نتایج جستجو

بايد دانست: طلاق باآن كه سبب از بين رفتن خانواده و به موجب روايات ابضغ الحلال عنداللّه ولى چاره‏اى از تجويز آن نيست و و جودش از ضروريات زندگى است. آنگاه

النار، و ‌ان‌ ‌کان‌ ‌من‌ الحلال‌ يسئل‌ عنه‌: فيما انفقت‌! فان‌ ‌کان‌ ‌في‌ الحرام‌ يؤمر ‌به‌ ‌الي‌ النار، و ‌ان‌ ‌کان‌ ‌في‌ الحلال‌ يسئل‌ عنه‌: هل‌ اديت‌

اَلْخَطِيئَةَ ثُمَّ قَالَ إِنْ كَانَ خَلَطَ اَلْحَلاَلَ بِالْحَرَامِ فَاخْتَلَطَا جَمِيعاً فَلاَ يَعْرِفُ اَلْحَلاَلَ مِنَ اَلْحَرَامِ فَلاَ بَأْسَ‏

إِذَا أَتَيْتَ اَلْحَلاَلَ أُوجِرْتَ فَقَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ أَ لاَ تَرَى أَنَّهُ إِذَا خَافَ عَلَى نَفْسِهِ فَأَتَى اَلْحَلاَلَ أُوجِرَ

نبوى صلّى اللّه عليه و آله: يا احمد انّ العبادة عشرة اجزاء تسعة منها طلب الحلال فاذا طيبت مطعمك و مشربك فانت فى حفظى و كنفى. فرمود: اى احمد (صلّى اللّه

اِشْتَرَى اِبْنَتَهَا أَ يَحِلُّ لَهُ ذَلِكَ قَالَ لاَ يُحَرِّمُ اَلْحَرَامُ اَلْحَلاَلَ وَ رَجُلٍ فَجَرَ بِامْرَأَةٍ حَرَاماً أَ يَتَزَوَّجُ اِبْنَتَهَا قَالَ

يَفْدِيَهُ وَ لاَ يَأْكُلَهُ أَحَدٌ وَ إِنْ أَصَابَهُ فِي اَلْحِلِّ فَإِنَّ اَلْحَلاَلَ يَأْكُلُهُ‏ وَ عَلَيْهِ هُوَ اَلْفِدَاءُ

بِأُمِّهَا أَ تَحْرُمُ عَلَيْهِ اِمْرَأَتُهُ فَقَالَ لاَ إِنَّهُ لاَ يُحَرِّمُ اَلْحَلاَلَ اَلْحَرَامُ‏

يُحَرِّمُ ذَلِكَ عَلَيْهِ اِمْرَأَتَهُ إِنَّ اَلْحَرَامَ لاَ يُفْسِدُ اَلْحَلاَلَ وَ لاَ يُحَرِّمُهُ‏

سَبْعَ سِنِينَ وَ يَتَعَلَّمُ‏ اَلْكِتَابَ‏ سَبْعَ سِنِينَ وَ يَتَعَلَّمُ اَلْحَلاَلَ وَ اَلْحَرَامَ سَبْعَ سِنِينَ

فَقَالَ أَتَصَدَّقُ لِعِيَالِي قِيلَ لَهُ أَ تَتَصَدَّقُ قَالَ مَنْ طَلَبَ اَلْحَلاَلَ فَهُوَ مِنَ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ صَدَقَةٌ عَلَيْهِ‏

يَكْفِينِي لِيَعْلَمَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ أَنِّي أَطْلُبُ اَلرِّزْقَ اَلْحَلاَلَ

هَؤُلاَءِ عَنْ هَذِهِ اَلْمَسْأَلَةِ فَقُلْتُ لَهُ‏ أَمْسِكْهَا إِنَّ اَلْحَلاَلَ لاَ يُفْسِدُهُ اَلْحَرَامُ‏

زَنَى بِهَا اِبْنُهُ لَمْ يَضُرَّهُ لِأَنَّ اَلْحَرَامَ لاَ يُفْسِدُ اَلْحَلاَلَ وَ كَذَلِكَ اَلْجَارِيَةُ

