نتایج جستجو

يَدْفَعُ إِلَيْهِ اَلْمُبْتَاعُ قِيمَةَ اَلْوَلَدِ وَ يَرْجِعُ عَلَى مَنْ بَاعَهُ بِثَمَنِ اَلْجَارِيَةِ وَ قِيمَةِ اَلْوَلَدِ اَلَّتِي أُخِذَتْ مِنْهُ‏

اَلْمُشْرِكُ عَلَى اِمْرَأَةٍ فِي طُهْرٍ وَاحِدٍ فَادَّعَوُا اَلْوَلَدَ أُقْرِعَ بَيْنَهُمْ وَ كَانَ اَلْوَلَدُ لِلَّذِي يَقْرَعُ‏

خَلْقِ اَللَّهِ مَعَ اَلْوَلَدِ إِلاَّ اَلْأَبَوَانِ وَ اَلزَّوْجُ وَ اَلزَّوْجَةُ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَ كَانَ وُلْدُ اَلْوَلَدِ ذُكُوراً كَانُوا

يَتَحَرَّكُ شُقَّ بَطْنُهَا وَ يُخْرَجُ اَلْوَلَدُ وَ قَالَ فِي اَلْمَرْأَةِ تَمُوتُ فِي بَطْنِهَا اَلْوَلَدُ فَيُتَخَوَّفُ عَلَيْهَا قَالَ لاَ بَأْسَ

قَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ اَلْوَلَدُ لِلَّذِي عِنْدَهُ اَلْجَارِيَةُ وَ لْيَصْبِرْ لِقَوْلِ‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ اَلْوَلَدُ لِلْفِرَاشِ وَ لِلْعَاهِرِ

ضُحِّيَ عَنْهُ أَوْ ضَحَّى اَلْوَلَدُ عَنْ نَفْسِهِ فَقَدْ أَجْزَأَ عَنْ عَقِيقَتِهِ وَ قَالَ قَالَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ اَلْوَلَدُ مُرْتَهَنٌ بِعَقِيقَتِهِ

إِذَا قَتَلَتْ أُمُّ اَلْوَلَدِ سَيِّدَهَا خَطَأً فَهِيَ حُرَّةٌ وَ لَيْسَ عَلَيْهَا سِعَايَةٌ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ إِذَا قَتَلَتْ أُمُّ اَلْوَلَدِ سَيِّدَهَا خَطَأً سَعَتْ فِي قِيمَتِهَا

تَجُوزُ شَهَادَةُ اَلْوَلَدِ لِوَالِدِهِ وَ اَلْوَالِدِ لِوَلَدِهِ وَ اَلْأَخِ لِأَخِيهِ

وَلَدِهَا ثُمَّ أَكْذَبَ نَفْسَهُ بَعْدَ اَلْمُلاَعَنَةِ وَ زَعَمَ أَنَّ اَلْوَلَدَ وَلَدُهُ هَلْ يُرَدُّ عَلَيْهِ فَقَالَ لاَ وَ لاَ كَرَامَةَ لاَ يُرَدُّ

وَلَدِهَا ثُمَّ أَكْذَبَ نَفْسَهُ بَعْدَ اَلْمُلاَعَنَةِ وَ زَعَمَ أَنَّ اَلْوَلَدَ وَلَدُهُ هَلْ يُرَدُّ إِلَيْهِ‏ وَلَدُهُ قَالَ لاَ وَ لاَ كَرَامَةَ لاَ

بَعْدَ ذَلِكَ اَلْوَلَدُ وَلَدِي وَ أَكْذَبَ نَفْسَهُ قَالَ أَمَّا اَلْمَرْأَةُ فَلاَ تُرْجَعُ إِلَيْهِ وَ لَكِنْ أَرُدُّ إِلَيْهِ اَلْوَلَدَ وَ لاَ أَدَعُ

بَطْنِهَا وَلَدٌ يَتَحَرَّكُ يُشَقُّ وَ يُخْرَجُ اَلْوَلَدُ وَ قَالَ فِي اَلْمَرْأَةِ يَمُوتُ فِي بَطْنِهَا اَلْوَلَدُ فَيُتَخَوَّفُ عَلَيْهَا قَالَ لاَ بَأْسَ

فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اَللََّهُ‏ قَالَ هَذَا فِي طَلَبِ اَلْوَلَدِ فَاطْلُبُوا اَلْوَلَدَ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اَللَّهُ إِنَّ اَللَّهَ تَعَالَى يَقُولُ‏

يَدْخُلَ اَلرَّجُلُ بِامْرَأَتِهِ وَ لاَ يَكُونُ اَللِّعَانُ إِلاَّ بِنَفْيِ اَلْوَلَدِ

مِنْهُ مَا شَاءَ مِنْ غَيْرِ سَرَفٍ وَ قَالَ فِي‏ كِتَابِ‏ عَلِيٍّ ع‏ إِنَّ اَلْوَلَدَ لاَ يَأْخُذُ مِنْ مَالِ وَالِدِهِ شَيْئاً إِلاَّ بِإِذْنِهِ وَ اَلْوَالِدَ

رَجُلٍ لاَعَنَ اِمْرَأَتَهُ قَالَ يُلْحَقُ اَلْوَلَدُ بِأُمِّهِ يَرِثُهُ أَخْوَالُهُ وَ لاَ يَرِثُهُمُ اَلْوَلَدُ

أَكْثِرُوا اَلْوَلَدَ أُكَاثِرْ بِكُمُ اَلْأُمَمَ غَداً

إِذَا أَرَدْتَ اَلْوَلَدَ فَقُلْ عِنْدَ اَلْجِمَاعِ اَللَّهُمَّ اُرْزُقْنِي وَلَداً وَ اِجْعَلْهُ تَقِيّاً لَيْسَ فِي خَلْقِهِ زِيَادَةٌ وَ لاَ نُقْصَانٌ

يَقُولُ بَعْدَ ذَلِكَ اَلْوَلَدُ وَلَدِي وَ يُكَذِّبُ نَفْسَهُ قَالَ أَمَّا اَلْمَرْأَةُ فَلاَ تَرْجِعُ إِلَيْهِ أَبَداً وَ أَمَّا اَلْوَلَدُ فَإِنِّي أَرُدُّهُ

طُهْرٍ وَاحِدٍ لِمَنْ يَكُونُ اَلْوَلَدُ قَالَ لِلَّذِي عِنْدَهُ اَلْجَارِيَةُ لِقَوْلِ‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ اَلْوَلَدُ لِلْفِرَاشِ وَ لِلْعَاهِرِ اَلْحَجَرُ

يَقُولُ بَعْدَ ذَلِكَ اَلْوَلَدُ وَلَدِي وَ يُكْذِبُ نَفْسَهُ فَقَالَ أَمَّا اَلْمَرْأَةُ فَلاَ تَرْجِعُ إِلَيْهِ أَبَداً وَ أَمَّا اَلْوَلَدُ فَإِنِّي أَرُدُّهُ

بِالْهِنْدَبَاءِ فَإِنَّهُ يَزِيدُ فِي اَلْمَاءِ وَ يُحَسِّنُ اَلْوَلَدَ وَ هُوَ حَارٌّ لَيِّنٌ يَزِيدُ فِي اَلْوَلَدِ اَلذُّكُورَةَ

عِيَالِهِ‏ صَدَقَةً دُونَهُ وَ قَالَ اَلْعِيَالُ‏ اَلْوَلَدُ وَ اَلْمَمْلُوكُ وَ اَلزَّوْجَةُ وَ أُمُّ اَلْوَلَدِ

بَعْدَ ذَلِكَ اَلْوَلَدُ وَلَدِي وَ يُكَذِّبُ نَفْسَهُ فَقَالَ أَمَّا اَلْمَرْأَةُ فَلاَ تَرْجِعُ إِلَيْهِ أَبَداً وَ أَمَّا اَلْوَلَدُ فَإِنِّي أَرُدُّهُ

عَزَلَ عَنْهَا وَ لَمْ يَكُنْ مِنْهُ إِلَيْهَا شَيْ‏ءٌ مَا تَقُولُ فِي اَلْوَلَدِ قَالَ أَرَى أَنْ لاَ يُبَاعَ هَذَا يَا سَعِيدُ وَ سَأَلْتُ‏ أَبَا اَلْحَسَنِ

