نتایج جستجو

الدِّينِ كُلِّهِ وَ لَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ»* «10» «هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى‌ وَ دِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَ كَفى‌

على الدین کله و لو کره المشرکون) ۹ - یهود و نصارا، مخالف اسلام و ناخشنود از گسترش آن (اتخذوا أحبارهم و رهبنهم أرباباً ... لیظهره على الدین کله و لو کره

آیات شامل این کلمه رجع‌ (۱۰۴ بار) وَ إِلَيْه الْأَمْر کُلّه الْأَرْض فَاعْبُدْه السّمَاوَات تَوَکّل غَيْب عَلَيْه لِلّه مَا رَبّک در حال بارگیری...

کلمه ظهر (۵۹ بار) ل‌ (۳۸۴۲ بار) ه‌ (۳۵۷۶ بار) وَ الْحَق عَلَى الدّين دِين کُلّه بِالْهُدَى رَسُولَه أَرْسَل لَو الّذِي کَرِه هُو يَا الْمُشْرِکُون کَفَى

شامل این کلمه عبد (۲۷۵ بار) ف‌ (۲۹۹۹ بار) ه‌ (۳۵۷۶ بار) وَ مَا الْأَرْض کُلّه بَيْنَهُمَا تَوَکّل اصْطَبِر الْأَمْر لِعِبَادَتِه يُرْجَع عَلَيْه هَل السّمَاوَات

لِلَّهِ غَيْبُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ إِلَيْهِ يُرْجَعُ الْأَمْرُ كُلُّهُ فَاعْبُدْهُ وَ تَوَكَّلْ عَلَيْهِ وَ ما رَبُّكَ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ

رَحْمَتِه عَلِيم لَم دُون بَلَد نُورَه سِجّيل نُورِه أَ أَنْزَلْنَا يُتِم کُلّه مُتِم مَيّت إِن سُبَاتا فَجَعَل فَأَحْيَيْنَا بِه السّمَاء در حال بارگیری

اشْتَرَوُا فَمَا الّذِين أَعْلَم أُولٰئِک الدّين الْکَافِرُون رَبّي کَرِه لَو فِي کُلّه مِن بِمَن رَبِحَت الْعَذَاب مَا عِنْدِه تِجَارَتُهُم بِالْمَغْفِرَة ذٰلِک

فَاعْبُدْه إِنّه يَهْبِط لِکُل تُطِيعُوا وَجْهَک عِوَجا شَهَادَة تَبْغُونَهَا کُلّه الْقِيَامَة کَتَم لَيَعْلَمُون الْحَمْد لَمَا قُل الْحَرَام مِمّن يَوْم آمَن

الْمُؤْمِنُون الدّنْيَا لِمَن الْعَظِيم مُبِينا بِمَا فَتْحا ذٰلِکُم فَتَفْشَلُوا کُلّه لَأَغْلِبَن شَيْئا نَارا تَسْلِيما أَنّه عَنْکُم تَعْمَلُون فَذُوقُوه عَرَضْنَا

الْکَذِب الْيَوْم مُرْسَلا نُوح لِقَوْم هُو اقْرَأ سُلْطَان رَبّکُم عَنْه کُلّه أَن الْمُؤْمِنِين مَلَکا لَن عَلِيما الْمُجْرِمِين سَعِيرا فَأَشْهِدُوا ذِکْرَى

لِيُظْهِرَه بِالْهُدَى رَسُولَه عَلَى أَرْسَل الدّين إِن الّذِين الّذِي کُلّه مِن ذٰلِک لا هُو مَا کَرِه الْمَلِک لِي فَغَيْر الْکِتَاب الْقَيّمَة يَدِينُون

خواندن آن حضرت، كفار براى مزاحمت و تماشا به اطرافش جمع شده مى‏خواستند از سر و كله همديگر بالا روند معنى آيه چنين مى‏شود: و چون بنده خدا به نماز برخاست نزديك

خواندن آن حضرت، كفار براى مزاحمت و تماشا به اطرافش جمع شده مى‏خواستند از سر و كله همديگر بالا روند معنى آيه چنين مى‏شود: و چون بنده خدا به نماز برخاست نزديك

خواندن آن حضرت، كفار براى مزاحمت و تماشا به اطرافش جمع شده مى‏خواستند از سر و كله همديگر بالا روند معنى آيه چنين مى‏شود: و چون بنده خدا به نماز برخاست نزديك

اَلْعَوالِمُ وَالْعالَمُون» در قاموس و اقرب الموارد گويد: «اَلْعالَمُ: اَلْخَلْقُ كُلُّهُ». طبرسى رحمه‏اللَّه فرمايد: عالم جمع است و از لفظ خود مفرد ندارد مثل نفر

رَبّه لَهَا بِمَا لا إِلَى فَاجْنَح الرّحِيم بَرِيء إِنّه دَع فَأَعْرِض کُلّه هُو إِنّي يَتّخِذ يَرَاک کَان الْأَمْر لِلسّلْم يُبَيّتُون الْمُنَافِقِين

يُکْفَرُوهُ‌ ۱ فَأَهْلَکَتْهُ‌ ۱ کُلِّهِ‌ ۴ جَعَلَهُ‌ ۵ مِثْلُهُ‌ ۳ تَلْقَوْهُ‌ ۱ رَأَيْتُمُوهُ‌ ۱ نُؤْتِهِ‌ ۳ وَعْدَهُ‌ ۴ کُلَّهُ‌ ۱ مَأْوَاهُ‌ ۳ أَوْلِيَاءَهُ‌

الدّين الْمُشْرِکُون هُو يَا الْمُجْرِمُون الّذِي أَيّهَا الْحَق الّذِين کُلّه أَرْسَل عَلَى آمَنُوا لَه رَسُولَه دِين مِن إِلاّ بِالْهُدَى فَمَا لٰکِن

تو «1». در اين موقع پيغمبر صلى اللّه عليه و آله فرمود: برز الايمان كله الى الشّرك كلّه: ايمان به تمامه مقابل شد با شرك بتمامه‌ «2». پس امير المؤمنين عليه

کَبِير کَثُرَت کَثِيرا کَدَأْب کَذّبُوا کَرِه کَرِيم کَفَرُوا کَمَا کَيْد کُلّه کِتَاب

يَقْتُلُون أَلِيم مَن أَنّه الرّؤْيَا إِلَى تَکْتُمُون بَعْض بِرَحْمَتِک إِذَا کُلّه تَوَکّلْنَا فَسَاد الْمَلْعُونَة أَنّمَا نَبْلُوکُم در حال بارگیری...

احبار و رهبان را ارباب گرفتند چند روايت در ذيل جمله : (( ليظهره على الدين كله )) و تفسير آن به ظهور حضرت مهدى(ع ) رواياتى در ذيل آيه : (( والذين يكنزون

کَثِيرا کَذَبُوا کَذِبا کَذٰلِک کَفَرُوا کَفُور کَلِمَة کَمَا کَنْز کُلاّ کُلّه کِتَاب

فى المجمع، و قیل: یعنى أنّه خلقک سمیعاً بصیراً تغضب و ترضى و تجوع و تشبع و ذلک کلّه من آیات اللّه تعالى، عن الصادق(ع); در مجمع البیان [ذیل آیه «و فى الأرض آیات

الطيب ... )) معناى آيه شريفه : (( و قاتلوهم حتى لاتكون فتنة و يكون الدين كله لله ... )) رواياتى در ذيل آيه شريفه : (( و اذ يمكر بك الذين كفروا... )) در

لِلَّهِ غَيْبُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ إِلَيْهِ يُرْجَعُ الْأَمْرُ كُلُّهُ فَاعْبُدْهُ وَ تَوَكَّلْ عَلَيْهِ وَ ما رَبُّكَ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ

کَثِيرا کَذٰلِک کَرْها کَسَبَت کَفَر کَفَرُوا کَفّر کَفّلَهَا کَمَثَل کُلّمَا کُلّه کُن کُونُوا کِتَاب

لِلَّهِ غَيْبُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ إِلَيْهِ يُرْجَعُ الْأَمْرُ كُلُّهُ فَاعْبُدْهُ وَ تَوَكَّلْ عَلَيْهِ وَ ما رَبُّكَ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ

الطيب ... )) معناى آيه شريفه : (( و قاتلوهم حتى لاتكون فتنة و يكون الدين كله لله ... )) رواياتى در ذيل آيه شريفه : (( و اذ يمكر بك الذين كفروا... )) در

أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى‌ وَ دِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَ لَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ «9» ترجمه‌ و هنگاميكه گفت عيسى پسر مريم اى

أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى‌ وَ دِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَ لَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ «9» ترجمه‌ و هنگاميكه گفت عيسى پسر مريم اى

اللّه احد فكأنّما قرء ثلثى القران و من قرئها ثلاث مرّات فكأنّما قرء القران كلّه. هر كه بخواند «قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ» را چنان است دو ثلث قرآن را تلاوت

أَرسَل‌َ رَسُولَه‌ُ بِالهُدي‌ وَ دِين‌ِ الحَق‌ِّ لِيُظهِرَه‌ُ عَلَي‌ الدِّين‌ِ كُلِّه‌ِ وَ لَو كَرِه‌َ المُشرِكُون‌َ توبه‌ ‌آيه‌ 33 و نيز فرمود يُخرِبُون‌َ بُيُوتَهُم‌

لِلَّهِ غَيْبُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ إِلَيْهِ يُرْجَعُ الْأَمْرُ كُلُّهُ فَاعْبُدْهُ وَ تَوَكَّلْ عَلَيْهِ وَ ما رَبُّكَ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ

