نتایج جستجو

بِعِجْل رُسُلُهُم هُو بِالسّوء السّلَم أَيْدِيَکُم فَنَسِيَهُم اقْتُلُوهُم الْمَعْرُوف عَلَى حَيْث نَکِرَهُم عَن جَاء عَنْهُم تَبْدِيلا أَعْدَاء جَاءَتْهُم إِذ

كافي‌ مستندا ‌از‌ ابي‌ بصير ‌از‌ حضرت‌ صادق‌ (ع‌) فرمود: (القرض‌ يقرضه‌ و المعروف‌ يصطنعه‌ و متاع‌ البيت‌ يعيره‌ و ‌منه‌ الزكاة. فقلت‌ ‌له‌: ‌ان‌ لنا جيران‌

العادة فى الخير «1» تفسير ابو الفتوح ج 6 ص 471. جلد 6 - صفحه 348 و اصطناع المعروف و كفران النّعم و ترك الشّكر. قال اللّه عزّ و جلّ: انّ اللّه لا يغيّر ما

و بمذهب‌ شيعه‌ مندوبه‌ و بمذهب‌ حنفيه‌ واجبه‌ ‌است‌، و ذكر سجده‌ ‌علي‌ المعروف‌ (‌لا‌ اله‌ الّا اللّه‌ حقّا حقّا ‌لا‌ اله‌ الّا اللّه‌ ايمانا و تصديقا

آدرس: من لا يحضره الفقيه، جلد ۲، أَبْوَابُ الزَّكَاة-بَابُ فَضْلِ الْمَعْرُوف و قال الصادق ع : و امام صادق عليه السّلام فرمود: «خدا راهزنان معروف را لعنت‏

آدرس: من لا يحضره الفقيه، جلد ۲، أَبْوَابُ الزَّكَاة-بَابُ فَضْلِ الْمَعْرُوف قال رسول الله ص : رسول خدا صلّى اللَّه عليه و آله فرمودند: نخستين كسى كه

آدرس: من لا يحضره الفقيه، جلد ۲، أَبْوَابُ الزَّكَاة-بَابُ فَضْلِ الْمَعْرُوف و قال رسول الله ص : و رسول خدا صلّى اللَّه عليه و آله فرمود: كسى كه معروفى

آدرس: من لا يحضره الفقيه، جلد ۲، أَبْوَابُ الزَّكَاة-بَابُ فَضْلِ الْمَعْرُوف و قال ع : و نيز آن امام عليه السّلام فرمود: اگر مردم مالى را از راهى كه خدا

آدرس: من لا يحضره الفقيه، جلد ۲، أَبْوَابُ الزَّكَاة-بَابُ فَضْلِ الْمَعْرُوف و قال رسول الله ص : و رسول خدا صلّى اللَّه و عليه و آله: بهترين صدقه آن است

الْمُرُوءَة محمد بن يحيي عن محمد بن احمد عن علي بن الريان عن علي بن محمد المعروف بابن وهبه العبدسي و هي قريه من قري واسط يرفعه الي ابي عبد الله ع قال :

فرمود «تنافسوا ‌في‌ المعروف‌ لاخوانكم‌ و كونوا ‌من‌ اهله‌ فان‌ّ للجنّة بابا يقال‌ ‌له‌ المعروف‌ ‌لا‌ يدخله‌ الا ‌من‌ اصطنع‌ المعروف‌ ‌في‌ الدنيا فان‌ّ العبد

داود عن ابيه عن محمد بن جعفر المودب قال حدثنا الحسن بن علي بن شعيب الصايغ المعروف بابي صالح يرفعه الي بعض اصحاب ابي الحسن موسي بن جعفر ع قال :

آدَابِهِ وَ مَا جَاءَ فِي التَّنْظِيفِ وَ الزِّينَة و قال عبد الرحمن بن مسلم المعروف بسعدان : و عبد الرحمن بن مسلم معروف به سعدان گويد: من در حمّام در خانه ميانى

