نتایج جستجو

عَزَّوَجَلَّ «شَهْرُرَمَضانَ الَّذى أُنْزِلُ فيه الْقُرآنُ» وَاِنَّما أُنْزِلَ فى عِشْرينَ سَنَةً مِنْ أَوَّلِهِ اِلى آخِرِهِ؟ فَقالَ اَبُوعَبْدِاللَّهِ «عليه السلام»:

رمضان و احدى و عشرین و ثلاث و عشرین فإنّ فى لیلة تسع عشرة یلتقى الجمعان و فى لیلة احدى و عشرین یفرق کلّ أمر حکیم و فى لیلة ثلاث و عشرین یمضى ما أراد اللّه

قَرَأْتُهُ بِخَطِّهِ صَلِّ فِي أَوَّلِ‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ فِي عِشْرِينَ لَيْلَةً عِشْرِينَ رَكْعَةً صَلِّ مِنْهَا مَا بَيْنَ اَلْمَغْرِبِ وَ اَلْعَتَمَةِ

فَإِنَّهُ تُقْبَلُ مِنْهُ اَلْحِقَّةُ وَ يَجْعَلُ مَعَهَا شَاتَيْنِ أَوْ عِشْرِينَ دِرْهَماً وَ مَنْ بَلَغَتْ عِنْدَهُ صَدَقَةُ اَلْحِقَّةِ وَ لَيْسَتْ عِنْدَهُ

أَفْلَحَ مَنْ ضَيَّعَ عِشْرِينَ بَيْتاً مِنْ ذَهَبٍ بِخَمْسَةٍ وَ عِشْرِينَ دِرْهَماً فَقُلْتُ وَ مَا مَعْنَى خَمْسَةٍ وَ عِشْرِينَ دِرْهَماً قَالَ مَنْ

اَلْغَنَمِ إِلَى عِشْرِينَ فَإِذَا كَانَتْ عِشْرِينَ فَفِيهَا أَرْبَعٌ مِنَ اَلْغَنَمِ إِلَى خَمْسٍ وَ عِشْرِينَ فَإِذَا كَانَتْ خَمْساً وَ عِشْرِينَ فَفِيهَا

اَلْيَوْمَ خَمْسَةً وَ عِشْرِينَ ذِرَاعاً مِنْ قُدَّامِهِ وَ خَمْسَةً وَ عِشْرِينَ ذِرَاعاً عِنْدَ رَأْسِهِ وَ خَمْسَةً وَ عِشْرِينَ ذِرَاعاً مِنْ نَاحِيَةِ

أَفْلَحَ مَنْ ضَيَّعَ عِشْرِينَ بَيْتاً مِنْ ذَهَبٍ بِخَمْسَةٍ وَ عِشْرِينَ دِرْهَماً فَقِيلَ لَهُ وَ مَا مَعْنَى خَمْسَةٍ وَ عِشْرِينَ دِرْهَماً قَالَ مَنْ

وَ فِي خَمْسَ عَشْرَةَ ثَلاَثٌ وَ فِي عِشْرِينَ أَرْبَعٌ وَ فِي خَمْسٍ وَ عِشْرِينَ خَمْسٌ وَ فِي سِتٍّ وَ عِشْرِينَ اِبْنَةُ مَخَاضٍ إِلَى خَمْسٍ وَ ثَلاَثِينَ

فَإِذَا كَمَلَتْ عِشْرِينَ مِثْقَالاً فَفِيهَا نِصْفُ مِثْقَالٍ إِلَى أَرْبَعَةٍ وَ عِشْرِينَ فَإِذَا كَمَلَتْ أَرْبَعَةً وَ عِشْرِينَ فَفِيهَا ثَلاَثَةُ

وَ فِي خَمْسَ عَشْرَةَ ثَلاَثٌ وَ فِي عِشْرِينَ أَرْبَعٌ وَ فِي خَمْسٍ وَ عِشْرِينَ خَمْسٌ وَ فِي سِتٍّ وَ عِشْرِينَ اِبْنَةُ مَخَاضٍ إِلَى خَمْسٍ وَ ثَلاَثِينَ

أَيْضاً وَ فَسَّرَهُنَّ فِي اَلظُّهْرِ إِحْدَى وَ عِشْرِينَ تَكْبِيرَةً وَ فِي اَلْعَصْرِ إِحْدَى وَ عِشْرِينَ تَكْبِيرَةً وَ فِي اَلْمَغْرِبِ سِتَّ عَشْرَةَ

تَبْلُغَ عِشْرِينَ وَ مِائَةً فَإِذَا بَلَغَتْ عِشْرِينَ وَ مِائَةً فَفِيهَا حِقَّتَانِ طَرُوقَتَا اَلْفَحْلِ فَإِذَا زَادَتْ وَاحِدَةٌ عَلَى عِشْرِينَ وَ مِائَةٍ

رَمَضَانَ‏ فَقَالَ كَمْ جُعِلْتُ فِدَاكَ فَقَالَ فِي عِشْرِينَ لَيْلَةً تَمْضِي فِي كُلِّ لَيْلَةٍ عِشْرِينَ رَكْعَةً ثَمَانِيَ رَكَعَاتٍ قَبْلَ اَلْعَتَمَةِ

