نتایج جستجو

وَ قَدْ رَوَى هَذَا اَلْخَبَرَ مِثْلَهُ

فَعَلَيْهِ اَلْحَجُّ مِنْ قَابِلٍ قَالَ نَعَمْ وَ قَالَ‏ صَفْوَانُ‏ قَدْ رَوَى هَذِهِ اَلرِّوَايَةَ عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا كُلُّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّ

فِيمَا رَوَى اَلنَّاسُ عَنْ‏ رَسُولِ اَللَّهِ‏ ص‏ أَنَّهُ قَالَ لاَ يَتَوَارَثُ أَهْلُ مِلَّتَيْنِ فَقَالَ نَرِثُهُمْ وَ لاَ يَرِثُونَّا إِنَ‏ اَلْإِسْلاَمَ‏

رَوَى ذَلِكَ‏ سَأَلْتُهُ عَنِ اَلسَّكْرَانِ يُطَلِّقُ أَوْ يُعْتِقُ أَوْ يَتَزَوَّجُ أَ يَجُوزُ ذَلِكَ لَهُ وَ هُوَ عَلَى حَالِهِ قَالَ لاَ يَجُوزُ لَهُ‏

رَوَى ذَلِكَ‏ لاَ اِعْتِكَافَ إِلاَّ بِصَوْمٍ

قُلْتُ‏ لِأَبِي جَعْفَرٍ ع‏ إِنَ‏ اَلْمُغِيرَةَ بْنَ سَعِيدٍ رَوَى عَنْكَ أَنَّكَ قُلْتَ لَهُ إِنَّ اَلْحَائِضَ تَقْضِي اَلصَّلاَةَ فَقَالَ مَا لَهُ لاَ

رَوَى ذَلِكَ‏ لاَ بَأْسَ أَنْ يُصَلِّيَ اَلرَّجُلُ وَ اَلنَّارُ وَ اَلسِّرَاجُ وَ اَلصُّورَةُ بَيْنَ يَدَيْهِ إِنَّ اَلَّذِي يُصَلِّي لَهُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ

رَجُلٍ لَعِبَ بِغُلاَمٍ بَيْنَ فَخِذَيْهِ حَدٌّ فَإِنَّ بَعْضَ اَلْعِصَابَةِ رَوَى أَنَّهُ لاَ بَأْسَ بِلَعِبِ اَلرَّجُلِ بِالْغُلاَمِ بَيْنَ فَخِذَيْهِ فَكَتَبَ

قُلْتُ‏ لِأَبِي اَلْحَسَنِ ع‏ إِنَ‏ هِشَاماً رَوَى عَنْكَ أَنَّكَ أَمَرْتَهُ بِالتَّمَامِ فِي‏ اَلْحَرَمَيْنِ‏ وَ ذَلِكَ مِنْ أَجْلِ اَلنَّاسِ‏ قَالَ لاَ

قُلْتُ لَهُ رَوَى بَعْضُ مَوَالِيكَ عَنْ‏ آبَائِكَ ع‏ أَنَّ كُلَّ وَقْفٍ إِلَى وَقْتٍ مَعْلُومٍ فَهُوَ وَاجِبٌ عَلَى اَلْوَرَثَةِ وَ كُلُّ وَقْفٍ إِلَى

كَتَبْتُ إِلَى‏ أَبِي اَلْحَسَنِ ع‏ رَوَى جَعَلَنِيَ اَللَّهُ فِدَاكَ مَوَالِيكَ عَنْ آبَائِكَ أَنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ صَلَّى اَلْفَرِيضَةَ عَلَى رَاحِلَتِهِ

رَوَى مَا ذَكَرْنَاهُ غُسْلُ اَلْمَيِّتِ مِثْلُ غُسْلِ اَلْجَنَابَةِ وَ إِنْ كَانَ كَثِيرَ اَلشَّعْرِ فَزِدْ عَلَيْهِ اَلْمَاءَ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ

اَلْأَبَوَيْنِ وَ اَلْوَلَدِ قُلْتُ‏ لِجَمِيلٍ‏ فَالْمَرْأَةُ قَالَ قَدْ رَوَى أَصْحَابُنَا عَنْ‏ أَحَدِهِمَا ع‏ أَنَّهُ إِذَا كَسَاهَا مَا يُوَارِي عَوْرَتَهَا

وَ رَوَى مَا قُلْنَاهُ اَلْحُكْرَةُ أَنْ يَشْتَرِيَ طَعَاماً لَيْسَ فِي اَلْمِصْرِ غَيْرُهُ فَيَحْتَكِرَهُ فَإِنْ كَانَ فِي اَلْمِصْرِ طَعَامٌ أَوْ بَيَّاعٌ

وَ رَوَى مَا ذَكَرْنَاهُ إِذَا مَاتَتِ اَلْمَرْأَةُ مَعَ قَوْمٍ لَيْسَ لَهَا فِيهِمْ مَحْرَمٌ يَصُبُّونَ اَلْمَاءَ عَلَيْهَا صَبّاً وَ رَجُلٌ مَاتَ مَعَ

مَنْ فَقَالَ هَذَا مِمَّا رَزَقَ اَللَّهُ قَالَ‏ مُعَاوِيَةُ بْنُ حُكَيْمٍ‏ رَوَى أَصْحَابُنَا عَنْ‏ رِفَاعَةَ بْنِ مُوسَى‏ أَنَّ اَلزَّوْجَ يَهْدِمُ اَلطَّلاَقَ

