نتایج جستجو

نگذارد بيرون رود پيراهن آنحضرت از درازى پاره شد چون قدّ دريدن از درازا است و قطّ از پهنا بر حسب اتّفاق عزيز مصر پشت در بود و هر دو را با آنحال اضطراب مشاهده

مسأله عدم فرار از میدان جهاد است آنجا که می‌فرماید: «فانّی لم افرّ من الزّحف قطّ و لم یبارزنی احد الّا سقیت الارض من دمه»!: «من هیچ گاه از برابر انبوه دشمن

البصر و الفؤاد كلّ اولئك عنه مسئولا» قال بلى و اللّه فكانى لم اسمع هذه الاية قطّ من كتاب اللّه من عجمى و لا من عربى انّى لا اعود انشاء اللّه و انّى استغفر

و نيز از حضرت رسول صلّى اللّه عليه و آله و سلّم مروى است كه: ما طلعت شمس قطّ الّا بجنبيها ملكان يقولان: اللّهمّ عجّل لمنفق خلفا و لممسك تلفا يعنى هيچ روز

«ارشاد ديلمى»: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: ما طلعت شمس قطّ الّا بجنبيها ملكان يقولان: اللّهمّ اعط لكلّ منفق خلفا و لكلّ ممسك تلفا. «1»

نگذارد بيرون رود پيراهن آنحضرت از درازى پاره شد چون قدّ دريدن از درازا است و قطّ از پهنا بر حسب اتّفاق عزيز مصر پشت در بود و هر دو را با آنحال اضطراب مشاهده

برانگیخته شود». ۱۳ - «معاویة بن عمار عن أبى عبداللّه(ع) قال: سألته عن رجل لم یحجّ قطّ و له مال قال: هو ممّن قال اللّه: «و نحشره یوم القیامة أعمى» قلت: سبحان اللّه

(ع) به عنوان خلیل، از سوى خداوند فرمود: لانه لم یرد احداً و لم یسال احداً قط غیر اللّه عز و جل. ۱۵- اطعام مردم و نماز شب، موجب برگزیده شدن ابراهیم (ع)

نگذارد بيرون رود پيراهن آنحضرت از درازى پاره شد چون قدّ دريدن از درازا است و قطّ از پهنا بر حسب اتّفاق عزيز مصر پشت در بود و هر دو را با آنحال اضطراب مشاهده

الْكَبيرُ، وَالْغُلامُ وَالْجارِيَةُ، وَالرَّجُلُ الژَذى لَمْ يَقْرَءْ كِتاباً قَطُّ قالَ: يا مُحَمَّدُ اِنَّ الْقُرْآنَ اُنْزِلَ عَلى سَبْعَةِ اَحْرُفٍ». در

انبياء از اين فعل مبرّا بودند، چنانچه از ابن عباس مروى است: ما بغت امرئة نبىّ قطّ. «1» و در روايت صحيحه است: زن حضرت نوح عليه السّلام قوم را گفتى: نوح ديوانه

إِلَيْهِ أَسْأَلُهُ عَنْ رَجُلٍ صَرُورَةٍ لَمْ يَحُجَّ قَطُّ حَجَّ عَنْ صَرُورَةٍ لَمْ يَحُجَّ قَطُّ أَ يُجْزِي كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا تِلْكَ اَلْحَجَّةُ

مَا خَرَجَتْ رِيحٌ قَطُّ إِلاَّ بِمِكْيَالٍ‏ إِلاَّ زَمَنَ عَادٍ فَإِنَّهَا عَتَتْ‏ عَلَى خُزَّانِهَا فَخَرَجَتْ فِي مِثْلِ خَرْقِ اَلْإِبْرَةِ فَأَهْلَكَتْ‏

مِمَّ ذَلِكَ قَالَ لِأَنَّكَ لَمْ تَسْأَلْ أَحَداً شَيْئاً قَطُّ وَ لَمْ تُسْأَلْ شَيْئاً قَطُّ فَقُلْتَ لاَ

