نتایج جستجو

فَافْرُق کَلِمَة بَعْض أَخِي بَيْنَهُم الْفَتّاح أَن يَا يَحْکُم مِثْلِه بَيْنَک لَکُم فَکَفَى الْعَدَاوَة إِن مَوْعِدا سَدّا أَلاّ الْقَوْم بِکُم قَوْمِنَا

آیات شامل این کلمه بين‌ (۵۲۳ بار) ک‌ (۱۴۷۸ بار) وَ لا بَيْنِي قَال جَعَلْنَا مَوْعِدا بُعْد الّذِي إِذَا أَيّمَا يَا بَيْنَه بَيْنَنَا الْمَشْرِقَيْن الْأَجَلَيْن

گمراهان و عوامل شیطانى گمراه کننده آنان، در قیامت (قال یلیت بینى و بینک بعد) تعبیر «بینى و بینک» خطاب رو در رو را مى رساند. ۴ - اظهار نفرت گمراهان، از شیاطین

القرءان جعلنا بینک ... حجابًا مستورًا) ۱۱- «دخل ... هشام بن السائب ... على أبى عبدالله(ع) فقال: ... أخبرنى عن قول الله «و إذا قرأت القرآن جعلنا بینک و بین الذین

مِن مَا إِن بِه بَيْنَک هٰذَا أَن مَن فَافْتَح ذٰلِک الشّيْطَان شَهِيد کَذّبُون لَيْت فِرَاق الْأَمْر يَا عَلَيْه هُو لَقُضِي بَيْنِک بَيْن إِنّه قَوْمِي

((واما الجدار فكان لغلامين ...(( تفسیر آیات قالَ هذا فِراقُ بَيْنِي وَ بَيْنِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ ما لَمْ تَسْتَطِعْ عَلَيْهِ صَبْراً «78» (خضر)

الْمُبِينِ‌ ۷ لِتُبَيِّنَ‌ ۲ تِبْيَاناً ۱ لَيُبَيِّنَنَ‌ ۱ بَيْنَکَ‌ ۵ بَيِّنٍ‌ ۱ بَيْنِکَ‌ ۲ بَيْنِهِمْ‌ ۲ بَيِّنَةُ ۱ لِنُبَيِّنَ‌ ۱ مُبَيِّنَاتٍ‌ ۳

بَيْنِي وَ بَيْنَكَ أَيَّمَا الْأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ فَلا عُدْوانَ عَلَيَّ وَ اللَّهُ عَلى‌ ما نَقُولُ وَكِيلٌ «28» قالَ ذلِكَ بَيْنِي وَ بَيْنَكَ‌: گفت موسى

آیات شامل این کلمه بعد (۲۳۵ بار) وَ الْمَشْرِقَيْن بَيْنَک فَبِئْس بَيْنِي الْقَرِين لَيْت لَن يَا يَنْفَعَکُم قَال الْيَوْم جَاءَنَا إِذ إِذَا حَتّى در

(۳۳ بار) ال وَ فَبِئْس لَن الْمَشْرِقَيْن يَنْفَعَکُم الْيَوْم بُعْد إِذ بَيْنَک ظَلَمْتُم بَيْنِي أَنّکُم لَيْت فِي يَا قَال در حال بارگیری...

آیات شامل این کلمه ايى‌ (۶۲۸ بار) ما (۲۶۲۲ بار) وَ بَيْنَک الْأَجَلَيْن قَضَيْت بَيْنِي فَلا عُدْوَان اللّه ذٰلِک الصّالِحِين قَال عَلَي مِن عَلَى مَا

آیات شامل این کلمه اجل‌ (۵۶ بار) ال وَ أَيّمَا قَضَيْت بَيْنَک فَلا عُدْوَان بَيْنِي عَلَي ذٰلِک اللّه الصّالِحِين قَال عَلَى مِن مَا نَقُول در حال بارگیری

بِالْآخِرَة قُلُوبِهِم يُؤْمِنُون أَکِنّة لا أَن الّذِين بَيْن يَفْقَهُوه بَيْنَک در حال بارگیری...

بار) ال وَ رَب تُکَذّبَان رَبّکُمَا آلاَء فَبِأَي فَبِئْس بُعْد الْقَرِين بَيْنَک الْمَغْرِبَيْن لَن نَار يَنْفَعَکُم بَيْنِي الْيَوْم لَيْت مِن يَا إِذ قَال

نَعِدُهُم مَا نُرِيَک أَن فَإِذَا الْحَسَنَة الّذِي تَسْتَوِي نَحْن عَلَى بَيْنَک إِنّا أَعْلَم الْمُسْلِمِين بِمَا يَصِفُون بَيْنَه عَدَاوَة در حال بارگیری

الْمَشْرِقَيْن عَهْد أَنّکُم مِن فِي بُعْد الْمَوْت کَان الْعَذَاب أَو بَيْنَک مُشْتَرِکُون أَ الْقَتْل الْأَدْبَار إِذا در حال بارگیری...

