نتایج جستجو

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ أَ يُجْزِي عَنِّي أَنْ أَقُولَ فِي اَلْفَرِيضَةِ فَاتِحَةَ اَلْكِتَابِ‏ وَحْدَهَا إِذَا كُنْتُ مُسْتَعْجِلاً أَوْ أَعْجَلَنِي

اَللَّهُ فِدَاكَ فَرَّجْتَ عَنِّي لَقَدْ كَانَ ضَاقَ بِيَ اَلْأَمْرُ فَلَمَّا أَنْ أَتَيْتَ لِي بِالتَّفْسِيرِ فَرَّجْتَ عَنِّي فَكَيْفَ تَمَامُ اَلْأَلْفِ

باشد: «اللّهمّ فكّني من النّار، و أوسع علىّ من رزقك الحلال الطّيّب، و ادرأ عنّي شرّ فسقة الجنّ و الانس، و شرّ فسقة العرب و العجم». پس اگر اين دعا پايان يافت

اَلرُّعَافَ فَقَالَ لَهُمُ اِسْقُوهُ سَوِيقَ اَلتُّفَّاحِ فَسَقَوْنِي فَانْقَطَعَ عَنِّي اَلرُّعَافُ‏

أَمْ لَمْ أُسَمِّ فَقَالَ كُلْ لاَ بَأْسَ قَالَ قُلْتُ أَرْمِي فَيَغِيبُ عَنِّي فَأَجِدُ سَهْمِي فِيهِ فَقَالَ كُلْ مَا لَمْ يُؤْكَلْ مِنْهُ فَإِنْ أُكِلَ

فَأُوَطِّنُ نَفْسِي عَلَى أَنْ أُؤَخِّرَهُ بِهَا شَهْراً لِلَّذِي يَتَجَاوَزُ بِهِ عَنِّي فَإِنَّهُ يَأْخُذُ مِنِّي فِضَّةَ تِبْرٍ عَلَى أَنْ يُعْطِيَنِي مَضْرُوبَةً

فَكِدْهُ وَ اِصْرِفْ عَنِّي هَمَّ مَنْ أَدْخَلَ عَلَيَّ هَمَّهُ وَ اُمْكُرْ بِمَنْ مَكَرَ بِي فَإِنَّكَ خَيْرُ اَلْمَاكِرِينَ وَ اِفْقَأْ عَنِّي عُيُونَ اَلْكَفَرَةِ

مِنَ اَلسُّقْمِ وَ أَوْسِعْ عَلَيَّ مِنَ اَلرِّزْقِ اَلْحَلاَلِ وَ اِدْرَأْ عَنِّي شَرَّ فَسَقَةِ اَلْجِنِّ وَ اَلْإِنْسِ وَ شَرَّ فَسَقَةِ اَلْعَرَبِ‏ وَ

يَحِلُّ ذَلِكَ قَالَ إِذَا كَانَ هِبَةً فَلاَ بَأْسَ وَ إِنْ قَالَ حُطَّ عَنِّي وَ أُعَجِّلَ لَكَ فَلاَ يَصْلُحُ‏

إِنَ‏ سَعْدَ بْنَ سَعْدٍ أَوْصَى إِلَيَّ فَأَوْصَى فِي وَصِيَّتِهِ حُجُّوا عَنِّي مُبْهَماً وَ لَمْ يُفَسِّرْ فَكَيْفَ أَصْنَعُ قَالَ يَأْتِيكَ جَوَابِي فِي

رَجُلٌ أَلْفَ دِرْهَمٍ فَقَالَ لَهُ اِشْتَرِ بِهَا نَسَمَةً وَ أَعْتِقْهَا عَنِّي وَ حُجَّ بِالْبَاقِي ثُمَّ مَاتَ صَاحِبُ اَلْأَلْفِ فَانْطَلَقَ اَلْعَبْدُ

لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ وَ اَللَّهِ مَا أَدْرِي أَ كَانَ أَبِي عَقَّ عَنِّي أَمْ لاَ فَأَمَرَنِي ع فَعَقَقْتُ عَنْ نَفْسِي وَ أَنَا شَيْخٌ‏

