نتایج جستجو

کلمه تعداد تکرار در قرآن دَرَاهِمَ‌ ۱

كيفى هر دو به كار مى‏رود شايد مراد از ان در آيه نقص كبفى باشد در اين صورت «دَراهِمَ مَعْدُودَةٍ» نقص كمّى آن را مى‏رساند. و ايضاً به نظر مى‏آيد ضمير «فيه»

بزها يا جمع كثير از غنم و يا از گوسفند فقط... و به ضمّ اوّل جناعت مردم و يا دراهم كثيره است. به هر حال كثرت در «ثلّة» ملحوظ است اكنون مى‏رسيم به آياتيكه اين

اَلْمُؤْمِنِينَ‏ إِنَّهُ يَأْبَى أَنْ يُعْطِيَنِي إِلاَّ ثَلاَثَةَ دَرَاهِمَ وَ يَأْخُذُ هُوَ خَمْسَةَ دَرَاهِمَ فَاحْمِلْنَا عَلَى اَلْقَضَاءِ قَالَ فَقَالَ لَهُ يَا

«متوكّل عباسى» مريض شد و نذر كرد كه اگر شفا يافت، «دراهم كثيرة» بدهد. پس از بهبودى، بحث شد كه دراهم كثيرة چقدر مى‌باشد؟ از امام‌هادى عليه السلام پرسيدند،

أَنَّ رَجُلاً اِسْتَأْجَرَ دَاراً بِعَشَرَةِ دَرَاهِمَ فَسَكَنَ ثُلُثَيْهَا وَ آجَرَ ثُلُثَهَا بِعَشَرَةِ دَرَاهِمَ لَمْ يَكُنْ بِهِ بَأْسٌ وَ لاَ يُؤَاجِرْهَا

يُرِيدُ أَنْ يَقُومَ فَجَاءَهُ إِنْسَانٌ يَطْلُبُ دَرَاهِمَ بِدِينَارٍ فَحَلَّ اَلْكِيسَ فَأَعْطَاهُ دَرَاهِمَ بِدِينَارٍ قَالَ فَقُلْتُ لَهُ سُبْحَانَ اَللَّهِ

اَلْأَبُ مَنْ يُرْضِعُهُ بِأَرْبَعَةِ دَرَاهِمَ وَ قَالَتِ اَلْأُمُّ لاَ أُرْضِعُهُ إِلاَّ بِخَمْسَةِ دَرَاهِمَ فَإِنَّ لَهُ أَنْ يَنْزِعَهُ مِنْهَا إِلاَّ

أَلْقَى إِلَيْهِمَا ثَمَانِيَةَ دَرَاهِمَ وَ مَضَى فَقَالَ صَاحِبُ اَلْخَمْسَةِ لِصَاحِبِ اَلثَّلاَثَةِ خُذْ ثَلاَثَةَ دَرَاهِمَ وَ اِمْضِ فَقَالَ لاَ أَرَى

شَعِيرٌ أَوْ قُطْنٌ فَلَمَّا تَقَاضَاهُ قَالَ خُذْ بِمَا لَكَ عِنْدِي دَرَاهِمَ يَجُوزُ لَهُ ذَلِكَ أَمْ لاَ فَكَتَبَ ع يَجُوزُ ذَلِكَ عَنْ تَرَاضٍ بَيْنَهُمَا

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ أَعْطَيْتُ رَجُلاً دَرَاهِمَ يَحُجُّ بِهَا عَنِّي فَفَضَلَ مِنْهَا شَيْ‏ءٌ فَلَمْ يَرُدَّهُ عَلَيَّ فَقَالَ هُوَ لَهُ

سَأَلَهُ‏ مُعَاوِيَةُ بْنُ سَعِيدٍ عَنْ رَجُلٍ اِسْتَقْرَضَ دَرَاهِمَ مِنْ رَجُلٍ وَ سَقَطَتْ تِلْكَ اَلدَّرَاهِمُ أَوْ تَغَيَّرَتْ وَ لاَ يُبَاعُ بِهَا

فِي رَجُلٍ أَعْطَى رَجُلاً دَرَاهِمَ يَحُجُّ بِهَا عَنْهُ حَجَّةً مُفْرَدَةً قَالَ لَيْسَ لَهُ أَنْ يَتَمَتَّعَ‏ بِالْعُمْرَةِ إِلَى اَلْحَجِ‏ لاَ يُخَالِفُ

