نتایج جستجو

آیات شامل این کلمه حلى‌ (۹ بار) وَ أَسَاوِر مِن إِسْتَبْرَق فِضّة خُضْر سُنْدُس سَقَاهُم ثِيَاب رَبّهُم شَرَابا کَبِيرا عَالِيَهُم طَهُورا در حال بارگیری

طَهُورا حَمِيما فِيهَا رَبّهُم هٰذَا سَقَاهُم بَرْدا غَسّاقا وِفَاقا لَکُم فِضّة مِن يَذُوقُون أَحْقَابا أَسَاوِر حُلّوا إِسْتَبْرَق در حال بارگیری...

ثَم فِي رُءُوسِهِم حُلّوا أَسَاوِر الْحَمِيم اخْتَصَمُوا يُصْهَر خَصْمَان فِضّة هٰذَان در حال بارگیری...

النّعِيم بِآنِيَة قُطُوفُهَا ذُلّلَت أَنْتُم جَنّات مَعِين فِي الْجَنّة فِضّة بَيْضَاء ذَهَب مُسْلِمِين ادْخُلُوا ظِلاَلُهَا لَذّة لِلشّارِبِين کَانَت

تَذْلِيلًا «14» وَ يُطافُ عَلَيْهِمْ بِآنِيَةٍ مِنْ فِضَّةٍ وَ أَكْوابٍ كانَتْ قَوارِيرَا «15» قَوارِيرَا مِنْ فِضَّةٍ قَدَّرُوها تَقْدِيراً «16» وَ يُسْقَوْنَ فِيها

إِلَيْک کُلّمَا عَذَابا بَنِي النّاس تَبَيّن الْعِلْم مَوْعِدُه الْحَيَاة فِضّة سَرِيع کُتُبِه فَلا إِسْرَائِيل رَحْمَة يَکُون قَد تِلاَوَتِه عَاهَدُوا قَوْما

فَإِذَا رُسُلُهُم صَيْحَة دُون عَاقِرا جَهَنّم آمَنُوا أَهْلَه کُنّا تَعْبُد فِضّة بِالْبَيّنَات إِنّهَا کَانُوا لِي هُم عَن يَا عَنّي سَوْء إِذ إِنّهُم بِمَا

كه به خدا ايمان آورده راجع به شأن نزول آيه رجوع شود به تفاسير. وَ رَبّهُم فِضّة شَرَابا إِن مِن طَهُورا أَسَاوِر هٰذَا کَان حُلّوا لَکُم جَزَاء إِسْتَبْرَق

رَاضِيَة يُطَاف عِيشَة اشْرَبُوا ظِلاَلُهَا بِآنِيَة هَنِيئا مِن بِمَا فَهُو فِضّة أَسْلَفْتُم زَمْهَرِيرا لا در حال بارگیری...

تَذْلِيلاً «14» وَ يُطافُ عَلَيْهِمْ بِآنِيَةٍ مِنْ فِضَّةٍ وَ أَكْوابٍ كانَتْ قَوارِيرَا «15» قَوارِيرَا مِنْ فِضَّةٍ قَدَّرُوها تَقْدِيراً «16» وَ يُسْقَوْنَ فِيها

تَذْلِيلاً «14» وَ يُطافُ عَلَيْهِمْ بِآنِيَةٍ مِنْ فِضَّةٍ وَ أَكْوابٍ كانَتْ قَوارِيرَا «15» قَوارِيرَا مِنْ فِضَّةٍ قَدَّرُوها تَقْدِيراً «16» وَ يُسْقَوْنَ فِيها

ذخيره كردن مال حرام است و ظاهراً اختصاصى به طلا و نقره ندارد تكيه به ذهب و فضه به علت پول رائج بودن آن دو در عصر نزول قرآن است پس نمى‏شود مال را اندوخت و

سعيكم مشكورا در باره امير المؤمنين‌ جلد 5 صفحه 316 و حضرت زهرا و حسنين و فضّه خادمه ايشان عليهم السّلام و آنكه اجمال اينقصّه آنستكه حسنين عليهما السلام

