نتایج جستجو

از باب افعال بمعنى دادن و عطا كردن است مثل (و آتىَ اَلمالَ عَلى حَيِه وَ اَقامَ الصَلوةَ و آتىَ الزَّكوةَ وَ آتاهُ اللّهُ الْمُلكَ - و آتوهُم مِن مالِ اللّهِ

شده در حال بارگیری... توقف. اقامت. «لَبِثَ بِالْمَكانِ لَبْثاً: مَكَثَ و اَقامَ» راغب ملازمت نيز قيد كرده. [هود:69]. درنگ نكرد تا گوساله بريانى آورد. [شعراء:18]

إِيتَاء لِلْعَالَمِين عِبَادِي الصّلاَة ضَلاَل يَرِثُهَا نَجّيْنَاه الّتِي إِقَام در حال بارگیری...

نَحْبَه تَلَبّثُوا آتَى الْأَدْبَار إِيمَانا حِين يُؤْمِنُون کَان الصّلاَة أَقَام عَهْد الْبَأْس در حال بارگیری...

این کلمه لبث‌ (۳۱ بار) توقف. اقامت. «لَبِثَ بِالْمَكانِ لَبْثاً: مَكَثَ و اَقامَ» راغب ملازمت نيز قيد كرده. [هود:69]. درنگ نكرد تا گوساله بريانى آورد. [شعراء:18]

(بروزن فلس) اقامت. چنانكه در قاموس و اقرب هست «وَطَنَ بِالْمَكانِ وَطْناً: أَقامَ» وطن (به فتح و - ط) محل اقامت انسان و مقر انسان، و هر مكانيكه انسان براى

مدن‌ (۲۷ بار) شهر. مدون به معنى اقامت است «مَدَنَ بِالْمَكانِ و مُدوناً: اَقامَ» ظاهرا شهر را از آن مدينه گويند كه مردم در آن اقامت دارند اما تمدن كه به

آتَى بِالصّلاَة أَطِيعُوا عِنْد بِاللّه أُولٰئِک رَسُولَه إِلاّ کَان إِقَام أَقَام فَأَقِيمُوا عَلَيْهِم فَلَمّا الْمُؤْتُون يَخَافُون ثُم آتِين فَخَلّوا

مى‏دهد كه شهب از اول خلقت بوده‏اند و جمله دوم راجع به زمانهاى بعد است جمله «اقام - رمى» به نظر مى‏آورد كه در اول رصد بوده و سپس رجوم شده‏اند احتمال الميزان

مى‏دهد كه شهب از اول خلقت بوده‏اند و جمله دوم راجع به زمانهاى بعد است جمله «اقام - رمى» به نظر مى‏آورد كه در اول رصد بوده و سپس رجوم شده‏اند احتمال الميزان

آن خانه‏ها نبوده‏اند و زندگى نكرده‏اند در اقرب الموارد آمده: «غنى بالمكان: اقام به - غنى فلان: عاش». 2- [يونس:36]. ايضاً [نجم:28]. مراد از «الحق» به قرينه

ارْتَابَت يُوعَدُون دِينَکُم جَاهَد يُجَاهِدُوا نَسِيتُم تَرْهَقُهُم لْيَشْهَد أَقَام قَرِينُه کَلّمَه الْمُؤْمِنُون الْهُون نَضْرَة جُنُودِه هُنَالِک الّتِي

أُف أُمّة أُمّتُکُم أُنْذِرُکُم إِبْرَاهِيم إِدْرِيس إِسْحَاق إِسْمَاعِيل إِقَام إِلَي إِلَيْنَا إِلَيْهِم إِلَيْکُم إِلٰه إِلٰهُکُم إِنّه إِنّهُم إِنّي

يَأْخُذُهَا مِنَ اَلَّذِي هِيَ فِي يَدِهِ إِذَا أَقَامَ اَلْبَيِّنَةَ وَ يَرْجِعُ اَلَّذِي هِيَ فِي يَدِهِ إِذَا أَقَامَ اَلْبَيِّنَةَ عَلَى أَمِيرِ اَلْجَيْشِ