عَشِيرَتِهَا وَ أَنَّ هَذِهِ جَارِيَةٌ مِنْ‏ قُرَيْشٍ‏ لَمْ تَتَزَوَّجْ قَطُّ وَ أَنَّهَا بِخَاتَمِ رَبِّهَا فَقَالَ‏ عُمَرُ يَا غُلاَمُ مَا تَقُولُ فَقَالَ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ لَهُ مَالٌ وَ لَمْ يَحُجَّ قَطُّ قَالَ هُوَ مِمَّنْ قَالَ اَللَّهُ تَعَالَى وَ نَحْشُرُهُ‏ يَوْمَ اَلْقِيََامَةِ

لم أعرِفك؛ اللّهمّ عرِّفنى نَبيك؛ فإنّكَ إن لمْ تُعرِّفنى نَبيك، لم أعرفه قطّ؛ اللّهمّ عرِّفنى حُجّتَك، فإنّك إن لمْ تُعرِّفنى حُجّتَك، ضللتُ عن دينى. و

دَقِيقَةٍ قُلْتُ لاَ وَ اَللَّهِ مَا سَمِعْتُ مِنْ أَحَدٍ مِنَ اَلْمُنَجِّمِينَ قَطُّ قَالَ أَ فَتَدْرِي كَمْ بَيْنَ اَلسُّنْبُلَةِ وَ بَيْنَ اَللَّوْحِ اَلْمَحْفُوظِ

لَمْ يَقُلْ أَحَدٌ قَطُّ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَنَامَ إِنَّ اَللََّهَ يُمْسِكُ اَلسَّمََاوََاتِ وَ اَلْأَرْضَ أَنْ تَزُولاََ وَ لَئِنْ زََالَتََا إِنْ أَمْسَكَهُمََا

فَلَمَّا صُرِفَ اَلنَّاسُ قُلْتُ يَا أَبَا مُحَمَّدٍ مَا رَأَيْتُ مَوْقِفاً قَطُّ أَحْسَنَ مِنْ مَوْقِفِكَ قَالَ وَ اَللَّهِ مَا دَعَوْتُ فِيهِ إِلاَّ لِإِخْوَانِي

سَأَلْتُهُ عَنِ اِمْرَأَةٍ حَجَّتْ مَعَنَا وَ هِيَ حُبْلَى وَ لَمْ تَحُجَّ قَطُّ يُزَاحَمُ بِهَا حَتَّى تَسْتَلِمَ‏ اَلْحَجَرَ قَالَ لاَ تُغَرِّرُوا بِهَا

لاَ يُحَرِّمُ ذَلِكَ عَلَيْهِ اِمْرَأَتَهُ ثُمَّ قَالَ مَا حَرَّمَ حَرَامٌ قَطُّ حَلاَلاً

عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلْجِرِّيثِ فَقَالَ وَ اَللَّهِ مَا رَأَيْتُهُ قَطُّ وَ لَكِنْ وَجَدْنَاهُ فِي‏ كِتَابِ‏ عَلِيٍّ ع‏ حَرَاماً

أَمْ وَجَعاً يَا عَلِيُ‏ قَالَ يَا رَسُولَ اَللَّهِ‏ مَا وَجِعْتُ وَجَعاً قَطُّ أَشَدَّ مِنْهُ قَالَ يَا عَلِيُ‏ إِنَ‏ مَلَكَ اَلْمَوْتِ‏ إِذَا نَزَلَ لِيَقْبِضَ

وَ اَللَّهِ مَا رَأَيْتُ مِثْلَ‏ أَبِي جَعْفَرٍ ع‏ قَطُّ وَ ذَلِكَ أَنِّي سَأَلْتُهُ فَقُلْتُ أَصْلَحَكَ اَللَّهُ مَا يُؤْكَلُ مِنَ اَلطَّيْرِ فَقَالَ

مُتَّكِئاً قَالَ وَ قَالَ مَا أَكَلَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ وَ هُوَ مُتَّكِئٌ قَطُّ