عَلَى شَيْ‏ءٍ فِيمَا بَيْنِي وَ بَيْنَهُ اَلْعَشَرَةِ أَزْوَاجٍ بِخَمْسَةِ دَرَاهِمَ أَوِ اَلْعِشْرِينَ بِعَشَرَةٍ فَإِذَا بَلَغَ اَلْحِسَابُ قُلْتُ لَهُ أَحْسِنْ

عَبْدٍ صَالِحٍ ع‏ قَدْ وَقَعَتْ عِنْدِي مِائَتَا دِرْهَمٍ وَ أَرْبَعَةُ دَرَاهِمَ وَ أَنَا صَاحِبُ فُنْدُقٍ وَ مَاتَ صَاحِبُهَا وَ لَمْ أَعْرِفْ لَهُ وَرَثَةً

مقام كه نميشود از آن گذشت. «دوست بدنيا و آخرت نتوان داد* صحبت يوسف به از دراهم معدود» و در اين حكم تعظيم پيغمبر و انفاق بر فقراء و جلوگيرى از صحبتهاى بيجا

فِي رَجُلٍ أَعْطَى رَجُلاً دَرَاهِمَ يَحُجُّ عَنْهُ حَجَّةً مُفْرَدَةً فَيَجُوزُ لَهُ أَنْ يَتَمَتَّعَ‏ بِالْعُمْرَةِ إِلَى اَلْحَجِ‏ قَالَ نَعَمْ إِنَّمَا

اَلْحَسَنِ اَلرِّضَا ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يَصِيدُ اَلطَّيْرَ اَلَّذِي يَسْوِي دَرَاهِمَ كَثِيرَةً وَ هُوَ مُسْتَوِي اَلْجَنَاحَيْنِ‏ وَ هُوَ يَعْرِفُ صَاحِبَهُ

أُتِيَ‏ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ بِطَرَّارٍ قَدْ طَرَّ دَرَاهِمَ مِنْ كُمِّ رَجُلٍ قَالَ فَقَالَ إِنْ كَانَ قَدْ طَرَّ مِنْ قَمِيصِهِ اَلْأَعْلَى لَمْ

مِنْ قِبَلِهِ أَوْ مِنْ قِبَلِ مَوْلاَهُ وَ لَوْ مُدّاً مِنْ طَعَامٍ أَوْ دَرَاهِمَ وَ نَحْوَ ذَلِكَ‏

رَجُلٍ قَبَّلَ رَجُلاً يَحْفِرُ لَهُ بِئْراً عَشْرَ قَامَاتٍ بِعَشَرَةِ دَرَاهِمَ فَحَفَرَ لَهُ قَامَةً ثُمَّ عَجَزَ قَالَ يَقْسِمُ عَشَرَةً عَلَى خَمْسَةٍ

أَثْوَابٍ وَ يَشْتَرِطُ عَلَيْهِ خِيَارَهُ كُلَّ ثَوْبٍ بِرِبْحِ خَمْسَةِ دَرَاهِمَ أَقَلَّ أَوْ أَكْثَرَ فَقَالَ مَا أُحِبُّ هَذَا اَلْبَيْعَ أَ رَأَيْتَ

بِدَنَانِيرَ فَقَالَ لَهُ أُعْطِيكَ وَرِقاً بِكُلِّ دِينَارٍ عَشَرَةَ دَرَاهِمَ فَبَاعَهُ بِهَا فَقَامَ‏ أَبِي‏ فَاتَّبَعْتُهُ فَقُلْتُ يَا أَبَتِ لِمَ

فَيَجِي‏ءُ اَلْوَقْتُ لَيْسَ‏ عِنْدِي طَعَامُهُ أُعْطِيهِ بِقِيمَتِهِ دَرَاهِمَ قَالَ نَعَمْ‏

أَوْ ثُلُثَيْهَا وَ يَأْخُذُوا رَأْسَ مَالِ مَا بَقِيَ مِنَ اَلْغَنَمِ دَرَاهِمَ وَ يَأْخُذُوا دُونَ شَرْطِهِمْ وَ لاَ يَأْخُذُونَ فَوْقَ شَرْطِهِمْ وَ