لِلّذِين بَيْنَه کَأَنّه لَتَجِدَن آمَنُوا وَلِي أَشَدّ الّذِين حَمِيم بَيْنَک الْيَهُود فَاسِقُون مِنْهُم الّذِي مَا يُلَقّاهَا کَثِيرا فَإِذَا إِلاّ

(۶۳ بار) وَ الْأَجَلَيْن فَلا مِمّا أَيّمَا يُسَلّمُوا عُدْوَان حَرَجا بَيْنَک عَلَي تَسْلِيما أَنْفُسِهِم فِي لَو يَجِدُوا بَيْنِي اللّه أَنّا ذٰلِک کَتَبْنَا

تَفْقَهُون جَهْد بَعْد جَعَلْنَا أَيْمَانِهِم قُلُوبِکُم أَحَد لَئِن فِي بَيْنَک لٰکِن جَاءَهُم مَا أَمْسَکَهُمَا بِحَمْدِه يَعْلَم إِن يُسَبّح زَالَتَا

أَهْلِهَا أَکِنّة بَيْن لَهَا أَن بَشَرا سَوِيّا قَالَت يَفْقَهُوه انْتَبَذَت بَيْنَک الْقُرْآن در حال بارگیری...

مُنْتَظِرُون مُتْرَفِيهِم بَشَر ذٰلِک بِالْعَذَاب لِلّه مِثْلُکُم دُون اعْمَلُوا بَيْنِک يُوحَى يُؤْمِنُون غَيْب أَعْمَال إِلَي بَيْنِنَا لا أَنّمَا لَهُم لِلّذِين

اللّه أَن عَدَاوَة مَوَدّة يُؤَلّف أَمَدا جَعَلُوا الْجِنّة مِن بَيْن يَا بَيْنَک بَيْنَهَا لَم يَجْعَلُه صَادِقِين بَعِيدا بَيْنَکُم کَأَنّه سَحَابا رُکَاما

قَدّمْتُمُوه مَآب يَشْتَرُون لَن فَلْيَذُوقُوه أَيّهَا بِه يَنْفَعَکُم بَيْنَک حَسْبُهُم سِيق حَمِيم لَشَرّ تَحْسَبَن مَن بِکُم آمَنُوا الْيَوْم لِلطّاغِين

آبَاؤُنَا حِجَاب مُنَادِيا کَشَفْنَا إِنّمَا اللّه عَهِد فَاغْفِر بِمَا عَنْهُم بَيْنِک يَفْرُط مِمّا أَنَا قَال لِلظّالِمِين بِالْعِبَاد الّذِين يَعْبُد يُنَادِي

بِآيَات مِمّا عَلَيْکُم فَأَرَدْت تُرْهِقْنِي تُصَاحِبْنِي أَمْرِي بِه بَيْنِک آمَنّا الْکَافِرِين بَرَزُوا بَيْنِي فَعَلْتُه أَن در حال بارگیری...

الّذِين نَحْن تُجَادِلُوا الْمَوْعِظَة الّذِي نُرِيَک أَمْوَالُکُم هُو بَيْنَک ظَلَمُوا أَن مَن مِنْهُم يَعْلَمُون تَصْنَعُون بِالْحِکْمَة تَسْتَوِي مَنْصُورا

کَان الْحَنَاجِر قُل مِنْهَا أُبْسِلُوا عَلَى الْمُؤْمِنِين يُکَذّب هُو بَيْنَک أَزْوَاج الْأَعْيُن لَدَى الْبُطُون فَمَا در حال بارگیری...

اهْتَزّت بَارَک بَشَر بَشِيرا بَصِير بَعِيد بَيْنَه بَيْنَهُم بَيْنَک بَيْنِنَا بَيْنِک بِآيَاتِنَا بِالذّکْر بِاللّه بِاللّيْل بِالّتِي بِالّذِي بِالْآخِرَة

فَإِذَا إِنّه يَعْمَلُون کَانُوا جَعَلْنَا فَاسْتَعِذ غَفُورا بِاللّه حَلِيما بَيْنَک مَا بِأَحْسَن کَان مِن بَيْن أَجْرَهُم الشّيْطَان الّذِين تَسْبِيحَهُم لَنَجْزِيَنّهُم

جاءَنا» 3- در قيامت، شياطين با آدميان محشور مى‌شوند. «يا لَيْتَ بَيْنِي وَ بَيْنَكَ» 4- هم‌نشينان دنيا، هم‌نشينان قيامت خواهند بود. فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ‌ .