خَمْسَ عَشْرَةَ ثَلاَثُ شِيَاهٍ وَ فِي عِشْرِينَ أَرْبَعٌ وَ فِي خَمْسٍ وَ عِشْرِينَ خَمْسٌ وَ فِي سِتٍّ وَ عِشْرِينَ بِنْتُ مَخَاضٍ إِلَى خَمْسٍ وَ ثَلاَثِينَ

عَشْرَةَ ثَلاَثُ شِيَاهٍ وَ فِي عِشْرِينَ أَرْبَعُ شِيَاهٍ وَ فِي خَمْسٍ وَ عِشْرِينَ خَمْسُ شِيَاهٍ وَ فِي سِتٍّ وَ عِشْرِينَ بِنْتُ مَخَاضٍ إِلَى خَمْسٍ

رَمَضَانَ‏ فَقُلْتُ كَمْ جُعِلْتُ فِدَاكَ فَقَالَ فِي عِشْرِينَ لَيْلَةً تُصَلِّي فِي كُلِّ لَيْلَةٍ عِشْرِينَ رَكْعَةً ثَمَانِيَ رَكَعَاتٍ قَبْلَ اَلْعَتَمَةِ

قَوِيَ عَلَى ذَلِكَ أَنْ يَزِيدَ فِي‏ أَوَّلِ اَلشَّهْرِ عِشْرِينَ لَيْلَةً كُلَّ لَيْلَةٍ عِشْرِينَ رَكْعَةً سِوَى مَا كَانَ يُصَلِّي قَبْلَ ذَلِكَ مِنْ هَذِهِ

اَلْأَوَاخِرِ لِأَمِيرِ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ عِشْرِينَ رَكْعَةً وَ تُصَلِّي فِي‏ عَشِيَّةِ اَلْجُمُعَةِ لَيْلَةِ اَلسَّبْتِ‏ عِشْرِينَ رَكْعَةً لاِبْنَةِ مُحَمَّدٍ ص‏

حَتَّى تَبْلُغَ عِشْرِينَ وَ مِائَةً فَإِذَا بَلَغَتْ عِشْرِينَ وَ مِائَةً فَفِيهَا مِثْلُ ذَلِكَ شَاةٌ وَاحِدَةٌ فَإِذَا زَادَتْ عَلَى عِشْرِينَ وَ مِائَةٍ

وَ عِشْرِينَ مِنْ رَجَبٍ‏ فَمَنْ صَامَ ذَلِكَ اَلْيَوْمَ كَتَبَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ لَهُ صِيَامَ سِتِّينَ شَهْراً وَ فِي‏ خَمْسَةٍ وَ عِشْرِينَ مِنْ

ثَلاَثٌ مِنَ اَلْغَنَمِ فَإِذَا بَلَغَتْ عِشْرِينَ فَفِيهَا أَرْبَعٌ مِنَ اَلْغَنَمِ فَإِذَا بَلَغَتْ خَمْساً وَ عِشْرِينَ فَفِيهَا خَمْسٌ مِنَ اَلْغَنَمِ فَإِذَا

اَلْفَرِيضَةَ مِنْ أَرْبَعَةٍ وَ عِشْرِينَ سَهْماً لِلْمَرْأَةِ اَلثُّمُنُ ثَلاَثَةُ أَسْهُمٍ مِنْ أَرْبَعَةٍ وَ عِشْرِينَ وَ لِأَحَدِ اَلْأَبَوَيْنِ اَلسُّدُسُ

اَلْحَاجِّ وَ فِيهََا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ‏ وَ لَيْلَةُ إِحْدَى وَ عِشْرِينَ رُفِعَ فِيهَا عِيسَى ع‏ وَ فِيهَا قُبِضَ وَصِيُ‏ مُوسَى ع‏ وَ فِيهَا قُبِضَ‏

تُصَلِّي عِشْرِينَ يَوْماً فَإِنِ اِسْتَمَرَّ بِهَا اَلدَّمُ بَعْدَ ذَلِكَ تَرَكَتِ اَلصَّلاَةَ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ وَ صَلَّتْ سَبْعَةً وَ عِشْرِينَ يَوْماً

خَمْسَةً وَ عِشْرِينَ فِي كُلِّ أَلْفٍ وَ لَمْ يَجْعَلْهَا ثَلاَثِينَ فَقَالَ إِنَّ اَللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ جَعَلَهَا خَمْسَةً وَ عِشْرِينَ أَخْرَجَ مِنْ

اَلزَّنَادِقَةِ فَقَالَ كَيْفَ صَارَتِ اَلزَّكَاةُ مِنْ كُلِّ أَلْفٍ خَمْسَةً وَ عِشْرِينَ دِرْهَماً فَقُلْتُ لَهُ إِنَّمَا ذَلِكَ مِثْلُ اَلصَّلاَةِ ثَلاَثٌ وَ ثِنْتَانِ

يُسْلِمُ فِي بَيْعٍ أَوْ تَمْرٍ عِشْرِينَ دِينَاراً وَ يُقْرِضُ صَاحِبَ اَلسَّلَمِ عَشَرَةَ دَنَانِيرَ أَوْ عِشْرِينَ دِينَاراً قَالَ لاَ يَصْلُحُ إِذَا

اَلْحَدِّ وَ إِنْ كَانَتْ طَاوَعَتْهُ ضُرِبَ خَمْسَةً وَ عِشْرِينَ سَوْطاً وَ ضُرِبَتْ خَمْسَةً وَ عِشْرِينَ سَوْطاً