فَسَوْف فَطَرَنِي فَقَال فَلَو فَنَضْرِب فَهُم فَهُو فَوَيْل فَوْق فِرْعَوْن فِضّة قَال قَالُوا قَبْلِه قَبْلِک قَرِين قَرْيَة قَسَمْنَا قَوْم قَوْما قَوْمَه

پس وعيد تعلق دارد به منع زكات نه جمع مال. سيم- ضمير راجع به فضه و اكتفا شد به يكى و اقرب فضه باشد، يا به سبب زيادتى آن. يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ

سعيكم مشكورا در باره امير المؤمنين‌ جلد 5 صفحه 316 و حضرت زهرا و حسنين و فضّه خادمه ايشان عليهم السّلام و آنكه اجمال اينقصّه آنستكه حسنين عليهما السلام

سعيكم مشكورا در باره امير المؤمنين‌ جلد 5 صفحه 316 و حضرت زهرا و حسنين و فضّه خادمه ايشان عليهم السّلام و آنكه اجمال اينقصّه آنستكه حسنين عليهما السلام

كان‌َ مِزاجُها‌-‌ كافُوراً و ميفرمايد وَ يُطاف‌ُ عَلَيهِم‌ بِآنِيَةٍ مِن‌ فِضَّةٍ وَ أَكواب‌ٍ كانَت‌ قَوارِيرَا و نيز ميفرمايد وَ يُسقَون‌َ فِيها كَأساً كان‌َ

كان‌َ مِزاجُها‌-‌ كافُوراً و ميفرمايد وَ يُطاف‌ُ عَلَيهِم‌ بِآنِيَةٍ مِن‌ فِضَّةٍ وَ أَكواب‌ٍ كانَت‌ قَوارِيرَا و نيز ميفرمايد وَ يُسقَون‌َ فِيها كَأساً كان‌َ

كان‌َ مِزاجُها‌-‌ كافُوراً و ميفرمايد وَ يُطاف‌ُ عَلَيهِم‌ بِآنِيَةٍ مِن‌ فِضَّةٍ وَ أَكواب‌ٍ كانَت‌ قَوارِيرَا و نيز ميفرمايد وَ يُسقَون‌َ فِيها كَأساً كان‌َ

واحِدَةً لَجَعَلنا لِمَن‌ يَكفُرُ بِالرَّحمن‌ِ لِبُيُوتِهِم‌ سُقُفاً مِن‌ فِضَّةٍ وَ مَعارِج‌َ عَلَيها يَظهَرُون‌َ وَ لِبُيُوتِهِم‌ أَبواباً وَ سُرُراً عَلَيها

واحِدَةً لَجَعَلنا لِمَن‌ يَكفُرُ بِالرَّحمن‌ِ لِبُيُوتِهِم‌ سُقُفاً مِن‌ فِضَّةٍ وَ مَعارِج‌َ عَلَيها يَظهَرُون‌َ وَ لِبُيُوتِهِم‌ أَبواباً وَ سُرُراً عَلَيها

‌ ‌به‌ عنب‌ و رطب‌ و ‌به‌ سيب‌ و گلابي‌ و مرغ‌ بريان‌ كرده‌ و ‌به‌ ذهب‌ و فضه‌ و جواهرات‌ و قصور و فرش‌ و حور و اشجار و امثال‌ اين‌ها ‌براي‌ ‌اينکه‌ ‌است‌

و عرض آن يك ماه. آب آن سفيدتر از شير و شيرين‌تر از عسل و بر كنار، قدح‌هاى فضّه و قوارير باشد. هر كه يك قدح از آن خورد، هرگز تشنه نشود و حاجت نيفتد او را

رسول الله(ص) فى قول الله: «یوم تبدّل الأرض غیر الأرض» قال: أرض بیضاء کأنها فضة، لم یسفک فیها دم حرام و لم یعمل فیها خطیئة; از رسول خدا(ص) درباره سخن خداوند

