نتایج جستجو

اعْمَلُوا إِن اخْتَلَفُوا طَعَام لِلْخَبِيثَات لِعِبَادِه فَبِالْبَاطِل يُحَرّم الرّسُل عَلَيْهِم صَالِحا يُؤْمِنُون الْخَبِيثُون الْکِتَاب رَبّکُم الْحِسَاب

مُحَرَّمَةٌ ۱ تُحَرِّمُوا ۱ حُرُماً ۱ حَرَّمُوا ۱ مُحَرَّماً ۱ حَرَّمَهُمَا ۱ يُحَرِّمُ‌ ۱ الْحُرُمُ‌ ۱ يُحَرِّمُونَ‌ ۱ يُحَرِّمُونَهُ‌ ۱ حَرَاماً ۱ الْمُحَرَّمِ‌

بِالمَعرُوف‌ِ وَ يَنهاهُم‌ عَن‌ِ المُنكَرِ وَ يُحِل‌ُّ لَهُم‌ُ الطَّيِّبات‌ِ وَ يُحَرِّم‌ُ عَلَيهِم‌ُ الخَبائِث‌َ وَ يَضَع‌ُ عَنهُم‌ إِصرَهُم‌ وَ الأَغلال‌َ الَّتِي‌

ركوعك‌ و سجودك‌ و اذا صمت‌ فتوق‌ كلّما ‌فيه‌ فساد صومك‌ و اذا حججت‌ فتوق‌ ‌ما يحرم‌ عليك‌ ‌في‌ حجّك‌ و عمرتك‌ و كل‌ّ عمل‌ تعمله‌ للّه‌ فليكن‌ نقيّا ‌من‌ الدنس‌)

مذمومة يتبعها آخرة فاخرة و اخر قد حار كلتيهما قد جمع الدّنيا مع الاخرة و اخر يحرم كلتيهما ليس له الدّنيا و لا الاخرة «3» وَ الَّذِينَ يُحَاجُّونَ فِي اللَّهِ

رَضَعَاتٍ فَقُلْتُ فَهَلْ يُحَرِّمُ بِعَشْرِ رَضَعَاتٍ فَقَالَ دَعْ ذَا وَ قَالَ مَا يَحْرُمُ مِنَ اَلنَّسَبِ فَهُوَ يَحْرُمُ مِنَ اَلرَّضَاعِ‏

رَضَعَاتٍ قُلْتُ فَهَلْ يُحَرِّمُ عَشْرُ رَضَعَاتٍ فَقَالَ دَعْ ذَا وَ قَالَ مَا يَحْرُمُ مِنَ اَلنَّسَبِ فَهُوَ مَا يَحْرُمُ مِنَ اَلرَّضَاعِ‏

الاحكام جلد ۷ كِتَابُ النِّكَاح‏‏‏‏ ۲۷ بَابُ مَا يَحْرُمُ مِنْ النِّكَاحِ مِنَ الرَّضَاعِ وَ مَا لَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

لِلْفَحْلِ حَتَّى جَاءَتْهُمُ اَلرِّوَايَةُ عَنْكَ أَنَّهُ يَحْرُمُ مِنَ اَلرَّضَاعِ مَا يَحْرُمُ مِنَ اَلنَّسَبِ فَرَجَعُوا إِلَى قَوْلِكَ قَالَ فَقَالَ

الاحكام جلد ۷ كِتَابُ النِّكَاح‏‏‏‏ ۲۷ بَابُ مَا يَحْرُمُ مِنْ النِّكَاحِ مِنَ الرَّضَاعِ وَ مَا لَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَقُلْتُ مَتَى يَحْرُمُ اَلطَّعَامُ وَ اَلشَّرَابُ عَلَى اَلصَّائِمِ وَ تَحِلُّ اَلصَّلاَةُ صَلاَةُ اَلْفَجْرِ فَقَالَ

تحريم رضاع است، و حضرت پيغمبر صلّى اللّه عليه و آله و سلّم فرمود: يحرم من الرّضاع ما يحرم من النّسب: «1» يعنى حرام مى‌شود از جهت رضاع آن كسانى كه حرام مى‌شوند

الاحكام جلد ۷ كِتَابُ النِّكَاح‏‏‏‏ ۲۷ بَابُ مَا يَحْرُمُ مِنْ النِّكَاحِ مِنَ الرَّضَاعِ وَ مَا لَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

الاحكام جلد ۷ كِتَابُ النِّكَاح‏‏‏‏ ۲۷ بَابُ مَا يَحْرُمُ مِنْ النِّكَاحِ مِنَ الرَّضَاعِ وَ مَا لَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

.». ۱۹- «عن أبى عبدالله(ع) قال: لاتترک الأرض بغیر إمام یحلّ حلال الله و یحرّم حرامه و هو قول الله «یوم ندعوا کلّ أُناس بإمامهم»...; از امام صادق(ع) روایت

ذَلِكَ قَالَ لاَ يُحَرِّمُ اَلْحَرَامُ اَلْحَلاَلَ وَ رَجُلٍ فَجَرَ بِامْرَأَةٍ حَرَاماً أَ يَتَزَوَّجُ اِبْنَتَهَا قَالَ لاَ يُحَرِّمُ اَلْحَرَامُ اَلْحَلاَلَ‏

الاحكام جلد ۷ كِتَابُ النِّكَاح‏‏‏‏ ۲۷ بَابُ مَا يَحْرُمُ مِنْ النِّكَاحِ مِنَ الرَّضَاعِ وَ مَا لَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

يَوْماً يُقَلِّدُونَ فِيهِ هَدْيَهُمْ وَ يُحْرِمُونَ فَقَالَ يَحْرُمُ عَلَيْهِ مَا يَحْرُمُ عَلَى اَلْمُحْرِمِ فِي اَلْيَوْمِ اَلَّذِي وَاعَدَهُمْ فِيهِ‏

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّضَاعِ فَقَالَ لاَ يُحَرِّمُ اَلرَّضَاعُ إِلاَّ مَا اِرْتَضَعَ مِنْ ثَدْيٍ وَاحِدٍ سَنَةً

وَ يَحْرُمُ مِنَ اَلرَّضَاعِ مَا يَحْرُمُ مِنَ اَلْقَرَابَةِ

أَ يُحْرِمُ قَبْلَ اَلْوَقْتِ وَ يَجْعَلُهَا لِرَجَبٍ‏ أَوْ يُؤَخِّرُ اَلْإِحْرَامَ إِلَى‏ اَلْعَقِيقِ‏ وَ يَجْعَلُهَا لِشَعْبَانَ‏ قَالَ يُحْرِمُ قَبْلَ