رَمَضََانَ‏ اَلَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ‏ اَلْقُرْآنُ‏ وَ إِنَّمَا أُنْزِلَ فِي عِشْرِينَ سَنَةً بَيْنَ أَوَّلِهِ وَ آخِرِهِ فَقَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ نَزَلَ‏

اَلْحَدِّ وَ إِنْ كَانَتْ طَاوَعَتْهُ ضُرِبَ خَمْسَةً وَ عِشْرِينَ سَوْطاً وَ ضُرِبَتْ خَمْسَةً وَ عِشْرِينَ سَوْطاً

اَلْحَدِّ وَ إِنْ كَانَتْ طَاوَعَتْهُ ضُرِبَ خَمْسَةً وَ عِشْرِينَ سَوْطاً وَ ضُرِبَتْ خَمْسَةً وَ عِشْرِينَ سَوْطاً

مَا فِي بَطْنِهَا مَيِّتاً فَقَالَ إِنْ كَانَ نُطْفَةً فَإِنَّ عَلَيْهِ عِشْرِينَ دِينَاراً قُلْتُ فَمَا حَدُّ اَلنُّطْفَةِ فَقَالَ هِيَ اَلَّتِي إِذَا وَقَعَتْ

سَنَةً وَ مُنْتَهَى طُولِهِ لاِثْنَتَيْنِ وَ عِشْرِينَ سَنَةً وَ مُنْتَهَى عَقْلِهِ لِثَمَانٍ وَ عِشْرِينَ سَنَةً إِلاَّ اَلتَّجَارِبَ

أَخْبِرْنِي عَنِ اَلزَّكَاةِ كَيْفَ صَارَتْ مِنْ كُلِّ أَلْفٍ خَمْسَةً وَ عِشْرِينَ لَمْ تَكُنْ أَقَلَّ أَوْ أَكْثَرَ مَا وَجْهُهَا فَقَالَ إِنَّ اَللَّهَ

قَبْلَ ذَلِكَ مُنْذُ أَوَّلِ لَيْلَةٍ إِلَى تَمَامِ عِشْرِينَ لَيْلَةً فِي كُلِّ لَيْلَةٍ عِشْرِينَ رَكْعَةً ثَمَانِيَ رَكَعَاتٍ مِنْهَا بَعْدَ اَلْمَغْرِبِ

أُحْرِقَتْ بِالنَّارِ وَ لَمْ يُنْتَفَعْ بِهَا وَ ضُرِبَ هُوَ خَمْسَةً وَ عِشْرِينَ سَوْطاً رُبُعَ حَدِّ اَلزَّانِي وَ إِنْ لَمْ تَكُنِ اَلْبَهِيمَةُ لَهُ

كُوفَانُ‏ وَ هَذَا مَسْجِدُهَا أَمَّا أَنَا فَقَدْ رَأَيْتُهَا عِشْرِينَ مَرَّةً خَرَاباً وَ عِشْرِينَ مَرَّةً عُمْرَاناً بَيْنَ كُلِّ مَرَّتَيْنِ خَمْسُمِائَةِ

اَلْأَوَاخِرِ لِأَمِيرِ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ عِشْرِينَ رَكْعَةً وَ تُصَلِّي فِي‏ عَشِيَّةِ اَلْجُمُعَةِ لَيْلَةِ اَلسَّبْتِ‏ عِشْرِينَ رَكْعَةً لاِبْنَةِ مُحَمَّدٍ ص‏

يُصَلِّي فِي كُلِّ لَيْلَةٍ فِي آخِرِ اَللَّيْلِ فَلَمَّا كَانَ‏ لَيْلَةُ عِشْرِينَ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ‏ فَعَلَ كَمَا كَانَ يَفْعَلُ قَبْلَ ذَلِكَ مِنَ اَللَّيَالِي

إِنَ‏ اَلنَّاسَ‏ يَرْوُونَ أَنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ صَامَ تِسْعَةً وَ عِشْرِينَ يَوْماً قَالَ فَقَالَ لِي‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ لاَ وَ اَللَّهِ مَا

إِبْرَاهِيمَ ع‏ اَلطُّولُ ثَلاَثِينَ ذِرَاعاً وَ اَلْعَرْضُ اِثْنَيْنِ وَ عِشْرِينَ ذِرَاعاً وَ اَلسَّمْكُ تِسْعَةَ أَذْرُعٍ وَ إِنَ‏ قُرَيْشاً لَمَّا بَنَوْهَا

عَنْهُ مِنْ ضَيْعَةٍ صَيَّرَ رُبُعَهَا إِلَى حَجَّةٍ فِي كُلِّ سَنَةٍ إِلَى عِشْرِينَ دِينَاراً وَ إِنَّهُ قَدِ اِنْقَطَعَ طَرِيقُ اَلْبَصْرَةِ فَتَتَضَاعَفُ

أَنَّ صَلاَةً فَرِيضَةً خَيْرٌ مِنْ عِشْرِينَ حَجَّةً وَ حَجَّةً خَيْرٌ مِنْ بَيْتٍ مَمْلُوءٍ ذَهَباً يُتَصَدَّقُ بِهِ‏ حَتَّى يَفْنَى‏

إِنَّ اَلنَّاسَ يَرْوُونَ أَنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ صَامَ تِسْعَةً وَ عِشْرِينَ يَوْماً قَالَ فَقَالَ لِي‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ لاَ وَ اَللَّهِ مَا