يَقُولُ بَعْدَ ذَلِكَ اَلْوَلَدُ وَلَدِي وَ يُكْذِبُ نَفْسَهُ فَقَالَ أَمَّا اَلْمَرْأَةُ فَلاَ تَرْجِعُ إِلَيْهِ أَبَداً وَ أَمَّا اَلْوَلَدُ فَأَنَا أَرُدُّهُ

وَلَدِهَا ثُمَّ أَكْذَبَ نَفْسَهُ بَعْدَ اَلْمُلاَعَنَةِ وَ زَعَمَ أَنَّ اَلْوَلَدَ وَلَدُهُ هَلْ يُرَدُّ عَلَيْهِ فَقَالَ لاَ وَ لاَ كَرَامَةَ لاَ يُرَدُّ

وَلَدِهَا ثُمَّ أَكْذَبَ نَفْسَهُ بَعْدَ اَلْمُلاَعَنَةِ وَ زَعَمَ أَنَّ اَلْوَلَدَ وَلَدُهُ هَلْ يُرَدُّ إِلَيْهِ وَلَدُهُ قَالَ لاَ وَ لاَ كَرَامَةَ لاَ

بَعْدَ ذَلِكَ اَلْوَلَدُ وَلَدِي وَ أَكْذَبَ نَفْسَهُ قَالَ أَمَّا اَلْمَرْأَةُ فَلاَ تَرْجِعُ إِلَيْهِ وَ لَكِنْ أَرُدُّ إِلَيْهِ اَلْوَلَدَ وَ لاَ أَدَعُ

اَلْحَمْلِ فَجَاءَتْ بِوَلَدٍ وَ اَلْوَلَدُ أَشْبَهُ خَلْقِ اَللَّهِ بِهِ فَكَتَبَ ع بِخَطِّهِ وَ خَاتَمِهِ اَلْوَلَدُ لِغَيَّةٍ لاَ يُورَثُ‏

إِذَا أَبْطَأَ عَلَى أَحَدِكُمُ اَلْوَلَدُ فَلْيَقُلِ اَللَّهُمَ‏ لاََ تَذَرْنِي فَرْداً وَ أَنْتَ خَيْرُ اَلْوََارِثِينَ‏ وَحِيداً وَحْشاً فَيَقْصُرَ

وَ لاَ تُجْبَرُ اَلْحُرَّةُ عَلَى رَضَاعِ اَلْوَلَدِ وَ تُجْبَرُ أُمُّ اَلْوَلَدِ

مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اَللََّهُ‏ فَقَالَ هَذَا فِي طَلَبِ اَلْوَلَدِ فَاطْلُبُوا اَلْوَلَدَ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اَللَّهُ إِنَّ اَللَّهَ تَعَالَى يَقُولُ

عَنْهَا فَسَادٌ فَقَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ إِذَا وَلَدَتْ أَمْسَكَ اَلْوَلَدَ وَ لاَ يَبِيعُهُ وَ يَجْعَلُ لَهُ نَصِيباً فِي دَارِهِ قَالَ فَقِيلَ لَهُ

فَاسْتَبَانَ حَمْلُهَا عِنْدَ اَلثَّالِثِ فَقَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ اَلْوَلَدُ لِلْفِرَاشِ وَ لِلْعَاهِرِ اَلْحَجَرُ

اَلْجَاهِلِيَّةِ قَبْلَ أَنْ يَظْهَرَ اَلْإِسْلاَمُ‏ فَأَقْرَعَ بَيْنَهُمْ فَجَعَلَ اَلْوَلَدَ لِمَنْ قُرِعَ وَ جَعَلَ عَلَيْهِ ثُلُثَيِ اَلدِّيَةِ لِلْأَخِيرَيْنِ فَضَحِكَ‏

مَنْ قَالَ إِنَّهُ وَلَدُ زِنًى جُلِدَ اَلْحَدَّ قُلْتُ يُرَدُّ إِلَيْهِ اَلْوَلَدُ إِذَا أَقَرَّ بِهِ قَالَ لاَ وَ لاَ كَرَامَةَ وَ لاَ يَرِثُ اَلْأَبُ اَلاِبْنَ

اَلسَّيِّدُ سُرِّيَّتَهُ وَ وَلَدَهَا أَوْ يَأْخُذَ رِضًا مِنْ ثَمَنِ اَلْوَلَدِ

عَلَى مَا بَقِيَ وَ لاَ يُزَادُ أُنْثَى مِنَ اَلْأَخَوَاتِ وَ لاَ مِنَ اَلْوَلَدِ عَلَى مَا لَوْ كَانَ ذَكَراً لَمْ يُزَدْ عَلَيْهِ‏

فَقُلْتُهَا وَ قَدْ تَزَوَّجْتُ اِبْنَةَ عَمٍّ لِي فَأَبْطَأَ عَلَيَّ اَلْوَلَدُ مِنْهَا وَ عَلَّمْتُهَا أَهْلِي فَرُزِقْتُ وَلَداً وَ زَعَمَتِ اَلْمَرْأَةُ

اَلْأَرْحَامِ وَ اَلزُّهْدِ مِنَ اَلْوَالِدَيْنِ فِي اَلْوَلَدِ وَ تَرْكِ اَلتَّرْبِيَةِ لِعِلَّةِ تَرْكِ اَلْوَلَدِ بِرَّهُمَا وَ حَرَّمَ اَللَّهُ تَعَالَى اَلزِّنَا

يُخْرَجُ اَلْوَلَدُ وَ يُخَاطُ بَطْنُهَا

يُجَامِعُهَا قَالَ لاَ بَأْسَ بِهِ إِلاَّ أَنَّهُ يُورِثُ اَلْعَمَى فِي اَلْوَلَدِ

جعفر صادق (ع) در کتاب الكافي جلد ۶ كِتَابُ الْعَقِيقَة‏‏ بَابُ تَأْدِيبِ الْوَلَد موضوعات :

إِذَا قَتَلَتْ أُمُّ اَلْوَلَدِ سَيِّدَهَا خَطَأً فَهِيَ حُرَّةٌ وَ لاَ تَبِعَةَ عَلَيْهَا وَ إِنْ قَتَلَتْهُ عَمْداً قُتِلَتْ بِهِ

كَانَتْ تَقُولُ إِذَا أَتَى اَلرَّجُلُ اَلْمَرْأَةَ فِي خَلْفِهَا خَرَجَ اَلْوَلَدُ أَحْوَلَ فَأَنْزَلَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَ‏ نِسََاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ

السُّكْنَى وَ الْعُمْرَى وَ الرُّقْبَى وَ مَا لَا يَجُوزُ مِنْ ذَلِكَ عَلَى الْوَلَدِ وَ غَيْرِه‏ موضوعات :

فَقَالَ يُشَارِطُهَا عَلَى مَا يَشَاءُ مِنَ اَلْعَطِيَّةِ وَ يَشْتَرِطُ اَلْوَلَدَ إِنْ أَرَادَ وَ لَيْسَ بَيْنَهُمَا مِيرَاثٌ‏

السُّكْنَى وَ الْعُمْرَى وَ الرُّقْبَى وَ مَا لَا يَجُوزُ مِنْ ذَلِكَ عَلَى الْوَلَدِ وَ غَيْرِه‏ موضوعات :

بَعْدَ مَا قَدْ لاَعَنَهَا قَالَ أَرُدُّهُ عَلَيْهِ مِنْ أَجْلِ أَنَّ اَلْوَلَدَ لَيْسَ لَهُ أَحَدٌ يُوَارِثُهُ وَ لاَ تَحِلُّ لَهُ أُمُّهُ إِلَى‏ يَوْمِ

لاَ يُجْبَرُ اَلرَّجُلُ إِلاَّ عَلَى نَفَقَةِ اَلْأَبَوَيْنِ وَ اَلْوَلَدِ قَالَ قُلْتُ‏ لِجَمِيلٍ‏ فَالْمَرْأَةُ قَالَ قَدْ رَوَى أَصْحَابُنَا عَنْ‏ أَحَدِهِمَا