اَلْغَنَمِ أَوْ ثُلُثَهَا وَ يَأْخُذَ رَأْسَ مَالِ مَا بَقِيَ مِنَ اَلْغَنَمِ دَرَاهِمَ قَالَ لاَ بَأْسَ وَ لاَ يَأْخُذُ دُونَ شَرْطِهِ إِلاَّ بِطِيبَةِ نَفْسِ

فِي كُلِّ مِائَتَيْ دِرْهَمٍ خَمْسَةُ دَرَاهِمَ مِنَ اَلْفِضَّةِ وَ إِنْ نَقَصَ فَلَيْسَ عَلَيْكَ زَكَاةٌ وَ مِنَ اَلذَّهَبِ مِنْ كُلِّ عِشْرِينَ دِينَاراً

اَللَّهِ ص‏ اَلزَّكَاةَ فَقَالَ فِي كُلِّ مِائَتَيْ دِرْهَمٍ خَمْسَةَ دَرَاهِمَ فَإِنْ نَقَصَتْ فَلاَ زَكَاةَ فِيهَا وَ فِي اَلذَّهَبِ فَفِي كُلِّ عِشْرِينَ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ يَمُوتُ فَيُوصِي بِحَجَّتِهِ فَيُعْطَى رَجُلٌ دَرَاهِمَ يَحُجُّ بِهَا عَنْهُ فَيَمُوتُ قَبْلَ أَنْ يَحُجَّ ثُمَّ أُعْطِيَ اَلدَّرَاهِمَ‏

أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ يَأْكُلُ فَقَالَ لَهُ‏ اَلْحَارِثُ‏ إِنَّ مَعِي دَرَاهِمَ وَ أَظْهَرَهَا فَإِذَا هِيَ فِي كُمِّهِ فَإِنْ أَذِنْتَ لِي اِشْتَرَيْتُ

أُتِيَ‏ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ بِطَرَّارٍ قَدْ طَرَّ دَرَاهِمَ مِنْ كُمِّ رَجُلٍ فَقَالَ إِنْ كَانَ مِنْ قَمِيصِهِ اَلْأَعْلَى لَمْ أَقْطَعْهُ وَ إِنْ

فَأَبَى قَالَ وَيْحَهُ أَ مَا يَعْلَمُ أَنَّ لَهُ بِكُلِّ دِرْهَمٍ عَشَرَةَ دَرَاهِمَ إِذَا حَلَّلَهُ فَإِنْ لَمْ يُحَلِّلْهُ فَإِنَّمَا لَهُ‏ بَدَلُ دِرْهَمٍ

عَنْ رَجُلٍ مِنَ‏ اَلْمُسْلِمِينَ‏ أَوْدَعَهُ رَجُلٌ مِنَ اَللُّصُوصِ دَرَاهِمَ أَوْ مَتَاعاً وَ اَللِّصُ‏ مُسْلِمٌ‏ هَلْ يَرُدُّ عَلَيْهِ قَالَ لاَ يَرُدُّهُ

جَاءَهُ رَجُلٌ مِنْ‏ سِجِسْتَانَ‏ فَقَالَ لَهُ إِنَّ عِنْدَنَا دَرَاهِمَ يُقَالُ لَهَا اَلشَّاهِيَّةُ تُحْمَلُ عَلَى اَلدِّرْهَمِ اِثْنَيْنِ فَقَالَ لاَ

شَهِدَ بَعِيراً مَرِيضاً وَ هُوَ يُبَاعُ فَاشْتَرَاهُ رَجُلٌ بِعَشَرَةِ دَرَاهِمَ فَجَاءَ وَ اِشْتَرَكَ فِيهِ رَجُلٌ آخَرُ بِدِرْهَمَيْنِ بِالرَّأْسِ وَ

فِي كُلِّ مِائَتَيْ دِرْهَمٍ خَمْسَةُ دَرَاهِمَ مِنَ اَلْفِضَّةِ وَ إِنْ نَقَصَ فَلَيْسَ عَلَيْكَ زَكَاةٌ وَ مِنَ اَلذَّهَبِ مِنْ كُلِّ عِشْرِينَ دِينَاراً

فِي رَجُلٍ قَالَ لِرَجُلٍ بِعْ ثَوْبِي هَذَا بِعَشَرَةِ دَرَاهِمَ فَمَا فَضَلَ فَهُوَ لَكَ قَالَ لَيْسَ بِهِ بَأْسٌ‏

