نتایج جستجو

رَجُلٍ وَ سَقَطَتْ تِلْكَ اَلدَّرَاهِمُ أَوْ تَغَيَّرَتْ وَ لاَ يُبَاعُ بِهَا شَيْ‏ءٌ أَ لِصَاحِبِ اَلدَّرَاهِمِ اَلدَّرَاهِمُ اَلْأُولَى أَوِ اَلْجَائِزَةُ

اَلَّتِي أَسْقَطَهَا اَلسُّلْطَانُ أَوِ اَلدَّرَاهِمُ اَلَّتِي أَجَازَهَا اَلسُّلْطَانُ فَكَتَبَ ع اَلدَّرَاهِمُ اَلْأُولَى‏

أَبِي‏ رَحِمَهُ اَللَّهُ كَانَ يَسْتَقْرِضُ اَلدَّرَاهِمَ اَلْفُسُولَةَ فَيُدْخِلُ عَلَيْهِ اَلدَّرَاهِمَ اَلْجِيَادَ فَيَقُولُ أَيْ بُنَيَّ رُدَّهَا عَلَى

عَيْنَ اَلْمَالِ اَلدَّرَاهِمُ وَ كُلُّ مَا خَلاَ اَلدَّرَاهِمَ مِنْ ذَهَبٍ أَوْ مَتَاعٍ فَهُوَ عَرْضٌ مَرْدُودٌ ذَلِكَ إِلَى اَلدَّرَاهِمِ فِي اَلزَّكَاةِ

كَانَتْ تِلْكَ اَلدَّرَاهِمُ تَنْفُقُ بَيْنَ اَلنَّاسِ تِلْكَ اَلْأَيَّامَ وَ لَيْسَ تَنْفُقُ اَلْيَوْمَ أَ لِي عَلَيْهِ تِلْكَ اَلدَّرَاهِمُ بِأَعْيَانِهَا

حَتَّى يُرَاضِيَهُ عَلَى اَلَّذِي يُرِيدُ فَإِذَا فَرَغَ جَعَلَ مَكَانَ اَلدَّرَاهِمِ اَلزِّيَادَةِ دِينَاراً أَوْ ذَهَباً ثُمَّ قَالَ لَهُ قَدْ رَادَدْتُكَ

كَانَتْ تِلْكَ اَلدَّرَاهِمُ تَنْفُقُ بَيْنَ اَلنَّاسِ تِلْكَ اَلْأَيَّامَ وَ لَيْسَتْ تَنْفُقُ اَلْيَوْمَ فَلِي عَلَيْهِ تِلْكَ اَلدَّرَاهِمُ بِأَعْيَانِهَا

فَدَخَلَ عَلَيْهِ قَوْمٌ مِنْ‏ أَهْلِ سِجِسْتَانَ‏ فَسَأَلُوهُ عَنِ اَلدَّرَاهِمِ اَلْمَحْمُولِ عَلَيْهَا فَقَالَ لاَ بَأْسَ إِذَا كَانَ جَوَازاً لِمِصْرٍ

قُلْتُ لَهُ تَجِيئُنِي اَلدَّرَاهِمُ بَيْنَهَا اَلْفَضْلُ فَنَشْتَرِيهِ بِالْفُلُوسِ فَقَالَ لاَ يَجُوزُ وَ لَكِنِ اُنْظُرْ فَضْلَ مَا بَيْنَهُمَا فَزِنْ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلدَّرَاهِمِ اَلْمَحْمُولِ عَلَيْهَا فَقَالَ إِذَا أَنْفَقْتَ مَا يَجُوزُ بَيْنَ أَهْلِ اَلْبَلَدِ فَلاَ بَأْسَ

فِي إِنْفَاقِ اَلدَّرَاهِمِ اَلْمَحْمُولِ عَلَيْهَا فَقَالَ إِذَا كَانَ اَلْغَالِبُ عَلَيْهَا اَلْفِضَّةَ فَلاَ بَأْسَ بِإِنْفَاقِهَا

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ يَسْتَقْرِضُ اَلدَّرَاهِمَ اَلْبِيضَ عَدَداً ثُمَّ يُعْطِي سُوداً وَ قَدْ عَرَفَ أَنَّهَا أَثْقَلُ مِمَّا أَخَذَ وَ تَطِيبُ