أَكْلُ اَلرُّمَّانِ اَلْحُلْوِ يَزِيدُ فِي مَاءِ اَلرَّجُلِ وَ يُحَسِّنُ اَلْوَلَدَ

الكافي جلد ۷ كِتَابُ الْمَوَارِيث‏‏‏‏‏ بَابُ مَا يَرِثُ الْكَبِيرُ مِنَ الْوُلْدِ دُونَ غَيْرِه‏ موضوعات :

مَنْ أَقَرَّ بِوَلَدٍ ثُمَّ نَفَاهُ جُلِدَ اَلْحَدَّ وَ أُلْزِمَ اَلْوَلَدَ

فِي دُعَاءِ اَلْوَلَدِ قَالَ أَفِضْ عَلَيْكَ دَلْواً مِنْ مَاءِ زَمْزَمَ‏ ثُمَّ اُدْخُلِ‏ اَلْبَيْتَ‏ فَإِذَا قُمْتَ عَلَى‏ بَابِ اَلْبَيْتِ‏ فَخُذْ بِحَلْقَةِ

لاَ يُقَادُ وَالِدٌ بِوَلَدِهِ وَ يُقْتَلُ اَلْوَلَدُ بِوَالِدِهِ إِذَا قَتَلَ وَالِدَهُ مُتَعَمِّداً

بِالْمَعْرُوفِ ثُمَّ قَالَ نَعَمْ يَحُجُّ مِنْهُ وَ يُنْفِقُ مِنْهُ إِنَّ مَالَ اَلْوَلَدِ لِلْوَالِدِ وَ لَيْسَ لِلْوَلَدِ أَنْ يُنْفِقَ مِنْ مَالِ وَالِدِهِ إِلاَّ

أَنَّهُ إِنْ جَاءَ بِوَلَدٍ لَمْ يُنْكِرْهُ وَ شَدَّدَ فِي إِنْكَارِهِ اَلْوَلَدَ

وَ يَزِيدُ فِي مَاءِ اَلْوَجْهِ وَ يُطَيِّبُ اَلنَّكْهَةَ وَ يُحَسِّنُ اَلْوَلَدَ

السُّكْنَى وَ الْعُمْرَى وَ الرُّقْبَى وَ مَا لَا يَجُوزُ مِنْ ذَلِكَ عَلَى الْوَلَدِ وَ غَيْرِه‏ موضوعات :

وَ أُمُّ اَلْوَلَدِ تُجْزِي فِي اَلظِّهَارِ

وَ هِيَ حَامِلٌ لاَ تَدَعُ اَلصَّلاَةَ إِلاَّ أَنْ تَرَى عَلَى رَأْسِ اَلْوَلَدِ إِذَا ضَرَبَهَا اَلطَّلْقُ وَ رَأَتِ اَلدَّمَ تَرَكَتِ اَلصَّلاَةَ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ يَكُونُ لَهُ اَلْوُلْدُ مِنْ غَيْرِ أُمٍّ أَ يُفَضِّلُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ فَقَالَ لاَ بَأْسَ صَنَعَ ذَلِكَ‏ عَلِيٌّ ع‏

العقيقة عنوان : حدیث در کتاب الكافي جلد ۶ كِتَابُ الْعَقِيقَة‏‏ بَابُ فَضْلِ الْوَلَد موضوعات :

وَ لَيْسَ عَلَى اَلْمَيِّتِ دَيْنٌ فَهِيَ لِلْوَلَدِ وَ إِذَا مَلَكَهَا اَلْوَلَدُ فَقَدْ عَتَقَتْ بِمِلْكِ وَلَدِهَا لَهَا وَ إِنْ كَانَتْ بَيْنَ شُرَكَاءَ

اَلْمَرْأَةِ تَمُوتُ وَ وَلَدُهَا فِي بَطْنِهَا يَتَحَرَّكُ قَالَ يُشَقُّ عَنِ اَلْوَلَدِ

فِي رِوَايَةٍ أُخْرَى كُلْ فَإِنَّهُ يُصَفِّي اَللَّوْنَ وَ يُحَسِّنُ اَلْوَلَدَ

مِنْ غَيْرِ حِلِّهِ فَيَتَزَوَّجُ أَوْ يَتَسَرَّى فَيُولَدُ لَهُ فَذَلِكَ اَلْوَلَدُ هُوَ اَلْمِمْزِيرُ

فِي رَجُلٍ تَزَوَّجَ اِمْرَأَةً وَ لَهَا وَلَدٌ مِنْ غَيْرِهِ فَمَاتَ اَلْوَلَدُ وَ لَهُ مَالٌ قَالَ يَنْبَغِي لِلزَّوْجِ أَنْ يَعْتَزِلَ اَلْمَرْأَةَ

كِتَابُ الْمَعِيشَة‏‏‏ بَابُ الرَّجُلِ يَأْخُذُ مِنْ مَالِ وَلَدِهِ وَ الْوَلَدِ يَأْخُذُ مِنْ مَالِ أَبِيه‏ موضوعات :

كِتَابُ الْمَعِيشَة‏‏‏ بَابُ الرَّجُلِ يَأْخُذُ مِنْ مَالِ وَلَدِهِ وَ الْوَلَدِ يَأْخُذُ مِنْ مَالِ أَبِيه‏ موضوعات :

اَلْوَالِدِ أَ يَرْزَأُ مِنْ مَالِ وَلَدِهِ شَيْئاً قَالَ نَعَمْ وَ لاَ يَرْزَأُ اَلْوَلَدُ مِنْ مَالِ وَالِدِهِ شَيْئاً إِلاَّ بِإِذْنِهِ فَإِنْ كَانَ لِلرَّجُلِ

يُعْتِقَ وَلَدَهَا وَ لاَ يَسْتَرِقَّ لِأَنَّهُ شَارَكَ فِي إِتْمَامِ اَلْوَلَدِ

أَنْ لاَ يَطْلُبَ وَلَدَهَا فَتَأْتِي بَعْدَ ذَلِكَ بِوَلَدٍ فَيُنْكِرُ اَلْوَلَدَ فَشَدَّدَ فِي ذَلِكَ وَ قَالَ يَجْحَدُ وَ كَيْفَ يَجْحَدُ إِعْظَاماً لِذَلِكَ‏

فِي اَلْمَرْأَةِ اَلْحَامِلِ تَأْكُلُ اَلسَّفَرْجَلَ فَإِنَّ اَلْوَلَدَ يَكُونُ أَطْيَبَ رِيحاً وَ أَصْفَى لَوْناً

غَيْرِ أُمِّ وَلَدِهِ أَ رَأَيْتَ إِنْ أَرَادَ اَلَّذِي تَزَوَّجَ أُمَّ اَلْوَلَدِ أَنْ يَتَزَوَّجَ بِنْتِ سَيِّدِهَا اَلَّذِي أَعْتَقَهَا قَالَ لاَ بَأْسَ

اَلَّذِي أُجْبَرُ عَلَيْهِ وَ يَلْزَمُنِي نَفَقَتُهُ قَالَ اَلْوَالِدَانِ وَ اَلْوَلَدُ وَ اَلزَّوْجَةُ

سُئِلَ عَنْ رَجُلٍ قَتَلَ اِمْرَأَتَهُ خَطَأً وَ هِيَ عَلَى رَأْسِ اَلْوَلَدِ تَمْخَضُ قَالَ عَلَيْهِ اَلدِّيَةُ خَمْسَةُ آلاَفِ دِرْهَمٍ وَ عَلَيْهِ لِلَّذِي

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلْمَرْأَةِ تَمُوتُ وَ يَتَحَرَّكُ اَلْوَلَدُ فِي بَطْنِهَا أَ يُشَقُّ بَطْنُهَا وَ يُسْتَخْرَجُ وَلَدُهَا قَالَ نَعَمْ‏

يَطْلُبَ وَلَدَهَا فَتَأْتِي بَعْدَ ذَلِكَ بِوَلَدٍ فَشَدَّدَ فِي إِنْكَارِ اَلْوَلَدِ وَ قَالَ أَ يَجْحَدُهُ إِعْظَاماً لِذَلِكَ فَقَالَ اَلرَّجُلُ فَإِنِ اِتَّهَمَهَا