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ دَفَعَ إِلَى رَجُلٍ غَنَمَهُ بِسَمْنٍ وَ دَرَاهِمَ مَعْلُومَةٍ لِكُلِّ شَاةٍ كَذَا وَ كَذَا فِي كُلِّ شَهْرٍ قَالَ لاَ بَأْسَ

إِذَا قَدِمْتَ‏ اَلْكُوفَةَ فَبِعْ وِسَادَةً مِنْ بَيْتِكَ بِعَشَرَةِ دَرَاهِمَ وَ اُدْعُ إِخْوَانَكَ وَ أَعِدَّ لَهُمْ طَعَاماً وَ سَلْهُمْ يَدْعُونَ

سُئِلَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ أَقْرَضَ رَجُلاً دَرَاهِمَ فَرَدَّ عَلَيْهِ أَجْوَدَ مِنْهَا بِطِيبَةِ نَفْسِهِ وَ قَدْ عَلِمَ اَلْمُسْتَقْرِضُ

مادامي‌ ‌که‌ لغو نشود داراي‌ قيمت‌ و ملكيّت‌ خواهد ‌بود‌ مانند اسكناس‌ ‌ يا ‌ دراهم‌ مسكوكه‌ ‌ يا ‌ چك‌ و سفته‌هاي‌ بانكي‌ و امثال‌ اينها و ‌در‌ ‌هر‌ نظر صاحبان‌

مقام كه نميشود از آن گذشت. «دوست بدنيا و آخرت نتوان داد* صحبت يوسف به از دراهم معدود» و در اين حكم تعظيم پيغمبر و انفاق بر فقراء و جلوگيرى از صحبتهاى بيجا

دَنَانِيرُ فَأَحَالَ لَهُ عَلَى رَجُلٍ آخَرَ بِدَنَانِيرِهِ فَيَأْخُذُ بِهَا دَرَاهِمَ أَ يَجُوزُ ذَلِكَ قَالَ نَعَمْ‏

اَلرَّجُلُ يَكُونُ لَهُ عَلَى اَلرَّجُلِ اَلدَّنَانِيرُ فَيَأْخُذُ مِنْهُ دَرَاهِمَ ثُمَّ يَتَغَيَّرُ اَلسِّعْرُ قَالَ هِيَ لَهُ عَلَى اَلسِّعْرِ اَلَّذِي

عَنْ رَجُلٍ مِنَ‏ اَلْمُسْلِمِينَ‏ أَوْدَعَهُ رَجُلٌ مِنَ اَللُّصُوصِ دَرَاهِمَ أَوْ مَتَاعاً وَ اَللِّصُ‏ مُسْلِمٌ‏ هَلْ يَرُدُّهُ عَلَيْهِ فَقَالَ لاَ

أَوْ فِضَّةً فَيُؤَدِّي عَنْهُ مِنْ كُلِّ مِائَتَيْ دِرْهَمٍ خَمْسَةَ دَرَاهِمَ وَ مِنْ كُلِّ عِشْرِينَ دِينَاراً نِصْفَ دِينَارٍ

اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ أُتِيَ‏ بِطَرَّارٍ قَدْ طَرَّ مِنْ رَجُلٍ مِنْ رُدْنِهِ‏ دَرَاهِمَ قَالَ إِنْ كَانَ طَرَّ مِنْ قَمِيصِهِ اَلْأَعْلَى لَمْ نَقْطَعْهُ وَ إِنْ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ أَسْلَفَ رَجُلاً دَرَاهِمَ بِحِنْطَةٍ حَتَّى إِذَا حَضَرَ اَلْأَجَلُ لَمْ يَكُنْ عِنْدَهُ طَعَامٌ وَ وَجَدَ عِنْدَهُ دَوَابّاً دَوَابَ‏

لَهُ اَلْغَنَمُ يُعْطِيهَا بِضَرِيبَةٍ سَمْناً شَيْئاً مَعْلُوماً أَوْ دَرَاهِمَ مَعْلُومَةً فِي كُلِّ شَاةٍ كَذَا وَ كَذَا قَالَ لاَ بَأْسَ بِالدَّرَاهِمِ

اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ أُتِيَ بِطَرَّارٍ قَدْ طَرَّ مِنْ رَجُلٍ مِنْ رِدَائِهِ دَرَاهِمَ فَقَالَ إِنْ كَانَ قَدْ طَرَّ مِنْ قَمِيصِهِ اَلْأَعْلَى لَمْ نَقْطَعْهُ

