زَارَكَ بَعْدَ مَوْتِكَ فَقَالَ يَا بُنَيَّ

اَلْمُؤْمِنِينَ‏ مَاتَ فُلاَنٌ مَوْلاَكَ اَلْبَارِحَةَ فَقَطَعَ فُلاَنٌ مَوْلاَكَ رَأْسَهُ بَعْدَ مَوْتِهِ قَالَ فَاسْتَشَاطَ وَ غَضِبَ قَالَ فَقَالَ‏ لاِبْنِ شُبْرُمَةَ

مُسْتَكْبِراً بَلْ أَنَا عَبْدٌ ذَلِيلٌ خَائِفٌ مُسْتَجِيرٌ ثُمَّ يَرْفَعُ رَأْسَهُ ثُمَّ يُكَبِّرُ

إِذَا سَبَقَكَ اَلْإِمَامُ بِرَكْعَةٍ فَأَدْرَكْتَهُ وَ قَدْ رَفَعَ رَأْسَهُ فَاسْجُدْ مَعَهُ وَ لاَ تَعْتَدَّ بِهَا

اَلْإِبْهَامَانِ وَ وَضْعُ اَلْأَنْفِ عَلَى اَلْأَرْضِ سُنَّةٌ ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ اَلسُّجُودِ فَلَمَّا اِسْتَوَى جَالِساً قَالَ اَللَّهُ أَكْبَرُ ثُمَّ

حَوَّاءَ ع‏ إِلَى اَلْأَرْضِ كَانَتْ رِجْلاَهُ بِثَنِيَّةِ اَلصَّفَا وَ رَأْسُهُ دُونَ أُفُقِ اَلسَّمَاءِ وَ أَنَّهُ شَكَا إِلَى اَللَّهِ مَا يُصِيبُهُ

فَإِذَا أَدْخَلْتَهُ إِلَى قَبْرِهِ فَلْيَكُنْ أَوْلَى اَلنَّاسِ‏ بِهِ عِنْدَ رَأْسِهِ وَ لْيَحْسِرْ عَنْ خَدِّهِ‏ وَ يُلْصِقُ خَدَّهُ بِالْأَرْضِ وَ لْيَذْكُرِ

جَرَى‏ اَلْمَاءُ عَلَى أَطْرَافِ أَصَابِعِهِ وَ مَسَحَ عَلَى مُقَدَّمِ رَأْسِهِ وَ ظَهْرِ قَدَمَيْهِ بِبِلَّةِ بَقِيَّةِ مَائِهِ‏

وَ هَذِهِ رَقَبَتِي خَاضِعَةٌ لَكَ لِمَا أَتَتْ قَالَ ثُمَّ يُطَأْطِئُ رَأْسَهُ وَ يَخْضَعُ بِرَقَبَتِهِ ثُمَّ يَقُولُ وَ هَا أَنَا ذَا بَيْنَ يَدَيْكَ

فرمود ‌من‌ قرء ‌سورة‌ البقرة و آل‌ عمران‌ جاءت‌ يوم القيمة يظلّانه‌ ‌علي‌ رأسه‌ مثل‌ العمامتين‌ ‌او‌ مثل‌ العباءين‌. و ‌از‌ پيغمبر صلّي‌ اللّه‌ ‌عليه‌ و

أَنَّهُ قَالَ لاَ يُخْرَجُ اَلرَّجُلُ عَنْ مَسْقَطِ رَأْسِهِ بِالدَّيْنِ اِرْفَعْهَا فَلاَ حَاجَةَ لِي فِيهَا وَ اَللَّهِ إِنِّي لَمُحْتَاجٌ فِي وَقْتِي

إِذَا وَجَدْتَ اَلْإِمَامَ سَاجِداً فَاثْبُتْ مَكَانَكَ حَتَّى يَرْفَعَ رَأْسَهُ وَ إِنْ كَانَ قَاعِداً قَعَدْتَ وَ إِنْ كَانَ قَائِماً قُمْتَ

مَا مِنْ أَحَدٍ مِنْ وُلْدِ آدَمَ‏ إِلاَّ وَ فِيهِ عِرْقَانِ عِرْقٌ فِي رَأْسِهِ يُهَيِّجُ اَلْجُذَامَ وَ عِرْقٌ فِي بَدَنِهِ يُهَيِّجُ اَلْبَرَصَ فَإِذَا

أَبَا جَعْفَرٍ ع‏ عَنْ رَجُلٍ ضَرَبَ رَجُلاً بِعَمُودِ فُسْطَاطٍ عَلَى رَأْسِهِ ضَرْبَةً وَاحِدَةً فَأَجَافَهُ حَتَّى وَصَلَتِ اَلضَّرْبَةُ إِلَى دِمَاغِهِ