أَنَّهُمْ أَنْتَجُوهَا عَلَى مِذْوَدِهِمْ وَ لَمْ يَبِيعُوا وَ لَمْ يَهَبُوا وَ أَقَامَ هَؤُلاَءِ اَلْبَيِّنَةَ أَنَّهُمْ أَنْتَجُوهَا عَلَى مِذْوَدِهِمْ لَمْ يَبِيعُوا

أَحْرَمَ فَأَرَادَ اَلرُّجُوعَ إِلَى أَهْلِهِ رَجَعَ وَ نَحَرَ بَدَنَةً إِنْ أَقَامَ مَكَانَهُ وَ إِنْ كَانَ فِي عُمْرَةٍ فَإِذَا بَرَأَ فَعَلَيْهِ اَلْعُمْرَةُ

فَالطَّوَافُ لَهُ أَفْضَلُ مِنَ اَلصَّلاَةِ وَ مَنْ أَقَامَ سَنَتَيْنِ خَلَطَ مِنْ ذَا وَ ذَا وَ مَنْ أَقَامَ ثَلاَثَ سِنِينَ كَانَتِ اَلصَّلاَةُ لَهُ أَفْضَلَ

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ اَلْمَغْرِبَ‏ بِالْمُزْدَلِفَةِ فَلَمَّا اِنْصَرَفَ أَقَامَ اَلصَّلاَةَ وَ صَلَّى اَلْعِشَاءَ اَلْآخِرَةَ لَمْ يَرْكَعْ بَيْنَهُمَا

مَنْ أَذَّنَ وَ أَقَامَ صَلَّى وَرَاءَهُ صَفَّانِ مِنَ اَلْمَلاَئِكَةِ وَ إِنْ أَقَامَ بِغَيْرِ أَذَانٍ صَلَّى عَنْ يَمِينِهِ وَاحِدٌ وَ عَنْ شِمَالِهِ

أَحْرَمَ فَأَرَادَ اَلرُّجُوعَ رَجَعَ إِلَى أَهْلِهِ وَ نَحَرَ بَدَنَةً أَوْ أَقَامَ مَكَانَهُ حَتَّى يَبْرَأَ إِذَا كَانَ فِي عُمْرَةٍ وَ إِذَا بَرَأَ فَعَلَيْهِ

عُمْرَةٌ مُفْرَدَةٌ وَ لاَ حَجَّ لَهُ فَإِنْ شَاءَ أَنْ يُقِيمَ‏ بِمَكَّةَ أَقَامَ وَ إِنْ شَاءَ أَنْ يَرْجِعَ إِلَى أَهْلِهِ رَجَعَ وَ عَلَيْهِ اَلْحَجُ‏

تَطْلُعَ اَلشَّمْسُ فَهِيَ عُمْرَةٌ مُفْرَدَةٌ وَ لاَ حَجَّ لَهُ فَإِنْ شَاءَ أَقَامَ وَ إِنْ شَاءَ رَجَعَ وَ عَلَيْهِ اَلْحَجُّ مِنْ قَابِلٍ‏

صَلَّى اَلْمَغْرِبَ ثُمَّ مَكَثَ قَدْرَ مَا يَتَنَفَّلُ اَلنَّاسُ ثُمَّ أَقَامَ مُؤَذِّنُهُ ثُمَّ صَلَّى اَلْعِشَاءَ اَلْآخِرَةَ وَ اِنْصَرَفُوا

أَوْ أَكْثَرَ فَلْيَعُدَّ ثَلاَثِينَ يَوْماً ثُمَّ لْيُتِمَّ وَ إِنْ كَانَ أَقَامَ يَوْماً أَوْ صَلاَةً وَاحِدَةً فَقَالَ لَهُ‏ مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمٍ‏ بَلَغَنِي

