نتایج جستجو

سلّم للمرائى ثلاث علامات: يكسل اذ كان وحده و ينشط اذا كان عنده احد، يحبّ ان يحمد فى جميع اموره‌ «1»، فرمود حضرت پيغمبر صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: براى

إِنَّمَا نَعُدُّهَا صَلاَةَ اَلصِّبْيَانِ ثُمَّ قَالَ إِنَّهُ لَمْ يَكُنْ يُحْمَدُ اَلرَّجُلُ أَنْ يُصَلِّيَ فِي اَلْمَسْجِدِ ثُمَّ يَرْجِعَ فَيُنَبِّهَ أَهْلَهُ

اَللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ لَيَعْجَبُ مِنَ اَلرَّجُلِ يَمُوتُ وَلَدُهُ وَ هُوَ يَحْمَدُ اَللَّهَ فَيَقُولُ يَا مَلاَئِكَتِي عَبْدِي أَخَذْتُ نَفْسَهُ وَ هُوَ يَحْمَدُنِي

کتاب من لا يحضره الفقيه جلد ۳ كِتَابُ النِّكَاح‏‏ بَابُ مَا يُسْتَحَبُّ وَ يُحْمَدُ مِنْ أَخْلَاقِ النِّسَاءِ وَ صِفَاتِهِن‏ موضوعات :

مِنْ أَنْ يَسْلُبَ عَبْداً ثَمَرَةَ فُؤَادِهِ فَيَصْبِرَ وَ يَحْتَسِبَ وَ يَحْمَدَ اَللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ ثُمَّ يُعَذِّبَهُ‏

کتاب من لا يحضره الفقيه جلد ۳ كِتَابُ النِّكَاح‏‏ بَابُ مَا يُسْتَحَبُّ وَ يُحْمَدُ مِنْ أَخْلَاقِ النِّسَاءِ وَ صِفَاتِهِن‏ موضوعات :

کتاب من لا يحضره الفقيه جلد ۳ كِتَابُ النِّكَاح‏‏ بَابُ مَا يُسْتَحَبُّ وَ يُحْمَدُ مِنْ أَخْلَاقِ النِّسَاءِ وَ صِفَاتِهِن‏ موضوعات :

کتاب من لا يحضره الفقيه جلد ۳ كِتَابُ النِّكَاح‏‏ بَابُ مَا يُسْتَحَبُّ وَ يُحْمَدُ مِنْ أَخْلَاقِ النِّسَاءِ وَ صِفَاتِهِن‏ موضوعات :

يَتَرَدَّى بِبُرْدٍ يَمَنِيَّةٍ أَوْ عَدَنِيٍّ وَ يَخْطُبُ وَ هُوَ قَائِمٌ يَحْمَدُ اَللَّهَ وَ يُثْنِي عَلَيْهِ ثُمَّ يُوصِي بِتَقْوَى اَللَّهِ ثُمَّ يَقْرَأُ

جُعِلْتُ فِدَاكَ قَالَ إِذَا هَمَّ بِذَلِكَ فَلْيُصَلِّ رَكْعَتَيْنِ وَ يَحْمَدُ اَللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ وَ يَقُولُ اَللَّهُمَّ إِنِّي أُرِيدُ اَلتَّزْوِيجَ

اَلزَّكَاةَ فَقَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ إِنَّ اَلزَّكَاةَ لَيْسَ يُحْمَدُ بِهَا صَاحِبُهَا وَ إِنَّمَا هُوَ شَيْ‏ءٌ ظَاهِرٌ إِنَّمَا حَقَنَ بِهَا

إِلَى أَلْيَتَيْهِ ثُمَّ رَفَعَ يَدَهُ إِلَى اَلسَّمَاءِ فَلَمْ يَزَلْ يَحْمَدُ اَللَّهَ عَلَى مَا كَسَاهُ حَتَّى دَخَلَ مَنْزِلَهُ ثُمَّ قَالَ هَذَا اَللِّبَاسُ

کتاب من لا يحضره الفقيه جلد ۳ كِتَابُ النِّكَاح‏‏ بَابُ مَا يُسْتَحَبُّ وَ يُحْمَدُ مِنْ أَخْلَاقِ النِّسَاءِ وَ صِفَاتِهِن‏ موضوعات :

كَانَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ يَحْمَدُ اَللَّهَ فِي كُلِّ يَوْمٍ ثَلاَثَمِائَةِ مَرَّةٍ وَ سِتِّينَ مَرَّةً عَدَدَ عُرُوقِ اَلْجَسَدِ يَقُولُ‏ اَلْحَمْدُ

يحب اللَّه ان يسبح و الحمد للَّه كلما حمد اللَّه شى‏ء و كما يحب اللَّه أن يحمد، و لا اله الا اللَّه كلما هلل اللَّه شى‏ء و كما يحب اللَّه ان يهلل و اللَّه

إِذَا فَعَلَهُ اَلْعَبْدُ كَانَ شَاكِراً قَالَ نَعَمْ قُلْتُ مَا هُوَ قَالَ يَحْمَدُ اَللَّهَ عَلَى كُلِّ نِعْمَةٍ عَلَيْهِ فِي أَهْلٍ وَ مَالٍ‏ وَ إِنْ كَانَ

انسان به آن حد برسد شاكر محسوب شود؟ فرمود: آرى سؤ ال كرد: چگونه ؟ فرمود: يحمد الله على كل نعمة عليه فى اهل و مال ، و ان كان فيما انعم عليه فى ماله حق اداه :