نتایج جستجو

چه به قلب لاهى و ساهى، منتج نباشد. در لوامع حضرت امير المؤمنين فرمايد: لا يقبل اللّه دعاء قلب لاه: «2» قبول نفرمايد خدا دعاى قلب لاهى را. و حضرت صادق عليه

بَدَّلَ‌... (۴) قُلْ‌ يَا عِبَادِيَ‌ الَّذِينَ‌... (۵) وَ هُوَ الَّذِي‌ يَقْبَلُ‌ التَّوْبَةَ... (۱) أَمْ‌ تُرِيدُونَ‌ أَنْ‌ تَسْأَلُوا... (۰) تُسَبِّحُ‌

عمران‌ آيه 17. ‌من‌‌به‌ «وَ مَن‌ يَبتَغ‌ِ غَيرَ الإِسلام‌ِ دِيناً فَلَن‌ يُقبَل‌َ مِنه‌ُ» آل‌ عمران‌ آيه 79. اما ‌از‌ حيث‌ عقايد ‌از‌ توحيد ‌تا‌ معاد ‌که‌

عمران‌ ‌آيه‌ 17،‌من‌‌به‌ وَ مَن‌ يَبتَغ‌ِ غَيرَ الإِسلام‌ِ دِيناً فَلَن‌ يُقبَل‌َ مِنه‌ُ وَ هُوَ فِي‌ الآخِرَةِ مِن‌َ الخاسِرِين‌َ آل‌ عمران‌ ‌آيه‌ 79،

عمران‌ ‌آيه‌ 17‌من‌‌به‌ وَ مَن‌ يَبتَغ‌ِ غَيرَ الإِسلام‌ِ دِيناً فَلَن‌ يُقبَل‌َ مِنه‌ُ آل‌ عمران‌ ‌آيه‌ 79. ‌من‌ آمن‌ اهل‌ ايمان‌ ‌را‌ ‌که‌ مسلمين‌ باشند

19. و ميفرمايد:‌من‌‌به‌ وَ مَن‌ يَبتَغ‌ِ غَيرَ الإِسلام‌ِ دِيناً فَلَن‌ يُقبَل‌َ مِنه‌ُ آل‌ عمران‌ ‌آيه‌ 85، و اعتقاد ‌به‌ معاد و ولايت‌ ‌از‌ اركان‌ دين‌

عمران‌ آيه 17. (‌من‌‌به‌وَ مَن‌ يَبتَغ‌ِ غَيرَ الإِسلام‌ِ دِيناً فَلَن‌ يُقبَل‌َ مِنه‌ُ وَ هُوَ فِي‌ الآخِرَةِ مِن‌َ الخاسِرِين‌َ) آل‌ عمران‌ آيه 79 لذا

صاموا و صلّوا و الّذين نصبوا لأمير المؤمنين عليه السّلام نصبا فى العداوة فلا يقبل اللّه شيئا من افعالهم و اعمالهم. يعنى: ايشان جماعتى‌اند كه مخالفت كرده‌اند

است. «وَ يَزِيدُهُمْ مِنْ فَضْلِهِ» 4- تهديد وتشويق در كنار هم لازم است. «يَقْبَلُ التَّوْبَةَ- يَعْفُوا عَنِ السَّيِّئاتِ‌- يَسْتَجِيبُ‌- يَزِيدُهُمْ مِنْ

حزنه‌ امر يتعاطاه‌ ‌فقال‌ بسم‌ اللّه‌ الرحمن‌ الرحيم‌ و ‌هو‌ مخلص‌ للّه‌ و يقبل‌ بلبه‌ اليه‌ ‌لم‌ ينفك‌ ‌عن‌ احدي‌ اثنتين‌ امّا بلوغ‌ حاجته‌ ‌في‌ الدنيا

زمر آيه 54، شرحش‌ گذشت‌. قابِل‌ِ التَّوب‌ِ لقوله‌ ‌تعالي‌ وَ هُوَ الَّذِي‌ يَقبَل‌ُ التَّوبَةَ عَن‌ عِبادِه‌ِ وَ يَعفُوا عَن‌ِ السَّيِّئات‌ِ‌-‌ شوري‌ آيه