صَلَّى اَلْمَغْرِبَ ثُمَّ مَكَثَ قَدْرَ مَا يَتَنَفَّلُ اَلنَّاسُ ثُمَّ أَقَامَ مُؤَذِّنُهُ‏ ثُمَّ صَلَّى اَلْعِشَاءَ اَلْآخِرَةَ ثُمَّ اِنْصَرَفُوا

لِلْعُمْرَةِ فَقَضَى‏ عُمْرَتَهُ ثُمَّ خَرَجَ كَانَ ذَلِكَ لَهُ وَ إِنْ أَقَامَ إِلَى أَنْ يُدْرِكَهُ اَلْحَجُّ كَانَتْ عُمْرَتُهُ مُتْعَةً وَ قَالَ لَيْسَ

عُمْرَةٌ مُفْرَدَةٌ وَ لاَ حَجَّ لَهُ فَإِنْ شَاءَ أَنْ يُقِيمَ‏ بِمَكَّةَ أَقَامَ وَ إِنْ شَاءَ أَنْ يَرْجِعَ إِلَى أَهْلِهِ رَجَعَ وَ عَلَيْهِ اَلْحَجُّ

اَللَّهِ ص‏ كَانَ رَأْسُهُ فِي حَجْرِ عَلِيٍّ ع‏ فَأَذَّنَ‏ جَبْرَئِيلُ ع‏ وَ أَقَامَ فَلَمَّا اِنْتَبَهَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ قَالَ يَا عَلِيُ‏ سَمِعْتَ قَالَ

فَوَلَدَتْ مِنْهُ أَوْلاَداً ثُمَّ إِنَّ أَبَاهَا يَزْعُمُ أَنَّهَا لَهُ وَ أَقَامَ عَلَى ذَلِكَ اَلْبَيِّنَةَ قَالَ يَقْبِضُ وَلَدَهُ وَ يَدْفَعُ إِلَيْهِ

عِنْدِي أَلْفُ دِرْهَمٍ ثُمَّ مَاتَ عَلَى تِلْكَ اَلْحَالِ فَقَالَ أَيُّهُمَا أَقَامَ اَلْبَيِّنَةَ فَلَهُ اَلْمَالُ فَإِنْ لَمْ يُقِمْ وَاحِدٌ مِنْهُمَا اَلْبَيِّنَةَ

مَنْ دَخَلَ‏ مَكَّةَ بِحَجَّةٍ عَنْ غَيْرِهِ ثُمَّ أَقَامَ سَنَةً فَهُوَ مَكِّيٌّ فَإِذَا أَرَادَ أَنْ يَحُجُّ عَنْ نَفْسِهِ أَوْ أَرَادَ أَنْ يَعْتَمِرَ

أَوْ أَكْثَرَ فَلْيَعُدَّ ثَلاَثِينَ يَوْماً ثُمَّ لْيُتِمَّ وَ إِنْ كَانَ أَقَامَ يَوْماً أَوْ صَلاَةً وَاحِدَةً فَقَالَ لَهُ‏ مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمٍ‏ بَلَغَنِي

أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنا وَ أَوْحَيْنا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْراتِ وَ إِقامَ الصَّلاةِ وَ إِيتاءَ الزَّكاةِ وَ كانُوا لَنا عابِدِينَ (73) وَ لُوطاً آتَيْناهُ

اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ اِخْتَصَمَ إِلَيْهِ رَجُلاَنِ فِي دَابَّةٍ وَ كِلاَهُمَا أَقَامَ اَلْبَيِّنَةَ أَنَّهُ أَنْتَجَهَا فَقَضَى بِهَا لِلَّذِي هِيَ فِي يَدِهِ

فَأَمَرَ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ فَرُبِطَتْ عَيْنُهُ اَلصَّحِيحَةُ وَ أَقَامَ رَجُلاً بِحِذَاهُ بِيَدِهِ بَيْضَةٌ يَقُولُ هَلْ تَرَاهَا قَالَ فَجَعَلَ