اِبْنَتِهَا إِذَا هُوَ دَخَلَ بِهَا وَ هُوَ قَوْلُهُ لاَ يُفْسِدُ اَلْحَرَامُ اَلْحَلاَلَ إِذَا كَانَ هَكَذَا

بِهَا أَ تَحْرُمُ عَلَيْهِ اِمْرَأَتُهُ فَقَالَ لاَ إِنَّهُ لاَ يُحَرِّمُ اَلْحَلاَلَ اَلْحَرَامُ‏

بالبیّنات»، هى الآیات «و الزّبر» و هى کتب الانبیاء بالنبوة «و الکتاب المنیر»، الحلال و الحرام. احکام: منابع احکام ۱۲ استقامت: تشویق به استقامت ۴ اسلام: تاریخ

أَشْتَهِي أَنْ يَرَانِيَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ أَعْمَلُ بِيَدِي وَ أَطْلُبُ اَلْحَلاَلَ فِي أَذَى نَفْسِي‏

مَا زَالَتِ اَلْأَرْضُ إِلاَّ وَ لِلَّهِ فِيهَا اَلْحُجَّةُ يُعَرِّفُ‏ اَلْحَلاَلَ وَ اَلْحَرَامَ وَ يَدْعُو اَلنَّاسَ إِلَى سَبِيلِ اَللَّهِ‏

إِنَّ وَلِيَ‏ عَلِيٍّ ع‏ لاَ يَأْكُلُ إِلاَّ اَلْحَلاَلَ لِأَنَّ صَاحِبَهُ كَانَ كَذَلِكَ وَ إِنَّ وَلِيَ‏ عُثْمَانَ‏ لاَ يُبَالِي أَ حَلاَلاً أَكَلَ أَوْ

الحاجة التى کفاها اللّه ما أرکب فیها إلاّ التماس أن یرانى اللّه أضحى فى طلب الحلال أما تسمع قول اللّه عزّوجلّ اسمه «فإذا قضیت الصلاة فانتشروا فى الأرض و ابتغوا

آدرس: تهذيب الاحكام، جلد ۵، كِتَابُ الْحَج موسي بن القاسم عن احمد بن عمر الحلال قال :

الْأَطْعِمَة محمد بن يحيي عن احمد بن محمد عن محمد بن سنان عن زياد بن ابي الحلال قال :

كِتَابُ الْوَصِيَّة و روي علي بن الحكم عن زياد بن ابي الحلال قال : و على بن حكم، از زياد بن ابى الحلال روايت كرده است، كه گفت: از امام صادق عليه السّلام در

۸، كِتَابُ الرَّوْضَة محمد عن احمد بن محمد عن علي بن الحكم عن زياد بن ابي الحلال عن ابي عبد الله ع قال : زياد از امام صادق عليه السّلام روايت كند كه فرمود:

كِتَابُ الْحُجَّة الحسين بن محمد عن معلي بن محمد عن الوشا عن احمد بن عمر الحلال قال : احمد بن عمر حلال گويد: از ابو الحسن (ع) پرسيدم از تفسير قول خدا تعالى

ساعة يتفكّر فيما صنع اللّه عزّ و جلّ اليه و ساعة يخلو فيها بحظّ نفسه من الحلال، فانّ هذه السّاعة عون لتلك السّاعات و استجمام القلوب و توزيع لها و على العاقل

الحسين بن محمد عن معلي بن محمد عن محمد بن جمهور عن فضاله بن ايوب عن ابي زيد الحلال عن عبد الحميد بن ابي العلا الازدي قال سمعت ابا عبد الله ع يقول : از عبد

صادق عليه السّلام در اين آيه شريفه: قال نحن الشّهداء على الناس بما عندهم من الحلال و الحرام و بما ضيّعوا منه. «2» فرمود: مائيم گواهان بر مردم به آنچه نزد آنهاست

صلّي‌ اللّه‌ ‌عليه‌ و آله‌ و سلّم‌ مرويست‌ (العبادة سبعون‌ جزءا افضلها طلب‌ الحلال‌) و ‌از‌ حضرت‌ سجاد ‌عليه‌ السّلام‌ مرويست‌ فرمود (الدنيا دنيا ‌آن‌ دنيا

