نتایج جستجو

آیات شامل این کلمه ل‌ (۳۸۴۲ بار) وقع‌ (۲۴ بار) وَ السّمَاء تُوعَدُون إِن إِنّمَا فَإِذَا مَا الدّين رَبّک لَه النّجُوم ذَات طُمِسَت مِن عَذَاب نُذْرا أَو

ودد ودع ودى وذر ورى وزر وزن وسق وسم وسوس وصد وضع وضن وعد وعى وفق وقت وقد وقع وقى ولد وله ولى وهج ويل وکء ى ياقوت يتم يدى يسر يقن يمن يوم ک کئس کان کبر

كاران آتش را مى‏بينند و يقين مى‏كنند كه در آن خواهند افتاد. ف ل ه ب اذا ما هم وقع انن من على ها سمو کم ليس کون يوم قول سجد قد فى اذ ان کذب عمل خفض هى شقق جرم

قوم سئل قدر قبض مرر طير اتى منن ضرر قضى عصم اجر هل غير کون صفف هو عدو زوج وقع حکم بعد نوم هون ذکر جوو بيت وحى کفر احد رحق ام بشر لم حتى اکل عزز

فتل بين کظم رسل موسى يبس ليل بحر صحب سبق مع شعر ب اخو لن سلط ظلم امن شمس وقع نهر وجد الله ندى جىء لعن برج طرق قدم امم وقى ندو اجر شيد نبذ اذ الى رئى دخل

to them that the people are uncertain of Our revelations. ترتیل: ترجمه: «وَقَعَ»: رخ داد. فرا رسید. حتمی و ثابت شد (نگا: اعراف / و و یونس / ، واقعه / حاقّه

[انسان:7]. را شاهد آورده‏اند. 7- [بقره:280]. گفته‏اند كان در آيه تامّه و به معنى «وقع» است يعنى اگر قرضدار در تنگى باشد مهلت است تا وسعت يافتن او. *** مكان: اسم

دَابّة لَهُم بِآيَاتِنَا أَخْرَجْنَا لا يُوقِنُون عَلَيْهِم وَ يَوْم الْقَوْل وَقَع إِذَا در حال بارگیری...

فَاسْتَکْبَرُوا آيَات الدّم کَانُوا قَوْما الضّفَادِع مُجْرِمِين لَمّا الْقُمّل وَقَع الْجَرَاد در حال بارگیری...

مؤمن‌ فقد قتلني‌ ايها ‌النّاس‌ ‌من‌ سلك‌ الطريق‌ ورد الماء و ‌من‌ حاد عنه‌ وقع‌ ‌في‌ التيه‌) حاصل‌ مفاد مي‌فرمايد ‌من‌ انف‌ و شامّه هدايت‌ و دو چشم‌ هدايت‌

آیات شامل این کلمه اجر (۱۰۸ بار) ه‌ (۳۵۷۶ بار) وَ اللّه فَلَه وَقَع عَلَى عِنْد رَبّه لا مُحْسِن فَقَد الْمَوْت هُو يُدْرِکْه کَان خَوْف لِلّه ثُم غَفُورا

لَهُم لَکُم مِنْهَا مِمّا عَلَيْهِم أَحْيَيْنَاهَا دَابّة حَبّا الْقَوْل وَقَع الْمَيْتَة فَمِنْه کَسَبْتُم يَأْکُلُون إِذَا مَا لا جَعَلْنَا مُسْلِمُون

لَقَد عَالِين فَلَمّا مُبِين بِمَا سُلْطَان لَمّا الضّفَادِع أَ نُؤْمِن وَقَع هَامَان فَإِنّا فَکُلاّ قَالُوا سَابِقِين هَارُون مَلاَئِکَة مَن أَخَذْنَا

خُلِق الْحَق رَبّي آمَنْتُم کَافِرُون فَإِذَا صَادِقِين عَسَى لَعَلّکُم وَقَع أَعْلَم تُرْحَمُون بَيّنَة در حال بارگیری...

مشتق شده در حال بارگیری... دکک ف ربب ارض جىء وحد اذا حبب ه جبل ک جمم کلا وقع الک اذ جعل ى لئک مول نفخ وعد حمل يوم صفف ملک کون خرر موسى صور صعق لما ل لمم

غَافِلُون قَالُوا صُم آبَاءَهُم ثُم أَرْسَلْنَا أَکْثَرِهِم الّذِي فَإِن کُل وَقَع قُل يَوْمَئِذ جَاءَهُم مِمّن فَأَمّا آبَاؤُهُم أَنّا ذٰلِک أَمْر مُسْتَمْسِکُون

اتّبِعُوه تَسْعَى مُؤْمِن أُوحِي رَبّکُم سَبْعُون سَمِعْنَا نَجْزِي فَمَثَلُه وَقَع أَعْتَدْنَا فَتَرْدَى خَلَقَکُم بِکُل مُصِيبَة ذُوقُوا جَنّات لِلْکَافِرِين

بِآيَاتِه يَا لَکُم سَاعَة رَبّهِم جَان ذُرّيّة جَعَلْنَا جَهَنّم الْبَاطِل وَقَع حَمِيم بِکَلِمَاتِه الْعَالَمِين مُوَاقِعُوهَا زِينَتِه آمَنْتُم قَال شُرَکَائِهِم

يَوْم أَعْلَم انْصُرْنِي لِيَجْزِي لَهُم کُونُوا الْقَانِتَات الصّادِقَات وَقَع الْعِلْم صِدْقِهِم تَبْدِيلا مِيثَاقا لِأَهْل يُعَذّب لَهَا فَضْل لَم لَعْنَة

تَتَوَلّوْا لَمّا أَيّهَا کَان حِجَارَة هُود لُوط لا الْحَق خَلَقْنَا إِنّهُم وَقَع بِأَنّهُم الْمُنَافِقَات قِيل بَعْضُهُم فِيه السّمَاوَات اسْتُضْعِفُوا جَاءَکُم

شعيب‌ و ‌بر‌ حسب‌ قاعده‌ همه‌ روزه‌ زودتر آمدند شعيب‌ سبب‌ پرسيد شرح‌ ‌ما وقع‌ ‌را‌ بيان‌ كردند و شعيب‌ ‌هم‌ انتظار يك‌ همچه‌ موقعي‌ ‌را‌ داشت‌ چون‌ گفتند

لا حَق إِلَى يَعْلَم إِلاّ فَهُم الْجَهْر أَم لَهُم کَان قَد أَ عَلَيْه وَقَع عَلَى بَعْض بِمَا الْأَرْض أُمَم سَبَق إِن لَم لَقَد أُولٰئِک هُدُوا لَو

الله من ابد ب قد فى اله فوه حتى خمر يسر عنت امن کفر ف نا لقى کلل صدد سوف ه وقع خفى ان نبء ودد غرو ذکر عن شطن طغى وقد خبل صدر وله طغو رود نور کبر الو ک حرب

وله ل لا من ف ب حسن لو ه ما التى انس الى مور هى اذا بعض سوء علم مول انن سير وقع قول ک يوم عرج عن قدر قتل او رشد سمو الذين وعد ان ليس امن عرف شىء کم ربب سوى

فَطَهّر عَنّا قَالُوا فَاهْجُر أَجَل کَشَفْنَا يَا لا لَک کَشَفْت ثِيَابَک وَقَع تَمْنُن فَکَبّر لَمّا لَنَا عَهِد بِمَا لَئِن مُوسَى ادْع عِنْدَک بَالِغُوه

لا مُقْدُورَ. فَلَمّا اَحْدَثَ الْاَشْياءَ وَكانَ «وَجَدَ» الْمَعْلُومُ وَقَعَ الْعِلْمُ مِنْهُ عَلَى الْمَعْلُومِ وَ السَّمْعُ عَلى الْمَسْمُوعِ وَالْبَصَرُ

اتى کثر موت قرى ليس فسق رود کفر اننى دبب طوع هو اذا عرب طمع بصر ذکر فرى سحب وقع کلل نصر ظهر حفظ اخر دور ضلل لقى حيق سخر کتب کلم نفر نکد نزل