قَالَ إِنْ تَابَ فَمَا عَلَيْهِ شَيْ‏ءٌ وَ إِنْ وَقَعَ فِي يَدِ اَلْإِمَامِ أَقَامَ عَلَيْهِ اَلْحَدَّ فَإِنْ عَلِمَ مَكَانَهُ بَعَثَ إِلَيْهِ‏

بِالصَّلاَةِ فَقَالَ‏ أَقِيمُوا اَلصَّلاََةَ وَ آتُوا اَلزَّكََاةَ فَمَنْ أَقَامَ اَلصَّلاَةَ وَ لَمْ يُؤْتِ اَلزَّكَاةَ لَمْ يُقِمِ اَلصَّلاَةَ

بَقِيَ عَلَى اَلْإِمَامِ آيَةٌ أَوْ آيَتَانِ فَخَشِيَ إِنْ هُوَ أَذَّنَ وَ أَقَامَ أَنْ يَرْكَعَ فَلْيَقُلْ‏ قَدْ قَامَتِ اَلصَّلاَةُ قَدْ قَامَتِ اَلصَّلاَةُ

يُسْتَحَبُّ اَلصَّلاَةُ فِي‏ مَسْجِدِ اَلْغَدِيرِ لِأَنَ‏ اَلنَّبِيَّ ص‏ أَقَامَ فِيهِ‏ أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ وَ هُوَ مَوْضِعٌ أَظْهَرَ اَللَّهُ عَزَّ

اِزْدَادَ أَيَّاماً أُخَرَ وَ إِنْ شَاءَ خَرَجَ مِنَ اَلْمَسْجِدِ فَإِنْ أَقَامَ يَوْمَيْنِ بَعْدَ اَلثَّلاَثَةِ فَلاَ يَخْرُجْ مِنَ اَلْمَسْجِدِ حَتَّى

أَبِيهِ قَالَ إِذَا كَانَ أَمْرُهَا هَكَذَا فَهِيَ لِلَّذِي اِدَّعَاهَا وَ أَقَامَ اَلْبَيِّنَةَ عَلَيْهَا

لَهُ أَبَداً وَ إِنْ لَمْ تَكُنْ بَيِّنَةٌ فَهِيَ حَرَامٌ عَلَيْهِ مَا أَقَامَ مَعَهَا وَ لاَ إِثْمَ عَلَيْهَا مِنْهُ‏

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ رَجُلٌ فِي يَدِهِ شَاةٌ فَجَاءَ رَجُلٌ فَادَّعَاهَا وَ أَقَامَ اَلْبَيِّنَةَ اَلْعُدُولَ أَنَّهَا وُلِدَتْ عِنْدَهُ وَ لَمْ يَهَبْ وَ لَمْ

اَلْمَغْرِبَ وَ اَلْعِشَاءَ اَلْآخِرَةَ بِأَذَانٍ وَاحِدٍ وَ إِقَامَتَيْنِ ثُمَّ أَقَامَ حَتَّى صَلَّى فِيهَا اَلْفَجْرَ وَ عَجَّلَ ضُعَفَاءَ بَنِي هَاشِمٍ‏ بِلَيْلٍ

اِخْتَصَمَا إِلَى‏ أَمِيرِ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ فِي دَابَّةٍ فِي أَيْدِيهِمَا وَ أَقَامَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا اَلْبَيِّنَةَ أَنَّهَا نُتِجَتْ عِنْدَهُ فَأَحْلَفَهُمَا

أَوْ أَكْثَرَ فَلْيَعُدَّ ثَلاَثِينَ يَوْماً ثُمَّ لْيُتِمَّ وَ إِنْ كَانَ أَقَامَ يَوْماً أَوْ صَلاَةً وَاحِدَةً فَقَالَ لَهُ‏ مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمٍ‏ بَلَغَنِي