‌در‌ روز تقابل‌ ‌علي‌ (ع‌) ‌با‌ عمرو ‌بن‌ ‌عبد‌ ود فرمود (برز الايمان‌ كله‌ الكفر كله‌) و ‌خود‌ حضرتش‌ ‌هم‌ فرمود (‌لو‌ كشف‌ الغطاء ‌ما ازددت‌ يقينا). الَّذِين‌َ

الطيب ... )) معناى آيه شريفه : (( و قاتلوهم حتى لاتكون فتنة و يكون الدين كله لله ... )) رواياتى در ذيل آيه شريفه : (( و اذ يمكر بك الذين كفروا... )) در

پیروزى جهانى اسلام    و اللّه متمّ نوره ... و دین الحقّ لیظهره على الدین کلّه ... و تجهدون فى سبیل اللّه بأمولکم و أنفسکم برداشت یاد شده، با توجه به این

عليه السلام به سينه‌ى مباركش اشاره كرد و فرمود: «و عندنا و الله علم الكتاب كله» به خدا سوگند تمام علم كتاب نزد ما موجود است. «2» در روايات بسيارى مى‌خوانيم

لِلَّهِ غَيْبُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ إِلَيْهِ يُرْجَعُ الْأَمْرُ كُلُّهُ فَاعْبُدْهُ وَ تَوَكَّلْ عَلَيْهِ وَ ما رَبُّكَ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ

الطيب ... )) معناى آيه شريفه : (( و قاتلوهم حتى لاتكون فتنة و يكون الدين كله لله ... )) رواياتى در ذيل آيه شريفه : (( و اذ يمكر بك الذين كفروا... )) در

أَرسَل‌َ رَسُولَه‌ُ بِالهُدي‌ وَ دِين‌ِ الحَق‌ِّ لِيُظهِرَه‌ُ عَلَي‌ الدِّين‌ِ كُلِّه‌ِ وَ لَو كَرِه‌َ المُشرِكُون‌َ توبه‌ ‌آيه‌ 33، و القاء عداوت‌ ‌بين‌ ‌آنها‌

الطيب ... )) معناى آيه شريفه : (( و قاتلوهم حتى لاتكون فتنة و يكون الدين كله لله ... )) رواياتى در ذيل آيه شريفه : (( و اذ يمكر بك الذين كفروا... )) در

الطيب ... )) معناى آيه شريفه : (( و قاتلوهم حتى لاتكون فتنة و يكون الدين كله لله ... )) رواياتى در ذيل آيه شريفه : (( و اذ يمكر بك الذين كفروا... )) در

حمدا الاجزاء لقائله الا رضاك، اللهم لك الحمد كله، و لك المن كله، و لك الفخر كله، و لك البهاء كله، و لك النور كله، و لك العزة كلها، و لك الجبروت كلها، و لك

لِلَّهِ غَيْبُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ إِلَيْهِ يُرْجَعُ الْأَمْرُ كُلُّهُ فَاعْبُدْهُ وَ تَوَكَّلْ عَلَيْهِ وَ ما رَبُّكَ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ

عزيزان رفته گذارى كن و بر لوح مزارشان نگاه اعتبارى افكن، از صفحه پيشانى هر كلّه پوسيده سرنوشت خود را مطالعه نما، و از الواح قبور پيش آمد احوال خويش برگشاى

شهیدًا ... و من عنده علم الکتب) ۱۴- «عن أبى عبدالله(ع): ... علم الکتاب والله کلّه عندنا  ; از امام صادق(ع) روایت شده است: ... به خدا سوگند! تمام علم کتاب در

يبال‌ ‌ما فاته‌ ‌من‌ صيام‌ نهار و قيام‌ ليل‌« و فرمود: 3» اليقين‌ الايمان‌ كله‌« 1‌-‌ سوره‌ بقره‌ ‌آيه‌ 52 2‌-‌ جامع‌ السعادات‌ صفحه‌ 69 3‌-‌ جامع‌ السعادات‌

الطيب ... )) معناى آيه شريفه : (( و قاتلوهم حتى لاتكون فتنة و يكون الدين كله لله ... )) رواياتى در ذيل آيه شريفه : (( و اذ يمكر بك الذين كفروا... )) در

بِفَضْلِكَ كُلِّهِ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ رِزْقِكَ بِأَعَمِّهِ وَ كُلُّ رِزْقِكَ عَامٌّ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِرِزْقِكَ كُلِّهِ اَللَّهُمَّ

كِتَابَ اَلدِّيَاتِ وَ كَانَ فِيهِ فِي ذَهَابِ اَلسَّمْعِ كُلِّهِ أَلْفُ دِينَارٍ وَ اَلصَّوْتِ كُلِّهِ مِنَ اَلْغَنَنِ وَ اَلْبَحَحِ أَلْفُ دِينَارٍ وَ اَلشَّلَلِ

كِتَابَ اَلدِّيَاتِ‏ وَ كَانَ فِيهِ فِي ذَهَابِ اَلسَّمْعِ كُلِّهِ أَلْفُ دِينَارٍ وَ اَلصَّوْتِ كُلِّهِ مِنَ اَلْغَنَنِ وَ اَلْبَحَحِ أَلْفُ دِينَارٍ وَ شَلَلِ

اَلصَّلاَةُ فِي‏ اَلْحَرَمِ‏ كُلِّهِ سَوَاءٌ فَقَالَ يَا أَبَا عُبَيْدَةَ مَا اَلصَّلاَةُ فِي‏ اَلْمَسْجِدِ اَلْحَرَامِ‏ كُلِّهِ سَوَاءً فَكَيْفَ يَكُونُ فِي‏

السّلام: ويحك يابن عرفة اعملوا لغير رياء و لا سمعة فانّه من عمل لغير اللّه و كلّه اللّه الى ما عمل، ويحك ما عمل احد عملا الّا رادّه اللّه به ان خيرا فخير و

جوامع الخير كلّه، اللّهمّ لا تؤيسني من الخير الّذي سألتك أن تجمعه لي في قلبي، و عرّفني ما عرّفت أولياءك في منزلي هذا وهب لي جوامع الخير و اليسر كلّه». «خدايا

عِدَّةِ اَلْبَيْضِ مِنَ اَلْإِبِلِ فَإِنَّهُ رُبَّمَا فَسَدَ كُلُّهُ وَ رُبَّمَا خُلِقَ كُلُّهُ وَ رُبَّمَا صَلَحَ بَعْضُهُ وَ فَسَدَ بَعْضُهُ فَمَا نُتِجَتِ

مِنًى‏ كُلُّهُ مَنْحَرٌ وَ أَفْضَلُ اَلْمَنْحَرِ كُلِّهِ اَلْمَسْجِدُ

عِدَّةِ اَلْبَيْضِ مِنَ اَلْإِبِلِ فَإِنَّهُ رُبَّمَا فَسَدَ كُلُّهُ وَ رُبَّمَا خُلِقَ كُلُّهُ وَ رُبَّمَا صَلَحَ بَعْضُهُ وَ فَسَدَ بَعْضُهُ فَمَا نُتِجَتِ

اَلْإِبِلِ عَلَى عَدَدِ اَلْبَيْضِ قُلْتُ فَإِنَّ اَلْبَيْضَ يَفْسُدُ كُلُّهُ وَ يَصْلُحُ كُلُّهُ قَالَ مَا يُنْتَجُ مِنَ اَلْهَدْيِ فَهُوَ هَدْيٌ‏ بََالِغَ‏ اَلْكَعْبَةِ

مِنْهُ شَيْ‏ءٌ وَ لَمْ يَبْيَضَّ اَلطِّحَالُ وَ خَرَجَ مَا فِيهِ كُلُّهُ وَ صَارَ دَماً كُلُّهُ وَ بَقِيَ جِلْدٌ وَ عُرُوقٌ فَقَالَ لَهُ هَذَا خِلاَفُ مَا بَيْنَهُمَا

اَلْإِبِلِ عَلَى عَدَدِ اَلْبَيْضِ قُلْتُ فَإِنَّ اَلْبَيْضَ يَفْسُدُ كُلُّهُ وَ يَصْلُحُ كُلُّهُ قَالَ مَا يُنْتَجُ اَلْهَدْيُ فَهُوَ هَدْيٌ‏ بََالِغَ‏ اَلْكَعْبَةِ

عِلْمُ اَلْكِتَابِ كُلُّهُ أَفْهَمُ‏ أَمْ مَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ اَلْكِتَابِ بَعْضُهُ قُلْتُ لاَ بَلْ مَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ اَلْكِتَابِ كُلُّهُ قَالَ فَأَوْمَأَ

بَصَرِهِ حَلَفَ هُوَ وَ حَلَفَ مَعَهُ أَرْبَعَةُ نَفَرٍ وَ إِنْ كَانَ بَصَرَهُ كُلَّهُ حَلَفَ هُوَ وَ حَلَفَ مَعَهُ خَمْسَةُ نَفَرٍ وَ كَذَلِكَ اَلْقَسَامَةُ كُلُّهَا

بِبَعْضِ كَلاَمِي فَيَعْرِفُهُ كُلَّهُ وَ مِنْهُمْ مَنْ آتِيهِ فَأُكَلِّمُهُ بِالْكَلاَمِ فَيَسْتَوْفِي كَلاَمِي كُلَّهُ ثُمَّ يَرُدُّهُ عَلَيَ‏ كَمَا كَلَّمْتُهُ

جُنْدَنا لَهُمُ الْغالِبُونَ‌؛ «1» و قوله: لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَ لَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ* «2»، يا به وعده‌هاى‌ «1» سوره صافات، آيه