اَلْخَمْرَ وَ زَنَى وَ أَكَلَ اَلرِّبَا وَ لَمْ يُبَيَّنْ لَهُ شَيْ‏ءٌ مِنَ اَلْحَلاَلِ وَ اَلْحَرَامِ أُقِيمَ عَلَيْهِ اَلْحَدُّ إِذَا جَهِلَهُ قَالَ فَقَالَ

لاَ يَأْخُذِ اَلْمُحْرِمُ مِنْ شَعْرِ اَلْحَلاَلِ

اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ أَصَابَ صَيْداً وَ هُوَ مُحْرِمٌ أَ يَأْكُلُ مِنْهُ اَلْحَلاَلُ فَقَالَ لاَ بَأْسَ إِنَّمَا اَلْفِدَاءُ عَلَى اَلْمُحْرِمِ‏

مَكَانَ اَلدَّرَاهِمِ فَقَالَ إِذَا كَانَ إِجْرَاءُ اَلْبَيْعِ عَلَى اَلْحَلاَلِ فَلاَ بَأْسَ بِذَلِكَ قُلْتُ فَإِنْ جَعَلَ مَكَانَ اَلذَّهَبِ فُلُوساً

جمله دعاهايت اين دعا باشد: «اللّهمّ فكّني من النّار، و أوسع علىّ من رزقك الحلال الطّيّب، و ادرأ عنّي شرّ فسقة الجنّ و الانس، و شرّ فسقة العرب و العجم».

لَيْسَ اَلزُّهْدُ فِي اَلدُّنْيَا بِإِضَاعَةِ اَلْمَالِ وَ لاَ تَحْرِيمِ اَلْحَلاَلِ بَلِ اَلزُّهْدُ فِيهَا أَنْ لاَ تَكُونَ بِمَا فِي يَدِكَ أَوْثَقَ بِمَا

إِذَا ذَبَحَ اَلْمُحْرِمُ اَلصَّيْدَ لَمْ يَأْكُلْهُ اَلْحَلاَلُ وَ اَلْمُحْرِمُ وَ هُوَ كَالْمَيْتَةِ وَ إِذَا ذُبِحَ اَلصَّيْدُ فِي‏ اَلْحَرَمِ‏ فَهُوَ

اَلْعِبَادَةُ سَبْعُونَ جُزْءاً أَفْضَلُهَا طَلَبُ اَلْحَلاَلِ

اَلنَّارِ وَ عَافِنِي مِنَ اَلسُّقْمِ وَ أَوْسِعْ عَلَيَّ مِنَ اَلرِّزْقِ اَلْحَلاَلِ وَ اِدْرَأْ عَنِّي شَرَّ فَسَقَةِ اَلْجِنِّ وَ اَلْإِنْسِ وَ شَرَّ فَسَقَةِ

اَلصُّحُفِ اَلْأُولَى‏ وَ تَصْدِيقِ اَلَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَ تَفْصِيلِ اَلْحَلاَلِ مِنْ رَيْبِ اَلْحَرَامِ ذَلِكَ‏ اَلْقُرْآنُ‏ فَاسْتَنْطِقُوهُ وَ لَنْ

مَعَاشَهُمْ وَ بِرُوحِ اَلشَّهْوَةِ أَصَابُوا لَذِيذَ اَلطَّعَامِ وَ نَكَحُوا اَلْحَلاَلَ مِنْ شَبَابِ اَلنِّسَاءِ وَ بِرُوحِ اَلْبَدَنِ دَبُّوا وَ دَرَجُوا فَهَؤُلاَءِ

أَعْتِقْ رَقَبَتِي مِنَ‏ اَلنَّارِ وَ أَوْسِعْ عَلَيَّ مِنْ رِزْقِكَ اَلْحَلاَلِ وَ اِدْرَأْ عَنِّي شَرَّ فَسَقَةِ اَلْجِنِّ وَ اَلْإِنْسِ وَ أَدْخِلْنِي‏

اَلْخَمْرَ وَ زَنَى وَ أَكَلَ اَلرِّبَا وَ لَمْ يَتَبَيَّنْ لَهُ شَيْ‏ءٌ مِنَ اَلْحَلاَلِ وَ اَلْحَرَامِ أُقِيمَ عَلَيْهِ اَلْحَدُّ إِذَا جَهِلَهُ قَالَ لاَ إِلاَّ