فَصْلَ اَلْخِطَابِ فَلَمْ يَفُتْنِي مَا سَبَقَنِي وَ لَمْ يَعْزُبْ عَنِّي مَا غَابَ عَنِّي أُبَشِّرُ بِإِذْنِ اَللَّهِ وَ أُؤَدِّي عَنِ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ

قِيَامَهُ وَ فَرْضَهُ وَ نَوَافِلَهُ وَ اِغْفِرْ لِي وَ اِرْحَمْنِي وَ اُعْفُ عَنِّي وَ لاَ تَجْعَلْهُ آخِرَ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ صُمْتُهُ لَكَ وَ عَبَدْتُكَ فِيهِ

فهم شرکاء فى الثّلث) امام صادق (ع) در مورد کلاله در آیه فوق فرمود: ... انما عنى بذلک الاخوة و الاخوات من الامّ خاصة. احکام:۱، ۲، ۳، ۴، ۵، ۶، ۷، ۸، ۱۱، ۱۲،

اَلْجُحْفَةَ وَ قَدْ كُنْتُ شَاكِياً فَجَعَلَ‏ أَهْلُ اَلْمَدِينَةِ يَسْأَلُونَ عَنِّي فَيَقُولُونَ لَقِينَاهُ وَ عَلَيْهِ ثِيَابُهُ وَ هُمْ لاَ يَعْلَمُونَ وَ

مِنَ‏ اَلنَّارِ وَ أَوْسِعْ عَلَيَّ مِنْ رِزْقِكَ اَلْحَلاَلِ وَ اِدْرَأْ عَنِّي شَرَّ فَسَقَةِ اَلْجِنِّ وَ اَلْإِنْسِ وَ أَدْخِلْنِي‏ اَلْجَنَّةَ بِرَحْمَتِكَ

لَكَ مَنْزِلُكَ وَ مَالُكَ إِنْ شَاءَ اَللَّهُ فَقَالَ اَلرَّجُلُ فَرَّجْتَ عَنِّي يَا اِبْنَ رَسُولِ اَللَّهِ‏ جَعَلَنِيَ اَللَّهُ فِدَاكَ‏

فَإِنَّهُمْ رَوَوْا عَنْكَ أَنَّ لَهَا نِصْفَ اَلْمَهْرِ قَالَ لاَ يَحْفَظُونَ عَنِّي إِنَّمَا ذَلِكَ فِي اَلْمُطَلَّقَةِ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ لِي عَلَيْهِ مَالٌ فَغَابَ عَنِّي زَمَاناً فَرَأَيْتُهُ يَطُوفُ حَوْلَ‏ اَلْكَعْبَةِ فَأَتَقَاضَاهُ قَالَ قَالَ لاَ تُسَلِّمْ عَلَيْهِ‏

تَزَوَّجْتَ اِمْرَأَةً وَ أَنْتَ مَمْلُوكٌ لَهُمْ فَقَالَ نَعَمْ وَ سَكَتُوا عَنِّي وَ لَمْ يُعَيِّرُوا عَلَيَّ فَقَالَ سُكُوتُهُمْ عَنْكَ بَعْدَ عِلْمِهِمْ

عَاجِلِ أَمْرِي وَ آجِلِهِ فَصَلِّ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ اِصْرِفْهُ عَنِّي رَبِّ صَلِّ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ اِعْزِمْ لِي عَلَى رُشْدِي وَ إِنْ

اَلرَّاحِمِينَ إِنِّي اِشْتَرَيْتُ نَفْسِي مِنْكَ بِثُلُثِ مَا أَمْلِكُ فَاصْرِفْ عَنِّي شَرَّ مَا اُبْتُلِيتُ بِهِ‏ إِنَّكَ عَلى‏ََ كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ

مَسْأَلَتِكَ فَقَالَ هَاتِ فَقُلْتُ‏ سَعْدُ بْنُ سَعْدٍ أَوْصَى حُجُّوا عَنِّي مُبْهَماً وَ لَمْ يُسَمِّ شَيْئاً وَ لاَ نَدْرِي كَيْفَ ذَلِكَ قَالَ يُحَجُّ