اَلْجَوْهَرَ بِتُرَابِهِ بِالدَّنَانِيرِ وَ اَلدَّرَاهِمِ قَالَ لاَ بَأْسَ بِهِ قُلْتُ وَ أَنَا أَصْرِفُ اَلدَّرَاهِمَ بِالدَّرَاهِمِ وَ أُصَيِّرُ اَلْغِلَّةَ

مَا رَوَاهُ‏ قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ اَلرَّجُلُ يَعْمَلُ اَلدَّرَاهِمَ يَحْمِلُ عَلَيْهَا اَلنُّحَاسَ أَوْ غَيْرَهُ ثُمَّ يَبِيعُهَا قَالَ إِذَا

وَ عَنِ اَلرَّجُلِ يُقْرِضُ اَلرَّجُلَ اَلدَّرَاهِمَ اَلْغِلَّةَ فَيَأْخُذُ مِنْهُ اَلدَّرَاهِمَ اَلطَّازَجِيَّةَ طَيِّبَةً بِهَا نَفْسُهُ فَقَالَ لاَ

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ إِنَّا نَبْعَثُ اَلدَّرَاهِمَ لَهَا صَرْفٌ إِلَى‏ اَلْأَهْوَازِ فَيَشْتَرِي لَنَا بِهَا اَلْمَتَاعَ ثُمَّ يَكْتُبُ فَإِذَا

عَلَيْهِ شَيْ‏ءٌ مِنَ اَلزَّكَاةِ فِي اَلدَّرَاهِمِ وَ لاَ فِي اَلدَّنَانِيرِ حَتَّى يَتِمَّ أَرْبَعِينَ وَ اَلدَّرَاهِمُ مِائَتَيْ دِرْهَمٍ قَالَ‏ زُرَارَةُ

فِي إِنْفَاقِ اَلدَّرَاهِمِ اَلْمَحْمُولِ عَلَيْهَا فَقَالَ إِذَا كَانَ اَلْغَالِبُ‏ عَلَيْهَا اَلْفِضَّةَ فَلاَ بَأْسَ‏

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ اَلرَّجُلُ يَعْمَلُ اَلدَّرَاهِمَ يَحْمِلُ عَلَيْهَا اَلنُّحَاسَ أَوْ غَيْرَهُ ثُمَّ يَبِيعُهَا فَقَالَ إِذَا كَانَ

شَيْ‏ءٌ مِنَ اَلزَّكَاةِ فِي اَلدَّرَاهِمِ وَ لاَ فِي اَلدَّنَانِيرِ حَتَّى يَتِمَّ أَرْبَعِينَ دِينَاراً وَ اَلدَّرَاهِمُ مِائَتَيْ دِرْهَمٍ قَالَ قُلْتُ

بِهُدْبَةِ رِدَائِي قَالَ فَأَخَذَهَا اَلرَّجُلُ مِنْهُ وَ أَعْطَاهُ اَلدَّرَاهِمَ وَ جَعَلَ اَلْهُدْبَةَ فِي حُقٍّ فَسَهَّلَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ لَهُ

عَنِ اَلدَّرَاهِمِ اَلسُّودِ تَكُونُ مَعَ اَلرَّجُلِ وَ هُوَ يُصَلِّي مَرْبُوطَةً أَوْ غَيْرَ مَرْبُوطَةٍ فَقَالَ مَا أَشْتَهِي أَنْ يُصَلِّيَ وَ مَعَهُ

أَبْصَرُ بِحَاجَتِي مِنْكَ فَأَعْطِنِي حَتَّى أَشْتَرِيَ فَيَأْخُذُ اَلدَّرَاهِمَ فَيَشْتَرِي حَاجَتَهُ‏ ثُمَّ يَجِي‏ءُ بِهَا إِلَى اَلرَّجُلِ اَلَّذِي

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ يُقْرِضُ اَلرَّجُلَ اَلدَّرَاهِمَ اَلْغِلَّةَ فَيَأْخُذُ مِنْهُ اَلطَّازَجِيَّةَ قَالَ لاَ بَأْسَ وَ ذُكِرَ ذَلِكَ عَنْ‏ عَلِيٍّ