بَعْضَهُم بَعْضُهُم بَغْتَة بَلَى بَلْدَة بَنَات بَيْنَهُم بَيْنَهُمَا بَيْنَک بَيْنِهِم بَيْنِي بُشّر بُعْد بِآيَاتِنَا بِأَهْدَى بِالرّحْمٰن بِالّذِي

قلبهاى ما در غلاف و پوشش است. وَ فِي آذانِنا وَقْرٌ وَ مِنْ بَيْنِنا وَ بَيْنِكَ حِجابٌ‌ «2» يعنى: در گوشهاى ما سنگينى است از شنيدن، و ميان ما و تو پرده‌اى

فرعون‌ ‌با‌ حضرت‌ موسي‌ كرده‌ ‌بود‌ چون‌ بموسي‌ ‌گفت‌ فَاجعَل‌ بَينَنا وَ بَينَك‌َ مَوعِداً لا نُخلِفُه‌ُ نَحن‌ُ وَ لا أَنت‌َ مَكاناً سُوي‌ً، قال‌َ مَوعِدُكُم‌

جلد 3، صفحه 418. جلد 7 - صفحه 388 وَ إِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ جَعَلْنا بَيْنَكَ وَ بَيْنَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ حِجاباً مَسْتُوراً (45)

قلوبنا فى اكنّة ممّا تدعونا اليه و قلوبنا غلف و فى آذاننا وقر و من بيننا و بينك حجاب. ششم- آنكه مراد به طبع است در آخرت، يعنى در نشأه عقبى، خداوند آنها را

‌براي‌ ميقات‌ روز معيني‌. چون‌ فرعون‌ بموسي‌ ‌گفت‌: فَاجعَل‌ بَينَنا وَ بَينَك‌َ مَوعِداً لا نُخلِفُه‌ُ نَحن‌ُ وَ لا أَنت‌َ مَكاناً سُوي‌ً (طه‌ ‌آيه‌ 60)

أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ (37) حَتَّى إِذا جاءَنا قالَ يا لَيْتَ بَيْنِي وَ بَيْنَكَ بُعْدَ الْمَشْرِقَيْنِ فَبِئْسَ الْقَرِينُ (38) وَ لَنْ يَنْفَعَكُمُ الْيَوْمَ

يا مُوسى‌ (57) فَلَنَأْتِيَنَّكَ بِسِحْرٍ مِثْلِهِ فَاجْعَلْ بَيْنَنا وَ بَيْنَكَ مَوْعِداً لا نُخْلِفُهُ نَحْنُ وَ لا أَنْتَ مَكاناً سُوىً (58) قالَ مَوْعِدُكُمْ

يا مُوسى‌ (57) فَلَنَأْتِيَنَّكَ بِسِحْرٍ مِثْلِهِ فَاجْعَلْ بَيْنَنا وَ بَيْنَكَ مَوْعِداً لا نُخْلِفُهُ نَحْنُ وَ لا أَنْتَ مَكاناً سُوىً (58) قالَ مَوْعِدُكُمْ

يا مُوسى‌ (57) فَلَنَأْتِيَنَّكَ بِسِحْرٍ مِثْلِهِ فَاجْعَلْ بَيْنَنا وَ بَيْنَكَ مَوْعِداً لا نُخْلِفُهُ نَحْنُ وَ لا أَنْتَ مَكاناً سُوىً (58) قالَ مَوْعِدُكُمْ

أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ (37) حَتَّى إِذا جاءَنا قالَ يا لَيْتَ بَيْنِي وَ بَيْنَكَ بُعْدَ الْمَشْرِقَيْنِ فَبِئْسَ الْقَرِينُ (38) وَ لَنْ يَنْفَعَكُمُ الْيَوْمَ

أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ (37) حَتَّى إِذا جاءَنا قالَ يا لَيْتَ بَيْنِي وَ بَيْنَكَ بُعْدَ الْمَشْرِقَيْنِ فَبِئْسَ الْقَرِينُ (38) وَ لَنْ يَنْفَعَكُمُ الْيَوْمَ

يا مُوسى‌ (57) فَلَنَأْتِيَنَّكَ بِسِحْرٍ مِثْلِهِ فَاجْعَلْ بَيْنَنا وَ بَيْنَكَ مَوْعِداً لا نُخْلِفُهُ نَحْنُ وَ لا أَنْتَ مَكاناً سُوىً (58) قالَ مَوْعِدُكُمْ

است به قرين بودن شيطان در جهنم و استغاثه آنها از جوار او كه: يا ليت بينى و بينك بعد المشرقين فبئس القرين. بنا به قولى مراد اين جماعت، مشركان مكه‌اند كه به

دوستان خود كمتر و پستتر قرار دهى؟! وَ إِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ جَعَلْنا بَيْنَكَ وَ بَيْنَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ حِجاباً مَسْتُوراً (45)

لَوْ شِئْتَ لاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْراً (77) قالَ هذا فِراقُ بَيْنِي وَ بَيْنِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ ما لَمْ تَسْتَطِعْ عَلَيْهِ صَبْراً (78) أَمَّا