الاحكام جلد ۷ كِتَابُ النِّكَاح‏‏‏‏ ۲۷ بَابُ مَا يَحْرُمُ مِنْ النِّكَاحِ مِنَ الرَّضَاعِ وَ مَا لَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

أَ يُحْرِمُ قَبْلَ اَلْوَقْتِ وَ يَجْعَلُهَا لِرَجَبٍ‏ أَوْ يُؤَخِّرُ اَلْإِحْرَامَ إِلَى‏ اَلْعَقِيقِ‏ وَ يَجْعَلُهَا لِشَعْبَانَ‏ قَالَ يُحْرِمُ قَبْلَ

ع‏ أَسْأَلُهُ عَنْ رَجُلٍ جَعَلَ لِلَّهِ عَلَيْهِ أَنْ يُحْرِمَ مِنَ‏ اَلْكُوفَةِ قَالَ يُحْرِمُ مِنَ‏ اَلْكُوفَةِ

يَحْرُمُ مِنَ اَلرَّضَاعِ مَا يَحْرُمُ مِنَ اَلْقَرَابَةِ

يَحْرُمُ مِنَ اَلرَّضَاعِ مَا يَحْرُمُ مِنَ اَلنَّسَبِ

اَلْقَعْدَةِ وَ ذُو اَلْحِجَّةِ لَيْسَ لِأَحَدٍ أَنْ يُحْرِمَ بِالْحَجِّ فِي سِوَاهُنَّ وَ لَيْسَ لِأَحَدٍ أَنْ يُحْرِمَ دُونَ اَلْوَقْتِ اَلَّذِي وَقَّتَهُ‏ رَسُولُ

يَحْرُمُ عَلَيَّ فِي‏ حَرَمِ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ مَا يَحْرُمُ عَلَيَّ فِي‏ حَرَمِ اَللَّهِ تَعَالَى‏ قَالَ لاَ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ لاَ يُحَرِّمُ مِنَ اَلرَّضَاعِ إِلاَّ مَا شَدَّ اَلْعَظْمَ وَ أَنْبَتَ اَللَّحْمَ فَأَمَّا اَلرَّضْعَةُ وَ اَلرَّضْعَتَانِ وَ اَلثَّلاَثُ

مَا رَوَاهُ‏ قُلْتُ لَهُ مَا يُحَرِّمُ مِنَ اَلرَّضَاعِ قَالَ مَا أَنْبَتَ اَللَّحْمَ وَ شَدَّ اَلْعَظْمَ قُلْتُ فَتُحَرِّمُ عَشْرُ رَضَعَاتٍ قَالَ لاَ

الاحكام جلد ۷ كِتَابُ النِّكَاح‏‏‏‏ ۲۷ بَابُ مَا يَحْرُمُ مِنْ النِّكَاحِ مِنَ الرَّضَاعِ وَ مَا لَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

الاحكام جلد ۷ كِتَابُ النِّكَاح‏‏‏‏ ۲۷ بَابُ مَا يَحْرُمُ مِنْ النِّكَاحِ مِنَ الرَّضَاعِ وَ مَا لَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

وَ أَمَّا مَا رَوَاهُ‏ أَنَّهُ كَتَبَ إِلَيْهِ يَسْأَلُهُ عَمَّا يُحَرِّمُ مِنَ اَلرَّضَاعِ فَكَتَبَ قَلِيلُهُ وَ كَثِيرُهُ حَرَامٌ‏

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّضَاعِ فَقَالَ لاَ يَحْرُمُ مِنَ اَلرَّضَاعِ إِلاَّ مَا اِرْتَضَعَا مِنْ ثَدْيٍ وَاحِدٍ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ‏

اَلْقَعْدَةِ وَ ذُو اَلْحِجَّةِ لَيْسَ لِأَحَدٍ أَنْ يُحْرِمَ بِالْحَجِّ فِي سِوَاهُنَّ وَ لَيْسَ لِأَحَدٍ أَنْ يُحْرِمَ قَبْلَ اَلْوَقْتِ اَلَّذِي وَقَّتَهُ‏ رَسُولُ

عَلَيْهَا ثَمَنُهُ أَ لَيْسَ قَدْ قَالَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ يَحْرُمُ مِنَ اَلرَّضَاعِ مَا يَحْرُمُ مِنَ اَلنَّسَبِ أَ لَيْسَ قَدْ صَارَ اِبْنَهَا فَذَهَبْتُ

أَنَّهُ سُئِلَ عَنِ اَلرَّضَاعِ فَقَالَ يَحْرُمُ مِنَ اَلرَّضَاعِ مَا يَحْرُمُ مِنَ اَلنَّسَبِ‏

يَوْمَ يُقَلِّدُونَ فِيهِ هَدْيَهُمْ وَ يُحْرِمُونَ فِيهِ فَقَالَ يَحْرُمُ عَلَيْهِ مَا يَحْرُمُ عَلَى اَلْمُحْرِمِ فِي اَلْيَوْمِ اَلَّذِي وَاعَدَهُمْ‏ حَتََّى

ذَلِكَ لاَ يُحَرِّمُهَا عَلَى زَوْجِهَا وَ لاَ يُحَرِّمُ اَلْجَارِيَةَ عَلَى سَيِّدِهَا إِنَّمَا يُحَرِّمُ ذَلِكَ مِنْهُ إِذَا كَانَ أَتَى اَلْجَارِيَةَ

عَلَى زَوْجِهَا وَ لاَ تُحَرِّمُ اَلْجَارِيَةَ عَلَى سَيِّدِهَا إِنَّمَا يُحَرِّمُ ذَلِكَ مِنْهُ إِذَا أَتَى اَلْجَارِيَةَ وَ هِيَ حَلاَلٌ فَلاَ تَحِلُّ تِلْكَ

حَجَّةُ اَلْإِسْلاَمِ وَ إِنْ كَانَ مَاتَ وَ هُوَ صَرُورَةٌ قَبْلَ أَنْ يُحْرِمَ جُعِلَ جَمَلُهُ وَ زَادُهُ وَ نَفَقَتُهُ وَ مَا مَعَهُ فِي حَجَّةِ اَلْإِسْلاَمِ

قُلْتُ لَهُ أَ يُحَرِّمُ مِنَ اَلرَّضَاعِ اَلرَّضْعَةُ وَ اَلرَّضْعَتَانِ وَ اَلثَّلاَثُ قَالَ لاَ إِلاَّ مَا اِشْتَدَّ عَلَيْهِ اَلْعَظْمُ وَ نَبَتَ عَلَيْهِ