درباره «یزیدهم من فضله» فرمود: الشفاعة فیمن وجبت لهم النار ممن صنع الیهم المعروف فى الدنیا. استکبار: کیفر استکبار ۸ انذار: نقش انذار ۱۷ انسان: سرنوشت انسان

الْمُنافِقاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنْكَرِ وَ يَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَ يَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنافِقِينَ

المُنافِقات‌ُ بَعضُهُم‌ مِن‌ بَعض‌ٍ يَأمُرُون‌َ بِالمُنكَرِ وَ يَنهَون‌َ عَن‌ِ المَعرُوف‌ِ وَ يَقبِضُون‌َ أَيدِيَهُم‌ توبه‌ آيه 68. وَ اتَّقُوا اللّه‌َ الَّذِي‌

زشتى‌ها و نهى از خوبى‌ها: «يَأْمُرُونَ بِالْمُنْكَرِ وَ يَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ» «6» 17. فراراز جهاد: «فَرِحَ الْمُخَلَّفُونَ بِمَقْعَدِهِمْ خِلافَ رَسُولِ

محمد بن اسماعيل بن موسي بن جعفر عن احمد بن القاسم العجلي عن احمد بن يحيي المعروف بكرد عن محمد بن خداهي عن عبد الله بن ايوب عن عبد الله بن هاشم عن عبد الكريم

أَهْلُ اَلْمَعْرُوفِ فِي اَلدُّنْيَا هُمْ أَهْلُ اَلْمَعْرُوفِ فِي اَلْآخِرَةِ يُقَالُ لَهُمْ إِنَّ ذُنُوبَكُمْ قَدْ غُفِرَتْ لَكُمْ فَهِبُوا حَسَنَاتِكُمْ

أَهْلُ اَلْمَعْرُوفِ فِي اَلدُّنْيَا هُمْ‏ أَهْلُ اَلْمَعْرُوفِ فِي اَلْآخِرَةِ وَ أَهْلُ اَلْمُنْكَرِ فِي اَلدُّنْيَا هُمْ أَهْلُ اَلْمُنْكَرِ فِي اَلْآخِرَةِ

أَوْلِياءُ بَعْضٍ» 2. اهل نفاق، «يَأْمُرُونَ بِالْمُنْكَرِ وَ يَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ»، امّا اهل ايمان‌ «يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَ يَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ»

الْمُنافِقاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنْكَرِ وَ يَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَ يَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنافِقِينَ

نیاز ضرورى به آن (فلیاکل بالمعروف) امام صادق (ع) در مورد آیه فوق فرمود: المعروف هو القوت و انما عنى الوصّى او القیّم فى اموالهم و ما یصلحهم. ۲۱- جواز برداشت

الْمُنافِقاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنْكَرِ وَ يَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَ يَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنافِقِينَ

فَإِنَّهُ يَجُوزُ لَهُ مِنْ مَالِهِ مَا أَعْتَقَ وَ تَصَدَّقَ عَلَى وَجْهِ اَلْمَعْرُوفِ فَهُوَ جَائِزٌ

فِي قَوْلِ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَ‏ فَلْيَأْكُلْ بِالْمَعْرُوفِ‏ قَالَ اَلْمَعْرُوفُ هُوَ اَلْقُوتُ وَ إِنَّمَا عَنَى اَلْوَصِيَّ وَ اَلْقَيِّمَ فِي أَمْوَالِهِمْ

كِتَابُ الْوَصِيَّة‏‏ بَابُ مَا يَجِبُ مِنْ رَدِّ الْوَصِيَّةِ إِلَى الْمَعْرُوفِ وَ مَا لِلْمَيِّتِ مِنْ مَالِه‏ موضوعات :

نِسَائِكُمْ وَ كُونُوا مِنْ خِيَارِهِنَّ عَلَى حَذَرٍ وَ لاَ تُطِيعُوهُنَّ فِي اَلْمَعْرُوفِ فَيَدْعُونَكُمْ إِلَى اَلْمُنْكَرِ وَ قَالَ قَالَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏

قَوْلِ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَ‏ وَ لاََ يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ‏ قَالَ اَلْمَعْرُوفُ أَنْ لاَ يَشْقُقْنَ جَيْباً وَ لاَ يَلْطِمْنَ خَدّاً وَ لاَ يَدْعُونَ

نِسَائِكُمْ وَ كُونُوا مِنْ خِيَارِهِنَّ عَلَى حَذَرٍ وَ لاَ تُطِيعُوهُنَّ فِي اَلْمَعْرُوفِ فَيَأْمُرْنَكُمْ بِالْمُنْكَرِ

اِصْنَعِ اَلْمَعْرُوفَ إِلَى مَنْ هُوَ أَهْلُهُ وَ إِلَى مَنْ لَيْسَ مِنْ أَهْلِهِ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ هُوَ مِنْ أَهْلِهِ فَكُنْ أَنْتَ مِنْ أَهْلِهِ

(أَحَقُّ) اسم تفضیل است و در اینجا معنی تفضیل ندارد و بلکه برای مبالغه است. «الْمَعْرُوفِ»: پسندیده. کار نیکوئی که خداوند بدان دستور داده است. از قبیل حسن معاشرت

جلد ۴ تَتِمَّةُ كِتَابُ الزَّكَاة‏‏ أَبْوَابُ الصَّدَقَة-بَابُ وَضْعِ الْمَعْرُوفِ مَوْضِعَه‏ موضوعات :

جلد ۴ تَتِمَّةُ كِتَابُ الزَّكَاة‏‏ أَبْوَابُ الصَّدَقَة-بَابُ وَضْعِ الْمَعْرُوفِ مَوْضِعَه‏ موضوعات :

عَزَّ وَ جَلَّ إِلاََّ أَنْ تَقُولُوا قَوْلاً مَعْرُوفاً وَ اَلْقَوْلُ اَلْمَعْرُوفُ اَلتَّعْرِيضُ بِالْخِطْبَةِ عَلَى وَجْهِهَا وَ حِلِّهَا وَ لاََ تَعْزِمُوا

اَلْمَعْرُوفُ شَيْ‏ءٌ سِوَى اَلزَّكَاةِ فَتَقَرَّبُوا إِلَى اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ بِالْبِرِّ وَ صِلَةِ اَلرَّحِمِ

عَزَّ وَ جَلَ‏ إِلاََّ أَنْ تَقُولُوا قَوْلاً مَعْرُوفاً وَ اَلْقَوْلُ اَلْمَعْرُوفُ اَلتَّعْرِيضُ بِالْخِطْبَةِ عَلَى وَجْهِهَا وَ حُكْمِهَا وَ لاََ تَعْزِمُوا

أَوَّلُ مَنْ يَدْخُلُ‏ اَلْجَنَّةَ اَلْمَعْرُوفُ وَ أَهْلُهُ وَ أَوَّلُ مَنْ يَرِدُ عَلَيَ‏ اَلْحَوْضَ‏

لِجُلُوسِهِ عَلَى طَعَامِهِ إِذَا أَطْعَمَ عَلَى مَائِدَتِهِ وَ اِصْطِنَاعُهُ اَلْمَعْرُوفَ إِلَى أَهْلِهِ

بِالْوَيْلِ وَ لاَ تُقِيمِي عَلَيَّ نَائِحَةً قَالَ ثُمَّ قَالَ هَذَا اَلْمَعْرُوفُ اَلَّذِي قَالَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَ‏

عِنْدَ عِكْرِمَةَ بْنِ أَبِي جَهْلٍ‏ يَا رَسُولَ اَللَّهِ‏ مَا ذَلِكَ اَلْمَعْرُوفُ اَلَّذِي أَمَرَنَا اَللَّهُ أَنْ لاَ نَعْصِيَنَّكَ فِيهِ قَالَ لاَ تَلْطِمْنَ