إِلَيَّ فَقَالَ يَا أَبَانُ‏ اَلصَّلَوَاتُ اَلْخَمْسُ اَلْمَفْرُوضَاتُ مَنْ أَقَامَ حُدُودَهُنَّ وَ حَافَظَ عَلَى مَوَاقِيتِهِنَّ لَقِيَ اَللَّهَ‏ يَوْمَ اَلْقِيَامَةِ

إِذَا أَقَامَ اَلرَّجُلُ اَلْبَيِّنَةَ عَلَى حَقِّهِ فَلَيْسَ عَلَيْهِ يَمِينٌ فَإِنْ لَمْ يُقِمِ اَلْبَيِّنَةَ فَرَدَّ عَلَيْهِ اَلَّذِي اُدُّعِيَ عَلَيْهِ

ذَاتِ اَلرِّقَاعِ‏ صَلاَةَ اَلْخَوْفِ فَفَرَّقَ أَصْحَابَهُ فِرْقَتَيْنِ أَقَامَ فِرْقَةً بِإِزَاءِ اَلْعَدُوِّ وَ فِرْقَةً خَلْفَهُ فَكَبَّرَ وَ كَبَّرُوا

فَهُوَ رَدٌّ فِي اَلرِّقِّ لِمَوَالِي أَبِيهِ وَ أَيُّ اَلْفَرِيقَيْنِ أَقَامَ اَلْبَيِّنَةَ أَنَّهُ اِشْتَرَى أَبَاهُ بِمَالِهِمْ كَانَ لَهُ رِقّاً

يُسْتَحَبُّ اَلصَّلاَةُ فِي‏ مَسْجِدِ اَلْغَدِيرِ لِأَنَ‏ اَلنَّبِيَّ ص‏ أَقَامَ فِيهِ‏ أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ وَ هُوَ مَوْضِعٌ أَظْهَرَ اَللَّهُ فِيهِ

اَلْوَصِيُّ يَدَّعِي أَنَّ لَهُ قِبَلَهُ أَكْرَارَ حِنْطَةٍ قَالَ إِنْ أَقَامَ اَلْبَيِّنَةَ وَ إِلاَّ فَلاَ شَيْ‏ءَ لَهُ قَالَ قُلْتُ لَهُ أَ يَحِلُّ

لَهُ وَ إِنْ كَانَتْ عَلَيْهِ بَيِّنَةٌ عَادِلَةٌ قَالَ نَعَمْ وَ إِنْ أَقَامَ بَعْدَ مَا اِسْتَحْلَفَهُ بِاللَّهِ خَمْسِينَ قَسَامَةً مَا كَانَ لَهُ وَ

اِشْتَرَطَ فَلَهُ أَنْ يَخْرُجَ وَ أَنْ يَفْسَخَ اِعْتِكَافَهُ وَ إِنْ أَقَامَ يَوْمَيْنِ وَ لَمْ يَكُنِ اِشْتَرَطَ فَلَيْسَ لَهُ أَنْ يَفْسَخَ اِعْتِكَافَهُ

شَاءَ زَادَ ثَلاَثَةً أُخْرَى وَ إِنْ شَاءَ خَرَجَ مِنَ اَلْمَسْجِدِ فَإِنْ أَقَامَ يَوْمَيْنِ بَعْدَ اَلثَّلاَثَةِ فَلاَ يَخْرُجْ مِنَ اَلْمَسْجِدِ حَتَّى

مَنْ شَكَّ أَوْ ظَنَّ وَ أَقَامَ عَلَى أَحَدِهِمَا أَحْبَطَ اَللَّهُ عَمَلَهُ إِنَّ حُجَّةَ اَللَّهِ هِيَ اَلْحُجَّةُ اَلْوَاضِحَةُ

يَدْعُو لَهُ يَا فُلاَنُ تَقَبَّلَ اَللَّهُ مِنْكَ وَ مِنَّا قَالَ ثُمَّ أَقَامَ حَتَّى كَانَ‏ يَوْمُ اَلْأَضْحَى‏ فَقَالَ لَهُ يَا فُلاَنُ تَقَبَّلَ اَللَّهُ

