نتایج جستجو

تُطْرَحُ عَنْهُ‏ اَلْجِزْيَةُ قُلْتُ فَمَا عِدَّتُهَا إِنْ أَرَادَ اَلْمُسْلِمُ‏ أَنْ يَتَزَوَّجَهَا قَالَ عِدَّتُهَا عِدَّةُ اَلْأَمَةِ حَيْضَتَانِ أَوْ خَمْسَةٌ

یخلوا أجلها فهذا أیضاً یقعد فى منزل زوجها و لها النفقة و السکنى حتّى تنقضى عدّتها; سعدبن ابى خلف گوید: از امام کاظم(ع) پرسیدم...[و ]گفتم: آیا خداوند عزّوجلّ

تَحُجُّ فِي عِدَّتِهَا قَالَ إِنْ كَانَتْ صَرُورَةً تَحُجُّ فِي عِدَّتِهَا وَ إِنْ كَانَتْ قَدْ حَجَّتْ فَلاَ تَحُجُّ حَتَّى تَقْضِيَ عِدَّتَهَا

إِلَيْهَا فَقَدِ اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا إِنْ مَرَّتْ ثَلاَثَةُ أَشْهُرٍ لاَ تَرَى فِيهَا دَماً فَقَدِ اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا وَ إِنْ مَرَّتْ ثَلاَثَةُ أَقْرَاءٍ

إِلَيْهَا فَقَدِ اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا إِنْ مَرَّتْ ثَلاَثَةُ أَشْهُرٍ لاَ تَرَى فِيهَا دَماً فَقَدِ اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا وَ إِنْ مَرَّتْ ثَلاَثَةُ أَقْرَاءٍ

إِلَيْهَا فَقَدِ اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا إِنْ مَرَّتْ ثَلاَثَةُ أَشْهُرٍ لاَ تَرَى فِيهَا دَماً فَقَدِ اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا وَ إِنْ مَرَّتْ ثَلاَثَةُ أَقْرَاءٍ

قال: لایضارّ الرجل امرأته إذا طلّقها فیضیّق علیها حتّى تنتقل قبل أن تنقضى عدّتها، فإنّ اللّه عزّوجلّ قد نهى عن ذلک فقال: «و لاتضارّوهنّ لتضیّقوا علیهنّ»;

تُتْرَكُ‏ حَتَّى تَحِيضَ ثَلاَثَ حِيَضٍ مَتَى مَا حَاضَتْهَا فَقَدِ اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا قُلْتُ لَهُ فَإِنْ مَضَتْ سَنَةٌ وَ لَمْ تَحِضْ فِيهَا ثَلاَثَ حِيَضٍ

لِنَصْرَانِيٍ‏ أَسْلَمَتْ‏ أَ يَتَزَوَّجُهَا اَلْمُسْلِمُ‏ قَالَ نَعَمْ وَ عِدَّتُهَا مِنَ‏ اَلنَّصْرَانِيِ‏ إِذَا أَسْلَمَتْ‏ عِدَّةُ اَلْحُرَّةِ اَلْمُطَلَّقَةِ

قَدِمَ زَوْجُهَا بَعْدَ مَا تَنْقَضِي عِدَّتُهَا فَلَيْسَ لَهُ عَلَيْهَا رَجْعَةٌ وَ إِنْ قَدِمَ وَ هِيَ فِي عِدَّتِهَا أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَ عَشْراً فَهُوَ

أُخْتَهَا مِنْ قَبْلِ أَنْ تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا فَكَتَبَ لاَ يَحِلُّ لَهُ أَنْ يَتَزَوَّجَهَا حَتَّى تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا

بَيْتِهَا وَ لاَ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تَخْرُجَ حَتَّى تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا وَ عِدَّتُهَا ثَلاَثَةُ قُرُوءٍ أَوْ ثَلاَثَةُ أَشْهُرٍ إِلاَّ أَنْ تَكُونَ تَحِيضَ‏

لِنَصْرَانِيٍ‏ أَسْلَمَتْ أَ يَتَزَوَّجُهَا اَلْمُسْلِمُ‏ قَالَ نَعَمْ وَ عِدَّتُهَا مِنَ‏ اَلنَّصْرَانِيِ‏ إِذَا أَسْلَمَتْ عِدَّةُ اَلْحُرَّةِ اَلْمُطَلَّقَةِ

أَشْهَدَ شَاهِدَيْنِ عَدْلَيْنِ فِي قُبُلِ عِدَّتِهَا فَلَيْسَ لَهُ أَنْ يُطَلِّقَهَا حَتَّى تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا إِلاَّ أَنْ يُرَاجِعَهَا