اقرب گويد: آن اسم است از مصالحه مذكّر و مؤنث هر دو به كار مى‏رود گويند: «وَقَعَ الصّلْ‏حُ وَ وَقَعَتِ الصُّلحُ». صلاح: شايسته شدن. خوب شدن، وآن ضد فساد

اقرب گويد: آن اسم است از مصالحه مذكّر و مؤنث هر دو به كار مى‏رود گويند: «وَقَعَ الصّلْ‏حُ وَ وَقَعَتِ الصُّلحُ». صلاح: شايسته شدن. خوب شدن، وآن ضد فساد

بعضي‌ گفتند ‌يعني‌ استيذان‌ كنيد و بدون‌ اذن‌ داخل‌ نشويد و ‌در‌ اخبار دارد (وقع‌ النعل‌) ‌يعني‌ پا ‌به‌ زمين‌ زند و مراد اينست‌ ‌که‌ اهل‌ بيت‌ قبل‌ ‌از‌ ورود

اجمعين‌ پايان‌ تفسير سوره‌ آل‌ عمران‌ و پايان‌ مجلد سوم‌ اطيب‌ البيان‌ و ‌قد‌ وقع‌ الفراق‌ ‌في‌ يوم الاثنين‌ ‌في‌ الرابع‌ عشر ‌من‌ جمادي‌ الاولي‌ يوم وفات‌

يصونونه‌ ممّا يصونون‌ عنه‌ انفسهم‌ بسماعهم‌ ‌منه‌ لها فلمّا جاءه‌ الموت‌ وقع‌ ‌في‌ حكم‌ رب‌ّ العالمين‌ العالم‌ بالاسرار الّذي‌ ‌لا‌ يخفي‌ ‌عليه‌ خافية

اقرب گويد: آن اسم است از مصالحه مذكّر و مؤنث هر دو به كار مى‏رود گويند: «وَقَعَ الصّلْ‏حُ وَ وَقَعَتِ الصُّلحُ». صلاح: شايسته شدن. خوب شدن، وآن ضد فساد

‌اينکه‌ مدعي‌ صحيحه‌ حريز ‌است‌ ‌که‌ فرمود (‌او‌ ‌في‌ القرآن‌ للتخيير حيث‌ وقع‌) و حسنه‌ جميل‌ فرمود (ذاك‌ ‌الي‌ الامام‌ انشاء قتل‌ و ‌ان‌ شاء صلب‌ و انشاء

آنان تکذیب و تکفیرشان کردند و به اندرزهایشان گوش ندادند و به روشنگریهایشان وقع و ارجی ننهادند و لذا به عذاب خدا گرفتار آمدند و نابود شدند) و خدا بدیشان ظلم

گشت عليه خود رواياتى درباره مراد از ((دابة من الاءرض )) در آيه : ((و اذا وقع القول عليهم اخرجنا لهم دابة من الاءرض )) چند روايت راجع به مراد از ((حسنه

‌پس‌ ‌از‌ ‌بر‌ طرف‌ شدن‌ عذاب‌ باز ايمان‌ نياوردند ‌که‌ ميفرمايد: (وَ لَمّا وَقَع‌َ عَلَيهِم‌ُ الرِّجزُ قالُوا يا مُوسَي‌ ادع‌ُ لَنا رَبَّك‌َ بِما عَهِدَ عِندَك‌َ

أَنْفُسِكُمْ». كعب الاحبار به ابن عباس گفت: من در تورات خوانده‌ام: «من حفر مغواة وقع فيها»: هر كه گودى بكند به آن قصد كه مردمان در آن افتند، خود در او افتد. ابن

بدع بعدى، من تركها صلح له امر دينه و صلحت له مروّته و عرضه و من تلبّس بها و وقع فيها و اتّبعها كان كمن رعى غنمه قرب الحمى و من رعى ما شيته قرب الحمى نازعته

تُسْمِعُ إِلاَّ مَنْ يُؤْمِنُ بِآياتِنا فَهُمْ مُسْلِمُونَ (81) وَ إِذا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنا لَهُمْ دَابَّةً مِنَ الْأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ

نَهَاکُمَا نُفَصّل هَارُون هَدَى هَل هُدًى هٰؤُلاَء هٰذِه وَجَدْنَا وَرَق وَسِع وَقَع وَلِيّي وُجُوهَکُم وُورِي يَأْتِيَنّکُم يَأْتِيَهُم يَأْمُر يَبْطِشُون يَتَوَلّى

گشت عليه خود رواياتى درباره مراد از ((دابة من الاءرض )) در آيه : ((و اذا وقع القول عليهم اخرجنا لهم دابة من الاءرض )) چند روايت راجع به مراد از ((حسنه

تُسْمِعُ إِلاَّ مَنْ يُؤْمِنُ بِآياتِنا فَهُمْ مُسْلِمُونَ (81) وَ إِذا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنا لَهُمْ دَابَّةً مِنَ الْأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ

له انّه يقع فى قلبى امر عظيم. فقال: قل لا اله الّا اللّه. قال جميل: فكلّما وقع شى‌ء فى قلبى قلت لا اله الّا اللّه فيذهب عنّى. «2» و در ارشاد ديلمى- عن النّبىّ

اسرءیل ... کانوا لایتناهون عن منکر فعلوه) از حضرت على (ع) روایت شده: ... و لما وقع التقصیر فى بنى اسرائیل جعل الرجل منهم یرى اخاه على الذنب فینهاه فلاینهى فلایمنعه

تُسْمِعُ إِلاَّ مَنْ يُؤْمِنُ بِآياتِنا فَهُمْ مُسْلِمُونَ (81) وَ إِذا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنا لَهُمْ دَابَّةً مِنَ الْأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ

تُسْمِعُ إِلاَّ مَنْ يُؤْمِنُ بِآياتِنا فَهُمْ مُسْلِمُونَ (81) وَ إِذا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنا لَهُمْ دَابَّةً مِنَ الْأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ

تُسْمِعُ إِلاَّ مَنْ يُؤْمِنُ بِآياتِنا فَهُمْ مُسْلِمُونَ (81) وَ إِذا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنا لَهُمْ دَابَّةً مِنَ الْأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ

فامضيت ما دلانى عليه و اتبعته و لم احتج الى آرائكما فيه و لا رأى غيركما و لو وقع حكم ليس فى كتاب الله بيانه و لا فى السنة برهانه و احتيج الى المشاورة فيه لشاورتكما

347 خلاف آنچه مردمان ستايش او مى‌كردند به كمال عقل و فضل و دانش و جلالت و وقع او در نظر من ساقط شد، زيرا با لشكر عظيم من آمده‌ام خانه را خراب كنم كه دين

تُسْمِعُ إِلاَّ مَنْ يُؤْمِنُ بِآياتِنا فَهُمْ مُسْلِمُونَ (81) وَ إِذا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنا لَهُمْ دَابَّةً مِنَ الْأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ

را بقرب مناجات خود واصل نمود و او مراجعت كرد بسوى قوم خود و ايشان را از ما وقع مطلع ساخت گفتند ما قبول نمى‌كنيم از تو اين دعوى را مگر آنكه بشنويم كلام خداوند

رُؤُوسِهِمْ»: جمع ناکس، سر به زیر. «أَبْصَرْنَا»: دیدیم. أَ ثُمَ‌ إِذَا مَا وَقَعَ‌ آمَنْتُمْ‌... (۰) وَ أَنْذِرِ النَّاسَ‌ يَوْمَ‌... (۱) وَ أَلْقَوْا إِلَى‌

کشت زار او از بین رفت. (و أُحیط بثمره) «أُحیط بثمره» عطف بر محذوف است، یعنى، «وقع العذاب و...». احاطه شدن، کنایه از نابود شدن است. مراد از «ثمر»، تمامى دستاوردهاى

اولا بطور ابهام فرمود مانند سنگ است ثانيا بيان فرمود از سنگ هم سخت‌تر است تا وقع آن در قلوب زيادتر باشد و بعضى گفته‌اند بمناسبت درجات قساوت قلوب آنها است و