احبار و رهبان را ارباب گرفتند چند روايت در ذيل جمله : (( ليظهره على الدين كله )) و تفسير آن به ظهور حضرت مهدى(ع ) رواياتى در ذيل آيه : (( والذين يكنزون

تَنُّورٍ مَسْجُورٍ قَلِيلاً حَتَّى لاَ يَنِشَّ ثُمَّ تَنْزِعُ اَلْمَاءَ مِنْهُ كُلَّهُ حَتَّى إِذَا أَصْبَحْتَ صَبَبْتَ عَلَيْهِ مِنَ اَلْمَاءِ بِقَدْرِ مَا يَغْمُرُهُ

يَسْتَطِيعُ أَحَدٌ أَنْ يَدَّعِيَ أَنَّ عِنْدَهُ جَمِيعَ‏ اَلْقُرْآنِ‏ كُلِّهِ ظَاهِرِهِ وَ بَاطِنِهِ غَيْرُ اَلْأَوْصِيَاءِ

سَبَقَ وَ اَلْفَاتِحِ لِمَا اِسْتَقْبَلَ وَ اَلْمُهَيْمِنِ عَلَى ذَلِكَ كُلِّهِ وَ اَلسَّلاَمُ عَلَيْهِ وَ رَحْمَةُ اَللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ ثُمَّ تَقُولُ‏

عُرْيَانٍ وَ حَضَرَتِ اَلصَّلاَةُ فَأَصَابَ ثَوْباً نِصْفُهُ دَمٌ أَوْ كُلُّهُ يُصَلِّي فِيهِ أَوْ يُصَلِّي عُرْيَاناً فَقَالَ إِنْ وَجَدَ مَاءً غَسَلَهُ

أَنَّهُ يُبْدَأُ فِي هَذَا كُلِّهِ بِ قُلْ هُوَ اَللََّهُ أَحَدٌ وَ فِي اَلرَّكْعَةِ اَلثَّانِيَةِ بِ قُلْ يََا أَيُّهَا اَلْكََافِرُونَ‏ إِلاَّ فِي اَلرَّكْعَتَيْنِ

و النّار، هذا مقام العائذ بك من النّار- سه بار- اللّهمّ اجعل خوفك في جسدى كلّه، و اجعل قلبى أشدّ مخافة لك ممّا هو، و اجعل لى في كلّ يوم و ليلة حظّا و نصيبا

اَلْكَعْبَةِ أَرْبَعَةُ أَمْيَالٍ وَ عَنْ يَسَارِهَا ثَمَانِيَةُ أَمْيَالٍ كُلُّهُ اِثْنَا عَشَرَ مِيلاً فَإِذَا اِنْحَرَفَ اَلْإِنْسَانُ ذَاتَ اَلْيَمِينِ

دِلاَءٍ فَإِنْ مَاتَ فِيهَا ثَوْرٌ أَوْ صُبَّ فِيهَا خَمْرٌ نُزِحَ اَلْمَاءُ كُلُّهُ

اَلْخَيْرُ كُلُّهُ مَعْقُودٌ فِي نَوَاصِي اَلْخَيْلِ إِلَى‏ يَوْمِ اَلْقِيَامَةِ

بِالْقَزِّ وَ اَلْخِفَافِ مِنْ أَصْنَافِ اَلْجُلُودِ فَقَالَ لاَ بَأْسَ بِهَذَا كُلِّهِ إِلاَّ بِالثَّعَالِبِ‏

فَقَالَ اِغْسِلْهُ فَإِنْ لَمْ تَعْلَمْ مَكَانَهُ فَاغْسِلِ اَلثَّوْبَ كُلَّهُ وَ إِنْ شَكَكْتَ فَانْضِحْهُ‏

تَلْبَسُ اَلْمَرْأَةُ اَلْمُحْرِمَةُ اَلْحُلِيَّ كُلَّهُ إِلاَّ اَلْقُرْطَ اَلْمَشْهُورَ وَ اَلْقِلاَدَةَ اَلْمَشْهُورَةَ

وَ اَلصُّوفُ وَ اَلشَّعْرُ وَ اَلْوَبَرُ لاَ بَأْسَ بِأَكْلِ اَلْجُبُنِّ كُلِّهِ مِمَّا عَمِلَهُ مُسْلِمٌ أَوْ غَيْرُهُ وَ إِنَّمَا يُكْرَهُ أَنْ يُؤْكَلَ

عَنِ اَلرَّجُلِ يُرِيدُ اَلْحَجَّ أَ يَأْخُذُ مِنْ شَعْرِهِ فِي‏ شَوَّالٍ‏ كُلِّهِ مَا لَمْ يَرَ اَلْهِلاَلَ‏ قَالَ نَعَمْ‏

اَلْحَسَنِ ع‏ أَحَلَّ مِنْ عُمْرَتِهِ وَ أَخَذَ مِنْ أَطْرَافِ شَعْرِهِ كُلِّهِ عَلَى اَلْمُشْطِ ثُمَّ أَشَارَ إِلَى شَارِبِهِ فَأَخَذَ مِنْهُ اَلْحَجَّامُ

عَنِ اَلرَّجُلِ يُرِيدُ اَلْحَجَّ أَ يَأْخُذُ مِنْ شَعْرِهِ فِي‏ شَوَّالٍ‏ كُلِّهِ مَا لَمْ يَرَ اَلْهِلاَلَ قَالَ نَعَمْ لاَ بَأْسَ بِهِ‏

اَلدَّمُ وَ اَلْخَمْرُ وَ اَلْمَيِّتُ وَ لَحْمُ اَلْخِنْزِيرِ فِي ذَلِكَ كُلِّهِ وَاحِدٌ يُنْزَحُ مِنْهُ عِشْرُونَ دَلْواً فَإِنْ غَلَبَتِ اَلرِّيحُ نُزِحَتْ

أَوَّلِ اَلسَّنَةِ إِلَى سِتَّةِ أَشْهُرٍ فَزَكِّهِ فِي عَامِكَ ذَلِكَ كُلِّهِ وَ مَا اِسْتَفَدْتَ بَعْدَ ذَلِكَ فَاسْتَقْبِلْ بِهِ اَلسَّنَةَ اَلْمُسْتَقْبَلَةَ

يُقَوِّمَهَا قِيمَةَ عَدْلٍ فَيُشْهِدَ بِثَمَنِهَا عَلَيْهِ أَمْ يَدَعَ ذَلِكَ كُلَّهُ فَلاَ يَعْرِضَ لِشَيْ‏ءٍ مِنْهُ قَالَ يُقَوِّمُهَا قِيمَةَ عَدْلٍ وَ يَحْتَسِبُ

وَ لَيْسَ لَهُ عَلَى مُصِيبَتِهِ بَيِّنَةٌ قَالَ إِذَا ذَهَبَ مَتَاعُهُ‏ كُلُّهُ فَلَمْ يُوجَدْ لَهُ شَيْ‏ءٌ فَلاَ شَيْ‏ءَ عَلَيْهِ وَ إِنْ قَالَ ذَهَبَ

أَوْ كَبَّرَ أَوْ هَلَّلَ أَوْ حَمِدَ اَللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ قَالَ هَذَا كُلُّهُ مِنْ أَسْمَاءِ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ لاَ بَأْسَ بِهِ‏

اَلرَّجُلُ عَنِ اِمْرَأَتِهِ وَ لَمْ يَدْخُلْ بِهَا فَلَهَا اَلْمَهْرُ كُلُّهُ إِنْ كَانَ سَمَّى لَهَا مَهْراً وَ سَهْمُهَا مِنَ اَلْمِيرَاثِ وَ إِنْ لَمْ

رَأْسَهُ وَ اَلْمَرْأَةُ اَلْمُحْرِمَةُ لاَ بَأْسَ أَنْ تُغَطِّيَ وَجْهَهَا كُلَّهُ عِنْدَ اَلنَّوْمِ‏

اَلْحَلْقِ وَ اَلتَّسْمِيَةِ بِأَيِّهَا يُبْدَأُ قَالَ يُصْنَعُ ذَلِكَ كُلُّهُ فِي سَاعَةٍ وَاحِدَةٍ يُحْلَقُ وَ يُذْبَحُ وَ يُسَمَّى ثُمَّ ذَكَرَ مَا

صَدْرِهِ وَ كَفٍّ بَيْنَ كَتِفَيْهِ ثُمَّ يُفِيضُ اَلْمَاءَ عَلَى جَسَدِهِ كُلِّهِ فَمَا اِنْتَضَحَ مِنْ مَائِهِ فِي إِنَائِهِ بَعْدَ مَا صَنَعَ مَا وَصَفْتُ

فَاغْسِلْهُ إِنْ عَرَفْتَ مَوْضِعَهُ فَإِنْ لَمْ تَعْرِفْ مَوْضِعَهُ فَاغْسِلْهُ كُلَّهُ وَ إِنْ صَلَّيْتَ فِيهِ فَأَعِدْ صَلاَتَكَ

اَلْعَذَابُ وَ اَلْحِسَابُ مَا دَامَ اَلْعُودُ رَطْباً قَالَ وَ اَلْعَذَابُ كُلُّهُ فِي يَوْمٍ وَاحِدٍ فِي سَاعَةٍ وَاحِدَةٍ قَدْرَ مَا يُدْخَلُ اَلْقَبْرَ

أَنْ‏ يَأْخُذَ مِنَ اَلْمُخْتَلِعَةِ حَتَّى تَتَكَلَّمَ بِهَذَا اَلْكَلاَمِ كُلِّهِ فَقَالَ إِذَا قَالَتْ لَهُ لاَ أُطِيعُ اَللَّهَ فِيكَ حَلَّ لَهُ أَنْ يَأْخُذَ

