نتایج جستجو

رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَقالُوا أَ بَشَرٌ يَهْدُونَنا فَكَفَرُوا وَ تَوَلَّوْا وَ اسْتَغْنَى اللَّهُ وَ اللَّهُ غَنِيٌّ حَمِيدٌ «6» زَعَمَ الَّذِينَ

حَسَناً إِلى‌ أَجَلٍ مُسَمًّى وَ يُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ وَ إِنْ تَوَلَّوْا فَإِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ كَبِيرٍ «3» إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ

تَر تَشْتَکِي تَعْمَلُون تَفَسّحُوا تَفْعَلُوا تَنَاجَوْا تَنَاجَيْتُم تَوَلّوْا تُجَادِلُک تُحْشَرُون تُغْنِي تُقَدّمُوا تُوعَظُون تِلْک ثَلاَثَة جَاءُوک

صَدَقَة نَنْظُر فِيه الْکِتَاب يَأْمُرُکُم فَإِنّمَا لِم الْکُفْر مِن تَوَلّوْا يُبْعَثُوا تُبْطِلُوا بِالْفَحْشَاء سَبِيلا أَ تُغْمِضُوا تَهْتَدِي خَيْر

أَنَّما إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ فَهَلْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ (108) فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ آذَنْتُكُمْ عَلى‌ سَواءٍ وَ إِنْ أَدْرِي أَ قَرِيبٌ أَمْ بَعِيدٌ

تَعْمَل تَقَطّعُوا تَمِيد تَمْنَعُهُم تَوَلّوْا تَکْتُمُون تُبْصِرُون تُرْجَعُون تُسْأَلُون تُظْلَم تُوعَدُون تُوَلّوا تِلْک جَسَدا جَعَلْنَا جَعَلْنَاهَا

فَأَلْقُوه يَخْل فَان تُجْزَى زَکَاة لِلّذِين ذُو صَبَرُوا يَأْت إِن الْأَعْلَى تُوَلّوا فَأُولٰئِک أُولٰئِک هٰذَا عَلَيْهَا تَکُونُوا فَأَيْنَمَا أَقَامُوا لَسَوْف

هُوَ آخِذٌ بِناصِيَتِها إِنَّ رَبِّي عَلى‌ صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ (56) فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ ما أُرْسِلْتُ بِهِ إِلَيْكُمْ وَ يَسْتَخْلِفُ رَبِّي

أَنَّما إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ فَهَلْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ (108) فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ آذَنْتُكُمْ عَلى‌ سَواءٍ وَ إِنْ أَدْرِي أَ قَرِيبٌ أَمْ بَعِيدٌ

كرده به آن رو كنيد در آنجاست ممكن است مراد از آن ذات باشد و به مناسبت «تُوَلّوُا» وجه آمده است كه نمازخوان مى‏خواهد با خدا روبرو شود يعنى: مشرق و مغرب مال

أَنَّما إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ فَهَلْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ (108) فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ آذَنْتُكُمْ عَلى‌ سَواءٍ وَ إِنْ أَدْرِي أَ قَرِيبٌ أَمْ بَعِيدٌ

تَعْمَلُونَ (53) قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّما عَلَيْهِ ما حُمِّلَ وَ عَلَيْكُمْ ما حُمِّلْتُمْ وَ إِنْ تُطِيعُوهُ

تَعْمَلُونَ (53) قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّما عَلَيْهِ ما حُمِّلَ وَ عَلَيْكُمْ ما حُمِّلْتُمْ وَ إِنْ تُطِيعُوهُ

آنها را اجازه ندهند تا اعتذار جويند، و اگر عذر خواهند نپذيرند. فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّما عَلَيْكَ الْبَلاغُ الْمُبِينُ (82) يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللَّهِ

نيك نكند. * [توبه:76]. اين تعبير در چند آيه ديگر آمده است شايد مراد از «تَوَلَّوا» اعراض ظاهرى و از «مُعْرِضُونَ» اعراض قلبى باشد يعنى: برگشتند و عمل نكردند

تَعْمَلُون تَفْعَلُوه تَقْتُلُوهُم تَنَازَعُوا تَنْتَهُوا تَوَاعَدْتُم تَوَدّون تَوَلّوْا تَوَکّل تَکُن تَکُون تَکُونُوا تَکْفُرُون تُتْلَى تُحْشَرُون تُرِيدُون

الشَّاهِدِينَ (56) وَ تَاللَّهِ لَأَكِيدَنَّ أَصْنامَكُمْ بَعْدَ أَنْ تُوَلُّوا مُدْبِرِينَ (57) فَجَعَلَهُمْ جُذاذاً إِلاَّ كَبِيراً لَهُمْ لَعَلَّهُمْ

هُوَ آخِذٌ بِناصِيَتِها إِنَّ رَبِّي عَلى‌ صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ (56) فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ ما أُرْسِلْتُ بِهِ إِلَيْكُمْ وَ يَسْتَخْلِفُ رَبِّي

إِذا ما أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ لا أَجِدُ ما أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ تَوَلَّوْا وَ أَعْيُنُهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ حَزَناً أَلاَّ يَجِدُوا ما يُنْفِقُونَ

تَعْلَمُون تَعْمَلُون تَفَرّقُوا تَقَلّب تَمَسّنَا تَنْزِع تَوَدّ تَوَفّنَا تَوَلّوْا تَوَلّى تَکُونُوا تَکْفُرُون تُؤْتِي تُؤْمِنُوا تُؤْمِنُون تُبْدُوه تُحَاجّون