يا مُوسى‌ (57) فَلَنَأْتِيَنَّكَ بِسِحْرٍ مِثْلِهِ فَاجْعَلْ بَيْنَنا وَ بَيْنَكَ مَوْعِداً لا نُخْلِفُهُ نَحْنُ وَ لا أَنْتَ مَكاناً سُوىً (58) قالَ مَوْعِدُكُمْ

يا مُوسى‌ (57) فَلَنَأْتِيَنَّكَ بِسِحْرٍ مِثْلِهِ فَاجْعَلْ بَيْنَنا وَ بَيْنَكَ مَوْعِداً لا نُخْلِفُهُ نَحْنُ وَ لا أَنْتَ مَكاناً سُوىً (58) قالَ مَوْعِدُكُمْ

و معجزات باهره، به سحر منسوب سازد! وَ إِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ جَعَلْنا بَيْنَكَ وَ بَيْنَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ حِجاباً مَسْتُوراً (45)

عَلَيْك ستَجِدُنى إِن شاءَ اللَّهُ مِنَ الصلِحِينَ(۲۷) قَالَ ذَلِك بَيْنى وَ بَيْنَك أَيَّمَا الاَجَلَينِ قَضيْت فَلا عُدْوَنَ عَلىَّ وَ اللَّهُ عَلى مَا نَقُولُ

أَكِنَّةٍ مِمّا تَدعُونا إِلَيه‌ِ وَ فِي‌ آذانِنا وَقرٌ وَ مِن‌ بَينِنا وَ بَينِك‌َ حِجاب‌ٌ«1» و ‌اينکه‌ كلام‌ ‌را‌ ‌اگر‌ چه‌ ‌از‌ روي‌ سخريه‌ و استهزاء ميگفتند

يا مُوسى‌ (57) فَلَنَأْتِيَنَّكَ بِسِحْرٍ مِثْلِهِ فَاجْعَلْ بَيْنَنا وَ بَيْنَكَ مَوْعِداً لا نُخْلِفُهُ نَحْنُ وَ لا أَنْتَ مَكاناً سُوىً (58) قالَ مَوْعِدُكُمْ

سَتَجِدُنِي إِنْ شاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ «27» قالَ ذلِكَ بَيْنِي وَ بَيْنَكَ أَيَّمَا الْأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ فَلا عُدْوانَ عَلَيَّ وَ اللَّهُ عَلى‌

وَ إِذا قَرَأتَ القُرإنَ جَعَلنا بَينَكَ وَ بَينَ الَّذينَ لا يُؤمِنونَ بِالإخِرَةِ حِجابًا مَستورًا (٤٥)

سَتَجِدُنِي إِنْ شاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ «27» قالَ ذلِكَ بَيْنِي وَ بَيْنَكَ أَيَّمَا الْأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ فَلا عُدْوانَ عَلَيَّ وَ اللَّهُ عَلى‌

لَوْ شِئْتَ لاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْراً (77) قالَ هذا فِراقُ بَيْنِي وَ بَيْنِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ ما لَمْ تَسْتَطِعْ عَلَيْهِ صَبْراً (78) أَمَّا

اَلدَّنَانِيرَ وَ أَقُولُ لَهُ لَيْسَ بَيْنِي وَ بَيْنَكَ بَيْعٌ وَ إِنِّي قَدْ نَقَضْتُ اَلَّذِي بَيْنِي وَ بَيْنَكَ مِنَ اَلْبَيْعِ وَ وَرِقُكَ عِنْدِي قَرْضٌ

سَتَجِدُنِي إِنْ شاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ «27» قالَ ذلِكَ بَيْنِي وَ بَيْنَكَ أَيَّمَا الْأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ فَلا عُدْوانَ عَلَيَّ وَ اللَّهُ عَلى‌

عَبْدِهِ وَ لاَ بَيْنَهُ وَ بَيْنَ أَهْلِهِ رِبًا إِنَّمَا اَلرِّبَا فِيمَا بَيْنَكَ وَ بَيْنَ مَا لاَ تَمْلِكُ قُلْتُ‏ فَالْمُشْرِكُونَ‏ بَيْنِي وَ بَيْنَهُمْ

بَيْنَ عَبْدِهِ وَ لاَ بَيْنَ أَهْلِهِ رِبًا إِنَّمَا اَلرِّبَا فِي مَا بَيْنَكَ وَ بَيْنَ مَا لاَ تَمْلِكُ قُلْتُ‏ فَالْمُشْرِكُونَ‏ بَيْنِي وَ بَيْنَهُمْ

بَيْنَ عَبْدِهِ وَ لاَ بَيْنَ أَهْلِهِ رِبًا إِنَّمَا اَلرِّبَا فِيمَا بَيْنَكَ وَ بَيْنَ مَا لاَ تَمْلِكُ فَقُلْتُ وَ اَلْمُشْرِكُونَ‏ بَيْنِي وَ بَيْنَهُمْ

