نتایج جستجو

صادق عليه السّلام: 1- استشر العاقل من الرّجال الورع فانّه لا يأمر الّا بخير و إيّاك و الخلاف فإنّ خلاف الورع العاقل مفسدة فى الدّين و الدّنيا. يعنى: استشاره

مهمه‌ ‌است‌ و خطبه‌ شعبانيه‌ ‌که‌ فرمود (افضل‌ الاعمال‌ ‌في‌ ‌هذا‌ الشهر الورع‌ ‌عن‌ محارم‌ اللّه‌) نص‌ ‌در‌ ‌اينکه‌ باب‌ ‌است‌. ظاهِرَ الإِثم‌ِ وَ باطِنَه‌ُ

اللّه عزّ و جلّ و ليسئله ايّاها. قال قلت: جعلت فداك، و ما هنّ؟ قال: هنّ الورع و القناعة و الصّبر و الشّكر و الحلم و الحياء و السّخاء و الشّجاعة و الغيرة

تَمیمٍ. پس مراد این می‌شود که: یا سُلالَةَ هَارُونَ النَّبِیِّ التَّقِیِّ الْوَرِعِ. «أُمُّکِ»: (نگا: آل‌عمران / ). رَبِ‌ قَدْ آتَيْتَنِي‌ مِنَ‌ الْمُلْکِ‌

حواشيها ابعدكم من اللّه تعالى و من اثر السّلطان على اللّه اذهب اللّه عنه الورع و جعله حيرانا. فرمود رسول اكرم صلى اللّه عليه و آله: بپرهيزيد ابواب سلطان

آله‌ و سلّم‌ ‌در‌ خطبه‌ شعبانيه‌ فرمود: افضل‌ الاعمال‌ ‌في‌ ‌هذا‌ الشهر الورع‌ ‌عن‌ محارم‌ اللّه‌ « » بلكه‌ نص‌ّ همين‌ ‌آيه‌ ‌بر‌ اثبات‌ افضليت‌ ‌آن‌ كافي‌

فَالصِّدْقُ لاَ تَخْرُجَنَّ مِنْ فِيكَ كَذِبَةٌ أَبَداً وَ اَلثَّانِيَةُ اَلْوَرَعُ لاَ تَجْتَرِئْ عَلَى خِيَانَةٍ أَبَداً وَ اَلثَّالِثَةُ اَلْخَوْفُ مِنَ

صَبْرَانِ صَبْرٌ عَلَى اَلْبَلاَءِ حَسَنٌ جَمِيلٌ وَ أَفْضَلُ اَلصَّبْرَيْنِ اَلْوَرَعُ عَنِ اَلْمَحَارِمِ‏

مِنْكَ وَ اَلرَّجَاءَ لَكَ وَ اَلتَّوَكُّلَ عَلَيْكَ وَ اَلثِّقَةَ بِكَ وَ اَلْوَرَعَ عَنْ مَحَارِمِكَ مَعَ صَالِحِ اَلْقَوْلِ وَ مَقْبُولِ اَلسَّعْيِ وَ مَرْفُوعِ

يَا رَبِّ وَ مَا هُنَّ قَالَ يَا مُوسَى‏ اَلزُّهْدُ فِي اَلدُّنْيَا وَ اَلْوَرَعُ عَنِ اَلْمَعَاصِي وَ اَلْبُكَاءُ مِنْ خَشْيَتِي قَالَ‏ مُوسَى‏ يَا رَبِّ

قُلْتُ لَهُ مَا اَلَّذِي يُثْبِتُ اَلْإِيمَانَ فِي اَلْعَبْدِ قَالَ اَلْوَرَعُ وَ اَلَّذِي يُخْرِجُهُ مِنْهُ قَالَ اَلطَّمَعُ‏

لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ أَوْصِنِي قَالَ أُوصِيكَ بِتَقْوَى اَللَّهِ وَ اَلْوَرَعِ وَ اَلاِجْتِهَادِ وَ اِعْلَمْ أَنَّهُ لاَ يَنْفَعُ اِجْتِهَادٌ لاَ وَرَعَ

فَالصِّدْقُ وَ لاَ تَخْرُجَنَّ مِنْ فِيكَ كَذِبَةٌ أَبَداً وَ اَلثَّانِيَةُ اَلْوَرَعُ حَتَّى لاَ تَجْتَرِيَنَ‏ عَلَى خِيَانَةٍ أَبَداً وَ اَلثَّالِثَةُ اَلْخَوْفُ‏

آخُذُ بِهِ قَالَ أُوصِيكَ بِتَقْوَى اَللَّهِ وَ صِدْقِ اَلْحَدِيثِ وَ اَلْوَرَعِ وَ اَلاِجْتِهَادِ وَ اِعْلَمْ أَنَّهُ لاَ يَنْفَعُ اِجْتِهَادٌ لاَ وَرَعَ

اَلْأَعْمَالِ أَعْظَمُ عِنْدَ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ قَالَ اَلتَّسْلِيمُ وَ اَلْوَرَعُ قَالَ فَأَيُّ اَلنَّاسِ أَصْدَقُ قَالَ مَنْ صَدَقَ فِي اَلْمَوَاطِنِ‏

وَ لاَ كَرَمَ أَعَزُّ مِنَ اَلتَّقْوَى وَ لاَ مَعْقِلَ‏ أَحْرَزُ مِنَ اَلْوَرَعِ وَ لاَ شَفِيعَ أَنْجَحُ مِنَ اَلتَّوْبَةِ وَ لاَ لِبَاسَ أَجْمَلُ مِنَ