اَللَّهِ ع‏ هُوَ اَلْفَرْجُ وَ أَمْرُ اَلْفَرْجِ شَدِيدٌ وَ مِنْهُ يَكُونُ اَلْوَلَدُ وَ نَحْنُ نَحْتَاطُ فَلاَ يَتَزَوَّجْهَا

(ع) در کتاب من لا يحضره الفقيه جلد ۳ كِتَابُ النِّكَاح‏‏ بَابُ تَأْدِيبِ الْوَلَدِ وَ امْتِحَانِه‏ موضوعات :

السُّكْنَى وَ الْعُمْرَى وَ الرُّقْبَى وَ مَا لَا يَجُوزُ مِنْ ذَلِكَ عَلَى الْوَلَدِ وَ غَيْرِه‏ موضوعات :

اَلْوَلَدُ فِتْنَةٌ

وَلَدِهَا ثُمَّ أَكْذَبَ نَفْسَهُ بَعْدَ اَلْمُلاَعَنَةِ وَ زَعَمَ أَنَّ اَلْوَلَدَ وَلَدُهُ هَلْ يُرَدُّ عَلَيْهِ وَلَدُهُ قَالَ لاَ وَ لاَ كَرَامَةَ لاَ

بَعْدَ مَا وَلَدَتْ وَ زَعَمَ أَنَّهُ مِنْهُ فَقَالَ يُرَدُّ إِلَيْهِ اَلْوَلَدُ وَ لاَ تَحِلُّ لَهُ‏ لِأَنَّهُ قَدْ مَضَى اَلتَّلاَعُنُ‏

حضرت محمد (ص) در کتاب الكافي جلد ۶ كِتَابُ الْعَقِيقَة‏‏ بَابُ تَأْدِيبِ الْوَلَد موضوعات :

عَلَيْهَا قَالَ ع زَوْجُهَا قُلْتُ اَلزَّوْجُ أَحَقُّ بِهَا مِنَ اَلْأَبِ وَ اَلْوَلَدِ وَ اَلْأَخِ قَالَ نَعَمْ وَ يَغْسِلُهَا

اَلَّتِي تَحِيضُ مَرَّةً وَ يَرْتَفِعُ مَرَّةً وَ اَلَّتِي لاَ تَطْمَعُ فِي اَلْوَلَدِ وَ اَلَّتِي قَدِ اِرْتَفَعَ حَيْضُهَا وَ زَعَمَتْ أَنَّهَا لَمْ تَيْأَسْ

الكافي جلد ۷ كِتَابُ الْمَوَارِيث‏‏‏‏‏ بَابُ مَا يَرِثُ الْكَبِيرُ مِنَ الْوُلْدِ دُونَ غَيْرِه‏ موضوعات :

كاظم (ع) در کتاب الكافي جلد ۷ كِتَابُ الْمَوَارِيث‏‏‏‏‏ بَابُ مِيرَاثِ الْوَلَد موضوعات :

السُّكْنَى وَ الْعُمْرَى وَ الرُّقْبَى وَ مَا لَا يَجُوزُ مِنْ ذَلِكَ عَلَى الْوَلَدِ وَ غَيْرِه‏ موضوعات :

السُّكْنَى وَ الْعُمْرَى وَ الرُّقْبَى وَ مَا لَا يَجُوزُ مِنْ ذَلِكَ عَلَى الْوَلَدِ وَ غَيْرِه‏ موضوعات :

السُّكْنَى وَ الْعُمْرَى وَ الرُّقْبَى وَ مَا لَا يَجُوزُ مِنْ ذَلِكَ عَلَى الْوَلَدِ وَ غَيْرِه‏ موضوعات :

السُّكْنَى وَ الْعُمْرَى وَ الرُّقْبَى وَ مَا لَا يَجُوزُ مِنْ ذَلِكَ عَلَى الْوَلَدِ وَ غَيْرِه‏ موضوعات :

مَنْ أَقَرَّ بِوَلَدٍ ثُمَّ نَفَاهُ جُلِدَ اَلْحَدَّ وَ أُلْزِمَ اَلْوَلَدَ

تَحِلُّ لَهُ إِلَى يَوْمِ اَلْقِيَامَةِ قَالَ فَسَأَلْتُهُ مَنْ يَرِثُ اَلْوَلَدَ قَالَ أُمُّهُ فَقُلْتُ أَ رَأَيْتَ إِنْ مَاتَتِ اَلْأُمُّ وَ وَرِثَهَا

السُّكْنَى وَ الْعُمْرَى وَ الرُّقْبَى وَ مَا لَا يَجُوزُ مِنْ ذَلِكَ عَلَى الْوَلَدِ وَ غَيْرِه‏ موضوعات :

امام جعفر صادق (ع) در کتاب الكافي جلد ۶ كِتَابُ الْعَقِيقَة‏‏ بَابُ فَضْلِ الْوَلَد موضوعات :

سَأَلْتُهُ عَنْ أُمِّ اَلْوَلَدِ قَالَ أَمَةٌ تُبَاعُ وَ تُورَثُ وَ تُوهَبُ وَ حَدُّهَا حَدُّ اَلْأَمَةِ

يَبْلُغُوا تَسْأَلُ اَلْخَادِمُ مَوَالِيَهَا بَيْعَ وُلْدِهَا وَ يَسْأَلُ اَلْوُلْدُ ذَلِكَ أَ يَصْلُحُ أَنْ يُبَاعُوا أَوْ يَصْلُحُ بَيْعُهُمْ وَ إِنْ هِيَ

اَلرَّجُلُ قَدْ طَلَّقْتُكِ وَ أَشْهَدْتُ عَلَى طَلاَقِكِ قَالَ يُلْزَمُ اَلْوَلَدَ وَ لاَ يُقْبَلُ قَوْلُهُ‏

يَلْزَمُ اَلْوَالِدَيْنِ مِنَ اَلْعُقُوقِ لِوَلَدِهِمَا مَا يَلْزَمُ اَلْوَلَدَ لَهُمَا مِنْ عُقُوقِهِمَا

بَابُ أَنَّ اللِّعَانَ يَثْبُتُ بِادِّعَاءِ الْفُجُورِ وَ إِنْ لَمْ يَنْفِ الْوَلَد موضوعات :

كِتَابُ الْمَعِيشَة‏‏‏ بَابُ الرَّجُلِ يَأْخُذُ مِنْ مَالِ وَلَدِهِ وَ الْوَلَدِ يَأْخُذُ مِنْ مَالِ أَبِيه‏ موضوعات :

إِذَا قَتَلَتْ أُمُّ اَلْوَلَدِ سَيِّدَهَا خَطَأً سَعَتْ فِي قِيمَتِهَا

مَا شَاءَ مِنْ غَيْرِ سَرَفٍ وَ قَالَ ع فِي‏ كِتَابِ‏ عَلِيٍّ ع‏ أَنَّ اَلْوَلَدَ لاَ يَأْخُذُ مِنْ مَالِ وَالِدِهِ شَيْئاً إِلاَّ بِإِذْنِهِ وَ اَلْوَالِدَ

فِي اَلْجَسَدِ مِنْهُ اِثْنَانِ فَفِيهِ نِصْفُ اَلدِّيَةِ قَالَ لِأَنَّ اَلْوَلَدَ مِنَ اَلْبَيْضَةِ اَلْيُسْرَى‏

كِتَابُ الْمَوَارِيث‏‏‏‏‏ بَابُ مِيرَاثِ الْإِخْوَةِ وَ الْأَخَوَاتِ مَعَ الْوَلَد موضوعات :

قَالَ اَلزَّوْجُ قُلْتُ اَلزَّوْجُ أَحَقُّ مِنَ اَلْأَبِ وَ اَلْأَخِ وَ اَلْوَلَدِ قَالَ نَعَمْ‏

إِذَا قَتَلَتْ أُمُّ اَلْوَلَدِ سَيِّدَهَا خَطَأً فَهِيَ حُرَّةٌ لَيْسَ عَلَيْهَا سِعَايَةٌ