عَنْهُ فَانْتَهُوا فَيَشْتَبِهُ‏ عَلَى مَنْ لَمْ يَعْرِفْ وَ لَمْ يَدْرِ مَا عَنَى اَللَّهُ بِهِ وَ رَسُولُهُ ص‏ وَ لَيْسَ كُلُّ أَصْحَابِ‏ رَسُولِ اَللَّهِ

وَ أَخَذْتَ مِنْهُ عَلَى غَدَائِكَ وَ عَشَائِكَ قَالَ فَفَعَلْتُ فَذَهَبَ عَنِّي مَا كُنْتُ أَجِدُهُ وَ هُوَ شَرَابٌ طَيِّبٌ لاَ يَتَغَيَّرُ إِذَا بَقِيَ

لَكَ وَ بِهِ مَشْهَداً تُوجِبُ لِي بِهِ مِنْكَ اَلرِّضَا وَ تَحُطُّ بِهِ عَنِّي اَلْخَطَايَا وَ تَجْعَلُنِي فِي اَلْأَحْيَاءِ اَلْمَرْزُوقِينَ بِأَيْدِي

ثَلاَثاً وَ أَوْسِعْ عَلَيَّ مِنْ رِزْقِكَ اَلْحَلاَلِ اَلطَّيِّبِ وَ اِدْرَأْ عَنِّي شَرَّ شَيَاطِينِ اَلْإِنْسِ وَ اَلْجِنِّ وَ شَرَّ فَسَقَةِ اَلْعَرَبِ‏ وَ

بَيْتِكَ‏ وَ عُمَّارِ مَسَاجِدِكَ وَ اِفْتَحْ لِي بَابَ تَوْبَتِكَ وَ أَغْلِقْ عَنِّي بَابَ مَعْصِيَتِكَ وَ كُلِّ مَعْصِيَةٍ اَلْحَمْدُ لِلَّهِ اَلَّذِي جَعَلَنِي

فَقَالَ أَيُّهَا اَلنَّاسُ اِسْمَعُوا مَا أَقُولُ لَكُمْ وَ اِعْقِلُوهُ عَنِّي فَإِنِّي لاَ أَدْرِي لَعَلِّي لاَ أَلْقَاكُمْ فِي هَذَا اَلْمَوْقِفِ بَعْدَ

لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ إِنِّي وَ اَللَّهِ مَا أَدْرِي كَانَ أَبِي عَقَّ عَنِّي أَمْ لاَ قَالَ فَأَمَرَنِي‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَعَقَقْتُ عَنْ نَفْسِي

اَلْغَيْبِ وَ اَلشَّهََادَةِ اَلرَّحْمََنُ اَلرَّحِيمُ‏ اَللَّهُمَّ اِذْهَبْ عَنِّي بِالْهُمُومِ وَ اَلْحَزَنِ ثَلاَثاً

فَصْلَ اَلْخِطَابِ فَلَمْ يَفُتْنِي مَا سَبَقَنِي وَ لَمْ يَعْزُبْ‏ عَنِّي مَا غَابَ عَنِّي أُبَشِّرُ بِإِذْنِ اَللَّهِ وَ أُؤَدِّي عَنْهُ كُلُّ ذَلِكَ مِنَ

اَلْوَدَاعِ‏ فَقَالَ أَيُّهَا اَلنَّاسُ اِسْمَعُوا مَا أَقُولُ لَكُمْ فَاعْقِلُوهُ عَنِّي فَإِنِّي لاَ أَدْرِي لَعَلِّي لاَ أَلْقَاكُمْ فِي هَذَا اَلْمَوْقِفِ بَعْدَ

مُغْضَباً ثُمَّ قَالَ لَهُمْ يَقِفُ عَلَيْكُمُ اَلرَّكْبُ وَ يَسْأَلُونَكُمْ عَنِّي وَ يُبَلِّغُونِّي اَلسَّلاَمَ وَ لاَ تَعْرِضُونَ عَلَيْهِمُ اَلْغَدَاءَ