اَلْوَرِقَ وَ لاَ يَقُومُ حَتَّى يَأْخُذَ وَرِقِي فَأَشْتَرِي مِنْهُ اَلدَّرَاهِمَ بِالدَّنَانِيرِ فَلاَ تَكُونُ دَنَانِيرُهُ عِنْدِي كَامِلَةً فَأَسْتَقْرِضُ

اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلْعَبْدِ بِالْعَبْدَيْنِ وَ اَلْعَبْدِ بِالْعَبْدِ وَ اَلدَّرَاهِمِ فَقَالَ لاَ بَأْسَ بِالْحَيَوَانِ كُلِّهَا يَداً بِيَدٍ

دِرْهَمٍ نَذْراً فَقَضَى اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ حَاجَتَهُ فَصَيَّرَ اَلدَّرَاهِمَ ذَهَباً وَ وَجَّهَهَا إِلَيْكَ أَ يَجُوزُ ذَلِكَ أَمْ يُعِيدُ قَالَ يُعِيدُ

أَنْ يَتَمَتَّعَ‏ بِالْعُمْرَةِ إِلَى اَلْحَجِ‏ لاَ يُخَالِفُ صَاحِبَ اَلدَّرَاهِمِ

اَلرَّجُلَ مِنْ إِخْوَانِي مِنَ اَلزَّكَاةِ اَلدِّرْهَمَيْنِ وَ اَلثَّلاَثَةَ اَلدَّرَاهِمِ فَقَدِ اِشْتَبَهَ ذَلِكَ عَلَيَّ فَكَتَبَ ذَلِكَ جَائِزٌ

لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ جَارِيَةً فَلَمَّا ذَهَبْتُ أَنْقُدُهُمُ اَلدَّرَاهِمَ قُلْتُ أَسْتَحِطُّهُمْ قَالَ لاَ إِنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ نَهَى عَنِ

سُئِلَ‏ أَبُو جَعْفَرٍ ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يَكُونُ لَهُ عَلَى اَلرَّجُلِ اَلدَّرَاهِمُ وَ اَلْمَالُ فَيَدْعُوهُ إِلَى طَعَامِهِ أَوْ يُهْدِي لَهُ اَلْهَدِيَّةَ

فَقَالَ أَ لَيْسَ إِنْ ذَهَبَ اَلثَّوْبُ فَمِنْ مَالِ اَلَّذِي أَعْطَاهُ اَلدَّرَاهِمَ فَقُلْتُ بَلَى فَقَالَ إِنْ شَاءَ اِشْتَرَى وَ إِنْ شَاءَ لَمْ يَشْتَرِ

كَتَبْتُ إِلَى‏ أَبِي اَلْحَسَنِ ع‏ مَا تَقُولُ جُعِلْتُ فِدَاكَ فِي اَلدَّرَاهِمِ اَلَّتِي أَعْلَمُ أَنَّهَا لاَ تَجُوزُ بَيْنَ‏ اَلْمُسْلِمِينَ‏ إِلاَّ

لَيْسَ فِي اَلتِّبْرِ زَكَاةٌ إِنَّمَا هِيَ عَلَى اَلدَّنَانِيرِ وَ اَلدَّرَاهِمِ

قُلْتُ لَهُ اَلرَّجُلُ يَأْتِينِي يَسْتَقْرِضُ مِنِّي اَلدَّرَاهِمَ فَأُوَطِّنُ نَفْسِي عَلَى أَنْ أُؤَخِّرَهُ بِهَا شَهْراً لِلَّذِي يَتَجَاوَزُ بِهِ

لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ يَكُونُ عَلَيَّ اَلدَّيْنُ فَيَقَعُ فِي يَدِيَ اَلدَّرَاهِمُ فَإِنْ وَزَّعْتُهَا بَيْنَهُمْ لَمْ يَبْقَ شَيْ‏ءٌ أَ فَأَحُجُّ بِهَا

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ يَشْتَرِي مِنَ اَلرَّجُلِ اَلدَّرَاهِمَ بِالدَّنَانِيرِ فَيَزِنُهَا وَ يَنْقُدُهَا وَ يَحْسُبُ ثَمَنَهَا كَمْ هِيَ دِينَاراً

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلْمُحْرِمِ يَصُرُّ اَلدَّرَاهِمَ فِي ثَوْبِهِ قَالَ نَعَمْ وَ يَلْبَسُ اَلْمِنْطَقَةَ وَ اَلْهِمْيَانَ‏