اَلرَّضَاعُ بَعْدَ حَوْلَيْنِ قَبْلَ أَنْ يُفْطَمَ يُحَرِّمُ

ع‏ عَنِ اَلْغُلاَمِ يَرْضِعُ اَلرَّضْعَةَ وَ اَلثِّنْتَيْنِ فَقَالَ لاَ يُحَرِّمُ فَعَدَدْتُ عَلَيْهِ حَتَّى أَكْمَلْتُ عَشْرَ رَضَعَاتٍ قَالَ إِذَا كَانَتْ

سَأَلْتُهُ عَمَّا يُحَرِّمُ مِنَ‏ اَلرَّضَاعِ قَالَ إِذَا رَضَعَ حَتَّى يَمْتَلِئَ بَطْنُهُ فَإِنَّ ذَلِكَ يُنْبِتُ اَللَّحْمَ وَ اَلدَّمَ وَ ذَلِكَ اَلَّذِي

وَ أَمَّا مَا رَوَاهُ‏ لاَ يَحْرُمُ مِنَ اَلرَّضَاعِ إِلاَّ اَلْمَجْبُورَةُ أَوْ خَادِمٌ أَوْ ظِئْرٌ ثُمَّ يَرْضِعُ عَشْرَ رَضَعَاتٍ يَرْوَى اَلصَّبِيُّ

وَ لاَ خَالَتَهُ إِذَا مُلِكْنَ عَتَقْنَ وَ قَالَ مَا يَحْرُمُ مِنَ اَلنَّسَبِ فَإِنَّهُ يَحْرُمُ مِنَ اَلرَّضَاعِ وَ قَالَ يَمْلِكُ اَلذُّكُورَ مَا خَلاَ

حَجَّةُ اَلْإِسْلاَمِ وَ إِنْ كَانَ مَاتَ وَ هُوَ صَرُورَةٌ قَبْلَ أَنْ يُحْرِمَ جُعِلَ جَمَلُهُ وَ زَادُهُ وَ نَفَقَتُهُ وَ مَا مَعَهُ فِي حَجَّةِ اَلْإِسْلاَمِ

بِالْمَعْرُوفِ وَ يَنْهاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ يُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّباتِ وَ يُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبائِثَ» تا قول آن جناب «وَ اتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

لِلْإِحْرَامِ‏ بِالْمَدِينَةِ وَ يَلْبَسُ ثَوْبَيْنِ ثُمَّ يَنَامُ قَبْلَ أَنْ يُحْرِمَ قَالَ لَيْسَ عَلَيْهِ غُسْلٌ‏

أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ جَعَلَ لِلَّهِ عَلَيْهِ شُكْراً أَنْ يُحْرِمَ مِنَ‏ اَلْكُوفَةِ قَالَ فَلْيُحْرِمْ مِنَ‏ اَلْكُوفَةِ وَ لْيَفِ لِلَّهِ

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلصَّائِمِ مَتَى يَحْرُمُ عَلَيْهِ اَلطَّعَامُ فَقَالَ إِذَا كَانَ اَلْفَجْرُ كَالْقُبْطِيَّةِ اَلْبَيْضَاءِ قُلْتُ

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ جَعَلَ لِلَّهِ عَلَيْهِ شُكْراً أَنْ يُحْرِمَ مِنَ‏ اَلْكُوفَةِ قَالَ فَلْيُحْرِمْ مِنَ‏ اَلْكُوفَةِ وَ لْيَفِ لِلَّهِ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ يَدَّهِنُ بِدُهْنٍ فِيهِ طِيبٌ وَ هُوَ يُرِيدُ أَنْ يُحْرِمَ فَقَالَ لاَ تَدَّهِنْ حِينَ تُرِيدُ أَنْ تُحْرِمَ بِدُهْنٍ فِيهِ مِسْكٌ

عَلَيْهِ شُكْراً مِنْ بَلاَءٍ اُبْتُلِيَ بِهِ إِنْ عَافَاهُ اَللَّهُ أَنْ يُحْرِمَ مِنَ‏ اَلْكُوفَةِ قَالَ فَلْيُحْرِمْ مِنَ‏ اَلْكُوفَةِ

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

كِتَابُ الصِّيَام‏‏‏ بَابُ الْفَجْرِ مَا هُوَ وَ مَتَى يَحِلُّ وَ مَتَى يَحْرُمُ الْأَكْل‏ موضوعات :

سَأَلْنَا أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ يُحْرِمُ فِي‏ رَجَبٍ‏ أَوْ فِي‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ حَتَّى إِذَا كَانَ أَوَانُ اَلْحَجِّ أَتَى مُتَمَتِّعاً

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

كُلُّ ثَوْبٍ يُصَلَّى فِيهِ فَلاَ بَأْسَ أَنْ يُحْرَمَ فِيهِ

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

لِلْإِحْرَامِ‏ بِالْمَدِينَةِ وَ يَلْبَسُ ثَوْبَيْنِ ثُمَّ يَنَامُ قَبْلَ أَنْ يُحْرِمَ قَالَ لَيْسَ عَلَيْهِ غُسْلٌ‏

أَخَذَ قُلْتُ بَلَى قَالَ لاَ بَأْسَ بِهِ إِنَّمَا يُحِلُّ اَلْكَلاَمُ‏ وَ يُحَرِّمُ اَلْكَلاَمُ‏

لَيْسَ يَنْبَغِي أَنْ يُحْرِمَ دُونَ اَلْوَقْتِ اَلَّذِي وَقَّتَهُ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ إِلاَّ أَنْ يَخَافَ فَوْتَ اَلشَّهْرِ فِي اَلْعُمْرَةِ

اَلْحَسَنِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ اِغْتَسَلَ لِلْإِحْرَامِ ثُمَّ نَامَ قَبْلَ أَنْ يُحْرِمَ قَالَ عَلَيْهِ إِعَادَةُ اَلْغُسْلِ‏

يَشْتَرِطُ فِي اَلْحَجِّ كَيْفَ يَشْتَرِطُ قَالَ يَقُولُ حِينَ يُرِيدُ أَنْ يُحْرِمَ أَنْ حُلَّنِي حَيْثُ حَبَسْتَنِي فَإِنْ حَبَسْتَنِي فَهِيَ عُمْرَةٌ فَقُلْتُ

وَ سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلرَّضَاعِ أَدْنَى مَا يُحَرِّمُ مِنْهُ قَالَ مَا أَنْبَتَ اَللَّحْمَ وَ اَلدَّمَ ثُمَّ قَالَ تَرَى وَاحِدَةً