يَسْتَلِمُهُ فِي كُلِّ طَوَافِ فَرِيضَةٍ وَ نَافِلَةٍ قَالَ فَتَخَلَّفَ عَنِّي قَلِيلاً فَلَمَّا اِنْتَهَيْتُ إِلَى‏ اَلْحَجَرِ جُزْتُ وَ مَشَيْتُ فَلَمْ

تَشَاءُ وَ تُثْبِتُ وَ عِنْدَكَ أُمُّ اَلْكِتَابِ اَللَّهُمَّ فَاصْرِفْ عَنِّي مَقَادِيرَ كُلِّ بَلاَءٍ وَ مَقْضِيَّ كُلِّ لاَوَاءٍ وَ اُبْسُطْ عَلَيَّ

قَالَ قَالَ‏ أَبُو ذَرٍّ رَحِمَهُ اَللَّهُ جَزَى اَللَّهُ اَلدُّنْيَا عَنِّي مَذَمَّةً بَعْدَ رَغِيفَيْنِ مِنَ اَلشَّعِيرِ أَتَغَدَّى بِأَحَدِهِمَا وَ

مَنْزِلُكَ وَ مَالُكَ إِنْ شَاءَ اَللَّهُ قَالَ فَقَالَ اَلرَّجُلُ فَرَّجْتَ عَنِّي يَا اِبْنَ رَسُولِ اَللَّهِ‏ جَعَلَنِيَ اَللَّهُ فِدَاكَ‏

را به دست آورد. ترجمه تفسير الميزان جلد ۲ صفحه ۴۱ وَ إِذَا سأَلَك عِبَادِى عَنى فَإِنى قَرِيبٌ أُجِيب دَعْوَةَ الدَّاع إِذَا دَعَانِ فَلْيَستَجِيبُوا لى

مَنَاسِكِي أَنْ تَقْبَلَ تَوْبَتِي وَ أَنْ تَجَاوَزَ عَنْ خَطِيئَتِي وَ تَضَعَ عَنِّي وِزْرِي اَلْحَمْدُ لِلَّهِ اَلَّذِي بَلَّغَنِي‏ بَيْتَهُ اَلْحَرَامَ‏ اَللَّهُمَّ

يَوْمَ اَلْفُرْقََانِ‏ يَوْمَ اِلْتَقَى اَلْجَمْعََانِ‏ نَحْنُ وَ اَللَّهِ عُنِيَ بِذِي اَلْقُرْبَى وَ هُمُ اَلَّذِينَ قَرَنَهُمُ اَللَّهُ بِنَفْسِهِ وَ بِنَبِيِّهِ

معلوم مى گردد. مؤید حضور آن حضرت روایتى از امام رضا (ع) است که فرمود: ... و عنى بالنساء فاطمة علیها السّلام. ۱۴ - حضرت على (ع) به منزله نفس پیامبر (ص) و داراى

ألیس اللّه عزّوجلّ یقول: «لاتخرجوهنّ من بیوتهنّ و لایخرجن» قال: فقال إنّما عنى بذلک الّتى تطلّق تطیقة بعد تطلیقة فتلک الّتى لاتَخرُج و لاتُخرَج حتّى تطلق

مِنْ أَنْ تُبَدِّلَ اِسْمِي أَوْ تُغَيِّرَ جِسْمِي أَوْ تُزِيلَ نِعْمَتَكَ عَنِّي اَللَّهُمَّ كَرِّمْنِي بِالتَّقْوَى وَ جَمِّلْنِي بِالنِّعَمِ وَ اُغْمُرْنِي

أَيُّهَا اَلنَّاسُ اِسْمَعُوا قَوْلِي وَ اِعْقِلُوهُ عَنِّي فَإِنَّ اَلْفِرَاقَ قَرِيبٌ أَنَا تصوير نسخه خطى‏ إِمَامُ اَلْبَرِيَّةِ وَ وَصِيُّ خَيْرِ اَلْخَلِيقَةِ

وَ اَلْوَلَدِ اَللَّهُمَّ أَنْتَ عَضُدِي وَ نَاصِرِي اَللَّهُمَّ اِقْطَعْ عَنِّي بُعْدَهُ وَ مَشَقَّتَهُ وَ اِصْحَبْنِي فِيهِ وَ اُخْلُفْنِي فِي أَهْلِي