مَا بَعَثَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ نَبِيّاً قَطُّ إِلاَّ وَ فِي عِلْمِ اَللَّهِ أَنَّهُ إِذَا أَكْمَلَ دِينَهُ كَانَ فِيهِ تَحْرِيمُ اَلْخَمْرِ وَ لَمْ

فَفِي اَلَّتِي لَيْسَ لَهَا أَيَّامٌ مُتَقَدِّمَةٌ وَ لَمْ تَرَ اَلدَّمَ قَطُّ وَ رَأَتْ أَوَّلَ مَا أَدْرَكَتْ وَ اِسْتَمَرَّ بِهَا فَإِنَّ سُنَّةَ هَذِهِ

مَا بَعَثَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ نَبِيّاً قَطُّ إِلاَّ وَ فِي عِلْمِ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ أَنَّهُ إِذَا أَكْمَلَ لَهُ دِينَهُ كَانَ فِيهِ تَحْرِيمُ

مَا بَعَثَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ نَبِيّاً قَطُّ إِلاَّ وَ فِي عِلْمِ اَللَّهِ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى أَنَّهُ إِذَا أَكْمَلَ لَهُ دِينَهُ كَانَ فِيهِ تَحْرِيمُ

مَا فَعَلَهُ‏ اَلْحُسَيْنُ‏ وَ لاَ قَامَ أَحَدٌ مِنَّا أَهْلَ اَلْبَيْتِ‏ قَطُّ فَقَالَ اَلْأَنْصَارِيُّ شَكَّكْتَنِي أَصْلَحَكَ اَللَّهُ قَدْ كُنْتُ أَظُنُّ

مَا أَبْرَقَتْ قَطُّ فِي ظُلْمَةِ لَيْلٍ وَ لاَ ضَوْءِ نَهَارٍ إِلاَّ وَ هِيَ مَاطِرَةٌ

يَدَهُ اَلْيُمْنَى عَلَى اَلْيُسْرَى ثُمَّ قَالَ مَا رَأَيْتُ كَالْيَوْمِ قَطُّ قُلْتُ وَيْلَ اَلْآخَرِ وَ مَا ذَاكَ قَالَ إِنِّي صَاحِبُ نُجُومٍ أَخْرَجْتُكَ

إِنَ‏ أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ أَمَرَ شَيْخاً كَبِيراً لَمْ يَحُجَّ قَطُّ وَ لَمْ يُطِقِ اَلْحَجَّ لِكِبَرِهِ أَنْ يُجَهِّزَ رَجُلاً يَحُجُّ عَنْهُ

يَجُوزُ لَهُ أَنْ يَتَزَوَّجَ بِابْنَتِهَا قَالَ مَا حَرَّمَ حَرَامٌ حَلاَلاً قَطُّ

مَا بَيَّتَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ عَدُوّاً قَطُّ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ هَلْ صَامَ أَحَدٌ مِنْ آبَائِكَ‏ شَعْبَانَ‏ قَطُّ فَقَالَ صَامَهُ خَيْرُ آبَائِي‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏

حَيْضِهَا فَيَعْتَزِلُهَا زَوْجُهَا وَ قَالَ لَمْ تَفْعَلْهُ اِمْرَأَةٌ قَطُّ اِحْتِسَاباً إِلاَّ عُوفِيَتْ مِنْ ذَلِكَ

مِيلاً هَكَذَا وَ هَكَذَا وَ إِلَى جَانِبِهَا قَبْرٌ مَا أَتَاهُ مَكْرُوبٌ قَطُّ وَ لاَ مَلْهُوفٌ إِلاَّ فَرَّجَ اَللَّهُ عَنْهُ‏

اَلشَّيْطَانِ اَلرَّجِيمِ فَإِنَّ اَلشَّيْطَانَ لَنْ يُذْهِلَكَ فِي مَوْطِنٍ قَطُّ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ أَنْ يُذْهِلَكَ فِي ذَلِكَ اَلْمَوْطِنِ وَ إِيَّاكَ