اَلْحَدَثُ قَالَ أَنْ لاَمَسَ أَوْ قَبَّلَ أَوْ يَنْظُرَ مِنْهَا إِلَى مَا كَانَ يَحْرُمُ عَلَيْهِ قَبْلَ اَلشِّرَاءِ

امام جعفر صادق (ع) در کتاب الكافي جلد ۵ كِتَابُ النِّكَاح‏‏‏ بَابُ مَا يَحْرُمُ عَلَى الرَّجُلِ مِمَّا نَكَحَ ابْنُهُ وَ أَبُوهُ وَ مَا يَحِلُّ لَه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

لَيْسَ يَنْبَغِي لِأَحَدٍ أَنْ يُحْرِمَ دُونَ اَلْمَوَاقِيتِ اَلَّتِي وَقَّتَهَا رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ إِلاَّ أَنْ يَخَافَ فَوْتَ اَلشَّهْرِ فِي اَلْعُمْرَةِ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ نَسِيَ أَنْ يُحْرِمَ حَتَّى دَخَلَ‏ اَلْحَرَمَ‏ قَالَ قَالَ‏ أَبِي‏ يَخْرُجُ إِلَى مِيقَاتِ أَهْلِ أَرْضِهِ

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

زَنَى بِأُمِّ اِمْرَأَتِهِ أَوْ بِابْنَتِهَا أَوْ بِأُخْتِهَا فَقَالَ لاَ يُحَرِّمُ ذَلِكَ عَلَيْهِ اِمْرَأَتَهُ ثُمَّ قَالَ مَا حَرَّمَ حَرَامٌ قَطُّ حَلاَلاً

ع‏ عَنْ رَجُلٍ زَنَى بِأُمِّ اِمْرَأَتِهِ أَوْ بِأُخْتِهَا فَقَالَ لاَ يُحَرِّمُ ذَلِكَ عَلَيْهِ اِمْرَأَتَهُ إِنَّ اَلْحَرَامَ لاَ يُفْسِدُ اَلْحَلاَلَ

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ مُتَمَتِّعٍ كَيْفَ يَصْنَعُ قَالَ يَنْوِي اَلْعُمْرَةَ وَ يُحْرِمُ بِالْحَجِ‏

أَهْلُهُ فِي اَلْمِقْدَارِ إِلَى اَلْوَقْتِ اَلَّذِي يَظُنُّونَ أَنَّهُ يُحْرِمُ فِيهِ وَ لاَ يَعْرِضُونَ لِذَلِكَ اَلطَّيْرِ وَ لاَ يُفْزِعُونَهُ وَ يُطْعِمُونَهُ

سِفَاحاً هَلْ تَحِلُّ لَهُ اِبْنَتُهَا قَالَ نَعَمْ إِنَّ اَلْحَرَامَ لاَ يُحَرِّمُ اَلْحَلاَلَ‏

لاَ يُحَرِّمُ مِنَ اَلرَّضَاعِ إِلاَّ مَا أَنْبَتَ اَللَّحْمَ وَ اَلدَّمَ

لاَ يُحَرِّمُ مِنَ اَلرَّضَاعِ إِلاَّ مَا شَدَّ اَلْعَظْمَ وَ أَنْبَتَ اَللَّحْمَ وَ أَمَّا اَلرَّضْعَةُ وَ اَلرَّضْعَتَانِ وَ اَلثَّلاَثُ حَتَّى يَبْلُغَ

اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلْأَمَةِ تَتَزَوَّجُ بِغَيْرِ إِذْنِ مَوَالِيهَا قَالَ يَحْرُمُ ذَلِكَ عَلَيْهَا وَ هُوَ زِنًى‏

عنوان : حدیث امام رضا (ع) در کتاب الكافي جلد ۵ كِتَابُ النِّكَاح‏‏‏ بَابُ مَا يَحْرُمُ عَلَى الرَّجُلِ مِمَّا نَكَحَ ابْنُهُ وَ أَبُوهُ وَ مَا يَحِلُّ لَه‏ موضوعات :

امام جعفر صادق (ع) در کتاب الكافي جلد ۵ كِتَابُ النِّكَاح‏‏‏ بَابُ مَا يَحْرُمُ عَلَى الرَّجُلِ مِمَّا نَكَحَ ابْنُهُ وَ أَبُوهُ وَ مَا يَحِلُّ لَه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

الاخبار جلد ۳ کتاب النکاح‏‏ أَبْوَابُ الرَّضَاع‏ ۱۲۵ بَابُ مِقْدَارِ مَا يُحَرِّمُ مِنَ الرَّضَاع‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

قَالَ لاَ يَحِلُّ لِلرَّجُلِ أَنْ يُصَافِحَ اَلْمَرْأَةَ إِلاَّ اِمْرَأَةً يَحْرُمُ عَلَيْهِ أَنْ يَتَزَوَّجَهَا أُخْتٌ أَوْ بِنْتٌ أَوْ عَمَّةٌ أَوْ خَالَةٌ

عَنِ اَلْمُحْرِمِ يُحْرِمُ فِي بُرْدٍ قَالَ لاَ بَأْسَ بِهِ وَ هَلْ كَانَ اَلنَّاسُ يُحْرِمُونَ إِلاَّ فِي اَلْبُرُودِ

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

يَقْطَعُ اَلتَّلْبِيَةَ مِنْ مُتْعَتِهِ إِذَا نَظَرَ إِلَى بُيُوتِ‏ مَكَّةَ وَ يُحْرِمُ بِالْحَجِ‏ يَوْمَ اَلتَّرْوِيَةِ وَ يَقْطَعُ اَلتَّلْبِيَةَ يَوْمَ عَرَفَةَ

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

سَدَاهَا إِبْرِيسَمٌ وَ لَحْمَتُهَا مِنْ غَزْلٍ‏ قَالَ لاَ بَأْسَ بِأَنْ يُحْرَمَ فِيهَا إِنَّمَا يُكْرَهُ اَلْخَالِصُ مِنْهُ‏

كُنْتُ عِنْدَهُ جَالِساً فَسُئِلَ عَنْ رَجُلٍ يُحْرِمُ فِي ثَوْبٍ فِيهِ حَرِيرٌ فَدَعَا بِإِزَارٍ قُرْقُبِيٍ‏ فَقَالَ أَنَا أُحْرِمُ فِي هَذَا وَ فِيهِ