إِنْ مَاتَ فِيهَا بَعِيرٌ أَوْ صُبَّ فِيهَا خَمْرٌ فَلْيُنْزَحِ اَلْمَاءُ كُلُّهُ

فَقُلْتُ إِنَّا نَأْمُرُهُمْ أَنْ يَذْبَحُوهَا هُنَالِكَ فَقَالَ نَعَمْ كُلْهُ وَ أَطْعِمْنِي‏

هُوَ مُعَلَّمٌ لِلصَّيْدِ فَقَالَ إِنْ أَدْرَكْتَهُ حَيّاً فَذَكِّهِ وَ كُلْهُ وَ إِنْ قَتَلَهُ فَلاَ تَأْكُلْ مِنْهُ‏

اَلنَّاسَ يَقُولُونَ مِنَ اَلسَّبُعِ فَقَالَ لِي يَا سَمَاعَةُ اَلسَّبُعُ كُلُّهُ حَرَامٌ وَ إِنْ كَانَ سَبُعٌ لاَ نَابَ لَهُ فَإِنَّمَا قَالَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ

بِأَيْدِيهِمْ فَمَا كَانَ مِنْ أَرْضٍ خَرِبَةٍ أَوْ بُطُونِ أَوْدِيَةٍ فَهَذَا كُلُّهُ مِنَ اَلْفَيْ‏ءِ وَ اَلْأَنْفَالُ لِلَّهِ وَ لِلرَّسُولِ ص‏ فَمَا كَانَ

هِيَ حَائِضٌ أَوْ جُنُبٌ فَيُصِيبُ جَسَدُهُ مِنْ عَرَقِهَا قَالَ هَذَا كُلُّهُ لَيْسَ بِشَيْ‏ءٍ

يَبْقَى فِي اَلرَّحِمِ يُقَالُ لَهُ اَلْإِرَاقَةُ وَ إِنَّهُ سَيَخْرُجُ كُلُّهُ ثُمَّ قَالَ لاَ تُخْبِرُوهُنَ‏ بِهَذَا وَ شِبْهِهِ وَ ذَرُوهُنَّ وَ عِلَّتَهُنَّ

بِأَيْدِيهِمْ فَمَا كَانَ مِنْ أَرْضٍ خَرِبَةٍ أَوْ بُطُونِ أَوْدِيَةٍ فَهَذَا كُلُّهُ مِنَ اَلْفَيْ‏ءِ وَ اَلْأَنْفَالُ لِلَّهِ وَ لِلرَّسُولِ ص‏ فَمَا كَانَ

رَمَضَانَ‏ ثُمَّ اِسْتَحَاضَتْ فَصَلَّتْ وَ صَامَتْ‏ شَهْرَ رَمَضَانَ‏ كُلَّهُ مِنْ غَيْرِ أَنْ تَعْمَلَ مَا تَعْمَلُ اَلْمُسْتَحَاضَةُ مِنَ اَلْغُسْلِ

اَلْقَمْحُ وَ اَلسُّلْتُ وَ اَلْعَدَسُ‏ وَ اَلذُّرَةُ نِصْفُ صَاعٍ مِنْ ذَلِكَ كُلِّهِ أَوْ صَاعٌ مِنْ تَمْرٍ أَوْ زَبِيبٍ

جَلَّ فَهُوَ رَدٌّ إِلَى‏ كِتَابِ اَللَّهِ‏ وَ قَالَ فِي اَلْحَيَوَانِ كُلِّهِ شَرْطُ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ لِلْمُشْتَرِي وَ هُوَ بِالْخِيَارِ فِيهَا اِشْتَرَطَ

اَلنَّاسَ يَقُولُونَ مِنَ اَلسَّبُعِ فَقَالَ لِي يَا سَمَاعَةُ اَلسَّبُعُ كُلُّهُ حَرَامٌ وَ إِنْ كَانَ سَبُعاً لاَ نَابَ لَهُ وَ إِنَّمَا قَالَ‏ رَسُولُ

فِي اَلْحَيَوَانِ كُلِّهِ شَرْطُ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ لِلْمُشْتَرِي فَهُوَ بِالْخِيَارِ فِيهَا إِنِ اِشْتَرَطَ أَوْ لَمْ يَشْتَرِطْ

قُلْتُ فَالْمُفْتَرِي قَالَ يُضْرَبُ بَيْنَ اَلضَّرْبَيْنِ يُضْرَبُ جَسَدُهُ كُلُّهُ فَوْقَ ثِيَابِهِ‏

رَجُلٌ تَرَكَ اِبْنَتَهُ وَ أُخْتَهُ لِأَبِيهِ وَ أُمِّهِ قَالَ اَلْمَالُ كُلُّهُ لاِبْنَتِهِ‏

إِذَا سَمَّيْتَ فِي اَلْوُضُوءِ طَهُرَ جَسَدُكَ كُلُّهُ وَ إِذَا لَمْ تُسَمِّ لَمْ يَطْهُرْ مِنْ جَسَدِكَ إِلاَّ مَا مَرَّ عَلَيْهِ اَلْمَاءُ

إِذَا كَانَ فِي تِلْكَ بَيْعٌ لَهُ غَلَّةٌ قَدْ أَدْرَكَتْ فَبَيْعُ ذَلِكَ كُلِّهِ حَلاَلٌ‏

فَقَالَ اِغْسِلْهَا فَإِنْ لَمْ تَعْلَمْ مَكَانَهُ فَاغْسِلِ اَلثَّوْبَ كُلَّهُ فَإِنْ شَكَكْتَ فَانْضِحْهُ‏

فَتِلْكَ سَبْعٌ وَ عِشْرُونَ رَكْعَةً سِوَى اَلْفَرِيضَةِ وَ إِنَّمَا هَذَا كُلُّهُ تَطَوُّعٌ وَ لَيْسَ بِمَفْرُوضٍ إِنَّ تَارِكَ اَلْفَرِيضَةِ كَافِرٌ وَ إِنَّ

اَلْخَيْرُ كُلُّهُ فِي اَلسَّيْفِ‏ وَ تَحْتَ ظِلِّ اَلسَّيْفِ وَ لاَ يُقِيمُ اَلنَّاسَ إِلاَّ اَلسَّيْفُ وَ اَلسُّيُوفُ مَقَالِيدُ اَلْجَنَّةِ وَ اَلنَّارِ

أَنْ يَصُومَ مِنَ اَلْآخَرِ شَيْئاً فَلَمْ يُتَابِعْ فَلْيُعِدِ اَلصَّوْمَ كُلَّهُ وَ قَالَ صِيَامُ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ فِي كَفَّارَةِ اَلْيَمِينِ مُتَتَابِعَاتٌ

أَنْ يَصُومَ مِنَ اَلْآخَرِ شَيْئاً فَلَمْ يُتَابِعْ أَعَادَ اَلصِّيَامَ كُلَّهُ

جُزْءٌ وَ بَقِيَ لَهَا خَمْسَةُ أَجْزَاءٍ فَإِذَا فَجَرَتْ ذَهَبَ حَيَاؤُهَا كُلُّهُ وَ إِنْ عَفَّتْ بَقِيَ لَهَا خَمْسَةُ أَجْزَاءٍ

فَاغْسِلْهُ إِنْ عَرَفْتَ مَوْضِعَهُ وَ إِنْ لَمْ تَعْرِفْ مَوْضِعَهُ فَاغْسِلْهُ كُلَّهُ فَإِنْ صَلَّيْتَ فِيهِ فَأَعِدْ صَلاَتَكَ

اَلطِّينُ حَرَامٌ كُلُّهُ كَلَحْمِ اَلْخِنْزِيرِ وَ مَنْ أَكَلَهُ ثُمَّ مَاتَ فِيهِ لَمْ أُصَلِّ عَلَيْهِ إِلاَّ طِينَ‏ اَلْقَبْرِ فَإِنَّ فِيهِ شِفَاءً

رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ كُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ قَالَ قُلْتُ أَصْلَحَكَ اَللَّهُ كُلُّهُ حَرَامٌ فَقَالَ نَعَمْ اَلْجُرْعَةُ مِنْهُ حَرَامٌ‏

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلتَّحْرِيشِ بَيْنَ اَلْبَهَائِمِ فَقَالَ كُلُّهُ مَكْرُوهٌ إِلاَّ اَلْكَلْبَ‏

رَمَضَانَ‏ ثُمَّ اِسْتَحَاضَتْ فَصَلَّتْ وَ صَامَتْ‏ شَهْرَ رَمَضَانَ‏ كُلَّهُ مِنْ غَيْرِ أَنْ تَعْمَلَ مَا تَعْمَلُ اَلْمُسْتَحَاضَةُ مِنَ اَلْغُسْلِ

اَلْكُدْرَةُ فَمَا فَوْقَهَا فِي أَيَّامِ اَلْحَيْضِ إِذَا عَرَفَتْ حَيْضاً كُلَّهُ إِنْ كَانَ اَلدَّمُ أَسْوَدَ أَوْ غَيْرَ ذَلِكَ فَهَذَا يُبَيِّنُ لَكَ أَنَّ

أَنَّهُ مَنَعَ مِمَّا يُسْكِرُ مِنَ اَلشَّرَابِ كُلِّهِ وَ مَنَعَ اَلنَّقِيرَ وَ نَبِيذَ اَلدُّبَّاءِ وَ قَالَ قَالَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ مَا أَسْكَرَ

رَجُلٌ‏ تَرَكَ اِبْنَتَهُ وَ أُخْتَهُ لِأَبِيهِ وَ أُمِّهِ قَالَ اَلْمَالُ كُلُّهُ لِلْبِنْتِ وَ لَيْسَ لِلْأُخْتِ مِنَ اَلْأَبِ وَ اَلْأُمِّ شَيْ‏ءٌ