مُصَابَكَ‏ بِرَسُولِ اَللَّهِ ص‏ فَإِنَّ اَلْخَلاَئِقَ لَمْ يُصَابُوا بِمِثْلِهِ قَطُّ

اَلْمُؤَلَّفَةُ قُلُوبُهُمْ لَمْ يَكُونُوا قَطُّ أَكْثَرَ مِنْهُمُ‏ اَلْيَوْمَ‏

فَقَالَ‏ أَبُو حَنِيفَةَ وَ اَللَّهِ فَكَأَنَّهَا آيَةٌ لَمْ أَقْرَأْهَا قَطُّ

فَعَلَهُ‏ اَلْحُسَيْنُ ع‏ وَ لاَ قَامَ لَهَا أَحَدٌ مِنَّا أَهْلَ اَلْبَيْتِ‏ قَطُّ فَقَالَ اَلْأَنْصَارِيُّ شَكَّكْتَنِي أَصْلَحَكَ اَللَّهُ قَدْ كُنْتُ أَظُنُّ

حَبِيبٌ‏ فَجَعَلَ‏ مُحَمَّدُ بْنُ خَالِدٍ يَقُولُ لِي مَا رَأَيْتُ مِثْلَ هَذَا قَطُّ

بِغَيْرِكُمْ قَالَ فَسُقُوا فِي ذَلِكَ اَلْعَامِ مَا لَمْ يُسْقَوْا مِثْلَهُ قَطُّ

لَمْ يَقُلْ أَحَدٌ قَطُّ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَنَامَ إِنَّ اَللََّهَ يُمْسِكُ اَلسَّمََاوََاتِ وَ اَلْأَرْضَ أَنْ تَزُولاََ وَ لَئِنْ زََالَتََا إِنْ أَمْسَكَهُمََا

صَدَرَ اَلنَّاسُ‏ قُلْتُ لَهُ يَا أَبَا مُحَمَّدٍ مَا رَأَيْتُ مَوْقِفاً قَطُّ أَحْسَنَ مِنْ مَوْقِفِكَ قَالَ وَ اَللَّهِ مَا دَعَوْتُ إِلاَّ لِإِخْوَانِي

اَلْحَكَمُ‏ فَمَا رَأَيْتُ وَ اَللَّهِ أَفْهَمَ مِنْ‏ أَبِي جَعْفَرٍ ع‏ قَطُّ

كَانَتْ تُعْبَدُ مِنْ دُونِ اَللَّهِ وَ إِنَّا لَمْ نَعْبُدْ غَيْرَ اَللَّهِ قَطُّ فَاسْجُدُوا عَلَى اَلْمِرْوَحَةِ وَ عَلَى اَلسِّوَاكِ وَ عَلَى عُودٍ

قَالَ إِنِّي وَ اَللَّهِ تَكَلَّمْتُ بِكَلاَمٍ مَا تَكَلَّمَ بِهِ أَحَدٌ قَطُّ إِلاَّ كَفَاهُ اَللَّهُ مَا أَهَمَّهُ مِنْ أَمْرِ دُنْيَاهُ وَ آخِرَتِهِ

اَلْفَضْلِ‏ مَا تَسْأَلُنِي عَنْهُمَا فَوَ اَللَّهِ مَا مَاتَ مِنَّا مَيِّتٌ قَطُّ إِلاَّ سَاخِطاً عَلَيْهِمَا وَ مَا مِنَّا اَلْيَوْمَ إِلاَّ سَاخِطاً عَلَيْهِمَا

قَالَ وَ لَمْ يَبْسُطْ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ رِجْلَيْهِ بَيْنَ أَصْحَابِهِ قَطُّ وَ إِنْ كَانَ لَيُصَافِحُهُ اَلرَّجُلُ فَمَا يَتْرُكُ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏

اَلْحَكَمُ‏ فَمَا رَأَيْتُ وَ اَللَّهِ أَفْهَمَ مِنْ‏ أَبِي جَعْفَرٍ ع‏ قَطُّ

فَغَرَّقَهُمْ أَجْمَعِينَ قَالَ وَ مَا رُئِيَ فِي ذَلِكَ اَلْوَادِي مَاءٌ قَطُّ قَبْلَ ذَلِكَ اَلْيَوْمِ بِخَمْسَ عَشْرَةَ سَنَةً قَالَ فَلِذَلِكَ سُمِّيَ‏

