نتایج جستجو

اَلذَّكَاةِ إِذَا كَانَتِ اَلْعَيْنُ تَطْرِفُ وَ اَلرِّجْلُ تَرْكُضُ وَ اَلذَّنَبُ يَتَحَرَّكُ وَ قَالَ لَيْسَتِ اَلصُّقُورَةُ وَ اَلْبُزَاةُ فِي‏ اَلْقُرْآنِ‏

اَلْأَهْوَالِ وَ مِنَ اَلضَّعْفِ عِنْدَ مُسَاوَرَةِ اَلْأَبْطَالِ وَ مِنَ اَلذَّنْبِ اَلْمُحْبِطِ لِلْأَعْمَالِ فَأُحْجِمَ مِنْ شَكٍّ أَوْ مضى‏ أَمْضِيَ‏ بِغَيْرِ

وَاحِدَةً مِنِ اِثْنَتَيْنِ فَيُقَالُ لَهُ إِنْ شِئْتَ أَلْزَمْتَ نَفْسَكَ اَلذَّنْبَ فَيُقَامُ فِيكَ اَلْحَدُّ وَ تُعْطَى اَلْمِيرَاثَ وَ إِنْ شِئْتَ أَقْرَرْتَ

عَمِلْتُ سُوءاً وَ ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي‏ إِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ اَلذَّنْبَ اَلْعَظِيمَ إِلاَّ أَنْتَ أَعُوذُ بِعَفْوِكَ مِنْ عُقُوبَتِكَ وَ أَعُوذُ

إِنَّ اَلْعَبْدَ لَيُذْنِبُ اَلذَّنْبَ فَيُزْوَى عَنْهُ اَلرِّزْقُ‏

ثُمَّ جَلَسَ فِي تَشَهُّدِهِ فَقَالَ اَللَّهُمَّ إِنِّي قَدْ أَتَيْتُ مِنَ اَلذَّنْبِ مَا قَدْ عَلِمْتَهُ وَ إِنِّي تَخَوَّفْتُ مِنْ ذَلِكَ فَجِئْتُ إِلَى وَصِيِّ

وَ اَللَّهِ مَا يَنْجُو مِنَ اَلذَّنْبِ إِلاَّ مَنْ أَقَرَّ بِهِ‏

إِنَّ اَلرَّجُلَ لَيُذْنِبُ اَلذَّنْبَ فَيُدْخِلُهُ اَللَّهُ بِهِ‏ اَلْجَنَّةَ قُلْتُ يُدْخِلُهُ اَللَّهُ بِالذَّنْبِ‏ اَلْجَنَّةَ قَالَ نَعَمْ إِنَّهُ

إِنَّ اَلذَّنْبَ يَحْرِمُ‏ اَلْعَبْدَ اَلرِّزْقَ

إِنَّ اَلرَّجُلَ يُذْنِبُ اَلذَّنْبَ فَيُحْرَمُ صَلاَةَ اَللَّيْلِ وَ إِنَّ اَلْعَمَلَ اَلسَّيِّئَ أَسْرَعُ فِي صَاحِبِهِ مِنَ اَلسِّكِّينِ فِي اَللَّحْمِ‏

أَيْدِيهِمْ‌ وَ... (۶) وَ لاَ تَنْفَعُ‌ الشَّفَاعَةُ عِنْدَهُ‌... (۴) غَافِرِ الذَّنْبِ‌ وَ قَابِلِ‌... (۱) وَ کَمْ‌ مِنْ‌ مَلَکٍ‌ فِي‌... (۶) اللَّهُ‌ لاَ إِلٰهَ‌

مََا فَعَلُوا وَ هُمْ يَعْلَمُونَ‏ قَالَ اَلْإِصْرَارُ هُوَ أَنْ يُذْنِبَ اَلذَّنْبَ فَلاَ يَسْتَغْفِرَ اَللَّهَ وَ لاَ يُحَدِّثَ نَفْسَهُ بِتَوْبَةٍ فَذَلِكَ

لاَ تُغْفَرُ قُلْتُ وَ مَا اَلْمُحَقَّرَاتُ قَالَ اَلرَّجُلُ يُذْنِبُ اَلذَّنْبَ فَيَقُولُ طُوبَى لِي لَوْ لَمْ يَكُنْ لِي غَيْرُ ذَلِكَ‏

وَ جَلَّ إِلَى نَفْسِهِ أَقَلَّ مِنْ طَرْفَةِ عَيْنٍ فَأَحْدَثَ ذَلِكَ اَلذَّنْبَ قُلْتُ فَبَلَغَ بِهِ كُفْراً أَصْلَحَكَ اَللَّهُ قَالَ لاَ وَ لَكِنَّ

إِنَّ اَلرَّجُلَ لَيُذْنِبُ اَلذَّنْبَ فَيُدْرَأُ عَنْهُ اَلرِّزْقُ وَ تَلاَ هَذِهِ اَلْآيَةَ إِذْ أَقْسَمُوا لَيَصْرِمُنَّهََا مُصْبِحِينَ `وَ لاََ يَسْتَثْنُونَ‏

أَحَبُّ إِلَيَّ وَ إِنْ يَكُنْ مِنْ‏ شَيْطَانٍ‏ فَأَظُنُّهُ مَقْطُوعَ اَلذَّنَبِ فَلَمْ يَرَ شَيْئاً وَ لَمْ يَسْمَعْ كَلاَماً فَلَمَّا أَنْ كَانَ اَللَّيْلُ

فوق چنين نقل شده كه فرمود: هو العبد يذنب الذنب فتجدد له النعمة معه تلهية تلك النعمة عن الاستغفار عن ذلك الذنب : «منظور از اين آيه بنده گنهكارى است كه پس

حديثى از امام باقر (عليه السلام ) مى خوانيم : التائب من الذنب كمن لا ذنب له ، و المقيم على الذنب و هو مستغفر منه كالمستهزء!: كسى كه از گناه توبه كند همچون

گرامى اسلام (صلى اللّه عليه و آله و سلّم ) فرمود: اربع يمتن القلب : الذنب على الذنب ... و مجالسة الموتى ، و قيل له يا رسول الله و ما الموتى ؟ قال كل غنى

غفّار ‌بر‌ كثرت‌ و شمول‌ مغفرت‌ دلالت‌ دارد ‌در‌ قرآن‌ مجيد ميفرمايد غافِرِ الذَّنب‌ِ وَ قابِل‌ِ التَّوب‌ِ شَدِيدِ العِقاب‌ِ ذِي‌ الطَّول‌ِ«1» و نيز ميفرمايد