نتایج جستجو

كَيْفَ كُنْتُمْ حَيْثُ كُنْتُمْ فِي اَلْأَظِلَّةِ فَقَالَ يَا مُفَضَّلُ‏ كُنَّا عِنْدَ رَبِّنَا لَيْسَ عِنْدَهُ أَحَدٌ غَيْرُنَا فِي ظُلَّةٍ خَضْرَاءَ نُسَبِّحُهُ

تَزْعُمُونَ(۲۲) ثُمَّ لَمْ تَكُن فِتْنَتهُمْ إِلا أَن قَالُوا وَ اللَّهِ رَبِّنَا مَا كُنَّا مُشرِكِينَ(۲۳) انظرْ كَيْف كَذَبُوا عَلى أَنفُسِهِمْ وَ ضلَّ عَنهُم مَّا

يُتْلى عَلَيهِمْ قَالُوا ءَامَنَّا بِهِ إِنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّنَا إِنَّا كُنَّا مِن قَبْلِهِ مُسلِمِينَ(۵۳) أُولَئك يُؤْتَوْنَ أَجْرَهُم مَّرَّتَينِ بِمَا

پوسيده و متفرق شد، آيا باز آفرينش جديدى پيدا خواهيم كرد؟! (و قالوا ء اذا كنا عظاما و رفاتا ء انا لمبعوثون خلقا جديدا). آيا اصلا اين امكان دارد كه استخوانهاى

عَلَيْهِ وَ آلِهِ سُبْحَانَ اَللَّهِ‏ اَلَّذِي سَخَّرَ لَنََا هََذََا وَ مََا كُنََّا لَهُ مُقْرِنِينَ `وَ إِنََّا إِلى‏ََ رَبِّنََا لَمُنْقَلِبُونَ‏ وَ اَلْحَمْدُ

كُنَّا عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ وَ مَعَنَا رَبِيعَةُ اَلرَّأْيِ‏ فَذَكَرْنَا فَضْلَ‏ اَلْقُرْآنِ‏ فَقَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ إِنْ كَانَ‏

كُنَّا عَلَى بَابِ‏ أَبِي جَعْفَرٍ ع‏ وَ نَحْنُ جَمَاعَةٌ نَنْتَظِرُ أَنْ يَخْرُجَ إِذْ جَاءَتِ اِمْرَأَةٌ فَقَالَتْ أَيُّكُمْ‏ أَبُو جَعْفَرٍ فَقَالَ

فَتَلَقَّاهُمُ اَلْمَلاَئِكَةُ فَيَقُولُونَ وَ مَا كَانَ فَضْلُكُمْ فَيَقُولُونَ كُنَّا نَصِلُ مَنْ قَطَعَنَا وَ نُعْطِي مَنْ حَرَمَنَا وَ نَعْفُو عَمَّنْ ظَلَمَنَا

كُنَّا عِنْدَ اَلرِّضَا ع‏ فَتَذَاكَرْنَا اَلْعَقْلَ وَ اَلْأَدَبَ فَقَالَ يَا أَبَا هَاشِمٍ‏ اَلْعَقْلُ حِبَاءٌ مِنَ اَللَّهِ وَ اَلْأَدَبُ كُلْفَةٌ فَمَنْ

ثُمَّ أَخَذَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنَّا وَاحِداً ثُمَّ دَخَلْنَا فِيهَا فَلَمَّا كُنَّا فِي اَلْبَيْتِ اَلْحَارِّ صَمَدَ لِجَدِّي فَقَالَ يَا كَهْلُ مَا يَمْنَعُكَ

مَا أَنزَلْنَا عَلى قَوْمِهِ مِن بَعْدِهِ مِن جُندٍ مِّنَ السمَاءِ وَ مَا كُنَّا مُنزِلِينَ(۲۸) إِن كانَت إِلّا صيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ خَامِدُونَ(۲۹)

اصرف نبیه إلى الکعبة عن بیت المقدس قال المسلمون للنبى(ص) أرأیت صلاتنا التى کنا نصلى إلى بیت المقدس ما حالنا فیها و ما حال من مضى من أمواتنا و هم یصلون إلى

يُتْلى‏ عَلَيْهِمْ قالُوا آمَنَّا بِهِ إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّنا إِنَّا كُنَّا مِنْ قَبْلِهِ مُسْلِمِينَ» «۳»)، يعنى: «آنان كه داديم ايشان را تورات، يا

نَكُونَ عَلَى اَلَّذِي نَحْنُ عَلَيْهِ‏ حَتَّى إِذَا جَاءَ مَا تَقُولُونَ‏ كُنَّا نَحْنُ وَ أَنْتُمْ سَوَاءً فَقَالَ يَا عَبْدَ اَلْحَمِيدِ صَدَقُوا مَنْ

فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيهَا وَ لا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَ مَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتى نَبْعَث رَسولاً(۱۵) ترجمه : ۱۳ - اعمال هر انسانى را به

آنها فايده اى در بر نداشت ، از نقل آن صرف نظر كرديم . و اگر در جمله «و ما كنا ظالمين : ما هرگز ستمگر نبوده ايم » نفى را بر سر كون (بودن ) در آورد، نه بر

كُنَّا بِالْمَدِينَةِ بَعْدَ وَفَاةِ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ أَنَا وَ صَاحِبُ اَلطَّاقِ‏ وَ اَلنَّاسُ مُجْتَمِعُونَ عَلَى‏ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ جَعْفَرٍ

فِيهِ وَ مَسكِنِكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسئَلُونَ(۱۳) قَالُوا يَوَيْلَنَا إِنَّا كُنَّا ظلِمِينَ(۱۴) فَمَا زَالَت تِّلْك دَعْوَاهُمْ حَتى جَعَلْنَهُمْ حَصِيداً

أَنْ أَذْكُرَهُ وَ اتخَذَ سبِيلَهُ فى الْبَحْرِ عجَباً(۶۳) قَالَ ذَلِك مَا كُنَّا نَبْغ فَارْتَدَّا عَلى ءَاثَارِهِمَا قَصصاً(۶۴) ترجمه : ۶۰ - بخاطر بياور

هم ابدى است ، و هلاكت دائمى در پى دارد. «و لئن جاء نصر من ربك ليقولن انا كنّا معكم» - يعنى اگر از ناحيه خدا راه نجاتى براى شما مؤمنين واقعى رسيد، بعد از