نتایج جستجو

أَقْرَائِهَا اَلَّتِي كَانَتْ تَمْكُثُ فِيهَا ثُمَّ تَغْتَسِلُ وَ تُصَلِّي كَمَا تَغْتَسِلُ اَلْمُسْتَحَاضَةُ

عَنْ قَضَاءِ اَلْوَتْرِ بَعْدَ اَلظُّهْرِ فَقَالَ اِقْضِهِ وَتْراً أَبَداً كَمَا فَاتَكَ

عَلَى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اِرْحَمْ‏ مُحَمَّداً وَ آلَ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ وَ بَارَكْتَ وَ تَرَحَّمْتَ عَلَى‏ إِبْرَاهِيمَ‏ وَ آلِ إِبْرَاهِيمَ‏

اَلْيُمْنَى فِي اَلْإِنَاءِ ثُمَّ صَبَّهَا عَلَى اَلْيُسْرَى فَصَنَعَ بِهَا كَمَا صَنَعَ بِالْيُمْنَى ثُمَّ مَسَحَ بِبِلَّةِ مَا بَقِيَ فِي يَدَيْهِ رَأْسَهُ

رَجُلٍ مَيِّتٍ فَقَالَ إِنَّ اَللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ حَرَّمَ مِنْهُ مَيِّتاً كَمَا حَرَّمَ مِنْهُ حَيّاً فَمَنْ فَعَلَ بِمَيِّتٍ فِعْلاً يَكُونُ فِي مِثْلِهِ

مُفْقِرُ اَلزَّانِينَ أَيُّهَا اَلنَّاسُ لاَ تَزْنُوا فَتَزْنِيَ نِسَاؤُكُمْ كَمَا تَدِينُ تُدَانُ

صَبِيحَةَ اَلْحَصْبَةِ وَ يَوْمَيْنِ بَعْدَ ذَلِكَ قَالَ أَ فَلاَ تَقُولُ كَمَا قَالَ‏ عَبْدُ اَللَّهِ بْنُ اَلْحَسَنِ‏ قَالَ فَأَيَّ شَيْ‏ءٍ قَالَ قَالَ

دُبُرِهِ فَهَمَّ أَنْ يَجْلِدَهُ فَقَالَ لِلشُّهُودِ رَأَيْتُمُوهُ يُدْخِلُهُ كَمَا يَدْخُلُ اَلْمِيلُ فِي اَلْمُكْحُلَةِ فَقَالُوا نَعَمْ فَقَالَ‏ لِعَلِيٍّ

قَالَ فَمَا زَالَ ذَا يَتَوَاعَدُ ذَا وَ ذَا يَتَوَاعَدُ ذَا وَ يَقُولُ كَمَا أَنْتَ حَتَّى نَأْتِيَ‏ اَلْكُوفَةَ يَا عَدُوَّ اَللَّهِ فَأَذْهَبَ بِكَ

أَنَا أُرِيدُ مِثْلَ مَا تُرِيدُ اَلنِّسَاءُ وَ لاَ أَصْبِرُ وَ لاَ أَقْعُدُ كَمَا أَنَا قَالَ لَيْسَ لَهَا ذَلِكَ وَ لاَ كَرَامَةَ إِذَا أَنْفَقَ عَلَيْهَا

لَمُسْتَرْخًى فَقَالَ‏ مَعْمَرٌ بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي لَقَدْ شَدَدْتُهُ كَمَا كُنْتُ أَشُدُّهُ وَ لَكِنْ بَعْضُ مَنْ حَسَدَنِي مَكَانِي مِنْكَ يَا رَسُولَ

عَفَا عَمَّا سِوَى ذَلِكَ إِنَّمَا كَانَ ذَلِكَ فِي أَوَّلِ اَلنُّبُوَّةِ كَمَا كَانَتِ اَلصَّلاَةُ رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ زَادَ رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ فِيهَا سَبْعَ

سَبِيلِ اَللَّهِ أَ يُغَسَّلُ وَ يُكَفَّنُ وَ يُحَنَّطُ فَقَالَ يُدْفَنُ كَمَا هُوَ فِي ثِيَابِهِ بِدَمِهِ إِلاَّ أَنْ يَكُونَ بِهِ رَمَقٌ فَإِنْ كَانَ

إِنَّ اَلدُّعَاءَ يَرُدُّ اَلْقَضَاءَ يَنْقُضُهُ‏ كَمَا يُنْقَضُ اَلسِّلْكُ وَ قَدْ أُبْرِمَ‏ إِبْرَاماً

وَ مَنْ تَأَخَّرَ مِنْ أَهْلِ اَلْحَضَرِ فَلاَ إِثْمَ عَلَيْهِ وَ لَيْسَ كَمَا يَقُولُونَ قَالَ اَللَّهُ جَلَّ ثَنَاؤُهُ فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ

أَقِيمُوا صُفُوفَكُمْ‏ فَإِنِّي أَرَاكُمْ مِنْ خَلْفِي كَمَا أَرَاكُمْ مِنْ قُدَّامِي وَ مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَ لاَ تُخَالِفُوا فَيُخَالِفَ اَللَّهُ بَيْنَ

مَمَالِيكُ لِلْإِمَامِ أَ لاَ تَرَى أَنَّهُمْ يُؤَدُّونَهُمُ اَلْجِزْيَةَ كَمَا يُؤَدِّي اَلْعَبْدُ اَلضَّرِيبَةَ إِلَى مَوْلاَهُ قَالَ وَ مَنْ أَسْلَمَ

بَيْتِي‏ بِالسَّيْفِ فَيَحْوِيَهَا وَ يَمْنَعَهَا وَ يُخْرِجَهُمْ مِنْهَا كَمَا حَوَاهَا رَسُولُ اَللَّهِ ص‏ وَ مَنَعَهَا إِلاَّ مَا كَانَ فِي أَيْدِي‏ شِيعَتِنَا

وَ أَشْهَدَ عَلَى طَلاَقِهَا لِكُلِّ عِدَّةٍ شَهْرٌ هَلْ تَبِينُ مِنْهُ كَمَا تَبِينُ اَلْمُطَلَّقَةُ عَلَى اَلْعِدَّةِ اَلَّتِي لاَ تَحِلُّ لِزَوْجِهَا

يَتَطَهَّرُ وَ يَقُومُ إِلَى اَلْمَسْجِدِ فَيُصَلِّي أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ كَمَا رَكَعَ قَبْلَ ذَلِكَ ثُمَّ يَعُودُ إِلَى فِرَاشِهِ فَيَنَامُ مَا شَاءَ اَللَّهُ