اَلْمَيِّتُ فَلْيَتَخَلَّفْ عِنْدَهُ أَوْلَى اَلنَّاسِ بِهِ فَيَضَعَ فَاهُ عَلَى رَأْسِهِ ثُمَّ يُنَادِيَ بِأَعْلَى صَوْتِهِ يَا فُلاَنَ بْنَ فُلاَنٍ أَوْ يَا فُلاَنَةَ

فَقَالَ أَدْرَكْتُ‏ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ ع‏ وَ لاَ يَخْتَضِبُ فَنَكَسَ رَأْسَهُ وَ تَصَابَّ عَرَقاً وَ قَالَ صَدَقْتَ وَ بَرِرْتَ ثُمَّ قَالَ يَا كَهْلُ

مَاتَ نَزَلَ عَلَيْهِ مَلَكٌ كَرِيمٌ مِنْ عِنْدِ رَبِّهِ فَيَقْعُدُ عِنْدَ رَأْسِهِ فَيَقُولُ يَا مَلَكَ اَلْمَوْتِ‏ اُرْفُقْ بِوَلِيِّ اَللَّهِ فَإِنَّهُ

اَلْحَسَنِ اَلرِّضَا ع‏ بِمِنًى‏ فَمَرَّ يَحْيَى‏ بْنُ خَالِدٍ فَغَطَّى رَأْسَهُ مِنَ اَلْغُبَارِ فَقَالَ مَسَاكِينُ‏ لاَ يَدْرُونَ مَا يَحُلُّ بِهِمْ فِي

فَعَلْتِ مَا فَعَلْتِ أَمْ حَاضِرٌ قَالَتْ بَلْ حَاضِراً قَالَ فَرَفَعَ رَأْسَهُ إِلَى اَلسَّمَاءِ وَ قَالَ‏ اَللَّهُمَّ إِنَّهُ قَدْ ثَبَتَ لَكَ عَلَيْهَا

حَفَرَ فَلَمْ يَحْفِرْ شِبْراً حَتَّى بَدَا لَهُ قَرْنُ اَلْغَزَالِ وَ رَأْسُهُ فَاسْتَخْرَجَهُ وَ فِيهِ طُبِعَ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اَللَّهُ‏ مُحَمَّدٌ رَسُولُ

أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فِي مَرْضَةٍ مَرِضَهَا لَمْ يَبْقَ مِنْهُ إِلاَّ رَأْسُهُ فَقَالَ يَا فُضَيْلُ‏ إِنَّنِي كَثِيراً مَا أَقُولُ‏ مَا عَلَى رَجُلٍ‏

صَاحِبَهُمْ قَدْ أَقَرَّ عَلَيْهِمْ وَ عَلَى نَفْسِهِ فَأَمَرَ أَنْ يُغَطَّى رَأْسُهُ وَ يُنْطَلَقَ بِهِ إِلَى اَلسِّجْنِ ثُمَّ دَعَا بِآخَرَ فَأَجْلَسَهُ بَيْنَ

بِحِذَاهُ‏ تَحْتَ نَخْلَةٍ أُخْرَى قَالَ فَقَالَ اَلزُّبَيْرِيُّ وَ رَفَعَ رَأْسَهُ لَوْ كَانَ فِي هَذَا اَلنَّخْلِ‏ رُطَبٌ لَأَكَلْنَا مِنْهُ فَقَالَ لَهُ‏

اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ فَمَنْ كََانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ بِهِ أَذىً مِنْ رَأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيََامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ‏ فَصَاحِبُهَا فِيهَا

وَ أَنْتَ مُسْتَقْبِلُ اَلْقِبْلَةِ وَ تَبْدَأُ بِصَبِّ اَلْمَاءِ عِنْدَ رَأْسِهِ وَ تَدُورُ بِهِ عَلَى قَبْرِهِ مِنْ أَرْبَعِ جَوَانِبِهِ حَتَّى تَرْجِعَ

اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَ‏ فَمَنْ كََانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ بِهِ أَذىً مِنْ رَأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيََامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ‏ فَصَاحِبُهَا فِيهَا

أَمْ غَائِباً قَالَتْ بَلْ حَاضِراً فَرَفَعَ‏ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ رَأْسَهُ إِلَى اَلسَّمَاءِ وَ قَالَ اَللَّهُمَّ إِنِّي قَدْ أَثْبَتُّ ذَلِكَ عَلَيْهَا

