نتایج جستجو

يعنى روحش خارج شد ايضا نفس به معنى خون است «مالَيْسَ سائِلَةٌ لايُنْجَسُ الْماء اِذا ماتَ فيهِ» آنكه خون جهنده ندارد اگر در آبى بميرد آب نجس نمى‏شود تا

الْفَجَرَة الْفَصْل الْفُؤَاد الْقَمَر الْقُرْآن الْقُوَى الْقِيَامَة الْمَأْوَى الْمَاء الْمَرْء الْمَرْجَان الْمَشْأَمَة الْمَوْت الْمَيْمَنَة الْمَکْنُون الْمُجْرِم

بارگیری... حميم. آب داغ. در مجمع گويد: «اَلْحَميمُ الْماءُ الْحارِّ» راغب گويد: «اَلْحَميمُ: اَلْماءُ الشَّديدُ الْحَرارَةِ» [انعام:70] . در مفردات گويد:

۷(بار) لیست کلمات مشتق شده در حال بارگیری... (بر وزن فلس) اخذ كردن. «غَرَفَ الْماءَ بِيَدِهِ: اَخَذَهُ: بِها» در مفردات آمده: غرف برداشتن و اخذ شى‏ء است و غرفه

پاکیزه و خنک است، و در «لسان العرب»، تنها به معناى آب پاکیزه تفسیر شده (المَاءُ الطَّیِّب) که ممکن است خنک و شیرین بودن آن نیز در مفهوم «طیب» جمع باشد.

معاد كافى است. «أَ فَرَأَيْتُمُ الْماءَ الَّذِي تَشْرَبُونَ» 2- نزول آب قابل نوشيدن، نشانه حكمت وقدرت الهى است. «الْماءَ الَّذِي تَشْرَبُونَ» «1». وسائل،

است. عِنَباً ... زَيْتُوناً وَ نَخْلًا أَنَّا صَبَبْنَا الْماءَ صَبًّا «25» أَنَّا صَبَبْنَا الْماءَ: به درستى كه ما ريزان نموديم آب را از ابر، صَبًّا: ريختنى

حاضر شوند. وَ نَبِّئْهُمْ أَنَّ الْماءَ قِسْمَةٌ بَيْنَهُمْ كُلُّ شِرْبٍ مُحْتَضَرٌ «28» وَ نَبِّئْهُمْ أَنَّ الْماءَ قِسْمَةٌ بَيْنَهُمْ‌: و آگاه نما

اَلْمَجْرَى الْواسِعُ مِنْ مَجارِى الْماءِ» و راغب گويد: «اَلنَّهْرُمَجْرَى الْماءِ الْفائِضِ» در قاموس گويد «اَلنَّهْرُ مَجْرَى الْماءِ». ولى در مصباح و اقرب الموارد

مى‏آورد. ممكن است ميم در «معين» اصل كلمه باشد از «معن الماء» كه به معنى سهولت جريان است در لغت آمده «معن الماء: سهل و سال» در اين صورت فعيل به معنى فاعل است ماء

«خَلَقَ مِنَ الْماءِ بَشَراً» هم حيوان، «وَ اللَّهُ خَلَقَ كُلَّ دَابَّةٍ مِنْ ماءٍ» «3» و هم ساير موجودات زنده. «وَ جَعَلْنا مِنَ الْماءِ كُلَّ شَيْ‌ءٍ

اَلْمَجْرَى الْواسِعُ مِنْ مَجارِى الْماءِ» و راغب گويد: «اَلنَّهْرُمَجْرَى الْماءِ الْفائِضِ» در قاموس گويد «اَلنَّهْرُ مَجْرَى الْماءِ». ولى در مصباح و اقرب الموارد

مذابّ بوده است. «كانَ عَرْشُهُ عَلَى الْماءِ» 4- آب، قبل از آسمان‌ها و زمين وجود داشته است. «كانَ عَرْشُهُ عَلَى الْماءِ» 5- هدف از آفرينش همه‌ى موجودات، رشد

(السموت ) ۳- آب، سرچشمه حیات و زندگى در جهان طبیعت (و جعلنا من الماء کلّ شىء حىّ ) «من» در «من الماء» ابتدائیه است; یعنى، هر چیز دارى حیات از آب نشأت گرفته و

تأکید و فراوانى این آب مى باشد. صبب‌ (۵ بار) ريختن. (لازم و متعدى) «صبّ الماء و نحوه فصبّ هو: سكبه فانسكب» (اقرب). [عبس:24-25]. * [فجر:13]. نا گفته نماند:

(فإذا أنزلنا علیها الماء اهتزّت و ربت) ۶ - نزول باران، زمینه تحول عناصر خاک و مهیّا شدن زمین براى رویش گیاهان (فإذا أنزلنا علیها الماء اهتزّت و ربت) ۷ -

حمم‌ (۲۱ بار) حميم. آب داغ. در مجمع گويد: «اَلْحَميمُ الْماءُ الْحارِّ» راغب گويد: «اَلْحَميمُ: اَلْماءُ الشَّديدُ الْحَرارَةِ» [انعام:70] . در مفردات گويد:

آرامش و مهلت است. سيح‌ (۳ بار) ف‌ (۲۹۹۹ بار) جريان و سير در صحاح آمده ساحَ الْماءُ: جَرى عَلى وَجْهِ الْاَرْضِ -ساحَ فى الْاَرْضِ:ذَهَبَ» طبرسى سير با مهلت

گناه مى‏داند و در طغيان آب استعاره گفته است. طبرسى فرموده: طغيان از «طَغَى الْماءُ يَطْغى» به معنى تجاوز از حدّ است. در قرآن فقط در طغيان آب به كار رفته است

مى‏باشد گويند: «نَطَفَ الْماءُ نَطْفاً: سالَ قَليلاً قَليلاً» نطفه را آب صاف شده و آب كم گفته‏اند راغب گويد:«اَلنُّطْفَةُ، اَلْماءُ الصَّافى» اين عبارت در

مى‏باشد. در قاموس و اقرب از جمله معانى آن گفته «العلق دويبة سوداء تكون فى الماء تمّص الدم». على هذا اگر علق در آيه جمع علقه باشد شايد مراد چنانكه گفته‏اند

تفسیر آیات فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسانُ إِلى‌ طَعامِهِ «24» أَنَّا صَبَبْنَا الْماءَ صَبًّا «25» ثُمَّ شَقَقْنَا الْأَرْضَ شَقًّا «26» فَأَنْبَتْنا فِيها حَبًّا

تفسیر آیات فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسانُ إِلى‌ طَعامِهِ «24» أَنَّا صَبَبْنَا الْماءَ صَبًّا «25» ثُمَّ شَقَقْنَا الْأَرْضَ شَقًّا «26» فَأَنْبَتْنا فِيها حَبًّا

لَهُم اصْطَبِر فِتْنَة نَبّئْهُم النّاقَة مُرْسِلُو أَن الْأَشِر إِنّا الْمَاء قِسْمَة الْکَذّاب بَيْنَهُم مَن در حال بارگیری...

الْإِنْسَان إِلَى يَقْض أَنّا لَمّا طَعَامِه کَلاّ أَنْشَرَه صَبَبْنَا الْمَاء شَاء إِذَا ثُم در حال بارگیری...

آیات شامل این کلمه طعم‌ (۴۸ بار) ه‌ (۳۵۷۶ بار) أَنّا إِلَى صَبَبْنَا الْمَاء الْإِنْسَان ثُم فَلْيَنْظُر صَبّا أَمَرَه مَا شَقَقْنَا الْأَرْض يَقْض لَمّا

آیات شامل این کلمه صبب‌ (۵ بار) نا (۱۱۸۲ بار) الْمَاء أَنّا طَعَامِه ثُم إِلَى صَبّا الْإِنْسَان شَقَقْنَا الْأَرْض أَمَرَه فَلْيَنْظُر فَأَنْبَتْنَا مَا

بار) ه‌ (۳۵۷۶ بار) أَ أَنْتُم مِن تَشْرَبُون الْمُزْن الّذِي أَم نَحْن الْمَاء لَو الْمُنْزِلُون فَرَأَيْتُم نَشَاء جَعَلْنَاه در حال بارگیری...

آیات شامل این کلمه عرش‌ (۳۳ بار) ه‌ (۳۵۷۶ بار) وَ عَلَى کَان الْمَاء لِيَبْلُوَکُم أَيّام أَيّکُم سِتّة أَحْسَن فِي عَمَلا الْأَرْض لَئِن السّمَاوَات قُلْت

اللّه سَبْع مِن کَمَثَل سَنَابِل رَبَت زَوْج سَبِيل بَهِيج ذٰلِک اهْتَزّت الْمَاء بِأَن سُنْبُلَة مِائَة أَمْوَالَهُم عَلَيْهَا يُنْفِقُون هُو أَنْزَلْنَا

این کلمه حرم‌ (۸۳ بار) أَ نَحْن بَل إِنّا قَال أَوْسَطُهُم فَرَأَيْتُم الْمَاء لَضَالّون لَمُغْرَمُون لَم الّذِي تَفَکّهُون أَقُل تَشْرَبُون فَظَلْتُم

صَاحِبَهُم فَتَعَاطَى کُل فَکَيْف بَيْنَهُم فَعَقَر کَان قِسْمَة عَذَابِي الْمَاء أَن نَبّئْهُم وَ در حال بارگیری...

الْعَالَمِين وَزَنُوهُم کَفَرُوا أَحْسَن أَيّکُم إِن أَو هٰذَا لِيَبْلُوَکُم الْمَاء إِلاّ در حال بارگیری...

مَن الّذِي الْمَوْتَى أَحْيَا إِنّه رَبَت عَلَى قَتَل کُل اهْتَزّت شَيْء الْمَاء لَقَد الْأَرْض جَاءَتْهُم قَدِير عَلَيْهَا رُسُلُنَا فِي أَنْزَلْنَا فَإِذَا

این کلمه شرب‌ (۳۹ بار) وَ أَ مِمّا نَحْن لَئِن أَنْتُم الّذِي أَطَعْتُم الْمَاء يَشْرَب أَنْزَلْتُمُوه فَرَأَيْتُم بَشَرا مِن مِنْه مَحْرُومُون الْمُزْن

مِن بِه السّمَاء الّذِين ظَلَمُوا وَ لَوَاقِح مَيّت لَهُم عَلَى الرّيَاح الْمَاء لِبَلَد قِيل سُقْنَاه الّذِي فَأَخْرَجْنَا أَرْسَلْنَا مَاء فَأَسْقَيْنَاکُمُوه

بَشَرا نَسَبا غُثَاء مَذْمُوم سَنُقْرِئُک أَحْوَى الصّالِحِين فَاجْتَبَاه الْمَاء صِهْرا فَهَدَى فَلا إِن إِلاّ قَدّر خَلَق تَنْسَى يَکَاد الّذِين بِالْعَرَاء

فَارْتَقِبْهُم أَن هَل لا فَاعْبُدْه بَيْنَهُمَا نَسْأَلُک تَعْلَم لَهُم أَهْلَک الْمَاء مَا لَه أْمُر رِزْقا فِتْنَة قِسْمَة أَبْقَى النّاقَة سَمِيّا نَحْن بَيْنَهُم

حَفَفْنَاهُمَا فِي أَنْفُسُهُم لَم فَتَرَاه إِلَى تَظْلِم يَنَابِيع أَ الْمَاء مُصْفَرّا فَسَلَکَه نَسُوق أَعْنَاب فَلا مِن يَجْعَلُه يُبْصِرُون أَنّا

بيشتر در قرآن مجيد نيامده است. وَ رَتْقا کَانَتَا جَعَلْنَا الْأَرْض مِن الْمَاء السّمَاوَات کُل أَن شَيْء کَفَرُوا حَي أَ الّذِين فَلا يَر در حال بارگیری

إِنّا تَفَکّهُون مَحْرُومُون أَ فَظَلْتُم حُطَاما فَرَأَيْتُم لَجَعَلْنَاه الْمَاء نَشَاء الّذِي لَو در حال بارگیری...

يَلْقَاه اقْرَأ إِنسَان مَنْشُورا يَخْرُج النّخْل نَبَات نَبَاتُه کِتَابَک الْمَاء طَلْعِهَا مَاء فَأَنْزَلْنَا قِنْوَان در حال بارگیری...

يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الْأَنْهارُ وَ إِنَّ مِنْها لَما يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْماءُ وَ إِنَّ مِنْها لَما يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَ مَا اللَّهُ بِغافِلٍ

أَنْزَل شَيْء نُخْرِج فِيهَا خَضِرا لِلْمُسْرِفِين فَأَخْرَجْنَا رَبّک مَن الْمَاء أَزْوَاجا ثَمَرَات عِنْد کَان مُخْتَلِفا فَأَنْزَلْنَا مُسَوّمَة طِين أَلْوَانُهَا

از مادّه «نضخ» به معناى «فوران آب» مى باشد. نضخ‌ (۱ بار) فوران. «نَضَخَ الْماءُ نَضْخاً: اِشْتَدَ فَوَرانُهُ مِنْ يَنْبُوعِهِ» [رحمن:66]. در آن دوبهشت دو

(۳۲۸ بار) ف‌ (۲۹۹۹ بار) أَ مَا أَنْتُم وَ لا نَحْن فَلَو مِن اللّه أَم بَل الْمَاء اللاّت تُصَدّقُون مَحْرُومُون الْکُبْرَى تَشْکُرُون النّار تَذَکّرُون الّذِي

ذٰلِکُم فَأَحْسَن أَيّدَکُم لَهُم لَعَلّکُم آمَنُوا فَرْشا الْمُعْتَدِين الْمَاء کَفَرُوا يَا الْمُضْعِفُون قِيل تَتّبِعُوا يُحْيِيکُم تَشْکُرُون فَبِالْبَاطِل

و متعدى هر دو آمده است. در اقرب الموارد گفته «بَجَسَ الماء:فَجَرَه - بجس الماء: انفجر». ف حجر ه من ک عصى ثنى عصو عشر ب عين ضرب قد ان علم کلل قوم

تفسیر آیات فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسانُ إِلى‌ طَعامِهِ «24» أَنَّا صَبَبْنَا الْماءَ صَبًّا «25» ثُمَّ شَقَقْنَا الْأَرْضَ شَقًّا «26» فَأَنْبَتْنا فِيها حَبًّا

أَنْتُم الْمُنْزِلُون لَو نَشَاء تَشْرَبُون أَ جَعَلْنَاه الّذِي أُجَاجا الْمَاء فَلَو فَرَأَيْتُم در حال بارگیری...

يَعْلَم کَمَثَل يَعْقِلُون مُقِيم کَفَرُوا رُسُلُکُم لِيَبْلُغ الّذِين الْمَاء تَأْتِيکُم اجْعَلْنِي أَعْرَض در حال بارگیری...

آیات شامل این کلمه جرع‌ (۱ بار) ه‌ (۳۵۷۶ بار) فرو بردن آب. «جرع الماء: بلعه» از باب منع يمنع (قاموس)تَجَّرُعْ: جُرْعَهْ جُرْعَه خوردن. [ابراهيم :17] از

امنى را مكان نداديم كه هر چيز به طرف آن حمل و جمع مى‏شود. گويند: «جَبيتُ الْماءَ فَى الْحَوْضِ» آب را در حوض جمع كرده است كه آب را جمع كرده است جمع آن جواب

کَأَنّهُم عَلَيْهَا کَانُوا حَامِيَة تُسْقَى فِي أَتَاک تَتْبَعُهَا ذٰلِک الْمَاء آيَاتِه سِرَاعا هَل الّذِي الْحَافِرَة الْيَوْم اهْتَزّت الْأَجْدَاث قَد

مادّه «غَوْر» جمع «مَغارَه» به معناى «غار» است. غور (۴ بار) فرو رفتن. «غارَ الْماءُ غَوْراً: دَخَلَ فِى‏الْاَرْضِ وَ سَفَلَ فيها» يعنى آب در زمين فرو رفت [كهف:41]

حيى‌ (۱۸۴ بار) وَ عَن بَيّنَة مَن جَعَلْنَا أَ شَيْء يَحْيَى کُل فَلا الْمَاء يُؤْمِنُون مِن إِن اللّه فِي لَسَمِيع الْأَرْض هَلَک إِذ عَلِيم رَوَاسِي

باران در قاموس و اقرب گفته: «اَلْمَطَرُ: ماءُ السَّحابِ» در مفردات گفته:«اَلْماءُ الْمُنْسَكِبُ». در اقرب الموارد گويد: فعل مطر در خير و رحمت و فعل امطر

کُل الصّادِقِين قَال مُحْتَضَر بَيْنَهُم صَاحِبَهُم قِسْمَة فَتَعَاطَى الْمَاء فَعَقَر فَکَيْف کَان بِسُوء مِن أَن فَيَأْخُذَکُم نَبّئْهُم کُنْت عَذَاب

ل‌ (۳۸۴۲ بار) وَ فِي أَيّکُم مَا أَحْسَن آتَاکُم عَمَلا دَرَجَات لٰکِن الْمَاء الْحَيَاة عَلَى الّذِي بَعْض فَوْق الْمَوْت اللّه وَاحِدَة عَرْشُه کَان

مِن اللّه وَ مَن مَا کَأَنّمَا الْيَوْم قَال لا أُغْشِيَت أَمْر يُضْلِل الْمَاء وُجُوهُهُم قِطَعا لَهُم لَکُم إِلاّ يَعْصِمُنِي فَمَا مُدْبِرِين ذِلّة اللّيْل

گناه مى‏داند و در طغيان آب استعاره گفته است. طبرسى فرموده: طغيان از «طَغَى الْماءُ يَطْغى» به معنى تجاوز از حدّ است. در قرآن فقط در طغيان آب به كار رفته است

در پى فرو فرستادیم. ثجج‌ (۱ بار) جارى شدن. در اقرب الموارد آمده:«ثَجَّ الْماءُ وَالدَّمُ:سال» ثَجّاج: آنچه كه به شدت جارى مى‏شود [نباء:14] از فشارنده‏ها

است. وَ فَفَتَقْنَاهُمَا کَانَتَا الْأَرْض جَعَلْنَا السّمَاوَات مِن أَن الْمَاء کَفَرُوا کُل الّذِين شَيْء حَي يَر أَ لَم در حال بارگیری...

شَىْ‏ءٌ» ولى در قبال آن اين گونه افسانه‏ها مورد قبول واقع مى‏شود. إِلَى وَ الْمَاء الْمُجْرِمِين وَفْدا أَنّا يَرَوْا أَ الرّحْمٰن جَهَنّم الْأَرْض لَم الْجُرُز

گناه مى‏داند و در طغيان آب استعاره گفته است. طبرسى فرموده: طغيان از «طَغَى الْماءُ يَطْغى» به معنى تجاوز از حدّ است. در قرآن فقط در طغيان آب به كار رفته است

باران در قاموس و اقرب گفته: «اَلْمَطَرُ: ماءُ السَّحابِ» در مفردات گفته:«اَلْماءُ الْمُنْسَكِبُ». در اقرب الموارد گويد: فعل مطر در خير و رحمت و فعل امطر

همسر پدر). صهر (۲ بار) وَ کَان مِن نَسَبا رَبّک فَجَعَلَه قَدِيرا بَشَرا الْمَاء يَعْبُدُون دُون خَلَق الّذِي هُو در حال بارگیری...