نَعْلاً وَ نَعْلاً وَ ثَوْباً وَ ثَوْباً وَ دِينَاراً وَ دِينَاراً وَ حَجَّ عِشْرِينَ حَجَّةً مَاشِياً عَلَى قَدَمَيْهِ‏

ثَمَانِيَةَ عَشَرَ ذِرَاعاً فَهَدَمَهَا اَلْحَجَّاجُ‏ فَبَنَاهَا سَبْعَةً وَ عِشْرِينَ ذِرَاعاً

وَ كَبَّرَ عَلِيٌّ ع عَلَى‏ سَهْلِ بْنِ حُنَيْفٍ خَمْساً وَ عِشْرِينَ تَكْبِيرَةً

إِنَّ اَلنَّاسَ يَقُولُونَ إِنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ صَامَ تِسْعَةً وَ عِشْرِينَ أَكْثَرَ مِمَّا صَامَ ثَلاَثِينَ فَقَالَ كَذَبُوا مَا صَامَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ

كُلَّ لَيْلَةٍ فِي آخِرِ اَللَّيْلِ وَ أَوْتَرَ فَلَمَّا كَانَ‏ لَيْلَةُ عِشْرِينَ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ فَعَلَ كَمَا كَانَ يَفْعَلُ قَبْلَ ذَلِكَ مِنَ اَللَّيَالِي

أَنَّهُ ع حَجَّ عِشْرِينَ حَجَّةً مُسْتَسِرّاً وَ فِي كُلِّهَا يَمُرُّ بِالْمَأْزِمَيْنِ‏ فَيَنْزِلُ وَ يَبُولُ

اَللَّهَ وَ لاَ يَعُودُ قُلْتُ فَعَلَيْهِ أَدَبٌ قَالَ نَعَمْ خَمْسَةً وَ عِشْرِينَ سَوْطاً رُبُعَ حَدِّ اَلزَّانِي وَ هُوَ صَاغِرٌ لِأَنَّهُ أَتَى سِفَاحاً

اَلْحَجَّاجُ‏ عَلَى‏ اِبْنِ اَلزُّبَيْرِ فَبَنَاهَا وَ جَعَلَهَا سَبْعَةً وَ عِشْرِينَ ذِرَاعاً

إِنَّ لِلَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ حَوْلَ‏ اَلْكَعْبَةِ عِشْرِينَ وَ مِائَةَ رَحْمَةٍ مِنْهَا سِتُّونَ لِلطَّائِفِينَ وَ أَرْبَعُونَ لِلْمُصَلِّينَ وَ عِشْرُونَ

أَ حَجَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ غَيْرَ حَجَّةِ اَلْوَدَاعِ‏ قَالَ نَعَمْ عِشْرِينَ حَجَّةً

حَجَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ عِشْرِينَ حَجَّةً مُسْتَسِرَّةً كُلُّهَا يَمُرُّ بِالْمَأْزِمَيْنِ‏ فَيَنْزِلُ فَيَبُولُ‏

أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اَلْيَتِيمِ يَكُونُ غَلَّتُهُ فِي اَلشَّهْرِ عِشْرِينَ دِرْهَماً كَيْفَ يُنْفَقُ عَلَيْهِ مِنْهَا قَالَ قُوتُهُ مِنَ اَلطَّعَامِ

أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَقَالَتْ إِنِّي كُنْتُ أَقْعُدُ فِي نِفَاسِي عِشْرِينَ يَوْماً حَتَّى أَفْتَوْنِي بِثَمَانِيَةَ عَشَرَ يَوْماً فَقَالَ‏ أَبُو

مَنْ حَجَّ عَشْرَ حِجَجٍ لَمْ يُحَاسِبْهُ اَللَّهُ أَبَداً وَ مَنْ حَجَّ عِشْرِينَ حَجَّةً لَمْ يَرَ جَهَنَّمَ‏ وَ لَمْ يَسْمَعْ شَهِيقَهَا وَ لاَ زَفِيرَهَا

عَشَرَ فَدُرْتَ‏ بِالْمَدِينَةِ كُلِّهَا عَلَى أَنْ تَجِدَ مَنْ يُعْطِيكَ عِشْرِينَ مَا وَجَدْتَهُ وَ مَا هَذَا إِلاَّ فِرَارٌ وَ كَانَ‏ أَبِي‏ يَقُولُ صَدَقْتَ

كَانَ‏ أَبُو جَعْفَرٍ ع‏ يَقْضِي عِشْرِينَ وَتْراً فِي لَيْلَةٍ

اَلشَّاةُ اَلْجَلاَّلَةُ عَشَرَةَ أَيَّامٍ وَ اَلْبَقَرَةُ اَلْجَلاَّلَةُ عِشْرِينَ يَوْماً وَ اَلنَّاقَةُ أَرْبَعِينَ يَوْماً

إِنَ‏ اَلنَّاسَ‏ يَقُولُونَ إِنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ صَامَ تِسْعَةً وَ عِشْرِينَ يَوْماً أَكْثَرَ مِمَّا صَامَ ثَلاَثِينَ فَقَالَ كَذَبُوا مَا صَامَ‏ رَسُولُ

وَ إِنْ نَقَصَ فَلَيْسَ عَلَيْكَ زَكَاةٌ وَ مِنَ اَلذَّهَبِ مِنْ كُلِّ عِشْرِينَ دِينَاراً نِصْفُ دِينَارٍ وَ إِنْ نَقَصَ فَلَيْسَ عَلَيْكَ شَيْ‏ءٌ