ضلل مبین) ۱۳- عن أبى عبدالله (ع): إن آزر أبا ابراهیم کان منجما لنمرود ... و وقع آزر بأهله فعلقت بإبراهیم ... . از امام صادق (ع) روایت شده است: «آزر» پدر ابراهیم

مُفَصَّلاتٍ فَاسْتَكْبَرُوا وَ كانُوا قَوْماً مُجْرِمِينَ (133) وَ لَمَّا وَقَعَ عَلَيْهِمُ الرِّجْزُ قالُوا يا مُوسَى ادْعُ لَنا رَبَّكَ بِما عَهِدَ عِنْدَكَ

لِتَرْكِهَا اَللَّذَّةَ فَإِذَا نُفِيَتِ اَللَّذَّةُ وَقَعَ اَلاِسْتِخْفَافُ وَ إِذَا وَقَعَ اَلاِسْتِخْفَافُ وَقَعَ اَلْكُفْرُ

اَلْغُلاَمُ بَعْدَ مَا وَقَعَ إِلَى اَلْأَرْضِ فَشَهِدَتِ اَلْمَرْأَةُ اَلَّتِي قَبِلَتْهَا أَنَّهُ اِسْتَهَلَّ وَ صَاحَ حِينَ وَقَعَ إِلَى اَلْأَرْضِ ثُمَّ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ وَقَعَ عَلَى مُكَاتَبَتِهِ فَقَالَ إِنْ كَانَتْ أَدَّتِ اَلرُّبُعَ جُلِدَ وَ إِنْ

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ وَقَعَ عَلَى أَهْلِهِ‏ يَوْمَ اَلنَّحْرِ قَبْلَ أَنْ يَزُورَ اَلْبَيْتَ‏ قَالَ إِنْ كَانَ وَقَعَ عَلَيْهَا بِشَهْوَةٍ فَعَلَيْهِ

لاَ يُحَدُّ اَلصَّبِيُّ إِذَا وَقَعَ عَلَى اَلْمَرْأَةِ وَ يُحَدُّ اَلرَّجُلُ إِذَا وَقَعَ عَلَى اَلصَّبِيَّةِ

يَأْتِيهَا بَعْدَ ذَلِكَ وَ قَدْ وَقَعَ فِيهَا سَمَكٌ فَيَمُتْنَ فَقَالَ مَا عَمِلَتْ يَدُهُ فَلاَ بَأْسَ بِأَكْلِ مَا وَقَعَ فِيهَا

فَأَتَاهَا بَعْدَ ذَلِكَ وَ قَدْ وَقَعَ فِيهَا سَمَكٌ فَيَمُتْنَ فَقَالَ مَا عَمِلَتْ يَدُهُ فَلاَ بَأْسَ بِأَكْلِ مَا وَقَعَ فِيهَا

اَلْمِسْكِينَ يَوْمَ حَصَادِكَ اَلضِّغْثَ ثُمَّ إِذَا وَقَعَ فِي اَلْبَيْدَرِ ثُمَّ إِذَا وَقَعَ فِي اَلصَّاعِ اَلْعُشْرُ وَ نِصْفُ اَلْعُشْرِ

اَلْغُلاَمُ بَعْدَ مَا وَقَعَ إِلَى اَلْأَرْضِ فَشَهِدَتِ اَلْمَرْأَةُ اَلَّتِي قَبِلَتْهَا بِهِ أَنَّهُ اِسْتَهَلَ‏ وَ صَاحَ حِينَ وَقَعَ إِلَى اَلْأَرْضِ ثُمَّ

فَوَقَعَ فِي قَلْبِي فَجِئْتُ إِلَى أُمِّي وَ قُلْتُ لَهَا إِنَّهَا قَدْ وَقَعَ فِي قَلْبِي أَنْ أَخْرُجَ إِلَى‏ مَكَّةَ فَقَالَتْ لِي فَرُدَّ دَرَاهِمَ

فِي‏ شَوَّالٍ‏ أَهْلُ‏ اَلزَّمَنِ اَلْأَوَّلِ‏ وَ ذَلِكَ أَنَّ اَلطَّاعُونَ وَقَعَ فِيهِمْ فَفَنِيَ اَلْأَبْكَارُ وَ اَلْمُمْلَكَاتُ فَكَرِهُوهُ لِذَلِكَ لاَ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ مُتَمَتِّعٍ وَقَعَ عَلَى اِمْرَأَتِهِ قَبْلَ أَنْ يُقَصِّرَ قَالَ يَنْحَرُ جَزُوراً وَ قَدْ خِفْتُ أَنْ يَكُونَ

قَالَ لاَ حَتَّى تَعْتَدَّ ثَلاَثَةَ أَشْهُرٍ قَالَ وَ سُئِلَ عَنْ رَجُلٍ وَقَعَ عَلَى أَمَتِهِ أَ يَصْلُحُ لَهُ أَنْ يُزَوِّجَهَا قَبْلَ أَنْ تَعْتَدَّ

قَالَ قُلْتُ بَلَى جُعِلْتُ فِدَاكَ قَالَ إِذَا زَالَتِ اَلشَّمْسُ فَقَدْ وَقَعَ وَقْتُ اَلظُّهْرِ إِلاَّ أَنَّ بَيْنَ يَدَيْهَا سُبْحَةً وَ ذَلِكَ إِلَيْكَ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ وَقَعَ عَلَى اِمْرَأَتِهِ فَطَمِثَتْ بَعْدَ مَا فَرَغَ أَ تَجْعَلُهُ غُسْلاً وَاحِداً إِذَا طَهُرَتْ أَوْ

قُلْتُ مُتَمَتِّعٌ وَقَعَ عَلَى اِمْرَأَتِهِ قَبْلَ أَنْ يُقَصِّرَ قَالَ يَنْحَرُ جَزُوراً

قُلْتُ مُتَمَتِّعٌ وَقَعَ عَلَى اِمْرَأَتِهِ قَبْلَ أَنْ يُقَصِّرَ قَالَ عَلَيْهِ دَمُ شَاةٍ

ثَمَانِيَةً فَقَالَ أَمَّا اَلسَّبْعَةُ فَقَدِ اِسْتَيْقَنَ وَ إِنَّمَا وَقَعَ وَهْمُهُ عَلَى اَلثَّامِنِ فَلْيُصَلِّ رَكْعَتَيْنِ‏

كَتَبْتُ إِلَى‏ أَبِي اَلْحَسَنِ ع‏ فِي هَذَا اَلْعَصْرِ رَجُلٌ وَقَعَ عَلَى جَارِيَتِهِ ثُمَّ شَكَّ فِي وَلَدِهِ فَكَتَبَ ع إِنْ كَانَ فِيهِ مُشَابَهَةٌ

وَقَعَ بَيْنَ رَجُلَيْنِ مِنْ بَنِي عَمِّي مُنَازَعَةٌ فِي مِيرَاثٍ فَأَشَرْتُ عَلَيْهِمَا بِالْكِتَابِ إِلَيْهِ فِي ذَلِكَ لِيَصْدُرَا عَنْ رَأْيِهِ فَكَتَبَا

فِي رَجُلٍ زَوَّجَ أَمَتَهُ رَجُلاً ثُمَّ وَقَعَ عَلَيْهَا قَالَ يُضْرَبُ اَلْحَدَّ

عَنِ اَلْجِدَالِ فِي اَلْحَجِّ فَقَالَ مَنْ زَادَ عَلَى مَرَّتَيْنِ فَقَدْ وَقَعَ عَلَيْهِ اَلدَّمُ فَقِيلَ لَهُ اَلَّذِي يُجَادِلُ وَ هُوَ صَادِقٌ قَالَ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ مُحْرِمٍ وَقَعَ عَلَى أَهْلِهِ فَقَالَ إِنْ كَانَ جَاهِلاً فَلَيْسَ عَلَيْهِ شَيْ‏ءٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ وَقَعَ عَلَى أَهْلِهِ فِيمَا دُونَ اَلْفَرْجِ قَالَ عَلَيْهِ‏ بَدَنَةٌ وَ لَيْسَ عَلَيْهِ اَلْحَجُّ مِنْ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ وَقَعَ ثَوْبُهُ عَلَى كَلْبٍ مَيْتٍ قَالَ يَنْضِحُهُ بِالْمَاءِ وَ يُصَلِّي فِيهِ فَلاَ بَأْسَ‏