أُجُورِهِمْ شَيْ‏ءٌ وَ اَلصَّدَقَةُ اَلْجَارِيَةُ تَجْرِي مِنْ بَعْدِهِ وَ اَلْوَلَدُ اَلصَّالِحُ يَدْعُو لِوَالِدَيْهِ بَعْدَ مَوْتِهِمَا وَ يَحُجُّ وَ يَتَصَدَّقُ

عَلَيْهَا قَالَ زَوْجُهَا فَقَالَ لَهُ اَلزَّوْجُ أَحَقُّ مِنَ اَلْأَبِ وَ اَلْوَلَدِ وَ اَلْأَخِ قَالَ نَعَمْ وَ يُغَسِّلُهَا

أُمُّ اَلْوَلَدِ تُجْزِي فِي اَلظِّهَارِ

أَنَا وَصِيُّهُ فَكَيْفَ أَصْنَعُ فَقَالَ يَعْنِي‏ اَلرِّضَا ع‏ لَزِمَهُ اَلْوَلَدُ بِإِقْرَارِهِ بِالْمَشْهَدِ لاَ يَدْفَعُهُ اَلْوَصِيُّ عَنْ شَيْ‏ءٍ قَدْ

جلد ۳ کتاب النکاح‏‏ أَبْوَابُ الْعُقُودِ عَلَى الْإِمَاء ۱۲۷ بَابُ أَنَّ الْوَلَدَ لَاحِقٌ بِالْحُرِّ مِنَ الْأَبَوَيْنِ أَيُّهُمَا كَان‏ موضوعات :

السُّكْنَى وَ الْعُمْرَى وَ الرُّقْبَى وَ مَا لَا يَجُوزُ مِنْ ذَلِكَ عَلَى الْوَلَدِ وَ غَيْرِهِ موضوعات :

بِوَلَدٍ هُوَ أَشْبَهُ خَلْقِ اَللَّهِ بِهِ فَكَتَبَ بِخَطِّهِ وَ خَاتَمِهِ اَلْوَلَدُ لِغَيَّةٍ لاَ يُورَثُ‏

باقر (ع) در کتاب الكافي جلد ۷ كِتَابُ الْمَوَارِيث‏‏‏‏‏ بَابُ مِيرَاثِ الْوَلَد موضوعات :

مَنْ جَامَعَ اِمْرَأَتَهُ وَ هِيَ حَائِضٌ فَخَرَجَ اَلْوَلَدُ مَجْذُوماً أَوْ أَبْرَصَ فَلاَ يَلُومَنَّ إِلاَّ نَفْسَهُ‏

السُّكْنَى وَ الْعُمْرَى وَ الرُّقْبَى وَ مَا لَا يَجُوزُ مِنْ ذَلِكَ عَلَى الْوَلَدِ وَ غَيْرِه‏ موضوعات :

السُّكْنَى وَ الْعُمْرَى وَ الرُّقْبَى وَ مَا لَا يَجُوزُ مِنْ ذَلِكَ عَلَى الْوَلَدِ وَ غَيْرِه‏ موضوعات :

جعفر صادق (ع) در کتاب الكافي جلد ۶ كِتَابُ الْعَقِيقَة‏‏ بَابُ تَأْدِيبِ الْوَلَد موضوعات :

جعفر صادق (ع) در کتاب الكافي جلد ۶ كِتَابُ الْعَقِيقَة‏‏ بَابُ تَأْدِيبِ الْوَلَد موضوعات :

جعفر صادق (ع) در کتاب الكافي جلد ۶ كِتَابُ الْعَقِيقَة‏‏ بَابُ تَأْدِيبِ الْوَلَد موضوعات :

وَ هِيَ حَامِلٌ لاَ تَدَعُ اَلصَّلاَةَ إِلاَّ أَنْ تَرَى عَلَى رَأْسِ اَلْوَلَدِ إِذَا ضَرَبَهَا اَلطَّلْقُ وَ رَأَتِ اَلدَّمَ تَرَكَتِ اَلصَّلاَةَ

السُّكْنَى وَ الْعُمْرَى وَ الرُّقْبَى وَ مَا لَا يَجُوزُ مِنْ ذَلِكَ عَلَى الْوَلَدِ وَ غَيْرِهِ موضوعات :

مِنْهُ مَا شَاءَ مِنْ غَيْرِ سَرَفٍ وَ قَالَ فِي‏ كِتَابِ‏ عَلِيٍ‏ إِنَّ اَلْوَلَدَ لاَ يَأْخُذُ مِنْ مَالِ وَالِدِهِ شَيْئاً إِلاَّ بِإِذْنِهِ وَ اَلْوَالِدُ

إِلَيْهِ فَيَأْكُلَ مِنْهُ بِالْمَعْرُوفِ وَ لاَ يَصْلُحُ أَنْ يَأْخُذَ اَلْوَلَدُ مِنْ مَالِ وَالِدِهِ شَيْئاً إِلاَّ بِإِذْنِ وَالِدِهِ‏

قَذَفَهَا وَ اِنْتَفَى مِنْ وَلَدِهَا تَلاَعَنَا وَ لَمْ يَلْزَمْ ذَلِكَ اَلْوَلَدُ اَلَّذِي اِنْتَفَى مِنْهُ وَ فُرِّقَ بَيْنَهُمَا وَ لَمْ تَحِلَّ لَهُ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلْمَرْأَةِ تَمُوتُ وَ يَتَحَرَّكُ اَلْوَلَدُ فِي بَطْنِهَا أَ يُشَقُّ بَطْنُهَا وَ يُسْتَخْرَجُ وَلَدُهَا قَالَ نَعَمْ‏

وَلَدِهَا ثُمَّ أَكْذَبَ نَفْسَهُ بَعْدَ اَلْمُلاَعَنَةِ وَ زَعَمَ أَنَّ اَلْوَلَدَ وَلَدُهُ هَلْ يُرَدُّ عَلَيْهِ وَلَدُهُ قَالَ لاَ وَ لاَ كَرَامَةَ وَ

السُّكْنَى وَ الْعُمْرَى وَ الرُّقْبَى وَ مَا لَا يَجُوزُ مِنْ ذَلِكَ عَلَى الْوَلَدِ وَ غَيْرِه‏ موضوعات :

اَلرَّجُلُ يَنْتَفِي مِنْ وَلَدِهِ وَ قَدْ أَقَرَّ بِهِ فَقَالَ إِنْ كَانَ اَلْوَلَدُ مِنْ حُرَّةٍ جُلِدَ اَلْحَدَّ خَمْسِينَ سَوْطاً حَدَّ اَلْمَمْلُوكِ وَ

سَأَلْتُهُ عَنْ أُمِّ اَلْوَلَدِ تُبَاعُ فِي اَلدَّيْنِ قَالَ نَعَمْ فِي ثَمَنِ رَقَبَتِهَا

وَ لاَ يَعُودُ وَ إِنْ كَانَ لَمْ يَعْزِلْ عَنْهَا فَلاَ يَبِيعُ ذَلِكَ اَلْوَلَدَ وَ لاَ يُوَرِّثُهُ وَ لَكِنْ يُعْتِقُهُ وَ يَجْعَلُ لَهُ شَيْئاً مِنْ

السُّكْنَى وَ الْعُمْرَى وَ الرُّقْبَى وَ مَا لَا يَجُوزُ مِنْ ذَلِكَ عَلَى الْوَلَدِ وَ غَيْرِه‏ موضوعات :

السُّكْنَى وَ الْعُمْرَى وَ الرُّقْبَى وَ مَا لَا يَجُوزُ مِنْ ذَلِكَ عَلَى الْوَلَدِ وَ غَيْرِه‏ موضوعات :

بَابُ أَنَّ اللِّعَانَ يَثْبُتُ بِادِّعَاءِ الْفُجُورِ وَ إِنْ لَمْ يَنْفِ الْوَلَد موضوعات :

كِتَابُ الْمَعِيشَة‏‏‏ بَابُ الرَّجُلِ يَأْخُذُ مِنْ مَالِ وَلَدِهِ وَ الْوَلَدِ يَأْخُذُ مِنْ مَالِ أَبِيه‏ موضوعات :

