روایت:الکافی جلد ۳ ش ۱۸۲۴

از الکتاب
نسخهٔ تاریخ ‏۲۷ شهریور ۱۳۹۶، ساعت ۰۲:۴۵ توسط Move page script (بحث | مشارکت‌ها) (Move page script صفحهٔ الکافی جلد ۳ ش ۱۸۲۴ را بدون برجای‌گذاشتن تغییرمسیر به روایت:الکافی جلد ۳ ش ۱۸۲۴ منتقل کرد)
(تفاوت) → نسخهٔ قدیمی‌تر | نمایش نسخهٔ فعلی (تفاوت) | نسخهٔ جدیدتر ← (تفاوت)


آدرس: الكافي، جلد ۳، كِتَابُ الصَّلَاة

علي عن ابيه و محمد بن اسماعيل عن الفضل بن شاذان جميعا عن حماد بن عيسي عن حريز عن زراره و محمد بن مسلم قالا :

سَأَلْنَا أَبَا جَعْفَرٍ ع‏ عَنْ صَلاَةِ اَلْكُسُوفِ كَمْ هِيَ رَكْعَةً وَ كَيْفَ نُصَلِّيهَا فَقَالَ عَشْرُ رَكَعَاتٍ وَ أَرْبَعُ سَجَدَاتٍ تَفْتَتِحُ اَلصَّلاَةَ بِتَكْبِيرَةٍ وَ تَرْكَعُ بِتَكْبِيرَةٍ وَ تَرْفَعُ رَأْسَكَ بِتَكْبِيرَةٍ إِلاَّ فِي اَلْخَامِسَةِ اَلَّتِي تَسْجُدُ فِيهَا وَ تَقُولُ‏ سَمِعَ اَللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ وَ تَقْنُتُ فِي كُلِّ رَكْعَتَيْنِ قَبْلَ اَلرُّكُوعِ وَ تُطِيلُ اَلْقُنُوتَ وَ اَلرُّكُوعَ عَلَى قَدْرِ اَلْقِرَاءَةِ وَ اَلرُّكُوعِ وَ اَلسُّجُودِ فَإِنْ فَرَغْتَ قَبْلَ أَنْ يَنْجَلِيَ فَاقْعُدْ وَ اُدْعُ اَللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ حَتَّى يَنْجَلِيَ وَ إِنِ اِنْجَلَى قَبْلَ أَنْ تَفْرُغَ مِنْ صَلاَتِكَ فَأَتِمَّ مَا بَقِيَ وَ تَجْهَرُ بِالْقِرَاءَةِ قَالَ قُلْتُ كَيْفَ اَلْقِرَاءَةُ فِيهَا فَقَالَ إِنْ قَرَأْتَ سُورَةً فِي كُلِّ رَكْعَةٍ فَاقْرَأْ فَاتِحَةَ اَلْكِتَابِ‏ وَ إِنْ نَقَصْتَ مِنَ اَلسُّورَةِ شَيْئاً فَاقْرَأْ مِنْ حَيْثُ نَقَصْتَ وَ لاَ تَقْرَأْ فَاتِحَةَ اَلْكِتَابِ‏ قَالَ وَ كَانَ يَسْتَحِبُّ أَنْ يَقْرَأَ فِيهَا بِالْكَهْفِ‏ وَ اَلْحِجْرِ إِلاَّ أَنْ يَكُونَ إِمَاماً يَشُقُّ عَلَى مَنْ خَلْفَهُ وَ إِنِ اِسْتَطَعْتَ أَنْ تَكُونَ صَلاَتُكَ بَارِزاً لاَ يَجُنُّكَ بَيْتٌ فَافْعَلْ وَ صَلاَةُ كُسُوفِ اَلشَّمْسِ أَطْوَلُ مِنْ صَلاَةِ كُسُوفِ اَلْقَمَرِ وَ هُمَا سَوَاءٌ فِي اَلْقِرَاءَةِ وَ اَلرُّكُوعِ وَ اَلسُّجُودِ


الکافی جلد ۳ ش ۱۸۲۳ حدیث الکافی جلد ۳ ش ۱۸۲۵
روایت شده از : امام محمّد باقر عليه السلام
کتاب : الکافی (ط - الاسلامیه) - جلد ۳
بخش : كتاب الصلاة
عنوان : حدیث امام محمّد باقر (ع) در کتاب الكافي جلد ۳ كِتَابُ الصَّلَاة‏ بَابُ صَلَاةِ الْكُسُوفِ‏
موضوعات :

ترجمه

شرح

آیات مرتبط (بر اساس موضوع)

احادیث مرتبط (بر اساس موضوع)