تفسیر آیات فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسانُ إِلى‌ طَعامِهِ «24» أَنَّا صَبَبْنَا الْماءَ صَبًّا «25» ثُمَّ شَقَقْنَا الْأَرْضَ شَقًّا «26» فَأَنْبَتْنا فِيها حَبًّا

نَهَرا الْعُيُون کَان السّمَاء فَالْتَقَى مِنْه لِيَأْکُلُوا أَبْوَاب لَه الْمَاء تَظْلِم نَخِيل فَانْتَصِر فَفَتَحْنَا ثَمَر ثَمَرِه عَلَى لَم جَنّات فَقَال

الْعَرْش الْعَزِيز الْغَيْب الْفَتْح الْقَوْل الْقُرُون الْقِيَامَة الْمَأْوَى الْمَاء الْمَضَاجِع الْمَوْت الْمُجْرِمُون الْمُجْرِمِين الْکِتَاب انْتَظِر بَدَأ

در غير آن بكار رود. در اقرب و مصباح گفته:«وَرَدَ الْبَعيرُ وَ غَيْرُهُ الْماءَ وُروُداً» يعنى به آب رسيد بى آنكه داخل شود و گاهى نيز دخول نيز در آن هست:

تفسیر کرده اند. عين‌ (۶۵ بار) [ملك:30]. معن به معنى جارى شدن است «مَعَنَ الْماءُ مَعناً: سالَ» مَعين يعنى: جارى شونده. و «اَمْعَنَ بِحَقّى» يعنى: حق مرا

منازل بهشت به کار رفته است. غرف‌ (۷ بار) (بر وزن فلس) اخذ كردن. «غَرَفَ الْماءَ بِيَدِهِ: اَخَذَهُ: بِها» در مفردات آمده: غرف برداشتن و اخذ شى‏ء است و غرفه

زمينى است داراى خانه‏هاى بسيار، اصل آن از قرى به معنى جمع است «قَرَيْتُ الْماءَ فِى الْحَوْضِ» آب را در حوض جمع كردم و نيز گفته: قريه، بلده، مدينه نظير

تخصيص يافته است. وَ الْجِنّة فَجَعَلَه بَيْن صِهْرا لَقَد بَشَرا عَلِمَت الْمَاء بَيْنَه کَان مِن إِنّهُم جَعَلُوا رَبّک خَلَق الّذِي قَدِيرا سُبْحَان لَمُحْضَرُون

إِن فَإِذَا قُل إِذ إِذا کُنْت کَان سَوّيْتُه أَن قَال لَهَا أَطَعْتُم الْمَاء مِنّا مِثْلَکُم سَوِيّا فَجَعَلَه اللّه مِثْلَنَا الّذِي إِنّکُم فَتَمَثّل

عَلَيْكُمْ بِاَوْسَعِ ما بَيْنَ السَّماءِ وَ الْاَرْضِ وَجَعَلَ لِكُمُ الْماءَ طَهُوراً فَانْظُرواكَيْفَ تَكُونُونَ». اين سخن در ضمن حديثى در تفسير برهان

أَصْحَابَ‌... (۰) إِنَّا لَمَّا طَغَى‌ الْمَاءُ... (۰) وَ لَقَدْ تَرَکْنَاهَا آيَةً فَهَلْ‌... (۰) إِنَّا لَمَّا طَغَى‌ الْمَاءُ... (۰) لِنَجْعَلَهَا لَکُمْ‌ تَذْکِرَةً

روز (هو الذى خلق السموات و الارض ستة ايام ) معناى جمله : ((و كان عرشه على الماء)) امورى كه در قرآن به عنوان هدف از خلقت ، از آنها ياد شده و از آن جمله است

روز (هو الذى خلق السموات و الارض ستة ايام ) معناى جمله : ((و كان عرشه على الماء)) امورى كه در قرآن به عنوان هدف از خلقت ، از آنها ياد شده و از آن جمله است

روز (هو الذى خلق السموات و الارض ستة ايام ) معناى جمله : ((و كان عرشه على الماء)) امورى كه در قرآن به عنوان هدف از خلقت ، از آنها ياد شده و از آن جمله است

الْعَزِيز الْغَيْب الْفَسَاد الْفُلْک الْقَوِي الْقُرَى الْقُرُون الْقِيَامَة الْمَاء الْمَوْت الْمَوْرُود الْمِيزَان الْمِکْيَال الْوِرْد امْرَأَتَک امْرَأَتُه

وَ نادي‌ أَصحاب‌ُ النّارِ أَصحاب‌َ الجَنَّةِ أَن‌ أَفِيضُوا عَلَينا مِن‌َ الماءِ أَو مِمّا رَزَقَكُم‌ُ اللّه‌ُ قالُوا إِن‌َّ اللّه‌َ حَرَّمَهُما عَلَي‌ الكافِرِين‌َ‌-‌

الْعَزِيز الْعَلِيم الْعَمَى الْغَوْا الْقَمَر الْقَوْل الْقُرْآن الْقِيَامَة الْمَاء الْمَلاَئِکَة الْمَوْتَى الْمُسْلِمِين الْمُعْتَبِين الْهُدَى الْهُون الْکِتَاب

الْعَرْش الْعِقَاب الْعِلْم الْغَيْب الْقَمَر الْقَهّار الْقَوْل الْقُلُوب الْمَاء الْمَثُلاَت الْمَلاَئِکَة الْمَوْتَى الْمَکْر الْمُتَعَال الْمُتّقُون الْمِحَال

وَ نادي‌ أَصحاب‌ُ النّارِ أَصحاب‌َ الجَنَّةِ أَن‌ أَفِيضُوا عَلَينا مِن‌َ الماءِ أَو مِمّا رَزَقَكُم‌ُ اللّه‌ُ قالُوا إِن‌َّ اللّه‌َ حَرَّمَهُما عَلَي‌ الكافِرِين‌َ«3»

روز (هو الذى خلق السموات و الارض ستة ايام ) معناى جمله : ((و كان عرشه على الماء)) امورى كه در قرآن به عنوان هدف از خلقت ، از آنها ياد شده و از آن جمله است

الْعَرْش الْغُرْفَة الْفُرْقَان الْقَرْيَة الْقَوْم الْقُرْآن الْقِيَامَة الْمَاء الْمَلاَئِکَة الْمُتّقُون الْمُجْرِمِين الْمُرْسَلِين الْمُلْک الْيَوْم

خواران ، از آن برويد). معناى جمله : «و كان عرشه على الماء» و اما اينكه فرمود: «و كان عرشه على الماء» جمله اى است حاليه ، و معناى مجموع آيه اينست كه : خداى

بماء منهمر و فجرنا الارض عيونا فالتقى الماء على امر قد قدر». ترجمه تفسير الميزان جلد ۱۰ صفحه ۳۴۷ جمله : «غيض الماء» به معناى آن است كه آب كم شده و از ظاهر

احتاج إلیه فى سفره لیدله على الماء قال أبوحنیفة لأبى عبداللّه(ع) کیف تفقّد سلیمان الهدهد من بین الطیر؟ قال: لأنّ الهدهد یرى الماء فى بطن الأرض کمایرى أحدکم

فِتْنَةً لَهُمْ فَارْتَقِبْهُمْ وَ اصْطَبِرْ «27» وَ نَبِّئْهُمْ أَنَّ الْماءَ قِسْمَةٌ بَيْنَهُمْ كُلُّ شِرْبٍ مُحْتَضَرٌ «28» فَنادَوْا صاحِبَهُمْ فَتَعاطى‌

الْفُرْقَان الْقَرْيَة الْقَمَر الْقَوْل الْقَوْم الْقِسْط الْقِيَامَة الْمَاء الْمَلاَئِکَة الْمَوَازِين الْمَوْت الْمُؤْمِنِين الْمُسْتَعَان الْمُسْرِفِين

وَ نادي‌ أَصحاب‌ُ النّارِ أَصحاب‌َ الجَنَّةِ أَن‌ أَفِيضُوا عَلَينا مِن‌َ الماءِ أَو مِمّا رَزَقَكُم‌ُ اللّه‌ُ قالُوا إِن‌َّ اللّه‌َ حَرَّمَهُما عَلَي‌ الكافِرِين‌َ

وسيع [اعراف:138] بنى اسرائيل را از دريا عبور داديم در قاموس گويد: «البحر: الماء الكثير» راغب گويد: آن در اصل هر محل وسيعى است كه شامل آب زياد باشد، و به

السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ كانَتا رَتْقاً فَفَتَقْناهُما وَ جَعَلْنا مِنَ الْماءِ كُلَّ شَيْ‌ءٍ حَيٍّ أَ فَلا يُؤْمِنُونَ (30) ترجمه‌ - آيا اختيار نمودند

آگاهى است به نعمت عظيم آب، كه حيات تمامى موجودات مربوط به او است كه: مِنَ الْماءِ كُلَّ شَيْ‌ءٍ حَيٍ‌ ذات رحمن، از لطف و رحمت بى‌پايان به بندگان مرحمت فرموده،

إِنَّا لَمُغْرَمُونَ (66) بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَ (67) أَ فَرَأَيْتُمُ الْماءَ الَّذِي تَشْرَبُونَ (68) أَ أَنْتُمْ أَنْزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ

اذْکُرُوا يَنْتَظِرُون أَيْمَانِکُم لَيَال الْقَوْم مَن الْخِزْي سَبْع سَبْعَة الْمَاء السّمَاء فَقَال الرّحْمٰن رَبّک جَاء صَرْعَى قَدّر يَجْحَدُون يُدَبّر يُطِيقُونَه

إِنَّا لَمُغْرَمُونَ (66) بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَ (67) أَ فَرَأَيْتُمُ الْماءَ الَّذِي تَشْرَبُونَ (68) أَ أَنْتُمْ أَنْزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ

وسيع [اعراف:138] بنى اسرائيل را از دريا عبور داديم در قاموس گويد: «البحر: الماء الكثير» راغب گويد: آن در اصل هر محل وسيعى است كه شامل آب زياد باشد، و به

إِنَّا لَمُغْرَمُونَ (66) بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَ (67) أَ فَرَأَيْتُمُ الْماءَ الَّذِي تَشْرَبُونَ (68) أَ أَنْتُمْ أَنْزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ

إِنَّا لَمُغْرَمُونَ (66) بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَ (67) أَ فَرَأَيْتُمُ الْماءَ الَّذِي تَشْرَبُونَ (68) أَ أَنْتُمْ أَنْزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ

وَ نادي‌ أَصحاب‌ُ النّارِ أَصحاب‌َ الجَنَّةِ أَن‌ أَفِيضُوا عَلَينا مِن‌َ الماءِ أَو مِمّا رَزَقَكُم‌ُ اللّه‌ُ قالُوا إِن‌َّ اللّه‌َ حَرَّمَهُما عَلَي‌ الكافِرِين‌َ

إِنَّا لَمُغْرَمُونَ (66) بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَ (67) أَ فَرَأَيْتُمُ الْماءَ الَّذِي تَشْرَبُونَ (68) أَ أَنْتُمْ أَنْزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ

إِنَّا لَمُغْرَمُونَ (66) بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَ (67) أَ فَرَأَيْتُمُ الْماءَ الَّذِي تَشْرَبُونَ (68) أَ أَنْتُمْ أَنْزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ

اهوال بسيار. فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسانُ إِلى‌ طَعامِهِ «24» أَنَّا صَبَبْنَا الْماءَ صَبًّا «25» ثُمَّ شَقَقْنَا الْأَرْضَ شَقًّا «26» فَأَنْبَتْنا فِيها حَبًّا

مهربانى. فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسانُ إِلى‌ طَعامِهِ «24» أَنَّا صَبَبْنَا الْماءَ صَبًّا «25» ثُمَّ شَقَقْنَا الْأَرْضَ شَقًّا «26» فَأَنْبَتْنا فِيها حَبًّا

إِنَّا لَمُغْرَمُونَ (66) بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَ (67) أَ فَرَأَيْتُمُ الْماءَ الَّذِي تَشْرَبُونَ (68) أَ أَنْتُمْ أَنْزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ

من اللّه بفلان بن فلان ادخلوه جنّة قطوفها دانية. «2» إِنَّا لَمَّا طَغَى الْماءُ حَمَلْناكُمْ فِي الْجارِيَةِ «11» لِنَجْعَلَها لَكُمْ تَذْكِرَةً وَ تَعِيَها

السَّماءِ بِماءٍ مُنْهَمِرٍ «11» وَ فَجَّرْنَا الْأَرْضَ عُيُوناً فَالْتَقَى الْماءُ عَلى‌ أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ «12» وَ حَمَلْناهُ عَلى‌ ذاتِ أَلْواحٍ وَ دُسُرٍ

ثمن مأكول واقع شوند مانند قول شاعر: ذر الاكلين الماء لوما فما ارى‌ ينالون خيرا بعد اكلهم الماء اى ثمن الماء سبب گرفتن آنها اموال مردم را چند قول است: 1-

. (۰) أَ فَلَمْ‌ يَسِيرُوا فِي‌ الْأَرْضِ‌... (۰) إِنَّا لَمَّا طَغَى‌ الْمَاءُ... (۰) الشَّهْرُ الْحَرَامُ‌ بِالشَّهْرِ... (۰) وَ جَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ

فِتْنَةً لَهُمْ فَارْتَقِبْهُمْ وَ اصْطَبِرْ «27» وَ نَبِّئْهُمْ أَنَّ الْماءَ قِسْمَةٌ بَيْنَهُمْ كُلُّ شِرْبٍ مُحْتَضَرٌ «28» فَنادَوْا صاحِبَهُمْ فَتَعاطى‌

إِنَّا لَمُغْرَمُونَ (66) بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَ (67) أَ فَرَأَيْتُمُ الْماءَ الَّذِي تَشْرَبُونَ (68) أَ أَنْتُمْ أَنْزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ

بمعني‌ دانا و ‌با‌ خبر بودن‌ ‌است‌ چنانچه‌ فرمود: (كنت‌ نبيا و آدم‌ ‌بين‌ الماء و الطين‌) و ‌اينکه‌ يك‌ سنگي‌ ‌است‌ ‌که‌ بدهان‌ عامه‌ عمي‌ ميخورد ‌که‌ بعضي‌

وَ نادي‌ أَصحاب‌ُ النّارِ أَصحاب‌َ الجَنَّةِ أَن‌ أَفِيضُوا عَلَينا مِن‌َ الماءِ أَو مِمّا رَزَقَكُم‌ُ اللّه‌ُ قالُوا إِن‌َّ اللّه‌َ حَرَّمَهُما عَلَي‌ الكافِرِين‌َ

باشد از كدورات و مقترن به تعظيم و اجلال نزد ملك متعال. إِنَّا لَمَّا طَغَى الْماءُ حَمَلْناكُمْ فِي الْجارِيَةِ «11» لِنَجْعَلَها لَكُمْ تَذْكِرَةً وَ تَعِيَها

مي‌فرمايد: وَ قِيل‌َ يا أَرض‌ُ ابلَعِي‌ ماءَك‌ِ وَ يا سَماءُ أَقلِعِي‌ وَ غِيض‌َ الماءُ وَ قُضِي‌َ الأَمرُ وَ استَوَت‌ عَلَي‌ الجُودِي‌ِّ (سوره‌ هود ‌آيه‌ 44).

«2» شاعر اين حديث را به شعر در آورده است: ثلاثةٌ يُذهبن عن قلب الحَزن‌ الماءُ و الخَضراءُ و الوجهُ الحَسن‌ سه چيز است كه حزن و اندوه را از قلب مى‌زدايد:

السَّماءِ بِماءٍ مُنْهَمِرٍ «11» وَ فَجَّرْنَا الْأَرْضَ عُيُوناً فَالْتَقَى الْماءُ عَلى‌ أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ «12» وَ حَمَلْناهُ عَلى‌ ذاتِ أَلْواحٍ وَ دُسُرٍ

فِتْنَةً لَهُمْ فَارْتَقِبْهُمْ وَ اصْطَبِرْ «27» وَ نَبِّئْهُمْ أَنَّ الْماءَ قِسْمَةٌ بَيْنَهُمْ كُلُّ شِرْبٍ مُحْتَضَرٌ «28» فَنادَوْا صاحِبَهُمْ فَتَعاطى‌

قبل‌ ‌از‌ وحي‌ ميدانست‌ قرآن‌ ‌را‌ و اينكه‌ فرمود كنت‌ نبيا و الادم‌ ‌بين‌ الماء و الطين‌ و اينكه‌ قبل‌ البعثة بدين‌ ‌خود‌ ‌بود‌ و تابع‌ انبياء سلف‌ نبود

إِنَّا لَمُغْرَمُونَ (66) بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَ (67) أَ فَرَأَيْتُمُ الْماءَ الَّذِي تَشْرَبُونَ (68) أَ أَنْتُمْ أَنْزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ

وَ نادي‌ أَصحاب‌ُ النّارِ أَصحاب‌َ الجَنَّةِ أَن‌ أَفِيضُوا عَلَينا مِن‌َ الماءِ أَو مِمّا رَزَقَكُم‌ُ اللّه‌ُ قالُوا إِن‌َّ اللّه‌َ حَرَّمَهُما عَلَي‌ الكافِرِين‌َ

روز آب آبادی را به خود اختصاص می‌داد و می‌نوشید! وَ نَبِّئْهُمْ‌ أَنَ‌ الْمَاءَ قِسْمَةٌ... (۱) وَ إِلَى‌ ثَمُودَ أَخَاهُمْ‌ صَالِحاً... (۲) Tabber requires

مرتبه است، زيرا در آسمان است، يا درجات و ابنيه و اشجار. إِنَّا لَمَّا طَغَى الْماءُ حَمَلْناكُمْ فِي الْجارِيَةِ «11» لِنَجْعَلَها لَكُمْ تَذْكِرَةً وَ تَعِيَها

فِتْنَةً لَهُمْ فَارْتَقِبْهُمْ وَ اصْطَبِرْ «27» وَ نَبِّئْهُمْ أَنَّ الْماءَ قِسْمَةٌ بَيْنَهُمْ كُلُّ شِرْبٍ مُحْتَضَرٌ «28» فَنادَوْا صاحِبَهُمْ فَتَعاطى‌

إِنَّا لَمُغْرَمُونَ (66) بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَ (67) أَ فَرَأَيْتُمُ الْماءَ الَّذِي تَشْرَبُونَ (68) أَ أَنْتُمْ أَنْزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ

إِنَّا لَمُغْرَمُونَ (66) بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَ (67) أَ فَرَأَيْتُمُ الْماءَ الَّذِي تَشْرَبُونَ (68) أَ أَنْتُمْ أَنْزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ

بعالم‌ بالا و ديگر آب‌ ‌است‌ ‌که‌ ميفرمايد: جلد 12 - صفحه 22 وَ جَعَلنا مِن‌َ الماءِ كُل‌َّ شَي‌ءٍ حَي‌ٍّ انبياء ‌آيه‌ 31. و ديگر نباتات‌ ‌است‌. ‌از‌ حبوبات‌

كرد، مستعد و مهيا شدم به فعل اوامر و ترك نواهى سبحانى. إِنَّا لَمَّا طَغَى الْماءُ حَمَلْناكُمْ فِي الْجارِيَةِ «11» لِنَجْعَلَها لَكُمْ تَذْكِرَةً وَ تَعِيَها

مي‌فرمايد: وَ قِيل‌َ يا أَرض‌ُ ابلَعِي‌ ماءَك‌ِ وَ يا سَماءُ أَقلِعِي‌ وَ غِيض‌َ الماءُ وَ قُضِي‌َ الأَمرُ وَ استَوَت‌ عَلَي‌ الجُودِي‌ِّ (سوره‌ هود ‌آيه‌ 44).