دَامَتْ فِي عِدَّتِهَا فَإِنْ طَلَّقَهَا فِي حَالِ اَلْإِضْرَارِ فَهِيَ تَرِثُهُ إِلَى سَنَةٍ وَ إِنْ زَادَ عَلَى اَلسَّنَةِ فِي عِدَّتِهَا يَوْمٌ وَاحِدٌ

لاَ تُمَكِّنْ زَوْجَهَا مِنْ نَفْسِهَا حَتَّى يَنْقَضِيَ شَرْطُهَا وَ عِدَّتُهَا قُلْتُ إِنَّ شَرْطَهَا سَنَةٌ وَ لاَ يَصْبِرُ لَهَا زَوْجُهَا وَ لاَ أَهْلُهَا

لاَ تَحُجُّ اَلْمُطَلَّقَةُ فِي عِدَّتِهَا

قَدِمَ زَوْجُهَا بَعْدَ مَا تَنْقَضِي عِدَّتُهَا فَلَيْسَ لَهُ عَلَيْهَا رَجْعَةٌ وَ إِنْ قَدِمَ وَ هِيَ فِي عِدَّتِهَا أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَ عَشْراً فَهُوَ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ اَلْمُطَلَّقَةُ تَحُجُّ فِي عِدَّتِهَا

فَيَرْتَفِعُ طَمْثُهَا كَمْ عِدَّتُهَا قَالَ ثَلاَثَةُ أَشْهُرٍ قُلْتُ فَإِنَّهَا اِدَّعَتِ اَلْحَبَلَ بَعْدَ ثَلاَثَةِ أَشْهُرٍ قَالَ عِدَّتُهَا تِسْعَةُ أَشْهُرٍ

تُتْرَكُ حَتَّى تَحِيضَ ثَلاَثَ حِيَضٍ مَتَى حَاضَتْهَا فَقَدِ اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا قُلْتُ لَهُ فَإِنْ مَضَتْ سَنَةٌ وَ لَمْ تَحِضْ فِيهَا ثَلاَثَ حِيَضٍ

أَشْهُرٍ حَيْضَةً فَقَالَ إِنِ اِنْقَضَتْ ثَلاَثَةُ أَشْهُرٍ اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا يُحْسَبُ لَهَا لِكُلِّ شَهْرٍ حَيْضَةٌ

تَنْقَضِي بِذَلِكَ عِدَّتُهَا فَقَالَ كُلُّ شَيْ‏ءٍ وَضَعَتْهُ يَسْتَبِينُ أَنَّهُ حَمْلٌ تَمَّ أَوْ لَمْ يَتِمَّ فَقَدْ اِنْقَضَتْ بِهِ عِدَّتُهَا وَ إِنْ كَانَتْ

يَنْكِحَ أُخْتَهَا قَبْلَ أَنْ تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا فَكَتَبَ لاَ يَحِلُّ أَنْ يَتَزَوَّجَهَا حَتَّى تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا

اِمْرَأَتَهُ ثُمَّ تُوُفِّيَ وَ هِيَ فِي عِدَّتِهَا قَالَ تَرِثُهُ وَ إِنْ تُوُفِّيَتْ وَ هِيَ فِي عِدَّتِهَا فَإِنَّهُ يَرِثُهَا وَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ أَعْتَقَ وَلِيدَتَهُ عِنْدَ اَلْمَوْتِ فَقَالَ عِدَّتُهَا عِدَّةُ اَلْحُرَّةِ اَلْمُتَوَفَّى عَنْهَا زَوْجُهَا أَرْبَعَةُ أَشْهُرٍ

رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ وَاحِدَةً ثُمَّ تُوُفِّيَ عَنْهَا وَ هِيَ فِي عِدَّتِهَا قَالَ تَرِثُهُ ثُمَّ تَعْتَدُّ عِدَّةَ اَلْمُتَوَفَّى عَنْهَا زَوْجُهَا

ثَلاَثَ حِيَضٍ مَتَى حَاضَتْ فَإِذَا حَاضَتْ ثَلاَثاً فَقَدِ اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا قِيلَ لَهُ وَ إِنْ مَضَتْ سَنَةٌ وَ لَمْ تَحِضْ فِيهَا ثَلاَثَ حِيَضٍ

حَتََّى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ‏ قَالَ نَعَمْ قُلْتُ فَمَا عِدَّتُهَا قَالَ عِدَّتُهَا أَنْ تَضَعَ مَا فِي بَطْنِهَا ثُمَّ قَدْ حَلَّتْ لِلْأَزْوَاجِ‏

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ أَعْتَقَ وَلِيدَتَهُ عِنْدَ اَلْمَوْتِ فَقَالَ عِدَّتُهَا عِدَّةُ اَلْحُرَّةِ اَلْمُتَوَفَّى عَنْهَا زَوْجُهَا أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ

اِمْرَأَةٍ طُلِّقَتْ ثُمَّ تُوُفِّيَ عَنْهَا زَوْجُهَا قَبْلَ أَنْ تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا وَ لَمْ تَحْرُمْ عَلَيْهِ فَإِنَّهَا تَرِثُهُ ثُمَّ تَعْتَدُّ عِدَّةَ

حَتََّى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَهُ‏ قَالَ نَعَمْ قُلْتُ فَمَا عِدَّتُهَا قَالَ عِدَّتُهَا أَنْ تَضَعَ مَا فِي بَطْنِهَا ثُمَّ قَدْ حَلَّتْ لِلْأَزْوَاجِ‏

شأن نزول: کان الرجل فى الجاهلیّة اذا طلّق امرأته ثم راجعها قبل ان تنقضى عِدّتها ... و إن طلقها الف مرّة ... فذکرت ذلک لرسول اللّه (ص) فنزلت: «الطلاق مرّتان

مَهْراً فَلَهَا مَهْرُهَا وَ عَلَيْهَا اَلْعِدَّةُ وَ لَهَا اَلْمِيرَاثُ وَ عِدَّتُهَا أَرْبَعَةُ أَشْهُرٍ وَ عَشْراً وَ إِنْ لَمْ يَكُنْ فَرَضَ لَهَا مَهْراً

اِمْرَأَتَهُ لِغَيْرِ عِدَّةٍ ثُمَّ أَمْسَكَ عَنْهَا حَتَّى اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا هَلْ يَصْلُحُ لِي أَنْ أَتَزَوَّجَهَا قَالَ نَعَمْ لاَ تُتْرَكُ اَلْمَرْأَةُ

يَصْلُحُ لَهُ أَنْ يُزَوِّجَهَا قَبْلَ أَنْ تَعْتَدَّ قَالَ لاَ قُلْتُ كَمْ عِدَّتُهَا قَالَ حَيْضَةٌ أَوْ ثِنْتَانِ‏

أَعْتَقَ أُمَّ وَلَدِهِ ثُمَّ تُوُفِّيَ عَنْهَا قَبْلَ أَنْ تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا قَالَ تَعْتَدُّ بِأَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ وَ عَشْرٍ وَ إِنْ كَانَتْ حُبْلَى

يُطَلِّقُ اِمْرَأَتَهُ تَطْلِيقَةً ثُمَّ يُرَاجِعُهَا بَعْدَ اِنْقِضَاءِ عِدَّتِهَا فَإِذَا طَلَّقَهَا ثَلاَثاً لَمْ تَحِلَّ لَهُ‏ حَتََّى تَنْكِحَ زَوْجاً

كَانَتْ لاَ يَسْتَقِيمُ لَهَا حَيْضٌ تَحِيضُ فِي اَلشَّهْرِ مِرَاراً فَإِنَّ عِدَّتَهَا عِدَّةُ اَلْمُسْتَحَاضَةِ ثَلاَثَةُ أَشْهُرٍ وَ إِذَا كَانَتْ تَحِيضُ

مَهْراً فَلَهَا مَهْرُهَا اَلَّذِي فَرَضَ لَهَا وَ لَهَا اَلْمِيرَاثُ وَ عِدَّتُهَا أَرْبَعَةُ أَشْهُرٍ وَ عَشْراً كَعِدَّةِ اَلَّتِي دُخِلَ بِهَا وَ إِنْ

عَنِ اَلْمُتَوَفَّى عَنْهَا زَوْجُهَا قَالَ تَحُجُّ وَ إِنْ كَانَتْ فِي عِدَّتِهَا

مَوَالِيهِ تَرْجِعُ إِلَيْهِ اِمْرَأَتُهُ قَالَ إِنْ كَانَ قَدِ اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا مِنْهُ ثُمَّ تَزَوَّجَتْ غَيْرَهُ‏ فَلاَ سَبِيلَ لَهُ عَلَيْهَا وَ إِنْ

لَيْسَ لَهُ أَنْ يُخْرِجَهَا وَ لاَ لَهَا أَنْ تَخْرُجَ حَتَّى تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا

يُعْتِقُهَا قَالَ لاَ يَحِلُّ لَهَا أَنْ تَتَزَوَّجَ حَتَّى تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا ثَلاَثَةُ أَشْهُرٍ

يَشْتَرِي اَلْجَارِيَةَ وَ لَمْ تَحِضْ أَوْ قَعَدَتْ عَنِ اَلْمَحِيضِ كَمْ عِدَّتُهَا قَالَ خَمْسٌ وَ أَرْبَعُونَ لَيْلَةً

سَأَلْتُ‏ أَبَا جَعْفَرٍ ع‏ عَنِ اِمْرَأَةٍ تَزَوَّجَتْ فِي عِدَّتِهَا بِجَهَالَةٍ مِنْهَا بِذَلِكَ قَالَ فَقَالَ لاَ أَرَى عَلَيْهَا شَيْئاً وَ يُفَرَّقُ