أَوْلاَدِي وَ نِسَائِي وَ قَدْ أَتَيْتُكَ بِهِ فَقَالَ لَهُ أَمَا إِنَّهُ كُلَّهُ لَنَا وَ قَدْ قَبِلْتُ مَا جِئْتَ بِهِ وَ قَدْ حَلَّلْتُكَ مِنْ أُمَّهَاتِ

فَيَخْرِقُهُ اَلسَّهْمُ حَتَّى يَخْرُجَ مِنَ اَلْجَانِبِ اَلْآخَرِ قَالَ كُلْهُ قَالَ فَإِنْ وَقَعَ فِي مَاءٍ أَوْ تَدَهْدَهَ مِنَ اَلْجَبَلِ فَمَاتَ فَلاَ

صَدَقَةٍ أَوْ صِلَةِ قَرَابَةٍ وَ فِي وُجُوهِ اَلْبِرِّ فَاكْتُبْ ذَلِكَ كُلَّهُ وَ أَحْصِهِ وَ إِذَا كَانَ رَأْسُ اَلسَّنَةِ فَانْطَلِقْ إِلَى اَلرَّجُلِ

وَلَدٌ غَيْرُ اَلَّذِي رَمَتْ بِهِ حِينَ فَزِعَتْ قَالَ وَ أَدَّى ذَلِكَ كُلَّهُ مِنْ بَيْتِ مَالِ‏ اَلْبَصْرَةِ

شَيْ‏ءٍ فَهُوَ لَنَا قَالَ قُلْتُ لَهُ أَنَا أَحْمِلُ إِلَيْكَ اَلْمَالَ كُلَّهُ فَقَالَ لِي يَا أَبَا سَيَّارٍ قَدْ طَيَّبْنَاهُ لَكَ وَ حَلَّلْنَاكَ مِنْهُ

بِأَيْدِيهِمْ وَ مَا كَانَ مِنْ أَرْضٍ خَرِبَةٍ أَوْ بُطُونِ أَوْدِيَةٍ فَهُوَ كُلُّهُ مِنَ اَلْفَيْ‏ءِ فَهَذَا لِلَّهِ وَ لِرَسُولِهِ ص‏ فَمَا كَانَ لِلَّهِ فَهُوَ

اَلْعَبْدِ بِالْعَبْدِ وَ اَلدَّرَاهِمِ قَالَ لاَ بَأْسَ بِالْحَيَوَانِ كُلِّهِ يَداً بِيَدٍ

يُطْعِمُهُ أَهْلَ اَلذِّمَّةِ أَوِ اَلْكَلْبَ وَ اَللَّحْمُ اِغْسِلْهُ وَ كُلْهُ قُلْتُ فَإِنَّهُ قَطَرَ فِيهِ دَمٌ قَالَ اَلدَّمُ تَأْكُلُهُ اَلنَّارُ إِنْ

مَلْعُونٌ مَلْعُونٌ مَنْ أَلْقَى كَلَّهُ عَلَى اَلنَّاسِ مَلْعُونٌ مَلْعُونٌ مَنْ ضَيَّعَ مَنْ يَعُولُ

هِيَ حَائِضٌ أَوْ جُنُبٌ فَيُصِيبُ جَسَدَهُ مِنْ عَرَقِهَا قَالَ هَذَا كُلُّهُ لَيْسَ بِشَيْ‏ءٍ

وَلَدٌ غَيْرُ اَلَّذِي رَمَتْ بِهِ حِينَ فَزِعَتْ قَالَ وَ أَدَّى ذَلِكَ كُلَّهُ مِنْ بَيْتِ مَالِ‏ اَلْبَصْرَةِ

اَلْمَاءُ كُلُّهُ طَاهِرٌ حَتَّى يُعْلَمَ‏ أَنَّهُ قَذِرٌ

يَرْمِيهِ بِسَهْمِهِ فَيَقْتُلُهُ وَ قَدْ سَمَّى حِينَ فَعَلَ ذَلِكَ قَالَ كُلْهُ فَلاَ بَأْسَ بِهِ‏

رَجُلٌ تَرَكَ اِبْنَتَهُ وَ أُخْتَهُ لِأَبِيهِ وَ أُمِّهِ فَقَالَ اَلْمَالُ كُلُّهُ لِلاِبْنَةِ وَ لَيْسَ لِلْأُخْتِ مِنَ اَلْأَبِ وَ اَلْأُمِّ شَيْ‏ءٌ فَقُلْتُ

أَنْ يَأْخُذَ مِنَ اَلْمُخْتَلِعَةِ حَتَّى تَتَكَلَّمَ بِهَذَا اَلْكَلاَمِ كُلِّهِ فَقَالَ إِذَا قَالَتْ لَهُ لاَ أُطِيعُ اَللَّهَ فِيكَ حَلَّ لَهُ أَنْ يَأْخُذَ

سِنِينَ ثُمَّ إِنَّهُ اِحْتَفَرَ اَلْمَوْضِعَ اَلَّذِي مِنْ جَوَانِبِهِ كُلِّهِ فَوَقَعَ عَلَى اَلْمَالِ بِعَيْنِهِ كَيْفَ يُزَكِّيهِ قَالَ يُزَكِّيهِ لِسَنَةٍ

قُلْتُ اِمْرَأَةٌ تَرَكَتْ زَوْجَهَا قَالَ اَلْمَالُ كُلُّهُ لَهُ إِذَا لَمْ يَكُنْ لَهَا وَارِثٌ غَيْرُهُ‏

اَلْقَعْدَةِ ثُمَّ دَخَلَ عَلَيْهِ‏ ذُو اَلْحِجَّةِ قَالَ يَصُومُ‏ ذَا اَلْحِجَّةِ كُلَّهُ إِلاَّ أَيَّامَ اَلتَّشْرِيقِ‏ يَقْضِيهَا فِي‏ أَوَّلِ يَوْمٍ مِنَ اَلْمُحَرَّمِ‏

بْنُ حِزَامٍ‏ كَانَ إِذَا دَخَلَ اَلطَّعَامُ‏ اَلْمَدِينَةَ اِشْتَرَاهُ كُلَّهُ فَمَرَّ عَلَيْهِ‏ اَلنَّبِيُّ ص‏ فَقَالَ يَا حَكِيمَ بْنَ حِزَامٍ‏ إِيَّاكَ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ فِي اَلرَّجُلِ يَتَوَضَّأُ اَلْوُضُوءَ كُلَّهُ إِلاَّ رِجْلَيْهِ ثُمَّ يَخُوضُ اَلْمَاءَ بِهِمَا خَوْضاً قَالَ أَجْزَأَهُ ذَلِكَ‏

فِي اَلْمُحْرِمَةِ أَنَّهَا تَلْبَسُ اَلْحُلِيَّ كُلَّهُ إِلاَّ حُلِيّاً مَشْهُوراً لِزِينَةٍ

اَلصُّنَّاعُ إِذَا سَهِرُوا اَللَّيْلَ كُلَّهُ فَهُوَ سُحْتٌ

اَلْجُذَامِ إِذَا اِسْتَقَرَّ فِي جَوْفِ اَلْإِنْسَانِ قَمَعَ اَلدَّاءَ كُلَّهُ

سُئِلَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلْكُرَّاثِ فَقَالَ كُلْهُ فَإِنَّ فِيهِ أَرْبَعَ خِصَالٍ يُطَيِّبُ اَلنَّكْهَةَ وَ يَطْرُدُ اَلرِّيَاحَ وَ يَقْطَعُ

حَدُّ اَلْقِبْلَةِ قَالَ مَا بَيْنَ اَلْمَشْرِقِ وَ اَلْمَغْرِبِ قِبْلَةٌ كُلُّهُ قَالَ قُلْتُ فَمَنْ صَلَّى لِغَيْرِ اَلْقِبْلَةِ أَوْ فِي يَوْمِ غَيْمٍ‏

بِالتِّبْرِ وَ هُوَ اَلذَّهَبُ وَ اَلْفِضَّةُ فَقَالَ اَلشَّيْخُ هَذَا كُلُّهُ قَالَ نَعَمْ فَقَالَ اَلشَّيْخُ أَقْبَلُ تِبْرَكَ فَإِنِّي‏ لَسْتُ بِجِنِّيٍّ

نيستند، و بدون اذن او صورت نمى گيرند. همچنان كه فرموده: «اليه يرجع الامر كله». و نيز فرموده: «بل للّه الامر جميعا». و با انضمام اين آيات به آيات مورد بحث،

اَلاِسْتِفْتَاحِ بِإِحْدَى وَ عِشْرِينَ تَكْبِيرَةً ثُمَّ نَسِيتَ اَلتَّكْبِيرَ كُلَّهُ أَوْ لَمْ تُكَبِّرْهُ أَجْزَأَكَ اَلتَّكْبِيرُ اَلْأَوَّلُ عَنْ تَكْبِيرَةِ

اَلْمَاءُ مِنَ اَلْأَرْضِ فَيَصِيرُ فِي اَلْإِنَاءِ إِنَّهُ لاَ بَأْسَ بِهَذَا كُلِّهِ

فِي اِمْرَأَةٍ مَاتَتْ وَ تَرَكَتْ زَوْجَهَا قَالَ فَالْمَالُ كُلُّهُ لَهُ قُلْتُ اَلرَّجُلُ يَمُوتُ وَ يَتْرُكُ اِمْرَأَتَهُ قَالَ اَلْمَالُ لَهَا