دَرَاهِمَ فَإِنْ نَقَصَتْ فَلاَ زَكَاةَ فِيهَا وَ فِي اَلذَّهَبِ فَفِي كُلِّ عِشْرِينَ دِينَاراً نِصْفُ دِينَارٍ فَإِنْ نَقَصَتْ فَلاَ زَكَاةَ فِيهَا

فِدَاكَ يَجِبُ عَلَيْهِ شَيْ‏ءٌ مِنَ اَلْحَدِّ قَالَ نَعَمْ خَمْسَةً وَ عِشْرِينَ سَوْطاً رُبُعَ حَدِّ اَلزَّانِي لِأَنَّهُ أَتَى سِفَاحاً

اَلْعَبْدَ غُرِّمَ قِيمَتَهُ وَ أُدِّبَ قِيلَ فَإِنْ كَانَتْ قِيمَتُهُ عِشْرِينَ أَلْفَ دِرْهَمٍ قَالَ لاَ يُجَاوَزُ بِقِيمَةِ عَبْدٍ دِيَةَ اَلْأَحْرَارِ

وَ لَوْ قَرَأَ رَجُلٌ‏ لَيْلَةَ ثَلاَثٍ وَ عِشْرِينَ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ إِنََّا أَنْزَلْنََاهُ فِي لَيْلَةِ اَلْقَدْرِ أَلْفَ مَرَّةٍ لَأَصْبَحَ وَ

وَ إِنْ نَقَصَ فَلَيْسَ عَلَيْكَ زَكَاةٌ وَ مِنَ اَلذَّهَبِ مِنْ كُلِّ عِشْرِينَ دِينَاراً نِصْفُ دِينَارٍ وَ إِنْ نَقَصَ فَلَيْسَ عَلَيْكَ شَيْ‏ءٌ

رُمَّانَتَيْنِ فَثَمَانِينَ يَوْماً فَإِنْ أَكَلَ ثَلاَثاً فَمِائَةً وَ عِشْرِينَ يَوْماً وَ طَرَدَتْ عَنْهُ وَسْوَسَةَ اَلشَّيْطَانِ وَ مَنْ طُرِدَتْ عَنْهُ

أَيَّامٍ ثُمَّ اِغْتَسِلِي غُسْلاً وَ صُومِي ثَلاَثاً وَ عِشْرِينَ أَوْ أَرْبَعاً وَ عِشْرِينَ وَ اِغْتَسِلِي لِلْفَجْرِ غُسْلاً وَ أَخِّرِي اَلظُّهْرَ

إِنَ‏ اَلنَّاسَ‏ يَقُولُونَ إِنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ صَامَ تِسْعَةً وَ عِشْرِينَ يَوْماً أَكْثَرَ مِمَّا صَامَ ثَلاَثِينَ يَوْماً فَقَالَ كَذَبُوا مَا صَامَ‏

حَجَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ عِشْرِينَ حَجَّةً

حَجَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ عِشْرِينَ حَجَّةً مُسْتَسِرّاً فِي كُلِّهَا يَمُرُّ بَيْنَ‏ اَلْمَأْزِمَيْنِ‏ فَيَنْزِلُ فَيَبُولُ‏

كَانَ‏ أَبِي ع‏ رُبَّمَا قَضَى عِشْرِينَ وَتْراً فِي لَيْلَةٍ

أَبُو اَلْحَسَنِ يَعْنِي اَلرِّضَا ع بِمَرْوَ فِي‏ يَوْمِ خَمْسَةٍ وَ عِشْرِينَ مِنْ ذِي اَلْقَعْدَةِ فَقَالَ صُومُوا فَإِنِّي أَصْبَحْتُ صَائِماً قُلْنَا

صَامَهُ قَالَ صِيَامُ سِتِّينَ شَهْراً وَ لاَ تَدَعْ صِيَامَ‏ سَبْعَةٍ وَ عِشْرِينَ مِنْ رَجَبٍ‏ فَإِنَّهُ اَلْيَوْمُ اَلَّذِي نَزَلَتْ فِيهِ اَلنُّبُوَّةُ

ثَمَانِينَ ثُمَّ حَبَسَهُ لَيْلَةً ثُمَّ دَعَا بِهِ مِنَ اَلْغَدِ فَضَرَبَهُ عِشْرِينَ سَوْطاً فَقَالَ يَا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ‏ ضَرَبْتَنِي ثَمَانِينَ سَوْطاً

وَ فِي‏ لَيْلَةِ تِسْعَ عَشْرَةَ وَ إِحْدَى وَ عِشْرِينَ‏ وَ ثَلاَثٍ وَ عِشْرِينَ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ وَ مَنْ غَسَّلَ مَيِّتاً

مَنْ أَخَذَ بِقَائِمَةِ اَلسَّرِيرِ غَفَرَ اَللَّهُ لَهُ خَمْساً وَ عِشْرِينَ كَبِيرَةً وَ إِذَا رَبَّعَ خَرَجَ مِنَ اَلذُّنُوبِ

أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ فَقَالَتْ إِنِّي كُنْتُ أَقْعُدُ فِي نِفَاسِي عِشْرِينَ يَوْماً حَتَّى أَفْتَوْنِي بِثَمَانِيَةَ عَشَرَ يَوْماً فَقَالَ‏ أَبُو