اَلْأَوَّلِينَ وَ اَلْآخِرِينَ إِذَا هُمْ بِشَخْصٍ قَدْ أَقْبَلَ لَمْ يُرَ قَطُّ أَحْسَنُ صُورَةً مِنْهُ فَإِذَا نَظَرَ إِلَيْهِ اَلْمُؤْمِنُونَ وَ هُوَ اَلْقُرْآنُ‏

بِأَشَدِّهِمَا عَلَى بَدَنِهِ وَ لاَ نَزَلَتْ‏ بِرَسُولِ اَللَّهِ ص‏ شَدِيدَةٌ قَطُّ إِلاَّ وَجَّهَهُ فِيهَا ثِقَةً بِهِ وَ لاَ أَطَاقَ أَحَدٌ مِنْ هَذِهِ اَلْأُمَّةِ

مُصَابَكَ‏ بِرَسُولِ اَللَّهِ ص‏ فَإِنَّ اَلْخَلْقَ لَمْ يُصَابُوا بِمِثْلِهِ ع قَطُّ

عُدْوَاناً وَ بَغْياً وَ أَشَراً وَ بَطَراً وَ بِاللَّهِ إِنَّهُ مَا عَاشَ قَوْمٌ قَطُّ فِي غَضَارَةٍ مِنْ كَرَامَةِ نِعَمِ اَللَّهِ فِي مَعَاشِ دُنْيَا وَ لاَ دَائِمِ

مَا كَلَّمَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ اَلْعِبَادَ بِكُنْهِ عَقْلِهِ قَطُّ وَ قَالَ قَالَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ إِنَّا مَعَاشِرَ اَلْأَنْبِيَاءِ أُمِرْنَا أَنْ

يَقُولُونَ‏ بِفَضْلِهِ مِنْ أَهْلِ هَذَا اَلْبَيْتِ فَمَا رَأَيْتُ مِثْلَهُ قَطُّ فِي فَضْلِهِ وَ نُسُكِهِ فَقُلْتُ لَهُ مَنْ وَ كَيْفَ رَأَيْتَهُ قَالَ جُمِعْنَا

امام صادق (عليه السلام ) مى خوانيم كه فرمود: ان رسول الله لم يقاتل منافقا قط انما كان يتالفهم : «رسول خدا هرگز با منافقى جنگ نكرد، بلكه پيوسته در تاءليف

اَلْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍ‏ فَقُلْتُ لِلْيَمَانِيِّ رَأَيْتَهُ قَبْلَ هَذَا قَطُّ قَالَ لاَ وَ اَللَّهِ وَ إِنِّي لَمُنْذُ دَهْرٍ حَرِيصٌ عَلَى رُؤْيَتِهِ

محمّد ‌از‌ دشمني‌ ‌با‌ مردم‌ بپرهيز) و نيز فرمود 3» «‌ما عهد الي‌ّ جبرئيل‌ قط ‌في‌ شي‌ء مثل‌ ‌ما عهد الي‌ّ ‌في‌ معادات‌ الرجال‌»« (جبرئيل‌ هرگز مرا بچيزي‌

عَلَيْهِمْ قَالَ فَقَالَ‏ اِبْنُ اَلسِّكِّيتِ‏ تَاللَّهِ مَا رَأَيْتُ مِثْلَكَ قَطُّ فَمَا اَلْحُجَّةُ عَلَى اَلْخَلْقِ اَلْيَوْمَ قَالَ فَقَالَ ع اَلْعَقْلُ

السلام ) مى فرمود: ما سمعت من رسول الله (صلى اللّه عليه و آله و سلّم ) شيئا قط فنسيته الا و حفظته : «من هيچ سخنى بعد از آن از رسول خدا نشنيدم كه آن را فراموش