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

اَلْحَسَنِ ع‏ عَنْ رَجُلٍ اِغْتَسَلَ لِلْإِحْرَامِ ثُمَّ نَامَ قَبْلَ أَنْ يُحْرِمَ قَالَ عَلَيْهِ إِعَادَةُ اَلْغُسْلِ‏

فَعَافَاهُ اَللَّهُ مِنْ تِلْكَ اَلْبَلِيَّةِ فَجَعَلَ عَلَى نَفْسِهِ أَنْ يُحْرِمَ مِنْ‏ خُرَاسَانَ‏ فَإِنَّ عَلَيْهِ أَنْ يُتِمَّ

فَفَجَرَ بِأُمِّهَا أَ تَحْرُمُ عَلَيْهِ اِمْرَأَتُهُ فَقَالَ لاَ إِنَّهُ لاَ يُحَرِّمُ اَلْحَلاَلَ اَلْحَرَامُ‏

يَنْبَغِي لَهُ أَنْ يَتَكَلَّمَ بِشَيْ‏ءٍ قَالَ نَعَمْ يَقُولُ بَعْدَ مَا يُحْرِمُ اَللَّهُمَّ مَا أَصَابَنِي فِي سَفَرِي هَذَا مِنْ تَعَبٍ أَوْ شِدَّةٍ أَوْ

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

اَلْأَسْوَدِ مِنَ اَلْفَجْرِ فَالْخَيْطُ اَلْأَبْيَضُ هُوَ اَلْفَجْرُ اَلَّذِي يَحْرُمُ بِهِ اَلْأَكْلُ وَ اَلشُّرْبُ فِي اَلصِّيَامِ وَ كَذَلِكَ هُوَ اَلَّذِي

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ يَغْتَسِلُ لِلْإِحْرَامِ ثُمَّ يَنَامُ قَبْلَ أَنْ يُحْرِمَ قَالَ عَلَيْهِ إِعَادَةُ اَلْغُسْلِ‏

لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ رُبَّمَا ضَرَبْتُ اَلْغُلاَمَ فِي بَعْضِ مَا يَحْرُمُ فَقَالَ وَ كَمْ تَضْرِبُهُ فَقُلْتُ رُبَّمَا ضَرَبْتُهُ مِائَةً فَقَالَ

اَلنِّسَاءِ وَ اَلثِّيَابِ وَ اَلطِّيبِ فَقَالَ نَعَمْ مِنْ جَمِيعِ مَا يَحْرُمُ عَلَى اَلْمُحْرِمِ وَ قَالَ أَ مَا بَلَغَكَ قَوْلُ‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ اَلرَّجُلُ يُحْرِمُ بِحَجَّةٍ وَ عُمْرَةٍ وَ يُنْشِئُ اَلْعُمْرَةَ أَ يَتَمَتَّعُ‏ قَالَ نَعَمْ

مَعَهَا أَيَّاماً لاَ يَسْتَطِيعُهَا غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ رَأَى مِنْهَا مَا يَحْرُمُ عَلَى غَيْرِهِ ثُمَّ طَلَّقَهَا أَ يَصْلُحُ لَهُ أَنْ يَتَزَوَّجَ اِبْنَتَهَا

النكاح عنوان : حدیث در کتاب الكافي جلد ۵ كِتَابُ النِّكَاح‏‏‏ بَابُ مَا يَحْرُمُ عَلَى الرَّجُلِ مِمَّا نَكَحَ ابْنُهُ وَ أَبُوهُ وَ مَا يَحِلُّ لَه‏ موضوعات :

سَأَلْتُ‏ أَبَا جَعْفَرٍ اَلثَّانِيَ ع‏ عَنِ اَلصَّبِيِّ مَتَى يُحْرَمُ بِهِ قَالَ إِذَا اِثَّغَرَ

اَلْمُتَمَتِّعِ يَدْخُلُ‏ لَيْلَةَ عَرَفَةَ فَيَطُوفُ وَ يَسْعَى ثُمَّ يَحِلُّ ثُمَّ يُحْرِمُ وَ يَأْتِي‏ مِنًى‏ قَالَ لاَ بَأْسَ‏

قُلْتُ لَهُ يُحَرِّمُ مِنَ اَلرَّضَاعِ اَلرَّضْعَةُ وَ اَلرَّضْعَتَانِ وَ اَلثَّلاَثَةُ فَقَالَ لاَ إِلاَّ مَا اِشْتَدَّ عَلَيْهِ اَلْعَظْمُ وَ نَبَتَ

اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلْأَمَةِ تَتَزَوَّجُ بِغَيْرِ إِذْنِ أَهْلِهَا قَالَ يَحْرُمُ ذَلِكَ عَلَيْهَا وَ هُوَ اَلزِّنَا

لِلْمُعْتَكِفِ إِذَا اِعْتَكَفَ أَنْ يَشْتَرِطَ كَمَا يَشْتَرِطُ اَلَّذِي يُحْرِمُ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يُحْرِمُ وَ عِنْدَهُ فِي أَهْلِهِ صَيْدٌ إِمَّا وَحْشٌ وَ إِمَّا طَيْرٌ قَالَ لاَ بَأْسَ

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

مِنْهَا حَاجّاً فَقَدْ وَجَبَ اَلْهَدْيُ فَإِنْ خَرَجَ مِنْ‏ مَكَّةَ حَتَّى يُحْرِمَ مِنْ غَيْرِهَا فَلَيْسَ عَلَيْهِ هَدْيٌ‏

مُحَرَّماً عَلى‏ََ طََاعِمٍ يَطْعَمُهُ‏ إِلَى آخِرِ اَلْآيَةِ ثُمَّ قَالَ لَمْ يُحَرِّمِ اَللَّهُ شَيْئاً مِنَ اَلْحَيَوَانِ فِي‏ اَلْقُرْآنِ‏ إِلاَّ اَلْخِنْزِيرَ

لاَ بَأْسَ بِأَنْ يُحْرِمَ اَلرَّجُلُ فِي ثَوْبٍ مَصْبُوغٍ بِمِشْقٍ وَ لاَ بَأْسَ بِأَنْ يُحَوِّلَ اَلْمُحْرِمُ ثِيَابَهُ قُلْتُ إِذَا أَصَابَهَا شَيْ‏ءٌ

لاَ يَحْرُمُ اَلْعَصِيرُ حَتَّى يَغْلِيَ

مِنَ اَلصَّيْدِ أَوِ اَلْمَيْتَةِ قُلْتُ اَلْمَيْتَةُ لِأَنَّ اَلصَّيْدَ يَحْرُمُ عَلَى اَلْمُحْرِمِ فَقَالَ أَيُّهُمَا أَحَبُّ إِلَيْكَ أَنْ تَأْكُلَ مِنْ