وَ كَانَ مَرِيضاً فَقَالَ لِي إِنْ حَدَثَ بِي حَدَثٌ فَأَعْطِ فُلاَناً عِشْرِينَ دِينَاراً وَ أَعْطِ أَخِي بَقِيَّةَ اَلدَّنَانِيرِ فَمَاتَ وَ لَمْ أَشْهَدْ

فِي اَلْعَشْرِ اَلْأَوَاخِرِ فِي‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ عِشْرِينَ رَكْعَةً

رَجُلٍ أَخَذَ عَشَرَةَ أَرْطَالٍ مِنْ عَصِيرِ اَلْعِنَبِ فَصَبَّ عَلَيْهِ عِشْرِينَ رِطْلاً مِنْ مَاءٍ ثُمَّ طَبَخَهَا حَتَّى ذَهَبَ مِنْهُ عِشْرُونَ رِطْلاً

اَلْقَائِلُونَ قَالَ وَ قَالَ‏ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ يَوْمُ سَبْعَةٍ وَ عِشْرِينَ مِنْ رَجَبٍ‏ نُبِّئَ فِيهِ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ مَنْ صَلَّى فِيهِ أَيَّ

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ قُلْتُ‏ أُعْطِي اَلرَّجُلَ اَلثَّمَنَ‏ عِشْرِينَ دِينَاراً وَ أَقُولُ لَهُ إِذَا قَامَتْ ثَمَرَتُكَ بِشَيْ‏ءٍ فَهِيَ لِي

أَوْ عِلَّةٌ مَا اَلْمُعْتَمَدُ عَلَيْهِ مِنْ ذَلِكَ فَقَالَ‏ ثَلاَثٌ وَ عِشْرِينَ

قَرَأَهَا عَشْراً فَإِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ قَبْلَ أَنْ يَسْجُدَ قَرَأَهَا عِشْرِينَ مَرَّةً يُصَلِّي أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ عَلَى مِثْلِ هَذَا فَإِذَا فَرَغَ مِنَ

صَلاَةٌ فَرِيضَةٌ خَيْرٌ مِنْ عِشْرِينَ حَجَّةً وَ حَجَّةٌ خَيْرٌ مِنْ بَيْتٍ مَمْلُوءٍ ذَهَباً يُتَصَدَّقُ مِنْهُ حَتَّى يَفْنَى

عَنْهُ مِنْ كُلِّ مِائَتَيْ دِرْهَمٍ خَمْسَةَ دَرَاهِمَ وَ مِنْ كُلِّ عِشْرِينَ دِينَاراً نِصْفَ دِينَارٍ

ثَمَانِينَ ثُمَّ حَبَسَهُ لَيْلَةً ثُمَّ دَعَا بِهِ مِنَ اَلْغَدِ فَضَرَبَهُ عِشْرِينَ سَوْطاً فَقَالَ لَهُ يَا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ‏ فَقَدْ ضَرَبْتَنِي فِي

فَقَدْ أَكْمَلْتَ صِيَامَ شَهْرٍ وَ إِنْ لَمْ تَصُمْ إِلاَّ تِسْعَةً وَ عِشْرِينَ يَوْماً فَإِنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ قَالَ اَلشَّهْرُ هَكَذَا وَ هَكَذَا

حَجَ‏ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ عِشْرِينَ حَجَّةً

فِي عِشْرِينَ دِينَاراً نِصْفُ دِينَارٍ

لَوْ أَنَّ رَجُلاً تَزَوَّجَ اِمْرَأَةً وَ جَعَلَ مَهْرَهَا عِشْرِينَ أَلْفاً وَ جَعَلَ لِأَبِيهَا عَشْرَةَ آلاَفٍ كَانَ اَلْمَهْرُ جَائِزاً وَ اَلَّذِي

صَلاَةٌ فَرِيضَةٌ خَيْرٌ مِنْ عِشْرِينَ حَجَّةً وَ حَجَّةٌ خَيْرٌ مِنْ بَيْتٍ مَمْلُوٍّ مِنْ ذَهَبٍ يُتَصَدَّقُ مِنْهُ حَتَّى يَفْنَى

كَبَّرْتَ فِي أَوَّلِ‏ صَلاَتِكَ بَعْدَ اَلاِسْتِفْتَاحِ بِإِحْدَى وَ عِشْرِينَ تَكْبِيرَةً ثُمَّ نَسِيتَ اَلتَّكْبِيرَ كُلَّهُ أَوْ لَمْ تُكَبِّرْهُ أَجْزَأَكَ

صَلاَةٌ فَرِيضَةٌ أَفْضَلُ مِنْ عِشْرِينَ حَجَّةً وَ حَجَّةٌ خَيْرٌ مِنْ بَيْتٍ مِنْ ذَهَبٍ يُتَصَدَّقُ بِهِ حَتَّى لاَ يَبْقَى مِنْهُ شَيْ‏ءٌ

اَلرَّجُلِ يُبْضِعُهُ اَلرَّجُلُ ثَلاَثِينَ دِرْهَماً فِي ثَوْبٍ وَ آخَرُ عِشْرِينَ دِرْهَماً فِي ثَوْبٍ فَبَعَثَ بِالثَّوْبَيْنِ وَ لَمْ يَعْرِفْ هَذَا ثَوْبَهُ

عَطَنٍ‏ أَوْ إِلَى طَرِيقٍ فَيَكُونُ أَقَلَّ مِنْ ذَلِكَ إِلَى خَمْسَةٍ وَ عِشْرِينَ ذِرَاعاً

