نتایج جستجو

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلزَّرْعِ فَقُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ رَجُلٌ زَرَعَ زَرْعاً مُسْلِماً كَانَ أَوْ مُعَاهَداً أَنْفَقَ فِيهِ نَفَقَةً ثُمَّ بَدَا لَهُ فِي

شَيْ‏ءٍ بَلَغَ قِيمَتُهُ خُمُسَ دِينَارٍ وَ إِنْ سَرَقَ مِنْ سُوقٍ أَوْ زَرْعٍ أَوْ غَيْرِ ذَلِكَ

زندگى مرفه ، سرزمين آباد، دشتهاى مسطح با خاكهاى مساعد و آماده براى كشت و زرع ، و قصرهاى مجلل ، و خانه هاى مستحكم داشتند، ولى نه تنها شكر اين همه نعمت را

إِنْ فَعَلَ فَإِنَّهُ حَلاَلٌ وَ سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ يُسْلِمُ فِي غَيْرِ زَرْعٍ وَ لاَ نَخْلٍ قَالَ يُسَمِّي شَيْئاً إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى‏

مَا مِنْ ذِي زَكَاةِ مَالٍ نَخْلٍ أَوْ زَرْعٍ أَوْ كَرْمٍ يَمْنَعُ زَكَاةَ مَالِهِ إِلاَّ قَلَّدَهُ اَللَّهُ تُرْبَةَ أَرْضِهِ يُطَوَّقُ بِهَا مِنْ سَبْعِ

فِي زَرْعٍ بِيعَ وَ هُوَ حَشِيشٌ ثُمَّ سَنْبَلَ قَالَ لاَ بَأْسَ إِذَا قَالَ أَبْتَاعُ مِنْكَ مَا يَخْرُجُ مِنْ هَذَا اَلزَّرْعِ فَإِذَا اِشْتَرَاهُ وَ

لَيْسَ عَلَيْهِ صَلاَةٌ وَ لَيْسَ عَلَى جَمِيعِ غَلاَّتِهِ مِنْ نَخْلٍ أَوْ زَرْعٍ أَوْ غَلَّةٍ زَكَاةٌ وَ إِنْ بَلَغَ اَلْيَتِيمُ فَلَيْسَ عَلَيْهِ لِمَا

كُلُّ ذَاتِ نَابٍ بِنَابِهَا وَ مَا مِنْ ذِي مَالٍ نَخْلٍ أَوْ كَرْمٍ أَوْ زَرْعٍ يَمْنَعُ زَكَاتَهَا إِلاَّ طَوَّقَهُ اَللَّهُ رَيْعَةَ أَرْضِهِ إِلَى سَبْعِ

اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ إِلَى‏ سُلَيْمَانَ ع‏ أَيُّ غَنَمٍ نَفَشَتْ فِي زَرْعٍ فَلَيْسَ لِصَاحِبِ اَلزَّرْعِ إِلاَّ مَا خَرَجَ مِنْ بُطُونِهَا وَ كَذَلِكَ

كُلُّ ذَاتِ نَابٍ بِنَابِهَا وَ مَا مِنْ ذِي مَالٍ نَخْلٍ أَوْ كَرْمٍ أَوْ زَرْعٍ يَمْنَعُ زَكَاتَهُ إِلاَّ طَوَّقَهُ اَللَّهُ تَعَالَى رَيْعَةَ أَرْضِهِ

ريشه اصلى اين لغت احتمالات متعددى داده شده است بعضى آن را از «ذرء» (بر وزن زرع ) به معنى آفرينش مى دانند بنابراين مفهوم اصلى «ذريه » با مفهوم مخلوق و آفريده

تو هر دو از يك شجره ايم ، آنگاه اين آيه را تلاوت فرمودند: «جنات من اعناب و زرع و نخيل صنوان و غير صنوان يسقى بماء واحد»، يعنى مردم همگى از يك آب سيراب مى

گاو زرد رنگ كذائى را تنگ تر كرد، و فرمود: گاو زرد رنگى كه هنوز براى كشت و زرع و آب كشى رام نشده ، و رنگش يكدست است خالى در رنگ آن نباشد. گفتند: حالا حق

لقد ذراءنا لجهنم كثيرا من الجن و الانس ). «ذراءنا» از ماده «ذرء» (بر وزن زرع ) در اينجا به معنى خلقت و آفرينش است ولى در اصل به معنى پراكنده ساختن و منتشر

درون اين دره خشك ) انداخت ، و گفت : «ربنا انى اسكنت من ذريتى بواد غير ذى زرع عند بيتك المحرم ، ربنا ليقيموا الصلوة ، فاجعل افئدة من الناس تهوى اليهم ،

ابراهيم از قول اين پيامبر بزرگ مى خوانيم : ربنا انى اسكنت من ذريتى بواد غير ذى زرع عند بيتك المحرم :«پروردگارا! بعضى از فرزندانم را در اين سرزمين خشك و سوزان

زمينى هم كه در آن زراعت مى شود اطلاق مى گردد، هم مى گويند: (اين گندمها كشت و زرع فلانى است )، و هم مى گويند: (اين زمين زراعت فلانى است )، و كلمه (انى ) از

فرو فرستد (يرسل السماء عليكم مدرارا) تفسير نمونه جلد ۹ صفحه ۱۲۹ تا كشت و زرع و باغهاى شما به كم آبى و بى آبى تهديد نشوند و همواره سرسبز و خرم باشند. به

تعالى زمين را گسترده نمى كرد و از سلسله هاى جبال پوشيده مى شد صلاحيت كشت و زرع و سكونت را نداشت و جانداران كمال حيات خود را نمى يافتند. «رواسى » صفتى است

ها گستردند، و تدريجا زمينهاى مسطح و قابل استفاده براى زندگى انسان و كشت و زرع به وجود آمد. بعضى از مفسران معتقدند كه در اين تعبير يك اشاره اجمالى به حركت