اَللَّهِ ع‏ فِي آخِرِ مَا لَقِيتُهُ عَنْ غُلاَمٍ لَمْ يَبْلُغِ اَلْحُلُمَ وَقَعَ عَلَى اِمْرَأَةٍ أَوْ فَجَرَ بِامْرَأَةٍ أَيُّ شَيْ‏ءٍ يُصْنَعُ بِهِمَا

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ مَعَهُ إِنَاءَانِ فِيهِمَا مَاءٌ وَقَعَ فِي أَحَدِهِمَا قَذَرٌ لاَ يَدْرِي أَيُّهُمَا هُوَ وَ لَيْسَ يَقْدِرُ عَلَى

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلْمَرْأَةِ تَطُولُ قُصَّتُهَا فَإِذَا سَجَدَتْ وَقَعَ بَعْضُ جَبْهَتِهَا عَلَى اَلْأَرْضِ وَ بَعْضٌ يُغَطِّيهِ اَلشَّعْرُ هَلْ يَجُوزُ

يَسْتَبْرِئَ رَحِمَهَا قَالَ يَسْتَبْرِئُ رَحِمَهَا بِحَيْضَةٍ قُلْتُ فَإِنْ وَقَعَ عَلَيْهَا قَالَ لاَ بَأْسَ‏

أَنَ‏ عَلِيّاً ع‏ أُتِيَ بِرَجُلٍ وَقَعَ عَلَى جَارِيَةِ اِمْرَأَتِهِ فَحَمَلَتْ وَ قَالَ اَلرَّجُلُ وَهَبَتْهَا لِي وَ أَنْكَرَتِ اَلْمَرْأَةُ فَقَالَ

اَلدِّيَةِ فَقَالَ اَلدِّيَةُ كَامِلَةً قَالَ وَ سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ وَقَعَ بِجَارِيَةٍ فَأَفْضَاهَا وَ كَانَتْ إِذَا نَزَلَتْ بِتِلْكَ اَلْمَنْزِلَةِ

أَوْ ثَمَانِيَةً فَقَالَ أَمَّا اَلسَّبْعَ فَقَدِ اِسْتَيْقَنَ وَ إِنَّمَا وَقَعَ وَهْمُهُ عَلَى اَلثَّامِنِ فَلْيُصَلِّ رَكْعَتَيْنِ‏

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ وَقَعَ عَلَى جَارِيَةٍ لَهُ فَارْتَفَعَ حَيْضُهَا وَ خَافَ أَنْ‏ تَكُونَ قَدْ حَمَلَتْ فَجَعَلَ لِلَّهِ عِتْقَ رَقَبَةٍ وَ صَوْماً

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ وَقَعَ عَلَى اِمْرَأَتِهِ قَبْلَ أَنْ يَطُوفَ طَوَافَ اَلنِّسَاءِ قَالَ عَلَيْهِ جَزُورٌ سَمِينَةٌ وَ إِنْ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ مُحْرِمٍ وَقَعَ عَلَى أَهْلِهِ قَالَ عَلَيْهِ بَدَنَةٌ قَالَ فَقَالَ لَهُ‏ زُرَارَةُ قَدْ سَأَلْتُهُ عَنِ اَلَّذِي

إِذَا وَقَعَ اَلرَّجُلُ بِامْرَأَتِهِ دُونَ‏ اَلْمُزْدَلِفَةِ أَوْ قَبْلَ‏ أَنْ يَأْتِيَ‏ مُزْدَلِفَةَ فَعَلَيْهِ اَلْحَجُّ مِنْ قَابِلٍ

بَيْنِ يَدَيْهِ وَ لاَ يَكُونُ لَهُ ظِلٌّ وَ إِذَا وَقَعَ عَلَى اَلْأَرْضِ مِنْ بَطْنِ أُمِّهِ وَقَعَ عَلَى رَاحَتَيْهِ رَافِعاً صَوْتَهُ بِالشَّهَادَتَيْنِ

كَتَبْتُ إِلَى‏ أَبِي اَلْحَسَنِ ع‏ فِي هَذَا اَلْعَصْرِ رَجُلٌ وَقَعَ عَلَى جَارِيَتِهِ ثُمَّ شَكَّ فِي وَلَدِهِ فَكَتَبَ إِنْ كَانَ فِيهِ مُشَابَهَةٌ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ مُتَمَتِّعٍ وَقَعَ عَلَى اِمْرَأَتِهِ وَ لَمْ يُقَصِّرْ قَالَ يَنْحَرُ جَزُوراً وَ قَدْ خِفْتُ أَنْ يَكُونَ قَدْ

اَلْبِئْرِ شَيْ‏ءٌ صَغِيرٌ فَمَاتَ فِيهَا فَانْزَحْ مِنْهَا دِلاَءً وَ إِنْ وَقَعَ فِيهَا جُنُبٌ فَانْزَحْ مِنْهَا سَبْعَ دِلاَءٍ وَ إِنْ مَاتَ فِيهَا بَعِيرٌ

وَثَبَ عَلَى اَلْجَارِيَةِ فَوَقَعَ بِهَا قَالَ فَقَالَ يُجْلَدُ اَلَّذِي وَقَعَ عَلَيْهَا خَمْسِينَ جَلْدَةً وَ يُطْرَحُ عَنْهُ خَمْسِينَ جَلْدَةً وَ يَكُونُ

فِي رَجُلٍ وَقَعَ عَلَى أَهْلِهِ فِي‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ فَلَمْ يَجِدْ مَا يَتَصَدَّقُ بِهِ عَلَى سِتِّينَ مِسْكِيناً قَالَ يَتَصَدَّقُ بِمَا يُطِيقُ‏

وَقَعَ بَيْنَ رَجُلَيْنِ مِنْ بَنِي عَمِّي مُنَازَعَةٌ فِي مِيرَاثٍ فَأَشَرْتُ عَلَيْهِمَا بِالْكِتَابِ إِلَيْهِ فِي ذَلِكَ لِيَصْدُرَا عَنْ رَأْيِهِ فَكَتَبَا

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ‏ عَنْ مُتَمَتِّعٍ وَقَعَ عَلَى أَهْلِهِ وَ لَمْ يَزُرْ قَالَ يَنْحَرُ جَزُوراً وَ قَدْ خَشِيتُ أَنْ يَكُونَ قَدْ ثُلِمَ

فِي رَجُلٍ زَوَّجَ أَمَتَهُ رَجُلاً ثُمَّ وَقَعَ عَلَيْهَا قَالَ يُضْرَبُ اَلْحَدَّ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ وَقَعَ عَلَى رَجُلٍ فَقَتَلَهُ فَقَالَ لَيْسَ عَلَيْهِ شَيْ‏ءٌ

إِذَا وَقَعَ اَلْحُرُّ وَ اَلْعَبْدُ وَ اَلْمُشْرِكُ عَلَى اِمْرَأَةٍ فِي طُهْرٍ وَاحِدٍ فَادَّعَوُا اَلْوَلَدَ أُقْرِعَ بَيْنَهُمْ وَ كَانَ اَلْوَلَدُ

فِي رَجُلٍ وَقَعَ عَلَى أَهْلِهِ فِي‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ فَلَمْ يَجِدْ مَا يَتَصَدَّقُ بِهِ عَلَى سِتِّينَ مِسْكِيناً قَالَ يَتَصَدَّقُ بِقَدْرِ مَا يُطِيقُ‏

رَأَيْتُ فِي اَلنَّوْمِ كَأَنَّ قَفَصاً فِيهِ سَبْعَ عَشْرَةَ قَارُورَةً إِذْ وَقَعَ اَلْقَفَصُ فَتَكَسَّرَتِ اَلْقَوَارِيرُ فَقَالَ إِنْ صَدَقَتْ رُؤْيَاكَ