مِنَ اَلْغَنَمِ شَيْ‏ءٌ فَإِذَا كَانَتْ أَرْبَعِينَ فَفِيهَا شَاةٌ إِلَى عِشْرِينَ وَ مِائَةٍ فَإِذَا زَادَتْ وَاحِدَةٌ فَفِيهَا شَاتَانِ إِلَى اَلْمِائَتَيْنِ

عَنْهُ مِنْ كُلِّ مِائَتَيْ دِرْهَمٍ خَمْسَةَ دَرَاهِمَ وَ مِنْ كُلِّ عِشْرِينَ دِينَاراً نِصْفَ دِينَارٍ

فَأَبَى عَلَيْهِ اَلرَّجُلُ فَقَالَ خُذْ مِنِّي عَشْرَ شِيَاهٍ خُذْ مِنِّي عِشْرِينَ شَاةً فَأَعْيَاهُ فَأَخَذَ أَبِي اَلرِّكَازَ وَ أَخْرَجَ مِنْهُ قِيمَةَ

مِنَ اَلْغَنَمِ شَيْ‏ءٌ فَإِذَا كَانَتْ أَرْبَعِينَ فَفِيهَا شَاةٌ إِلَى عِشْرِينَ وَ مِائَةٍ فَإِذَا زَادَتْ وَاحِدَةٌ فَفِيهَا شَاتَانِ إِلَى اَلْمِائَتَيْنِ

فِي رَجُلٍ أَخَذَ إِحْدَى وَ عِشْرِينَ حَصَاةً فَرَمَى بِهَا فَزَادَ وَاحِدَةٌ فَلَمْ يَدْرِ مِنْ أَيَّتِهِنَّ نَقَصَتْ قَالَ فَلْيَرْجِعْ فَلْيَرْمِ كُلَّ

لَقَضَاءُ حَاجَةِ اِمْرِئٍ مُؤْمِنٍ أَحَبُّ إِلَى اَللَّهِ مِنْ عِشْرِينَ حَجَّةً كُلُّ حَجَّةٍ يُنْفِقُ فِيهَا صَاحِبُهَا مِائَةَ أَلْفٍ‏

كَانَ عَلَيْهِ صِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ فَصَامَ خَمْسَةً وَ عِشْرِينَ يَوْماً ثُمَّ مَرِضَ فَإِذَا بَرَأَ أَ يَبْنِي عَلَى صَوْمِهِ أَمْ يُعِيدُ

بَلَغَتْ تِسْعِينَ فَفِيهَا ثَلاَثُ تَبَائِعَ حَوْلِيَّاتٍ فَإِذَا بَلَغَتْ عِشْرِينَ وَ مِائَةً فَفِي كُلِّ أَرْبَعِينَ مُسِنَّةٌ ثُمَّ تَرْجِعُ اَلْبَقَرُ

عُدَّ شَعْبَانَ‏ تِسْعَةً وَ عِشْرِينَ يَوْماً فَإِنْ كَانَتْ مُتَغَيِّمَةً فَأَصْبِحْ صَائِماً وَ إِنْ كَانَ مُصْحِيَةً وَ تَبَصَّرْتَهُ وَ لَمْ تَرَ

فِي‏ اَلْعَشْرِ اَلْأَوَاخِرِ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ عِشْرِينَ رَكْعَةً

يَرْوُونَ أَنَ‏ رَسُولَ اَللَّهِ ص‏ صَامَ‏ شَهْرَ رَمَضَانَ‏ تِسْعَةً وَ عِشْرِينَ يَوْماً أَكْثَرَ مِمَّا صَامَ ثَلاَثِينَ يَوْماً فَقَالَ كَذَبُوا مَا صَامَ‏

إِنَّ اَلْمُؤْمِنَ لَيُذْنِبُ اَلذَّنْبَ فَيُذَكَّرُ بَعْدَ عِشْرِينَ سَنَةً فَيَسْتَغْفِرُ اَللَّهَ مِنْهُ فَيَغْفِرُ لَهُ وَ إِنَّمَا يُذَكِّرُهُ لِيَغْفِرَ

عُمْرَةٌ قَالَ‏ سَدِيرٌ رُبَّمَا فَعَلْتُ فِي اَلشَّهْرِ أَكْثَرَ مِنْ عِشْرِينَ مَرَّةً

عُمْرَةٌ قَالَ‏ سَدِيرٌ فَرُبَّمَا فَعَلْتُ فِي اَلشَّهْرِ أَكْثَرَ مِنْ عِشْرِينَ مَرَّةً

خَمْسِينَ رَجُلاً وَ جَعَلَ فِي اَلنَّفْسِ عَلَى اَلْخَطَإِ خَمْسَةً وَ عِشْرِينَ رَجُلاً وَ عَلَى مَا بَلَغَتْ دِيَتُهُ مِنَ اَلْجُرُوحِ أَلْفَ دِينَارٍ

فِي‏ عَامِ اِثْنَيْنِ وَ مِائَتَيْنِ‏ عَاشَ بَعْدَ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ عِشْرِينَ سَنَةً إِلاَّ شَهْرَيْنِ أَوْ ثَلاَثَةً

وَ كَانَ مَرِيضاً فَقَالَ لِي إِنْ حَدَثَ بِي حَدَثٌ فَأَعْطِ فُلاَناً عِشْرِينَ دِينَاراً وَ أَعْطِ أُخْتِي بَقِيَّةَ اَلدَّنَانِيرِ فَمَاتَ وَ لَمْ أَشْهَدْ