«2» شاعر اين حديث را به شعر در آورده است: ثلاثةٌ يُذهبن عن قلب الحَزن‌ الماءُ و الخَضراءُ و الوجهُ الحَسن‌ سه چيز است كه حزن و اندوه را از قلب مى‌زدايد:

ذلِكَ لَآياتٍ أَ فَلا يَسْمَعُونَ «26» أَ وَ لَمْ يَرَوْا أَنَّا نَسُوقُ الْماءَ إِلَى الْأَرْضِ الْجُرُزِ فَنُخْرِجُ بِهِ زَرْعاً تَأْكُلُ مِنْهُ أَنْعامُهُمْ

فِتْنَةً لَهُمْ فَارْتَقِبْهُمْ وَ اصْطَبِرْ «27» وَ نَبِّئْهُمْ أَنَّ الْماءَ قِسْمَةٌ بَيْنَهُمْ كُلُّ شِرْبٍ مُحْتَضَرٌ «28» فَنادَوْا صاحِبَهُمْ فَتَعاطى‌

السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ كانَتا رَتْقاً فَفَتَقْناهُما وَ جَعَلْنا مِنَ الْماءِ كُلَّ شَيْ‌ءٍ حَيٍّ أَ فَلا يُؤْمِنُونَ (30) ترجمه‌ - آيا اختيار نمودند

الْفَوَاحِش الْقَرْيَة الْقَمَر الْقَوْل الْقَوْم الْقُرَى الْقُرْآن الْقِيَامَة الْمَاء الْمَلَأ الْمُجْرِمِين الْمُحْسِنِين الْمُرْسَلِين الْمُسْرِفِين الْمُعْتَدِين

اول‌ وضوئه‌ طهرت‌ جميع‌ جسده‌ و ‌من‌ ‌لم‌ يسم‌ّ ‌لم‌ يطهر الّا ‌ما اصابه‌ الماء» (‌هر‌ ‌که‌ ‌در‌ اول‌ وضويش‌ بسم‌ اللّه‌ گويد همه‌ بدنش‌ طاهر ‌باشد‌ و كسي‌

مِنْ آياتِهِ أَنَّكَ تَرَى الْأَرْضَ خاشِعَةً فَإِذا أَنْزَلْنا عَلَيْهَا الْماءَ اهْتَزَّتْ وَ رَبَتْ إِنَّ الَّذِي أَحْياها لَمُحْيِ الْمَوْتى‌ إِنَّهُ

وَ نادي‌ أَصحاب‌ُ النّارِ أَصحاب‌َ الجَنَّةِ أَن‌ أَفِيضُوا عَلَينا مِن‌َ الماءِ أَو مِمّا رَزَقَكُم‌ُ اللّه‌ُ قالُوا إِن‌َّ اللّه‌َ حَرَّمَهُما عَلَي‌ الكافِرِين‌َ

(نگا: شعراء / . فَأَنْجَيْنَاهُ‌ وَ أَصْحَابَ‌... (۱) إِنَّا لَمَّا طَغَى‌ الْمَاءُ... (۱) وَ لَقَدْ تَرَکْنَاهَا آيَةً فَهَلْ‌... (۱) Tabber requires Javascript

يا ‌ قابل‌ تأويل‌ ‌است‌ چنانچه‌ حكماء ‌در‌ ‌آيه‌ شريفه‌ وَ جَعَلنا مِن‌َ الماءِ كُل‌َّ شَي‌ءٍ حَي‌ٍّ تفسير كردند بماء وجود ‌که‌ تعبير بمشيت‌ ميكنند، چنانچه‌

روند، و اين فرقه، [بدون حساب‌] به جهنم داخل شوند. «2» إِنَّا لَمَّا طَغَى الْماءُ حَمَلْناكُمْ فِي الْجارِيَةِ «11» لِنَجْعَلَها لَكُمْ تَذْكِرَةً وَ تَعِيَها

فِتْنَةً لَهُمْ فَارْتَقِبْهُمْ وَ اصْطَبِرْ «27» وَ نَبِّئْهُمْ أَنَّ الْماءَ قِسْمَةٌ بَيْنَهُمْ كُلُّ شِرْبٍ مُحْتَضَرٌ «28» فَنادَوْا صاحِبَهُمْ فَتَعاطى‌

مِنْ آياتِهِ أَنَّكَ تَرَى الْأَرْضَ خاشِعَةً فَإِذا أَنْزَلْنا عَلَيْهَا الْماءَ اهْتَزَّتْ وَ رَبَتْ إِنَّ الَّذِي أَحْياها لَمُحْيِ الْمَوْتى‌ إِنَّهُ

طِين‌ٍ ص‌ ‌آيه‌ 71، ‌در‌ جاي‌ ديگر ميفرمايد: هُوَ الَّذِي‌ خَلَق‌َ مِن‌َ الماءِ بَشَراً فرقان‌ آيه 56. و جمع‌ ‌بين‌ اينها اينكه‌ خداوند آب‌ و تراب‌ ‌را‌

وَ نادي‌ أَصحاب‌ُ النّارِ أَصحاب‌َ الجَنَّةِ أَن‌ أَفِيضُوا عَلَينا مِن‌َ الماءِ أَو مِمّا رَزَقَكُم‌ُ اللّه‌ُ قالُوا إِن‌َّ اللّه‌َ حَرَّمَهُما عَلَي‌ الكافِرِين‌َ‌-‌

اللّه‌ ‌عليه‌ و آله‌ و سلّم‌ ‌است‌ ‌که‌ فرمود (كنت‌ نبيّا و الآدم‌ ‌بين‌ الماء و الطين‌). فَإِن‌ يَكفُر بِها هؤُلاءِ اشاره‌ بكفار و مشركين‌ ‌است‌ ‌که‌ ‌اگر‌

و نخواند. صاحب كتاب بر سبيل اعجاب به اهل حساب گويد: إِنَّا لَمَّا طَغَى الْماءُ حَمَلْناكُمْ فِي الْجارِيَةِ «11» لِنَجْعَلَها لَكُمْ تَذْكِرَةً وَ تَعِيَها

فرموده يا از آب چون گفته‌اند اصل تمام موجودات آب است چنانچه فرموده و جعلنا من الماء كلّ شى‌ء حىّ پس بعضى از آنها حيوانات خزنده‌اند مانند مار و ماهى و كرم كه

خلقه‌) چنانچه‌ ‌از‌ ‌خود‌ ‌آن‌ حضرت‌ ‌است‌ فرمود: (كنت‌ نبيا و آدم‌ ‌بين‌ الماء و الطين‌) بقول‌ حافظ: بودم‌ ‌آن‌ روز ‌من‌ ‌از‌ طائفه‌ درد كشان‌ ] (آیه 27)-

همان‌ عالم‌ نورانيت‌ باو افاضه‌ ‌شده‌ ‌که‌ فرمود: (كنت‌ نبيا و آدم‌ ‌بين‌ الماء و الطين‌) و ‌از‌ همين‌ جهت‌ يك‌ مذاكراتي‌ و اختلافاتي‌ ‌بين‌ مسلمين‌ هست‌

«نَبِّئْهُمْ‌ «1». تفسير نور الثقلين. «2». حج، 77. جلد 10 - صفحه 499 أَنَّ الْماءَ قِسْمَةٌ بَيْنَهُمْ كُلُّ شِرْبٍ مُحْتَضَرٌ» مى‌خوانيم: آب قريه يك روز سهم

«نَبِّئْهُمْ‌ «1». تفسير نور الثقلين. «2». حج، 77. جلد 10 - صفحه 499 أَنَّ الْماءَ قِسْمَةٌ بَيْنَهُمْ كُلُّ شِرْبٍ مُحْتَضَرٌ» مى‌خوانيم: آب قريه يك روز سهم

بَيْنَهُما بَرْزَخاً وَ حِجْراً مَحْجُوراً (53) وَ هُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْماءِ بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً وَ صِهْراً وَ كانَ رَبُّكَ قَدِيراً (54) وَ يَعْبُدُونَ

اول‌ وضوئه‌ طهرت‌ جميع‌ جسده‌ و ‌من‌ ‌لم‌ يسم‌ّ ‌لم‌ يطهر الّا ‌ما اصابه‌ الماء» (‌هر‌ ‌که‌ ‌در‌ اول‌ وضويش‌ بسم‌ اللّه‌ گويد همه‌ بدنش‌ طاهر ‌باشد‌ و كسي‌

جلد 12 - صفحه 436 الهي‌ ‌باشد‌ پيغمبر اكرم‌ فرمود كنت‌ نبيا و آدم‌ ‌بين‌ الماء و الطين‌. (آیه 30)- به هر حال، جمعیت از شنیدن این گفتار مریم نگران و حتی

«نَبِّئْهُمْ‌ «1». تفسير نور الثقلين. «2». حج، 77. جلد 10 - صفحه 499 أَنَّ الْماءَ قِسْمَةٌ بَيْنَهُمْ كُلُّ شِرْبٍ مُحْتَضَرٌ» مى‌خوانيم: آب قريه يك روز سهم

يَتَفَجَّرُ مِنه‌ُ الأَنهارُ وَ إِن‌َّ مِنها لَما يَشَّقَّق‌ُ فَيَخرُج‌ُ مِنه‌ُ الماءُ وَ إِن‌َّ مِنها لَما يَهبِطُ مِن‌ خَشيَةِ اللّه‌ِ بقره‌ ‌آيه‌ جلد 11 - صفحه

بدعوت‌ و ابلاغ‌ ميشود لذا حضرت‌ ‌رسول‌ فرمود: «كنت‌ نبيا و الادم‌ ‌بين‌ الماء و الطين‌» و رسالت‌ ‌او‌ ‌بعد‌ ‌از‌ چهل‌ سال‌ ‌از‌ زمان‌ ولادتش‌ گذشته‌ مبعوث‌

كنند ‌با‌ قرآن‌ برخوردند باين‌ ‌آيه‌ شريفه‌ يا سَماءُ أَقلِعِي‌ وَ غِيض‌َ الماءُ‌-‌ الايه‌ ديدند نميتوانند تقابل‌ كنند بلكه‌ معجزه‌ بودن‌ قرآن‌ نه‌ فقط ‌از‌

زنان فرمود: براى بيعت كردن دست خود را در آب فرو بردند. «ادخلن ايديكن فى هذه الماء فهى البيعة» «1» شروطى كه در اين آيه نام برده شده، از اصول اعتقادى و اخلاقى

‌من‌ ماء ‌من‌ حيث‌ يقدر ‌علي‌ الماء اعطاه‌ اللّه‌ بكل‌ شربة سبعين‌ الف‌ حسنة و ‌ان‌ سقاه‌ ‌من‌ حيث‌ ‌لا‌ يقدر ‌علي‌ الماء فكانّما اعتق‌ عشر رقبات‌ ‌من‌

(وَ نادي‌ أَصحاب‌ُ النّارِ أَصحاب‌َ الجَنَّةِ أَن‌ أَفِيضُوا عَلَينا مِن‌َ الماءِ أَو مِمّا رَزَقَكُم‌ُ اللّه‌ُ قالُوا إِن‌َّ اللّه‌َ حَرَّمَهُما عَلَي‌ الكافِرِين‌َ

‌است‌ (روي‌ ‌ان‌ جارية لعلي‌ ‌بن‌ الحسين‌ ‌عليه‌ السّلام‌ جعلت‌ تسكب‌ ‌عليه‌ الماء لتهيأ للصلوة فسقط الإبريق‌ ‌من‌ يدها فشجّه‌ فرفع‌ رأسه‌ اليها فقالت‌ ‌له‌

السَّمَاءِ... (۳) أَ أَنْتُمْ‌ أَنْزَلْتُمُوهُ‌ مِنَ‌... (۱) أَ فَرَأَيْتُمُ‌ الْمَاءَ الَّذِي‌... (۱) لَوْ نَشَاءُ جَعَلْنَاهُ‌ أُجَاجاً فَلَوْ... (۰) وَ الْمُرْسَلاَتِ‌

باقي‌ نمي‌ماند بلكه‌ وجود پيدا نمي‌كرد ‌که‌ ميفرمايد: (وَ جَعَلنا مِن‌َ الماءِ كُل‌َّ شَي‌ءٍ حَي‌ٍّ) انبياء آيه 31 و ‌اينکه‌ ‌آيه‌ اشاره‌ ‌به‌ ‌اينکه‌

بَيْنَهُما بَرْزَخاً وَ حِجْراً مَحْجُوراً (53) وَ هُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْماءِ بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً وَ صِهْراً وَ كانَ رَبُّكَ قَدِيراً (54) وَ يَعْبُدُونَ

آدرس: من لا يحضره الفقيه، جلد ۲، أَبْوَابُ الزَّكَاة-بَابُ فَضْلِ سَقْيِ الْمَاء قال امير المومنين ع : امير المؤمنين عليه السّلام فرمود: نخستين چيزى كه در

آدرس: من لا يحضره الفقيه، جلد ۱، بَابُ مِقْدَارِ الْمَاءِ لِلْوُضُوءِ وَ الْغُسْل و قال الصادق ع : و امام صادق عليه السلام فرمود: بسا كه شخصى خدا را چهل

آدرس: من لا يحضره الفقيه، جلد ۱، بَابُ مِقْدَارِ الْمَاءِ لِلْوُضُوءِ وَ الْغُسْل و قال ابو جعفر ع : و امام باقر (ع) فرمود: رسول خدا (ص) خود و همسرش با

عِلْمٍ شَيْئاً وَ تَرَى الْأَرْضَ هامِدَةً فَإِذا أَنْزَلْنا عَلَيْهَا الْماءَ اهْتَزَّتْ وَ رَبَتْ وَ أَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ «5» ذلِكَ بِأَنَّ

اللّه‌ ‌عليه‌ و آله‌ و سلّم‌ ‌است‌ ‌که‌ فرمود (كنت‌ نبيّا و الآدم‌ ‌بين‌ الماء و الطين‌). فَإِن‌ يَكفُر بِها هؤُلاءِ اشاره‌ بكفار و مشركين‌ ‌است‌ ‌که‌ ‌اگر‌

لا تستقيم قلوبكم بالف موعظة من كتابى يا ايّها النّاس كما لا تلين الحجر فى الماء كذلك لا تفيد الموعظة فى قلوب القاسية. اى پسر آدم، استقامت يافته هفت آسمان

فَأُلْقِيَ فِي اَلْمَاءِ اَلْأَوْزَانُ حَتَّى رَجَعَ اَلْمَاءُ إِلَى مِقْدَارِ مَا كَانَ مِنَ اَلْقَيْدِ فِي اَلْمَاءِ فَلَمَّا صَارَ اَلْمَاءُ عَلَى ذَلِكَ

اِجْتَهِدْ أَنْ لاَ يَدْخُلَ اَلْمَاءُ مَنْخِرَيْهِ وَ مَسَامِعَهُ ثُمَّ أَضْجِعْهُ عَلَى جَانِبِهِ اَلْأَيْسَرِ وَ صُبَّ اَلْمَاءَ مِنْ نِصْفِ رَأْسِهِ إِلَى

‌آنها‌ منوط بآب‌ ‌است‌ جلد 14 - صفحه 350 ‌که‌ ميفرمايد وَ جَعَلنا مِن‌َ الماءِ كُل‌َّ شَي‌ءٍ حَي‌ٍّ أَ فَلا يُؤمِنُون‌َ (انبياء ‌آيه‌ 30) خداوند بقدرت‌

منزله تکذیب همه پیغمبران است. «آیَةً»: عبرت. اندرز. إِنَّا لَمَّا طَغَى‌ الْمَاءُ... (۰) لِنَجْعَلَهَا لَکُمْ‌ تَذْکِرَةً وَ... (۱) Tabber requires Javascript

الكثيفة ‌من‌ عناصرها كالشي‌ء ‌من‌ الشي‌ء و الدابة و النبات‌ ‌من‌ الارض‌ و الماء ‌من‌ الينابيع‌ و الثمار ‌من‌ الاشجار، و ‌لا‌ ‌کما‌ يخرج‌ الاشياء اللطيفة

بَيْنَهُما بَرْزَخاً وَ حِجْراً مَحْجُوراً (53) وَ هُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْماءِ بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً وَ صِهْراً وَ كانَ رَبُّكَ قَدِيراً (54) وَ يَعْبُدُونَ

اَلْيُمْنَى فِي اَلْمَاءِ فَاغْتَرَفَ بِهَا مِنَ اَلْمَاءِ فَغَسَلَ يَدَهُ اَلْيُمْنَى‏ مِنَ اَلْمِرْفَقِ إِلَى اَلْأَصَابِعِ لاَ يَرُدُّ اَلْمَاءَ إِلَى اَلْمِرْفَقَيْنِ‏

لِمَكَانِ اَلْمَاءِ فَفَحَصَ اَلصَّبِيُّ بِرِجْلِهِ فَنَبَعَتْ‏ زَمْزَمُ‏ قَالَ فَرَجَعَتْ مِنَ‏ اَلْمَرْوَةِ إِلَى اَلصَّبِيِّ وَ قَدْ نَبَعَ اَلْمَاءُ فَأَقْبَلَتْ

يَدَيْكَ اَلْمَاءَ فَتَغْسِلُ كَفَّيْكَ ثُمَّ تُدْخِلُ يَدَكَ فِي اَلْمَاءِ فَتَغْسِلُ فَرْجَكَ ثُمَّ تَمَضْمَضُ وَ تَسْتَنْشِقُ وَ تَصُبُّ اَلْمَاءَ عَلَى

حَتَّى لاَ يَنِشَّ ثُمَّ تَنْزِعُ اَلْمَاءَ مِنْهُ كُلَّهُ حَتَّى إِذَا أَصْبَحْتَ صَبَبْتَ عَلَيْهِ مِنَ اَلْمَاءِ بِقَدْرِ مَا يَغْمُرُهُ ثُمَّ تُغْلِيهِ

اَلرَّجُلُ لاَ يَقْدِرُ عَلَى اَلْمَاءِ وَ هُوَ يَقْدِرُ عَلَى اَللَّبَنِ فَلاَ يَتَوَضَّأْ بِهِ إِنَّمَا هُوَ اَلْمَاءُ أَوِ اَلتَّيَمُّمُ فَإِنْ لَمْ

رُوحُ اَللَّهِ‏ يَمْشِي عَلَى اَلْمَاءِ وَ أَنَا أَمْشِي عَلَى اَلْمَاءِ فَمَا فَضْلُهُ عَلَيَّ قَالَ فَرُمِسَ فِي اَلْمَاءِ فَاسْتَغَاثَ‏ بِعِيسَى‏ فَتَنَاوَلَهُ

مِنْ آياتِهِ أَنَّكَ تَرَى الْأَرْضَ خاشِعَةً فَإِذا أَنْزَلْنا عَلَيْهَا الْماءَ اهْتَزَّتْ وَ رَبَتْ إِنَّ الَّذِي أَحْياها لَمُحْيِ الْمَوْتى‌ إِنَّهُ