خَلَصَ كَانَ فِيهِ فِضَّةٌ أَ يَصْلُحُ أَنْ يُسَلِّمَ اَلرَّجُلُ فِيهِ اَلدَّرَاهِمَ اَلْمُسَمَّاةَ فَقَالَ إِذَا كَانَ اَلْغَالِبُ عَلَيْهِ اِسْمَ اَلْأُسْرُبِّ

اَلنِّيرَانِ تُهْدِي إِلَيْهَا اَلْمَجُوسُ‏ اَلْبَقَرَ وَ اَلْغَنَمَ‏ وَ اَلدَّرَاهِمَ فَهَلْ لِأَرْبَابِ اَلْقُرَى أَنْ يَأْخُذُوا ذَلِكَ وَ لِبُيُوتِ نِيرَانِهِمْ

ذَهَبَ مِنَ اَللَّيْلِ شَطْرُهُ أَخَذَ جِرَاباً فِيهِ خُبْزٌ وَ لَحْمٌ وَ اَلدَّرَاهِمُ فَحَمَلَهُ عَلَى عُنُقِهِ ثُمَّ ذَهَبَ بِهِ إِلَى أَهْلِ اَلْحَاجَةِ

الاستبصار فيما اختلف من الاخبار جلد ۳ کتاب البیوع‏‏‏ ۶۳ بَابُ إِنْفَاقِ الدَّرَاهِمِ الْمَحْمُولِ عَلَيْهَا موضوعات :

الاستبصار فيما اختلف من الاخبار جلد ۳ کتاب البیوع‏‏‏ ۶۳ بَابُ إِنْفَاقِ الدَّرَاهِمِ الْمَحْمُولِ عَلَيْهَا موضوعات :

قُلْتُ لَهُ اَلرَّجُلُ‏ يَبِيعُ اَلدَّرَاهِمَ بِالدَّنَانِيرِ نَسِيئَةً قَالَ لاَ بَأْسَ بِهِ‏

فِي اَلرَّجُلِ يَكُونُ لِي عَلَيْهِ اَلدَّرَاهِمُ فَيَبِيعُ بِهَا خَمْراً وَ خِنْزِيراً ثُمَّ يَقْضِي عَنْهَا قَالَ لاَ بَأْسَ أَوْ قَالَ خُذْهَا

سَأَلْتُ‏ أَبَا اَلْحَسَنِ ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يُعْطِي اَلرَّجُلَ اَلدَّرَاهِمَ يَقْسِمُهَا وَ يَضَعُهَا فِي مَوَاضِعِهَا وَ هُوَ مِمَّنْ يَحِلُّ لَهُ اَلصَّدَقَةُ

لَيْسَ فِي اَلتِّبْرِ زَكَاةٌ إِنَّمَا هِيَ عَلَى اَلدَّنَانِيرِ وَ اَلدَّرَاهِمِ

در کتاب الكافي جلد ۵ كِتَابُ الْمَعِيشَة‏‏‏ بَابُ الرَّجُلِ يُقْرِضُ الدَّرَاهِمَ وَ يَأْخُذُ أَجْوَدَ مِنْهَا موضوعات :

يَقُولُ يَكُونُ مَعَهُ عَرْضٌ أَحَبُّ إِلَيَّ فَقُلْتُ لَهُ إِذَا كَانَتِ اَلدَّرَاهِمُ اَلَّتِي تُعْطَى أَكْثَرَ مِنَ اَلْفِضَّةِ اَلَّتِي فِيهَا فَقَالَ وَ

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ اَلرَّجُلُ يَكُونُ لِي عَلَيْهِ اَلدَّرَاهِمُ فَيُعْطِينِي اَلْمُكْحُلَةَ فَقَالَ اَلْفِضَّةُ بِالْفِضَّةِ وَ مَا كَانَ

لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ يَكُونُ عَلَيَّ اَلدَّيْنُ فَيَقَعُ فِي يَدِيَ اَلدَّرَاهِمُ فَإِنْ وَزَّعْتُهَا بَيْنَهُمْ لَمْ يَقَعْ‏ شَيْئاً أَ فَأَحُجُّ أَوْ

