نتایج جستجو

أَنْفُسِکُم الدّين بَعْض إِنّهُم الْمُجْرِمِين لِمَن جَعَل قَوْم يَوْمَئِذ إِبْرَاهِيم عَظِيم الْمُؤْمِنِين يَقُولُون أَنّهُم شَک الْمُتّقِين أَيّهَا رَبّنَا

أَنْفُسِهِم بِآيَات کَذٰلِک أَيّهَا يَسْتَطِيعُون نَصِيب أَيْدِيهِم الْکَافِرِين أَنّهُم مُبِين الْحَيَاة الرّحْمٰن بِأَن الْجَنّة کَأَنّهُم يَهْدِي إِنّا الْکَذِب

فَلا عَلِيم يَعْلَمُون کَذٰلِک مِمّا لَيْس يَهْدِي قَبْل خَيْر يَعْلَم إِنّهُم يَعْمَلُون عَاقِبَة لِلّه الْمُؤْمِنُون جَنّات حَکِيم لَن کَيْف أَوْلِيَاء

کون‌ (۱۳۹۰ بار) وَ مَا مِن بِمَا الّذِين اللّه يَعْمَلُون إِن لا فِي لَو إِنّهُم أَ إِلاّ بِه کَانُوا لَهُم قَبْل مِنْهُم عَنْهُم بِآيَاتِنَا عَن ذٰلِک عَلَى

رَأَيْتَکُم يَصُدّنّکُم يَزَال تَصُدّون الظّلُمَات لَذِکْر قَد هَدَانِي إِنّهُم إِيّاک أَضَل آمَنّا قِيَما لِتُنْذِر عِيسَى غَيْب الْحَکِيم جَعَلْنَاکُم

فَاسْتَغْفَرُوا بِآيَاتِنَا الْخَاسِرِين تَدْعُوهُم فَأُولٰئِک النّاس يُؤْمِنُون أَنّهُم ظَلَمُونَا ظَلَمْنَاهُم فَأَهْلَکَتْه مَوَازِينُه يَسْتَطِيعُون عَمِلُوا

فَإِن رَبّهِم حَرَج لَکُم مِمّن افْتَرَى کُنْتُم کَفَرُوا رَب قَوْم عَلَيْه إِنّهُم رَبّکُم الْبَلاَغ الْمَوْتَى أَنّه يَسِير مِنْهَا تَوَکّل نَفْسِه کُنّا

الْغَافِلُون لا تَکْتُمُون قُل کُل مَا جَرَم شَاء أَزْکَى شَيْء عَظِيم أَنّهُم قَدِير لَو يَا تُبْدُون النّاس طَبَع فِي أَيّهَا الّذِين قَامُوا خَبِير

أَکْفَرَه أُجَاجا أُخْرَى أُقْسِم أُمّه أُوتِي إِذا إِلٰه إِنّه إِنّهَا إِنّهُم إِنّکُم إِنْس إِيلاَفِهِم اذْهَب ارْکَعُوا اسْتَغْنَى الثّالِثَة الدّين

آمَنُوا فَقُل صَاحِبُکُم الْبَحْر شَهِيد سَعْيُهُم هَوَى أَعْمَالا کَفَرُوا أَنّهُم قَبْلَهُم عَنْکُم يُهْرَعُون بِالْأَخْسَرِين إِنّمَا السّلَم لِلّه مُبِينا

رَبّهِم آمَنُوا لَقَد يَا مُلاَقُو إِلَى أَ النّار مِنْهُم جَرَم يَظُنّون أَنّهُم إِن يَقُولُون قَد قَالُوا رَبّک تَر کَم رَاجِعُون أَنْفُسِهِم مُهْتَدُون

راه حقّ جدّى است. «إِنَّهُمْ لَيَصُدُّونَهُمْ» 5- بدتر از انحراف عملى، انحراف فكرى است. «يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ» وَ إِنَّهُمْ لَيَصُدُّونَهُمْ

«الْخاشِعِينَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاقُوا رَبِّهِمْ» الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاقُوا رَبِّهِمْ وَ أَنَّهُمْ إِلَيْهِ راجِعُونَ (46) بعد از

415 يَظُنُّ أُولئِكَ أَنَّهُمْ مَبْعُوثُونَ» 7- اعتقاد به معاد حتّى در حدّ گمان بازدارنده است. «أَ لا يَظُنُّ أُولئِكَ أَنَّهُمْ مَبْعُوثُونَ» 8- حوادث

خویش (و حرم على قریة أهلکنها أنّهم لایرجعون) برداشت یاد شده مبتنى بر این است که «حرام» خبر مقدم و مصدر مؤوّل (رجوع) در «أنّهم لایرجعون» مبتداى مؤخّر باشد

«مَسْؤُلُونَ» وَ قِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْؤُلُونَ «24» وَ قِفُوهُمْ‌: و باز داريد و توقيف كنيد ايشان را در پل صراط، إِنَّهُمْ مَسْؤُلُونَ‌: بدرستى كه ايشان

گنج‌ها و جايگاه نيكو (و قصرهاى مجلّل)، بيرون كرديم. وَ إِنَّهُمْ لَنا لَغائِظُونَ (55) وَ إِنَّهُمْ لَنا لَغائِظُونَ‌: و بدرستى كه ايشان ما را هر آينه به

صحنه‌ها پيروز است. «إِنَّ جُنْدَنا لَهُمُ الْغالِبُونَ» إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنْصُورُونَ (172) إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنْصُورُونَ‌: بدرستى كه ايشان هر آينه نصرت

إلى الذین تولّوا قومًا ... إنّهم ساء ما کانوا یعملون) ۶ - تداوم و استمرار بخشى منافقان، بر اعمال رشت و کردار ناپسند خویش (انّهم ساء ما کانوا یعملون) «کانوا

مؤمنان (و یحلفون باللّه إنهم لمنکم) ۲ - مؤمنان، شاهد برخى نشانه هاى کفر و نفاق در زندگى منافقان صدر اسلام (و یحلفون باللّه إنهم لمنکم) بدیهى است که مؤمنان