كِتَابُ الْوَصِيَّة‏‏ بَابُ مَا يَجِبُ مِنْ رَدِّ الْوَصِيَّةِ إِلَى الْمَعْرُوفِ وَ مَا لِلْمَيِّتِ مِنْ مَالِه‏ موضوعات :

ذَهَابِ اَلْمَعْرُوفِ وَ تَلَفِ اَلْأَمْوَالِ وَ رَغْبَةِ اَلنَّاسِ فِي اَلرِّبْحِ وَ تَرْكِهِمْ لِلْقَرْضِ وَ اَلْقَرْضُ صَنَائِعُ اَلْمَعْرُوفِ وَ لِمَا

اَلْمَاعُونَ أَيْضاً وَ هُوَ اَلْقَرْضُ يُقْرِضُهُ وَ اَلْمَتَاعُ يُعِيرُهُ وَ اَلْمَعْرُوفُ يَصْنَعُهُ وَ مِمَّا فَرَضَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ أَيْضاً فِي اَلْمَالِ

جَلَ‏ وَ يَمْنَعُونَ اَلْمََاعُونَ‏ قَالَ هُوَ اَلْقَرْضُ يُقْرِضُهُ وَ اَلْمَعْرُوفُ يَصْطَنِعُهُ وَ مَتَاعُ اَلْبَيْتِ يُعِيرُهُ وَ مِنْهُ اَلزَّكَاةُ فَقُلْتُ

كِتَابُ الْوَصِيَّة‏‏ بَابُ مَا يَجِبُ مِنْ رَدِّ الْوَصِيَّةِ إِلَى الْمَعْرُوفِ وَ مَا لِلْمَيِّتِ مِنْ مَالِه‏ موضوعات :

كِتَابُ الْوَصِيَّة‏‏ بَابُ مَا يَجِبُ مِنْ رَدِّ الْوَصِيَّةِ إِلَى الْمَعْرُوفِ وَ مَا لِلْمَيِّتِ مِنْ مَالِه‏ موضوعات :

كِتَابُ الْوَصِيَّة‏‏ بَابُ مَا يَجِبُ مِنْ رَدِّ الْوَصِيَّةِ إِلَى الْمَعْرُوفِ وَ مَا لِلْمَيِّتِ مِنْ مَالِه‏ موضوعات :

اَلْخَطِيئَةَ وَ تُطْفِئُ غَضَبَ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ صَنَائِعُ اَلْمَعْرُوفِ فَإِنَّهَا تَدْفَعُ مِيتَةَ اَلسَّوْءِ وَ تَقِي‏ مَصَارِعَ اَلْهَوَانِ‏

اَلزَّكَاةِ وَ اَلصَّدَقَاتِ وَ صِلَةِ اَلْأَرْحَامِ وَ اِصْطِنَاعِ اَلْمَعْرُوفِ

بَاباً يُقَالُ لَهُ اَلْمَعْرُوفُ‏ لاَ يَدْخُلُهُ إِلاَّ مَنِ اِصْطَنَعَ اَلْمَعْرُوفَ فِي اَلْحَيَاةِ اَلدُّنْيَا فَإِنَّ اَلْعَبْدَ لَيَمْشِي فِي حَاجَةِ

كه مى فرمايدالمنافقون و المنافقات بعضهم من بعض يامرون بالمنكر و ينهون عن المعروف و يقبضون ايديهم نسوا الله فنسيهم ان المنافقين هم الفاسقون : ((مردان و زنان

كه خبرش حذف شده و تقديرش «فعليه ان يتبع القاتل فى مطالبه الدية ، بمصاحبه المعروف »، (بر اوست كه قاتل را تعقيب كند و خون بها را از او مطالبه نمايد مطالبه

السلام ) فرمودند: انما حرم الله عز و جل الربا لكيلا يمتنع الناس من اصطناع المعروف : خداوند ربا را حرام كرده تا مردم از كار نيك امتناع نورزند.