هَرَبَ قَبْلَ أَنْ يُضْرَبَ قَالَ إِنْ تَابَ فَمَا عَلَيْهِ شَيْ‏ءٌ وَ إِنْ وَقَعَ فِي يَدِ اَلْإِمَامِ أَقَامَ عَلَيْهِ اَلْحَدَّ فَإِنْ عَلِمَ مَكَانَهُ

اَلْإِمَامِ وَ قَدْ سَبَقَنِي بِرَكْعَةٍ فِي اَلْفَجْرِ فَلَمَّا سَلَّمَ وَقَعَ فِي قَلْبِي أَنِّي قَدْ أَتْمَمْتُ فَلَمْ أَزَلْ ذَاكِراً لِلَّهِ حَتَّى‏

وَ لَهُ أَنْ يَقَعَ‏ عَلَى جَارِيَةِ اِبْنِهِ إِذَا لَمْ يَكُنِ اَلاِبْنُ وَقَعَ عَلَيْهَا وَ ذَكَرَ أَنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ قَالَ لِرَجُلٍ أَنْتَ وَ مَالُكَ

لَنُحِبُّ أَنْ نُعَافَى فِي أَنْفُسِنَا وَ أَوْلاَدِنَا وَ أَمْوَالِنَا فَإِذَا وَقَعَ اَلْقَضَاءُ فَلَيْسَ لَنَا أَنْ نُحِبَّ مَا لَمْ يُحِبَّ اَللَّهُ لَنَا

وَقَعَ بَيْنَ رَجُلَيْنِ مِنْ بَنِي عَمِّي مُنَازَعَةٌ فِي مِيرَاثٍ فَأَشَرْتُ عَلَيْهِمَا بِالْكِتَابِ‏ إِلَيْهِ‏ فِي ذَلِكَ لِيَصْدُرَا عَنْ رَأْيِهِ

قَالَ لاَ وَ لَكِنَّكَ إِنَّمَا تُرِيدُ أَنْ تُذْهِبَ اَلشَّكَّ اَلَّذِي وَقَعَ فِي نَفْسِكَ قُلْتُ إِنْ رَأَيْتُهُ فِي ثَوْبِي وَ أَنَا فِي اَلصَّلاَةِ

اَلسَّحَابُ غِرْبَالُ اَلْمَطَرِ لَوْ لاَ ذَلِكَ لَأَفْسَدَ كُلَّ شَيْ‏ءٍ وَقَعَ عَلَيْهِ

تَوَضَّأْ مِنْ مَاءٍ غَيْرِهِ وَ عَنْ رَجُلٍ مَعَهُ إِنَاءَانِ فِيهِمَا مَاءٌ وَقَعَ فِي أَحَدِهِمَا قَذَرٌ وَ لاَ يَدْرِي أَيُّهُمَا هُوَ لَيْسَ يَقْدِرُ عَلَى

فِي رَجُلٍ زَوَّجَ أَمَتَهُ رَجُلاً ثُمَّ وَقَعَ عَلَيْهَا قَالَ يُضْرَبُ اَلْحَدَّ

وُعَيْرٍ وَ هُمَا جَبَلاَنِ‏ بِالْمَدِينَةِ فَإِذَا طَلَعَتِ اَلشَّمْسُ وَقَعَ ظِلُ‏ عَيْرٍ إِلَى ظِلِ‏ وُعَيْرٍ وَ هُوَ اَلْمِيلُ اَلَّذِي وَضَعَ‏ رَسُولُ

فِي رَجُلٍ وَقَعَ عَلَى أَهْلِهِ فِي‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ فَلَمْ يَجِدْ مَا يَتَصَدَّقُ بِهِ عَلَى سِتِّينَ مِسْكِيناً قَالَ يَتَصَدَّقُ بِقَدْرِ مَا يُطِيقُ‏

رَجُلٍ دَفَعَ رَجُلاً عَلَى رَجُلٍ فَقَتَلَهُ قَالَ اَلدِّيَةُ عَلَى اَلَّذِي وَقَعَ عَلَى اَلرَّجُلِ لِأَوْلِيَاءِ اَلْمَقْتُولِ قَالَ وَ يَرْجِعُ اَلْمَدْفُوعُ

حَائِطٍ فَيَخْرِقُ فِيهِ اَلسَّهْمُ فَيَمُوتُ فَقَالَ كُلْ مِنْهُ وَ إِنْ وَقَعَ فِي اَلْمَاءِ مِنْ رَمْيَتِكَ فَمَاتَ فَلاَ تَأْكُلْ مِنْهُ‏

أَفْضَلُ مِنْ غَيْرِهِ لِأَنَّهُ أَسْرَعُ مَنْفَعَةً وَ ذَلِكَ أَنَّهُ إِذَا وَقَعَ فِي يَدِ صَاحِبِهِ أَكَلَ مِنْهُ قَالَ وَ نَزَلَتِ اَلزَّكَاةُ وَ لَيْسَ

بِصُوفٍ كَثِيرٍ تَسْتَغْزِلُهُمْ قَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ وَ إِنَّمَا وَقَعَ اِسْتِغْزَالُ اَلنِّسَاءِ مِنْ ذَلِكَ بَعْضِهِنَّ لِبَعْضٍ لِذَلِكَ قَالَ

اَلْجُنُونِ وَ اَلْقَرَنِ وَ هُوَ اَلْعَفَلُ مَا لَمْ يَقَعْ عَلَيْهَا فَإِذَا وَقَعَ عَلَيْهَا فَلاَ

حَفَرَ وَ بَلَغَ اَلطَّوِيَ‏ طَوِيَّ إِسْمَاعِيلَ‏ وَ عَلِمَ أَنَّهُ قَدْ وَقَعَ عَلَى اَلْمَاءِ كَبَّرَ وَ كَبَّرَتْ‏ قُرَيْشٌ‏ وَ قَالُوا يَا أَبَا اَلْحَارِثِ‏

اَلشِّرْكِ‏ ثُمَّ أُخِذَ سَبِيّاً إِلَى دَارِ اَلْإِسْلاَمِ‏ قَالَ إِنْ وَقَعَ عَلَيْهِ قَبْلَ اَلْقَسْمِ فَهُوَ لَهُ وَ إِنْ جَرَى عَلَيْهِ اَلْقَسْمُ

وَ لَهُ أَنْ يَقَعَ عَلَى جَارِيَةِ اِبْنِهِ إِذَا لَمْ يَكُنِ اَلاِبْنُ وَقَعَ عَلَيْهَا وَ ذَكَرَ أَنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ قَالَ لِرَجُلٍ أَنْتَ وَ مَالُكَ

قَبْلَ أَنْ يَسْتَبْرِئَهَا قَالَ يَسْتَبْرِئُ بِحَيْضَةٍ قُلْتُ فَإِنْ وَقَعَ عَلَيْهَا قَالَ لاَ بَأْسَ عَلَيْهِ‏

اَلسَّهْمُ حَتَّى يَخْرُجَ مِنَ اَلْجَانِبِ اَلْآخَرِ قَالَ كُلْهُ قَالَ فَإِنْ وَقَعَ فِي مَاءٍ أَوْ تَدَهْدَهَ مِنَ اَلْجَبَلِ فَمَاتَ فَلاَ تَأْكُلْهُ‏

اَلْحَسَنِ ع‏ وَ أَخْبَرْتُهُ أَنِّي قَدْ أَحْلَفْتُهُ فَحَلَفَ وَ قَدْ وَقَعَ لَهُ عِنْدِي مَالٌ فَإِنْ أَمَرْتَنِي أَنْ آخُذَ مِنْهُ اَلْأَلْفَ دِرْهَمٍ

ثُمَّ أَصَابَهَا وَ لَمْ يُفْضِ إِلَيْهَا أَ عَلَيْهَا غُسْلٌ قَالَ إِذَا وَقَعَ اَلْخِتَانُ عَلَى اَلْخِتَانِ فَقَدْ وَجَبَ اَلْغُسْلُ اَلْبِكْرُ وَ غَيْرُ