يَعلَمُوا أَن‌َّ اللّه‌َ هُوَ يَقبَل‌ُ التَّوبَةَ عَن‌ عِبادِه‌ِ توبه‌ آيه 104. و نيز ميفرمايد: وَ هُوَ الَّذِي‌ يَقبَل‌ُ التَّوبَةَ عَن‌ عِبادِه‌ِ وَ

اللّه‌ مصرف‌ نمايد ‌که‌ ميفرمايد: أَ لَم‌ يَعلَمُوا أَن‌َّ اللّه‌َ هُوَ يَقبَل‌ُ التَّوبَةَ عَن‌ عِبادِه‌ِ وَ يَأخُذُ الصَّدَقات‌ِ توبه‌ آيه 104، و ميفرمايد:

عمران‌ ‌آيه‌ 17،‌من‌‌که‌ وَ مَن‌ يَبتَغ‌ِ غَيرَ الإِسلام‌ِ دِيناً فَلَن‌ يُقبَل‌َ مِنه‌ُ آل‌ عمران‌ ‌آيه‌ 79. كلمه‌ يبغون‌ ‌از‌ ماده‌ بغاء بضم‌ باء بمعني‌

قرآن‌ وعده‌ فرموده‌ ‌که‌ توبه‌ ‌عبد‌ ‌را‌ قبول‌ ميكند أَن‌َّ اللّه‌َ هُوَ يَقبَل‌ُ التَّوبَةَ عَن‌ عِبادِه‌ِ«1» و خلف‌ وعده‌ ‌بر‌ خداوند قبيح‌ ‌است‌ ‌از‌

ندادند كه از قبول توبه اش دريغ كرده باشند. چون خداى تعالى فرموده: و «هو الذى يقبل التوبه عن عباده». و در همان كتاب است كه ابونعيم، در كتاب «حليه»، از طريق

يُحِب يُحْيِي يُرِيد يُزَکّيهِم يُضِل يُعَلّمُکُم يُقَاتِلُونَکُم يُقِيمَا يُقْبَل يُقْرِض يُنْصَرُون يُنْفِقُون يُوعَظ يُوقِنُون کَافِر کَالّذِي کَامِلَيْن

و ‌تعالي‌ نيست‌‌من‌‌به‌ وَ مَن‌ يَبتَغ‌ِ غَيرَ الإِسلام‌ِ دِيناً فَلَن‌ يُقبَل‌َ مِنه‌ُ وَ هُوَ فِي‌ الآخِرَةِ مِن‌َ الخاسِرِين‌َ«1» و بنص‌ّ خبر متواتر

ظاهر ‌آيه‌ شريفه‌‌من‌‌به‌ وَ مَن‌ يَبتَغ‌ِ غَيرَ الإِسلام‌ِ دِيناً فَلَن‌ يُقبَل‌َ مِنه‌ُ آل‌ عمران‌ ‌آيه‌ 79، مراد شريعت‌ محمّديّه‌ طبق‌ مذهب‌ حقّه‌ اثني‌

سوره آل عمران می‌گوید: وَ مَنْ یَبْتَغِ غَیْرَ الْإِسْلامِ دِیناً فَلَنْ یُقْبَلَ مِنْهُ: «هر کس دینی غیر از اسلام برای خود انتخاب کند پذیرفته نخواهد شد»

السّلام فى قول اللّه تعالى اكالون للسّحت قال هو الرّجل يقضى لاخيه الحاجة ثمّ يقبل هديته. «2» از حضرت رضا عليه السّلام حديث فرمود مرا پدرم از على بن ابى طالب

است براى موصوف. «2» قال أبو عبد اللّه: نحن و اللّه الاسماء الحسنى الّذى لا يقبل اللّه من احد عملا الّا بمعرفتنا. «3» شيخ المحدثين صدوق رضوان اللّه عليه در