كِتَابُ الْمَعِيشَة‏‏‏ بَابُ الرَّجُلِ يَأْخُذُ مِنْ مَالِ وَلَدِهِ وَ الْوَلَدِ يَأْخُذُ مِنْ مَالِ أَبِيه‏ موضوعات :

وَ يَزِيدُ فِي مَاءِ اَلْوَجْهِ وَ يُطَيِّبُ اَلنَّكْهَةَ وَ يُحَسِّنُ اَلْوَلَدَ وَ قَالَ مَنِ اِطَّلَى فِي اَلْحَمَّامِ فَتَدَلَّكَ بِالْحِنَّاءِ مِنْ

بِهَا ثُمَّ إِنَّهَا حَبِلَتْ فَأَتَتْ بِوَلَدٍ فَكَتَبَ‏ ع إِنْ كَانَ اَلْوَلَدُ لَكَ أَوْ فِيهِ مُشَابَهَةٌ مِنْكَ فَلاَ تَبِعْهُمَا فَإِنَّ ذَلِكَ لاَ

يَتَّهِمُهَا أَهْلُهُ قُلْتُ أَمَّا تُهَمَةٌ ظَاهِرَةٌ فَلاَ قَالَ إِذاً لَزِمَهُ اَلْوَلَدُ

خَمْسَةٌ لاَ يُعْطَوْنَ مِنْ اَلزَّكَاةِ شَيْئاً اَلْأَبُ وَ اَلْأُمُّ وَ اَلْوَلَدُ وَ اَلْمَمْلُوكُ وَ اَلْمَرْأَةُ وَ ذَلِكَ أَنَّهُمْ عِيَالُهُ لاَزِمُونَ

لاَ يُجْبَرُ اَلرَّجُلُ إِلاَّ عَلَى نَفَقَةِ اَلْأَبَوَيْنِ وَ اَلْوَلَدِ قُلْتُ‏ لِجَمِيلٍ‏ فَالْمَرْأَةُ قَالَ قَدْ رَوَى أَصْحَابُنَا عَنْ‏ أَحَدِهِمَا

السُّكْنَى وَ الْعُمْرَى وَ الرُّقْبَى وَ مَا لَا يَجُوزُ مِنْ ذَلِكَ عَلَى الْوَلَدِ وَ غَيْرِه‏ موضوعات :

كِتَابُ الْمَوَارِيث‏‏‏‏‏ بَابُ مِيرَاثِ الْإِخْوَةِ وَ الْأَخَوَاتِ مَعَ الْوَلَد موضوعات :

در کتاب الكافي جلد ۶ كِتَابُ الْعَقِيقَة‏‏ بَابُ الدُّعَاءِ فِي طَلَبِ الْوَلَد موضوعات :

أُمُّ اَلْوَلَدِ حَدُّهَا حَدُّ اَلْأَمَةِ إِذَا لَمْ يَكُنْ لَهَا وَلَدٌ

اَلَّتِي تَحِيضُ مَرَّةً وَ تَرْتَفِعُ مَرَّةً وَ اَلَّتِي لاَ تَطْمَعُ فِي اَلْوَلَدِ وَ اَلَّتِي قَدِ اِرْتَفَعَ حَيْضُهَا وَ زَعَمَتْ أَنَّهَا لَمْ تَيْأَسْ

يحضره الفقيه جلد ۴ كِتَابُ الْفَرَائِضِ وَ الْمَوَارِيث‏‏ بَابُ مِيرَاثِ الْوَلَدِ يَنْتَفِي مِنْهُ أَبُوهُ بَعْدَ الْإِقْرَارِ بِه‏ موضوعات :

فَإِنَّمَا يَدْخُلُ اَلنُّقْصَانُ عَلَى اَلَّذِينَ لَهُمُ اَلزِّيَادَةُ مِنَ اَلْوَلَدِ وَ اَلْأَخَوَاتِ مِنَ اَلْأَبِ وَ اَلْأُمِّ فَأَمَّا اَلزَّوْجُ وَ اَلْإِخْوَةُ

أُمُّ اَلْوَلَدِ جِنَايَتُهَا فِي حُقُوقِ اَلنَّاسِ عَلَى سَيِّدِهَا وَ مَا كَانَ مِنْ حُقُوقِ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فِي اَلْحُدُودِ فَإِنَّ ذَلِكَ فِي

لاَ نَدْرِي مَا أَحْدَثَ فِي دَارِهِ وَ لاَ نَدْرِي مَا حَدَثَ لَهُ مِنَ اَلْوَلَدِ إِلاَّ أَنَّا لاَ نَعْلَمُ نَحْنُ أَنَّهُ أَحْدَثَ فِي دَارِهِ شَيْئاً

کتاب من لا يحضره الفقيه جلد ۲ كِتَابُ الْحَج‏‏ بَابُ الْحَجِّ عَنْ أُمِّ الْوَلَدِ إِذَا مَاتَت‏ موضوعات :

جعفر صادق (ع) در کتاب الكافي جلد ۶ كِتَابُ الْعَقِيقَة‏‏ بَابُ تَأْدِيبِ الْوَلَد موضوعات :

السُّكْنَى وَ الْعُمْرَى وَ الرُّقْبَى وَ مَا لَا يَجُوزُ مِنْ ذَلِكَ عَلَى الْوَلَدِ وَ غَيْرِه‏ موضوعات :

إِنْ أَقَامَتِ اَلْبَيِّنَةَ عَلَى أَنَّهُ أَرْخَى سِتْراً ثُمَّ أَنْكَرَ اَلْوَلَدَ لاَعَنَهَا ثُمَّ بَانَتْ مِنْهُ وَ عَلَيْهِ اَلْمَهْرُ كَمَلاً

حَلاَلٌ قَالَ قَدْ حَلَّتْ لَهُ قُلْتُ فَإِنَّهَا قَدْ وَلَدَتْ قَالَ اَلْوَلَدُ لَهُ وَ اَلْأُمُّ لِلْمَوْلَى وَ إِنِّي لَأُحِبُّ لِلرَّجُلِ إِذَا فَعَلَ

سَأَلْتُهُ عَنْ أُمِّ اَلْوَلَدِ قَالَ أَمَةٌ تُبَاعُ وَ تُورَثُ وَ تُوهَبُ حَدُّهَا حَدُّ اَلْأَمَةِ

وَلَدَهَا فَإِنَّهُ لاَ يُورَثُ مِنْهُ فَإِنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ قَالَ اَلْوَلَدُ لِلْفِرَاشِ وَ لِلْعَاهِرِ اَلْحَجَرُ وَ لاَ يُورَثُ وَلَدَ اَلزِّنَا

وَلَدَهَا فَإِنَّهُ لاَ يُورَثُ مِنْهُ فَإِنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ قَالَ اَلْوَلَدُ لِلْفِرَاشِ وَ لِلْعَاهِرِ اَلْحَجَرُ وَ لاَ يُورَثُ وَلَدَ اَلزِّنَا

امام جعفر صادق (ع) در کتاب الكافي جلد ۶ كِتَابُ الْعَقِيقَة‏‏ بَابُ فَضْلِ الْوَلَد موضوعات :

وَلَدَهَا بَعْدَ مَا وَلَدَتْ وَ زَعَمَ أَنَّهُ مِنْهُ قَالَ يُرَدُّ إِلَيْهِ اَلْوَلَدُ وَ لاَ يُجْلَدُ لِأَنَّهُ قَدْ مَضَى اَلتَّلاَعُنُ‏

الكافي جلد ۷ كِتَابُ الْمَوَارِيث‏‏‏‏‏ بَابُ مَا يَرِثُ الْكَبِيرُ مِنَ الْوُلْدِ دُونَ غَيْرِه‏ موضوعات :

الكافي جلد ۷ كِتَابُ الْمَوَارِيث‏‏‏‏‏ بَابُ مَا يَرِثُ الْكَبِيرُ مِنَ الْوُلْدِ دُونَ غَيْرِه‏ موضوعات :