إِذَا رَأَتِ اَلدَّمَ مِنَ اَلْحَيْضَةِ اَلثَّالِثَةِ فَقَدِ اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا وَ لاَ سَبِيلَ لَهُ عَلَيْهَا وَ إِنَّمَا اَلْقُرْءُ مَا بَيْنَ اَلْحَيْضَتَيْنِ

فِي اَلْمَرْأَةِ تَتَزَوَّجُ فِي عِدَّتِهَا قَالَ يُفَرَّقُ بَيْنَهُمَا وَ تَعْتَدُّ عِدَّةً وَاحِدَةً مِنْهُمَا فَإِنْ جَاءَتْ بِوَلَدٍ لِسِتَّةِ أَشْهُرٍ

جَاوَزَ وَقْتُهَا مَتَى يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُصَلِّيَ قَالَ تَنْتَظِرُ عِدَّتَهَا اَلَّتِي كَانَتْ تَجْلِسُ ثُمَّ تَسْتَظْهِرُ بِعَشَرَةِ أَيَّامٍ فَإِنْ

طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ أَ يَتَزَوَّجُ أُخْتَهَا قَالَ لاَ حَتَّى تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا

وَ طَهُرَتْ وَ هِيَ اِمْرَأَةٌ لاَ تَرَى دَماً مَا دَامَتْ تُرْضِعُ مَا عِدَّتُهَا قَالَ ثَلاَثَةُ أَشْهُرٍ

إِحْدَاهُنَّ أَ يَتَزَوَّجُ مَكَانَهَا أُخْرَى قَالَ لاَ حَتَّى تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا

فَإِذَا فَعَلَتْ فَإِنْ شَاءَ أَخْرَجَهَا مِنْ قَبْلِ أَنْ تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا فَعَلَ‏

فِي اَلْمُدَبَّرَةِ إِذَا مَاتَ مَوْلاَهَا أَنَّ عِدَّتَهَا أَرْبَعَةُ أَشْهُرٍ وَ عَشْرٌ مِنْ يَوْمِ يَمُوتُ سَيِّدُهَا إِذَا كَانَ سَيِّدُهَا يَطَؤُهَا

عَنِ‏ اَلنَّصْرَانِيَّةِ مَاتَ عَنْهَا زَوْجُهَا وَ هُوَ نَصْرَانِيٌ‏ مَا عِدَّتُهَا قَالَ عِدَّةُ اَلْحُرَّةِ اَلْمُسْلِمَةِ أَرْبَعَةُ أَشْهُرٍ وَ عَشْراً

عَنْ‏ نَصْرَانِيَّةٍ مَاتَ عَنْهَا زَوْجُهَا وَ هُوَ نَصْرَانِيٌ‏ مَا عِدَّتُهَا قَالَ عِدَّةُ اَلْحُرَّةِ اَلْمُسْلِمَةِ أَرْبَعَةُ أَشْهُرٍ وَ عَشْرٌ

سَأَلْتُ‏ أَبَا جَعْفَرٍ ع‏ عَنْ مُحْرِمٍ تَزَوَّجَ اِمْرَأَةً فِي عِدَّتِهَا قَالَ يُفَرَّقُ بَيْنَهُمَا وَ لاَ تَحِلُّ لَهُ أَبَداً

تَعْتَدُّ مِنَ اَلْأَخِيرِ وَ لاَ يَقْرَبُهَا اَلْأَوَّلُ حَتَّى تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ حَتَّى بَانَتْ مِنْهُ وَ اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا ثُمَّ تَزَوَّجَتْ زَوْجاً آخَرَ فَطَلَّقَهَا أَيْضاً ثُمَّ تَزَوَّجَهَا

أَشْهُرٍ حَيْضَةً فَقَالَ إِذَا اِنْقَضَتْ ثَلاَثَةُ أَشْهُرٍ اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا يُحْسَبُ لَهَا كُلُّ شَهْرٍ حَيْضَةً

فِي اَلْمُخْتَلِعَةِ قَالَ عِدَّتُهَا عِدَّةُ اَلْمُطَلَّقَةِ وَ تَعْتَدُّ فِي بَيْتِهَا وَ اَلْمُخْتَلِعَةُ بِمَنْزِلَةِ اَلْمُبَارِئَةِ

اَلْمُطَلَّقَةُ تَحُجُّ فِي عِدَّتِهَا

النِّسَاءَ مِنَ الْمَنَاسِك‏ ۲۱۶ بَابُ الْمُطَلَّقَةِ هَلْ تَحُجُّ فِي عِدَّتِهَا أَمْ لا موضوعات :