طَيِّباً فَمَنْ تَنَاوَلَ شَيْئاً مِنْهَا حَرَاماً قُصَّ بِهِ مِنْ ذَلِكَ اَلْحَلاَلِ

اَلْخَمْرَ وَ زَنَى وَ أَكَلَ اَلرِّبَا وَ لَمْ يَتَبَيَّنْ لَهُ شَيْ‏ءٌ مِنَ اَلْحَلاَلِ وَ اَلْحَرَامِ لَمْ أُقِمْ عَلَيْهِ اَلْحَدَّ إِذَا كَانَ جَاهِلاً إِلاَّ

فَإِنْ هِيَ تَنَاوَلَتْ شَيْئاً مِنَ اَلْحَرَامِ قَاصَّهَا بِهِ مِنَ اَلْحَلاَلِ اَلَّذِي فَرَضَ لَهَا وَ عِنْدَ اَللَّهِ سِوَاهُمَا فَضْلٌ كَثِيرٌ وَ

لاَ يَنْبَغِي لِلرَّجُلِ اَلْحَلاَلِ أَنْ يُزَوِّجَ مُحْرِماً وَ هُوَ يَعْلَمُ أَنَّهُ لاَ يَحِلُّ لَهُ قُلْتُ فَإِنْ فَعَلَ فَدَخَلَ بِهَا اَلْمُحْرِمُ

لاَ يَنْبَغِي لِلرَّجُلِ اَلْحَلاَلِ أَنْ يُزَوِّجَ مُحْرِماً وَ هُوَ يَعْلَمُ أَنَّهُ لاَ يَحِلُّ لَهُ قُلْتُ فَإِنْ فَعَلَ فَدَخَلَ بِهَا اَلْمُحْرِمُ

مِنَ‏ اَلنَّارِ تَقُولُهَا ثَلاَثاً وَ أَوْسِعْ عَلَيَّ مِنْ رِزْقِكَ اَلْحَلاَلِ اَلطَّيِّبِ وَ اِدْرَأْ عَنِّي شَرَّ شَيَاطِينِ اَلْإِنْسِ وَ اَلْجِنِّ

قُلْتُ فَقَوْلُهُ‏ إِلاََّ أَنْ تَقُولُوا قَوْلاً مَعْرُوفاً هُوَ طَلَبُ اَلْحَلاَلِ فِي غَيْرِ أَنْ يَعْزِمَ عُقْدَةَ اَلنِّكَاحِ‏ حَتََّى يَبْلُغَ اَلْكِتََابُ

كُلِّهَا فُكَّ رَقَبَتِي مِنَ‏ اَلنَّارِ وَ أَوْسِعْ عَلَيَّ مِنْ رِزْقِكَ اَلْحَلاَلِ وَ اِدْرَأْ عَنِّي شَرَّ فَسَقَةِ اَلْجِنِّ وَ اَلْإِنْسِ وَ تَقُولُ اَللَّهُمَّ

الرَّدِّ إِلَى الْكِتَابِ وَ السُّنَّةِ وَ أَنَّهُ لَيْسَ شَيْ‏ءٌ مِنَ الْحَلَالِ وَ الْحَرَامِ وَ جَمِيعِ مَا يَحْتَاجُ النَّاسُ إِلَيْهِ إِلَّا وَ قَدْ

يَنْفَعُ لاَ تُرِدْهُ اِجْعَلِ اَلدُّنْيَا كَلِمَتَيْنِ كَلِمَةً فِي طَلَبِ اَلْحَلاَلِ وَ كَلِمَةً لِلْآخِرَةِ وَ اَلثَّالِثَةُ تَضُرُّ وَ لاَ تَنْفَعُ لاَ تُرِدْهَا

فَحَرَّمَ اَللَّهُ اَلرِّبَا لِيَفِرَّ اَلنَّاسُ مِنَ اَلْحَرَامِ إِلَى اَلْحَلاَلِ وَ إِلَى اَلتِّجَارَاتِ وَ إِلَى اَلْبَيْعِ وَ اَلشِّرَاءِ فَيَبْقَى ذَلِكَ

إِنَّمَا اَلْوُقُوفُ عَلَيْنَا فِي اَلْحَلاَلِ وَ اَلْحَرَامِ فَأَمَّا اَلنُّبُوَّةُ فَلاَ