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

بِالمَعروفِ وَ يَنهىٰهُم عَنِ المُنكَرِ وَ يُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبٰتِ وَ يُحَرِّمُ عَلَيهِمُ الخَبٰئِثَ وَ يَضَعُ عَنهُم إِصرَهُم وَ الأَغلٰلَ الَّتى كانَت

كِتَابُ الصِّيَام‏‏‏ بَابُ الْفَجْرِ مَا هُوَ وَ مَتَى يَحِلُّ وَ مَتَى يَحْرُمُ الْأَكْل‏ موضوعات :

كِتَابُ الصِّيَام‏‏‏ بَابُ الْفَجْرِ مَا هُوَ وَ مَتَى يَحِلُّ وَ مَتَى يَحْرُمُ الْأَكْل‏ موضوعات :

اَللَّهِ عَلَيْهِ قَالَ إِنَّ مِنْ تَمَامِ اَلْحَجِّ وَ اَلْعُمْرَةِ أَنْ يُحْرِمَ اَلرَّجُلُ مِنْ دُوَيْرَةِ أَهْلِهِ فَهَلْ قَالَ هَذَا عَلِيٌّ ع‏ فَقَالَ

قَدْ رَخَّصَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ لِمَنْ كَانَ مَرِيضاً أَوْ ضَعِيفاً أَنْ يُحْرِمَ مِنَ‏ اَلْجُحْفَةِ

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ يَغْتَسِلُ لِلْإِحْرَامِ ثُمَّ يَنَامُ قَبْلَ أَنْ يُحْرِمَ قَالَ عَلَيْهِ إِعَادَةُ اَلْغُسْلِ‏

الاخبار جلد ۳ کتاب النکاح‏‏ أَبْوَابُ الرَّضَاع‏ ۱۲۵ بَابُ مِقْدَارِ مَا يُحَرِّمُ مِنَ الرَّضَاع‏ موضوعات :

الاخبار جلد ۳ کتاب النکاح‏‏ أَبْوَابُ الرَّضَاع‏ ۱۲۵ بَابُ مِقْدَارِ مَا يُحَرِّمُ مِنَ الرَّضَاع‏ موضوعات :

إِذَا قَالَ اَلرَّجُلُ لِلرَّجُلِ هَلُمَّ أَحْسِنْ بَيْعَكَ يَحْرُمُ عَلَيْهِ اَلرِّبْحُ‏

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

يَحْرُمُ مِنَ اَلصَّيْدِ صَيْدُ اَلْمَدِينَةِ مَا بَيْنَ اَلْحَرَّتَيْنِ

عَنْ رَجُلٍ اِغْتَسَلَ لِلْإِحْرَامِ ثُمَّ لَبِسَ قَمِيصاً قَبْلَ أَنْ يُحْرِمَ فَقَالَ قَدِ اِنْتَقَضَ غُسْلُهُ‏

كَيْفَ يَصْنَعُ قَالَ فَقَالَ أَ وَ مَا اِشْتَرَطَ عَلَى رَبِّهِ قَبْلَ أَنْ يُحْرِمَ أَنْ حَلَّهُ مِنْ إِحْرَامِهِ عِنْدَ عَارِضٍ عَرَضَ لَهُ مِنْ أَمْرِ اَللَّهِ

فَفَجَرَ بِهَا فَسُئِلَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنْ ذَلِكَ فَقَالَ لاَ يَحْرُمُ ذَلِكَ عَلَى أَبِيهِ إِلاَّ أَنَّهُ لاَ يَنْبَغِي لَهُ أَنْ يَأْتِيَهَا

مِنَ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ اَلثَّوَابَ إِنَّمَا اَلْمُصِيبَةُ اَلَّتِي يُحْرَمُ صَاحِبُهَا أَجْرَهَا وَ ثَوَابَهَا إِذَا لَمْ يَصْبِرْ عِنْدَ نُزُولِهَا

لاَ يُحَرِّمُ مِنَ اَلرَّضَاعِ إِلاَّ مَا أَنْبَتَ اَللَّحْمَ وَ شَدَّ اَلْعَظْمَ

لِلْإِحْرَامِ‏ بِالْمَدِينَةِ وَ يَلْبَسُ ثَوْبَيْنِ ثُمَّ يَنَامُ قَبْلَ أَنْ يُحْرِمَ قَالَ لَيْسَ عَلَيْهِ غُسْلٌ‏

فَيَكُونُ حِذَاءَ اَلشَّجَرَةِ مِنَ‏ اَلْبَيْدَاءِ وَ فِي رِوَايَةٍ أُخْرَى‏ يُحْرِمُ مِنَ‏ اَلشَّجَرَةِ ثُمَّ يَأْخُذُ أَيَّ طَرِيقٍ شَاءَ

رَجُلٍ اِشْتَرَى بَدَنَةً قَبْلَ أَنْ يَنْتَهِيَ إِلَى اَلْوَقْتِ اَلَّذِي يُحْرِمُ فِيهِ فَأَشْعَرَهَا وَ قَلَّدَهَا أَ يَجِبُ عَلَيْهِ حِينَ فَعَلَ ذَلِكَ

جَسَدِهَا أَ يَتَزَوَّجُ اِبْنَتَهَا قَالَ لاَ إِذَا رَأَى مِنْهَا مَا يَحْرُمُ عَلَى غَيْرِهِ فَلَيْسَ لَهُ أَنْ يَتَزَوَّجَ اِبْنَتَهَا

امام جعفر صادق (ع) در کتاب الكافي جلد ۵ كِتَابُ النِّكَاح‏‏‏ بَابُ مَا يَحْرُمُ عَلَى الرَّجُلِ مِمَّا نَكَحَ ابْنُهُ وَ أَبُوهُ وَ مَا يَحِلُّ لَه‏ موضوعات :

امام جعفر صادق (ع) در کتاب الكافي جلد ۵ كِتَابُ النِّكَاح‏‏‏ بَابُ مَا يَحْرُمُ عَلَى الرَّجُلِ مِمَّا نَكَحَ ابْنُهُ وَ أَبُوهُ وَ مَا يَحِلُّ لَه‏ موضوعات :

امام جعفر صادق (ع) در کتاب الكافي جلد ۵ كِتَابُ النِّكَاح‏‏‏ بَابُ مَا يَحْرُمُ عَلَى الرَّجُلِ مِمَّا نَكَحَ ابْنُهُ وَ أَبُوهُ وَ مَا يَحِلُّ لَه‏ موضوعات :