أَوْ فِضَّةً فَيُؤَدِّي عَنْهُ مِنْ كُلِّ مِائَتَيْ دِرْهَمٍ خَمْسَةَ دَرَاهِمَ وَ مِنْ كُلِّ عِشْرِينَ دِينَاراً نِصْفَ دِينَارٍ

مَا رَوَاهُ‏ سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ أَسْلَفَ رَجُلاً دَرَاهِمَ بِحِنْطَةٍ حَتَّى إِذَا حَضَرَهُ اَلْأَجَلُ لَمْ يَكُنْ عِنْدَهُ طَعَامٌ وَ وَجَدَ عِنْدَهُ

وَقَعَ فِي قَلْبِي أَنْ أَخْرُجَ إِلَى‏ مَكَّةَ فَقَالَتْ لِي فَرُدَّ دَرَاهِمَ فُلاَنٍ عَلَيْهِ فَهَاتِهَا وَ جِئْتُ بِهَا إِلَيْهِ فَدَفَعْتُهَا إِلَيْهِ

عَشَرَةَ أَثْوَابٍ يَشْتَرِطُ عَلَيْهِ خِيَارَهُ‏ كُلُّ ثَوْبٍ خَمْسَةُ دَرَاهِمَ أَوْ أَقَلُّ أَوْ أَكْثَرُ فَقَالَ مَا أُحِبُّ هَذَا اَلْبَيْعَ أَ رَأَيْتَ

أَكْرَى كَذَا وَ كَذَا فَيَلْزَمَكَ قُلْتُ إِنِّي كُنْتُ أَعْطَيْتُهُ دَرَاهِمَ وَ رَضِيَ بِهَا وَ حَلَّلَنِي فَقَالَ إِنَّمَا رَضِيَ بِهَا وَ حَلَّلَكَ

لَأَنْ آخُذَ خَمْسَةَ دَرَاهِمَ وَ أَدْخُلَ إِلَى سُوقِكُمْ هَذَا فَأَبْتَاعَ بِهَا اَلطَّعَامَ وَ أَجْمَعَ نَفَراً مِنَ‏ اَلْمُسْلِمِينَ‏ أَحَبُّ إِلَيَّ

مادامي‌ ‌که‌ لغو نشود داراي‌ قيمت‌ و ملكيّت‌ خواهد ‌بود‌ مانند اسكناس‌ ‌ يا ‌ دراهم‌ مسكوكه‌ ‌ يا ‌ چك‌ و سفته‌هاي‌ بانكي‌ و امثال‌ اينها و ‌در‌ ‌هر‌ نظر صاحبان‌

مقام كه نميشود از آن گذشت. «دوست بدنيا و آخرت نتوان داد* صحبت يوسف به از دراهم معدود» و در اين حكم تعظيم پيغمبر و انفاق بر فقراء و جلوگيرى از صحبتهاى بيجا

ما رد نموده، پس به جهت اين احسان و انعام باز به او برگرديم، يا آنكه طلب دراهم از تو ننمائيم براى بازگشت، بلكه همين بضاعت براى ما كافى است، و چون امر ملك

مقام كه نميشود از آن گذشت. «دوست بدنيا و آخرت نتوان داد* صحبت يوسف به از دراهم معدود» و در اين حكم تعظيم پيغمبر و انفاق بر فقراء و جلوگيرى از صحبتهاى بيجا

مالهاى خود آنچه خواهيم از نقصان كيل و وزن، يا بازگرفتن قيمت، يا قطع اطراف دراهم و دنانير. بعد بعنوان سرزنش گفتند: إِنَّكَ لَأَنْتَ الْحَلِيمُ الرَّشِيدُ:

جُعِلْتُ فِدَاكَ إِنَّهُ كَانَ لِي عَلَى رَجُلٍ دَرَاهِمُ فَجَحَدَنِي فَوَقَعَتْ لَهُ عِنْدِي دَرَاهِمُ فَأَقْبِضُ مِنْ تَحْتِ يَدِي مَا لِي عَلَيْهِ وَ

رَجُلٍ‏ ذِمِّيٍ‏ دَرَاهِمُ فَيَبِيعُ اَلْخَمْرَ وَ اَلْخِنْزِيرَ وَ أَنَا حَاضِرٌ فَيَحِلُّ لِي أَخْذُهَا فَقَالَ إِنَّمَا لَكَ عَلَيْهِ دَرَاهِمُ فَقَضَاكَ دَرَاهِمَكَ‏