«نَبِّئْهُمْ‌ «1». تفسير نور الثقلين. «2». حج، 77. جلد 10 - صفحه 499 أَنَّ الْماءَ قِسْمَةٌ بَيْنَهُمْ كُلُّ شِرْبٍ مُحْتَضَرٌ» مى‌خوانيم: آب قريه يك روز سهم

كِتَابُ الطَّهَارَة‏‏ بَابُ الْمَاءِ الَّذِي تَكُونُ فِيهِ قِلَّةٌ وَ الْمَاءِ الَّذِي فِيهِ الْجِيَفُ وَ الرَّجُلُ يَأْتِي الْمَاءَ وَ يَدُهُ قَذِرَةٌ موضوعات :

اَلرَّجُلِ يَنْتَهِي إِلَى اَلْمَاءِ اَلْقَلِيلِ فِي اَلطَّرِيقِ فَيُرِيدُ أَنْ يَغْتَسِلَ وَ لَيْسَ مَعَهُ إِنَاءٌ وَ اَلْمَاءُ فِي وَهْدَةٍ فَإِنْ هُوَ

تَشْرَبِ اَلْمَاءَ فَفَعَلْتُ وَ كُنْتُ أُرِيدُ أَنْ أَبْصُقَ فَلاَ أَقْدِرُ عَلَى ذَلِكَ فَشَكَوْتُ إِلَيْهِ ذَلِكَ فَقَالَ لِي اِشْرَبِ اَلْمَاءَ قَلِيلاً

اَلْجَرَّةُ وَ حُبُّ اَلْمَاءِ وَ اَلْقِرْبَةُ وَ أَشْبَاهُ ذَلِكَ مِنْ أَوْعِيَةِ اَلْمَاءِ قَالَ وَ قَالَ‏ أَبُو جَعْفَرٍ ع‏ إِذَا كَانَ اَلْمَاءُ أَكْثَرَ مِنْ

إِذَا أَرَدْتَ أَنْ تَشْرَبَ اَلْمَاءَ بِاللَّيْلِ فَحَرِّكِ اَلْمَاءَ وَ قُلْ‏ يَا مَاءُ مَاءُ زَمْزَمَ‏ وَ مَاءُ فُرَاتٍ‏ يُقْرِءَانِكَ اَلسَّلاَمَ

اَلرَّجُلِ يَكُونُ فِي اَلسَّفَرِ فَلاَ يَجِدُ اَلْمَاءَ فَيَتَيَمَّمُ وَ يُصَلِّي ثُمَّ يَأْتِي عَلَى اَلْمَاءِ وَ عَلَيْهِ شَيْ‏ءٌ مِنَ اَلْوَقْتِ أَ يَمْضِي

تَصُبُّ عَلَيْهِ مِنَ اَلْمَاءِ قَدْرَ مَا يَغْمُرُهُ ثُمَّ تُغْلِيهِ بِالنَّارِ غَلْيَةً ثُمَّ تَنْزِعُ مَاءَهُ فَتَصُبُّهُ عَلَى اَلْمَاءِ اَلْأَوَّلِ ثُمَّ

يَسْتَنْقِعُ فِي اَلْمَاءِ قَالَ لاَ بَأْسَ وَ لَكِنْ لاَ يَغْمِسْ وَ اَلْمَرْأَةُ لاَ تَسْتَنْقِعُ فِي اَلْمَاءِ لِأَنَّهَا تَحْمِلُ اَلْمَاءَ بِقُبُلِهَا

اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلْمَاءِ اَلَّذِي تَبُولُ فِيهِ اَلدَّوَابُّ وَ تَلَغُ فِيهِ اَلْكِلاَبُ وَ يَغْتَسِلُ فِيهِ اَلْجُنُبُ قَالَ إِذَا كَانَ اَلْمَاءُ قَدْرَ كُرٍّ

ثَوْبِهِ اَلْمَاءَ وَ لاَ فِي جَسَدِهِ قَالَ لَيْسَ عَلَيْهِ اَلْغُسْلُ وَ قَالَ كَانَ‏ عَلِيٌّ ع‏ يَقُولُ إِنَّمَا اَلْغُسْلُ مِنَ اَلْمَاءِ اَلْأَكْبَرِ

يَصُبُّونَ اَلْمَاءَ عَلَيْهَا صَبّاً وَ رَجُلٌ مَاتَ مَعَ نِسْوَةٍ لَيْسَ فِيهِنَّ لَهُ مَحْرَمٌ فَقَالَ‏ أَبُو حَنِيفَةَ يَصْبُبْنَ اَلْمَاءَ عَلَيْهِ

بوده‌ ‌در‌ همان‌ عالم‌ ارواح‌ و انوار چنانچه‌ مفاد كنت‌ نبيا و الادم‌ ‌بين‌ الماء و التين‌ و معناي‌ نبي‌ّ ‌با‌ خبر بودن‌ ‌است‌ و مراد ‌از‌ ماء و تين‌ نه‌ اينست‌

فرموده يا از آب چون گفته‌اند اصل تمام موجودات آب است چنانچه فرموده و جعلنا من الماء كلّ شى‌ء حىّ پس بعضى از آنها حيوانات خزنده‌اند مانند مار و ماهى و كرم كه

اللّه‌ ‌عليه‌ و آله‌ و سلّم‌ ‌است‌ ‌که‌ فرمود (كنت‌ نبيّا و الآدم‌ ‌بين‌ الماء و الطين‌). فَإِن‌ يَكفُر بِها هؤُلاءِ اشاره‌ بكفار و مشركين‌ ‌است‌ ‌که‌ ‌اگر‌

لباسى جلوه‌گر، و در هر نشأة به صورتى خود را مى‌نمايد، چنانچه گفته‌اند «لون الماء لون انائه» يعنى رنگ آب تابع رنگ ظرفى است كه آب در اوست، و يك آب به حسب اختلاف

إِنَّمَا اَلْمَاءُ مِنَ اَلْمَاءِ

فِي اَلْجُنُبِ يَغْتَسِلُ فَيَقْطُرُ اَلْمَاءُ عَنْ جَسَدِهِ فِي اَلْإِنَاءِ وَ يَنْتَضِحُ اَلْمَاءُ مِنَ اَلْأَرْضِ فَيَصِيرُ فِي اَلْإِنَاءِ إِنَّهُ

يَصُبُّونَ اَلْمَاءَ عَلَيْهَا صَبّاً وَ رَجُلٌ مَاتَ مَعَ نِسْوَةٍ وَ لَيْسَ فِيهِنَّ لَهُ مَحْرَمٌ فَقَالَ‏ أَبُو حَنِيفَةَ يَصْبُبْنَ اَلْمَاءَ عَلَيْهِ

أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلْكُرِّ مِنَ اَلْمَاءِ كَمْ يَكُونُ قَدْرُهُ قَالَ إِذَا كَانَ اَلْمَاءُ ثَلاَثَةَ أَشْبَارٍ وَ نِصْفاً فِي مِثْلِهِ‏ ثَلاَثَةِ

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يَبُولُ فِي اَلْمَاءِ اَلْجَارِي قَالَ لاَ بَأْسَ بِهِ إِذَا كَانَ اَلْمَاءُ جَارِياً

لاَ بَأْسَ أَنْ يَبُولَ اَلرَّجُلُ فِي اَلْمَاءِ اَلْجَارِي وَ كُرِهَ أَنْ يَبُولَ فِي اَلْمَاءِ اَلرَّاكِدِ

بِالْحُرُضِ ثُمَّ وَجْهَهُ وَ رَأْسَهُ بِالسِّدْرِ ثُمَّ يُفَاضُ عَلَيْهِ اَلْمَاءُ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ وَ لاَ تُغَسِّلْ إِلاَّ فِي قَمِيصٍ يُدْخِلُ رَجُلٌ يَدَهُ

أَنْتَنَ حَتَّى يُوجَدَ رِيحُ اَلنَّتْنِ فِي اَلْمَاءِ نَزَحْتَ اَلْبِئْرَ حَتَّى يَذْهَبَ اَلنَّتْنُ مِنَ اَلْمَاءِ

جَعْفَرٍ ع‏ أَكُونُ فِي اَلسَّفَرِ فَآتِي اَلْمَاءَ اَلنَّقِيعَ وَ يَدِي قَذِرَةٌ فَأَغْمِسُهَا فِي اَلْمَاءِ فَقَالَ لاَ بَأْسَ‏

إِيَّاكَ وَ شُرْبَ اَلْمَاءِ اَلْبَارِدِ وَ اَلْفُقَّاعِ فِي اَلْحَمَّامِ فَإِنَّهُ يُفْسِدُ اَلْمَعِدَةَ وَ لاَ تَصُبَّنَّ عَلَيْكَ اَلْمَاءَ اَلْبَارِدَ فَإِنَّهُ

فَصُبَّ عَلَى قَبْرِهِ اَلْمَاءَ وَ تَجْعَلُ اَلْقَبْرَ أَمَامَكَ وَ أَنْتَ مُسْتَقْبِلُ اَلْقِبْلَةِ وَ تَبْدَأُ بِصَبِّ اَلْمَاءِ عِنْدَ رَأْسِهِ وَ تَدُورُ

تَطَأُ اَلْعَذِرَةَ ثُمَّ تَدْخُلُ فِي اَلْمَاءِ يُتَوَضَّأُ مِنْهُ لِلصَّلاَةِ قَالَ لاَ إِلاَّ أَنْ يَكُونَ اَلْمَاءُ كَثِيراً قَدْرَ كُرٍّ مِنْ مَاءٍ

قُلْتُ لَهُ فِي رَجُلٍ لَمْ يُصِبِ اَلْمَاءَ وَ حَضَرَتِ اَلصَّلاَةُ فَتَيَمَّمَ وَ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ أَصَابَ اَلْمَاءَ أَ يَنْقُضُ اَلرَّكْعَتَيْنِ

قَانِصَةٌ فَكُلْ وَ سَأَلْتُهُ عَنْ طَيْرِ اَلْمَاءِ فَقَالَ مِثْلَ ذَلِكَ وَ سَأَلْتُهُ عَنْ بَيْضِ طَيْرِ اَلْمَاءِ فَقَالَ مَا كَانَ مِنْهُ مِثْلَ بَيْضِ

يَكُونُ مِنْ شَعْرِ اَلْخِنْزِيرِ يُسْتَقَى بِهِ اَلْمَاءُ مِنَ اَلْبِئْرِ أَ يُتَوَضَّأُ مِنْ ذَلِكَ اَلْمَاءِ قَالَ لاَ بَأْسَ‏

فَرِيضَةٍ فَدَخَلَ اَلْمَاءُ حَلْقَهُ فَلاَ شَيْ‏ءَ عَلَيْهِ وَ قَدْ تَمَّ صَوْمُهُ وَ إِنْ تَمَضْمَضَ فِي غَيْرِ وَقْتِ فَرِيضَةٍ فَدَخَلَ اَلْمَاءُ حَلْقَهُ فَعَلَيْهِ

أَنْتَنَ حَتَّى يُوجَدَ رِيحُ اَلنَّتْنِ فِي اَلْمَاءِ نَزَحْتَ اَلْبِئْرَ حَتَّى يَذْهَبَ اَلنَّتْنُ مِنَ اَلْمَاءِ

اَلْجُنُبُ فَقَالَ إِنْ لَمْ يَكُنْ أَصَابَ كَفَّهُ شَيْ‏ءٌ غَمَسَهَا فِي اَلْمَاءِ ثُمَّ بَدَأَ بِفَرْجِهِ فَأَنْقَاهُ بِثَلاَثِ غُرَفٍ ثُمَّ صَبَّ عَلَى

مُسْكِرٍ لِأَنَّ اَلْمَاءَ جَرَى بِبَوْلِ عَدُوِّ اَللَّهِ فِي اَلنَّخْلَةِ وَ اَلْعِنَبِ وَ صَارَ كُلُّ مُخْتَمِرٍ خَمْراً لِأَنَّ اَلْمَاءَ اِخْتَمَرَ فِي

يَسِيلُ اَلْمَاءُ عَلَى رِجْلَيْهِ فَلاَ عَلَيْهِ إِنْ لَمْ يَغْسِلْهُمَا وَ إِنْ كَانَ يَغْتَسِلُ فِي مَكَانٍ تَسْتَنْقِعُ رِجْلاَهُ فِي اَلْمَاءِ فَلْيَغْسِلْهُمَا

رَوَاهُ‏ إِذَا دَخَلْتَ اَلْغَائِطَ فَقَضَيْتَ اَلْحَاجَةَ فَلَمْ تُهَرِقِ اَلْمَاءَ ثُمَّ تَوَضَّأْتَ وَ نَسِيتَ أَنْ تَسْتَنْجِيَ فَذَكَرْتَ بَعْدَ مَا صَلَّيْتَ

فِي اَلْمَاءِ اَلَّذِي‏ يُغَسَّلُ بِهِ اَلْمَيِّتُ كَمْ حَدُّهُ فَوَقَّعَ ع حَدُّ غُسْلِ اَلْمَيِّتِ يُغْسَلُ حَتَّى يَطْهُرَ إِنْ شَاءَ اَللَّهُ قَالَ

لَمْ يَتَفَسَّخْ أَوْ لَمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُ اَلْمَاءِ فَيَكْفِيكَ خَمْسُ دِلاَءٍ وَ إِنْ تَغَيَّرَ اَلْمَاءُ فَخُذْ مِنْهُ حَتَّى يَذْهَبَ اَلرِّيحُ‏

اَلْجُنُبُ مَا جَرَى عَلَيْهِ اَلْمَاءُ مِنْ جَسَدِهِ قَلِيلُهُ وَ كَثِيرُهُ فَقَدْ أَجْزَأَهُ

فِي اَلْوُضُوءِ قَالَ إِذَا مَسَّ جِلْدَكَ اَلْمَاءُ فَحَسْبُكَ

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلْبَوْلِ يُصِيبُ اَلْجَسَدَ قَالَ صُبَّ عَلَيْهِ اَلْمَاءَ مَرَّتَيْنِ‏

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلْمَاءِ اَلَّذِي لاَ يُنَجِّسُهُ شَيْ‏ءٌ قَالَ كُرٌّ قُلْتُ وَ مَا اَلْكُرُّ قَالَ ثَلاَثَةُ أَشْبَارٍ فِي ثَلاَثَةِ

اَلْمَاءُ كُلُّهُ‏ طَاهِرٌ حَتَّى يُعْلَمَ أَنَّهُ قَذِرٌ

اَلْحَائِضِ تَرَى اَلطُّهْرَ وَ هِيَ فِي اَلسَّفَرِ وَ لَيْسَ مَعَهَا مِنَ اَلْمَاءِ مَا يَكْفِيهَا لِغُسْلِهَا وَ قَدْ حَضَرَتِ اَلصَّلاَةُ قَالَ إِذَا كَانَ

حَجَّهَا عَامَ أَوَّلَ كُنْتُ أَرَدْتُ اَلْإِحْرَامَ فَقُلْتُ ضَعُوا لِيَ اَلْمَاءَ فِي اَلْخِبَاءِ فَذَهَبَتِ اَلْجَارِيَةُ بِالْمَاءِ فَوَضَعَتْهُ فَاسْتَخْفَفْتُهَا

رَجُلٍ مَاتَ وَ مَعَهُ نِسْوَةٌ وَ لَيْسَ مَعَهُنَّ رَجُلٌ قَالَ يَصْبُبْنَ اَلْمَاءَ مِنْ خَلْفِ اَلثَّوْبِ وَ يَلْفُفْنَهُ فِي أَكْفَانِهِ مِنْ تَحْتِ اَلسِّتْرِ

عَنْ رَجُلٍ أَجْنَبَ فَلَمْ يَقْدِرْ عَلَى اَلْمَاءِ وَ حَضَرَتِ اَلصَّلاَةُ فَتَيَمَّمَ بِالصَّعِيدِ ثُمَّ مَرَّ بِالْمَاءِ وَ لَمْ يَغْتَسِلْ وَ اِنْتَظَرَ

اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلْخِنْزِيرِ يَخْرُجُ مِنَ اَلْمَاءِ فَيَمُرُّ عَلَى اَلطَّرِيقِ فَيَسِيلُ مِنْهُ اَلْمَاءُ أَمُرُّ عَلَيْهِ حَافِياً فَقَالَ أَ لَيْسَ

إِذَا دَخَلْتَ اَلْغَائِطَ فَقَضَيْتَ اَلْحَاجَةَ فَلَمْ تُهَرِقِ اَلْمَاءَ ثُمَّ تَوَضَّأْتَ وَ نَسِيتَ أَنْ تَسْتَنْجِيَ فَذَكَرْتَ بَعْدَ مَا صَلَّيْتَ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ قُلْتُ اَلسَّمَكُ يَثِبُ مِنَ اَلْمَاءِ فَيَقَعُ عَلَى اَلشَّطِّ فَيَضْطَرِبُ حَتَّى يَمُوتَ فَقَالَ كُلْهَا

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلْحَظِيرَةِ مِنَ اَلْقَصَبِ تُجْعَلُ فِي اَلْمَاءِ لِلْحِيتَانِ فَيَدْخُلُ فِيهَا اَلْحِيتَانُ فَيَمُوتُ بَعْضُهَا فِيهَا فَقَالَ‏ لاَ

- اَنَّ السَّمواتِ وَالاَرضَ کانَتارَتقاً فَفَتَقناهُما وَ جَعَلنا مِنَ الماءِ کُّلَ شَیءٍ حَیٍّ - ثُمَّ استَوی اِلَی السَّماءِ وَ هِیَ دُخانٌ - وَ مِن

احتياج‌ شديد بآب‌ دارند و حيات‌ ‌آنها‌ منوط بآب‌ ‌است‌ وَ جَعَلنا مِن‌َ الماءِ كُل‌َّ شَي‌ءٍ حَي‌ٍّ انبياء ‌آيه‌ 31، و ‌از‌ دريا ممكن‌ نيست‌ آب‌ بجميع‌

اَللَّهِ ع‏ أَ يَتَجَرَّدُ اَلرَّجُلُ عِنْدَ صَبِّ اَلْمَاءِ تُرَى عَوْرَتُهُ أَوْ يُصَبُّ عَلَيْهِ اَلْمَاءُ أَوْ يَرَى هُوَ عَوْرَةَ اَلنَّاسِ فَقَالَ كَانَ

إِذَا لَمْ يَجِدِ اَلْمُسَافِرُ اَلْمَاءَ فَلْيَطْلُبْ مَا دَامَ فِي اَلْوَقْتِ فَإِذَا خَافَ أَنْ يَفُوتَهُ اَلْوَقْتُ فَلْيَتَيَمَّمْ وَ لْيُصَلِّ فِي

فَأَمَّا اَلْخَبَرُ اَلَّذِي رَوَاهُ إِذَا كَانَ اَلْمَاءُ أَكْثَرَ مِنْ رَاوِيَةٍ لَمْ يُنَجِّسْهُ شَيْ‏ءٌ تَفَسَّخَ فِيهِ أَوْ لَمْ يَتَفَسَّخْ فِيهِ

إِمَامِ قَوْمٍ أَصَابَتْهُ فِي سَفَرٍ جَنَابَةٌ وَ لَيْسَ مَعَهُ مِنَ اَلْمَاءِ مَا يَكْفِيهِ فِي اَلْغُسْلِ أَ يَتَوَضَّأُ وَ يُصَلِّي بِهِمْ قَالَ لاَ