همين مسئله عدم فرار از ميدان جهاد است آنجا كه مى فرمايد «انى لم افر من الزحف قط و لم يبارزنى احد الا سقيت الارض من دمه »!: ((من هيچگاه از برابر انبوه دشمن

«وَ قَالُوا رَبَّنَا عَجِّل لَّنَا قِطّنَا قَبْلَ يَوْمِ الحِْسابِ»: كلمه «قِطّ»، به معناى بهره و نصيب است. و اين كه گفتند: پروردگارا! سهم ما را قبل از روز

اَلْعُلَمَاءَ وَ نَاظَرْتُ اَلْمُتَكَلِّمِينَ فَمَا تَدَاخَلَنِي هَيْبَةٌ قَطُّ مِثْلُ مَا تَدَاخَلَنِي مِنْ هَيْبَتِكَ قَالَ يَكُونُ ذَلِكَ وَ لَكِنْ أَفْتَحُ

لذا در حديثى از امير مؤ منان على (عليه السلام ) آمده است : ما استقصى كريم قط، لان الله يقول عرف بعضه و اعرض عن بعض : ((افراد كريم و بزرگوار هرگز در مقام

مى خوانيم : ما جلس رسول الله (صلى اللّه عليه و آله و سلّم ) على هذا المنبر قط الا تلا هذه الاية : يا ايها الذين آمنوا اتقوا الله و قولوا قولا سديدا: «هرگز

چنگال عذاب الهى مانند حيوانات نعره مى كشيدند، و كسى به فريادشان نمى رسيد. «قط » (بر وزن جن ) در اصل به معنى چيزى است كه از عرض ‍ بريده مى شود، و «قد » (بر

مرا در اين مورد راهنمائى فرما، فرمود: هل واليت لى وليا؟ و هل عاديت لى عدوا قط؟ فعلم موسى ان افضل الاعمال الحب فى الله و البغض فى الله ! ((آيا هرگز به خاطر

عزتى و جلالى و آلائى و علوى و ارتفاع مكانى ، ما ظن بى عبدى هذا ساعة من خير قط، و لو ظن بى ساعة من خير ما ودعته بالنار، اجيزوا له كذبه و ادخلوه الجنة !:

نهج البلاغه از على (عليه السلام ) نقل شده كه فرمود: «و ايم الله ما كان قوم قط فى تفسير نمونه ، جلد ۳، صفحه ۲۲۴ غض نعمة من عيش فزال عنهم الا بذنوب اجترحوها

لايطاق است . امير مؤ منان على (عليه السلام ) مى فرمايد: و ايم الله ! ما كان قوم قط فى غض نعمة من عيش فزال عنهم الا بذنوب اجترحوها، لان الله ليس ‍ بظلام للعبيد:

در حديثى از پيامبر اكرم صلى اللّه عليه و آله نقل شده كه فرمود: «ما شقى عبد قط بمشورة و لا سعد باستغناء راءى ؛ هيچ كس هرگز با مشورت بدبخت و با استبداد راءى

بشتابد؟! در حديثى از امام صادق (عليه السلام ) مى خوانيم : ما بعث الله نبيا قط حتى يسترعيه الغنم يعلمه بذلك رعية الناس : خدا هرگز پيامبرى را مبعوث نكرد مگر

آمِينَ ثُمَّ قَالَ‏ خِدَاشٌ‏ لِنَفْسِهِ وَ اَللَّهِ مَا رَأَيْتُ لِحْيَةً قَطُّ أَبْيَنَ خَطَأً مِنْكَ حَامِلَ حُجَّةٍ يَنْقُضُ بَعْضُهَا بَعْضاً لَمْ يَجْعَلِ

اَلْقَوْمِ وَ قَالُوا مَا أَنْزَلَ اَللَّهُ جَلَّ ذِكْرُهُ هَذَا عَلَى‏ مُحَمَّدٍ قَطُّ وَ مَا يُرِيدُ إِلاَّ أَنْ يَرْفَعَ بِضَبْعِ اِبْنِ عَمِّهِ‏ فَلَمَّا قَدِمَ‏