نتایج جستجو

فِي‌ السَّمَاوَاتِ‌... (۴) يَعْلَمُ‌ مَا بَيْنَ‌ أَيْدِيهِمْ‌ وَ... (۶) وَ عَنَتِ‌ الْوُجُوهُ‌ لِلْحَيِ‌... (۲) يَعْلَمُ‌ مَا بَيْنَ‌ أَيْدِيهِمْ‌ وَ... (۶)

يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ‏ اَللَّهُ أَكْبَرُ خَشَعَتْ لَكَ اَلْأَصْوَاتُ وَ عَنَتْ لَكَ اَلْوُجُوهُ وَ حَارَتْ دُونَكَ اَلْأَبْصَارُ وَ كَلَّتِ اَلْأَلْسُنُ

ننگ ظلم و تاريكى شرك و گناه سالم باشد، همچنان كه در وصف آن روز فرموده : «و عنت الوجوه للحى القيوم و قد خاب من حمل ظلما» و در آيه چهل و شش كهف نفع و ثواب

خداى تعالى بى حد و نهايت است و قابل تحديد نمى باشد، چنانكه خودش فرمود: « و عنت الوجوه للحى القيوم » و نيز فرموده : « و لا يحيطون به علما » . و ليكن از آنجايى

گويا بدين جهت است كه كلمه (يعلم ) در اينجا متضمن معناى تميز است ، و كلمه (عنت ) به معناى كلفت و مشقت است . بحث روايتى در كافى از على بن يقطين روايت كرده

بَينَ أَيْدِيهِمْ وَ مَا خَلْفَهُمْ وَ لا يحِيطونَ بِهِ عِلْماً(۱۱۰) وَ عَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَىِّ الْقَيُّومِ وَ قَدْ خَاب مَنْ حَمَلَ ظلْماً(۱۱۱) وَ