واحِدَةً لَجَعَلنا لِمَن‌ يَكفُرُ بِالرَّحمن‌ِ لِبُيُوتِهِم‌ سُقُفاً مِن‌ فِضَّةٍ وَ مَعارِج‌َ عَلَيها يَظهَرُون‌َ ‌الي‌ آخر الآيات‌ زخرف‌ ‌آيه‌ 33، و ‌غير‌

باطل )) ذكر شده است مواردى از تعديات مالى كشيشان حكم حرمت كنز و احتكار ذهب و فضه مخصوص به اهل كتاب نيست و معناى انفاق در راه خدا انفاق در مصالح و ضروريات دينى

واحِدَةً لَجَعَلنا لِمَن‌ يَكفُرُ بِالرَّحمن‌ِ لِبُيُوتِهِم‌ سُقُفاً مِن‌ فِضَّةٍ وَ مَعارِج‌َ عَلَيها يَظهَرُون‌َ وَ لِبُيُوتِهِم‌ أَبواباً وَ سُرُراً عَلَيها

باطل )) ذكر شده است مواردى از تعديات مالى كشيشان حكم حرمت كنز و احتكار ذهب و فضه مخصوص به اهل كتاب نيست و معناى انفاق در راه خدا انفاق در مصالح و ضروريات دينى

یسرق فقد سرق أخ له من قبل» قال: سرق یوسف(ع) صنماً لجدّه أبى اُمّه من ذهب و فضّة ، فکسره و ألقاه فى الطریق ، فعیّره بذلک إخوته ; از رسول خدا(ص) درباره سخن

نَعْلُ سَيْفِ‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ وَ قَائِمَتُهُ فِضَّةً وَ كَانَ بَيْنَ ذَلِكَ حَلَقٌ مِنْ فِضَّةٍ وَ لَبِسْتُ دِرْعَ‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ فَكُنْتُ أَسْحَبُهَا

پيغمبر صلّي‌ اللّه‌ ‌عليه‌ و آله‌ و سلّم‌ فرمود (لبنة ‌من‌ ذهب‌ و لبنة ‌من‌ فضّة و ملاطها المسك‌ الاظفر و حصائها اللؤلؤ و الياقوت‌ و ترابها الزعفران‌) و ‌در‌

قُلْتُ‏ لِأَبِي عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ جَامٌ فِيهِ ذَهَبٌ وَ فِضَّةٌ أَشْتَرِيهِ بِذَهَبٍ أَوْ فِضَّةٍ فَقَالَ إِنْ كَانَ تَقْدِرُ عَلَى تَخْلِيصِهِ‏ فَلاَ وَ

سَتُّوقٌ قَالَ وَ مَا اَلسَّتُّوقُ فَقُلْتُ طَبَقَتَيْنِ فِضَّةً وَ طَبَقَةَ نُحَاسٍ وَ طَبَقَةً مِنْ فِضَّةٍ فَقَالَ اِكْسِرْ هَذَا فَإِنَّهُ لاَ يَحِلُّ بَيْعُ

بمضاعفه‌ ‌ يا ‌ تأكيد مثل‌ نسيا منسيّا. مِن‌َ الذَّهَب‌ِ وَ الفِضَّةِ ذكر ذهب‌ و فضّه‌ ‌از‌ باب‌ مثال‌ ‌ يا ‌ اغلبيّت‌ ‌باشد‌ و الّا جواهرات‌ و اسكناسات‌ و چك‌ها

يَصِيرَ مَالاً يُبَاعُ بِذَهَبٍ أَوْ فِضَّةٍ يَكْنِزُهُ ثُمَّ يَحُولُ عَلَيْهِ اَلْحَوْلُ وَ قَدْ صَارَ ذَهَباً أَوْ فِضَّةً فَيُؤَدِّي عَنْهُ مِنْ كُلِّ مِائَتَيْ

يَصِيرَ مَالاً يُبَاعُ بِذَهَبٍ أَوْ فِضَّةٍ يَكْنِزُهُ ثُمَّ يَحُولَ عَلَيْهِ اَلْحَوْلُ وَ قَدْ صَارَ ذَهَباً أَوْ فِضَّةً فَيُؤَدِّي عَنْهُ مِنْ كُلِّ مِائَتَيْ