تعبير بمقنطره‌ شايد اشاره‌ ‌باشد‌ بقناطير مهيّا ‌شده‌ مثل‌ كتب‌ مكتوبه‌ و دراهم‌ جلد 3 - صفحه 126 مدرهمه‌ و ‌اينکه‌ معني‌ اقرب‌ ‌است‌ ‌از‌ تفسير بمضاعفه‌

كَتَبْتُ إِلَى‏ أَبِي اَلْحَسَنِ اَلرِّضَا ع‏ أَنَّهُ كَانَ لِي عَلَى رَجُلٍ دَرَاهِمُ وَ أَنَّ اَلسُّلْطَانَ أَسْقَطَ تِلْكَ اَلدَّرَاهِمَ وَ جَاءَ بِدَرَاهِمَ‏

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ رَجُلٌ كَانَتْ عَلَيْهِ دَرَاهِمُ لِإِنْسَانٍ فَوَهَبَهَا لَهُ ثُمَّ رَجَعَ فِيهَا ثُمَّ وَهَبَهَا لَهُ ثُمَّ رَجَعَ

أَنَّهُ كَانَ لَهُ عَلَى رَجُلٍ دَرَاهِمُ فَعَرَضَ عَلَيْهِ اَلرَّجُلُ أَنَّهُ يَبِيعُهُ بِهَا طَعَاماً إِلَى أَجَلٍ فَأَمَرَ إِسْمَاعِيلُ‏ مَنْ سَأَلَهُ

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ رَجُلٌ كَانَ لَهُ عَلَى رَجُلٍ دَرَاهِمُ مِنْ ثَمَنِ غَنَمٍ اِشْتَرَاهَا مِنْهُ فَأَتَى اَلطَّالِبُ يَتَقَاضَاهُ فَقَالَ

قُلْتُ‏ لِأَبِي اَلْحَسَنِ ع‏ يَكُونُ لِي عَلَى اَلرَّجُلِ دَرَاهِمُ فَيَقُولُ لِي أَخِّرْنِي بِهَا وَ أَنَا أُرْبِحُكَ فَأَبِيعُهُ حَبَّةً تُقَوَّمُ عَلَيَّ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يَكُونُ لِي عِنْدَهُ دَرَاهِمُ فَآتِيهِ فَأَقُولُ خُذْهَا وَ أَثْبِتْهَا عِنْدَكَ وَ لَمْ أَقْبِضْ شَيْئاً

قُلْتُ لَهُ رَجُلٌ لِي عَلَيْهِ دَرَاهِمُ وَ كَانَتْ دَارُهُ رَهْناً فَأَرَدْتُ أَنْ أَبِيعَهَا فَقَالَ أُعِيذُكَ بِاللَّهِ‏ أَنْ تُخْرِجَهُ مِنْ ظِلِّ

الْمَدِينَةِ: بدين ورقهاى نقره‌اى كه داريد به سوى شهر افسوس. مراد از «ورق» دراهم دقيانوس بود كه صورت او بر آنها نقش بود. فَلْيَنْظُرْ أَيُّها أَزْكى‌ طَعاماً:

لِلْأَضَاحِيِّ فَلَمَّا ذَبَحَهَا وَجَدَ فِي جَوْفِهَا صُرَّةً فِيهَا دَرَاهِمُ أَوْ دَنَانِيرُ أَوْ جَوْهَرٌ لِمَنْ يَكُونُ ذَلِكَ قَالَ فَوَقَّعَ ع عَرِّفْهَا

إِنَّهُ كَانَ لِأَبِي أَجِيرٌ كَانَ يَقُومُ فِي رَحَاهُ وَ لَهُ عِنْدَنَا دَرَاهِمُ وَ لَيْسَ لَهُ وَارِثٌ فَقَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ تَدْفَعُ إِلَى

رَجُلٍ طَلَبَ مِنْ رَجُلٍ ثَوْباً بِعِينَةٍ قَالَ لَيْسَ عِنْدِي وَ هَذِهِ دَرَاهِمُ فَخُذْهَا فَاشْتَرِ بِهَا ثَوْباً فَأَخَذَهَا فَاشْتَرَى ثَوْباً كَمَا