تَغْفِرَ لِي ذُنُوبِي فَإِنْ كُنْتَ قَدْ غَفَرْتَ لِي ذُنُوبِي فَازْدَدْ عَنِّي رِضًا وَ قَرِّبْنِي إِلَيْكَ زُلْفَى وَ لاَ تُبَاعِدْنِي وَ إِنْ كُنْتَ

أَلْقَاكَ وَ اُرْزُقْنِي مِنَ اَلدُّنْيَا وَ زَهِّدْنِي فِيهَا وَ لاَ تَزْوِهَا عَنِّي وَ رَغْبَتِي فِيهَا يَا رَحْمَانُ

نعماء بعد ضراء مسته ليقولن ذهب السيئات عنى انه لفرح فخور). احتمال ديگرى در تفسير اين آيه در جمله «ذهب السيئات عنى » نيز هست و آن اينكه هنگامى كه اين گونه

تَشْفِيعِي فِي مَسَائِلِي وَ تَمَامِ اَلنِّعْمَةِ عَلَيَّ وَ صَرْفِ اَلسُّوءِ عَنِّي وَ لِبَاسِ اَلْعَافِيَةِ لِي وَ أَنْ تَجْعَلَنِي بِرَحْمَتِكَ مِمَّنْ حُزْتَ

أَسْأَلُكَ أَنْ تَعْصِمَنِي بِطَاعَتِكَ حَتَّى تَوَفَّانِي عَلَيْهَا وَ أَنْتَ عَنِّي رَاضٍ وَ أَنْ تَخْتِمَ لِي بِالسَّعَادَةِ وَ لاَ تُحَوِّلَنِي عَنْهَا أَبَداً

الصادق‌ (ع‌) ‌في‌ ‌قوله‌ ‌تعالي‌‌قال‌ لِتَكُونُوا الاية فان‌ ظننت‌ ‌ان‌ اللّه‌ عني‌ بهذه‌ الاية جميع‌ اهل‌ القبلة ‌من‌ الموحدين‌ افتري‌ ‌ان‌ ‌من‌ ‌لا‌ تجوز شهادته‌

ميان دو سجده بگو: «اللّهمّ اغفر لي و ارحمني و أجرني و اهدني و عافني و اعف عنّي» (يعنى: خداوندا مرا بيامرز و مرا ببخشا و مورد رحمت خود قرار ده و در زير پرتو

«اللّهمّ ثبّتني على الصّراط يوم تزلّ فيه الأقدام، و اجعل سعيي فيما يرضيك عنّي [يا ذا الجلال و الإكرام‏]». يعنى خداوندا قدمهاى مرا بر صراط ثابت و استوار

قَدْ كَانَ وَ اَللَّهِ مَا قُلْتَ فَادْعُ اَللَّهَ لِي أَنْ يَذْهَبَ بِهِ عَنِّي قَالَ فَدَعَا لَهُ‏ عِيسَى ع‏ فَتَابَ اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ قَبِلَ مِنْهُ

قَالَ مِائَتَيْ أَلْفٍ قُلْتُ نَعَمْ وَ نِصْفَ اَلدُّنْيَا قَالَ فَسَكَتَ عَنِّي ثُمَّ قَالَ يَخِفُّ عَلَيْكَ أَنْ تَبْلُغَ مَعَنَا إِلَى‏ يَنْبُعَ‏ قُلْتُ

يُؤْذِينِي فَقَالَ اِرْحَمْهُ فَقُلْتُ لاَ رَحِمَهُ اَللَّهُ فَصَرَفَ وَجْهَهُ عَنِّي قَالَ فَكَرِهْتُ أَنْ أَدَعَهُ فَقُلْتُ يَفْعَلُ بِي كَذَا وَ كَذَا وَ يَفْعَلُ

ميگويند «عورة المؤمن‌ ‌علي‌ المؤمن‌ حرام‌» فرمود 1» «ليس‌ حيث‌ تذهب‌ انّما عني‌ عورة المؤمن‌ ‌ان‌ يزل‌ّ زلّة ‌او‌ تكلّم‌ بشي‌ء يعاب‌ ‌عليه‌ فتحفظه‌ ‌عليه‌