إِنَّهُ لَيْسَ مَوْضِعُ أَخْفَافِ نَاقَتِي بِالْمَوْقِفِ وَ لَكِنْ هَذَا كُلُّهُ مَوْقِفٌ وَ أَشَارَ بِيَدِهِ وَ قَالَ ع‏ عَرَفَةُ كُلُّهَا مَوْقِفٌ وَ لَوْ

مَالَهُ وَ أَخَذَ اَلْأَرْضَ وَ إِنْ شَاءَ رَدَّ اَلْبَيْعَ وَ أَخَذَ مَالَهُ كُلَّهُ إِلاَّ أَنْ يَكُونَ إِلَى جَنْبِ تِلْكَ اَلْأَرْضِ لَهُ أَيْضاً أَرَضُونَ

يَا عَمَّارُ أَجْمَعُ لَكَ اَلسَّهْوَ كُلَّهُ فِي كَلِمَتَيْنِ مَتَى مَا شَكَكْتَ فَخُذْ بِالْأَكْثَرِ فَإِذَا سَلَّمْتَ فَأَتِمَّ مَا ظَنَنْتَ أَنَّكَ

اِغْسِلْهُ اَلثَّالِثَةَ بِمَاءٍ قَرَاحٍ قُلْتُ ثَلاَثَ غَسَلاَتٍ لِجَسَدِهِ كُلِّهِ قَالَ نَعَمْ قُلْتُ يَكُونُ عَلَيْهِ ثَوْبٌ إِذَا غُسِّلَ قَالَ إِنِ اِسْتَطَعْتَ

سَبْعَةٍ إِذََا رَجَعْتُمْ‏ قَالَ كَانَ‏ جَعْفَرٌ يَقُولُ‏ ذُو اَلْحِجَّةِ كُلُّهُ مِنْ‏ أَشْهُرِ اَلْحَجِ‏

قُلْتُ اِمْرَأَةٌ تَرَكَتْ زَوْجَهَا قَالَ اَلْمَالُ كُلُّهُ لَهُ إِذَا لَمْ يَكُنْ لَهَا وَارِثٌ غَيْرُهُ‏

مَكَثْتُ كَذَلِكَ أَقُولُ غَداً أَوْ بَعْدَ غَدٍ فَأُفْطِرُ اَلشَّهْرَ كُلَّهُ وَ أُقَصِّرُ قَالَ نَعَمْ هُمَا وَاحِدٌ إِذَا قَصَّرْتَ أَفْطَرْتَ وَ إِذَا

وَ لَيْسَ لَهُ عَلَى مُصِيبَتِهِ بَيِّنَةٌ قَالَ إِذَا ذَهَبَ مَتَاعُهُ كُلُّهُ فَلَمْ يُوجَدْ لَهُ شَيْ‏ءٌ فَلاَ شَيْ‏ءَ عَلَيْهِ قَالَ وَ إِنْ قَالَ ذَهَبَ

اَلرَّجُلُ أَحَقُّ بِمَالِهِ مَا دَامَ فِيهِ اَلرُّوحُ إِنْ أَوْصَى بِهِ كُلِّهِ فَهُوَ جَائِزٌ لَهُ

حَرَامٌ أَوْ بَائِنَةٌ أَوْ بَتَّةٌ أَوْ بَرِيئَةٌ أَوْ خَلِيَّةٌ قَالَ هَذَا كُلُّهُ لَيْسَ بِشَيْ‏ءٍ إِنَّمَا اَلطَّلاَقُ أَنْ يَقُولَ لَهَا فِي قُبُلِ اَلْعِدَّةِ

اَلْمُحْرِمَةُ تَلْبَسُ اَلْحُلِيَّ كُلَّهُ إِلاَّ حُلِيّاً مَشْهُوراً لِلزِّينَةِ

مُسْتَجَابِ اَلدَّعْوَةِ وَ لاَ تَحُلْ بَيْنِي وَ بَيْنَ شَيْ‏ءٍ مِنْ ذَلِكَ كُلِّهِ بِعَرَضٍ وَ لاَ مَرَضٍ وَ لاَ هَمٍّ وَ لاَ غَمٍّ وَ لاَ سَقَمٍ وَ لاَ غَفْلَةٍ

اَللَّهِ ص‏ مَا كُنْتُ أَظُنُّ أَنَّ اَلْمَرْأَةَ تَجِدُ بِزَوْجِهَا هَذَا كُلَّهُ حَتَّى رَأَيْتُ هَذِهِ اَلْمَرْأَةَ

وَ لَيْسَ لَهُ عَلَى مُصِيبَتِهِ بَيِّنَةٌ قَالَ إِذَا ذَهَبَ مَتَاعُهُ كُلُّهُ فَلَمْ يُوجَدْ لَهُ شَيْ‏ءٌ فَلاَ شَيْ‏ءَ عَلَيْهِ وَ قَالَ إِنْ ذَهَبَ

ذَلِكَ فِي حِصَّتِهِ بِقَدْرِ مَا وَرِثَ وَ لاَ يَكُونُ ذَلِكَ فِي مَالِهِ كُلِّهِ وَ إِنْ أَقَرَّ اِثْنَانِ مِنَ اَلْوَرَثَةِ وَ كَانَا عَدْلَيْنِ أُجِيزَ

حَرَامٌ أَوْ بَائِنَةٌ أَوْ بَتَّةٌ أَوْ بَرِيَّةٌ أَوْ خَلِيَّةٌ قَالَ هَذَا كُلُّهُ لَيْسَ بِشَيْ‏ءٍ إِنَّمَا اَلطَّلاَقُ أَنْ يَقُولَ لَهَا فِي قُبُلِ اَلْعِدَّةِ

اِغْسِلْهُ اَلثَّالِثَةَ بِمَاءٍ قَرَاحٍ قُلْتُ ثَلاَثُ غَسَلاَتٍ لِجَسَدِهِ كُلِّهِ قَالَ نَعَمْ قُلْتُ يَكُونُ عَلَيْهِ ثَوْبٌ إِذَا غُسِّلَ فَقَالَ إِنِ اِسْتَطَعْتَ

يَلْزَمُهُ ذَلِكَ فِي حِصَّتِهِ بِقَدْرِ مَا وَرِثَ وَ لاَ يَكُونُ ذَلِكَ كُلُّهُ فِي مَالِهِ وَ إِنْ أَقَرَّ اِثْنَانِ مِنَ اَلْوَرَثَةِ وَ كَانَا عَدْلَيْنِ

اَلرَّجُلُ أَحَقُّ بِمَالِهِ مَا دَامَ فِيهِ اَلرُّوحُ إِنْ أَوْصَى بِهِ كُلِّهِ فَهُوَ جَائِزٌ لَهُ‏

حَارَبْتُمْ مُؤْمِنٌ بِسِرِّكُمْ‏ وَ عَلاَنِيَتِكُمْ مُفَوِّضٌ فِي ذَلِكَ كُلِّهِ إِلَيْكُمْ لَعَنَ اَللَّهُ عَدُوَّ آلِ مُحَمَّدٍ مِنَ اَلْجِنِّ وَ اَلْإِنْسِ

ثُمَّ مَرِضَ فَإِذَا بَرَأَ أَ يَبْنِي عَلَى صَوْمِهِ أَمْ يُعِيدُ صَوْمَهُ كُلَّهُ فَقَالَ بَلْ يَبْنِي عَلَى مَا كَانَ صَامَ ثُمَّ قَالَ هَذَا مِمَّا غَلَبَ

ذَلِكَ فِي حِصَّتِهِ بِقَدْرِ مَا وَرِثَ وَ لاَ يَكُونُ ذَلِكَ فِي مَالِهِ كُلِّهِ فَإِنْ أَقَرَّ اِثْنَانِ مِنَ اَلْوَرَثَةِ وَ كَانَا عَدْلَيْنِ أُجِيزَ

رَأَيْتُ اَلْخَيْرَ كُلَّهُ قَدِ اِجْتَمَعَ فِي قَطْعِ اَلطَّمَعِ عَمَّا فِي أَيْدِي اَلنَّاسِ‏

رَأَيْتُ اَلْخَيْرَ كُلَّهُ قَدِ اِجْتَمَعَ فِي قَطْعِ اَلطَّمَعِ عَمَّا فِي أَيْدِي اَلنَّاسِ وَ مَنْ لَمْ يَرْجُ اَلنَّاسَ فِي شَيْ‏ءٍ وَ رَدَّ أَمْرَهُ

صَدَقَةٍ أَوْ صِلَةِ قَرَابَةٍ أَوْ فِي وُجُوهِ اَلْبِرِّ فَاكْتُبْ ذَلِكَ كُلَّهُ وَ أَحْصِهِ فَإِذَا كَانَ رَأْسُ اَلسَّنَةِ فَانْطَلِقْ إِلَى اَلرَّجُلِ

اَلرَّقِيقُ اَلْأَبْيَضُ كَالْعَظْمِ يَكُونُ فِي اَلْمَارِنِ وَ اَلْمَارِنَ كُلَّهُ غَضَارِيفُ‏ وَ فِي اَلشَّفَتَيْنِ اَلدِّيَةُ وَ فِي اَلْعَيْنَيْنِ اَلدِّيَةُ

طَلَّقَهَا بَائِنَةً أَوْ بَتَّةً أَوْ بَرِيَّةً أَوْ خَلِيَّةً قَالَ هَذَا كُلُّهُ لَيْسَ بِشَيْ‏ءٍ إِنَّمَا اَلطَّلاَقُ أَنْ يَقُولَ لَهَا فِي قُبُلِ اَلْعِدَّةِ