زَوْجُهَا وَاحِدَةً أَوِ اِثْنَتَيْنِ ثُمَّ تَرَكَهَا حَتَّى تَمْضِيَ عِدَّتُهَا فَتَزَوَّجَهَا غَيْرُهُ فَيَمُوتُ أَوْ يُطَلِّقُهَا فَيَتَزَوَّجُهَا اَلْأَوَّلُ

مَا رَوَاهُ‏ فِي اَلْمُدَبَّرَةِ إِنْ مَاتَ مَوْلاَهَا أَنَّ عِدَّتَهَا أَرْبَعَةُ أَشْهُرٍ وَ عَشْراً مِنْ يَوْمٍ يَمُوتُ سَيِّدُهَا إِذَا كَانَ سَيِّدُهَا

طَلاَقُ اَلْحَامِلِ وَاحِدَةٌ وَ عِدَّتُهَا أَقْرَبُ اَلْأَجَلَيْنِ

مَعْرُوفاً قَالَ هُوَ اَلرَّجُلُ يَقُولُ لِلْمَرْأَةِ قَبْلَ أَنْ تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا أُوَاعِدُكِ بَيْتَ آلِ فُلاَنٍ لِيُعَرِّضَ لَهَا بِالْخِطْبَةِ وَ يَعْنِي

فَلْيُشْهِدْ عِنْدَ ذَلِكَ فَإِذَا مَضَى ثَلاَثَةُ أَشْهُرٍ فَقَدِ اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا وَ اَلْمُتَوَفَّى عَنْهَا زَوْجُهَا تَعْتَدُّ إِذَا بَلَغَهَا

عَنِ اَلْمَرْأَةِ اَلَّتِي يُتَوَفَّى عَنْهَا زَوْجُهَا أَ تَحُجُّ فِي عِدَّتِهَا قَالَ نَعَمْ

لِلْمُطَلَّقَةِ أَنْ تَخْرُجَ إِلاَّ بِإِذْنِ زَوْجِهَا حَتَّى تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا ثَلاَثَةُ قُرُوءٍ أَوْ ثَلاَثَةُ أَشْهُرٍ إِنْ لَمْ تَحِضْ

اَلْمُطَلَّقَةُ ثَلاَثاً تَرِثُ وَ تُورَثُ مَا دَامَتْ فِي عِدَّتِهَا

فِي اَلْمَرْأَةِ تَتَزَوَّجُ فِي عِدَّتِهَا قَالَ يُفَرَّقُ بَيْنَهُمَا وَ تَعْتَدُّ عِدَّةً وَاحِدَةً مِنْهُمَا جَمِيعاً

تَقْضِي اَلْحُقُوقَ وَ تَمْتَشِطُ بِغِسْلَةٍ وَ تَحُجُّ وَ إِنْ كَانَتْ فِي عِدَّتِهَا

مَهْراً فَلَهَا مَهْرُهَا وَ عَلَيْهَا اَلْعِدَّةُ وَ لَهَا اَلْمِيرَاثُ وَ عِدَّتُهَا أَرْبَعَةُ أَشْهُرٍ وَ عَشْراً وَ إِنْ لَمْ يَكُنْ قَدْ فَرَضَ لَهَا مَهْراً

طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ تَطْلِيقَةً وَاحِدَةً ثُمَّ تَرَكَهَا حَتَّى مَضَتْ عِدَّتُهَا فَتَزَوَّجَتْ زَوْجاً غَيْرَهُ ثُمَّ مَاتَ اَلرَّجُلُ أَوْ طَلَّقَهَا

اَلْوَلِيِّ طَلاَقاً لِلزَّوْجِ فَإِنْ جَاءَ زَوْجُهَا قَبْلَ أَنْ تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا مِنْ يَوْمَ طَلَّقَهَا اَلْوَلِيُّ فَبَدَا لَهُ أَنْ يُرَاجِعَهَا فَهِيَ

فِي رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ ثُمَّ تَرَكَهَا حَتَّى اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا ثُمَّ تَزَوَّجَهَا ثُمَّ طَلَّقَهَا مِنْ غَيْرِ أَنْ يَدْخُلَ بِهَا حَتَّى

آخَرَ بِرِضاً مِنْهَا وَ لاَ يَحِلُّ ذَلِكَ لِغَيْرِكَ حَتَّى تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا

وَ لاَ عِدَّةَ عَلَيْهَا ثُمَّ إِنْ شَاءَ أَهْلُهَا بَعْدَ اِنْقِضَاءِ عِدَّتِهَا زَوَّجُوهُ وَ إِنْ شَاءُوا لَمْ يُزَوِّجُوهُ‏