فِي رَجُلٍ كَانَتْ لَهُ عَلَى رَجُلٍ دَرَاهِمُ فَبَاعَ خَمْراً أَوْ خَنَازِيرَ وَ هُوَ يَنْظُرُ فَقَضَاهُ فَقَالَ لاَ بَأْسَ بِهِ أَمَّا لِلْمُقْتَضِي

رَوَاهُ‏ كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَأُلْقِيَ بَيْنَ يَدَيْهِ دَرَاهِمُ فَأَلْقَى إِلَيَّ دِرْهَماً مِنْهَا فَقَالَ أَيْشٍ هَذَا فَقُلْتُ سَتُّوقٌ

الحسن رضا عليه السّلام فرستادم، و طىّ نامه‏اى به آن امام خبر دادم كه آن دراهم از بابت فطره عيال است، پس امام به خطّ خود نوشت: دريافت كردم.

فَلَمَّا جَاءَ اَلْأَجَلُ أَخَذْتُهُ بِدَرَاهِمِي فَقَالَ لَيْسَ عِنْدِي دَرَاهِمُ وَ لَكِنْ عِنْدِي طَعَامٌ فَاشْتَرِهِ مِنِّي فَقَالَ لاَ تَشْتَرِهِ مِنْهُ

فَأَجِي‏ءُ وَ قَدْ تَغَيَّرَ اَلطَّعَامُ مِنْ سِعْرِهِ فَيَقُولُ لَيْسَ عِنْدِي دَرَاهِمُ قَالَ خُذْ مِنْهُ بِسِعْرِ يَوْمِهِ قَالَ أَفْهَمُ أَصْلَحَكَ اَللَّهُ

حَلَفَ لِي يَمِيناً فَاجِرَةً فَوَقَعَ بَعْدَ ذَلِكَ لَهُ أَرْبَاحٌ وَ دَرَاهِمُ كَثِيرَةٌ فَأَرَدْتُ أَنْ أَقْتَصَّ اَلْأَلْفَ دِرْهَمٍ اَلَّتِي كَانَتْ

لَأَنْ أَدْخُلَ اَلسُّوقَ وَ مَعِي دَرَاهِمُ أَبْتَاعُ بِهِ لِعِيَالِي لَحْماً وَ قَدْ قَرِمُوا أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أُعْتِقَ نَسَمَةً

حَرَّمَ اَلرِّبََا وَ اِرْبَحْ وَ لاَ تُرْبِ قُلْتُ وَ مَا اَلرِّبَا قَالَ دَرَاهِمُ بِدَرَاهِمَ مِثْلَيْنِ بِمِثْلٍ وَ حِنْطَةٌ بِحِنْطَةٍ مِثْلَيْنِ بِمِثْلٍ‏

اَلرِّبََا بِعْ وَ اِرْبَحْ وَ لاَ تُرْبِ قُلْتُ وَ مَا اَلرِّبَا قَالَ دَرَاهِمُ بِدَرَاهِمَ مِثْلَيْنِ بِمِثْلٍ وَ حِنْطَةٌ بِحِنْطَةٍ مِثْلَيْنِ بِمِثْلٍ‏

إِلَى أَجَلٍ فَلَمَّا بَلَغَ اَلْأَجَلُ تَقَاضَاهُ فَقَالَ لَيْسَ عِنْدِي دَرَاهِمُ خُذْ مِنِّي طَعَاماً قَالَ لاَ بَأْسَ بِهِ إِنَّمَا لَهُ دَرَاهِمُهُ يَأْخُذُ

مادامي‌ ‌که‌ لغو نشود داراي‌ قيمت‌ و ملكيّت‌ خواهد ‌بود‌ مانند اسكناس‌ ‌ يا ‌ دراهم‌ مسكوكه‌ ‌ يا ‌ چك‌ و سفته‌هاي‌ بانكي‌ و امثال‌ اينها و ‌در‌ ‌هر‌ نظر صاحبان‌

اشعارى است به اهميت نداشتن آن ، همچنانكه همين توصيف در آيه : «و شروه بثمن بخس دراهم معدودة » مى فهماند كه يوسف (عليه السلام ) را به چند درهم ناچيز فروختند. علاوه

لم يعمل بها احد قبلى ، و لا يعمل بها احد بعدى كان لى دينار فصرفته بعشرة دراهم فكنت اذا جئت الى النبى (صلى اللّه عليه و آله ) تصدقت بدرهم : ((آيه اى در