قَدْ بَلَغَكَ هَذَا فَمَا تَقُولُ إِذَا جِي‏ءَ بِأَرْضٍ مِنْ فِضَّةٍ وَ سَمَاءٍ مِنْ فِضَّةٍ ثُمَّ أَخَذَ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ بِيَدِكَ فَأَوْقَفَكَ بَيْنَ

أَبَا جَعْفَرٍ ع‏ عَنِ اَللُّقَطَةِ فَأَرَانِي خَاتَماً فِي يَدِهِ‏ مِنْ فِضَّةٍ قَالَ إِنَّ هَذَا مِمَّا جَاءَ بِهِ اَلسَّيْلُ وَ أَنَا أُرِيدُ أَنْ أَتَصَدَّقَ

لاَ بَأْسَ وَ قَالَ ع لِلرَّجُلِ أَلاَّ سَأَلْتَهُ أَ ذَهَبٌ هُوَ أَمْ فِضَّةٌ

اَلرَّهْنُ‏ بِمَا فِيهِ إِنْ كَانَ حَيَوَاناً أَوْ دَابَّةً أَوْ ذَهَباً أَوْ فِضَّةً أَوْ مَتَاعاً فَأَصَابَتْهُ جَائِحَةٌ حَرِيقٌ أَوْ لِصٌّ فَهَلَكَ مَالُهُ

إِذَا تَقَبَّلْتَ أَرْضاً بِذَهَبٍ أَوْ فِضَّةٍ فَلاَ تُقَبِّلْهَا بِأَكْثَرَ مِمَّا تَقَبَّلْتَهَا بِهِ وَ إِنْ تَقَبَّلْتَهَا بِالنِّصْفِ أَوِ اَلثُّلُثِ

ع‏ لِوُلْدِهَا ثُمَّ قَالَ يُوزَنُ اَلشَّعْرُ وَ يُتَصَدَّقُ بِوَزْنِهِ فِضَّةً

وَ اَلْأَرْضِ تُغَسِّلُ حَنْظَلَةَ بِمَاءِ اَلْمُزْنِ فِي صِحَافٍ‏ مِنْ فِضَّةٍ وَ كَانَ يُسَمَّى‏ غَسِيلَ اَلْمَلاَئِكَةِ

بِهَا شَهْراً لِلَّذِي يَتَجَاوَزُ بِهِ عَنِّي فَإِنَّهُ يَأْخُذُ مِنِّي فِضَّةَ تِبْرٍ عَلَى أَنْ يُعْطِيَنِي مَضْرُوبَةً إِلاَّ أَنَّ ذَلِكَ وَزْناً بِوَزْنٍ

إِذَا اِشْتَرَيْتَ ذَهَباً بِفِضَّةٍ أَوْ فِضَّةً بِذَهَبٍ فَلاَ تُفَارِقْهُ حَتَّى تَأْخُذَ مِنْهُ فَإِنْ نَزَا حَائِطاً فَانْزُ مَعَهُ

لاَ تَأْكُلْ فِي آنِيَةٍ مِنْ فِضَّةٍ وَ لاَ فِي آنِيَةٍ مُفَضَّضَةٍ

أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ قَدْ أُتِيَ بِقَدَحٍ مِنْ مَاءٍ فِيهِ ضَبَّةٌ مِنْ فِضَّةٍ فَرَأَيْتُهُ يَنْزِعُهَا بِأَسْنَانِهِ‏

فَإِمَّا لَكَ وَ إِمَّا لِأَهْلِهِ قَالَ قُلْتُ فَإِنَّ فِيهِ ذَهَباً وَ فِضَّةً وَ حَدِيداً فَبِأَيِّ شَيْ‏ءٍ أَبِيعُهُ قَالَ بِعْهُ بِطَعَامٍ قُلْتُ فَإِنْ

