نتایج جستجو

مراد باشد هر چند به آخر آن نرسد (مفردات) در صحاح آمده: «بلغت المكان بلوغاً و صلتُ اليه و كذلك اذا شارفت عليه... و الابلاغ الايصال و كذلك التبليغ و الاسم منه

مورد غضب خدا شده است. در مجمع از عدّه‏اى نقل شده كه مراد از آيه اميّه بن ابى صلت ثقفى شاعر است كتابها را خواند و دانست كه خداوند به زودى پيامبرى خواهد فرستاد

الظّالمين. و اما سبق او در نماز «2»، قول حضرت پيغمبر صلّى اللّه عليه و آله: صلت الملئكه على و على على سبع سنين لانه لم يرفع صلاة من الارض الامنى و من على

أَبَا جَعْفَرٍ ع‏ عَنِ اَلْمَرْأَةِ تَكُونُ فِي صَلاَةِ اَلظُّهْرِ وَ قَدْ صَلَّتْ رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ تَرَى اَلدَّمَ قَالَ تَقُومُ مِنْ مَسْجِدِهَا وَ لاَ

عبدالله بن ابى سعدبن ابى سرح، حويطب بن عبدالعزى، ابوسفيان، معاويه، وجهيم بن صلت. فريد وجدى در دائره المعارف ماده «خط» مى‏گويد: خط تا نزديكيهاى ظهور اسلام

تُصَلِّي فِيهِ حَتَّى تَغْسِلَهُ فَإِنْ كَانَ يَكُونُ عَلَيْهَا ثَوْبَانِ صَلَّتْ فِي اَلْأَعْلَى مِنْهُمَا وَ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهَا غَيْرُ ثَوْبٍ فَلْتَغْسِلْهُ

إِذَا صَلَّتِ اَلْمَرْأَةُ فِي اَلْمَسْجِدِ مَعَ اَلْإِمَامِ يَوْمَ اَلْجُمُعَةِ اَلْجُمُعَةَ رَكْعَتَيْنِ فَقَدْ نَقَصَتْ صَلاَتَهَا وَ إِنْ صَلَّتْ فِي

نديدم، ابو اسحق جعفرى گويد: من از او نامش را پرسيدم، گفت: نامم (مهجع) پسر صلت بن عقبة بن سمعان بن غانم پسرام غانم و آن، زن عرب بيابانى از يمن بود و صاحب

اِنْقَطَعَ اَلدَّمُ بَعْدَ مَا رَأَتْهُ يَوْماً أَوْ يَوْمَيْنِ اِغْتَسَلَتْ وَ صَلَّتْ وَ اِنْتَظَرَتْ مِنْ يَوْمَ رَأَتِ اَلدَّمَ إِلَى عَشَرَةِ أَيَّامٍ فَإِنْ

يُصَلِّيَانِ جَمِيعاً فَقَالَ لاَ وَ لَكِنْ يُصَلِّي اَلرَّجُلُ فَإِذَا فَرَغَ صَلَّتِ اَلْمَرْأَةُ

إِنْ خَتَمَ‏ اَلْقُرْآنَ‏ لَيْلاً صَلَّتْ عَلَيْهِ اَلْمَلاَئِكَةُ حَتَّى يُصْبِحَ وَ إِنْ خَتَمَهُ نَهَاراً صَلَّتْ عَلَيْهِ اَلْحَفَظَةُ حَتَّى يُمْسِيَ

تَقْعُدُ أَرْبَعِينَ يَوْماً فَإِنْ طَهُرَتْ وَ إِلاَّ اِغْتَسَلَتْ وَ صَلَّتْ وَ يَأْتِيهَا زَوْجُهَا وَ كَانَتْ بِمَنْزِلَةِ اَلْمُسْتَحَاضَةِ تَصُومُ

بَلَلِ اَلْفَرْجِ وَ هِيَ جُنُبٌ أَ تُصَلِّي فِيهِ قَالَ إِذَا اِغْتَسَلَتْ صَلَّتْ فِيهِمَا

سَأَلْتُ‏ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ ع‏ عَنِ اِمْرَأَةٍ صَلَّتْ مِنَ اَلظُّهْرِ رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ إِنَّهَا طَمِثَتْ وَ هِيَ جَالِسَةٌ فَقَالَ تَقُومُ مِنْ

أَيَّامٍ فَقَالَ إِنْ رَأَتِ اَلدَّمَ لَمْ تُصَلِّ وَ إِنْ رَأَتِ اَلطُّهْرَ صَلَّتْ مَا بَيْنَهَا وَ بَيْنَ ثَلاَثِينَ يَوْماً فَإِذَا تَمَّتْ ثَلاَثُونَ يَوْماً

إِلَى ثَلاَثِينَ يَوْماً فَإِذَا رَقَّ وَ كَانَتْ صُفْرَةٌ اِغْتَسَلَتْ وَ صَلَّتْ إِنْ شَاءَ اَللَّهُ تَعَالَى‏

تَقْعُدُ أَرْبَعِينَ يَوْماً فَإِنْ طَهُرَتْ وَ إِلاَّ اِغْتَسَلَتْ وَ صَلَّتْ وَ يَأْتِيهَا زَوْجُهَا وَ كَانَتْ بِمَنْزِلَةِ اَلْمُسْتَحَاضَةِ تَصُومُ