اَلدِّرْهَمَانِ لِي وَ قَالَ اَلْآخَرُ هُمَا بَيْنِي وَ بَيْنَكَ فَقَالَ أَمَّا اَلَّذِي قَالَ هُمَا بَيْنِي وَ بَيْنَكَ فَقَدْ أَقَرَّ بِأَنَّ أَحَدَ اَلدِّرْهَمَيْنِ

يحْسبُونَ أَنهُم مُّهْتَدُونَ(۳۷) حَتى إِذَا جَاءَنَا قَالَ يَلَيْت بَيْنى وَ بَيْنَك بُعْدَ الْمَشرِقَينِ فَبِئْس ‍ الْقَرِينُ(۳۸) وَ لَن يَنفَعَكمُ الْيَوْمَ

مِنَ اَلْمُسْلِمِينَ وَ أَنْتَ فِي اَلصَّلاَةِ فَرُدَّ عَلَيْهِ فِيمَا بَيْنَكَ وَ بَيْنَ نَفْسِكَ وَ لاَ تَرْفَعْ صَوْتَكَ‏

سَأَلْتُ رَبِّي أَنْ يُوَالِيَ بَيْنِي وَ بَيْنَكَ فَفَعَلَ وَ سَأَلْتُ رَبِّي أَنْ يُوَاخِيَ بَيْنِي وَ بَيْنَكَ فَفَعَلَ وَ سَأَلْتُ رَبِّي أَنْ يَجْعَلَكَ

اَلصَّلاَةُ فِي اَلْحَضَرِ ثَمَانِي رَكَعَاتٍ إِذَا زَالَتِ اَلشَّمْسُ مَا بَيْنَكَ وَ بَيْنَ أَنْ يَذْهَبَ ثُلُثَا اَلْقَامَةِ فَإِذَا ذَهَبَ ثُلُثَا اَلْقَامَةِ

اَلرَّجُلِ يَقُولُ لِلرَّجُلِ اِبْتَعْ لِي مَتَاعاً وَ اَلرِّبْحُ بَيْنِي وَ بَيْنَكَ فَقَالَ لاَ بَأْسَ‏

اَلصَّلاَةُ فِي اَلْحَضَرِ ثَمَانِي رَكَعَاتٍ إِذَا زَالَتِ اَلشَّمْسُ مَا بَيْنَكَ وَ بَيْنَ أَنْ يَذْهَبَ ثُلُثَا اَلْقَامَةِ فَإِذَا ذَهَبَ ثُلُثَا اَلْقَامَةِ

يَمُوسى (۵۷) فَلَنَأْتِيَنَّك بِسِحْرٍ مِّثْلِهِ فَاجْعَلْ بَيْنَنَا وَ بَيْنَك مَوْعِداً لا نخْلِفُهُ نحْنُ وَ لا أَنت مَكاناً سوًى (۵۸) قَالَ مَوْعِدُكُمْ

زندگى ندارد. «فَلَنَأْتِيَنَّك بِسِحْرٍ مِّثْلِهِ فَاجْعَلْ بَيْنَنَا وَ بَيْنَك مَوْعِداً لا نخْلِفُهُ نحْنُ وَ لا أَنت مَكاناً سوًى»: ظاهر خود آيه به شهادت

الحَْسنَةُ وَ لا السيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتى هِىَ أَحْسنُ فَإِذَا الَّذِى بَيْنَك وَ بَيْنَهُ عَدَوَةٌ كَأَنَّهُ وَلىُّ حَمِيمٌ(۳۴) وَ مَا يُلَقَّاهَا إِلا

يَكُونُ اَلثَّلْجُ نَسْجُدُ عَلَى اَلثَّلْجِ فَقَالَ لاَ وَ لَكِنِ اِجْعَلْ بَيْنَكَ وَ بَيْنَهُ شَيْئاً قُطْناً أَوْ كَتَّاناً

صَلِّ اَلرَّكْعَتَيْنِ مَا بَيْنَكَ وَ بَيْنَ أَنْ يَكُونَ اَلضَّوْءُ حِذَاءَ رَأْسِكَ فَإِنْ كَانَ بَعْدَ ذَلِكَ فَابْدَأْ بِالْفَجْرِ

هَذَا إِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّهَا قَدْ أَوْصَتْ بِذَلِكَ إِلَيْكَ فِيمَا بَيْنَكَ وَ بَيْنَهَا وَ بَيْنَ اَللَّهِ فَحَلاَلٌ طَيِّبٌ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ ثُمَّ

عَلَى‏ اَلنَّبِيِّ ص‏ وَ أَنَا فِي اَلصَّلاَةِ قَالَ نَعَمْ وَ إِنْ كَانَ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ صَاحِبِكَ اَلْيَمُ‏