سَأَلْتُهُ عَنْ جَوْهَرِ اَلْأُسْرُبِّ وَ هُوَ إِذَا خَلَصَ كَانَ فِيهِ فِضَّةٌ أَ يَصْلُحُ أَنْ يُسَلِّمَ اَلرَّجُلُ فِيهِ اَلدَّرَاهِمَ اَلْمُسَمَّاةَ

عَنْهُ وَ يُحْلَقُ رَأْسُهُ وَ هُوَ اِبْنُ سَبْعَةٍ وَ يُوزَنُ شَعْرُهُ فِضَّةً أَوْ ذَهَباً يُتَصَدَّقُ بِهِ وَ تُطْعَمُ اَلْقَابِلَةُ رُبُعَ اَلشَّاةِ

بِحُقٍّ مَخْتُومٍ فَفَتَحَهُ وَ أَخْرَجَهُ فِي قُطْنَةٍ فَإِذَا حَلْقَةُ فِضَّةٍ وَ فِيهِ فَصٌّ أَسْوَدُ عَلَيْهِ مَكْتُوبٌ سَطْرَانِ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اَللَّهِ

إِذَا تَقَبَّلْتَ أَرْضاً بِذَهَبٍ أَوْ فِضَّةٍ فَلاَ تُقَبِّلْهَا بِأَكْثَرَ مِمَّا تَقَبَّلْتَهَا بِهِ وَ إِنْ تَقَبَّلْتَهَا بِالنِّصْفِ وَ اَلثُّلُثِ

وَ يُعَقُّ عَنْهُ وَ يُحْلَقُ رَأْسُهُ وَ يُتَصَدَّقُ بِوَزْنِ شَعْرِهِ فِضَّةً وَ يُبْعَثُ إِلَى اَلْقَابِلَةِ بِالرِّجْلِ مَعَ اَلْوَرِكِ وَ يُطْعَمُ

رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ أَجْرَى اَلْخَيْلَ وَ جَعَلَ سَبَقَهَا أَوَاقِيَّ مِنْ فِضَّةٍ

فَقَالَ اَلْجِيرَانُ أَحَقُّ بِهَا وَ لاَ بَأْسَ أَنْ يُعْطَى قِيمَةُ ذَلِكَ فِضَّةً

رُءُوسَهُمَا يَوْمَ سَابِعِهِمَا وَ وَزَنَ شَعْرَهُمَا فَتَصَدَّقَ بِوَزْنِهِ فِضَّةً قَالَ فَقُلْتُ لَهُ يُؤْخَذُ اَلدَّمُ فَيُلَطَّخُ بِهِ رَأْسُ اَلصَّبِيِّ

عَنِ اَلْجَوْهَرِ اَلَّذِي يُخْرَجُ مِنَ اَلْمَعْدِنِ وَ فِيهِ ذَهَبٌ وَ فِضَّةٌ وَ صُفْرٌ جَمِيعاً كَيْفَ نَشْتَرِيهِ فَقَالَ تَشْتَرِيهِ بِالذَّهَبِ وَ

أَنَّ حِلْيَةَ سَيْفِ‏ رَسُولِ اَللَّهِ ص‏ كَانَتْ فِضَّةً كُلُّهَا قَائِمَتُهُ وَ قِبَاعُهُ‏

اَلْمَوْلُودِ يَوْمَ اَلسَّابِعِ وَ يَتَصَدَّقُ بِوَزْنِ شَعْرِهِ ذَهَباً أَوْ فِضَّةً فَإِنْ كَانَ ذَكَراً عَقَّ عَنْهُ ذَكَراً وَ إِنْ كَانَ أُنْثَى عَقَّ عَنْهَا

يُعَلَّقُ عَلَى اَلْحَائِضِ فَقَالَ نَعَمْ إِذَا كَانَ فِي جِلْدٍ أَوْ فِضَّةٍ أَوْ قَصَبَةِ حَدِيدٍ

رَأْسَهُ يَوْمَ اَلسَّابِعِ وَ تَصَدَّقْ بِوَزْنِ شَعْرِهِ ذَهَباً أَوْ فِضَّةً وَ أَعْطِ اَلْقَابِلَةَ طَائِفَةً مِنْ ذَلِكَ فَأَيَّ ذَلِكَ فَعَلْتَ فَقَدْ