فَأَجِرْهُ وَ عَنِ اَلشَّاةِ تُذْبَحُ فَيَمُوتُ وَلَدُهَا فِي بَطْنِهَا قَالَ كُلْهُ فَإِنَّهُ حَلاَلٌ لِأَنَّ ذَكَاتَهُ ذَكَاةُ أُمِّهِ فَإِنْ هُوَ خَرَجَ وَ

نِدٍّ يُدْعَى مِنْ دُونِ اَللَّهِ فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ أَنْ تَقُولَ هَذَا كُلَّهُ فَبَعْضَهُ وَ قُلِ‏ اَللَّهُمَّ إِلَيْكَ بَسَطْتُ يَدِي وَ فِيمَا عِنْدَكَ

رَجُلٍ وَجَأَ أُذُنَ رَجُلٍ بِعَظْمٍ فَادَّعَى أَنَّهُ ذَهَبَ سَمْعُهُ كُلُّهُ قَالَ يُؤَجَّلُ سَنَةً وَ يُتَرَصَّدُ بِشَاهِدَيْ عَدْلٍ فَإِنْ جَاءَا فَشَهِدَا

عَنْ بَعْضِ اَلصَّدَاقِ وَ يَأْخُذَ بَعْضاً وَ لَيْسَ لَهُ أَنْ يَدَعَ كُلَّهُ وَ ذَلِكَ قَوْلُ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ إِلاََّ أَنْ يَعْفُونَ أَوْ يَعْفُوَا

حُزْنَ اَلنِّسَاءِ وَ أَبْعَدَ فِرَاقَ اَلْمَوْتِ وَ أَشَدُّ مِنْ ذَلِكَ كُلِّهِ فَقْرٌ يَتَمَلَّقُ صَاحِبُهُ ثُمَّ لاَ يُعْطَى شَيْئاً

وَ أَعْطِهِمْ مِنْ ذَلِكَ كُلِّهِ سَهْمَ ذِي اَلْقُرْبَى قَالَ اَللَّهُ تَعَالَى‏ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللََّهِ وَ مََا أَنْزَلْنََا عَلى‏ََ عَبْدِنََا

عُرْيَانٍ وَ حَضَرَتِ اَلصَّلاَةُ فَأَصَابَ ثَوْباً نِصْفُهُ دَمٌ أَوْ كُلُّهُ دَمٌ يُصَلِّي فِيهِ أَوْ يُصَلِّي عُرْيَاناً قَالَ إِنْ‏ وَجَدَ مَاءً غَسَلَهُ

فَاغْسِلْهُ إِنْ عَرَفْتَ مَوْضِعَهُ وَ إِنْ لَمْ تَعْرِفْ مَوْضِعَهُ فَاغْسِلْهُ كُلَّهُ وَ إِنْ صَلَّيْتَ فِيهِ فَأَعِدْ صَلاَتَكَ فَأَعْلِمْنِي مَا آخُذُ بِهِ

وَلَدٌ غَيْرُ اَلَّذِي رَمَتْ بِهِ حِينَ فَزِعَتْ قَالَ وَ أَدَّى ذَلِكَ كُلَّهُ مِنْ بَيْتِ مَالِ‏ اَلْبَصْرَةِ

اَلْفِرَارِ مِنَ اَلزَّحْفِ وَ غَيْرِ ذَلِكَ وَ اَلدَّالُّ عَلَى ذَلِكَ كُلِّهِ وَ اَلسَّاتِرُ لِجَمِيعِ عُيُوبِهِ حَتَّى يَحْرُمَ عَلَى‏ اَلْمُسْلِمِينَ‏

صالحان تصريح شده است، از جمله: سه مرتبه فرمود: «لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ» «2»* اسلام بر همه‌ى اديان پيروز خواهد شد. در جاى ديگرى فرمود: «أَنَّ الْأَرْضَ

اعطنى من جميع خير الدنيا و الآخرة، ما علمت منه و ما لم أعلم و اجرنى من السوء كله بحذافيره ما علمت منه و ما لم أعلم» چند نفر از اصحاب ما روايت كرده‏اند، از

هَأَنتُمْ أُولاءِ تحِبُّونهُمْ وَ لا يحِبُّونَكُمْ وَ تُؤْمِنُونَ بِالْكِتَبِ كلِّهِ وَ إِذَا لَقُوكُمْ قَالُوا ءَامَنَّا وَ إِذَا خَلَوْا عَضوا عَلَيْكُمُ الاَنَامِلَ

اَلْمَرْأَةُ اَلدَّاخِلَةُ عَلَيْهِ وَ هِيَ اَلْمُدَّعِيَةُ فَالْمَتَاعُ كُلُّهُ لِلرَّجُلِ إِلاَّ مَتَاعَ اَلنِّسَاءِ اَلَّذِي لاَ يَكُونُ لِلرِّجَالِ فَهُوَ

إِنَّ اَلْحَسْرَةَ وَ اَلنَّدَامَةَ وَ اَلْوَيْلَ كُلَّهُ لِمَنْ لَمْ يَنْتَفِعْ بِمَا أَبْصَرَهُ وَ لَمْ يَدْرِ مَا اَلْأَمْرُ اَلَّذِي هُوَ عَلَيْهِ

مِنْ أَبْوَابِ‏ اَلْجَنَّةِ قُلْتُ لَهُ جُعِلْتُ فِدَاكَ هَذَا اَلْفَضْلُ كُلُّهُ فِي اَلطَّوَافِ قَالَ نَعَمْ وَ أُخْبِرُكَ بِأَفْضَلَ مِنْ ذَلِكَ قَضَاءُ

إِبْرَاهِيمَ ع‏ ثُمَّ أَحْلَلْتَ مِنْ كُلِّ شَيْ‏ءٍ وَ فَرَغْتَ مِنْ حَجِّكَ كُلِّهِ وَ كُلِّ شَيْ‏ءٍ أَحْرَمْتَ مِنْهُ‏

أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلْوَزَغِ فَقَالَ رِجْسٌ وَ هُوَ مَسْخٌ كُلُّهُ فَإِذَا قَتَلْتَهُ فَاغْتَسِلْ فَقَالَ إِنَ‏ أَبِي‏ كَانَ قَاعِداً فِي‏

ثُمَّ مَرِضَ فَإِذَا بَرَأَ أَ يَبْنِي عَلَى صَوْمِهِ أَمْ يُعِيدُ صَوْمَهُ كُلَّهُ فَقَالَ بَلْ يَبْنِي عَلَى مَا كَانَ صَامَ ثُمَّ قَالَ هَذَا مِمَّا غَلَبَ

فَاغْسِلْهُ إِنْ عَرَفْتَ مَوْضِعَهُ وَ إِنْ لَمْ تَعْرِفْ مَوْضِعَهُ فَاغْسِلْ كُلَّهُ فَإِنْ صَلَّيْتَ فِيهِ فَأَعِدْ صَلاَتَكَ فَأَعْلِمْنِي مَا آخُذُ بِهِ فَوَقَّعَ

مِنَ‏ اَلْمَوْقِفِ‏ فَقَالَ أَ تَرَى يُخَيِّبُ اَللَّهُ هَذَا اَلْخَلْقَ كُلَّهُ فَقَالَ‏ أَبِي‏ مَا وَقَفَ بِهَذَا اَلْمَوْقِفِ أَحَدٌ إِلاَّ غَفَرَ اَللَّهُ

الكافي جلد ۱ كِتَابُ الْحُجَّة‏ بَابُ أَنَّهُ لَمْ يَجْمَعِ الْقُرْآنَ كُلَّهُ إِلَّا الْأَئِمَّةُ ع وَ أَنَّهُمْ يَعْلَمُونَ عِلْمَهُ كُلَّه‏ موضوعات :

الكافي جلد ۱ كِتَابُ الْحُجَّة‏ بَابُ أَنَّهُ لَمْ يَجْمَعِ الْقُرْآنَ كُلَّهُ إِلَّا الْأَئِمَّةُ ع وَ أَنَّهُمْ يَعْلَمُونَ عِلْمَهُ كُلَّه‏ موضوعات :

الكافي جلد ۱ كِتَابُ الْحُجَّة‏ بَابُ أَنَّهُ لَمْ يَجْمَعِ الْقُرْآنَ كُلَّهُ إِلَّا الْأَئِمَّةُ ع وَ أَنَّهُمْ يَعْلَمُونَ عِلْمَهُ كُلَّه‏ موضوعات :

مِمَّا هُوَ قَائِمٌ وَ تُعْفِيَنِي مِنْ ذَلِكَ كُلِّهِ فَأَجَابَهُ‏ اَلْمَأْمُونُ‏ إِلَى ذَلِكَ كُلِّهِ قَالَ فَحَدَّثَنِي‏ يَاسِرٌ قَالَ فَلَمَّا حَضَرَ

تعجيل ما أخرت و لا تأخير ما عجلت يا حى يا قيوم برحمتك استغيث اصلح لى شأنى كله و لا تكلنى الى نفسى طرفة عين ابدا و صلى اللَّه على محمد و آله» چند نفر از

اخبرني‌ ‌عن‌ الايمان‌ أقول‌ ‌هو‌ و عمل‌ ام‌ قول‌ بلا عمل‌! ‌فقال‌ الايمان‌ عمل‌ كله‌ و القول‌ بعض‌ ‌ذلک‌ العمل‌ الخبر » ‌اينکه‌ خبر بسيار مفصل‌ ‌است‌ و حضرت‌

هُوَ هَاهُنَا وَ مِنْ أَيْنَ يَأْتِيهِ وَ إِلَى مَا هُوَ صَائِرٌ وَ ذَلِكَ كُلُّهُ مِنْ تَأْيِيدِ اَلْعَقْلِ‏