فِي‏ شَهْرِ رَمَضَانَ‏ فَإِذَا أَصْبَحَتْ طَهُرَتْ وَ قَدْ أَكَلَتْ ثُمَّ صَلَّتِ اَلظُّهْرَ وَ اَلْعَصْرَ كَيْفَ تَصْنَعُ فِي ذَلِكَ اَلْيَوْمِ اَلَّذِي

أَيَّامٍ فَقَالَ إِنْ رَأَتِ اَلدَّمَ لَمْ تُصَلِّ وَ إِنْ رَأَتِ اَلطُّهْرَ صَلَّتْ مَا بَيْنَهَا وَ بَيْنَ ثَلاَثِينَ يَوْماً فَإِذَا تَمَّتِ اَلثَّلاَثُونَ

ابراهيم عن ياسر الخادم و الريان بن الصلت جميعا قال : از ياسر خادم و ريان بن صلت هر دو گفتند: چون كار مخلوع (امين) گذشت و مأمون بر كار خلافت استوار شد، به

بِهَا اَلدَّمُ بَعْدَ ذَلِكَ تَرَكَتِ اَلصَّلاَةَ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ وَ صَلَّتْ سَبْعَةً وَ عِشْرِينَ يَوْماً قَالَ‏ اَلْحَسَنُ‏ وَ قَالَ‏ اِبْنُ بُكَيْرٍ

اِمْرَأَةٍ نَفِسَتْ وَ بَقِيَتْ ثَلاَثِينَ لَيْلَةً أَوْ أَكْثَرَ وَ طَهُرَتْ وَ صَلَّتْ ثُمَّ رَأَتْ دَماً أَوْ صُفْرَةً فَقَالَ إِنْ كَانَ صُفْرَةً فَلْتَغْتَسِلْ

كَانَ سَتِيراً قُلْتُ رَحِمَكَ اَللَّهُ اَلْأَمَةُ تُغَطِّي رَأْسَهَا إِذَا صَلَّتْ فَقَالَ لَيْسَ عَلَى اَلْأَمَةِ قِنَاعٌ‏

عن ابي طالب عبد الله بن الصلت القمي انه قال : و از أبو طالب عبد اللَّه بن صلت قمّى روايت شده است، كه گفت: «خليل بن هاشم كه در آن وقت حاكم نيشابور بود، به

نُفِسَتْ وَ بَقِيَتْ ثَلاَثِينَ لَيْلَةً أَوْ أَكْثَرَ ثُمَّ طَهُرَتْ وَ صَلَّتْ ثُمَّ رَأَتْ دَماً أَوْ صُفْرَةً فَقَالَ إِنْ كَانَتْ صُفْرَةً فَلْتَغْتَسِلْ‏

حَيْضُهَا خَمْسَةَ أَيَّامٍ ثُمَّ اِنْقَطَعَ اَلدَّمُ‏ اِغْتَسَلَتْ وَ صَلَّتْ فَإِنْ رَأَتْ بَعْدَ ذَلِكَ اَلدَّمَ وَ لَمْ يَتِمَّ لَهَا مِنْ يَوْمَ طَهُرَتْ‏

الْأَنْوَاع و سال علي بن الريان بن الصلت ابا الحسن الثالث ع : على بن ريّان بن صلت از امام هادى عليه السّلام سؤال كرد: در مورد شخصى كه موى و ناخنهاى خود را بتراشد

مَا يُتَخَطَّى أَوْ قَدْرُ عَظْمِ ذِرَاعٍ فَصَاعِداً فَلاَ بَأْسَ إِنْ صَلَّتْ بِحِذَاهُ وَحْدَهَا

آمرزيده شود و حسنه در غير آن پذيرفته شود. على بن ابراهيم، از محمد بن ريّان بن صلت روايت كرده كه آن را مرفوع‏ ساخته است، از حضرت امام جعفر صادق عليه السلام كه

يُصَلِّيَانِ فِي بَيْتٍ وَاحِدٍ فَقَالَ إِذَا كَانَ بَيْنَهُمَا قَدْرُ شِبْرٍ صَلَّتْ بِحِذَاهُ وَحْدَهَا وَ هُوَ وَحْدَهُ لاَ بَأْسَ

اَلتَّنْعِيمِ‏ فَأَهَلَّتْ بِعُمْرَةٍ ثُمَّ جَاءَتْ وَ طَافَتْ‏ بِالْبَيْتِ‏ وَ صَلَّتْ رَكْعَتَيْنِ عِنْدَ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ ع‏ وَ سَعَتْ بَيْنَ‏ اَلصَّفَا

سوره هايى است كه در مكه نازل شده و داستان «ابو عامر»، «راهب » و «امية بن صلت » مربوط به «مدينه » است . ولى از آنجا كه افرادى همانند «بلعم » در عصر و زمان

اينكه دو معناى متفاوت دارد، چطور ممكن است هر دو درست باشد؟ فرمود: اى ابى صلت ، يك درخت بهشت ميتواند چند نوع باشد، مثلا درخت گندم ميتواند انگور هم بدهد،