امام جعفر صادق (ع) در کتاب الكافي جلد ۵ كِتَابُ النِّكَاح‏‏‏ بَابُ مَا يَحْرُمُ عَلَى الرَّجُلِ مِمَّا نَكَحَ ابْنُهُ وَ أَبُوهُ وَ مَا يَحِلُّ لَه‏ موضوعات :

لَوْ لَمْ يَحْرُمْ عَلَى اَلنَّاسِ أَزْوَاجُ‏ اَلنَّبِيِّ ص‏ لِقَوْلِ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ مََا كََانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اَللََّهِ‏ وَ

لاَ بَأْسَ لِلْمُتَمَتِّعِ إِنْ لَمْ يُحْرِمْ مِنْ‏ لَيْلَةِ اَلتَّرْوِيَةِ مَتَى مَا تَيَسَّرَ لَهُ مَا لَمْ يَخَفْ فَوْتَ‏ اَلْمَوْقِفَيْنِ‏

وَ لْيَأْخُذْهَا لِعِيَالِهِ وَ أَمَّا صَاحِبُ اَلْخَمْسِينَ فَإِنَّهُ يَحْرُمُ عَلَيْهِ إِذَا كَانَ وَحْدَهُ وَ هُوَ مُحْتَرِفٌ يَعْمَلُ بِهَا وَ هُوَ

فَفَجَرَ بِهَا أَ تَحْرُمُ عَلَيْهِ اِمْرَأَتُهُ فَقَالَ لاَ إِنَّهُ لاَ يُحَرِّمُ اَلْحَلاَلَ اَلْحَرَامُ‏

عَنِ اَلْغُلاَمِ يَرْضَعُ اَلرَّضْعَةَ وَ اَلرَّضْعَتَيْنِ فَقَالَ لاَ يُحَرِّمُ فَعَدَدْتُ عَلَيْهِ حَتَّى أَكْمَلْتُ عَشْرَ رَضَعَاتٍ فَقَالَ إِذَا كَانَتْ

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

يَحْرُمُ مِنْ‏ صَيْدِ اَلْمَدِينَةِ مَا صِيدَ بَيْنَ‏ اَلْحَرَّتَيْنِ‏

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

اَلنِّسَاءِ وَ اَلثِّيَابِ وَ اَلطِّيبِ فَقَالَ نَعَمْ مِنْ جَمِيعِ مَا يَحْرُمُ عَلَى اَلْمُحْرِمِ وَ قَالَ أَ مَا بَلَغَكَ قَوْلُ‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ

الاخبار جلد ۳ کتاب النکاح‏‏ أَبْوَابُ الرَّضَاع‏ ۱۲۵ بَابُ مِقْدَارِ مَا يُحَرِّمُ مِنَ الرَّضَاع‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

لِلْمُعْتَكِفِ إِذَا اِعْتَكَفَ أَنْ يَشْتَرِطَ كَمَا يَشْتَرِطُ اَلَّذِي يُحْرِمُ

مَنْ دَخَلَهَا بِعُمْرَةٍ فِي غَيْرِ أَشْهُرِ اَلْحَجِّ ثُمَّ أَرَادَ أَنْ يُحْرِمَ فَلْيَخْرُجْ إِلَى‏ اَلْجِعْرَانَةِ فَيُحْرِمُ مِنْهَا ثُمَّ يَأْتِي‏ مَكَّةَ

لاَبَتَيْهَا قُلْتُ مَا أَحَاطَتْ بِهِ اَلْحَرَّتَانِ قَالَ وَ مَا اَلَّذِي يَحْرُمُ مِنَ اَلشَّجَرِ قُلْتُ مِنْ عَائِرٍ إِلَى وُعَيْرٍ

إِنَّ اَللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى لَمْ يُحَرِّمِ اَلْخَمْرَ لاِسْمِهَا وَ لَكِنْ حَرَّمَهَا لِعَاقِبَتِهَا فَمَا فَعَلَ فِعْلَ اَلْخَمْرِ فَهُوَ خَمْرٌ

كِتَابِكَ‏ وَ سُنَّةِ نَبِيِّكَ‏ فَقَدْ تَمَّ إِحْرَامُهُ فَإِنْ جَهِلَ أَنْ يُحْرِمَ يَوْمَ اَلتَّرْوِيَةِ بِالْحَجِّ حَتَّى رَجَعَ إِلَى بَلَدِهِ إِنْ كَانَ

لاَ يَسْتَطِيعُ أَنْ يُجَامِعَهَا غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ رَأَى مِنْهَا مَا يَحْرُمُ عَلَى غَيْرِهِ ثُمَّ طَلَّقَهَا أَ يَصْلُحُ لَهُ‏ أَنْ يَتَزَوَّجَ اِبْنَتَهَا

الاخبار جلد ۳ کتاب النکاح‏‏ أَبْوَابُ الرَّضَاع‏ ۱۲۵ بَابُ مِقْدَارِ مَا يُحَرِّمُ مِنَ الرَّضَاع‏ موضوعات :

الاخبار جلد ۳ کتاب النکاح‏‏ أَبْوَابُ الرَّضَاع‏ ۱۲۵ بَابُ مِقْدَارِ مَا يُحَرِّمُ مِنَ الرَّضَاع‏ موضوعات :

يُضْرَبَ اَلْعَبْدُ خَمْسِينَ جَلْدَةً وَ يُبَاعَ بِصُغْرٍ مِنْهَا قَالَ وَ يَحْرُمُ عَلَى كُلِ‏ مُسْلِمٍ‏ أَنْ يَبِيعَهَا عَبْداً مُدْرِكاً بَعْدَ ذَلِكَ‏

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّضَاعِ مَا أَدْنَى مَا يُحَرِّمُ مِنْهُ قَالَ مَا أَنْبَتَ اَللَّحْمَ أَوِ اَلدَّمَ ثُمَّ قَالَ تَرَى وَاحِدَةً تُنْبِتُهُ فَقُلْتُ

وَ لَوْ لَمْ يُحَرَّمْ عَلَى اَلنَّاسِ أَزْوَاجُ‏ اَلنَّبِيِّ ص‏ لِقَوْلِ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَ‏ وَ مََا كََانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اَللََّهِ‏

قَالَ نَعَمْ مَنْ هُوَ هَكَذَا يُعَجِّلُ قَالَ وَ سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ يُحْرِمُ بِالْحَجِّ مِنْ‏ مَكَّةَ ثُمَّ يَرَى‏ اَلْبَيْتَ‏ خَالِياً فَيَطُوفُ بِهِ