وَ أَخَذَ مِنْهُ اَلرِّدَاءَ وَ جَاءَ بِهِ إِلَى‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ وَ أَقَامَ بِذَلِكَ شَاهِدَيْنِ عَدْلَيْنِ عَلَيْهِ فَأَمَرَ ع بِقَطْعِ يَمِينِهِ فَقَالَ‏

عَلَى‏ آلِ أَبِي طَالِبٍ‏ وَ قِيلَ لَهُ اِفْعَلْ بِهِ وَ اِفْعَلْ فَمَا أَقَامَ عِنْدَهُ إِلاَّ يَوْماً حَتَّى وَضَعَ خَدَّيْهِ‏ لَهُ‏ وَ كَانَ لاَ يَرْفَعُ

أَئِمَّةً يَهدُون‌َ بِأَمرِنا وَ أَوحَينا إِلَيهِم‌ فِعل‌َ الخَيرات‌ِ وَ إِقام‌َ الصَّلاةِ وَ إِيتاءَ الزَّكاةِ وَ كانُوا لَنا عابِدِين‌َ (انبياء ‌آيه‌

مَلاَئِكَتَهُ‏ عَلى‏ََ أَرْجََائِهََا وَ حَمَلَةَ عَرْشِهِ عَلَى أَمْطَائِهَا وَ أَقَامَ بِعِزَّتِهِ أَرْكَانَ اَلْعَرْشِ وَ أَشْرَقَ بِضَوْئِهِ شُعَاعَ اَلشَّمْسِ

السَّبِيلِ وَ السَّائِلِينَ وَ فِي‌ «1». يوسف، 101. جلد 1 - صفحه 562 الرِّقابِ وَ أَقامَ الصَّلاةَ وَ آتَى الزَّكاةَ وَ الْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذا عاهَدُوا وَ

عَنْ‏ جَدِّهِ ع‏ أَنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ قَالَ أَعْبَدُ اَلنَّاسِ مَنْ أَقَامَ اَلْفَرَائِضَ وَ أَسْخَى اَلنَّاسِ مَنْ أَدَّى‏ زَكَاةَ مَالِهِ وَ أَزْهَدُ

به ابراهیم(ع)، پاسخ داده شد». ۱۵ - «عن أبى عبد اللّه(ع) ان رسول اللّه(ص) أقام بالمدینة عشر سنین لم یحجّ ثمّ أنزل اللّه عزّوجلّ علیه «و أذّن فى الناس بالحجّ

ابراهيم به كار برده ، و درباره اش فرموده : «و اوحينا اليهم فعل الخيرات و اقام الصلوة و ايتاء الزكوة و كانوا لنا عابدين »، و ما در مباحث سابق به وجود چنين

3‌-‌ ‌اگر‌ مراد ‌علي‌ ‌بود‌ مناسب‌ ‌بود‌ بلفظ مفرد بياورد و الذي‌ آمن‌ و اقام‌ الصلاة و آتي‌ الزكاة و ‌هو‌ راكع‌ نه‌ بلفظ جمع‌. (جواب‌) ‌اينکه‌ اخبار ‌از‌

أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اَللَّهُ وَ أَنَ‏ مُحَمَّداً رَسُولُ اَللَّهِ وَ إِقَامُ اَلصَّلَوَاتِ اَلْخَمْسِ وَ إِيتَاءُ اَلزَّكَاةِ وَ حِجُ‏ اَلْبَيْتِ وَ

اسمه يسبح له فيها بالغدو والاصال رجال لا تلهيهم تجارة و لا بيع عن ذكر الله و اقام الصلوة و ايتاء الزكوة . سپس فرمود: فانت ثم و نحن اولئك : تو آن هستى كه گفتى