لاَ يَبْتَاعُ رَجُلٌ فِضَّةً بِذَهَبٍ إِلاَّ يَداً بِيَدٍ وَ لاَ يَبْتَاعُ ذَهَباً بِفِضَّةٍ إِلاَّ يَداً بِيَدٍ

لاَ يَبْتَاعُ رَجُلٌ فِضَّةً بِذَهَبٍ إِلاَّ يَداً بِيَدٍ وَ لاَ يَبْتَاعُ ذَهَباً بِفِضَّةٍ إِلاَّ يَداً بِيَدٍ

فَقَالَ لَهُ إِنِّي قَدْ ضَرَبْتُ‏ عَلَى كُلِّ شَيْ‏ءٍ لِي مِنْ ذَهَبٍ وَ فِضَّةٍ وَ بِعْتُ ضِيَاعِي فَقُلْتُ أَنْزِلُ‏ مَكَّةَ فَقَالَ لاَ تَفْعَلْ إِنَ‏

يَكُونُ اَلرَّهْنُ بِمَا فِيهِ‏ إِنْ كَانَ حَيَوَاناً أَوْ دَابَّةً أَوْ فِضَّةً أَوْ مَتَاعاً فَأَصَابَهُ حَرِيقٌ أَوْ لُصُوصٌ فَهَلَكَ مَالُهُ أَوْ نَقَصَ

اَلْوَصِيَّةِ خَمْسِينَ وَ مِائَةَ دِرْهَمٍ عِنْدَهُ رَهْناً بِهَا جَامٌ مِنْ فِضَّةٍ فَلَمَّا هَلَكَ اَلرَّجُلُ أَنْشَأَ اَلْوَصِيُّ يَدَّعِي أَنَّ لَهُ قِبَلَهُ

وَ إِذَا تَقَبَّلْتَ أَرْضاً بِذَهَبٍ أَوْ فِضَّةٍ فَلاَ تُقَبِّلْهَا بِأَكْثَرَ مِمَّا قَبِلْتَهَا بِهِ لِأَنَّ اَلذَّهَبَ وَ اَلْفِضَّةَ مُصْمَتَانِ‏

اَلْجُمُعَةِ نَزَلَ اَلْمَلاَئِكَةُ اَلْمُقَرَّبُونَ مَعَهُمْ قَرَاطِيسُ مِنْ فِضَّةٍ وَ أَقْلاَمٌ مِنْ ذَهَبٍ فَيَجْلِسُونَ عَلَى أَبْوَابِ اَلْمَسْجِدِ عَلَى

مَا مِنْ ذِي مَالٍ ذَهَبٍ أَوْ فِضَّةٍ يَمْنَعُ زَكَاةَ مَالِهِ إِلاَّ حَبَسَهُ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَ‏ يَوْمَ اَلْقِيَامَةِ بِقَاعٍ قَرْقَرٍ وَ سَلَّطَ

اَلرَّهْنُ بِمَا فِيهِ إِذَا كَانَ حَيَوَاناً أَوْ دَابَّةً أَوْ ذَهَباً أَوْ فِضَّةً أَوْ مَتَاعاً وَ أَصَابَهُ جَائِحَةٌ حَرِيقٌ أَوْ لُصُوصٌ فَهَلَكَ مَالُهُ

جَلَّ لَمْ يَبْعَثْ رُسُلَهُ حَيْثُ بَعَثَهَا وَ مَعَهَا ذَهَبٌ وَ لاَ فِضَّةٌ وَ لَكِنْ بَعَثَهَا بِالْكَلاَمِ وَ إِنَّمَا عَرَّفَ اَللَّهُ جَلَّ وَ عَزَّ

وَ لاَ تَأْكُلْ فِي آنِيَةِ ذَهَبٍ وَ لاَ فِضَّةٍ

يُبْقِي مِنْهَا شَيْئاً يُنَاوِلُهُ غَيْرَهُمْ وَ مَا أَخَذَ مِنَ اَلزَّكَاةِ فَضَّهُ عَلَى عِيَالِهِ حَتَّى يُلْحِقَهُمْ بِالنَّاسِ