رَوَى ذَلِكَ اَلظِّهَارُ لاَ يَقَعُ إِلاَّ عَلَى اَلْحِنْثِ فَإِذَا حَنِثَ فَلَيْسَ لَهُ أَنْ يُوَاقِعَهَا حَتَّى يُكَفِّرَ فَإِنْ جَهِلَ وَ فَعَلَ كَانَ

وَ رَوَى هَذَا اَلْخَبَرَ مِثْلَهُ

رَوَى ذَلِكَ فِي اَلرَّجُلِ اَلَّذِي يَشْتَرِي اَلشَّيْ‏ءَ اَلَّذِي يَفْسُدُ مِنْ يَوْمِهِ وَ يَتْرُكُهُ حَتَّى يَأْتِيَهُ بِالثَّمَنِ فَقَالَ إِنْ جَاءَ

لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ جُعِلْتُ فِدَاكَ إِنَّ بَعْضَ أَصْحَابِنَا قَدْ رَوَى عَنْكَ أَنَّكَ قُلْتَ إِذَا أَحَلَّ اَلرَّجُلُ لِأَخِيهِ جَارِيَتَهُ فَهِيَ

وَحْدَهُ فَهُوَ غَاوٍ وَ اَلاِثْنَانِ غَاوِيَانِ وَ اَلثَّلاَثَةُ نَفَرٌ وَ رَوَى بَعْضُهُمْ سَفْرٌ

رَوَى ذَلِكَ وَ أَمَّا مَا سَأَلْتَ عَنْهُ مِنَ اَلصَّلاَةِ عِنْدَ طُلُوعِ اَلشَّمْسِ وَ عِنْدَ غُرُوبِهَا فَإِنْ كَانَ كَمَا يَقُولُ اَلنَّاسُ إِنَّ اَلشَّمْسَ

اَلزَّكَاةُ عَلَى كُلِّ مَا كِيلَ بِالصَّاعِ وَ كَتَبَ‏ عَبْدُ اَللَّهِ‏ وَ رَوَى غَيْرُ هَذَا اَلرَّجُلِ عَنْ‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ أَنَّهُ سَأَلَهُ عَنِ‏

سَمِعْتَ فِي هَذَا شَيْئاً فَقَالَ رِوَايَةَ رِفَاعَةَ فَقَالَ إِنَ‏ رِفَاعَةَ رَوَى أَنَّهُ إِذَا دَخَلَ بَيْنَهُمَا زَوْجٌ فَقَالَ زَوْجٌ وَ غَيْرُ زَوْجٍ عِنْدِي

وَ رَوَى هَذَا اَلْحَدِيثَ قُلْتُ لَهُ إِنَ‏ اَلنَّاسَ‏ يَرْوُونَ أَنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ صَامَ‏ شَهْرَ رَمَضَانَ‏ تِسْعَةً وَ عِشْرِينَ يَوْماً أَكْثَرَ

كَيْفَ يَصْنَعَانِ قَالَ يَنْظُرَانِ إِلَى مَنْ كَانَ مِنْكُمْ مِمَّنْ قَدْ رَوَى حَدِيثَنَا وَ نَظَرَ فِي حَلاَلِنَا وَ حَرَامِنَا وَ عَرَفَ أَحْكَامَنَا

أَنَّهُمَا قَالاَ لاَ بَأْسَ أَنْ يُصَلِّيَ فِيهِ إِنَّمَا حُرِّمَ شُرْبُهَا وَ رَوَى غَيْرُ زُرَارَةَ عَنْ‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ أَنَّهُ قَالَ إِذَا أَصَابَ

أَنَّهُمَا قَالاَ لاَ بَأْسَ أَنْ يُصَلَّى فِيهِ إِنَّمَا حُرِّمَ شُرْبُهَا وَ رَوَى غَيْرُ زُرَارَةَ عَنْ‏ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ أَنَّهُ قَالَ إِذَا أَصَابَ

رَوَى إِنْ صَلَّى قَوْمٌ وَ بَيْنَهُمْ وَ بَيْنَ اَلْإِمَامِ مَا لاَ يُتَخَطَّى‏ فَلَيْسَ ذَلِكَ اَلْإِمَامُ لَهُمْ بِإِمَامٍ وَ أَيُّ صَفٍّ كَانَ أَهْلُهُ

رَوَى ذَلِكَ‏ سَأَلْنَاهُ عَنْ رَجُلٍ صَلَّى مَعَ إِمَامٍ يَأْتَمُّ بِهِ فَرَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ اَلسُّجُودِ قَبْلَ أَنْ يَرْفَعَ اَلْإِمَامُ رَأْسَهُ مِنَ

ذَلِكَ لَيُقَالُ قُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ إِنَ‏ سُلَيْمَانَ بْنَ خَالِدٍ رَوَى أَنَّ فِي‏ تِسْعَ عَشْرَةَ يُكْتَبُ وَفْدُ اَلْحَاجِ‏ فَقَالَ يَا أَبَا مُحَمَّدٍ

يَدْخُلُونَ‏ اَلْجَنَّةَ وَ حَضْرَمَوْتُ‏ خَيْرٌ مِنْ‏ عَامِرِ بْنِ صَعْصَعَةَ وَ رَوَى بَعْضُهُمْ خَيْرٌ مِنَ‏ اَلْحَارِثِ بْنِ مُعَاوِيَةَ وَ بَجِيلَةُ خَيْرٌ

فَكَيْفَ يَصْنَعَانِ قَالَ يَنْظُرَانِ إِلَى مَنْ كَانَ مِنْكُمْ مِمَّنْ قَدْ رَوَى حَدِيثَنَا وَ نَظَرَ فِي حَلاَلِنَا وَ حَرَامِنَا وَ عَرَفَ أَحْكَامَنَا