اَلصَّلاَةُ فِي اَلْحَضَرِ ثَمَانِي رَكَعَاتٍ إِذَا زَالَتِ اَلشَّمْسُ مَا بَيْنَكَ وَ بَيْنَ أَنْ يَذْهَبَ ثُلُثَا اَلْقَامَةِ فَإِذَا ذَهَبَ ثُلُثَا اَلْقَامَةِ

فَقَالَ أَحَدُهُمَا اَلدِّرْهَمَانِ لِيَ وَ قَالَ اَلْآخَرُ هُمَا بَيْنِي وَ بَيْنَكَ فَقَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ قَدْ أَقَرَّ أَنَّ أَحَدَ اَلدِّرْهَمَيْنِ

فَإِذَا اِشْتَرَيْتَ مَمْلُوكاً بِهِ شَيْ‏ءٌ مِنْ هَذِهِ اَلْخِصَالِ مَا بَيْنَكَ وَ بَيْنَ‏ ذِي اَلْحِجَّةِ رَدَدْتَهُ عَلَى صَاحِبِهِ فَقَالَ لَهُ‏ مُحَمَّدُ

اَلرَّجُلِ يَقُولُ لِلرَّجُلِ أَبْتَاعُ لَكَ‏ مَتَاعاً وَ اَلرِّبْحُ بَيْنِي وَ بَيْنَكَ قَالَ لاَ بَأْسَ بِهِ‏

مَا مُقَامُكَ بِهَا تَقُولُ غَداً أَخْرُجُ أَوْ بَعْدَ غَدٍ فَقَصِّرْ مَا بَيْنَكَ وَ بَيْنَ أَنْ يَمْضِيَ شَهْرٌ فَإِذَا تَمَّ لَكَ شَهْرٌ فَأَتِمَّ اَلصَّلاَةَ

يَسْتَفِزَّكِ فَقَالَتْ لاَ وَ اَللَّهِ لاَ يَكُونُ شَيْ‏ءٌ بَيْنِي وَ بَيْنَكَ خَيْراً أَبَداً حَتَّى تَحْلِفَ لِي بِعِتْقِ كُلِّ جَارِيَةٍ وَ بِصَدَقَةِ

نـتـوانـسـتـى بـر آن صـبـر كـنـى بـراى تـو بـازگـو مـى كـنـم » (قال هذا فراق بينى و بينك سانبئك بتاويل ما لم تستطيع عليه صبرا). البـته موسى هم هيچگونه اعتراضى بر

سُجُودَهَا وَ تَشَهَّدْتَ وَ سَلَّمْتَ غُفِرَ لَكَ كُلُّ ذَنْبٍ فِيمَا بَيْنَكَ وَ بَيْنَ اَلصَّلاَةِ اَلَّتِي قَدَّمْتَهَا إِلَى اَلصَّلاَةِ اَلْمُؤَخَّرَةِ

فِيهَا اَلثَّلْجُ أَ فَنَسْجُدُ عَلَيْهِ فَقَالَ لاَ وَ لَكِنِ اِجْعَلْ بَيْنَكَ وَ بَيْنَهُ شَيْئاً قُطْناً أَوْ كَتَّاناً

إِذَا أَرَدْتَ غُسْلَ اَلْمَيِّتِ فَاجْعَلْ بَيْنَكَ وَ بَيْنَهُ ثَوْباً يَسْتُرُ عَنْكَ عَوْرَتَهُ إِمَّا قَمِيصٌ وَ إِمَّا غَيْرُهُ ثُمَّ تَبْدَأُ بِكَفَّيْهِ

هَذَا إِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّهَا قَدْ أَفْضَتْ بِذَلِكَ إِلَيْكَ فِيمَا بَيْنَكَ وَ بَيْنَهَا وَ بَيْنَ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَحَلاَلٌ طَيِّبٌ ثَلاَثَ

اَلْمُقَامَ عَشْراً وَ أَتِمَّ وَ إِنْ لَمْ تَنْوِ اَلْمُقَامَ فَقَصِّرْ مَا بَيْنَكَ وَ بَيْنَ شَهْرٍ فَإِذَا مَضَى لَكَ شَهْرٌ فَأَتِمَّ اَلصَّلاَةَ

أَعْطِنَا حَقَّنَا قَالَ لَهُمْ ذَاكَ فِي اَلْحُكْمِ اَلظَّاهِرِ فَأَمَّا مَا بَيْنَكَ وَ بَيْنَ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَأَنْتَ مِنْهَا فِي حِلٍّ إِذَا كَانَ

اينكه نمى گفتند: و بيننا و بينك حجاب (ميان ما و تو حجابى است ) بلكه كلمه « من » را به آن مى افزودند و مى گفتند: و من بيننا و بينك حجاب : تا تاءكيد بيشترى