وَ إِذا سَأَلَكَ عِبادى عَنّى فَإِنّى قَريبٌ أُجيبُ دَعوَةَ الدّاعِ إِذا دَعانِ فَليَستَجيبوا لى وَ ليُؤمِنوا

اَللَّهِ شَهَرَنِي وَ أَنَا أَظُنُّ فِي نَفْسِي أَنَّهُ يَأْمُرُهُ بِالْكَفِّ عَنِّي وَ وَ اَللَّهِ مَا قُلْتُ لَهُ كَمْ لَهُ عَلَيَّ وَ لاَ سَمَّيْتُ لَهُ شَيْئاً

إِلاَّ اَلْجُهْدُ وَ إِنِّي لَأَخْشَى أَنْ تَكُونُوا عَلَى فَتْرَةٍ مِلْتُمْ عَنِّي مَيْلَةً كُنْتُمْ فِيهَا عِنْدِي غَيْرَ مَحْمُودِي اَلرَّأْيِ وَ لَوْ أَشَاءُ

رَاغِبٌ اَللَّهُمَّ اِجْعَلْ ثَوَابَ مَنْطِقِي وَ ثَوَابَ مَجْلِسِي رِضَاكَ عَنِّي وَ اِجْعَلْ عَمَلِي وَ دُعَائِي خَالِصاً لَكَ وَ اِجْعَلْ ثَوَابِيَ‏ اَلْجَنَّةَ

است : آنجا كه مى فرمايد: و لئن اذقناه نعماء بعد ضراء مسته ليقولن ذهب السيئات عنى انه لفرح فخور: (( هر گاه به انسان نعمتى را پس از ناراحتى و شدت بچشانيم مى

جمله «ءأتّخِذُ مِن دُونِهِ آلِهَةً إن يُرِدنِ الرَّحمانُ بِضُرٍّ لَا تُغنِ عَنّى شَفَاعَتُهُم شَيئاً وَ لا يُنقِذُون»، اشاره به اين جواب دارد. و اگر از خداى

بيا كه بسيار به تو مشتاقم و از نيستى‏تو غمناك. (مترجم) (۴). ملك، ۹ و ۱۰. عَنِّي مالِيَهْ» «۱» تا قول آن جناب: «إِنَّهُ كانَ لا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ»

عَلَى نَفْسِي وَ عَلَيْكَ وَ إِنَّمَا يُرِيدُنِي لاَ يُرِيدُكَ فَتَنَحَّ عَنِّي لاَ تَهْلِكْ وَ تُعِينَ عَلَى نَفْسِكَ فَتَنَحَّى غَيْرَ بَعِيدٍ وَ تَبِعْتُ

رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ كَمَا بَلَّغَ فِيكَ وَ فِي أَبِيكَ وَ أَذْهَبَ اَللَّهُ عَنِّي اَلرِّجْسَ كَمَا أَذْهَبَ عَنْكَ وَ عَنْ أَبِيكَ فَلَمَّا صَارَتْ إِلَى‏

روزی داشته باشد. اين دلالت را اطلاق آيات زير نيز دارد: «و إذا سألك عبادى عنّى، فإنّى قريب أجيب دعوة الدّاع إذا دعان»: (و چون بندگان من سراغ مرا از تو مى

أَتّخِذُ مِن دُونِهِ ءَالِهَةً إِن يُرِدْنِ الرَّحْمَانُ بِضرٍّ لا تُغْنِ عَنى شفَاعَتُهُمْ شيْئاً وَ لا يُنقِذُونِ(۲۳) إِنّى إِذاً لَّفِى ضَلَالٍ مُّبِينٍ(۲۴)

‌است‌ و دعاء بهترين‌ عبادت‌ ‌است‌ و نيز ميفرمايد إِذا سَأَلَك‌َ عِبادِي‌ عَنِّي‌ فَإِنِّي‌ قَرِيب‌ٌ أُجِيب‌ُ دَعوَةَ الدّاع‌ِ إِذا دَعان‌ِ فَليَستَجِيبُوا