مِنْ حُدُودِهَا أَنْ لاَ تَرِثَهَا وَ لاَ تَرِثَكَ قَالَ فَقُلْتُ فَكَمْ عِدَّتُهَا فَقَالَ خَمْسَةٌ وَ أَرْبَعُونَ يَوْماً أَوْ حَيْضَةٌ مُسْتَقِيمَةٌ

مَنْزِلِ زَوْجِهَا وَ لَهَا اَلنَّفَقَةُ وَ اَلسُّكْنَى حَتَّى تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا

طَلاَقَ اَلزَّوْجِ فَإِنْ جَاءَ زَوْجُهَا مِنْ قَبْلِ أَنْ تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا مِنْ يَوْمَ طَلَّقَهَا اَلْوَلِيُّ فَبَدَا لَهُ أَنْ يُرَاجِعَهَا فَهِيَ

أَسْلَمَتِ‏ اَلْمَرْأَةُ ثُمَ‏ أَسْلَمَ‏ اَلرَّجُلُ قَبْلَ اِنْقِضَاءِ عِدَّتِهَا فَهِيَ اِمْرَأَتُهُ وَ إِنْ لَمْ يُسْلِمْ إِلاَّ بَعْدَ اِنْقِضَاءِ اَلْعِدَّةِ

عَنْهَا ثُمَّ عَلِمَ اَلْأَخِيرُ أَ يُرَاجِعُهَا قَالَ لاَ حَتَّى تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا

اَلَّتِي لاَ تَحِيضُ وَ مِثْلُهَا تَحْمِلُ طَلَّقَهَا زَوْجُهَا قَالَ عِدَّتُهَا ثَلاَثَةُ أَشْهُرٍ

اَلشُّهُودَ فَلَمْ تَعْلَمِ اَلْمَرْأَةُ بِالرَّجْعَةِ حَتَّى اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا قَالَ تَخَيَّرُ اَلْمَرْأَةُ فَإِنْ شَاءَتْ زَوْجَهَا وَ إِنْ شَاءَتْ

اَلَّتِي لاَ تَحِيضُ وَ مِثْلُهَا تَحْمِلُ طَلَّقَهَا زَوْجُهَا قَالَ عِدَّتُهَا ثَلاَثَةُ أَشْهُرٍ

أَشْهُرٍ حَيْضَةً فَقَالَ إِذَا اِنْقَضَتْ ثَلاَثَةُ أَشْهُرٍ اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا يُحْسَبُ لَهَا لِكُلِّ شَهْرٍ حَيْضَةٌ

فِي مَرَضِهِ وَرِثَتْهُ مَا دَامَ فِي مَرَضِهِ ذَلِكَ وَ إِنِ اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا إِلاَّ أَنْ يَصِحَّ مِنْهُ فَقُلْتُ لَهُ فَإِنْ طَالَ بِهِ اَلْمَرَضُ

قَدْ طَلَّقَكِ قَالَ وَ هُوَ أَمْلَكُ بِرَجْعَتِهَا مَا لَمْ تَنْقَضِ عِدَّتُهَا

طَلَّقَ اِمْرَأَةً أَ يَتَزَوَّجُ أُخْتَهَا قَالَ لاَ حَتَّى تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا قَالَ وَ سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ مَلَكَ أُخْتَيْنِ أَ يَطَؤُهُمَا جَمِيعاً

لِأَنَّهَا لاَ تُطَلَّقُ وَ لاَ تَرِثُ وَ إِنَّمَا هِيَ مُسْتَأْجَرَةٌ وَ قَالَ عِدَّتُهَا خَمْسٌ وَ أَرْبَعُونَ لَيْلَةً

فَتَزَوَّجَهَا آخَرُ فَطَلَّقَهَا أَوْ مَاتَ عَنْهَا فَلَمَّا اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا تَزَوَّجَهَا اَلْأَوَّلُ فَقَالَ‏ عُمَرُ هِيَ عَلَى مَا بَقِيَ مِنَ اَلطَّلاَقِ

أَنَّ الْمَرْأَةَ إِذَا حَاضَتْ فِيمَا دُونَ الثَّلَاثَةِ أَشْهُرٍ كَانَتْ عِدَّتُهَا بِالْأَقْرَاء موضوعات :

أَنَّ الْمَرْأَةَ إِذَا حَاضَتْ فِيمَا دُونَ الثَّلَاثَةِ أَشْهُرٍ كَانَتْ عِدَّتُهَا بِالْأَقْرَاء موضوعات :

أَنَّ الْمَرْأَةَ إِذَا حَاضَتْ فِيمَا دُونَ الثَّلَاثَةِ أَشْهُرٍ كَانَتْ عِدَّتُهَا بِالْأَقْرَاء موضوعات :

النِّسَاءَ مِنَ الْمَنَاسِك‏ ۲۱۶ بَابُ الْمُطَلَّقَةِ هَلْ تَحُجُّ فِي عِدَّتِهَا أَمْ لا موضوعات :

ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ إِلاَّ اَلْمَرْأَةَ عَلَى زَوْجِهَا حَتَّى تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا

أَنْ تَضَعَ حَمْلَهَا وَ لَوْ كَانَتْ لَيْسَتْ حُبْلَى فَقَدْ مَضَتْ‏ عِدَّتُهَا إِذَا قَامَتْ لَهَا اَلْبَيِّنَةُ أَنَّهُ مَاتَ فِي يَوْمِ كَذَا وَ كَذَا

اَلَّتِي لَمْ تَبْلُغِ اَلْمَحِيضَ وَ إِذَا قَعَدَتْ عَنِ اَلْمَحِيضِ مَا عِدَّتُهَا وَ مَا يَحِلُّ لِلرَّجُلِ مِنَ اَلْأَمَةِ حَتَّى يَسْتَبْرِئَهَا قَبْلَ

رَوَاهُ‏ فِي اَلْأَمَةِ إِذَا غَشِيَهَا سَيِّدُهَا ثُمَّ أَعْتَقَهَا فَإِنَّ عِدَّتَهَا ثَلاَثُ حِيَضٍ فَإِنْ مَاتَ عَنْهَا فَأَرْبَعَةُ أَشْهُرٍ وَ عَشْراً

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ تَزَوَّجَ اِمْرَأَةً مُتْعَةً ثُمَّ مَاتَ عَنْهَا مَا عِدَّتُهَا قَالَ خَمْسَةٌ وَ سِتُّونَ يَوْماً

ثُمَّ يَطْلُبُ إِلَيْهَا أَنْ لاَ تَسْبِقَهُ بِنَفْسِهَا إِذَا اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا قُلْتُ فَقَوْلُهُ‏ إِلاََّ أَنْ تَقُولُوا قَوْلاً مَعْرُوفاً هُوَ طَلَبُ

آخَرَ بِرِضاً مِنْهَا وَ لاَ يَحِلُّ ذَلِكَ لِغَيْرِكَ حَتَّى تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا

فِي اَلْمَرْأَةِ تَزَوَّجُ فِي عِدَّتِهَا قَالَ يُفَرَّقُ بَيْنَهُمَا وَ تَعْتَدُّ عِدَّةً وَاحِدَةً مِنْهُمَا جَمِيعاً

يُطَلِّقُ تَطْلِيقَةً أَوِ اِثْنَتَيْنِ ثُمَّ يَتْرُكُهَا حَتَّى تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا مَا حَالُهَا قَالَ إِذَا تَرَكَهَا عَلَى أَنَّهُ لاَ يُرِيدُهَا بَانَتْ

سَأَلْتُ‏ أَبَا جَعْفَرٍ ع‏ عَنِ اِمْرَأَةٍ تَزَوَّجَتْ فِي عِدَّتِهَا فَقَالَ إِنْ كَانَتْ تَزَوَّجَتْ فِي عِدَّةٍ مِنْ بَعْدِ مَوْتِ زَوْجِهَا مِنْ قَبْلِ

أَكْثَرَ مِنْ وَاحِدَةٍ وَ هُوَ أَحَقُّ بِرَجْعَتِهَا قَبْلَ أَنْ تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا وَ قَدْ خَيَّرَ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ نِسَاءَهُ فَاخْتَرْنَهُ فَكَانَ ذَلِكَ

مَا رَوَاهُ‏ اَلْمُخْتَلِعَةُ يَتْبَعُهَا اَلطَّلاَقُ مَا دَامَتْ فِي عِدَّتِهَا

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلْأَمَةِ إِذَا طُلِّقَتْ مَا عِدَّتُهَا قَالَ حَيْضَتَانِ أَوْ شَهْرَانِ قُلْتُ فَإِنْ تُوُفِّيَ عَنْهَا زَوْجُهَا

اِمْرَأَتُهُ أَ يَحِلُّ لَهُ أَنْ يَخْطُبَ أُخْتَهَا قَبْلَ أَنْ تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا فَقَالَ إِذَا بَرِئَتْ عِصْمَتُهَا وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ رَجْعَةٌ فَقَدْ

وَ إِذَا طَلَّقَ اَلْحُرُّ اَلْمَمْلُوكَةَ فَاعْتَدَّتْ بَعْضَ عِدَّتِهَا مِنْهُ ثُمَّ أُعْتِقَتْ فَإِنَّهَا تَعْتَدُّ عِدَّةَ اَلْمَمْلُوكَةِ

أَنَّ الْمَرْأَةَ إِذَا حَاضَتْ فِيمَا دُونَ الثَّلَاثَةِ أَشْهُرٍ كَانَتْ عِدَّتُهَا بِالْأَقْرَاء موضوعات :