اَلدِّيَةِ فَقَالَ اَلدِّيَةُ كَامِلَةً قَالَ وَ سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ وَقَعَ بِجَارِيَةٍ فَأَفْضَاهَا وَ هِيَ إِذَا نَزَلَتْ بِتِلْكَ اَلْمَنْزِلَةِ

عَلَيْهِ أَيْضاً لاَ يُغْسَلُ اَلثَّوْبُ وَ لاَ تُعَادُ اَلصَّلاَةُ مِمَّا وَقَعَ فِي اَلْبِئْرِ إِلاَّ أَنْ يُنْتِنَ فَإِنْ أَنْتَنَ غُسِلَ اَلثَّوْبُ وَ

إِذَا وَقَعَ فِي اَلْبِئْرِ اَلطَّيْرُ وَ اَلدَّجَاجَةُ وَ اَلْفَأْرَةُ فَانْزَحْ مِنْهَا سَبْعَ دِلاَءٍ قُلْنَا فَمَا تَقُولُ فِي صَلاَتِنَا وَ وُضُوئِنَا

لَيَقُومُ فِي اَللَّيْلِ فَيَمِيلُ بِهِ اَلنُّعَاسُ يَمِيناً وَ شِمَالاً وَ قَدْ وَقَعَ ذَقَنُهُ عَلَى صَدْرِهِ فَيَأْمُرُ اَللَّهُ تَعَالَى أَبْوَابَ اَلسَّمَاءِ

عُلِمَ أَنَّهُ عِنِّينٌ لاَ يَأْتِي اَلنِّسَاءَ فُرِّقَ بَيْنَهُمَا وَ إِذَا وَقَعَ عَلَيْهَا وَقْعَةً وَاحِدَةً لَمْ يُفَرَّقْ بَيْنَهُمَا وَ اَلرَّجُلُ لاَ

عَنِ اَلرَّجُلِ وَقَعَ ثَوْبُهُ عَلَى كَلْبٍ مَيْتٍ قَالَ يَنْضِحُهُ وَ يُصَلِّي فِيهِ وَ لاَ بَأْسَ‏

وَ لَهُ أَنْ يَقَعَ عَلَى جَارِيَةِ اِبْنِهِ إِذَا لَمْ يَكُنِ اَلاِبْنُ وَقَعَ عَلَيْهَا وَ ذَكَرَ أَنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ قَالَ لِرَجُلٍ أَنْتَ وَ مَالُكَ

الحدود‏‏ ۱۲۱ بَابُ الْمُكَاتَبَةِ الَّتِي أَدَّتْ بَعْضَ مُكَاتَبَتِهَا ثُمَّ وَقَعَ عَلَيْهَا مَوْلَاهَا موضوعات :

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ وَقَعَ عَلَى أُخْتِهِ قَالَ يُضْرَبُ ضَرْبَةً بِالسَّيْفِ قُلْتُ فَإِنَّهُ يُخَلَّصُ قَالَ يُحْبَسُ أَبَداً حَتَّى يَمُوتَ‏

يَنْبَغِي لَهُ أَنْ يَأْتِيَهَا حَتَّى يَسْتَبْرِئَهَا لِلْوَلَدِ فَإِنْ وَقَعَ بَيْنَهُمَا وَلَدٌ فَالْوَلَدُ لِلْأَبِ إِنْ كَانَا جَامَعَاهَا فِي يَوْمٍ

جَعَلَنَا اَللَّهُ فِدَاكَ لَقَدْ كُنَّا نَخَافُ مِمَّا نَرَى مِنْكَ أَنْ لَوْ وَقَعَ أَنْ نَرَى مِنْكَ مَا يَغُمُّنَا فَقَالَ لَهُمْ إِنَّا لَنُحِبُّ أَنْ نُعَافَى

اَلْإِمَامِ وَ قَدْ سَبَقَنِي بِرَكْعَةٍ فِي اَلْفَجْرِ فَلَمَّا سَلَّمَ وَقَعَ فِي قَلْبِي أَنِّي أَتْمَمْتُ فَلَمْ أَزَلْ ذَاكِراً لِلَّهِ حَتَّى طَلَعَتِ

تَوَضَّأْ مِنْ مَاءٍ غَيْرِهِ وَ عَنْ رَجُلٍ مَعَهُ إِنَاءَانِ فِيهِمَا مَاءٌ وَقَعَ فِي أَحَدِهِمَا قَذَرٌ لاَ يَدْرِي أَيُّهُمَا هُوَ وَ لَيْسَ يَقْدِرُ عَلَى

اَلْبِئْرِ شَيْ‏ءٌ صَغِيرٌ فَمَاتَ فِيهَا فَانْزَحْ مِنْهَا دِلاَءً وَ إِنْ وَقَعَ فِيهَا جُنُبٌ فَانْزَحْ مِنْهَا سَبْعَ دِلاَءٍ فَإِنْ مَاتَ فِيهَا بَعِيرٌ

دينار رسيد، و بعد از آن بهيچ قيمت چه كم و چه زياد نيافتيم، پس هشام مكارى ما وقع را براى امام ابو الحسن عليه السّلام نوشت، و امام در جواب مرقوم داشت كه: قيمت

اَلْمُحْرِمُ إِذَا وَقَعَ عَلَى أَهْلِهِ يُفَرَّقُ بَيْنَهُمَا يَعْنِي بِذَلِكَ لاَ يَخْلُوَانِ إِلاَّ وَ أَنْ يَكُونَ مَعَهُمَا ثَالِثٌ

قُلْتُ‏ لِأَبِي اَلْحَسَنِ مُوسَى ع‏ أَخْبِرْنِي عَنْ رَجُلٍ مُحِلٍّ وَقَعَ عَلَى أَمَةٍ مُحْرِمَةٍ قَالَ مُوسِراً أَوْ مُعْسِراً قُلْتُ أَجِبْنِي عَنْهُمَا

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ وَقَعَ عَلَى أَهْلِهِ قَبْلَ أَنْ يَطُوفَ طَوَافَ اَلنِّسَاءِ قَالَ لَيْسَ عَلَيْهِ شَيْ‏ءٌ فَخَرَجْتُ إِلَى‏

مَاتَ اَلْكَلْبُ فِي اَلْبِئْرِ نُزِحَتْ قَالَ وَ قَالَ‏ جَعْفَرٌ ع‏ إِذَا وَقَعَ فِيهَا ثُمَّ أُخْرِجَ مِنْهَا حَيّاً نُزِحَ مِنْهَا سَبْعُ دِلاَءٍ

عَنْ رَجُلٍ مُتَمَتِّعٍ وَقَعَ عَلَى اِمْرَأَتِهِ وَ لَمْ يُقَصِّرْ قَالَ يَنْحَرُ جَزُوراً وَ قَدْ خَشِيتُ أَنْ يَكُونَ قَدْ ثُلِمَ‏ حَجُّهُ إِنْ كَانَ

لاَ تَأْكُلْ مِنَ اَلصَّيْدِ إِذَا وَقَعَ فِي اَلْمَاءِ فَمَاتَ

أَيُّمَا رَجُلٍ وَقَعَ عَلَى أَمَةِ قَوْمٍ حَرَاماً ثُمَّ اِشْتَرَاهَا وَ اِدَّعَى وَلَدَهَا فَإِنَّهُ لاَ يُورَثُ مِنْهُ فَإِنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ قَالَ

أَيُّمَا رَجُلٍ وَقَعَ عَلَى جَارِيَةٍ حَرَاماً ثُمَّ اِشْتَرَاهَا وَ اِدَّعَى وَلَدَهَا فَإِنَّهُ لاَ يُورَثُ مِنْهُ فَإِنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ قَالَ

سَأَلْتُهُ ع عَنْ رَجُلٍ وَقَعَ عَلَى جَارِيَةٍ لَهُ تَذْهَبُ وَ تَجِي‏ءُ وَ قَدْ عَزَلَ عَنْهَا وَ لَمْ يَكُنْ مِنْهُ إِلَيْهَا شَيْ‏ءٌ مَا تَقُولُ فِي