صادق (ع) در کتاب الكافي جلد ۷ كِتَابُ الْمَوَارِيث‏‏‏‏‏ بَابُ مِيرَاثِ الْوَلَد موضوعات :

باقر (ع) در کتاب الكافي جلد ۷ كِتَابُ الْمَوَارِيث‏‏‏‏‏ بَابُ مِيرَاثِ الْوَلَد موضوعات :

اَلَّتِي تَحِيضُ مَرَّةً وَ تَرْتَفِعُ مَرَّةً وَ اَلَّتِي لاَ تَطْمَعُ فِي اَلْوَلَدِ وَ اَلَّتِي قَدِ اِرْتَفَعَ حَيْضُهَا وَ زَعَمَتْ أَنَّهَا لَمْ تَيْأَسْ

السُّكْنَى وَ الْعُمْرَى وَ الرُّقْبَى وَ مَا لَا يَجُوزُ مِنْ ذَلِكَ عَلَى الْوَلَدِ وَ غَيْرِهِ موضوعات :

لاَ يُقْتَلُ اَلرَّجُلُ بِوَلَدِهِ إِذَا قَتَلَهُ وَ يُقْتَلُ اَلْوَلَدُ بِوَالِدِهِ إِذَا قَتَلَ وَالِدَهُ وَ لاَ يَرِثُ اَلرَّجُلُ أَبَاهُ إِذَا قَتَلَهُ

كِتَابُ الشَّهَادَات‏‏‏ بَابُ شَهَادَةِ الْوَالِدِ لِلْوَلَدِ وَ شَهَادَةِ الْوَلَدِ لِلْوَالِدِ وَ شَهَادَةِ الْأَخِ لِأَخِيه‏ موضوعات :

يَتَّهِمُهَا أَهْلُهُ قُلْتُ أَمَّا ظَاهِرَةً فَلاَ قَالَ إِذاً لَزِمَهُ اَلْوَلَدُ

فَجَرَ بِهَا ثُمَّ إِنَّهَا حَبِلَتْ فَأَتَتْ بِوَلَدٍ فَكَتَبَ إِنْ كَانَ اَلْوَلَدُ لَكَ أَوْ فِيهِ مُشَابَهَةٌ مِنْكَ فَلاَ تَبِعْهُمَا فَإِنَّ ذَلِكَ لاَ

قُلْتُ لَهُ اَلرَّجُلُ يَكُونُ لَهُ اَلْوَلَدُ يَسَعُهُ أَنْ يَجْعَلَ مَالَهُ لِقَرَابَتِهِ قَالَ هُوَ مَالُهُ يَصْنَعُ بِهِ مَا شَاءَ إِلَى أَنْ يَأْتِيَهُ

اَلرَّجُلُ يَنْتَفِي مِنْ وَلَدِهِ وَ قَدْ أَقَرَّ بِهِ فَقَالَ إِنْ كَانَ اَلْوَلَدُ مِنْ حُرَّةٍ جُلِدَ خَمْسِينَ سَوْطاً حَدَّ اَلْمَمْلُوكِ وَ إِنْ كَانَ

وَ أَمَّا اَلْمَرْأَةُ فَلاَ تَحِلُّ أَبَداً فَسَأَلْتُهُ مَنْ يَرِثُ اَلْوَلَدَ قَالَ أَخْوَالُهُ قُلْتُ أَ رَأَيْتَ إِنْ مَاتَتْ‏ أُمُّهُ فَوَرِثَهَا

وَ اَلْوََالِدََاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلاََدَهُنَ‏ قَالَ مَا دَامَ اَلْوَلَدُ فِي اَلرَّضَاعِ فَهُوَ بَيْنَ اَلْأَبَوَيْنِ بِالسَّوِيَّةِ وَ إِذَا فُطِمَ فَالْأَبُ

شَيْ‏ءٍ اَلْحَمِيلُ قَالَ قُلْتُ اَلْمَرْأَةُ تُسْبَى مِنْ أَهْلِهَا مَعَهَا اَلْوَلَدُ اَلصَّغِيرُ فَتَقُولُ هَذَا اِبْنِي وَ اَلرَّجُلُ يُسْبَى فَيَلْقَى أَخَاهُ

شَيْ‏ءٍ اَلْحَمِيلُ فَقُلْتُ اَلْمَرْأَةُ تُسْبَى مِنْ أَرْضِهَا وَ مَعَهَا اَلْوَلَدُ اَلصَّغِيرُ فَتَقُولُ هُوَ اِبْنِي وَ اَلرَّجُلُ يُسْبَى فَيَلْقَى أَخَاهُ

لَهُنَّ اَللََّهَ إِنَّ اَللََّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ‏ فَقَالَتْ‏ هِنْدٌ أَمَّا اَلْوَلَدُ فَقَدْ رَبَّيْنَا صِغَاراً وَ قَتَلْتَهُمْ كِبَاراً وَ قَالَتْ‏ أُمُّ

مَا رَوَاهُ‏ سَأَلْتُهُ عَنْ أُمِّ اَلْوَلَدِ تُبَاعُ فِي اَلدَّيْنِ قَالَ نَعَمْ فِي ثَمَنِ رَقَبَتِهَا

اَلرَّجُلُ يَنْتَفِي مِنْ وَلَدِهِ وَ قَدْ أَقَرَّ بِهِ قَالَ إِنْ كَانَ اَلْوَلَدُ مِنْ حُرَّةٍ جُلِدَ اَلْأَبُ خَمْسِينَ سَوْطاً حَدَّ اَلْمَمْلُوكِ وَ

السُّكْنَى وَ الْعُمْرَى وَ الرُّقْبَى وَ مَا لَا يَجُوزُ مِنْ ذَلِكَ عَلَى الْوَلَدِ وَ غَيْرِه‏ موضوعات :

الْجَارِيَةَ فَوَطِئُوهَا فِي طُهْرٍ وَاحِدٍ فَجَاءَتْ بِوَلَدٍ لِمَنْ يَكُونُ الْوَلَد موضوعات :

بَابُ أَنَّ اللِّعَانَ يَثْبُتُ بِادِّعَاءِ الْفُجُورِ وَ إِنْ لَمْ يَنْفِ الْوَلَد موضوعات :

بَابُ أَنَّ اللِّعَانَ يَثْبُتُ بِادِّعَاءِ الْفُجُورِ وَ إِنْ لَمْ يَنْفِ الْوَلَد موضوعات :

بِالصَّلاَةِ عَلَيْهَا قَالَ زَوْجُهَا قُلْتُ اَلزَّوْجُ أَحَقُّ مِنَ اَلْأَبِ وَ اَلْوَلَدِ وَ اَلْأَخِ قَالَ نَعَمْ وَ يُغَسِّلُهَا

فَحَمَلَتْ رُجِمَتِ اَلْمَرْأَةُ وَ جُلِدَتِ اَلْجَارِيَةُ وَ أُلْحِقَ اَلْوَلَدُ بِأَبِيهِ‏

بَيْنَهُ مِنَ اَلْعِصْمَةِ وَ يَجُوزُ تَغْيِيرُهَا وَ تَبْدِيلُهَا وَ لَيْسَ اَلْوَلَدُ وَ اَلْوَالِدُ كَذَلِكَ لِأَنَّهُ لاَ يُمْكِنُ اَلتَّفَصِّي بَيْنَهُمَا

اَلسَّيِّدُ سُرِّيَّتَهُ وَ وَلَدَهَا أَوْ يَأْخُذَ رِضًا مِنَ اَلثَّمَنِ ثَمَنِ اَلْوَلَدِ

بِالصَّلاَةِ عَلَيْهَا قَالَ زَوْجُهَا قُلْتُ اَلزَّوْجُ أَحَقُّ مِنَ اَلْأَبِ وَ اَلْوَلَدِ وَ اَلْأَخِ قَالَ نَعَمْ وَ يُغَسِّلُهَا

لَكَ حَلاَلٌ قَالَ قَدْ حَلَّتْ لَهُ قُلْتُ فَإِنَّهَا وَلَدَتْ قَالَ اَلْوَلَدُ لَهُ وَ اَلْأُمُّ لِلْمَوْلَى وَ إِنِّي لَأُحِبُّ لِلرَّجُلِ إِذَا فَعَلَ