الذى يضعنى، و إن وضعتنى فمن ذا الّذى يرفعنى، و إن أهلكتنى فمن ذا الّذى يحول بينك و بينى، أو يتعرّض لك في شى‏ء من أمرى، و قد علمت أن ليس في حكمك ظلم، و لا

تُبَعِّدُنِي مِنَ‏ وَ أَنَا اِبْنُ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ فَقَالَ فَإِنِّي أَجْمَعُ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ مَنْ سَعَى بِكَ قَالَ فَافْعَلْ فَجَاءَ اَلرَّجُلُ اَلَّذِي سَعَى

مَا مُقَامُكَ بِهَا تَقُولُ غَداً أَخْرُجُ أَوْ بَعْدَ غَدٍ فَقَصِّرْ مَا بَيْنَكَ وَ بَيْنَ أَنْ يَمْضِيَ شَهْرٌ فَإِذَا تَمَّ لَكَ شَهْرٌ فَأَتِمَّ اَلصَّلاَةَ

اَلصَّلاَةَ حِينَ تَقْدَمُ وَ إِنْ أَرَدْتَ دُونَ اَلْعَشَرَةِ فَقَصِّرْ مَا بَيْنَكَ وَ بَيْنَ شَهْرٍ فَإِذَا تَمَّ اَلشَّهْرُ فَأَتِمَّ اَلصَّلاَةَ قَالَ قُلْتُ

مِنَ اَلْمُسْلِمِينَ وَ أَنْتَ فِي اَلصَّلاَةِ فَرُدَّ عَلَيْهِ فِيمَا بَيْنَكَ وَ بَيْنَ نَفْسِكَ وَ لاَ تَرْفَعْ صَوْتَكَ‏

أَرَادَ أَنْ يَسْتَفِزَّكِ فَقَالَتْ لاَ وَ اَللَّهِ لاَ يَكُونُ بَيْنِي وَ بَيْنَكَ خَيْرٌ أَبَداً حَتَّى تَحْلِفَ لِي بِعِتْقِ كُلِّ جَارِيَةٍ لَكَ وَ بِصَدَقَةِ

مُطْرِقاً ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ إِلَيَّ وَ هُوَ مُتَبَسِّمٌ فَقَالَ أَمَّا مَا بَيْنَكَ وَ بَيْنَ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَلَيْسَ بِشَيْ‏ءٍ وَ لَكِنْ إِذَا قَدَّمُوكَ

لَوْ شِئْتَ لاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْراً (77) قالَ هذا فِراقُ بَيْنِي وَ بَيْنِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ ما لَمْ تَسْتَطِعْ عَلَيْهِ صَبْراً (78) أَمَّا

اَلثََّابِتِ‏ هَدَاكَ اَللَّهُ‏ إِلى‏ََ صِرََاطٍ مُسْتَقِيمٍ‏ عَرَّفَ اَللَّهُ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ أَوْلِيَائِكَ فِي مُسْتَقَرٍّ مِنْ رَحْمَتِهِ ثُمَّ تَقُولُ‏

لَكَ فِيهَا هَوًى وَ لَيْسَ لَهَا عَقْلٌ وَ لاَ أَدَبٌ فَتَجْعَلُ فِيمَا بَيْنَكَ وَ بَيْنَهَا اَلْبَحْرَ اَلْأَخْضَرَ قَالَ فَأَخَذْتُ بِلِحْيَتِي أُرِيدُ

الحَْسنَةُ وَ لا السيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتى هِىَ أَحْسنُ فَإِذَا الَّذِى بَيْنَك وَ بَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلىُّ حَمِيمٌ(۳۴) وَ مَا يُلَقَّاهَا إِلّا

اَللَّهِ ع‏ فَقَالَ لِي مُبْتَدِئاً يَا سَمَاعَةُ مَا هَذَا اَلَّذِي كَانَ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ جَمَّالِكَ إِيَّاكَ أَنْ تَكُونَ فَحَّاشاً أَوْ صَخَّاباً أَوْ

قَوْلُ‏ اِبْنِ أَبِي لَيْلَى‏ فَلاَ أَسْتَطِيعُ رَدَّهُ وَ أَمَّا فِيمَا بَيْنَكَ وَ بَيْنَ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَلَيْسَ عَلَيْكَ ضَمَانٌ‏

مَا مُقَامُكَ بِهَا تَقُولُ غَداً أَخْرُجُ أَوْ بَعْدَ غَدٍ فَقَصِّرْ مَا بَيْنَكَ وَ بَيْنَ أَنْ يَمْضِيَ شَهْرٌ فَإِذَا تَمَّ لَكَ شَهْرٌ فَأَتِمَّ اَلصَّلاَةَ