قَبِلَهَا مِنْهُ لاِسْتِخْفَافِهِ بِهَا إِنَّ اَللَّهَ لاَ يَقْبَلُ إِلاَّ اَلْحَسَنَ فَكَيْفَ يَقْبَلُ مَا اُسْتُخِفَّ بِهِ

الْحَقَّ بِكَلِماتِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ «24» وَ هُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبادِهِ وَ يَعْفُوا عَنِ السَّيِّئاتِ وَ يَعْلَمُ ما

فَاتِّبََاعٌ بِالْمَعْرُوفِ‏ مَا ذَاكَ اَلشَّيْ‏ءُ قَالَ هُوَ اَلرَّجُلُ يَقْبَلُ اَلدِّيَةَ فَأَمَرَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ اَلَّذِي لَهُ اَلْحَقُّ أَنْ

فَيُقْبَلَ مِنْكُمْ وَ لاَ يُقْبَلَ مِنْهُمْ أَ مَا تَرْضَوْنَ أَنْ تُزَكُّوا وَ يُزَكُّوا فَيُقْبَلَ مِنْكُمْ وَ لاَ يُقْبَلَ مِنْهُمْ أَ مَا تَرْضَوْنَ

هَذَا وَ لَكِنْ كَانَ غَيْرَهُ يَلْزَمُهُ نِصْفُ دِيَةِ اَلْيَدِ وَ لاَ يُقْبَلُ شَهَادَتُهُ فِي اَلْآخَرِ فَإِنْ رَجَعَا جَمِيعاً فَقَالاَ وَهَمْنَا بَلْ

چنانچه‌ ميفرمايد إِن‌َّ الَّذِين‌َ كَفَرُوا وَ ماتُوا وَ هُم‌ كُفّارٌ فَلَن‌ يُقبَل‌َ مِن‌ أَحَدِهِم‌ مِل‌ءُ الأَرض‌ِ ذَهَباً وَ لَوِ افتَدي‌ بِه‌ِ أُولئِك‌َ

‌را‌ ‌با‌ بدنش‌ حاضر ننمايد و ‌در‌ حديث‌ ديگر«6» ميفرمايد «ليس‌ ‌من‌ ‌عبد‌ يقبل‌ بقلبه‌ ‌علي‌ اللّه‌ ‌في‌ صلوته‌ و دعائه‌ الّا اقبل‌ اللّه‌ ‌عليه‌ بقلوب‌

الرَّجُلِ يُقْتَلُ وَ لَهُ وَلِيَّانِ أَوْ أَكْثَرُ فَيَعْفُو أَحَدُهُمْ أَوْ يَقْبَلُ الدِّيَةَ وَ بَعْضٌ يُرِيدُ الْقَتْل‏ موضوعات :

كَتَبْتُ إِلَى‏ اَلْعَبْدِ اَلصَّالِحِ ع‏ يَتَوَارَى اَلْقُرْصُ وَ يُقْبِلُ اَللَّيْلُ ثُمَّ يَزِيدُ اَللَّيْلُ اِرْتِفَاعاً وَ تَسْتَتِرُ عَنَّا اَلشَّمْسُ

الكافي جلد ۷ كِتَابُ الْوَصَايَا‏‏ بَابُ الرَّجُلِ يُوصِي إِلَى آخَرَ وَ لَا يَقْبَلُ وَصِيَّتَه‏ موضوعات :

أَنَ‏ أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ كَانَ لاَ يَقْبَلُ شَهَادَةَ فَحَّاشٍ وَ لاَ ذِي مُخْزِيَةٍ فِي دِينٍ‏

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ اَلصَّائِمُ يُقَبِّلُ قَالَ نَعَمْ وَ يُعْطِيهَا لِسَانَهُ تَمَصُّهُ‏

الرَّجُلِ يُقْتَلُ وَ لَهُ وَلِيَّانِ أَوْ أَكْثَرُ فَيَعْفُو أَحَدُهُمْ أَوْ يَقْبَلُ الدِّيَةَ وَ بَعْضٌ يُرِيدُ الْقَتْل‏ موضوعات :

اَلْمُعَلِّمُ لاَ يُعَلِّمُ بِالْأَجْرِ وَ يَقْبَلُ اَلْهَدِيَّةَ إِذَا أُهْدِيَ إِلَيْهِ