أَنَّ الْمَرْأَةَ إِذَا حَاضَتْ فِيمَا دُونَ الثَّلَاثَةِ أَشْهُرٍ كَانَتْ عِدَّتُهَا بِالْأَقْرَاء موضوعات :

إِذَا رَأَتِ اَلدَّمَ مِنَ اَلْحَيْضَةِ اَلثَّالِثَةِ فَقَدِ اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا وَ لاَ سَبِيلَ لَهُ عَلَيْهَا وَ إِنَّمَا اَلْقُرْءُ مَا بَيْنَ اَلْحَيْضَتَيْنِ

اَلسُّنَّةُ خَمْسُمِائَةِ دِرْهَمٍ وَ عَنْ رَجُلٍ تَزَوَّجَ اِمْرَأَةً فِي عِدَّتِهَا وَ يُعْطِيهَا اَلْمَهْرَ ثُمَّ يُفَرَّقُ بَيْنَهُمَا قَبْلَ أَنْ يَدْخُلَ

سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ حَتَّى بَانَتْ مِنْهُ وَ اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا ثُمَّ تَزَوَّجَتْ زَوْجاً آخَرَ فَطَلَّقَهَا أَيْضاً ثُمَّ تَزَوَّجَتْ

اَلشَّابَّةُ اَلَّتِي لاَ تَحِيضُ وَ مِثْلُهَا تَحِيضُ طَلَّقَهَا زَوْجُهَا قَالَ عِدَّتُهَا ثَلاَثَةُ أَشْهُرٍ

اِمْرَأَتُهُ أَ يَحِلُّ لَهُ أَنْ يَخْطُبَ أُخْتَهَا قَبْلَ أَنْ تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا فَقَالَ إِذَا بَرِئَتْ عِصْمَتُهَا وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ رَجْعَةٌ فَقَدْ

فَلَيْسَ طَلاَقُهُ إِيَّاهَا بِطَلاَقٍ وَ إِنْ طَلَّقَهَا فِي اِسْتِقْبَالِ عِدَّتِهَا طَاهِراً مِنْ غَيْرِ جِمَاعٍ وَ لَمْ يُشْهِدْ عَلَى ذَلِكَ رَجُلَيْنِ

رَوَاهُ‏ فِي رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ ثُمَّ تَرَكَهَا حَتَّى اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا ثُمَّ تَزَوَّجَهَا ثُمَّ طَلَّقَهَا مِنْ غَيْرِ أَنْ يَدْخُلَ بِهَا ثُمَّ

تَحْتَهُ اِمْرَأَةٌ فَطَلَّقَهَا ثُمَّ مَاتَ عَنْهَا قَبْلَ أَنْ تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا قَالَ تَعْتَدُّ أَبْعَدَ اَلْأَجَلَيْنِ عِدَّةَ اَلْمُتَوَفَّى عَنْهَا

بَابُ أَنَّهُ لَا نَفَقَةَ لِلْمُتَوَفَّى عَنْهَا زَوْجُهَا فِي حَالِ عِدَّتِهَا وَ إِنْ كَانَتْ حَامِلا موضوعات :

اِمْرَأَتُهُ أَ يَحِلُّ لَهُ أَنْ يَخْطُبَ أُخْتَهَا قَبْلَ أَنْ تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا فَقَالَ إِذَا بَرِئَتْ عِصْمَتُهَا وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ رَجْعَةٌ فَقَدْ

فَلَيْسَ طَلاَقُهُ إِيَّاهَا بِطَلاَقٍ وَ إِنْ طَلَّقَهَا فِي اِسْتِقْبَالِ عِدَّتِهَا طَاهِراً مِنْ غَيْرِ جِمَاعٍ وَ لَمْ يُشْهِدْ عَلَى ذَلِكَ رَجُلَيْنِ

فَتَزَوَّجَهَا آخَرُ فَطَلَّقَهَا أَوْ مَاتَ عَنْهَا فَلَمَّا اِنْقَضَى عِدَّتُهَا تَزَوَّجَهَا اَلْأَوَّلُ فَقَالَ‏ عُمَرُ هِيَ عَلَى مَا بَقِيَ مِنَ اَلطَّلاَقِ

أَنَّ الْمَرْأَةَ إِذَا حَاضَتْ فِيمَا دُونَ الثَّلَاثَةِ أَشْهُرٍ كَانَتْ عِدَّتُهَا بِالْأَقْرَاء موضوعات :

اَلْوَلِيِ‏ طَلاَقَ اَلزَّوْجِ‏ فَإِنْ جَاءَ زَوْجُهَا قَبْلَ أَنْ تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا مِنْ يَوْمَ طَلَّقَهَا اَلْوَلِيُّ فَبَدَا لَهُ أَنْ يُرَاجِعَهَا فَهِيَ