اَلْبَصْرَةِ فَقَالَ لَهُ‏ عَبْدُ اَللَّهِ بْنُ قُفْلٍ‏ اِجْعَلْ بَيْنِي وَ بَيْنَكَ قَاضِيَكَ اَلَّذِي رَضِيتَهُ لِلْمُسْلِمِينَ فَجَعَلَ بَيْنَهُ وَ بَيْنَهُ‏

عَلَيْكَ سُوءُ اَلظَّنِّ بِاللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَإِنَّهُ لَنْ يَدَعَ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ خَلِيلِكَ صُلْحاً أَذْكِ بِالْأَدَبِ قَلْبَكَ كَمَا تُذْكَى اَلنَّارُ

نَعَمْ قَالَ فَقَدْ خَالَفْتَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ فِي سِيرَتِهِ بَيْنِي وَ بَيْنَكَ فُقَهَاءُ أَهْلِ اَلْمَدِينَةِ وَ مَشِيخَتُهُمْ فَسَلْهُمْ فَإِنَّهُمْ

بِالَّتِي‌ هِي‌َ أَحسَن‌ُ فرمود 2» «الّتي‌ هي‌ احسن‌ التقيّة فاذا الّذي‌ بينك‌ و بينه‌ عداوة كانّه‌ ولي‌ّ حميم‌« (‌آن‌ چيز نيكوتري‌ ‌که‌ امر ‌شده‌ بدي‌

نمونه جلد ۱۲ صفحه ۱۴۱ آيه و ترجمه وَ إِذَا قَرَأْت الْقُرْءَانَ جَعَلْنَا بَيْنَك وَ بَينَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالاَخِرَةِ حِجَاباً مَّستُوراً(۴۵) وَ

يَخْطُبَ فَبَعَثَ إِلَيْهِ‏ اَلرِّضَا ع‏ قَدْ عَلِمْتَ مَا كَانَ بَيْنِي وَ بَيْنَكَ مِنَ اَلشُّرُوطِ فِي دُخُولِ هَذَا اَلْأَمْرِ فَبَعَثَ إِلَيْهِ‏ اَلْمَأْمُونُ‏

مِّمَّا تَدْعُونَا إِلَيْهِ وَ فى آذَانِنَا وَقْرٌ وَ مِن بَيْنِنَا وَ بَيْنِك حِجَابٌ فَاعْمَلْ إِنَّنَا عَامِلُونَ(۵) قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشرٌ مِّثْلُكمْ

ذكر الرحمن نقيض له شيطانا فهو له قرين ... حتى اذا جائنا قال يا ليت بينى و بينك بعد المشرقين فبئس القرين (سوره زخرف آيه ۳۶ و ۳۸). و از آنجا كه گاهى مسكينى

كرى پيدا شده، ديگر گوش ما از دعوت تو چيزى نمى شنود. «وَ مِن بَينِنَا وَ بَينَكَ حِجَابٌ» - يعنى: بين ما و تو پرده اى است كه نمى گذارد ما به سويت آييم. پس

شَيطَاناً فَهُو لَهُ قَرِين... حَتّى إذَا جَاءَنَا قَالَ يَا لَيتَ بَينِى وَ بَينَكَ بُعدَ المَشرِقَينِ فَبِئسَ القَرِين»، كسانى كه از ياد خدا اعراض مى كنند،

فَقَالَ‏ اَلنَّبِيُّ ص‏ إِنَ‏ جَبْرَئِيلَ‏ وَ مِيكَائِيلَ‏ فِيمَا بَيْنِي وَ بَيْنَكَ اَلْآنَ‏ وَ هُمَا حَاضِرَانِ مَعَهُمَا اَلْمَلاَئِكَةُ اَلْمُقَرَّبُونَ

همه جا به معنى پرده يا حائل به كار رفته است ، مانند آيه ۴۵ سوره اسراء جعلنا بينك و بين الذين لا يؤ منون بالاخرة حجابا مستورا: «ما در ميان تو و كسانى كه ايمان

نخرج له يوم القيمة كتابا يلقاه منشورا». و نيز فرموده : «قال يا ليت بينى و بينك بعد المشرقين ، فبئس القرين ». ترجمه تفسير الميزان جلد ۲ صفحه ۲۶۸ و آياتى

لَوْ شِئْت لَتَّخَذْت عَلَيْهِ أَجْراً(۷۷) قَالَ هَذَا فِرَاقُ بَيْنى وَ بَيْنِك سأُنَبِّئُك بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَستَطِع عَّلَيْهِ صبراً(۷۸) تفسير نمونه

فَأَنْشُدُكَ‏ بِاللَّهِ اَلَّذِي هُوَ أَقْرَبُ إِلَيْكَ مِنْ نَفْسِكَ اَلْحَائِلِ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ قَلْبِكَ‏ اَلَّذِي‏ يَعْلَمُ خََائِنَةَ اَلْأَعْيُنِ وَ مََا