اَلْوَلَدُ لِلْفِرَاشِ وَ لِلْعَاهِرِ اَلْحَجَرُ

در کتاب الكافي جلد ۶ كِتَابُ الْعَقِيقَة‏‏ بَابُ الدُّعَاءِ فِي طَلَبِ الْوَلَد موضوعات :

فَاسْتَبَانَ حَمْلُهَا عِنْدَ اَلثَّالِثِ فَقَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ اَلْوَلَدُ لِلْفِرَاشِ وَ لِلْعَاهِرِ اَلْحَجَرُ

اَلدُّبَّاءُ يَزِيدُ فِي اَلدِّمَاغِ‏ وَ كَثْرَةُ أَكْلِ اَلْبَيْضِ يَزِيدُ فِي اَلْوَلَدِ وَ مَا اِسْتَشْفَى مَرِيضٌ بِمِثْلِ اَلْعَسَلِ وَ مَنْ‏ أَدْخَلَ جَوْفَهُ

صادق (ع) در کتاب الكافي جلد ۷ كِتَابُ الْمَوَارِيث‏‏‏‏‏ بَابُ مِيرَاثِ الْوَلَد موضوعات :

قُلْتُ لَهُ اَلرَّجُلُ لَهُ اَلْوَلَدُ أَ يَسَعُهُ أَنْ يَجْعَلَ مَالَهُ لِقَرَابَتِهِ فَقَالَ هُوَ مَالُهُ يَصْنَعُ بِهِ مَا شَاءَ إِلَى أَنْ يَأْتِيَهُ

اَلْجَسَدِ اِثْنَانِ فَفِي كُلِّ وَاحِدٍ نِصْفُ اَلدِّيَةِ قَالَ لِأَنَّ اَلْوَلَدَ مِنَ اَلْبَيْضَةِ اَلْيُسْرَى‏

اَلصِّغَارِ وَ هُمْ أَحْرَارٌ وَ مَالُهُ وَ مَتَاعُهُ وَ رَقِيقُهُ لَهُ فَأَمَّا اَلْوُلْدُ اَلْكِبَارُ فَهُمْ فَيْ‏ءٌ لِلْمُسْلِمِينَ‏ إِلاَّ أَنْ يَكُونُوا أَسْلَمُوا

قَالَ أَبُوكَ وَ أُمُّكَ قُلْتُ أَبِي وَ أُمِّي قَالَ اَلْوَالِدَانِ وَ اَلْوُلْدُ

شَيْ‏ءٍ اَلْحَمِيلُ فَقُلْتُ اَلْمَرْأَةُ تُسْبَى مِنْ أَرْضِهَا مَعَهَا اَلْوَلَدُ اَلصَّغِيرُ فَتَقُولُ هُوَ اِبْنِي وَ اَلرَّجُلُ يُسْبَى فَيَلْقَى أَخَاهُ

اَلْكَفَافَ‏ وَ اُرْزُقْ مَنْ أَبْغَضَ‏ مُحَمَّداً وَ آلَ مُحَمَّدٍ اَلْمَالَ وَ اَلْوَلَدَ

فَوَرِثَهُ اِبْنُهُ فَصَارَ لَهُ نَصِيبٌ فِي زَوْجِ أُمِّهِ ثُمَّ مَاتَ‏ اَلْوَلَدُ أَ تَرِثُهُ أُمُّهُ قَالَ نَعَمْ قُلْتُ فَإِذَا وَرِثَتْهُ كَيْفَ تَصْنَعُ

بَابُ أَنَّ اللِّعَانَ يَثْبُتُ بِادِّعَاءِ الْفُجُورِ وَ إِنْ لَمْ يَنْفِ الْوَلَد موضوعات :

أَمَّا اَلْمَرْأَةُ فَلاَ تَحِلُّ لَهُ أَبَداً فَسَأَلْتُهُ مَنْ يَرِثُ اَلْوَلَدَ قَالَ أَخْوَالُهُ قُلْتُ أَ رَأَيْتَ إِنْ مَاتَتْ أُمُّهُ فَوَرِثَهَا

كِتَابُ الْمَوَارِيث‏‏‏‏‏ بَابُ مِيرَاثِ الْإِخْوَةِ وَ الْأَخَوَاتِ مَعَ الْوَلَد موضوعات :

عَلَى مَا بَقِيَ وَ لاَ تُزَادُ أُنْثَى مِنَ اَلْأَخَوَاتِ وَ لاَ مِنَ اَلْوُلْدِ عَلَى مَا لَوْ كَانَ ذَكَراً لَمْ يُزَدْ عَلَيْهِ‏

عَوْرَتِهِ وَ قَالَ لَيْسَ لِلْوَالِدَيْنِ أَنْ يَنْظُرَا إِلَى عَوْرَةِ اَلْوَلَدِ وَ لَيْسَ لِلْوَلَدِ أَنْ يَنْظُرَ إِلَى عَوْرَةِ اَلْوَالِدِ وَ قَالَ

جلد ۳ کتاب النکاح‏‏ أَبْوَابُ الْعُقُودِ عَلَى الْإِمَاء ۱۲۷ بَابُ أَنَّ الْوَلَدَ لَاحِقٌ بِالْحُرِّ مِنَ الْأَبَوَيْنِ أَيُّهُمَا كَان‏ موضوعات :

مِنَ اَلْمِيرَاثِ وَ أَنَا وَصِيُّهُ فَكَيْفَ أَصْنَعُ فَقَالَ ع لَزِمَهُ اَلْوَلَدُ لِإِقْرَارِهِ بِالْمَشْهَدِ لاَ يَدْفَعْهُ اَلْوَصِيُّ عَنْ شَيْ‏ءٍ قَدْ

يحضره الفقيه جلد ۴ كِتَابُ الْفَرَائِضِ وَ الْمَوَارِيث‏‏ بَابُ مِيرَاثِ الْوَلَدِ الْمَشْكُوكِ فِيه‏ موضوعات :

وَ أَقِيمُوا اَلشَّهَادَةَ عَلَى اَلْوَالِدَيْنِ وَ اَلْوَلَدِ وَ لاَ تُقِيمُوهَا عَلَى اَلْأَخِ فِي اَلدَّيْنِ اَلضَّيْرَ قُلْتُ وَ مَا اَلضَّيْرُ قَالَ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ لاَ يُقْتَلُ اَلرَّجُلُ بِوَلَدِهِ وَ يُقْتَلُ اَلْوَلَدُ بِوَالِدِهِ إِذَا قَتَلَ وَالِدَهُ وَ لاَ يَرِثُ اَلرَّجُلُ اَلرَّجُلَ

نَصِيبِ وَلَدِهَا وَ يُمْسِكُهَا أَوْلِيَاءُ وَلَدِهَا حَتَّى يَكْبَرَ اَلْوَلَدُ فَيَكُونُ هُوَ اَلَّذِي‏ يُعْتِقُهَا إِنْ شَاءَ وَ يَكُونُونَ هُمْ يَرِثُونَ

اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ لَأَنْتَقِمَنَّ لَكَ وَ لَوْ بَعْدَ حِينٍ وَ دَعْوَةُ اَلْوَلَدِ اَلصَّالِحِ لِوَالِدَيْهِ وَ دَعْوَةُ اَلْوَالِدِ اَلصَّالِحِ لِوَلَدِهِ

كَآبَةِ اَلْمُنْقَلَبِ وَ سُوءِ اَلْمَنْظَرِ فِي اَلْأَهْلِ وَ اَلْمَالِ وَ اَلْوَلَدِ اَللَّهُمَّ أَنْتَ عَضُدِي وَ نَاصِرِي اَللَّهُمَّ اِقْطَعْ عَنِّي بُعْدَهُ

أَحْرَى وَ أَحْرَى أَنْ يُحْتَاطَ فِيهِ وَ هُوَ فَرْجٌ وَ مِنْهُ يَكُونُ اَلْوَلَدُ إِنَ‏ عَلِيّاً ع‏ أَتَتْهُ اِمْرَأَةٌ اِسْتَعْدَتْهُ عَلَى أَخِيهَا فَقَالَتْ