فِي اَلرَّجُلِ يُعْطِي غَيْرَهُ اَلدَّرَاهِمَ يَقْسِمُهَا قَالَ يَجْرِي لَهُ مِنَ اَلْأَجْرِ مِثْلُ مَا يَجْرِي لِلْمُعْطِي وَ لاَ يَنْقُصُ مِنْ أَجْرِهِ

فَأَمَّا مَا رَوَاهُ‏ فِي اَلرَّجُلِ يُسْلِفُ اَلدَّرَاهِمَ فِي اَلطَّعَامِ إِلَى أَجَلٍ فَيَحِلُّ اَلطَّعَامُ فَيَقُولُ لَيْسَ عِنْدِي طَعَامٌ وَ لَكِنِ

صَرْفُهُ فَإِذَا بِعْنَاهُ كَانَ عَلَيْنَا أَنْ نَذْكُرَ لَهُ صَرْفَ اَلدَّرَاهِمِ فِي اَلْمُرَابَحَةِ يُجْزِئُنَا عَنْ ذَلِكَ فَقَالَ لاَ بَلْ إِذَا كَانَتِ

اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلْعَبْدِ بِالْعَبْدَيْنِ وَ اَلْعَبْدِ بِالْعَبْدِ وَ اَلدَّرَاهِمِ قَالَ لاَ بَأْسَ بِالْحَيَوَانِ كُلِّهِ يَداً بِيَدٍ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلْجُنُبِ وَ اَلطَّامِثِ يَمَسَّانِ بِأَيْدِيهِمَا اَلدَّرَاهِمَ اَلْبِيضَ قَالَ لاَ بَأْسَ‏

فَفَاتَهُ اَلْحَجُّ وَ كَانَ عَلَيْهِ اَلْحَجُّ مِنْ قَابِلٍ وَ إِنْ رَدُّوا اَلدَّرَاهِمَ عَلَيْهِ وَ لَمْ يَجِدُوا هَدْياً يَنْحَرُونَهُ وَ قَدْ أَحَلَّ لَمْ

يَقُولُ يَكُونُ مَعَهُ عَرْضٌ أَحَبُّ إِلَيَّ فَقُلْتُ لَهُ إِذَا كَانَتِ اَلدَّرَاهِمُ اَلَّتِي تُعْطَى أَكْثَرَ مِنَ اَلْفِضَّةِ اَلَّتِي فِيهَا فَقَالَ وَ

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ إِنَّهُ يَأْتِينِي اَلرَّجُلُ وَ مَعَهُ اَلدَّرَاهِمُ فَأَشْتَرِيهَا مِنْهُ بِالدَّنَانِيرِ ثُمَّ أُعْطِيهِ كِيساً فِيهِ دَنَانِيرُ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ يَكُونُ لَهُ اَلدَّرَاهِمُ يَعْمَلُ بِهَا وَ قَدْ وَجَبَ عَلَيْهِ فِيهَا اَلزَّكَاةُ وَ يَكُونُ فَضْلُهُ اَلَّذِي يَكْسِبُ بِمَالِهِ

أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يَكُونُ لَهُ عَلَى اَلرَّجُلِ اَلدَّرَاهِمُ فَيَهَبُهَا لَهُ أَ لَهُ أَنْ يَرْجِعَ فِيهَا قَالَ لاَ

لَيْسَ عَلَى اَلَّذِي يَسْتَلِبُ قَطْعٌ وَ لَيْسَ عَلَى اَلَّذِي يَطُرُّ اَلدَّرَاهِمَ مِنْ ثَوْبِ اَلرَّجُلِ قَطْعٌ

يُعْطِيهَا بِضَرِيبَةِ شَيْ‏ءٍ مَعْلُومٍ مِنَ اَلصُّوفِ وَ اَلسَّمْنِ أَوِ اَلدَّرَاهِمِ قَالَ لاَ بَأْسَ بِالدَّرَاهِمِ وَ كَرِهَ اَلسَّمْنَ‏

وَ عَنِ اَلْعَبْدِ بِالْعَبْدَيْنِ وَ اَلْعَبْدِ بِالْعَبْدِ وَ اَلدَّرَاهِمِ فَقَالَ لاَ بَأْسَ بِالْحَيَوَانِ كُلِّهَا يَداً بِيَدٍ