سَأَلْتُ‏ أَبَا اَلْحَسَنِ ع‏ عَنِ اَلرَّضَاعِ مَا يُحَرِّمُ مِنْهُ فَقَالَ سَأَلَ رَجُلٌ‏ أَبِي ع‏ عَنْهُ فَقَالَ وَاحِدَةٌ لَيْسَ بِهَا بَأْسٌ وَ ثِنْتَانِ

الاخبار جلد ۳ کتاب النکاح‏‏ أَبْوَابُ الرَّضَاع‏ ۱۲۵ بَابُ مِقْدَارِ مَا يُحَرِّمُ مِنَ الرَّضَاع‏ موضوعات :

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

شَيْخاً كَبِيراً أَوْ مَرِيضاً يَخَافُ ضِغَاطَ اَلنَّاسِ وَ زِحَامَهُمْ يُحْرِمُ بِالْحَجِّ وَ يَخْرُجُ إِلَى‏ مِنًى‏ قَبْلَ‏ يَوْمِ اَلتَّرْوِيَةِ قَالَ

اَلْأَسْوَدِ مِنَ اَلْفَجْرِ فَالْخَيْطُ اَلْأَبْيَضُ هُوَ اَلْمُعْتَرِضُ اَلَّذِي يَحْرُمُ بِهِ اَلْأَكْلُ وَ اَلشُّرْبُ فِي اَلصَّوْمِ وَ كَذَلِكَ هُوَ اَلَّذِي

إِنَّ اَللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ لَمْ يُحَرِّمِ اَلْخَمْرَ لاِسْمِهَا وَ لَكِنَّهُ حَرَّمَهَا لِعَاقِبَتِهَا فَمَا كَانَ عَاقِبَتُهُ عَاقِبَةَ اَلْخَمْرِ

و آنچه خبيث و تنفرآميز مى باشد بر آنها تحريم مى كند» (و يحل لهم الطيبات و يحرم عليهم الخبائث ). ۶ - او بسان مدعيان دروغين نبوت و رسالت كه هدفشان به زنجير

كِتَابُ الصِّيَام‏‏‏ بَابُ الْفَجْرِ مَا هُوَ وَ مَتَى يَحِلُّ وَ مَتَى يَحْرُمُ الْأَكْل‏ موضوعات :

اَلْإِحْرَامَ فَلِذَلِكَ صَارَ عِنْدَنَا لاَ يَكُونُ عَلَيْهِ فِيمَا أَكَلَ مِمَّا يَحْرُمُ عَلَى اَلْمُحْرِمِ لِأَنَّهُ قَدْ جَاءَ فِي اَلرَّجُلِ يَأْكُلُ اَلصَّيْدَ

الاخبار جلد ۳ کتاب النکاح‏‏ أَبْوَابُ الرَّضَاع‏ ۱۲۵ بَابُ مِقْدَارِ مَا يُحَرِّمُ مِنَ الرَّضَاع‏ موضوعات :

فَإِنَّهُ اِشْتَرَاهَا قَبْلَ أَنْ يَنْتَهِيَ إِلَى اَلْوَقْتِ اَلَّذِي يُحْرِمُ مِنْهُ فَأَشْعَرَهَا وَ قَلَّدَهَا أَ يَجِبُ عَلَيْهِ حِينَ فَعَلَ ذَلِكَ

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

هَلْ يَلْزَمُهُ فِي ذَلِكَ شَيْ‏ءٌ فَقَالَ هِيَ اِمْرَأَتُهُ وَ لَيْسَ يَحْرُمُ عَلَيْهِ مُجَامَعَتُهَا وَ لَكِنْ يَجِبُ عَلَيْهِ مَا يَجِبُ عَلَى اَلْمُظَاهِرِ

الطَّيِّباتِ»، و حضرت فرمود كه: «طيبات، فرا گرفتن علم است از اهل آن، «وَ يُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبائِثَ»، و خبائث، گفتار كسانى است كه مخالف حق باشند ..

۲ بَابُ الذَّبَائِحِ وَ الْأَطْعِمَةِ وَ مَا يَحِلُّ مِنْ ذَلِكَ وَ مَا يَحْرُمُ مِنْه‏ موضوعات :

نَعَمْ لاَ بَأْسَ إِنَّمَا حَرَّمَ اَللَّهُ أَكْلَهُ وَ شُرْبَهُ وَ لَمْ يُحَرِّمْ لُبْسَهُ وَ مَسَّهُ وَ اَلصَّلاَةَ فِيهِ‏

اَلدَّالُّ عَلَى ذَلِكَ كُلِّهِ وَ اَلسَّاتِرُ لِجَمِيعِ عُيُوبِهِ حَتَّى يَحْرُمَ عَلَى‏ اَلْمُسْلِمِينَ‏ تَفْتِيشُ مَا وَرَاءَ ذَلِكَ مِنْ عَثَرَاتِهِ وَ

فَقَبِلَهُ بِقَبُولِهِ وَ كَتَمَ‏ اِبْنَ قَيْسٍ‏ أَمْرَهُ مَخَافَةَ أَنْ يُحْرَمَ اَلْحَجَّ فَلَمَّا كَانَ وَقْتُ اَلْحَجِّ أَتَاهُ فَأَعْطَاهُ حَجَّةً وَ

عَلَى ذَلِكَ‏ كُلِّهِ أَنْ يَكُونَ سَاتِراً لِجَمِيعِ عُيُوبِهِ حَتَّى يَحْرُمَ عَلَى‏ اَلْمُسْلِمِينَ‏ مَا وَرَاءَ ذَلِكَ مِنْ عَثَرَاتِهِ وَ عُيُوبِهِ

تَصْرُخُ مِنْهُ اَلدِّمَاءُ يُسْتَحَلُّ بِقَضَائِهِ اَلْفَرْجُ اَلْحَرَامُ وَ يُحَرَّمُ بِقَضَائِهِ اَلْفَرْجُ اَلْحَلاَلُ لاَ مَلِي‏ءٌ بِإِصْدَارِ مَا عَلَيْهِ

سبحان الله و الحمد لله و لا اله الا الله و الله اكبر، و لكن اذا ورد على ما يحرم الله عليه خاف الله تعالى عنده و تركه : ((سه كار است كه اين امت توانائى تفسير

بِالْمَعْرُوفِ وَ يَنهَاهُمْ عَنِ الْمُنكرِ وَ يحِلُّ لَهُمُ الطيِّبَتِ وَ يحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَئث وَ يَضعُ عَنْهُمْ إِصرَهُمْ وَ الاَغْلَلَ الَّتى كانَت