بِالتَّمْرِ وَ اَلْمُزَابَنَةُ اَلسُّنْبُلُ بِالْحِنْطَةِ وَ اَلنِّطَافُ شِرْبُ اَلْمَاءِ لَيْسَ لَكَ إِذَا اِسْتَغْنَيْتَ عَنْهُ أَنْ تَبِيعَهُ جَارَكَ‏ تَدَعُهُ

مَا لَمْ يَتَفَسَّخْ أَوْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُ اَلْمَاءِ فَيَكْفِيكَ خَمْسُ دِلاَءٍ فَإِنْ تَغَيَّرَ اَلْمَاءُ فَحَدُّهُ حَتَّى يَذْهَبَ اَلرِّيحُ‏

اَلنَّهَارِ شَاءَ وَ لاَ يَسْتَاكُ بِعُودٍ رَطْبٍ وَ يَسْتَنْقِعُ فِي اَلْمَاءِ وَ يَصُبُّ عَلَى رَأْسِهِ وَ يَتَبَرَّدُ بِالثَّوْبِ وَ يَنْضِحُ اَلْمِرْوَحَةَ

أَنَ‏ أَهْلَ اَلْعِرَاقِ‏ يَقُولُونَ إِنَّ اَلْمَاءَ مَائِي وَ اَلْأَرْضَ لَكِ وَ لَسْتُ أَسْقِي أَرْضَكِ اَلْمَاءَ وَ إِنْ نَبَتَ هُنَاكِ نَبْتٌ فَهُوَ لِصَاحِبِ

اَلصَّائِمُ يَسْتَنْقِعُ فِي اَلْمَاءِ وَ يَصُبُّ عَلَى رَأْسِهِ وَ يَتَبَرَّدُ بِالثَّوْبِ وَ يَنْضِحُ اَلْمِرْوَحَةَ وَ يَنْضِحُ اَلْبُورِيَاءَ وَ لاَ

لَهُ فَالْأَرْضُ تَكُونُ عِنْدَنَا تُسْقَى بِالدَّوَالِي ثُمَّ يَزِيدُ اَلْمَاءُ وَ تُسْقَى سَيْحاً فَقَالَ إِنَّ ذَا لَيَكُونُ عِنْدَكُمْ كَذَلِكَ قُلْتُ

أَحَداً يَصُبُّ عَلَيْهِ اَلْمَاءَ فَقِيلَ لَهُ يَا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ‏ لِمَ لاَ تَدَعُهُمْ يَصُبُّونَ عَلَيْكَ اَلْمَاءَ فَقَالَ لاَ أُحِبُّ أَنْ

وَ هُوَ اَلَّذِي حَفَرَ اَلنَّهَرَ وَ لَهُ اَلْمَاءُ يَزْرَعُ بِهِ مَا يَشَاءُ فَقَالَ إِذَا كَانَ اَلْمَاءُ لَهُ‏ فَلْيَزْرَعْ بِهِ مَا شَاءَ وَ يَبِيعُهُ

اَلْحَائِضُ مَا بَلَغَ بَلَلُ اَلْمَاءِ مِنْ شَعْرِهَا أَجْزَأَهَا

اَلشَّهْوَةُ فَتُنْزِلُ اَلْمَاءَ عَلَيْهَا اَلْغُسْلُ أَوْ لاَ يَجِبُ عَلَيْهَا اَلْغُسْلُ قَالَ إِذَا جَاءَتْهَا اَلشَّهْوَةُ فَأَنْزَلَتِ اَلْمَاءَ وَجَبَ عَلَيْهِ

مَا لَمْ يَتَفَسَّخْ أَوْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُ اَلْمَاءِ فَيَكْفِيكَ خَمْسُ دِلاَءٍ فَإِنْ تَغَيَّرَ اَلْمَاءُ فَخُذْ مِنْهُ حَتَّى يَذْهَبَ اَلرِّيحُ‏

مَا رَوَاهُ‏ سَأَلْتُهُ عَنْ سَمَكَةٍ وَثَبَتْ مِنَ اَلْمَاءِ فَوَقَعَتْ عَلَى اَلْجُدِّ فَمَاتَتْ أَ يَصْلُحُ أَكْلُهَا قَالَ إِنْ أَخَذْتَهَا قَبْلَ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ فِي رَجُلٍ نَصَبَ شَبَكَةً فِي اَلْمَاءِ ثُمَّ رَجَعَ إِلَى بَيْتِهِ وَ تَرَكَهَا مَنْصُوبَةً فَأَتَاهَا بَعْدَ ذَلِكَ وَ قَدْ وَقَعَ

لَهُ فَالْأَرْضُ تَكُونُ عِنْدَنَا تُسْقَى بِالدَّوَالِي ثُمَّ يَزِيدُ اَلْمَاءُ فَتُسْقَى سَيْحاً فَقَالَ وَ إِنَّ ذَا لَيَكُونُ عِنْدَكُمْ كَذَلِكَ قُلْتُ

فَحَدَّثْتُ بِذَلِكَ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَقَالَ لِي وَ كَيْفَ صَارَ اَلْمَاءُ يُحَلِّلُ اَلْمُسْكِرَ مُرْهُمْ لاَ يَشْرَبُوا مِنْهُ قَلِيلاً وَ لاَ كَثِيراً

إِذَا كَانَ اَلْمَاءُ فِي اَلرَّكِيِّ كُرّاً لَمْ يُنَجِّسْهُ شَيْ‏ءٌ قُلْتُ وَ كَمِ اَلْكُرُّ قَالَ ثَلاَثَةُ أَشْبَارٍ وَ نِصْفٌ عُمْقُهَا فِي ثَلاَثَةِ

فَخَرَتْ وَ قَالَتْ أَيُّ شَيْ‏ءٍ يَغْلِبُنِي فَخَلَقَ اَلْمَاءَ فَأَطْفَأَهَا فَذَلَّتْ ثُمَّ إِنَّ اَلْمَاءَ فَخَرَ وَ زَخَرَ وَ قَالَ أَيُّ شَيْ‏ءٍ يَغْلِبُنِي

عَنِ اَلرَّجُلِ يَكُونُ فِي عَيْنَيْهِ اَلْمَاءُ فَيُنْتَزَعُ اَلْمَاءُ مِنْهَا فَيَسْتَلْقِي عَلَى ظَهْرِهِ اَلْأَيَّامَ اَلْكَثِيرَةَ أَرْبَعِينَ يَوْماً

إِمَامِ قَوْمٍ أَصَابَتْهُ جَنَابَةٌ فِي اَلسَّفَرِ وَ لَيْسَ مَعَهُ مِنَ اَلْمَاءِ مَا يَكْفِيهِ لِلْغُسْلِ أَ يَتَوَضَّأُ بَعْضُهُمْ وَ يُصَلِّي بِهِمْ فَقَالَ

سَأَلْتُهُ كَمْ أَدْنَى مَا يَكُونُ بَيْنَ بِئْرِ اَلْمَاءِ وَ اَلْبَالُوعَةِ فَقَالَ إِنْ كَانَ سَهْلاً فَسَبْعَةُ أَذْرُعٍ وَ إِنْ كَانَ جَبَلاً فَخَمْسَةُ

أَمَرَ اَلسَّحَابَ فَأَخَذَ اَلْمَاءَ مِنْ تَحْتِ اَلْعَرْشِ وَ إِذَا لَمْ يُرِدِ اَلنَّبَاتَ أَمَرَ اَلسَّحَابَ فَأَخَذَ اَلْمَاءَ مِنَ اَلْبَحْرِ قِيلَ إِنَّ

شَيْ‏ءٌ وَ إِنْ كَانَتِ اَلْبِئْرُ فِي أَسْفَلِ اَلْوَادِي وَ يَمُرُّ اَلْمَاءُ عَلَيْهَا وَ كَانَ بَيْنَ اَلْبِئْرِ وَ بَيْنَهُ سَبْعَةُ أَذْرُعٍ لَمْ

اَلصَّائِمُ يَسْتَنْقِعُ فِي اَلْمَاءِ وَ يَصُبُّ عَلَى رَأْسِهِ وَ يَتَبَرَّدُ بِالثَّوْبِ وَ يَنْضِحُ اَلْمِرْوَحَةَ وَ يَنْضِحُ اَلْبُورِيَاءَ تَحْتَهُ

اَلْأَعْلَى عَلَى اَلْأَسْفَلِ اَلْمَاءُ لِلزَّرْعِ إِلَى اَلشِّرَاكِ وَ لِلنَّخْلِ إِلَى اَلْكَعْبِ ثُمَّ يُرْسَلَ اَلْمَاءُ إِلَى اَلْأَسْفَلِ مِنْ ذَلِكَ‏

اَلْمَاءُ اَلَّذِي تُسَخِّنُهُ اَلشَّمْسُ لاَ تَوَضَّئُوا بِهِ وَ لاَ تَغْتَسِلُوا بِهِ وَ لاَ تَعْجِنُوا بِهِ فَإِنَّهُ يُورِثُ اَلْبَرَصَ‏

اَلشَّهْوَةُ فَتُنْزِلُ اَلْمَاءَ عَلَيْهَا اَلْغُسْلُ أَوْ لاَ يَجِبُ عَلَيْهَا اَلْغُسْلُ قَالَ إِذَا جَاءَتِ اَلشَّهْوَةُ فَأَنْزَلَتِ اَلْمَاءَ وَجَبَ عَلَيْهَا

للَّه، و قاهر لمن في السّماء، و قاهر لمن في الأرض، الحمد للَّه الّذي جعل من الماء كلّ شي‏ء حيّ، و احيا قلبي بالإيمان، اللّهمّ تب عليّ و طهّرني و اقض لي بالحسنى،

قُلْتُ فِي رَجُلٍ لَمْ يُصِبِ اَلْمَاءَ وَ حَضَرَتِ اَلصَّلاَةُ فَتَيَمَّمَ وَ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ أَصَابَ اَلْمَاءَ أَ يَنْقُضُ اَلرَّكْعَتَيْنِ

أَصَابَهُنَّ اَلْغُسْلُ بِقَذَرٍ مُرْهَا أَنْ تُرَوِّيَ رَأْسَهَا مِنَ اَلْمَاءِ وَ تَعْصِرَهُ حَتَّى‏ يَرْوَى فَإِذَا رَوِيَ فَلاَ بَأْسَ عَلَيْهَا قَالَ

فَيَدُلُّ عَلَيْهِ مَا أَخْبَرَنِي بِهِ إِذَا لَمْ يَجِدِ اَلْمُسَافِرُ اَلْمَاءَ فَلْيَطْلُبْ مَا دَامَ فِي اَلْوَقْتِ فَإِذَا خَافَ أَنْ يَفُوتَهُ اَلْوَقْتُ

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلْبَوْلِ يُصِيبُ اَلْجَسَدَ قَالَ صُبَّ عَلَيْهِ اَلْمَاءَ مَرَّتَيْنِ فَإِنَّمَا هُوَ مَاءٌ وَ سَأَلْتُهُ عَنِ اَلثَّوْبِ يُصِيبُهُ

فِي اَلرَّجُلِ اَلْجُنُبِ يَغْتَسِلُ فَيَنْتَضِحُ مِنَ اَلْمَاءِ فِي اَلْإِنَاءِ فَقَالَ لاَ بَأْسَ‏ مََا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي اَلدِّينِ مِنْ حَرَجٍ‏

وُضُوءٌ وَ كُلُّ شَيْ‏ءٍ أَمْسَسْتَهُ اَلْمَاءَ فَقَدْ أَنْقَيْتَهُ وَ لَوْ أَنَّ رَجُلاً اِرْتَمَسَ فِي اَلْمَاءِ اِرْتِمَاسَةً وَاحِدَةً أَجْزَأَهُ ذَلِكَ

لاَ بَأْسَ أَنْ يُتَوَضَّأَ بِالْمَاءِ اَلْمُسْتَعْمَلِ وَ قَالَ اَلْمَاءُ اَلَّذِي يُغْسَلُ بِهِ اَلثَّوْبُ أَوْ يَغْتَسِلُ بِهِ اَلرَّجُلُ‏ مِنَ اَلْجَنَابَةِ

اَلطِّينُ وَ اَلْمَاءُ وَ اَلْحَمَّامُ وَ اَلْقُبُورُ وَ مَسَانُّ اَلطَّرِيقِ‏ وَ قُرَى اَلنَّمْلِ وَ مَعَاطِنُ اَلْإِبِلِ وَ مَجْرَى اَلْمَاءِ وَ اَلسَّبَخَةُ

فِي اَلْمَاءِ يَمُرُّ بِهِ اَلرَّجُلُ وَ هُوَ نَقِيعٌ فِيهِ اَلْمَيْتَةُ اَلْجِيفَةُ فَقَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ إِنْ كَانَ اَلْمَاءُ قَدْ تَغَيَّرَ

وُضُوءٍ وَ حَضَرَتِ اَلصَّلاَةُ وَ مَعَهُمْ مِنَ اَلْمَاءِ قَدْرُ مَا يَكْفِي أَحَدَهُمْ مَنْ يَأْخُذُ اَلْمَاءَ وَ كَيْفَ يَصْنَعُونَ فَقَالَ يَغْتَسِلُ اَلْجُنُبُ

يَنْبَغِي لَهُ أَنْ يَخُوضَ اَلْمَاءَ حَتَّى يُصَلِّيَ قَالَ قُلْتُ كَيْفَ يَصْنَعُ قَالَ يَقْضِيهَا إِذَا خَرَجَ‏ مِنَ اَلْمَاءِ وَ قَدْ ضَيَّعَ‏

بِئْرِ اَلْمَاءِ وَ اَلْبَالُوعَةِ فَقَالَ إِنْ كَانَ سَهْلاً فَسَبْعَةُ أَذْرُعٍ وَ إِنْ كَانَ جَبَلاً فَخَمْسَةُ أَذْرُعٍ ثُمَّ قَالَ اَلْمَاءُ يَجْرِي

كُلَّمَا غَلَبَ اَلْمَاءُ عَلَى رِيحِ اَلْجِيفَةِ فَتَوَضَّأْ مِنْهُ وَ اِشْرَبْ فَإِذَا تَغَيَّرَ اَلْمَاءُ وَ تَغَيَّرَ اَلطَّعْمُ فَلاَ تَتَوَضَّأْ

أَهْلَهُ فَيُخَالِطُهَا وَ لاَ يُنْزِلُ فَقَالَتِ‏ اَلْأَنْصَارُ اَلْمَاءُ مِنَ اَلْمَاءِ وَ قَالَ‏ اَلْمُهَاجِرُونَ‏ إِذَا اِلْتَقَى اَلْخِتَانَانِ فَقَدْ

اللّه و اعدلوا فانّكم تعيبون على قوم لا يعدلون‌ «2» و قال: العدل احلى من الماء يصيبه الظّمأن ما اوسع العدل اذا عدل فيه و ان قلّ. «3» فرمود: بترسيد از خدا

(۲) قَالَ‌ هٰذِهِ‌ نَاقَةٌ لَهَا شِرْبٌ‌ وَ... (۲) وَ نَبِّئْهُمْ‌ أَنَ‌ الْمَاءَ قِسْمَةٌ... (۱) Tabber requires Javascript to function. آيات ۷۳ - ۷۹، سوره

أنفه الى طرف ذنبه ثم احرقه بالنار فذرّه فى الیمّ قال: فکانت احدهم لیقع فى الماء و ما به إلیه من حاجة فیتعرض بذالک للرماد فیشربه و هو قول اللّه: و اشربوا

يَقْدِرُ عَلَى اَلْمَاءِ أَعْطَاهُ اَللَّهُ بِكُلِّ شَرْبَةٍ سَبْعِينَ أَلْفَ حَسَنَةٍ وَ إِنْ سَقَاهُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَقْدِرُ عَلَى اَلْمَاءِ فَكَأَنَّمَا

مِرْفَقِهِ اَلْيُمْنَى فَأَمَرَّ كَفَّهُ عَلَى سَاعِدِهِ حَتَّى جَرَى اَلْمَاءُ عَلَى أَطْرَافِ أَصَابِعِهِ‏ ثُمَّ غَرَفَ بِيَمِينِهِ مِلْأَهَا فَوَضَعَهُ

غُلاَمُ اَلطَّسْتَ‏ وَ اَلْمَاءَ قَالَ فَقَعَدَ عَلَى كُرْسِيٍّ وَ قَالَ بِيَدِهِ وَ قَالَ لِلْغُلاَمِ صُبَّ عَلَيَّ اَلْمَاءَ قَالَ فَجَعَلَ يَسِيلُ مِنْ

اَلْعَقْرَبِ وَ أَشْبَاهِ ذَلِكَ يَقَعُ فِي اَلْمَاءِ فَيَخْرُجُ حَيّاً هَلْ يُشْرَبُ مِنْ ذَلِكَ اَلْمَاءِ وَ يُتَوَضَّأُ مِنْهُ قَالَ يُسْكَبُ مِنْهُ‏

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ يَمُرُّ بِالْمَيْتَةِ فِي اَلْمَاءِ فَقَالَ يَتَوَضَّأُ مِنَ اَلنَّاحِيَةِ اَلَّتِي لَيْسَ فِيهَا اَلْمَيْتَةُ

۲۷- «عن معاویة بن حیدة: سمعت رسول اللّه(ص) یقول فى الجنّة بحر اللبن و بحر الماء و بحر العسل و بحر الخمر ثمّ تشقق الأنهار منها بعد; معاویة بن حیدة مى گوید:

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ يَمُرُّ بِالْمَيْتَةِ فِي اَلْمَاءِ قَالَ يَتَوَضَّأُ مِنَ اَلنَّاحِيَةِ اَلَّتِي لَيْسَ فِيهَا اَلْمَيْتَةُ

حدیث در کتاب تهذيب الاحكام جلد ۷ كِتَابُ التِّجَارَات‏‏‏ ۱۰ بَابُ بَيْعِ الْمَاءِ وَ الْمَنْعِ مِنْهُ وَ الْكَلَإِ وَ الْمَرَاعِي وَ حَرِيمِ الْحُقُوقِ وَ

عَلَى ظَهْرِهِ وَ يُغْتَسَلُ فِيهِ مِنَ اَلْجَنَابَةِ ثُمَّ يُصِيبُهُ اَلْمَاءُ أَ يُؤْخَذُ مِنْ مَائِهِ فَيُتَوَضَّأَ لِلصَّلاَةِ فَقَالَ إِذَا جَرَى

اَلرِّضَا ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يَلْمِسُ فَرْجَ جَارِيَتِهِ حَتَّى تُنْزِلَ اَلْمَاءَ مِنْ غَيْرِ أَنْ يُبَاشِرَ يَعْبَثُ بِهَا بِيَدِهِ حَتَّى تُنْزِلَ قَالَ

لاَ بَأْسَ بِالْبَوْلِ فِي اَلْمَاءِ اَلْجَارِي‏

بِسُلْطََانٍ مُبِينٍ‏ وَ إِنَّمَا غَضِبَ لِأَنَّهُ كَانَ يَدُلُّهُ عَلَى اَلْمَاءِ فَهَذَا وَ هُوَ طَائِرٌ قَدْ أُعْطِيَ مَا لَمْ يُعْطَ سُلَيْمَانُ‏ وَ قَدْ

