نتایج جستجو

يُرَاجِعَهَا فَهِيَ اِمْرَأَتُهُ وَ هِيَ عِنْدَهُ عَلَى تَطْلِيقَتَيْنِ فَإِنِ اِنْقَضَتِ اَلْعِدَّةُ قَبْلَ أَنْ يَجِي‏ءَ أَوْ يُرَاجِعَ فَقَدْ حَلَّتْ لِلْأَزْوَاجِ

اِسْتَكْتَمَ ذَلِكَ اَلشُّهُودَ فَلَمْ تَعْلَمِ اَلْمَرْأَةُ بِالرَّجْعَةِ حَتَّى اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا قَالَ تَخَيَّرُ اَلْمَرْأَةُ فَإِنْ شَاءَتْ زَوْجَهَا وَ إِنْ

اَلْمَرْأَةَ فِي مَرَضِهِ وَرِثَتْهُ مَا دَامَ فِي مَرَضِهِ ذَلِكَ وَ إِنِ اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا إِلاَّ أَنْ يَصِحَّ مِنْهُ فَقُلْتُ لَهُ فَإِنْ طَالَ بِهِ

تَرِثُهُ وَ لاَ يَرِثُهَا إِذَا اِنْقَضَتِ اَلْعِدَّةُ

اِثْنَتَيْنِ فَتَزَوَّجَهَا آخَرُ فَطَلَّقَهَا أَوْ مَاتَ عَنْهَا فَلَمَّا اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا تَزَوَّجَهَا اَلْأَوَّلُ فَقَالَ‏ عُمَرُ هِيَ عَلَى مَا بَقِيَ

قَالَ يُطَلِّقُهَا تَطْلِيقَةً وَاحِدَةً فِي غُرَّةِ اَلشَّهْرِ فَإِذَا اِنْقَضَتْ ثَلاَثَةُ أَشْهُرٍ مِنْ يَوْمٍ طَلَّقَهَا فَقَدْ بَانَتْ مِنْهُ وَ هُوَ

شَيْ‏ءٍ وَضَعَتْهُ يَسْتَبِينُ أَنَّهُ حَمْلٌ تَمَّ أَوْ لَمْ يَتِمَّ فَقَدْ اِنْقَضَتْ بِهِ عِدَّتُهَا وَ إِنْ كَانَتْ مُضْغَةً قَالَ وَ سَمِعْتُهُ يَقُولُ إِذَا

فُلاَنٍ ثُمَّ يَطْلُبُ إِلَيْهَا أَنْ لاَ تَسْبِقَهُ بِنَفْسِهَا إِذَا اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا قُلْتُ فَقَوْلُهُ‏ إِلاََّ أَنْ تَقُولُوا قَوْلاً مَعْرُوفاً

اَلصَّفَا وَ اَلْمَرْوَةِ فَتَشَاغَلَ رَجُلٌ وَ تَرَكَ اَلسَّعْيَ حَتَّى اِنْقَضَتِ اَلْأَيَّامُ وَ أُعِيدَتِ اَلْأَصْنَامُ فَجَاءُوا إِلَيْهِ فَقَالُوا يَا

يَقْرَبِ اَلْبِنْتَ حَتَّى تَنْقَضِيَ عِدَّةُ اَلْأُمِّ مِنْهُ فَإِذَا اِنْقَضَتْ عِدَّةُ اَلْأُمِّ حَلَّ لَهُ نِكَاحُ اَلْبِنْتِ قُلْتُ فَإِنْ جَاءَتِ

يَقْرَبِ اَلاِبْنَةَ حَتَّى تَنْقَضِيَ عِدَّةُ اَلْأُمِّ مِنْهُ فَإِذَا اِنْقَضَتْ عِدَّةُ اَلْأُمِّ حَلَّ لَهُ نِكَاحُ اَلاِبْنَةِ قُلْتُ فَإِنْ جَاءَتِ

كَانَ يَقُولُ إِذَا رَأَتِ اَلدَّمَ مِنَ اَلْحَيْضَةِ اَلثَّالِثَةِ فَقَدِ اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا وَ لاَ سَبِيلَ لَهُ عَلَيْهَا وَ إِنَّمَا اَلْقُرْءُ مَا بَيْنَ

رَوَاهُ‏ سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ حَتَّى بَانَتْ مِنْهُ وَ اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا ثُمَّ تَزَوَّجَتْ زَوْجاً آخَرَ فَطَلَّقَهَا أَيْضاً ثُمَّ

مَا رَوَاهُ‏ فِي رَجُلٍ طَلَّقَ اِمْرَأَتَهُ ثُمَّ تَرَكَهَا حَتَّى اِنْقَضَتْ عِدَّتُهَا ثُمَّ تَزَوَّجَهَا ثُمَّ طَلَّقَهَا مِنْ غَيْرِ أَنْ يَدْخُلَ

يَقْرَبُ وَاحِدٌ مِنْهُمَا اِمْرَأَتَهُ حَتَّى تَنْقَضِيَ اَلْعِدَّةُ فَإِذَا اِنْقَضَتِ اَلْعِدَّةُ صَارَتْ كُلُّ وَاحِدَةٍ مِنْهُمَا إِلَى زَوْجِهَا بِالنِّكَاحِ

يُرَاجِعَهَا فَهِيَ اِمْرَأَتُهُ وَ هِيَ عِنْدَهُ عَلَى تَطْلِيقَتَيْنِ وَ إِنِ اِنْقَضَتِ اَلْعِدَّةُ قَبْلَ أَنْ يَجِي‏ءَ وَ يُرَاجِعَ فَقَدْ حَلَّتْ لِلْأَزْوَاجِ

قَالَ إِنَ‏ أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ لَمَّا اِنْقَضَتِ اَلْقِصَّةُ فِيمَا بَيْنَهُ وَ بَيْنَ‏ طَلْحَةَ وَ اَلزُّبَيْرِ وَ عَائِشَةَ بِالْبَصْرَةِ صَعِدَ

صَرِيعاً وَ وَجَدَ دَابَّتَهُ وَ وَجَدَ سَيْفَهُ فِي ذِرَاعِهِ فَلَمَّا اِنْقَضَتِ اَلْحَرْبُ أَتَى‏ أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ ع‏ بِدَابَّتِهِ وَ سِلاَحِهِ

عَلَيَّ فَتَوَكَّلْ إِنِّي لَمْ أَبْعَثْ نَبِيّاً فَأُكْمِلَتْ أَيَّامُهُ وَ اِنْقَضَتْ مُدَّتُهُ إِلاَّ جَعَلْتُ لَهُ وَصِيّاً وَ إِنِّي فَضَّلْتُكَ عَلَى اَلْأَنْبِيَاءِ