شَيْ‏ءٍ قَالَ لِأَنَّهُ يَكْسِبُ اَلرِّزْقَ مِنْ حِلِّهِ وَ مَطْلَبُ اَلْحَلاَلِ عَزِيزٌ فَلاَ يُحِبُّ أَنْ يُفَارِقَهُ شَيْئُهُ‏ لِمَا يَعْلَمُ مِنْ عِزِّ

الرَّدِّ إِلَى الْكِتَابِ وَ السُّنَّةِ وَ أَنَّهُ لَيْسَ شَيْ‏ءٌ مِنَ الْحَلَالِ وَ الْحَرَامِ وَ جَمِيعِ مَا يَحْتَاجُ النَّاسُ إِلَيْهِ إِلَّا وَ قَدْ

الرَّدِّ إِلَى الْكِتَابِ وَ السُّنَّةِ وَ أَنَّهُ لَيْسَ شَيْ‏ءٌ مِنَ الْحَلَالِ وَ الْحَرَامِ وَ جَمِيعِ مَا يَحْتَاجُ النَّاسُ إِلَيْهِ إِلَّا وَ قَدْ

الرَّدِّ إِلَى الْكِتَابِ وَ السُّنَّةِ وَ أَنَّهُ لَيْسَ شَيْ‏ءٌ مِنَ الْحَلَالِ وَ الْحَرَامِ وَ جَمِيعِ مَا يَحْتَاجُ النَّاسُ إِلَيْهِ إِلَّا وَ قَدْ

الرَّدِّ إِلَى الْكِتَابِ وَ السُّنَّةِ وَ أَنَّهُ لَيْسَ شَيْ‏ءٌ مِنَ الْحَلَالِ وَ الْحَرَامِ وَ جَمِيعِ مَا يَحْتَاجُ النَّاسُ إِلَيْهِ إِلَّا وَ قَدْ

الرَّدِّ إِلَى الْكِتَابِ وَ السُّنَّةِ وَ أَنَّهُ لَيْسَ شَيْ‏ءٌ مِنَ الْحَلَالِ وَ الْحَرَامِ وَ جَمِيعِ مَا يَحْتَاجُ النَّاسُ إِلَيْهِ إِلَّا وَ قَدْ

اَلْأَمْرِ اَلْمُدَّعِي لَهُ مَا اَلْحُجَّةُ عَلَيْهِ قَالَ يُسْأَلُ عَنِ اَلْحَلاَلِ وَ اَلْحَرَامِ قَالَ ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيَّ فَقَالَ ثَلاَثَةٌ مِنَ اَلْحُجَّةِ

الرَّدِّ إِلَى الْكِتَابِ وَ السُّنَّةِ وَ أَنَّهُ لَيْسَ شَيْ‏ءٌ مِنَ الْحَلَالِ وَ الْحَرَامِ وَ جَمِيعِ مَا يَحْتَاجُ النَّاسُ إِلَيْهِ إِلَّا وَ قَدْ

الرَّدِّ إِلَى الْكِتَابِ وَ السُّنَّةِ وَ أَنَّهُ لَيْسَ شَيْ‏ءٌ مِنَ الْحَلَالِ وَ الْحَرَامِ وَ جَمِيعِ مَا يَحْتَاجُ النَّاسُ إِلَيْهِ إِلَّا وَ قَدْ

بِقَضَائِهِ اَلْفَرْجُ اَلْحَرَامُ وَ يُحَرَّمُ بِقَضَائِهِ اَلْفَرْجُ اَلْحَلاَلُ لاَ مَلِي‏ءٌ بِإِصْدَارِ مَا عَلَيْهِ وَرَدَ وَ لاَ هُوَ أَهْلٌ لِمَا

هتك‌ حجاب‌ اللّه‌ عزّ و جل‌ و اخذه‌ ‌من‌ ‌غير‌ حلّه‌ قص‌ّ ‌به‌ ‌من‌ رزقه‌ الحلال‌ و حوسب‌ ‌عليه‌» (آگاه‌ باشيد ‌که‌ روح‌ الامين‌ ‌در‌ قلب‌ ‌من‌ الهام‌ نمود