حَوْلِي وَ قُوَّتِي فَحَلَفَ بِهَا اَلرَّجُلُ فَلَمْ يَسْتَتِمَّهَا حَتَّى وَقَعَ مَيِّتاً فَقَالَ لَهُ‏ أَبُو جَعْفَرٍ لاَ أُصَدِّقُ بَعْدَهَا عَلَيْكَ أَبَداً

عُلِمَ أَنَّهُ عِنِّينٌ لاَ يَأْتِي اَلنِّسَاءَ فُرِّقَ بَيْنَهُمَا وَ إِذَا وَقَعَ عَلَيْهَا وَقْعَةً وَاحِدَةً لَمْ يُفَرَّقْ بَيْنَهُمَا وَ اَلرَّجُلُ لاَ

أَنْ يَسْتَبْرِئَ رَحِمَهَا قَالَ يَسْتَبْرِئُ رَحِمَهَا بِحَيْضَةٍ وَ إِنْ وَقَعَ عَلَيْهَا فَلاَ بَأْسَ‏

سَأَلْتُهُ عَنْ بَيْتٍ وَقَعَ عَلَى قَوْمٍ مُجْتَمِعِينَ فَلاَ يُدْرَى أَيُّهُمْ مَاتَ قَبْلُ قَالَ فَقَالَ يُوَرَّثُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ قُلْتُ فَإِنَ‏

تَوَضَّأْ مِنْ مَاءٍ غَيْرِهِ وَ عَنْ رَجُلٍ مَعَهُ إِنَاءَانِ فِيهِمَا مَاءٌ وَقَعَ فِي أَحَدِهِمَا قَذَرٌ لاَ يَدْرِي أَيُّهُمَا هُوَ وَ لَيْسَ يَقْدِرُ عَلَى

رَجُلَيْنِ اِتَّفَقَا عَلَى عَدْلَيْنِ جَعَلاَهُمَا بَيْنَهُمَا فِي حُكْمٍ وَقَعَ بَيْنَهُمَا خِلاَفٌ فَرَضِيَا بِالْعَدْلَيْنِ وَ اِخْتَلَفَ اَلْعَدْلاَنِ

إِنَّا أَهْلَ اَلْبَيْتِ‏ إِنَّمَا نَجْزَعُ قَبْلَ اَلْمُصِيبَةِ فَإِذَا وَقَعَ أَمْرُ اَللَّهِ رَضِينَا بِقَضَائِهِ وَ سَلَّمْنَا لِأَمْرِهِ‏

أَنَ‏ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ ع‏ أُتِيَ بِرَجُلٍ وَقَعَ عَلَى جَارِيَةِ اِمْرَأَتِهِ فَحَمَلَتْ فَقَالَ اَلرَّجُلُ وَهَبَتْهَا لِي وَ أَنْكَرَتِ اَلْمَرْأَةُ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ وَقَعَ عَلَى رَجُلٍ مِنْ فَوْقِ اَلْبَيْتِ فَمَاتَ أَحَدُهُمَا قَالَ لَيْسَ عَلَى اَلْأَعْلَى شَيْ‏ءٌ وَ

اَلْجُنُونِ وَ اَلْقَرَنِ وَ هُوَ اَلْعَفَلُ مَا لَمْ يَقَعْ عَلَيْهَا فَإِذَا وَقَعَ عَلَيْهَا فَلاَ

سَمِعْتُهُ وَ سُئِلَ عَنْ رَجُلٍ اِشْتَرَى جَارِيَةً ثُمَّ وَقَعَ عَلَيْهَا قَبْلَ أَنْ يَسْتَبْرِئَ رَحِمَهَا قَالَ بِئْسَ مَا صَنَعَ يَسْتَغْفِرُ اَللَّهَ

مَنْ رَكِبَ زَامِلَةً ثُمَّ وَقَعَ مِنْهَا فَمَاتَ دَخَلَ‏ اَلنَّارَ

سَمِعْتُهُ وَ سُئِلَ عَنْ رَجُلٍ اِشْتَرَى جَارِيَةً ثُمَّ وَقَعَ عَلَيْهَا قَبْلَ أَنْ يَسْتَبْرِئَ رَحِمَهَا قَالَ بِئْسَ مَا صَنَعَ يَسْتَغْفِرُ اَللَّهَ

أَنْ يَسْتَبْرِئَ رَحِمَهَا قَالَ يَسْتَبْرِئُ رَحِمَهَا بِحَيْضَةٍ وَ إِنْ وَقَعَ عَلَيْهَا فَلاَ بَأْسَ‏

تَرَكَهُمُ اَلنَّاسُ وَ مَا فِي أَيْدِيهِمْ لَمَا وَجَدُوا شَيْئاً إِلاَّ مَا وَقَعَ فِي أَيْدِيهِمْ قَالَ فَقَالَ‏ اَلْفَتَى جُعِلْتُ فِدَاكَ فَهَلْ لِي مَخْرَجٌ

إِنَّ اَللَّهَ خِلْوٌ مِنْ خَلْقِهِ وَ خَلْقَهُ خِلْوٌ مِنْهُ‏ وَ كُلُّ مَا وَقَعَ عَلَيْهِ اِسْمُ شَيْ‏ءٍ فَهُوَ مَخْلُوقٌ مَا خَلاَ اَللَّهَ‏

أَبِيكَ‏ فَأَذِنْتَ لِي فِي ذَلِكَ فَطُفْتُ عَنْكُمَا مَا شَاءَ اَللَّهُ ثُمَّ وَقَعَ فِي قَلْبِي شَيْ‏ءٌ فَعَمِلْتُ بِهِ قَالَ وَ مَا هُوَ قُلْتُ طُفْتُ يَوْماً

يُصَلِّي فِيهِ أَهْلُهُ وَ عَالِمٌ بَيْنَ جُهَّالٍ وَ مُصْحَفٌ‏ مُعَلَّقٌ قَدْ وَقَعَ عَلَيْهِ اَلْغُبَارُ لاَ يُقْرَأُ فِيهِ

اَلْإِمَامِ وَ قَدْ سَبَقَنِي بِرَكْعَةٍ فِي اَلْفَجْرِ فَلَمَّا سَلَّمَ وَقَعَ فِي قَلْبِي أَنِّي أَتْمَمْتُ فَلَمْ أَزَلْ ذَاكِراً لِلَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ

ذَهَبَ لِسَانِي فَلَمَّا بَلَغَ مِنِّي اَلْعَطَشُ أَتَيْتُهُ فَسَقَانِي وَ وَقَعَ عَلَيَّ فَقَالَ‏ عَلِيٌّ ع‏ هَذِهِ اَلَّتِي قَالَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَ‏

سَأَلْتُهُ عَنْ بَيْتٍ وَقَعَ عَلَى قَوْمٍ مُجْتَمِعِينَ فَلاَ يُدْرَى أَيُّهُمْ مَاتَ قَبْلَ صَاحِبِهِ قَالَ يُوَرَّثُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ قُلْتُ إِنَ‏

‌علي‌ ‌محمّد‌ و آل‌ ‌محمّد‌ و انه‌ يعجز الملك‌ الموكل‌ بقطرات‌ المطر و ‌ما وقع‌ ‌منه‌ ‌في‌ البراري‌ و الصحاري‌ و البحار و غيرها ‌من‌ ثواب‌ ‌من‌ ‌صلي‌ ‌علي‌

أَنْ يَتَعَرَّفَ إِلَيْهِمْ‏ أَوْ يُنِيلَهُمْ‏ شَيْئاً وَ إِذَا وَقَعَ اَلاِسْمُ وَقَعَ اَلطَّلَبُ فَاتَّقُوا اَللَّهَ وَ أَمْسِكُوا عَنْ ذَلِكَ‏

كَيْفَ ذَاكَ يَا رَسُولَ اَللَّهِ‏ قَالَ لِأَنَّهُ إِذَا تَابَ مِنْ ذَنْبٍ وَقَعَ فِي ذَنْبٍ أَعْظَمَ مِنْهُ‏