لاَ يُقْبَلُ اَلشُّهُودُ مُتَفَرِّقِينَ‏ فَإِنْ كَانُوا ثَلاَثَةً قُبِلَ اَلرَّابِعُ بَعْدُ

فَأَنْكَرَ وَلَدَهَا وَ زَعَمَتْ هِيَ أَنَّهَا حَبِلَتْ مِنْهُ فَقَالَ لاَ يُقْبَلُ ذَلِكَ مِنْهَا وَ إِنْ تَرَافَعَا إِلَى اَلسُّلْطَانِ تَلاَعَنَا وَ فُرِّقَ

كُلُّ رِبًا أَكَلَهُ اَلنَّاسُ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابُوا فَإِنَّهُ يُقْبَلُ مِنْهُمْ‏ إِذَا عُرِفَ مِنْهُمُ اَلتَّوْبَةُ وَ قَالَ لَوْ أَنَّ رَجُلاً وَرِثَ

وَ سَأَلْتُ‏ أَبَا اَلْحَسَنِ ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يُقَبِّلُ قُبُلَ اَلْمَرْأَةِ قَالَ لاَ بَأْسَ‏

وَ عِنْدَ اَلْمُسْلِمِينَ‏ فَإِذَا فَعَلَ فَإِنَّ عَلَى اَلْإِمَامِ أَنْ يَقْبَلَ شَهَادَتَهُ بَعْدَ ذَلِكَ‏

أَنَ‏ أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ ص‏ كَانَ لاَ يَقْبَلُ شَهَادَةَ فَحَّاشٍ وَ لاَ ذِي مُخْزِيَةٍ فِي اَلدِّينِ‏

ع‏ فِيمَا كَانَ مِنْ جِرَاحَاتِ اَلْجَسَدِ أَنَّ فِيهَا اَلْقِصَاصَ أَوْ يَقْبَلَ اَلْمَجْرُوحُ دِيَةَ اَلْجِرَاحَةِ فَيُعْطَاهَا

اَللَّهُ عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ مَنْ أَحْدَثَ حَدَثاً أَوْ آوَى مُحْدِثاً لَمْ يَقْبَلِ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ مِنْهُ‏ يَوْمَ اَلْقِيَامَةِ صَرْفاً وَ لاَ عَدْلاً

مِنْ تَكْرِمَةِ اَلرَّجُلِ لِأَخِيهِ أَنْ يَقْبَلَ تُحْفَتَهُ وَ أَنْ يُتْحِفَهُ بِمَا عِنْدَهُ وَ لاَ يَتَكَلَّفَ لَهُ شَيْئاً وَ قَالَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ

طَلَّقْتُكِ وَ أَشْهَدْتُ عَلَى طَلاَقِكِ قَالَ يُلْزَمُ اَلْوَلَدَ وَ لاَ يُقْبَلُ قَوْلُهُ‏

سَأَلَ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلصَّدَقَةِ فَقَالَ إِنَّ ذَلِكَ لاَ يُقْبَلُ مِنْكَ فَقَالَ إِنِّي أَحْمِلُ ذَلِكَ مِنْ مَالِي فَقَالَ لَهُ‏ أَبُو عَبْدِ

يَبِيعَ فَقَالَ لَكَ بِهَا عَذْقٌ مُذَلَّلٌ فِي‏ اَلْجَنَّةِ فَأَبَى أَنْ يَقْبَلَ فَقَالَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ لِلْأَنْصَارِيِّ اِذْهَبْ فَاقْلَعْهَا وَ

جعفر صادق (ع) در کتاب الكافي جلد ۴ كِتَابُ الصِّيَام‏‏‏ بَابُ الصَّائِمِ يُقَبِّلُ أَوْ يُبَاشِر موضوعات :

محمّد باقر (ع) در کتاب الكافي جلد ۴ كِتَابُ الصِّيَام‏‏‏ بَابُ الصَّائِمِ يُقَبِّلُ أَوْ يُبَاشِر موضوعات :