مَا مِنْ ذِي مَالٍ ذَهَبٍ أَوْ فِضَّةٍ يَمْنَعُ زَكَاةَ مَالِهِ إِلاَّ حَبَسَهُ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ يَوْمَ اَلْقِيَامَةِ بِقَاعٍ قَرْقَرٍ وَ سَلَّطَ

فَلَمَّا وَدَّعْتُ وَ نَهَضْتُ رَمَى إِلَيَّ بِالْخَاتَمِ فَقَالَ أَرَدْتَ فِضَّةً فَأَعْطَيْنَاكَ خَاتَماً رَبِحْتَ اَلْفَصَّ وَ اَلْكِرَاءَ هَنَأَكَ اَللَّهُ

.. (۴) وَ يُطَافُ‌ عَلَيْهِمْ‌ بِآنِيَةٍ مِنْ‌... (۲) قَوَارِيرَ مِنْ‌ فِضَّةٍ قَدَّرُوهَا... (۰) Tabber requires Javascript to function. آيات ۴۹ ۶۱ بقره

وَحِدَةً لَّجَعَلْنَا لِمَن يَكْفُرُ بِالرَّحْمَنِ لِبُيُوتهِمْ سقُفاً مِّن فِضةٍ وَ مَعَارِجَ عَلَيهَا يَظهَرُونَ(۳۳) وَ لِبُيُوتهِمْ أَبْوَباً وَ سرُراً

هَبَطَ بِهِ‏ جَبْرَئِيلُ ع‏ مِنَ اَلسَّمَاءِ وَ كَانَتْ حِلْيَتُهُ مِنْ فِضَّةٍ وَ هُوَ عِنْدِي‏

اَلسَّمَاءِ لَوْ أَنَّ لاِبْنِ آدَمَ وَادِيَيْنِ يَسِيلاَنِ ذَهَباً وَ فِضَّةً لاَبْتَغَى إِلَيْهِمَا ثَالِثاً يَا اِبْنَ آدَمَ إِنَّمَا بَطْنُكَ بَحْرٌ

تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُمََا فَقَالَ أَمَا إِنَّهُ مَا كَانَ ذَهَباً وَ لاَ فِضَّةً وَ إِنَّمَا كَانَ أَرْبَعَ كَلِمَاتٍ‏ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنَا مَنْ أَيْقَنَ

إِصْبَعَيْهِ وَ عَرْضُهُ مَا بَيْنَ‏ صَنْعَاءَ إِلَى‏ أَيْلَةَ فِيهِ قُدْحَانُ‏ فِضَّةٍ وَ ذَهَبٍ عَدَدَ اَلنُّجُومِ‏

جِلْدٌ رَقِيقٌ‏ وَ تَحْتَ اَلْجِلْدِ اَلرَّقِيقِ ذَهَبَةٌ مَائِعَةٌ وَ فِضَّةٌ ذَائِبَةٌ فَلاَ اَلذَّهَبَةُ اَلْمَائِعَةُ تَخْتَلِطُ بِالْفِضَّةِ اَلذَّائِبَةِ

«كافى » از امام صادق (عليه السلام ) چنين نقل مى كند: ان خاتم رسول الله كان من فضة نقشه محمد رسول الله : «انگشتر پيامبر از نقره بود و نقش آن محمد رسول الله بود»

فرمايد: «و لولا ان يكون الناس امة واحدة لجعلنا لمن يكفر بالرحمن لبيوتهم سقفا من فضة ، و معارج عليها يظهرون ، و لبيوتهم ابوابا و سر را عليها يتكئون ، و زخرفا و

(و لو لا ان يكون الناس امة واحدة لجعلنا لمن يكفر بالرحمن لبيوتهم سقفا من فضة و معارج عليها يظهرون - و لبيوتهم ابوابا و سررا عليها يتكئون - و زخرفا و ان