كَانَ عَلَيْهِ صِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ فَصَامَ خَمْسَةً وَ عِشْرِينَ يَوْماً ثُمَّ مَرِضَ فَإِذَا بَرَأَ أَ يَبْنِي عَلَى صَوْمِهِ أَمْ يُعِيدُ

كُتِبَتْ عَلَيْهِ سَيِّئَةٌ وَ إِنَّ اَلْمُؤْمِنَ لَيُذَكَّرُ ذَنْبَهُ بَعْدَ عِشْرِينَ سَنَةً حَتَّى يَسْتَغْفِرَ رَبَّهُ فَيَغْفِرَ لَهُ وَ إِنَ‏ اَلْكَافِرَ

إِنَّمَا وُضِعَتِ اَلدِّيَةُ عَلَى هَذَا فَمَا زَادَ عَلَى ثَمَانِيَ وَ عِشْرِينَ سِنّاً فَلاَ دِيَةَ لَهُ وَ مَا نَقَصَ فَلاَ دِيَةَ لَهُ وَ هَكَذَا وَجَدْنَاهُ

مُعْتَمِراً وَ طَافَ بِهَا عَلَى رَقَبَتِهِ وَ اَلْغَزَالَيْنِ أَحَداً وَ عِشْرِينَ طَوَافاً وَ قُرَيْشٌ‏ تَنْظُرُ إِلَيْهِ وَ هُوَ يَقُولُ اَللَّهُمَّ صَدِّقْ

مِنَ اَلْعَشْرِ اَلْأَوَاخِرِ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ لَيْلَةَ إِحْدَى وَ عِشْرِينَ لَيْلَةَ جُمُعَةٍ سَنَةَ أَرْبَعِينَ مِنَ اَلْهِجْرَةِ وَ زَادَ فِيهِ‏

قَالَ وَ كَرِّرْ فِي‏ لَيْلَةِ ثَلاَثٍ وَ عِشْرِينَ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ هَذَا اَلدُّعَاءَ سَاجِداً وَ قَائِماً وَ قَاعِداً وَ عَلَى‏ كُلِّ حَالٍ وَ

عز و جل ماة الف نبى و اربعة و عشرين الف نبى انا اكرمهم على الله و لا فخر، و خلق الله عز و جل ماة الف وصى و اربعة و عشرين الف وصى ، فعلى اكرمهم على الله

فَقَدْ غُفِرَ لَكَ فَاسْتَأْنِفِ اَلْعَمَلَ فِيمَا بَيْنَكَ وَ بَيْنَ عِشْرِينَ وَ مِائَةِ يَوْمٍ

خداست‌) و نيز فرمود 2» «لقضاء حاجة امر مؤمن‌ احب‌ّ ‌الي‌ اللّه‌ ‌تعالي‌ ‌من‌ عشرين‌ حجة ‌کل‌ حجة ينفق‌ صاحبها مائة الف‌»« (‌هر‌ آينه‌ قضاء حاجت‌ مؤمن‌ محبوب‌تر

التقدير فى ليلة القدر تسعة عشر، و الابرام فى ليلة احدى و عشرين و الامضاء فى ليلة ثلاث و عشرين . تقدير مقدرات در شب نوزدهم ، و تحكيم آن در شب بيست و يكم

أَرْبَعُونَ دِينَاراً وَ كَانَ حَقُّ اَلرَّجُلِ عَلَيَّ ثَمَانِيَةً وَ عِشْرِينَ دِينَاراً وَ كَانَ فِيهَا دِينَارٌ يَلُوحُ فَأَعْجَبَنِي حُسْنُهُ فَأَخَذْتُهُ

فِي أَوَّلِ لَيْلَةٍ مِنَ اَلْعَشْرِ اَلْأَوَاخِرِ لَيْلَةَ إِحْدَى وَ عِشْرِينَ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ لَيْلَةَ اَلْجُمُعَةِ لِأَرْبَعِينَ‏ سَنَةً مَضَتْ

مَنْ عَمِلَ مِنْكُمْ حَسَنَةً كَتَبَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ لَهُ بِهَا عِشْرِينَ حَسَنَةً وَ يُضَاعِفُ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَ‏ حَسَنَاتِ اَلْمُؤْمِنِ مِنْكُمْ

بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ أَ مَا يَكْفِي‏ مُحَمَّداً أَنْ يَكُونَ قَهَرَنَا عِشْرِينَ سَنَةً حَتَّى يُرِيدُ أَنْ يُحَمِّلَ‏ أَهْلَ بَيْتِهِ‏ عَلَى رِقَابِنَا

نزل من البيت المعمور على رسول الله (صلى اللّه عليه و آله و سلّم ) فى طول عشرين سنة : تفسير نمونه جلد ۲۱ صفحه ۱۵۱ «منظور از اين شب مبارك شب قدر است كه خداوند

عليهن‌ّ فذلك‌ للّه‌ ‌ان‌ شاء غفر ‌له‌ و ‌ان‌ شاء عذّبه‌ و صلوة فريضة خير ‌من‌ عشرين‌ حجّة ‌کل‌ حجّة خير ‌من‌ بيت‌ مملوّ ذهبا يتصدّق‌ ‌منه‌ ‌حتي‌ يفني‌ بل‌ صلوة