اَلْفِرَارِ مِنَ اَلزَّحْفِ وَ غَيْرِ ذَلِكَ وَ اَلدَّلاَلَةُ عَلَى ذَلِكَ‏ كُلِّهِ أَنْ يَكُونَ سَاتِراً لِجَمِيعِ عُيُوبِهِ حَتَّى يَحْرُمَ عَلَى‏ اَلْمُسْلِمِينَ‏

فَقَالاَ مَا تَقُولُ فِي رَجُلٍ يَصُومُ اَلنَّهَارَ وَ يَقُومُ اَللَّيْلَ كُلَّهُ لاَ يَتَكَلَّمُ وَ لاَ يَتَشَاغَلُ وَ إِذَا نَظَرْنَا إِلَيْهِ اِرْتَعَدَتْ

الجَْهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَل لَّنَا مِنَ الاَمْرِ مِن شىْءٍ قُلْ إِنَّ الاَمْرَ كلَّهُ للَّهِ يخْفُونَ فى أَنفُسِهِم مَّا لا يُبْدُونَ لَك يَقُولُونَ لَوْ كانَ

أَرْسَلَهُ‏ بِالْهُدى‏ََ وَ دِينِ اَلْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ‏ عَلَى اَلدِّينِ كُلِّهِ وَ لَوْ كَرِهَ اَلْمُشْرِكُونَ‏ صَلَّى اَللَّهُ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ

رَسُولُهُ اَللَّهُمَّ أَنْتَ أَهْلُ اَلْكِبْرِيَاءِ وَ اَلْعَظَمَةِ تُتِمُّهُ كُلَّهُ كَمَا قُلْتَ أَوَّلَ‏ اَلتَّكْبِيرِ يَكُونُ هَذَا اَلْقَوْلُ فِي كُلِّ تَكْبِيرَةٍ

اَلْمُؤْمِنِينَ وَ اَلْمُؤْمِنَاتِ فِي اَلدُّنْيَا وَ اَلْآخِرَةِ فَإِنَّ ذَلِكَ كُلَّهُ بِيَدِكَ وَ أَنْتَ وَاسِعُ اَلْمَغْفِرَةِ فَلاَ تُخَيِّبْنِي يَا سَيِّدِي

الكافي جلد ۱ كِتَابُ الْحُجَّة‏ بَابُ أَنَّهُ لَمْ يَجْمَعِ الْقُرْآنَ كُلَّهُ إِلَّا الْأَئِمَّةُ ع وَ أَنَّهُمْ يَعْلَمُونَ عِلْمَهُ كُلَّه‏ موضوعات :

مُسْتَجَابَةٌ مُؤَخَّرَةً أَوْ مُعَجَّلَةً قَالَ قُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ خَتَمَهُ كُلَّهُ قَالَ خَتَمَهُ كُلَّهُ‏

سَاجِداً وَ قَائِماً وَ قَاعِداً وَ عَلَى‏ كُلِّ حَالٍ وَ فِي اَلشَّهْرِ كُلِّهِ وَ كَيْفَ أَمْكَنَكَ وَ مَتَى حَضَرَكَ مِنْ دَهْرِكَ تَقُولُ بَعْدَ تَمْجِيدِ

أَرْسَلَهُ‏ بِالْهُدى‏ََ وَ دِينِ اَلْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى اَلدِّينِ كُلِّهِ وَ لَوْ كَرِهَ‏ اَلْمُشْرِكُونَ‏ وَ جَعَلَهُ‏ رَحْمَةً لِلْعََالَمِينَ‏

اَلنَّاسُ لَيْسَ مَوْضِعُ أَخْفَافِ نَاقَتِي بِالْمَوْقِفِ‏ وَ لَكِنْ هَذَا كُلُّهُ وَ أَوْمَأَ بِيَدِهِ إِلَى‏ اَلْمَوْقِفِ‏ فَتَفَرَّقَ اَلنَّاسُ وَ فَعَلَ

الدملج‌ و ‌ما دونه‌ و الخلخال‌ و ‌ما اسفل‌ ‌منه‌ و اما زينة الزوج‌ فالجسد كله‌) و دملج‌، بازو بند ‌است‌. (وَ ليَضرِبن‌َ بِخُمُرِهِن‌َّ عَلي‌ جُيُوبِهِن‌َّ)

‌کان‌ عند الملتزم‌ فتح‌ ‌له‌ سبعة ابواب‌ الجنّة قلت‌ جعلت‌ فداك‌ ‌هذا‌ الفضل‌ كلّه‌ ‌في‌ الطواف‌! ‌قال‌ نعم‌ و اخبرك‌ بافضل‌ ‌من‌ ‌ذلک‌ قضاء حاجة مسلم‌ افضل‌

كَانَ فِي أَيْدِيهِمْ مِنْ غَيْرِ وَجْهِ اَلْغَصْبِ لِأَنَّ اَلْمَغْصُوبَ كُلَّهُ مَرْدُودٌ وَ هُوَ وَارِثُ مَنْ لاَ وَارِثَ لَهُ وَ عَلَيْهِ يَنْزِلُ كُلُّ

قول‌ ‌است‌ ‌با‌ عمل‌ ‌ يا ‌ قول‌ ‌است‌ بدون‌ عمل‌! ميفرمايد «الايمان‌ عمل‌ كلّه‌ و القول‌ بعض‌ ‌ذلک‌ العمل‌» (ايمان‌ همه‌ ‌آن‌ عمل‌ ‌است‌ و قول‌ و گفتار

اَللَّهُمَّ وَ إِنِّي لَأَعْلَمُ‏ أَنَّ اَلْعِلْمَ لاَ يَأْرِزُ كُلُّهُ وَ لاَ يَنْقَطِعُ مَوَادُّهُ‏ وَ أَنَّكَ لاَ تُخْلِي أَرْضَكَ مِنْ حُجَّةٍ لَكَ

أَرْسَلَهُ‏ بِالْهُدى‏ََ وَ دِينِ اَلْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ‏ عَلَى اَلدِّينِ‏ كُلِّهِ وَ لَوْ كَرِهَ اَلْمُشْرِكُونَ‏ ثُمَ‏ إِنَّ صَلاََتِي وَ نُسُكِي وَ مَحْيََايَ

تَمَسَّ لَهُ عَسَلاً وَ لاَ دُهْناً وَ لاَ تَخْلُ مَعَهُ وَ اِحْذَرْ هَذَا كُلَّهُ مِنْهُ وَ اِنْطَلِقْ عَلَى بَرَكَةِ اَللَّهِ فَإِذَا رَأَيْتَهُ فَاقْرَأْ

قَوْلٌ هُوَ وَ عَمَلٌ أَمْ قَوْلٌ بِلاَ عَمَلٍ فَقَالَ اَلْإِيمَانُ عَمَلٌ كُلُّهُ وَ اَلْقَوْلُ بَعْضُ ذَلِكَ اَلْعَمَلِ بِفَرْضٍ مِنَ اَللَّهِ‏ بَيَّنَ فِي‏

عِبَادَتِكَ أَنْتَ اَلْعَاصِمُ اَلْمَانِعُ اَلدَّافِعُ اَلْوَاقِي مِنْ ذَلِكَ كُلِّهِ أَسْأَلُكَ‏ اَللَّهُمَّ اَلرَّفَاهِيَةَ فِي مَعِيشَتِي مَا أَبْقَيْتَنِي

اَللَّهِ ص‏ اَلْمُسْكِرَ مِنْ كُلِّ شَرَابٍ فَأَجَازَ اَللَّهُ لَهُ ذَلِكَ كُلَّهُ وَ عَافَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ أَشْيَاءَ وَ كَرِهَهَا وَ لَمْ يَنْهَ عَنْهَا

أَرْسلَ رَسولَهُ بِالْهُدَى وَ دِينِ الْحَقِّ لِيُظهِرَهُ عَلى الدِّينِ كُلِّهِ وَ كَفَى بِاللَّهِ شهِيداً(۲۸) ترجمه تفسير الميزان جلد ۱۸ صفحه : ۴۲۳ «ترجمه

باقر «عليه السلام» روايت كرده كه فرمود: «وَ الأمرُ يَومَئِذٍ وَ اليَوم كُلُّهُ لله». آنگاه فرمود: اى جابر! وقتى قيامت مى شود، همه حكّام از بين مى روند،

كتابيكه در اين فنون نوشته شده ، كتابى است كه من آنرا در هرات ديدم ، و نامش (كله سر: همه اش سر) بود، كه حروف آن از حروف اول اين چند اسم تركيب شده ، يعنى كاف

أَرْسلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَ دِينِ الْحَقِّ لِيُظهِرَهُ عَلى الدِّينِ كُلِّهِ ...»: تفسير اين آيه، در سوره توبه آيه ۲۰۳ گذشت. و معناى اين كه فرمود: «وَ

بخورد» (الذين قالوا ان الله عهد الينا الا نؤ من لرسول حتى يأ تينا بقربان تأ كله النار). مفسران گفته اند: يهود ادعا مى كردند كه پيامبران الهى براى اثبات حقانيت

بقيه نفراتش به راه خود ادامه دادند، تا به نخله رسيدند، در نخله بودند كه سر و كله عمرو بن حضرمى ، و حكم بن كيسان ، و عثمان و مغيره بن عبد الله ، با اموالى كه

اَللَّهِ ص‏ أَنْتُمْ تُخَالِفُونَهُمْ فِيهَا وَ تَزْعُمُونَ أَنَّ ذَلِكَ كُلَّهُ بَاطِلٌ أَ فَتَرَى اَلنَّاسَ يَكْذِبُونَ عَلَى‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ مُتَعَمِّدِينَ