فِي سَبِيلِ اَللَّهِ وَ كَلِمَةُ اَلْإِخْلاَصِ فَإِنَّهَا اَلْفِطْرَةُ وَ إِقَامُ اَلصَّلاَةِ فَإِنَّهَا اَلْمِلَّةُ وَ إِيتَاءُ اَلزَّكَاةِ فَإِنَّهَا مِنْ

داده: «رِجالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجارَةٌ وَ لا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَ إِقامِ الصَّلاةِ وَ إِيتاءِ الزَّكاةِ يَخافُونَ يَوْماً تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ

`رِجََالٌ لاََ تُلْهِيهِمْ تِجََارَةٌ وَ لاََ بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اَللََّهِ وَ إِقََامِ اَلصَّلاََةِ وَ إِيتََاءِ اَلزَّكََاةِ فَأَنْتَ ثَمَّ وَ نَحْنُ أُولَئِكَ

الْيَتَامَى وَ الْمَساكِينَ وَ ابْنَ السبِيلِ وَ السائلِينَ وَ فى الرِّقَابِ وَ أَقَامَ الصلَوةَ وَ ءَاتى الزَّكَوةَ وَ الْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا

وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ وَ أَنَ‏ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ وَ إِقَامُ اَلصَّلاَةِ وَ إِيتَاءُ اَلزَّكَاةِ وَ حِجُ‏ اَلْبَيْتِ‏ وَ صِيَامُ‏ شَهْرِ

بَيْتِي وَ كُنْتُ إِذَا دَخَلْتُ عَلَيْهِ بَعْضَ مَنَازِلِهِ أَخْلاَنِي وَ أَقَامَ عَنِّي نِسَاءَهُ فَلاَ يَبْقَى عِنْدَهُ غَيْرِي وَ إِذَا أَتَانِي لِلْخَلْوَةِ

كلا جعلنا صالحين و جعلناهم ائمه يهدون بامرنا و اوحينا اليهم فعل الخيرات و اقام الصلوه و ايتاء الزكوه و كانوا لنا عابدين » و نيز در حقشان فرموده : «انا اخلصناهم

الاَصالِ(۳۶) رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تجَرَةٌ وَ لا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَ إِقَامِ الصلَوةِ وَ إِيتَاءِ الزَّكَوةِ يخَافُونَ يَوْماً تَتَقَلَّب فِيهِ الْقُلُوب

ترجمه تفسير الميزان جلد ۱۵ صفحه :۴۰۰ نيز آيه «و اوحينا اليهم فعل الخيرات و اقام الصلوة و ايتاء الزكوة و كانوا لنا عابدين » كه مربوط به يافتن راه سداد و هدايت

اليَتٰمىٰ وَ المَسٰكينَ وَ ابنَ السَّبيلِ وَ السّائِلينَ وَ فِى الرِّقابِ وَ أَقامَ الصَّلوٰةَ وَ إتَى الزَّكوٰةَ وَ الموفونَ بِعَهدِهِم إِذا عٰهَدوا وَ الصّٰبِرينَ

آيه شريفه «و جعلنا هم ائمة يهدون بامرنا، و اوحينا اليهم فعل الخيرات ، و اقام الصلوة ، و ايتاء الزكوة ، و كانوا لنا عابدين »، (ايشان را امامان كرديم ،

اشاره فرموده : «و جعلناهم ائمه يهدون بامرنا و اوحينا اليهم فعل الخيرات و اقام الصلوه و ايتاء الزكوه و كانوا لنا عابدين ». ترجمه تفسير الميزان جلد ۶ صفحه :

إِلَهَ إِلاَّ اَللَّهُ وَ أَنَ‏ مُحَمَّداً ص‏ عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ وَ إِقَامِ اَلصَّلاَةِ وَ إِيتَاءِ اَلزَّكَاةِ وَ حِجِ‏ اَلْبَيْتِ‏ وَ صِيَامِ‏ شَهْرِ