بِنَصْرِكَ لِدِينِكَ فِي اَلدُّنْيَا وَ اَلْآخِرَةِ ثُمَّ اِجْلِسْ عِنْدَ رَأْسِهِ فَقُلْ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْكَ أَشْهَدُ أَنَّكَ عَبْدُ اَللَّهِ وَ أَمِينُهُ

بِرَأْسِهِ‏ مُصْفَرّاً لَوْنُهُ قَدْ نَحِفَ جِسْمُهُ وَ غَارَتْ عَيْنَاهُ فِي رَأْسِهِ فَقَالَ لَهُ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ كَيْفَ أَصْبَحْتَ يَا فُلاَنُ قَالَ أَصْبَحْتُ

يَبلُغَ الهَدىُ مَحِلَّهُ فَمَن كانَ مِنكُم مَريضًا أَو بِهِ أَذًى مِن رَأسِهِ فَفِديَةٌ مِن صِيامٍ أَو صَدَقَةٍ أَو نُسُكٍ فَإِذا أَمِنتُم فَمَن تَمَتَّعَ

قَالَ عَزَّ وَ جَلَ‏ فَمَنْ كََانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ بِهِ أَذىً مِنْ رَأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيََامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ‏ فَصَاحِبُهَا فِيهَا

مُدٍّ كُلَّ يَوْمٍ وَ مَا يَسْتُرُ بِهِ عَوْرَتَهُ وَ مَا أَكَنَّ بِهِ رَأْسَهُ وَ هُمْ مَعَ ذَلِكَ وَ اَللَّهِ خَائِفُونَ وَجِلُونَ وَدُّوا أَنَّهُ حَظُّهُمْ

تَكْبُرُ اَلْبَيْضَةُ فَأَكَبَ‏ هِشَامٌ‏ عَلَيْهِ‏ وَ قَبَّلَ يَدَيْهِ وَ رَأْسَهُ وَ رِجْلَيْهِ‏ وَ قَالَ حَسْبِي‏ يَا اِبْنَ رَسُولِ اَللَّهِ‏ وَ اِنْصَرَفَ

ثِيَابٌ مُشَمَّرَةٌ فَلَمَّا مَشَى وَ مَشَيْنَا بَيْنَ يَدَيْهِ رَفَعَ رَأْسَهُ إِلَى اَلسَّمَاءِ وَ كَبَّرَ أَرْبَعَ تَكْبِيرَاتٍ فَخُيِّلَ إِلَيْنَا

اَلْأُمَّةِ بِكِتَابِهِمْ وَ أَمْرِ نَبِيِّهِمْ قَالَ فَطَأْطَأَ عُمَرُ رَأْسَهُ فَقَالَ إِيَّاكَ أَعْنِي وَ أَعَادَ عَلَيْهِ اَلْقَوْلَ فَقَالَ لَهُ‏ عُمَرُ

الْحَمِيمِ(۴۶) خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ إِلى سوَاءِ الجَْحِيمِ(۴۷) ثمَّ صبُّوا فَوْقَ رَأْسِهِ مِنْ عَذَابِ الْحَمِيمِ(۴۸) ذُقْ إِنَّك أَنت الْعَزِيزُ الْكرِيمُ(۴۹) إِنَّ

وَ حُرْمَةُ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ وَ عَلَى أَنْ تُخْضَبَ لِحْيَتُهُ مِنْ رَأْسِهِ بِدَمٍ عَبِيطٍ قَالَ‏ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ فَصَعِقْتُ حِينَ فَهِمْتُ

أَتَيْتُهُ فَلَمْ أَجِدْ عِنْدَهُ شَيْئاً فَرَفَعَ رَجُلٌ مِنَ اَلْقَوْمِ رَأْسَهُ فَقَالَ اِئْتِ‏ جَعْفَرَ بْنَ مُحَمَّدٍ ع‏ فَهُوَ أَعْلَمُ أَهْلِ هَذَا

اَلَّذِي اَلْبَاهُ مِنْ قِبَلِهِ‏ وَ لِسَانُهُ اَلَّذِي يَنْطِقُ بِهِ وَ رَأْسُهُ اَلَّذِي فِيهِ وَجْهُهُ فَلَيْسَ مِنْ هَذِهِ جَارِحَةٌ إِلاَّ وَ قَدْ وُكِّلَتْ

كالمهل يغلى فى البطون ، كغلى الحميم ، خذوه فاعتلوه الى سواء الجحيم ثم صبوا فوق راسه من عذاب الحميم ، ذق انك انت العزيز الكريم ». اين روايات را تاءييد مى كند،