لاَ يَرْتَمِسِ اَلْمُحْرِمُ فِي اَلْمَاءِ

حدیث در کتاب تهذيب الاحكام جلد ۷ كِتَابُ التِّجَارَات‏‏‏ ۱۰ بَابُ بَيْعِ الْمَاءِ وَ الْمَنْعِ مِنْهُ وَ الْكَلَإِ وَ الْمَرَاعِي وَ حَرِيمِ الْحُقُوقِ وَ

حدیث در کتاب تهذيب الاحكام جلد ۷ كِتَابُ التِّجَارَات‏‏‏ ۱۰ بَابُ بَيْعِ الْمَاءِ وَ الْمَنْعِ مِنْهُ وَ الْكَلَإِ وَ الْمَرَاعِي وَ حَرِيمِ الْحُقُوقِ وَ

اَلرِّضَا ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يَلْمِسَ فَرْجَ جَارِيَتِهِ حَتَّى يَنْزِلَ اَلْمَاءُ مِنْ غَيْرِ أَنْ يُبَاشِرَ يَعْبَثُ بِهَا بِيَدِهِ حَتَّى تُنْزِلَ قَالَ

اِسْتَمْتَعْتَ بِقَمِيصِكَ حَتَّى تَأْتِيَ‏ اَلشَّجَرَةَ فَتُفِيضَ عَلَيْكَ مِنَ اَلْمَاءِ وَ تَلْبَسَ ثَوْبَيْكَ إِنْ شَاءَ اَللَّهُ‏

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلْمَاءِ اَلسَّاكِنِ يَكُونُ فِيهِ اَلْجِيفَةُ أَ يَصْلُحُ اَلاِسْتِنْجَاءُ مِنْهُ فَقَالَ تَوَضَّأْ مِنَ اَلْجَانِبِ

فَأَخَذَهَا وَ أَرَادَ أَنْ يَبُثَّ فَقَالَ وَ كَيْفَ وَ لَمْ أَبْلُغِ اَلْمَاءَ ثُمَّ حَفَرَ فَلَمْ يَحْفِرْ شِبْراً حَتَّى بَدَا لَهُ قَرْنُ اَلْغَزَالِ

دست چپ خويش ريخت سپس فرمود: «بسم اللَّه و باللَّه و الحمد للَّه الّذي جعل الماء طهورا و لم يجعله نجسا» يعنى استعانت و يارى از خداوند و نام او ميخواهم و حمد

اَلْإِفْطَارُ عَلَى اَلْمَاءِ يَغْسِلُ ذُنُوبَ اَلْقَلْبِ

إِبْرَاهِيمَ ع‏ عَنْ رَجُلٍ يَكُونُ مَعَهُ أَهْلُهُ فِي اَلسَّفَرِ فَلاَ يَجِدُ اَلْمَاءَ يَأْتِي أَهْلَهُ فَقَالَ مَا أُحِبُّ أَنْ يَفْعَلَ ذَلِكَ إِلاَّ أَنْ يَكُونَ

اَلرِّضَا ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يَلْمِسُ فَرْجَ جَارِيَتِهِ حَتَّى تُنْزِلَ اَلْمَاءَ مِنْ غَيْرِ أَنْ يُبَاشِرَ يَعْبَثُ بِهَا بِيَدِهِ حَتَّى تُنْزِلَ قَالَ

حدیث در کتاب تهذيب الاحكام جلد ۷ كِتَابُ التِّجَارَات‏‏‏ ۱۰ بَابُ بَيْعِ الْمَاءِ وَ الْمَنْعِ مِنْهُ وَ الْكَلَإِ وَ الْمَرَاعِي وَ حَرِيمِ الْحُقُوقِ وَ

نَوْمِهِ أَنَّهُ قَدِ اِحْتَلَمَ فَوَجَدَ فِي ثَوْبِهِ وَ عَلَى فَخِذِهِ اَلْمَاءَ هَلْ عَلَيْهِ غُسْلٌ قَالَ نَعَمْ‏

لاَ بَأْسَ بِالْبَوْلِ فِي اَلْمَاءِ اَلْجَارِي

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلْبَوْلِ يُصِيبُ اَلْجَسَدَ قَالَ صُبَّ عَلَيْهِ اَلْمَاءَ مَرَّتَيْنِ‏

حدیث حضرت محمد (ص) در کتاب الكافي جلد ۳ كِتَابُ الْجَنَائِز‏ بَابُ حَدِّ الْمَاءِ الَّذِي يُغَسَّلُ بِهِ الْمَيِّتُ وَ الْكَافُور موضوعات :

لاَ يَرْمُسُ اَلصَّائِمُ وَ لاَ اَلْمُحْرِمُ رَأْسَهُ فِي اَلْمَاءِ

سَبْعُ دِلاَءٍ فَإِنْ مَاتَ فِيهَا ثَوْرٌ أَوْ صُبَّ فِيهَا خَمْرٌ نُزِحَ اَلْمَاءُ كُلُّهُ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلْمَاءِ تَبُولُ فِيهِ اَلدَّوَابُّ وَ تَلَغُ فِيهِ اَلْكِلاَبُ وَ يَغْتَسِلُ فِيهِ اَلْجُنُبُ قَالَ إِذَا كَانَ قَدْرَ كُرٍّ لَمْ يُنَجِّسْهُ

عَنْ مَيِّتٍ مَاتَ وَ هُوَ جُنُبٌ كَيْفَ يُغَسَّلُ وَ مَا يُجْزِيهِ مِنَ اَلْمَاءِ قَالَ يُغَسَّلُ غُسْلاً وَاحِداً يُجْزِي ذَلِكَ لِلْجَنَابَةِ وَ لِغُسْلِ

قُلْتُ اَلسَّمَكَةُ تَثِبُ مِنَ اَلْمَاءِ فَتَقَعُ عَلَى اَلشَّطِّ فَتَضْطَرِبُ حَتَّى تَمُوتَ فَقَالَ كُلْهَا

تُغَسِّلُهُ اِمْرَأَةٌ ذَاتُ مَحْرَمٍ مِنْهُ وَ تَصُبُّ اَلنِّسَاءُ عَلَيْهِ اَلْمَاءَ وَ لاَ يُخْلَعُ ثَوْبُهُ وَ إِنْ كَانَتِ اِمْرَأَةٌ مَاتَتْ مَعَ رِجَالٍ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ سَأَلْتُهُ عَنِ اَلْخُنْفَسَاءِ تَقَعَ فِي اَلْمَاءِ أَ يُتَوَضَّأُ مِنْهُ قَالَ نَعَمْ لاَ بَأْسَ بِهِ قُلْتُ فَالْعَقْرَبُ قَالَ

سَأَلْتُ‏ أَبَا اَلْحَسَنِ ع‏ عَنْ طَيْرِ اَلْمَاءِ وَ مَا يَأْكُلُ اَلسَّمَكَ مِنْهُ يَحِلُّ قَالَ لاَ بَأْسَ بِهِ كُلْهُ‏

بِمَا فِي يَدِي مِنَ اَلنَّدَى رَأْسِي قَالَ لاَ بَلْ تَضَعُ يَدَكَ فِي اَلْمَاءِ ثُمَّ تَمْسَحُ‏

مَا اَلْمَلاَّحَةُ فَقَالَ أَرْضٌ سَبِخَةٌ مَالِحَةٌ يَجْتَمِعُ فِيهَا اَلْمَاءُ فَيَصِيرُ مِلْحاً فَقَالَ هَذَا اَلْمَعْدِنُ فِيهِ اَلْخُمُسُ فَقُلْتُ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلْمَاءِ اَلسَّاكِنِ وَ اَلاِسْتِنْجَاءِ مِنْهُ فَقَالَ تَوَضَّأْ مِنَ اَلْجَانِبِ اَلْآخَرِ وَ لاَ تَوَضَّأْ

فِي اَلْمَاءِ اَلْآجِنِ تَتَوَضَّأُ مِنْهُ إِلاَّ أَنْ تَجِدَ مَاءً غَيْرَهُ فَتَنَزَّهْ عَنْهُ

حدیث در کتاب تهذيب الاحكام جلد ۷ كِتَابُ التِّجَارَات‏‏‏ ۱۰ بَابُ بَيْعِ الْمَاءِ وَ الْمَنْعِ مِنْهُ وَ الْكَلَإِ وَ الْمَرَاعِي وَ حَرِيمِ الْحُقُوقِ وَ

اَللَّهِ ع‏ مَا تَقُولُ فِي مَاءِ اَلْحَمَّامِ قَالَ هُوَ بِمَنْزِلَةِ اَلْمَاءِ اَلْجَارِي‏

طَهُورٌ وَ عَنِ اَلرَّجُلِ يَدْخُلُ اَلْحَمَّامَ وَ هُوَ جُنُبٌ فَيَمَسُّ اَلْمَاءَ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَغْسِلَهَا قَالَ لاَ بَأْسَ وَ قَالَ أَدْخُلُ اَلْحَمَّامَ

إِبْرَاهِيمَ ع‏ اَلرَّجُلُ يَكُونُ مَعَهُ أَهْلُهُ فِي اَلسَّفَرِ وَ لاَ يَجِدُ اَلْمَاءَ أَ يَأْتِي أَهْلَهُ قَالَ مَا أُحِبُّ أَنْ يَفْعَلَ ذَلِكَ إِلاَّ أَنْ

تَيَمَّمَ اَلرَّجُلُ فَلْيَكُنْ ذَلِكَ فِي آخِرِ وَقْتٍ فَإِنْ فَاتَهُ اَلْمَاءُ فَلَنْ تَفُوتَهُ اَلْأَرْضُ‏

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يُجْنِبُ وَ مَعَهُ مِنَ اَلْمَاءِ بِقَدْرِ مَا يَكْفِيهِ لِوُضُوئِهِ لِلصَّلاَةِ أَ يَتَوَضَّأُ بِالْمَاءِ

حدیث در کتاب تهذيب الاحكام جلد ۷ كِتَابُ التِّجَارَات‏‏‏ ۱۰ بَابُ بَيْعِ الْمَاءِ وَ الْمَنْعِ مِنْهُ وَ الْكَلَإِ وَ الْمَرَاعِي وَ حَرِيمِ الْحُقُوقِ وَ

حدیث در کتاب تهذيب الاحكام جلد ۷ كِتَابُ التِّجَارَات‏‏‏ ۱۰ بَابُ بَيْعِ الْمَاءِ وَ الْمَنْعِ مِنْهُ وَ الْكَلَإِ وَ الْمَرَاعِي وَ حَرِيمِ الْحُقُوقِ وَ

حدیث در کتاب تهذيب الاحكام جلد ۷ كِتَابُ التِّجَارَات‏‏‏ ۱۰ بَابُ بَيْعِ الْمَاءِ وَ الْمَنْعِ مِنْهُ وَ الْكَلَإِ وَ الْمَرَاعِي وَ حَرِيمِ الْحُقُوقِ وَ

اَلْغَائِطِ اَلْمَسْحُ بِالْأَحْجَارِ وَ لاَ يُجْزِي مِنَ اَلْبَوْلِ إِلاَّ اَلْمَاءُ

لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ اَلرَّجُلُ يَبُولُ وَ لاَ يَكُونُ عِنْدَهُ اَلْمَاءُ فَيَمْسَحُ ذَكَرَهُ بِالْحَائِطِ قَالَ كُلُّ شَيْ‏ءٍ يَابِسٍ زَكِيٌ‏

عَنْ رَجُلٍ اِصْطَادَ سَمَكَةً فَرَبَطَهَا بِخَيْطٍ وَ أَرْسَلَهَا فِي اَلْمَاءِ فَمَاتَتْ أَ تُؤْكَلُ قَالَ لاَ

بِهِ اَلْمَسْجِدُ أَ يُسْجَدُ عَلَيْهِ فَكَتَبَ ع إِلَيَّ بِخَطِّهِ إِنَّ اَلْمَاءَ وَ اَلنَّارَ قَدْ طَهَّرَاهُ‏

عَلَى اَلشَّطِّ قَالَ يُكَفَّنُ وَ يُحَنَّطُ فِي ثَوْبٍ وَ يُلْقَى فِي اَلْمَاءِ

إِنْ أَهْرَقْتَ اَلْمَاءَ وَ نَسِيتَ أَنْ تَغْسِلَ ذَكَرَكَ حَتَّى صَلَّيْتَ فَعَلَيْكَ إِعَادَةُ اَلْوُضُوءِ وَ غَسْلُ ذَكَرِكَ

امام جعفر صادق (ع) در کتاب الكافي جلد ۳ كِتَابُ الْجَنَائِز‏ بَابُ حَدِّ الْمَاءِ الَّذِي يُغَسَّلُ بِهِ الْمَيِّتُ وَ الْكَافُور موضوعات :

اَلْمَاءُ مَاءُ اَلرَّجُلِ يَضَعُهُ حَيْثُ شَاءَ إِلاَّ أَنَّهُ إِنْ جَاءَ بِوَلَدٍ لَمْ يُنْكِرْهُ وَ شَدَّدَ فِي إِنْكَارِهِ اَلْوَلَدَ

عَنِ اَلْحِيَاضِ يُبَالُ فِيهَا فَقَالَ لاَ بَأْسَ إِذَا غَلَبَ لَوْنُ اَلْمَاءِ لَوْنَ اَلْبَوْلِ‏

آلاَفٍ وَ فِي اَلْعُلْيَا أَرْبَعَةُ آلاَفٍ لِأَنَّ اَلسُّفْلَى تُمْسِكُ اَلْمَاءَ

سُئِلَ عَنْ مُجْتَمَعِ اَلْمَاءِ فِي اَلْحَمَّامِ مِنْ غُسَالَةِ اَلنَّاسِ يُصِيبُ اَلثَّوْبَ قَالَ لاَ بَأْسَ‏

اَلرَّجُلِ يَبُولُ وَ لاَ يَمَسُّ يَدَهُ اَلْيُمْنَى شَيْ‏ءٌ أَ يَغْمِسُهَا فِي اَلْمَاءِ قَالَ نَعَمْ وَ إِنْ كَانَ جُنُباً

كَانُوا فِي سَفَرٍ فَأَصَابَ بَعْضَهُمْ جَنَابَةٌ وَ لَيْسَ مَعَهُمْ مِنَ اَلْمَاءِ إِلاَّ مَا يَكْفِي اَلْجُنُبَ لِغُسْلِهِ يَتَوَضَّئُونَ هُمْ‏ هُوَ أَفْضَلُ

اِشْتَرِهِ مُعَايَنَةً يَداً بِيَدٍ وَ سَأَلْتُهُ عَنِ اَلسَّلَفِ فِي رَوَايَا اَلْمَاءِ فَقَالَ لاَ تَبِعْهَا فَإِنَّهُ يُعْطِيكَ مَرَّةً نَاقِصَةً وَ مَرَّةً

ثَلاَثاً ثُمَّ تَصُبُّ عَلَى سَائِرِ جَسَدِكَ مَرَّتَيْنِ فَمَا جَرَى اَلْمَاءُ عَلَيْهِ فَقَدْ طَهَّرَهُ‏

لاَ يُفْسِدُ اَلْمَاءَ إِلاَّ مَا كَانَ لَهُ نَفْسٌ سَائِلَةٌ

ثَلاَثاً ثُمَّ أَغْسِلَهُ بِالْمَاءِ اَلْقَرَاحِ ثُمَّ أُفِيضَ عَلَيْهِ اَلْمَاءَ بِالْكَافُورِ وَ بِالْمَاءِ اَلْقَرَاحِ وَ أَطْرَحَ فِيهِ سَبْعَ وَرَقَاتِ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ إِنَّهُ ص نَهَى أَنْ يَبُولَ اَلرَّجُلُ فِي اَلْمَاءِ اَلْجَارِي إِلاَّ مِنْ ضَرُورَةٍ وَ قَالَ إِنَّ لِلْمَاءِ أَهْلاً

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلْبَوْلِ يُصِيبُ اَلْجَسَدَ قَالَ صُبَّ عَلَيْهِ اَلْمَاءَ مَرَّتَيْنِ‏

مَوْضِعِ وَجَعِكَ سَبْعَ مَرَّاتٍ تَقُولُ‏ يَا مَنْ كَبَسَ اَلْأَرْضَ عَلَى اَلْمَاءِ وَ سَدَّ اَلْهَوَاءَ بِالسَّمَاءِ وَ اِخْتَارَ لِنَفْسِهِ أَحْسَنَ اَلْأَسْمَاءِ

تَكُن مَّعَ الْكَفِرِينَ(۴۲) قَالَ سئَاوِى إِلى جَبَلٍ يَعْصِمُنى مِنَ الْمَاءِ قَالَ لا عَاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِلا مَن رَّحِمَ وَ حَالَ

آيا گوش نمى‏دهى به قول خداى تعالى كه مى‏فرمايد: «وَ كانَ عَرْشُهُ عَلَى الْماءِ» «۲»؟». حُمران به آن حضرت عرض كرد كه: مرا خبر ده از خداى جلّ ذكره: «عالِمُ

سَاحِلِ اَلْبَحْرِ نِصْفُهَا فِي اَلْمَاءِ وَ نِصْفُهَا فِي اَلْبِرِّ تَجِي‏ءُ سِبَاعُ اَلْبَحْرِ فَتَأْكُلُ مَا فِي اَلْمَاءِ ثُمَّ تَرْجِعُ فَيَشُدُّ بَعْضُهَا

را ناقص كردند». در قرآن كريم هم، به هر دو نحو آمده كه مى فرمايد: «و غيض الماء - آب ناقص شد». «و ما تغيض الارحام - آنچه رحم ها ناقص مى كند - يعنى آن را

الطَّهَارَة‏‏ بَابُ الِاسْتِبْرَاءِ مِنَ الْبَوْلِ وَ غَسْلِهِ وَ مَنْ لَمْ يَجِدِ الْمَاءَ موضوعات :

إِذَا كَانَ اَلْمَاءُ فِي اَلرَّكِيِّ كُرّاً لَمْ يُنَجِّسْهُ شَيْ‏ءٌ قُلْتُ وَ كَمِ اَلْكُرُّ قَالَ ثَلاَثَةُ أَشْبَارٍ وَ نِصْفٌ عُمْقُهَا فِي ثَلاَثَةِ

خِصَالٍ اَلطَّعَامَ وَ اَلشَّرَابَ وَ اَلنِّسَاءَ وَ اَلاِرْتِمَاسَ فِي اَلْمَاءِ

بِكَفٍ‏ مِنْ مَاءٍ عَلَى صَدْرِهِ وَ كَفٍّ بَيْنَ كَتِفَيْهِ ثُمَّ يُفِيضُ اَلْمَاءَ عَلَى جَسَدِهِ كُلِّهِ فَمَا اِنْتَضَحَ مِنْ مَائِهِ فِي إِنَائِهِ بَعْدَ

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ أَغْتَسِلُ مِنَ اَلْجَنَابَةِ فَيَقَعُ اَلْمَاءُ عَلَى اَلصَّفَا فَيَنْزُو فَيَقَعُ عَلَى اَلثَّوْبِ فَقَالَ لاَ بَأْسَ

كَانَ‏ عَلِيٌّ ع‏ لاَ يَرَى فِي شَيْ‏ءٍ اَلْغُسْلَ إِلاَّ فِي اَلْمَاءِ اَلْأَكْبَرِ