وَ سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلرَّجُلِ يَسْتَقْرِضُ اَلدَّرَاهِمَ اَلْبِيضَ عَدَداً وَ يَقْضِي سُوداً وَزْناً وَ قَدْ عَرَفَ أَنَّهَا أَثْقَلُ

فَلاَ بَأْسَ وَ ذَلِكَ هُوَ اَلْفَضْلُ إِنَ‏ أَبِي ع‏ كَانَ يَسْتَقْرِضُ اَلدَّرَاهِمَ اَلْفُسُولَةَ فَيُدْخِلُ مِنْ غَلَّتِهِ اَلْجِيَادَ فَيَقُولُ يَا بُنَيَّ

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ يَشْتَرِي مِنَ اَلرَّجُلِ اَلدَّرَاهِمَ بِالدَّنَانِيرِ فَيَزِنُهَا وَ يَنْقُدُهَا وَ يَحْسُبُ ثَمَنَهَا كَمْ هُوَ دِينَاراً

اَلْإِبِلُ فَمِائَةٌ مِنَ اَلْإِبِلِ وَ إِنْ كَانَ فِي أَرْضٍ فِيهَا اَلدَّرَاهِمُ فَدَرَاهِمُ بِحِسَابِ اِثْنَيْ عَشَرَ أَلْفاً

سَأَلْتُهُ عَنِ اَلرَّجُلِ يَأْخُذُ اَلدَّرَاهِمَ لِيَحُجَّ بِهَا عَنْ رَجُلٍ هَلْ يَجُوزُ لَهُ أَنْ يُنْفِقَ مِنْهَا فِي غَيْرِ اَلْحَجِّ قَالَ إِذَا

لَيْسَ عَلَى اَلَّذِي يَسْتَلِبُ قَطْعٌ وَ لَيْسَ عَلَى اَلَّذِي يَطُرُّ اَلدَّرَاهِمَ مِنْ ثَوْبِ اَلرَّجُلِ قَطْعٌ

كَانَ عَلَى وَزْنِ سَبْعَةٍ وَ قَدْ كَانَتْ وَزْنَ سِتَّةٍ وَ كَانَتِ اَلدَّرَاهِمُ خَمْسَةَ دَوَانِيقَ قَالَ‏ حَبِيبٌ‏ فَحَسَبْنَاهُ فَوَجَدْنَاهُ كَمَا

فَلاَ بَأْسَ وَ لاَ بَأْسَ أَنْ تَعَجَّلَ اَلْحَيَوَانَ وَ تُنْسِئَ اَلدَّرَاهِمَ وَ اَلدَّارُ بِالدَّارَيْنِ وَ جَرِيبُ أَرْضٍ بِجَرِيبَيْنِ لاَ بَأْسَ

حِلٍّ رَغْبَةً فِيمَا أَعْطَاهُ ثُمَّ إِنَّ اَلْمَوْلَى بَعْدُ أَصَابَ اَلدَّرَاهِمَ اَلَّتِي أَعْطَاهُ فِي مَوْضِعٍ قَدْ وَضَعَهَا فِيهِ اَلْعَبْدُ فَأَخَذَهَا

يَسُوقَهُ اَللَّهُ‏ إِلَيْكَ بِغَيْرِ سَيْفٍ فَقَدْ بُويِعَ لَكَ وَ ضُرِبَتِ اَلدَّرَاهِمُ بِاسْمِكَ فَقَالَ مَا مِنَّا أَحَدٌ اِخْتَلَفَتْ إِلَيْهِ اَلْكُتُبُ

قَبْلَ أَنْ يَنْقَضِيَ اَلشَّهْرُ ثُمَّ أَصَابَ دِرْهَماً فَأَتَى عَلَى اَلدَّرَاهِمِ مَعَ اَلدِّرْهَمِ حَوْلٌ أَ عَلَيْهِ زَكَاةٌ فَقَالَ‏ نَعَمْ فَإِنْ لَمْ

بِكَ أَثَرُ اَلْعُرْسِ يَعْنِي اَلْغُسْلَ فَقَامَ اَلْغُلاَمُ فَصَبَّ اَلدَّرَاهِمَ فِي حَجْرِ اَلْمَرْأَةِ ثُمَّ تَلَبَّسَهَا وَ قَالَ لَهَا قُومِي فَنَادَتِ