نتایج جستجو

تُنظِرُونِ(۵۵) إِنى تَوَكلْت عَلى اللَّهِ رَبى وَ رَبِّكم مَّا مِن دَابَّةٍ إِلا هُوَ ءَاخِذُ بِنَاصِيَتهَا إِنَّ رَبى عَلى صِرَطٍ مُّستَقِيمٍ(۵۶) فَإِن تَوَلَّوْا

دست‌ دو سر زانو دو سر انگشت‌ ابهام‌، و ذكر بخصوص‌ ‌ يا ‌ يك‌ ذكر كبير سبحان‌ ربي‌ الاعلي‌ و بحمده‌ ‌ يا ‌ سه‌ بار ذكر صغير سبحان‌ اللّه‌، و پيشاني‌ بايد ‌بر‌

غَمَّضَ عَيْنَيْهِ ثُمَّ سَبَّحَ ثَلاَثاً بِتَرْتِيلٍ فَقَالَ‏ سُبْحَانَ رَبِّيَ اَلْعَظِيمِ وَ بِحَمْدِهِ ثُمَّ اِسْتَوَى قَائِماً فَلَمَّا اِسْتَمْكَنَ

شنيدم مى‏فرمود: در «وَ يَسْئَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي» كه روح خلقى است بزرگتر از جبرئيل و ميكائيل، با هيچ كس از گذشتگان نبوده

وَ أَنَا عَلَى مَا وَعَدَنِي رَبِّي مِنَ اَلنَّصْرِ وَ اَلتَّأْيِيدِ وَ اَلظَّفَرِ وَ إِنِّي لَعَلَى يَقِينٍ مِنْ رَبِّي وَ غَيْرِ شُبْهَةٍ مِنْ أَمْرِي

للعالمين و لأمحق المعارف و المزامير و امور الجاهليّة و الاوثان، و قال اقسم ربّى ان لا يشرب عبد لى فى الدّنيا خمرا الّا سقيته مثل ما شرب منها من الحميم يوم

است. «الْبَغْیِ»: تجاوز به حقوق دیگران. ستمگری. قُلْ‌ إِنَّمَا حَرَّمَ‌ رَبِّيَ‌... (۲) وَ آتِ‌ ذَا الْقُرْبَى‌ حَقَّهُ‌ وَ... (۲) وَ کَتَبْنَا عَلَيْهِمْ‌

يسئلونك عن الخمر و انّما الخمر و انّما جلد 3 صفحه 298 يريد الشيطان و قل حرّم ربّى الفواحش تصريح و تسجيل و تثبيت و تأكيد حرمت شده است پس اين روايت منافى با

مى برد پاسخ موسى (ع ) از استعباد فرعون امر معاد را معناى ذيل آيه ((لا يضل ربى و لا ينسى (( و ارتباط آن با صدر آيه تتمه داستان هدايت عمومى و ارائه شواهدى

علاوه بر آنكه تأنيث مجازى و امر در آن سهل است و خداوند فرموده هذا رحمة من ربى و امثال آن در كلام عرب شايع است و ظاهرا فرقى ندارد در حسن اين اشاره بين آنكه

‌هذه‌ السورة و تقول‌ ‌له‌ السورة مثل‌ ‌ذلک‌ فيقول‌ ملك‌ الموت‌: ‌قد‌ امرني‌ ربي‌ ‌ان‌ اسمع‌ ‌له‌ و اطيع‌ و ‌لا‌ اخرج‌ روحه‌ ‌حتي‌ يأمرني‌ بذلك‌ فاذا امرني‌

وجهى هذا بخير و اختم لى بخير و قني شر كل دابة انت‏ آخِذٌ بِناصِيَتِها إِنَّ رَبِّي عَلى‏ صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ‏» پيوسته در ضمانت خداى عز و جل ميباشد تا خداوند

لَنَا ذُنُوبَنَا إِنَّا كُنَّا خَطِئِينَ(۹۷) قَالَ سوْف أَستَغْفِرُ لَكُمْ رَبى إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ(۹۸) فَلَمَّا دَخَلُوا عَلى يُوسف ءَاوَى

اَلرُّكُوعِ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ‏ سُبْحَانَ رَبِّيَ اَلْعَظِيمِ وَ بِحَمْدِهِ وَ فِي اَلسُّجُودِ سُبْحَانَ رَبِّيَ اَلْأَعْلَى وَ بِحَمْدِهِ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ

فرمود: هر كس در ركعت آخر از سه ركعت نماز وتر هفتاد بار بخواند «استغفر اللَّه ربّى و اتوب اليه» و پيوسته اين كار را انجام دهد و ترك آن نكند تا يك سال بگذرد،

مِيتَتِي وَ يَدْخُلَ اَلْجَنَّةَ اَلَّتِي وَعَدَنِيهَا رَبِّي وَ يَتَمَسَّكَ بِقَضِيبٍ غَرَسَهُ رَبِّي بِيَدِهِ‏ فَلْيَتَوَلَ‏ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ ع‏

سَأَلْتُ رَبِّي أَنْ يُوَالِيَ بَيْنِي وَ بَيْنَكَ فَفَعَلَ وَ سَأَلْتُ رَبِّي أَنْ يُوَاخِيَ بَيْنِي وَ بَيْنَكَ فَفَعَلَ وَ سَأَلْتُ رَبِّي أَنْ يَجْعَلَكَ

خزينه هاى خدا، همان چيزى باشد كه آيه شريفه « قل لو انتم تملكون خزائن رحمة ربى اذا لامسكتم خشية الانفاق » در مقام بيان آن است . و مراد از خزينه هاى رحمتى

اين گفتارش نظير آن حرفى بود كه در روز خلوت با زليخا گفت : «معاذ اللّه انه ربى احسن مثواى انه لا يفلح الظالمون ». پس در هر دوى اين دو كلام افتخار ورزيدن

يك ركعت ايستاده برابر است با دو ركعت نشسته. همانا در ركوع مى‏گويند: «سبحان ربّي العظيم و بحمده» (يعنى: بپاكى ياد ميكنم و منزّه ميدانم و تسبيح ميگويم پروردگار