تَأْخُذْ مِمَّنْ أَتَاكَ شَيْئاً مِمَّا يَأْتِيكَ بِهِ وَ اَلْأَجْرُ قَدْ وَقَعَ عَلَى اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ

أُعْطِيَكَهُ فَقَالَ قَدْ حَبَّبْتَ إِلَيَ‏ جَعْفَرَ بْنَ مُحَمَّدٍ ع‏ وَ وَقَعَ فِي قَلْبِي لَهُ اَلتَّفْضِيلُ وَ أَنْتَ فِي حِلٍّ وَ إِنْ أَحْبَبْتَ أَنْ

أَتَوَهَّمُ شَيْئاً فَقَالَ نَعَمْ غَيْرَ مَعْقُولٍ‏ وَ لاَ مَحْدُودٍ فَمَا وَقَعَ وَهْمُكَ عَلَيْهِ مِنْ شَيْ‏ءٍ فَهُوَ خِلاَفُهُ‏ لاَ يُشْبِهُهُ شَيْ‏ءٌ

إِلَيَّ حَبَسَ اَللَّهُ عَلَيْكَ عَيْنَكَ فَأَفَاقَتِ اَلصَّحِيحَةُ وَ وَقَّعَ فِي آخِرِ اَلْكِتَابِ آجَرَكَ اَللَّهُ وَ أَحْسَنَ ثَوَابَكَ فَاغْتَمَمْتُ

سُئِلَ عَنْ رَجُلٍ مَعَهُ إِنَاءَانِ فِيهِمَا مَاءٌ وَقَعَ فِي أَحَدِهِمَا قَذَرٌ لاَ يَدْرِي أَيُّهُمَا هُوَ وَ لَيْسَ يَقْدِرُ عَلَى مَاءٍ غَيْرِهِ قَالَ

إِنَّ اَللَّهَ خِلْوٌ مِنْ خَلْقِهِ وَ خَلْقَهُ خِلْوٌ مِنْهُ وَ كُلُّ مَا وَقَعَ عَلَيْهِ اِسْمُ شَيْ‏ءٍ مَا خَلاَ اَللَّهَ فَهُوَ مَخْلُوقٌ وَ اَللَّهُ

حَمَلَتَهُ أَ لاَ تَسْمَعُونَ يَا إِخْوَتَاهْ أَنِّي أَشْكُو إِلَيْكُمْ مَا وَقَعَ فِيهِ أَخُوكُمُ اَلشَّقِيُّ أَنَّ عَدُوَّ اَللَّهِ‏ خَدَعَنِي فَأَوْرَدَنِي

اَلْمَالُ مِنْهُ عِوَضٌ لِصَاحِبِهِ وَ اَلْفَرْجُ لَيْسَ مِنْهُ عِوَضٌ إِذَا وَقَعَ مِنْهُ وَلَدٌ فَقَالَ ع سُبْحَانَ اَللَّهِ مَا أَجْوَرَ هَذَا اَلْحُكْمَ

بَيْتِهِ مُهاجِراً إِلَى اللَّهِ وَ رَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ» «۲»، يعنى: و هر كه بيرون آيد از خانه خود در حالتى

أَوْلاَدِهَا فَطَاحَ سَيْفُ‏ جَعْفَرٍ يَوْمَ أُصِيبَ فَلَمْ يُدْرَ فِي يَدِ مَنْ وَقَعَ حَتَّى اَلسَّاعَةِ وَ نَحْنُ نَقُولُ لاَ يَقَعُ سَيْفٌ مِنْ أَسْيَافِنَا

قَالَ يَا عَبْدَ اَلرَّحْمَنِ‏ هَذَا حِسَابٌ إِذَا حَسَبَهُ اَلرَّجُلُ وَ وَقَعَ عَلَيْهِ عَرَفَ اَلْقَصَبَةَ اَلَّتِي فِي وَسَطِ اَلْأَجَمَةِ وَ عَدَدَ

ثُمَّ عَلِمَ بَعْدُ بِذَلِكَ لَأَجْزَأَ عَنْهُ لِأَنَّ اَلْفَرْضَ إِنَّمَا وَقَعَ عَلَى اَلْيَوْمِ بِعَيْنِهِ وَ صَوْمُ اَلْوِصَالِ‏ حَرَامٌ وَ صَوْمُ اَلصَّمْتِ

مُبَدِّلَ لِكَلِمََاتِهِ وَ هُوَ اَلسَّمِيعُ اَلْعَلِيمُ‏ وَ إِذَا وَقَعَ مِنْ بَطْنِ أُمِّهِ وَقَعَ وَاضِعاً يَدَيْهِ عَلَى اَلْأَرْضِ رَافِعاً رَأْسَهُ إِلَى

رَمَضَانَ‏ ثُمَّ عَلِمَ بَعْدَ ذَلِكَ أَجْزَأَ عَنْهُ لِأَنَّ اَلْفَرْضَ إِنَّمَا وَقَعَ عَلَى اَلْيَوْمِ بِعَيْنِهِ وَ صَوْمُ اَلْوِصَالِ حَرَامٌ وَ صَوْمُ اَلصَّمْتِ

مُهََاجِراً إِلَى اَللََّهِ وَ رَسُولِهِ‏ ثُمَّ يُدْرِكْهُ اَلْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اَللََّهِ‏ قَالَ قُلْتُ فَإِذَا قَدِمُوا بِأَيِّ شَيْ‏ءٍ

لَقَلَّ فِينَا اَلْمَوْتُ قَالَ فَاجْتَمَعَ رَأْيُهُمْ جَمِيعاً أَنَّهُ إِذَا وَقَعَ اَلطَّاعُونُ فِيهِمْ وَ أَحَسُّوا بِهِ خَرَجُوا كُلُّهُمْ مِنَ اَلْمَدِينَةِ

اَلنَّاسُ وَ فَعَلَ مِثْلَ ذَلِكَ‏ بِالْمُزْدَلِفَةِ فَوَقَفَ اَلنَّاسُ حَتَّى وَقَعَ اَلْقُرْصُ قُرْصُ اَلشَّمْسِ ثُمَّ أَفَاضَ وَ أَمَرَ اَلنَّاسَ بِالدَّعَةِ

رَمَضَانَ‏ ثُمَّ عَلِمَ بَعْدَ ذَلِكَ أَجْزَأَ عَنْهُ لِأَنَّ اَلْفَرْضَ إِنَّمَا وَقَعَ عَلَى اَلْيَوْمِ بِعَيْنِهِ‏ وَ صَوْمُ اَلْوِصَالِ حَرَامٌ‏ وَ صَوْمُ اَلصَّمْتِ

در مال. (مترجم) مى‏گويد» (و اين، اشاره است به قول خداى تعالى كه: «وَ إِذا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنا لَهُمْ دَابَّةً مِنَ الْأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ

عروض تغيير بر آنها ممتنع نيست ، و لذا گفته اند: « ان الشى ء لا يتغير عما وقع عليه هيچ چيزى از آن حالتى كه بر آن حال وقوع يافته تغيير نمى كند » . و خلاصه

بِفِرَاقِكُمَا إِيَّايَ أَخِيراً وَ إِنْ فَارَقْتُمَاهُمْ بِبَاطِلٍ فَقَدْ وَقَعَ إِثْمُ ذَلِكَ اَلْبَاطِلِ عَلَيْكُمَا مَعَ اَلْحَدَثِ اَلَّذِي أَحْدَثْتُمَا

و لحظه اى كه آدمى مشرف به مرگ مى شود قبول نمى شود، لذا فرمود: «اثم اذا ما وقع » العذاب ( «آمنتم به » آيا گذاشتيد وقتى كه عذاب واقع شد به آن (به قرآن و يا

نهَاراً مَّا ذَا يَستَعْجِلُ مِنْهُ الْمُجْرِمُونَ(۵۰) أَ ثُمَّ إِذَا مَا وَقَعَ ءَامَنتُم بِهِ ءَالْئََنَ وَ قَدْ كُنتُم بِهِ تَستَعْجِلُونَ(۵۱) ثُمَّ قِيلَ