دِلاَءٍ وَ إِنْ مَاتَ فِيهَا بَعِيرٌ أَوْ صُبَّ فِيهَا خَمْرٌ فَلْيُنْزَحِ اَلْمَاءُ كُلُّهُ

فِيهَا اَلصَّبِيُّ أَوْ يُصَبُّ فِيهَا بَوْلٌ أَوْ خَمْرٌ فَقَالَ يُنْزَحُ اَلْمَاءُ كُلُّهُ‏

دَعَا اَلْمِيَاهَ كُلَّهَا فَأَجَابَتْهُ إِلاَّ مَاءَ اَلْكِبْرِيتِ وَ اَلْمَاءَ اَلْمُرَّ فَلَعَنَهُمَا

اَلْجُنُبُ مَا جَرَى عَلَيْهِ اَلْمَاءُ مِنْ جَسَدِهِ قَلِيلُهُ وَ كَثِيرُهُ فَقَدْ أَجْزَأَهُ

آلاَفٍ وَ فِي اَلْعُلْيَا أَرْبَعَةُ آلاَفٍ لِأَنَّ اَلسُّفْلَى تُمْسِكُ اَلْمَاءَ

وَ أَمَّا اَلْخَبَرُ اَلَّذِي رَوَاهُ اَلْكُرُّ مِنَ اَلْمَاءِ نَحْوُ حُبِّي هَذَا وَ أَشَارَ إِلَى حُبٍّ مِنْ تِلْكَ اَلْحِبَابِ اَلَّتِي تَكُونُ‏ بِالْمَدِينَةِ

اَلْآنَ مِنْ طَيْرِ اَلْبَرِّ مَا كَانَ لَهُ حَوْصَلَةٌ وَ مِنْ طَيْرِ اَلْمَاءِ مَا كَانَتْ لَهُ قَانِصَةٌ كَقَانِصَةِ اَلْحَمَامِ لاَ مَعِدَةٌ كَمَعِدَةِ

وَ مَنْ لَمْ يُسَمِّ لَمْ يَطْهُرْ مِنْ جَسَدِهِ إِلاَّ مَا أَصَابَهُ اَلْمَاءُ

يَصْلُحُ أَنْ يُطْبَخَ حَتَّى يَخْرُجَ طَعْمُهُ‏ ثُمَّ يُؤْخَذَ ذَلِكَ اَلْمَاءُ فَيُطْبَخَ حَتَّى يَذْهَبَ ثُلُثَاهُ وَ يَبْقَى اَلثُّلُثُ ثُمَّ يُوضَعَ

ذُو رَحِمٍ فَقَالَ كَيْفَ صَنَعْتُمْ بِهَا فَقَالُوا صَبَبْنَا عَلَيْهَا اَلْمَاءَ صَبّاً فَقَالَ أَ مَا وَجَدْتُمُ اِمْرَأَةً مِنْ‏ أَهْلِ اَلْكِتَابِ‏ تُغَسِّلُهَا

تُغَسِّلُهُ اِمْرَأَةٌ ذَاتُ مَحْرَمٍ مِنْهُ وَ تَصُبُّ اَلنِّسَاءُ عَلَيْهِ اَلْمَاءَ وَ لاَ تَخْلَعُ ثَوْبَهُ وَ إِنْ كَانَتِ اِمْرَأَةٌ مَاتَتْ مَعَ رِجَالٍ

اَلْمَيِّتِ مِثْلُ غُسْلِ اَلْجُنُبِ فَإِنْ كَانَ كَثِيرَ اَلشَّعْرِ فَرُدَّ اَلْمَاءَ عَلَيْهِ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ قَالَ فِي اَلْمَاءِ اَلْآجِنِ تَتَوَضَّأُ مِنْهُ إِلاَّ أَنْ تَجِدَ مَاءً غَيْرَهُ‏

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلْمَاءِ اَلْجَارِي يُبَالُ فِيهِ قَالَ لاَ بَأْسَ‏

أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ بَوْلِ اَلصَّبِيِّ قَالَ تَصُبُّ عَلَيْهِ اَلْمَاءَ فَإِنْ كَانَ قَدْ أَكَلَ فَاغْسِلْهُ بِالْمَاءِ غَسْلاً وَ اَلْغُلاَمُ

لاَ يَضْرِبُهَا فِي وَجْهِهَا فَإِنَّهَا تُسَبِّحُ وَ يَعْرِضُ عَلَيْهَا اَلْمَاءَ إِذَا مَرَّ بِهِ

اَلْكَلْبِ رُطُوبَةٌ فَاغْسِلْهُ وَ إِنْ مَسَّهُ جَافّاً فَاصْبُبْ عَلَيْهِ اَلْمَاءَ قُلْتُ لِمَ صَارَ بِهَذِهِ اَلْمَنْزِلَةِ قَالَ لِأَنَ‏ اَلنَّبِيَّ ص‏

أَهْلَهُ أَوْ جَارِيَتَهُ وَ هُوَ فِي قَضَاءِ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ فَيَسْبِقُهُ اَلْمَاءُ فَيُنْزِلُ قَالَ عَلَيْهِ مِنَ اَلْكَفَّارَةِ مِثْلُ مَا عَلَى اَلَّذِي

اَلْآنَ مِنْ طَيْرِ اَلْبَرِّ مَا كَانَتْ لَهُ حَوْصَلَةٌ وَ مِنْ طَيْرِ اَلْمَاءِ مَا كَانَ لَهُ قَانِصَةٌ كَقَانِصَةِ اَلْحَمَامِ لاَ مَعِدَةٌ كَمَعِدَةِ

طَرَفَاهُ فَلاَ تَأْكُلْهُ وَ مَا اِخْتَلَفَ طَرَفَاهُ فَكُلْ قُلْتُ فَطَيْرُ اَلْمَاءِ قَالَ مَا كَانَتْ لَهُ قَانِصَةٌ فَكُلْ وَ مَا لَمْ تَكُنْ لَهُ قَانِصَةٌ

كَانَتْ لَهُ قَانِصَةٌ وَ لاَ مِخْلَبَ لَهُ قَالَ وَ سَأَلْتُهُ عَنْ طَيْرِ اَلْمَاءِ فَقَالَ مِثْلَ ذَلِكَ‏

حدیث در کتاب تهذيب الاحكام جلد ۷ كِتَابُ التِّجَارَات‏‏‏ ۱۰ بَابُ بَيْعِ الْمَاءِ وَ الْمَنْعِ مِنْهُ وَ الْكَلَإِ وَ الْمَرَاعِي وَ حَرِيمِ الْحُقُوقِ وَ

ع‏ عَنِ اَلسَّمَكِ يُصَادُ ثُمَّ يُجْعَلُ فِي شَيْ‏ءٍ ثُمَّ يُعَادُ فِي اَلْمَاءِ فَيَمُوتُ فِيهِ فَقَالَ لاَ تَأْكُلْهُ‏ لِأَنَّهُ مَاتَ فِي اَلَّذِي فِيهِ

لاَ يُفْسِدُ اَلْمَاءَ إِلاَّ مَا كَانَتْ لَهُ نَفْسٌ سَائِلَةٌ

عَلَيْهِ اَلْغُسْلُ إِنَ‏ عَلِيّاً ع‏ كَانَ يَقُولُ إِنَّمَا اَلْغُسْلُ مِنَ اَلْمَاءِ اَلْأَكْبَرِ

فَاعْرِضْ عَلَيْهِ اَلطَّعَامَ فَإِنْ لَمْ يَأْكُلْ فَاعْرِضْ عَلَيْهِ اَلْمَاءَ فَإِنْ لَمْ يَشْرَبْ فَاعْرِضْ عَلَيْهِ اَلْوَضُوءَ

إِذَا لَمْ تُسَمِّ لَمْ يَطْهُرْ مِنْ جَسَدِكَ إِلاَّ مَا مَرَّ عَلَيْهِ اَلْمَاءُ

أَخْذُهُ قَالَ وَ سَأَلْتُهُ عَنِ اَلْحَظِيرَةِ مِنَ اَلْقَصَبِ تُجْعَلُ فِي اَلْمَاءِ لِلْحِيتَانِ تَدْخُلُ فِيهَا اَلْحِيتَانُ فَيَمُوتُ بَعْضُهَا فِيهَا فَقَالَ

أَنِ اِغْتَسِلُوا بِالْمَدِينَةِ فَإِنِّي أَخَافُ أَنْ يَعِزَّ عَلَيْكُمُ اَلْمَاءُ بِذِي اَلْحُلَيْفَةِ فَاغْتَسِلُوا بِالْمَدِينَةِ وَ اِلْبَسُوا ثِيَابَكُمُ

يُصْنَعُ بِهِ قَالَ يُوضَعُ فِي خَابِيَةٍ وَ يُوكَى رَأْسُهَا وَ يُطْرَحُ فِي اَلْمَاءِ

اَلطَّبِيبَ وَصَفَ لِي شَرَاباً آخُذُ اَلزَّبِيبَ وَ أَصُبُّ عَلَيْهِ اَلْمَاءَ لِلْوَاحِدِ اِثْنَيْنِ ثُمَّ أَصُبُّ عَلَيْهِ اَلْعَسَلَ ثُمَّ أَطْبُخُهُ

اَلْمَيْبَةَ نَعْمِدُ إِلَى اَلسَّفَرْجَلِ فَنَقْشِرُهُ وَ نُلْقِيهِ فِي اَلْمَاءِ ثُمَّ نَعْمِدُ إِلَى اَلْعَصِيرِ فَنَطْبُخُهُ عَلَى اَلثُّلُثِ ثُمَّ نَدُقُّ

اَلصَّائِمُ يَسْتَنْقِعُ فِي اَلْمَاءِ وَ لاَ يَرْمُسُ رَأْسَهُ

اَلْمَذْيِ وُضُوءاً وَ لاَ غَسْلَ مَا أَصَابَ اَلثَّوْبَ مِنْهُ إِلاَّ فِي اَلْمَاءِ اَلْأَكْبَرِ

شَيْ‏ءٌ مِنْ مَنِيٍّ فَعَلَّمْتُ أَثَرَهُ إِلَى أَنْ أُصِيبَ لَهُ مِنَ اَلْمَاءِ فَأَصَبْتُ وَ حَضَرَتِ اَلصَّلاَةُ وَ نَسِيتُ أَنَّ بِثَوْبِي شَيْئاً وَ

الْإِنَاءِ مِنْ غُسَالَةِ الْجُنُبِ وَ الرَّجُلِ يَقَعُ ثَوْبُهُ عَلَى الْمَاءِ الَّذِي يَسْتَنْجِي بِهِ‏ موضوعات :

تَشْتَرُوا اَلْجِرِّيثَ وَ لاَ اَلْمَارْمَاهِيَ وَ لاَ اَلطَّافِيَ عَلَى اَلْمَاءِ وَ لاَ تَبِيعُوهُ‏

إِذَا اِرْتَمَسَ اَلْجُنُبُ فِي اَلْمَاءِ اِرْتِمَاسَةً وَاحِدَةً أَجْزَأَهُ ذَلِكَ مِنْ غُسْلِهِ

لاَ تَشْرَبُوا اَلْمَاءَ مِنْ ثُلْمَةِ اَلْإِنَاءِ وَ لاَ مِنْ عُرْوَتِهِ فَإِنَّ اَلشَّيْطَانَ يَقْعُدُ عَلَى اَلْعُرْوَةِ وَ اَلثُّلْمَةِ

مَرَّ اَلنَّبِيُّ ص‏ بِقَوْمٍ يَشْرَبُونَ اَلْمَاءَ بِأَفْوَاهِهِمْ فِي‏ غَزْوَةِ تَبُوكَ‏ فَقَالَ لَهُمُ‏ اَلنَّبِيُّ ص‏ اِشْرَبُوا بِأَيْدِيكُمْ فَإِنَّهَا

يُكْرَهُ لِلصَّائِمِ أَنْ يَرْتَمِسَ فِي اَلْمَاءِ

فَأَجْنَبَ وَ لَيْسَ عَلَيْهِ إِلاَّ ثَوْبٌ فَأَجْنَبَ فِيهِ وَ لَيْسَ يَجِدُ اَلْمَاءَ قَالَ يَتَيَمَّمُ وَ يُصَلِّي عُرْيَاناً قَائِماً يُومِئُ إِيمَاءً

مَاتَتْ قَالَ أَلْقِهَا وَ تَوَضَّأْ مِنْهُ وَ إِنْ كَانَ عَقْرَباً فَأَرِقِ اَلْمَاءَ وَ تَوَضَّأْ مِنْ مَاءٍ غَيْرِهِ وَ عَنْ رَجُلٍ مَعَهُ إِنَاءَانِ فِيهِمَا

فِي جِلْدِ شَاةٍ مَيْتَةٍ يُدْبَغُ فَيُصَبُّ فِيهِ اَللَّبَنُ أَوِ اَلْمَاءُ فَأَشْرَبُ مِنْهُ وَ أَتَوَضَّأُ قَالَ نَعَمْ وَ قَالَ يُدْبَغُ فَيُنْتَفَعُ

مَيْتَةٌ قَدْ أَنْتَنَتْ قَالَ إِنْ كَانَ اَلنَّتْنُ اَلْغَالِبَ عَلَى اَلْمَاءِ فَلاَ يَتَوَضَّأْ وَ لاَ يَشْرَبْ‏

فَيَخْرِقُ فِيهِ اَلسَّهْمُ فَيَمُوتُ فَقَالَ كُلْ مِنْهُ وَ إِنْ وَقَعَ فِي اَلْمَاءِ مِنْ رَمْيَتِكَ فَمَاتَ فَلاَ تَأْكُلْ مِنْهُ‏

جعفر صادق (ع) در کتاب الكافي جلد ۳ كِتَابُ الطَّهَارَة‏‏ بَابُ مِقْدَارِ الْمَاءِ الَّذِي يُجْزِئُ لِلْوُضُوءِ وَ الْغُسْلِ وَ مَنْ تَعَدَّى فِي الْوُضُوءِ

إِنَّ أَوَّلَ مَنْ قَاسَ‏ إِبْلِيسُ‏ قُلْتُ فَالصَّائِمُ يَسْتَنْقِعُ فِي اَلْمَاءِ قَالَ نَعَمْ قُلْتُ فَيَبُلُّ ثَوْباً عَلَى جَسَدِهِ قَالَ لاَ قُلْتُ مِنْ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلْفَأْرَةِ اَلرَّطْبَةِ قَدْ وَقَعَتْ فِي اَلْمَاءِ تَمْشِي عَلَى اَلثِّيَابِ أَ يُصَلَّى فِيهَا قَالَ اِغْسِلْ مَا رَأَيْتَ مِنْ أَثَرِهَا

انجام دادند، روز هشتم ذى الحجه جبرئيل نازل شد، و بابراهيم گفت : «ارتو من الماء» بقدر كفايت آب بردار، چون در منى و عرفات آب نبود، به همين جهت هشتم ذى الحجه

مَنْزِلُهُمُ اَلَّذِي يَنْزِلُونَ فِيهِ فَتَرَى أَنْ يُحْرِمُوا مِنْ مَوْضِعِ اَلْمَاءِ لِرِفْقِهِ بِهِمْ وَ خِفَّتِهِ عَلَيْهِمْ فَكَتَبَ أَنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ

تَمْرٌ مِنْ صَدَقَةِ اَلنَّبِيِّ ص‏ يُؤْخَذُ غُدْوَةً فَيُصَبُّ عَلَيْهِ اَلْمَاءُ فَتَمْرُسُهُ اَلْجَارِيَةُ وَ أَشْرَبُهُ عَلَى أَثَرِ اَلطَّعَامِ وَ سَائِرَ

اَلطَّوِيَ‏ طَوِيَّ إِسْمَاعِيلَ‏ وَ عَلِمَ أَنَّهُ قَدْ وَقَعَ عَلَى اَلْمَاءِ كَبَّرَ وَ كَبَّرَتْ‏ قُرَيْشٌ‏ وَ قَالُوا يَا أَبَا اَلْحَارِثِ‏ هَذِهِ

فِي‏ اَلْمَسْجِدِ اَلْحَرَامِ‏ فَوَضَعَ رِدَاءَهُ وَ خَرَجَ يُهَرِيقُ اَلْمَاءَ فَلَمَّا رَجَعَ وَجَدَ رِدَاءَهُ قَدْ سُرِقَ حِينَ رَجَعَ فَقَالَ مَنْ

حدیث در کتاب تهذيب الاحكام جلد ۷ كِتَابُ التِّجَارَات‏‏‏ ۱۰ بَابُ بَيْعِ الْمَاءِ وَ الْمَنْعِ مِنْهُ وَ الْكَلَإِ وَ الْمَرَاعِي وَ حَرِيمِ الْحُقُوقِ وَ

زَوْجُهَا فَلْيُغَسِّلْهَا مِنْ فَوْقِ اَلدِّرْعِ وَ يَسْكُبُ عَلَيْهَا اَلْمَاءَ سَكْباً وَ لْتُغَسِّلْهُ اِمْرَأَتُهُ إِذَا مَاتَ وَ اَلْمَرْأَةُ لَيْسَتْ

قِيلَ لَهُ مَا بَالُ‏ أَصْحَابِ‏ عِيسَى ع‏ كَانُوا يَمْشُونَ عَلَى اَلْمَاءِ وَ لَيْسَ ذَلِكَ فِي‏ أَصْحَابِ‏ مُحَمَّدٍ ص‏ قَالَ إِنَ‏ أَصْحَابَ‏ عِيسَى

اَلْحُمَّى فَقَالَ ع إِنَّا أَهْلُ بَيْتٍ لاَ نَتَدَاوَى إِلاَّ بِإِفَاضَةِ اَلْمَاءِ اَلْبَارِدِ يُصَبُّ عَلَيْنَا وَ أَكْلِ اَلتُّفَّاحِ‏

مُعَايَنَةً يَداً بِيَدٍ قَالَ وَ سَأَلْتُهُ عَنِ اَلسَّلَفِ فِي رَوَايَا اَلْمَاءِ قَالَ لاَ تَقْرَبْهَا فَإِنَّهُ يُعْطِيكَ مَرَّةً نَاقِصَةً وَ مَرَّةً

وَ لَيْسَ مَعَهُ ثَوْبٌ غَيْرُهُ قَالَ يُصَلِّي فِيهِ وَ إِذَا وَجَدَ اَلْمَاءَ غَسَلَهُ‏

لاَ يُفْسِدُ اَلْمَاءَ إِلاَّ مَا كَانَتْ لَهُ نَفْسٌ سَائِلَةٌ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلْخُنْفَسَاءِ تَقَعُ فِي اَلْمَاءِ أَ يُتَوَضَّأُ مِنْهُ قَالَ نَعَمْ لاَ بَأْسَ بِهِ قُلْتُ فَالْعَقْرَبُ قَالَ أَرِقْهُ‏

أَجْسَادِهِنَّ وَ ذَلِكَ أَنَ‏ اَلنَّبِيَّ ص‏ أَمَرَهُنَّ أَنْ يَصْبُبْنَ اَلْمَاءَ صَبّاً عَلَى أَجْسَادِهِنَ‏

اَلْفَرْقُ بَيْنَهُمَا قَالَ لِأَنَّ اَلرَّجُلَ إِذَا كَانَ صَحِيحاً جَاءَ اَلْمَاءُ بِدَفْعَةٍ قَوِيَّةٍ وَ إِنْ كَانَ مَرِيضاً لَمْ يَجِئْ إِلاَّ بَعْدُ

عَنِ اَلرَّجُلِ يَبُولُ وَ لَمْ يَمَسَّ يَدَهُ شَيْ‏ءٌ أَ يَغْمِسُهَا فِي اَلْمَاءِ قَالَ نَعَمْ وَ إِنْ كَانَ جُنُباً

شَيْ‏ءٌ وَ إِنْ كَانَتِ اَلْبِئْرُ فِي أَسْفَلِ اَلْوَادِي وَ يَمُرُّ اَلْمَاءُ عَلَيْهَا وَ كَانَ بَيْنَ اَلْبِئْرِ وَ بَيْنَهُ تِسْعَةُ أَذْرُعٍ لَمْ

قُرْبٍ وَ لاَ بُعْدٍ يُتَوَضَّأُ مِنْهَا وَ يُغْتَسَلُ مَا لَمْ يَتَغَيَّرِ اَلْمَاءُ

عَنِ اَلسَّمَكِ يُصَادُ ثُمَّ يُجْعَلُ فِي شَيْ‏ءٍ ثُمَّ يُعَادُ إِلَى اَلْمَاءِ فَيَمُوتُ فِيهِ فَقَالَ لاَ تَأْكُلْهُ‏

اَلْمِرْوَحَةَ وَ يَنْضِحُ اَلْبُورِيَاءَ تَحْتَهُ وَ لاَ يَغْمِسُ رَأْسَهُ فِي اَلْمَاءِ

وَ مَنْ لَمْ يُسَمِّ لَمْ يَطْهُرْ مِنْ جَسَدِهِ إِلاَّ مَا أَصَابَهُ اَلْمَاءُ

مَا اَلْمَلاَّحَةُ فَقُلْتُ أَرْضٌ سَبِخَةٌ مَالِحَةٌ يَجْتَمِعُ فِيهَا اَلْمَاءُ فَيَصِيرُ مِلْحاً فَقَالَ مِثْلُ اَلْمَعْدِنِ فِيهِ اَلْخُمُسُ قُلْتُ فَالْكِبْرِيتُ

فِي اَلرَّجُلِ يَنْصِبُ شَبَكَةً فِي اَلْمَاءِ ثُمَّ يَرْجِعُ‏ إِلَى بَيْتِهِ وَ يَتْرُكُهَا مَنْصُوبَةً وَ يَأْتِيهَا بَعْدَ ذَلِكَ وَ قَدْ وَقَعَ فِيهَا

اختلف من الاخبار جلد ۴ کتاب الاطمه و الاشربه‏‏ ۵۸ بَابُ كَرَاهِيَةِ شُرْبِ الْمَاءِ قَائِما موضوعات :

اَلسَّامِّ أَبْرَصَ‏ يَقَعُ فِي اَلْبِئْرِ فَقَالَ لَيْسَ بِشَيْ‏ءٍ حَرِّكِ اَلْمَاءَ بِالدَّلْوِ

أَنْ تَسْتَذْفِرَ بِالزَّعْفَرَانِ ثُمَّ يَغْسِلَ ذَكَرَهُ فَإِنْ خَرَجَ اَلْمَاءُ أَصْفَرَ صَدَّقَهُ وَ إِلاَّ أَمَرَهُ بِطَلاَقِهَا

يُصَلِّي فِيهِ فَإِذَا وَجَدَ اَلْمَاءَ غَسَلَهُ وَ أَعَادَ اَلصَّلاَةَ

مِنَ اَلْخَلاَءِ فَأَسْتَنْجِي بِالْمَاءِ فَيَقَعُ ثَوْبِي فِي ذَلِكَ اَلْمَاءِ اَلَّذِي اِسْتَنْجَيْتُ بِهِ فَقَالَ لاَ بَأْسَ بِهِ وَ لَيْسَ عَلَيْكَ

اَلْمَاءُ كُلُّهُ طَاهِرٌ حَتَّى يُعْلَمَ‏ أَنَّهُ قَذِرٌ

أَذْرُعٍ وَ إِنْ كَانَ جَبَلاً فَخَمْسَةُ أَذْرُعٍ ثُمَّ قَالَ يَجْرِي اَلْمَاءُ إِلَى اَلْقِبْلَةِ إِلَى يَمِينٍ وَ يَجْرِي عَنْ يَمِينِ اَلْقِبْلَةِ إِلَى

إِذَا اِسْتَنْجَى أَحَدُكُمْ فَلْيُوتِرْ بِهَا وَتْراً إِذَا لَمْ يَكُنِ اَلْمَاءُ

حدیث حضرت محمد (ص) در کتاب الكافي جلد ۳ كِتَابُ الْجَنَائِز‏ بَابُ حَدِّ الْمَاءِ الَّذِي يُغَسَّلُ بِهِ الْمَيِّتُ وَ الْكَافُور موضوعات :

الْإِنَاءِ مِنْ غُسَالَةِ الْجُنُبِ وَ الرَّجُلِ يَقَعُ ثَوْبُهُ عَلَى الْمَاءِ الَّذِي يَسْتَنْجِي بِهِ‏ موضوعات :

خِصَالٍ اَلطَّعَامَ وَ اَلشَّرَابَ وَ اَلنِّسَاءَ وَ اَلاِرْتِمَاسَ فِي اَلْمَاءِ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ كُرِهَ لِلصَّائِمِ أَنْ يَرْتَمِسَ فِي اَلْمَاءِ

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ رَجُلٌ صَائِمٌ اِرْتَمَسَ فِي اَلْمَاءِ مُتَعَمِّداً أَ عَلَيْهِ قَضَاءُ ذَلِكَ اَلْيَوْمِ قَالَ لَيْسَ عَلَيْهِ قَضَاءٌ

غُسْلِ اَلْجَنَابَةِ وَ إِنْ كَانَ كَثِيرَ اَلشَّعْرِ فَزِدْ عَلَيْهِ اَلْمَاءَ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ

(ع) در کتاب الكافي جلد ۳ كِتَابُ الطَّهَارَة‏‏ بَابُ مَاءِ الْحَمَّامِ وَ الْمَاءِ الَّذِي تُسَخِّنُهُ الشَّمْسُ‏ موضوعات :

اَلْمَرْأَةِ فَيُمْنِي أَ عَلَيْهَا غُسْلٌ فَقَالَ إِنْ أَصَابَهَا مِنَ اَلْمَاءِ شَيْ‏ءٌ فَلْتَغْسِلْهُ وَ لَيْسَ عَلَيْهَا شَيْ‏ءٌ إِلاَّ أَنْ يُدْخِلَهُ

اِسْقِنِي فَأَخَذَ كُوزَ مَلاَّحٍ فَغَرَفَ فِيهِ وَ سَقَاهُ وَ شَرِبَ اَلْمَاءَ وَ هُوَ يَسِيلُ عَلَى لِحْيَتِهِ وَ ثِيَابِهِ ثُمَّ اِسْتَزَادَهُ فَزَادَهُ

جعفر صادق (ع) در کتاب الكافي جلد ۳ كِتَابُ الطَّهَارَة‏‏ بَابُ مِقْدَارِ الْمَاءِ الَّذِي يُجْزِئُ لِلْوُضُوءِ وَ الْغُسْلِ وَ مَنْ تَعَدَّى فِي الْوُضُوءِ

قَالَ أَلْقِهِ وَ تَوَضَّأْ مِنْهُ وَ إِنْ كَانَ عَقْرَباً فَأَهْرِقِ اَلْمَاءَ وَ تَوَضَّأْ مِنْ مَاءٍ غَيْرِهِ وَ عَنْ رَجُلٍ مَعَهُ إِنَاءَانِ فِيهِمَا

اَلْجَنَابَةِ فَقِيلَ لَهُ قَدْ أَبْقَيْتَ لُمْعَةً فِي ظَهْرِكَ لَمْ يُصِبْهَا اَلْمَاءُ فَقَالَ لَهُ مَا كَانَ عَلَيْكَ لَوْ سَكَتَّ ثُمَّ مَسَحَ تِلْكَ اَللُّمْعَةَ

كَامِلَةً وَ فِي اَلظَّهْرِ إِذَا اِنْكَسَرَ حَتَّى لاَ يُنْزِلَ صَاحِبُهُ اَلْمَاءَ اَلدِّيَةُ كَامِلَةً وَ فِي اَلذَّكَرِ إِذَا قُطِعَ‏ اَلدِّيَةُ كَامِلَةً

اَلْمَاءُ اَلَّذِي يُسَخَّنُ فِي اَلشَّمْسِ لاَ تَوَضَّئُوا بِهِ وَ لاَ تَغْتَسِلُوا بِهِ وَ لاَ تَعْجِنُوا بِهِ فَإِنَّهُ يُورِثُ اَلْبَرَصَ

اَلرَّجُلِ يَحْتَرِقُ بِالنَّارِ فَأَمَرَهُمْ أَنْ يَصُبُّوا عَلَيْهِ اَلْمَاءَ صَبّاً وَ أَنْ يُصَلَّى عَلَيْهِ‏

سَأَلْتُهُ كَمْ يُجْزِي مِنَ اَلْمَاءِ فِي اَلاِسْتِنْجَاءِ مِنَ اَلْبَوْلِ فَقَالَ مِثْلاَ مَا عَلَى اَلْحَشَفَةِ مِنَ اَلْبَلَلِ‏

سَأَلْتُ‏ اَلرِّضَا ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ لاَ يُصِيبُ اَلْمَاءَ وَ لاَ اَلتُّرَابَ أَ يَتَيَمَّمُ بِالطِّينِ فَقَالَ نَعَمْ صَعِيدٌ طَيِّبٌ‏ وَ مَاءٌ طَهُورٌ

اَلسَّامِّ أَبْرَصَ‏ يَقَعُ فِي اَلْبِئْرِ قَالَ لَيْسَ بِشَيْ‏ءٍ حَرِّكِ اَلْمَاءَ بِالدَّلْوِ

قُرْبٍ وَ لاَ بُعْدٍ يُتَوَضَّأُ مِنْهَا وَ يُغْتَسَلُ مَا لَمْ يَتَغَيَّرِ اَلْمَاءُ

جلد ۳ كِتَابُ الْحَيْض‏‏ بَابُ غُسْلِ الْحَائِضِ وَ مَا يُجْزِئُهَا مِنَ الْمَاء موضوعات :

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ رُبَّمَا تَوَضَّأْتُ فَنَفِدَ اَلْمَاءُ فَدَعَوْتُ اَلْجَارِيَةَ فَأَبْطَأَتْ عَلَيَّ بِالْمَاءِ فَيَجِفُّ وَضُوئِي

الطَّهَارَة‏‏ بَابُ الِاسْتِبْرَاءِ مِنَ الْبَوْلِ وَ غَسْلِهِ وَ مَنْ لَمْ يَجِدِ الْمَاءَ موضوعات :

اَلرَّجُلِ يَتَوَضَّأُ اَلْوُضُوءَ كُلَّهُ إِلاَّ رِجْلَيْهِ ثُمَّ يَخُوضُ اَلْمَاءَ بِهِمَا خَوْضاً قَالَ أَجْزَأَهُ ذَلِكَ‏

وَ يُطْرَحُ فِيهِ سَبْعُ وَرَقَاتٍ صِحَاحٍ مِنْ وَرَقِ اَلسِّدْرِ فِي اَلْمَاءِ

تُنْتِنْ فَأَرْبَعِينَ دَلْواً وَ إِنِ اِنْتَفَخَتْ فِيهِ وَ نَتُنَتْ نُزِحَ اَلْمَاءُ كُلُّهُ‏

اَلْخَبَرُ اَلَّذِي رَوَاهُ‏ فِي رَجُلٍ تَيَمَّمَ فَصَلَّى ثُمَّ أَصَابَ اَلْمَاءَ فَقَالَ أَمَّا أَنَا فَكُنْتُ فَاعِلاً إِنِّي كُنْتُ أَتَوَضَّأُ وَ أُعِيدُ

السَّمَك‏ بَابُ تَحْرِيمِ السَّمَكِ الطَّافِي وَ هُوَ الَّذِي يَمُوتُ فِي الْمَاء موضوعات :

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ مَا تَرَى فِي قَدَحٍ مِنْ مُسْكِرٍ يُصَبُّ عَلَيْهِ اَلْمَاءُ حَتَّى تَذْهَبَ عَادِيَتُهُ وَ يَذْهَبَ سُكْرُهُ فَقَالَ لاَ وَ اَللَّهِ

لاَ تَأْكُلْ مِنَ اَلصَّيْدِ إِذَا وَقَعَ فِي اَلْمَاءِ فَمَاتَ

اُرْزُقْنِي مَلِيكاً صَالِحاً يُشْبِعُنِي مِنَ اَلْعَلَفِ وَ يُرْوِينِي مِنَ اَلْمَاءِ وَ لاَ يُكَلِّفُنِي فَوْقَ طَاقَتِي فَأَنَا أُحِبُّ أَنْ أَسْقِيَهُ بِنَفْسِي

رَوَاهُ‏ فِي جِلْدِ شَاةٍ مَيْتَةٍ يُدْبَغُ فَيُصَبُّ فِيهِ اَللَّبَنُ وَ اَلْمَاءُ فَأَشْرَبُ مِنْهُ وَ أَتَوَضَّأُ قَالَ نَعَمْ وَ قَالَ يُدْبَغُ وَ يُنْتَفَعُ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يَقَعُ ثَوْبُهُ عَلَى اَلْمَاءِ اَلَّذِي اِسْتَنْجَى بِهِ أَ يُنَجِّسُ ذَلِكَ ثَوْبَهُ فَقَالَ لاَ

عَلَيْكَ بِالْهِنْدَبَاءِ فَإِنَّهُ يَزِيدُ فِي اَلْمَاءِ وَ يُحَسِّنُ اَلْوَلَدَ وَ هُوَ حَارٌّ لَيِّنٌ يَزِيدُ فِي اَلْوَلَدِ اَلذُّكُورَةَ

أَتَاهُ رَجُلٌ مِنْ‏ قَيْسٍ‏ بِمَوْلًى لَهُ قَدْ لَطَمَ عَيْنَهُ فَأَنْزَلَ اَلْمَاءَ فِيهَا وَ هِيَ قَائِمَةٌ لَيْسَ يُبْصِرُ بِهَا شَيْئاً فَقَالَ لَهُ أُعْطِيكَ

تَغْسِلُ بِالْمَاءِ غَسْلاً جَيِّداً ثُمَّ تُنْقِعُهُ فِي مِثْلِهِ مِنَ اَلْمَاءِ أَوْ مَا يَغْمُرُهُ ثُمَّ تَتْرُكُهُ فِي اَلشِّتَاءِ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ

اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يَكُونُ مَعَهُ أَهْلُهُ فِي اَلسَّفَرِ لاَ يَجِدُ اَلْمَاءَ أَ يَأْتِي أَهْلَهُ قَالَ مَا أُحِبُّ أَنْ يَفْعَلَ إِلاَّ أَنْ يَخَافَ

يَكُونُ عَلَى اَلْمَائِدَةِ فَيَكُونُ بَعْضُ اَلْجُلَسَاءِ أَقْرَبَ إِلَى اَلْمَاءِ مِنْهُ فَلاَ يَقُولُ نَاوِلْنِي حَتَّى يَقُومُ فَيَشْرَبُ‏

يُصِبْ طِيباً دَعَا بِثَوْبٍ مَصْبُوغٍ بِزَعْفَرَانٍ فَرَشَّ عَلَيْهِ اَلْمَاءَ ثُمَّ مَسَحَ بِيَدِهِ ثُمَّ مَسَحَ بِهِ وَجْهَهُ

لَمْ تَطْهُرْ فَإِذَا كَانَ‏ يَوْمُ اَلتَّرْوِيَةِ أَفَاضَتْ عَلَيْهَا اَلْمَاءَ وَ أَهَلَّتْ بِالْحَجِّ مِنْ بَيْتِهَا وَ خَرَجَتْ إِلَى‏ مِنًى‏ فَقَضَتِ

لَمْ تَطْهُرْ فَإِذَا كَانَ‏ يَوْمُ اَلتَّرْوِيَةِ أَفَاضَتْ عَلَيْهَا اَلْمَاءَ وَ أَهَلَّتْ بِالْحَجِّ وَ خَرَجَتْ إِلَى‏ مِنًى‏ فَقَضَتِ اَلْمَنَاسِكَ

اَلْبَشَرَةَ وَ يَزِيدُ فِي اَلدِّمَاغِ اَلْقُوَّةَ وَ يُسَهِّلُ مَجَارِيَ اَلْمَاءِ وَ هُوَ يَذْهَبُ بِالْقَشَفِ وَ يُحَسِّنُ اَللَّوْنَ

فَأَدْخَلَ يَدَهُ ثُمَّ أَخْرَجَهَا فَقَالَ أَدْخِلْنَ أَيْدِيَكُنَّ فِي هَذَا اَلْمَاءِ فَهِيَ اَلْبَيْعَةُ

مَاتَ قَالَ أَلْقِهِ وَ تَوَضَّأْ مِنْهُ وَ إِنْ كَانَ عَقْرَباً فَأَرِقِ اَلْمَاءَ وَ تَوَضَّأْ مِنْ مَاءٍ غَيْرِهِ وَ عَنْ رَجُلٍ مَعَهُ إِنَاءَانِ فِيهِمَا

قِيلَ لَهُ مَا بَالُ أَصْحَابِ‏ عِيسَى ع‏ كَانُوا يَمْشُونَ عَلَى اَلْمَاءِ وَ لَيْسَ ذَلِكَ فِي أَصْحَابِ‏ مُحَمَّدٍ ص‏ قَالَ إِنَّ أَصْحَابَ‏ عِيسَى

اَلْمِيعََادَ ثُمَّ اِسْتَكْ وَ تَوَضَّأْ فَإِذَا وَضَعْتَ يَدَكَ فِي اَلْمَاءِ فَقُلْ‏ بِسْمِ اَللَّهِ وَ بِاللَّهِ اَللَّهُمَّ اِجْعَلْنِي مِنَ اَلتَّوَّابِينَ

اختلف من الاخبار جلد ۴ کتاب الاطمه و الاشربه‏‏ ۵۸ بَابُ كَرَاهِيَةِ شُرْبِ الْمَاءِ قَائِما موضوعات :

كُفِّنَ وَ حُنِّطَ ثُمَّ يُوثَقُ فِي رِجْلَيْهِ حَجَرٌ وَ يُرْمَى بِهِ فِي اَلْمَاءِ

اَلْمَاءُ يُطَهِّرُ وَ لاَ يُطَهَّرُ

عَنْ غُسْلِ اَلْجَنَابَةِ فَقَالَ أَفِضْ عَلَى كَفِّكَ اَلْيُمْنَى مِنَ اَلْمَاءِ فَاغْسِلْهَا ثُمَّ اِغْسِلْ مَا أَصَابَ جَسَدَكَ مِنْ أَذًى ثُمَّ اِغْسِلْ

قُرْبٍ وَ لاَ بُعْدٍ يُتَوَضَّأُ مِنْهَا وَ يُغْتَسَلُ مَا لَمْ يَتَغَيَّرِ اَلْمَاءُ

يُصْنَعُ بِهِ قَالَ يُوضَعُ فِي خَابِيَةٍ وَ يُوكَى رَأْسُهَا وَ يُطْرَحُ فِي اَلْمَاءِ